‫ﻛﻠﻴﺔ اﻟﺘﺮﺑﻴﺔ ‪ -‬ﻗﺴﻢ ﻋﻠﻢ اﻟﻨﻔﺲ اﻟﺘﺮﺑﻮي‬

‫ﻣﺪﺧﻞ إﻟﻰ ﺟﻤﻊ اﻟﺒﻴﺎﻧﺎت اﻟﻨﻮﻋﻴﺔ وﺗﺤﻠﻴﻠﻬﺎ‬

‫‪INTRODUCTION TO QUALITATIVE DATA‬‬
‫‪COLLECTION AND ANALYSIS‬‬
‫‪EDPS 691‬‬

‫أﺳﺎﺗﺬة اﻟﻤﻘﺮر‬
 ‫ﻣﺨﺮﺟﺎت اﻟﻤﻘﺮر‬

‫‪1.1‬ﻳﺘﻌﺮف ﻋﻠﻰ أﺳﺲ وﺧﺼﺎﺋﺺ اﻟﺒﺤﻮث اﻟﻨﻮﻋﻴﺔ اﻟﻤﺘﻘﺪﻣﺔ واﻟﻤﺘﺨﺼﺼﺔ ﰲ اﻟﻌﻠﻮم اﻟﻨﻔﺴﻴﺔ واﻟﺘﺮﺑﻮﻳﺔ‪.‬‬
‫‪1.4‬اﻟﻤﻌﺮﻓﺔ واﻟﻔﻬﻢ اﻟﻤﺘﻘﺪم ﻷﺳﺎﻟﻴﺐ اﻟﺒﺤﻮث اﻟﻨﻮﻋﻴﺔ اﻟﻤﺴﺘﺨﺪﻣﺔ ﰲ اﺳﺘﻘﺼﺎء اﻟﻤﺸﻜﻼت اﻟﻨﻔﺴﻴﺔ واﻟﺘﺮﺑﻮﻳﺔ‬
‫‪2.1‬ﺗﻄﺒﻴﻖ ﻣﻔﺎﻫﻴﻢ وﻣﺒﺎدئ اﻟﺒﺤﻮث اﻟﻨﻮﻋﻴﺔ وﻟﻠﺘﻌﺎﻣﻞ ﻣﻊ اﻟﺒﻨﻰ واﻟﻤﻤﺎرﺳﺎت اﻟﻤﺨﺘﻠﻔﺔ ﰲ أﺣﺪ اﻟﻤﺠﺎﻻت اﻟﻨﻔﺴﻴﺔ أو‬
‫اﻟﺘﺮﺑﻮﻳﺔ‬
‫‪2.2‬ﺗﻘﻮﻳﻢ ﻣﻔﺎﻫﻴﻢ وﻣﺒﺎدئ اﻟﺒﺤﻮث اﻟﻨﻮﻋﻴﺔ‪.‬‬
‫‪2.3‬ﻳﺤﻠﻞ اﻟﺒﻴﺎﻧﺎت اﻟﻨﻮﻋﻴﺔ ﺑﺎﺳﺘﺨﺪام اﻟﺒﺮﻣﺠﻴﺎت اﻟﻤﺤﻮﺳﺒﺔ واﻟﺬﻛﺎء اﻻﺻﻄﻨﺎﻋﻲ‬
‫‪3.1‬ﺗﻤﺜﻞ اﻟﻨﺰاﻫﺔ واﻟﻘﻴﻢ اﻷﺧﻼﻗﻴﺔ ﰲ ﻣﺠﺎل إﺟﺮاء اﻟﺒﺤﻮث اﻟﻨﻔﺴﻴﺔ واﻟﺘﺮﺑﻮﻳﺔ‪.‬‬
 ‫اﻟﻤﺤﺎﺿﺮة اﻟﺮاﺑﻌﺔ‬

‫ﻧ ﻤ ﺎذ ج ا ﻟ ﺒ ﺤ ﻮ ث ا ﻟ ﻨ ﻮ ﻋ ﻴ ﺔ‬
‫‪ -‬د ر ا ﺳ ﺔ ا ﻟ ﺤ ﺎﻟ ﺔ‬
‫‪ -‬ا ﻟ ﺪ ر ا ﺳ ﺎت ا ﻟ ﺮ و ا ﺋ ﻴ ﺔ ) ا ﻟ ﻘ ﺼ ﺼ ﻴ ﺔ (‬
 ‫اﺳﺘﺮاﺗﻴﺠﻴﺎت اﻟﺘﺪرﻳﺲ‬

‫اﻟﻤﻨﺎﻗﺸﺔ واﻟﺤﻮار‬ ‫ﺗﻌﻠﻢ ذاﺗﻲ‬ ‫ﺗﻌﻠﻢ إﻟﻜﺘﺮوﻧﻲ‬ ‫ﺗﻌﻠﻢ ﺗﻌﺎوﻧﻲ‬ ‫اﻟﻤﺤﺎﺿﺮة‬

‫اﻟﻌﺮض اﻟﻤﺮﺋﻲ ﻟﻬﺪف اﻟﺸﺮح و اﻟﺘﻮﺿﻴﺢ ‪ ..‬اﻟﻤﺎدة اﻟﻌﻠﻤﻴﺔ ﻣﻦ اﻟﻜﺘﺐ اﻟﻤﻘﺮرة‬

 ‫راﺑﻌﺎ‬
‫دراﺳﺔ اﻟﺤﺎﻟﺔ‬
‫‪Case Study‬‬

‫‪1.4‬اﻟﻤﻌﺮﻓﺔ واﻟﻔﻬﻢ اﻟﻤﺘﻘﺪم ﻷﺳﺎﻟﻴﺐ اﻟﺒﺤﻮث اﻟﻨﻮﻋﻴﺔ اﻟﻤﺴﺘﺨﺪﻣﺔ ﰲ اﺳﺘﻘﺼﺎء اﻟﻤﺸﻜﻼت اﻟﻨﻔﺴﻴﺔ واﻟﺘﺮﺑﻮﻳﺔ‬
‫دراﺳﺔ اﻟﺤﺎﻟﺔ‬
‫ازدﻫﺮت دراﺳﺔ اﻟﺤﺎﻟﺔ ﰲ اﻟﻮﻻﻳﺎت اﻟﻤﺘﺤﺪة واﻟﻤﻤﻠﻜﺔ اﻟﻤﺘﺤﺪة ﰲ‬

‫ﺳﺒﻌﻴﻨﺎت اﻟﻘﺮن اﻟﻤﺎﺿﻲ )ﻋﻠﻞ‪/‬ي( وﻳﻌﺘﺒﺮ ﺳﺘﻦ ﻫﺎوس‬

‫‪ Stenhouse‬ﻣﻦ أﺑﺮز ﻣﻨﺎﺻﺮي ﺗﻄﺒﻴﻖ دراﺳﺔ اﻟﺤﺎﻟﺔ ﰲ اﻟﺒﺤﻮث‬

‫اﻟﺘﺮﺑﻮﻳﺔ‪ ،‬وذﻟﻚ ﺑﻬﺪف اﻟﻮﺻﻮل ﻟﻔﻬﻢ أﻋﻤﻖ ﻟﻠﻤﺠﺘﻤﻌﺎت اﻟﺘﺮﺑﻮﻳﺔ‬

‫وﻋﺎرض إدراج دراﺳﺎت اﻟﺤﺎﻟﺔ ﺗﺤﺖ ﻣﻈﻠﺔ اﻟﺒﺤﻮث اﻹﺛﻨﻮﻏﺮاﻓﻴﺔ"‪.‬‬

‫)اﻟﺮﺷﻴﺪي‪(٢٠١٧ ،‬‬

‫‪1.4‬اﻟﻤﻌﺮﻓﺔ واﻟﻔﻬﻢ اﻟﻤﺘﻘﺪم ﻷﺳﺎﻟﻴﺐ اﻟﺒﺤﻮث اﻟﻨﻮﻋﻴﺔ اﻟﻤﺴﺘﺨﺪﻣﺔ ﰲ اﺳﺘﻘﺼﺎء اﻟﻤﺸﻜﻼت اﻟﻨﻔﺴﻴﺔ واﻟﺘﺮﺑﻮﻳﺔ‬
‫أﺑﺮز ﺛﻼث اﺧﺘﻼﻓﺎت ﺑﻴﻦ اﻟﺒﺤﻮث اﻹﺛﻨﻮﻏﺮاﻓﻴﺔ ودراﺳﺔ اﻟﺤﺎﻟﺔ )ﺳﺘﻦ ﻫﺎوس‪:(Stenhouse‬‬
‫اﻟﺒﺎﺣﺚ اﻟﺘﺮ ﺑﻮي ﰲ دراﺳﺔ اﻟﺤﺎﻟﺔ‪:‬‬

‫ﻳﻜﻮن ﻋﻠﻰ ﻗﺪر ﻣﻦ اﻷﻟﻔﺔ ﺑﺎﻟﺴﻴﺎق اﻟﺒﺤﺜﻲ ﻋﻠﻰ اﻟﻌﻜﺲ ﻣﻦ اﻟﺒﺤﻮث اﻹﺛﻨﻮﻏﺮاﻓﻴﺔ‬

‫ﻻ ﻳﻌﺘﻤﺪ ﻋﻠﻰ اﻟﻨﻈﺮﻳﺎت اﻷﻧﺜﺮوﺑﻮﻟﻮﺟﻴﺔ )ﻋﻠﻢ اﻹﻧﺴﺎن( وإﻧﻤﺎ ﻳﻨﺘﻘﻲ ﻣﻨﻬﺎ وﻓﻘﺎ ﻟﺒﺤﺜﻪ‬

‫ﻳﺘﻄﻠﺐ ﻣﻨﻪ ﺗﻮﺛﻴﻖ ﻣﻴﺪاﻧﻴﺎ ﻓﻮرﻳﺎ ﻛﻤﺼﺪر أﺳﺎس ﻟﻠﻤﻌﻠﻮﻣﺎت ‪) .‬اﻟﺮﺷﻴﺪي‪(٢٠١٧ ،‬‬

‫‪1.4‬اﻟﻤﻌﺮﻓﺔ واﻟﻔﻬﻢ اﻟﻤﺘﻘﺪم ﻷﺳﺎﻟﻴﺐ اﻟﺒﺤﻮث اﻟﻨﻮﻋﻴﺔ اﻟﻤﺴﺘﺨﺪﻣﺔ ﰲ اﺳﺘﻘﺼﺎء اﻟﻤﺸﻜﻼت اﻟﻨﻔﺴﻴﺔ واﻟﺘﺮﺑﻮﻳﺔ‬
‫دراﺳﺔ اﻟﺤﺎﻟﺔ‬
‫دراﺳﺔ اﻟﺤﺎﻟﺔ ﻗﺪ ﺗﻜﻮن ﻧﻮﻋﺎ ﻣﻦ أﻧﻮاع اﻟﺒﺤﺚ اﻟﻨﻮﻋﻲ أو‬

‫اﺳﺘﺮاﺗﻴﺠﻴﺔ ﻣﻦ اﺳﺘﺮاﺗﻴﺠﻴﺎﺗﻪ ‪ ،‬وﺟﻮﻫﺮ ﻫﺬا اﻟﻨﻮع ﻣﻦ‬

‫اﻟﺒﺤﻮث اﻟﻨﻮﻋﻴﺔ أن ﺗﺘﻢ دراﺳﺔ ﺣﺎﻟﺔ واﺣﺪة )أو ﻋﺪة ﺣﺎﻻت(‬

‫ﺑﺸﻜﻞ ﻣﻔﺼﻞ ودﻗﻴﻖ وﺑﺎﺳﺘﺨﺪام ﻛﺎﻓﺔ اﻟﻮﺳﺎﺋﻞ اﻟﻤﻤﻜﻨﺔ‪.‬‬

‫)اﻟﻌﺒﺪاﻟﻜﺮﻳﻢ‪(٢٠١٩ ،‬‬

‫‪1.4‬اﻟﻤﻌﺮﻓﺔ واﻟﻔﻬﻢ اﻟﻤﺘﻘﺪم ﻷﺳﺎﻟﻴﺐ اﻟﺒﺤﻮث اﻟﻨﻮﻋﻴﺔ اﻟﻤﺴﺘﺨﺪﻣﺔ ﰲ اﺳﺘﻘﺼﺎء اﻟﻤﺸﻜﻼت اﻟﻨﻔﺴﻴﺔ واﻟﺘﺮﺑﻮﻳﺔ‬
 ‫ﺗﻌﺮﻳﻒ دراﺳﺔ اﻟﺤﺎﻟﺔ‬
‫أﺳﻠﻮب ﺑﺤﺚ ﻧﻮﻋﻲ ﻳﺴﺘﻜﺸﻒ ﻓﻴﻪ اﻟﺒﺎﺣﺚ ﻧﻈﺎﻣﺎ ً واﻗﻌﻴﺎ ً ﻣﻌﺎﺻﺮا ً ﻟﺤﺎﻟﺔ أو‬
‫ﺣﺎﻻت ﻣﺘﻌﺪدة ﻟﻔﺘﺮة زﻣﻨﻴﺔ‪ ،‬ﻣﻦ ﺧﻼل ﺟﻤﻊ ﺑﻴﺎﻧﺎت ﺗﻔﺼﻴﻠﻴﺔ وﻣﻌﻤﻘﺔ‬
‫ﻣﻦ ﺧﻼل ﻣﺼﺎدر ﻣﺘﻌﺪدة )اﻟﻤﻼﺣﻈﺔ‪ ،‬اﻟﻤﻘﺎﺑﻠﺔ‪ ،‬ﺗﺤﻠﻴﻞ اﻟﻮﺛﺎﺋﻖ‪ ،‬اﻟﺘﻘﺎرﻳﺮ‪،‬‬
‫اﻟﻮﺳﺎﺋﻞ اﻟﺴﻤﻌﻴﺔ واﻟﺒﺼﺮﻳﺔ( وﻳﻘﺪم وﺻﻔﺎ ً ﻟﻠﺤﺎﻟﺔ وﻓﻜﺮﺗﻬﺎ ﺑﺤﻴﺚ ﺗﻜﻮن‬
‫وﺣﺪة اﻟﺘﺤﻠﻴﻞ ﺣﺎﻟﺔ واﺣﺪة )دراﺳﺔ داﺧﻞ اﻟﻤﻮﻗﻊ( أو ﺣﺎﻻت ﻣﺘﻌﺪدة‬
‫)دراﺳﺔ ﻣﺘﻌﺪدة اﻟﻤﻮاﻗﻊ( )ﻛﺮﻳﺴﻮل وﺑﻮث‪(٢٠١٩ ،‬‬

‫‪1.4‬اﻟﻤﻌﺮﻓﺔ واﻟﻔﻬﻢ اﻟﻤﺘﻘﺪم ﻷﺳﺎﻟﻴﺐ اﻟﺒﺤﻮث اﻟﻨﻮﻋﻴﺔ اﻟﻤﺴﺘﺨﺪﻣﺔ ﰲ اﺳﺘﻘﺼﺎء اﻟﻤﺸﻜﻼت اﻟﻨﻔﺴﻴﺔ واﻟﺘﺮﺑﻮﻳﺔ‬
 ‫أﻧﻮاع دراﺳﺔ اﻟﺤﺎﻟﺔ‬

‫)اﻟﺮﺷﻴﺪي‪(٢٠١٧ ،‬‬

‫‪1.4‬اﻟﻤﻌﺮﻓﺔ واﻟﻔﻬﻢ اﻟﻤﺘﻘﺪم ﻷﺳﺎﻟﻴﺐ اﻟﺒﺤﻮث اﻟﻨﻮﻋﻴﺔ اﻟﻤﺴﺘﺨﺪﻣﺔ ﰲ اﺳﺘﻘﺼﺎء اﻟﻤﺸﻜﻼت اﻟﻨﻔﺴﻴﺔ واﻟﺘﺮﺑﻮﻳﺔ‬
 ‫أﻧﻮاع دراﺳﺔ اﻟﺤﺎﻟﺔ‬

‫)اﻟﺮﺷﻴﺪي‪(٢٠١٧ ،‬‬

‫‪1.4‬اﻟﻤﻌﺮﻓﺔ واﻟﻔﻬﻢ اﻟﻤﺘﻘﺪم ﻷﺳﺎﻟﻴﺐ اﻟﺒﺤﻮث اﻟﻨﻮﻋﻴﺔ اﻟﻤﺴﺘﺨﺪﻣﺔ ﰲ اﺳﺘﻘﺼﺎء اﻟﻤﺸﻜﻼت اﻟﻨﻔﺴﻴﺔ واﻟﺘﺮﺑﻮﻳﺔ‬
 ‫وﺻﻔﺎ ﻏﻨﻴﺎ ﻟﻸﺣﺪاث‬

‫ﺧﺼﺎﺋﺺ دراﺳﺔ اﻟﺤﺎﻟﺔ‬

‫اﻟﺰﻣﻨﻴﺔ ﻟﻠﺤﺎﻟﺔ‬
‫دﻣﺞ وﺻﻒ أﺣﺪاث‬
‫ﻟﻬﺎ ﺣﺪود ﺟﻐﺮاﻓﻴﺔ‬
‫اﻟﺤﺎﻟﺔ ﻣﻊ ﺗﺤﻠﻴﻞ‬
‫وزﻣﺎﻧﻴﺔ وﻣﻜﺎﻧﻴﺔ‬
‫اﻟﺒﺎﺣﺚ ﻟﻬﺎ‬

‫دور اﻟﺒﺎﺣﺚ إﻳﺠﺎﺑﻲ‬ ‫ﺗﺮﻛﺰ ﻋﻠﻰ ﺣﺎﻟﺔ واﺣﺪة‬

‫وﺗﻔﻬﻢ رؤﻳﺘﻬﺎ ﻟﻸﺣﺪاث‬

‫ﺗﺤﺪد ﻋﺪد ﻣﻌﻴﻦ ﻣﻦ‬

‫اﻷﺣﺪاث اﻟﺨﺎﺻﺔ وﺗﺘﻘﻴﺪ‬
‫ﺑﻬﺎ‬
‫)اﻟﺮﺷﻴﺪي‪ ( ٢٠١٧ ،‬و )ﻛﺮﻳﺴﻮل وﺑﻮث‪(٢٠١٩ ،‬‬

‫‪1.4‬اﻟﻤﻌﺮﻓﺔ واﻟﻔﻬﻢ اﻟﻤﺘﻘﺪم ﻷﺳﺎﻟﻴﺐ اﻟﺒﺤﻮث اﻟﻨﻮﻋﻴﺔ اﻟﻤﺴﺘﺨﺪﻣﺔ ﰲ اﺳﺘﻘﺼﺎء اﻟﻤﺸﻜﻼت اﻟﻨﻔﺴﻴﺔ واﻟﺘﺮﺑﻮﻳﺔ‬
 ‫‪International Journal of Research and Studies Publishing‬‬
‫‪ISSN: 2709-7064‬‬
‫‪International Journal of Research and Studies Publishing‬‬
‫‪International Journal of Research and Studies Publishing‬‬
‫‪ISSN: 2709-7064‬‬
‫‪International Journal of Research‬‬
‫‪ISSN: and‬‬ ‫‪Studies Publishing‬‬
‫‪2709-7064‬‬
‫ﻗﺮاءة ﺗﺤﻠﻴﻠﻴﺔ‪:‬‬
‫‪ISSN: 2709-7064‬‬
‫‪ .1‬منهجية البحث وتقنياته‬ ‫‪ .1‬منهجية البحث وتقنياته‪ .1‬منهجية البحث وتقنياته‬
‫تعتمد هذه الدراسة على البحث النوعي‪ ،‬وبالتحديد دراسة الحالة‪ ،‬من خالل دراسة ثالث حاالت متشابهة (ثالث مدارس‬
‫دراسة ثالث حاالت متشابهة (ثالث مدارس‬
‫خاللمدارس‬
‫متشابهةمن(ثالث‬
‫حاالتالحالة‪،‬‬
‫دراسة‬ ‫وبالتحديد‬
‫ثالث‬ ‫النوعي‪،‬‬
‫خالل دراسة‬ ‫دراسةالبحث‬
‫الحالة‪ ،‬من‬ ‫وبالتحديد على‬
‫النوعي‪ ،‬الدراسة‬
‫وتقنياتهالبحثتعتمد هذه‬ ‫هذه البحث‬
‫الدراسة على‬ ‫منهجية‬
‫‪.1‬تعتمد‬
‫خاصة تابعة إلحدى المؤسسات التربوية في بيروت)‪ .‬وبحسب ‪ ،)0223( Yin‬فإن دراسة الحالة هي استقصاء إمبيريقي مع ّمق‬
‫حول ظاهرة معاصرة في سياقها الطبيعي‪ .‬وقد تكون "الحالة" فرداً أو مجموعة من األفراد أو غيرها من األنظمة‪ ،‬التي يتم‬ ‫الحالة هي استقصاء إمبيريقي مع ّمق‬
‫دراسةمدارس‬
‫فإن مع ّم‬
‫(ثالثق‬ ‫‪،)0223‬‬
‫إمبيريقي‬
‫متشابهة‬ ‫‪( Yin‬‬
‫استقصاء‬
‫حاالت‬ ‫ثالث‬ ‫وبحسب‬
‫دراسة هي‬ ‫بيروت)‪.‬‬
‫خالل الحالة‬
‫دراسة‬ ‫دراسة في‬
‫الحالة‪،‬فإنمن‬
‫‪،)0223‬‬‫التربوية‬
‫‪( Yin‬‬ ‫المؤسسات‬ ‫إلحدى‬
‫النوعي‪،‬وبحسب‬
‫وبالتحديد‬ ‫بيروت)‪.‬‬ ‫تابعة في‬
‫البحث‬ ‫خاصة‬
‫التربوية‬ ‫المؤسسات‬
‫الدراسة على‬ ‫خاصة تابعة إلحدى‬
‫تعتمد هذه‬
‫دراستها بشكل شامل وبطريقة واحدة أو أكثر‪ .‬وفيها يتم جمع بيانات متنوعة من مصادر متعددة على غرار السيرة الذاتية‪،‬‬ ‫األفرادقأو غيرها من األنظمة‪ ،‬التي يتم‬ ‫من يتم‬
‫مجموعةالتي‬
‫غيرهااً من األنظمة‪،‬‬ ‫مجموعة من األفراد أو‬ ‫سياقهافرداً أو‬
‫تكونفي"الحالة"‬ ‫سياقها الطبيعي‪ .‬وقد‬ ‫حول ظاهرة معاصرة في‬
‫إمبيريقي مع ّم‬ ‫أو استقصاء‬ ‫"الحالة" فرد‬
‫الحالة هي‬ ‫تكونفإن دراسة‬ ‫الطبيعي‪( .‬وقد‬
‫‪،)0223‬‬ ‫وبحسب ‪Yin‬‬ ‫معاصرةبيروت)‪.‬‬
‫ظاهرةالتربوية في‬ ‫إلحدىحول‬
‫المؤسسات‬ ‫خاصة تابعة‬
‫والوثائق‪ ،‬والسجالت‪ ،‬والمقابالت‪ ،‬والمشاهدات ومجموعات التركيز وغيرها‪ .‬وتم اختيار منهجية البحث النوعي ألنه يساعد في‬ ‫دراستها بشكل شامل وبطريقة واحدة أو أكثر‪ .‬وفيها يتم جمع بيانات متنوعة من مصادر متعددة على غرار السيرة الذاتية‪،‬‬
‫وصف ما يعيشه المعلم‪ ،‬العتماده على آراء وتصورات وخبرات كل من المعلمين ذوي الخبرة والجدد حول برنامج المرافقة‪،‬‬
‫متعددة على غرار السيرة الذاتية‪،‬‬ ‫مصادر‬
‫التي يتم‬ ‫متنوعة من‬
‫األنظمة‪،‬‬ ‫بياناتغيرها من‬ ‫مجموعةيتممنجمع‬
‫األفراد أو‬ ‫أكثر‪ .‬وفيها‬
‫"الحالة" أوفرداً أو‬
‫وبطريقة واحدة‬
‫شامل وقد تكون‬ ‫بشكل‬
‫الطبيعي‪.‬‬ ‫دراستهاسياقها‬
‫حول ظاهرة معاصرة في‬
‫والوثائق‪ ،‬والسجالت‪ ،‬والمقابالت‪ ،‬والمشاهدات ومجموعات التركيز وغيرها‪ .‬وتم اختيار منهجية البحث النوعي ألنه يساعد في‬
‫الذي يطبق في تلك المؤسسات التربوية‪.‬‬ ‫منهجية البحث النوعي ألنه يساعد في‬
‫اختيارالذاتية‪،‬‬
‫وتم السيرة‬
‫غرار‬‫وغيرها‪.‬‬
‫حولعلى‬ ‫التركيز‬
‫متعددة‬ ‫ومجموعات‬
‫مصادر‬ ‫والمشاهدات‬ ‫والمقابالت‪،‬‬ ‫والسجالت‪،‬‬ ‫دراستها بشكل شاملوالوثائق‪،‬‬
‫المرافقة‪،‬‬ ‫برنامج‬ ‫والجدد‬ ‫ذويمنالخبرة‬
‫متنوعة‬ ‫بيانات‬
‫المعلمين‬ ‫جمع من‬ ‫وتصوراتوفيها يتم‬
‫وخبرات كل‬ ‫أكثر‪.‬‬ ‫واحدة أو‬ ‫وبطريقة‬
‫على آراء‬ ‫وصف ما يعيشه المعلم‪ ،‬العتماده‬
‫‪ .1.1‬مجتمع البحث‬ ‫الخبرة والجدد حول برنامج المرافقة‪،‬‬
‫يساعد في‬‫ذوي‬‫المعلمينألنه‬ ‫كل من‬
‫البحث النوعي‬ ‫وخبرات‬
‫منهجية‬ ‫وتصوراتاختيار‬
‫آراءوغيرها‪ .‬وتم‬ ‫ومجموعاتعلى‬
‫التركيز‬ ‫والمشاهدات العتماده‬
‫يعيشه المعلم‪،‬‬ ‫الترب ما‬
‫وصف‬
‫والمقابالت‪،‬‬
‫وية‪.‬‬ ‫والوثائق‪،‬تلكوالسجالت‪،‬‬
‫المؤسسات‬ ‫الذي يطبق في‬
‫يتكوّن مجتمع البحث من األفراد والجماعات ذات عالقة بمشكلة الدراسة‪ ،‬التي يسعى الباحث إلى أن يع ّمم عليها نتائج الدراسة‬
‫وتصوراتالتربوية‪.‬‬
‫وخبرات كل من المعلمين ذوي الخبرة والجدد حول برنامج المرافقة‪،‬‬ ‫المؤسسات‬
‫تلكآراء‬
‫العتمادهفيعلى‬
‫الذي يطبق‬
‫البحثيعيشه المعلم‪،‬‬
‫وصف ما‬
‫(الخفاجي‪ )0202 ،‬فالمعلمين الذين ينتمون إلى ثالث مدارس خاصة تطبق برنامج المرافقة وتتبع لمؤسسة تربوية واحدة في‬ ‫‪ .1.1‬مجتمع‬
‫بيروت هم مجتمع البحث‪.‬‬ ‫وية‪.‬‬
‫ذات عالقة بمشكلة الدراسة‪ ،‬التي يسعى الباحث إلى أن يع ّمم عليها نتائج الدراسة‬ ‫الترب‬
‫والجماعات‬
‫البحث‬ ‫مجتمع‬‫المؤسسات‬
‫تلك ‪1.1‬‬
‫األفراد‪.‬‬ ‫في من‬ ‫مجتمعيطبق‬
‫البحث‬ ‫يتك ّون الذي‬
‫‪ .1.1‬نبذة عن الحاالت الثالث‬ ‫(الخفاجي‪ )0202 ،‬فالمعلمين الذين ينتمون إلى ثالث مدارس خاصة تطبق برنامج المرافقة وتتبع لمؤسسة تربوية واحدة في‬
‫الباحث إلى أن يع ّمم عليها نتائج الدراسة‬ ‫‪ .1.1‬مجتمع البحث يتك ّون مجتمع البحث من األفراد والجماعات ذات عالقة بمشكلة الدراسة‪ ،‬التي يسعى‬
‫تقع الحاالت الثالث في بيروت‪ ،‬عاصمة لبنان‪ ،‬وتتميز بوجودها على ساحل البحر المتوسط بين تلتين وهما األشرفية‬ ‫بيروت هم مجتمع البحث‪.‬‬
‫شرقًا والمصيطبة غربًا‪.‬‬ ‫المرافقةاسةوتتبع لمؤسسة تربوية واحدة في‬
‫برنامجنتائج الدر‬
‫تطبقم عليها‬
‫خاصة أن يع ّم‬ ‫مدارس‬
‫الباحث إلى‬ ‫ثالثيسعى‬ ‫ينتمون إلى‬
‫الدراسة‪ ،‬التي‬ ‫الذين‬
‫بمشكلة‬ ‫فالمعلمين‬
‫عالقة‬ ‫األفراد ‪)0202‬‬
‫والجماعات ذات‬ ‫(الخفاجي‪،‬‬
‫يتك ّون مجتمع البحث من‬
‫تتواجد الحالة األولى في شارع الحمرا‪ ،‬وهي تتألف من قسمي الروضة واالبتدائي‪ ،‬وتضم ‪ 232‬تلمي ًذا و‪ 21‬معل ًما و‪ 1‬إداريين‪.‬‬ ‫‪ .1.1‬نبذة عن الحاالت الثالث‬
‫البحث‪.‬‬ ‫مجتمع‬ ‫م‬ ‫ه‬ ‫بيروت‬
‫(الخفاجي‪ )0202 ،‬فالمعلمين الذين ينتمون إلى ثالث مدارس خاصة تطبق برنامج المرافقة وتتبع لمؤسسة تربوية واحدة في‬
‫بدورها‪ ،‬تقع الحالة الثانية في منطقة األشرفية‪ ،‬وهي مدرسة تضم جميع المراحل؛ فيها ‪ 457‬تلمي ًذا و‪ 8‬إداريين و‪ 56‬معل ًما‪ .‬أما‬ ‫تقع الحاالت الثالث في بيروت‪ ،‬عاصمة لبنان‪ ،‬وتتميز بوجودها على ساحل البحر المتوسط بين تلتين وهما األشرفية‬
‫الحالة الثالثة‪ ،‬فهي تتواجد في منطقة طريق الجديدة وتضم هي أيضًا جميع المراحل‪ ،‬وتعتبر مرحلتي الروضة واالبتدائي مجانيتين‬ ‫البحث‪ .‬نبذة عن الحاالت الثالث‬
‫مجتمع ‪.1.1‬‬
‫والمصيطبةم غربًا‪.‬‬
‫شرقًا بيروت ه‬
‫فيها‪ .‬وهي إلى ذلك‪ ،‬تضم ‪ 940‬تلمي ًذا و‪ 19‬إداريًا و‪ 95‬معل ًما‪ .‬وتتشابه الحاالت الثالث كونهم مدارس خاصة في بيروت‪ ،‬تتبع‬ ‫لمي ًذا و‪21‬‬
‫إداريين‪.‬البحر المتوسط بين تلتين وهما األشرفية‬ ‫على‪1‬ساحل‬ ‫بوجودها‬
‫معل ًما و‬ ‫وتتميز‬
‫لبنان‪ 232،‬ت‬
‫عاصمة وتضم‬
‫بيروت‪،‬واالبتدائي‪،‬‬
‫فيالروضة‬ ‫الثالث‬
‫قسمي‬ ‫الحاالت‬
‫تتألف من‬ ‫تقعوهي‬ ‫تتواجد الحالة األولى في شارع الحمرا‪،‬‬
‫لجمعية تربوية واحدة‪ ،‬ذي رؤية ورسالة وسياسة موحدة‪ ،‬تعتمد الكتب والمناهج عينها‪ ،‬ويُطبق فيها برنامج المرافقة وفقا ً لسياسة‬ ‫‪ .1.1‬نبذة عن الحاالت الثالث‬
‫وهيًا‪.‬مدرسة تضم جميع المراحل؛ فيها ‪ 457‬تلمي ًذا و‪ 8‬إداريين و‪ 56‬معل ًما‪ .‬أما‬ ‫األشرفية‪،‬‬
‫والمصيطبة غرب‬ ‫منطقة‬‫شرقًا‬ ‫بدورها‪ ،‬تقع الحالة الثانية في‬
‫ﻟﻤﺎذا ذﻛﺮت اﻟﺒﺎﺣﺜﺔ‬ ‫تقع الحاالت الثالث في بيروت‪ ،‬عاصمة لبنان‪ ،‬وتتميز بوجودها على ساحل البحر المتوسط بين تلتين وهما األشرفية‬
‫اإلدارة التربوية في تلك الجمعية‪ .‬أما االختالف فيما بينهم يتمثل بالقسط المدرسي‪ ،‬المباني وأعداد التالميذ‪.‬‬
‫ضا جميع المراحل‪ ،‬وتعتبر مرحلتي الروضة واالبتدائي مجانيتين‬ ‫الحالة الثالثة‪ ،‬فهي تتواجد في منطقة طريق الجديدة وتضم هي أي ً‬
‫تتواجد الحالة األولى في شارع الحمرا‪ ،‬وهي تتألف من قسمي الروضة واالبتدائي‪ ،‬وتضم ‪ 232‬تلمي ًذا و‪ 21‬معل ًما و‪ 1‬إداريين‪.‬‬
‫‪ .1.1‬عينة البحث أو المشاركون بالبحث‬
‫ﻧﺒﺬة ﻋﻦ اﻟﺤﺎﻻت‬ ‫‪ 940‬تلمي ًذا و‪ 19‬إداريًا و‪ 95‬معل ًما‪ .‬وتتشابه الحاالت الثالث كونهم مدارس خاصة في بيروت‪ ،‬تتبع‬ ‫تضمغربًا‪.‬‬ ‫شرقًاإلى ذلك‪،‬‬
‫والمصيطبة‬ ‫فيها‪ .‬وهي‬
‫اﻟﺜﻼث ؟‬
‫في تعريفها‪ ،‬فإن عينة البحث بحسب محمد (‪ ،)0222‬هي مجموعـة فرعيـة مـن عناصـر مجتمـع البحـث‪ .‬وفي هذه‬ ‫أما‬ ‫ا‪.‬‬ ‫م‬
‫ً‬ ‫معل‬ ‫‪56‬‬‫و‬ ‫إداريين‬ ‫‪8‬‬ ‫و‬ ‫ا‬ ‫بدورها‪ ،‬تقع الحالة الثانية في منطقة األشرفية‪ ،‬وهي مدرسة تضم جميع المراحل؛ فيها ‪ 457‬تلمي ً‬
‫ذ‬
‫الدراسة اختارت الباحثة أن تكون العينة قصدية ومؤلفة من ثالثة عشر معلما ً جديداً‪ ،‬ثالثة مرافقين يشاركون في برنامج المرافقة‬
‫معلً ًما و‪1‬‬
‫لسياسةإداريين‪.‬‬ ‫‪ 21‬وفقا‬ ‫برنامجلمي ًذا و‬
‫المرافقة‬ ‫فيها ‪ 232‬ت‬
‫وتضم‬‫واالبتدائي‪ُ،‬طبق‬ ‫قسمي الروضة‬
‫والمناهج عينها‪ ،‬وي‬ ‫من الكتب‬
‫تتألفتعتمد‬ ‫وسياسةوهي‬
‫موحدة‪،‬‬ ‫ورسالةالحمرا‪،‬‬
‫رؤية شارع‬‫األولى في‬ ‫تربوية الحالة‬
‫واحدة‪ ،‬ذي‬ ‫لجمعية تتواجد‬
‫جميع المراحل‪ ،‬وتعتبر مرحلتي الروضة واالبتدائي مجانيتين‬ ‫وتضم هي أيضًا‬ ‫الجديدةالمباني‬ ‫منطقة طريق‬ ‫تتواجد في‬‫فهي فيما‬ ‫الثالثة‪،‬‬
‫الحالةأما‬
‫المطبق في المدارس الثالث في قس َم ّي الروضة واالبتدائي‪ ،‬باإلضافة إلى ثالثة مسؤولين عن متابعة تطبيق البرنامج وتقييمه في‬ ‫التالميذ‪ً .‬ذا و‪ 8‬إداريين و‪ 56‬معل ًما‪ .‬أما‬
‫وأعداد‪ 457‬تلمي‬
‫المراحل؛ فيها‬ ‫المدرسي‪،‬‬
‫بالقسطتضم جميع‬‫مدرسة‬‫يتمثل‬
‫بينهموهي‬
‫األشرفية‪،‬‬‫االختالف‬
‫في منطقة‬ ‫الجمعية‪.‬‬ ‫تقع تلك‬
‫الحالة الثانية‬ ‫وية في‬ ‫اإلدارة الترب‬
‫بدورها‪،‬‬
‫المدارس الثالث‪ .‬وهنا تجدر اإلشارة إلى أنه تم اختيار العينة من مرحلتي الروضة واالبتدائي كون المعلمين مثبتين وملزمين‬ ‫فيها‪ .‬وهي إلى ذلك‪ ،‬تضم ‪ 940‬تلمي ًذا و‪ 19‬إداريًا و‪ 95‬معل ًما‪ .‬وتتشابه الحاالت الثالث كونهم مدارس خاصة في بيروت‪ ،‬تتبع‬
‫الخضوع لبرنامج المرافقة والتوجيه أما معلمو مرحلت ّي المتوسطة والثانوية فمعظمهم متعاقد بدوام جزئي ومرتبط بحصص في‬ ‫ﻣﺎ ًﻫﻮ اﻟﻘﺎﺳﻢ‬ ‫منطقة طريق الجديدة وتضم هي أيضًا جميع المراحل‪ ،‬وتعتبر مرحلتي الروضة واالبتدائي مجانيتين‬ ‫بالبحث‬‫المشاركونفي‬
‫الثالثة‪،‬أو فهي تتواجد‬
‫الحالةالبحث‬
‫‪ .1.1‬عينة‬
‫هذهيُطبق فيها برنامج المرافقة وفقا لسياسة‬ ‫البحـث‪.‬عينها‪ ،‬و‬
‫والمناهج‬ ‫عناصـرالكتب‬
‫موحدة‪ ،‬تعتمد‬ ‫وسياسة‬ ‫رؤية)‪ ،‬ورسالة‬ ‫ذي‬ ‫واحدة‪،‬‬ ‫لجمعية تربوية‬
‫مدارس أخرى لذلك ال يمكنهم االلتزام بشكل كلي‪.‬‬ ‫اﻟﻤﺸﺘﺮك ﺑﻴﻦ ﻫﺬه‬ ‫وفيبيروت‪ ،‬تتبع‬ ‫مدارس خاصة في‬ ‫مجتمـع‬ ‫الثالث كونهم‬‫الحاالتمـن‬
‫فرعيـة‬ ‫مجموعـة‬
‫هيًما‪ .‬وتتشابه‬
‫‪ 95‬معل‬‫‪0222‬‬ ‫محمد (‬
‫إداريًا و‬ ‫بحسبو‪19‬‬
‫البحث تلمي ًذا‬
‫تضم ‪940‬‬ ‫ذلك‪،‬عينة‬
‫تعريفها‪ ،‬فإن‬
‫في وهي إلى‬ ‫فيها‪.‬‬
‫اﻟﺤﺎﻻت؟‬ ‫المباني وأعداد التالميذ‪.‬‬‫المدرسي‪ ،‬المرافقة‬ ‫يتمثل بالقسط‬ ‫بينهم‬
‫فيماثالثة‬ ‫االختالف‬
‫جديداً‪،‬‬ ‫الجمعية‪ .‬أما‬ ‫قصديةفي تلك‬‫التربوية‬‫اإلدارةالعينة‬
‫يشاركون في برنامج‬ ‫مرافقين‬ ‫عشر معلما ً‬ ‫ومؤلفة من ثالثة‬ ‫الدراسة اختارت الباحثة أن تكون‬
‫لجمعية تربوية واحدة‪ ،‬ذي رؤية ورسالة وسياسة موحدة‪ ،‬تعتمد الكتب والمناهج عينها‪ ،‬ويُطبق فيها برنامج المرافقة وفقا ً لسياسة‬
‫ي الروضة واالبتدائي‪ ،‬باإلضافة إلى ثالثة مسؤولين عن متابعة تطبيق البرنامج وتقييمه في‬
‫المطبق في المدارس الثالث في قس َم ّ‬
‫‪IJRSP‬‬ ‫بالبحث‬
‫بالقسط المدرسي‪ ،‬المباني وأعداد التالميذ‪.‬‬ ‫المشاركون يتمثل‬ ‫البحث أو‬
‫االختالف فيما بينهم‬ ‫‪ .1.1‬عينة‬
‫الجمعية‪ .‬أما‬ ‫اإلدارة التربوية في تلك‬
‫المدارس الثالث‪ .‬وهنا تجدر اإلشارة إلى أنه تم اختيار العينة من مرحلتي الروضة واالبتدائي كون المعلمين مثبتين وملزمين‬
‫فرعيـةفيمـن عناصـر مجتمـع البحـث‪ .‬وفي هذه‬‫مجموعـةبحصص‬ ‫بدوام)‪ ،‬هي‬
‫جزئي ومرتبط‬ ‫‪0222‬‬ ‫محمد (‬
‫متعاقد‬ ‫فمعظمهم‬ ‫بحسب‬ ‫البحث‬
‫والثانوية‬ ‫فإن عينة‬
‫المتوسطة‬ ‫ي‬ ‫تعريفها‪،‬‬
‫فيمعلمو‬
‫بالبحثمرحلت ّ‬ ‫المرافقةأووالتوجيه أما‬ ‫لبرنامج‬ ‫الخضوع‬
‫المشاركون‬ ‫عينة البحث‬ ‫‪.1.1‬‬
‫الباحثة أن تكون العينة قصدية ومؤلفة من ثالثة عشر معلما ً جديداً‪ ،‬ثالثة مرافقين يشاركون في برنامج المرافقة‬ ‫اختارتكلي‪.‬‬ ‫الدراسة‬
‫االلتزام بشكل‬ ‫مدارس أخرى لذلك ال يمكنهم‬
‫في تعريفها‪ ،‬فإن عينة البحث بحسب محمد (‪ ،)0222‬هي مجموعـة فرعيـة مـن عناصـر مجتمـع البحـث‪ .‬وفي هذه‬
‫المطبق في المدارس الثالث في قس َم ّي الروضة واالبتدائي‪ ،‬باإلضافة إلى ثالثة مسؤولين عن متابعة تطبيق البرنامج وتقييمه في‬
‫المرافقةﻼت اﻟﻨﻔﺴﻴﺔ واﻟﺘﺮﺑﻮﻳﺔ‬
‫برنامجﻟﻤﺸﻜ‬
‫يشاركونﺘﻘفيﺼﺎء ا‬
‫مرافقيﻣنﺔ ﰲ اﺳ‬
‫ثالثةﺘﺨﺪ‬
‫جديدﻟاً‪،‬ﻤﺴ‬
‫معلمﻋاًﻴﺔ ا‬
‫عشرﻟﻨﻮ‬
‫ثالثةث ا‬
‫منﺒﺤﻮ‬ ‫ﺐ اﻟ‬ ‫ﺳﺎﻟﻴ‬
‫ومؤلفة‬ ‫العينةﺪم ﻷ‬
‫قصدية‬ ‫تكونﻤﺘﻘ‬
‫الباحثةﻔﻬأنﻢ اﻟ‬
‫اختارتﺔ واﻟ‬
‫الدراسةﻤﻌﺮﻓ‬
‫‪1.4‬اﻟ‬
‫المدارس الثالث‪ .‬وهنا تجدر اإلشارة إلى أنه تم اختيار العينة من مرحلتي الروضة واالبتدائي كون المعلمين مثبتين وملزمين‬
‫المطبق في المدارس الثالث في قس َم ّي الروضة واالبتدائي‪ ،‬باإلضافة إلى ثالثة مسؤولين عن متابعة تطبيق البرنامج وتقييمه في‬ ‫‪IJRSP‬‬
 ‫أدوات اﻟﺒﺤﺚ ﻣﻨﻬﺞ دراﺳﺔ اﻟﺤﺎﻟﺔ‬

‫اﻟﻮﺳﺎﺋﻞ اﻟﺴﻤﻌﻴﺔ واﻟﺒﺼﺮﻳﺔ‬ ‫اﻟﻮﺛﺎﺋﻖ‬ ‫اﻟﻤﻼﺣﻈﺔ‬

‫ﺳﺠﻼت اﻷرﺷﻴﻒ‬
‫اﻟﻤﻘﺎﺑﻠﺔ‬

‫‪1.4‬اﻟﻤﻌﺮﻓﺔ واﻟﻔﻬﻢ اﻟﻤﺘﻘﺪم ﻷﺳﺎﻟﻴﺐ اﻟﺒﺤﻮث اﻟﻨﻮﻋﻴﺔ اﻟﻤﺴﺘﺨﺪﻣﺔ ﰲ اﺳﺘﻘﺼﺎء اﻟﻤﺸﻜﻼت اﻟﻨﻔﺴﻴﺔ واﻟﺘﺮﺑﻮﻳﺔ‬
 ‫‪International Journal of Research and Studies Publishing‬‬

‫ﻗﺮاءة ﺗﺤﻠﻴﻠﻴﺔ‪:‬‬
‫‪ISSN: 2709-7064‬‬

‫‪International Journal of Research and Studies Publishing‬‬ ‫‪ .1.1‬أدوات الدراسة‬

‫‪ISSN: 2709-7064‬‬
‫لجمع البيانات الالزمة استخدمت الباحثة األدوات التالية‪:‬‬
‫‪International Journal of Research and Studies Publishing‬‬
‫‪ .1.1‬أدوات الدراسة‬
‫‪ISSN: 2709-7064‬‬ ‫المقابلة شبه المقننة‬ ‫‪‬‬
‫لجمع البيانات الالزمة استخدمت الباحثة األدوات التالية‪:‬‬
‫تعد المقابلة وسيلة مهمة لجمع البيانات‪ ،‬لكونها تتعامل مباشرة مع المستجيب‪ ،‬ال سيما في دراسة الحالة (حرزهللا‪.)0202 ،‬‬
‫‪ ‬المقابلة شبه المقننة‬
‫‪ .1.1‬أدوات الدراسة‬
‫تعد المقابلة وسيلة مهمة لجمع البيانات‪ ،‬لكونها تتعامل مباشرة مع المستجيب‪ ،‬ال سيما في دراسة الحالة (حرزهللا‪.)0202 ،‬‬ ‫وهي عبارة عن محادثة بين القائم والمستجيب بغرض الحصول على المعلومات وتساعد في الحصول على مؤشرات غير لفظية‪،‬‬
‫وهي عبارة عن محادثة بين القائم والمستجيب بغرض الحصول على المعلومات وتساعد في الحصول على مؤشرات غير لفظية‪،‬‬ ‫لجمع البيانات الالزمة استخدمت الباحثة األدوات التالية‪:‬‬
‫والحصول على إجابات عميقة من المبحوث من دون أن يتأثر بآراء غيره (فايزة‪ .)0202،‬وأجرت الباحثة مقابالت فردية شبه‬
‫والحصول على إجابات عميقة من المبحوث من دون أن يتأثر بآراء غيره (فايزة‪ .)0202،‬وأجرت الباحثة مقابالت فردية شبه‬ ‫المقابلة شبه المقننة‬ ‫‪‬‬
‫مقننة مع المسؤول عن تطبيق ومتابعة البرنامج في المدارس الثالث‪ ،‬ومن ثم قامت بمقابلة معلم مرافق في كل من المدارس‬ ‫مقننة مع المسؤول عن تطبيق ومتابعة البرنامج في المدارس الثالث‪ ،‬ومن ثم قامت بمقابلة معلم مرافق في كل من المدارس‬
‫تعد المقابلة وسيلة مهمة لجمع البيانات‪ ،‬لكونها تتعامل مباشرة مع المستجيب‪ ،‬ال سيما في دراسة الحالة (حرزهللا‪.)0202 ،‬‬
‫الثالث للتعرف على واقع تجاربهم ومعرفة تصوراتهم حول برنامج المرافقة‪.‬‬ ‫الثالث للتعرف على واقع تجاربهم ومعرفة تصوراتهم حول برنامج المرافقة‪.‬‬
‫وانطالقا من أسئلة البحث‪ ،‬تم االضاءة خالل المقابلة على مدى تأثير برنامج المرافقة على أداء المعلم الجديد وفقا لخبراتهم‪،‬‬ ‫وهي عبارة عن محادثة بين القائم والمستجيب بغرض الحصول على المعلومات وتساعد في الحصول على مؤشرات غير لفظية‪،‬‬
‫وانطالقا من أسئلة البحث‪ ،‬تم االضاءة خالل المقابلة على مدى تأثير برنامج المرافقة على أداء المعلم الجديد وفقا لخبراتهم‪،‬‬
‫والممارسات المعتمدة لضمان نجاح وفعالية هذا البرنامج من وجهة نظر المعلمين المرافقين والمسؤول عن تطبيق ومتابعة‬ ‫والحصول على إجابات عميقة من المبحوث من دون أن يتأثر بآراء غيره (فايزة‪ .)0202،‬وأجرت الباحثة مقابالت فردية شبه‬
‫البرنامج‪.‬‬ ‫والممارسات المعتمدة لضمان نجاح وفعالية هذا البرنامج من وجهة نظر المعلمين المرافقين والمسؤول عن تطبيق ومتابعة‬
‫مقننة مع المسؤول عن تطبيق ومتابعة البرنامج في المدارس الثالث‪ ،‬ومن ثم قامت بمقابلة معلم مرافق في كل من المدارس‬
‫‪ ‬المشاهدات‬ ‫البرنامج‪.‬‬
‫يقول منذر عبد الحميد الضامن إن الباحث عندما يفكر في دراسة نوعية فإنه يضع في اعتباره القيام بجمع المعلومات عن‬
‫الثالث للتعرف على واقع تجاربهم ومعرفة تصوراتهم حول برنامج المرافقة‪.‬‬
‫طريق المالحظة (كما استشهد به حرزهللا‪ ،0202 ،‬ص‪ .)24‬وقد عرفها عماد المرشدي (‪ ،)0224‬على أنها االنتباه المقصود‬ ‫المشاهداتالبحث‪ ،‬تم االضاءة خالل المقابلة على مدى تأثير برنامج المرافقة على أداء المعلم الجديد وفقا لخبراتهم‪،‬‬ ‫‪‬‬
‫وانطالقا من أسئلة‬
‫عن‬ ‫المعلومات‬ ‫القيامﺜﺔ؟‬
‫اعتبارهﺎ اﻟﺒﺎﺣ‬
‫فيﻟﻢ ﺗﺬﻛﺮﻫ‬
‫يضعت و‬
‫فإنهﻤﻌﻠﻮﻣﺎ‬
‫دراسةﻢ ﻓﻴﻪ ﺟﻤﻊ اﻟ‬
‫يفكرﺴﻴﺎق اﻟﺬي ﺗ‬
‫عندماﻓﻬﻢ اﻟ‬
‫الباحثﺎرئ ﰲ‬
‫إن ﺗﻔﻴﺪ اﻟﻘ‬
‫الضامنﺗﻘﺪ‬
‫الحميدﻮﻣﺎت اﻟﺘﻲ‬
‫عبدﻲ اﻟﻤﻌﻠ‬
‫يقول منذر ﻣﺎ ﻫ‬
‫والموجه نحو سلوك فردي أو جماعي معين؛ بقصد متابعته ورصد تغيراته ليتمكن الباحث من وصف السلوك وتحليله‪.‬‬ ‫ومتابعة‬ ‫بجمعتطبيق‬
‫والمسؤول عن‬ ‫المرافقين‬ ‫نوعيةالمعلمين‬
‫في وجهة نظر‬ ‫البرنامج من‬ ‫وفعالية هذا‬ ‫لضمان نجاح‬ ‫المعتمدة‬ ‫والممارسات‬
‫وقامت الباحثة بحضور جلسات المرافقة لثالثة معلمين للحصول على معلومات دقيقة تساعد في اإلجابة على سؤال البحث‬
‫المالحظة (كما استشهد به حرزهللا‪ ،0202 ،‬ص‪ .)24‬وقد عرفها عماد المرشدي (‪ ،)0224‬على أنها االنتباه المقصود‬ ‫طريق‬
‫البرنامج‪.‬‬
‫المتعلق بالممارسات المعتمدة في تطبيق برنامج المرافقة‪ ،‬ومدى انعكاس صفات المرافق على عالقته بالمعلم الجديد‪ ،‬باإلضافة‬
‫إلى معرفة ان كان هذا البرنامج قد ساهم بتكيف المعلم وتحسين أدائه‪.‬‬ ‫المشاهدات فردي أو جماعي معين؛ بقصد متابعته ورصد تغيراته ليتمكن الباحث من وصف السلوك وتحليله‪.‬‬
‫والموجه نحو سلوك‬
‫‪‬‬
‫‪ ‬المجموعة المركزة‬ ‫البحث‬ ‫بجمععلى سؤال‬
‫المعلومات عن‬ ‫اإلجابة‬
‫اعتبارهفيالقيام‬
‫في تساعد‬
‫دقيقة‬ ‫معلومات‬
‫يضع‬ ‫دراسة على‬
‫نوعية فإنه‬ ‫للحصول‬‫معلمينفي‬ ‫الباحثلثالثة‬
‫عندما يفكر‬ ‫جلساتإنالمرافقة‬
‫بحضورالضامن‬
‫الباحثة الحميد‬
‫منذر عبد‬‫وقامت‬
‫يقول‬
‫هذه المجموعة كان قد عرفها ‪ )2444( Krueger‬على أنها أداة لجمع المعلومات تعتمد على مقابالت تفاعلية جماعية‬
‫باإلضافة‬
‫الجديد‪ ،‬المقصود‬
‫بالمعلم االنتباه‬
‫على أنها‬‫عالقته‬ ‫المرافق (على‬
‫‪،)0224‬‬ ‫صفاتالمرشدي‬
‫انعكاس عماد‬ ‫ومدى‬
‫وقد عرفها‬ ‫المرافقة‪،‬‬
‫‪.)24‬‬ ‫‪ ،0202‬ص‬ ‫برنامج‬ ‫به تطبيق‬
‫حرزهللا‪،‬‬ ‫استشهدفي‬
‫(كماالمعتمدة‬
‫بالممارسات‬
‫المتعلقالمالحظة‬
‫طريق‬
‫بين ‪ 20-2‬شخصا ً من ذوي االهتمامات المشتركة‪ .‬وهي تهدف إلى الحصول على معلومات متعلقة بموضوع محدد في جو مريح‬
‫وآمن (كما استشهدت به كرامي‪ ،‬د‪.‬ت‪ .‬ص ‪ .)2‬وفي هذا الصدد‪ ،‬قامت الباحثة بإجراء مقابلة مع مجموعة من المعلمين الجدد في‬ ‫أدائه‪.‬‬
‫تغيراته ليتمكن الباحث من وصف السلوك وتحليله‪.‬‬ ‫ورصد‬‫وتحسين‬ ‫المعلم‬
‫متابعته‬ ‫بقصد‬‫بتكيف‬
‫معين؛‬‫ساهم‬ ‫البرنامج قد‬
‫جماعي‬ ‫فردي أو‬ ‫سلوكهذا‬
‫ان كان‬
‫معرفةنحو‬ ‫إلى‬
‫والموجه‬
‫مرحلتَي الروضة واالبتدائي خضعو ا لبرنامج المرافقة في تلك المدارس الخاصة‪ ،‬بهدف التعرف على واقعهم وتجاربهم‬ ‫بحضور جلسات المرافقة لثالثة معلمين للحصول على معلومات دقيقة تساعد في اإلجابة على سؤال البحث‬ ‫‪‬وقامت الباحثة‬
‫المجموعة المركزة‬
‫وتصوراتهم‪ .‬وقامت بمقابلة مجموعة من المعلمين المرافقين بغرض معرفة إن كان البرنامج قد ساهم في تكيف المعلمين الجدد‬
‫باإلضافة‬
‫جماعية‬ ‫الجديد‪،‬‬
‫تفاعلية‬ ‫علىبالمعلم‬
‫مقابالت‬ ‫عالقته‬ ‫على‬
‫تعتمد‬ ‫صفات المرافق‬
‫المعلومات‬ ‫انعكاس‬
‫أداة لجمع‬ ‫ومدى‬
‫على أنها‬ ‫المرافقة‪،‬‬
‫‪)2444‬‬ ‫تطبيق برنامج‬
‫‪( Krueger‬‬ ‫في عرفها‬ ‫المعتمدة‬
‫كان قد‬ ‫بالممارسات‬
‫المجموعة‬ ‫المتعلق هذه‬
‫وظيفيا ً وتحسّن أدائهم‪ .‬وخالل الجلسة‪ ،‬تطرقت الباحثة إلى تحديد صفات المرافق الناجح ومدى انعكاس ذلك على عالقته بالمعلم‬
‫الجديد‪.‬‬ ‫أدائه‪.‬‬
‫الحصول على معلومات متعلقة بموضوع محدد في جو مريح‬ ‫وتحسين إلى‬ ‫المعلم‬
‫وهي تهدف‬ ‫ساهم بتكيف‬
‫المشتركة‪.‬‬ ‫البرنامج قد‬
‫االهتمامات‬ ‫هذا ذوي‬
‫كان من‬ ‫معرفة ان‬
‫شخصا ً‬ ‫إلى ‪20-2‬‬
‫بين‬
‫‪ .2.1‬آلية جمع البيانات وتفسيرها‬ ‫المركزة‬
‫كرامي‪ ،‬د‪.‬ت‪ .‬ص ‪ .)2‬وفي هذا الصدد‪ ،‬قامت الباحثة بإجراء مقابلة مع مجموعة من المعلمين الجدد في‬ ‫وآمن‪(‬كماالمجموعة‬
‫استشهدت به‬
‫بعد حصول الباحثة على موافقة المجلس األخالقي قامت بزيارة المدارس الثالث لجمع البيانات من خالل إجراء المقابالت‬ ‫هذه المجموعة كان قد عرفها ‪ )2444( Krueger‬على أنها أداة لجمع المعلومات تعتمد على مقابالت تفاعلية جماعية‬
‫وتجاربهم‬ ‫المدارس الخاصة‪ ،‬بهدف التعرف على واقعهم‬ ‫تلك‬
‫ﻤﺎذا؟‬ ‫في؟ وﻟ‬
‫المرافقةدوات‬
‫لبرنامجت ذﻛﺮ اﻷ‬
‫خضعوﺿاﺤﺖ ﻣﺒﺮرا‬
‫واالبتدائيﻟﺒﺎﺣﺜﺔ أو‬
‫الروضةوﺟﻬﺔ ﻧﻈﺮك ا‬
‫ﻣﻦ‬ ‫مرحلتَي‬
‫وتفريغها وتحليلها‪ ،‬باإلضافة إلى المشاهدات التي تمحورت حول االجتماعات التي تحصل بين المرافق والمعلم الجديد‪ ،‬والتي تم‬
‫بين ‪ 20-2‬شخصا ً من ذوي االهتمامات المشتركة‪ .‬وهي تهدف إلى الحصول على معلومات متعلقة بموضوع محدد في جو مريح‬
‫متأن ومع ّمق ومن ثم تفسيرها‪.‬‬
‫ٍ‬ ‫تحليلها أيضًا‪ .‬وبعد إجراء المقابالت‪ ،‬تم تنظيم البيانات وترميزها وتصنيفها‪ ،‬ومن ثم قراءتها بشكل‬ ‫وتصوراتهم‪ .‬وقامت بمقابلة مجموعة من المعلمين المرافقين بغرض معرفة إن كان البرنامج قد ساهم في تكيف المعلمين الجدد‬
‫وآمن (كما استشهدت به كرامي‪ ،‬د‪.‬ت‪ .‬ص ‪ .)2‬وفي هذا الصدد‪ ،‬قامت الباحثة بإجراء مقابلة مع مجموعة من المعلمين الجدد في‬
‫‪IJRSP‬‬ ‫وظيفيا ً وتحسّن أدائهم‪ .‬وخالل الجلسة‪ ،‬تطرقت الباحثة إلى تحديد صفات المرافق الناجح ومدى انعكاس ذلك على عالقته بالمعلم‬
‫مرحلتَي الروضة واالبتدائي خضعو ا لبرنامج المرافقة في تلك المدارس الخاصة‪ ،‬بهدف التعرف على واقعهم وتجاربهم‬
‫الجديد‪.‬‬
‫وتصوراتهم‪ .‬وقامت بمقابلة مجموعة من المعلمين المرافقين بغرض معرفة إن كان البرنامج قد ساهم في تكيف المعلمين الجدد‬
‫وتفسيرها‬
‫الجلسة‪ ،‬تطرقت الباحثة إلى تحديد صفات المرافق الناجح ومدى انعكاس ذلك على عالقته بالمعلم‬ ‫البيانات‬
‫وخالل‬ ‫جمعأدائهم‪.‬‬ ‫وظيفيا ًآلية‬
‫وتحسّن‬ ‫‪.2.1‬‬
‫إجراءﻮﻳﺔ‬
‫المقابالت‬ ‫خاللواﻟﺘﺮﺑ‬
‫البياناتاﻟﻨمنﻔﺴﻴﺔ‬
‫لجمعﺸﻜﻼت‬‫الثالثء اﻟﻤ‬
‫ﺳﺘ ﻘﺼ ﺎ‬ ‫بزيارةﺪﻣﺔ ﰲ ا‬
‫المدارس‬ ‫ﻤﺴﺘﺨ‬ ‫األخالقيﻴﺔ اﻟ‬
‫قامت‬ ‫المجلسﻮث اﻟﻨﻮﻋ‬
‫موافقةﺐ اﻟﺒﺤ‬
‫علىﻷﺳﺎﻟﻴ‬
‫الباحثةﻘﺪم‬
‫حصولﻢ اﻟﻤﺘ‬
‫بعدﺔ واﻟﻔﻬ‬
‫الجديد‪.‬ﻤﻌﺮﻓ‬
‫‪1.4‬اﻟ‬
‫وتفريغها وتحليلها‪ ،‬باإلضافة إلى المشاهدات التي تمحورت حول االجتماعات التي تحصل بين المرافق والمعلم الجديد‪ ،‬والتي تم‬
 ‫ﺧﻄﻮات ﺑﺤﺚ دراﺳﺔ اﻟﺤﺎﻟﺔ‬
‫ﻛﺘﺎﺑﺔ ﺗﻘﺮﻳﺮ ﻋﻦ اﻟﺤﺎﻟﺔ واﻟﺪروس‬
‫ﻣﻨﺎﺳﺒﺔ اﻟﺒﺤﺚ ﻟﻤﺸﻜﻠﺔ اﻟﺪراﺳﺔ‬
‫اﻟﻤﺴﺘﻔﺎدة ﻣﻦ دواﻓﻌﻬﺎ‬

‫ﺗﺤﺪﻳﺪ ﻃﺮﻳﻘﺔ اﻟﺘﺤﻠﻴﻞ‬

‫ﺗﺤﺪﻳﺪ اﻟﻘﺼﺪ ﻣﻦ اﻟﺪراﺳﺔ‬
‫اﻟﻤﺘﻀﻤﻨﺔ وﺻﻔﺎ ﺗﻜﺎﻣﻠﻴﺎ ﺑﻴﻦ‬
‫وﺣﺪد اﻟﺤﺎﻟﺔ )اﻟﺤﺎﻻت( اﻟﺘﻲ‬
‫ﺗﺤﻠﻴﻞ اﻷﻓﻜﺎر واﻟﺴﻴﺎق اﻟﺒﺤﺜﻲ‬
‫ﺳﺘﺘﻢ دراﺳﺘﻬﺎ‬

‫ﺗﻄﻮﻳﺮ إﺟﺮاءات ﺟﻤﻊ اﻟﺒﻴﺎﻧﺎت‬

‫اﻟﻤﻜﺜﻔﺔ وﻣﻦ ﻣﺼﺎدر ﻣﺘﻌﺪدة‬ ‫اﻟﺘﺤﻠﻴﻞ‬ ‫اﻟﺘﺤﻠﻴﻞ‬
‫اﻟﻀﻤﻨﻲ‬ ‫اﻟﻜﻠﻲ‬
‫)ﻛﺮﻳﺴﻮلوﺑﻮث‪(٢٠١٩،‬‬

‫‪1.4‬اﻟﻤﻌﺮﻓﺔ واﻟﻔﻬﻢ اﻟﻤﺘﻘﺪم ﻷﺳﺎﻟﻴﺐ اﻟﺒﺤﻮث اﻟﻨﻮﻋﻴﺔ اﻟﻤﺴﺘﺨﺪﻣﺔ ﰲ اﺳﺘﻘﺼﺎء اﻟﻤﺸﻜﻼت اﻟﻨﻔﺴﻴﺔ واﻟﺘﺮﺑﻮﻳﺔ‬
 ‫ﻣﺒﺎدئ ﺟﻤﻊ اﻟﺒﻴﺎﻧﺎت ﻟﻤﻨﻬﺞ دراﺳﺔ اﻟﺤﺎﻟﺔ‬
‫اﺳﺘﺨﺪام أﻛﺒﺮ ﻗﺪر ﻣﻤﻜﻦ ﻣﻦ اﻷدوات ﻟﺠﻤﻊ اﻟﺒﻴﺎﻧﺎت وﻋﺪم اﻻﻋﺘﻤﺎد ﻋﻠﻰ أدارة أو‬
‫اﺛﻨﻴﻦ وذﻟﻚ ﻟﺘﺤﻘﻴﻖ اﻟﺘﺜﻠﻴﺚ ﰲ ﺟﻤﻊ اﻟﺒﻴﺎﻧﺎت‬

‫إﻧﺸﺎء ﻗﺎﻋﺪة ﺑﻴﺎﻧﺎت ﻟﺪراﺳﺔ اﻟﺤﺎﻟﺔ وﺗﺴﻬﻴﻞ وﺻﻮل إﻟﻰ اﻟﻤﻌﻠﻮﻣﺎت‬

‫واﻟﺤﻔﺎظ ﻋﻠﻰ اﻟﺘﺴﻠﺴﻞ اﻟﻤﻨﻄﻘﻲ ﻟﻸدﻟﺔ‬

‫اﻟﺤﺬر ﻋﻨﺪ اﻻﺳﺘﻌﺎﻧﺔ ﺑﺎﻟﻤﺼﺎدر اﻟﺮﻗﻤﻴﺔ واﻟﺘﺄﻛﺪ ﻣﻦ ﻣﺼﺪاﻗﻴﺘﻬﺎ‬

‫)اﻟﺮﺷﻴﺪي‪(٢٠١٧ ،‬‬

‫‪1.4‬اﻟﻤﻌﺮﻓﺔ واﻟﻔﻬﻢ اﻟﻤﺘﻘﺪم ﻷﺳﺎﻟﻴﺐ اﻟﺒﺤﻮث اﻟﻨﻮﻋﻴﺔ اﻟﻤﺴﺘﺨﺪﻣﺔ ﰲ اﺳﺘﻘﺼﺎء اﻟﻤﺸﻜﻼت اﻟﻨﻔﺴﻴﺔ واﻟﺘﺮﺑﻮﻳﺔ‬
 ‫اﻟﻨﻘﺪ اﻟﻤﻮﺟﻪ ﻟﺪراﺳﺔ اﻟﺤﺎﻟﺔ واﻟﺮد ﻋﻠﻴﻪ‬
‫اﻟﺮد‬ ‫اﻟﺪﻋﻮى‬
‫اﻟﻘﻀﺎﻳﺎ اﻹﻧﺴﺎﻧﻴﺔ ﺗﺘﻄﻠﺐ ﻣﻌﺮﻓﺔ ﻣﺮﺗﺒﻄﺔ ﺑﺎﻟﺴﻴﺎق وﻟﻴﺲ ﻣﻌﺮﻓﺔ ﻋﺎﻣﺔ‬ ‫اﻟﻤﻌﺮﻓﺔ اﻟﻌﺎﻣﺔ أﻛﺜﺮ ﻣﻦ أﻫﻤﻴﺔ ﻣﻦ اﻟﻤﻌﺮﻓﺔ اﻟﻤﺮﺗﺒﻄﺔ ﺑﺴﻴﺎق ﻣﺤﺪد‬

‫اﻟﺘﻌﻤﻴﻢ ﻟﻴﺲ اﻟﺸﻜﻞ اﻟﻮﺣﻴﺪ ﻟﻠﺘﻄﻮر اﻟﻌﻠﻤﻲ واﻟﺤﺎﻟﺔ اﻟﻮاﺣﺪة ﻳﺘﻢ اﻟﺘﻘﻠﻴﻞ ﻣﻦ‬
‫ﻻ ﺗﺤﻘﻖ دراﺳﺔ اﻟﺤﺎﻟﺔ اﻟﺘﻌﻤﻴﻢ وﺑﺎﻟﺘﺎﻟﻲ ﻻ ﺗﻘﺪم ﺷﻴﺌﺎ ﻟﻠﺘﺼﻮر اﻟﻌﻠﻤﻲ‬
‫ﻗﻴﻤﺘﻬﺎ رﻏﻢ أﻫﻤﻴﺘﻬﺎ‬

‫اﻟﻔﺎﺋﺪة اﻟﻜﺒﺮى ﻟﺪراﺳﺔ اﻟﺤﺎﻟﺔ ﺗﻜﻮن ﰲ اﻟﻤﺮﺣﻠﺔ اﻷوﻟﻰ ﻋﻨﺪ ﺑﻨﺎء‬

‫ﻻ ﺗﻘﺘﺼﺮ دراﺳﺔ اﻟﺤﺎﻟﺔ ﻋﻠﻰ ﺑﻨﺎء اﻟﻔﺮﺿﻴﺎت واﺧﺘﺒﺎرﻫﺎ‬
‫اﻟﻔﺮﺿﻴﺎت‬

‫ﺗﺄﻛﻴﺪ ﺗﻮﻗﻌﺎت اﻟﺒﺎﺣﺚ ﰲ دراﺳﺔ اﻟﺤﺎﻟﺔ ﻣﻤﺎﺛﻠﺔ ﻟﺼﻴﻎ اﻟﺒﺤﺚ اﻷﺧﺮى‬ ‫دراﺳﺔ اﻟﺤﺎﻟﺔ ﺗﺘﻮاﻓﻖ ﻣﻊ ﻣﺎ ﻳﺘﻮﻗﻌﻪ اﻟﺒﺎﺣﺚ‬

‫اﻟﺼﻌﻮﺑﺔ ﰲ ﺗﻠﺨﻴﺺ دراﺳﺎت اﻟﺤﺎﻟﺔ ﻟﻴﺲ ﺑﺴﺒﺐ ﻣﻨﻬﺠﻴﺘﻬﺎ اﻟﺒﺤﺜﻴﺔ وإﻧﻤﺎ ﺗﻌﻮد‬
‫ﻣﻦ اﻟﺼﻌﺐ ﺗﻠﺨﻴﺺ دراﺳﺎت اﻟﺤﺎﻟﺔ ﰲ ﻗﻀﺎﻳﺎ ﻋﺎﻣﺔ وﻧﻈﺮﻳﺎت‬
‫ﻟﺨﺼﺎﺋﺺ اﻟﻮاﻗﻊ اﻟﻤﺪروس‬

‫)اﻟﻌﺒﺪاﻟﻜﺮﻳﻢ‪(٢٠١٩ ،‬‬

‫‪1.4‬اﻟﻤﻌﺮﻓﺔ واﻟﻔﻬﻢ اﻟﻤﺘﻘﺪم ﻷﺳﺎﻟﻴﺐ اﻟﺒﺤﻮث اﻟﻨﻮﻋﻴﺔ اﻟﻤﺴﺘﺨﺪﻣﺔ ﰲ اﺳﺘﻘﺼﺎء اﻟﻤﺸﻜﻼت اﻟﻨﻔﺴﻴﺔ واﻟﺘﺮﺑﻮﻳﺔ‬
 ‫ﺗﺤﺪﻳﺎت ﺑﺤﺚ دراﺳﺔ اﻟﺤﺎﻟﺔ‬
‫‪ .1‬ﺗﺤﺪﻳﺪ اﻟﺤﺎﻟﺔ ﻣﻮﺿﻮع اﻟﺪراﺳﺔ ﻓﻘﺪ ﺗﻜﻮن واﺳﻌﺔ اﻟﻨﻄﺎق أو ﻣﺤﺪود اﻟﻨﻄﺎق وﻫﻮ أﻣﺮ ﻣﻨﻮط ﺑﺎﻟﺒﺎﺣﺚ ﻟﺘﺤﺪﻳﺪ ﺣﺪود اﻟﺤﺎﻟﺔ ﻣﻮﺿﻊ اﻟﺪراﺳﺔ‪.‬‬

‫‪ .2‬ﰲ ﺣﺎل اﺧﺘﺎر اﻟﺒﺎﺣﺚ أﻛﺜﺮ ﻣﻦ ﺣﺎﻟﺔ ﻻﺑﺪ ﻣﻦ اﻷﺧﺬ ﰲ اﻻﻋﺘﺒﺎر‬

‫دراﺳﺔ أﻛﺜﺮ ﻣﻦ ﺣﺎﻟﺔ ﻳﺘﻄﻠﺐ زﻳﺎدة اﻟﻌﺐء اﻟﻤﺎدي واﻟﺰﻣﻨﻲ ﻣﻤﺎ ﻳﻀﻌﻒ ﻋﻤﻖ اﻟﺘﺤﻠﻴﻞ اﻟﺸﺎﻣﻞ ﻟﻠﺤﺎﻻت‬ ‫•‬

‫ﰲ ﺣﺎل اﺧﺘﻴﺎر ﻋﺪد ﻣﻦ اﻟﺤﺎﻻت ﻳﻈﻬﺮ ﺗﺤﺪي اﺧﺘﻴﺎر ﻋﺪد اﻟﺤﺎﻻت واﻟﺠﺪوى ﻣﻨﻬﺎ وﺗﻈﻬﺮ ﻣﺴﺄﻟﺔ اﻟﺘﻌﻤﻴﻢ‬ ‫•‬

‫ﰲ ﺣﺎل وﺟﻮد ﻋﺪد ﻣﻦ اﻟﺤﺎﻻت ﻛﻴﻒ ﻳﺤﺪد اﻟﺒﺎﺣﺚ اﻟﺘﺤﻠﻴﻞ اﻟﺠﻮﻫﺮي ؟‬ ‫•‬

‫‪ .3‬ﺗﻘﺪﻳﻢ اﻷﺳﺒﺎب اﻟﻤﻨﻄﻘﻴﺔ ﻻﺧﺘﻴﺎر اﻟﻌﻴﻨﺔ وآﻟﻴﺔ ﺟﻤﻊ اﻟﻤﻌﻠﻮﻣﺎت‬

‫‪ .4‬ﺑﺎﻟﺮﻏﻢ ﻣﻦ وﺟﻮد ﺣﺪود ﻟﻠﺤﺎﻟﺔ إﻻ أن ﺑﻌﺾ اﻟﺤﺎﻻت ﺑﺪاﻳﺘﻬﺎ وﻧﻬﺎﻳﺘﻬﺎ ﻏﻴﺮ واﺿﺤﺔ اﻟﻤﻌﺎﻟﻢ‬

‫)ﻛﺮﻳﺴﻮل وﺑﻮث‪(٢٠١٩،‬‬ ‫‪ .5‬ﻣﺨﺎوف اﻟﺒﺎﺣﺚ ﺣﻮل ﻣﺎ أﺛﻴﺮ ﻣﻦ ﻋﺪم دﻗﺔ ﺑﺤﻮث دراﺳﺔ اﻟﺤﺎﻟﺔ ‪.‬‬

‫‪1.4‬اﻟﻤﻌﺮﻓﺔ واﻟﻔﻬﻢ اﻟﻤﺘﻘﺪم ﻷﺳﺎﻟﻴﺐ اﻟﺒﺤﻮث اﻟﻨﻮﻋﻴﺔ اﻟﻤﺴﺘﺨﺪﻣﺔ ﰲ اﺳﺘﻘﺼﺎء اﻟﻤﺸﻜﻼت اﻟﻨﻔﺴﻴﺔ واﻟﺘﺮﺑﻮﻳﺔ‬
 ‫ﻣﻤﻴﺰات وﻋﻴﻮب‬
‫ﺑﺤﺚ دراﺳﺔ اﻟﺤﺎﻟﺔ‬

‫)اﻟﺮﺷﻴﺪي‪(٢٠١٧ ،‬‬

‫‪1.4‬اﻟﻤﻌﺮﻓﺔ واﻟﻔﻬﻢ اﻟﻤﺘﻘﺪم ﻷﺳﺎﻟﻴﺐ اﻟﺒﺤﻮث اﻟﻨﻮﻋﻴﺔ اﻟﻤﺴﺘﺨﺪﻣﺔ ﰲ اﺳﺘﻘﺼﺎء اﻟﻤﺸﻜﻼت اﻟﻨﻔﺴﻴﺔ واﻟﺘﺮﺑﻮﻳﺔ‬
 ‫ﺧﺎﻣﺴﺎ‬
‫اﻟﺪراﺳﺎت اﻟﺮواﺋﻴﺔ‬
‫‪Narrative Studies‬‬

‫‪1.4‬اﻟﻤﻌﺮﻓﺔ واﻟﻔﻬﻢ اﻟﻤﺘﻘﺪم ﻷﺳﺎﻟﻴﺐ اﻟﺒﺤﻮث اﻟﻨﻮﻋﻴﺔ اﻟﻤﺴﺘﺨﺪﻣﺔ ﰲ اﺳﺘﻘﺼﺎء اﻟﻤﺸﻜﻼت اﻟﻨﻔﺴﻴﺔ واﻟﺘﺮﺑﻮﻳﺔ‬
‫اﻟﺪراﺳﺎت اﻟﺮواﺋﻴﺔ )اﻟﻘﺼﺼﻴﺔ(‬
‫ﰲ ﺣﻴﺎﺗﻬﻢ اﻟﻴﻮﻣﻴﺔ ﻳﻌﻴﺶ اﻟﻨﺎس ﻋﺎﻟﻢ ﺣﺎﻓﻞ ﺑﺎﻟﻘﺼﺺ اﻟﻤﺘﻨﻮﻋﺔ ﺳﻮاء‬

‫ﰲ ﺣﻴﺎﺗﻬﻢ ﻋﻠﻰ اﻟﻨﻄﺎق اﻟﺸﺨﺼﻲ أو اﻻﺟﺘﻤﺎﻋﻲ أو اﻟﻤﻬﻨﻲ ‪ ،‬وﰲ اﻟﺒﺤﻮث‬

‫اﻟﻘﺼﺼﻴﺔ ﻳﻬﺘﻢ اﻟﺒﺎﺣﺜﻮن اﻟﻨﻮﻋﻴﻮن ﺑﻮﺻﻒ ﺣﻴﺎة اﻷﻓﺮاد ﻓﻴﺠﻤﻌﻮن‬

‫وﻳﺮون ﻗﺼﺼﺎ ﻋﻦ ﺣﻴﺎة اﻟﻨﺎس وﺧﺒﺮاﺗﻬﻢ‪ ،‬وﺗﺮﻛﺰ ﻋﺎدة ﻫﺬه اﻷﺑﺤﺎث ﻋﻠﻰ‬

‫ﺣﻴﺎة ﻓﺮد واﺣﺪ ﻣﻦ ﺧﻼل ﺟﻤﻊ اﻟﻘﺼﺺ اﻟﺘﻲ ﺗﺮوى ﺧﺒﺮات اﻷﻓﺮاد‬

‫وﻣﻨﺎﻗﺸﺘﻬﺎ ﻣﻊ ﻫﺬا اﻟﻔﺮد‪) .‬أﺑﻮﻋﻼم‪(٢٠١٩ ،‬‬

‫‪1.4‬اﻟﻤﻌﺮﻓﺔ واﻟﻔﻬﻢ اﻟﻤﺘﻘﺪم ﻷﺳﺎﻟﻴﺐ اﻟﺒﺤﻮث اﻟﻨﻮﻋﻴﺔ اﻟﻤﺴﺘﺨﺪﻣﺔ ﰲ اﺳﺘﻘﺼﺎء اﻟﻤﺸﻜﻼت اﻟﻨﻔﺴﻴﺔ واﻟﺘﺮﺑﻮﻳﺔ‬
‫ﺗﻌﺮﻳﻒ اﻟﺒﺤﺚ اﻟﺮواﺋﻲ‬
‫ﻧﻮع ﺧﺎص ﻣﻦ اﻟﺘﺼﺎﻣﻴﻢ اﻟﻨﻮﻋﻴﺔ وﻳﻌﺘﻤﺪ ﻋﻠﻰ اﻟﺮواﻳﺔ اﻟﻤﻜﺘﻮﺑﺔ أو‬

‫اﻟﻤﺤﻜﻴﺔ ﻟﻸﺣﺪاث واﻷﻓﻌﺎل ﺣﺴﺐ اﻟﺘﺴﻠﺴﻞ اﻟﺰﻣﻨﻲ ﻟﺤﺪوﺛﻬﺎ‬

‫وﻟﺘﻄﺒﻴﻖ ﻫﺬا اﻟﻨﻮع ﻣﻦ اﻟﺒﺤﻮث ﻳﺘﻢ اﻟﺘﺮﻛﻴﺰ ﻋﻠﻰ دراﺳﺔ ﻓﺮد وﺟﻤﻊ‬

‫اﻟﺒﻴﺎﻧﺎت ﻣﻦ ﺧﻼل اﻟﻘﺼﺺ اﻟﺨﺎﺻﺔ ﺑﻪ وﻛﺘﺎﺑﺔ ﺗﻘﺮﻳﺮ ﺣﻮل ﺗﺠﺎرﺑﻪ‬

‫اﻟﺸﺨﺼﻴﺔ وﺗﻨﻈﻴﻤﻬﺎ ﺣﺴﺐ ﺗﺴﻠﺴﻠﻬﺎ اﻟﺰﻣﻨﻲ أو ﺑﺤﺴﺐ ﻣﺮاﺣﻞ‬

‫اﻟﺤﻴﺎة‪) .‬ﻛﺮﻳﺴﻮل وﺑﻮث‪(٢٠١٩،‬‬

‫‪1.4‬اﻟﻤﻌﺮﻓﺔ واﻟﻔﻬﻢ اﻟﻤﺘﻘﺪم ﻷﺳﺎﻟﻴﺐ اﻟﺒﺤﻮث اﻟﻨﻮﻋﻴﺔ اﻟﻤﺴﺘﺨﺪﻣﺔ ﰲ اﺳﺘﻘﺼﺎء اﻟﻤﺸﻜﻼت اﻟﻨﻔﺴﻴﺔ واﻟﺘﺮﺑﻮﻳﺔ‬
 ‫ﻣﺴﻮﻏﺎت اﺳﺘﺨﺪام اﻟﺒﺤﺚ اﻟﺮواﺋﻲ‬
‫ﻳﺴﺘﺨﺪم اﻟﺒﺎﺣﺚ اﻟﺒﺤﺚ اﻟﻘﺼﺼﻲ أو اﻟﺮواﺋﻲ ﻋﻨﺪﻣﺎ ﻳﻜﻮن ﻟﺪى اﻷﻓﺮاد اﻻﺳﺘﻌﺪاد ﻟﺮواﻳﺔ ﻗﺼﺺ ﻋﻦ ﺣﻴﺎﺗﻬﻢ‪،‬‬

‫ﻣﻤﺎ ﻳﺸﻌﺮﻫﻢ ﺑﺄﻫﻤﻴﺔ اﻟﻘﺼﺺ اﻟﺘﻲ ﻳﺮووﻧﻬﺎ‪ ،‬ﻛﻤﺎ أن ﻗﺼﺼﻬﻢ ﺳﻴﻜﻮن ﻟﻬﺎ دور ﰲ ﻓﻬﻢ اﻟﻤﻮﺿﻮﻋﺎت اﻟﺘﻲ‬

‫ﻳﻄﻤﺢ اﻟﺒﺎﺣﺚ ﰲ ﻓﻬﻤﻬﺎ‪ .‬ﻳﺮﻛﺰ اﻟﺒﺤﺚ اﻟﺮواﺋﻲ ﻋﻠﻰ اﻟﺼﻮر اﻟﺘﺤﻠﻴﻠﻴﺔ اﻟﻤﺼﻐﺮة‪ ،‬وﺗﻌﺪ اﻷﺑﺤﺎث اﻟﺮواﺋﻴﺔ ﻧﻮع‬

‫أدﺑﻲ ﻣﻦ اﻟﺒﺤﻮث اﻟﻨﻮﻋﻴﺔ ﻓﻬﻲ ﺗﺮﺗﺒﻂ ارﺗﺒﺎﻃﺎ وﺛﻴﻘﺎ ً ﺑﺎﻷدب وﻳﻬﺘﻢ اﻟﺒﺎﺣﺚ ﺑﺄن ﺗﻜﻮن ﻟﻜﺘﺎﺑﺘﻪ ‪ :‬ﺷﺨﺼﻴﺎت‬

‫وﺣﺒﻜﺔ وأﺣﺪاث ﻳﺘﻢ ﻛﺘﺎﺑﺘﻬﺎ أدﺑﻴﺎ ً وﻓﻘﺎ ً ﻟﻸﺳﺲ اﻟﻌﻠﻤﻴﺔ ﺑﺤﻴﺚ ﺗﻜﻮن أﺣﺪاﺛﻬﺎ ﻣﻦ اﻟﻮاﻗﻊ وﻟﻴﺲ ﻣﻦ ﺧﻴﺎل‬

‫اﻟﺒﺎﺣﺚ‪) .‬أﺑﻮ ﻋﻼم‪ ،٢٠١٨ ،‬ﻛﺮﻳﺴﻮل وﺑﻮث‪(٢٠١٩،‬‬

‫‪1.4‬اﻟﻤﻌﺮﻓﺔ واﻟﻔﻬﻢ اﻟﻤﺘﻘﺪم ﻷﺳﺎﻟﻴﺐ اﻟﺒﺤﻮث اﻟﻨﻮﻋﻴﺔ اﻟﻤﺴﺘﺨﺪﻣﺔ ﰲ اﺳﺘﻘﺼﺎء اﻟﻤﺸﻜﻼت اﻟﻨﻔﺴﻴﺔ واﻟﺘﺮﺑﻮﻳﺔ‬
 ‫اﻟﺘﻌﺎون اﻟﻘﻮي ﺑﻴﻦ اﻟﺒﺎﺣﺚ واﻟﻤﺸﺎرﻛﻴﻦ ﰲ‬

‫ﺧﺼﺎﺋﺺ اﻟﺒﺤﺚ اﻟﺮواﺋﻲ‬

‫اﻟﺘﻔﺎﻋﻞ ‪،‬اﻟﺤﻮار‬

‫اﻟﻬﻴﻜﻞ اﻟﺘﻨﻈﻴﻤﻲ ﻟﻠﻘﺼﺔ ﻳﻈﻬﺮ ﻟﻠﺒﺎﺣﺚ ﻣﻦ‬

‫اﻟﺮواﻳﺎت ﺗﺤﻜﻲ ﻋﻦ اﻟﺘﺠﺎر اﻟﺸﺨﺼﻴﺔ‬
‫ﺧﻼل ﻧﻘﺎط اﻟﺘﺤﻮل أو اﻟﺘﻮﺗﺮ ‪ ،‬ﻧﺤﻮه ﻣﻤﺎ‬
‫ﻟﻠﻤﺸﺎرﻛﻴﻦ وﻫﻮاﻳﺘﻬﻢ رؤﻳﺘﻬﻢ ﻷﻧﻔﺴﻬﻢ‬
‫ﻳﺘﻄﻠﺐ إﺑﺮازﻫﺎ ﰲ اﻟﺴﺮد‬

‫اﻟﺘﺴﻠﺴﻞ اﻟﺰﻣﻨﻲ ﻟﻠﻘﺼﺺ ﺣﻴﺚ أن‬

‫اﻟﺒﺎﺣﺚ ﻳﺴﺘﻤﻊ ﻟﻠﻘﺼﺔ ﻋﺒﺮ ﺗﺴﻠﺴﻞ‬ ‫اﻟﺴﻴﺎق اﻟﺒﺤﺜﻲ ﻣﻬﻢ ﺟﺪا ﻓﻬﻮ ﻳﺘﻀﻤﻦ‬
‫ﻣﺨﺘﻠﻒ ﻣﻦ اﻟﻤﺸﺎرﻛﻴﻦ‬ ‫وﺻﻔﺎ ﻓﻴﺰﻳﺎﺋﻴﺎ وﻋﺎﻃﻔﻴﺎ واﺟﺘﻤﺎﻋﻴﺎ‬

‫اﻟﺘﺤﻠﻴﻞ اﻟﻘﺼﺼﻲ ﻟﻪ اﺳﺘﺮاﺗﻴﺠﻴﺎت ﻣﺤﺪدة‬

‫)اﻷﻓﻜﺎر‪ /‬اﻟﺘﺮﻛﻴﺐ‪ /‬اﻟﺤﻮار ‪ /‬اﻟﺮﺳﻮﻣﺎت ‪/‬‬
‫اﻟﻘﻴﻢ ‪(...‬‬
‫)ﻛﺮﻳﺴﻮل وﺑﻮث‪(٢٠١٩ ،‬و )أﺑﻮﻋﻼم‪(٢٠١٨ ،‬‬

‫‪1.4‬اﻟﻤﻌﺮﻓﺔ واﻟﻔﻬﻢ اﻟﻤﺘﻘﺪم ﻷﺳﺎﻟﻴﺐ اﻟﺒﺤﻮث اﻟﻨﻮﻋﻴﺔ اﻟﻤﺴﺘﺨﺪﻣﺔ ﰲ اﺳﺘﻘﺼﺎء اﻟﻤﺸﻜﻼت اﻟﻨﻔﺴﻴﺔ واﻟﺘﺮﺑﻮﻳﺔ‬
 ‫ﻋﺮض اﻟﺮواﻳﺔ ﺑﺸﻜﻞ‬

‫ﺧﻄﻮات اﻟﺒﺤﺚ اﻟﺮواﺋﻲ‬

‫ﻣﻨﺎﺳﺒﺔ اﻟﺒﺤﺚ ﻟﻤﺸﻜﻠﺔ اﻟﺪراﺳﺔ‬
‫ﻣﻜﺘﻮب‬

‫ﺗﻄﺒﻴﻖ اﻟﻤﻨﺤﻰ اﻟﺘﻌﺎوﻧﻲ ﰲ‬

‫ﺗﻨﻮع أﺷﻜﺎل اﻟﺒﻴﺎﻧﺎت‬
‫ﺟﻤﻊ اﻟﻘﺼﺺ ورواﻳﺘﻬﺎ‬

‫ﺗﻀﻤﻴﻦ اﻟﺴﻴﺎق اﻟﺒﺤﺜﻲ‬

‫إﻋﺎدة ﺳﺮد اﻟﻘﺼﺺ ﻣﻦ ﺧﻼل‬
‫ﻟﻠﻘﺼﺺ ﻋﻨﺪ ﺟﻤﻊ اﻟﺒﻴﺎﻧﺎت‬
‫إﻃﺎر ﻣﺮﺟﻌﻲ ﻣﻨﺎﺳﺐ‬
‫وﺗﺤﻠﻴﻠﻬﺎ‬
‫)ﻛﺮﻳﺴﻮلوﺑﻮث‪(٢٠١٩،‬‬

‫‪1.4‬اﻟﻤﻌﺮﻓﺔ واﻟﻔﻬﻢ اﻟﻤﺘﻘﺪم ﻷﺳﺎﻟﻴﺐ اﻟﺒﺤﻮث اﻟﻨﻮﻋﻴﺔ اﻟﻤﺴﺘﺨﺪﻣﺔ ﰲ اﺳﺘﻘﺼﺎء اﻟﻤﺸﻜﻼت اﻟﻨﻔﺴﻴﺔ واﻟﺘﺮﺑﻮﻳﺔ‬
 ‫ﺗﺤﺪﻳﺎت اﻟﺒﺤﺚ اﻟﺮواﺋﻲ‬

‫‪ .1‬ﺟﻤﻊ ﻣﻌﻠﻮﻣﺎت ﻣﻜﺜﻔﺔ ﻋﻦ اﻟﻤﺸﺎرﻛﻴﻦ‬

‫‪ .2‬ﻓﻬﻢ ﻋﻤﻴﻖ ﻟﻠﺴﻴﺎق اﻟﺬي ﻳﻌﻴﺶ ﻓﻴﻪ اﻟﻤﺸﺎرﻛﻴﻦ‬
‫‪ .3‬اﻟﻜﺸﻒ ﻋﻦ اﻷﺷﻴﺎء اﻟﻤﺨﻔﻴﺔ ﻟﺘﻔﺴﻴﺮ اﻟﺴﻴﺎﻗﺎت اﻟﺤﻴﺎﺗﻴﺔ‬
‫‪ .4‬ﻣﻨﺎﻗﺸﺔ اﻟﻤﺸﺎرﻛﻴﻦ ﰲ ﻗﺼﺼﻬﻢ وﻣﺮﺋﻴﺎﺗﻬﻢ ﺣﻮﻟﻬﺎ‬
‫‪ .5‬ﺣﺴﺎﺳﻴﺔ اﻟﺒﺎﺣﺚ ووﻋﻴﻪ ﻋﻨﺪ ﺟﻤﻊ اﻟﺒﻴﺎﻧﺎت‬

‫)ﻛﺮﻳﺴﻮل وﺑﻮث‪(٢٠١٩،‬‬

‫‪1.4‬اﻟﻤﻌﺮﻓﺔ واﻟﻔﻬﻢ اﻟﻤﺘﻘﺪم ﻷﺳﺎﻟﻴﺐ اﻟﺒﺤﻮث اﻟﻨﻮﻋﻴﺔ اﻟﻤﺴﺘﺨﺪﻣﺔ ﰲ اﺳﺘﻘﺼﺎء اﻟﻤﺸﻜﻼت اﻟﻨﻔﺴﻴﺔ واﻟﺘﺮﺑﻮﻳﺔ‬
 ‫ﻣﻠﺨﺺ ﻟﻸﺳﺎﻟﻴﺐ اﻟﺨﻤﺲ‬
‫)ﻛﺮﻳﺴﻮل وﺑﻮث‪(٢٠١٩،‬‬

‫‪1.4‬اﻟﻤﻌﺮﻓﺔ واﻟﻔﻬﻢ اﻟﻤﺘﻘﺪم ﻷﺳﺎﻟﻴﺐ اﻟﺒﺤﻮث اﻟﻨﻮﻋﻴﺔ اﻟﻤﺴﺘﺨﺪﻣﺔ ﰲ اﺳﺘﻘﺼﺎء اﻟﻤﺸﻜﻼت اﻟﻨﻔﺴﻴﺔ واﻟﺘﺮﺑﻮﻳﺔ‬
 ‫ﻣﻠﺨﺺ ﻟﻸﺳﺎﻟﻴﺐ اﻟﺨﻤﺲ‬
‫)ﻛﺮﻳﺴﻮل وﺑﻮث‪(٢٠١٩،‬‬

‫‪1.4‬اﻟﻤﻌﺮﻓﺔ واﻟﻔﻬﻢ اﻟﻤﺘﻘﺪم ﻷﺳﺎﻟﻴﺐ اﻟﺒﺤﻮث اﻟﻨﻮﻋﻴﺔ اﻟﻤﺴﺘﺨﺪﻣﺔ ﰲ اﺳﺘﻘﺼﺎء اﻟﻤﺸﻜﻼت اﻟﻨﻔﺴﻴﺔ واﻟﺘﺮﺑﻮﻳﺔ‬
 ‫ﻣﻠﺨﺺ ﻟﻸﺳﺎﻟﻴﺐ اﻟﺨﻤﺲ‬
‫)ﻛﺮﻳﺴﻮل وﺑﻮث‪(٢٠١٩،‬‬

‫‪1.4‬اﻟﻤﻌﺮﻓﺔ واﻟﻔﻬﻢ اﻟﻤﺘﻘﺪم ﻷﺳﺎﻟﻴﺐ اﻟﺒﺤﻮث اﻟﻨﻮﻋﻴﺔ اﻟﻤﺴﺘﺨﺪﻣﺔ ﰲ اﺳﺘﻘﺼﺎء اﻟﻤﺸﻜﻼت اﻟﻨﻔﺴﻴﺔ واﻟﺘﺮﺑﻮﻳﺔ‬
 ‫اﻟﻤﺮاﺟﻊ ﻟﻬﺬه اﻟﻤﺤﺎﺿﺮة‪:‬‬

‫‪-‬اﻟﺮﺷﻴﺪي‪ ،‬ﻏﺎزي ﻋﻨﻴﺰان‪ .(2020) .‬اﻟﺒﺤﺚ اﻟﻨﻮﻋﻲ ﰲ اﻟﺘﺮﺑﻴﺔ‪ 117-93‬و ‪208- 193‬‬
‫‪ -‬ﻛﺮﻳﺴﻮﻳﻞ‪ ،‬ﺟﻮن؛ و ﺑﻮث‪ ،‬ﺷﻴﺮﻳﻞ‪ .(2019) .‬ﺗﺼﻤﻴﻢ اﻟﺒﺤﺚ اﻟﻨﻮﻋﻲ ‪161 -82‬‬
‫‪ -‬أﺑﻮ ﻋﻼم‪ ،‬رﺟﺎء ﻣﺤﻤﻮد‪ .(2021) .‬ﻣﻨﺎﻫﺞ اﻟﺒﺤﺚ اﻟﻜﻤﻲ واﻟﻨﻮﻋﻲ اﻟﻤﺨﺘﻠﻂ ص ‪422-405‬‬
‫‪-‬ﺛﺎﺋﺮ اﻟﻐﺒﺎري واﺧﺮون )‪ (2009‬اﻟﺒﺤﺚ اﻟﻨﻮﻋﻲ ﰲ اﻟﺘﺮﺑﻴﺔ وﻋﻠﻢ اﻟﻨﻔﺲ ص‪ 146-132‬و ‪-179‬‬
‫‪187‬‬
‫‪-‬ﺟﺎﻣﻊ‪ ،‬ﻣﺤﻤﺪ ﻧﺒﻴﻞ )‪ (2015‬اﻟﺒﺤﻮث اﻟﻨﻮﻋﻴﺔ ودراﺳﺔ اﻟﺤﺎﻟﺔ)ﻣﺮﺟﻊ ﻣﺴﺎﻧﺪ (‬