‫متاع الدنيا املرأةُ‬ ‫أن رسول هللا صلى هللا عليه وسلم قال‪( :‬الدنيا متاعٌ‪ ،‬وخريُ ِ‬ ‫•‬

‫الصاحلةُ)؛ رواه مسلم‬

‫وحلَ َسبِها‪،‬‬‫ماِلا‪ِ ،‬‬ ‫قال رسول هللا ‪-‬صلّى هللا عليه وسلّم‪( :-‬تُْن َكح املرأَةُ ألرب ٍع‪ :‬لِ ِ‬ ‫•‬
‫ُ َْ ْ َ‬
‫بذات ِّ‬‫وَج ِاِلا‪ ،‬ولِ ِدينِها‪ ،‬فاظْ َفر ِ‬
‫داك)‬‫ت يَ َ‬ ‫الدي ِن‪ ،‬تَ ِربَ ْ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬
‫وحفظت‬ ‫قال صلى هللا عليه وسلم‪( :‬إذا صلَّت املرأةُ مخسها وصامت شهرها‪ِ ،‬‬ ‫•‬
‫َ‬ ‫َ‬
‫اب اجلن َِّة ِ‬ ‫أي أبو ِ‬
‫شئت)؛ حسنه‬ ‫ادخلي اجلنَّةَ من ِّ‬ ‫زوجها‪ ،‬قيل ِلا‪ُ :‬‬ ‫فرجها وأطاعت َ‬ ‫َ‬
‫أمحد‬
‫آَيتِِه أَ ْن َخلَ َق لَ ُك ْم‬ ‫ِ‬
‫إدخال السرور على الزوج وأهل البيت؛ قال تعاىل‪َ ﴿ :‬وم ْن َ‬ ‫•‬
‫ك ََلَي ٍ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِمن أَنْ ُف ِس ُكم أ َْزو ِ‬
‫ت‬ ‫اجا لتَ ْس ُكنُوا إلَْي َها َو َج َع َل بَْي نَ ُك ْم َم َوَّد ًة َوَر ْمحَةً إ َّن ِِف َذل َ َ‬
‫ْ ًَ‬ ‫ْ‬
‫لَِق ْوٍم يَتَ َف َّكُرو َن ﴾ [الروم‪]21 :‬‬
‫اّللُ ) النساء‪34/‬‬ ‫ظ‬ ‫ب ِِبا ح ِ‬
‫ف‬ ‫ِ‬ ‫ي‬ ‫غ‬ ‫ل‬‫احلات قَانِتات حافِظَات لِ‬ ‫فالص ِ‬ ‫•‬
‫َ ّ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬‫ّ‬ ‫ٌ‬ ‫َ‬ ‫ٌ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫( َّ َ‬
‫تسره إذا نظر‪،‬‬ ‫ُسئل رسول هللا صلى هللا عليه وسلم‪ :‬أي النساء خريٌ؟ قال‪( :‬اليت ُّ‬ ‫•‬
‫نفسها وماِلا ِبا يكره)؛ صحيح النسائي‬ ‫وتطيعه إذا أمر‪ ،‬وال ختال ُفه ِف ِ‬
‫ُ‬
‫األنبياء‬ ‫بكم‬ ‫ر‬‫قال النيب صلى هللا عليه وسلم‪( :‬تَزَّوجوا الودود الولود‪ ،‬فإين م َكاثِ‬ ‫•‬
‫َ‬ ‫ُ ٌ‬ ‫َ ُ َُ َ َ َ‬
‫القيامة)؛ حسنه أمحد‪.‬‬‫ِ‬ ‫يوم‬
‫َ‬
‫لده وهي‬ ‫بيت ب علِها وو ِ‬ ‫قال الرسول صلى هللا عليه وسلم‪( :‬واملرأةُ راعيةٌ على ِ‬ ‫•‬
‫َْ‬
‫مسؤولةٌ عنهم)؛ رواه البخاري‪.‬‬
 ‫ُخِِبَُك خب ِري ما ُ‬
‫يكنز املرءُ‪ ،‬املرأةُ الصاحلةُ إذا نظر إليها َسَّرتْهُ‪ ،‬وإذا أمرها‬ ‫• (أََال أ ْ‬
‫حفظَْته)؛ صحيح سنن أيب داود‬ ‫أطاعْته وإذا غاب عنها ِ‬
‫• املسارعة إىل طلب مرضاة زوجها إذا أغضبه شيء منها‪ ،‬فعن أنس بن مالك ‪-‬‬
‫رضي هللا عنه ‪ -‬عن النيب ‪ -‬صلى هللا عليه وسلم قال‪ « :‬أال أخِبكم بنسائكم‬
‫ِف اجلنة؟ قلنا‪ :‬بلى َي رسول هللا‪ ،‬قال‪ :‬ودود ولود إذا غضبت أو أُسيء إليها‪،‬‬
‫أو غضب زوجها‪ ،‬قالت‪ :‬هذه يدي ِف يدك ال أكتحل بغمض حىت ترضى»؛‬
‫رواه الطِباين‪.‬‬