Download as pdf or txt
Download as pdf or txt
You are on page 1of 2

‫األمام مالك‬ ‫األمام الترمذي‬ ‫اإلمام أبي داوود‬ ‫اإلمام مسلم‬ ‫اإلمام البخاري‬ ‫وجه‬

‫المقارنة‬
‫الجامع المختصر من السنن‬ ‫المسند الصحيح المختصر من‬
‫الموطأ ‪ -‬وله ‪20‬‬ ‫الجامع المسند الصحيح المختصر من‬
‫عن رسول هللا ﷺ ومعرفة‬ ‫السنن بنقل العدل عن العدل‬
‫رواية أشهرها رواية‬ ‫السنن ألبي داوود‬ ‫حديث رسول هللا ﷺ وسننه وأيامه‬ ‫اسم الكتاب‬
‫الصحيح والمعلول وما عليه‬ ‫عن رسول هللا ﷺ وشهرته‬
‫يحيي بن يحيي الليثي‬ ‫وشهرته صحيح البخاري‬
‫العمل وشهرته سنن الترمذي‬ ‫صحيح مسلم‬
‫من رواية يحيي بن‬
‫‪ 3956‬حديث‬ ‫‪ 4800‬على لسانه‬
‫بالمكرر ‪ 12‬ألف وبدونه ‪4‬‬ ‫عدها النووي ‪ 7275‬حديث‬ ‫عدد األحاديث‬
‫يحيي ‪ 853‬حديث‬ ‫أالف‬ ‫ومن غير المكرر ‪ 4000‬حديث‬
‫‪-1‬إجابة لسؤال أحد تالميذه‬
‫جمع أغلب األحاديث التي‬
‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-2‬كثرة ما اُلف من الكتب‬ ‫سبب التأليف‬
‫يستدل بها الفقهاء في األحكام‬
‫المملوءة بالضعاف والمناكير‬
‫‪-1‬عمل العلماء بالحديث (حيث‬ ‫‪-1‬الصحة = شروط الحديث الصحيح‬
‫‪-1‬الصحة حيث ذكر أصح ما‬
‫اشترط أال يخرج إال األحاديث‬ ‫المعروفة‬
‫عرف من أحاديث األحكام‬
‫التي عمل بها العلماء) ولكن‬ ‫أن يكون الحديث متصل‬ ‫‪-2‬اشترط في الراوي الحفظ واإلتقان‬
‫‪-2‬الرجال (الرواة) حيث خرج‬
‫ليس على سبيل االستقصاء‬ ‫اإلسناد بنقل الثقة عن الثقة‬ ‫وطول المالزمة لمن يروي عنه ليخرج‬
‫جمع فيه الصحاح‬ ‫عمن لم يجمع النقاد على تركه‬
‫ألجل االختصار‬ ‫من أوله إلى منتهاه سالما من‬ ‫له في األصول أما لو الزم الراوي‬ ‫شرط اإلسناد‬
‫والمراسيل والبالغات‬ ‫لضعفه‬
‫‪-2‬الرواة (لم يحتج بالراوي‬ ‫الشذوذ والعلة (النووي)‬ ‫المروي عنه مدة يسيرة فيخرج له في‬
‫‪-3‬تخريج األحاديث المشتهرة‬
‫شديد الضعف وشرطه في ذلك‬ ‫واشترط امكان اللقيا‬ ‫المتابعات والشواهد مع شرط تحقق اللقيا‬
‫بين الفقهاء وإن كانت آحادا‬
‫أبلغ من شرط أبي داوود)‬ ‫‪-3‬اشترط اتصال السند المعنعن دون‬
‫االكتفاء بالمعاصرة‬
‫‪-1‬تحريه الرواية‬ ‫قسم األحاديث لثالثة أقسام‬
‫والدقة في نقلها‬ ‫‪-1‬ألفه بطريقة األبواب‬ ‫ما رواه الحفاظ المتقنون‬
‫‪-1‬ألفه بطريقة الكتب واألبواب‬ ‫‪-1‬بني كتابه على تراجم الفقه‬
‫‪-2‬ترتيبه على‬ ‫الفقهية‪ ،‬ولكنه أورد في أخره‬ ‫ما رواه المستورون‬
‫الفقهية واعتني بالفقه أكثر من‬ ‫‪-2‬لم يلتزم بترتيب معين ألحاديث الباب‬
‫األبواب الفقهية‬ ‫أحاديث عن صفة القيامة‬ ‫المتوسطون‬ ‫منهج الترتيب‬
‫اعتنائه باألسانيد‬ ‫حيث كان يخضعه للغرض الذي من‬
‫‪-3‬لم يتقيد فيه بالمسند‬ ‫والتفسير والمناقب‬
‫‪-2‬كان يقدم علو اإلسناد‪ ،‬حتى‬
‫ما رواه الضعفاء والمتروكون‬
‫أجله سيق الحديث‬
‫والتأليف‬
‫المتصل‬ ‫‪-2‬كان يبدا بالحديث الغريب‬ ‫فإذا فرغ من األول أتبعه‬
‫لو كان فيه ضعف‬ ‫‪-3‬كان يقدم اإلسناد العالي ثم النازل‬
‫‪-4‬اعتنائه بالحديث‬ ‫المعلول لبيان علله ثم الصحيح‬ ‫الثاني أما الثالث فال يعرج‬
‫رواية ودراية‬ ‫عليه‬
‫‪-1‬الحكم علي الحديث (اعتاد‬ ‫‪-1‬منهجه في التعليق على‬ ‫‪-1‬منهجه في المعلقات والمراسيل (أورد ‪-1‬بدأ كتابه بمقدمة بين فيها‬
‫‪-1‬تخريج األحاديث‬
‫الترمذي الحكم علي كل حديث‬ ‫الحديث (لم يلتزم بإخراج‬ ‫سبب تأليفه للكتاب ثم ذكر‬ ‫المعلقات والمراسيل ألغراض علمية)‬
‫‪-2‬أو بيان لألمر الذي‬
‫الصحيح – اشترط على نفسه يعد نهايته وكانت له‬ ‫مجموع ما رواه وقسمه ثالثة‬ ‫أ‪-‬المعلقات عنده لها حالتان‬
‫أجمع عليه أهل‬
‫مصطلحات خاصة في ذلك‬ ‫بيان الضعيف والواهن من‬ ‫أقسام فيذكر القسم األول‬ ‫أولها علق الحديث في موضع لذكره‬
‫المدينة‬
‫مثل حديث حسن صحيح أو‬ ‫الحديث‪ ،‬ولكن سكت عن‬ ‫وخرج له ويذكر القسم الثاني‬ ‫االتصال في موضع آخر لعدم التكرار‬ ‫منهجه في‬
‫‪-3‬أو بيانه لما كان‬
‫عليه التابعون الذين‬
‫مواضع لم يبين فيها الحكم فيما حسن غريب أو حديث حسن‬ ‫علي سبيل معاضدة روايات‬ ‫ثانيها ما ال يوجد إال معلقا فكان يورده‬ ‫الكتاب وفقهه‬
‫غريب ال نعرف إال من هذا‬ ‫عرف بالمسكوت عنه –‬ ‫بصيغة الجزم (وهو اما صحيح لكن ليس القسم األول وروايات القسم‬
‫لقيهم‬
‫الوجه وغيرها)‬ ‫توضيح العلل وذكرها)‬ ‫الثالث ال يعرج عليها وال‬ ‫على شرطه أو ضعيف النقطاعه)‬
‫‪-4‬أو رأيا اختاره من‬
‫‪-2‬منهجه في الموقوفات (أخلي ‪-2‬توضيح العلل (تعرض‬ ‫يخرجها ‪-2‬ثم ذكر باب‬ ‫أو بصيغة التمريض (فمنها الصحيح‬
‫مجموع آرائهم‬
‫كتابه منها إال من النذر اليسير) كثيرا للعلل التي تقدح في‬ ‫وجوب الرواية عن الثقات‬ ‫والحسن والضعيف فما أورده في‬
‫‪-5‬أو رأيا قد قاسه‬ ‫الحديث‪ ،‬بل أفرد جزءا في‬ ‫‪-3‬منهجه في التكرار (يكرر‬ ‫وترك الكذب ثم باب تغليظ‬ ‫معرض االحتجاج فهو صحيح أو‬
‫على ما علم من‬ ‫نهاية الجامع للعلل)‬ ‫الحديث إذا اشتملت الرواية‬ ‫الكذب علي رسول هللا ﷺ‬ ‫ضعيف منجبر وإن أورده في موضع‬
‫الكتاب والسنة‬ ‫‪-3‬منهجه في غير الموصول‬ ‫الجديدة على معني زائد عن‬ ‫الرد فهو ضعيف عنده) ب‪-‬المراسيل (لم ختمها بباب االحتجاج‬
‫األولي وإذا كان االختالف في (لم يتقيد بتخريج الموصول‬ ‫بالحديث المعنعن‬ ‫يخرج المراسيل لالحتجاج بها‪ ،‬بل هي‬
‫ولذا خرج بعض األحاديث‬ ‫وشرطه في هذه المقدمة ليس لفظة يذكر اللفظة فقط)‬ ‫مروية في المتابعات والشواهد بحيث‬
‫المرسلة والمنقطعة)‬ ‫‪-4‬منهجه في بيان طرق‬ ‫هو شرطه في الصحيح‬ ‫يخرجه من طريق صحيح أوال ثم يذكر‬
‫‪-4‬منهجه في الموقوفات (كان‬ ‫الحديث واختصارها جمع‬ ‫‪-3‬رتب كتابه على الكتب‬ ‫المراسيل في المتابعات والشواهد‬
‫الشيوخ بالعطف بحرف الواو‪ -‬يورد الموقوف ليقوي به‬ ‫واألبواب ولم يذكر تراجم‬ ‫والمعلقات)‬
‫جمع األسانيد بالتحويل بحرف الضعيف)‪-5‬منهجه في التكرار‬ ‫تفصيلية لألبواب‬ ‫‪ -2‬منهجه في الموقوفات (يوردها‬
‫(تجنب التكرار فلم يتكرر عنده‬ ‫‪-4‬اعتني بالتمييز بين صيغتي ال ح ‪-‬ذكر بعض طرق أو‬ ‫لالستئناس والتقوية ويجزم بالصحيح‬
‫إال القليل)‪ -6‬منهجه في بيان‬ ‫جزء الحديث)‬ ‫منها وال يجزم بالضعيف أو المنقطع إال حدثنا وأخبرنا‬
‫‪-5‬منهجه في الجرح والتعديل طرق الحديث واختصارها‬ ‫‪-5‬اعتني بضبط ألفاظ‬ ‫أن يكون منجبرا)‬
‫األحاديث عند اختالف الرواة (يذكر شيئا من تعديل الرواة أو (جمع الشيوخ بالعطف بحرف‬ ‫‪-3‬منهجه في التكرار (كان يكرر كثيرا‬
‫‪-6‬أنه تحري فيما يرويه من جرحهم إذا دعت الحاجة وذكر الواو‪-‬جمع األسانيد بالتحويل‬ ‫من األحاديث في عدة مواضع ويستدل‬
‫بحرف ال ح ‪-‬ذكر بعض‬ ‫شيء من تعريف الرواة)‬ ‫في كل باب بإسناد آخر) وفائدة ذلك (أن الصحائف أن تروي بإسناد‬
‫طرق أو جزء الحديث)‬ ‫يخرج الحديث عن الغرابة‪ -‬إزالة الشبهة واحد ‪-7‬وأنه تحري في بيان ‪-6‬منهجه في المتون(أوال)‬
‫‪ -7‬منهجه في الجرح والتعديل‬ ‫(في تراجم األبواب كان‬ ‫عن الرواة‪ -‬عند اختالف عبارات الرواة‪ -‬المهمل ‪-8‬وأنه تحاشي‬
‫الغالب فيها التراجم الظاهرة – (يذكر شيئا من تعديل الرواة أو‬ ‫عند تعارض الوصل واإلرسال او الوقف التكرار‬
‫جرحهم إذا دعت الحاجة وذكر‬ ‫‪-9‬وأنه لخص الطرق وحول وقسم التراجم الخفية لتراجم‬ ‫والرفع)‬
‫شيء من تعريف الرواة)‬ ‫أعم من المترجم له وأخري‬ ‫األسانيد ‪-10‬وأنه حسن‬ ‫‪-4‬منهجه في المتون (أوال في التراجم)‬
‫‪ -8‬منهجه في المتون(أوال)‬ ‫أخص وثالثة تطابق أحاديث‬ ‫(قسم كتابه إلى ‪ 97‬كتاب وقسم كل كتاب ترتيبه لألحاديث ‪-11‬وانه‬
‫(في تراجم األبواب كان‬ ‫الباب‪-‬ثم التراجم المرسلة)‬ ‫التزم شرح العلل ‪-12‬وأنه‬ ‫إلي أبواب(تراجم) وهي علي أنواع أ‪-‬‬
‫الغالب فيها التراجم الظاهرة –‬ ‫ظاهرة وهي التي تدل علي عنوان الباب عنده من األسانيد ما فيه بينه (ثانيا) (في ذكر الفوائد يذكر‬
‫وبين رسول هللا ﷺ رباعيات غريب الحديث ويشرحه وكان وقسم التراجم الخفية لتراجم‬ ‫داللة واضحة ‪-‬ب‪ -‬تراجم خفية‬
‫أعم من المترجم له وأخري‬ ‫يصرح أحيانا بالناسخ‬ ‫استنباطية فيها لفظ الترجمة يحتمل أكثر‬
‫والمنسوخ) (ثالثا) (كان يذكر أخص وثالثة تطابق أحاديث‬ ‫من معني ‪-‬ج‪ -‬تراجم مرسلة وهي قوله‬
‫األحاديث ويستنبط منها الحكم الباب‪-‬ثم التراجم المرسلة)‬ ‫باب من غير عنوان للباب‬
‫(ثانيا) (في ذكر الفوائد يذكر‬ ‫الفقهي)‬ ‫(ثانيا في ذكر الفوائد) (عني بشرح شيء‬
‫غريب الحديث ويشرحه وكان‬ ‫من غريب الحديث – كان يصرح أحيانا‬
‫يصرح أحيانا بالناسخ‬ ‫بالحديث المنسوخ وكان يكتفي أحيانا‬
‫والمنسوخ) (ثالثا) (كان يذكر‬ ‫بتأخير الناسخ – كان يبين مختلف‬
‫األحاديث ويستنبط منها الحكم‬ ‫الحديث ويحل بعض مشكله)‬
‫الفقهي)‬

You might also like