Download as pdf or txt
Download as pdf or txt
You are on page 1of 18

‫اتجاهات دورية‬

‫االتجاهات الدورية[‪ ]1‬هي عبارة عن أنماط معينة‬


‫موجودة في الجدول الدوري‪ ،‬يمكن من خاللها وصف أو‬
‫التنبؤ بالخصائص الكيميائية والفيزيائية للعناصر‪ ،‬وذلك‬
‫حسب موقعها في الجدول الدوري‪ .‬أهم تلك الخصائص‬
‫هي‪ :‬طاقة التأين‪ ،‬الكهرسلبية‪ ،‬األلفة اإللكترونية‪ ،‬نصف‬
‫القطر الذري‪ ،‬نصف القطر األيوني‪ ،‬والتفاعلية‪.‬‬

‫االتجاهات دورية‪.‬‬
‫أهمية االتجاهات الدورية تكمن في أنها ُت مكن‬
‫الكيميائيين من التنبؤ بخصائص عنصر معين بسرعة‬
‫ودقة كبيرة‪ ،‬وذلك بفضل الترتيب المنسق ألماكن‬
‫العناصر في الجدول الدوري‪ .‬هذه االتجاهات توجد‬
‫بسبب البنية الذرية المتشابهة للعناصر الموجودة في‬
‫نفس الدورة أو المجموعة‪.‬‬

‫يوجد حاالت استثنائية لهذه االتجاهات‪ ،‬مثل طاقة‬


‫‪]4[]3[]2[.6‬‬ ‫التأين في المجموعة ‪ 3‬و‬

‫مالحظة‪:‬‬

‫‪ )1‬الدورة في الجدول الدوري تعني الصف األفقي‪.‬‬

‫‪ )2‬المجموعة في الجدول الدوري تعني العمود الرأسي‪.‬‬


‫نصف القطر الذري‬
‫نصف القطر الذري هو عبارة عن نصف المسافة بين‬
‫نواتين لعنصر باعتبار أن ذرة ذلك دائرية تمامًا [‪]1‬‬

‫ويستخدم لوصف حجم الذرة‪ ]2[]1[.‬وتقاس بوحدة بيكو‬


‫متر أو أنجستروم‪ .‬بمعنى أخرى‪ ،‬يمكن تعريف نصف‬
‫القطر الذري على أنه نصف المسافة الممتدة من نواة‬
‫الذرة إلى أبعد مدار ذري ثابت‪ ،‬في ذرة متوازنة‬
‫ميكانيكيًا‪.‬‬

‫كما يطلق نصف القطر التساهمي على نصف القطر‬


‫الذري (عند تكون روابطة تساهمية)‪ ،‬ونصف القطر‬
‫الالفلزي في حالة العناصر الالفلزية‪ ،‬نصف القطر الفلزي‬
‫في حالة العناصر الفلزية‪ .‬وتقنيا فإن نصف القطر الذري‬
‫هو نصف مسافة االتزان بين ذرتين متجاورتين‪،‬‬
‫(واللتان ترتبطان معا برابطة تساهمية‪ ،‬أو يتواجدا بقرب‬
‫بعضهما البعض في شكلل شبكة بلورية ألي عنصر‪.‬‬

‫بالنسبة لالتجاهات الدورية‪ ،‬يقل طول نصف القطر‬


‫الذري خالل الدورة (عند الذهاب من اليسار إلى اليمين‬
‫في الجدول الدوري)‪ .‬في حين أنه يزداد عند الذهاب‬
‫خالل المجموعة (عند الذهاب من األعلى إلى األسفل‬
‫في الجدول الدوري)‪ ،‬بسبب إضافة مستوى طاقة‬
‫جديد‪.‬‬

‫على سبيل المثال‪ ،‬عنصر الليثيوم يحتوي على‬


‫مستويين من الطاقة في حين أن عنصر الصوديوم‬
‫الموجود تحته في المجموعة لديه ثالث مستويات من‬
‫الطاقة‪ ،‬وهذا يعني أن نصف القطر الذري للصوديوم‬
‫أكبر من نصف القطر الذري عند الليثيوم‪.‬‬
‫باختصار‪ ،‬ينخفض طول نصف القطر الذري خالل‬
‫الدورة من اليسار إلى اليمين في حين أنه يزداد عند‬
‫األسفل‪]5[.‬‬ ‫الذهاب خالل المجموعة من األعلى إلى‬

‫نصف القطر األيوني هو نصف المسافة بين ذرتين‪:‬‬

‫نصف القطر التسهامي‪ ،‬طالع المقالة‬

‫نصف قطر فان دير فالس‪ ،‬طالع المقالة‬

‫طاقة التأين‬
‫طاقة التأين لذرة هي الطاقة الالزمة لنزع إلكترون‬
‫منها‪ .‬وطاقة التأين ذات أهمية كبيرة في الكيمياء‬
‫الفيزيائية نظرا ألنها مقياس لقوة ترابط إلكترون بالذرة‪.‬‬
‫إذا كان الترابط بين اإللكترون ونواة الذرة كبيرا زادت‬
‫الطاقة التي يجب أن نمد بها اإللكترون لمغادرة الذرة‬
‫واالنفصال عنها‪.‬‬

‫بالنسبة لالتجاهات الدورية‪ ،‬فإن طاقة التأين تزداد‬


‫خالل الدورة عند الذهاب من اليسار إلى اليمين في‬
‫الجدول الدوري‪ .‬السبب وراء ذلك هو تزايد عدد‬
‫البروتونات عبر الدورة (والذي يعطي النواة شحنة‬
‫موجبة أكبر)‪ .‬هذا يعني أن ازدياد الشحنة الموجبة‬
‫تجذب اإللكترونات بقوة أكبر‪ ،‬وهذا ُي صّع ب نزع‬
‫إلكترونات التكافؤ من الذرة‪ ،‬أي أن الطاقة الالزمة‬
‫(والتي هي طاقة التأين) لنزع اإللكترون تزداد‪.‬‬

‫على سبيل المثال‪...‬‬

‫في المقابل‪ ،‬عند الذهاب من األعلى إلى األسفل في‬


‫المجموعة في الجدول الدوري‪ ،‬فإن طاقة التأين‬
‫تنخفض ألن إلكترونات التكافؤ تكون أبعد من النواة‬
‫عند االتجاه ألسفل المجموعة (بسبب ازدياد المسافة‬
‫بين نواة الذرة والكترونات التكافؤ بفعل اذدياد نصف‬
‫القطر الذري)‪ ،‬وبذلك تكون قوة الجذب بين النواة‬
‫الموجبة والكترونات التكافؤ أضعف‪ .‬بما أن قوة الجذب‬
‫أضعف‪ ،‬هذا ُي سهل نزع الكترونات التكافؤ من الذرة‪ ،‬أي‬
‫أن الطاقة الالزمة (والتي هي طاقة التأين) لنزع‬
‫تنخفض‪]7[]6[.‬‬ ‫الكترون واحد‬

‫باختصار‪ ،‬طاقة التأين تزداد خالل الدورة من اليسار إلى‬


‫اليمين‪ ،‬في حين أنها تنخفض عند الذهاب خالل‬
‫المجموعة من األعلى إلى األسفل‪.‬‬

‫بمكن أيضًا تلخيص هذا بالقول أنه كلما كان عدد الكم‬
‫الرئيسي أقل‪ ،‬ستكون طاقة التأين (أي الطاقة الالزمة‬
‫إلزالة الكترون) أكبر‪ .‬ولكن يوجد استثناء لهذه القاعدة‪،‬‬
‫حيث أن األكسجين والبورون يحتاجان طاقة أقل‪ ،‬على‬
‫عكس ما تنص عليه القاعدة‪.‬‬

‫ألفة إلكترونية‬
‫األلفة اإللكترونية هي كمية الطاقة المنطلقة عند‬
‫إضافة إلكترون لذرة غازية متعادلة لتكوين أيون غازي‬
‫بشحنة مقدارها ‪ .1-‬وتصبح شحنتها سالبة عند انطالق‬
‫الطاقة‪.‬‬

‫األلفة اإللكترونية هي إذا فرق الطاقة بين الحالة‬


‫القاعية لذرة (متعادلة) أو جزىء (متعادل) والحالة‬
‫القاعية أليونه السالب‪ ،‬أي هي كمية الطاقة الالزمة‬
‫لتحريرها‪/‬أو الحصول عليها لذرة‪ ،‬أو جزيء الكتساب‬
‫إلكترون‪.‬‬
‫وحدة األلفة لإللكترونات هي وحدة طاقة وتقاس‬
‫باإللكترون فولت وهي وحدة مناسبة لصغر الذرات‪.‬‬
‫وهي تعبر عن مقياس قوة ذرة متعادلة أو جزيء‬
‫متعادل القتناء إلكترون إضافي‪ .‬والعملية العكسية ‪-‬‬
‫وهي فصل إلكترون من ذرة متعادلة أو جزيء ‪ -‬تسمى‬
‫تأين والطاقة االزمة لذلك تسمى طاقة تأين‪.‬‬

‫األلفة لإللكترونات من الصفات التي تتغير في الجدول‬


‫الدوري للعناصر‪.‬‬

‫الكهرسلبية‬
‫الكهرسلبية أو السالبية الكهربائية هي مقياس لمقدرة‬
‫الذرة في الجزيء التساهمي على جذب اإللكترونات في‬
‫الروابط الكيميائية‪ .‬وتعتمد نوعية الرابطة المتكونة‬
‫اعتمادا كبيرا على الفرق في السالبية الكهربية بين‬
‫الذرات الداخلة فيها‪ .‬تقوم الذرات المتشابهة في‬
‫السالبية الكهربية«بسرقة» اإللكترونات من بعضها‬
‫البعض والذي يرجع لما يسمى «مشاركة» وتكون رابطة‬
‫تساهمية‪ .‬ولكن لو كان هذا الفرق كبيرا سينتقل‬
‫اإللكترون إلى أحد الذرات وتتكون رابطة أيونية‪ .‬إضافة‬
‫إلى ذلك في حالة أن أحد الذرات تقوم بسحب‬
‫اإللكترونات بقوة أكبر قليال من األخرى فإنه تتكون‬
‫رابطة تساهمية قطبية‪.‬‬

‫بالنسبة لالتجاهات الدورية‪ ،‬تزداد الكهرسلبية خالل‬


‫الدورة (عند الذهاب من اليسار إلى اليمين في الجدول‬
‫الدوري)‪ ،‬وذلك بسبب ازدياد الشحنة الموجوبة لنواة‬
‫الذرة‪ ،‬وهذا بدوره يزيد من قدرة النواة على جذب‬
‫اإللكترونات‪.‬‬

‫في المقابل‪ ،‬تنخفض الكهرسلبية خالل المجموعة (عند‬


‫الذهاب من األعلى إلى األسفل في الجدول الدوري)‪،‬‬
‫وذلك بسبب ازدياد المسافة بين النواة والكترونات‬
‫التكافؤ‪ ،‬وهذا بذوره يقلل من قدرة النواة على جذب‬
‫االكترونات‪.‬‬

‫ولكن يوجد بعض االستثناءات‪ ،‬فمثًال في المجموعة ‪13‬‬


‫تزداد الكهرسلبية من األلمنيوم إلى الثاليوم‪ ،‬وفي‬
‫المجموعة ‪ 14‬الرصاص لديه كهوسلبية أقل من‬
‫القصدير‪.‬‬

‫إلكترونات التكافؤ‬
‫في الجدول الدوري‪ ،‬يزداد عدد إلكترونات التكافؤ خالل‬
‫الدورة من اليسار إلى اليمين‪ .‬في المقابل‪ ،‬ال يتغير عدد‬
‫إلكترونات التكافؤ عند الذهاب خالل المجموعة من‬
‫األعلى إلى األسفل‪.‬‬
‫التكافؤ‬
‫التكافؤ عملية كسب االكترون في علم الكيمياء على أنه‬
‫قوة الذرة الخاصة بأى عنصر على االتحاد مع الذرات‬
‫األخرى ويتم قياس ذلك بعدد اإللكتروناتالتي ستقوم‬
‫الذرة بإعطائها أو أخذها أو مشاركتها لعمل رابطة‬
‫كيميائية‪ .‬وهذا راجع لعدد الفراغات الموجودة في‬
‫غالف تكافؤ الذرة‪ .‬كما يتم وصف حالة الذرة بإرقام‬
‫التينية (مونو‪ ،‬باى‪/‬داى‪ ،‬تراى‪ ،‬تيترا وهكذا وذلك‬
‫للتكافؤ ‪ )4 ،3 ،2 ،1‬فمثال عنصر المجموعة الرئيسي‬
‫الذي يكون فلز له تكافؤ ‪ ،1‬وهذا يساوى عدد‬
‫الإللكترونات الموجودة في غالف التكافؤ للذرة‪ .‬الفلزات‬
‫االنتقالية غالبا ما يكون لها أكثر من تكافؤ (راجع القائمة‬
‫باألسفل) مع سيادة التكافؤ األصغر في أغلب األحوال‪.‬‬
‫في الجدول الدوري‪ ،‬يزداد التكافؤ أوًال ومن ثم ينخفض‬
‫خالل الدورة من اليسار إلى اليمين‪ .‬ال يحدث أي تغير‬
‫عند الذهاب خالل المجموعة من األعلى إلى األسفل‪.‬‬

‫الخصائص المعدنية واالمعدنية‬


‫بالنسبة لالتجاهات الدورية في الجدول الدوري‪،‬‬
‫الخصائص المعدنية (أو الخصائص الفلزية) تزداد عند‬
‫الذهاب خالل المجموعة من األعلى إلى األسفل‪ ،‬بسبب‬
‫تراجع قدرة النواة على جذب اإللكترونات (والذي‬
‫يحدث نتيجة اذياد المسافة بين النواة وإلكترونات‬
‫التكافؤ من أسفل إلى أعلى المجموعة)‪ .‬ضعف القدرة‬
‫على جذب االكترونات يجعل إلكترونات التكافؤ أكثر‬
‫حرية في االرتباط مع عناصر أخرى وبذلك تكون قادرة‬
‫على نقل الكهرباء والحرارة (وهذا أحد خصائص‬
‫الفلزات)[‪]9[]8‬‬ ‫المعادن أو‬
‫في المقابل‪ ،‬تنخفض الخصائص المعدنية خالل الدورة‬
‫من اليسار إلى اليمين‪ ،‬بسبب ازدياد قدرة النواة على‬
‫جذب اإللكترونات (والذي يحدث نتيجة ازدياد عدد‬
‫البروتونات التي بدورها تزيد من شحنة النواة)‪.‬‬

‫الخصائص الالمعدنية (أو الخصائص الالفلزية) تزداد‬


‫خالل الدودة من اليسار إلى اليمين‪ ،‬بسبب ازدياد قدرة‬
‫النواة على جذب اإللكترونات (والذي يحدث نتيجة‬
‫ازدياد عدد البروتونات التي بدورها تزيد من شحنة‬
‫النواة)‪]9[]8[.‬‬

‫نقطة الغليان واالنصهار‬


‫نقطة االنصهار هي كمية الطاقة الالزمة لتغير حالة‬
‫المادة من الحالة الصلبة إلى الحالة السائلة‪.‬‬
‫عموًم ا‪ ،‬كلما كانت الرابطة بين ذرات عنصر ما أقوى‪،‬‬
‫كلما زادت بذلك الطاقة الالزمة لكسر تلك الرابطة‪ .‬وألن‬
‫درجة الحرارة تتناسب بشكل مباشر (تناسبًا طرديًا) مع‬
‫الطاقة‪ ،‬ترتبط طاقة تفكك االرتباط بدرجة حرارة عالية‪.‬‬

‫بالنسبة لالتجاهات الدورية لنقاط الغليان واالنصهار‪،‬‬


‫فانه ال يمكن ‪-‬بشكل عام‪ -‬التنبؤ باالتجاه الدوري لهم عبر‬
‫الجدول الدوري‪.‬‬

‫ومع ذلك‪ ،‬يمكن استخالص بعض االستنتاجات‪ ،‬مثل‪:‬‬

‫‪ -‬المعادن عموما تمتلك نقطة انصهار عالية‪.‬‬

‫‪ -‬معظم الالمعادن تمتلك نقطة انصهار منخفضة‪.‬‬


‫حاالت خاصة‬
‫لدى االتجاهات الدورية العديد من االستثناءات و‪/‬أو‬
‫التناقضات‪ ،‬ولكن أبرزها كما يلي‪:‬‬

‫‪ .1‬الكهرسلبية‪ :‬قلنا سابقًا أن الكهرسلبية تزداد كلما‬


‫اتجهنا إلى اليمين‪ .‬هذا صحيح باستثناء أن هذه‬
‫القاعدة ال تشمل الغازات النبيلة‪ ،‬والالنثانيدات‪،‬‬
‫واألكتينيدات‪ .‬هذا يعني أن الفلور يحتوي على‬
‫أعلى قيمة كهرسلبية‪ ،‬وليس النيون أو الهيليوم‪.‬‬
‫ويرجع ذلك إلى أن تعريف الكهرسلبية يشترط‬
‫وجود «رابطة تساهمية»‪ .‬بما أن الغازات النبيلة‬
‫ال تترابط‪ ،‬فبشكل عام‪ ،‬ليس لديها طاقة‬
‫كهرسلبية‪ .‬بالنسبة للالنثانيدات واألكتينيدات‪،‬‬
‫فهذه العناصر تمتلك كيمياء أكثر تعقيًد ا ال تتبع‬
‫أي اتجاهات بشكل عام‪ .‬لذلك‪ ،‬ال تحتوي الغازات‬
‫النبيلة‪ ،‬والالنثانيدات‪ ،‬واألكتينيدات على قيم‬
‫كهرسلبية متوافقة مع االتجاهات الدورية‪( .‬تجدر‬
‫اإلشارة هنا إلى أنه تم إجبار عدد قليل من‬
‫الغازات النبيلة على تشكيل روابط بشكل ناجح‬
‫تحت ظروف معينة (عند درجة حرارة عالية‬
‫مثًال))‪]12[]11[]10[.‬‬ ‫وضغط مرتفع مع الفلور‬
‫‪ .2‬طاقة التأين‪ :‬قلنا سابقًا أن طاقة التأين تزداد كلما‬
‫اتجهنا إلى اليمين‪ .‬هذا صحيح باستثناء أن طاقة‬
‫التأين األولى للبورون أقل من طاقة التأين لدى‬
‫البريليوم وطاقة التأين األولى لألكسجين أقل من‬
‫طاقة التأين لدى النيتروجين‪ .‬سبب التباين هذا‬
‫يرجع إلى التوزيع اإللكترونيلهذه العناصر‬
‫باإلضافة إلى قاعدة هوند‪ .‬بالنسبة للبريليوم‪،‬‬
‫يأتي اإللكترون األول للتأين المحتمل من المداري‬
‫‪ ،2s‬على الرغم من أن تأين البورون يتضمن‬
‫إلكترون ‪ .2p‬لكل من النيتروجين واألكسجين‬
‫يأتي اإللكترون من المدار ‪ ،2p‬ولكن الدوران هو‬
‫نفسه لكل إلكترونات النيتروجين ‪ ،2p‬بينما توجد‬
‫مجموعة من اإللكترونات المقترنة في أحد‬
‫‪]12[.2p‬‬ ‫مدارات األكسجين‬

‫انظر أيضًا‬
‫تاريخ الجدول الدوري‬

‫قائمة العناصر حسب الخواص الذرية‬

‫مراجع‬

‫في كومنز صور وملفات عن‪ :‬اتجاهات دورية‬

‫‪almanachemistry.weebly.com (PDF) .1‬‬


‫‪https://web.archive.org/web/20190106010‬‬

You might also like