Professional Documents
Culture Documents
مبادئ الادارة ـ د. يونس العسلي 2024م
مبادئ الادارة ـ د. يونس العسلي 2024م
-2اإلدارة والبيئة
-4التنظيم
-5التوجيه
-6الرقابة
-7صناعة القرار
مفهوم اإلدارة:
تعرف اإلدارة بأنهاا :مجموعاة اننطاطة المتمثلاة ياا التخطايط والتنظايم والتوجياه والرقاباة وصاناعة القارار
والموجهة نحو موارد المنظمة والتا تطمل الموارد البطرية والمالياة والمادياة والمعلوماتياة والوقاه بهادف
تحقيق أهداف المنظمة بكفاءة وياعلية.
التغذية العكسية
.3الموارد المادية :كل ما يتوير يا المنظمة من مبان وأجهزة ومعداه وآاله وأثاث.
.5المعلوماه وانيكار :تطمل انرقام والحقائق وطرق جمعها وإعدادها وتحليلها ودراستها باإلضاية إلى
القوانين واننظمة والتعليماه واإلجراءاه والمعلوماه التا يتعامل معها المديرون .وتطمل ايضا
البيئة الخارجية:
ها البيئة التا تؤثر بطكل مباطر أو غير مباطر على المنظمة
بجميع وظائفها وتتكون البيئة الخارجية للمنظمة من البيئة
والبيئة والبيئة االجتماعية والبيئة االقتصادية السياسية
القانونية والمنايسين ...الخ
()5
الوقت
البيئة
صناعة
القرار
()4 ()3
الرقابة التوجيه
العمليات اإلدارية
أنواع المدراء:
اإلدارة العليا
اإلدارة المباطرة
القطاع اإلداري
مسئولية اإلدارة:
.1مسئولية أمام هللا.
.2مسئولية أمام المالكين والمساهمين.
.3مسئولية أمام المجتمع.
أهداف اإلدارة:
.1زيادة اإلنتاجية وتحسين الربحية.
.2تحقيق النمو والتوسع واالستمرارية.
.3زيادة الحصة السوقية للمنظمة.
.4تحقيق التجديد واالبتكار.
.5تحسين رضا العاملين والزبائن.
.6تحمل المسئولية االجتماعية تجاه المجتمع.
-3المهارات الفكرية:
تعنا القدرة على رؤية المنظمة كال ال يتجزأ.
ومن عناصر هذا المهارة :
-ربط أجزاء الموضوع ببعضها.
-رد انمور الى أسبابها الحقيقية.
-القدرة على التحليل.
-التمييز بين انسباب وانعراض.
-القدرة على االبتكار والحسم واتخاذ القراراه.
-4مهارات إدارية أساسية:
ها مهاراه تتعلق بتخطيط وتنظيم وتوجيه ورقابة العمل بطكل منظم
وكفؤ.
-5مهارات خاصة:
تتمثل بمهارة اللغة والتفاوض ومهاراه يهم الحضاراه.
اإلدارة المباطرة
عمومية اإلدارة:
المفهوم انول:
إن اإلدارة تماااااارس ياااااا كااااال المنظمااااااه مهماااااا اختلفاااااه
أنواعها (تجارية أو صناعية أو خدمية أو زراعية) ...
أو أحجامها (كبيرة متوسطة صغيرة)
أو ملكيتها (عامة خاصة مختلطة تعاونية.)...
المفهوم الثانا:
إن كااال الماااديرين يمارساااون العملياااة اإلدارياااة مااان تخطااايط
وتنظاايم وتوجيااه ورقابااة واتخاااذ القاارار ويااا كاال المسااتوياه
اإلدارياة (العلياا ـ الوساطى ـ االطارايية) ماع بعاض التفاااوه
بحسب المستوى اإلداري.
الخالصة:
تعمل ضمن السياسة العامة للدولة ،ويف جو احتكاري ،تعمل ضمن السياسة اخلاصة ابملنظمة .ويف مناخ تنافسي،
ويعمل رجل األعمال معتمدا على مسعته الشخصية وامسه. ويعمل املوظف بصفته الرمسية وليس ابمسه الشخصي -3إطار العمل
احياان تفوق ميزانيات شركات القطاع اخلاص ميزانيات دول. غالبا يكون حجم التنظيم اكرب كثريا من القطاع اخلاص. -4حجم التنظيم
مشروع فردي ـ شركة أشخاص ـ شركة أموال وزارة ـ مصلحة ـ هيئة ـ شركة -5كل التنظيم
ترتبط بسياسة الدولة وتشريعاهتا ،وتتم املراقبة من قبل
ترتبط أبهداف اقتصادية حمضة ،وتتم املراقبة من قبل املسامهني. -6االرتباط والمراقبة
سلطات سياسية حمددة ،كاجمللس النيايب.
يقاس املشروع حبجم األرابح احملققة واحلصة السوقية. يقاس املشروع مبدى قدرته على تقدمي اخلدمة. -7مقاييس النجاح
مفهوم البيئة:
القدرة على التأثير يا كل المنظمة أو جزء منها يقصد بالبيئة كل العناصر التا تحيط بالمنظمة وتمتل
وتنقسم الى البيئة الخارجية والبيئة الداخلية.
البيئة الداخلية:
مفهوم التخطيط:
-التنبؤ بما سيكون عليه المستقبل مع االستعداد الكامل لمواجهته.
-تحديد أهداف المنظمة وأيضل الطرق إلنجازها.
أبعاد التخطيط:
-يتعلق التخطيط بالمستقبل وليس بالحاضر أو الماضا.
-يعتمد التخطيط على التفكير المسبق قبل تنفيذ أي عمل.
-يعتمد التخطيط على التنبؤ.
-يعمل التخطيط على االختيار بين البدائل المتاحة.
-يبدأ التخطيط بتحديد الهدف وينتها بتحقيقه.
-يرسم التخطيط اإلطار العام إلنجاز انهداف ويطمل اننططة وانساليب والوقه.
اسبل نفسك:
• أين أنا اآلن ؟ و ما هو وضعا الحالا ؟
هذا هو التخطيط:
.1محدد بدقة.
.2قابل للقياس.
.3قابل لإلنجاز.
.4واقعا.
.5محدد بيطار زمنا.
.6يتسم بالتحدي.
.7هرما ومتسلسل.
.8متالئم ومنسجم.
أهمية انهداف:
.1تساعد على تحديد المسار العام يا المنظمة.
.2تساعد على ياعلية التنسيق بين كاية خطط المنظمة.
.3تمثل معيار لعملية الرقابة.
.4تقوي الدوايع عند االيراد يمعرية انيراد لألهداف يساعد يا عملية تحقيقها.
أنواع األهداف:
أ -تصنيف انهداف ويقا نهميتها أو مدى تأثيرها:
تأثيرها بعيد المدى ويطمل كل المنظمة وتحدد من اإلدارة العليا وتحدث تغيرا نوعيا يا المنظمة.
أهداف استراتيجية -1
مثال :زيادة حجم السوق بنسبة %5لسنة 2023م.
تأثيرها متوسط المدى وتضعها اإلدارة الوسطى وتمثل حلقة الوصل بين اإلدارة االستراتيجية والتطغيلية.
اهداف تكتيكية -2
مثال :عدم زيادة المديونية عن %25من انصول المتداولة.
تأثيرها قصير المدى وتضعها اإلدارة المباطرة وتكون مستمدة من انهداف االستراتيجية والتكتيكية.
أهداف تطغيلية -3
مثال ديع الفواتير المستحقة خالل 30يوم.
زيادة العائد على االستثمار توسيع االستثماراه الرأسمالية. اهداف مالية -2
أهداف العالقاه العامة تحسين الصورة الذهنية للمنظمة لدى العمالء. 5
استمرار تعامل المنظمة معهم وإعطائهم مستحقاتهم يا الوقه المحدد. أهداف الموردين -3
االستقرار الوظيفا تويير الضماناه الصحية واالجتماعية العدالة يا المرتباه اطباع حاجاتهم. أهداف العاملين يا المنظمة -4
حماية المجتمع والبيئة من المخاطر والتلوث البيئا المساهمة يا اننططة الثقايية واالجتماعية. أهداف المجتمع والبيئة 5
الخالصة:
يمكن تصنيف انهداف بحسب:
-1
استراتيجية ـ تكتيكية ـ تطغيلية. انهمية ومدى التأثير
-2
طويلة انجل ـ متوسطة انجل ـ قصيرة االجل. االطار الزمنا
-3
إنتاجية ـ مالية ـ تسويقية ـ عالقاه عامة. المجااله (وظائف المنطأة)
-4
أصحاب المنظمة ـ المستهلكين ـ الموردين ـ العاملين ـ المجتمع والبيئة. أصحاب المصالح
-2البرامج:
ها عبارة عن خطة تستخدم لمرة واحدة يقط أو لمراه محدودة ومصممة لتنفيذ مطروع معين وتطمل:
-مجموعة اننططة الواجب القيام بها.
-الخطواه المطلوب اتباعها.
-الترتيب الزمنا للخطواه المحددة.
-الوقه المستغرق لتنفيذ كل خطوة.
-الجهة أو الفرد المسؤول عن كل خطوة.
-3الموازناه:
الموازنة التقديرية ها خطة مستقبلية إلنجاز عمل معين محددة بلغة انرقام (مالية ـ كمية ـ ساعاه).
✓موازنة االنتاج:
توضح هذا الموازنة اإلنتاج المقدر يا مدة زمنية مقبلة وتساعد هذا الموازناة ياا تحدياد مساتلزماه اإلنتااج
من المواد والعمالة واآلاله.
✓موازنة المطترياه:
يتم تقدير هذا الموازنة بناء على انرقام الواردة يا موازنة اإلنتاج للوصول إلى الكمية الالزم طراءها.
-4االجراءاه:
ها عبارة عن الخطواه التفصيلية التا يجري اتباعها يا تنفياذ
عملية معينة واالساس ييها التتابع أي الترتيب الزمنا.
ومن أمثلتها:
-إجراءاه طراء المواد.
-إجراءاه صرف الطيكاه.
-إجراءاه تعيين موظف جديد.
-5القواعد:
هاا عبااارة عاان مرطااد تفصاايلا يطاير إلااى مااا يجااب عملااه ومااا ال
يجب عمله من قبل العاملين عند تنفيذ العمل.
ها إرطاداه عامة توضح للعاملين كيفية التصرف عند قيامهم بتنفيذ انعمال. السياساه -1
ها عبارة عن خطة تستخدم لمرة واحدة يقط أو لمراه محدودة ومصممة لتنفيذ مطروع معين. البرامج -2
الموازنة التقديرية ها خطة مستقبلية إلنجاز عمل معين محددة بلغة انرقام (مالية ـ كمية ـ ساعاه). الموازناه -3
ها الخطواه التفصيلية التا يجري اتباعها يا تنفيذ عملية معينة وانساس ييها التتابع أي الترتيب الزمنا. اإلجراءاه -4
ها عبارة عن مرطد تفصيلا يطير إلى ما يجب عمله وما ال يجب عمله من قبل العاملين عند تنفيذ العمل. القواعد -5
مسؤولية التخطيط:
يطتر جميع المديرين يا عملية التخطيط بدرجة أو بأخرى يالمدير التنفيذي يضع انهاداف واالساتراتيجياه
ويقوم كل مدير بتطوير خطته إال أن المسؤولية النهائية يا عملية التخطيط تقع على عاتق المدير التنفيذي.
انطراف المطاركة يا عملية التخطيط:
-1تعيين يريق متخصص للتخطيط (استطاريين):
يتم ذل يا المنطآه الكبيرة ويكون الغرض منه تخفيف انعباء التخطيطية عن المدراء التنفيذيين.
-2قوة وظيفية للتخطيط:
يتم تطكيل يريق يتكون مان الماديرين التنفياذيين واالستطااريين وانطاراف ذوي العالقاة بموضاوع التخطايط
وذل عندما ترغب المنظمة بتناول موضوع محدد بذاته مثل يتح سوق يا منطقة جديدة.
-3مجلس اإلدارة:
يلعب مجلس اإلدارة دورا مهما يا عملية التخطيط بالمطاركة مع اإلداراه االخرى.
أنواع التخطيط:
هنا عدة معايير تستخدم لتصنيف التخطيط:
هو التخطيط الذي يغطا مدة زمنية طويلة ( 5سنواه يأكثر) تعدا اإلدارة العليا. -1التخطيط طويل انجل
هو التخطيط الذي يغطا مدة زمنية متوسطة (اكثر من سنة واقل من 5سنواه)
ويستمد من التخطيط طويل انجل وتعدا اإلدارة الوسطى بالمطاركة مع اإلدارة العليا -2التخطيط متوسط انجل
والمباطرة .
هو التخطيط الذي يغطا مدة زمنية قصيرة (أقل من سنة) وتعدا اإلدارة المباطرة
-3التخطيط قصير انجل
بالمطاركة مع اإلدارة العليا والوسطى.
إعداد:
د .يونس عبد الرؤوف العسلي
مفهوم التنظيم:
يقصد بالتنظيم كل عمال ياتم موجباه تحدياد وظاائف المنظماة وإداراتهاا وأقساامها ومجالساها ولجانهاا وإساناد
االختصاصاه والمهام لكل منها وتحديد العالقاه التنظيمية المتمثلة يا السالطة والمساؤولية ونطااق اإلطاراف
والمركزية والالمركزية يا إطار من التنسيق والتكامل لتحقيق الهدف.
أهمية التنظيم:
.1يساعد يا القضاء على الفوضى داخل المنظمة من خالل تحديدا للمسؤولياه والصالحياه.
.2يساعد على تنسيق العمل بحيث يمنع االحتكا والصراع.
.3يساعد على تعريف كل يرد يا المنظمة باختصاصاته.
.4يساعد على االستغالل انمثل للطاقاه البطرية والمالية والمادية يا المنظمة.
.5يساعد على االستجابة للتغيراه الحاصلة داخل المنظمة وخارجها.
خطوات التنظيم:
أ -تحديد الهدف:
قبااال البااادء ياااا وضاااع االطاااار التنظيماااا للمنظماااة ال باااد مااان االطاااالع علاااى انهاااداف الرئيساااية والفرعياااة
واالستراتيجياه من أجل تحديد عدد ونوع اننططة الرئيسية والفرعية التا يتطلبها تحقيق هذا انهداف.
ب -إعداد قوائم بالنطاطاه:
تقسيم العمل إلى أنططة رئيسية ويرعية التا يتطلبها تحقيق الهدف ويجب أن تكون القوائم طاملة ومفصلة.
ج -تجميع اننططة المتطابهة يا وحداه إدارية:
التقسيم على أساس الوظيفة. .1
// //المنتج. // .2
// //جغرايا. // .3
// //العميل. // .4
// //العملية الصناعية. // .5
// //وقه العمل. // .6
// //التتابع. // .7
// //التنظيم المركب. // .8
//انساس المصفويا. // .9
المزايا:
oالتخصص الكامل يا خدمة نوع معين من
العمالء.
قسم المنتجاه الرجالية قسم المنتجاه النسائية
oالسرعة يا تحديد المطكاله المتعلقة بالعمالء.
oالتنسيق الكامل لكاية اننططة المتخصصة
بعمالء محددين.
إدارة تسويق إدارة تسويق العيوب:
oصعوبة التنسيق بين كاية اننططة أو تحقيق
التكامل بينهما.
إدارة انتاج إدارة انتاج oاحتمال ظهور طاقاه إنتاجية عاطلة يا بعض
اإلداراه مما يؤدي إلى زيادة التكاليف.
المزايا:
oزيادة التخصص والمهارة من خالل التركيز على عملية
المدير العام محددة.
oسهولة التدريب واإلطراف على العملياه.
oتويير التكاليف.
التجهيز الصباغة النسيج الغزل
العيوب:
oصعوبة التنسيق بين اإلداراه المسؤولة عن العملياه
اإلنتاجية.
oاحتمال توقف العملياه اإلنتاجية نتيجة الخلل يا التنفيذ
الي عملية إنتاجية.
يتم ييه تقسيم العمال علاى أسااس تسلسال الحاروف أو أي تسلسال أخار ويساتخدم هاذا التقسايم ياا المنظمااه
التا تكون طبيعة عملها واحدة غير متنوعة كما هو الحال يا صندوق التويير البريدي.
المدير العام
من خ ـ ف من أـ ح
-8التقسيم المركب:
وهااااو تقساااايم يطاااامل أكثاااار ماااان
أساااااااس ماااااان أسااااااس التقساااااايم
السابقة يقد ياتم تقسايم اإلداراه
الرئيساااااية ياااااا المنظماااااة علاااااى
أسااااس جغراياااا يتكاااون هناااا
إدارة لكاال منطقااة وماان ثاام يااتم
تقسااايم كاااال منطقااااة إلااااى إداراه
حسب الوظائف الرئيسية يتكون
هناااااا إدارة إنتااااااج وتساااااويق
وتمويل.
التقسيم المصفويا
المميزاه
العيوب
يناسب المنطآه التا تعمل يا بيئة مستقرة ويتصف بالخصائص التالية: -1التنظيم الميكانيكا:
➢ يقوم هذا التنظيم على أساس الفرد بحيث يؤكل لكل موظف مهمة محددة.
➢يعتمد على درجة عالية من التخصص يا انعمال حيث يجزأ العمل الواحد إلى جزئياه صغيرة.
➢تحديد دقيق للمسؤولياه والسلطاه.
➢مركزية طديدة يا السلطة.
➢االتصااله بين االيراد تتم بطكل عمودي.
➢الوالء للمنظمة والخضوع للسلطة أساس قبول الفرد يا المنظمة.
➢المطاركة وديمقراطية العمل طبة معدومة.
إدارة المطترياه إدارة انيراد اإلدارة المالية إدارة المبيعاه إدارة االنتاج
-2التنظيم العضوي:
يعد هذا التنظيم هو اننسب للبيئة المتغيرة (غير المساتقرة) حياث تقاوم طابكة مان انياراد متعاددي المواهاب
بأداء العديد من المهام عند الحاجة ومن أهم نماذجه التنظيم المصفويا ويتصف بمجموعاة مان الخصاائص
أهمها:
➢يعتمد على الالمركزية يا اتخاذ القراراه.
➢ال يعتمد كثيرا يا تطبيق مبدأ العمل والتخصص.
➢المسؤولية طاملة وجماعية لجميع أعضاء المنظمة.
➢يعتمد على المطاركة والحوار بين الرؤساء والمرؤوسين.
➢يستخدم التنظيم غير الرسما ويركز على الرقابة الذاتية.
➢يستخدم االتصال االيقا والعمودي على ح ٍد سواء.
➢يعتمد على التحفيز المعنوي والمادي يا آن واحد.
.1حجم المنظمة :يعندما يكون حجم المنظمة كبيرا يانمر يتطلب وجود هيكل تنظيما أكبر.
.2البيئة :المنظمة التا تعمل يا بيئة مستقرة تتطلب هيكال تنظيميا ميكانيكيا.
.3التكنولوجيا :يعنادما تكاون التكنولوجياا عالياة ياين الحاجاة إلاى العناصار البطارية تقال وبالتاالا يكاون
الهيكل التنظيما أقل اتساع.
.4االستراتيجية :يوجود استراتيجية نمو يعنا هيكال تنظيميا مختلفا عن وجود استراتيجية انكماش.
بعد تكوين الوحداه اإلدارية المختلفة يينه يتحتم ربط هذا الوحداه (اإلداراه واالقسام) بعضاها ماع بعاض
من خالل وضع العالقاه المناسبة بين العاملين يا مختلف المستوياه اإلدارية رأسيا وأيقيا.
وهذا العالقاه التنظيمية تتصل بمفاهيم أساسية أهمها:
.1السلطة والمسؤولية.
.2تفويض السلطة.
.3المركزية والالمركزية.
.4نطاق اإلطراف.
.5اللجان.
السلطة المسؤولية
أنواع السلطة:
أ -السلطة التنفيذية:
هااا الساالطة اآلماارة التااا لهااا الحااق يااا إصاادار انواماار للتااابعين واتخاااذ
القراراه وال يجوز لمن صدره إليه انوامر ريض تنفيذها ومصدرها مبدأ
التدرج يا السلطة.
ب-السلطة االستطارية:
ها الحق يا تقديم النصح واالستطاارة نصاحاب السالطة التنفيذياة وتكاون
غير ملزمة التنفيذ من قبل اآلخرين.
ج-السلطة الوظيفية (التخصصية):
ها السلطة التاا يساتمدها صااحبها مان الخادماه التاا يقادمها إلاى اإلداراه
انخرى.
مثاااال ذلااا المااادير الماااالا الاااذي يعطاااا أوامااارا للطاااؤون اإلدارياااة إلعاااداد
الموازنة التقديرية.
المسؤولية:
السلطة.
-3المركزية والالمركزية:
-المركزية :هاا حصار حاق اتخااذ القارار ياا قماة الهيكال التنظيماا أي تمركاز السالطة ياا ياد طاخص واحاد
(اإلدارة العليا).
-الالمركزيااة :هااا عبااارة عاان نقاال حااق اتخاااذ القاارار للمسااتوياه التنظيميااة انخاارى يااا التنظاايم أو الفااروع
بموجب قواعد تطريعية.
الفرق بين التفويض والالمركزية:
كالهما يطتركان يا أنهما يعطيان حق اتخاذ القرار للمستوياه التنظيمية انخرى أو الفروع.
ويكمن الفرق بينهما ييما يلا:
الالمركزية التفويض م
إعطاء السلطة للموظف بموجب القواعد التطريعية. يتم من قبل المدير لمن هو أدنى منه. 1
ال يلغا مسؤولية المفوض(الرئيس) عن تصبح الهيئاه الالمركزية مستقلة إداريا يا مواجهة
2
السلطة المركزية وتعتبر مسؤولة قانونا أمام القضاء. النتيجة النهائية.
– 4نطاق اإلطراف:
يقصد به عدد المرؤوسين الذين يطرف عليهم إداري واحد ويخضعون لسلطته.
العوامل المؤثرة يا تحديد نطاق اإلطراف:
✓مهارة الرئيس وقدراته :يكلما كانه مهارته عالية يينه يطرف على عدد أكبر من المرؤوسين.
✓طبيعة العمل :يكلما كان العمل سهال كان نطاق اإلطراف أكبر.
✓ مهاااراه المرؤوسااين :يكلمااا تااويره المهااارة لاادى المرؤوسااين يينااه يسااهل قيااادتهم وياازداد نطااااق
االطراف.
✓ طبيعة وحجم عالقاه المادير :يكلماا كاناه عالقااه المادير كبيارة ياين هاذا يعناا أن وقتاه لان يسامح لاه
باإلطراف على عدد كبير.
✓نمطية العمل :كلما كان العمل روتينيا يين نطاق االطراف يتسع.
العالقاه التنظيمية:
– 5اللجان:
لتحديد العالقاه بين الوحداه اإلدارية يا المنظمة ال بد أن يتم يا ظل التنسيق الكامل وإعاداد طابكة اتصاااله
رسمية تساعد على تحقيق الترابط بين الوحداه التنظيمية وااليراد وتسمح بتبادل البياناه والمعلومااه ونقال
انوامر والتعليماه بسهولة ويسر.
وـ اختيار وتنمية العناصر البطرية من أجل تنفيذ مهام الوحداه اإلدارية:
بعد االنتهاء من تصميم الهيكل التنظيما علاى أسااس الوظاائف دون النظار إلاى انطاخاص تبادأ عملياة اختياار
االيراد لطغل هذا الوظائف وهنا ال بد من مراعاة قدراه االيراد وإمكاناتهم ودوايعهم تطبيقا للقاعادة ( وضاع
الطخص المناسب يا المكان المناسب).
خطوات التنظيم (إعداد الهيكل التنظيمي) زـ رسم الهيكل التنظيما على طكل مخطط يسمى (الخريطة التنظيمية):
الخرائط التقليدية:
الخرائط المستديرة:
أسس أخرى
مركب تجميع اننططة المتطابهة
مرؤوسين جغرايا يا وحداه إدارية ويقا نحد 3
تعيين العناصر البطرية بين اإلداراه المختلفة 6
رؤساء سلعا انسس التالية
وظيفا
الخرائط المستديرة
الخرائط من اليمين إلى اليسار رسم الهيكل التنظيما على طكل خرائط 7 مطترياه
الخرائط التقليدية إدارية إعداد قوائم تفصيلية
مالية 2
بالنطاطاه
تسويقية
تغيير
مراقبة التنظيم وإدخال التعدياله المناسبة عليه إنتاجية
8
وإعداد الدليل التنظيما
تطوير
تحديد الهدف 1
مفهوم التوجيه:
التوجيه هو إرطاد المرؤوسين أثناء تنفيذهم لألعمال بغية تحقيق أهداف المنظمة ويتم من
خالل القيادة واالتصال والتحفيز.
القيادة كعملياه:
ها عبارة عن القدرة على توجيه سلو اآلخرين وتحفيزهم نحو تحقيق أهداف معينة دون
االعتماد على اإلكراا.
القيادة كمجموعة من الخصائص:
ها عبارة عن مجموعة من الصفاه التا تنسب إلى الطخص بحيث يدر اآلخرين أنه قائد.
-3قوة الخبرة:
وتعتمد على إدرا المرؤوسين أو التابعين بأن المؤثر يمتل خبارة معيناة
قد تكون جيدة ومفيدة إلطباع حاجاتهم وهذا القوة مرتبطة بطكل متسااو
تقريبا يا ك ٍل من المدير والقائد.
-4قوة اإلعجاب:
قوة مبنية على رغبة المرؤوساين أو التاابعين ياا أن يكوناوا مثال الماؤثر
أو يتطبهوا به وقد يمتل المدير هذا القوة إال أنها أكثر التصاقا بالقائد.
-5القوة الطرعية أو قوة المنصب:
وتعتماد علااى إدرا المرؤوسااين أو التااابعين باأن المااؤثر يمتلا الحااق يااا
ممارسااة التااأثير علاايهم بحكاام القااانون أو المنصااب الااذي يطااغله وهااذا
السلطة لوحدها مرتبطة أكثر بالمديرين وال تجعل الطخص قائدا.
تهتم أكثر بالعاملين الذين ينجزون انعمال. تهتم أكثر بينجاز انعمال. 6
تركز على البيئة الداخلية والخارجية. تركز أكثر على البيئة الداخلية. 7
تركز على االقناع والعالقاه الجيدة مع المرؤوسين. تستخدم غالبا السلطة الرسمية للتأثير على المرؤوسين. 8
نظريات القيادة:
✓ما الذي يجعل طخصا ما قائدا؟
✓هل الصفاه التا خلق بها؟
✓هل السلو الذي يتعامل به؟
✓هل الموقف الذي يعيطه؟
للرد على هذا التساؤاله ورده عدة نظرياه أهمها:
❑نظرياه السماه.
❑نظرياه سلو القائد.
❑النظرية الموقفية للقائد.
الصحة (الخلو من انمراض) قوة االحتمال (تحمل اآلالم يا المواقف الحرجة) الحيوية
السماه الجسمانية 1
(درجة النطاط التا يتمتع بها القائد قياسا باالتباع).
االبتكار التفكير الخالق. الذكاء الفهم تقييم انمور الثقاية العالية سرعة اإلدرا السماه الفكرية والعقلية 2
الثباه وقوة الطخصية قوة اإلرادة القدرة على االقناع حسن التصرف القدرة على ريع
السماه السيكولوجية 3
الروح المعنوية.
مراعاة مطاعر الجماعة القدرة على حفظ تماس الجماعة اإلحساس القوي بحاجاه
السماه االجتماعية 4
ورغباه الجماعة القدرة على اكتطاف اتجاهاه وميول أيراد الجماعة.
نظريات القيادة
ب -نظرية سلو القائد:
ركزه هذا النظرية على الكيفية التا يتعامل بها القائد مع المرؤوسين
ولم تركز على صفاه أو سماه القائد.
ومن أهم النظرياه التا تناوله القيادة من منظور سلوكا نظرية الطبكة اإلدارية لبلي وموتون.
نظريات القيادة
نظرية الشبكة اإلدارية:
مثل التغيرات الدولية واإلقليمية الطارئة والتغيرات الطبيعية. - عوامل تتعلق بالظروف الطارئة 2
أنماط القيادة النمط الثاني :أنماط القيادة تبعا الهتمام القائد بالعمل واألفراد (الشبكة اإلدارية ):
وتطمل:
الوسيلة
ضوضاء
أنواع االتصال:
-1االتصااله الرسمية:
وها االتصااله التا تتبع خطوط خريطة التنظيم الرسمية وها أنواع:
oاالتصااال النااازل :نقاال المعلوماااه ماان أعلااى الهيكاال التنظيمااا إلااى اساافله ماارورا بالمسااتوياه اإلداريااة
المختلفة من خالل االجتماعاه الرسائل ...
oاالتصااال الصاااعد :نقاال المعلوماااه ماان أساافل الهيكاال التنظيمااا إلااى أعااالا ماارورا بالمسااتوياه اإلداريااة
المختلفة من خالل االجتماعاه المقترحاه سياسة الباب المفتوح
oاالتصال االيقا :نقل المعلوماه باين العااملين علاى نفاس المساتوى التنظيماا داخال التنظايم الواحاد مثال
مدير اإلنتاج والمدير المالا.
oاالتصال القطري أو المحوري أو المائال :االتصاال باين أياراد تقاع مراكازهم ياا مساتوياه إدارياة مختلفاة
بينهم عالقة عمل وظيفية مثل اتصال مدير اإلنتاج برئيس أحد أقسام التسويق.
-2االتصااله غير الرسمية:
وهاا االتصاااله التااا ال تتقياد بخطااوط السالطة الرسامية وتحاادث باين انيااراد الاذين ينتماون إلااى تجمعااه غياار
رسمية (طلَل أو تجمعاه) داخل المنظمة وها نايعة إذا أحسن استخدامها.
معوقات االتصال:
➢معوقاه قد يحدثها مرسل الرسالة منها:
-سوء اختيار وسيلة نقل الرسالة.
-استخدام مفرداه غير مألوية.
-عدم وضوح يكرة الرسالة لدى المرسل.
➢معوقاه تتعلق بمستقبل الرسالة ومنها:
-االدرا االنتقائا لمضمون الرسالة التا يستقبلها.
-الحالة النفسية للمستقبل.
➢معوقاه تحدثها البيئة الخارجية ومنها:
-معوقاه سياسية مثل الرقابة.
-تطوش وسائل االتصال.
➢معوقاه أخرى :كثرة المستوياه اإلدارية يا المنظمة.
الدوافع والحوافز:
مفهوم الدافع:
هاو عبااارة عان قااوة داخلياة لاادى االنسااان توجهاه للتصاارف مان أجاال إطاباع حاجااة معينااة
لدياه حياث أن عاادم اطاباعها يحاادث بداخلاه تااوترا معيناا وقااد تكاون هااذا الحاجاة داخليااة
(منبه) مثل الجوع أو خارجية (حايز) مثل الترقية.
دايع
حاجة خارجية غير مطبعة(حايز) حاجة داخلية غير مطبعة(منبه)
المكايأة الجوع
معاش تقاعدي ـ تأمين صحا حاجاه انمــــــــــــــــان تخزين الطعام ـ امتال المسكن
.1أن الناس ال يتفقون في ترتيبهم لهذه االحتياجات ،ففي حنين يرتنب بعنض النناس احتياجناتهم ابتنداء
مننن الحاجننات الفسننيولوجية ،فننتخرون يرتبننون احتياجنناتهم ابتننداء مننن الحاجننة الننى تحقيننق ال نذات
كالفنانين.
.2تفترض هذه النظرية االنتقال من إ باع حاجة إلى أخرى ،وفي الواقع فإننا نشبع أكثر من حاجة في
وقت واحد.
مفهوم الرقابة:
ها عملية تقييم نطاط المنظمة الفعلا ومقارنته بالنطاط المخطاط أداؤا ومان ثام تحدياد االنحرايااه بطريقاة
وصفية أو كمية ومعرية أسبابها لمعالجة االنحراف وذل بهدف استثمار كاية المصادر المتاحة يا المنظمة
استثمارا أمثل لتحقيق انهداف.
أهمية الرقابة:
.1منع حدوث انخطاء من خالل الرقابة السابقة المتمثلة يا وضوح انهداف وحسن اختيار العاملين.
.2مواجهة انخطاء التا يرتكبها العاملون يا التنظيم والعمل على تصحيحها.
.3التأكد من حسن سير العمل وأن اإلنجاز يسير حسبما هو مخطط.
.4تطجيع النجاح اإلداري.
.1وضع المعايير.
مراحل الرقابة
-1وضع المعايير:
المعيار هو أداة قياس يتم تصميمه ليساعد يا الرقابة على أداء العاملين أو العملياه وقاد يكاون (كماا) مثال بياع
5ألف وحدة من المنتج خالل الطهر أو (وصفا) مثل اإلنتاج بجودة عالية.
والبد أن يكون المعيار الجيد محددا وواضحا ومفهوما ومرنا وقابال للقياس وأن يركز على النتائج.
المعايير المستخدمة لتقييم انداء:
.1معيار الوقه :ويبين مقدار المدة الزمنية الالزمة إلنجاز عمل معين.
.2معيار الكم :ويبين عدد السلع أو المعاماله التا يمكن إنجازها يا مدة زمنية محددة.
.3معيار الكيف :ويحدد جودة السلعة مقارنة بالمواصفاه المحددة سلفا أو بمثيالتها يا السوق.
.4معيار التكلفة :ويبين النفقاه المحددة إلنتاج وحدة واحدة من سلعة معينة.
.5معيار سلوكا :ويبين نوع السلو المرغوب ييه الذي يجب االلتزام به.
.6معيار الربح :ويحدد مقدار الربح المخطط الحصول عليه خالل مدة معينة.
بعد تحديد المعايير وخالل العملياه اإلنتاجية يتم قياس انداء الفعلاا وتقييماه بطريقاة مساتمرة ومتكاررة حساب
طبيعة كل نطاط لتقرير ما إذا كان انداء متفقا مع المعايير وقاد يكاون القيااس طاامال أو بالعيناة وياتم القيااس
تتضمن هذا المرحلة مقارنة النتائج الفعلية مع المعايير الموضوعة وهنا نكون أمام ثالث احتمااله ها:
➢أن يكون انداء سلبيا (انحراف سلبا) وهذا يعنا وجود خلل يا انداء ييجب تصحيحه.
مراحل الرقابة
-4تحليل االنحراياه واتخاذ اإلجراءاه الالزمة لمعالجتها:
بعد إجراء المقارنة وتحديد االنحراياه يتم التعرف على أسباب االنحراياه والتا قد تكون:
أ -أسباب مردها إلى المعيار :قد يكون المعيار غير مالئم أي أنه أقل مما يجاب أو أكثار مماا يجاب والحال
يكون بيعادة النظر يا المعيار.
ب -أسباب مردها إلى المنفذين :قد يكوناوا العااملين غيار مااهرين أو مهملاين وال يهتماون بعملهام والحال
يكون بالتدريب.
ج -أسااباب مردهااا إلااى ظااروف معينااة :مثاال قلااة مصااادر المااواد الخااام أو اضااطراباه سياسااية أو ركااود
اقتصادي والحل يكون بيزالة تأثير هذا الظروف إن أمكن أو احتوائها أو التكيف معها.
د -أسااباب مطااتركة :وهنااا ال باااد ماان مراجعااة كااال العواماال السااابقة المتمثلاااة يااا المعااايير والعااااملين
والظروف المحيطة.
الظروف
تحديد المعيار 1
القيام بانعمال التصحيحية المحيطة
مطتركا
من خالل
التعامل مع
النظر يا
الظروف مراجعة المعايير
المحيطة وضع العاملين
تصنيف الرقابة:
-1تصنيف الرقابة على أساس الزمن:
أ -الرقابة السابقة (الوقائية):
وهااا الرقابااة التااا تااتم قباال انجاااز العماال وتمااارس ماان خااالل وضااع الرسااالة وانهااداف واالسااتراتيجياه
والسياساه واإلجراءاه والقواعد والموازناه التخطيطية والقوانين واللوائح بطكل ساليم واالختياار الساليم
للعاملين وتهدف المنظمة إلى منع حدوث سلوكياه خاطئة تتسبب يا نتائج غير مقبولة.
ب -الرقابة الجارية:
وها الرقابة المتزامنة مع العمل وتمارس أثناء القيام بالعمل وتعتمد هذا المرحلة علاى التغذياة العكساية ومان
وسائلها المالحظة واالجتماعاه والتقارير.
ج -الرقابة الالحقة:
وها الرقابة التا تمارس بعد انجاز العمل وهذا انسلوب ال يرقى إلى ياعلية انسلوبين الساابقين ولكناه يخادم
المنظمة من عدة جوانب منها أنه يزود اإلدارة بمعلوماه تساعدها علاى التخطايط ويعطيهاا أسساا تبناا عليهاا
منح المكايآه أو تنفيذ العقوباه.
د -الرقابة المتعددة:
وهو النظام الذي يعتمد على المزج بين انساليب الثالثة السابقة.
أساليب الرقابة:
أ -أسلوب الرقابة باالستثناء:
يركااز هااذا انساالوب علااى مراجعااة انخطاااء المهمااة ويتغاضااى عاان انخطاااء البساايطة وذل ا تسااهيال لعملي اة
الرقابة وللتقليل من التفاصيل الواردة يا التقارير.
ب -المالحظة الطخصية:
وتتم من خالل ذهاب المدير إلى مكان العمل ليطلع بنفسه على سير العمل وهاذا انسالوب يعطاا يكارة واقعياة
عن االداء ومن عيوبه صعوبة وجود المدير يا أكثر من مكان يا نفس الوقه باإلضاية إلى أخاذ جازء كبيار
من وقه المدير يا متابعة التفاصيل الدقيقة وبالتالا ينطغل عن اإلطار الكلا لسير العمل.
ج -التقارير:
قد تكون التقارير طفوية أو تحريرية.
أساليب الرقابة
الصفاه التا يجب أن تتصف بها التقارير:
.1إظهار االنحراياه بسرعة.
.2االختصار.
.3التوقيه المالئم.
.4االعتماد على البياناه والحقائق المحددة.
.5سهولة القراءة.
.6التركيز على المستقبل.
يقصد بالقرار أو صناعة القرار :االختيار الواعا لبديل من بين مجموعة من البدائل لحل مطكلة معينة.
مداخل صناعة القرار :توجد مداخل متعددة لصناعة القرار إال أننا سنركز على مدخلين يقط هما:
.1المدخل التقليدي:
يفتاارض هااذا الماادخل أن المااديرين (صااناع القاارار) يتصاافون بالموضااوعية والرطااد ويمتلكااون المعلوماااه
الكاملة انهم يتخذون القرار الذي ييه اقصى يائدة للمنظمة ويعد هذا المدخل نموذجاا معيارياا أي أناه يحادد
كيف يجب أن يتخذ المدير القراراه ويقدم له الخطواه االرطادية للوصول إلى أيضل النتائج.
.1اسننننننتخدام معلومننننننات
غينننننر كاملنننننة وغينننننر
عننندما يواجننه المنندير
يصنننل إلنننى قنننرار قننند دقيقة. موقفننا يسننتدعي منننه
يخننننننندم أو ال يخننننننندم .2يتصنننننننننننرف بر ننننننننننند صناعة قرار
المنظمة. وعقالنية محدودة.
.3يسنننننعى إلنننننى تحقينننننق
فنننننإن المننننندير يعمنننننل
الرضا وليس الكمال. على:
عندما يتعرف المديرين على المشكلة ويحددونها بشكل واضح ،فعليهم حينئذ وضع قائمة بالحلول لهذه المشنكلة،
غير أنه يجب أن ندرك هنا أن المديرين ال يملكون مطلق الحرية فني تحديند الحلنول الممكننة للمشنكلة ،ألن العديند
مننن الحلننول التنني قنند تكننون ممكنننة مننن الناحيننة النظريننة يصننعب تطبيقهننا عمليننا ،بسننبب وجننود العدينند مننن القيننود
-4العوامل التكنولوجية:
حيث يكون المستوى التكنولوجي في المنظمة غير مناسب لتطبيق بعض الحلنول (البندائل) ،مثنال أن أحند المصنانع
يرغب في زيادة كمية اإلنتناج بواقنع %100باسنتخدام االالت الحالينة ،ونظنر ألن هنذه االالت قديمنة ،فنإن اإلدارة
تستبعد هذا البديل وتلجب إلى حل آخر ،وهو تشغيل االالت الحالية ورديتين بدال من وردية واحدة.
-5العوامل االقتصادية:
حيااث تكااون بعااض الباادائل مكلفااة جاادا يقااد ترغااب الطااركة يااا مضاااعفة أرباحهااا ماان خااالل طااراء آاله إنتاجيااة
اتوماتيكية غير أن سعرها مكلف جدا ويوق قدرتها الحالية لذا تضطر إلى استبعاد هذا البديل.
-6عوامل أخرى:
مثل القيود القانونية أو المعايير اندبية وانخالقية والسياسية واالجتماعية والبيئية.
بعد تطبيق البديل المختار ،على اإلدارة أن تجمع معلومات عن نتائ هذا التطبيق ،لتحديند
تبثير البديل المطبق على المشكلة المحددة ،فإذا تبين أن البنديل المطبنق لنم يننجح فني حنل
المشكلة ،فيمكن التعامل مع ذلك من خالل عدة طرق ،منها اختيار البديل الثاني أو الثالث.
عناصر القرار:
.1صانع القرار.
.2موضوع القرار.
.3األهداف المراد تحقيقها.
.4المعلومات والبيانات.
.5توافر بدائل مناسبة.
.6التنبؤ.
.7القيود المرتبطة بصناعة القرار.
عناصر القرار
-5توافر بدائل مناسبة:
تقتضي عملية صناعة القرار توافر بديلين مناسبين على األقل التخاذ القرار ،وبدون توفر هذه البدائل ال يمكنن
القننول أن هننناك حالننة صننناعة قننرار ،والبننديل المناسننب هننو البننديل الننذي يعنند مالئمننا للتطبيننق فنني حننل مش نكلة
موجودة.
-6التنبؤ:
يعنند التنبننؤ عمليننة أساسننية لصننانع القننرار ،نظننرا ألن معظننم القننرارات تتعامننل مننع المسننتقبل ،وبالتننالي فننالتنبؤ
يساعد المدير على استكشاف آفاق المستقبل.
-7القيود المرتبطة بصناعة القرار:
مصنندر هننذه القيننود البيئتننان الداخليننة والخارجيننة ،ومننن أمثلننة هننذه القيننود اإلمكانننات التكنولوجيننة ،والماليننة،
ومستوى دخل الفرد ،واألوضاع السياسية.
تصنيف القراراه:
-1تصنيف القرارات وفقا ألهميتها:
➢قرارات استراتيجية (أساسية):
هي القرارات التي تتخنذ منن قبنل اإلدارة العلينا ،وتتصنف باألهمينة والتعقيند وتنؤثر بالمنظمنة ككنل ،وهني ال تتكنرر
باستمرار ،واتخاذها يتطلب دراسة البيئنة الداخلينة والخارجينة ،مثنال ذلنك إنشناء مصننع جديند للسنيارات فني دولنة
أجنبية.
➢قرارات تشغيلية (روتينية):
هي القرارات التي تتخذها اإلدارة الوسطى أو اإلدارة المبا رة ،وتكون روتينية ومتكررة ،وتبثيرها قصنير المندى،
وحجم االستثمار فيها ضعيف ،مثال ذلك منح إجازة اعتيادية ،أو اعالن عن مناقصة.
-2تصنيف القراراه ويقا لطابعها الرسما:
➢قراراه تنظيمية:
وهااا القااراراه التااا يتخااذها المااديرون يااا حاادود ساالطتهم الرساامية يااا المنظمااة وتتعلااق بالقضااايا التااا تسااير
انعمااال داخاال المنظمااة وهااذا القااراراه يمكاان تفويضااها للغياار وماان أمثلتهااا وضااع انهااداف والموايقااة علااى
الخطط.
➢قراراه طخصية:
ها القراراه التا ترتبط بالمدير كطخص أو كفرد وليس بكونه عضوا ياا المنظماة وهاذا القاراراه ال تفاوض
نحد ومن أمثلتها أخذ المدير إلجازته السنوية.
تصنيف القرارات
-4تصنيف القراراه ويقا لظروف صناعتها:
➢قرارات في حالة التبكد التام:
توجد حالة التبكد التام عندما يعرف المدير فوائد وتكاليف ونمط كل بنديل معرفنة تامنة ،ومنن امثلتهنا قنرار نراء
أذون خزانة حكومية.
➢قراراه يا حالة عدم التأكد التام:
وتوجد هذا الحالة عندما ال تتوير لدى المدير أي معلوماه عان يوائاد وتكااليف ومخااطر الباديل المختاار ومان
امثلتها قرار االستثمار يا حفر بئر بترولا يا منطقة صحراوية لم يسبق دراستها أو االستكطاف ييها.
➢قراراه يا حالة المخاطرة:
توجد هذا الحالة عندما يتوير لادى المادير بعاض المعلومااه المهماة لاذا ياين حالاة المخااطرة تقاع باين حاالتا
التأكد التام وعدم التأكد التام وبالتالا يتخذ القرار تحه ظل المخاطرة المحسوبة.
تصنيف القرارات
-5تصنيف القراراه حسب مجال العمل:
-1النمط الفردي.
-2النمط االستشاري.
-3المشاركة.
-5اللجان.
ويياه يقاوم الماادير منفاردا باختياار البااديل الاذي ياراا مناساابا ويساتخدم هااذا
النمط يا حالة الطوارئ واالستعجال التا ال تتيح يرصة للتطاور والحاااله
الروتينيااة والمتكااررة وعناادما تكااون خباارة المطاااركين يااا صااناعة الق ارار
محدودة.
-2النمط التطاوري:
وييه يلجأ المدير إلى المرؤوسين للبحث عن معلومااه وبيانااه تسااعدا ياا
اتخاذ القرار وهذا النمط نمط يردي مع تعديل قائم على أساس التطاور مع
أصحاب الخبرة ولكن تظل سلطة صناعة القرار ومسؤوليتها بيد المدير.
ج -يعزز االتصااله والتطاور بين الجماعة ويخلق تنسيقا وتعاونا عاليين.
-5اللجان:
هنا بعض القراراه يستدعا اتخاذها لجانا لدراستها والبه ييها وقد تكون
هذا اللجان استطارية أو تنفيذية.
أهم االر ادات التي تعمل على تحسين فاعلية القرار وزيادته:
.1أن تكون القراراه مبنية على مبدأ المطاركة والتطاور.
.2تفويض صالحية اتخاذ القرار للمرؤوسين ييما يتعلق بالقراراه الروتينية والعادية.
.3متابعة التغيراه التا تحدث يا البيئتين الداخلية والخارجية حتى تصنع القراراه على أسس سليمة.
.4تحري الدقة والوضوح يا كل مرحلة من مراحل صناعة القرار.
.5وضع أكثر من بديل لحل المطكلة حتى يتم اختيار أيضل البدائل.
.6االستعانة بانساليب السلوكية والكمية يا عملية صناعة القرار.
.7العمل على تعديل القرار يا حالة تغير الظروف.
.8التعلم من تجارب الماضا واالستفادة من أخطائها.
.9تر التردد أثناء اتخاذ القرار والتحلا بالحسم وتحمل المسؤولية عند الحاجة.