Professional Documents
Culture Documents
Route
Route
األسئلة :اعتمادا على مقرر الدروس المقدم لكم ،أجب ب" :صحيح" أو "خطأ" عن األسئلة التالية :
-1تزايد التوجه للعولمة خاصة بعد انتهاء الحرب الباردة وبروز المؤسسات الحكومية وغير الحكومية خالل المرحلة الرابعة من تاريخ
نشأة العولمة......................... .
-2العولمة هي " العالقة بين مستويات متعددة لتحليل االقتصاد والسياسة والثقافة واإليديولوجيات وتشمل:إعادة اإلنتاج ،وتداخل
الصناعات عبر الحدود وانتشار أسواق التمويل ،وتماثل السلع المستهلكة لمختلف الدول نتيجة الصراع بين المجموعات المهاجرة
والمجموعات المقيمة ،هكذا عرفها "برهان غليون".................... .
-3تعني العولمة في بعدها االقتصادي وسائل اإلنتاج ،وتعاظم دور القطاع الخاص واقتصاديات السوق ،وسيادة السوق عالميا،
واالنفتاح التجاري وإلغاء القيود التجارية ،وتوفير فرص للتبادل التجاري عبر الحدود ،مع إلغاء الحماية الجمركية ،مما يوجب بإلغاء
الدولة أو تعديل شكلها................ .
-4اإلقليم عبارة عن مساحة أو حيز يتمتع بمواصفات معينة وهذه المواصفات يمكن أن تكون اقتصادية؛ اجتماعية,
عمرانية........الخ........................ .
-5اإلقليم بما يحتويه من رأس مال مكاني CAPITAL SPATIALفإنه يحوز هذا :الرصيد المكاني الذي يساهم في توجيه العملية
االستثمارية إلى المناطق ذات الكثافة االقتصادية والسكانية العالية والتي تعتبر أساسا أفضل مردودية وذات كفاءة اقتصادية...........
-6تحولت المجتمعات اليوم نحو استخدام العمل عن بعد وتحسين العالقة بين المواطن والفاعلين اإلقليميين من أجل تفعيل المواطنة
التشاركية عن طريق إمكانية الولوج إلى الخدمات على الخط ( ،)SERVICES EN LIGNEمما ساهم في ظهور ما يعرف باإلقليم
الرقمي (االفتراضي).....................
-7المكان بوصفه موقعا LOCATIONقابال للتنظيم بأقل التكاليف مما ال يضمن اندماج بين الحيز االقتصادي والحيز الجغرافي
ودرجة التفاعل بينهما لتحديد أنسب مواقع التوطن الصناعي........................ .
-8التنمية االقليمية هي صيغة العمل التخطيطية القادرة على وضع الحلول بمعدل كبير للمشاكل والقضايا في المجتمع المعاصر.
..........................
-9التنمية اإلقليمية عملية تسعى إلى تغيير األبعاد المادية والمعنوية الهادفة إلى إحداث توازن كلي بين المناطق المتباينة وتطويرها
من حيث المستويات االقتصادية ،االجتماعية ،العمرانية ،الخدمية ،الثقافية...................... .
-11التوزيع اإلقليمي غير السليم لالستثمارات يؤدي إلى التفاوت في مستويات الدخل وظهور مشاكل اإلسكان واالكتظاظ السكاني
والضغط على البنى االرتكازية في المدن والمراكز الصناعية بسبب نموها بشكل غير مخطط على حساب مناطق أخرى................ .
-11تتأثر حركة الصناعة بشكل سريع بمحددات التنمية في األقاليم القوية وبجذب الحوافز المالية في المناطق الفقيرة ............. .
-12إن قيام الصناعات السيما القائدة منها في منطقة معينة تشكل نقطة جذب أو مركز نمو حيث تعتبر الصناعات القائدة النواة
الفرعية للتنمية............... .
-13يعد النشاط الصناعي نشاطا محركا لخطط التنمية ،إذ له القدرة على دفع عجلة النمو االقتصادي واالجتماعي بشكل متسارع
والعمل على زيادة األهمية النسبية للقطاع الصناعي في االقتصاد الوطني.................. .
-14يظهر أثر المشاريع الصناعية في تطوير اإلقليم عمرانيا من حيث تدني المستوى االقتصادي واالجتماعي لسكان اإلقليم ،وتطور
احتياجات النشاط الصناعي من الخدمات المختلفة ........................
-15يتحدد تأثير الصناعة على الجانب العمراني لإلقليم بجانبين رئيسيين فقط هما :اإلسكان والنقل......................... .
-16العولمة االقتصادية عند جالل صادق العظمة هي " :وصول نمط اإلنتاج الرأسمالي عند نهاية هذا القرن تقريبا إلى نقطة االنتقال
إلى عالمية دائرة التبادل والتوزيع والسوق والتجارة والتداول........................ .
-17تهدف عملية العولمة إلى تدويل النظام االقتصادي الرأسمالي ،حيث تم توحيد الكثير من أسواق اإلنتاج واالستهالك ،وتعميم هذا
النظام بفرض مسالة االندماج في االقتصاد العالمي و التزاماته.....................
-18أصبحت الترتيبات اإلقليمية الجديدة المحرك الفعال على كافة األصعدة خاصة منها االقتصادية وعليه صار لزاما على كافة الدول
الدخول في هذه المعادلة الدولية الجديدة و المتنامية في ظل العولمة االقتصادية........................
-19منظمة التجارة العالمية :هي منظمة دولية متخصصة بتنظيم و تسيير شؤون التجارة العالمية وتتكون حاليا من 153دولة
عضوا من ضمنها االتحاد األوروبي – وهو الهيئة الوحيدة التي تحظى بالعضوية الكاملة ....................... .
-21مبدأ المعاملة الوطنية :ويقضي بأن السلع والخدمات المستوردة يجب أن ال تعامل معاملة السلع المنتجة والخدمات المقدمة
محليا.................... .
-21ل قد اتخذت عدة بلدان نامية خطوات مهمة نحو تحرير أنظمتها التجارية مرتبطة بتبني برامج التكييف الهيكلي ،وفي العديد من
الحاالت ،كان تحرير التجارة عنص ار مهما ضمن جهود التكيف المدعومة من برامج الصندوق و البنك الدوليين..................... .
-22منظمة التجارة العالمية تسعى لخلق نظام تجاري دولي جديد جوهره هو تحرير التجارة العالمية ،وتحرير التجارة يتضمن بصفة
أساسية ،عدم إزالة جميع القيود والعوائق أمام حركة السلع والخدمات و االستثمار عبر الحدود.....................
-23االتحاد االقتصادي ،حيث يتم عبره تطبيق إزالة للقيود الجمركية وغير الجمركية وتوحيد التعريفة الجمركية و أيضا حرية انتقال
عناصر اإلنتاج........................ .
" -24اإلقليمية الجديدة" التي أنتجتها شروط العولمة االقتصادية مع مطلع التسعينيات فتسعى إلى تحرير قوى السوق عبر تفعيل
القطاع الخاص ،وتحقيق االندماج في االقتصاد العالمي من خالل زيادة االعتماد على التصدير الموجه نحو الخارج................. .
-25التكتل اإلقتصادي" :هو عمل مؤسساتي منظم في شكل اتفاقيات يضم عدداً محدوداً من دول تجمع بينها روابط مشتركة ،أبرزها
الجغرافية واالقتصادية والثقافية والتاريخية وقد تجمعها رؤى سياسية مشتركة................... .
-26التكتل اإلقليمي :يقوم بين مجموعة من الدول المتجانسة اقتصاديا وجغرافيا وتاريخيا وثقافيا واجتماعيا ،والتي تجمعها مجموعة
من المصالح االقتصادية المشتركة ،بهدف تعظيم تلك المصالح وزيادة التجارة الدولية البينية لتحقيق أكبر عائد ممكن ،ثم الوصول إلى
أقصى درجة من الرفاهية االقتصادية لشعوب تلك الدول..................... .
-27االستقرار األمني كهدف قد يدفع بعض الدول لعقد اتفاقيات إقليمية لهذا يكون الدافع وراء ضم دول معينة للتكتل دافعا أمنيا،
ورغبة الحكومات في المحافظة على سيادتها بالتعاون مع دول أخرى......................... .
-28من شروط قيام التكتل االقتصادي ،وجود تقارب في مستويات النمو ،وإال أحدث التكتل آثار عكسية إذ يولد فرصا لالستقطاب
باتجاه االقتصاديات األقوى في التجمع التكتلي ،على نحو ما يحدث في الدولة الواحدة دون تدخل من الحكومة المركزية لمصلحة
المناطق األقل تطور..................... .
-29يمكن القول أن العولمة تطو ار عفوي ،لما لها من اهداف مقصودة تعبر عن حاجة الرأسمالية الى اساليب وادوات جديدة تعبر
عن مصالحها و اعراضها الحلية و المستقبلية..................... .
-31العالقات االقتصادية الدولية كانت وما تزال قائمة على مبدا التكافؤ في العالقات بين الدول بمعنى أنها قائمة على أساس تركز
القوة في عدد قليل من الدول ووجود اطار معين يجمع مصالح تلك الدول........................ .