‫الجواب األول‬

‫أوال ‪ -‬األسباب الذاتية الداخلية‪:‬‬

‫الخطأ المادي أو المعنوي‪ ،‬الغموض أو اإلبهام ‪ ،‬النقص والسكوت ‪،‬التناقض والتعارض ‪.‬‬

‫ثانيا ‪ -‬األسباب الموضوعية الخارجية ‪:‬‬

‫يمكن إجمال هذه األسباب في االنتفاض ضد الشكل وتغير وظيفة القانون وتضخم في أدوار أجهزة الدولة باإلضافة إلى‬
‫األدوار الحقوقية للقاضي ‪.‬‬

‫الجواب الثاني ‪:‬‬

‫مناهج التفسير القانوني للنصوص‪:‬‬

‫يعتمد التفسير القانوني للنصوص مناهج كثيرة يمكن أن نلخصها بما يلي ‪:‬‬
‫‪ -‬التفسير اللفظي اعتمادا على المعاني اللغوية واالصطالحية أللفاظ النص القانوني‪.‬‬
‫‪ -‬االستنتاج بطريق القياس من خالل تطبيق حكم وارد في حالة معينة على حالة أخرى مشابهة لم يرد في حكمها‬
‫نص قانوني ‪.‬‬

‫‪ -‬االستنتاج بمفهوم المخالفة ويكون بتطبيق ومنح واقعة غير منصوص عليها في القانون عكس الحكم الذي أعطي‬
‫لواقعة منصوص عليها فيه‬

‫‪ -‬االستنتاج من باب أولى وهو تطبيق حكم وارد في حالة معينة على حالة أخرى لم يرد في حكمها نص ال ألن علة‬
‫الحكم الوارد في الحالة األولى أو سببه متوفران في الحالة الثانية فحسب كما هو الحال بالنسبة لالستنتاج بطريق‬
‫القياس‪ - .‬حكمة التشريع وهي تحري الغاية النهائية التي يقصدها المشرع من وضع التشريع كدعم االقتصاد ورعاية‬
‫الفئات الضعيفة ‪.‬‬

‫‪ -‬األعمال التحضيرية وهي مجموعة المذكرات التفسيرية ومناقشات المجالس التشريعية ومحاضر جلسات هذه‬
‫المجالس وأعمال اللجان التي تقترن عادة بالتشريعات عند تحضيرها وهذه الوثائق تفيد المفسر لمعرفة قصد المشرع‬
‫الحقيقي عند وضع النص ويجب التنبيه إلى أن هذه األعمال قد ال تعبر عن وجهة المشرع تعبيرا حقيقيا ولذا فان‬
‫الرجوع إليها يكون على سبيل االستئناس ‪.‬‬