Mahallu Qiyam Guru Tua

You might also like

Download as pdf or txt
Download as pdf or txt
You are on page 1of 1

‫َذه األةيات اميت حلرأ غٌد امليام ىف كراءة املِدل‬

‫لنحتيب غيدروس ةي ساله اجلفري ‪ -‬ريض اهلل غٌٍ‬


‫ً‬ ‫ً‬ ‫ً‬
‫وـــــــرحتا أَــــــــــل وسـُــــــل ‪ #‬ةـالنــــــتـْ خخــــه امـرســــامـــث‬
‫ن‬ ‫وآمــــــٍ ثـــ ن‬
‫ـه الصحــــــــــاةـــث ‪ #‬واملــــراةــــث و امـســــــــلمــــــث‬
‫‪ #‬امـــىصـطفــــّ خــــي األًــــــام‬ ‫غــــٌد ذكــــراًا وجــــــــــــِد‬
‫‪ #‬الــــــــــُــــِض لنلـــــــــــيـام‬ ‫ســـ ني أربــــــاب امـىــــــــػـامــْ‬
‫يٌــــــــتـــــغ لنحــــــــاطـــريي ‪ #‬أن يلــــــــــــــِوـِا أجـىـــــػي‬
‫‪ #‬لمـــــــــــــٍ امػــــــــالىــــــي‬ ‫شــــــاكريـــــــي ذاكـــــريــــــي‬
‫وـــــِدل الىخــــــــخار رحــــــــــث ‪ #‬لنـــــــلريب و الػـــــــــــــــيـد‬
‫ن‬ ‫ن‬
‫إًــٍ أغـــــــــــــظـه ًػـــــــــــىث ‪ #‬إًــــــــــــٍ أكــــــــب غــــــيد‬
‫ن‬ ‫ً‬
‫كـان ًــــــــــِرا يـــــخـٌــــــــلـل ‪ #‬وــــــي ظُـــــــِر لـــــطــــــِن‬
‫‪ #‬فــْ ربــــــــــيـــع لنـػـيـــــــِن‬ ‫فتــــــدت شـــــىس الُــــدايـــــث‬
‫مــيــــــنث امـىــــــِدل عيـــــــــــد ‪ #‬مـجىــــــــــيع امـىســـــــنىيــــي‬
‫‪ #‬ةـشـــــــــػائــرَا الســــــــٌيـــي‬ ‫فــّ ًــــــِاح األرض كاوـــــــــــِا‬
‫ن‬
‫‪ #‬ذكـــــرى مِمــــــده الشـــــريــف‬ ‫كــــــــد حـظــــــرًا لحخــــــفال‬
‫واجـــــــخىػــــٌا و انخفـــــــػـــــٌا ‪ #‬وـــــي أطـــائـــب امـخـــــريـــف‬
‫‪َ #‬ـــِ فــّ جــــــــاه غـــــريــــض‬ ‫يــا أةــا السـتـــــطيــــي يــا وــــي‬
‫ن‬
‫‪ #‬يــــــــشخــفــــْ كـل وـــــريــض‬ ‫وـــــــــي دواك و شـــــــــــــفـاك‬
‫‪ #‬أًــج تخــــــــنِ اهلل ذكــــــــــرا‬ ‫يــا شفــــــيع امـخـــــــنق طـــــ ن‬
‫ـرا‬
‫ن‬
‫‪ #‬ألوــــــــث الســـــــلم بشــــــرا‬ ‫أًــج فــّ ادلًـيــــا و األخــــــرى‬
‫ن‬ ‫‪ #‬شــــ ن‬
‫ــرف امـُـــــــــادي مـــــىد‬ ‫يــا إمــــــٍ الــــــنق يــا وــــــي‬
‫‪ #‬خنــــــُا حـتــــــــــرق وحـرغــــد‬ ‫فــّ ســحـــاب امفظـــــــل يــا رب‬
‫ً‬ ‫‪ #‬اةخـــــــــــــد ً‬ ‫ً‬ ‫ً‬
‫اء و اخــخـــــــــخاوا‬ ‫وصـــــــــــــلة و ســـــــــــــلوا‬
‫ن‬
‫‪ #‬وصــــــــحــابخـــــــٍ امكــــــراوا‬ ‫حـخـــــــــــغـشـــــاه و آمــــــــــٍ‬

‫املصدر ‪ :‬الكِكب ادلري‪ ،‬ص‪٨٨ .‬‬

You might also like