ان عصابة الاخوان لم تكتف بما خصب تاريخها من ارهاب دموي أسود ولوث صفحتها من حقد وبغضاء يندى له جبين الشرف والضمير الانساني، وما أحاط نشاطها في الماضي من تآمر وخيانة وغدر تبرأ منه كل الرسالات السماوية ولم تقنع بما شمل أعضاءها من عفو الثورة ورحمتها، فإذا بها تتأمر من جديد ضد الشعب وضد ثورته.
لقد تأكد من ماضي الاخوان وحاضرهم أنهم تجار دين يتسترون وراءه لتحقيقي أغراضهم الدنيئة، وأنهم أعداء لله. وأعداء للإسلام دين المحبة والأخوة والعدالة والسلام.
ان عصابة الاخوان لم تكتف بما خصب تاريخها من ارهاب دموي أسود ولوث صفحتها من حقد وبغضاء يندى له جبين الشرف والضمير الانساني، وما أحاط نشاطها في الماضي من تآمر وخيانة وغدر تبرأ منه كل الرسالات السماوية ولم تقنع بما شمل أعضاءها من عفو الثورة ورحمتها، فإذا بها تتأمر من جديد ضد الشعب وضد ثورته.
لقد تأكد من ماضي الاخوان وحاضرهم أنهم تجار دين يتسترون وراءه لتحقيقي أغراضهم الدنيئة، وأنهم أعداء لله. وأعداء للإسلام دين المحبة والأخوة والعدالة والسلام.
ان عصابة الاخوان لم تكتف بما خصب تاريخها من ارهاب دموي أسود ولوث صفحتها من حقد وبغضاء يندى له جبين الشرف والضمير الانساني، وما أحاط نشاطها في الماضي من تآمر وخيانة وغدر تبرأ منه كل الرسالات السماوية ولم تقنع بما شمل أعضاءها من عفو الثورة ورحمتها، فإذا بها تتأمر من جديد ضد الشعب وضد ثورته.
لقد تأكد من ماضي الاخوان وحاضرهم أنهم تجار دين يتسترون وراءه لتحقيقي أغراضهم الدنيئة، وأنهم أعداء لله. وأعداء للإسلام دين المحبة والأخوة والعدالة والسلام.
ان عصابة الاخوان لم تكتف بما خصب تاريخها من ارهاب دموي أسود ولوث صفحتها من حقد وبغضاء يندى له جبين الشرف والضمير الانساني، وما أحاط نشاطها في الماضي من تآمر وخيانة وغدر تبرأ منه كل الرسالات السماوية ولم تقنع بما شمل أعضاءها من عفو الثورة ورحمتها، فإذا بها تتأمر من جديد ضد الشعب وضد ثورته.
لقد تأكد من ماضي الاخوان وحاضرهم أنهم تجار دين يتسترون وراءه لتحقيقي أغراضهم الدنيئة، وأنهم أعداء لله. وأعداء للإسلام دين المحبة والأخوة والعدالة والسلام.