Professional Documents
Culture Documents
________-__________-________________-____________-____________-______-__________.pdf; filename= UTF-8''ملخص-مقياس-الاقتصاد-النقدي-وأسواق-رأس-المال(2)
________-__________-________________-____________-____________-______-__________.pdf; filename= UTF-8''ملخص-مقياس-الاقتصاد-النقدي-وأسواق-رأس-المال(2)
________-__________-________________-____________-____________-______-__________.pdf; filename= UTF-8''ملخص-مقياس-الاقتصاد-النقدي-وأسواق-رأس-المال(2)
خصائصها:
قيمة نقدية مخزنة؛ -
ثنائية األبعاد؛ -
سهلة الحمل؛ -
هي نقود خاصة :تصدر النقود القانونية عن البنك المركزي ،بينما يتم اصدار النقود االلكترونية عن -
طريق شركات أو مؤسسات ائتمانية خاصة؛
الدفع بالنقود االلكترونية يتم عبر شبكة الكترونية؛ -
ليست متجانسة؛ -
وجود مخاطر لوقوع أخطاء بشرية وتكنولوجية. -
تعريف النقود االفتراضية:
تمثيل رقمي لقيمة نقدية غير صادرة عن البنك المركزي أو أي إدارة دولية رسمية وبالتالي فهي غير خاضعة
للتنظيم تلقى قبوال اختياريا لدى المتعاملين بها (بين أعضاء مجتمع افتراضي محدد).
خصائصها:
عملة رقمية افتراضية ليس لها وجود مادي ملموس؛ -
ال تخضع للتنظيم من جهات رسمية؛ -
تستخدم من خالل االنترنت فقط وفي نطاق المتعاملين الذين يقبلون التعامل بها؛ -
يتاح لجميع المتعاملين بها إمكانية تعدينها بحسب امكاناتهم التقنية؛ -
تتم عملية التبادل بواسطتها من شخص آلخر بصورة مباشرة ،دون حاجة لتوسط البنك (الند للند -
.)peer to peer
النظام النقدي الدولي بعد الحرب العالمية الثانية: -2
تعريف النظام النقدي الدولي:
يمثل مجموعة من القواعد واآلليات المرتبطة بتنظيم األوضاع النقدية لدول العالم المختلفة ،بما يكفل تمويل
حركة التجارة الدولية متعددة األطراف ،ونموها بصورة مطردة واستقرار في العالقات االقتصادية الدولية
دون أن يترتب على ذلك حدوث اضطرابات اقتصادية.
مر النظام النقدي الدولي بعدة مراحل ،أهمها:
النظام النقدي الدولي في ظل قاعدة الذهب :عرف العالم قاعدة الذهب على ثالثة أشكال:
نظام المسكوكات الذهبية
نظام السبائك الذهبية
نظام الصرف بالذهب
النظام النقدي الدولي في ظل اتفاقية "بريتون وودز"
النظام النقدي الدولي بعد انهيار اتفاقية "بريتون وودز"
النظام النقدي الدولي في ظل اتفاقية "بريتون وودز":
بعد ظهور بوادر انتصار الحلفاء في الحرب العالمية الثانية ،حاولت الدول الكبرى إقامة نظام نقدي يحقق
ويعيد االستقرار لالقتصاد العالمي ،وذلك من خالل مؤتمر في مدينة "بريتون وودز" بوالية "نيوهامشير"
األمريكية سنة ،1944بمشاركة 44دولة .تم تقديم مقترحين خالل هذا المؤتمر ،أحدهما تقدم به االقتصادي
البريطاني "جون مينارد كينز" ،وينص على انشاء بنك دولي يقوم بطرح عملة أسماها ،Bancorبحيث
تقوم دول العالم بربط عمالتها بهذه العملة .بينما تمثل المقترح الثاني ،والذي تقدم به االقتصادي األمريكي
"هاري ديكستر وايت" ،في طرح الدوالر كعملة احتياطية دولية مربوطة بالذهب ،بحيث تلتزم الواليات
المتحدة األمريكية بتحويل الدوالر إلى ذهب ألي دولة في أي وقت شاءت ،على أساس سعر ثابت يبلغ 35
دوالر أمريكي لكل أونصة من الذهب .تم إقرار المقترح األمريكي والذي نتج عنه أيضا انشاء البنك دولي
لإلنشاء والتعمير والذي كانت مهمته في ذلك الوقت إعادة اعمار أوروبا من خالل ما يعرف ب":مشروع
مارشال" ،وصندوق النقد الدولي الذي يتولى مهمة مراقبة السياسات االقتصادية للدول األعضاء لضمان
تثبيت أسعار الصرف الدولية مع وجود هامش للتذبذب قدر ب .%1
وبسبب االضطرابات التي شهدتها الواليات المتحدة خالل سنوات الستينات من القرن الماضي (خروج
رؤوس األموال من الواليات المتحدة باتجاه أوروبا ،انخفاض مخزونها الذهبي ،تكاليف تمويل حرب الفيتنام،
وغيرها) ،اضطر الرئيس األمريكي آنذاك "ريتشارد نيكسون" إلى التخلي عن صرف أو تحويل الدوالر
بالذهب سنة . 1971وبهذا انهار نظام "بريتون وودز" دون انهيار مؤسساته (أي البنك العالمي وصندوق
النقد الدولي).
-3النظرية النقدية الكالسيكية:
لم يعط الفكر الكالسيكي األول أهمية لدراسة الطلب على النقود ،نظرا لكون هذه األخيرة لم يكن لها من
وجهة نظرهم أي دور مهم ،غير كونها وسيلة تسهل التبادل .وقد بنى الفكر الكالسيكي رؤيته للنقود على
"قانون ساي في المنافذ" ،الذي يشير إلى أن المنتجات تتبادل مقابل المنتجات وال تشكل النقود ضمن هذا
المنظور ،كما قال "ساي" ،سوى ستارا يغطي حقيقة المبادالت .وبهذا لم يكن للنقود حسب الكالسيك أي
تأثير على تطور االقتصاد أو اإلنتاج ،أي أنها حيادية ،بحيث ال تقوم إال بدور وحدة الحساب والتبادل.
وقد قام "فيشر" بوضع صياغة أولى للنظرية النقديةـ تقوم أساسا على ما يعرف باسم "معادلة فيشر
للتبادل" ،كالتالي:
MV=PT
حيث أن:
:Mكمية النقود المعروضة
:Vسرعة دوران النقود ،أي عدد المرات التي تنتقل فيها النقود من يد إلى أخرى خالل فترة معينة
:Pالمستوى العام لألسعار
:Tمجموع الصفقات التي يتم اجراؤها في االقتصاد خالل نفس الفترة
أدى ادخال بعض االفتراضات على المتغيرات المشكلة للمعادلة إلى تحول هذه األخيرة إلى نظرية نقدية
تسمى " النظرية الكمية للنقود" .وتتمثل هذه االفتراضات في أن اإلنتاج في الفترة القصيرة يكون ثابتا نظرا
لوجوده ع ند مستوى التشغيل الكامل ،كما تعتبر سرعة دوران النقود أيضا ثابتة في الفترة القصيرة نظرا
لخضوعها إلى عوامل اجتماعية ،اقتصادية ونفسية وحتى تقنية ال يمكن معها أن تتغير بسهولة وبسرعة.
على أساس هذه االفتراضات ،تصبح العالقة بين كمية النقود والمستوى العام لألسعار مباشرة وتناسبية وفي
نفس االتجاه ،بحيث أن أي زيادة في كمية النقود سوف يؤدي مباشرة إلى زيادة المستوى العام لألسعار بنفس
النسبة .وعليه تمثل النظرية الكمية للنقود نظرية لعرض النقود بامتياز.
خضعت معادلة التبادل إلى إعادة صياغة من طرف ،Pigouوالذي قام بعزل االستهالك الوسيط المتبادل
بين مختلف الوحدات المشكلة لالقتصاد عن الحجم الكلي للصفقات ( )Tوهو األمر الذي جعله يأخذ بعين
االعتبار فقط الدخل النهائي الحقيقي ( .)yو قد سمح ذلك بالمرور من معادل للتبادل (معادلة فيشر) إلى معادلة
للدخل (معادلة :)Pigou
MV=PY
قام مارشال بإ عادة صياغة هذه المعادلة ،وقد تم ذلك بإجراء قسمة طرفي معادلة الدخل على :V
M= 1/v. p.y
وبوضع ،k=1/vيصبح لدينا:
M=k.p.y
يعرف kبمعامل التفضيل النقدي ،وهو يمثل ذلك الجزء من الدخل الذي يفضل األفراد االحتفاظ به في شكل
نقود.
تعرف هذه المعادلة في األدبيات االقتصادية ب" :معادلة كمبريدج" (نسبة إلى جامعة كمبريدج
Cambridgeالبريطانية).
وبناء على ما سبق ،يمكن القول إن النظرية الكمية للنقود قد تحولت من معادلة بسيطة للتبادل إلى "دالة
حقيقة للطلب على النقود"
-4النظرية الكينزية:
أعطى "كينز" للنقود صفة األصل الذي يمكن االحتفاظ به لتحقيق مكاسب ،وقد وسع ذلك األسباب التي تدفع
الناس إلى طلبها .ولذلك لم يعد الطلب على النقود يحدده دافع واحد (تسهيل المبادالت) ،ولكنه أصبح مع
كينز يتحدد بدوافع ثالث ،وهي:
دافع المعامالت :وهو دالة خطية موجبة في ال دخل :كلما ارتفع الدخل يرتفع الطلب على النقود بدافع
المعامالت ،والعكس صحيح ،أي كلما انخفض الدخل ينخفض الطلب على النقود بدافع المعامالت
دافع االحتياط :وهو دالة خطية موجبة في الدخل :كلما ارتفع الدخل يرتفع الطلب على النقود بدافع االحتياط
والعكس صحيح.
دافع المضاربة :وهو دالة عكسية في سعر الفائدة :أي كلما ارتفع سعر الفائدة ينخفض الطلب على النقود
بدافع المضاربة .وتجدر اإلشارة إلى أن العالقة العكسية بين معدل الفائدة والطلب على النقود بدافع المضاربة
تتوقف عند حد معين يمثل المستوى األدنى الذي يمكن أن يبلغه معدل الفائدة والذي أسماه "كينز" مصيدة
أو فخ السيولة ،عند هذا المستوى يصبح الطلب على النقود النهائي المرونة ،ويصبح األفراد يفضلون
السيولة بشكل كلي ،أي أنه عند انخفاض معدل الفائدة عند أدنى مستوى يمكن أن يصل له ،يمتنع المتعاملون
االقتصاديون عن توظيف مدخراتهم في السندات ويفضلون االحتفاظ بها على شكل نقود (نظرا للعالقة
العكسية بين أسعار األصول المالية ومعدل الفائدة) ،وأي زيادة في عرض النقود سوف تتحول إلى نقود
سائلة يتم االحتفاظ بها على شكل اكتناز .وتؤدي حالة مصيدة السيولة إلى عدم فعالية السياسة النقدية.
-5النظرية النقدية المعاصرة (لفريدمان):
تمثل النقود بالنسبة "لفريدمان" شكال من أشكال االحتفاظ بالثروة ،ولها في ذلك بدائل أخرى ،تتمثل في كل
من األصول المالية (أسهم وسندات) ،أصول حقيقية (سلع وخدمات استهالكية وانتاجية) ،ورأس المال
البشري.
قاد تحديد البدائل الممكنة للنقود "فريدمان" إلى دراسة العوامل التي تحدد حجم الطلب النقدي من طرف
األعوان االقتصاديين من جهة ،وتحدد كيفية توزيع الكمية اإلضافية من النقود بين مختلف األصول المشكلة
للثروة من جهة أخرى .وتتمثل هذه العوامل في:
-الثروة الكلية :وهي تتكون من أربعة عناصر أساسية كما سبقت اإلشارة (النقود ،األصول المالية،
األصول الحقيقة ،ورأس المال البشري).
-أسعار وعوائد مختلف األصول :وتشمل حصص األرباح الموزعة بالنسبة لألسهم ،معدل الفائدة
بالنسبة للسندات ،وبالنسبة لألصول الحقيقية فإن التغير في األسعار يمثل عائد هذه األصول (أو
تكلفتها) ،أما بالنسبة لرأس المال البشري ،فقد استعان "فريدمان" بنسبة معينة لقياس الدور الذي
يلعبه هذا األصل في الطلب على النقود.
-األذواق :أو كما يسميها ترتيب األفضليات ،إذ أن المعايير الكمية السابقة ليست وحدها التي تعمل
على تحديد حجم الطلب على النقود ،بل توجد عوامل أخرة ذات طابع نوعي وتتمثل في أذواق
طالبي النقود وتفضيالتهم الخاصة والتي تتحدد بشكل عام على أساس دوال منفعتهم.
على أساس االعتبارات السابقة ،قام "فريدمان" بوضع صيغة للطلب على النقود كالتالي:
)Md= f (p, re, rb, 1/p.dp/dt, w, yp, u
حيث أن:
:Mdالطلب على النقود
:Pالمستوى العام لألسعار (عالقة طردية مع الطلب على النقود)
:reمعدل عائد األسهم (عالقة عكسية مع الطلب النقود)
:rbمعدل الفائدة على السندات (عالقة عكسية مع الطلب النقود)
:1/.dp/dtالتغير المتوقع في األسعار عبر الزمن ( عالقة عكسية بين هذا المؤشر والطلب النقود)
:Wنسبة رأس المال غير البشري إلى رأس المال البشري وهو مؤشر استعمله "فريدمان" للتعبير
عن دور رأس المال في تحديد كمية الطلب على النقود ( عالقة عكسية بين هذا المؤشر والطلب النقود)
:Ypالدخل الدائم ،وهو متغير بسيط لقياس الثروة وتأثيرها على الطلب على النقود (عالقة طردية مع
الطلب على النقود).
:Uكل التأثيرات التي تنجم عن أذواق وتفضيالت طالبي النقود
سمحت االختبارات التجريبية التي قام بإجرائها على االقتصاد األمريكي بتحديد أهم المتغيرات
المؤثرة في الطلب على النقود ،مما حدا به إلى تبسيط العالقة الخاصة بالطلب على النقود ،وجعلها في
عدد أقل من المتغيرات ،كالتالي:
Md=k.p.yp
تشير هذه المعادلة (والتي تشبه إلى حد كبير معادلة "كامبريدج") أن الطلب على األرصدة النقدية هو
أساسا دالة في أهم عناصر الثروة وهو الدخل الدائم.
حيث يميز "فريدمان" بين مفهومي الدخل الدائم والدخل الجاري .يتضمن الدخل الجاري مركبة جزئية
ظرفية وموسمية وعشوائية ،يمكن اعتبارها غير منتظمة وال يؤخد بها أثناء الطلب على النقود .وفي
المقابل يوجد الدخل الدائم الذي يمثل المتوسط المرجح للمداخيل الحالية والماضية لألصول المشكلة
للثروة ،وال يأخذ باالعتبار التغيرات الظرفية في الدخل .وهو الذي يؤخذ به في الطلب على النقود.
-6البنوك التجارية وخلق النقود:
تعريف البنوك التجارية :تعرف على أنها مؤسسات مالية مهمتها الرئيسية تلقي الودائع ومنح القروض،
باإلضافة إلى انشاء وسائل الدفع وتسييرها.
أي أن القرارات النقدية لم تعد تابعة للقرارات المتخذة على أساس كمي الفصل بين الدائرة
في إطار الخطة ،بل أصبحت هذه القرارات تتخذ على أساس األهداف النقدية والدائرة
النقدية التي تحددها السلطة النقدية الحقيقية
أي أن الخزينة العمومية لم تعد حرة في اللجوء إلى البنك لطلب الفصل بين الدائرة النقدية
التمويل الذي تحتاجه .حيث أصبح األمر يخضع لبعض القواعد ودائرة ميزانية الدولة
إبعاد الخزينة العمومية عن منح القرض لالقتصاد ،واستعادة الفصل بين دائرة
النظام البنكي مسؤوليته في منح القروض ميزانية الدولة ودائرة
القرض الحقيقية
إلغاء التشتت في مراكز السلطة النقدية ،حيث أصبح
انشاء سلطة نقدية
بنك الجزائر وبالتحديد مجلس النقد والقرض هو
وحيدة ومستقلة
السلطة النقدية
التمييز بين نشاط البنك المركزي كسلطة نقدية ونشاط البنوك وضع نظام بنكي على
التجارية كموزعة للقرض مستويين
السوق المالي
سوق ثانوية (يتم فيها تداول األوراق سوق أولية (يتم فيها اصدار أو طرح
المالية) األوراق المالية ألول مرة)
سوق غير منظمة ()OTC سوق منظمة :البورصة (لها مكان محدد وأنظمة
وقوانين تنظمها)
سوق رابع (سوق تتعامل فيه سوق ثالث (يشمل بيوت السمسرة غير
المؤسسات الكبرى فيما بينها المسجلين في البورصة التي لها الحق في
دون الحاجة إلى شركات تداول األوراق المالية المسجلة في
السمسرة بهدف تقليص عموالت البورصة)
السماسرة)
يحصل حامل السند على فائدة ثابتة سواء حققت يحصل حامل السهم على نسبة من األرباح (حسب
الشركة ربحا أو خسارة حصته من األسهم) إذا حققت الشركة أرباحا
وقررت توزيعها
للسند تاريخ استحقاق (يسترجع حامل السند قيمته ليس للسهم تاريخ استحقاق (ال يمكن استرداد قيمة
في نهاية مدة القرض) السهم إال في حالة تصفية الشركة ،يبقى السهم ما
بقيت الشركة)
ليس له الحق في التصويت أو االشراف باعتباره حامل السهم له صوت في الجمعية العمومية
دائنا وليس من ُم االك الشركة للشركة (أي له الحق في التصويت على قرارات
الشركة أثناء اجتماعاتها السنوية) وله الحق في
االشراف على أعمال الشركة باعتباره أحد ُم االك
الشركة
في حالة افالس الشركة يكون لحامل السند في حالة افالس الشركة يكون حملة األسهم آخر
األولوية في استرداد أمواله من يسترد أموالهم