المطوية - جمعية أثير - النسخة النهائية

You might also like

Download as pdf or txt
Download as pdf or txt
You are on page 1of 2

‫املداخالت العلمية‬

‫رئيس الجلسة ‪ :‬د‪ .‬محمدالمكليف‬ ‫في مجال األسرة والتضامن االجتماعي‪،‬‬


‫معالي الوزيرة عواطف حيار ‪ :‬األسرة رافعة‬ ‫وأكادميين وخبراء‪ ،‬وقضاة‪ ،‬ومحاميين‪،‬‬
‫للتنمية االجتماعية الدامجة والمستدامة‪.‬‬ ‫وإعالميين‪ .‬يلتئمون جميعا للنقاش و تبادل‬
‫ذة‪ .‬زهور الحر‪ :‬التماسك األسري في القانون‬ ‫األفكار في موضوع التماسك األسري من‬
‫المغربي ‪ -‬محامية بهيئة الدار البيضاء ‪.‬‬ ‫روئ متقاطعة تشمل مجموعة من األبعاد‬
‫د‪ .‬احمد البوكيلي‪ :‬دور القيم الزوجية في‬ ‫التالية ‪:‬‬
‫تنظم جمعية أثير الجمال للتنمية‬
‫الــــــمنتدى الـــــــثقافي األول تـحت شعار ‪:‬‬ ‫المحافظة على التماسك األسري ‪ -‬رئيس شعبة‬ ‫البعد الديني والقيمي في تماسك االسرة‬
‫الدراسات اإلسالمية بكلية اآلداب والعلوم‬ ‫البعد الحقوقي واالنساني في تماسك األسرة‬
‫اإلنسانية ‪ -‬الرباط ‪-‬‬ ‫البعد القانوني واالجتماعي واالقنصادي في‬
‫د‪ .‬جمال الوفا ‪ :‬البعد النفسي للتماسك األسري ‪-‬‬ ‫تماسك االسرة ‪.‬‬
‫رئيس شعبة علم النفس سابقا‪.‬‬
‫د‪ .‬عبد الرحيم العطري ‪ :‬التماسك األسري في‬ ‫الـــــــبرنـــــــــــــــامج‬
‫سياق االنتقال الديموغرافي‪ :‬الزمن والتحديات‬
‫‪ -‬أستاذ بكلية اآلداب والعلوم اإلنسانية ‪ -‬الرباط‬ ‫استقبال املشاركني ‪ 09:00 :‬صباحا ‪.‬‬
‫بمشاركة نخبة من األساتذة األكادميين والخبراء والباحثين‬
‫‪-‬‬
‫القاعـــــــة الكـــــبرى للمــــــركز الثـــقافي لمدينة تامـــسنا‬
‫د‪ .‬بثينة الغلبزوري ‪ :‬التماسك األسري ‪ :‬االبعاد‬ ‫االفتتاح بآيات بينات من الذكر الحكيم‪.‬‬
‫السبت ‪ 24‬فبراير ‪ 2024‬الموافق لـــ ‪ 13‬شعبان ‪ : 1445‬الساعة ‪ 09:00‬صباحا‪.‬‬
‫التشريعية والدالالت الشرعية ‪ -‬أستاذة بكلية‬ ‫أداء النــــــشيــــــــد الوطنـــــــي‪.‬‬
‫اآلداب والعلوم اإلنسانية‪ ،‬جامعة محمد‬
‫الجلســـــــة االفتــــــــتاحية‬
‫الخامس‪.‬‬
‫كلمة السيــــدة رئيســـــة الجـــــمعية‪.‬‬
‫الجلسة الختامية‬
‫كلمة معــــالي السيدة وزيرة التضامن‬
‫المــــــــــــناقشـــــة‪.‬‬
‫واإلذماج االجتماعي واألسرة‪.‬‬
‫النشـــــــيد الوطني‪.‬‬
‫حـــــفل شــــــــــاي‪.‬‬
‫‪6‬‬ ‫‪5‬‬
‫الــــــــــدبـــــــــــــــــــــــاجــــــة ‪:‬‬

‫ونصت كذلك االتفاقيات الدولية لحقوق‬ ‫المجتمع البوصلة ‪ ....‬لذا مافتئنا نعمل على‬ ‫تعتبر األسرة الخلية األساسية األولى‬
‫االنسان التي صادقت عليها المملكة‬ ‫تحصينها بالمشاريع واإلصالحات الكبرى ‪.‬‬ ‫في بناء المجتمع ‪ ،‬كما تعتبر أهم‬
‫المغربية‪ ،‬السيما اإلعالن العالمي لحقوق‬ ‫ومن بينها الحماية االجتماعية ‪ ،‬الذي‬ ‫مؤسسة اجتماعية توكل إليها مهمة‬
‫االنسان الذي نص في المادة ‪ 16‬على أن ‪:‬‬ ‫نعتبره دعامة أساسية لنموذجنا االجتماعي‬ ‫التنشئة االجتماعية ‪ ،‬والمجتمع االنساني‬
‫"األسرة هي الوحدة الطبيعية األساسية‬ ‫والتنموي " ‪ .‬انتهى منطوق صاحب الجاللة‬ ‫األول لتعلم قيم التماسك األسري بكل‬
‫للمجتمع ‪ ،‬ولها حق التمتع بحماية المجتمع‬ ‫كما أن الدين االسالمي بين القواعد‬ ‫أبعاده ودالالته‪.‬‬
‫والدولة " ‪.‬‬ ‫األساسية التي تقوم عليها األسرة الناجحة‬ ‫لذا حظيت األسرة برعاية خاصة من‬
‫ونظرا لألدوار الجديدة التي أصبح يلعبها‬ ‫‪،‬من ذلك المودة والرحمة ‪ ،‬واألخالق‬ ‫طرف جاللة الملك محمد السادس نصره‬
‫المجتمع المدني بمقتضى دستور ‪2011‬‬ ‫الكريمة والحسنة ‪ ،‬والمعاشرة بالمعروف‪.‬‬ ‫الله بشكل عام والتماسك األسري‬
‫كشريك للدولة في بناء المجتمع يأتي‬ ‫وحرص على حماية الرابطة األسرية من‬ ‫بشكل خاص‪ ،‬حيث نص عليه جاللته في‬
‫المنتدى األول الذي تنظمه جمعية أثير‬ ‫حيث وجودها واستمرارها‪ ،‬وطوقها بدرع‬ ‫العديد من الخطب الملكية السامية‪،‬‬
‫الجمال للتنمية تحت شعار " األسرة دعامة‬ ‫من القيم األخالقية والمسؤولية الدينية‬ ‫وأهمها الخطاب الموجه إلى نواب األمة‬
‫أساسية للنموذج االجتماعي والتنموي "‬ ‫التي تساهم في تنمية معاني التضحية‬ ‫عند افتتاح الدورة األولى‪ ،‬من السنة‬
‫بمعية شراكائها وداعميها‪ ،‬لالعالن عن‬ ‫والعطاء المتبادل في العالقات األسرية‪.‬‬ ‫التشريعية الثالثة من الوالية التشريعية‬
‫انطالق أعمال المنتدى ‪ ،‬بندوة علمية في‬ ‫كما أن دستور المملكة المغربية لسنة‬ ‫الحادية عشرة حيث قال‪ " :‬إن األسرة هي‬
‫الموضوع ‪ " :‬التماسك األسري ‪ :‬األبعاد‬ ‫‪ 2011‬نص في الفصل ‪ " : 32‬االسرة القائمة‬ ‫الخلية االساسية للمجتمع ‪،‬حسب‬
‫والدالالت " ‪ .‬بمشاركة القطاع الحكومي‬ ‫على عالقة الزواج الشرعي هي الخلية‬ ‫دستور ‪ ، 2011‬لذا نحرص على توفير‬
‫المتدخل في مجال األسرة‪ ،‬والمجلس الوطني‬ ‫األساسية للمجتمع " ‪.‬‬ ‫أسباب تماسكها ‪ .‬فالمجتمع لن يكون‬
‫لحقوق االنسان‪ ،‬وجمعيات المجتمع المدني‬ ‫صالحا ‪ ،‬إال بصالحها وتوازنها‪ ،‬وإذا‬
‫الفاعلة‪.‬‬ ‫تفككت األسرة يفقـــــــد‬
‫‪4‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪2‬‬

You might also like