Professional Documents
Culture Documents
امتحان تجريبي (أ) 1ث مدرسة
امتحان تجريبي (أ) 1ث مدرسة
امتحان تجريبي (أ) 1ث مدرسة
.3المحسن البديعى فى " :إن حقا ً فحق ،وإن باطالً فباطل" فى السطر األول :
⃝ جناس ناقص ⃝ جناس تام ⃝ طباق سلب ⃝ طباق إيجاب
.7عالقة " فإنك قد أسندتها شر مسند " فى البيت األول بما قبلها :
⃝ توكيد ⃝ تفسير ⃝ تعليل ⃝ نتيجة
1
1ث 1ـ اختبار تجريبي قادة المستقبل
.11نوع األسلوب فى " فَعُ ْد للذى صاد َْفتَ " فى البيت الرابع :
⃝ خبرى ⃝ إنشائى غير طلب ⃝ خبرى لفظا ً إنشائى معنى ⃝ إنشائى طلبى
التف بطلنا حول الجيش وتخير األماكن التى فيها مستنقعات مياه ،وبدأ يمر منها حتى تجاوز
مقدمة الجيش الفارسى المكونة من أربعين ألف مقاتل ،ثم تجاوز قلب الجيش حتى وصل إلى خيمة
بيضاء كبيرة أمامها خيل من أفضل الخيول ،فعلم أن هذه خيمة (رستم) قائد الفرس ،فانتظر فى
مكانه حتى الليل ،وعندما ُجنَ الليل ذهب إلى الخيمة ،وضرب بسيفه حبال الخيمة ،فوقعت على
رستم ومن معه بداخلها ،ثم قطع رباط الخيل وأخذ الخيل معه وجرى ،وكان يقصد من ذلك أن
يهين الفرس ،ويلقى الرعب فى قلوبهم .
عندما هرب بالخيل تبعه فرسان الفرس ،فكان كلما اقتربوا منه أسرع ،وكلما ابتعد عنهم تباطأ
حتى يلحقوا به ؛ ألنه يريد أن يستدرج أحدهم ويذهب به إلى سعد كما أمره ،فلم يستطع اللحاق
به إال ثالثة فرسان ،فقتل اثنين منهم وأسر الثالث ،كل هذا فعله وحده ،وأمسك باألسير ووضع
الرمح فى ظهره ،وجعله يجرى أمامه حتى وصل به إلى معسكر المسلمين ،فأدخله على سعد بن
أبى وقاص ... .فقال الفارسى :أمنى على دمى وأصدقك القول ،فقال له سعد األمان لك ونحن
قوم صدق ،ولكن بشرط أال تكذب علينا .
ثم قال سعد ( :أخبرنا عن جيشك ) ،فقال الفارسى فى ذهول ( :قبل أن أخبركم عن جيشى
أخبركم عن رجلكم قال ( :إن هذا الرجل ما رأيتُ مثلَه قط منذ نعومة أظافرى ،رجل تجاوز
معسكرين ال يتجاوزهما جيوش ،ثم قطع خيمة القائد وأخذ فرسه ،وتبعه من الفرسان ثالثة ،قتل
األول ونعدله عندنا بألف فارس ،وقتل الثانى ونعدله بألف ،واالثنان أبناء عمى ،فتابعته وأنا فى
صدرى الثأر لالثنين اللذين قُتال وال أعلم أحدا ً فى فارس فى قوتى ،فرأيت الموت فاستأسرت ،فإن
كان من عندكم مثله فال هزيمة لكم " .
.11المقصود بـ " منذ نعومة أظافرى " فى السطر الثاني من الفقرة األخيرة :
⃝ حتى موتي ⃝ منذ عهد قريب ⃝ منذ صغري ⃝ منذ كبري
2
1ث 1ـ اختبار تجريبي قادة المستقبل
وكان األطباء العرب يتبعون الطب الوقائى ،واألمراض المعدية حيث كانوا يعرفون العدوى
ودورها فى نقل األمراض قبل اكتشاف الميكروسكوب والميكروبات بمئات السنين فبينوا أضرار
مخالطة المريض بمرض معد ،أو استعمال آنيته أو مالبسه ،ودور البصاق فى نقل العدوى وكانوا
يصنعون نوعا ً من التطعيم ضد الجدرى يعتمد على أخذ بعض البثور من مريض شفى من المرض
،ويُطعَّم به الصحيح ،وذلك بعد اكتشافهم المناعة التى تتولد لدى المريض بعد إصابته بالجدرى ،
وهى نفس فكرة التطعيم الحديثة .
وقد اهتم المسلمون األوائل بتنظيم مهنة الطب وأصدروا التشريعات المنظمة لممارستها ؛ حيث
صارت ممارسة الطب ال تجوز إال بعد امتحان وشهادة ،كما وضعت آداب وأخالقيات للمهنة ،
وكان كل ما يقوم بممارسة مهنة الطب يؤخذ عليه قسم الطبيب المسلم والذى كان يعتمد على
المحافظة على سر المريض وعالجه دون تمييز ،وأن يحفظ كرامة المهنة وأسرارها ،وقد صدر
فى عهد الخليفة المأمون أول قانون يرخص الصيدليات ،ويخضعها للتفتيش والمتابعة " .
.17عالقة " حيث صارت ممارسة الطب ال تجوز " فى السطر الثاني من الفقرة الثالثة بما قبلها :
⃝ سبب ⃝ تفصيل ⃝ توضيح ⃝ نتيجة
3
1ث 1ـ اختبار تجريبي قادة المستقبل
.18تشير معرفة األطباء العرب لدور العدوى ونقلها لألمراض قبل اكتشاف الميكروسكوبات ـ كما
تفهم من الفقرة الثانية ـ إلى :
⃝ براعهتم الطبية ⃝ كثرة تجاربهم ⃝ انتشار األمراض المعدية ⃝ ضعف مناعتهم
.21من الدالئل على اهتمام المسلمين األوائل بمهنة الطب أنهم :
⃝ برعوا فى القضاء على األمراض المستعصية ⃝ مارسوها بدقة وإتقان
حافظوا على كرامة المريض وأسراره ⃝ ⃝ أصدروا التشريعات المنظمة لممارستها
.22قااااال عنتاااارة يحاااادث نفسااااه " :لقددددد طالمددددا سددددألتها عددددن أبددددى وتددددأبى إال أن تراوغنددددى فددددى
الجواب كلما سألتها " مراوغة زبيبة لعنترة تدل على :
⃝ خوفها على القبيلة من عنترة ⃝ تجردها من األمومة ⃝ خوفها على عنترة وأبيه ⃝ مكرها ودهائها
4
1ث 1ـ اختبار تجريبي قادة المستقبل
.31قال تعالى " :قال ابن أم إن القو َم استضعفوني وكادوا يقتلونني " نوع كاد ،وحكم تجرد
خبرها من " أن " :
⃝ جامدة ـ يقل ⃝ ناقصة التصرف ـ يكثر ⃝ جامدة ـ يكثر ⃝ تامة التصرف ـ يقل
ً
عامال غير مضاف إلى معموله . " .43يرعى الرجل أهل بيته " هات من الفعل اسم فاعل
.......................................................................................................................................................................................
ً
مقاال في حدود عشرة أسطر عن ظاهرة إهدار المياه وواجبنا في القضاء عليها " . .43اكتب
5
1ث 1ـ اختبار تجريبي قادة المستقبل
............................................................................... .............................................................................................................................
........................................................................................................................................................ ....................................................
.................................................................................................... ........................................................................................................
............................................................................................................................................................................................................
............................................................................... .............................................................................................................................
..................................................................................................................................................... .......................................................
................................................................................................. ...........................................................................................................
............................................................................................................................................................................................................
............................................................................... .............................................................................................................................
..................................................................................................................................................................................................... .......
6