Download as pdf or txt
Download as pdf or txt
You are on page 1of 66

‫الحـــياة‬ ‫اليســــوعية‬ ‫فاندايك‬

‫تتشوق أن تتسلط عليك‪.‬‬ ‫فعليك أن تسودها‪.‬‬ ‫‪ 7:4‬وأنت تسود عليها‬ ‫تك‬


‫أهل األرض انقسموا‪.‬‬ ‫انقسمت األرض‪.‬‬ ‫‪ُ 25:10‬ق ِس َمت األرض‬ ‫تك‬
‫عيسو يخطط لقتلك‪.‬‬ ‫أخوك منتقم منك بالقتل‪.‬‬ ‫‪ 42:27‬أخوك ُمتَ َس ٍّل‬ ‫تك‬
‫أجهدتها‪.‬‬ ‫أجهدتها‪.‬‬ ‫ُّ‬
‫استكدوها‬ ‫‪13:33‬‬ ‫تك‬
‫المياه الحارة‪.‬‬ ‫المياه الحارة‪.‬‬ ‫تك ‪ 24:36‬الحمائم‬
‫أغرمت به‪.‬‬ ‫طمحت عينها إلى يوسف‪.‬‬ ‫تك ‪ 7:39‬رفعت عينيها‬
‫ويغمض يوسف أجفانك بيديه عند موتك‪.‬‬ ‫ويوسف هو الذي يغمض عينيك‪.‬‬ ‫تك ‪ 4:46‬ويضع يوسف يده على عينيك‬
‫إن بركات أبيك أعظم من بركات الجبال الدهرية‪ ،‬وأعظم‬ ‫بركات أبيك تفوق بركات الجبال األزلية ومنية التالل‬ ‫تك ‪ 26:49‬بركات أبيك فاقت على بركات أبوي‪ .‬إلى‬
‫من ذخائر التالل القديمة‪ ،‬فلتحل جميعها على رأسك‬ ‫القديمة ولتكن على رأس يوسف وعلى قمة رأس النذير‬ ‫منية اآلكام الدهرية تكون على أرس يوسف وعلى قمة‬
‫يايوسف وعلى جبين الذي انفصل عن إخوته‪.‬‬ ‫بين إخوته‪.‬‬ ‫نذير إخوته‪.‬‬
‫ورق لحالهم‪.‬‬
‫َ‬ ‫وعرف للا‪.‬‬ ‫خر ‪ 25:2‬وعلم للا‬
‫وفي أثناء الطريق‪ ،‬بالقرب من خان‪.‬‬ ‫ولما كان في الطريق في المبيت‪.‬‬ ‫خر ‪ 24:4‬حدث في الطريق في المنزل‬
‫وأمرها‪.‬‬ ‫وأعطاها أوامره‪.‬‬ ‫خر ‪ 13:6‬وأوصى معهما‬
‫متسلحين متأهبين للقتال‪.‬‬ ‫مسلحين‪.‬‬ ‫ِ‬
‫متجهزين‬ ‫خر ‪18:13‬‬
‫وصار عمود السحاب ظالما قاتما على المصريين‪ ،‬وضياء‬ ‫فكان الغمام مظلما من هنا وكان من هناك ينير الليل‪.‬‬ ‫خر ‪ 20:14‬وصار السحاب والظالم وأضاء الليل‬
‫على بني إسرائيل‪.‬‬
‫الهاربين في اتجاهه‪.‬‬ ‫هاربون نحوه‪.‬‬ ‫خر ‪ 27:14‬هاربون إلى لقائه‬
‫فأخذ يثرون حمو موسى صفورة زوجة موسى التي كان‬ ‫خر ‪ 2:18‬فأخذ يثرون حمو موسى صفورة امرأة موسى فأخذ يترو‪ ،‬حمو موسى صفورة‪ ،‬امرأة موسى‪ ،‬بعدما‬
‫قد أرجعها إلى أبيها‪.‬‬ ‫صرفها‪.‬‬ ‫بعد صرفها‬
‫فيحمل بذلك عن بني إسرائيل وزر أخطائهم في تقدماتهم‬ ‫فيحمل هارون اإلثم في حق األقداس‪.‬‬ ‫خر ‪ 38:28‬يحمل هارون إثم األقداس‬
‫التي يخصصونها للرب‪.‬‬

‫‪2‬‬
‫الحـــياة‬ ‫اليســــوعية‬ ‫فاندايك‬

‫المرايا النحاسية‪.‬‬ ‫مرايا النساء‪.‬‬ ‫خر ‪ 8:38‬مرائي‬


‫خطاطيف‪.‬‬ ‫كالليبها‪.‬‬ ‫خر ‪ 19:38‬رززها‬
‫إن أخطأ الكاهن الممسوح سهوا وجلب على الشعب إثما‪.‬‬ ‫إن كان الكاهن الممسوح يخطئ فأثم الشعب بسببه‪.‬‬ ‫ال ‪ 3:4‬إن كان الكاهن الممسوح يخطئ إلثم الشعب‪.‬‬
‫‪ 21‬ثم يطلقه إلى الصحراء مع شخص تم اختياره لذلك‪.‬‬ ‫‪ 21‬ثم يطلقه إلى الصحراء مع شخص تم اختياره لذلك‪.‬‬ ‫ال ‪ 21:16‬ويجعلها على أرس التيس ويرسله بيد من‬
‫يالقيه إلى البرية‪.‬‬

‫وال ترتكب ما يعرض حياة جارك للخطر‪.‬‬ ‫وال تطالب بدم قريبك‪.‬‬ ‫ال ‪ 16:19‬ال تقف على دم قريبك‬
‫وعليه أال ينجس نفسه شعائريا كغيره من الناس العاديين‪.‬‬ ‫ولكنه ال يتنجس بامرأة مزوجة من قرابته‪ ،‬وإال لتدنس‪.‬‬ ‫ال ‪ 4:21‬كزوج ال يتنجس بأهله لتدنيسه‬
‫لفترة وتوقفوا‪.‬‬ ‫إال أنهم لم يستمروا‪.‬‬ ‫عد ‪ 25:11‬ولم يزيدوا‬
‫وعلِقهم تحت وطأة ح اررة الشمس أمام الرب‪.‬‬ ‫أشنقهم للرب أمام الشمس‪.‬‬ ‫عد ‪ 4:25‬علِمهم للرب مقابل الشمس‬
‫وخذ نصيبا للرب واحدا من كل خمس مئة من الناس‬ ‫واقتطع ضريبة للرب رأسا واحدا من كل خمس مئة من‬ ‫عد ‪ 28:31‬وارفع زكاة‪ ...‬واحدة‬
‫والبقر والحمير والغنم‪.‬‬ ‫البشر والبقر والحمير والغنم‪.‬‬
‫بالذل‪.‬‬ ‫بتقتير‪.‬‬ ‫تث ‪ 9:8‬بالمسكنة‬
‫حديثي ليس موجها ألبنائكم‪.‬‬ ‫ليس الكالم مع بنيكم‪.‬‬ ‫لست أريد بنيكم‬
‫تث ‪ُ 2:11‬‬
‫وكل حشرة تطير‪.‬‬ ‫الحشرات المجنحة‪.‬‬ ‫تث ‪ 19:14‬دبيب الطير‬
‫يصبح محصول نوعي الزرع مقدسا من نصيب الكهنة‪.‬‬ ‫كيال يعد الزرع الذي تزرعه وغلة الكرم جميعا مقدسا‪.‬‬ ‫تث ‪ 9:22‬لئال يتقدس الملء‬
‫ال يتزوج أحد أرملة أبيه ألن هذا عار وإهانة ألبيه‪.‬‬ ‫ال يتزوج رجل امرأة أبيه‪ ،‬وال ينزع ذيل رداء أبيه‪.‬‬ ‫تث ‪ 30:22‬ال يتخذ رجل امرأة أبيه وال يكشف ذيل أبيه‪.‬‬
‫إذا لجأ إليكم عبد هارب من مواله ال تسلِموه إلى مواله‪.‬‬ ‫ال تسلم عبدا هرب إليك من عند سيده‪.‬‬ ‫عبدا أبق إليك‬
‫تث ‪ً 15:23‬‬
‫مكسب مأبون‪.‬‬ ‫ثمن كلب‪.‬‬ ‫تث ‪ 18:23‬ثمن كلب‬
‫في زمن االزدهار والوفرة‪.‬‬ ‫بسبب كثرة اليسر‪.‬‬ ‫تث ‪ 47:28‬لكثرة كل شيء‬
‫فإن سمع كالم هذا القسم يستمطر بركة على نفسه قائال‪:‬‬ ‫فإذا سمع أحدهم كلمات يمين اللعنة هذه‪ ،‬وبارك نفسه في‬ ‫تث ‪ 19:29‬فيكون متى سمع كالم هذه اللعنة يتبرك في‬
‫سأكون آمنا حتى ولو أصررت على االستمرار فى سلوك‬ ‫قلبه قائال‪ :‬يكون لي سالم‪ ،‬حتى ولو سرت بتصلب قلبي‪،‬‬ ‫قلبه قائال يكون لي سالم إني بإصرار قلبي أسلك إلفناء‬

‫‪3‬‬
‫الحـــياة‬ ‫اليســــوعية‬ ‫فاندايك‬

‫طريقي إن هذا يفضي إلى فناء األخضر واليابس على‬ ‫بحيث يفني الريان العطشان‬ ‫الريان مع العطشان‪.‬‬
‫حد سواء‪.‬‬
‫بني إسرائيل‪.‬‬ ‫يشورون‪.‬‬ ‫تث ‪ 26:33‬يشورون‬
‫في الوادي‪.‬‬ ‫في الوادي‪.‬‬ ‫تث ‪ 6:34‬الجواء‬
‫سهول موآب‪.‬‬ ‫في برية موآب‪.‬‬ ‫تث ‪ 8:34‬عربات موآب‬
‫شرقي نهر الفرات‪.‬‬ ‫عبر النهر‪.‬‬ ‫يش ‪ 14:24‬عبر النهر‬
‫فأغربلهم لك‪.‬‬ ‫ِ‬
‫أمحصهم‪.‬‬ ‫فأنِقيهم‬
‫قض ‪َ 4:7‬‬
‫مدة ثماني عشرة سنة‪ ،‬فساموا اإلسرائيليين المقيمين في‬ ‫فحطموا بني إسرائيل وعاملوهم بقسوة منذ تلك السنة إلى‬ ‫قض ‪ 8:10‬فحطموا ورضضوا بني إسرائيل في تلك‬
‫أرض األموريين في جلعاد‪ .‬شرقي نهر األردن‪ ،‬سوء‬ ‫ثماني عشرة سنة‪ ،‬جميع بني إسرائيل الذين كانوا في عبر‬ ‫السنة‪ .‬ثماني عشرة سنة‪ .‬جميع بني إسرائيل الذين في‬
‫العذاب‪.‬‬ ‫األردن‪ ،‬في أرض األموريين الذين في جلعاد‪.‬‬ ‫عبر األردن في أرض األموريين الذين في جلعاد‪.‬‬
‫وهجم عليهم بضراوة وقتل منهم كثيرين‪.‬‬ ‫وضربهم فسحقهم سحقا عظيما‪.‬‬ ‫قض ‪ 8:15‬وجذبهم ساقا على فخذ‬
‫بسالسل نحاسية‪.‬‬ ‫بسلسلتين من نحاس‪.‬‬ ‫قض ‪ 21:16‬بسالسل نحاس‬
‫وكان هناك شاب الوي من بيت لحم مقيما بين سبط‬ ‫وكان فتى من بيت لحم يهوذا من عشيرة يهوذا‪ ،‬وهو‬ ‫قض ‪ 7:17‬من الوي عشيرة يهوذا‬
‫يهوذا‪.‬‬ ‫الوي‪ ،‬وكان نزيال هناك‪.‬‬
‫الذين كانوا شباعى آجروا أنفسهم لقاء الطعام‪ ،‬والذين‬ ‫الشباعى آجروا أنفسهم بالخبز والجياع كفوا عن العمل‪.‬‬ ‫الشباعي آجروا أنفسهم بالخبز والجياع ُّ‬
‫كفوا‬ ‫َ‬ ‫‪ 1‬صم ‪5:2‬‬
‫كانوا جياعا مألهم الشبع‪.‬‬
‫بينما ينعم اإلسرائيليون بالرفاهية ويخلو بيتك من الشيوخ‬ ‫حسن به إلى إسرائيل‬
‫مع كل الخير الذي ُي َ‬ ‫‪ 1‬صم ‪ 32:2‬في كل ما ُي ْح َسن به إلى إسرائيل‬
‫كل األيام‪.‬‬
‫ومن هو أبو األنبياء؟‬ ‫من أبوهم؟‬ ‫‪ 1‬صم ‪ 12:10‬ومن هو أبوهم‬
‫وصمتوا‪.‬‬ ‫ثم انتظروا‪.‬‬ ‫‪ 1‬صم ‪ 9:25‬وكفوا‬
‫قد كثر اليوم العبيد الهاربون من أسيادهم‪.‬‬ ‫لقد كثر اليوم الخدام الذين فروا من عند سادتهم‪.‬‬ ‫‪ 1‬صم ‪ 10:25‬يفحصون كل واحد من أمام سيده‬

‫‪4‬‬
‫الحـــياة‬ ‫اليســــوعية‬ ‫فاندايك‬

‫فكان موته جزاء بشارته‪.‬‬ ‫وقد كان يستوجب جائزة البشرى‪.‬‬ ‫‪ 2‬صم ‪ 10:4‬ذلك أعطيته بشارة‬
‫على من يهاجم اليبوسيين أن يستخدم القناة للوصول إلى‬ ‫كل من يضرب اليبوسي‪ ،‬فليبلغ من القناة إلى أولئك‬ ‫‪ 2‬صم ‪ 8:5‬إن الذي يضرب اليبوسيين ويبلغ الى القناة‬
‫هؤالء العمي والعرج الذين تبغضهم نفسي‪.‬‬ ‫العرج والعميان الذين يبغضون نفس داود‪.‬‬ ‫والعرج والعمي المبغضين من نفس داود‪.‬‬
‫ويعمل لكم ذلك العمل العظيم وألرضك هذه األعمال الرهيبة‪ .‬وأجريت عظائم ومعجزات مذهلة‪.‬‬ ‫‪ 2‬صم ‪ 23:7‬ويعمل لكم العظائم والتخاويف ألرضك‬
‫واستولى على عاصمتهم جت‪.‬‬ ‫زمام الحكم‪.‬‬ ‫‪ 2‬صم ‪ 1:8‬زمام القصبة‬
‫وصار أبناء داود مستشارين للملك‪.‬‬ ‫وبنو داود كانوا كهنة‪.‬‬ ‫‪ 2‬صم ‪ 18:8‬وبنو داود كانوا كهنة‬
‫الموسم الذي اعتاد فيه الملوك الخروج للحرب‪.‬‬ ‫وقت خروج الملوك إلى الحرب اعتاد فيه‪.‬‬ ‫‪ 2‬صم ‪ 1:11‬في وقت خروج الملوك‬
‫وبعد انقضاء أربع سنوات قال أبشالوم للملك‪.‬‬ ‫وكان بعد أربع سنوات أن أبشالوم قال للملك‪.‬‬ ‫‪ 2‬صم ‪ 7:15‬وفي نهاية أربعين سنة قال أبشالوم للملك‪.‬‬
‫وتوقف الملك والشعب السائر في إثره عند آخر بيت في‬ ‫ووقفوا عند آخر بيت‪.‬‬ ‫‪ 2‬صم ‪ 17:15‬ووقفوا عند البيت األبعد‬
‫طرف المدينة‪.‬‬
‫تعال‪ ،‬واعبر معنا‪.‬‬ ‫اذهب واعبر‪.‬‬ ‫‪ 2‬صم ‪ 22:15‬اذهب واعبر‬
‫المسئول عن السجالت‪.‬‬ ‫ِ‬
‫مدون‪.‬‬ ‫ِ‬
‫المسجل‬ ‫‪ 1‬مل ‪3:4‬‬
‫وقد استوردت خيل سليمان من مصر ومن تقوع‪ ،‬وكان‬ ‫وكانت الخيل تجلب لسليمان من مصر ومن قوى ‪ ،‬وكان‬ ‫‪ 1‬مل ‪ 28:10‬جليبة بثمن‬
‫تجار الملك يتسلمونها من تقوع بثمن معين‪.‬‬ ‫تجار الملك يشترون من قوى بثمن معين‪.‬‬
‫الروث الجاف‪.‬‬ ‫البعر‪.‬‬ ‫الب ْعر‬
‫‪ 1‬مل ‪َ 10:14‬‬
‫عبدا كان أم حرا‪.‬‬ ‫من ٍّ‬
‫عبد وطليق‪.‬‬ ‫‪ 1‬مل ‪ 10:14‬محجو از ومطلقا‬
‫وخالل فترة حكم أبيام كانت الحروب مستمرة بين إسرائيل‬ ‫وكانت حرب بين رحبعام وياربعام كل أيام حياته‪.‬‬ ‫‪ 1‬مل ‪ 6:15‬وكانت حرب بين رحبعام ويربعام كل أيام‬
‫ويهوذا‪.‬‬ ‫حياته‪.‬‬
‫أما بقية أعمال‪.‬‬ ‫كل ما عمله‪.‬‬ ‫وكل ما عمل‬
‫‪ 1‬مل ‪ُّ 7:15‬‬
‫واسم جدته‪.‬‬ ‫واسم جدته‪.‬‬ ‫‪ 1‬مل ‪ 10:15‬واسم أمه‬
‫واستدعى الملك آسا كل رجال يهوذا ولم يعف أحدا‪.‬‬ ‫فاستدعى الملك آسا كل يهوذا ولم يعف أحدا‪.‬‬ ‫‪ 1‬مل ‪ 22:15‬لم يكن بريء‬

‫‪5‬‬
‫الحـــياة‬ ‫اليســــوعية‬ ‫فاندايك‬

‫واستوطنوا في مكانهم حتى زمان السبي‪.‬‬ ‫وأقاموا مكانهم إلى وقت الجالء‪.‬‬ ‫‪ 1‬أخ ‪ 22:5‬وسكنوا مكانهم إلى السبي‬
‫لقد دونت جميع هذه التعليمات كتابة ألن يد الرب كانت‬ ‫‪ 1‬أخ ‪ 19:28‬وقد أفهمني الرب كل ذلك بالكتابة بيده كل ذلك في كتابة بيد الرب الذي أفهمني جميع أعمال‬
‫علي‪.‬‬ ‫هذا الشكل‪.‬‬ ‫علي‬
‫والِبركة ترتكز على أعجازها المتجهة نحو الداخل‪.‬‬ ‫والبحر عليها‪ ،‬وجميع مؤخراتها إلى الداخل‪.‬‬ ‫‪ 2‬أخ ‪ 4:4‬والبحر عليها من فوق وجميع أعجازها إلى‬
‫داخل‪.‬‬
‫واذكر رحمتك التي وعدت بها داود عبدك‪.‬‬ ‫مراحم داود عبدك‪.‬‬ ‫‪ 2‬أخ ‪ 42:6‬مراحم داود‬
‫فضال عما أهداه إليها مقابل الهدايا التي حملتها إليه‪.‬‬ ‫زيادة على ما قدمن به على الملك‪.‬‬ ‫‪ 2‬أخ ‪ 12:9‬فضال عما أتت به إلى الملك‬
‫ثم اجتمع الموآبيون والمعونيون لمحاربة يهوشافاط‪.‬‬ ‫وأتى بعد ذلك بنو موآب وبنو عمون‪ ،‬ومعهم من‬ ‫‪ 2‬أخ ‪ 1:20‬بنو عمون ومعهم العمونيون‬
‫المعونيين لمقاتلة يوشافاط‪.‬‬
‫وآزره للا وأعانه وقواه بصورة مدهشة‪.‬‬ ‫إذ كانت له نصرة عجيبة حتى أصبح مقتد ار‪.‬‬ ‫‪ 2‬أخ ‪ 15:26‬إذ عجبت مساعدته حتى تشدد‬
‫حتى لو لم يكن طاه ار وفق فرائض التطهير التي نصت‬ ‫ولو لم يكن على الطهارة الالزمة للقدس‪.‬‬ ‫‪ 2‬أخ ‪ 19:30‬وليس كطهارة القدس‬
‫عليها أحكام الهيكل‪.‬‬
‫منذ أن أخذ الشعب في التبرع بالتقدمات إلى هيكل الرب‪.‬‬ ‫منذ بوشر في التقدمة في بيت الرب‪.‬‬ ‫‪ 2‬أخ ‪ 10:31‬منذ ابتدأ يجلب التقدمة إلى بيت الرب‬
‫ثم مات حزقيا فدفنوه في الجزء األعلى من مقابر بيت داود‪.‬‬ ‫واضطجع حزقيا مع آبائه ودفن في عقبة‪.‬‬ ‫‪ 2‬أخ ‪ 33:32‬عقبة‬
‫‪ 26‬أتبغون مقارعة كالمي بالحجة‪ ،‬وكلمات البائس‬ ‫‪ 26‬أفي أنفسكم أن تلوموني على كلمات؟ فإن كلمات‬ ‫أي ‪ 26:6‬هل تحسبون أن توبخوا كلمات‪ .‬وكالم اليائس‬
‫تذهب أدراج الرياح؟‬ ‫اليائس للريح‪.‬‬ ‫للريح‪.‬‬
‫‪ 27‬أنتم تلقون القرعة حتى على اليتيم‪ ،‬وتساومون على‬ ‫‪ 27‬هل تقترعون على اليتيم أيضا وتتاجرون بصديقكم؟‬ ‫‪ 27‬بل تلقون على اليتيم وتحفرون حفرة لصاحبكم‪.‬‬
‫الصديق‪.‬‬
‫ارجعوا‪ ،‬ال تكونوا حائرين‪ ،‬فإن أمانتي معرضة لإلتهام‪.‬‬ ‫عودوا وال تظلموا‪ .‬عودوا فإن ِ‬
‫بري ثابت‪.‬‬ ‫أي ‪ 29:6‬ارجعوا أيضا‪ .‬فيه حقي‬
‫حتى لو دعوت واستجاب لي‪.‬‬ ‫لو دعوته‪.‬‬ ‫أي ‪ 16:9‬لو َد َع ْو ُت‬
‫وتؤلب جيوشا تتناوب ضدي‪.‬‬ ‫وجيوشك تتناوب ضدي‪.‬‬ ‫أي ‪ 17:10‬نوب وجيش ِ‬
‫ضدي‬

‫‪6‬‬
‫الحـــياة‬ ‫اليســــوعية‬ ‫فاندايك‬

‫تهكمك‪.‬‬ ‫تتهكم‪.‬‬ ‫أي ‪َ 3:11‬تلِ ُّخ‬


‫يجعلون الليل نهارا‪ ،‬وعلى الرغم من الظلمة يقولون إن‬ ‫النور قريب وأنا أمام الظالم‪.‬‬ ‫أي ‪ 12:17‬نو ار قريبا للظلمة‬
‫النور قريب‪.‬‬
‫وأنه ال بد في النهاية أن يقوم على األرض‪.‬‬ ‫وسيقوم األخير على التراب‪.‬‬ ‫أي ‪ 25:19‬و ِ‬
‫اآلخر على األرض يقوم‬
‫‪ 19‬وإن قلتم ماذا نعمل لنضطهده‪ ،‬ألن مصدر المتاعب‬ ‫‪ 19‬إن قلتم‪ :‬كيف نطارده لنجد عليه أصال لدعوى؟‬ ‫أي ‪ 28:19‬فإنكم تقولون لماذا نطارده‪ .‬والكالم األصلي‬
‫كامن فيه؟‬ ‫يوجد عندي‪.‬‬
‫‪ 29‬فاخشوا على أنفسكم من السيف‪ ،‬ألن الغيظ يجلب‬ ‫‪ 29‬ولكن خافوا ألنفسكم من السيف فإن الغيظ يستوجب‬ ‫‪ 29‬خافوا على أنفسكم من السيف ألن الغيظ من آثام‬
‫عقاب السيف‪ ،‬وتعلمون آنئذ أن هناك قضاء‪.‬‬ ‫السيف فتعلمون أن هناك قضاء‪.‬‬ ‫السيف‪ .‬لكي تعلموا ما هو القضاء‪.‬‬
‫أن طرب الشرير إلى حين‪.‬‬ ‫طرب األشرار قريب الزوال‪.‬‬ ‫أي ‪ 5:20‬هتاف األشرار من قريب‬
‫كبرِازه‪.‬‬
‫ُ‬ ‫كبرِازه‪.‬‬
‫ُ‬ ‫كجلته‬
‫أي ‪ُ 7:20‬‬
‫وترد يداه ثروته المسلوبة‪.‬‬ ‫ويداه تردان ما سلبه‪.‬‬ ‫أي ‪ 10:20‬يداه تردان ثروته‬
‫ال تجديه حيوية عظامه ألنها تدفن في عز قوته‪.‬‬ ‫عظامه مليئة بعنفوان شبابه‪.‬‬ ‫أي ‪ 11:20‬عظامه مآلنة شبيبة‬
‫يرد ثمار تعبه وال يبلعه وال يستمتع بكسب تجارته‪.‬‬ ‫يرد كسبه وال يلتهمه ومن كسب تجارته ال يتمتع‪.‬‬ ‫أي ‪ٍّ 18:20‬‬
‫كمال تحت رجع‬
‫هذا هو المصير الذي يعده للا لألشرار‪ ،‬والميراث الذي‬ ‫ذلك نصيب الرجل الشرير‪ ،‬ميراثه من عند للا بأمره‬ ‫أي ‪ 29:20‬هذا نصيب اإلنسان الشرير من عند للا‬
‫كتبه للا لهم‪.‬‬ ‫تعالى‪.‬‬ ‫وميراث أمره من القدير‬
‫يشهد الصديقون عقاب األشرار ويفرحون‪ ،‬واألبرياء‬ ‫يرى األبرار فيفرحون والبريء يستهزئ بهم‪.‬‬ ‫أي ‪ 19:22‬األبرار ينظرون ويفرحون والبريء يستهزئ‬
‫يستهزئون قائلين‪.‬‬ ‫بهم‪.‬‬
‫وفضتك الثمينة‪.‬‬ ‫وأكوام فضة لك‪.‬‬ ‫أي ‪ 25:22‬فضة أتعاب‬
‫‪ 29‬حقا إن للا يذل المتكبرين وينقذ المتواضعين‪.‬‬ ‫‪ 29‬ومن أذل تقول له‪ :‬إنهض فيخلِص للا الخاشع‬ ‫أي ‪ 29:22‬إذا وضعوا تقول رفع‪ .‬ويخلص المنخفض‬
‫الطرف‪.‬‬ ‫العينين‪.‬‬
‫‪ 30‬وينجي حتى المذنب بفضل طهارة قلبك‪.‬‬ ‫‪ 30‬وينجي من ليس ببريء فينجو ببر َكفيك‪.‬‬ ‫‪ 30‬ينجي غير البريء وينجي بطهارة يديك‪.‬‬

‫‪7‬‬
‫الحـــياة‬ ‫اليســــوعية‬ ‫فاندايك‬

‫بنسمته جمل السماوات‪.‬‬ ‫َبنَفسه كنس السموات‪.‬‬ ‫أي ‪ 13:26‬السموات مسفرة‬


‫وهذه ليست سوى أدنى طرقه‪ ،‬وما أخفت همس كالمه‬ ‫تلك أبعاد طرقه وهمس خفيف نسمعه من كالمه‪ .‬أما رعد‬ ‫أي ‪ 14:26‬ها هذه أطراف طرقه وما أخفض الكالم‬
‫الذي نسمعه؛ فمن يدرك إذا رعد جبروته؟‬ ‫جبروته فمن يدركه؟‬ ‫الذي نسمعه منه‪ .‬وأما رعد جبروته فمن يفهم‪.‬‬
‫تنطقون بالباطل‪.‬‬ ‫تنطقون بالباطل؟‬ ‫أي ‪ 12:27‬تتبطلون ُّ‬
‫تبطالً‬
‫‪ 19‬يضطجع غنيا ويستيقظ ُمعدما‪ .‬يفتح عينيه وإذا‬ ‫‪ 19‬يضجع غنيا وال يدفن يفتح عينيه وال يكون‪.‬‬ ‫أي ‪ 19:27‬يضطجع غنيا ولكنه ال يضم‪ .‬يفتح عينيه‬
‫بثروته قد تالشت‪.‬‬ ‫وال يكون‪.‬‬
‫‪ 22‬تطبق عليه (الريح الشرقية) من غير رحمة وهو‬ ‫‪ 22‬تهوي عليه (الريح الشرقية) وال تشفق وهو هارب من‬ ‫‪ 22‬يلقي للا عليه وال يشفق‪ .‬من يده يهرب هربا‪.‬‬
‫هارب من وجه عنفوانها‪.‬‬ ‫يديها‪.‬‬
‫‪ 23‬تصفر الريح عليه‪ ،‬وترعبه بقوتها المدمرة‪.‬‬ ‫بالكفين ويصفر عليه من كل مكان‪.‬‬
‫ْ‬ ‫‪َ 23‬ف ُيصفق عليه‬ ‫‪ 23‬يصفقون عليه بأيديهم ويصفرون عليه من مكانه‪.‬‬
‫فأسلك عبر الظلمة‪.‬‬ ‫فأسلك الظلمة‪.‬‬ ‫أي ‪ 3:29‬سلكت الظلمة‬
‫إن ابتسمت لهم‪.‬‬ ‫أبتسم لهم‪.‬‬ ‫أي ‪ 24:29‬إن ضحكت عليهم‬
‫بل منذ صباي شب معي كأني أبوه ومن بطن أمي إذ منذ حداثتي رعيته كأب‪ ،‬وهديته من رحم أمه‪.‬‬ ‫أي ‪َ 18:31‬كِبر عندي كأب ومن بطن أمي هديتها‬
‫هديتُه‪.‬‬
‫إن كنت قد رفعت يدي ضد اليتيم‪ ،‬مستغال نفوذي في‬ ‫وإن رفعت يدي على اليتيم عالما بأن القضاء يسندني‪.‬‬ ‫أي ‪ 21:31‬إن كنت قد هززت يدي على اليتيم لما رأيت‬
‫القضاء‪.‬‬ ‫عوني في الباب‪.‬‬
‫وما كنت أقوى على مواجهة جالله‪.‬‬ ‫وال قدرة لي أمام جالله‪.‬‬ ‫أي ‪ 23:31‬ومن جالله لم أستطع‬
‫فغوي قلبي س ار وقبلت يدي توقي ار لهما‪.‬‬ ‫فافتتن قلبي س ار وأرسلت يدي إليهما ُقبلة من فمي؟‬ ‫أي ‪ 27:31‬وغوي قلبي ا‬
‫سر ولثم يدي فمي‬
‫كلماتي تصدر من قلب مستقيم‪ ،‬وشفتاي تتحدثان‬ ‫إنما كالمي من قلب مستقيم وشفتاي تنطقان بعلم‬ ‫أي‪ 3:33‬استقامة قلبي كالمي ومعرفة شفتي هما تنطقان‬
‫بإخالص بما أعلم‪.‬‬ ‫صادق‪.‬‬ ‫بها خالصة‪.‬‬
‫إنما أنا نظيرك أمام للا‪ ،‬من الطين ُجبلت‪.‬‬ ‫إنما أنا نظيرك عند للا من طين ُجبلت أنا أيضا‪.‬‬ ‫أي ‪ 6:33‬هأنذا حسب قولك عوضا عن للا‬
‫ألن للا ال يضرب لإلنسان موعدا ليمثل أمامه في القضاء‪ .‬ألنه ال يحتاج أن يفحص اإلنسان‪.‬‬ ‫أي ‪ 23:34‬ألنه ال يالحظ اإلنسان‬

‫‪8‬‬
‫الحـــياة‬ ‫اليســــوعية‬ ‫فاندايك‬

‫فإن هيمن بسكينته فمن يدينه‪ ،‬وإن وارى وجهه فمن‬ ‫أي ‪ 29:34‬إذا هو سكن‪ ...‬سواء كان على أمة أو فإنه إذا سكن فمن يؤثمه؟ وإن حجب وجهه فمن يبصره؟‬
‫يعاينه‪ ،‬سواء أكانوا شعبا أم فردا‪.‬‬ ‫وعلى أمة أو على البشر كذلك‪.‬‬ ‫إنسان‬
‫‪ 31‬هل قال أحد هلل‪ :‬لقد تحملت العقاب فلن أعود إلى اإلساءة؟‬ ‫‪ 31‬إن قيل هلل‪ :‬تحملت العقاب فلن أعود إلى ارتكاب الشر‪.‬‬ ‫أي ‪ 31:34‬ولكن هل لل قال احتملت‪ .‬ال أعود أفسد‪.‬‬
‫‪ 32‬علِمني ما ال أراه‪ ،‬وإن كنت قد أثمت فإنني عنه‬ ‫‪ 32‬فأرني ما لم أبصره وإن كنت قد فعلت إثما فلن أعود‬ ‫‪ 32‬ما لم أبصره فأرنيه أنت‪ .‬إن كنت قد فعلت إثما فال‬
‫أرتدع‪.‬‬ ‫إلى فعله‪.‬‬ ‫أعود أفعله‪.‬‬
‫‪ 33‬أيجزيك للا إ ًذا بمقتضى رأيك إذا رفضت التوبة؟ ألن‬ ‫‪ 33‬أفي رأيك أن عليه أن يعاقب؟ بما أنك ترفض‬ ‫‪ 33‬هل كرأيك يجازيه قائال ألنك رفضت فأنت تختار ال‬
‫عليك أنت أن تختار ال أنا‪ ،‬فأخبرني بما تعرف‪.‬‬ ‫أحكامه إذ لك االختيار وليس لي فتكلم بما تعلم‪.‬‬ ‫أنا‪ .‬وبما تعرفه تكلم‪.‬‬
‫ألنه أجاب كما يجيب أهل الشر‪.‬‬ ‫بسبب أجوبته التي هي أجوبة أهل اآلثام‪.‬‬ ‫أي ‪ 36:34‬من أجل أجوبته كأهل اإلثم‬
‫فما زال عندي ما أقوله نيابة عن للا‪.‬‬ ‫فإن لي عن للا أقواال أخرى‪.‬‬ ‫أي ‪ 2:36‬بعد ألجل للا كالم‬
‫ألن الكامل في المعرفة حاضر معك‪.‬‬ ‫بل لديك رجل كامل في العلم‪.‬‬ ‫أي ‪ 4:36‬صحيح المعرفة عندك‬
‫هو قدير عظيم القدرة والفهم‪.‬‬ ‫قدير بعزيمة قلبه‪.‬‬ ‫أي ‪ 5:36‬عزيز قدرة القلب‬
‫‪ 17‬ولكنك مليء بحكم الشرير فالحكم والقضاء يمسكانك‪ 17 .‬ولكنك مثقل بالدينونة الواقعة على األشرار‪ ،‬فالدعوى‬ ‫أي ‪ 17:36‬حجة الشرير أكملت فالحجة والقضاء‬
‫والقضاء يمسكانك‪.‬‬ ‫يمسكانك‪.‬‬
‫صرفك‬
‫‪ 18‬إحذر أن تستهويك الوفرة وأن تحيد بسبب رشوة وافرة‪ 18 .‬فاحرص لئال يغريك الغضب بالسخرية‪ ،‬أو تَ ْ‬ ‫‪ 18‬عند غضبه لعله يقودك بصفقة‪ .‬فكثرة الفدية ال‬
‫الرشوة العظيمة عن الحق‪.‬‬ ‫تفكك‪.‬‬
‫هكذا يطعم للا الشعوب‪.‬‬ ‫إنه بذلك يدين الشعوب‪.‬‬ ‫أي ‪ 31:36‬بهذه يدين الشعوب‬
‫إن رعده ينذر باقتراب العاصفة‪ ،‬وحتى الماشية تنبئ ِب ُدُن ِوها‪.‬‬ ‫ورعده ينبئ بقدومه والقطيع نفسه يشعر باقترابه‪.‬‬ ‫أي ‪ 33:36‬يخبر به رعده المواشي أيضا بصعوده‬
‫‪ 3‬يستل بروقه من تحت كل السماوات ويرسلها إلى جميع‬ ‫‪ 3‬يطلقه تحت جميع السموات وبرقه يبلغ إلى أطواف‬ ‫أي ‪ 3:37‬تحت كل السموات يطلقها كذا نوره إلى أكناف‬
‫أقاصي األرض‪.‬‬ ‫األرض‪.‬‬ ‫األرض‪.‬‬
‫‪ 4‬فتدوي زمجرة زئيره‪ ،‬ويرعد بصوت جالله‪ ،‬وحين تتردد‬ ‫‪ 4‬ووراءه يزمجر صوت يرعد بصوت جالله وال يمسك‬ ‫‪ 4‬بعد يزمجر صوت يرعد بصوت جالله وال يؤخرها إذ‬
‫أصداؤه ال يكبح جماحها شيء‪.‬‬ ‫صواعقه إذا سمع صوته‪.‬‬ ‫ُس ِمع صوته‪.‬‬

‫‪9‬‬
‫الحـــياة‬ ‫اليســــوعية‬ ‫فاندايك‬

‫‪ 7‬يوقف كل إنسان عن عمله‪ ،‬ليدرك كل الناس الذين‬ ‫‪ 7‬فيختم على يد كل بشر ليعلم البشر ما صنعه‪.‬‬ ‫‪ 7‬يختم على يد كل إنسان ليعلم كل الناس خالقهم‪.‬‬
‫خلقهم حقيقة قوته‪.‬‬
‫‪10‬من نسمة للا يتكون الجليد‪ ،‬وتتجمد بسرعة المياه الغزيرة‪.‬‬ ‫‪ 10‬بنسمة للا يحدث الجليد ويتجمد سطح المياه‪.‬‬ ‫‪ 10‬من نسمة للا يجعل الجمد وتتضيق سعة المياه‪.‬‬
‫‪ 11‬يشحن السحب المتكاثفة بالندى‪ ،‬ويبعثر برقه بينها‪.‬‬ ‫‪ 11‬ثم إنه يشحن الغيوم بالندى والغمام ينشر برقه‪.‬‬ ‫سحاب ِ‬
‫نوره‪.‬‬ ‫َ‬ ‫‪ 11‬أيضا برٍّي يطرح الغيم‪ .‬يبدد‬
‫بسبب الظلمة (أي الجهل)‪.‬‬ ‫بسبب الظالم‪.‬‬ ‫أي ‪ 19:37‬بسبب الظلمة‬
‫‪ 20‬هل أطلب من للا أن أتكلم معه؟ أي رجل يتمنى‬ ‫‪ 20‬هل ينقل إليه إذا تكلمت؟ هل يبلغ إذا تكلم إنسان؟‬ ‫أي ‪ 20:37‬هل يقص عليه كالمي إذا تكلمت‪ .‬هل‬
‫لنفسه الهالك؟‬ ‫ينطق اإلنسان لكي يبتلع‪.‬‬
‫‪ 21‬ال يقدر أحد أن يحدق إلى النور عندما يكون متوهجا‬ ‫‪ 21‬واآلن ال يرى نوره إذ إن الغيوم تعتمه ثم تمر الريح‬ ‫‪ 21‬واآلن ال يرى النور الباهر الذي هو في الجلد ثم‬
‫في السماء‪ ،‬بعد أن تكون الريح قد بددت عنه السحب‪.‬‬ ‫فتبددها‪.‬‬ ‫تعبر الريح فتنقيه‪.‬‬
‫بهاء ذهبي‪.‬‬ ‫يأتي الذهب‬ ‫أي ‪ 22:37‬يأتي ذهب‬
‫ألنه يحتقر أدعياء الحكمة‪.‬‬ ‫وال يبالي بكل حكيم قلب‪.‬‬ ‫أي ‪ 24:37‬كل حكي ِم ِ‬
‫القلب ال ُيراعي‬ ‫َ‬
‫تتشكل كطين تحت الخاتم‪.‬‬ ‫تتحول كطين الخاتم‪.‬‬ ‫أي ‪ 14:38‬تتحول كطين الخاتم‬
‫هل غصت إلى ينابيع البحر‪.‬‬ ‫هل وصلت إلى ينابيع البحر‪.‬‬ ‫أي ‪ 16:38‬هل انتهيت إلى ينابيع البحر‬
‫سالسل الثريا‪.‬‬ ‫عقد الثريا‪.‬‬ ‫أي ‪ُ 31:38‬عقد الثريا‬
‫كواكب المنازل‪.‬‬ ‫النجوم‪.‬‬ ‫أي ‪ 32:38‬المنازل‬
‫الغيوم ‪ ...‬الضباب‪.‬‬ ‫أبي المنجل ‪ ...‬الديك‪.‬‬ ‫أي ‪ 36:38‬الطخاء ‪ ،‬الشهب‬
‫ألوم نفسي‪.‬‬ ‫أرجع عن كالمي‪.‬‬ ‫أي ‪ 6:42‬أرفض‬
‫ال تقوم لهم قائمة في يوم القضاء‪.‬‬ ‫ال ينتصب في الدينونة األشرار‪.‬‬ ‫مز ‪ 5:1‬ال تقوم األشرار‬
‫ألن الرب يحفظ طريق األبرار‪.‬‬ ‫فإن الرب عالم بطريق األبرار‪.‬‬ ‫مز ‪ 6:1‬ألن الرب يعلم طريق األبرار‬
‫يارب أرشدني لعمل برك عند مواجهة أعدائي لي‪.‬‬ ‫يا رب‪ ،‬في برك أرشدني بسبب الذين يترصدونني‪.‬‬ ‫مز ‪ 8:5‬يارب اهدني إلى ِ‬
‫برك بسبب أعدائي‬
‫وليتراجعوا‪.‬‬ ‫وليتراجعوا‪.‬‬ ‫مز ‪ 10:6‬يعودون‬

‫‪10‬‬
‫الحـــياة‬ ‫اليســــوعية‬ ‫فاندايك‬

‫فتحكمها من منصة القضاء العالية‪.‬‬ ‫واجلس فوقها في األعالي‪.‬‬ ‫العَلى‬


‫فعد فوقها إلى ُ‬
‫مز ‪ُ 7:7‬‬
‫صقل سيفه ليضرب به الشرير الذي ال يتوب‪.‬‬ ‫من ال يتوب يصقل سيفه‪.‬‬ ‫مز ‪ 12:7‬إن لم يرجع ِ‬
‫يحدد سيفه‬
‫فإلى األبد يملك‪.‬‬ ‫فلألبد يجلس‪.‬‬ ‫مز ‪ 7:9‬إلى الدهر يجلس‬
‫قضى أن يقع الشرير في شرك أعماله‪.‬‬ ‫وأصدر القضاء وأُخذ الشرير بما فعلت يداه‪.‬‬ ‫مز ‪ 16:9‬قضاء أمضى‪ .‬الشرير يعلق بعمل يديه‬
‫يسقطون في مؤامرتهم التي فكروا فيها‪.‬‬ ‫فليؤخذ بالمكايد التي دبرها‪.‬‬ ‫مز ‪ 2:10‬يؤخذون بالمؤامرة التي فكروا بها‬
‫حاسبه على شره‪ ،‬حتى إذا طلبته ال تجده (الشرير والفاجر)‪.‬‬ ‫الشرير الخبيث تطلب شره فال تجده‪.‬‬ ‫مز ‪ 15:10‬والشرير تطلب شره وال تجده‬
‫جم ار وكبريتا‪.‬‬ ‫كبريتا‪.‬‬ ‫مز ‪ 6:11‬فخاخا‬
‫عندما يتبوأ أراذل الناس المقامات الرفيعة‪.‬‬ ‫يطوفون في حين رذالة بني آدم تتفاقم‪.‬‬ ‫مز ‪ 8:12‬عند ارتفاع األرذال بين الناس‬
‫والصادق القلب‪.‬‬ ‫والمتكلم من قلبه بالحق‪.‬‬ ‫مز ‪ 2:15‬والمتكلم بالصدق في قلبه‬
‫الذي ال يشوه سمعة اآلخرين‪.‬‬ ‫من بلسانه ال يغتاب‪.‬‬ ‫مز ‪ 3:15‬الذي ال يشي بلسانه‬
‫أما أنا فتقدمات سكائبهم الدموية ال أقدم‪ ،‬وال أذكر أسماء‬ ‫فدما لها (أصنامهم) ال أسكب وبشفتي أسماءها ال أذكر‪.‬‬
‫ً‬ ‫مز ‪ 4:16‬ال أسكب سكائبهم من دم‪ .‬وال أذكر أسماءهم‬
‫أوثانهم بشفتي‪.‬‬ ‫بشفتي‬
‫يرشدني ضميري‪.‬‬ ‫تنذرني كليتاي‪.‬‬ ‫مز ‪ 7:16‬تنذرني ُكليتاي‬
‫جسدي سيرقد على رجاء‪.‬‬ ‫أستقر في أمان‪.‬‬ ‫مز ‪ 9:16‬يسكن مطمئنا‬
‫ولتالحظ عيناك استقامتي‪.‬‬ ‫فترى االستقامة عيناك‪.‬‬ ‫مز ‪ 2:17‬عيناك تنظران المستقيمات‬
‫لم تخالف أقوالي أفكاري‪.‬‬ ‫أفكاري لم تتجاوز فمي‪.‬‬ ‫مز ‪ 3:17‬ال يتعدى فمي‬
‫ِثبت خطواتي في طرقك فلم تزل قدماي‪.‬‬ ‫ِ‬
‫فثبت في سبلك ُخطاي لئال تزل قدماي‪.‬‬ ‫مز ‪( 5:17‬انظر هامش التفسير التطبيقي)‬
‫أظهر روعة مراحمك‪.‬‬ ‫أفض مراحمك‪.‬‬ ‫مز ‪ِ 7:17‬‬
‫ميز مراحمك‬
‫فيشبع أبناؤهم‪ ،‬ويورثون أوالدهم ما يفضل عنهم‪.‬‬ ‫فيشبع بنوهم ويتركوا ألطفالهم فضالتهم‪.‬‬ ‫مز ‪ 14:17‬يشبعون أوالدا ويتركون فضالتهم ألطفالهم‬
‫أشبع إذا استيقظت‪ ،‬من بهاء طلعتك‪.‬‬ ‫وعند اليقظة أشبع من صورتك‪.‬‬ ‫مز ‪ 15:17‬أشبع إذا استيقظت بشبهك‬
‫اخترقت أسوا ار‪.‬‬ ‫أتسلق األسوار‪.‬‬ ‫مز ‪ 29:18‬تسورت أسوا ار‬

‫‪11‬‬
‫الحـــياة‬ ‫اليســــوعية‬ ‫فاندايك‬

‫فما إن يسمعوا أمري حتى ُيَلُّبوه‪.‬‬ ‫بنو الغرباء يتملقون لي حالما يسمعونني يطيعونني‪.‬‬ ‫مز ‪ 44:18‬من سماع األذن يسمعون لي‬
‫بذلك تتحادث األيام أبلغ حديث‪ ،‬وتتخاطب به الليالي‪.‬‬ ‫النهار للنهار يعلن أمره والليل لليل يذيع خبره‪.‬‬ ‫مز ‪ 2:19‬يوم إلى يوم وليل إلى ليل‬
‫ال يصدر عنها كالم لكن صوتها ُيسمع واضحا‪.‬‬ ‫وال صوت يسمعه األنام‪.‬‬ ‫مز ‪ 3:19‬ال ُيسمع صوتهم‬
‫أمر الرب نقي‪.‬‬ ‫وصية الرب صافية‪.‬‬ ‫مز ‪ 8:19‬أمر الرب طاهر‬
‫يهتدي‪ ....‬صونها‪.‬‬ ‫يستنير بها‪ ....‬حفظها‪.‬‬ ‫مز ‪ 11:19‬يحذر‪ ...‬حفظها‬
‫ومن الكبائر‪.‬‬ ‫من الكبرياء‪.‬‬ ‫مز ‪ 13:19‬من المتكبرين‬
‫وفادي‪.‬‬ ‫وفادي‪.‬‬ ‫مز ‪ِ 14:19‬‬
‫وليي‬
‫حين يتجلى وجهك‪.‬‬ ‫يوم يتجلى وجهك‪.‬‬ ‫مز ‪ 9:21‬زمان حضورك‬
‫صوت تنهداتي‬ ‫هيهات أن تخلصني كلمات زئيري!‬ ‫مز ‪ 1:22‬بعيدا عن خالصي عن كالم زفيري‬
‫األدنياء – األدنياء‪.‬‬ ‫كالب ‪ -‬الكلب‪.‬‬ ‫مز ‪ 20 ، 16:22‬الكالب ‪ ،‬الكلب‬
‫أنت تلهمني تسبيحك‪.‬‬ ‫من لدنك تسبيحي‪.‬‬ ‫مز ‪ 25:22‬من ِقَبلك تسبيحي‬
‫عظماء األرض‪ ...‬الهابطون إلى التراب والفانون‪.‬‬ ‫عظماء األرض‪ ...‬له تحيا نفسي‪.‬‬ ‫مز ‪ 29:22‬كل سميني األرض ‪ ،‬ومن لم ُيحيي نفسه‬
‫إكراما الَسمه‪.‬‬ ‫إكراما السمه‪.‬‬ ‫مز ‪ 3:23‬من أجل اسمه‬
‫الطالب وجهك ياإله يعقوب‪.‬‬ ‫يلتمسون وجهك يا إله يعقوب‪.‬‬ ‫مز ‪ 6:24‬الملتمسون وجهك يا يعقوب‬
‫لئال يشمت بي أعدائي‪.‬‬ ‫من أجل مضايقي‪.‬‬ ‫مز ‪ 11:27‬بسبب أعدائي‬
‫غير أني قد آمنت‪.‬‬ ‫آمنت‪.‬‬ ‫مز ‪ 13:27‬لوال أنني آمنت‬
‫يجعل الوعول تلد‪.‬‬ ‫يزعزع البطم‪.‬‬ ‫مز ‪ 9:29‬يولد ِ‬
‫اإليل‬
‫جلس الرب ملكا فوق الطوفان‪.‬‬ ‫على الطوفان جلس‪.‬‬ ‫مز ‪ 10:29‬بالطوفان جلس‬
‫يبقى البكاء لليلة‪ ،‬أما في الصباح فيعم االبتهاج‪.‬‬ ‫في المساء يحل البكاء وفي الصباح التهليل‪.‬‬ ‫مز ‪ 5:30‬عند المساء يبيت البكاء وفي الصباح ترنم‬
‫وطدت برضاك قوتي كالجبل الراسخ‪.‬‬ ‫ثبتني يا رب‪ ،‬في جبال عزي‪.‬‬ ‫مز ‪ 7:30‬ثبت لجبلي ًّا‬
‫عز‬
‫خارت قواي من قصاص إثمي‪.‬‬ ‫ومن إثمي وهنت قوتي‪.‬‬ ‫مز ‪ 10:31‬ضعفت بشقاوتي قوتي‬

‫‪12‬‬
‫الحـــياة‬ ‫اليســــوعية‬ ‫فاندايك‬

‫ليعترف لك كل تقي بخطاياه وقتما يجدك‪.‬‬ ‫صفي في أوان الضيق‪.‬‬


‫ٍّ‬ ‫يصلِي إليك كل‬ ‫مز ‪ 6:32‬يصلِي لك كل تقي في وقت يجدك فيه‬
‫إتعاسا لنفسي‪.‬‬ ‫فتُ ْمسي حياتي عقيمة‪.‬‬ ‫مز ‪ 12:35‬ثكال لنفسي‬
‫كفجار ماجنين مجتمعين حول وليمة‪.‬‬ ‫ألجل كعكة‪.‬‬ ‫مز ‪ 16:35‬ألجل كعكة‬
‫فيذيع لساني عدلك‪ ،‬ويترنم بحمدك النهار كله‪.‬‬ ‫لساني يتمتم ببرك والنهار كله بتسبيحك‪.‬‬ ‫مز ‪ 28:35‬ولساني يلهج بعدلك‪ .‬اليوم كله بحمدك‬
‫ينبئُني قلبي في داخلي بمعصية الشرير‪.‬‬ ‫توسوس المعصية للشرير في صميم قلبه‪.‬‬ ‫مز ‪ 1:36‬نأمة معصية الشرير في داخل قلبي‬
‫الجبال الشامخة‪.‬‬ ‫جبال للا‪.‬‬ ‫مز ‪ 6:36‬جبال للا‬
‫ال تدع قدم المتكبر تبلغني‪.‬‬ ‫ال تصل إلي قدم المتكبر‪.‬‬ ‫مز ‪ 11:36‬ال تأتني ِر ْجل الكبرياء‬
‫وال تتهور لئال تفعل الشر‪.‬‬ ‫ال تستشط‪ ،‬فما هذا إال سوء‪.‬‬ ‫مز ‪ 8:37‬وال تَ َغر لفعل الشر‬
‫الذي تسره طريقه‪.‬‬ ‫وعن طريقه يرضى‪.‬‬ ‫مز ‪ 23:37‬وفي طريقه ُي َسر‬
‫فتسكن مطمئنا إلى األبد‪.‬‬ ‫يكن لك مسكن لألبد‪.‬‬ ‫مز ‪ 27:37‬واسكن إلى األبد‬
‫فإن نهاية ذلك اإلنسان تكون سالما‪.‬‬ ‫فإن للمسالم ذرية باقية‪.‬‬ ‫مز ‪ 37:37‬العقب إلنسان السالمة‬
‫ِ‬
‫حول غضبك عني فأنتعش‪.‬‬ ‫إصرف طرفك عني فأتنفس‪.‬‬ ‫مز ‪ 13:39‬اقتصر عني فأتبلج‬
‫واشفني‪.‬‬ ‫وأقمني‪.‬‬ ‫مز ‪ 10:41‬أقمني‬
‫حين أتأمل في نفسي ‪ -‬كيف كنت أرافق حشود العابدين‪.‬‬ ‫فأفيض نفسي علي ‪ -‬وأقصد بهم‪.‬‬ ‫مز ‪ 4:42‬فأسكب نفسي علي – أتدرج معهم‬
‫والوداعة‪.‬‬ ‫والدعة‪.‬‬ ‫مز ‪ 4:45‬والدعة‬
‫الذي صنع عجائب في األرض‪.‬‬ ‫من يقيم في األرض ذهوال‪.‬‬ ‫مز ‪ 8:46‬كيف جعل ِخربا في األرض‬
‫ولكن اإلنسان ال يخلد في أبهته‪.‬‬ ‫اإلنسان في الترف ال يفهم‪.‬‬ ‫مز ‪ 12:49‬واإلنسان في كرامة ال يبيت‬
‫فاإلنسان المتمتع بالكرامة من غير فهم‪.‬‬ ‫اإلنسان في الترف ال يفهم‪.‬‬ ‫مز ‪ 20:49‬واإلنسان في كرامة وال يفهم‬
‫أليس لدى فاعلي اإلثم معرفة؟ إنهم يأكلون شعبي كمن‬ ‫أال يدري فعلة اإلثم الذين يأكلون شعبي كما يؤكل الخبز‬ ‫مز ‪ 4:53‬ألم يعلم فاعلو اإلثم الذين يأكلون شعبي كما‬
‫يأكلون خب از ويعادون الرب‪.‬‬ ‫وال يدعون للا‪.‬‬ ‫يأكلون الخبز وللاَ لم يدعوا‪.‬‬
‫عديلي‪.‬‬ ‫ِن ِدي‪.‬‬ ‫مز ‪ 13:55‬عديلي‬

‫‪13‬‬
‫الحـــياة‬ ‫اليســــوعية‬ ‫فاندايك‬

‫استيقظي يانفسي‪.‬‬ ‫إستيقظ يا مجدي‪.‬‬ ‫مز ‪ 8:57‬استيقظ يا مجدي‬


‫أحقا تنطقون بالحق‪.‬‬ ‫بصوت خافت‪.‬‬ ‫مز ‪ 1:58‬بالحق األخرس‬
‫قبل أن تحس قدوركم بنار األشواك تحتها‪.‬‬ ‫قبل أن ينبتوا أشواكا كالعوسج‪.‬‬ ‫مز ‪ 9:58‬قبل أن تشعر قدوركم بالشوك‬
‫تفيض أفواههم سوءا‪.‬‬ ‫يستفيضون‪.‬‬ ‫مز ‪ُ 7:59‬يِبُّقون‬
‫على فلسطين أهتف منتص ار‪.‬‬ ‫على فلسطين هتاف انتصاري‪.‬‬ ‫مز ‪ 8:60‬يا فلسطين اهتفي علي‬
‫أعطيتني ميراثا كميراث الذين يتقون اسمك‪.‬‬ ‫أعطيت خائفي اسمك ميراثا‪.‬‬ ‫مز ‪ 5:61‬أعطيت ميراث خائفي اسمك‬
‫يبقى على عرشه أمام للا إلى األبد‪.‬‬ ‫ليجلس على العرش أمام للا لألبد‪.‬‬ ‫مز ‪ 7:61‬يجلس قدام للا إلى الدهر‬
‫لذلك ال أتزعزع أبدا‪.‬‬ ‫فال أتزعزع‪.‬‬ ‫مز ‪ 2:62‬ال أتزعزع كثي ار‬
‫ليس البشر جميعا‪ ،‬عظماء وأدنياء‪ ،‬سوى باطل ووهم‪.‬‬ ‫ليس بنو البشر إال كذبا‪.‬‬ ‫كذب بنو البشر‬
‫مز ‪ٌ 9:62‬‬
‫وال تتفاخروا بالسرقة‪.‬‬ ‫وبالنهب ال تغت ُّروا‪.‬‬ ‫مز ‪ 10:62‬وال تصيروا باطال في الخطف‬
‫فال يتشامخ المتمردون‪.‬‬ ‫فال يتشامخ المتمردون‪.‬‬ ‫مز ‪ 7:66‬المتمردون ال يرفعون أنفسهم‬
‫إن اسمه الكائن‪.‬‬ ‫الرب اسمه‪.‬‬ ‫مز ‪ 4:68‬باسمه ياه‬
‫‪ 11‬يصدر السيد أمره فينهزم العدو فيحمل جمع غفير من‬ ‫‪ 11‬السيد يصدر أم ار يبشر بجيش جرار‪.‬‬ ‫مز ‪ 11:68‬الرب يعطي كلمة‪ .‬المبشرات بها جند كثير‪.‬‬
‫النساء بشرى النصر‪.‬‬
‫‪ 12‬يهرب ملوك الجيوش‪ ،‬نعم يهربون‪ .‬أما النساء‬ ‫‪ 12‬ملوك الجيوش يهربون يهربون وربة البيت تقسم‬ ‫‪ 12‬ملوك جيوش يهربون يهربون‪ .‬المالزمة البيت تقسم‬
‫المالزمات البيوت فيقتسمن الغنائم‪.‬‬ ‫الغنيمة‪.‬‬ ‫الغنائم‪.‬‬
‫‪ 13‬مع أنكم رقدتم بين الحظائر (كرعاة محتقرين في‬ ‫‪ 13‬بينما أنتم في الحظائر مضجعون‪ ،‬أجنحة الحمامة‬ ‫‪ 13‬إذا اضطجعتم بين الحظائر فأجنحة حمامة مغشاة‬
‫مصر) تكونون كحمامة أجنحتها مغشاة بالفضة‪ ،‬وريشها‬ ‫بالفضة تكتسي وريشها بالذهب النضير‪.‬‬ ‫بفضة وريشها بصفرة الذهب‪.‬‬
‫بالذهب األصفر‪.‬‬
‫عندما بدد القدير ملوكا في البرية‪ ،‬ابيضت األرض (من‬ ‫عندما كان القدير يبدد الملوك كانت السماء تثلج على‬ ‫مز ‪ 14:68‬عندما شتت القدير ملوكا فيها أثلجت في‬
‫عظام القتلى) كالثلج في جبل صلمون‪.‬‬ ‫جبل صلمون‪.‬‬ ‫صلمون‬

‫‪14‬‬
‫الحـــياة‬ ‫اليســــوعية‬ ‫فاندايك‬

‫سيناء في القداسة‪.‬‬ ‫وسيناء في المقدس‪.‬‬ ‫مز ‪ 17:68‬سينا في القدس‬


‫يوزع الغنائم على الناس وحتى على الذين تمردوا قبال‬ ‫مز ‪ 18:68‬قبل َت عطايا بين الناس وأيضا المتم ِردين وأخذت البشر‪ ،‬حتى المتمردين هدايا ليكون للرب اإلله‬
‫على مقر سكناك‪ ،‬أيها الرب اإلله‪.‬‬ ‫سكناه‪.‬‬ ‫للسكن‬
‫الذي يحمل أثقالنا يوما فيوما‪ .‬إنه إله خالصنا‪.‬‬ ‫إله خالصنا يتوالنا‪.‬‬ ‫مز ‪ُ 19:68‬ي َح ِملنا إله خالصنا‬
‫‪ 22‬يقول السيد‪" :‬سأُرجع أعداءكم من باشان‪ ،‬سأُرجعهم‬ ‫مز ‪ 22:68‬قال الرب من باشان أرجع‪ .‬أرجع من أعماق ‪ 22‬قال السيد‪" :‬باشان أرد من أعماق البحار أرد"‪.‬‬
‫من أعماق البحر‪.‬‬ ‫البحر‬
‫‪ 23‬فتغمسون أرجلكم في دمهم‪ ،‬وتأخذ ألسنة الكالب‬ ‫‪ 23‬لكي تدوس رجلك الدماء ويكون أللسنة كالبك‬ ‫‪ 23‬لكي تصبغ رجلك بالدم‪ .‬ألسن كالبك من األعداء‬
‫نصيبها من األعداء‪.‬‬ ‫نصيب من األعداء‪.‬‬ ‫نصيبهم‪.‬‬
‫‪ 30‬انتهر مصر‪ ،‬الوحش الكامن بين القصب‪ .‬انتهر‬ ‫‪ 30‬ازجر وحش القصب وعصابة الثيران وشعوب‬ ‫‪ 30‬انتهر وحش القصب صوار الثيران مع عجول‬
‫األمم القوية التي تشبه قطيع الثيران؛ حتى يخضعوا‬ ‫العجول يخضعون لك بقطع فضة‪ .‬شتت الشعوب التي‬ ‫الشعوب المترامين بقطع فضة‪ .‬شتت الشعوب الذين‬
‫ويدفعوا لك جزية فضة ‪.‬بدد الشعوب المولعة بالحرب‪.‬‬ ‫تهوى الحروب‪.‬‬ ‫يسرون بالقتال‪.‬‬
‫‪ 31‬من مصر يأتي العظماء وكوش تبسط يديها إلى للا‪ 31 .‬يفد إليك شرفاء من مصر ليقدموا الوالء وتبسط‬ ‫‪ 31‬يأتي شرفاء من مصر‪ .‬كوش تسرع بيديها الى للا‬
‫الحبشة يديها مسرعة إعرابا عن خضوعها هلل‪.‬‬
‫باركوا للا السيد في المحافل يانسل إسرائيل‪.‬‬ ‫مز ‪ 26:68‬باركوا للا الرب أيها الخارجون من َع ْين إسرائيل باركوا للا الرب من ينابيع إسرائيل‪.‬‬
‫صرت حديث الجالسين في باب المدينة‪ ،‬وأغنية للسكارى‪.‬‬ ‫(صرت) عند الجالسين بالباب حديثا ولشراب المسكرات‬
‫ُ‬ ‫مز ‪ 12:69‬يتكلم في الجالسون في الباب وأغاني شرابي‬
‫أغنيات‪.‬‬ ‫المسكر‬
‫وعقبة وعقابا‪.‬‬ ‫وخيراتهم شباكا‪.‬‬ ‫مز‪ 22:69‬ولآلمنين َش َرًكا‬
‫ولتكن ظهورهم منحنية‪.‬‬ ‫واحن ظهورهم‪.‬‬ ‫مز ‪ 23:69‬وقلقل متونهم‬
‫وال تبرئ ساحتهم‪.‬‬ ‫فال يدخلوا في ِ‬
‫برك‪.‬‬ ‫مز ‪ 27:69‬وال يدخلوا في ِ‬
‫برك‬
‫وال يحتقر شعبه األسير‪.‬‬ ‫وأسراه لم ِ‬
‫يزدر‪.‬‬ ‫مز ‪ 33:69‬وال يحتقر أسراه‬
‫صرت مثار استهجان عند كثيرين‪.‬‬ ‫قد صرت معجزة لكثيرين‪.‬‬ ‫مز ‪ 7:71‬صرت كآية لكثيرين‬

‫‪15‬‬
‫الحـــياة‬ ‫اليســــوعية‬ ‫فاندايك‬

‫أجيء (مؤيدا) بقوة السيد الرب‪.‬‬ ‫أنتقل اآلن إلى مآثر السيد الرب‪.‬‬ ‫مز ‪ 16:71‬آتى بجبروت السيد الرب‬
‫وأشيد بحقك على الرباب ياإلهي‪.‬‬ ‫أحمدك يا الهي‪ ،‬وأحمد حقك‬ ‫مز ‪ 22:71‬حقك يإلهي‬
‫ليرهبوك مادامت الشمس والقمر‪ ،‬من جيل إلى جيل‪.‬‬ ‫يبقى تحت الشمس والقمر من جيل إلى جيل‪.‬‬ ‫مز ‪ 5:72‬يخشونك ما دامت الشمس وقدام القمر الى‬
‫دور فدور‪.‬‬
‫ليكن الملك كالمطر المنهمر على المراعي المجزوزة‪،‬‬ ‫ينزل كالمطر على العشب وكالرذاذ الذي يسقي األرض‪.‬‬ ‫مز ‪ 6:72‬ينزل مثل المطر على الجزاز‬
‫كالغيوث التي تسقي األرض‪.‬‬
‫ويتوافر السالم مادام القمر يضيء‪.‬‬ ‫والسالم يعم إلى أن يزول القمر‪.‬‬ ‫مز ‪ 7:72‬وكثرة السالم إلى أن يضمحل القمر‬
‫ُليعط له ذهب شبا‪.‬‬ ‫ويعط ذهب شبأ‪.‬‬
‫ُ‬ ‫مز ‪ 15:72‬ويعطيه من ذهب شبا‬
‫وتتماوج مثل أرز لبنان‪.‬‬ ‫وتموجت على رؤوس الجبال إذ أخرج ثماره‪.‬‬ ‫مز ‪ 16:72‬تتمايل مثل لبنان ثمرتها‬
‫‪ 9‬جدفوا على السماء بأفواههم‪ ،‬ولوثوا األرض بخبث‬ ‫‪ 9‬يجعلون في السماء أفواههم وتسعى في األرض‬ ‫مز ‪ 9:73‬جعلوا أفواههم في السماء وألسنتهم تتمشى في‬
‫ألسنتهم‪.‬‬ ‫ألسنتهم‪.‬‬ ‫األرض‪.‬‬
‫‪ 10‬حتى شعب للا يرجعون إليهم‪ ،‬ويصدقون ما يقولونه‬ ‫‪ 10‬لذلك يتحول شعبي إليهم ويجرعون مياها طافحة‪.‬‬ ‫صون‬
‫‪ 10‬لذلك يرجع شعبه إلى هنا وكمياه مروية ُيمتَ ُّ‬
‫لهم‪.‬‬ ‫منهم‪.‬‬
‫سر يارب مسرعا وسط هذه الخرائب الدائمة‪.‬‬ ‫ارفع خطواتك إلى األطالل الدائمة‪.‬‬ ‫مز ‪ 3:74‬ارفع خطواتك إلى ال ِخ َرب األبدية‬
‫في وسط محفلك‪ ،‬وينصبون أصنامهم شارات للنصر‪.‬‬ ‫في وسط مجالسك ورفعوا راياتهم شعا ار‪.‬‬ ‫مز ‪ 4:74‬في وسط معهدك‪ ...‬آياتهم آيات‬
‫وأحرقوا كل محافل للا في البالد‪.‬‬ ‫وأحرقوا في األرض مجالس للا جميعا‪.‬‬ ‫مز ‪ 8:74‬كل معاهد للا في األرض‬
‫لم نعد نشهد رموز عبادتنا‪.‬‬ ‫آياتنا لم نعد نراها‪.‬‬ ‫مز ‪ 9:74‬آياتنا ال نرى‬
‫‪ 14‬أنت مزقت رؤوس فرعون وجيشه‪ ،‬وجعلته قوتا‬ ‫‪ 14‬أنت هشمت رؤوس لوياثان وأعطيته للوحوش مأكال‪.‬‬ ‫مز ‪ 14:74‬أنت رضضت رؤوس لوياثان‪ .‬جعلته طعاما‬
‫للحيوانات المتوحشة‪.‬‬ ‫للشعب الهل البرية‪.‬‬
‫الظلم كامن في كل ركن مظلم من األرض‪.‬‬ ‫مخابئ األرض‪.‬‬ ‫مز ‪ُ 20:74‬مظلمات األرض‬
‫َنحمدك ياللا نحمدك‪ ،‬ألن اسمك قريب من شعبك الذي‬ ‫نحمدك يا للا نحمدك بالدعاء إلى اسمك والتحدث‬ ‫مز ‪ 1:75‬نحمدك يا للا نحمدك واسمك قريب‪ .‬يحدثون‬

‫‪16‬‬
‫الحـــياة‬ ‫اليســــوعية‬ ‫فاندايك‬

‫يخبر بما صنعت من عجائب‪.‬‬ ‫بعجائبك‪.‬‬ ‫بعجائبك‪.‬‬


‫أنا من يوطد أركانها‪.‬‬ ‫وأنا الذي أثبت أعمدتها‪.‬‬ ‫مز ‪ 3:75‬أنا وزنت أعمدتها‬
‫ال تتشامخوا برؤوسكم‪.‬‬ ‫بأنوفكم ال تشمخوا‪.‬‬ ‫مز ‪ 4:75‬ال ترفعوا قرنا‬
‫‪ 6‬وال من الشمال وال من الجنوب‪.‬‬ ‫‪ 6‬وال سهول وال جبال‪.‬‬ ‫مز ‪ 6:75‬وال من ِ‬
‫برية الجبال‪.‬‬
‫‪ 10‬يحطم قوة الشرير‪ ،‬أما قوة البار فتعظم‪.‬‬ ‫‪ 10‬وأحطم قوة األشرار فترتفع قوة البار‪.‬‬ ‫‪ 10‬وكل قرون األشرار أعضب قرون الصديق تنتصب‪.‬‬
‫فإن الرفعة ال تأتي من المشرق‪.‬‬ ‫ليس هناك مشرق‪.‬‬ ‫مز ‪ 6:75‬ألنه ال من المشرق‬
‫الجبال الخالدة‪.‬‬ ‫جبال الغنيمة‪.‬‬ ‫مز ‪ 4:76‬جبال السَلب‬
‫ولم تنفعهم قدراتهم‪.‬‬ ‫خانتهم سواعدهم‪.‬‬ ‫مز ‪ 5:76‬لم يجدوا أيديهم‬
‫تصرع الفرسان والخيول‪.‬‬ ‫جمدت المركبات والخيول‪.‬‬ ‫مز ‪ُ 6:76‬يسبخ فارس وخيل‬
‫حقا يحمدك غضب اإلنسان‪ ،‬وما تبقى من الغضب‬ ‫غضب اإلنسان يحمدك والناجون من الغضب تتمنطق‬ ‫مز ‪ 10:76‬انظر الحاشية في التفسير التطبيقي‬
‫تتمنطق أنت به‪.‬‬ ‫بهم‪.‬‬
‫أن يمين للا العلي قد تحولت عنا‪.‬‬ ‫يحز في نفسي‪ .‬يمين العلي تغيرت‪.‬‬ ‫مز ‪ 10:77‬هذا ما ُي ِعُّلني‪ ،‬تغيُّر يمين العلي‬
‫ياللا‪ ،‬إن طريقك هي القداسة‪.‬‬ ‫اللهم سبلك قداسة‪.‬‬ ‫مز ‪ 13:77‬اللهم في القدس طريقك‬
‫وتذمروا على للا‪.‬‬ ‫فتكلموا على للا‪.‬‬ ‫مز ‪ 19:78‬فوقعوا في للا‬
‫ولم تُْن َشد لعذاراهم أغنية زواج‪.‬‬ ‫ولم ُيزَغرد لعذاراهم‪.‬‬ ‫مز ‪ 63:78‬وعذاراه لم يحمدن‬
‫حافظ بعظمة قوتك على المحكوم عليهم بالموت‪.‬‬ ‫أبق أبناء الموت‪.‬‬‫ِ‬ ‫ِ‬
‫استبق بني الموت‬ ‫مز ‪11:79‬‬
‫ونذيع تسبيحك‪.‬‬ ‫نحدث بتسبحتك‪.‬‬ ‫مز ‪ِ 13:79‬‬
‫نحدث بتسبيحك‬
‫أغصانها األرز العظيم‪.‬‬ ‫وأغصانها أرز للا‪.‬‬ ‫مز ‪ 10:80‬وأغصانها أرز للا‬
‫وابن آدم الذي اخترته لنفسك‪.‬‬ ‫واالبن الذي أيدته‪.‬‬ ‫مز ‪ 15:80‬واالبن الذي اخترته‬
‫لقد أحرقها أعداؤنا بالنار‪ْ .‬ليتهم من زجر طلعتك يبيدون‪.‬‬ ‫أحرقوها بالنار كأنها نفاية‪ِ .‬م ْن تَ َج ُّهم وجهك يهلكون‪.‬‬
‫َ‬ ‫مز ‪ 16:80‬هي محروقة بنار مقطوعة‪ .‬من انتهار‬
‫وجهك يبيدون‪.‬‬

‫‪17‬‬
‫الحـــياة‬ ‫اليســــوعية‬ ‫فاندايك‬

‫‪ 5‬جعله شهادة له بين قوم يوسف‪ ،‬عندما ضرب مصر‪،‬‬ ‫‪ 5‬جعله شهادة في يوسف عند خروجه على أرض‬ ‫مز ‪ 5:81‬جعله شهادة في يوسف عند خروجه على‬
‫حيث سمعنا لغة لم نعرفها تقول‪:‬‬ ‫مصر‪ .‬سمعت لسانا لم أكن أعرفه‪:‬‬ ‫أرض مصر‪ .‬سمعت لسانا لم أعرفه‪.‬‬
‫‪ 6‬أزحت كتفه من تحت األحمال الثقيلة‪ ،‬وسلمت يداه من‬ ‫‪ 6‬حططت الحمل عن كاهله وانصرفت يداه عن القفة‪.‬‬ ‫‪ 6‬أبعدت من الحمل كتفه‪ .‬يداه تحولتا عن السل‪.‬‬
‫حمل السالل‪.‬‬
‫مكمن الرعد‪.‬‬ ‫استجبتك بالرعد‪.‬‬ ‫مز ‪ 7:81‬ستر الرعد‬
‫ولطالت حقبة عقابهم إلى األبد‪.‬‬ ‫وكان ذلك مصيرهم لألبد‪.‬‬ ‫مز ‪ 15:81‬ويكون وقتهم إلى الدهر‬
‫ولكنت أطعم شعبي أفخر الحنطة‪.‬‬ ‫من لباب الحنطة أطعمته‪.‬‬ ‫مز ‪ 16:81‬وكان أطعمه من شحم الحنطة‬
‫للا يترأس ساحة قضائه‪.‬‬ ‫للا في جماعة للا‪.‬‬ ‫مز ‪ 1:82‬للا قائم في مجمع للا‬
‫وتتزعزع أسس األرض من كثرة الجور‪.‬‬ ‫فتزلزل أسس األرض كلها‪.‬‬ ‫مز ‪ 5:82‬تتزعزع كل أسس األرض‬
‫بجوارك مذابحك يارب الجنود‪.‬‬ ‫عند مذابحك يا رب القوات‪.‬‬ ‫مز ‪ 3:84‬مذابحك يارب الجنود‬
‫وادي البكاء الجاف‪.‬‬ ‫وادي البلسان‪.‬‬ ‫مز ‪ 6:84‬في وادي البكاء‬
‫يغمرهم المطر الخريفي بالبركات‪.‬‬ ‫تغمرهم بالبركات‪.‬‬ ‫مز ‪ُّ 6:84‬‬
‫يغطون مورة‬
‫ويمهد الطريق لخطواته‪.‬‬ ‫وبخطواته يشق الطريق‪.‬‬ ‫مز ‪ 13:85‬ويطأ في طريق خطواته‬
‫أسس للا المدينة على الجبال المقدسة‪.‬‬ ‫على الجبال المقدسة أساسها‪.‬‬ ‫مز ‪ 1:87‬أساسه في الجبال المقدسة‬
‫حقا عن صهيون يقولون‪ :‬هذا اإلنسان وهذا اإلنسان ولد‬ ‫‪ 5‬أما صهيون فيقال فيها‪ :‬كل إنسان ولد فيها والعلي‬ ‫مز ‪ 5:87‬ولصهيون يقال هذا اإلنسان وهذا اإلنسان ولد‬
‫فيها‪ ،‬والعلي يثبتها‪.‬‬ ‫هو الذي ثبتها‪.‬‬ ‫فيها وهي العلي يثبتها‪.‬‬
‫‪ِ 6‬‬
‫يدون الرب في سجل إحصاء الشعوب أن هذا ولد‬ ‫‪ 6‬الرب يعد في كتابة الشعوب أن هذا ولد هناك‪ .‬ساله‪ 6 .‬الرب ِ‬
‫يدون في سجل الشعوب أن فالنا ولد فيها‪ .‬ساله‬
‫هناك‪.‬‬
‫في الصباح تمثل صالتي أمامك‪.‬‬ ‫في الصباح تبادر صالتي‪.‬‬ ‫مز ‪ 13:88‬وفي الغداة صالتي تتقدمك‬
‫فصار الظالم مالزمي‪.‬‬ ‫فليس لي سوى الظالم أنيس‪.‬‬ ‫مز ‪ 18:88‬معارفي في الظلمة‬
‫ألني قلت إن مراحمك ثابتة إلى األبد‪.‬‬ ‫ألنك قلت‪ :‬الرحمة تُبنى لألبد وفي السموات ثبت أمانتك‪.‬‬ ‫مز ‪ 2:89‬ألني قلت إن الرحمة إلى الدهر تُبنى‪.‬‬

‫‪18‬‬
‫الحـــياة‬ ‫اليســــوعية‬ ‫فاندايك‬

‫في محفل المالئكة القديسين‪.‬‬ ‫في مجلس القديسين‪.‬‬ ‫مز ‪ 7:89‬في مؤامرة القديسين‬
‫وأمانتك محيطة بك‪.‬‬ ‫وأمانتك من حولك‪.‬‬ ‫مز ‪ 8:89‬وحقك من حولك‬
‫الذي يستجيب لهتاف البوق‪.‬‬ ‫الذي يعرف الهتاف‪.‬‬ ‫مز ‪ 15:89‬العارفين الهتاف‬
‫هيأت عونا للجبار‪.‬‬ ‫إني نصرت جبا ار‪.‬‬ ‫جعلت عونا على قوي‬
‫ُ‬ ‫مز ‪19:89‬‬
‫القمر الشاهد األمين في السماء‪.‬‬ ‫وشاهدا في الغيوم أمينا‪.‬‬ ‫مز ‪ 37:89‬والشاهد في السماء أمين‬
‫خطوات الملك الذي مسحته‪.‬‬ ‫آثار مسيحك‪.‬‬ ‫مز ‪ 51:89‬آثار مسيحك‬
‫تجرف البشر كما يجرفهم الطوفان‪ ،‬فيزولون كالحلم عند‬ ‫تغمرهم بالرقاد فيصيروا كالعشب النابت في الصباح‪.‬‬ ‫كس َن ٍّة يكونون‪ .‬بالغداة كالعشب‬
‫مز ‪ 5:90‬جرفتهم‪ِ .‬‬
‫الصباح مثل العشب الذي ينمو‪.‬‬ ‫يزول‪.‬‬
‫سخطك هو بحسب مهابتك‪.‬‬ ‫من ذا الذي يخشى حدة سخطك؟‬ ‫مز ‪ 11:90‬كخوفك سخطك‬
‫المحتمي بقدس أقداس العلي‪ ،‬في ظل القدير يبيت‪.‬‬ ‫الساكن في كنف العلي يبيت في ظل القدير‪.‬‬ ‫مز ‪ 1:91‬الساكن في ستر العلي في ظل القدير يبيت‬
‫وأنتعش كمن تدهن بزيت جديد‪.‬‬ ‫وبزيت طريء تبللني‪.‬‬ ‫مز ‪ 10:92‬تدهنت بزيت طري‬
‫ويحبه جميع المستقيمي القلوب‪.‬‬ ‫ويتبع القضاء كل قلب مستقيم‪.‬‬ ‫مز ‪ 15:94‬وعلى أثره كل مستقيمي القلوب‬
‫أيحالفك ملك الشر المختلق إثما ليجعل الظلم شريعة‬ ‫مز ‪ 20:94‬هل يعاهدك كرسي المفاسد المختلق إثما أتحالفك محكمة الجرائم مختلقة عقوبات تخالف الشريعة؟‬
‫للقضاء؟‬ ‫على فريضة‬
‫وارفعوا الشكر السمه األقدس‪.‬‬ ‫وبذكره القدوس أشيدوا‪.‬‬ ‫مز ‪ 12:97‬واحمدوا ذكر قدسه‬
‫عظموا الرب‪.‬‬ ‫عظموا الرب‪.‬‬ ‫مز ‪ 5:99‬علوا الرب‬
‫سأشيد برحمتك وعدلك يارب‪.‬‬ ‫الرحمة والقضاء أنشد‪.‬‬ ‫وحكما أغني‬
‫مز ‪ 1:101‬رحمة ُ‬
‫ليفارقني القلب المنحرف فال أرتكب ش ار‪.‬‬ ‫القلب الملتوي فليبتعد عني والشرير ال أعرفه‪.‬‬ ‫عوج يبعد عني‪ .‬الشرير ال أعرفه‪.‬‬
‫مز ‪ 4:101‬قلب ُم َ‬
‫ال يمثلون أمامي‪.‬‬ ‫ال يقف أمام عيني‪.‬‬ ‫مز ‪ 7:101‬ال يثبت أمام عيني‬
‫أقضي في كل صباح‪.‬‬ ‫في كل صباح‪.‬‬ ‫باكر‬
‫مز ‪ً 8:101‬ا‬
‫الحانقون علي‪ ،‬جعلوا اسمي لعنة‪.‬‬ ‫وفي حنقهم علي يلعنونني‪.‬‬ ‫مز ‪ 8:102‬حلفوا علي‬

‫‪19‬‬
‫الحـــياة‬ ‫اليســــوعية‬ ‫فاندايك‬

‫بمخلوقات‪.‬‬ ‫دبيب‪.‬‬ ‫مز ‪ 25:104‬دبابات‬


‫أقسم به إلسحق‪.‬‬ ‫أقسمه إلسحق‪.‬‬ ‫مز ‪ 9:105‬وقسمه إلسحق‬
‫إلى أن تحقق تفسيره لألحالم في أوانه‪ ،‬وبرهنت كلمة‬ ‫إلى أن تتم نبوءته‪.‬‬ ‫مز ‪ 19:105‬إلى وقت مجيء كلمته‬
‫الرب صدقه‪.‬‬
‫يتصرف بوالته‪.‬‬ ‫ليعلم عظماءه‪.‬‬ ‫ليأسر رؤساءه‪.‬‬
‫مز ‪ُ 22:105‬‬
‫ولكن المصريين عاندوا كلمته‪.‬‬ ‫ولم يتمردوا على كالمه‪.‬‬ ‫مز ‪ 28:105‬ولم يعصوا كالمه‬
‫في رضاك على شعبك‪.‬‬ ‫نظ ار لرضاك عن شعبك‪.‬‬ ‫مز ‪ 4:106‬برضا شعبك‬
‫ويكثر عشائرهم مثل قطعان الغنم‪.‬‬ ‫ويجعل العشائر مثل قطعان الغنم‪.‬‬ ‫مز ‪ 41:107‬يجعل القبائل مثل قطعان الغنم‬
‫أما األثمة‪.‬‬ ‫كل ظلم‪.‬‬ ‫مز ‪ 42:107‬وكل إثم‬
‫استيقظي يانفسي‪.‬‬ ‫إستيقظ يا مجدي‪.‬‬ ‫مز ‪ 1:108‬كذلك مجدي‬
‫وعلى فلسطين أهتف منتص ار‪.‬‬ ‫على فلسطين هتاف انتصاري‪.‬‬ ‫مز ‪ 9:108‬يا فلسطين اهتفي علي‬
‫أما أنا فأصلي من أجلهم‪.‬‬ ‫في حين أني لست إال صالة‪.‬‬ ‫مز ‪ 4:109‬أما أنا فصالة‬
‫قاضيا ظالما‪ ،‬خصمه‪.‬‬ ‫شري ار ‪ ،‬مت ِهم‪.‬‬ ‫مز ‪ 6:109‬شري ار ‪ ،‬شيطان‬
‫في يوم محاربة أعدائك يتطوع شعبك‪ .‬يجيء شبابك إلى‬ ‫مز ‪ 3:110‬شعبك منتدب في يوم قوتك في زينة مقدسه لك الرئاسه يوم ولدت في بهاء القداسة من الرحم من‬
‫التالل المقدسة كالندى في قلب الفجر‪.‬‬ ‫الفجر ولدتك‪.‬‬ ‫من رحم الفجر لك طل حداثتك‬
‫يقضي بين األمم‪ ،‬فيمأل األرض الرحبة بجثث رؤسائها‪.‬‬ ‫يدين األمم ويمألها جثثا ويحطم الرؤوس في األرض‬ ‫مز ‪ 6:110‬يدين بين األمم‪ .‬مأل جثثا أرضا واسعة‬
‫الواسعة‪.‬‬ ‫سحق رؤوسها‪.‬‬
‫يتأملها‪.‬‬ ‫ُيبحث فيها‪.‬‬ ‫مز ‪ 2:111‬مطلوبة‬
‫ال تمجدنا يارب‪.‬‬ ‫ال لنا يا رب‪.‬‬ ‫مز ‪ 1:115‬ليس لنا يارب‬
‫عودي يانفسي إلى طمأنينتك‪.‬‬ ‫عودي يا نفسي إلى راحتك‪.‬‬ ‫مز ‪ 7:116‬ارجعي يا نفسي إلى راحتك‬
‫آمنت لذلك تكلمت مع الرب‪.‬‬ ‫آمنت حتى حين قلت‪.‬‬ ‫مز ‪ 10:116‬آمنت لذلك تكلمت‬

‫‪20‬‬
‫الحـــياة‬ ‫اليســــوعية‬ ‫فاندايك‬

‫نطقت بها‪.‬‬
‫َ‬ ‫بشفتي أعلنت جميع األحكام التي‬ ‫بشفتي حدثت بأحكام فمك كلها‪.‬‬ ‫حسبت كل أحكام فمك‬
‫ُ‬ ‫مز ‪ 13:119‬بشفتي‬
‫أ ِج ُّد ُمسرعا في طريق وصاياك‪ ،‬ألنك تشرح قلبي‪.‬‬ ‫مز ‪ 32:119‬في طريق وصاياك أجري ألنك ترحب قلبي في طريق وصاياك أركض ألنك تشرح قلبي‪.‬‬
‫أنت يارب نصيبي‪ ،‬فأعدك بطاعة شريعتك‪.‬‬ ‫أقول‪ :‬نصيبي‪ ،‬يا رب أن أحفظ كالمك‪.‬‬ ‫مز ‪ 57:119‬نصيبي الرب قلت لحفظ كالمك‬
‫روح تمييز ومعرفة‪.‬‬ ‫الحكم الصائب‪.‬‬ ‫مز ‪ 66:119‬ذوقا صالحا‬
‫كزق خمر من الح اررة والدخان‪.‬‬ ‫كالزق في الدخان‪.‬‬ ‫مز ‪ 83:119‬كز ٍّق في الدخان‬
‫صلوات شكري‪.‬‬ ‫بقربان فمي‪.‬‬ ‫مز ‪ 108:119‬مندوبات فمي‬
‫‪ 111‬اتخذت شهاداتك ميراثا إلى األبد‪ ،‬ألنها بهجة قلبي‪.‬‬ ‫‪ 111‬ورثت شهادتك لألبد ألنها سرور قلبي‪.‬‬ ‫مز ‪ 111:119‬ورثت شهاداتك إلى الدهر ألنها هي‬
‫‪ 112‬لقد عزمت أن أتمم فرائضك إلى أن أموت‪.‬‬ ‫‪ 112‬أملت قلبي ألعمل بفرائضك فإنها الثواب لألبد‪.‬‬ ‫بهجة قلبي‪.‬‬
‫‪ 112‬عطفت قلبي ألصنع فرائضك إلى الدهر إلى النهاية‬
‫ومكرهم ال يجديهم نفعا‪.‬‬ ‫ألن مكرهم كله كذب‪.‬‬ ‫مز ‪ 118:119‬ألن مكرهم باطل‬
‫كن ضامنا لخير عبدك‪.‬‬ ‫كن لعبدك كفيال بالخير‪.‬‬ ‫مز ‪ 122:119‬كن ضامن عبدك للخير‬
‫يارب آن لك أن تعمل‪ ،‬فقد نقضوا شريعتك‪.‬‬ ‫آن أوان العمل يا رب فإنهم قد خالفوا شريعتك‪.‬‬ ‫مز ‪ 126:119‬إنه وقت عمل للرب‪ .‬قد نقضوا شريعتك‬
‫أصدرت أوامرك بعدل‪.‬‬ ‫أوصيت بشهادتك عدالً‪.‬‬ ‫مز ‪ 138:119‬عدال أمرت بشهاداتك‬
‫لكن قلبي ال يهاب سوى كالمك‪.‬‬ ‫ولم يفزع قلبي إال من كلمتك‪.‬‬ ‫مز ‪ 161:119‬ومن كالمك جزع قلبي‬
‫ولن يعثرهم بفضلها شيء‪.‬‬ ‫وليس لهم حجر عثار‪.‬‬ ‫مز ‪ 165:119‬وليس لهم معثره‬
‫فابحث عن عبدك‪.‬‬ ‫فابحث عن عبدك‪.‬‬ ‫مز ‪ 176:119‬اطلب عبدك‬
‫إنه كسهام الجبار الحادة وكالجمر األحمر الملتهب‪.‬‬ ‫سهام الجبار مسنونة بجمر الرتم‪.‬‬ ‫مز ‪ 4:120‬سهام جبار مسنونة مع جمر الرتم‬
‫أنا رجل سالم‪ ،‬وكلما دعوت إليه هبوا هم للحرب‪.‬‬ ‫إني إذا تكلمت فللسلم أما هم فللحرب‪.‬‬ ‫فهم للحرب‬
‫مز ‪ 7:120‬أنا سالم وحينما أتكلم ُ‬
‫بحسب أوامره‪.‬‬ ‫بسنة في إسرائيل‪.‬‬
‫عمال ُ‬ ‫مز ‪ 4:122‬شهادة إلسرائيل‬
‫ليسد فيك سالم‪.‬‬ ‫ألدعون لك بالسالم‪.‬‬ ‫مز ‪ 8:122‬ألقولن سالم ِ‬
‫بك‬
‫ُ‬
‫كما ترجع السيول إلى النقب‪.‬‬ ‫مثل السيول في النقب‪.‬‬ ‫مز ‪ِ 4:126‬مثل السواقي في الجنوب‬

‫‪21‬‬
‫الحـــياة‬ ‫اليســــوعية‬ ‫فاندايك‬

‫يسد حاجة أحبائه حتى وهم نيام‪.‬‬ ‫يرزق حبيبه وهو نائم‪.‬‬ ‫مز ‪ 2:127‬يعطي حبيبه نوما‬
‫أبناء الشبيبة مثل سهام في يد جبار متمرس‪.‬‬ ‫كالسهام في يد الجبار هكذا يكون أبناء سن الشباب‪.‬‬ ‫مز ‪ 4:127‬كسهام بيد جبار هكذا أبناء الشبيبة‪.‬‬
‫حتى أبني مقاما لتابوت الرب‪.‬‬ ‫إلى أن أجد للرب مقاما‪.‬‬ ‫مز ‪ 5:132‬أو أجد مقاما للرب‬
‫فعلى رأسه يتألق تاجه‪.‬‬ ‫وتاجه عليه يزهر‪.‬‬ ‫مز ‪ 18:132‬يزهر إكليله‬
‫القائمين على خدمة بيته في الليالي‪.‬‬ ‫الواقفين في بيت الرب في ديار بيت إلهنا‪ .‬في الليالي‪.‬‬ ‫مز ‪ 1:134‬الواقفين في بيت الرب بالليالي‬
‫طلب منا الذين عذبونا أن نطربهم‪.‬‬ ‫سألنا الذين عذبونا طربا‪.‬‬ ‫مز ‪ 3:137‬سألونا فرحا‬
‫فلتنس يميني مهارتها‪.‬‬ ‫فلتُ َشل يميني‪.‬‬ ‫مز ‪ 5:137‬تنسى يميني‬
‫عظمت كلمتك واسمك فوق كل شيء‪.‬‬ ‫عظمت قولك فوق كل اسم لك‪.‬‬ ‫مز ‪ 2:138‬عظمت كلمتك على كل اسمك‬
‫ويشيدون بكل أعمالك‪.‬‬ ‫وينشدون طرق الرب‪.‬‬
‫ُ‬ ‫مز ‪ 5:138‬يرنمون في طرق الرب‬
‫وبسطت يدك فوقي‪.‬‬ ‫وجعلت علي يدك‪.‬‬ ‫مز ‪ 5:139‬جعلت على يدك‬
‫أنت قد كونت كليتي‪.‬‬ ‫أنت الذي كون كليتي‪.‬‬ ‫مز ‪ 13:139‬اقتنيت كليتي‬
‫صنعتني بإعجازك المدهش‪.‬‬ ‫فأدهشت‪.‬‬
‫أع َجزت َ‬
‫ْ‬ ‫مز ‪ 14:139‬امتَ ْز ُت عجبا‬
‫ما أثمن أفكارك‬ ‫ما أصعب أفكارك علي‪.‬‬ ‫مز ‪ 17:139‬ما أكرم أفكارك‬
‫فيبتعد عني سافكو الدماء‪.‬‬ ‫ابعدوا عني يا رجال الدماء‬ ‫مز ‪ 19:139‬فيا رجال الدماء ابعدوا عني‬
‫لئال يستكبروا‪.‬‬ ‫ال يرفع المضيقون علي رؤوسهم‪.‬‬ ‫مز ‪ 8:140‬يترفعون‬
‫رد على رؤوس من يحاصرونني مكائد شفاههم‪.‬‬ ‫مز ‪ 9:140‬أما رؤوس المحيطين بي فشقاء شفاههم يغطيهم وليغمرهم خبث شفاههم!‬
‫ال تدع ذا اللسان السليط يثبت في األرض‪.‬‬ ‫ال يثبت على األرض طويل اللسان‪.‬‬ ‫مز ‪ 11:140‬رجل لسان ال يثبت في األرض‬
‫أما األشرار فإني أصلي دائما كي تحفظني من أفعالهم األثيمة‪.‬‬ ‫مز ‪ 5:141‬ال يأبى رأسي ألن صالتي بعد في مصائبهم وال يزين زيت الشرير رأسي لئال أشترك في ِ‬
‫سيآتهم‪.‬‬
‫يسمعون لكلماتي إذ يوقنون أنها حق‪.‬‬ ‫هم الذين سروا بأقوالي‪.‬‬ ‫مز ‪ 6:141‬وسمعوا كلماتي ألنها لذيذة‬
‫تتناثر عظامهم‪.‬‬ ‫تبددت عظامنا‪.‬‬ ‫مز ‪ 7:141‬تبددت عظامنا‬
‫فال تترك نفسي عرضة للموت‪.‬‬ ‫فال تسفك نفسي‪.‬‬ ‫مز ‪ 8:141‬ال تُفرغ نفسي‬

‫‪22‬‬
‫الحـــياة‬ ‫اليســــوعية‬ ‫فاندايك‬

‫يلتف الصديقون حولي ثوابا لي منك‪.‬‬ ‫األبرار يتحلقون حولي ألنك أحسنت إلي‪.‬‬ ‫مز ‪ .....7:142‬الصديقون يكتنفونني ألنك تحسن إلي‬
‫مثل الذين ماتوا واندثر ذكرهم‪.‬‬ ‫كالذين ماتوا لألبد‪.‬‬ ‫مز ‪ 3 :143‬مثل الموتى منذ الدهر‬
‫مثل أعمدة زوايا القصور المنحوتة‪.‬‬ ‫أمثلة للقصور‪.‬‬ ‫مز ‪ 12:144‬حسب بناء هيكل‬
‫ينهض‪.‬‬ ‫ينهض‪.‬‬ ‫مز ‪ِ 14:145‬‬
‫مقوم‬
‫وال تسره ساقا العداء‪.‬‬ ‫وال في ساقي اإلنسان‪.‬‬ ‫الرجل‬
‫مز ‪ 10:147‬بسا َق ِي ُ‬
‫من أفضل الحنطة‪.‬‬ ‫من لباب الحنطة يشبعك‪.‬‬ ‫مز ‪ 14:147‬من َشحم الحنطة‬
‫يرفع رأس شعبه‪.‬‬ ‫عظم قوة شعبه‪.‬‬ ‫مز ‪ 14:148‬وينصب قرنا لشعبه‬
‫ليهتفوا مسبحين الرب‪.‬‬ ‫تعظيم للا‬ ‫مز ‪ 6:149‬تنويهات للا‬
‫هذا تكريما لجميع قديسيه‪.‬‬ ‫هذا فخر لجميع أصفيائه‪.‬‬ ‫مز ‪ 9:149‬كرامة هذا لجميع أتقيائه‬
‫صوت بوق‪.‬‬ ‫صوت البوق‪.‬‬ ‫مز ‪ 3:150‬صوت الصور‬
‫على مرأى الطير‪.‬‬ ‫أمام عيني كل ذي جناح‪.‬‬ ‫أم ‪ 17:1‬في عيني كل ذي جناح‬
‫ويكمنون إلهدار حياتهم‪.‬‬ ‫إنما هم يتربصون لسفك دم أنفسهم‪،‬‬ ‫وإنما هم لدمائهم يكمنون وألنفسهم يترصدون‪.‬‬ ‫أم ‪ 18:1‬يختفون ألنفسهم‬
‫يذهب بحياة قانيه‪.‬‬ ‫فإنه يذهب بأنفس أربابه‪.‬‬ ‫أم ‪ 19:1‬يأخذ نفس مقتنيه‬
‫وترف الجهال يهلكهم‪.‬‬ ‫واستهتار الجهال يهلكهم‪.‬‬ ‫أم ‪ 32:1‬وراحة الجهال‬
‫وطو ار في ساحات األسواق‪.‬‬ ‫تارة في الشارع‪.‬‬ ‫أم ‪ 12:7‬في الشوارع‬
‫ومن يضل عني يؤذي نفسه‪.‬‬ ‫ومن أخطأ إلي ظلم نفسه‬ ‫أم ‪ 36:8‬ومن يخطئ عني يضر نفسه‪.‬‬
‫أشباح الموتى‪.‬‬ ‫األشباح‪.‬‬ ‫أم ‪ 18:9‬األخيلة‬
‫الشفتين مصيره الخراب‪.‬‬
‫ْ‬ ‫والمتبجح‬ ‫الشفتين ينهار‪.‬‬
‫ْ‬ ‫والغبي‬ ‫صرع‬
‫الشفتين ُي َ‬
‫ْ‬ ‫أم ‪ 8:10‬غبي‬
‫وذو الطرق المنحرفة ُيفتضح‪.‬‬ ‫ومن عوج طرقه ُيعرف‪.‬‬ ‫أم ‪ 9:10‬ومن يعوج طرقه يعرف‬
‫الشرير ال يفلت حتما من العقاب‪.‬‬ ‫ال ريب أن الشرير ال يزكى‪.‬‬ ‫يد ليد ال يتبرر الشرير‬
‫أم ‪ٌ 21:11‬‬
‫الحقير الكادح‪.‬‬ ‫وضيع وله عبد‪.‬‬ ‫أم ‪ 9:12‬الحقير وله عبد‬

‫‪23‬‬
‫الحـــياة‬ ‫اليســــوعية‬ ‫فاندايك‬

‫يشتهي الشرير مناهب اإلثم‪.‬‬ ‫الشرير يشتهي حصن األشرار‪.‬‬ ‫أم ‪ 12:12‬اشتهى الشرير صيد األشرار‬
‫يبدي األحمق غيظه في لحظة‪ ،‬أما العاقل فيتجاهل‬ ‫الغبي ُيعرف غيظه في حينه والحذر يستر االحتقار‪.‬‬ ‫أم ‪ 16:12‬غضب الجاهل ُيعرف في يومه‪ .‬أما ساتر‬
‫اإلهانة‪.‬‬ ‫الهوان فهو ذكي‪.‬‬
‫حكمة العاقل في تََبُّين حسن مسلكه‪ ،‬وغباوة الجهال في‬ ‫التنبه لطريقه وغباوة الجهال مكرهم‪.‬‬
‫حكمة الحذر ُّ‬ ‫أم ‪ 8:14‬حكمة الذكي َف ْهم طريقه وغباوة الجهال غش‪.‬‬
‫ارتكاب خدعهم‪.‬‬
‫كل جاهل يستهزئ باإلثم‪ ،‬أما بين المستقيمين فيشيع‬ ‫األغبياء يسخرون من الذبيحة عن الخطيئة وبين‬ ‫أم ‪ 9:14‬الجهال يستهزئون باإلثم‪ .‬وبين المستقيمين‬
‫رضى للا‪.‬‬ ‫المستقيمات الرضى‪.‬‬ ‫رضى‪.‬‬
‫بمقتضى طرقه‪.‬‬ ‫من أعماله‪.‬‬ ‫أم ‪ 14:14‬مما عنده‬
‫ممقوت‪.‬‬ ‫ُي ْب َغض‪.‬‬ ‫أم ‪ُ 17:14‬يشنأ‬
‫أما مجرد الكالم فيؤدي إلى الفقر‪.‬‬ ‫الشفتين‪.‬‬
‫ْ‬ ‫كالم‬ ‫الشفتين‬
‫ْ‬ ‫أم ‪ 23:14‬كالم‬
‫غنى حكمتهم‪.‬‬ ‫غناهم‪.‬‬ ‫أم ‪ 24:14‬غناهم‬
‫ويخلو منها قلب الجهال‪.‬‬ ‫(الحكمة) ال تُعرف بين الجهال‪.‬‬ ‫أم ‪ 33:14‬ما في داخل الجهال ُيعرف‬
‫أما سبيل المستقيمين فممهد‪.‬‬ ‫وسبيل المستقيمين ممهد‪.‬‬ ‫أم ‪ 19:15‬طريق المستقيمين منهج‬
‫تقوى الرب تأديب حكمة‪.‬‬ ‫مخافة الرب تأديب حكمة‪.‬‬ ‫أم ‪ 33:15‬أدب وحكمة‬
‫ولن يفلت حتما من العقاب‪.‬‬ ‫فال يتغاضى عنه في آخر األمر‪.‬‬ ‫أم ‪ً 5:16‬يدا ليد‬
‫‪ 12‬من الرجس أن يرتكب الملك الشر‪ ،‬ألن العرش يقوم‬ ‫‪ 12‬إرتكاب الشر قبيحة عند الملوك ألنه بالبر يثبت‬ ‫أم ‪ 12:16‬مكرهة الملوك فعل الشر ألن الكرسي يثبت‬
‫على البر‪.‬‬ ‫العرش‪.‬‬ ‫بالبر‪.‬‬
‫‪ 22‬الفطنة ينبوع حياة لصاحبها‪ ،‬وعقاب الجاهل في‬ ‫‪ 22‬العقل ينبوع حياة لصاحبه وتأديب األغبياء غباوة‪.‬‬ ‫‪ 22‬الفطنة ينبوع حياة لصاحبها وتأديب الحمقى حماقة‪.‬‬
‫حماقته‪.‬‬ ‫‪ 30‬من أغمض عينيه فلكي يفكر في الخدائع ومن عض‬ ‫‪ 30‬من يغمض عينيه ليفكر في األكاذيب ومن يعض‬
‫‪ 30‬من يغمز بعينيه هو متآمر بالمكائد‪ ،‬ومن يعض‬ ‫على شفته فقد أتم الشر‪.‬‬ ‫شفتيه فقد أكمل ش ار‪.‬‬
‫على شفتيه فقد أتم خطة الشر‪.‬‬

‫‪24‬‬
‫الحـــياة‬ ‫اليســــوعية‬ ‫فاندايك‬

‫شهية العامل حافز عمله‪ ،‬ألن فمه الجائع يحثه عليه‪.‬‬ ‫شهية العامل تعمل له ألن فمه يحثه‪.‬‬ ‫أم ‪ 26:16‬نفس الت ِعب تتعب له ألن فمه يحثه‪.‬‬
‫‪ 4‬فاعل اإلثم يصغي لكالم الشر‪ ،‬والكاذب يتجاوب مع‬ ‫‪ 4‬الشرير ُيصغي إلى شفة اإلثم والكاذب ينصت إلى‬ ‫أم ‪ 4:17‬الفاعل الشر ُيصغي إلى شفة اإلثم والكاذب‬
‫أقوال السوء‪.‬‬ ‫لسان الفساد‪.‬‬ ‫يأذن للسان فساد‪.‬‬
‫‪ 9‬من يصفح عن الذنب يلتمس المحبة‪ ،‬والواشي يفرق‬ ‫‪ 9‬الذي يستر اإلهانة يرعى الصداقة والذي يعيد الكالم‬ ‫‪ 9‬من يستر معصية يطلب المحبة ومن يكرر أم ار يفرق‬
‫بين األصدقاء الحميمين‪.‬‬ ‫فيها يفرق األصحاب‪.‬‬ ‫بين األصدقاء‬
‫مأثور القول‪.‬‬ ‫شفة فاضلة‪.‬‬ ‫السودد‬
‫َ‬ ‫أم ‪ 7:17‬شفة‬
‫بداية الخصام كتفجر المياه‪.‬‬ ‫إبتداء النزاع ثغرة مفتوحة للمياه‪.‬‬ ‫أم ‪ 14:17‬إطالق الماء‬
‫مال‪.‬‬ ‫مال‪.‬‬ ‫أم ‪ 16:17‬ثمن‬
‫من ُيكثر من المباهاة يجلب على نفسه الدمار‪.‬‬ ‫من ُيعل بابه يلتمس التحطم‪.‬‬ ‫الم َعلِي بابه يطلب الكسر‬
‫أم ‪ُ 19:17‬‬
‫وإن أطبق شفتيه‪.‬‬ ‫ومن ضم‪.‬‬ ‫أم ‪ 28:17‬ومن ضم شفتيه‬
‫من يعرض قضيته أوال يبدو ُم ِحًّقا إلى أن يأتي آخر‬ ‫وي َحقق‬
‫يبدو أول المشتكين أنه البريء ثم ُيقبل خصمه ُ‬ ‫أم ‪ 17:18‬األول في دعواه ُم ِحق فيأتي رفيقه ويفحصه‬
‫ويستجوبه‪.‬‬ ‫في األمر‪.‬‬
‫المتأذي أصعب من قهر مدينة حصينة‪،‬‬ ‫ِ‬ ‫إرضاء األخ‬ ‫األخ المهان أمنع من مدينة محصنة والمنازعات كأقفال‬ ‫أم ‪ 19:18‬األخ أمنع من مدينة حصينة والمخاصمات‬
‫والمخاصمات كعارضة قلعة‪.‬‬ ‫قصر‪.‬‬ ‫كعارضة قلعة‪.‬‬
‫يالحقهم بتوسالته وال يجد لهم أث ار‪.‬‬ ‫يسعى ألقوال وليس منها شيء…‬ ‫أم ‪ 7:19‬من يتبع أقواال فهي له‬
‫الجامح الغضب يدفع ثمن جموحه‪ ،‬وإن كبحته أو‬ ‫من أفرط في الغضب تحمل الغرامة لكنك إن أعفيته تزيد‬ ‫أم ‪ 19:19‬الشديد الغضب يحمل عقوبة ألنك إذا نجيته‬
‫اعترضته فإنك تزيده سوءا‪.‬‬ ‫في شره‪.‬‬ ‫فبعد تعيد‪.‬‬
‫والفقير خير من الغني الكاذب‪.‬‬ ‫والمعوز خير من الكذاب‪.‬‬ ‫أم ‪ 22:19‬الفقير خير من الكذوب‬
‫يدعون الصالح‪.‬‬ ‫ينادون كل واحد بصالحه‪.‬‬ ‫أم ‪ 6:20‬ينادون كل واحد بصالحه‪.‬‬
‫خذ ثوب المرء الذي ضمن غريبا‪ ،‬وارتهنه منه‪ ،‬ألنه كفل‬ ‫خذ ثوبه فإنه كفل غريبا وألجل األجانب خذ منه رهنا‪.‬‬ ‫أم ‪ 16:20‬خذ ثوبه ألنه ضمن غريبا وألجل األجانب‬
‫أجنبيا‪.‬‬ ‫ارتهن منه‪.‬‬

‫‪25‬‬
‫الحـــياة‬ ‫اليســــوعية‬ ‫فاندايك‬

‫من يكثر الثرثرة‪.‬‬ ‫فاغر الشفتين‪.‬‬ ‫أم ‪ِ 19:20‬‬


‫المفتح شفتيه‬
‫شرك لإلنسان أن يتسرع في النذر للرب ثم يندم على ما‬ ‫فخ لإلنسان أن يلغو قائال‪ :‬هذا مقدس وبعد ذلك النظر‬ ‫شرك لإلنسان أن يلغو قائال مقدس وبعد‬
‫أم ‪ 25:20‬هو ٌ‬
‫نذر‪.‬‬ ‫في النذور‪.‬‬ ‫النذر أن يسأل‪.‬‬
‫جروح الضربات تنقي من الشرور‪ ،‬والجلدات تطهر أغوار‬ ‫رضوض الجرح دواء للشر وكذا الضربات في أخادير‬ ‫بات بالغ ٌة‬
‫أم ‪ُ 30:20‬ح ُبر جرح منقية للشرير وضر ٌ‬
‫النفس‪.‬‬ ‫الجوف‪.‬‬ ‫مخادع البطن‬
‫وسراج األشرار خطيئة‪.‬‬ ‫سراج األشرار الخطيئة‪.‬‬ ‫أم ‪ 4:21‬نور األشرار خطية‬
‫المذنب‪.‬‬ ‫اإلنسان األثيم‪.‬‬ ‫أم ‪ 8:21‬رجل موزور‬
‫(فيراه) يلقي به إلى الباليا‪.‬‬ ‫ويلقي األشرار في السوء‪.‬‬ ‫ويقلب األشرار في الشر‬
‫ُ‬ ‫أم ‪12:21‬‬
‫والرشوة في الحضن تسكن السخط‪.‬‬ ‫والرشوة في الحضن تسكن السخط الشديد‪.‬‬ ‫أم ‪ 14:21‬الرشوة‪ ..‬تفثأ السخط‬
‫عاشق اللذة‪.‬‬ ‫محب اللذة‪.‬‬ ‫أم ‪ 17:21‬محب الفرح‬
‫والغادر (فداء) عن المستقيمين‪.‬‬ ‫والغادر فدية المستقيمين‬ ‫أم ‪ 18:21‬ومكان المستقيمين الغادر‬
‫فيتلف ما لديه‪.‬‬ ‫يبتلعه‪.‬‬ ‫أم ‪ 20:21‬فيتلفه‬
‫سور‪.‬‬
‫يتسلق ًا‬ ‫يتسور‪.‬‬ ‫أم ‪ 22:21‬يتسور‬
‫ومن يهدي الغني (على حساب الفقير) يؤول به األمر‬ ‫ومن أعطى الغني أفقره‪.‬‬ ‫أم ‪ 16:22‬ومعطي الغني إنما هما للعوز‬
‫إلى الفاقة‪.‬‬
‫‪ 4‬ال تشق طلبا للثراء‪ .‬اكبح جماح نفسك بفضل فطنتك‪.‬‬ ‫‪ 4‬ال تتعب لتحصل على الغنى‪ .‬كف عن التفكير فيه‪.‬‬ ‫أم ‪ 4:23‬ال تتعب لكي تصير غنيا‪ .‬كف عن فطنتك‪.‬‬
‫‪ 5‬ما تكاد تتألق عيناك حبو ار به حتى يتبدد‪ ،‬إذ فجأة‬ ‫‪ 5‬تطير عينيك إليه‪ ،‬فال يكون‪ .‬إن ِ‬
‫الغ َنى قد صنع لنفسه‬ ‫‪ 5‬هل تطير عينيك نحوه وليس هو‪ .‬ألنه إنما يصنع‬
‫يصنع لنفسه أجنحة ويطير كالنسر محلقا نحو السماء‪.‬‬ ‫جناحين وطار كالعقاب إلى السماء‪.‬‬ ‫لنفسه أجنحة‪ .‬كالنسر يطير نحو السماء‬
‫ال تأكل من خبز رجل بخيل‪ ،‬والا تشته أطايبه‪.‬‬ ‫ال تأكل خبز حسود العين وال تشته طيباته‪.‬‬ ‫أطايبه‪.‬‬ ‫أم ‪ 6:23‬ال تأكل خبز ذي عين شريرة وال تشته‬
‫ألنه يفكر دائما في الثمن‪.‬‬ ‫كما نوى في نفسه كذلك يكون‪.‬‬ ‫أم ‪ 7:23‬كما شعر في نفسه هكذا هو‬
‫ألن السكير والشره يفتقران‪ ،‬وكثرة النوم تكسو المرء‬ ‫فإن المدمن والملتهم يفتقران والنوم يلبس الثياب البالية‪.‬‬ ‫الخ َر َق‬ ‫أم ‪ِ 21:23‬‬
‫السكير والمسرف يفتقران والنوم يكسو ِ‬

‫‪26‬‬
‫الحـــياة‬ ‫اليســــوعية‬ ‫فاندايك‬

‫بالخرق‪.‬‬
‫أمو ار غريبة‪.‬‬ ‫الغرائب‪.‬‬ ‫أم ‪ 33:23‬األجنبيات‬
‫نوايا الجاهل خطيئة‪.‬‬ ‫مقصد الغباوة الخطيئة‪.‬‬ ‫أم ‪ِ 9:24‬فكر الحماقة خطية‬
‫منزله‪.‬‬ ‫مقره‪.‬‬ ‫أم ‪َ 15:24‬رْب َع ُه‬
‫كوارث تصدر عنهما؟‬ ‫سني هالكهم؟‬ ‫أم ‪ 22:24‬بالءهما كليهما‬
‫تنطق شفتاك زورا؟‬ ‫أفتخدع بشفتيك؟‬ ‫أم ‪ 28:24‬فهل تخادع بشفتيك؟‬
‫ال تتسرع بالذهاب إلى ساحة القضاء‪.‬‬ ‫ال تبرزه عاجال إلى الدعوى‪.‬‬ ‫أم ‪ 8:25‬ال تبرز سريعا إلى الخصام‬
‫كما يدور الباب على مفاصله‪ ،‬يتقلب الكسول في فراشه‪.‬‬ ‫أم ‪ 14:26‬الباب يدور على صائره والكسالن على فراشه الباب يدور على مفاصله والكسالن على فراشه‪.‬‬
‫يدفن الكسول يده في صحفته ويشق عليه أن يردها إلى‬ ‫الكسالن يغمس يده في الطبق يتعبه إيصالها إلى فمه‪.‬‬ ‫أم ‪ 15:26‬الكسالن يخفي يده في الصحفة ويشق عليه‬
‫فمه‪.‬‬ ‫أن يردها إلى فمه‪.‬‬
‫ومسرة الصديق‬ ‫وعذوبة الصديق‪.‬‬ ‫أم ‪ 9:27‬حالوة الصديق‬
‫‪ 25‬عندما يضمحل العشب‪ ،‬وينمو الحشيش الجديد‬ ‫‪ 25‬إذا رفع الحشيش وظهر العشب وجمع كأل الجبال‪.‬‬ ‫أم ‪ 25:27‬فني الحشيش وظهر العشب واجتمع نبات‬
‫ويجمع كأل الجبال‪.‬‬ ‫الجبال‪.‬‬
‫‪ 26‬فإن الحمالن توفر لك كساءك‪ ،‬وتكون الجداء ثمنا‬ ‫‪ 26‬تكون الكباش ملبوسك والتيوس ثمن حقل‪.‬‬ ‫‪ 26‬الحمالن للباسك وثمن حقل أعتدة‪.‬‬
‫لحقلك‪.‬‬
‫الغني حكيم في عيني نفسه‪ ،‬لكن الفقير البصير يكتشف‬ ‫الغني حكيم في عينيه والفقير الفطن يفحصه‪.‬‬ ‫صه‬
‫أم ‪ 11:28‬والفقير الفهيم يْف َح ُ‬
‫حقيقته‪.‬‬
‫عندما يظفر الصديق يشيع الفخر العظيم‪ ،‬لكن حين‬ ‫إذا ابتهج األبرار كان فخر عظيم وإذا قام األشرار توارى‬ ‫أم ‪ 12:28‬إذا فرح الصديقون عظم الفخر وعند قيام‬
‫يتسلط األشرار يتوارى الناس‪.‬‬ ‫الناس‪.‬‬ ‫األشرار تختفي الناس‪.‬‬
‫من هو مثقل بارتكاب سفك دم‪ ،‬يظل طريدا حتى وفاته‪،‬‬ ‫اإلنسان المرتكب سفك دم يهرب إلى الجب فال يمسكه‬ ‫أم ‪ 17:28‬الرجل المثقل بدم نفس يهرب إلى الجب‪ .‬ال‬
‫وال يعينه أحد‪.‬‬ ‫أحد‪.‬‬ ‫يمسكنه أحد‪.‬‬

‫‪27‬‬
‫الحـــياة‬ ‫اليســــوعية‬ ‫فاندايك‬

‫المتعطشون إلى الدماء يكرهون الكامل‪ ،‬واألشرار يلتمسون‬ ‫رجال الدماء يبغضون السليم والمستقيمون يسعون إليه‪.‬‬ ‫أم ‪ 10:29‬أهل الدماء يبغضون الكامل‪ .‬أما المستقيمون‬
‫هالك المستقيم‪.‬‬ ‫فيسألون عن نفسه‪.‬‬
‫فيكبحه بهدوء‪.‬‬ ‫يكبحه ويسكنه‪.‬‬ ‫أم ‪ 11:29‬يسكنه أخي ار‬
‫‪ 12‬إن أصغى الحاكم إلى األكاذيب‪ ،‬يكون جميع رجال‬ ‫‪ 12‬إذا كان السلطان يصغي إلى كالم الكذب كان خدمه‬ ‫أم ‪ 12:29‬الحاكم المصغي إلى كالم كذب كل خدامه‬
‫حاشيته أش ار ار‪.‬‬ ‫كلهم أش ار ار‪.‬‬ ‫أشرار‪.‬‬
‫‪ 13‬في هذا يتشابه الفقير والظالم‪ .‬إن الرب يعطي نو ار‬ ‫‪ 13‬الفقير ورجل المظالم تالقيا‪ ،‬الرب ينير أعين كليهما‪.‬‬ ‫كليهما‪.‬‬ ‫الم ْربي يتالقيان‪ .‬الرب ينور أعين‬
‫‪ 13‬الفقير و ُ‬
‫لعيني كل منهما‪.‬‬
‫دلل ‪ ...‬يتمرد في النهاية عليه‪.‬‬ ‫دلل ‪ ...‬عاصيا‪.‬‬ ‫أم ‪َ 21:29‬فنق ‪ ...‬منونا‬
‫الخشية من الناس فخ منصوب‪.‬‬ ‫خشية البشر تلقي فخا‪.‬‬ ‫أم ‪ 25:29‬خشية اإلنسان تضع َش َرًكا‬
‫للعلقة‪.‬‬ ‫للعلقة‪.‬‬ ‫أم ‪ 15:30‬للعلوقة‬
‫مخض الحليب‪.‬‬ ‫عصر اللبن الحليب‪.‬‬ ‫أم ‪ 33:30‬عصر اللبن‬
‫ماذا في وسع من يخلف الملك أن يفعل أكثر مما تم‬ ‫ماذا يفعل اإلنسان الذي يخلف الملك غير ما قد فعل؟‬ ‫جا ‪ 12:2‬فما اإلنسان الذي يأتي وراء الملك‬
‫فعله؟‬
‫فتحولت وأسلمت قلبي لليأس‪.‬‬ ‫فانثنيت على قلبي يائسا‪.‬‬ ‫جا ‪ 20:2‬فتحولت لكي أجعل قلبي ييئس (ييأس)‬
‫إذ بمعزل عنه من يستطيع أن يأكل ويستمتع؟‬ ‫فمن ترى يأكل ويشرب إال من يده؟‬ ‫جا ‪ 25:2‬ألنه من يأكل ومن يلتذ غيري‬
‫َكف عن قبول النصيحة‪.‬‬ ‫ال يقبل التنبيه‪.‬‬ ‫جا ‪ 13:4‬ال يعرف أن يتحذر‬
‫الملك‪ ،‬وإن كان‬
‫ألنه قد يخرج من السجن ليتبوأ عرش ُ‬ ‫الملك وولد في الملك‬
‫حتى ولو خرج من السجن إلى ُ‬ ‫الملك والمولود ملكا‬
‫جا ‪ 14:4‬ألنه من السجن خرج إلى ُ‬
‫مولودا في عائلة فقيرة من عائالت المملكة‪.‬‬ ‫فقي ار‪.‬‬ ‫قد يفتقر‪.‬‬
‫ال يدركون أنهم يرتكبون ش ار‪.‬‬ ‫ال يعرفون أنهم يصنعون الشر‪.‬‬ ‫جا ‪ 1:5‬ال يبالون بفعل الشر‬
‫فكما تراود األحالم النائم من كثرة العناء‪ ،‬كذلك أقوال‬ ‫الحلم من كثرة االنشغال وكذا قول الجهل من كثرة‬
‫فإن ُ‬ ‫الحلم يأتي من كثرة الشغل وقول الجهل‬
‫جا ‪ 3:5‬ألن ُ‬
‫الجهل تصدر عن اإلفراط في الكالم‪.‬‬ ‫الكالم‪.‬‬ ‫من كثرة الكالم‪.‬‬

‫‪28‬‬
‫الحـــياة‬ ‫اليســــوعية‬ ‫فاندايك‬

‫ألن في كثرة األحالم أباطيل‪ ،‬وكذلك في اللغو المفرط؛‬ ‫فإن في كثرة األحالم أباطيل كثرة كالم‪ ،‬فاخش للا‪.‬‬ ‫جا ‪ 7:5‬ألن ذلك من كثرة األحالم واألباطيل وكثرة‬
‫فاتق للا‪.‬‬ ‫الكالم‪ .‬ولكن اخش للا‪.‬‬
‫أما الغني فوفرة غناه تجعله قلقا أرقا!‬ ‫وشبع الغني ال يدعه ينام‬ ‫جا ‪ 12:5‬ال يريحه حتى ينام‬
‫كل ما هو كائن أمر مقرر منذ زمن قديم وما ُجبل عليه‬ ‫كل ما هو في الوجود قد ُس ِمي باسمه سلفا‪ .‬ومعروف ما‬ ‫جا ‪ 10:6‬قارن وانظر التعليق في التفسير التطبيقي‬
‫اإلنسان من طبع معروف يتعذر تغييره ألنه ال يقدر على‬ ‫هو اإلنسان‪ :‬فال يستطيع محاكمة من هو أقوى منه‪.‬‬
‫مخاصمة من هو أقوى منه أي صانعه‪.‬‬
‫في كثرة الكالم كثرة الباطل‪.‬‬ ‫إن كثرة الكالم إنما تكثر الباطل‪.‬‬ ‫جا ‪ 11:6‬ألنه توجد أمور كثيرة تزيد الباطل‪.‬‬
‫افرح في يوم السراء‪ ،‬واعتبر في يوم الضراء‪ .‬إن الرب قد‬ ‫في يوم السراء كن مسرو ار وفي يوم الضراء تأمل‪ :‬إن للا‬ ‫جا ‪ 14:7‬في يوم الخير كن بخير وفي يوم الشر اعتبر‪.‬‬
‫جعل السراء مع الضراء‪ ،‬لئال يكتشف اإلنسان شيئا مما‬ ‫صنع هذه وتلك لئال يطلع اإلنسان على شيء مما يكون‬ ‫إن للا جعل هذا مع ذاك لكيال يجد اإلنسان شيئا بعده‪.‬‬
‫يحدث بعد موته‪.‬‬ ‫فيما بعد‪.‬‬
‫طلِق الشر‬
‫وكما ال يسرح أحد في وقت الحرب كذلك ال ُي ْ‬ ‫وال إعفاء من القتال وال ينجي األشرار شرهم‪.‬‬ ‫جا ‪ 8:8‬وال تخلية في الحرب وال ينجي الشر أصحابه‬
‫سراح من يمارسونه‪.‬‬
‫ثم رأيت األشرار ممن كانوا يروحون ويجيئون إلى المكان‬ ‫فنسي‬
‫هكذا رأيت أش ار ار ُدفنوا وذهبوا عن المكان المقدس ُ‬ ‫جا ‪ 10:8‬وهكذا رأيت أش ار ار ُيدفنون وضموا والذين عملوا‬
‫المقدس‪ُ ،‬يدفنون وقد ِكيَلت لهم هاالت المديح في المدينة‬ ‫في المدينة أنهم قد فعلوا ذلك‪ .‬هذا أيضا باطل‪.‬‬ ‫ونسوا في المدينة‪ .‬هذا‬
‫بالحق ذهبوا من مكان القدس ُ‬
‫التي ارتكبوا فيها هذه األمور‪ .‬وهذا أيضا باطل‪.‬‬ ‫أيضا باطل‪.‬‬
‫ونهار‪.‬‬
‫ًا‬ ‫وكيف ال تذوق عيناه النوم ليال‬ ‫ألنه ال يذوق النوم في عينيه ال في النهار وال في الليل‪.‬‬ ‫نهار وليال ال يرى النوم بعينيه‬
‫جا ‪ 16:8‬أنه ًا‬
‫وعجز اإلنسان عن إدراك األعمال التي تم إنجازها تحت‬ ‫جا ‪ 17:8‬ال يستطيع أن يجد العمل الذي ُعمل تحت ال يستطيع أن يجد العمل الذي ُيعمل تحت الشمس‬
‫الشمس‪ .‬ومهما جد في سعيه لمعرفتها فلن يدركها‪.‬‬ ‫ومهما جد في الطلب فال يجد‪.‬‬ ‫الشمس مهما تعب اإلنسان في الطلب فال يجده‬
‫وال أحد يدري ما ينتظره‪ ،‬حبا كان أم بغضا‪.‬‬ ‫ال يعرف الحب أو البغض‪.‬‬ ‫جا ‪ 1:9‬ال يعلم حبا وبغضا‬
‫إذ الجميع معرضون لنفس المصير‪.‬‬ ‫للجميع مصير واحد‪.‬‬ ‫جا ‪ 2:9‬الكل على ما للكل‬
‫إن الفوز في السباق ليس للسريع‪.‬‬ ‫ليس الجري للخفيف‪.‬‬ ‫جا ‪ 11:9‬السعي ليس للخفيف‬

‫‪29‬‬
‫الحـــياة‬ ‫اليســــوعية‬ ‫فاندايك‬

‫قلب الحكيم ميال لعمل الحق‪ ،‬وقلب الجاهل ينزع نحو‬ ‫يتجه نحو اليمين وقلب الجاهل نحو الشمال‪.‬‬ ‫جا ‪ 2:10‬عن يمينه وعن يساره‬
‫ارتكاب الشر‪.‬‬
‫إن َكل الحديد ولم يشحذ صاحبه حده‪ ،‬فعليه أن يبذل‬ ‫إذا َكل الحديد ولم يشحذ حده فال بد من مضاعفة القوة‪.‬‬ ‫جا ‪ 10:10‬إن َكل الحديد ولم يسنن هو حده فليزد القوة‪.‬‬
‫جهدا أكبر! والحكمة تسعف على النجاح‪.‬‬ ‫والحكمة تأتي بالنجاح‪.‬‬ ‫أما الحكمة فنافعة لإلنجاح‪.‬‬
‫إلى الصباح‪.‬‬ ‫في الصباح‪.‬‬ ‫جا ‪ 16:10‬في الصباح‬
‫أما المال فيسد جميع الحاجات‪.‬‬ ‫جواب على كل شيء‪.‬‬ ‫جا ‪ِ 19:10‬‬
‫تحصل الكل‬
‫قبل أن تظلم في عينيك الشمس والنور والقمر والكواكب‪،‬‬ ‫قبل أن تظلم الشمس والنور والقمر والكواكب وتعود‬ ‫جا ‪ 2:12‬قبلما تظلم الشمس والنور والقمر والنجوم‬
‫وترجع سحب الحزن في أعقاب المطر‪.‬‬ ‫الغيوم بعد المطر‪.‬‬ ‫وترجع السحب بعد المطر‪.‬‬
‫‪ 11‬أقوال الحكماء كالمناخس‪ ،‬وكلماتهم المجموعة الصادرة‬ ‫‪ 11‬إن كلمات الحكماء كالمناخس وكاألوتاد التي ضربها‬ ‫جا ‪ 11:12‬كالم الحكماء كالمناسيس وكأوتاد منغرزة‬
‫‪.‬‬ ‫‪ 12‬عن راع واحد أي الملك راسخة في العقول كالمسامير المثبتة‬ ‫‪ 12‬أصحاب المجموعات والتي وهبها راع واحد‪.‬‬ ‫أرباب الجماعات قد أعطيت من راع واحد‪.‬‬
‫‪ 12‬وما خال ذلك‪ ،‬فاحذر منه يابني‪ ،‬إذ ال نهاية لتأليف‬ ‫بقي يا بني‪ ،‬أن تكون على علم بأنه ال نهاية لتأليف كتب‬ ‫وبقي فمن هذا يا ابني تحذر‪ .‬لعمل كتب كثيرة ال نهاية‪.‬‬
‫كتب عديدة‪.‬‬ ‫كثيرة‪.‬‬

‫فالذين أحبوك محقون‪.‬‬ ‫إنهم على صواب إذ يحبونك‪.‬‬ ‫نش ‪ 4:1‬بالحق يحبونك‬
‫يسترق النظر‪.‬‬ ‫ويترصد‪.‬‬ ‫نش ‪ 9:2‬يوصوص‬
‫فجها‪.‬‬ ‫بكائرها‪.‬‬ ‫نش ‪ 13:2‬فجها‬
‫وكل عطور التاجر‪.‬‬ ‫وبجميع مساحيق التاجر‪.‬‬ ‫نش ‪ 6:3‬بكل أذرة التاجر‬
‫كأبهى أشجار األرز‪.‬‬ ‫هو مختار كاألرز‪.‬‬ ‫نش ‪ 15:5‬فتى كاألرز‬
‫فمك كأجود الخمر! (المحبوبة)‪ :‬لتكن سائغة لحبيبي‪،‬‬ ‫وحلقك كخمر طيبة!‬ ‫نش ‪ 9:7‬وحنكك كأجود الخمر‪ -‬لحبيبي السائغة المرقرقة‬
‫تسيل عذبة على شفاه النائمين‪.‬‬ ‫السائحة على شفاه النائمين‬
‫فكثر بينهم العرافون من أبناء المشرق والمتنبئون‪.‬‬ ‫ألنهم مملوءون مما هو من المشرق‪.‬‬ ‫إش ‪ 6:2‬امتألوا من المشرق‬

‫‪30‬‬
‫الحـــياة‬ ‫اليســــوعية‬ ‫فاندايك‬

‫في كهوف الصخر‪.‬‬ ‫ليدخل في حفر الصخر وفي صدوع الصفا‪.‬‬ ‫إش ‪ 21:2‬شقوق المعاقل‬
‫ُكفوا عن االتكال على اإلنسان‪.‬‬ ‫فكفوا عن اإلنسان‪.‬‬
‫ُ‬ ‫إش ‪ُ 22:2‬كُّفوا عن اإلنسان‬
‫والعصائب والسالسل واألحزمة‪ ،‬وآنية الطيب والتعاويذ‪.‬‬ ‫واألحجال والسيور وآنية الطيب واألحراز‪.‬‬ ‫إش ‪ 20:3‬حناجر الشمامات واألحراز‬
‫والمرايا‪.‬‬ ‫والمرايا‪.‬‬ ‫إش ‪ 23:3‬مرائي‬
‫فيكون على كل أرض مجيدة غطاء‪.‬‬ ‫فيكون على كل المجد كنف‪.‬‬ ‫إش ‪ 5:4‬على كل ٍّ‬
‫مجد غطاء‬
‫والخرفان والماعز تأكل بين خربهم‪.‬‬ ‫وأطالل المترفين يلتهمها الغرباء‪.‬‬ ‫إش ‪ 17:5‬و ِخرب ِ‬
‫السمان تأكلها الغرباء‬ ‫َ‬
‫حتى (انفراجات) الضوء (أي ومضات الرجاء) قد احتجبت‬ ‫وقد أظلم النور في غمام حالك‪.‬‬ ‫بس ُحِبها‬
‫إش ‪ 30:5‬والنور قد أظلم ُ‬
‫وراء سحبه‪.‬‬
‫قد تساقط اللِبن ولكننا سنبني بحجارة منحوتة‪ .‬قد ُقطع‬ ‫إش ‪( 10:9‬انظر التعليق أسفل النص في التفسير اللِبن تساقط فسنبني بحجارة منحوتة‪ ،‬الجميز ُقطع‬
‫الجميز ولكننا نعتاض عنه بخشب األرز!‬ ‫فسنعتاض عنه باألرز‪.‬‬ ‫التطبيقي)‬
‫ويتحطم نيره عن عنقك ألن عنقك أصبح غليظا‪.‬‬ ‫ويتحطم النير بسبب الدهن‪.‬‬ ‫إش ‪ 27:10‬يتلف النير بسبب السمانة‬
‫يؤسر ‪ ...‬يقبض عليه‪.‬‬ ‫صودف ‪ ...‬أُخذ‪.‬‬ ‫إش ‪ُ 15:13‬و ِجد‪ ...‬انحاش‬
‫الذين انهالوا على الناس ضربا بسخط ال يتوقف؛ الذين‬ ‫الذين ضربوا الشعوب بحنق ضربا لم ينقطع وتسلطوا‬ ‫إش ‪ 6:14‬الضارب الشعوب بسخط ضربة بال فتور‬
‫تسلطوا على األمم بغضب واضطهاد شديد‪.‬‬ ‫على األمم بغضب مطاردين إياها بال رحمة‪.‬‬ ‫المتسلط بغضب على األمم باضطهاد بال إمساك‪.‬‬
‫ألني أزيد من ويالتها‪.‬‬ ‫وسأزيد ديمون ضربات‪.‬‬ ‫إش ‪ 9:15‬أجعل على ديمون زوائد‬
‫مثل الطيور التائهة أو الفراخ الشاردة‪.‬‬ ‫كالطائر الهارب والعش المبعثر‪.‬‬ ‫اخ منفرة‬
‫إش ‪ 2:16‬كفر ٍّ‬
‫فانصحنا‪.‬‬ ‫هاتي مشورة‪.‬‬ ‫إش ‪ 3:16‬هاتي مشورة‬
‫لمجد أبناء إسرائيل الزائل‪.‬‬ ‫كمجد بني إسرائيل‪.‬‬ ‫إش ‪ 3:17‬كمجد بني إسرائيل‬
‫‪ 5‬عندئذ يفزع الفلسطينيون الذين اعتمدوا على كوش‬ ‫‪ 5‬فيفزعون ويخزون بكوش رجائهم وبمصر فخرهم‪.‬‬ ‫إش ‪ 5:20‬فيرتاعون ويخجلون من أجل كوش رجائهم‬
‫رجائهم ومصر فخرهم‪.‬‬ ‫ومن أجل مصر فخرهم‪.‬‬
‫‪ 6‬ويقولون في ذلك اليوم‪ :‬انظروا إلى ما آل إليه من كان‬ ‫‪ 6‬ويقول سكان هذا الساحل في ذلك اليوم هذا ما آل إليه‬ ‫‪ 6‬ويقول ساكن هذا الساحل في ذلك اليوم هوذا هكذا‬

‫‪31‬‬
‫الحـــياة‬ ‫اليســــوعية‬ ‫فاندايك‬

‫رجاؤنا‪ ،‬وإلى من لذنا به لينقذنا من ملك أشور‪ ،‬فكيف‬ ‫رجاؤنا الذي التجأنا إليه للنجدة‪ ،‬لننجو من ملك أشور‪.‬‬ ‫ملجأنا الذي هربنا إليه للمعونة لننجوا من ملك أشور‬
‫ننجو نحن؟‬ ‫فكيف نفلت نحن؟‬ ‫فكيف نسلم نحن‬
‫آه يا شعبي المطحون والمشتت‪.‬‬ ‫يا من دسته‪ ،‬يا ابن بيدري‪.‬‬ ‫دياستي وبني بيدري‬
‫إش ‪ 10:21‬يا َ‬
‫ومتكسبوها شرفاء األرض؟‬ ‫ومتاجروها كرام األرض؟‬ ‫موق ُرو األرض‬ ‫ِ‬
‫إش ‪ 8:23‬متسببوها َ‬
‫ويتم عقابهم بعد أيام عديدة‪.‬‬ ‫وبعد أيام كثيرة ُيفتقدون‪.‬‬ ‫إش ‪ 22:24‬بعد أيام كثيرة يتعهدون‬
‫وسكبوا دعاءهم‪.‬‬ ‫سكبوا شكواهم‪.‬‬ ‫إش ‪ 16:26‬سكبوا مخافتة‬
‫‪ 18‬حبلنا وتلوينا ولكننا كنا كمن يتمخض عن ريح‪ .‬لم‬ ‫‪ 18‬حبلنا وتضورنا وكأننا ولدنا ريحا فلم نجعل خالصا‬ ‫إش ‪ 18:26‬حبلنا تلوينا كأننا ولدنا ريحا‪ .‬لم نصنع‬
‫نخلِص األرض ولم يولد من يقيم فيها فتصير آهلة عامرة‪.‬‬ ‫في األرض ولم يولد سكان الدنيا‪.‬‬ ‫خالصا في األرض ولم يسقط سكان المسكونة‪.‬‬
‫‪ 19‬ولكن أمواتك يحيون‪ ،‬وتقوم أجسادهم فيا سكان‬ ‫‪ 19‬ستحيا موتاك وتقوم جثثهم إستيقظوا وهللوا يا سكان‬ ‫‪ 19‬تحيا أمواتك تقوم الجثث‪ .‬استيقظوا ترنموا يا سكان‬
‫التراب استيقظوا واشدوا بفرح ألن طلك هو ندى متأللئ‪،‬‬ ‫التراب‪ ،‬فإن نداك ندى النور وستلد األرض األشباح‪.‬‬ ‫التراب‪ .‬ألن طلك طل أعشاب واألرض تسقط األخيلة‪.‬‬
‫جعلته يهطل على أرض األشباح‪.‬‬
‫‪ 4‬لست أضمر غيظا‪ ،‬ومن قاومني بالشوك والحسك‬ ‫‪ 4‬ال غضب في فمن قاومني بالحسك والشوك أهجم‬ ‫إش ‪ 4:27‬ليس لي غيظ‪ .‬ليت علي الشوك والحسك في‬
‫فإنني أهجم عليهم جميعا وأحرقهم‪.‬‬ ‫عليهما بالقتال وأحرقهما جميعا‪.‬‬ ‫القتال فأهجم عليها وأحرقها معا‪.‬‬
‫‪ 5‬أو ليستجيروا بحمايتي وليعقدوا معي سالما؛ أجل!‬ ‫لما‪ ،‬وليسالمني‪.‬‬ ‫ِ‬
‫‪ 5‬وإال فليتمسك بملجإي وليعمل معي س ً‬ ‫‪ 5‬أو يتمسك بحصني فيصنع صلحا معي‪ .‬صلحا يصنع‬
‫ليعقدوا معي سالما‪.‬‬ ‫معي‪.‬‬
‫لهذا يكفر عن إثم يعقوب‪ ،‬ويكون هذا هو كل ثمر محو‬ ‫يكفر عن إثم يعقوب وهذا ثمره كله‪ :‬محو خطيئته‬
‫فبذلك َ‬ ‫إش ‪ 9:27‬لذلك بهذا ُي َكفر إثم يعقوب‪ .‬وهذا كل الثمر‬
‫خطيئته‪ ،‬عندما يجعل جميع حجارة المذبح كحجارة الكلس‬ ‫إذ يجعل جميع حجارة المذبح كحجارة الكلس المفتتة إذ ال‬ ‫نزع خطيته في جعله كل حجارة المذبح كحجارة كلس‬
‫المسحوقة‪ ،‬وال يبقى تمثال لعشتاروث أو مذبح قائما‪.‬‬ ‫تقوم األوتاد المقدسة وال مذابح البخور‪.‬‬ ‫مكسرة ‪.‬ال تقوم السواري وال الشمسات‪.‬‬
‫المنيعة‪.‬‬ ‫تعزل‪.‬‬ ‫إش ‪ِ 10:27‬‬
‫متوحده‬
‫‪ 9‬فتساءلوا‪ :‬لمن ِ‬
‫يلقن إشعياء العلم‪ ،‬ولمن يشرح رسالته؟‬ ‫‪ 9‬لمن ترى يعلم العلم ولمن يلقن البالغ؟ للمفطومين عن‬ ‫إش ‪ 9:28‬لمن يعلم معرفة ولمن يفهم تعليما‪.‬‬
‫هل للمفطومين عن اللبن المبعدين عن الثدي؟‬ ‫اللبن للمفطومين عن الثدي؟‬ ‫أللمفطومين عن اللبن للمفصولين عن الثدي‪.‬‬
‫‪ 10‬ألنه يكرر علينا أوامره كلمة فكلمة‪ ،‬ووصية فوصية؛‬ ‫‪ 10‬حين يقول‪ :‬وصية على وصية ثم وصية على وصية‪،‬‬ ‫‪ 10‬ألنه أمر على أمر‪ .‬أمر على أمر‪ .‬فرض على‬

‫‪32‬‬
‫الحـــياة‬ ‫اليســــوعية‬ ‫فاندايك‬

‫شيئا من هنا وشيئا من هناك‪.‬‬ ‫فرض على فرض‪ ،‬ثم فرض على فرض شيء من هنا‬ ‫فرض‪ .‬فرض على فرض‪ .‬هنا قليل هناك قليل‪.‬‬
‫وشيء من هناك‪.‬‬
‫ويل ألورشليم المدينة التي استقر فيها داود‪ .‬ها السنوات‬ ‫لتدر األعياد ويل ألريئيل‪ ،‬أريئيل المدينة التي خيم داود فيها‪ .‬زيدوا‬
‫إش ‪ 1:29‬ويل ألريئيل زيدوا سنة على سنة ُ‬
‫تتعاقب وأنتم مازلتم تحتفلون باألعياد‪.‬‬ ‫سنة على سنة ولتدر األعياد‪.‬‬
‫فتكون في نظري كمذبح ملطخ بالدم‪.‬‬ ‫تكون لي كأريئيل‪.‬‬ ‫إش ‪ 2:29‬وتكون لي كأريئيل‬
‫ألن الرب قد سكب عليكم روح سبات عميق‪ ،‬فأغلق‬ ‫فإن الرب قد سكب عليكم روح سبات وأغمض عيونكم‬ ‫إش ‪ 10:29‬ألن الرب قد سكب عليكم روح سبات‬
‫عيون أنبيائكم وغطى رؤوس رائييكم‪.‬‬ ‫(عيون األنبياء) وحجب رؤوسكم (رؤوس الرائين)‪.‬‬ ‫وأغمض عيونكم ‪ .‬األنبياء ورؤساؤكم الناظرون غطاهم‪.‬‬
‫ويبرمون عهدا ليس من روحي‪.‬‬ ‫ويقطعون عهدا ليس من روحي‪.‬‬ ‫إش ‪ 1:30‬ويسكبون سكيبا وليس بروحي‬
‫التنين العاصي‬ ‫رهب الراكدة‪.‬‬ ‫إش ‪ 7:30‬رهب الجلوس‬
‫وتنبأوا بالمخادعات‪.‬‬ ‫وانظروا أوهاما‪.‬‬ ‫إش ‪ 10:30‬انظروا مخادعات‬
‫وفي يوم مجزرة أعدائكم‪ ،‬حينما تنهار األبراج‪ ،‬تتدفق‬ ‫ويكون على كل جبل شامخ وكل تلة عالية سواق وجداول‬ ‫إش ‪ 25:30‬ويكون على كل جبل عال وعلى كل أكمة‬
‫شالالت مياه وجداول من كل جبل وتل‪.‬‬ ‫مياه يوم القتل العظيم حين تسقط األبراج‪.‬‬ ‫مرتفعة سواق ومجاري مياه في يوم المقتلة العظيمة حينما‬
‫تسقط األبراج‪.‬‬
‫ألن محرقة الموت‪.‬‬ ‫ألن توفت‪.‬‬ ‫إش ‪ 33:30‬تُفتَة‬
‫ليعاقب األشرار وناصري فعلة اإلثم‪.‬‬ ‫إش ‪ 2:31‬يقوم على بيت فاعلي الشر وعلى معونة يقوم على بيت األشرار وعلى نصرة فاعلي اآلثام‪.‬‬
‫فاعلي الشر‬
‫ارجعوا أيها اإلسرائيليون إلى من تمردتم عليه أشد التمرد‪.‬‬ ‫توبوا إلى الذي تمادى بنو إسرائيل في عصيانهم له‪.‬‬ ‫إش ‪ِ 6:31‬‬
‫متعمقين‬
‫وي َوِلي قادتهم اإلدبار عندما يرون علم إسرائيل‪.‬‬
‫ُ‬ ‫يرتعب أمراؤه ويتركون الراية يقول الرب‪.‬‬ ‫إش ‪ 9:31‬ومن الراية يرتعب رؤساؤه‬
‫ما تكاد تنقضي أيام على سنة‪.‬‬ ‫إنكن بعد أيام وسنة‪.‬‬ ‫إش ‪ 10:32‬أياما على سنة‬
‫الب َرد يسوي الغابة باألرض‪ ،‬وتدمر المدينة حتى‬
‫مع أن َ‬ ‫الب َرد في منحدر الغاب والمدينة تحط حطا‪.‬‬
‫ويسقط َ‬ ‫إش ‪ 19:32‬وينزل َب َرد بهبوط الوعر وإلى الحضيض‬
‫الحضيض‪.‬‬ ‫توضع المدينة‪.‬‬

‫‪33‬‬
‫الحـــياة‬ ‫اليســــوعية‬ ‫فاندايك‬

‫ها رسلكم ينوحون خارجا‪.‬‬ ‫ها إني أريهم نفسي‪ :‬لقد صرخوا في الخارج‪.‬‬ ‫إش ‪ 7:33‬هوذا أبطالهم صرخوا خارجا‪.‬‬
‫وازدرى شهوده‪.‬‬ ‫ازدرى الشهود‪.‬‬ ‫إش ‪ 8:33‬رذل المدن‬
‫ونفض باشان والكرمل عنهما أوراقهما‪.‬‬ ‫وارتعد باشان والكرمل‪.‬‬ ‫إش ‪ُ 9:33‬نِثر باشان َ‬
‫وك ْرمل‬
‫فكل ما بذلتموه من جهد أيها األشوريون ال جدوى منه‬ ‫تحبلون بالحشيش وتلدون القش َ‬
‫ونَف ُسكم نار تأكلكم‪.‬‬ ‫إش ‪ 11:33‬تحبلون بحشيش تلدون قشيشا َنَفسكم نار‬
‫كالحشيش والتبن وصارت أنفاسكم نا ار تلتهمكم‪.‬‬ ‫تأكلكم‪.‬‬
‫الصام أذنيه عن االستماع إلى مؤامرات سفك الدماء‪.‬‬ ‫الساد أذنه عن خبر الدم‪.‬‬ ‫يسد أذنيه عن سمع الدماء‬
‫إش ‪ 15:33‬الذي ُ‬
‫من أقام من المشرق قائدا مظفرا‪ ،‬يواكب النصر كل‬ ‫من الذي أنهض من المشرق ذاك الذي دعاه البر ليتبعه‬ ‫إش ‪( 2:41‬انظر الهامش في التفسير التطبيقي)‬
‫خطوة من خطواته‪ ،‬وأسلم األمم إليه وأخضع له الملوك‪،‬‬ ‫وجعل األمم بين يديه وأخضع له الملوك وسيفه جعلهم‬
‫الم َذراة بقوسه؟‬
‫وجعلهم كالتراب بسيفه‪ ،‬وكالعصافة ُ‬ ‫الم َذرى؟‬
‫كالتراب وقوسه كالتبن ُ‬
‫من هو أعمى مثل من ُي ِكن لي الوالء؟‬ ‫من هو أعمى كمسالمي‪.‬‬ ‫إش ‪ 19:42‬من هو أعمى كالكامل‬
‫ال ترتجى منه فائدة؟‬ ‫لغير فائدة؟‬ ‫إش ‪ 10:44‬لغير نفع‬
‫شددتك‪.‬‬ ‫شددتك‪.‬‬ ‫إش ‪َ 5:45‬نطْقتُك‬
‫وخالق الظلمة‪.‬‬ ‫وخالق الظالم‪.‬‬ ‫إش ‪ 7:45‬خالق الشر‬
‫ما عملته تنقصه يدان؟‬ ‫ليس له يدان؟‬ ‫إش ‪ 9:45‬ليس له َيدان‬
‫‪ 11‬هذا ما يقوله الرب قدوس إسرائيل وصانعه‪ :‬أتسألونني‬ ‫‪ 11‬هكذا قال الرب قدوس إسرائيل وجابله‪ :‬إسألوني عما‬ ‫إش ‪ 11:45‬هكذا يقول الرب قدوس إسرائيل وجابله‪.‬‬
‫في سياق األحداث اآلتية عن أبنائي‪ ،‬أم توصونني بعمل‬ ‫سيأتي‪ .‬أما بني وعمل يدي أََفتُراكم توصونني في أمرهم‪.‬‬ ‫اسألوني عن اآلتيات‪ .‬من جهة بني ومن جهة عمل يدي‬
‫يدي‪.‬‬ ‫أوصوني‪.‬‬
‫‪ 13‬أنا أقمت كورش ليجري العدل‪ ،‬وأنا أمهد طرقه كلها‪،‬‬ ‫ِ‬
‫وسأقوم جميع طرقه‪ .‬هو يبني مدينتي‬ ‫‪ 13‬أنا أقمته للبر‬ ‫‪ 13‬أنا قد انهضته بالنصر وكل طرقه أسهل‪ .‬هو يبني‬
‫فيبني مدينتي ويطلق سراح أسراي‪ ،‬ال بثمن وال لقاء‬ ‫ويطلق َم ْجُل ِوي بال ثمن وال رشوة‪ ،‬قال رب القوات‪.‬‬ ‫مدينتي ويطلق سبيي ال بثمن وال بهدية قال رب الجنود‪.‬‬
‫مكافأة‪ ،‬يقول الرب القدير‪.‬‬
‫ولكانت ذريتك كالرمل‪ ،‬ونسل أحشائك كعدد حباته‪.‬‬ ‫وساللة أحشائك كحصاه‪.‬‬ ‫إش ‪ 19:48‬وذرية أحشائك كأحشائه‪.‬‬

‫‪34‬‬
‫الحـــياة‬ ‫اليســــوعية‬ ‫فاندايك‬

‫وتورث األمالك التي داهمها الدمار‪.‬‬ ‫وتورث المواريث المدمرة‪.‬‬ ‫إش ‪ 8:49‬لتمليك أمالك البراري‪.‬‬
‫انظروا‪ ،‬ياجميع موقدي النار‪ ،‬الذين يضيئون ألنفسهم‬ ‫يا جميع موقدي النار والمتزنرين بالجذاء ادخلوا في لهيب‬ ‫إش‪( 11:50‬انظر الشرح في التفسير التطبيقي)‬
‫مشاعل‪ ،‬سيروا في نور نيرانكم‪ ،‬وعلى وهج مشاعلكم التي‬ ‫ناركم وفي الجذاء التي أضرمتم‪ ،‬هذا لكم من يدي إنكم‬
‫أوقدتموها‪ ،‬وهذا ما تنالونه من يدي؛ تضطجعون وأنتم‬ ‫في األلم تُضجعون‪.‬‬
‫تتضورون من األلم‪.‬‬
‫فإنه هكذا يذهل أمما عديدة‪.‬‬ ‫هكذا تنتفض أمم كثيرة‪.‬‬ ‫أمما كثيرين‬
‫إش ‪ 15:52‬ينضح ً‬
‫والسالكون باالستقامة ينعمون بالسالم‪ ،‬وفي مضاجعهم‬ ‫لكن السالم سيأتي والسائرون باالستقامة يستقرون في‬ ‫إش ‪ 2:57‬يدخل السالم ‪.‬يستريحون في مضاجعهم‪.‬‬
‫يستريحون‪.‬‬ ‫مضاجعهم‪.‬‬ ‫السالك باالستقامة‪.‬‬
‫وإذ لم يجد إنسانا ينتصر للحق‪.‬‬ ‫ورأى أنه ليس هناك إنسان‪.‬‬ ‫إش ‪ 16:59‬فرأى أنه ليس إنسان‬
‫وأجعل والتك مصدر سالم‪ ،‬ومسخريك يعاملونك بالعدل‪.‬‬ ‫وأجعل قضاءك سالما ومن طغاتك ب ار‪.‬‬ ‫بر‬
‫سالما ووالتك ًّا‬
‫ً‬ ‫وكالءك‬
‫َ‬ ‫إش ‪ 17:60‬أجعل‬
‫وتتعظمون بغناهم‪.‬‬ ‫وبمجدها تفتخرون‪.‬‬ ‫إش ‪ 6:61‬وعلى مجدهم تتأمرون‬
‫كقطيع منحدر إلى و ٍّاد‪.‬‬ ‫كالمواشي التي تنزل في الوادي‪.‬‬ ‫ٍّ‬
‫وطاء‬ ‫إش ‪ 14:63‬كبهائم تنزل إلى‬
‫‪ 18‬قد داس أعداؤنا هيكلك الذي امتلكه شعبك المقدس‬ ‫‪ 18‬وقتا قليال ورث شعب قدسك‪ .‬أعداؤنا داسوا مقدسك‬ ‫إش ‪ 18:63‬إلى قليل امتلك شعب قدسك‪ .‬مضايقونا‬
‫زمنا يسي ار‪.‬‬ ‫داسوا مقدسك‪.‬‬
‫دع‬
‫‪ 19‬وأصبحنا نظير الذين لم تتسلط عليهم قط ولم ُي َ‬ ‫‪ 19‬من زمن بعيد لم تتسلط علينا ولم ندعُ باسمك‪..‬‬ ‫دع‬
‫‪ 19‬قد كنا منذ زمان كالذين لم تحكم عليهم ولم ُي َ‬
‫عليهم باسمك‪.‬‬ ‫عليهم باسمك‪.‬‬
‫فكيف لمثلنا أن يخلص؟‬ ‫ولكننا منذ األزل بهذه الطرق نخلص‪.‬‬ ‫إش ‪ 5:64‬هي إلى األبد فتخلص‬
‫اسمعوا قول الرب أيها المرتعدون من كالمه‪ :‬يسخر منكم‬ ‫اسمعوا كالم الرب أيها المرتعدون من كلمته‪ .‬قال إخوتكم‬ ‫إش ‪ 5:66‬اسمعوا كالم الرب أيها المرتعدون من كالمه‪.‬‬
‫إخوتكم الذين يكرهونكم وينبذونكم ألنكم تخافون اسمي‬ ‫الذين أبغضوكم ونبذوكم ألجل اسمي ليتمجد الرب ولنر‬ ‫قال إخوتكم الذين أبغضوكم وطردوكم من أجل اسمي‬
‫قائلين‪ :‬ليتمجد الرب حتى نشهد فرحكم‪ .‬ولكنهم ال يعرفون‬ ‫فرحكم لكنهم يخزون‪.‬‬ ‫ليتمجد الرب‪ .‬فيظهر لفرحكم وأما هم فيخزون‪.‬‬
‫أنهم هم الذين يخزون‪.‬‬

‫‪35‬‬
‫الحـــياة‬ ‫اليســــوعية‬ ‫فاندايك‬

‫لكي ترضعوا وتشبعوا من ثدي تعزياتها‪ ،‬ولكي تحلبوا‬ ‫لكي ترضعوا وتشبعوا من ثدي تعازيها وتحلبوا وتتنعموا‬ ‫إش ‪ 11:66‬درة مجدها = كثرة اللبن وفيضة‬
‫بوفرة وتتلذذوا من درة مجدها‪.‬‬ ‫من درة مجدها‪.‬‬
‫آتي ألجمع كل األمم واأللسنة‪.‬‬ ‫قد حان أن أحشر جميع األمم واأللسنة‪.‬‬ ‫إش ‪ 18:66‬حدث لجمع كل األمم‬
‫لم تقبضوا عليهم متلبسين بجريمة االقتحام‪.‬‬ ‫ولم تجديهم ينقبون‪.‬‬ ‫إر ‪ 34:2‬ال بالنقب وجدتُ ُه‪.‬‬
‫رفض الذين وثقتم بهم‪.‬‬ ‫نبذ ثقاتك‪.‬‬ ‫إر ‪ 37:2‬رفض ثقاتك‬
‫وينصبون الفخ القتناص الناس‪.‬‬ ‫قد نصبوا الفخ فيقتنصون الناس‪.‬‬ ‫إر ‪ 26:5‬يرصدون ُ‬
‫كم ْن َحن من القانصين‬
‫والكهنة يتصرفون بمقتضى أحكامهم‪.‬‬ ‫والكهنة يتسلطون على هواهم‪.‬‬ ‫إر ‪ 31:5‬والكهنة تحكم على أيديهم‬
‫وأعياني كظمه‪.‬‬ ‫فأرهقني احتماله‪.‬‬ ‫إر ‪ 11:6‬مللت الطاقة‬
‫يتعذر فصل األشرار‪.‬‬ ‫فالخبث ال يفرز‪.‬‬ ‫إر ‪ 29:6‬واألشرار ال ُيفرزون‬
‫وال يثق بأحد من أقربائه‪ ،‬ألن كل قريب مخادع‪.‬‬ ‫فإن كل أخ يريد أن يأخذ مكان أخيه‪.‬‬ ‫عقبا‬
‫إر ‪ 4:9‬يعقب ً‬
‫الحكيمات‪.‬‬ ‫الماهرات‪.‬‬ ‫إر ‪ 17:9‬الحكيمات‬
‫يقصون شعر أصداغهم‪.‬‬ ‫مقصوصي السوالف‪.‬‬ ‫إر ‪ 26:9‬مقصوصي الشعر مستدي ار‬
‫كفزاعة في حقل قثاء‪.‬‬ ‫كالفزاعة في حقل من الخيار‪.‬‬ ‫إر ‪ 5:10‬كاللعين في مقثأه‬
‫جميعهم بلداء وحمقى‪ ،‬يتلقفون العلم من أصنام خشبية‪.‬‬ ‫جميعهم بليدون حمقى وتعليم األصنام خشب هو‪.‬‬ ‫إر ‪ 8:10‬أدب أباطيل هو الخشب‬
‫قومني يارب بحقك‪.‬‬ ‫أدبني يا رب ولكن بالحق‪.‬‬ ‫إر ‪ 24:10‬أدبني يارب ولكن بالحق‬
‫أيمكن للحم الذبائح المقدس أن يصرف عنك عقابك؟‬ ‫واللحم المقدس تنقل عنك بلواك‪.‬‬ ‫إر ‪ 15:11‬واللحم المقدس قد عبر ِ‬
‫عنك‬
‫قد تنكروا لك‪.‬‬ ‫غدروا بك‪.‬‬ ‫إر ‪ 6:12‬غادروك‬
‫هل صار شعبي لي كطير جارح‪.‬‬ ‫إر ‪ 9:12‬جارحة ضبع ميراثي لي (قارن وانظر هامش أجارح ملون الريش ميراثي‪.‬‬
‫التطبيقي)‬
‫يقيم الرب عليك رؤساء أولئك الذين علمتهم أن يكونوا لك‬ ‫عاقبك من علمتهم أول من يأتي عليك‪.‬‬ ‫ِ‬
‫نفسك‬ ‫إر ‪ 21:13‬وقد عل ِ‬
‫متهم على‬
‫أحالفا؟‬

‫‪36‬‬
‫الحـــياة‬ ‫اليســــوعية‬ ‫فاندايك‬

‫مطروحين إلى األرض‪.‬‬ ‫في الحداد‪.‬‬ ‫إر ‪ 2:14‬إلى األرض‪.‬‬


‫خدامهم‪.‬‬ ‫أصاغرهما‪.‬‬ ‫إر ‪ 3:14‬أصاغرهم‬
‫والكالب للتمزيق‪.‬‬ ‫والكالب للجر‪.‬‬ ‫إر ‪ 3:15‬والكالب للسحب‬
‫ال تتمهل طويال في االنتقام لي‪.‬‬ ‫ال تجعلني ضحية بسبب طول أناتك‪.‬‬ ‫إر ‪ 15:15‬بطول أناتك ال تأخذني‬
‫حالما بلغتني كلماتك أكلتها‪.‬‬ ‫حين كانت كلماتك تبلغ إلي كنت ألتهمها‪.‬‬ ‫إر ‪ُ 16:15‬وجد كالمك فأكلته‬
‫اعتزلت وحدي ألن يدك كانت علي‪.‬‬ ‫بل تحت يدك جلست منفردا‪.‬‬ ‫إر ‪ 17:15‬من أجل يدك جلست وحدي‬
‫أتكون لي كجدول كاذب‪.‬‬ ‫إنك صرت لي كينبوع كاذب‪.‬‬ ‫إر ‪ 18:15‬أتكون لي مثل كاذب‬
‫وعلى الجبال المنتشرة في البرية الشاسعة‪.‬‬ ‫على الجبال وفي الحقول‪.‬‬ ‫إر‪ 3:17‬يا جبلي في الحقل‬
‫وتفقد بنفسك ميراثك الذي وهبته لك‪.‬‬ ‫بورا‪.‬‬
‫وتترك الميراث الذي أعطيتك إياه ً‬ ‫إر ‪ 4:17‬وتتب أر وبنفسك عن ميراثك‬
‫هل يختفي ثلج لبنان عن منحدرات جباله الصخرية؟‬ ‫هل يخلو صخر القدير من ثلج لبنان‪.‬‬ ‫إر ‪ 14:18‬هل يخلو صخر حقلي (من ثلج لبنان)‬
‫ثم تكلم إرميا عن األنبياء الكذبة‪.‬‬ ‫على األنبياء‪.‬‬ ‫إر ‪ 9:23‬في األنبياء‬
‫الذين ينتحل كل منهم كالم اآلخر‪.‬‬ ‫الذين يسرقون كالمي كل واحد من صاحبه‪.‬‬ ‫إر ‪ 30:23‬الذين يسرقون كلمتي بعضهم من بعض‬
‫فخاطبتكم بها تك ار ار منذ البدء‪.‬‬ ‫فكلمتكم بال ملل‪.‬‬ ‫وم َكِل ًما‬
‫مبكر ُ‬
‫إر ‪ً 3:25‬ا‬
‫الرب قد واظب على إرسال عبيده األنبياء‬ ‫أرسل الرب إليكم كل عبيده األنبياء‬ ‫رسالً‬ ‫مبكر وم ِ‬
‫إر ‪ً 4:25‬ا ُ‬
‫الدائسون على العنب‪.‬‬ ‫وكدائسي العنب‪.‬‬ ‫إر ‪ 30:25‬كالدائسين‬
‫عرينه‪.‬‬ ‫عرينه‪.‬‬ ‫عيص ُه‬
‫إر ‪َ 38:25‬‬
‫فأمتنع عن الشر‪.‬‬ ‫فأندم على الشر‪.‬‬ ‫إر ‪ 3:26‬فأندم‬
‫حقبة السبي طويلة‪.‬‬ ‫إن الجالء طويل‪.‬‬ ‫إر ‪ 28:29‬مستطيلة‬
‫‪ 2‬قد نال الناجون من السيف نعمة في الصحراء (أي في‬ ‫‪ 2‬هكذا قال الرب‪ :‬إن شعب الناجين من السيف قد نال‬ ‫إر ‪ 2:31‬هكذا قال الرب‪ .‬قد وجد نعمة في البرية‬
‫أثناء السبي) عندما ذهبت ألريح إسرائيل‪.‬‬ ‫حظوة في البرية وإسرائيل يمضي إلى راحته‪.‬‬ ‫الشعب الباقي عن السيف إسرائيل حين سرت ألريحه‪.‬‬
‫‪ 3‬ظهر لي الرب قائال‪ :‬أحببتكم حبا أبديا‪ ،‬لذلك اجتذبتكم‬ ‫‪ 3‬من بعيد تراءى لي الرب أحببتك حبا أبديا فلذلك‬ ‫‪ 3‬تراءى لي الرب من بعيد‪ .‬ومحبة أبدية أحببتك من‬

‫‪37‬‬
‫الحـــياة‬ ‫اليســــوعية‬ ‫فاندايك‬

‫إلي برحمة‪.‬‬ ‫اجتذبتك برحمة‬ ‫أجل ذلك أدمت لك الرحمة‪.‬‬


‫وحكم على القمر والكواكب لإلنارة ليال‪.‬‬ ‫وأحكام القمر والكواكب نورا‪.‬‬ ‫إر ‪ 35:31‬فرائض لإلضاءة‬
‫غير مختوم‪.‬‬ ‫المفتوح‪.‬‬ ‫إر ‪ 11:32‬والمفتوح‬
‫إنهم لم يتذللوا إلى هذا اليوم‪.‬‬ ‫فلم تنسحق قلوبهم‪.‬‬ ‫إر ‪ 10:44‬لم ُي َذُّلو‬
‫كالخمر المستقر على عكره‪.‬‬ ‫ثمالته‪.‬‬ ‫إر ‪ 11:48‬دردية (عكر الخمر)‬
‫ساكبي الجرار‬ ‫ِ‬
‫مصفين يصفونه‬ ‫إر ‪ُ 12:48‬مصِفين‬
‫مِ‬
‫ض ًّال‪.‬‬ ‫غوايات‪.‬‬ ‫مراثي ‪ 14:2‬طوائح (قارن ‪ +‬معجم)‬
‫ُ‬
‫أال يرى الرب؟‬ ‫أفما يرى السيد؟‬ ‫مراثي ‪ 36:3‬السيد ال َيرى‬
‫نبالؤها– وقاماتاهم‪.‬‬ ‫شبانها – وبشرتهم‪.‬‬ ‫مراثي ‪ُ 7:4‬ن ُذ ُرها ‪ ،‬جرزهم‬
‫ثم خذ لنفسك ميزانا واقسم الشعر‪.‬‬ ‫وخذ لك ميزانا تزن به الشعر وتقسمه‪.‬‬ ‫حز ‪ 1:5‬واْق ِس ْم ُه‬
‫عندئذ أزيد من الجوع عليكم وأبيد مؤونة خبزكم‪.‬‬ ‫وأحطم لكم سند الخبز‪.‬‬ ‫أكسر قوام الخبز‬ ‫حز ‪ِ 16:5‬‬
‫ِ‬
‫فيدنسون هيكلي‪.‬‬ ‫ِ‬
‫فيدنسون كنزي‪.‬‬ ‫حز ‪ِ 22:7‬‬
‫فينجسون سرِي‬
‫ألم يحن الوقت لنبني حصونا؟ فهذه المدينة هي كالقدر‬ ‫أليس بناء البيوت قريبا؟ هي القدر ونحن اللحم‪.‬‬ ‫حز ‪ 3:11‬القائلون ما هو قريب بناء البيوت‪ .‬هي القدر‬
‫أي َك ُسور حولنا )ونحن كاللحم(‪ ،‬أي كالمحتمين بالسور‪.‬‬ ‫ونحن اللحم‬
‫وأمزق أنقابكن وأنقذ شعبي من أيديكن‪ ،‬فال يظلون بعد‬ ‫وأمزق مناديلكن‪ ،‬وأنقذ شعبي من أيديكن‪ ،‬فال يكون بعد‬ ‫حز ‪ 21:13‬وأمزق مخداتكن وأنقذ شعبي من أيديكن فال‬
‫في قبضتكن فريسة‪ ،‬فتدركن أني أنا الرب‪.‬‬ ‫اليوم في أيديكن للصيد‪ ،‬فتعلمن أني أنا الرب‪.‬‬ ‫يكونون بعد في أيديكن للصيد فتعلمن أني أنا الرب‪.‬‬
‫ونظر إلى الكبد‪( .‬من الحاشية‪ :‬االستعانة بكاهن يدرس‬ ‫حز ‪ 21:21‬نظر إلى الكبد (انظر حاشية التفسير ونظر في الكبد‪.‬‬
‫كبد ذبيحة حيوانية ليستشف القرار من شكلها وحجمها)‪.‬‬ ‫*‬
‫التطبيقي)‬
‫ولكن ملك بابل يتذكر نكثهم للعهد فيؤخذون به‪.‬‬ ‫لكنه يذكر باإلثم ليأخذهم به‪.‬‬ ‫يؤخذوا‬
‫حز ‪ 23:21‬لكنه يذكر اإلثم حتى َ‬
‫ها أنا أقلبه‪ ،‬أقلبه‪ ،‬أقلبه‪ ،‬حتى ال يبقى منه أثر‪ ،‬إلى أن‬ ‫خراب خراب خراب هذا ما سأصنعه‪ .‬لم يكن مثل هذه‬ ‫حز ‪ 27:21‬منقلبا منقلبا منقلبا أجعله‪ .‬هذا أيضا ال‬
‫الحكم‪ ،‬فأعطيه إياه‪.‬‬
‫يأتي صاحب ُ‬ ‫الحكم‪ ،‬فأجعله له‪.‬‬
‫الحال‪ ،‬إلى أن يأتي الذي له ُ‬ ‫يكون حتى يأتي الذي له ُ‬
‫الحكم فأعطيه إياه‪.‬‬

‫‪38‬‬
‫الحـــياة‬ ‫اليســــوعية‬ ‫فاندايك‬

‫إلى الشعب القديم‪.‬‬ ‫شعب الزمان القديم‪.‬‬ ‫حز ‪ 20:26‬شعب ِ‬


‫الق َدم‬ ‫ُ‬
‫فال يكون لك مكان في أرض األحياء‪.‬‬ ‫لكي ال تعمري وال تنتصبي في أرض األحياء‪.‬‬ ‫فخر في أرض األحياء‬
‫حز ‪ 20:26‬وأجعل ًا‬
‫وشعوب األرض المتحالفة معهم‪.‬‬ ‫بنو أرض العهد‪.‬‬ ‫حز ‪ 5:30‬بنو أرض العهد‬
‫وأقيم لهم مغرسا ذائع الصيت‪.‬‬ ‫وأقيم لهم مغرسا عظيم االسم‪.‬‬ ‫ص ٍّ‬
‫يت‬ ‫حز ‪ 29:34‬وأقيم لهم غرسا لِ ِ‬
‫وصرتم حديث كل شفة ومذمة الشعب‪.‬‬ ‫وتناولتك ألسنة الناس ومذمة الشعب‪.‬‬ ‫حز ‪ 3:36‬وأُصعدتم على لسان الشفاه‬
‫‪ 37‬كقطيع غنم‪ 38 .‬الناس الغفيرة‪.‬‬ ‫‪ 37‬كخراف من البشر‪ 38 .‬خراف البشر‪.‬‬ ‫حز ‪ 37:36‬كغنم أُناس‪ 38 ،‬غنم أناس‬
‫عندما جاء الرب لتدمير المدينة‪.‬‬ ‫أتيت لتدمير المدينة‪.‬‬ ‫حز ‪ 3:43‬لما جئت ألخرب المدينة‬
‫قاعدة المذبح‪.‬‬ ‫القاعدة السفلي‪.‬‬ ‫الخصم‬
‫حز ‪ُ 14:43‬‬
‫من مراعي إسرائيل‪.‬‬ ‫من مراعي إسرائيل‪.‬‬ ‫حز ‪ِ 15:45‬من سْقي إسرائيل‬
‫تعقد صالت زواج مع ممالك الناس األخرى‪.‬‬ ‫أنهم يختلطون بزرع بشري‪.‬‬ ‫دا ‪ 43:2‬فإنهم يختلطون بنسل الناس‬
‫فانعقد مجلس القضاء‪.‬‬ ‫فجلس أهل القضاء‪.‬‬ ‫دا ‪ 26 ، 10:7‬فجلس ِ‬
‫الدين‬
‫إلى أن جاء األزلي وانعقد مجلس القضاء الذي فيه تبرأت‬ ‫دا ‪ 22:7‬حتى جاء قديم األيام وأعطى ِ‬
‫الدين لقديسي حتى جاء قديم األيام فأَنصف قديسو العلي‪.‬‬
‫ساحة قديسي العلي‪.‬‬ ‫العلي‪.‬‬
‫قد طار إلي مسرعا‪.‬‬ ‫قد طار سريعا ووافاني‪.‬‬ ‫اغفا‬
‫دا ‪ 21:9‬و ً‬
‫ولكن ليس من أجل نفسه‪.‬‬ ‫وال يكون له‪.‬‬ ‫دا ‪ 26:9‬وليس له‬
‫حارس شعبكم المالك ميخائيل‪.‬‬ ‫ميكائيل رئيسكم‪.‬‬ ‫دا ‪ 21:10‬ميخائيل رئيسكم‬
‫ويزوج ملك الجنوب من ابنته لتكون له عينا عليه‪.‬‬ ‫ويعطيه امرأة‪ ،‬وم ارده أن ِ‬
‫يدمر المدينة‪.‬‬ ‫دا ‪ 17:11‬ويعطيه بنت النساء ليفسدها‬
‫رئيس الكهنة‪.‬‬ ‫وكذا رئيس العهد‪.‬‬ ‫دا ‪ 22:11‬رئيس العهد‬
‫ويعثر بعض الحكماء تمحيصا لهم وتنقية‪ ،‬حتى يأزف‬ ‫دا ‪ 35:11‬وبعض الفاهمين يعثرون امتحانا لهم للتطهير فيعثر بعض العقالء تمحيصا لبعضهم وتنقية وتبييضا‬
‫وقت النهاية في ميقات للا المعين‪.‬‬ ‫إلى وقت النهاية‪ ،‬ألنه يبقى زمان إلى الميعاد‪.‬‬ ‫والتبييض إلى وقت النهاية ألنه بعد إلى الميعاد‪.‬‬
‫باسم إله غريب‪ .‬وكل من يعترف به يغدق عليه اإلكرام‪.‬‬ ‫ويتخذ شعب إله غريب للدفاع عن الحصون‪ .‬والذين‬ ‫مجدا‪.‬‬
‫دا ‪ 39:11‬بإله غريب‪ .‬من يعرفه يزيده ً‬

‫‪39‬‬
‫الحـــياة‬ ‫اليســــوعية‬ ‫فاندايك‬

‫مجدا‪.‬‬
‫يعرفونه يزيدهم ً‬
‫يستأصل‪.‬‬ ‫تزول‪.‬‬ ‫هو ‪ 3:4‬تَنتزع‬
‫ألن دعواي هي ضدكم أيها الكهنة‪.‬‬ ‫فأنا أرفع عليك دعوى‪ ،‬أيها الكاهن‪.‬‬ ‫هو ‪ 4:4‬وشعبك َك َم ْن يخاصم كاهنا‬
‫وأنا أدمر أمكم إسرائيل‪.‬‬ ‫وأدمر أمك‪.‬‬ ‫هو ‪ 5:4‬وأنا أخرب أُمك‬
‫يأكلون من ذبائح خطيئة شعبي ويفرحون لتماديهم في‬ ‫هو ‪ 8:4‬يأكلون خطية شعبي وإلى إثمهم يحملون خطيئة شعبي يأكلون وبذنبه يطمعون‪.‬‬
‫اإلثم ليكثر نصيبهم منها‪.‬‬ ‫نفوسهم‬
‫قد سلبت الخمرة المعتقة والجديدة عقول شعبي‪.‬‬ ‫الزنى والخمر والسالف تستهوي القلب‪.‬‬ ‫هو ‪ 11:4‬الزنى والخمر والسالف تخلب القلب‪.‬‬
‫وحالما ينضب خمرهم‪.‬‬ ‫إذا صحوا من سكرهم‪.‬‬ ‫هو ‪ 18:4‬متى انتهت منادمتهم‬
‫فإن مواسم أوائل الشهر الجديد تلتهمهم مع حقولهم‪.‬‬ ‫فاآلن يلتهمهم رأس الشهر مع ميراثهم‪.‬‬ ‫هو ‪ 7:5‬اآلن يأكلهم شهر مع أنصبتهم‬
‫انفخوا في أبواق الحرب في جبعة وفي الرامة‪ ،‬وأطلقوا‬ ‫أنفخوا في البوق في جبعة وفي الصور في رامة واهتفوا‬ ‫هو ‪ 8:5‬اضربوا بالبوق في جبعة بالقرن في الرامة‪.‬‬
‫صيحة القتال في بيت آون‪ :‬تََقدم يابنيامين‪.‬‬ ‫في بيت آون‪ ،‬وراءك يا بنيامين‪.‬‬ ‫اصرخوا في بيت آون‪ .‬وراءك يا بنيامين‪.‬‬
‫ألنه وطد العزم على الغواية وراء األوثان‪.‬‬ ‫ألنه شرع يسعى إلى الباطل‪.‬‬ ‫هو ‪ 11:5‬ألنه ارتضى أن يمضي‪ ،‬وراء الوصية‬
‫وفي ضيقهم يلتمسونني‪.‬‬ ‫إنهم في ضيقهم يبتكرون إلي‪.‬‬ ‫هو ‪ 15:5‬في ضيقهم ِ‬
‫يبكرون إلي‬
‫لنعرف‪ ،‬بل َلن ِجد حتى نعرف الرب‪.‬‬ ‫لنعلم ونتابع معرفة الرب‪.‬‬ ‫هو ‪ 3:6‬لنعرف فلنتتبع لنعرف الرب‬
‫مزقتكم بإنذارات األنبياء‪.‬‬ ‫َن َحتهم باألنبياء‪.‬‬ ‫هو ‪ 5:6‬أقرضهم باألنبياء‬
‫ألن نس ار ينقض على بيت الرب‪.‬‬ ‫كالعقاب ينقض الويل على بيت الرب‪.‬‬ ‫هو ‪ 1:8‬كالنسر على بيت الرب‬
‫الملك والرؤساء‪.‬‬ ‫ملك الرؤساء‪.‬‬ ‫هو ‪ 10:8‬ملك الرؤساء‬
‫وأحببت أجرة الزنى‪.‬‬ ‫وأحببت األجرة‪.‬‬ ‫هو ‪ 1:9‬أحببت األجرة‬
‫ُح ِس َب النبي أحمق‪ ،‬ورجل الروح مجنونا‪.‬‬ ‫النبي غبي ورجل الروح مجنون‪.‬‬ ‫هو ‪ 7:9‬النبي أحمق‪ .‬إنسان الروح مجنون‬
‫إن النبي هو رقيب أفرايم شعب إلهي‪ ،‬غير أن فخ صياد‬ ‫رقيب أفرائيم مع إلهي‪ ،‬وهو النبي له نصب فخ على‬ ‫هو ‪ 8:9‬أفرايم منتظر عند إلهي‪ .‬النبي فخ صياد على‬
‫قد نصب في كل طرقه‪ ،‬وطغى الحقد على بيت إلهي‪.‬‬ ‫جميع طرقه فكانت العداوة في بيت إلهه‪.‬‬ ‫جميع طرقه‪ .‬حقد في بيت إلهه‪.‬‬

‫‪40‬‬
‫الحـــياة‬ ‫اليســــوعية‬ ‫فاندايك‬

‫في أثناء الوالدة أو في األرحام‪ ،‬أو ال ُيحبل بهم أبدا‪.‬‬ ‫منذ الوالدة والبطن والحبل‪.‬‬ ‫هو ‪ 11:9‬من الوالدة ومن البطن ومن الحبل‪.‬‬
‫هو الوقوع في قبضة الصياد‪.‬‬ ‫بدا وكأنه بستان نخل مغروس في مرج‪.‬‬ ‫هو ‪ 13:9‬كصور(كنخل) مغروس في مرعى‬
‫كلما دعاهم األنبياء لعبادتي أعرضوا عني‪ ،‬ذابحين قرابين‬ ‫يدعونهم لكنهم يعرضون عنهم ذابحين للبعل ومحرقين‬ ‫هو ‪ 2:11‬كل ما دعوهم ذهبوا من أمامهم يذبحون‬
‫للبعل‪ ،‬ومصعدين بخو ار لألوثان‪.‬‬ ‫البخور‪.‬‬ ‫للبعليم ويبخرون للتماثيل المنحوتة‪.‬‬
‫ولكنهم رفضوا أن يتحولوا إلي تائبين‪ ،‬لذلك لن يرجعوا إلى‬ ‫لن يرجع إلى أرض مصر وأشور هو يكون ملكه‪ .‬وبما‬ ‫هو ‪ 5:11‬ال يرجع إلى أرض مصر بل أشور هو ملكه‪.‬‬
‫مصر بل يصبح أشور ملكا عليهم‪.‬‬ ‫أنهم أبوا أن يرجعوا إلي‪...‬‬ ‫ألنهم أبوا أن يرجعوا‬
‫ويلتهم أرتاج بواباتها‪.‬‬ ‫ويفني مغاليقها‪.‬‬ ‫هو ‪ 6:11‬ويتلف عصيها‬
‫قد وطد شعبي العزم على االرتداد عني‪ ،‬لهذا ولو استغاثوا‬ ‫إن شعبي تشبث باالرتداد عني‪ .‬دعوه إلى العالء وما من‬ ‫هو ‪ 7:11‬وشعبي جانحون إلى االرتداد عني فيدعونهم‬
‫بالعلي‪ ،‬فإنهم ال يجدون من يرفع النير عنهم‪.‬‬ ‫أحد ينهض‪.‬‬ ‫إلى العلي وال أحد يرفعه‪.‬‬
‫يسيرون ورائي أنا الرب‪ ،‬فأزأر كاألسد‪ ،‬وعندئذ يسرع‬ ‫يسيرون وراء الرب وهو كاألسد يزأر وإذا هو زأر يهرع‬ ‫هو ‪ 10:11‬وراء الرب يمشون‪ .‬كأسد يزمجر‪ .‬فإنه‬
‫أبنائي قادمين من الغرب‪.‬‬ ‫البنون من الغرب مرتعدين‪.‬‬ ‫يزمجر فيسرع البنون من البحر‪.‬‬
‫لقد حاصرني أفرايم بالكذب‪.‬‬ ‫أحاط بي أفرائيم بالكذب‪.‬‬ ‫هو ‪ 12:11‬قد أحاط بي أفرايم بالكذب‬
‫ِقبلوا تماثيل العجول هذه يامقربي الذبائح البشرية‪.‬‬ ‫رجال ذابحون يقبلون عجوال‪.‬‬ ‫هو ‪ 2:13‬ذابحو الناس ِ‬
‫يقبلون العجول‬
‫ألنك عاديتني‪ ،‬عاديت معينك‪.‬‬ ‫وال عون لك إال في‪.‬‬ ‫هو ‪ 9:13‬على َع ْوِنك‬
‫يأبى أن يقترب من فوهة الرحم عند أوان والدته‪.‬‬ ‫حان وقته فال يخرج من فتحة الرحم‪.‬‬ ‫هو ‪ 13:13‬إذ لم يقف في الوقت في مولد البنين‬
‫هل أفتديهم من قوة الهاوية؟ هل أنجيهم من الموت؟ أين‬ ‫أفأفتديهم من يد مثوى األموات وأفكهم من الموت؟ أين‬ ‫هو ‪ 14:13‬من يد الهاوية أفديهم من الموت أخلصهم‪.‬‬
‫أوبئتك ياموت؟ أين هالكك ياهاوية؟ قد احتجبت الرحمة‬ ‫أوبئتك أيها الموت؟ وأين آفتك يا مثوى األموات؟ إن‬ ‫أين أوباؤك يا موت أين شوكتك يا هاوية‪ .‬تختفي الندامة‬
‫عن عيني‪.‬‬ ‫الشفقة تتوارى عن عيني‪.‬‬ ‫عن عيني‬
‫احملوا معكم كالم ابتهال‪.‬‬ ‫خذوا معكم كالما‪.‬‬ ‫هو ‪ 2:14‬خذوا معكم كالما‬
‫ويزدهرون كالحنطة‪.‬‬ ‫ويحيون الحنطة‪.‬‬ ‫هو ‪ُ 7:14‬يحيون حنطة‬
‫وأنا رعيتك بعين الرضى وصرت لك كشجرة سرو‬ ‫أنا أجيبه وأرعاه أنا الذي كالسروة الخضراء ومني يخرج‬ ‫هو ‪ 8:14‬أنا قد أجبت فأالحظه‪ .‬أنا كسروة خضراء‬

‫‪41‬‬
‫الحـــياة‬ ‫اليســــوعية‬ ‫فاندايك‬

‫خضراء‪ ،‬ومني أمدك بثمرك‪.‬‬ ‫ثمرك‪.‬‬


‫بين الناجين‪.‬‬ ‫وفي الباقين‪.‬‬ ‫يوئيل ‪ 32:2‬وبين الباقين‬
‫قد أظلمت الشمس والقمر‪ ،‬وكفت الكواكب عن الضياء‪.‬‬ ‫قد أظلمت الشمس والقمر وسحبت الكواكب ضياءها‪.‬‬ ‫يوئيل ‪ 15:3‬الشمس والقمر يظلمان والنجوم تحجز‬
‫لمعانها‪.‬‬
‫أحرق عظام ملك أدوم حتى صارت كلسا‪.‬‬ ‫أحرق عظام ملك أدوم حتى صارت كلسا‪.‬‬ ‫عا ‪ 1:2‬أحرقوا عظام ملك أدوم ِكْل ًسا‬
‫يسحقون رأس المسكين في التراب‪ ،‬ويجورون على‬ ‫يدوسون رؤوس الضعفاء على تراب األرض ويحرفرن‬ ‫عا ‪ 7:2‬يتهممون تراب األرض على رؤوس المساكين‬
‫البائسين‪.‬‬ ‫طريق الوضعاء‪.‬‬
‫المتكئين على األرائك الوثيرة و ِ‬
‫األسرة الناعمة‪.‬‬ ‫زاوية سرير وفي أريكة دمشقية‪.‬‬ ‫عا ‪ 12:3‬زاوية السرير وعلى ِد َمْقس الفراش‬
‫البيوت التي يأوون إليها في الشتاء‪ ،‬وبيوت المنتجعات‬ ‫البيت الشتوي مع البيت الصيفي‪.‬‬ ‫عا ‪ 15:3‬بيت الشتاء مع بيت الصيف‬
‫الصيفية‪.‬‬
‫نبالء طليعة األمم‪.‬‬ ‫وجهاء أولى األمم‪.‬‬ ‫عا ‪ُ 1:6‬نقباء أول األمم‬
‫ويزول ما أنتم عليه من لهو وعبث‪.‬‬ ‫فيزول فجور المنبطحين‪.‬‬ ‫عا ‪ 7:6‬ويزول صياح المتم ِددين‬
‫وعندما ُيقِبل عم الميت المشرف على إحراق الجثث‬ ‫وم ِ‬
‫حرُقه ُليخرج العظام من البيت‪،‬‬ ‫عمه ُ‬
‫الميت ُّ‬
‫َ‬ ‫ويأخذ‬ ‫عا ‪ 10:6‬وإذا حمل أحدا عمه ومحرقه ليخرج العظام من‬
‫ليخرج عظامه من البيت‪ ،‬ويسأل من هو مختبئ في‬ ‫ويقول لمن هو في مؤخر البيت‪ :‬أعندك أحد بعد؟ فيقول‪:‬‬ ‫البيت وقال لمن هو في جوانب البيت أعندك بعد يقول‬
‫أقصى المنزل‪ :‬أما بقي واحد معك؟ فيجيب‪ :‬ال‪ ،‬ثم‬ ‫ال‪ ،‬فيقول‪ :‬صه! فإنه ال ُيذكر اسم الرب‪.‬‬ ‫ليس بعد‪ .‬فيقول اسكت فإنه ال يذكر اسم الرب‪.‬‬
‫يضيف‪ :‬اصمت وال تذكر اسم الرب‪.‬‬
‫هل ُيحرث البحر بثيران؟‬ ‫أو ُيحرث الصخر بالبقر‪.‬‬ ‫عا ‪ 12:6‬أو ُيحرث (الصخر) عليه بالبقر (التفسيرية)‬
‫يقسمون بأوثان السامرة قائلين‪" :‬حي إلهك يادان‪ ،‬وحي‬ ‫يحلفون بإثم السامرة ويقولون‪" :‬حي إلهك يا دان وحية‬ ‫عا ‪ 14:8‬يحلفون بذنب السامرة‪ ...‬وحيةٌ طريقة بئر سبع‬
‫معبود بئر سبع"‪.‬‬ ‫طريق بئر سبع"‪.‬‬
‫‪ 4‬أأنت محق في غضبك‪.‬‬ ‫‪ 4‬أبحق غضبك؟‬ ‫يونان ‪ 4:4‬فقال الرب هل اغتظت بالصواب‪.‬‬
‫وهي ال بد أن تصيب يهوذا‪.‬‬ ‫قد أعضلت ووصلت إلى يهوذا‪.‬‬ ‫مي ‪ 9:1‬ألنها قد أتت إلى يهوذا‬

‫‪42‬‬
‫الحـــياة‬ ‫اليســــوعية‬ ‫فاندايك‬

‫‪13‬شدوا الخيل إلى المركبات ياسكان الخيش‪ ،‬ألنكم كنتم‬ ‫‪ 13‬شدي الجياد إلى المركبة يا ساكنة ال كيش هنا كان‬ ‫مي ‪ 13:1‬شدي المركبة بالجواد يا ساكنة الخيش‪ .‬هي‬
‫أول من ارتكب الخطيئة بين مدن صهيون‪ ،‬وفيكم قد‬ ‫أول خطية البنة صهيون ألنه فيك ُو ِجدت ذنوب اسرائيل‪ .‬بدء الخطيئة لبنت صهيون ألن معاصي إسرائيل وجدت‬
‫وجدت آثام إسرائيل‪.‬‬ ‫فيك‪.‬‬
‫‪ 14‬لهذا تحملون هدايا وداع إلى مورشة جت‪ ،‬وتصبح‬ ‫‪ 14‬لذلك تهبين هدايا وداع لمورشة جت وبيوت أكذيب‬ ‫‪ 14‬لذلك تعطين إطالقا لمورشة جت‪ .‬تصير بيوت‬
‫مدينة أكزيب خدعة لملوك إسرائيل‪.‬‬ ‫تكون أكاذيب على ملوك إسرائيل‪.‬‬ ‫اكزيب كاذبة لملوك اسرائيل‪.‬‬
‫‪ 15‬وأبعث إليكم بقاهر ياأهل مريشة‪ ،‬فيهرب من أمامه‬ ‫‪ 15‬وإليك أيضا آتي بالفاتح يا ساكنة مريشة فيصل إلى‬ ‫‪ 15‬آتي إليك أيضا بالوارث يا ساكنة مريشة‪ .‬يأتي الى‬
‫نبالء إسرائيل إلى مغارة عدالم‪.‬‬ ‫عدالم مجد إسرائيل‪.‬‬ ‫عدالم مجد اسرائيل‪.‬‬
‫‪16‬احلقوا رؤوسكم وجزوا شعوركم من أجل أبناء مسرتكم‪.‬‬ ‫‪ 16‬إحلقي وجزي شعرك ألجل بني ملذاتك ِ‬
‫وسعي قرعك‬ ‫‪ 16‬كوني قرعاء وجزي من أجل بني تنعمك‪ .‬وسعي‬
‫اجعلوا رؤوسكم صلعاء كرأس النسر‪ ،‬ألنهم سيؤخذون‬ ‫كالعقاب فإنهم ذهبوا عنك إلى الجالء‪.‬‬
‫ُ‬ ‫قرعتك كالنسر ألنهم قد انتفوا عنك‪.‬‬
‫منكم إلى السبي‪.‬‬
‫واستبدل الرب نصيب شعبه‪.‬‬ ‫وقد بادل نصيب شعبه‪.‬‬ ‫مي ‪ 4:2‬بدل نصيب شعبي‬
‫ال تتنبأوا! إنهم يتنبأون ال ُيتنبأ هكذا فإن العار ال يصيبنا‪ .‬يقول الشعب لألنبياء‪ :‬ال تتنبأوا بمثل هذه األمور‪ ،‬ألن‬ ‫مي ‪ 6:2‬يتنبأون قائلين‪ :‬ال تتنبأوا‪ ...‬ال يزول العار‬
‫العار لن يلحق بنا‪.‬‬
‫‪ 11‬إن جال رجل يتنبأ بينكم بالكذب وباللغو الباطل‬ ‫‪ 11‬لو كان رجل يذهب مع الريح ويتكلم بالكذب‪ :‬إني‬ ‫مي ‪ 11:2‬لو كان أحد وهو سالك بالريح والكذب يكذب‬
‫قائال‪ :‬إنني أتنبأ لكم بالخمر الوفير والمسكر‪ ،‬فإنه يصبح‬ ‫أتنبأ لك عن الخمر والمسكر لكان هو نبي هذا الشعب‪.‬‬ ‫قائال أتنبأ لك عن الخمر والمسكر‪ ،‬لكان هو نبي هذا‬
‫نبي هذا الشعب‪.‬‬ ‫الشعب‪.‬‬
‫‪ 13‬والذي يفتح الثغرة يتقدمهم فيقتحمون ويعبرون الباب‬ ‫‪ 13‬صعد فاتح الثغرة أمامهم فثغروا وجازوا الباب‬ ‫‪ 13‬قد صعد الفاتك أمامهم‪ .‬يقتحمون ويعبرون من‬
‫خارجا‪ ،‬وفي طليعتهم يسير ملكهم والرب في مقدمتهم‪.‬‬ ‫الباب ويخرجون منه ويجتاز ملكهم أمامهم والرب في أرسهم‪ .‬وخرجوا منه وملكهم يعبر أمامهم والرب في مقدمتهم‪.‬‬
‫وتسلخون جلود شعبي وتجردون لحومهم عن عظامهم‪.‬‬ ‫النازعون جلودهم عنهم ولحومهم عن عظامهم‪.‬‬ ‫مي ‪ 2:3‬النازعين جلودهم‪ ...‬ولحمهم عن عظامهم‬
‫ويملي أحكامه بعدل على أمم قوية بعيدة‪.‬‬ ‫ويقضي لألمم األقوياء حتى في البعيد‪.‬‬ ‫مي ‪ُ 3:4‬ينصف ألمم قوية بعيدة‬
‫‪ 1‬اآلن احشدي جيوشك يامدينة الجيوش‪ ،‬ألن العدو يقيم‬ ‫‪ 1‬خدشي اآلن نفسك يا بنت العصابة لقد ألقى علينا‬ ‫مي ‪ 1:5‬اآلن تتجيشين يا بنت الجيوش‪ .‬قد أقام علينا‬
‫الحصار فهم يضربون بالقضيب على خد قاضي إسرائيل‪ .‬عليك حصارا‪ ،‬وسيضرب خد قاضي إسرائيل بالقضيب‪.‬‬ ‫مترسة‪ .‬يضربون قاضي إسرائيل بقضيب على خده‪.‬‬

‫‪43‬‬
‫الحـــياة‬ ‫اليســــوعية‬ ‫فاندايك‬

‫‪ 3‬لذلك يسلم الرب شعبه إلى أعدائهم إلى أن تلد من‬ ‫‪ 3‬لذلك يتركهم إلى حين تلد الوالدة فترجع بقية إخوته إلى‬ ‫‪ 3‬لذلك يسلمهم إلى حينما تكون قد ولدت والدة ثم ترجع‬
‫تقاسي من المخاض‪ ،‬عندئذ ترجع بقية إخوته من السبي‬ ‫بني إسرائيل‪.‬‬ ‫بقية إخوته إلى بني إسرائيل‪.‬‬
‫إلى شعب إسرائيل‪.‬‬
‫ويصبح الرب سالمهم‪.‬‬ ‫ويكون هذا سالما‪.‬‬ ‫مي ‪ 5:5‬فيكون هذا سالما‬
‫وينقذنا للا من األشوريين‪.‬‬ ‫وينقذ من أشور‪.‬‬ ‫في ْنَقذ من أشور‬ ‫مي ‪ُ 6:5‬‬
‫ومن الحكمة أن ُيتَقى اسمك‪ .‬استمعوا يا أهل المدينة‬ ‫مي ‪ 9:6‬والحكمة ترى اسمك واسمعوا للقضيب َ‬
‫وم ْن وذو حكمة من يهاب اسمك‪ .‬فاسمعا أيتها العشيرة ويا‬
‫وأعضاء مجلسها‪:‬‬ ‫جماعة المدينة‪.‬‬ ‫َرَسمه‬
‫وما تدخرينه تعجزين عن االحتفاظ به‪.‬‬ ‫وتدخر وال تخلِص‪.‬‬ ‫مي ‪ 14:6‬وتُ َع ِزل وال َتن ِجي‬
‫ألنك قد مارست فرائض ُعمري‪ ،‬ونهجت على غرار أخآب‪.‬‬ ‫قد حفظت فرائض ُعمري وجميع عادات بيت أخآب‪.‬‬ ‫مي ‪ 16:6‬فرائض عمري وجميع أعمال بيت آخاب‬
‫فيتآمرون جميعا على الحق‪.‬‬ ‫وكلهم يحوكونه‪.‬‬ ‫مي ‪ 3:7‬فيعكشونها‬
‫وها يوم عقابكم الذي أنذر به أنبياؤكم قد وافى‪.‬‬ ‫اليوم الذي أخبر عنه رقباؤك أتى افتقادك‪.‬‬ ‫مي ‪ 4:7‬يوم مراقبيك عقابك قد جاء‬
‫سأريهم معجزات كما فعلت في أيام خروجهم من ديار مصر‪.‬‬ ‫كما في أيام خروجك من مصر أريه العجائب‪.‬‬ ‫مي ‪ 15:7‬كأيام خروجك من أرض مصر أريه عجائب‬
‫يخفي معالم نينوى‪.‬‬ ‫يفني مقاوميه‪.‬‬ ‫نا ‪ 8:1‬يصنع هالكا تاما لموضعها‬
‫ويفنيكم بضربة واحدة‪.‬‬ ‫والضيق ال ينتصب ثانية‪.‬‬ ‫نا ‪ 9:1‬ال يقوم الضيق مرتين‬
‫‪ 12‬وهذا ما يقوله الرب ‪:‬مع أنكم أقوياء وكثيرون فإنكم‬ ‫‪12‬هكذا قال الرب‪ :‬إنهم وإن كانوا سالمين وفي هذه‬ ‫نا ‪ 12:1‬هكذا قال الرب‪ .‬إن كانوا سالمين وكثيرين هكذا‬
‫تُستأصلون وتفنون‪ .‬أما أنتم ياشعبي فقد عاقبتكم أشد‬ ‫الكثرة ُي ُّ‬
‫جزون ويعبرون‪ .‬قد أذللتك فال أعود أذلك‪.‬‬ ‫فهكذا يجزون فيعبر‪ .‬أذللتك‪ .‬ال أذلك ثانية‪.‬‬
‫عقاب ولن أنزل بكم الويالت ثانية‪.‬‬
‫‪ 14‬وها الرب قد أصدر قضاءه بشأنك ياأشور‪ :‬لن تبقى‬ ‫‪ 14‬وأنت فإن الرب يأمر عليك أن ال يزرع من اسمك‬ ‫‪ 14‬ولكن قد أوصى عنك الرب ال يزرع من اسمك في‬
‫لك ذرية تحمل اسمك‪ .‬وأستأصل من هيكل آلهتك‬ ‫فيما بعد ومن بيت آلهتك أستأصل المنحوتات والمسبوكات‬ ‫ما بعد‪ .‬إني أقطع من بيت إلهك التماثيل المنحوتة‬
‫منحوتاتك ومسبوكاتك‪ ،‬وأجعله قبرك‪ ،‬ألنك صرت نجسا‪.‬‬ ‫وهناك أجعل قبرك‪.‬‬ ‫والمسبوكة‪ .‬أجعله قبرك ألنك صرت حقي ار‪.‬‬
‫أصبحت سيدة القصر عارية مسوقة إلى األسر‪.‬‬ ‫ُيخطف تمثالها‪.‬‬ ‫وهصب قد انكشفت‬
‫نا ‪ُ 7:2‬‬

‫‪44‬‬
‫الحـــياة‬ ‫اليســــوعية‬ ‫فاندايك‬

‫تترنحين‪.‬‬ ‫تختبئين‪.‬‬ ‫نا ‪ 11:3‬تكونين خافية‬


‫مزاليجك‪.‬‬ ‫مزاليجك‪.‬‬ ‫نا ‪ 13:3‬مغاليقك‬
‫يفرغون شباكهم وال يكفون عن إهالك األمم إلى األبد؟‬ ‫وال يزال يقتل األمم وال يرحم‪.‬‬ ‫حب ‪ 17:1‬تفرغ شبكتها وال تعفو عن قتل األمم دائما‪.‬‬
‫‪ 4‬أما الرسالة فهي‪ :‬إن ذا النفس المنتفخة غير المستقيمة‬ ‫‪ 4‬النفس غير المستقيمة غير أمينة أما البار فبأمانته‬ ‫حب ‪ 4:2‬هوذا منتفخة غير مستقيمة نفسه فيه‪ .‬والبار‬
‫مصيره الهالك‪ ،‬أما البار فباإليمان يحيا‪.‬‬ ‫يحيا‪.‬‬ ‫بإيمانه يحيا‪.‬‬
‫خت مؤامرتك بيتك بالعار حين استأصلت أمما‬
‫‪ 10‬لقد َلط ْ‬ ‫‪ 10‬إنك تأتمر لخزي بيتك صارعا شعوبا كثيرة وخطئت‬ ‫‪ 10‬تآمرت الخزي لبيتك‪ .‬إبادة شعوب كثيرة وأنت مخطئ‬
‫عديدة وجلبت الدمار على نفسك‪.‬‬ ‫إلى نفسك‪.‬‬ ‫لنفسك‪.‬‬
‫‪ 11‬حتى حجارة الجدران تصرخ من شرك‪ ،‬فتردد الدعائم‬ ‫‪ 11‬فالحجر يصرخ من الحائط والعارضة تجيبه من‬ ‫‪ 11‬ألن الحجر يصرخ من الحائط فيجيبه الجائز من‬
‫الخشبية أصداءها‪.‬‬ ‫الخشب‪.‬‬ ‫الخشب‪.‬‬
‫‪ 15‬ويل لمن يسقي صاحبه من كأس الغضب إلى أن‬ ‫‪ 15‬ويل لمن يسقي قريبه مازجا مسكرك حتى يسكره‬ ‫ومسك ار أيضا‬
‫‪ 15‬ويل لمن يسقي صاحبه سافحا ُح ُموك ُ‬
‫يسكر لينظر إلى خزيه‪.‬‬ ‫لينظر إلى عورته‪.‬‬ ‫للنظر إلى عوراتهم‪.‬‬
‫لكواكب السماء‪.‬‬ ‫لقوات السماء‪.‬‬ ‫صف ‪ 5:1‬جند السماء‬
‫يرتدي ثيابا غريبة وثنية‪.‬‬ ‫لباسا غريبا‪.‬‬ ‫صف ‪ 8:1‬لباسا غريبا‬
‫يقفزون من فوق عتبة الهيكل‪.‬‬ ‫يقفزون فوق العتبة‪.‬‬ ‫صف ‪ 9:1‬يقفزون من فوق َ‬
‫العتبة‬
‫المتاجرين بالفضة‪.‬‬ ‫وازني الفضة‪.‬‬ ‫صف ‪ 11:1‬الحاملين الفضة‬
‫المتربعين فوق قاذوراتهم‪.‬‬ ‫المنغمسين في أقذارهم‪.‬‬ ‫صف ‪ 12:1‬الجامدين على ِ‬
‫درديهم‬
‫البروج الشامخة‪.‬‬ ‫الزوايا الشامخة‪.‬‬ ‫صف ‪ُّ 16:1‬‬
‫الش ُرف الرفيعة‬
‫المستخفين المتكبرين‪.‬‬ ‫المتباهين المتكبرين‪.‬‬ ‫صف ‪ 11:3‬مبتهجي كبريائك‬
‫ويجدد بمحبته حياتك‪.‬‬ ‫ويجددك بمحبته‪.‬‬ ‫صف ‪ 17:3‬يسكت في محبته‬
‫وكما في يوم موسم عيد‪.‬‬ ‫كما في أيام العيد‪.‬‬ ‫صف ‪ 18:3‬أجمع المحزونين على الموسم‬
‫فسألت‪ :‬ما الذي جاء يفعله هؤالء الرجال؟ فأجاب‪ :‬هذه‬ ‫فقلت‪ :‬ماذا أتى هؤالء يصنعون؟ فتكلم قائال‪ :‬هذه هي‬ ‫زك ‪ 21:1‬فقلت جاء هؤالء ماذا يفعلون‪ .‬فتكلم قائال هذه‬

‫‪45‬‬
‫الحـــياة‬ ‫اليســــوعية‬ ‫فاندايك‬

‫هي القرون أي األمم التي بددت أهل يهوذا حتى ذلت كل‬ ‫القرون التى نثرت يهوذا‪ ،‬حتى لم يرفع إنسان رأسه‪ .‬فأتى‬ ‫هي القرون التي بددت يهوذا حتى لم يرفع إنسان أرسه‪.‬‬
‫نفس‪ .‬أما هؤالء الصناع فقد أقبلوا ليوقعوا الرعب في‬ ‫هؤالء ليفزعوهم‪ ،‬ليصرعوا قرون األمم التي رفعت القرن‬ ‫وقد جاء هؤالء ليرعبوهم وليطردوا قرون األمم الرافعين‬
‫نفوس األمم التي هاجمت أرض يهوذا ليطردوا أهلها‪.‬‬ ‫على أرض يهوذا لتنثرها‪.‬‬ ‫قرنا على أرض يهوذا لتبديدها‪.‬‬
‫من يزدري بيوم اإلنجازات الصغيرة؟‬ ‫فمن الذي ازدرى يوم األمور الصغيرة؟‬ ‫زك ‪ 10:4‬ألنه من ازدرى بيوم األمور الصغيرة‬
‫أنبوبتي الذهب‪ ،‬اللذان يصبان الزيت الذهبي؟‬ ‫اللذين ُيسكب بهما الذهب؟‬
‫أنبوب ْي الذهب ْ‬
‫َ‬ ‫زك ‪ 12:4‬المفرغان من أنفسهما الذهبي‬
‫هما الممسوحان بالزيت‪.‬‬ ‫هذان هما المسيحان‪.‬‬ ‫زك ‪ 14:4‬ابنا الزيت‬
‫على فوهته‪.‬‬ ‫في فمها‪.‬‬ ‫زك ‪ 8:5‬على فمها‬
‫إلى أرض شنعار ِ‬
‫لتشيدا له هيكال حتى إذا تم بناؤه يستقر‬ ‫ليبنى لها بيت في أرض شنعار‪ ،‬فتوطد وتقر هناك على‬ ‫زك ‪ 11:5‬فقال لي لتبنيا لها بيتا في أرض شنعار‪ .‬وإذا‬
‫المكيال فيه على قاعدته‪.‬‬ ‫قاعدتها‪.‬‬ ‫تهيأ تقر هناك على قاعدتها‪.‬‬
‫تبتيه على إشاعة السالم بين قومه‪.‬‬
‫ويعمل بفضل مشورة ر ْ‬ ‫وسالم تام يكون بينهما‪.‬‬ ‫زك ‪ 13:6‬وتكون مشورة السالم بينهما كليهما‬
‫حدراخ ودمشق‪.‬‬ ‫حدراك وفي دمشق راحته‪.‬‬ ‫زك ‪ 1:9‬حدراخ ودمشق ُّ‬
‫محل ُه‬
‫ال يعودون يأكلون لحما بدمه أو طعاما نجسا ويصبحون‬ ‫وأزيل دماءه من فمه وأقذاره من بين أسنانه فيصير هو‬ ‫زك ‪ 7:9‬وأنزع دماءه من فمه ورجسه من بين أسنانه‬
‫هم أيضا بقية ناجية للرب‪ ،‬يصيرون كعشيرة في سبط‬ ‫أيضا بقية إللهنا ويكون كزعيم في يهوذا وتكون عقرون‬ ‫فيبقى هو أيضا إللهنا ويكون كأمير في يهوذا وعقرون‬
‫يهوذا‪ ،‬وتغدو عقرون نظير اليبوسيين‪.‬‬ ‫كاليبوسي‪.‬‬ ‫كيبوسي‪.‬‬
‫ها أنا أوتر يهوذا كقوس وأجعل أفرايم كسهم وأثير رجال‬ ‫قوسا ومألت لي أفرائيم سهاما‬
‫فإني شددت لي يهوذا ً‬ ‫زك ‪ 13:9‬ألني أوترت يهوذا لنفسي ومألت القوس أفرايم‬
‫صهيون على أبناء اليونان فتكونين كسيف جبار‪.‬‬ ‫وأثَ ْر ُت أبناءك يا صهيون على أبنائك يا ياوان وجعلتك‬ ‫وأنهضت أبناءك يا صهيون على بنيك يا ياوان وجعلتك‬
‫كسيف جبار‪.‬‬ ‫كسيف جبار‪.‬‬
‫فما أجملهم وما أبهاهم!‬ ‫ما أسعده وما أجمله!‬ ‫زك ‪ 17:9‬ما أجمله وما أجوده‬
‫‪ 3‬إن غضبي محتدم على الرعاة‪ ،‬وسأعاقب الرؤساء‪،‬‬ ‫‪ 3‬فاضطرم غضبي على الرعاة وأعاقب التيوس‪ .‬فإن رب‬ ‫زك ‪ 3:10‬على الرعاة اشتعل غضبي فعاقبت األعتدة‪.‬‬
‫ألن الرب القدير يعتني بقطيعه شعب يهوذا‪ ،‬ويجعلهم‬ ‫القوات يفتقد قطيعه بيت يهوذا ويجعلهم كفرس جالله في‬ ‫ألن رب الجنود قد تعهد قطيعه بيت يهوذا وجعلهم كفرس‬
‫كفرس المزهو في القتال‪.‬‬ ‫القتال‪.‬‬ ‫جالله في القتال‪.‬‬

‫‪46‬‬
‫الحـــياة‬ ‫اليســــوعية‬ ‫فاندايك‬

‫‪ 4‬منهم يخرج حجر الزاوية والوتد وقوس القتال وكل حاكم‬ ‫‪ 4‬منه حجر الزاوية ومنه الوتد ومنه قوس القتال ومنه‬ ‫‪ 4‬منه الزاوية منه الوتد منه قوس القتال منه يخرج كل‬
‫متسلط‪.‬‬ ‫يخرج جميع الزعماء‪.‬‬ ‫ظالم جميعا‪.‬‬
‫‪ 9‬مع أني بددتهم بين األمم‪ ،‬فإنهم يظلون يذكرونني في‬ ‫‪ 9‬وأزرعهم بين الشعوب ويذكرونني في األقاصي ويربون‬ ‫‪ 9‬وأزرعهم بين الشعوب فيذكرونني في األراضي البعيدة‬
‫المنافي البعيدة‪ ،‬ويحيون مع أوالدهم ويرجعون‪.‬‬ ‫بنيهم ويرجعون‪.‬‬ ‫ويحيون مع بنيهم ويرجعون‪.‬‬
‫‪ 10‬سأردهم إلى موطنهم من ديار مصر‪ ،‬وأجمع شتاتهم‬ ‫‪ 10‬وأعيدهم من أرض مصر وأجمعهم من أشور وآتي‬ ‫‪ 10‬وأرجعهم من أرض مصر وأجمعهم من أشور وآتي‬
‫من أشور‪ ،‬وآتي بهم إلى أرض جلعاد ولبنان حتى ال‬ ‫بهم إلى أرض جلعاد ولبنان وال يوجد لهم مكان يسعهم‪.‬‬ ‫بهم إلى أرض جلعاد ولبنان وال يوجد لهم مكان‪.‬‬
‫يبقى متسع لهم بعد‪.‬‬
‫‪ 11‬يجتازون عبر بحر المشقات‪ ،‬فتنحسر األمواج وتجف‬ ‫‪ 11‬ويجتاز الخطر ما ار بالبحر ويضرب األمواج في‬ ‫‪ 11‬ويعبر في بحر الضيق ويضرب اللجج في البحر‬
‫لجج النيل‪ .‬تذل كبرياء أشور ويزول صولجان مصر‪.‬‬ ‫البحر وتجف أعماق النيل ويخفض زهو أشور ويبعد‬ ‫وتجف كل أعماق النهر وتُخفض كبرياء أشور ويزول‬
‫صولجان مصر‪.‬‬ ‫قضيب مصر‪.‬‬
‫يفلتون من العقاب‪.‬‬ ‫وال ُيعا َقبون‪.‬‬ ‫زك ‪ 5:11‬وال يأثمون‬
‫في بيت الرب إلى الفخاري‪.‬‬ ‫وألقيتها في بيت الرب إلى السباك‪.‬‬ ‫زك ‪ 13:11‬الفخاري في بيت الرب‬
‫كصخرة ثقيلة تعجز عن حملها جميع الشعوب‪.‬‬ ‫حج ار للرفع‪.‬‬ ‫زك ‪ 3:12‬حج ار مشواالً‬
‫ُجرحت بها في بيت أحبائي‪.‬‬ ‫زك ‪ُ 6:13‬جرحت بها في بيت أحبائي (كان نبيًّا كذابا ُجرحتها في بيت ُمحبي‪.‬‬
‫الذي قال هذا القول انظر عدد ‪)3‬‬
‫جميع قديسيه‪.‬‬ ‫القديسين معه‪.‬‬ ‫زك ‪ 5:14‬جميع القديسين َم َع ْك‬
‫وال يكون برد وال صقيع‪.‬‬ ‫يوم غائم‪.‬‬ ‫زك ‪ 6:14‬الدراري تنقبض‬
‫وتتحول األرض كلها‪ ....‬إلى سهل كسهل عربة‪.‬‬ ‫وتعود كل األرض سهالً‪.‬‬ ‫زك ‪ 10:14‬وتتحول األرض كلها كالعربة‬
‫تجار‪.‬‬ ‫تاجر‪.‬‬ ‫زك ‪ 21:14‬كنعاني‬
‫لئال توقدوا نا ار باطلة على مذبحي‪.‬‬ ‫لئال توقدوا نار مذبحي عبثا؟‬ ‫مال ‪ 10:1‬بل ال توقدون على مذبحي مجانا‬
‫ذك ار سليما من قطيعه‪.‬‬ ‫في قطيعه ذكر‪.‬‬ ‫مال ‪ 14:1‬في قطيعه ذكر‬

‫‪47‬‬
‫الحـــياة‬ ‫اليســــوعية‬ ‫فاندايك‬

‫ولكن لم ُيْق ِدم على ذلك أي واحد مازالت فيه بقية من‬ ‫‪ 15‬وال يصنع أحد ذلك إن كان فيه بقية حياة‪ .‬وماذا‬ ‫مال ‪ 15:2‬ألم يفعل واحد وله بقية‪.‬‬
‫الروح‪ .‬وماذا طلب هذا الواحد (أي إبراهيم)؟ ذرية للا‪.‬‬ ‫يطلب هذا الشخص؟ نسال من للا‪.‬‬ ‫‪ 17‬أو أين إله العدل؟‬
‫‪ 17‬أو بسؤالكم‪ :‬أين هو إله العدل؟‬ ‫‪ 17‬أو بقولكم‪ .‬أين إله العدل؟‬
‫فتنطلقون متواثبين كعجول المعلف‪.‬‬ ‫فتسرحون وتَِثبون كعجول المعلف‪.‬‬ ‫مال ‪ 2:4‬فتخرجون وتنشأون كعجول الصيرة‬
‫من أراد محاكمتك‪.‬‬ ‫من أراد أن يحاكمك‪.‬‬ ‫مت ‪ 40:5‬من أراد أن يخاصمك‬
‫أليست الحياة أكثر من مجرد طعام‪ ،‬والجسد ‪...‬‬ ‫أليست الحياة أعظم من الطعام‪ ،‬والجسد ‪...‬‬ ‫مت ‪ 25:6‬أليست الحياة أفضل من الطعام والجسد ‪...‬‬
‫أن يطيل عمره ولو ساعة واحدة؟‬ ‫أن يضيف إلى حياته مقدار ذراع واحدة؟‬ ‫مت ‪ 27:6‬يزيد على قامته ذراعا واحدة‬
‫ألن الرقعة الجديدة تنكمش‪ ،‬فتأكل من الثوب العتيق‪،‬‬ ‫ألنها تأخذ من الثوب على مقدارها‪ ،‬فيصير الخرق أسوأ‪.‬‬ ‫مت ‪ 16:9‬الملء‬
‫ويصير الخرق أسوأ!‬
‫إلى أن يأتي ابن اإلنسان‪.‬‬ ‫مت ‪ 23:10‬حتى يأتي ابن اإلنسان (انظر شرح التفسير حتى يأتي ابن اإلنسان‪.‬‬
‫التطبيقي)‬
‫من يتمسك بحياته‪.‬‬ ‫من حفظ حياته‪.‬‬ ‫مت ‪ 39:10‬من وجد حياته‬

‫‪ 41‬من يرحب بنبي لكونه نبيا‪ ،‬فإنه ينال مكافأة نبي؛‬ ‫‪ 41‬من قبل نبيا ألنه نبي فأجر نبي ينال‪ ،‬ومن قبل‬ ‫مت ‪ 41:10‬من يقبل نبيا باسم نبي فأجر نبي يأخذ‪.‬‬
‫ومن يرحب برجل بار لكونه بارا‪ ،‬فإنه ينال مكافأة بار‪.‬‬ ‫صديق فأجر ِ‬
‫صديق ينال‪.‬‬ ‫صديقا ألنه ِ‬
‫ِ‬ ‫ومن يقبل با ار باسم بار فأجر بار يأخذ‪.‬‬
‫‪ 42‬وأي من سقى واحدا من هؤالء الصغار ولو كأس‬ ‫‪ 42‬ومن سقى أحد هؤالء الصغار‪ ،‬ولو كأس ماء بارد‬ ‫‪ 42‬ومن سقى أحد هؤالء الصغار كأس ماء بارد فقط‬
‫ماء بارد‪ ،‬فقط ألنه تلميذ لي‪ ،‬فالحق أقول لكم‪ :‬إن‬ ‫ألنه تلميذ‪ ،‬فالحق أقول لكم إن أجره لن يضيع‪.‬‬ ‫باسم تلميذ فالحق أقول لكم انه ال يضيع اجره‪.‬‬
‫مكافأته لن تضيع أبدا‪.‬‬
‫بعدما انتهى يسوع من توصية تالميذه االثني عشر‪.‬‬ ‫ولما أتم يسوع وصاياه لتالميذه االثني عشر‪.‬‬ ‫مت ‪ 1:11‬لما أكمل يسوع أمره‬
‫ملكوت السماوات معرض للعنف؛ والعنفاء يختطفونه!‬ ‫مت ‪ 12:11‬ملكوت السماوات ُيغتصب والغاصبون ملكوت السموات يؤخذ بالجهاد‪ ،‬والمجاهدون يختطفونه‪.‬‬
‫يختطفونه‬
‫ولكن تُ ْختََب ُر الحكمة بأعمالها‪.‬‬ ‫إال أن الحكمة زكتها أعمالها‪.‬‬ ‫مت ‪ 19:11‬الحكمة تبررت من بنيها‬

‫‪48‬‬
‫الحـــياة‬ ‫اليســــوعية‬ ‫فاندايك‬

‫ولو فهمتم معنى القول‪.‬‬ ‫ولو فهمتم معنى هذه اآلية‪.‬‬ ‫مت ‪ 7:12‬فلو ع ِ‬
‫لمتُم ما هو‬ ‫َ‬
‫وأخفتها‪.‬‬ ‫جعلتها‪.‬‬ ‫مت ‪ 33:13‬فخبأتها‬
‫جميع المفسدين ومرتكبي اإلثم‪.‬‬ ‫فيجمعون مسببي العثرات واألثمة كافة‪.‬‬ ‫مت ‪ 41:13‬جميع المعاثر‬
‫فأكملوا ما بدأه آباؤكم ليطفح الكيل!‬ ‫فامألوا أنتم مكيال آبائكم‪.‬‬ ‫مت ‪ 32:23‬فامألوا أنتم مكيال آبائكم‬
‫فيفصله‪.‬‬ ‫فيفصله‪.‬‬ ‫مت ‪ِ 51:24‬‬
‫فيقطعه‬
‫مما يجعل األطعمة كلها طاهرة‪.‬‬ ‫وفي قوله ذلك جعل األطعمة كلها طاهرة‪.‬‬ ‫مر ‪ 19:7‬وذلك ِ‬
‫يطهر كل األطعمة‬
‫يصرعه‪.‬‬ ‫يصرعه‪.‬‬ ‫مر ‪ِ 18:9‬‬
‫يمزقه‬
‫هذه كلها عملت بها منذ صغري‪.‬‬ ‫هذا كله حفظته منذ صباي‪.‬‬ ‫مر ‪ 20:10‬هذه كلها حفظتها منذ حداثتي‬
‫فآمنوا أنكم قد نلتموه‪.‬‬ ‫آمنوا بأنكم قد نلتموه‪.‬‬ ‫مر ‪ 24:11‬فآمنوا أن تنالوه‬
‫ما أجمل هذه الحجارة‪.‬‬ ‫يا لها من حجارة‪.‬‬ ‫مر ‪ 1:13‬ما هذه الحجارة‬
‫ياصاحب السمو‪.‬‬ ‫المكرم‪.‬‬ ‫لو ‪ 3:1‬أيها العزيز‬
‫إلى األوالد‪.‬‬ ‫على األبناء‪.‬‬ ‫لو ‪ 17:1‬إلى األبناء (انظر هامش التفسير التطبيقي)‬
‫بم يتأكد لي هذا‪.‬‬ ‫بم أعرف هذا‪.‬‬ ‫لو ‪ 18:1‬كيف أعلم هذا‬
‫الفجر المشرق من العالء‪.‬‬ ‫الشارق من ُ‬
‫العلى‪.‬‬ ‫شرق من العالء‬‫الم َ‬
‫لو ‪ُ 78:1‬‬
‫اليوم تم ما قد سمعتم من آيات‪...‬‬ ‫"اليوم تم هذا الكالم الذي سمعتموه"‪.‬‬ ‫لو ‪ 21:4‬اليوم قد تم هذا المكتوب في مسامعكم‬
‫ليعدوا له منزال فيها‪.‬‬ ‫ليعدوا العدة لقدومه‪.‬‬ ‫لو ‪ 52:9‬حتى يعدوا له‬
‫اجتهد في الطريق لتتصالح معه‪.‬‬ ‫فاجتهد أن تنهي أمرك معه في الطريق‪.‬‬ ‫لو ‪ 58:12‬لتتخلص منه‬
‫ويذهب يبحث‪.‬‬ ‫ويسعى‪.‬‬ ‫لو ‪ 4:15‬ويذهب‬
‫وكل واحد يشق طريقه باجتهاد للدخول إليه‪.‬‬ ‫وكل امرئ ملزم بدخوله‪.‬‬ ‫لو ‪ 16:16‬يغتصب نفسه إليه‬
‫حيث تكون الجيفة‪ ،‬هناك تتجمع النسور!‬ ‫لو ‪ 37:17‬حيث تكون الجثة ‪ ...‬النسور (اق أر هامش حيث تكون الجيفة تتجمع النسور‪.‬‬
‫التطبيقي)‬

‫‪49‬‬
‫الحـــياة‬ ‫اليســــوعية‬ ‫فاندايك‬

‫اغتصبت‪.‬‬ ‫ظلمت‪.‬‬ ‫وش ْي ُت‬


‫لو ‪َ 8:19‬‬
‫ويتذرعون بإطالة الصلوات‪.‬‬ ‫وهم يظهرون أنهم يطيلون الصالة‪.‬‬ ‫لو ‪ِ 47:20‬‬
‫ولعلة يطيلون الصلوات (قارن اإلنجليزي)‬
‫إلى أن تكتمل أزمنة األمم‪.‬‬ ‫لو ‪ 24:21‬حتى تكمل أزمنة األمم (اق أر هامش التطبيقي) إلى أن ينقضي عهد الوثنيين‪.‬‬
‫ألن كل نبوءة تختص بي لها إتمام!‬ ‫فإن أمري ينتهي‬ ‫لو ‪ 37:22‬ألن ما هو من جهتي له انقضاء‬
‫فقد منحهم الحق‪.‬‬ ‫فقد مكنهم‪.‬‬ ‫يو ‪ 12:1‬أعطاهم سلطانا‬
‫فقد تواجدا‪.‬‬ ‫فقد أتيا عن‪.‬‬ ‫يو ‪ 17:1‬صا ار‬
‫هو الذي كشف عنه‪.‬‬ ‫الذي أخبر عنه‪.‬‬ ‫يو ‪ 18:1‬خبر‬
‫ويعمد أكثر من يوحنا‪.‬‬ ‫عمد أكثر مما اتخذ يوحنا وعمد‪.‬‬ ‫يصير ِ‬
‫ويعمد‬ ‫يو ‪ِ 1:4‬‬
‫مشلولين‪.‬‬ ‫كسحان‪.‬‬ ‫يو ‪ُ 3:5‬عسم‬
‫بعد ذلك عبر يسوع بحيرة الجليل‪.‬‬ ‫بعد ذلك بحر الجليل‪.‬‬ ‫يو ‪ 1:6‬إلى عبر بحر الجليل‬
‫ألن هذا الطعام قد وضع للا اآلب ختمه عليه‪.‬‬ ‫فهو الذي ثبته اآلب للا نفسه‪ ،‬بختمه‪.‬‬ ‫يو ‪ 27:6‬ألن هذا للا اآلب قد ختمه‬
‫فماذا لو رأيتم ابن اإلنسان صاعدا‪.‬‬ ‫فكيف لو رأيتم ابن اإلنسان يصعد‪.‬‬ ‫يو ‪ 62:6‬فإن رأيتم ابن اإلنسان صاعدا‬
‫ودع فيه‪.‬‬
‫وكان يختلس مما ُي َ‬ ‫فيختلس ما ُيلقى فيه‪.‬‬ ‫يو ‪ 6:12‬وكان يحمل ما ُيلَقى فيه‬
‫وحين أُ َعلق مرفوعا عن األرض أجذب ‪...‬‬ ‫وأنا إذا ُرفعت من األرض جذبت ‪...‬‬ ‫يو ‪ 32:12‬إن ارتفعت عن األرض أجذب ‪...‬‬
‫إال أن هذا سيحدث ليعرف العالم أني أحب اآلب‪.‬‬ ‫وما ذلك إال ليعرف العالم أني أحب اآلب‪.‬‬ ‫يو ‪ 31:14‬لكن ليفهم العالم أني أحب اآلب‬
‫بعدما قدم وصاياه‪ ،‬بالروح القدس‪.‬‬ ‫بعدما ألقى وصاياه‪ ،‬بدافع من الروح القدس‪.‬‬ ‫أع ‪ 2:1‬بعدما أوصى بالروح القدس‬
‫اليهود اليونانيون‪.‬‬ ‫اليهود الهلينيون‪.‬‬ ‫أع ‪ 1:6‬من اليونانيين‬
‫من أيدي المالئكة‪.‬‬ ‫التي أعلنها المالئكة‪.‬‬ ‫أع ‪ 53:7‬بترتيب مالئكه‬
‫في أثناء تواضعه عومل بغير عدل‪.‬‬ ‫في ذله أُلغي الحكم عليه‪.‬‬ ‫أع ‪ 33:8‬في تواضعه انتُ ِز َ‬
‫ع قضاؤه‬
‫وأخذوا يحرضون الناس حتى أثاروا الفوضى في المدينة‪.‬‬ ‫حشدوا الناس وأشاعوا الشغب في المدينة‪.‬‬ ‫أع ‪َ 5:17‬سجسوا المدينة‬
‫اللذين قلبا الدنيا‪.‬‬
‫الرجلين ْ‬
‫ْ‬ ‫فتنوا الدنيا‪.‬‬ ‫أع ‪ 6:17‬فتنوا المسكونة‬

‫‪50‬‬
‫الحـــياة‬ ‫اليســــوعية‬ ‫فاندايك‬

‫وحدود أوطانهم‪.‬‬ ‫وأمكنة محدودة‪.‬‬ ‫أع ‪ 26:17‬حدود مسكنهم‬


‫المناطق الداخلية من البالد‪.‬‬ ‫أعالي البالد‪.‬‬ ‫أع ‪ 1:19‬النواحي العالية‬
‫هبط من السماء‪.‬‬ ‫هبط من السماء‪.‬‬ ‫أع ‪ 35:19‬هبط من زفس‬
‫دخل الهيكل لكي يسجل التاريخ الذي ينتهي فيه أسبوع‬ ‫أع ‪ 26:21‬مخب ار بكمال أيام التطهير إلى أن يقرب عن وأعلن الموعد الذي تنقضي فيه أيام اإلطهار لكي يقرب‬
‫التطهر‪ ،‬حتى تقدم عن كل واحد منهم التقدمة الواجبة‪.‬‬ ‫فيه القربان عن كل منهم‪.‬‬ ‫كل واحد منهم القربان‪.‬‬
‫ظل المجتمعون يصغون حتى وصل بولس إلى ذكر‬ ‫وكانوا يصغون إليه حتى فاه بهذه الكلمات‪.‬‬ ‫أع ‪ 22:22‬فسمعوا له حتى هذه الكلمة‪.‬‬
‫األمم‪.‬‬
‫فإن للا الذي أخدمه بروحي في التبشير بإنجيل ابنه‪.‬‬ ‫فاهلل الذي أعبد في روحي‪ ،‬مبش ار بابنه‪.‬‬ ‫رو ‪ 9:1‬أعبده بروحي في إنجيل ابنه‬
‫اإليمان والذي يؤدي إلى اإليمان‪ ،‬على حد ما قد كتب‬ ‫باإليمان ولإليمان‪ ،‬كما ورد في الكتاب إن البار باإليمان‬ ‫رو ‪ 17:1‬بإيمان إليمان‪ ..‬أما البار فباإليمان يحيا‬
‫أما من تبرر باإليمان‪ ،‬فباإليمان يحيا‪.‬‬ ‫يحيا‪.‬‬
‫ألننا قد استنتجنا أن اإلنسان يتبرر باإليمان‪.‬‬ ‫ونحن نرى أن اإلنسان‪.‬‬ ‫رو ‪ 28:3‬إ ًذا نحسب أن اإلنسان‬
‫حسب الجسد؟ ماذا وجد؟‬ ‫ماذا نال من جهة الجسد؟‬ ‫رو‪َ 1:4‬و َج َد حسب الجسد؟‬
‫في نظر للا الذي به آمن‪.‬‬ ‫عند الذي به آمن‪ ،‬عند للا‪.‬‬ ‫رو ‪ 17:4‬أمام للا الذي آمن به‬
‫ونحن نفتخر برجائنا في التمتع بمجد للا‪.‬‬ ‫ونفتخر بالرجاء لمجد للا‪.‬‬ ‫رو ‪ 2:5‬ونفتخر على رجاء مجد للا‬
‫فإن الخطيئة كانت منتشرة في العالم قبل مجيء الشريعة‪.‬‬ ‫فالخطيئة كانت في العالم إلى عهد الشريعة‪.‬‬ ‫رو ‪ 13:5‬فإنه حتى الناموس كانت الخطية في العالم‬
‫وأما الشريعة فقد أُدخلت لتظهر كثرة المعصية‪.‬‬ ‫وقد جاءت الشريعة لتكثر الزلة‪.‬‬ ‫رو ‪ 20:5‬وأما الناموس فدخل لكي تكثر الخطية‬
‫حتى إنه كما ملكت الخطيئة بالموت‪.‬‬ ‫حتى إنه كما سادت الخطيئة للموت‪.‬‬ ‫رو ‪ 21:5‬كما ملكت الخطية في الموت‬
‫مؤدية إلى الحياة األبدية‪.‬‬ ‫في سبيل الحياة األبدية‪.‬‬ ‫رو ‪ 21:5‬للحياة األبدية‬
‫قد تعمدنا اتحادا بموته‪.‬‬ ‫إنما اعتمدنا في موته‪.‬‬ ‫رو ‪ 3:6‬اعتمدنا لموته‬
‫في حياة جديدة‪.‬‬ ‫حياة جديدة‪.‬‬ ‫رو ‪ 4:6‬جدة الحياة‬
‫واإلثم في خدمة اإلثم‪ ،‬كذلك قدموا اآلن أعضاءكم عبيدا‬ ‫عبيدا في خدمة الدعارة والفسق‪ -‬عبيدا في خدمة البر‬
‫ً‬ ‫رو ‪ 19:6‬واإلثم لإلثم – للبر للقداسة‬

‫‪51‬‬
‫الحـــياة‬ ‫اليســــوعية‬ ‫فاندايك‬

‫للبر في خدمة القداسة‪.‬‬ ‫الذي يقود إلى القداسة‪.‬‬


‫والعاقبة هي الحياة األبدية‪.‬‬ ‫وعاقبته الحياة األبدية‪.‬‬ ‫رو ‪ 22:6‬والنهاية حياة أبدية‬
‫أهواء الخطايا المعَلنة في الشريعة عاملة في أعضائنا‪.‬‬ ‫األهواء األثيمة تعمل في أعضائنا متذرعة بالشريعة‪.‬‬ ‫رو ‪ 5:7‬أهواء الخطايا التي بالناموس‬
‫وفقا للنظام الروحي الجديد‪ ،‬ال للنظام الحرفي العتيق‪.‬‬ ‫في نظام الروح الجديد‪ ،‬ال في نظام الحرف القديم‪.‬‬ ‫رو ‪ 6:7‬بجدة الروح ال بعتق الحرف‬
‫بيع عبدا للخطيئة‪.‬‬ ‫بيع ليكون للخطيئة‪.‬‬ ‫رو ‪ 14:7‬مبيع تحت الخطية‬
‫ما عجزت الشريعة عنه لكون الجسد قد جعلها قاصرة عن‬ ‫والجسد قد أعياها (الشريعة)‪.‬‬ ‫رو ‪ 3:8‬في ما كان ضعيفا بالجسد‬
‫تحقيقه‪.‬‬
‫حتى يتم فينا البر الذي تسعى إليه الشريعة‪.‬‬ ‫ليتم فينا ما تقتضيه الشريعة من البر‪.‬‬ ‫رو ‪ 4:8‬حتى يتم حكم الناموس فينا‬
‫فالذين هم تحت سلطة الجسد‪.‬‬ ‫والذين يحيون في الجسد‪.‬‬ ‫رو ‪ 8:8‬الذين هم في الجسد‬
‫فهو ليس للمسيح‪.‬‬ ‫فما هو من خاصته‪.‬‬ ‫رو ‪ 9:8‬فذلك ليس له‬
‫أجسادكم الفانية‪.‬‬ ‫أجسادكم الفانية‪.‬‬ ‫رو ‪ 11:8‬أجسادكم المائتة‬
‫ألن الخليقة قد أُخضعت للباطل‪ ،‬ال باختيارها بل من ِقَبل‬ ‫فقد أُخضعت للباطل‪ ،‬ال طوعا منها‪ ،‬بل بسلطان الذي‬ ‫رو ‪ 20:8‬اذ أخضعت الخليقة للبطل‪ .‬ليس طوعا بل من‬
‫الذي أخضعها‪ ،‬على رجاء‪.‬‬ ‫أخضعها‪ ،‬ومع ذلك لم تقطع الرجاء‪.‬‬ ‫أجل الذي أخضعها‪ .‬على الرجاء‪.‬‬
‫‪ 21‬أن تُحرر هي أيضا من عبودية الفساد إلى حرية‬ ‫‪21‬ألنها هي أيضا ستُحرر من عبودية الفساد لتشارك‬ ‫‪ 21‬ألن الخليقة نفسها أيضا ستُعتق من عبودية الفساد‬
‫المجد التي ألوالد للا‪.‬‬ ‫أبناء للا في حريتهم ومجدهم‪.‬‬ ‫إلى حرية مجد أوالد للا‪.‬‬
‫لست أعني أن كلمة للا قد خابت‪.‬‬ ‫وما سقط كالم للا!‬ ‫رو ‪ 6:9‬ولكن ليس هكذا حتى إن كلمة للا قد سقطت‬
‫فكم باألحرى يكون اكتمالهم‪...‬؟‬ ‫فكيف يكون األمر في اكتمالهم؟‬ ‫رو ‪ 12:11‬فكم بالحري يكون ملؤهم؟‬
‫دخول األمم كليا‪.‬‬ ‫الوثنيون بكاملهم‪.‬‬ ‫رو ‪ 25:11‬ملؤ األمم‬
‫بل دعوا الغضب هلل‪.‬‬ ‫بل أفسحوا في المجال للغضب‪.‬‬ ‫رو ‪ 19:12‬بل أعطوا مكانا للغضب‬
‫على أني كتبت إليكم ‪ ...‬في بعض األمور‪.‬‬ ‫غير أني كتبت إليكم‪ ،‬في بعض ما كتبت‪.‬‬ ‫رو ‪ 15:15‬كتبت إليكم جزئيا‬
‫فما كنت ألتجاسر أن أتكلم بشيء إال على ما عمله‬ ‫ألني ما كنت ألجرؤ أن أذكر شيئا‪ ،‬لو لم ِ‬
‫يجره المسيح‬ ‫رو ‪ 18:15‬ألني ال أجسر أن أتكلم عن شيء مما لم‬

‫‪52‬‬
‫الحـــياة‬ ‫اليســــوعية‬ ‫فاندايك‬

‫المسيح على يدي لهداية األمم إلى الطاعة‪ ،‬بالقول والفعل‪.‬‬ ‫عن يدي لهداية الوثنيين إلى الطاعة بالقول والعمل‪.‬‬ ‫يفعله المسيح بواسطتي ألجل إطاعة األمم بالقول والفعل‬
‫ربا لهم ولنا‪.‬‬ ‫ربهم وربنا‪.‬‬ ‫‪ 1‬كو ‪ 2:1‬لهم ولنا‬
‫ألن البشارة بالصليب‪.‬‬ ‫فإن لغة الصليب حماقة‪.‬‬ ‫‪ 1‬كو ‪ 18:1‬كلمة الصليب‬
‫وأين المجادل في هذا الزمان؟‬ ‫وأين المماحك في هذه الدنيا؟‬ ‫‪ 1‬كو ‪ُ 20:1‬مباحث هذا الدهر‬
‫فبما أن العالم‪ ،‬في حكمة للا‪ ،‬لم يعرف للا عن طريق‬ ‫فلما كان العالم بحكمته لم يعرف للا في حكمة للا‪.‬‬ ‫‪ 1‬كو ‪ 21:1‬إذ كان العالم في حكمة للا‬
‫الحكمة‪.‬‬
‫وبفضل للا صار لكم مقام في المسيح يسوع‪.‬‬ ‫وبفضله أنتم قائمون في المسيح يسوع‪.‬‬ ‫‪ 1‬كو ‪ 30:1‬ومنه أنتم بالمسيح يسوع‬
‫البالغين‪.‬‬ ‫الراشدين‪.‬‬ ‫‪ 1‬كو ‪ 6:2‬الكاملين‬
‫معبّ ِّرين عن الحقائق الروحية بوسائل روحية‪.‬‬ ‫ِ‬
‫فنعبر عن األمور الروحية بعبارات روحية‪.‬‬ ‫‪ 1‬كو ‪ 13:2‬قارنين الروحيات بالروحيات‬
‫إنما يحتاج إلى حس روحي‪.‬‬ ‫ال حكم في ذلك إال بالروح‪.‬‬ ‫‪ 1‬كو ‪ُ 14:2‬يحكم فيه روحيا‬
‫ولكن كمن يمر في النار‪.‬‬ ‫ولكن كمن يخلص من خالل النار‪.‬‬ ‫‪ 1‬كو ‪ 15:3‬كما بنار‬
‫والمطلوب من الوكالء‪.‬‬ ‫ما ُيطلب آخر األمر من الوكالء‪.‬‬ ‫‪ 1‬كو ‪ 2:4‬ثم ُي ْسأَل في الوكالء‬
‫محكمة بشرية‪.‬‬ ‫محكمة بشرية‪.‬‬ ‫‪ 1‬كو ‪ْ 3:4‬يوم َب َشر‬
‫إن ضميري ال يؤنبني بشيء‬ ‫فضميري ال يؤنبني بشيء‪،‬‬ ‫‪ 1‬كو ‪ 4:4‬لست أشعر بشيء في ذاتي‬
‫وذلك لدى غير المؤمنين‪.‬‬ ‫ال بل يفعل ذلك لدى غير المؤمنين!‬ ‫‪ 1‬كو ‪ 6:6‬وذلك عند غير المؤمنين‬
‫‪ 16‬إن االثنين يصيران جسدا واحدا‪.‬‬ ‫‪ 16‬يصير كالهما جسدا واحدا‪.‬‬ ‫‪ 1‬كو ‪ 16:6‬هو جسد واحد‬
‫‪ 17‬وأما من اقترن بالرب‪ ،‬فقد صار معه روحا واحدا!‬ ‫‪ 17‬ومن اتحد بالرب فقد صار وإياه روحا واحدا‪.‬‬ ‫‪ 17‬روح واحد‬
‫ص ْر كغير المختون‪.‬‬ ‫فال ي ِ‬ ‫فال ُي ِ‬
‫حاوَلن إزالة ختانه‪.‬‬ ‫‪ 1‬كو ‪ 18:7‬فال يصر أغلف‬
‫َ‬
‫صار ُم ْعتًَقا للرب ‪.‬‬ ‫عتيق الرب‪.‬‬ ‫‪ 1‬كو ‪ 22:7‬عتيق الرب‬
‫فإن كنت غير مرتبط بزوجة‪ ،‬فال تطلب زوجة‪.‬‬ ‫أأنت غير مرتبط بامرأة؟ فال تطلب امرأة‪.‬‬ ‫‪ 1‬كو ‪ 27:7‬أنت منفصل عن امرأة‬
‫أما الذي يحب للا‪ ،‬فإن للا يعرفه‪.‬‬ ‫ولكن من أحب للا‪ ،‬فهو الذي عرفه للا‪.‬‬ ‫‪ 1‬كو ‪ 3:8‬فهذا معروف عنده‬

‫‪53‬‬
‫الحـــياة‬ ‫اليســــوعية‬ ‫فاندايك‬

‫إال أن الطعام ال يقربنا إلى للا‪ ،‬فإننا إن أكلنا منه ال يعلو‬ ‫ليس لطعام أن يقربنا إلى للا‪ ،‬فإن لم نأكل منه ال‬ ‫‪ 1‬كو ‪ 8:8‬ولكن الطعام ال يقدمنا إلى للا‪ .‬ألننا إن أكلنا‬
‫مقامنا‪ ،‬وإن لم نأكل منه ال يصغر شأننا!‬ ‫ننقص‪ ،‬وإن أكلنا منه ال نزداد‪.‬‬ ‫ال نزيد وإن لم نأكل ال ننقص‪.‬‬
‫ألنكم ختم رسوليتي في الرب‪.‬‬ ‫ألن خاتم رسالتي هو أنتم‪ ،‬في الرب‪.‬‬ ‫‪ 1‬كو ‪ 2:9‬ختم رسالتي‬
‫إذن‪ ،‬أنا أركض هكذا‪ ،‬ال كمن ال هدف له‪ ،‬وهكذا أالكم‬ ‫‪ 1‬كو ‪ 27 ، 26:9‬وا ًذا انا أركض هكذا كأنه ليس عن وهكذا فإني ال أعدو على غير هدى وال أ ِ‬
‫ُالكم كمن يلطم‬
‫أيضا‪ ،‬ال كمن يلطم الهواء‪ ،‬بل أسدد اللكمات إلى جسدي‬ ‫غير يقين‪ .‬هكذا أضارب كأني ال أضرب الهواء بل أقمع الريح‪ ،‬بل أقمع جسدي وأعامله بشدة‪ ،‬مخافة أن أكون‬
‫وأسوقه أسيرا‪ ،‬مخافة أن يتبين أني غير مؤهل للمجازاة‬ ‫مرفوضا بعد ما َبشرت اآلخرين‪.‬‬ ‫جسدي وأستعبده حتى بعد ما كرزت لآلخرين ال أصير‬
‫بعدما دعوت اآلخرين إليها!‬ ‫أنا نفسي مرفوضا‪.‬‬
‫واألعضاء غير الالئقة‪.‬‬ ‫والتي هي غير شريفة‪.‬‬ ‫‪ 1‬كو ‪ 23:12‬األعضاء القبيحة‬
‫أما الالئقة‪.‬‬ ‫أما الشريفة‪.‬‬ ‫‪ 1‬كو ‪ 24:12‬وأما الجميلة‬
‫ولكن تشوقوا إلى المواهب العظمى‪.‬‬ ‫اطمحوا إلى المواهب العظمى‪.‬‬ ‫‪ 1‬كو ‪ 31:12‬المواهب الحسنى‬
‫ونحن اآلن ننظر إلى األمور من خالل زجاج قاتم فنراها‬ ‫‪ 1‬كو ‪ 12:13‬ننظر في مرآة في لغز‪ ،‬لكن حينئذ وجها فنحن اليوم نرى في مرآة رؤية ملتبسة‪ ،‬وأما في ذلك اليوم‬
‫بغموض‪ .‬إال أننا سنراها أخي ار مواجهة‪.‬‬ ‫فتكون رؤيتنا وجها لوجه‪.‬‬ ‫لوجه‬
‫ولكن‪ ،‬بنعمة للا صرت على ما أنا عليه اآلن‪.‬‬ ‫وبنعمة للا ما أنا عليه‪.‬‬ ‫‪ 1‬كو ‪ 10:15‬أنا ما أنا‬
‫ولو كان رجاؤنا في المسيح يقتصر على هذه الحياة‪.‬‬ ‫‪ 1‬كو ‪ 19:15‬إن كان لنا في هذه الحياة فقط رجاء في وإذا كان رجاؤنا في المسيح مقصو ار على هذه الحياة‪.‬‬
‫المسيح‬
‫فإن بعضا منكم يجهلون للا تماما‪.‬‬ ‫يجهلون للا كل الجهل‪.‬‬ ‫قوما ليست لهم معرفة باهلل‬
‫‪ 1‬كو ‪ 34:15‬ألن ً‬
‫ألن كل نجم يختلف عن اآلخر ببهائه‪.‬‬ ‫وكل نجم يختلف بضيائه عن اآلخر‪.‬‬ ‫‪ 1‬كو ‪ 41:15‬ألن نجما يمتاز عن نجم في المجد‬
‫ابتلع الموت في النصر!‬
‫ُ‬ ‫ابتلع النصر الموت‪.‬‬
‫قد َ‬ ‫ابتلع الموت إلى غلبة‬
‫‪ 1‬كو ‪ُ 54:15‬‬
‫فاهتموا بأن يكون مطمئنا عندكم‪.‬‬ ‫فانتبهوا إلى أن يكون بينكم مطمئن النفس‪.‬‬ ‫‪ 1‬كو ‪ 10:16‬فانظروا أن يكون عندكم بال خوف‬
‫حتى إن ما يوهب لنا استجابة لصالة الكثيرين‪.‬‬ ‫حتى إذا نلنا تلك النعمة بشفاعة كثير من الناس‪.‬‬ ‫‪ 2‬كو ‪ 11:1‬على ما ُوهب لنا بواسطة كثيرين‬
‫ليكون في كالمي نعم نعم وال ال في آن واحد؟‬ ‫فيكون في نعم نعم وال ال ؟‬ ‫‪ 2‬كو ‪ 17:1‬نعم نعم وال ال‬

‫‪54‬‬
‫الحـــياة‬ ‫اليســــوعية‬ ‫فاندايك‬

‫فإن فيه النعم لها كلها‪.‬‬ ‫فيه نعم‪.‬‬ ‫‪ 2‬كو ‪ 20:1‬فيه النعم‬
‫إلى حد ما‪ ،‬هذا لكي ال أبالغ!‬ ‫إلى حد ما بال مبالغة‪.‬‬ ‫‪ 2‬كو ‪ 5:2‬لكي ال ِ‬
‫أثقل‬
‫اختباركم أيضا‪ ،‬ألعرف مدى طاعتكم في كل شيء‪.‬‬ ‫أن أختبركم فأرى هل أنتم مطيعون في كل شيء‪.‬‬ ‫‪ 2‬كو ‪ 9:2‬أعرف تزكيتكم‬
‫قائم ال على الحرف بل على الروح‪.‬‬ ‫ال عهد الحرف‪.‬‬ ‫‪ 2‬كو ‪ 6:3‬ال الحرف بل الروح‬
‫ولكن عندما ترجع قلوبهم إلى الرب‪.‬‬ ‫ولكن ال ُيرفع هذا القناع إال باالهتداء إلى الرب‪.‬‬ ‫‪ 2‬كو ‪ 16:3‬ولكن عندما يرجع إلى الرب‬
‫كالمرآة ال حجاب عليها‪.‬‬ ‫كما في مرآة‪.‬‬ ‫‪ 2‬كو ‪ 18:3‬كما في مرآة‬
‫الخفية المخجلة‪.‬‬ ‫الخفية الشائنة‪.‬‬ ‫‪ 2‬كو ‪ 2:4‬خفايا الخزي‬
‫بل بإعالننا للحق نمدح أنفسنا‪.‬‬ ‫بل نظهر الحق فنوصي بأنفسنا‬ ‫‪ 2‬كو ‪ 2:4‬بإظهار الحق مادحين أنفسنا‬
‫مجد للا المتجلي في وجه المسيح‪.‬‬ ‫ذلك المجد الذي على وجه المسيح‪.‬‬ ‫‪ 2‬كو ‪ 6:4‬مجد للا في وجه يسوع المسيح‬
‫فالصعوبات ِ‬
‫تضيق علينا من كل جهة‪ ،‬ولكن ال ننهار‪.‬‬ ‫ُيضيق علينا من كل جهة وال ُنحطم‪.‬‬ ‫‪ 2‬كو ‪ 8:4‬مكتئبين في كل شيء لكن غير متضايقين‬
‫ُنطرح أرضا‪.‬‬ ‫درك‪ُ ،‬نصرع وال نهلك‪.‬‬
‫نطارد وال ُن َ‬
‫َ‬ ‫‪ 2‬كو ‪ 9:4‬مطروحين‬
‫نحمل موت يسوع دائما في أجسادنا‪.‬‬ ‫‪ 2‬كو ‪ 10:4‬حاملين في الجسد كل حين إماتة الرب يسوع نحمل في أجسادنا كل حين موت المسيح أيضا‪.‬‬
‫ونحن في هذا المسكن‪.‬‬ ‫في هذه الحال‪.‬‬ ‫‪ 2‬كو ‪ 2:5‬في هذه أيضا‬
‫لرهبة الرب‪.‬‬ ‫بمخافة الرب‪.‬‬ ‫‪ 2‬كو ‪ 11:5‬مخافة الرب‬
‫على الذين يفتخرون بالمظاهر ال بما في القلب‬ ‫على الذين يفتخرون بالظاهر ال بالباطن‪.‬‬ ‫‪ 2‬كو ‪ 12:5‬يفتخرون بالوجه ال بالقلب‬
‫إذن‪ ،‬نحن منذ اآلن ال نعرف أحدا معرفة بشرية‪ ،‬ولكن‬ ‫فنحن ال نعرف أحدا بعد اليوم معرفة بشرية‪ .‬فإذا كنا قد‬ ‫‪ 2‬كو ‪ 16:5‬اذا نحن من اآلن ال نعرف أحدا حسب‬
‫إن كنا قد عرفنا المسيح معرفة بشرية‪ ،‬فنحن اآلن ال‬ ‫عرفنا المسيح يوما معرفة بشرية‪ ،‬فلسنا نعرفه اآلن هذه‬ ‫الجسد‪ .‬وان كنا قد عرفنا المسيح حسب الجسد لكن اآلن‬
‫نعرفه هكذا بعد‪.‬‬ ‫المعرفة‪.‬‬ ‫ال نعرفه بعد‪.‬‬
‫بل واجهتنا الضيقات من كل جهة‬ ‫بل عانينا الشدائد على أنواعها‬ ‫‪ 2‬كو ‪ 5:7‬كنا مكتئبين في كل شيء‬
‫حتى ال تتأذوا منا في أي شيء‪.‬‬ ‫فلم ينلكم منا أي خسران‪.‬‬ ‫‪ 2‬كو ‪ 9:7‬لكي ال تتخسروا منا في شيء‬
‫فانظروا‪ ،‬إذن‪ ،‬هذا الحزن عينه الذي يوافق للا ‪ ...‬وقد‬ ‫‪ 2‬كو ‪ 11:7‬فإنه هوذا حزنكم هذا عينه بحسب مشيئة للا فانظروا ما أورثكم هذا الحزن هلل ‪ ...‬وقد برهنتم في كل‬

‫‪55‬‬
‫الحـــياة‬ ‫اليســــوعية‬ ‫فاندايك‬

‫بينتم في كل شيء أنكم أبرياء من ذلك األمر‪.‬‬ ‫‪ ...‬في كل شيء أظهرتم انفسكم أنكم أبرياء في هذا األمر‪ .‬شيء على أنكم أبرياء من ذلك األمر‪.‬‬
‫بل لكي يظهر لكم أمام للا مدى حماستكم لطاعتنا‪.‬‬ ‫‪ 2‬كو ‪ 12:7‬بل لكي يظهر لكم أمام للا اجتهادنا الجلكم‪ .‬بل ليتضح لكم أمام للا ما أنتم عليه من الحمية لنا‪.‬‬
‫اختبار لصدق محبتكم بحماسة اآلخرين‪.‬‬
‫ًا‬ ‫ولكني أتخذ من حمية سواكم وسيلة المتحان صدق محبتكم‪ .‬بل‬ ‫‪ 2‬كو ‪ 8:8‬باجتهاد آخرين‪.‬‬
‫أتحكمون على األمور بحسب ظواهرها‬ ‫انظروا إلى حقائق األمور ‪.‬‬ ‫‪ 2‬كو ‪ 7:10‬أنتظرون إلى ما هو حسب الحضرة‬
‫فمنكم من يقول‬ ‫ورب قائل يقول‬ ‫‪ 2‬كو ‪ 10:10‬ألنه يقول‬
‫أما نحن‪ ،‬فلن نفتخر بما يتعدى الحد‪ ،‬بل بما يوافق حدود‬ ‫أما نحن فلن نفتخر افتخا ار يتجاوز القياس‪ ،‬بل افتخا ار‬ ‫‪ 2‬كو ‪ 13:10‬ولكن نحن ال نفتخر إلى ما ال يقاس بل‬
‫القانون الذي عينه لنا للا لنصل به إليكم أيضا‪.‬‬ ‫يوافق القياس الذي قسمه للا لنا قاعدة‪ ،‬وهى بلوغنا‬ ‫حسب قياس القانون الذي قسمه لنا للا قياسا للبلوغ إليكم‬
‫إليكم‪.‬‬ ‫أيضا‪.‬‬
‫ولسنا نفتخر بما يتعدى الحد في أتعاب غيرنا‪ .‬وإنما‬ ‫وال نتعدى القياس في االفتخار بأتعاب غيرنا‪ ،‬بل نرجو‪،‬‬ ‫‪ 2‬كو ‪ 15:10‬غير مفتخرين إلى ما ال يقاس في أتعاب‬
‫نرجو‪ ،‬إذا ما نما إيمانكم‪ ،‬أن نزداد تقدما بينكم وفقا‬ ‫إذا نما إيمانكم‪ ،‬أن نتسع اتساعا متزايدا عندكم وفقا‬ ‫آخرين بل راجين إذا نما إيمانكم أن نتعظم بينكم حسب‬
‫لقانوننا‪.‬‬ ‫لقاعدتنا‪.‬‬ ‫قانوننا بزيادة‪.‬‬
‫الفاضل‪.‬‬ ‫صاحب الفضيلة المجربة‪.‬‬ ‫‪ 2‬كو ‪ 18:10‬المزكى‬
‫فإنكم تحتملون ذلك بكل سرور‪.‬‬ ‫احتملتموه أحسن احتمال‪.‬‬ ‫فحسنا كنتم تحتملون‬
‫ً‬ ‫‪ 2‬كو ‪4:11‬‬
‫لن يوقف أحد افتخاري هذا في بالد أخائية كلها!‬ ‫إن هذه المفخرة لن تحجب عني في بالد أخائية‪.‬‬ ‫‪ 2‬كو ‪ 10:11‬إن هذا االفتخار ال ُي َس ُّد عني‬
‫رسول من الشيطان يلطمني كي ال أتكبر!‬ ‫رسول للشيطان ِ‬
‫وكل إليه بأن يلطمني لئال أتكبر‪.‬‬ ‫‪ 2‬كو ‪ 7:12‬مالك الشيطان ليلطمني‬
‫اغفروا لي هذه اإلساءة!‬ ‫فاصفحوا لي عن هذا الظلم‪.‬‬ ‫‪ 2‬كو ‪ 13:12‬سامحوني بهذا الظلم‬
‫سنكون أحياء معه بقدرة للا‪.‬‬ ‫سنكون أحياء معه بقدرة للا فيكم‪.‬‬ ‫‪ 2‬كو ‪ 4:13‬سنحيا معه بقوة للا من جهتكم‬
‫إال إذا تبين أنكم فاشلون؟‬ ‫إال إذا كنتم من المرفوضين‪.‬‬ ‫‪ 2‬كو ‪ 5:13‬إن لم تكونوا مرفوضين‬
‫ال أعني أن هنالك إنجيال آخر‪.‬‬ ‫وما هي بشارة أخرى‪.‬‬ ‫غل ‪ 7:1‬ليس هو آخر‬
‫إنما أثير األمر بسبب اإلخوة الدجالين‪.‬‬ ‫وإال لكان ذلك بسبب اإلخوة الكذابين‪.‬‬ ‫غل ‪ 4:2‬ولكن بسبب اإلخوة الكذبة‬
‫فلو كان الميراث يتم على مبدأ الشريعة‪ ،‬لما كان األمر‬ ‫فإذا كان الميراث ُيحصل عليه بالشريعة فإنه ال ُيحصل‬ ‫غل ‪ 18:3‬ألنه إن كانت الوراثة من الناموس فلم تكن‬

‫‪56‬‬
‫الحـــياة‬ ‫اليســــوعية‬ ‫فاندايك‬

‫متعلقا بعد بالوعد‪ .‬غير أن للا‪ ،‬بالوعد‪ ،‬أنعم بالميراث‬ ‫عليه بالوعد‪ .‬أما إبراهيم فبموجب وعد أنعم للا عليه‪.‬‬ ‫أيضا من موعد‪ .‬ولكن للا وهبها إلبراهيم بموعد‪.‬‬
‫على إبراهيم‪.‬‬
‫فلماذا الشريعة إذن؟ إنها فقط أضيفت إظها ار للمعاصي‪،‬‬ ‫ِ‬
‫التعديات‪ ...‬مر ًتبا بمالئكة في فما شأن الشريعة إ ًذا؟ إنها أضيفت بداعي المعاصي إلى‬ ‫غل ‪ 19:3‬قد زيد بسبب‬
‫إلى أن يجيء النسل الذي قطع له الوعد‪ ،‬وقد ُرِتبت‬ ‫أن يأتي النسل الذي ُجعل له الموعد ‪ ...‬أعلنها المالئكة‬ ‫يد وسيط‬
‫بمالئكة وعلى يد وسيط‪.‬‬ ‫عن يد وسيط‪.‬‬
‫‪ 20‬ولكن‪ ،‬عندما يصدر الوعد من جانب واحد‪ ،‬فال لزوم‬ ‫‪ 20‬وال وسيط لواحد‪ ،‬وللا واحد‪.‬‬ ‫غل ‪ 20:3‬وأما الوسيط فال يكون لواحد‪ .‬ولكن للا واحد‪.‬‬
‫لوسيط‪ .‬والواعد هنا هو للا وحده‪.‬‬
‫‪ 21‬فهل تناقض الشريعة وعود للا؟ حاشا! فلو أعطيت‬ ‫‪ 21‬أفتخالف الشريعة مواعيد للا؟ حاشا لها! ألنه لو‬ ‫‪ 21‬فهل الناموس ضد مواعيد للا‪ .‬حاشا‪ .‬ألنه لو أعطي‬
‫شريعة قادرة أن تحيي‪ ،‬لكان البر بالحقيقة على مبدأ الشريعة‪.‬‬ ‫أعطيت شريعة بوسعها أن تحيي‪ ،‬لصح أن البر ُيحصل‬ ‫ناموس قادر أن ُيحيي لكان بالحقيقة البر بالناموس‪.‬‬
‫عليه بالشريعة‪.‬‬
‫مؤدبنا حتى مجيء المسيح‪.‬‬ ‫حارسا يقودنا إلى المسيح‪.‬‬ ‫غل ‪ِ 24:3‬‬
‫مؤدبنا إلى المسيح‬
‫أن تكونوا مثلي‪ ،‬ألني أنا أيضا مثلكم‪.‬‬ ‫صيروا مثلي‪ ،‬فقد صرت مثلكم‪ ،‬أيها اإلخوة‪.‬‬ ‫غل ‪ 12:4‬كونوا كما أنا ألني أنا أيضا كما أنتم‬
‫فأين غبطتكم تلك؟‬ ‫فأين ذاكم االغتباط؟‬ ‫غل ‪ 15:4‬فماذا كان إ ًذا تطويبكم‬
‫إن أولئك المعلمين يظهرون من نحوكم حماسة‪ ،‬ولكنها‬ ‫لكم ليس حسنا بل يريدون أن إنهم يتوددون إليكم لغاية غير حسنة‪ ،‬ال بل يريدون أن‬
‫غل ‪ 17:4‬يغارون ُ‬
‫غير صادقة‪ ،‬بل هم يرغبون في عزلكم عنا‪.‬‬ ‫يفصلوكم عنا لينالوا ودكم‪.‬‬ ‫ُّ‬
‫يصدوكم‬
‫جميل إظهار الحماسة في ما هو حق كل حين‪ ،‬وليس‬ ‫يحسن التودد إليكم لغاية حسنة في كل حين‪ ،‬ال عند‬ ‫غل ‪ 18:4‬حسنة هي الغيرة في الحسنى كل حين وليس‬
‫فقط حين أكون حاض ار عندكم‪.‬‬ ‫حضوري بينكم فقط‪.‬‬ ‫حين حضوري عندكم فقط‪.‬‬
‫أتمخض بكم مرة أخرى‪.‬‬ ‫أتمخض بهم مرة أخرى‪.‬‬ ‫غل ‪ 19:4‬أتمخض بكم أيضا‬
‫فأخاطبكم بغير هذه اللهجة‪.‬‬ ‫فأغير لهجتي‪.‬‬ ‫غل ‪ 20:4‬و ِ‬
‫أغير صوتي‬
‫عهدين‪.‬‬
‫ْ‬ ‫فهاتان المرأتان ترمزان إلى‬ ‫أتين هما العهدان‪.‬‬
‫هاتين المر ْ‬
‫ألن ْ‬ ‫هاتين هما العهدان‬
‫غل ‪ْ 24:4‬‬
‫ولفظة هاجر تطلق على جبل سيناء‪ ،‬في بالد العرب‪،‬‬ ‫ألن سيناء جبل في ديار العرب وهاجر تقابل أورشليم‬ ‫غل ‪ 25:4‬يقابل أورشليم‬

‫‪57‬‬
‫الحـــياة‬ ‫اليســــوعية‬ ‫فاندايك‬

‫وتمثل أورشليم الحالية‪.‬‬ ‫هذا الدهر‪.‬‬


‫أما الثاني فرمزه الحرة التي تمثل أورشليم السماوية التي‬ ‫أما أورشليم العليا فحرة وهي أمنا‪.‬‬ ‫غل ‪ 26:4‬وأما أورشليم العليا التي هي أمنا جميعا فهي‬
‫هي أمنا‪.‬‬ ‫حرة‪.‬‬
‫أوالد المهجورة‪.‬‬ ‫أوالد المهجورة‪.‬‬ ‫غل ‪ 27:4‬أوالد الموحشة‬
‫قد ُحرمتم المسيح‪.‬‬ ‫لقد انقطعتم عن المسيح‪.‬‬ ‫غل ‪ 4:5‬قد تبطلتم عن المسيح‬
‫الرجاء الذي ينتجه البر‪.‬‬ ‫ما نرجوه من البر‪.‬‬ ‫غل ‪ 5:5‬رجاء ٍّ‬
‫بر‬
‫كنتم تجرون جريا جيدا‪ ،‬فمن أعاقكم حتى ال تذعنوا‬ ‫ما أحسن ما كان جريكم! فمن الذي حال دون إذعانكم‬ ‫غل ‪ 7:5‬كنتم تسعون حسنا‪ .‬فمن صدكم حتى ال‬
‫للحق؟‬ ‫للحق؟‬ ‫تطاوعوا للحق‪.‬‬
‫هذا التضليل ليس من الذي دعاكم!‬ ‫ليس ما اقتنعتم به من الذي يدعوكم‪.‬‬ ‫غل ‪ 8:5‬هذه المطاوعة‬
‫إذن لكانت العثرة التي في الصليب قد زالت!‬ ‫زال العثار الذي في الصليب!‬ ‫غل ‪ 11:5‬إ ًذا عثرة الصليب قد بطلت‬
‫يبترون أنفسهم!‬ ‫يجبون أنفسهم!‬ ‫غل ‪َ 12:5‬يقطعون‬
‫العربدة‪.‬‬ ‫القصف‪.‬‬ ‫طر‬‫غل ‪َ 21:5‬ب َ‬
‫ال نكن طامحين إلى المجد الباطل‪.‬‬ ‫عجب بأنفسنا‪.‬‬
‫ال ُن َ‬ ‫غل ‪ 26:5‬ال نكن ُمع ِجِبين‬
‫للا ال ُيسته أز به‪.‬‬ ‫للا ال ُيسخر منه‪.‬‬ ‫غل ‪ 7:6‬للا ال ُيشمخ عليه‬
‫بال لوم أمامه‪.‬‬ ‫بال عيب في المحبة‪.‬‬ ‫أف ‪ 4:1‬بال لوم قدامه في المحبة‬
‫ألجل تدبير تمام األزمنة‪.‬‬ ‫ليسير باألزمنة إلى تمامها‪.‬‬ ‫أف ‪ 10:1‬لتدبير ملء األزمنة‬
‫شركاء اليهود في الميراث‪ ،‬وأعضاء في الجسد معهم‪.‬‬ ‫شركاء في الميراث والجسد والوعد‪.‬‬ ‫أف ‪ 6:3‬شركاء في الميراث والجسد‬
‫فهي مفخرة لكم‪.‬‬ ‫فإنها مجد لكم‪.‬‬ ‫أف ‪ 13:3‬التي هي مجدكم‬
‫تتقاذفنا وتحملنا‪.‬‬ ‫تتقاذفهم أمواج المذاهب‪.‬‬ ‫أف ‪ 14:4‬مضطربين‬
‫كل مفصل وفقا لمقدار العمل المخصص لكل جزء‪،‬‬ ‫والفضل لجميع األوصال التي تقوم بحاجته‪ ،‬ليتابع نموه‬ ‫أف ‪ 16:4‬حسب عمل على قياس كل جزء‬
‫لينشئ نموا يؤول إلى بنيان الجسد بنيانا ذاتيا‪.‬‬ ‫بالعمل المالئم لكل من األجزاء ويبني نفسه‪.‬‬

‫‪58‬‬
‫الحـــياة‬ ‫اليســــوعية‬ ‫فاندايك‬

‫جهل وقساوة قلب‪.‬‬ ‫لقساوة قلوبهم‪.‬‬ ‫أف ‪( 18:4‬الحظ تشكيل) ِغال َ‬


‫ظة‬
‫في البر والقداسة بالحق‪.‬‬ ‫في البر وقداسة الحق‪.‬‬ ‫أف ‪ 24:4‬في البر وقداسة الحق‬
‫ال يعتريها الفساد!‬ ‫حبا ال يزول!‬ ‫أف ‪ 24:6‬في عدم فساد‬
‫من الحق أن يكون لي هذا الشعور تجاهكم جميعا‪.‬‬ ‫ومن الحق أن أعطف عليكم جميعا هذا العطف‪.‬‬ ‫في ‪ 7:1‬أفتكر هذا من جهة جميعكم‬
‫لكي تستحسنوا األمور الممتازة‪.‬‬ ‫لتميزوا األفضل‪.‬‬ ‫في ‪ 10:1‬حتى ِ‬
‫تميزوا األمور المتخالفة‬
‫سيؤدي إلى اإلفراج عني‪.‬‬ ‫يؤول إلى خالصي‪.‬‬ ‫في ‪ 19:1‬يؤول لي إلى خالص‬
‫فما دام لنا التشجيع في المسيح‪.‬‬ ‫فإذا كان عندكم شأن للمناشدة بالمسيح‪.‬‬ ‫في ‪ 1:2‬فإن كان وعظ ما‬
‫حتى لو سفك دمي سكيبا فوق ذبيحة إيمانكم وخدمته‪.‬‬ ‫أن يراق دمي ذبيحة مقربة في سبيل إيمانكم‪.‬‬ ‫في ‪ 17:2‬أنسكب على ذبيحة إيمانكم‬
‫وبعد ياإخوتي‪ ،‬افرحوا في الرب‪ .‬ال يزعجني أن أكتب‬ ‫وبعد أيها اإلخوة‪ ،‬فافرحوا في الرب‪ .‬ال يثقل علي أن‬ ‫في ‪ 1:3‬أخي ار يا إخوتي افرحوا في الرب‪ .‬كتابة هذه‬
‫إليكم باألمور نفسها‪ ،‬فإن ذلك يجعلكم في مأمن‪.‬‬ ‫أكتب إليكم باألشياء نفسها‪ ،‬ففي ذلك تثبيت لكم‪.‬‬ ‫األمور إليكم ليست علي ثقيلة وأما لكم فهي مؤمنة‪.‬‬
‫من أجل امتياز معرفة المسيح يسوع ربي‪.‬‬ ‫من أجل المعرفة السامية‪ ،‬معرفة يسوع المسيح ربي‪.‬‬ ‫في ‪ 8:3‬من أجل فضل معرفة المسيح‬
‫وغايتي أن أعرف المسيح‪.‬‬ ‫فأعرفه‪.‬‬ ‫في ‪ 10:3‬ألعرفه‬
‫على رجاء القيامة من بين األموات!‬ ‫أبلغ‪.‬‬
‫لعلي ُ‬ ‫في ‪ 11:3‬لعلي أبل ُغ‬
‫لست أدعي أني نلت الجائزة أو بلغت الكمال‪ .‬ولكني‬ ‫في ‪ 12:3‬ليس أني نلت أو صرت كامال ولكني أسعى وال أقول إني حصلت على ذلك أو أدركت الكمال‪ ،‬بل‬
‫ماأزال أسعى القتنائها‪.‬‬ ‫أسعى لعلي أقبض عليه‪.‬‬ ‫لعلي أدرك‬
‫أنا ال أعتبر نفسي قد نلت الجائزة‪.‬‬ ‫ال أحسب نفسي قد قبضت عليه‪.‬‬ ‫في ‪ 13:3‬لست أحسب نفسي أني قد أدركت‬
‫جميع البالغين فينا‪.‬‬ ‫فعلينا جميعا نحن الكاملين‪.‬‬ ‫في ‪ 15:3‬جميع الكاملين‬
‫إنما‪ ،‬لنواصل السير من حيث قد وصلنا‪.‬‬ ‫فلنالزم خط سيرنا حيث بلغنا‪.‬‬ ‫في ‪ 16:3‬وأما ما قد أدركناه‬
‫أما نحن‪ ،‬فإن وطننا في السماوات‪.‬‬ ‫أما نحن فموطننا في السموات‪.‬‬ ‫في ‪ 20:3‬فإن سيرتنا نحن هي في السماوات‬
‫وكل ما كان فيه فضيلة وخصلة حميدة‪ ،‬فاشغلوا أفكاركم به‪.‬‬ ‫وما كان فضيلة وأهال للمدح‪ ،‬كل ذلك قدروه حق قدره‪.‬‬ ‫في ‪ 8:4‬إن كانت فضيلة وإن كان مدح ففي هذه افتكروا‬
‫فمع أنه كان لكم مثل هذا االهتمام‪ ،‬فإن الفرصة لم تتيسر‬ ‫قد كان لكم هذا االهتمام‪ ،‬غير أن الفرصة لم تسنح لكم‪.‬‬ ‫في ‪ 10:4‬أزهر اعتناؤكم بي‬

‫‪59‬‬
‫الحـــياة‬ ‫اليســــوعية‬ ‫فاندايك‬

‫لكم من قبل‪.‬‬
‫وأعرف كيف أعيش في العوز‪ ،‬وكيف أعيش في الوفرة‪.‬‬ ‫فأُحسن العيش في الحرمان كما أُحسن العيش في اليسر‪.‬‬ ‫في ‪ 12:4‬أعرف أن أتضع وأن أستفضل‬
‫بكل ملئه‪.‬‬ ‫الكمال كله‪.‬‬ ‫كو ‪ 19:1‬كل الملء‬
‫في جسد بشرية (ابنه)‪.‬‬ ‫في جسد ابنه البشري‪.‬‬ ‫كو ‪ 22:1‬في جسم بشريته‬
‫وتكون كلها متحدة في المحبة‪.‬‬ ‫وتتوثق أواصر المحبة‪.‬‬ ‫كو ‪ 2:2‬مقترنة في المحبة‬
‫المخزونة فيه‪.‬‬ ‫فقد استكنت فيه‪.‬‬ ‫كو ‪ 3:2‬المذخر فيه‬
‫وأنتم متأصلون ومبنيون فيه‪.‬‬ ‫متأصلين فيه‪.‬‬ ‫كو ‪ 7:2‬متفاضلين فيه‬
‫وأنتم ُمكملون فيه‪.‬‬ ‫وفيه تكونون كاملين‪.‬‬ ‫كو ‪ 10:2‬وأنتم مملوؤون فيه‬
‫فهذه كانت ظالال لما سيأتي‪ ،‬أي للحقيقة التي هي‬ ‫فما هذه إال ظل األمور المستقبلة‪ ،‬أما الحقيقة فهي جسد‬ ‫كو ‪ 17:2‬التي هي ظل االمور العتيدة اما الجسد‬
‫المسيح‪.‬‬ ‫المسيح‪.‬‬ ‫فللمسيح‪.‬‬
‫ال قيمة لها ألنها غير صالحة إال إلرضاء الهوى البشري‪ .‬وما هي إال إلرضاء الميول البشرية‪.‬‬ ‫كو ‪ 23:2‬ليس بقيمة ما من جهة إشباع البشرية‬
‫الذي يتجدد لبلوغ تمام المعرفة‪.‬‬ ‫ذاك الذي ُيجدد على صورة خالقه ليصل إلى المعرفة‪.‬‬ ‫كو ‪ 10:3‬الذي يتجدد للمعرفة‬
‫دعيتم في الجسد الواحد‪.‬‬ ‫دعيتم لتصيروا جسدا واحدا‪.‬‬ ‫كو ‪ 15:3‬دعيتم في جسد واحد‬
‫داوموا على الصالة‪ ،‬متيقظين فيها بالشكر‪.‬‬ ‫واظبوا على الصالة‪ ،‬ساهرين فيها وشاكرين‪.‬‬ ‫كو ‪devote yourselves 2:4‬‬
‫ليكن كالمكم دائما مصحوبا بالنعمة وليكن ُمصلحا بملح‪.‬‬ ‫مليحا‪.‬‬
‫ليكن كالمكم دائما لطيفا ً‬ ‫كو ‪ 6:4‬بنعمة ُمصلحا بملح‬
‫في ربنا يسوع المسيح‪.‬‬ ‫بربنا يسوع المسيح‪.‬‬ ‫‪ 1‬تس ‪ 3:1‬ربنا يسوع المسيح‬
‫سواء كنا في سهر الحياة أم في رقاد الموت‪.‬‬ ‫أساهرين كنا أم نائمين‪.‬‬ ‫‪ 1‬تس ‪ 10:5‬حتى إذا سهرنا أو نمنا‬
‫الفوضويين‪.‬‬ ‫الذين يسيرون سيرة باطلة‪.‬‬ ‫‪ 1‬تس ‪ 14:5‬الذين بال ترتيب‬
‫‪ 6‬وأنتم اآلن تعرفون ما الذي يحتجزه حتى ال يظهر إال‬ ‫‪ 6‬وأما اآلن فتعرفون ما يعوقه عن الظهور إال في حينه‪.‬‬ ‫‪ 2‬تس ‪ 6:2‬واآلن تعلمون ما يحجز حتى ُيستعلن في‬
‫في الوقت المعين له‪.‬‬ ‫وقته‪.‬‬
‫‪ 7‬فإن التمرد اآلن يعمل خفية كأنه سر‪ .‬ولكن فقط إلى‬ ‫‪ 7‬فإن سر اإللحاد قد أخذ في العمل‪ .‬ولكن يكفي أن‬ ‫‪ 7‬ألن سر االثم اآلن يعمل فقط إلى أن ُيرفع من الوسط‬

‫‪60‬‬
‫الحـــياة‬ ‫اليســــوعية‬ ‫فاندايك‬

‫أن ُيرفع من الوسط ذاك الذي يحتجز المتمرد‪.‬‬ ‫ُي َنحى العائق عن السبيل‪.‬‬ ‫الذي يحجز اآلن‬
‫هذه التوصيات‪.‬‬ ‫أستودعك هذه الوصية‪.‬‬ ‫‪ 1‬تي ‪ 18:1‬هذه الوصية‬
‫وهم ال يضمرون أي حقد أو شكوك‪.‬‬ ‫من غير غضب وال خصام‪.‬‬ ‫‪ 1‬تي ‪ 8:2‬بدون غضب وال جدال‬
‫إال أنها ستُحفظ سالمة في والدة األوالد‪.‬‬ ‫غير أن الخالص يأتيها من األمومة‪.‬‬ ‫‪ 1‬تي ‪ 15:2‬لكنها ستخلص بوالدة األوالد‬
‫وال عنيًفا‪.‬‬ ‫مشاجرا‪.‬‬
‫ً‬ ‫وال‬ ‫‪ 1‬تي ‪ 3:3‬وال ضراب‬
‫وجرأة كبيرة في اإليمان الثابت في المسيح يسوع‪.‬‬ ‫وجرأة عظيمة باإليمان الذي في المسيح يسوع‪.‬‬ ‫‪ 1‬تي ‪ 13:3‬ثقة كثيرة في اإليمان‬
‫شهد الروح ِ‬
‫لبره‪.‬‬ ‫وأُ ْعلِ َن با ار في الروح‪.‬‬ ‫‪ 1‬تي ‪ 16:3‬تبرر في الروح‬
‫ضمائر ُك ِوَيت بالنار‪.‬‬ ‫ُك ِوَيت ضمائرهم‪.‬‬ ‫‪ 1‬تي ‪ 2:4‬موسومة ضمائرهم‬
‫أما تلك التي تعيش منغمسة في اللذات‪.‬‬ ‫وأما المسترسلة في اللذة‪.‬‬ ‫ِ‬
‫المتنع َمه‬ ‫‪ 1‬تي ‪6:5‬‬
‫وهو أسوأ من غير المؤمن‪.‬‬ ‫وهو شر من غير المؤمن‪.‬‬ ‫شر من غير المؤمن‬ ‫‪ 1‬تي ‪ُّ 8:5‬‬
‫فإذا ثبت أن المتهم مخطئ وبِخه أمام الجميع‪.‬‬ ‫وبخ المذنبين منهم بمحضر من الجماعة‪.‬‬ ‫‪ 1‬تي ‪ 20:5‬الذين يخطئون وبِخهم أمام الجميع‬
‫من الناس من تكون خطاياهم واضحة قبل المحاكمة؛‬ ‫‪ 1‬تي ‪ 24:5‬خطايا بعض الناس واضحة تتقدم إلى من الناس من تكون ذنوبهم واضحة قبل القضاء فيها‪،‬‬
‫ومن الناس من ال تظهر خطاياهم إال بعد المحاكمة‪.‬‬ ‫ومنهم من ال تكون واضحة إال بعده‪.‬‬ ‫القضاء وأما البعض فتتبعهم‬
‫‪15‬هذا الظهور سوف يتممه للا في وقته الخاص‪ ،‬هو‬ ‫‪ 15‬فسيظهره في األوقات المحددة له ذلك السيد القدير‬ ‫‪ 1‬تي ‪ 15:6‬الذي سيبينه في أوقاته المبارك العزيز‬
‫السيد المبارك األوحد‪ ،‬ملك الملوك ورب األرباب‪.‬‬ ‫وحده ملك الملوك ورب األرباب‪.‬‬ ‫الوحيد ملك الملوك ورب األرباب‪.‬‬
‫فإن للا قد أعطانا ال روح الجبن‪.‬‬ ‫إن للا لم يعطنا روح الخوف‪.‬‬ ‫‪ 2‬تي ‪ 7:1‬روح الفشل‬
‫متوكال على قدرة للا‪.‬‬ ‫وأنت متكل على قدرة للا‪.‬‬ ‫‪ 2‬تي ‪ 8:1‬بحسب قوة للا‬
‫األمانة التي أودعتها عنده‪.‬‬ ‫وديعتي‪.‬‬ ‫‪ 2‬تي ‪ 12:1‬وديعتي‬
‫اتخذ من الكالم الصحيح الذي سمعته مني‬ ‫إمتثل األقوال السليمة‪.‬‬ ‫‪ 2‬تي ‪ 13:1‬صورة الكالم الصحيح‬
‫أما كل ما خدمني به في مدينة أفسس‪ ،‬فأنت تعرفه جيدا‪.‬‬ ‫وأنت أعلم من غيرك كم قدم لي من خدمة في أفسس‪.‬‬ ‫‪ 2‬تي ‪ 18:1‬وكل ما كان يخدم‬
‫الذي ينفصل عن هذه األخيرة مطه ار نفسه‪.‬‬ ‫فإذا طهر أحد نفسه من تلك اآلثام‪.‬‬ ‫‪ 2‬تي ‪ 21:2‬فإن طهر أحد نفسه من هذه‬

‫‪61‬‬
‫الحـــياة‬ ‫اليســــوعية‬ ‫فاندايك‬

‫تبعا لشهواتهم الخاصة يكدسون ألنفسهم معلمين يقولون‬ ‫يكدسون المعلمين ألنفسهم وفق شهواتهم لما فيهم من‬ ‫مسامعهم‬
‫ُ‬ ‫‪ 2‬تي ‪ 3:4‬مستحكة‬
‫لهم كالما )يداعب اآلذان)‪.‬‬ ‫حكة في آذانهم‪.‬‬
‫أال ننحرف عنه‬ ‫مخافة أن نتيه عن الطريق‬ ‫عب ‪ 1:2‬لئال نفوته‬
‫حتى تهتم به‬ ‫فتنظر إليه؟‬ ‫عب ‪ 6:2‬حتى تفتقده‬
‫فلما قصد للا‪ ،‬الذي من أجله كل شيء وبه كل شيء‪،‬‬ ‫عب ‪ 10:2‬ألنه الق بذاك الذي من أجله الكل وبه الكل فذاك الذي من أجله كل شيء وبه كل شيء‪ ،‬وقد أراد أن‬
‫أن يحضر إلى المجد أبناء كثيرين‪ ،‬كان من الالئق أن‬ ‫حسن به أن يجعل‬
‫وهو آت بأبناء كثيرين إلى المجد أن يكمل رئيس يقود إلى المجد كثي ار من األبناء‪ ،‬كان َي ُ‬
‫يجعل قائدهم إلى الخالص مؤهال إلكمال مهمته عن‬ ‫ُم ْبدئ خالصهم مكمال باآلالم‪.‬‬ ‫خالصهم باآلالم‪.‬‬
‫طريق اآلالم‪.‬‬
‫كانت غايته أن ينقذ ال المالئكة بل نسل إبراهيم‪.‬‬ ‫عب ‪ 16:2‬ألنه حقا ليس ُيمسك مالئكة بل ُيمسك نسل لم يُقم لنصرة المالئكة‪ ،‬بل قام لنصرة نسل إبراهيم‪.‬‬
‫إبراهيم‬
‫شجعوا بعضكم بعضا‪.‬‬ ‫ولكن ليشدد بعضكم بعضا‪.‬‬ ‫عب ‪ 13:3‬عظوا أنفسكم‬
‫الثقة التي انطلقنا بها في البداية‪.‬‬ ‫بالثقة التي كنا عليها في البدء‪.‬‬ ‫عب ‪ 14:3‬بداءة الثقة‬
‫بعدما مضى زمان طويل‪.‬‬ ‫بعد زمن طويل‪.‬‬ ‫عب ‪ 7:4‬اليوم بعد زمان هذا مقداره‬
‫فلنتمسك دائما باالعتراف به‪.‬‬ ‫فلنتمسك بشهادة اإليمان‪.‬‬ ‫عب ‪ 14:4‬فلنتمسك باإلقرار‬
‫أصبح مؤهال لمهمته‪.‬‬ ‫ولما بلغ به إلى الكمال‪.‬‬ ‫عب ‪ 9:5‬إذ ُك ِمل‬
‫ثم ارتدوا إلى تلك األسس القديمة‪.‬‬ ‫إذا سقطوا‪.‬‬ ‫عب ‪ 6:6‬وسقطوا‬
‫إن شريعة موسى كلها كانت تدور حول نظام الكهنوت‬ ‫فلو كان الحصول على الكمال بالكهنوت الالوي‪ ،‬وقد‬ ‫عب ‪ 11:7‬فلو كان بالكهنوت الالوي كمال‪ .‬إذ الشعب‬
‫الذي قام بنو الوي بتأدية واجباته‪ .‬إال أن ذلك النظام لم‬ ‫تلقى الشعب شريعة متصلة به‪ ،‬فأي حاجة بعده إلى أن‬ ‫أخذ الناموس عليه‪ .‬ماذا كانت الحاجة بعد إلى أن يقوم‬
‫يوصل إلى الكمال أولئك الذين كانوا يعبدون للا على‬ ‫يقوم كاهن آخر يكون على رتبة ملكي صادق وال يقال له‬ ‫كاهن آخر على رتبة ملكي صادق وال يقال على رتبة‬
‫أساسه‪ ،‬وإال لما دعت الحاجة إلى تعيين كاهن آخر على‬ ‫إنه على رتبة هارون؟‬ ‫هرون‪.‬‬
‫رتبة ملكي صادق‪ ،‬وليس على رتبة هرون!‬

‫‪62‬‬
‫الحـــياة‬ ‫اليســــوعية‬ ‫فاندايك‬

‫مقدما لنا رجاء أفضل‪.‬‬ ‫أدخل رجاء أفضل‪.‬‬ ‫عب ‪ 19:7‬يصير رجاء أفضل‬
‫وخالصة القول‪.‬‬ ‫ورأس الكالم‪.‬‬ ‫عب ‪ 1:8‬رأس الكالم‬
‫والواقع أن للا نفسه ِ‬
‫يعبر عن عجز العهد السابق‪.‬‬ ‫أقطع فيها لبيت إسرائيل ولبيت يهوذا عهدا جديدا‪.‬‬ ‫جديدا‬ ‫ِ‬
‫عهدا ً‬
‫عب ‪ 8:8‬أُكمل ‪ً ...‬‬
‫وال بد أن يعود إلى الظهور‪ .‬ال ليعالج الخطايا‪.‬‬ ‫وسيظهر ثانية‪ ،‬بمعزل عن الخطيئة‪.‬‬ ‫عب ‪ 28:9‬سيظهر ثانية بال خطية‬
‫‪ 2‬وإال‪ ،‬لما كان هنالك داع لالستمرار في تقديمها !ألن‬ ‫‪ 2‬ولوال ذلك لكف عن تقريبها‪ ،‬ألن الذين يقومون بشعائر‬ ‫عب ‪ 2:10‬وإال أفما زالت تًقدم‪ .‬من أجل أن الخادمين‬
‫ضمائر العابدين‪ ،‬متى تطهرت مرة واحدة إلى التمام‪ ،‬ال‬ ‫العبادة‪ ،‬إذا تمت لهم الطهارة مرة واحدة‪ ،‬لم يبق في‬ ‫وهم مطهرون مرة ال يكون لهم أيضا ضمير خطايا‪.‬‬
‫تعود بحاجة إلى التطهير مرة ثانية‪ :‬إذ يكون الشعور‬ ‫ضميرهم شيء من الخطيئة‪.‬‬
‫بالذنب قد زال‪.‬‬
‫‪ 3‬ولكن في عملية تقديم الذبائح المتكررة كل سنة‪ ،‬تذكي ار‬ ‫‪ 3‬في حين أن تلك الذبائح ذكرى للخطايا كل سنة‪.‬‬ ‫‪ 3‬لكن فيها كل سنة ذكر خطايا‪.‬‬
‫للعابدين بخطاياهم‪.‬‬
‫إذ قال أوال‪.‬‬ ‫أيضا‪ .‬فبعد أن قال‪.‬‬ ‫عب ‪ 15:10‬ألنه بعدما قال سابقا‬
‫باإليمان‪ ،‬قدم هابيل هلل ذبيحة أفضل من تلك التي قدمها‬ ‫عب ‪ 4:11‬باإليمان قدم هابيل هلل ذبيحة أفضل من باإليمان قرب هابيل هلل ذبيحة أفضل من ذبيحة قايين‪،‬‬
‫قايين‪ .‬وعلى ذلك األساس‪ ،‬شهد للا بأن هابيل بار‪ ،‬إذ‬ ‫قايين فبه ُشهد له أنه بار إذ شهد للا لقرابينه وبه وإن وباإليمان ُشهد له أنه بار‪ ،‬فقد شهد للا لقرابينه‪،‬‬
‫َقِبل التقدمة التي قربها له‪ .‬ومع أن هابيل مات قتال‪ ،‬فإنه‬ ‫وباإليمان ما زال يتكلم بعد موته‪.‬‬ ‫مات يتكلم بعد‪.‬‬
‫مازال اآلن يلقننا العبر بإيمانه‪.‬‬
‫قد جاوزت سن الحمل‪.‬‬ ‫وقد جاوزت السن‪.‬‬ ‫عب ‪ 11:11‬بعد وقت السن‬
‫يوضحون أن عيونهم على وطنهم الحقيقي‪.‬‬ ‫ُّ‬
‫يدلون على أنهم يسعون إلى وطن‪.‬‬ ‫عب ‪ 14:11‬يطلبون وطنا‬
‫ولو كانوا يتذكرون الوطن األرضي‪.‬‬ ‫ولو كانوا يفكرون في الوطن الذي خرجوا منه‪.‬‬ ‫عب ‪ 15:11‬فلو ذكروا‬
‫الجلد‪.‬‬
‫تحت اإلهانة و َ‬ ‫الجلد‪.‬‬
‫عانى السخرية و َ‬ ‫عب ‪ 36:11‬في هزء‬
‫أن نركض باجتهاد في السباق‪.‬‬ ‫ولنخض بثبات‪.‬‬ ‫ُ‬ ‫عب ‪ 1:12‬ولنحاضر‬
‫متطلعين دائما إلى يسوع‪ :‬رائد إيماننا ومكمله للا‪.‬‬ ‫محدقين إلى ُم ِبدئ إيماننا ومتممه يسوع للا‪.‬‬ ‫عب ‪ 2:12‬ناظرين‪ ..‬رئيس اإليمان‬

‫‪63‬‬
‫الحـــياة‬ ‫اليســــوعية‬ ‫فاندايك‬

‫بفضل دمه الذي ختم به العهد األبدي‪.‬‬ ‫بدم عهد أبدي‪.‬‬ ‫عب ‪ 20:13‬بدم العهد األبدي‬
‫ومتى نضجت‪.‬‬ ‫تم أمرها‪.‬‬ ‫يع ‪َ 15:1‬ك َمَل ْت‬
‫ال تتسابقوا كي تجعلوا أنفسكم معلمين لغيركم فتزيدوا عدد‬ ‫ال َي ْكثَُرن فيكم يا إخوتي عدد المعلمين‪.‬‬ ‫يع ‪ 1:3‬ال تكونوا معلِمين كثيرين‬
‫المعلمين!‬
‫فال تفتخروا بحكمتكم‪ ،‬وال تنكروا الحق‪.‬‬ ‫وال تكذبوا على الحق‪.‬‬ ‫يع ‪ 14:3‬وتكذبوا على الحق‬
‫أيها الخونة!‬ ‫أيتها الزواني‪.‬‬ ‫يع ‪ 4:4‬أيها الزناة والزواني‬
‫‪ 5‬أتظنون أن الكتاب يتكلم عبثا! هل الروح الذي حل في‬ ‫‪ 5‬أم تحسبون أن الكتاب يقول عبثا‪ :‬إن للا يشتاق شوق‬ ‫يع ‪ 5:4‬أم تظنون أن الكتاب يقول باطال‪ .‬الروح الذي‬
‫داخلنا يغار عن حسد؟‬ ‫الغيرة إلى الروح الذي أسكنه فينا؟‬ ‫حل فينا يشتاق إلى الحسد‪.‬‬
‫‪ 6‬ال‪ ،‬بل إنه يجود علينا بنعمة أعظم‪.‬‬ ‫‪ 6‬بل هو يجود بنعمة أعظم‪.‬‬ ‫‪ 6‬ولكنه يعطي نعمة أعظم‪.‬‬
‫إذ بلغتم هدف إيمانكم‪ ،‬وهو خالص نفوسكم‪.‬‬ ‫لبلوغكم غاية اإليمان‪ ،‬أال وهي خالص نفوسكم‪.‬‬ ‫‪ 1‬بط ‪ 9:1‬نائلين غاية إيمانكم خالص النفوس‬
‫فال تعودوا إلى مجاراة الشهوات التي كانت تسيطر عليكم‬ ‫فال تتبعوا ما سلف من شهواتكم في أيام جاهليتكم‪.‬‬ ‫‪ 1‬بط ‪ 14:1‬ال تشاكلوا شهواتكم‬
‫سابقا في أيام جهلكم‪.‬‬
‫بالتقليد عن آبائكم‪.‬‬ ‫ورثتموها‪.‬‬ ‫‪ 1‬بط ‪ 18:1‬تقلدتموها‬
‫وإذ قد خضعتم للحق‪ ،‬فتطهرت نفوسكم وصرتم قادرين أن‬ ‫‪ 1‬بط ‪ 22:1‬قارن وقارن ‪ ،King James‬ترجمة حديثة أطعتم الحق فطهرتم نفوسكم كيما يحب بعضكم بعضا‬
‫تحبوا اآلخرين محبة أخوية ال رياء فيها‪.‬‬ ‫حبا أخويا بال رياء‪.‬‬ ‫‪Empty Way Of Life‬‬
‫فإن هذا الحجر هو ثمين في نظركم‪ ،‬أنتم المؤمنين به ‪.‬‬ ‫فالكرامة لكم أيها المؤمنون‪.‬‬ ‫‪ 1‬بط ‪ 7:2‬فلكم أنتم الذين تؤمنون الكرامة‬
‫وحارسها‪.‬‬ ‫وحارسها‪.‬‬ ‫‪ 1‬بط ‪ 25:2‬وأُسقفها‬
‫يثبتن أنهن بنات لها‪ ،‬إذ يتصرفن تصرفا صالحا‪ ،‬فال‬ ‫ولها صرتن بنات تعملن الخير وال تستسلمن إلى شيء‬ ‫البته‬ ‫ِ‬
‫‪ 1‬بط ‪ 6:3‬التي صرتُن أوالدها غير خائفات خوًفا َ‬
‫يخفن أي تهديد‪.‬‬ ‫من أسباب الخوف‪.‬‬
‫والخالصة‪.‬‬ ‫وآخر األمر‪.‬‬ ‫‪ 1‬بط ‪ 8:3‬والنهاية‬
‫بفضل قيامة يسوع المسيح‪.‬‬ ‫بفضل قيامة يسوع المسيح‪.‬‬ ‫‪ 1‬بط ‪ 21:3‬بقيامة يسوع‬

‫‪64‬‬
‫الحـــياة‬ ‫اليســــوعية‬ ‫فاندايك‬

‫قاطع الخطيئة‪.‬‬ ‫ُكف عن الخطيئة‪.‬‬ ‫‪ 1‬بط ‪ُ 1:4‬كف عن الخطية‬


‫ارعوا قطيع للا الذي بينكم‪ ،‬كحراس له‪.‬‬ ‫ارعوا قطيع للا الذي ُو ِكل إليكم واحرسوه طوعا‪.‬‬ ‫‪ 1‬بط ‪ُ 2:5‬نظا ار‬
‫بفضل معرفة للا!‬ ‫بمعرفتكم للا‪.‬‬ ‫‪ 2‬بط ‪ 2:1‬بمعرفة للا‬
‫زودنا بكل ما نحتاج إليه في الحياة الروحية المتصفة‬ ‫‪ 2‬بط ‪ 3:1‬للحياة والتقوى‪ ،‬بمعرفة الذي دعانا بالمجد كل ما يؤول إلى الحياة والتقوى‪ .‬ذلك بأنها جعلتنا نعرف‬
‫بالتقوى‪ .‬ذلك أنه عرفنا بالمسيح الذي دعانا إلى مجده‬ ‫الذي دعانا بمجده وقوته‪.‬‬ ‫والفضيلة‬
‫وفضيلته‪.‬‬
‫فمن أجل ذلك‪ ،‬عليكم أن تبذلوا كل اجتهاد ونشاط في‬ ‫من أجل ذلك ابذلوا غاية جهدكم لتضيفوا الفضيلة إلى‬ ‫‪ 2‬بط ‪ِ 5:1‬‬
‫قدموا في إيمانكم فضيلة وفي الفضيلة معرفة‬
‫ممارسة إيمانكم حتى يؤدي بكم إلى الفضيلة ‪.‬واقرنوا‬ ‫إيمانكم‪ ،‬والمعرفة إلى الفضيلة‪.‬‬
‫الفضيلة بالتقدم في المعرفة‪.‬‬
‫فأحرى بكم إذن‪ ،‬أيها اإلخوة‪ ،‬أن تجتهدوا لتُثبتوا عمليا أن‬ ‫‪ 2‬بط ‪ 10:1‬لذلك باألكثر اجتهدوا أيها األخوة أن تجعلوا فضاعفوا جهدكم يا إخوتي في تأييد دعوة للا واختياره‬
‫للا قد دعاكم واختاركم حقا‪.‬‬ ‫لكم‪.‬‬ ‫ثابتين‬
‫دعوتكم واختياركم ْ‬
‫وراسخين في الحق الذي عندكم‪.‬‬ ‫وتثبتون في الحقيقة الحاضرة‪.‬‬ ‫‪ 2‬بط ‪ 12:1‬مثبتين في الحق الحاضر‬
‫وهكذا‪ ،‬صارت الكلمة النبوية أكثر ثباتا عندنا ‪.‬فحسنا‬ ‫فازداد كالم األنبياء ثباتا عندنا‪ ،‬وإنكم لتحسنون عمال إذا‬ ‫‪ 2‬بط ‪ 19:1‬قارن موضع "في قلوبكم"‬
‫تفعلون إن انتبهتم إلى هذه الكلمة في قلوبكم‪ .‬إذ إنها أشبه‬ ‫نظرتم إليه نظركم إلى سراج يضيء في مكان مظلم‪،‬‬
‫بمصباح يضيء في مكان مظلم‪ ،‬إلى أن يطلع النهار‬ ‫حتى يطلع الفجر ويشرق كوكب الصبح في قلوبكم‪.‬‬
‫ويظهر كوكب الصبح‪.‬‬
‫ومحتقرين سيادة للا‪.‬‬ ‫ويزدرون العزة اإللهية‪.‬‬ ‫‪ 2‬بط ‪ 10:2‬ويستهينون بالسيادة‬
‫إنهم يحسبون االنغماس في اللذات طول النهار بهجة‬ ‫يلتذون بالترف في رائعة النهار‪.‬‬ ‫‪ 2‬بط ‪ 13:2‬تنعم يوم لذه‬
‫عظيمة‪.‬‬
‫أما السماوات واألرض الحالية‪ ،‬فستبقى مخزونة ومحفوظة‬ ‫أما السموات واألرض في أيامنا هذه‪ ،‬فإن الكلمة نفسها‬ ‫‪ 2‬بط ‪ 7:3‬محفوظة للنار‬
‫للنار بتلك الكلمة عينها إلى يوم الدينونة وهالك الفاجرين!‬ ‫أبقت عليها للنار إلى يوم الدينونة وهالك الكافرين‪.‬‬

‫‪65‬‬
‫الحـــياة‬ ‫اليســــوعية‬ ‫فاندايك‬

‫اجتهدوا أن يجدكم الرب في سالم‪ ،‬خالين من الدنس‬ ‫أن تكونوا لديه ال دنس فيكم وال لوم عليكم‪ ،‬لتوجدوا في‬ ‫‪ 2‬بط ‪ 14:3‬لتُوجدوا عنده بال دنس وال عيب في سالم‬
‫والعيب‪.‬‬ ‫سالم‪.‬‬
‫وتأكدوا أن تَأَِني ربنا في رجوعه هو فرصة للخالص‪.‬‬ ‫وعدوا طول أناة ربنا وسيلة لخالصكم‪.‬‬ ‫خالصا‬
‫ً‬ ‫‪ 2‬بط ‪ 15:3‬واحسبوا أناة ربنا‬
‫كل من ُولد من للا ال يمارس الخطيئة‪ ،‬ألن ابن للا‬ ‫نعلم أن كل من ُولد هلل ال يخطأ لكن المولود هلل يحفظه‬ ‫‪ 1‬يو ‪ 18:5‬نعلم أن كل من ُولد من للا ال يخطئ بل‬
‫يحميه فال يمسه إبليس الشرير‪.‬‬ ‫فال يمسه الشرير‪.‬‬ ‫المولود من للا يحفظ نفسه والشرير ال يمسه‪.‬‬
‫أن تسلكوا في المحبة!‬ ‫هي أن تسلكوا سبيل المحبة‪.‬‬ ‫‪ 2‬يو ‪ 6‬أن تسلكوا فيها‬
‫ألشجعكم على الجهاد في سبيل اإليمان‪.‬‬ ‫أحضكم على الجهاد في سبيل اإليمان‪.‬‬ ‫يه ‪ 3‬أن تجتهدوا ألجل اإليمان‬
‫المتوهمين‪.‬‬ ‫ألنهم في هذيانهم‪.‬‬ ‫يه ‪ 8‬المحتلمون‬
‫يقتلعها أصحابها‪ ،‬فتكون قد ماتت مرتين‪.‬‬ ‫ماتت مرتين واقتلعت من أصولها‪.‬‬ ‫يه ‪ِ 12‬‬
‫ميتة مضاعفا مقتلعة‬
‫وبأعمالهم المخجلة يفضحون أنفسهم كأمواج في البحر‬ ‫هم أمواج البحر العاتية زبدها خزي نفوسهم‪ .‬هم كواكب‬ ‫يه ‪ 13‬أمواج بحر هائجة مزبدة بخزيهم‪ .‬نجوم تائهة‬
‫هائجة تقذف األوساخ‪ .‬وهم أشبه بنجوم تائهة في الفضاء‪،‬‬ ‫شاردة أُعدت للظلمات الحالكة مدى األبد‪.‬‬ ‫محفوظ لها قتام الظالم إلى األبد‪.‬‬
‫مصيرها الظالم الشديد إلى األبد!‬
‫عن هؤالء وأمثالهم‪ ،‬تنبأ أخنوخ السابع بعد آدم‪ ،‬فقال‪:‬‬ ‫وقد تنبأ عنهم أخنوخ سابع اآلباء من آدم إذ يقول‪ :‬هوذا‬ ‫يه ‪( 14‬انظر التعليق أسفل النص في التفسير التطبيقي)‬
‫انظروا إن الرب آت بصحبة عشرات األلوف من قديسيه‪.‬‬ ‫الرب قد أتى في ألوف قديسيه‬
‫الذين يسببون االنشقاق‪.‬‬ ‫الذين يوجدون الشقاق‪.‬‬ ‫يه ‪ 19‬المعتزلون‬
‫بعض الناس يجب أن تعاملوهم بشفقة بسبب شكوكهم‪.‬‬ ‫أما المترددون فارثوا لهم‪.‬‬ ‫يه ‪ 22‬ارحموا البعض ِ‬
‫مميزين‬
‫وبعضهم يجب أن تنقذوهم من النار خطفا‪ ،‬وآخرون يجب‬ ‫بل خلصوهم منتشلين إياهم من النار‪ ،‬وأما اآلخرون‬ ‫يه ‪ 23‬وخلصوا البعض بالخوف مختطفين من النار‬
‫أن تعالجوهم بشفقة وحذر‪ ،‬مبغضين حتى الثياب التي‬ ‫فارثوا لهم على خوف‪ ،‬وأبغضوا حتى القميص الذي دنسه‬ ‫مبغضين حتى الثوب المدنس من الجسد‬
‫يلوثونها بأجسادهم‪.‬‬ ‫جسدهم‪.‬‬
‫وتنوح بسببه‪.‬‬ ‫وتنتحب عليه‪.‬‬ ‫رؤ ‪ 7:1‬وينوح عليه‬
‫رئيس خليقة للا‪.‬‬ ‫بدء خليقة للا‪.‬‬ ‫رؤ ‪ 14:3‬بداءة خليقة للا‬

‫‪66‬‬
‫الحـــياة‬ ‫اليســــوعية‬ ‫فاندايك‬

‫مطروحتين في ساحة المدينة العظمى التي‬


‫ْ‬ ‫وتبقى جثتاهما‬ ‫وتبقى جثتاهما في ساحة المدينة العظيمة التي تدعى‪،‬‬ ‫رؤ ‪( 8:11‬انظر حواشي التفسير التطبيقي)‬
‫صلب ربهما‪.‬‬
‫ترمز إليها سدوم »أو« مصر‪ ،‬حيث ُ‬ ‫على سبيل الرمز‪ ،‬سدوم ومصر‪ ،‬وهناك صلب ربهما‪.‬‬
‫مأوى‪.‬‬ ‫مأوى‪.‬‬ ‫محرسا‬
‫ً‬ ‫رؤ ‪2:18‬‬
‫وجميع األخشاب العطرة‪.‬‬ ‫مختلف أنواع العود‪.‬‬ ‫رؤ ‪ 12:18‬عود ثيني‬
‫أما الجبناء وغير المؤمنين‪ ،‬والفاسدون والقاتلون والزناة‪،‬‬ ‫أما الجبناء وغير المؤمنين واألوغاد والقتلة والزناة والسحرة‬ ‫رؤ ‪ 8:21‬الخائفون ‪ ...‬والسحرة ‪ ...‬جميع الكذبة‬
‫والمتصلون بالشياطين وعبدة األصنام وجميع الدجالين‪.‬‬ ‫وعبدة األوثان وجميع الكذابين‪.‬‬
‫تثمر اثنتي عشرة مرة‪.‬‬ ‫تثمر اثنتي عشرة مرة‪.‬‬ ‫رؤ ‪ 2:22‬اثنتي عشرة ثمرة‬
‫ومحبو التدجيل!‬ ‫وكل من أحب الكذب وافتراه‪.‬‬ ‫رؤ ‪ 15:22‬وكل من يحب ويصنع كذبا‬
‫ا‬

‫ا‬

‫‪67‬‬

You might also like