Download as pdf or txt
Download as pdf or txt
You are on page 1of 153

‫أن جميعها تتكون من خاليا‬

‫تبدو صغيرة جدا ً وال ترى بالعين المجردة‬


‫وتشبه الصناديق المتراصة‬
‫كتلة صماء من الفلين وال يوجد شيء مختلف‬
‫أرى بعض التفاصيل أوضح وأكثر تحديدا ً‬
‫أشكال سداسية‬
‫صناديق تشبه خاليا النحل‬
‫تظهر تفاصيل الخاليا النباتية ومكوناتها‬

‫باستخدام قوى التكبير‬


‫الصغرى أرى تفاصيل أكثر‬
‫والخاليا محددة وتكون‬ ‫مصدر الفلين نبات‬
‫الصورة معكوسة وأرى‬
‫الخاليا وكأنها صناديق‬
‫متراصة‬ ‫يظهر الفلين بصورة أكبر ويمكن مالحظة مناطق قليلة‬
‫باستخدام قوى التكبير‬
‫الكبرى أشاهد تفاصيل أكثر‬ ‫يوجد على الشريحة قطعة رقيقة جدا ً من الفلين‬
‫للفلين أرى بوضوح الترا‬
‫كيب الداخلية للخلية‬

‫المعلومات التي كنت أستغني عنها هي معلومات عن تركيب الفلين التي سأراها بوضوح وتظهر‬
‫مكونات الخلية واضحة من أغشية خلوية ونواة وبالستيدات وجدار خلوي‬

‫نستخدم عينات لخاليا مختلفة مثل خاليا البصل والفول‬


‫النتائج‪ :‬الخاليا النباتية تتشابه في نفس التركيب فجميعها تحتوي على جدار خلوي ونواة وسيتوبالزم‬
‫وبالستيدات خضراء‬
‫عام ‪ 1665‬أول من شاهد الخلية هي العالم‬
‫روبرت هوك‪ ،‬قام ليفنهوك بعد وقت قصير من‬
‫روبرت هوك بمشاهدة مخلوقات حية وحيدة‬
‫الخلية وأظهرت رسوماته تفاصيل دقيقة‬
‫للبكتيريا والخميرة وخاليا الدم وفي عام ‪1831‬‬
‫اكتشف العالم روبرت براون لنواة الخلية‬
‫النباتية وفي عام ‪ 1838‬اكتشف العالم شاليدن‬
‫أن جميع النباتات تتكون من خاليا وفي عام‬
‫‪ 1839‬اكتشف ثيودورشفان أن جميع‬
‫الحيوانات تتكون من خاليا وفيما بعد قام‬
‫العالمان براون وشفان بوضع نظرية الخلية‬
‫مستعينين بأعمال هوك وليفنهوك‬

‫كي تتيح لنا رؤية الخاليا مكبرة معرفة‬


‫ورؤية تفاصيل أكثر وأدق عن الخلية‬
‫لكل نوع من األنسجة شكل مختلف ألن كل‬
‫نوع له وظيفة مختلفة‬
‫جميع الخاليا بها غشاء خلوي ولكل‬
‫خلية نواة‬
‫مالحظاتي‪ :‬كل نسيج يختلف عن اآلخر‬
‫في الشكل وبعض التراكيب واألجزاء‬
‫التي أتمكن من تحديدها هي‪ :‬الغشاء‬
‫الخلوي ‪ -‬النواة ‪ -‬السيتوبالزم‬

‫ألن الخاليا واألنسجة واألعضاء‬


‫خصصت ألداء وظيفة محددة وكل عضو‬
‫ونسيج يختلف في وظيفته عن اآلخر‬
‫لذلك فإن الطبيب المتخصص في نوع من‬ ‫تتكون المخلوقات الحية من أجهزة مختلفة‬
‫األنسجة أو األعضاء أو األجهزة يعرف‬ ‫وتتكون من أعضاء مختلفة واألعضاء‬
‫عن المزيد من الخاليا المكونة لهذا‬ ‫تتكون من أنواع مختلفة من األنسجة‬
‫العضو أو النسيج أو الجهاز‬ ‫واألنسجة تتكون من مجموعة من الخاليا‬
‫المتشابهة‬

‫ال يستطيع المخلوق الحي القيام بوظائف‬


‫الحياة ويمكن أن يتوقف عمل األجهزة‬
‫األخرى‬
‫اتحاد عنصرين أو أكثر كيميائيا ً أو ارتباط‬
‫عنصرين أو أكثر برابطة معينة ينتج عنه‬
‫تكوين مركب‬
‫البروتينات والدهون‬

‫النسيج هو مجموعة من الخاليا تعمل معا ً لتؤدي الوظيفة نفسها أما المركب هو‬
‫مجموعة من الذرات التي تتحد لتكون مادة جديدة لها خصائص معينة‬
‫ج‪ :3‬يمكن أن يستخدم الناس اآلالت لقراءة‬
‫موجات الدماغ حيث تساعد هذه اآلالت‬
‫القلب على أن ينبض بانتظام كما تساعد‬
‫المشلولين أيضا ً‬
‫ج‪ :6‬المخلوقات الحية تتكون من خاليا‬
‫النسيج‬ ‫والخاليا تكون أنسجة واألنسجة تكون‬
‫أعضاء واألعضاء تكون أجهزة‬

‫الذرات بناء الخلية‬


‫العلوم والصحة‪ :‬وظائف الجهاز التنفسي‪:‬‬
‫الخاليا بناء األنسجة‬ ‫تزويد خاليا جسم اإلنسان باألكسجين‬
‫األجهزة تكون‬
‫بناء المخلوق‬ ‫الالزم ألنشطتها ‪ -‬التخلص من ثاني أكسيد‬
‫األنسجة لبناء األعضاء‬
‫الحي‬ ‫الكربون ‪ -‬المحافظة على التوازن‬
‫الحامضي القاعدي‬
‫المحافظة على حرارة الجسم‪ :‬نتيجة‬
‫لعمليات االحتراق والهدم والبناء داخل‬
‫الجسم ترتفع درجة حرارة الجسم الداخلية‬
‫يعمل بعدة طرق للتخلص من الحرارة‬
‫الزائدة‬
‫الوسائل هي‪ :‬العصبي‪ ،‬الغدد الصماء؛‬
‫الرئتان‬
‫إذا لم يؤدي الجهاز التنفسي وظيفته قد‬
‫يموت اإلنسان أي يصاب اإلنسان بأمراض‬
‫وتصاب باقي أجهزة الجسم بأمراض‬

‫يحتاج الجسم إلى بروتينات لنمو الخاليا وتعويض التالف‬


‫منها ويحتاج إلى الكربوهيدرات والدهون كمصدر للطاقة‬
‫يؤدي التبادل األسموزي لشريحة البطاطس في‬
‫الماء العذب إلى كبر حجمها وذلك بسبب انتقال‬ ‫يزداد قطر شريحة البطاطس الموضوعة في‬
‫الماء من المحلول إلى داخل الشريحة وعند‬
‫وضعها ‪ 24‬ساعة يستمر انتقال الماء من‬
‫كأس الماء العذب ويقل قطر شريحة البطاطس‬
‫المحلول إلى الشريحة حتى يحدث االتزان‬ ‫الموضوعة في الماء المالح‬
‫ويؤدي التبادل األسموزي الشريحة البطاطس‬
‫الماء المالح النكماشها نتيجة النتقال الماء من‬
‫الشريحة إلى المحلول وعندما يتم وضعها ‪24‬‬
‫ساعة في الكأس يستمر انتقال الماء من‬
‫شريحة البطاطس حتى يحدث االتزان في تركيز‬
‫جزيئات الماء‬

‫ينقص قطر الشريحة عند وضعها في‬


‫تصبح الشريحة أكبر‬
‫محلول الماء والسكر لكن ليس بالقدر‬
‫الذي يحدث عند وضعها في الماء‬
‫المالح‬ ‫تنكمش الشريحة‬

‫تصبح الشريحة أكبر‬


‫تزداد كبرا ً‬

‫يقل قطر الشريحة‬


‫يقل قطرها أكثر‬
‫الخلية النباتية لها جدار خلوي وبها بالستيدات خضراء وهذه‬
‫التراكيب ال توجد في الخلية الحيوانية‬
‫أوجه التشابه‪ :‬كال الخليتين صغيرتين ال ترى‬
‫خاليا األلوديا تحتوي على‬ ‫إال باستخدام المجهر‬
‫بالستيدات خضراء ليصنع النبات‬ ‫أوجه االختالف‪ :‬خلية اإللوديا‪ :‬شكلها مستطيل‬
‫غذاءه بنفسه وللخاليا جدار‬ ‫‪ -‬يحيط بها جدار خلوي ‪ -‬تحتوي على بقع‬
‫لتدعيميها؛ بينما خاليا باطن الخد‬ ‫خضراء تسمى البالستيدات الخضراء‬
‫ال تحتوي على هذه التراكيب؛ ألن‬ ‫خلية باطن الخد‪ :‬شكلها بيضاوي ‪ -‬ال يوجد بها‬
‫اإلنسان يتغذى على الحيوانات‬ ‫جدار خلوي ‪ -‬ال يوجد بها بالستيدات خضراء‬
‫والنباتات فال يحتاج إلى بالستيدات‬
‫في خالياه ولإلنسان عظام تدعمه‬
‫فال يحتاج إلى الجدران الخلوية‬

‫تبدو خاليا قشرة البصل أقرب إلى خاليا األلوديا ألن كالهما من النباتات وفي خالياهما‬
‫تراكيب متشابهة مثل الجدران الخلوية والبالستيدات الخضراء وخاليا الدم تشبه بصورة‬
‫أكثر خاليا باطن الخد ألن كالهما يفتقران إلى تراكيب مثل الجدران الخلوية والبالستيدات‬
‫الجدار الخلوي‪ ،‬السيتوبالزم‪ ،‬الريبوسومات‪،‬‬
‫البالستيدات‪ ،‬الفجوة‪ ،‬الميتوكندريا‬

‫الفجوات هي مناطق في الخاليا تقوم‬


‫بتخزين الماء والغذاء في داخلها وبعض‬
‫الفضالت‬

‫كالهما يحيط بالخلية ‪ -‬الغشاء البالزمي‪ :‬ينظم دخول المواد إلى الخلية وخروجها‬
‫منها ‪ -‬الجدار الخلوي‪ :‬هو غطاء صلب يقع خارج الغشاء الخلوي ويوفر الدعم‬
‫والحماية للخلية ويساعدها في المحافظة على شكلها‬
‫ج‪ :2‬يتلون الماء بلون الشاي ويتوزع‬
‫اللون في الماء بالتساوي‬
‫ج‪ :3‬ال يوجد أوراق شاي طافية في الماء‬
‫وال يوجد رمل في كيس الشاي‬
‫ج‪ :4‬الذي انتقل من كيس الشاي وإليه هي‬
‫الماء ألن طعم الشاي ولونه انتقل إلى‬
‫خارج الكيس‬
‫ج‪ :5‬الخاصية األسموزية سمحت لجسيمات‬
‫الماء بالحركة من منطقة التركيز المرتفع‬
‫(الماء) إلى منطقة التركيز المنخفض (كيس‬
‫الشاي) ثم ينتشر لون الشاي وطعمه من‬
‫خالل انتقال لون وطعم الشاي من منطقة‬
‫التركيز المرتفع داخل كيس الشاي إلى‬
‫منطقة التركيز المنخفض خارج كيس‬
‫الشاي خالل ورقة الشاي يزداد تركيز الماء‬
‫بلون وطعم الشاي إذا بقي كيس الشاي مدة‬
‫أطول ألنه يستمر انتشار طعم الشاي ولونه‬
‫من منطقة التركيز المرتفع إلى منطقة‬
‫التركيز المنخفض حتى يحدث االتزان‬

‫تنتقل جزيئات الماء عبر الغشاء الخلوي من منطقة التركيز‬


‫المرتفع إلى منطقة التركيز المنخفض‬

‫عندما يقطف العنب ويجفف يخرج ماء من خاليا العنب أكثر مما يدخل إليها‬
‫فيختل االتزان وبذلك تنكمش خاليا العنب ويذبل ويصبح زبيبا ً‬
‫ثاني أكسيد الكربون والماء‬
‫النقل النشط يحتاج الطاقة ويستخدم مصادر‬
‫طاقة كيميائية في حين ال النقل السلبي ليس‬
‫ألنه يتبع حكم نشر العادي أو عملية طبيعية‬
‫لخلط المواد معا ً أما النقل النشط هي نقل‬
‫المواد من انخفاض تركيز االنحدار إلى أعلى‬
‫واحد؛ في حين أن النقل السلبي هو نقل‬
‫المواد من أعلى تركيز االنحدار إلى واحدة‬
‫أقل‬

‫تزيد التمارين المجهدة من نبض القلب وتوفر‬


‫الطاقة للخاليا باستخدام عمليه التنفس الهوائي‬
‫الخلوي وتسمى هذه التمارين بالتمارين الهوائية‬
‫ألن الجسم يحتاج إلى كمية كبيرة من األكسجين‬
‫لتعمل الخاليا بقوة‬
‫تتخلص األجسام المحللة في الخلية من‬
‫الفضالت بواسطة النقل النشط‬

‫النقل النشط طريقة تحتفظ بها الخلية بالجزيئات‬


‫التي ال يمكن نقلها حيث تكون هناك حاجة إليها‬
‫عن طريق النقل السلبي وقد يكون ذلك مهما ً‬
‫للخلية التي تجمع جزيئات تركيزها منخفض‬
‫وضرورية للبقاء في بيئتها‬
‫في حالة الركض يحتاج الجسم إلى‬
‫استعمال كمية كبيرة من األكسجين‬
‫أكثر ما يحتاج إليه في حالة الراحة لذا‬
‫النقل النشط‬ ‫يجب أن يصل األكسجين إلى جميع‬
‫الخاليا لتتم عملية التنفس الخلوي‬
‫ماء ‪ Co2‬ضوء الشمس‬ ‫وتتم عملية التنفس الالهوائي عندما‬
‫يحتاج الجسم إلى كمية كبيرة من‬
‫سكر جلوكوز وأكسجين‬ ‫األكسجين أكثر مما يستقبل ينتج عن‬
‫هذه العملية حمض الالكتيك الذي‬
‫يؤدي ارتفاع تركيزه إلى ألم في‬
‫عضالت الساق‬

‫تقوم الخاليا النباتية بعملية البناء الضوئي‬


‫وتنتج الغذاء واألكسجين‬

‫من الطبيعي أن استقطب أحد المهتمين بهذا‬


‫المجال لكي يقوم بهذا الواجب‬
‫سوف تتناسب طرديا ً مع معدل التنفس الخلوي‬

‫ج‪ :5‬تقوم خاليا الخميرة بتكسير جزيئات السكر وإنتاج ثاني أكسيد الكربون الذي‬
‫يظهر على شكل فقاعات‬
‫ج‪ :7‬ألن تكرار الخطوات يفيد في إتقان التجربة والتأكد من النتائج وفي تحديد معدل‬
‫اإلنتاج بشكل أكثر دقة‬
‫ج‪ :8‬تدعم النتائج الفرضية؛ حيث يزيد عدد الفقاعات عند زيادة درجة الحرارة إلى‬
‫‪ 37‬درجة مئوية بسبب زيادة نشاط الخميرة عند هذه الدرجة؛ تغيير درجة الحرارة‬
‫إلى ‪ 37‬درجة مئوية زادت من سرعة التنفس الخلوي‬
‫ج‪ :9‬ثاني أكسيد الكربون يظهر على شكل فقاعات‬
‫المواد واألدوات‪ :‬قطارة ‪ -‬ماصتين ‪-‬‬
‫خميرة ‪ -‬سكر ‪ -‬سلك معزول طوله ‪١٠‬‬
‫سم ‪ -‬أنابيب اختبار ‪ -‬كاشف‬
‫بروموثايمول األزرق ‪ -‬مقص ‪ -‬ساعة‬
‫إيقاف ‪ -‬سخان‬
‫كهربائي ‪ -‬كأس زجاجية ‪ -‬ترمومت‬
‫الخطوات‪ :‬أضع الترمومتر وكمية من‬
‫الماء في الكأس الزجاجية وأسخنها‬
‫باستخدام السخان الكهربائي حتى تصل‬
‫درجة الحرارة إلى ‪ 37‬درجة مئوية ‪-‬‬
‫امأل الماصة البالستيكية بمحلول‬
‫الخميرة؛ والماء الدافئ والسكر يراعى‬
‫أن تكون الكميات مساوية لتلك في‬
‫التجربة السابقة ثم ألف حولها سلك طوله‬
‫‪ ١٠‬سم؛ ليمثل ثقل إلبقاء الماصة تحت‬
‫سطح الماء أمالً أنبوب االختبار إلى‬
‫منتصفه بالماء الدافئ؛ ثم أضيف خمس‬
‫قطرات من بروموتايمول األزرق ‪-‬‬
‫استخدم المقص بحذر لقص ‪ 5.2‬سم من‬
‫طرف الماصة مما يسمح للماء بتغطية‬
‫الماصة ‪ -‬أمسك الماصة من طرفها‬
‫العلوي وأضعها في أنبوب االختبار ثم‬
‫أضيف ماء إلى األنبوب حتى يغمر‬ ‫درجة الحرارة إلى ‪ 37‬درجة مئوية‬
‫الماصة أسجل كم فقاعة تظهر خالل ‪١٠‬‬
‫دقائق وأسجل أي تغير في اللون يطرأ في‬
‫أنبوب االختبار ‪ -‬أكرر الخطوات من ‪1‬‬
‫إلى ‪ 5‬مرة أخرى وأس ّجل نتائجي‬
‫العضو‬

‫النقل السلبي‬

‫التنفس الخلوي‬

‫العنصر‬

‫النسيج‬

‫االنتشار‬
‫ج‪ :9‬في عملية البناء الضوئي يتحد ثاني أكسيد‬
‫الكريون وينتج األكسجين وسكر الجلوكوز في عملية‬ ‫تستعمل الخاليا األكسجين لتحلل الغلوكوز‬
‫التنفس الخلوي‪ :‬يتحلل سكر وينتج الماء وثاني‬ ‫وتحوله إلى طاقة يمكن أن تستخدمها وتنتج‬
‫أكسيد الكربون الجلوكوز‬ ‫هذه العملية الماء وثاني أكسيد الكربون‬
‫كفضالت‬

‫صح‪ ،‬ألن الخلية فيها تراكيب تقوم بالعمليات‬


‫الحيوية مثل التنفس الخلوي وعملية البناء‬
‫الضوئي‬ ‫النباتية لها جدار خلوي وبالستيدات خضراء بينما‬
‫الحيوانية ال يوجد بها‬

‫ال‪ ،‬ألن تربة الشاطئ تكون شديدة الملوحة وذات تركيز‬


‫منخفض في الماء‬

‫االنتشار‬

‫ال‪ ،‬ال يبقى الملح جافا ً بل يصبح رطبا ً في‬


‫الحفرة األولى‬
‫نعم؛ حيث تقل كمية الماء في الحفرة الثانية‬
‫التنفس الهوائي‪ :‬خالل عملية التنفس‬
‫الهوائي تقوم الخاليا بتحليل سكر‬
‫الجلوكوز في وجود األكسجين إلطالق‬
‫طاقة تستخدمها النباتات والحيوانات‬
‫للقيام بالنشاطات الحيوية ينتج عن هذه‬
‫العملية الماء وثاني أكسيد الكربون‬
‫كونها فضالت وتستخدم النباتات هذه‬
‫الفضالت مرة أخرى في عملية البناء‬
‫الضوئي‬
‫التنفس الالهوائي‪ :‬التنفس الالهوائي ال‬
‫يُستعمل األكسجين أكثر عمليات التنفس‬
‫الالهوائي شيوعا ً هي التخمر‪ :‬وهي‬
‫عملية مرتبطة مع إنتاج الغذاء وحفظه‬
‫ومن ذلك إنتاج اللبن الرائب ‪ -‬تحدت‬
‫عملية التنفس الالهوائي في جميع‬
‫الخاليا‪ :‬عندما ال تستطيع الخلية القيام‬
‫بعملية التنفس الهوائي ويحدث هذا‬
‫ممارسة التمارين الرياضية المجهدة‬
‫ورغم أن الشخص يتنفس بسرعة في‬
‫هذه التمارين إال أن األكسجين ال يصل‬
‫إلى جميع الخاليا ويتم إطالق الطاقة عن‬
‫طريق عملي التخمر ‪ -‬تنتج عملية‬
‫التخمر فضالت تسمى حمض الالكتيك‬
‫الذي يسبب ارتفاع تركيزه في العضالت‬
‫إلى اإلحساس باأللم في العضالت أو‬
‫اإلعياء‬
‫تنتقل الصفات من اآلباء عن طريق عوامل تسمى الجينات وذلك‬
‫خالل عملية التكاثر وكل صفة موروثة يتحكم فيها عامالن هما‬
‫عامل من األب وعامل من األم‬
‫عن طريق انقسام الخلية عدة انقسامات وتكوين مزيد من‬
‫الخاليا حتى يصبح ضفدع كامل‬
‫بعض الخاليا تبدو متشابهة في المرحلة نفسها من االنقسام‬

‫تحدث المراحل نفسها في الخاليا النباتية‬


‫والحيوانية ويحدث االنقسام في أنوية‬
‫وسيتويالزم الخلية النباتية ‪ -‬أفحص عدد من‬
‫الشرائح التي تبين مراحل من االنقسام في‬
‫خاليا نباتية وحيوانية تحت المجهر وأرسم ما‬
‫أراه تحت المجهر ثم أقارن بين االنقسام في‬
‫الخاليا النباتية والحيوانية ثم أحدد أجزاء‬
‫النبات التي يحدث بها االنقسام وأسجل‬
‫مالحظاتي‬
‫أستنتج أن‪ :‬مراحل االنقسام تحدث نفسها في‬
‫الخلية الحيوانية والنباتية‬
‫تنمو الخاليا ثم تنقسم مرة أخرى ثم تكبر‬
‫وأخيرا ً تنقسم مرة ثانية أو تموت‬

‫الخلية المنبسطة‪ :‬ألن نسبة مساحة‬


‫السطح المنبسطة كبيرة بالنسبة إلى‬
‫حجمها‬
‫عدد الكروموسومات يتضاعف في نواة الخلية‬

‫‪ 38‬كروموسوم‬

‫كل مجموعة من الكروموسومات يتكون‬


‫حولها غالف نووي تم ينقسم السيتويالزم‬
‫وينتج عن ذلك خليتان‬
‫أطوار االنقسام المتساوي هي‪:‬‬
‫تضاعف الكروموسومات في الخلية ‪-‬‬
‫اصطفاف الكروموسومات لتكوين‬
‫مجموعتين منفصلتين ومتمائلتين من‬
‫الكروموسومات في الخلية ‪ -‬تنتقل كل‬
‫مجموعة من الكروموسومات إلى أحد‬
‫طرفي الخلية ‪ -‬تنقسم الخلية إلى‬
‫خليتين متماثلتين كل خلية تحتوي‬
‫على مجموعة كاملة من‬
‫الكروموسومات المماثلة‬
‫للكروموسومات الموجودة في الخلية‬
‫األصلية‬

‫تتضاعف الكروموسومات ‪ -‬تصطف أزواج‬


‫الكروموسومات المزدوجة عند وسط الخلية‬
‫تبتعد الكروموسومات عن بعضها ثم تصطف‬
‫الكروموسومات عند وسط الخلية ثم تبتعد‬
‫الكروموسومات بعضها عن بعض وتنقسم‬
‫الخلية مرة ثانية وينتج أريع خاليا جديدة في‬
‫كل منها نصف عدد الكروموسومات في‬
‫الخلية األصلية‬

‫الخلية المخصبة تحتوي على عدد‬


‫الكروموسومات الصحيح لألنواع‬
‫‪ 2.5‬مرة أكبر‬

‫تبدأ دورة حياة اإلنسان بجنين ثم رضيع ثم‬


‫طفل ثم شخص بالغ ثم شاب يتزاوج ويتكاثر‬
‫ثم الشيخوخة ثم الموت‬

‫الفيضانات ‪ -‬الحرائق ‪ -‬األمراض ‪-‬‬


‫الحوادث‬
‫ج‪ :2‬التشابه‪ :‬بأن جميع هذه المراحل‬
‫تحدث داخل النواة‬
‫االختالف‪ :‬بأن في مرحلتي تضاعف‬
‫الكروموسومات واصطفافها يكون عدد‬
‫الكروموسات أكثر من عدده في الخاليا‬
‫دورة الخلية‬ ‫األصلية في مرحلة االنقسام األخيرة تنتج‬
‫أربع خاليا بكل منها نصف عدد‬
‫الكروموسومات في الخلية األصلية‬
‫ج‪ :3‬التشابه‪ :‬الخلية الناتجة مع الخلية‬
‫األصلية في وجود بعض التراكيب فيها‬
‫متل الميتوكوندريا والغشاء البالزمي‬
‫االختالف‪ :‬الخلية الناتجة تحتوي على‬
‫نصف عدد الكروموسومات المتواجدة في‬
‫الخلية األصلية‬

‫تنتج الخلية خاليا جديدة عن طريق عملية‬


‫االنقسام الخلوي وهي نوعان انقسام متساوي‬
‫وانقسام منصف‬

‫أصبحت أطول بسبب االهتمام والرعاية‬ ‫عدد خاليا الدم = ‪ 3.2‬مليون * ‪= 60‬‬
‫الصحية بالمملكة والبيئات أصبحت أكثر‬ ‫‪ 138‬مليون خلية‬
‫أمانا ً‬
‫كي ال تؤثر على سالمة الخاليا المجاورة‬

‫ال يوجد أسباب محددة لحدوت خلل‬


‫واإلصابة بالسرطان ولكن الحظ األطباء‬
‫زيادة عدد المصابين بين الذين‬
‫يتعرضون لعوامل معينة متل التدخين‬
‫والتلوث وتناول أنواع معينة من المواد‬
‫الغذائية‬
‫تنتقل الصفات الوراثية من اآلباء إلى األبناء عن طريق التكاثر الجنسي والالجنسي‬
‫ج‪ :6‬شحمة األذن المنفصلة وقدرة اللسان على‬
‫االنحناء واإلبهام العادي‬
‫ج‪ :7‬نعم هناك صفات تتكرر أكثر من غيرها من‬
‫الصفات األخرى‬

‫أقوم بعمل مسح لصفات طالب أخرين وأسجل النتائج في جدول وأمثل النتائج على‬
‫رسم بياني ‪ -‬وأحدد الصفات المتنحية من السائدة وأقارن بين هذه النتائج مع‬
‫نتائج زمالئي‬
‫هذه الجملة حقيقة ألن قدرة كل من‬
‫اإلنسان والحيوان على التنفس وحركة‬
‫الجفون هي صفات لديهم منذ الوالدة‬

‫يبني طائر الحباك عشه المنسق المعلق على‬


‫األغصان ويبني طائر الحناء عش مختلف‬
‫وذلك ألن صفة بناء العش هي صفة غريزية‬
‫في الطيور وال يغير طائر الحباك طريقته في‬
‫بناء عشه أبدا ً‬
‫الجملة األولى من العبارة حقيقة ألنه يمكن‬
‫إثباتها بتتبع الصفات السائدة والمتنحية أما‬
‫الجملة الثانية فهي رأي ويعبر عن ما‬
‫يفضله الشخص دون ان يستند إلى حقيقة‬

‫ال‪ ،‬ألنه يشترط معرفة صفات كالً من األبوين‬

‫صفة الحبوب األرجوانية هي صفة‬


‫متنحية ألنها تظهر بعد أقل من الحبوب‬
‫الصفراء السائدة التي تحجب ظهور‬
‫الصفة المتنحية‬ ‫ألنها اكتسبت جين الصفة األرجوانية من‬
‫أحد األبوين والذي يرمز إليه هذا الرمز‬
‫كما اكتسبت جين الصفة المتنحية للزهرة‬
‫البيضاء والتي يرمز لها بهذا الرمز‬
‫حقيقة‪ :‬مخطط الساللة يوضح األنماط‬
‫الوراثية للصفات المتنحية‬
‫رأي‪ :‬مخطط الساللة وسيلة جيدة لتتبع‬
‫الصفات الوراثية‬

‫نعم؛ يمكن أن ينجبوا أطفال لهم‬


‫غمازات إذا كان أحد األبوين يمتلك هذه‬
‫الصفة‬

‫االبن الثاني له غمازات وصفة‬


‫الغمازات صفة سائدة‬
‫ج‪ :2‬حقيقة‪ :‬اللسان القادر على االنثناء‬
‫يعتبر من الصفات الموروثة التي تحكمها‬
‫الجينات‬
‫رأي‪ :‬تصبح القدرة على ثني اللسان أمرا ً‬
‫بالممارسة‬
‫ج‪ :3‬ألنه من الممكن لصاحب الصفة‬
‫الجينات‬ ‫إنجاب األبناء دون خوف ما لم ِبقم‬
‫بالتزاوج مع شخص أخر حامل للصفة‬
‫ففي هذه الحالة يمكن إنجاب أطفال لجين‬
‫المرض أو مرضى وهذا ما يكشفه‬
‫الفحص الطبي‬

‫العلوم والصحة‪:‬‬
‫الهيموفيليا‪ :‬مرض و راثي يمنع الدم من التجلط أو‬
‫التخثر وعادة ما ينتزف دم المصال بشكل مرتفع‬
‫ودمه بتجلط ببطء شديد ومعظم المصابين بهذا‬
‫المرض من الرجال‪ ،‬ينتقل العامل الوراثي من األم‬
‫إلى الجنين الذكر وال ينتقل من األب إلى االبنة التي‬
‫تورثها ألبنائها الذكور وال يظهر عليها أعراض‬
‫المرض‪ ،‬تبدأ األعراض بالظهور بحدوث نزف‬
‫ويستمر النزف لساعات أو أيام وعندما يبدأ الطفل‬
‫في الحبو أو المشي تحدث كدمات زرقاء متكررة‬
‫وقد يحدث نزيف في المفاصل خاصة الركبتين مما‬
‫يجعل المصاب يعاني بعد ذلك من تليف وتيبس‬
‫وضعف في العضالت ويصبح بعد سنوات قليلة طفل‬
‫عن طريق الوراثة‬ ‫معاق‬
‫الوقاية‪ :‬عمل الفحوصات الطبية قبل الزواج وهناك‬
‫العامل الوقائي عن طريق حقن الطفل المريض كل‬
‫‪ 48‬ساعة بمعامالت التجلط وأفضل ما يعالج به‬
‫مريض الهيموفيليا هو العالج بالجينات مرة واحدة‬
‫فتكفيه لمدة عام‬

‫عدد الجينات التي يحملها كل كروموسوم =‬


‫‪ 870 = 57.869 = 23 ÷ 20000‬جين‬
‫ج‪ :9‬إعداد شرائح للخاليا ودراستها‬
‫تحث المجهر‬
‫ج‪ :10‬قد يحمل الطفل اللون البني أما‬
‫إذا كان كل من األبوين يحملون جين‬
‫متنحي للون أخر فقد يظهر الطفل بلون‬
‫عيون آخر‬
‫ج‪ :11‬ثماني خاليا‬
‫ج‪ :13‬صحيحة وسماها العوامل‬
‫الوراثة‬ ‫الموروثة والدليل على ذلك أنه وجد لكل‬
‫االنقسام المنصف‬ ‫صفة شكل سائد وشكل متنحي‬
‫ج‪ :14‬خاطئة‪ ،‬تساعد القدرة على تعلم‬
‫الجين‬ ‫المهارات المختلفة وهي صفة مكتسبة‬
‫على المحافظة على البقاء واالستجابة‬
‫بشكل أفضل للتغيرات التي تحدث في‬
‫الصفة السائدة‬ ‫البيئة‬
‫دورة الخلية‬ ‫ج‪ :15‬بواسطة الجينات عن طريق‬
‫التكاثر الجنسي والالجنسي‬
‫الخلية المخصبة‬

‫ج‪ :7‬تتضاعف الكروموسومات بلي ذلك اصطفافها في أزواج في حين تبتعد أزواج‬
‫الكروموسومات بعضها عن بعض ومن ثم تنقسم الخلية انقساما ً متساويا ً بعد االنقسام‬
‫المتساوي تتابع أطوار االنقسام السابقة لكن دون أن تتضاعف الكروموسومات مرة أخرى‬
‫وينتج عم هذا االنقسام أربع خاليا في كل منها نصف عدد الكروموسومات للخلية األم‬
‫ج‪ :8‬يتم نسخ المادة الوراثية الموجودة في الكروموسومات داخل الخلية قبل أن تنقسم‬
‫ومع بدء االنقسام المتساوي تقصر الكروموسومات ثم تتحرك وتصطف على خط استواء‬
‫الخلية ثم تنفصل المزدوجة منها وتتحرك في اتجاهين متضادين نحو طرفي الخلية‬
‫المتقابلين وعندما يكتمل انقسام الخلية تنتج خليان تحتويان نسخا ً متماثلة من‬
‫الكروموسومات التي كانت في األصلية‬
‫الحلول في األعلى‬
‫نمو الخلية وانقسام الخلية وال تستمر الخلية‬
‫في النمو بسبب النسبة بين حجم الخلية‬
‫والغشاء البالزمي فكلما زاد حجم الخلية‬
‫أصبح الغشاء البالزمي غير قادر على توفير‬
‫ما تحتاجه الخلية‬
‫ج‪ :6‬صفة البذور المجعدة متنحية وظهورها‬
‫في نبات البازالء على الرغم من ان المزارع‬
‫استخدم بذور ملساء يدل على أن هذه البذور‬
‫الملساء كانت هجينة أي تحمل جين الصفة‬
‫السائدة وجين الصفة المتنحية معا ً وعند‬
‫حدوث عملية التلقيح التقت الجينات‬
‫المتنحية فظهرت في الجيل التالي‬
‫ج‪ :7‬عدد األبناء الذين تظهر عليهم صفة‬
‫شحمة األذن الملتحمة = ‪1‬‬
‫عدد األبناء الذين تظهر عليهم صفة شحمة‬
‫األذن غير الملتحمة = ‪3‬‬
‫ظهور الصفة المتنحية شحمة األذن‬
‫الملتحمة في أحد األبناء يدل على أن األبوين‬
‫حاملين لهذه الصفة المتنحية ولكنها لم‬
‫تظهر على األبوين بسبب حملهما للصفة‬
‫السائدة شحمة األذن الغير ملتحمة وظهرت‬
‫في ذلك االبن عندما التقت جينات الصفة‬
‫المتنحية من األبوين‬
‫تنقل األنسجة المتخصصة للنباتات الوعائية المواد‬
‫المغذية من التربة‬
‫يستخدم النبات الماء وثاني أكسيد الكربون‬
‫بمساعدة ضوء الشمس إلنتاج الطاقة أثناء عملية‬
‫التركيب الضوئي‬
‫إن الجزء المغطى من األوراق‬
‫سوف يذبل‬

‫المناطق المغطاة من الورقة تصبح‬


‫صفراء اللون‬

‫بعد يوم واحد تبدأ الورقة المغطاة‬


‫باالصفرار ويستمر زيادة االصفرار في‬
‫لونها‪ ،‬أما المناطق المعرضة الضوء‬
‫فهي أكثر خضرة؛ يساعد الضوء على‬
‫نمو األوراق‬

‫تعود المناطق ذات اللون األصفر إلى لونها األخضر‬


‫الطبيعي وتالحظ بعد نهاية األسبوع أي منطقة صفراء‬
‫على الورقة‬
‫تمتص الجذور الماء والمواد المغذية من‬ ‫تمتص جذور النبات الماء والمواد‬
‫التربة‬ ‫الغذائية من التربة فيزداد الضغط داخل‬
‫السيقان‪ :‬تنقل الماء والمواد المغنية إلى‬ ‫الجذر فيدفع الماء في الساق عبر األوعية‬
‫سائر أجزاء النبات‬ ‫في اتجاه األوراق فيفقد النبات عن طريق‬
‫قيام الورقة بعملية النتح فيدخل الماء إلى‬
‫الخشب من الجذور وتكرر الدورة‬

‫كالهما يدعم النبات وفيهما أوعية الخشب‬


‫واللحاء لنقل الماء والمواد الغذائية‬
‫كالهما يحتوي على بالستيدات‬
‫خضراء وتنمو من السبقان وتختلف‬
‫في‪ :‬األوراق البسيطة تكون مفردة‬
‫بينما تنمو األوراق المركبة في‬
‫مجموعات أو عناقيد‬

‫تراكيب النباتات التي تعيش في المناطق‬


‫شحيحة األمطار تساعد على الحد من كمية‬
‫ماء النتح التي يفقدها النبات أما النباتات في‬
‫المناطق غزيرة األمطار فلها تراكيب تساعدها‬
‫على التخلص من الماء الزائد‬
‫في التكاثر الالجنسي يِتم فيه انتاج نبات‬
‫جديد من خلية واحدة (بوغ) أما في‬
‫التكاثر الجنسي فيحتاج إلى خليتّين‬
‫(مشيج مذكر ومشيج مؤنث) إلنبات‬
‫نبات جديد‬

‫تنقرض النباتات التي تعتمد على الملقحات‬


‫بسبب عدم حدوث التلقيح واإلخصاب إلنتاج‬
‫نباتات جديدة‬
‫تنتج الحزازيات األبواغ في محفظة األبواغ‬
‫في الجزء العلوي من النبات‬
‫دورة حياة الحزازيات‬
‫تتميز دورة الحياة فيها بظاهرة تبادل‬
‫األجيال وتكون أكثر وضوحا ً في الحزازيات‬
‫تتضمن دورة حياتها طورين مختلفين ينتج‬
‫عن أحدهما أبواغ بينما اآلخر ينتج عنه‬
‫الخاليا الجنسية‬
‫دورة حياة النباتات معراة الجذور‬
‫تتكاثر هذه النباتات بتكوين خالبا جنسية‬
‫عن طريق عملية اإلخصاب وتنتج عن هذه‬
‫العملية بذور داخل مخاريط تكون عملية‬
‫اإلخصاب أكثر وضوحا ً في النباتات معراة‬
‫البذور‬

‫ألن هذا النوع من التكاثر يحتاج إلى‬


‫نوع واحد من الخاليا فقط‬
‫يخزن الجزر الغذاء في جذوره ويخزن‬
‫السبانخ الماء في أوراقه‬

‫ألن النباتات تمتص طاقة الشمس وتحولها إلى غذاء والمخلوقات الحية‬
‫التي تتغذى على هذه النباتات تحصل على جزء من هذه الطاقة‬
‫الساق‬

‫ج‪ :3‬تتكاثر الحزازيات عن طريق انتشار‬


‫األبواغ في حب النباتات الزهرية لها بذور‬
‫وتتكاثر جنسيا‬

‫ج‪ :6‬أجزاء النبات هي الجذر والساق واألوراق الجذور‪:‬‬


‫جزء من النبات يثبت النبات في التربة ويخزن الغذاء‬
‫ويمتص الماء والمواد المغذية من التربة عن طريق‬
‫الشعيرات الجذرية المتفرعة من الجذر‬
‫عندما تمتص الجذور الماء يزداد الضغط داخل الجذر‬
‫ويندفع الماء في الساق في اتجاه األوراق وخالل عملية‬
‫النتح تقوم النباتات بإخراج الماء إلى الغالف الجوي‬
‫عن طريق األوراق وكلما فقد النبات الماء عن طريق‬
‫النتح دخل الماء من الجذور إلى الخشب عبر الساق‬
‫األوراق‪ :‬تسمى الطبقة الخارجية منه الورقة البشرة‬
‫وتكون مغطاة بطبقة من مادة شمعية تساعد النبات‬
‫الدائم الخضرة على منع فقدان الكثير من الماء‬
‫وخصوصا ً في فترات الطقس البارد أو الحار وتحوي‬
‫طبقة البشرة الموجودة على السطح السفلي لألوراق‬
‫فتحات صغيرة جدا ً تسمى الثغور ويحيط بكل ثغر خليتان‬
‫حارستان تضبطان كمية الهواء‬
‫التي تدخل إلى الورقة وكمية الماء التي تفقدها وعندما‬
‫تحتوي النباتات على كمية كبيرة من الماء الخاليا‬
‫الحارسة فتسبب فتح كبيرة من الماء تنتفخ الخاليا‬
‫الحارسة فتسبب فتح الثغور لتقليل كمية الماء المفقود‬
‫حيث تغلق الثغور عندما ترتفع درجة الحرارة‬
‫الساق‪ :‬السيقان تراكيب تبقي النبات محافظ على قوامه‬
‫وتحمل األوراق وبعض النباتات تخزن الغذاء في‬
‫سيقانها مثل قصب السكر وبعضها تخزن الماء في‬
‫سيقانها مثل الصبار‬
‫المخلوقات الحية الدقيقة هي مخلوقات صغيرة جدا ً وعادة ما تكون وحيدة‬
‫الخلية وتقوم بالعمليات الحيوية الالزمة لبقائها وتكاثرها‬
‫ج‪ :1‬شاهدت مسحوق الخميرة الجافة بوضوح والمجهر يساعدنا على رؤية تفاصيل أكثر‬
‫ج‪ :3‬المتغير المستّل هو درجة الحرارة أما المتغير التابع فهو الخميرة‬
‫ج‪ :4‬تظل الكأس الباردة كما هي أما الكأس الدافة يظهر بها رغوة وفقاقيع هوائية تدل حلى‬
‫نشاط الخميرة بالكأس الدافئة‬
‫ج‪ :5‬العينة في الكأس الدافئة تحتوي على خميرة أكثر‬

‫الماء الدافئ‬

‫أستكشف‪ :‬الخميرة تمتص المواد الغذائية‬


‫من السكر المضاف إلى بنيتها‬
‫أختبر الفرضية‪ :‬أكون المحاليل السابقة في‬
‫كاسين وأضعهما في مكان دافئ وأضع‬
‫بأحد الكأسين ملعقة سكر والخردل‪ ،‬أضع‬
‫به سكر وأالحظهما ‪ 10‬دقائق وأدون ما‬
‫أالحظه‬
‫أالحظ‪ :‬تكون الفقاقيع في الكاس التي بها‬
‫سكر وعدم تكونها في اآلخر وأستنتج من‬
‫ذلك أن الخميرة تمتص المواد الغذائية من‬
‫المواد المضافة إلى بنيتها‬
‫ألن البكتيريا البدائية تعيش في ظروف‬
‫قاسية مثل ارتفاع درجات الحرارة وغياب‬
‫األوكسجين‬

‫غالبا ً ما تعيش بالقرب من السطح لكي‬


‫تستطيع امتصاص ضوء الشمس للقيام‬
‫بعملية التركيب الضوئي‬
‫تبين الصورة تكاثر البراميسيوم باالنشطار الثنائي‬
‫حيث يحدث له استطالة وتتضاعف كروموسوماته ثم‬
‫ينقسم إلى مخلوقين متماثلين‬
‫نعم ألن المخلوق الحي الجديد يحتوي على‬
‫نفس المادة الوراثية للخلية األصلية التي‬
‫تنتج عنها المخلوق الجديد‬

‫ينقسم المخلوق الحي في االنشطار الثنائي ويحتوي‬


‫المخلوقان على نفس المادة الوراثية‬
‫في االقتران‪ :‬مخلوقان حيان يتبادالن المادة الوراثية‬
‫ج‪ :3‬حدث تغيرات في قطعة الخبز‬
‫وتكون عليها طبقة من العفن األخضر‬
‫هذه الطبقة تزداد مساحتها تدريجيا ً‬
‫ج‪ :4‬تتغير قطعة الخبز حيث أن العفن‬
‫يفرز أنزيما ً ويهضم الخبز ثم يكون‬
‫أبواغا ً ليتكاثر‬
‫ج‪ :5‬قد يكون مصدر األبواغ من نافذة‬
‫مفتوحة أو مالبس الناس ثم تسقط‬
‫على الخبز‬

‫تساعد األنزيمات على تحطيم الطعام وتحليله‬

‫ألن األنزيمات تؤدي إلى تسريع تفاعالت‬


‫كيمائية معينة لذا فقد تستخدم في عمليات‬
‫جسمية أخرى وليس عمليات الهضم فقط‬
‫ج‪:2‬‬

‫االقتران (التزاوج)‬

‫التفكير الناقد‪ :‬يسمح التكاثر الالجنسي‬


‫بتكاثر المخلوقات الحية الدقيقة بالتكاثر‬
‫سريعا ً أما التكاثر الجنسي فيسمح بالتنوع‬
‫الوراثي لدى األنواع لذا عند تغير البيئة‬
‫تبقى أعداد قليلة تستطيع التكيف والبقاء‬
‫البكتيريا النافعة‪ :‬لها أهمية في الغذاء مثل‬
‫المدعمات الحيوية في األلبان المتخمرة‬
‫وأنواع الجبن المستوي بالفطر‬
‫البكتيريا الصديقة تقلل اضطرابات القناة‬
‫الهضمية‬
‫البكتيريا المفيدة تمنع السرطان‬

‫تتشابه المخلوقات الحية الدقيقة في أنها‬


‫مخلوقات حية مجهرية ال ترى بالعين المجردة‬
‫وتختلف في عدة نواحي منها‬
‫يمكن أن تكون وحيدة الخلية أو متعددة الخاليا‬
‫يمكن أن تصنع غذائها بنفسها مثل اليوجيليا‬
‫أو ال تستطيع ذلك مثل الفطريات‬
‫بعضها نافع مثل الفطريات التي تستخدم في‬
‫صناعة األدوية وبعضها ضار مثل الفطريات‬
‫التي تسبب مرض القدم الرياضية‬
‫تتكاثر بطرق مختلفة جنسية (االقتران) وال‬
‫جنسية باالنشطار الثنائي والتبرعم وتكوين‬
‫األبواغ‬
‫أوجه التشابه‪ :‬يلزم وجود المشيج‬
‫المذكر (حبوب التلقيح) والمشيج‬
‫المؤنث (البويضة) إلتمام عملية التلقيح‬
‫والتخصيب‬
‫أوجه االختالف‪ :‬في التلقيح الذاتي‪:‬‬
‫تنتقل حبوب اللقاح من المتك إلى‬
‫الميسم في الزهرة نفسها دون الحاجة‬
‫إلى ملقحات‬
‫في التلقيح الخلطي‪ :‬تنتقل حبوب اللقاح‬
‫من متك الزهرة إلى ميسم زهرة أخرى‬
‫وحيدة الخلية‬ ‫بواسطة الملقحات‬
‫ج‪ :8‬يمتص جدور النبات الماء والمواد‬
‫الميكروبات‬ ‫الغذائية من التربة فيزداد الضغط داخل‬
‫الجذر فيدفع الماء في الساق عبر‬
‫التبرعم‬ ‫األوعية في اتجاه األوراق ثم يفقد‬
‫النبات الماء عن طريق النتح إلى الجو‬
‫البذرة‬ ‫مما يؤدي إلى دخول الماء إلى الخشب‬
‫من الجذور أما المواد المغذية المصنعة‬
‫في الورقة تنتفل عبر اللحاء الى‬
‫التلقيح‬ ‫السيقان والجذور حيث يستخدم جزء‬
‫االنشطار الثنائي‬ ‫منه ويختزن جزء آخر‬
‫ج‪ :9‬عفن الخبز‬

‫ج‪ :10‬تختلف الطالئعيات في تركييها وخصائصها عن النباتات لذلك ال يمكن اعتبارها‬


‫من مملكة النبات حتى تلك التي تصنع غذائها بنفسها‬
‫تكون األبواغ‬
‫ج‪ :11‬يجب أن تخصب البويضة قبل ّ‬
‫ج‪ :12‬العبارة خاطئة‪ ،‬بعض أنواع المخلوقات الحية المجهرية تتكاثر باالقتران‬
‫ج‪ :14‬التكاثر والنمو والبناء الضوئي والتغذية‬
‫ج‪ :1‬أضع الكيس األول في درجة حرارة الغرفة‬
‫والكيس الثاني أضعه في الثالجة عند درجة تبريد‬
‫منخفضة والكيس الثالث أضعه في مجمد الثالجة‬
‫ج‪ :2‬قطعة الخبز في الكيس األول ينمو عليها العفن‬
‫أكثر ما يمكن وأالحظ أن الكيس األول يتكون عليه‬
‫العفن أكثر وفي وقت اقل اما الكيس الثاني فيتكون‬
‫عليه العفن أقل وفي مدة زمنية أطول أما الكيس الثالث‬
‫ال يتكون عليه عفن نهائيا ً‬

‫قطعة الخبز في الكيس األول نما عليها العفن أكثر‬


‫ويعتبر مجمد الثالجة أفضل األماكن لحفظ الخبز‬
‫يحيط بكل ثغر خليتان حارستان تضبطان كمية الهواء التي تدخل إلى الورقة وكمية‬
‫الهواء التي تفقدها وعندما تحوي النباتات على كمية ماء كبيرة تنتفخ الخاليا الحارسة‬
‫فتسبب فتح الثغور‪ ،‬تفلق الثغور عندما ترتفع درجة الحرارة لتقليل كمية الماء المفقود‬
‫حيث تفقد النباتات في عملية النتح عبر الثغور كميات كبيرة من الماء قد تصل إلى‬
‫‪ %99‬من كمية الماء التي تمتصه جذورها‬

‫طرق التكاثر الجنسي عند المخلوقات الحية الدقيقة هي االقتران‬


‫طرق التكاثر الالجنسي عند المخلوقات الحية الدقيقة هي االنشطار الثنائي والتبرعم‬
‫وتكوين األبواغ‬
‫يعد االقتران من طرق التكاثر الجنسي حيث يتم التحاء المخلوقات الحية بعضها‬
‫ببعض وتتبادل المادة الوراثية قيما ً بينها ثم تنفصل وينقسم كل منها بعد ذلك‬
‫باالنشطار الثنائي على خالف التكاثر الالجنسي التي تعتمد على المخلوق ذاته دون‬
‫التحامه مع مخلوق آخر ويحدث ذلك بأي من الطرق المذكورة أعاله‬
‫أوجه التشابه بين هذه اآلالت والحيوانات‪ :‬أن كالً منهما‬
‫يحتاج إلى الطاقة ويحصل الحيوان على حاجته من الماء‬
‫والطاقة بتناوله الغذاء سواء كن نباتات أو حيوانات‬
‫أخرى وشرب الماء‪ ،‬يقوم الجهاز الهضمي بتحليل الغذاء‬
‫وتنطلق الطاقة ليتمكن الحيوان من العيش‬
‫إذا كان الورق الذي يمتص أكبر كمية من‬
‫الماء هو األكثر شبها ً باألمعاء الغليظة؛‬
‫يمكن أن تمثل األمعاء الغليظة بنموذج من‬
‫ورق األلياف‬

‫ج‪ :5‬امتصت المناشف الورقية األكثر سمكا ً المصنوعة من األلياف أكبر قدر من الماء‬
‫ألن لها مساحة سطح أكبر وهي تشبه في ذلك بطانة األمعاء التي لها تركيب يوفر‬
‫مساحة سطحية كبيرة‬
‫أستكشف‪ :‬من العوامل المؤثرة على عملية الهضم مضغ الطعام ودرجة الحموضة‬
‫(الرقم الهيدروجيني) واألنزيمات؛ أصمم تجربة لبيان مضغ الطعام على عملية الهضم‬
‫وأكون فرضية أن مضغ الطعام جيدا ً يساعد على تحليل الطعام أفضل في المعدة‬
‫استخدم شريحتين من الخبز وأقطع أحدهما الى قطع صغيرة جدا ً واألخرى أقطعها‬
‫قطع كبيرة‬
‫أضع القطع الصغيرة في كأس به كمية من حمض الهيدروكلوريك أضع القطع الكبيرة‬
‫في كأس آخر به نفس كمية الحمض‬
‫أترك الكاسين لمدة ‪ 6‬ساعات ثم أقارن بين الكأسين وأدون مالحظاتي‬
‫نتائجي‪ :‬قطع الخبز الصغيرة تحللت بشكل أفضل من قطع الخبز الكبيرة‬
‫البيضة هي الغذاء التي تستخدمه األفعى ليكون‬
‫مصدر طاقة فيقوم الجهاز الهضمي بهضم المواد‬
‫الغذائية المختزنة في البيضة وتتحرر الطاقة‬
‫بعض الالفقاريات التي تعتمد على تصفية‬
‫الماء من الغذاء العالق تهضم الغذاء داخل‬
‫الخاليا‬
‫الالفقاريات األخرى لها أجهزة هضم يتم‬
‫فيها دخول الغذاء والتخلص من الفضالت‬
‫من الفتحة نفسها‬
‫معظم الالفقاريات والفقاريات لها أنبوب‬
‫داخل أنبوب يمتد من الفم حتى الشرج‬
‫تتكون األجهزة الهضمية في الحيوانات من‬
‫أعضاء وتراكيب تنظم تغذية الحيوانات‬

‫التخلص من الفضالت المتراكمة الناتجة عن‬


‫هضم الغذاء وأنشطة الخاليا وهذه الفضالت‬
‫يمكن أن تكون سامة وتراكمها في الجسم‬
‫يؤدي إلى ضرر كبير‬
‫يدخل من الفم‬

‫تحتاج الخاليا إلى األوكسجين لتحويل‬


‫جزيئات الغذاء إلى طاقة يمكن استخدامها‬

‫انتشار رائحة القهوة في الهواء ‪ -‬انتشار‬


‫مركبات الشاي ويستدل عليه من اللون‬
‫المتحرك ليفتح الصمام ويغلق في االتجاه‬
‫المعاكس عندما يرجع إلى مكانه السابق‬

‫لألوردة صمامات بنتوءات تمنع حركة‬


‫الدم في االتجاه المعاكس‬
‫يضخ إلى الرئتين حيث يرتبط الدم باألوكسجين‬
‫ويتخلص من ثاني أكسيد الكربون‬

‫بسبب نقص األكسجين مما يرهق القلب في‬


‫ضخ أكبر قدر ممكن من الدم المحمل‬
‫باألكسجين وتلجأ العضالت أحيانا ً إلى التنفس‬
‫الالهوائي إلنتاج الطاقة الضرورية مما يؤدي‬
‫إلى تكون حمض الالكتيك وتراكمه في‬
‫العضالت فيؤدي إلى التعب واإلعياء‬

‫نعم‪ ،‬جهاز التنفس جزء من جهاز اإلخراج فنه يخلص الجسم من ثاني أكسيد‬
‫الكربون وهو من فضالت عملية التنفس التي تحدث داخل الخاليا‬
‫ج‪ :2‬يحتاج الحيوان إلى األكسجين‬
‫الذي يستخدمه للتنفس عن طريق‬
‫الرئتين فيحصل بذلك‬
‫الدوران‬ ‫ج‪ :3‬إنها تستطيع القيام بالعمليات‬
‫الحيوية بالرغم من تغير درجة الحرارة‬
‫للبيئة المحيطة بها كما أنها ال تعتمد‬
‫على البيئة المحيطة للحفاظ على درجة‬
‫الحرارة‬

‫كمية الدم = ‪312.5 = 24 ÷ 7500‬‬


‫لتر ‪ /‬ساعة‬
‫أكون فرضية‪ :‬والحجاب الحاجز من األسفل‬
‫اختبر فرضيتي‬
‫األدوات‪ :‬النصف العلوي من زجاجة بالستيكية ‪ --‬قطعة كبيرة من البالون ‪ -‬أنبوبان‬
‫مرنان ‪ -‬أنبوب مرن أكثر اتساعا ً من األنبوبين أو قطعة من خرطوم ‪ -‬بالونان‬
‫صغيران متساويان في الحجم ‪ -‬الصق‬
‫الخطوات‬
‫يثبت األنبوبين الصغيرين في أحد أطراف الخرطوم بشكل مائل ‪ -‬بحيث يصنع‬
‫األنبوبان زاوية معا ً ويثم سيد أي منفد آخر للهواء في الخرطوم في هذه الجهة‬
‫يثبت البالونان الصغيران في األنبوبين‪ ،‬واحد في كل أنبوب‬
‫يثبت الخرطوم من األعلى داخل الزجاجة البالستيكية على أن يكون التركيب‬
‫يتم سد الطرف السفلي من الزجاجة البالستيكية بقطعة البالون الكبير‬
‫يمثل الخرطوم المجرى التنفسي المكون من (األنف ‪ -‬الفم ‪ -‬البلعوم ‪ -‬الحنجرة ‪-‬‬
‫القصبة الهوائية) ويمثل األنبوبين الصغيرين الشعبتين الهوائيتين بينما يمثل‬
‫البالونان الصغيران الرئتين في حين تمثل قطعة البالون الكبيرة الحجاب الحاجز‬
‫نسحب قطعة البالون إلى أسفل وتسجل المشاهدة تمثل هذه الخطوة عملية الشهيق‬
‫ندفع قطعة البالون على داخل الزجاجة وتسجل المشاهدة تمثل هذه الخطوة عملية‬
‫الزفير‬
‫المالحظات‬
‫عند سحب قطعة البالون إلى أسفل ينتفخ البالونان الصغيران‬
‫عند دفع قطعة البالون إلى الداخل ينكمش البالونان الصغيران‬
‫النتائج‬
‫البد من اتصال الرئتين بـ (الشعب الهوائية؛ القصبة الهوائية؛ الحنجرة؛ البلعوم؛‬
‫الفم؛ األنف) حتى يدخل إليها الهواء في عملية الشهيق ويخرج في عملية الزفير‬
‫البد من اتصال الرئتين بالحجاب الحاجز حتى تحدث عمليتي الشهيق والزفير عند‬
‫انبساط وانقباض الحجاب الحاجز‬
‫أستخلص النتائج‬
‫نعم تدعم النتائج الفرضية‬
‫البد أن تتصل الرئتان باألجزاء التالية لتقوما بعملها (الشعب الهوائية؛ القصبة‬
‫الهوائية؛ الحنجرة؛ البلعوم؛ الفم؛ األنف) من األعلى والحجاب الحاجز من األسفل‬
‫حلول في األعلى‬ ‫ج‪ :6‬األنبوب األكثر ضيقا ً يستغرق وقتا ً أطول لمرور‬
‫الماء من خالله‬
‫ج‪ :7‬تقل سرعة انتقال الماء تدريجيا ً كلما انتقل إلى‬
‫األنبوب األضيق الذي يليه والمتصل به‬
‫ج‪ :8‬ينتقل الدم خالل الدورة الدموية من الشرايين‬
‫(األنابيب األكثر اتساعاً) إلى الشعيرات الدموية‬
‫الضيقة وخالل انتقالها تبطؤ حركتها مما يسمح لها‬
‫بالقيام بوظائفها من تبادل الغازات وغيرها من المواد‬
‫العضالت تحرك األجنحة‬
‫العضالت تعمل على تحريك العظام وستتحرك العظام‬
‫عند انقباض أو انبساط عضلة مرتبطة بها‬

‫ج‪ :5‬عندما تنقبض العضلة تسحب العظام وعندما تعود إلى وضعها الطبيعي تعود‬
‫العظام إلى أسفل‬
‫ج‪ :6‬الجزءان في الماصة يمثالن العظام والخيط يمثل العضالت‬
‫ج‪ :7‬عضالت الذراعين والساقين ألنها تتحرك بنفس الطريقة التي يتحرك بها النموذج‬
‫ج‪ :8‬عندما تنبسط العضلة وتنقبض العضلة المقابلة لها فأن المفصل يتحرك في‬
‫االتجاه المعاكس وتسحب العضالت العظام عندما تنقبض وتعود العظام إلى استقامتها‬
‫عندما تنبسط العضلة‬

‫ال يمكن أن تنثني الماصة بفعل حركة الخيط؛ أخطط تجربة كالتالي‬
‫أعيد نفس النشاط السابق ولكن بدون شق الماصة وأالحظ ما يحدث‬
‫عند حركة الخيط‬
‫ال تتحرك الماصة عند حركة الخيط‬
‫العضالت المنقبضة بسحب الوتر الذي‬
‫يحرك عظم الرجل إلى أعلى ثم تنبسط‬
‫العضلة فيتحرك الوتر ألسفل وهكذا ما‬
‫دام األرنب يركض‬

‫تتصل العضالت بالعظام عن طريق‬


‫األوتار‬
‫ترسل إشارات عصبية من عين األرنب إلى‬
‫الدماغ ويرسل الدماغ إشارات إلى الحبل‬
‫الشوكي ومن الخاليا العصبية في الحبل‬
‫يرسل الدماغ األوامر عبر النخاع الشوكي‬ ‫الشوكي في األرجل ليبدأ في التحرك‬
‫إلى الخاليا العصبية في أعضاء الحس في‬
‫أجزاء الجسم المختلفة‬

‫ال‪ ،‬يتمكن األرنب من الهروب سريعا ً من أي‬


‫حيوان يهاجمه‬
‫زيادة الحركة تتطلب المزيد من الطاقة‬
‫فيعمل الجهاز الدوري على زيادة تدفق الدم‬
‫المحمل باألكسجين والمواد الغذائية لتصل‬
‫للخاليا وتتحرر الطاقة‬

‫يمضغ الطعام ويهضم جزئيا في الفم‬


‫(النشويات) ثم يتم تحليله كيميائيا ً في المعدة‬
‫يحدث المزيد من التحليل الكيميائي له في‬
‫األمعاء الدقيقة حيث يمتص الطعام المهضوم‬
‫وبسري في الدم‬
‫يمتص الماء في األمعاء الغليظة وإخراج‬
‫فضالت المواد غير المهضومة‬

‫تفقد قدرتها على تحريك العظام‬


‫الجهاز العصبي‪ :‬ينقل اإلحساس بالخطر ويعمل على تنسيق حركة األرجل للهرب‬
‫جهاز الدوران‪ :‬يوزع الدم المحمل بالغذاء من الجهاز الهضمي واألكسجين من الجهاز‬
‫التنفسي إلى عضالت األرجل‬

‫جهاز الغدد‬

‫يتدفق دم أكثر إلى العضالت والدماغ‬


‫ويزودهما بالطاقة الضرورية لمواجهة‬
‫الخطر‬

‫عدد الدقائق في اليوم الواحد = ‪24 × 60‬‬


‫= ‪ 1440‬دقيقة‬
‫عدد نبضات القلب في اليوم الواحد = ‪80‬‬
‫× ‪ 115300 = 1440‬نبضة في اليوم‬
‫ج‪ :7‬يتم تبادل الغازات في الرئة وفي‬
‫داخل الحويصالت الهوائية ينتقل‬
‫األكسجين من تجويف الحويصالت إلى‬
‫الدم في نفس الوقت الذي يتخلص الدم من‬
‫غازي ثاني أكسيد الكربون الذي يخرج مع‬
‫هواء الزفير يتخلص الجسم من باقي‬
‫الفضالت عن طريق الجلد والجهاز البولي‬
‫حيث يقومان بتنقية الدم من الفضالت‬
‫ج‪ :8‬ترتبط عضالت الجهاز العضلي بعظام‬
‫الجهاز العضلي‬
‫الجهاز الهيكلي حيث أن انقباض وانبساط‬
‫جهاز الغدد الصماء‬ ‫العضالت يؤدي إلى تحريك العظام فيتحرك‬
‫الجسم‬
‫الثابتة درجة الحرارة‬ ‫ج‪ :9‬الجهاز الهضمي في دودة األرض‪:‬‬
‫بها معدة وقانصة بدالً من المعدة ‪-‬‬
‫اإلخراج‬
‫أمعاءها مستقيمة وغير مطوية وال يوجد‬
‫بها أمعاء دقيقة وأمعاء غليظة‬
‫الجهاز الهيكلي‬ ‫الجهاز الهضمي في الفقاريات‪ :‬بها معدة ‪-‬‬
‫بها أمعاء دقيقة وأمعاء غليظة واألمعاء‬
‫التنفس‬ ‫كثيرة التعرجات‬

‫ج‪ :10‬ال تستطيع ألنها من ذوات الدم البارد وال تحرق الكثير من الغذاء لتوليد الحرارة‬
‫للجسم وال تستطيع ان تحتفظ بدرجة حرارة جسمها دافئة تلقائيا ً كما أنها‬
‫ج‪ :11‬أجهزة الدوران المفتوحة‪ :‬يتم فيها دفع القلب للدم مباشرة إلى جيوب خاصة في‬
‫أنسجة الجسم ليتم تبادل المواد مباشرة مع الخاليا‬
‫أجهزة الدوران المغلقة‪ :‬يتم فيها دفع القلب للدم من خالل شبكة من األوعية الدموية التي‬
‫ال تستطيع الدم مغادرتها ويثم تبادل المواد األنسجة من خالل انتشارها عبر الجدران‬
‫األوعية الدموية‬
‫ج‪ :12‬العبارة خاطئة؛ حيث تتبادل صغار البرمائيات الغازات بواسطة الخياشيم والجلد‬
‫ومعظم البرمائيات عند بلوغها تستخدم الرئات وتستمر في استخدام جلدها لتبادل الغازات‬
‫ج‪ :14‬أجهزة الجسم التي تساعد الحيوانات على البقاء‬
‫يؤدي كل من الجهاز الهضمي والدوري والعضلي والهيكلي واإلخراجي دورا ً في بقاء‬
‫الحيوانات على قيد الحياة‬
‫ج‪ :7‬المغلق‪ :‬يتم دفع الدم خالل شبكة من األوعية ال يمكنه مغادرتها وفي هذه الحالة‬
‫يتم تبادل المواد مع األنسجة عن طريق انتشارها عبر جدران األوعية الدموية وتعمل‬
‫صمامات خاصة في هذه األجهزة على تدفق الدم في اتجاه واحد لمنعه من التدفق في‬
‫اتجاه خاطئ‬
‫كالهما يعمل على حركة المواد المهمة ومنها األكسجين والجلوكوز والفضالت في‬
‫الجسم‬
‫المفتوح‬
‫يدفع القلب الدم مباشرة إلى أنسجة الجسم ليتم تبادل المواد مع الخاليا مباشرة‬
‫ج‪ :8‬عملية الزفير التي تقوم بها الرئتان تساعد‬
‫الجسم على التخلص من الفضالت ومنها ثاني أكسيد‬
‫الكربون والماء الناتجان عن عملية التنفس الخلوي‬
‫ج‪ :9‬تستخدم الالفقاريات طرائق عدة لهضم الطعام‬
‫والتخلص من الفضالت‬
‫اإلسفنجيات تستخلص غذائها من المواد العالقة في‬
‫الماء وتصفيه مما فيه عند مروره خالل الثقوب في‬
‫أجسامها في أنواع أخرى من الالفقاريات ومنها‬
‫الالسعات والديدان المفلطحة يدخل الغذاء إلى تجويف‬
‫هضمي في جسم الحيوان من فتحة خاصة حيث تقوم‬
‫لكل نوع من األنسجة شكل مختلف‬
‫خاليا متخصصة في هذا التجويف بهضم الغذاء‬
‫وامتصاص المواد المغذية ثم يتم التخلص من‬
‫الفضالت عبر الفتحة نفسها بعض األجهزة الهضمية‬
‫في أنواع أخرى من الالفقاريات تتكون من أنبوبين‬
‫أحدهما يمر في اآلخر ولدودة األرض هذا النوع من‬
‫األجهزة ولهذا فأن جهازها له فتحتان واحدة البتالع‬
‫الغذاء واألخرى للتخلص من الفضالت‬

You might also like