‫مراحل تطور‬

‫التكنولوجيا في‬
‫التعليم‬
 ‫مرحلة الوسائل المرئية والمسموعة ‪:‬‬

‫هي مرحلة شرح المناهج التعليمية على التقنيات الحديثة‬

‫مثل لوحات وشاشات العرض وهي وسائل مسموعة‬
‫ومرئية تجذب إليها انتباه الطالب وتسهل عرض المناهج‪.‬‬

‫مرحلة االتصال التربوي ‪:‬‬

‫هي مرحلة تطور التعليم عن طريق استخدام التكنولوجيا‬

‫الحديثة ووسائل التعليم الحديثة وهذا يسهل التواصل بين‬
‫الطالب والمعلمين ويسهل البحث عن المعلومات‬
 ‫مرحلة الوسائل التعليمية ‪:‬‬

‫في هذه المرحلة ساعدت الوسائل التعليمية‬

‫المعلمين على عرض الدروس والمناهج‬
‫بسهولة وقدرتها على توصيل المعلومات إلى‬
‫الطالب بأسهل الطرق من خالل البرامج‬
‫التعليمية المسموعة والمرئية وإدخال مفاهيم‬
‫جديدة في التعليم وتسهيل عملية الفهم لدى‬
‫الطالب حيث‬
 ‫قامت الدولة بوضع استراتيجية للتعليم بطريقة مختلفة ومتطورة‪.‬‬

‫قامت بتوسيع قواعد المعلومات في الموضوعات التعليمية‪.‬‬

‫ساعدت في تزويد الطالب للمعلومات الهامة في جميع المجاالت‪.‬‬

‫ضمان فاعلية التكنولوجيا التعليمية الحديثة‪.‬‬

‫ساعدت على استخدام التكنولوجيا في التعليم عن طريق استخدام‬

‫التحديثات‬

‫الدائمة‪.‬‬
 ‫ساعدت في تقييم عملية التعليم‪.‬‬

‫وساعدت على ضمان فاعلية التعليم والتطور‬

‫المستمر وخروج أجيال لديهم معلومات كبيرة‬
‫ويساعدون في تقدم ورقي العمل والعلم‪.‬‬
‫إيجابيات استخدام‬
‫التكنولوجيا في‬
‫التعليم ‪:‬‬
 ‫تسهيل عملية انتشار العلم‪ :‬ساعدت على زيادة معرفة‬
‫الطالب عن المصادر العلمية المتنوعة وهي عملت على‪:‬‬

‫تسهيل عملية االلتحاق بالمدارس والجامعات‪.‬‬

‫تقليل أعداد الطالب الهاربين من المدارس‪.‬‬

‫تقليل نسبة الرسوب‪.‬‬

‫شرح المناهج الدراسية من خالل اإلنترنت‪.‬‬

 ‫تسهيل المناهج التي يصعب فهمها‪.‬‬

‫تساعد على التفاعل بين الطالب وتقبل بعضهم‬

‫لآلخر‪ .‬ساعدت على تسهيل طرح المشاريع‬
‫الجامعية بين الطالب من خالل اإلنترنت‪.‬‬

‫ساعدت على تسهيل مشاركة العمل بين الطالب‬

‫وإنجاز المشاريع واألعمال‪.‬‬

‫ساعدت على تقديم الطالب أرائهم بدون خوف‪.‬‬

 ‫ساعدت على تسهيل التواصل بين الطالب‪.‬‬

‫ساعدت على تسهيل التواصل بين الطالب والمعلمين‪.‬‬

‫ساعدت على مشاركة الطالب مع بعضهم بدون قيود‪.‬‬

‫مساعدة المعلم على تنويع طرق شرح المواد التعليمية‬

‫ساعدت المعلم على استخدام الصور والرسوم وعمل مجسمات تسهل‬

‫شرح‬

‫المواد العلمية‪.‬‬
‫سلبيات استخدام‬
‫التكنولوجيا في‬
‫التعليم‬
 ‫إتاحة فرص الغش والسرقة األدبية بسبب انتشار الهواتف‪.‬‬

‫بسبب سوء استخدام التكنولوجيا ظهرت ظواهر غير أخالقية‪.‬‬

‫أصبحت المواد التكنولوجية التعليمية غالية الثمن‪.‬‬

‫أصبح الطالب غير مدركين أهمية المعلم‪.‬‬

‫أصبحت التكنولوجيا سببا في ضعف العالقات بين الطالب والمعلمين‬

‫وأصبح اللقاء بينهم عبر اإلنترنت فقط‪.‬‬

‫ومن التقنيات المستخدمة في مجال اإلعالم التربوي‬

‫شبكة اإلنترنت ‪ -‬الكمبيوتر ‪ -‬الوسائط المتعددة ‪-‬‬

‫منتديات االنترنت ‪ -‬مدونات‬

‫االنترنت ‪ -‬التلفزيون الرقمي ‪ -‬تلفزيون االنترنت ‪-‬‬

‫السينما الرقمية ‪ -‬الكتاب‬

‫االلكتروني ‪ -‬الصحافة اإللكترونية ‪ -‬البريد االلكتروني‬

‫والراديو‪.‬‬
 ‫الخالصة ‪:‬‬

‫إن تنامي ثورة المعلومات المعاصرة وتقنياتها‬

‫أفرزت نوعا آخر من ثورة التواصل‬

‫العلمي‪ ،‬وكان لها األثر اإليجابي على تطوير‬

‫النظام التعليمي والقفز به من األساليب‬

‫والوسائل التعليمية التقليدية إلى تكنولوجيا‬

‫تعليمية قائمة على التعليم اإللكتروني‬
‫اال إن هذا التدفق العالمي للمعرفة وسهولة‬
‫نقلها‪ ،‬حمل في طياته قيم وأفكار ال تمت الي‬

‫أصولنا التراثية وخصوصيتنا الثقافية أية صلة‬

‫وخلقت نوع من الهجر الثقافي كون هذه‬

‫النظم المعلوماتية وظفت لخدمة منطق‬

‫العولمة الهادف إلى االختراق الثقافي‬
‫إن ما يخيفنا بشان الثقافة اإللكترونية إن كل ما‬
‫فيها للبيع والقفز على المضامين الثقافية‬

‫لألجيال والتوجه مباشرة إلى الشباب والصغار‪،‬‬

‫إنها ثقافة اقتصادية بدل من ثقافة القيم‬

‫ووفقا لهذا اإلحساس فإنها تختلف كليا عما يريده‬

‫الكثير من الناس‪.‬‬
 ‫إن التحديات التي تواجه المنظومة التربوية‬
‫هي تحديد سبل التعامل مع تكنولوجيا‬
‫المعلومات في صالح النظام التربوي وتطوير‬
‫االتصال والتي نستوردها بحجة تحديث‬
‫المعرفة مما يتطلب منا توحيد الجهود والتركيز‬
‫على العوامل التربوية والثقافية التي من‬
‫شانها تساهم في تعزيز الحصانة ضد كل ما‬
‫هو منافي لألخالق والقيم العربية واإلسالمية‬
 ‫تكريس االعتزاز باللغة العربية وا واعتبارها‬
‫اللغة األساسية في التعامل والمخاطبة‪،‬‬
‫وهذا بعد أن تراجعت مكانتها وأصبحت اللغة‬
‫اإلنجليزية لغة التعليم اإللكتروني‬

‫‪ -‬تنمية اإلحساس في نفوس األفراد‬

‫بالخصوصية الثقافية والمميزات الحضارية‬
‫ألمتنا‬
 ‫‪ -‬التركيز على دور األسرة باعتبارها‬
‫المؤسسة األولى لعملية التنشئة االجتماعية‬
‫في غرس القيم الثقافية والتربوية النابعة من‬
‫خصوصيتنا الثقافية والتاريخية‪.‬‬

‫‪ -‬حشد وسائل االعالم والتوجيه ومختلف‬

‫مؤسسات التعليم والتثقيف لبناء الفرد‬
‫وتحصين مناعته الثقافية ضد الغزو الثقافي‪.‬‬