Download as pdf or txt
Download as pdf or txt
You are on page 1of 2

‫عمل موجه للتقييم (ماستر‪ GAT -1‬مقياس‪ :‬العولمة والمدن – ‪)0202/0202‬‬

‫األسئلة‪ :‬اعتمادا على مقرر الدروس المقدم لكم‪ ،‬أجب ب‪" :‬صحيح" أو "خطأ" عن األسئلة التالية ‪:‬‬

‫‪ -1‬تزايد التوجه للعولمة خاصة بعد انتهاء الحرب الباردة وبروز المؤسسات الحكومية وغير الحكومية خالل المرحلة الرابعة من تاريخ‬
‫نشأة العولمة‪......................... .‬‬

‫‪ -2‬العولمة هي " العالقة بين مستويات متعددة لتحليل االقتصاد والسياسة والثقافة واإليديولوجيات وتشمل‪:‬إعادة اإلنتاج‪ ،‬وتداخل‬
‫الصناعات عبر الحدود وانتشار أسواق التمويل‪ ،‬وتماثل السلع المستهلكة لمختلف الدول نتيجة الصراع بين المجموعات المهاجرة‬
‫والمجموعات المقيمة‪ ،‬هكذا عرفها "برهان غليون"‪.................... .‬‬
‫‪ -3‬تعني العولمة في بعدها االقتصادي وسائل اإلنتاج‪ ،‬وتعاظم دور القطاع الخاص واقتصاديات السوق‪ ،‬وسيادة السوق عالميا‪،‬‬
‫واالنفتاح التجاري وإلغاء القيود التجارية‪ ،‬وتوفير فرص للتبادل التجاري عبر الحدود‪ ،‬مع إلغاء الحماية الجمركية‪ ،‬مما يوجب بإلغاء‬
‫الدولة أو تعديل شكلها‪................ .‬‬
‫‪ -4‬اإلقليم عبارة عن مساحة أو حيز يتمتع بمواصفات معينة وهذه المواصفات يمكن أن تكون اقتصادية؛ اجتماعية‪,‬‬
‫عمرانية‪........‬الخ‪........................ .‬‬
‫‪ -5‬اإلقليم بما يحتويه من رأس مال مكاني ‪ CAPITAL SPATIAL‬فإنه يحوز هذا‪ :‬الرصيد المكاني الذي يساهم في توجيه العملية‬
‫االستثمارية إلى المناطق ذات الكثافة االقتصادية والسكانية العالية والتي تعتبر أساسا أفضل مردودية وذات كفاءة اقتصادية‪...........‬‬
‫‪ -6‬تحولت المجتمعات اليوم نحو استخدام العمل عن بعد وتحسين العالقة بين المواطن والفاعلين اإلقليميين من أجل تفعيل المواطنة‬
‫التشاركية عن طريق إمكانية الولوج إلى الخدمات على الخط (‪ ،)SERVICES EN LIGNE‬مما ساهم في ظهور ما يعرف باإلقليم‬
‫الرقمي (االفتراضي)‪.....................‬‬
‫‪ -7‬المكان بوصفه موقعا ‪ LOCATION‬قابال للتنظيم بأقل التكاليف مما ال يضمن اندماج بين الحيز االقتصادي والحيز الجغرافي‬
‫ودرجة التفاعل بينهما لتحديد أنسب مواقع التوطن الصناعي‪........................ .‬‬

‫‪ -8‬التنمية االقليمية هي صيغة العمل التخطيطية القادرة على وضع الحلول بمعدل كبير للمشاكل والقضايا في المجتمع المعاصر‪.‬‬
‫‪..........................‬‬
‫‪ -9‬التنمية اإلقليمية عملية تسعى إلى تغيير األبعاد المادية والمعنوية الهادفة إلى إحداث توازن كلي بين المناطق المتباينة وتطويرها‬
‫من حيث المستويات االقتصادية‪ ،‬االجتماعية‪ ،‬العمرانية‪ ،‬الخدمية‪ ،‬الثقافية‪...................... .‬‬
‫‪ -11‬التوزيع اإلقليمي غير السليم لالستثمارات يؤدي إلى التفاوت في مستويات الدخل وظهور مشاكل اإلسكان واالكتظاظ السكاني‬
‫والضغط على البنى االرتكازية في المدن والمراكز الصناعية بسبب نموها بشكل غير مخطط على حساب مناطق أخرى‪................ .‬‬
‫‪ -11‬تتأثر حركة الصناعة بشكل سريع بمحددات التنمية في األقاليم القوية وبجذب الحوافز المالية في المناطق الفقيرة ‪............. .‬‬
‫‪ -12‬إن قيام الصناعات السيما القائدة منها في منطقة معينة تشكل نقطة جذب أو مركز نمو حيث تعتبر الصناعات القائدة النواة‬
‫الفرعية للتنمية‪............... .‬‬
‫‪ -13‬يعد النشاط الصناعي نشاطا محركا لخطط التنمية‪ ،‬إذ له القدرة على دفع عجلة النمو االقتصادي واالجتماعي بشكل متسارع‬
‫والعمل على زيادة األهمية النسبية للقطاع الصناعي في االقتصاد الوطني‪.................. .‬‬
‫‪ -14‬يظهر أثر المشاريع الصناعية في تطوير اإلقليم عمرانيا من حيث تدني المستوى االقتصادي واالجتماعي لسكان اإلقليم‪ ،‬وتطور‬
‫احتياجات النشاط الصناعي من الخدمات المختلفة ‪........................‬‬
‫‪ -15‬يتحدد تأثير الصناعة على الجانب العمراني لإلقليم بجانبين رئيسيين فقط هما‪ :‬اإلسكان والنقل‪......................... .‬‬
‫‪ -16‬العولمة االقتصادية عند جالل صادق العظمة هي ‪" :‬وصول نمط اإلنتاج الرأسمالي عند نهاية هذا القرن تقريبا إلى نقطة االنتقال‬
‫إلى عالمية دائرة التبادل والتوزيع والسوق والتجارة والتداول‪........................ .‬‬
‫‪ -17‬تهدف عملية العولمة إلى تدويل النظام االقتصادي الرأسمالي‪ ،‬حيث تم توحيد الكثير من أسواق اإلنتاج واالستهالك ‪ ،‬وتعميم هذا‬
‫النظام بفرض مسالة االندماج في االقتصاد العالمي و التزاماته‪.....................‬‬
‫‪ -18‬أصبحت الترتيبات اإلقليمية الجديدة المحرك الفعال على كافة األصعدة خاصة منها االقتصادية وعليه صار لزاما على كافة الدول‬
‫الدخول في هذه المعادلة الدولية الجديدة و المتنامية في ظل العولمة االقتصادية‪........................‬‬
‫‪ -19‬منظمة التجارة العالمية ‪ :‬هي منظمة دولية متخصصة بتنظيم و تسيير شؤون التجارة العالمية وتتكون حاليا من ‪ 153‬دولة‬
‫عضوا من ضمنها االتحاد األوروبي – وهو الهيئة الوحيدة التي تحظى بالعضوية الكاملة ‪....................... .‬‬
‫‪ -21‬مبدأ المعاملة الوطنية‪ :‬ويقضي بأن السلع والخدمات المستوردة يجب أن ال تعامل معاملة السلع المنتجة والخدمات المقدمة‬
‫محليا‪.................... .‬‬
‫‪ -21‬ل قد اتخذت عدة بلدان نامية خطوات مهمة نحو تحرير أنظمتها التجارية مرتبطة بتبني برامج التكييف الهيكلي‪ ،‬وفي العديد من‬
‫الحاالت‪ ،‬كان تحرير التجارة عنص ار مهما ضمن جهود التكيف المدعومة من برامج الصندوق و البنك الدوليين‪..................... .‬‬
‫‪ -22‬منظمة التجارة العالمية تسعى لخلق نظام تجاري دولي جديد جوهره هو تحرير التجارة العالمية‪ ،‬وتحرير التجارة يتضمن بصفة‬
‫أساسية‪ ،‬عدم إزالة جميع القيود والعوائق أمام حركة السلع والخدمات و االستثمار عبر الحدود‪.....................‬‬
‫‪ -23‬االتحاد االقتصادي‪ ،‬حيث يتم عبره تطبيق إزالة للقيود الجمركية وغير الجمركية وتوحيد التعريفة الجمركية و أيضا حرية انتقال‬
‫عناصر اإلنتاج‪........................ .‬‬
‫‪" -24‬اإلقليمية الجديدة" التي أنتجتها شروط العولمة االقتصادية مع مطلع التسعينيات فتسعى إلى تحرير قوى السوق عبر تفعيل‬
‫القطاع الخاص‪ ،‬وتحقيق االندماج في االقتصاد العالمي من خالل زيادة االعتماد على التصدير الموجه نحو الخارج‪................. .‬‬
‫‪ -25‬التكتل اإلقتصادي‪" :‬هو عمل مؤسساتي منظم في شكل اتفاقيات يضم عدداً محدوداً من دول تجمع بينها روابط مشتركة‪ ،‬أبرزها‬
‫الجغرافية واالقتصادية والثقافية والتاريخية وقد تجمعها رؤى سياسية مشتركة‪................... .‬‬
‫‪ -26‬التكتل اإلقليمي‪ :‬يقوم بين مجموعة من الدول المتجانسة اقتصاديا وجغرافيا وتاريخيا وثقافيا واجتماعيا‪ ،‬والتي تجمعها مجموعة‬
‫من المصالح االقتصادية المشتركة‪ ،‬بهدف تعظيم تلك المصالح وزيادة التجارة الدولية البينية لتحقيق أكبر عائد ممكن‪ ،‬ثم الوصول إلى‬
‫أقصى درجة من الرفاهية االقتصادية لشعوب تلك الدول‪..................... .‬‬
‫‪ -27‬االستقرار األمني كهدف قد يدفع بعض الدول لعقد اتفاقيات إقليمية لهذا يكون الدافع وراء ضم دول معينة للتكتل دافعا أمنيا‪،‬‬
‫ورغبة الحكومات في المحافظة على سيادتها بالتعاون مع دول أخرى‪......................... .‬‬
‫‪ -28‬من شروط قيام التكتل االقتصادي‪ ،‬وجود تقارب في مستويات النمو‪ ،‬وإال أحدث التكتل آثار عكسية إذ يولد فرصا لالستقطاب‬
‫باتجاه االقتصاديات األقوى في التجمع التكتلي‪ ،‬على نحو ما يحدث في الدولة الواحدة دون تدخل من الحكومة المركزية لمصلحة‬
‫المناطق األقل تطور‪..................... .‬‬
‫‪ -29‬يمكن القول أن العولمة تطو ار عفوي‪ ،‬لما لها من اهداف مقصودة تعبر عن حاجة الرأسمالية الى اساليب وادوات جديدة تعبر‬
‫عن مصالحها و اعراضها الحلية و المستقبلية‪..................... .‬‬
‫‪ -31‬العالقات االقتصادية الدولية كانت وما تزال قائمة على مبدا التكافؤ في العالقات بين الدول بمعنى أنها قائمة على أساس تركز‬
‫القوة في عدد قليل من الدول ووجود اطار معين يجمع مصالح تلك الدول‪........................ .‬‬

You might also like