Download as pdf or txt
Download as pdf or txt
You are on page 1of 12

‫فلسفة‬

‫بكالوريا‬

‫شواهد حول درس العلم ن‬


‫بي الحقيقة‬
‫والنمذجة‬

‫‪/ Sidi Bouzid‬‬


‫كل ‪ -‬أرسطو‬
‫ال علم إال بما هو ي‬ ‫‪.‬‬
‫والكل رضوريان لبناء العلم – أكسيس كاريل‬
‫ي‬ ‫إن العام‬ ‫‪.‬‬
‫المعرفة العلمية معرفة باردة وقاسية ‪ -‬مونو‬ ‫‪.‬‬
‫واقع مهما كان شكل هذا التمثل‬
‫ي‬
‫ر‬
‫األكث اتساعا كل تمثل لنسق‬
‫ر‬ ‫يشمل ر‬
‫معن النموذج يف داللته‬ ‫‪.‬‬
‫‪-‬دوران‬

‫التعبث عنه بلغة أدبية أو رسوم‬


‫ر‬ ‫واقع سواء كان ذهنيا أو ماديا يتم‬
‫ي‬ ‫النموذج هو كل تمثل لنسق‬ ‫‪.‬‬
‫ن‬
‫فاليار‬ ‫بيانية أو رموز رياضية –‬

‫تجرب‬
‫ي‬
‫يمكن اعتبار كل نموذج رف وجه من وجوهه‪ ،‬وسيطا ر ر‬
‫بي حقل نظري يمثل تأويال له وحقل‬ ‫ي‬ ‫‪.‬‬
‫ن‬
‫فاليار‬ ‫يمثل تأليفا له ‪-‬‬

‫واقع‬
‫ي‬
‫ال ينفصل مفهوم النسق رف الحقيقة عن مفهوم النموذج منظورا إليه كنسق ّ‬
‫تصوري لنسق‬ ‫ي‬ ‫‪.‬‬
‫ّ‬
‫واقع ال يعرف إال بالعودة إىل نماذج تصورية‪ ،‬وعل العكس من ذلك ن كل نموذج يمكن‬ ‫وكل نسق‬
‫ي‬
‫ن‬ ‫ر‬
‫اعتباره نسقا خصوصيا أيا كانت طبيعته رفثيائية أو مجردة ‪ -‬فاليار‬

‫إن كل نموذج يصاغ ر يف لغة صورية من مجموع عناض أولية أو رموز وقواعد منظمة لهذه الرموز‬ ‫‪.‬‬
‫ن‬
‫فاليار‬ ‫الدالىل ‪-‬‬
‫ي‬ ‫ر يف عالقات قابلة للتأويل‬

‫ن‬
‫فاليار‬ ‫ر‬
‫تعن أن تكون سوى الفعل ذاته –‬
‫إن الحقيقة ذاتها ال ي‬ ‫‪.‬‬
‫نحن ندرس دوران الهوى ر يف منجم أو الدورة الدموية ر يف األوعية الدموية بمحاكاتها لنموذج‬ ‫‪.‬‬
‫الدارة الكهربائية‪ - ،‬هانس فرودنتال‬
‫بيولوج‬
‫ي‬ ‫ياب أو‬ ‫ر‬ ‫ر‬ ‫ّ‬
‫ظل النموذج عل الدوام الصورة التقريبية أو الدقيقة مبسطا ومخثال لواقع رفث ي‬ ‫‪.‬‬
‫ر‬ ‫ر‬ ‫ر‬
‫وف الثانية‬‫اجتماع‪ ...‬ويصلح النموذج يف الحالة األوىل (الالإقليدية) للتحكم نظريا يف واقع معىط‪ ،‬ي‬
‫ي‬ ‫أو‬
‫ر‬
‫لملء بنية نظرية بمحتوى أكث عيانا ‪ -‬فرودنتال‬ ‫(اإلقليدية) يصلح ي‬

‫النمذجة ه إيجاد الصياغات الرياضية والمعادالت الن ّ‬


‫تصور أي ترسم بيانيا وتمثيليا نظاما‬ ‫ي‬ ‫ي‬ ‫‪.‬‬
‫والشء المصغر والسهل االستعمال‬ ‫فثيائيا وبيولوجيا‪ - ...‬حورية سيناض النموذج هو ‪" ...‬التصميم"‪،‬‬‫رر‬
‫ّ‬ ‫ي‬
‫شء ذي أبعاد كثى سوى تعلق‬ ‫الذي يعاد من خالله‪ ،‬وفقا لشكل مبسط و "مصغر"‪ ،‬إنتاج خصائص ي‬
‫األمر بمعمار أو بأداة ميكانيكية ‪ -‬مولد‬

‫ر‬
‫ويمكن للنموذج أن يكون تجسيدا ماديا أللفاظ العلم يف موضوع محسوس‪ ،‬مستقل تقريبا‪ – ...‬مولود‬ ‫‪.‬‬
‫ي‬
‫ر‬
‫والرياض ‪ ،‬لواقع‬ ‫المنطق‬
‫ي‬ ‫التفكث‬
‫ر‬ ‫‪ .‬ويمكن للنموذج أن يكون كتابة مجردة‪ ،‬لكنها مراقبة بواسطة‬
‫ين‪ ،‬قد ال تقدم دراسته المباشة إال عالقات تقريبية ‪ -‬مولود‬
‫محسوس تجر ي‬

‫الثاديغم هو ما يحصل حوله تواضع رفيع المستوى داخل فريق علم ر ر‬


‫معي – توماس‬ ‫ي‬ ‫‪.‬‬
‫كوهن‬

‫الثاديغم هو ما يمتلكه أعضاء جماعة علمية بشكل مشثك ‪ -‬توماس كوهن‬ ‫‪.‬‬
‫ّ‬
‫التحول من براديغم إىل آخر تدريجيا وبكيفية هادئة‪ ...‬بل بصورة‬ ‫من المستحيل أن يتم‬ ‫‪.‬‬
‫انقالبية مفاجئة – توماس كوهن‬

‫بي الثاديغمات المتصارعة وتفضيل أحدها عل آخر كاالختيار ر ر‬


‫بي المؤسسات السياسية‬ ‫إن االختيار ر ر‬ ‫‪.‬‬
‫المتصارعة ‪ -‬توماس كوهن‬

‫النموذج جوهر قابل للتعميم ‪ -‬سابي‬ ‫‪.‬‬


‫إن كل عملية تحقق تنطوي عل قدر من التقريب ‪ -‬لوي دي بروي‬ ‫‪.‬‬
‫إن نظرية النماذج ليست نظرية وإنما ه جزء من المنطق المعاض ‪ -‬بيار ن‬
‫فاغي‬ ‫ي‬ ‫‪.‬‬
‫ال علم حيث ال نظرية ‪ -‬أ‪ .‬كويري‬ ‫‪.‬‬
‫‪.‬‬
‫بتوسط النموذج ترتبط النظرية بالتجربة – الدريار‬

‫‪ .‬النموذج تقريب‪ ،‬إنه تمثيل مبسط ال يمكن أن تخلط بينه ر ر‬


‫وبي الواقع – سيلفان أورو‬

‫التبسيط هو نمذجة ‪ -‬نوفال‬ ‫‪.‬‬


‫أن نصنع نموذجا هو أن نبسط وضعية ما – نوفال‬ ‫‪.‬‬
‫النموذج ‪ ...‬ر‬
‫تعبث عن اسثاتيجيا اإلهمال – نوفال‬ ‫‪.‬‬
‫كثثة أخرى‪ - ..‬نوفال‬ ‫‪ .‬لنفهم ي‬
‫شء ما علينا أن نعمل أشياء ر‬

‫وتمثيل لنسق يرتكز عل لغة رياضية ‪ -‬نوفال‬


‫ي‬
‫لكل نموذج دور ّ‬
‫تصوري‬ ‫‪.‬‬
‫ال تنظروا إىل ذاك‪ ،‬أنظروا فقط إىل هذا‪ ،‬وهكذا فإن األشياء تصبح واضحة – نوفال‬ ‫‪.‬‬
‫إننا نبسط و ّ‬
‫ضعية واقعية بإرجاعها إىل وضعية بسيطة ‪ -‬نوفال‬ ‫‪.‬‬
‫ّ‬ ‫ر‬
‫الثاب لنيوتن بكتابتنا ق ‪ -‬ك‪.‬س‪ ،‬فإننا نضع نموذجا‪ .‬إننا نبسط وضعية‬
‫عندما نعث عن القانون ي‬ ‫‪.‬‬
‫واقعية بإرجاعها إىل وضعية بسيطة ‪ -‬نوفال‬

‫الباف ‪ -‬نيوتن‬
‫أنظروا هذه فقط‪ ،‬وأهملوا كل ي‬ ‫‪.‬‬
‫ال تنظروا إىل ذاك بل انظروا إىل هذا فقط‪ ،‬وستكون األشياء واضحة ر‬
‫أكث ‪ -‬نيوتن‬ ‫‪.‬‬
‫إن النموذج واألصل يتشابهان من حيث البنية ال من حيث نمط الظهور ‪ -‬ريكور‬ ‫‪.‬‬
‫المعرفة بناء للعالم وللفكر‪ ،‬فالفكر وهو يعيد بناء العالم يعيد بناء ذاته ‪ -‬بياجيه‬ ‫‪.‬‬
‫شء ال يمكن أن نراه – هرسل‬ ‫ّ‬
‫ه مفاهيم مثالية إذ تعث عن ي‬
‫إن المفاهيم الرياضية ي‬ ‫‪.‬‬
‫‪ .‬إن الرياضيات عبارة عن خزان الصور مجردة ‪ -‬بورباك‬

‫ّ‬
‫نشث إىل القانون العام الذي تعد الظاهرة مثاال من أمثلته ‪ -‬س‪ .‬ميل‬
‫تعتث ظاهرة ما مفرسة عندما ر‬ ‫‪.‬‬
‫ر‬
‫التاريخ إذ أن النماذج مرتبطة ببعضها البعض وتستثمر بعضها بعضا‬
‫ي‬ ‫إن النماذج رهينة الطابع‬ ‫‪.‬‬
‫– دوهام‬

‫النموذج ال يكون أبدا نهائيا إذ يمكن أن ّ‬


‫يزود بمعطيات جديدة ‪ -‬سيلفيان أوروكس‬ ‫‪.‬‬
‫النموذج صورة للعالم ‪ -‬فيتغنشتاين‬ ‫‪.‬‬
‫ّ‬ ‫ّ‬ ‫ر‬
‫كوب وحيد يشمل الكل‪ ،‬إذ أن كل البناءات العلمية تقدم جوانب من الواقع ‪ -‬بيتلتق‬
‫ال وجود لنسق ي‬ ‫‪.‬‬
‫عندما نعتث نظرية مقبولة فذلك يعد سببا كافيا لإلقرار بأنها حقيقة صحيحة ‪ -‬برباروس‬ ‫‪.‬‬
‫إن النموذج وسيط ّ‬
‫نفوض له وظيفة المعرفة ‪ -‬سوزان باشالر‬ ‫‪.‬‬
‫إن العلم يتقدم بتصحيح أخطاءه ‪ -‬باشالر‬ ‫‪.‬‬
‫ه نظريات مجسدة ‪ -‬باشالر‬
‫اآلالت ي‬ ‫‪.‬‬
‫الواقع ال يشار إليه‪ ،‬وإنما يثهن عليه ‪ -‬باشالر‬ ‫‪.‬‬
‫ي‬
‫ر‬
‫العين ‪ -‬باشالر‬ ‫الموضوع وليس الواقع‬
‫ي‬ ‫إن العالم يدرس الواقع‬ ‫‪.‬‬
‫رف كل األحوال ر‬
‫ينبع عل المعىط أن يثك المكان للمنش ‪ -‬باشالر‬
‫ي‬ ‫ي‬ ‫‪.‬‬
‫ر‬
‫مبن ‪ -‬باشالر‬
‫شء ي‬‫شء معىط‪ ،‬بل كل ي‬
‫العلم‪ ،‬وال يوجد ي‬
‫ي‬
‫ال يوجد شء ر‬
‫يقين بالنسبة إىل الروح‬
‫ي‬ ‫ي‬ ‫‪.‬‬
‫ال يحتوي الواقع عل شء ر‬
‫أكث من الممكن ‪ -‬كانط‬ ‫ي‬ ‫‪.‬‬
‫بي صياغة القانون وفهم ر‬
‫معن القانون ‪ -‬غريكو‬ ‫يمثل النموذج وسيطا رض ً‬
‫وريا ر ر‬ ‫‪.‬‬
‫ّ‬
‫إننا ال نرى العالم كما هو وإنما نتمثله‪ ...‬إن الواقع ال داللة له ر يف ذاته ‪ -‬جاروسون‬ ‫‪.‬‬
‫بالالمرب البسيط ‪ -‬جون بيان‬
‫ي‬ ‫المرب المعقد‬
‫ي‬ ‫تفسث‬
‫ر‬ ‫يتمثل العلم ر يف‬ ‫‪.‬‬
‫إن النماذج تشبه ما يسميه المهندسون نموذجا مصغرا أو تصميما ‪ -‬تتودج‬ ‫‪.‬‬
‫ّ‬
‫ه وسائط استكشافية‪ ،‬إنها تصميم لنظرية لم توجد بعد أو ر يف طور الصياغة ‪ -‬تتودج‬
‫إن النماذج ي‬ ‫‪.‬‬
‫ومخثال لواقع ر ر‬
‫فثيائيا وبيولوجيا‪...‬‬ ‫ر‬ ‫لقد ظل النموذج عل الدوام الصورة التقريبية أو الدقيقة ّ‬
‫مبسطا‬ ‫‪.‬‬
‫‪-‬هانز‬

‫يتجه العلم ر يف الحقيقة إىل الواقع ‪ -‬غرانج‬ ‫‪.‬‬


‫العلم ال ينطلق من الواقع‪ ،‬بل يتجه إليه ‪ -‬قرانج‬ ‫‪.‬‬
‫واالحتماىل‬
‫ي‬ ‫اض‬‫ر‬
‫إن مفهوم الواقع هو إنشاء يتضمن واجهة من الراهنية وواجهة مركبة من االفث ي‬ ‫‪.‬‬
‫‪ -‬قرانج‬

‫نسم هذه‬
‫ي‬ ‫ي‬
‫يهدف العلم إىل إنشاء بنيات تكون عل النحو ر‬
‫األكث تجريدا ك تمثل الظواهر‪ّ ،‬‬ ‫‪.‬‬
‫البنيات نماذج – قرانج‬

‫ر‬
‫بمعن إنه إدراك‬ ‫اض‪ ...‬هو رسم ‪ -‬تمثل ‪ -‬لألشياء والوقائع منفصل عن شوط تجربة كاملة ما‪،‬‬‫ر‬
‫االفث ي‬ ‫‪.‬‬
‫حاض ‪ -‬فرانج‬ ‫فردي وفريد معيش عل أنه ر‬

‫أصبح الواقع اليوم تمظهر النموذج ‪ -‬جون ماثيوت‬ ‫‪.‬‬


‫‪.‬نتخذ كل قراراتنا انطالقا من نماذج لتحقيق نتائج ر‬
‫أكث جودة وفاعلية – فوراستار‬

‫لك نفعل‪ -‬الدريار‬


‫لك نتوقع ونتوقع ي‬
‫نعرف ي‬ ‫‪.‬‬
‫اديغماب للنموذج هو النسق‪ -‬الدريار‬
‫ي‬ ‫إن النوع الث‬ ‫‪.‬‬
‫‪ ...‬الطبيعة ّ‬
‫نفرسها‪ ،‬والحياة النفسية نفهمها ‪ -‬ديلتاي‬ ‫‪.‬‬
‫(ف تغافلهم عن أدوارهم (اإلنسانية "ال يفقهون ما يصنعون" – فاليي‬
‫ر‬
‫فالعلماء ي‬ ‫‪.‬‬
‫‪ .‬إن الحقائق ليست أشياء تكتشف وإنما أفعال نقوم بها‪ ،‬إنها أبنية وليست كنوزا ‪ -‬بول فاليي‬
‫ّ‬

‫األكث غرابة واألقل جودة من ناحية البناء تعىط أفضل النتائج – ن‬


‫رون توم‬ ‫ي‬
‫ر‬ ‫إن النماذج‬ ‫‪.‬‬
‫مثرة ما قبليا تثيرا جيدا ‪ -‬ن‬
‫رون‬ ‫بموجب التكلفة الباهضة للتجريب يكون علينا أن نستنجد بنماذج ر‬ ‫‪.‬‬
‫توم‬

‫الكلمة المفتاح لفهم العلم – لوموانيو‬ ‫‪.‬‬


‫ر ر‬
‫نخثل يف أبسط عبارة – لوموانيو‬ ‫لك ّ‬
‫نفرس علينا أن‬ ‫ي‬ ‫‪.‬‬
‫حش لنظرية‪ ،‬بل ر‬
‫ينبع النظر إليه كنظرية ر‬
‫تبن عقليا ‪ -‬لوموانيو‬ ‫ي‬ ‫ي‬
‫ليس النموذج مجرد تمثيل ّ‬ ‫‪.‬‬
‫ّ‬
‫تصور الظاهرة مبنية اصطناعيا وبطريقة ّ‬
‫حرة من قبل الباحث"‬ ‫العلم "باعتباره اخثاعا أين يتم‬ ‫‪.‬‬
‫‪-‬لوموانيو‬

‫ه النمذجة طريقة ممتازة ال تقترص عل إبراز منجزات الطبيعة لكنها تنتج عددا ال‬
‫النمذجة ي‬ ‫‪.‬‬
‫محدودا ومتنوعا من األعمال تتجاوز الطبيعة – لوموانيو‬

‫نحن ال ندرك مشاريعنا وال نستوعب سلوكاتنا إال باالستعانة بنماذج رمزية ‪ -‬جون لويس لوموانيو‬ ‫‪.‬‬
‫ّ‬
‫نتصور وضع العالم المعاض دون رياضيات‪ - ...‬ماكس كيستالر‬ ‫‪ .‬ال يمكننا أن‬

‫التفسث ‪ -‬بول فاليي‬


‫ر‬ ‫‪.‬لم أعتقد أبدا ر يف‬

‫‪ .‬إننا ال نفكر إال عل أساس النماذج ‪ -‬بول فاليي‬

‫حتم أو ال يكون ‪-‬بوان كاري‬


‫ي‬ ‫العلم‬ ‫‪.‬‬
‫كلما توغلنا ر يف التجريد تنجح ر يف التجريب ‪ -‬أينشتاين‬ ‫‪.‬‬
‫الحقيقة ليست سوى وهم‪ ،‬ولكنه وهم ثابت ‪ -‬أينشتاين‬ ‫‪.‬‬
‫إن العلم دون دين أعرج والدين دون علم أعم – أينشتاين‬ ‫‪.‬‬
‫‪ .‬إن العلم ال يفكر ‪ -‬هيدقر‬

‫بقدر ما تتقدم التقنيات‪ ،‬يثاجع التأ ّمل‪ -‬غابريال مارسال‬ ‫‪.‬‬


‫ّ‬
‫يتصور نفسه متحررا من القيم هو علم بال وقديم – سفرينس‬ ‫إن أي علم‬ ‫‪.‬‬
‫التفسث والتنبؤ كما لو كانت عاجزة‬
‫ر‬ ‫والحقيقة أن العلوم اإلنسانية تجد نفسها رف وسط الطريق ر ر‬
‫بي‬ ‫ي‬ ‫‪.‬‬
‫ر‬ ‫ر‬
‫التفسث أو يف اتجاه التنبؤ – شياوس‬
‫ر‬ ‫السث يف اتجاه‬
‫عل ر‬

‫ر‬
‫الوع يف مظهريه بوصفه وعيا تلقائيا محايثا لموضوع‬
‫ي‬ ‫يبدو أن العدو الكامن لعلوم اإلنسان هو‬ ‫‪.‬‬
‫الوع‪ -‬لدى العالم ‪ -‬سياوس‬
‫ي‬ ‫وع‬
‫المالحظة‪ ،‬ووعيا منعكسا ‪ -‬ي‬

‫إن هدف العلم هو االكتشاف‪ ،‬ليس اكتشاف وقائع فردية ومعزولة‪ ،‬وإنما اكتشاف أنظمة ّ‬
‫تعث عنها‬ ‫‪.‬‬
‫قضايا عامة ‪ -‬ماكس كيستالر‬

‫التقن لرسوط اإلنتاج بالنسبة للنماذج االقتصادية إىل رضورة الزمنية لنمط‬
‫ي‬
‫ر‬ ‫ّ‬
‫يتحول اإلخضاع‬ ‫‪.‬‬
‫اقتصادي – أالن باديو‬

‫ّ‬
‫العلم ال يقدم حقائق‪ ،‬بل يقدم تخمينات ‪ -‬بوبر‬ ‫‪.‬‬
‫إن النماذج تبسيط مفرط للوقائع ولهذا ال تمثلها بصدق ‪ -‬بوبر‬ ‫‪.‬‬
‫رر‬
‫فاليقي ال يدرك – بوبر‬ ‫تبق نظرياتنا العلمية مؤقتة إىل األبد‪ ،‬افثاضية‪...‬‬ ‫‪.‬‬
‫يتوقف نمو المعرفة وأساسا المعرفة العلمية عل التعلم من أخطائنا – بوبر‬ ‫‪.‬‬
‫‪.‬أخش أن فكرة السيادة عل الطبيعة تتضمن ر يف الغالب عنرصا آخر‪ ،‬إنه إرادة القوة ر يف حد ذاتها‪ ،‬إرادة‬
‫ّ‬

‫الهيمنة – بوبر‬

‫التفسث ‪ -‬كارل‬
‫ر‬ ‫النماذج تسم أيضا‪ ،‬نظريات إنها تجسيد نظريات ما دامت محاوالت لحل مشكالت‬ ‫‪.‬‬
‫‪.‬بوبر النظريات العلمية‪ ...‬ال تكون قط أدوات كاملة بل ي‬
‫ر‬
‫وينبع أال‬ ‫ه شباك عقلية نحن صنعناها‬
‫ي‬
‫ر‬
‫الواقع ‪ ،‬حن وإن كانت هذه النظريات باهرة‬
‫ي‬ ‫يستوف كل جوانب العالم‬
‫ي‬ ‫تنخدع فنحملها عل أنها تمثل‬
‫النجاح أو بدا لنا أنها تعطينا مقاربات ممتازة للواقع ‪ -‬بوبر‬
‫ه طريقة تستعمل العلم – نيكوال بولو‬
‫النمذجة ليست طريقة علمية بل ي‬ ‫‪.‬‬
‫‪.‬‬
‫النموذج الذي تم إثبات صالحيته ليس أبدا إال مقاربة من ر ر‬
‫بي مقاربات أخرى ‪-‬بولو‬

‫‪.‬إن كل نمذجة إنما تنخرط ضمن سياق اجتماع وهو ما ر‬


‫يضق عليها طابع النجاعة ولكن أيضا طابع‬
‫ي‬ ‫ي‬
‫الدنس – بولو‬

‫ر‬
‫يبن أفكارا يك يفعل ويقرر ‪ ،‬فالنماذج‬
‫ّ‬
‫إن عالم الهندسة اليوم‪ ،‬ليس عالما من الدرجة الثانية بل إنه ي‬ ‫‪.‬‬
‫الن يكونها ليست سوى تمثالت ناجعة – بولو‬
‫ي‬

‫إن مسألة المعرفة رف عرص اإلعالمية ه مسألة حكومة ر‬


‫أكث من أي وقت ‪ -‬ليوتار‬ ‫ي‬ ‫ي‬ ‫‪.‬‬
‫‪.‬‬
‫لقد جعل العلم منا ألهة قبل أن تكون جديرين بإنسانيتنا – روستان‬

‫‪ .‬أن نعرف وأن نفكر‪ ،‬ال ي‬


‫رر‬
‫الاليقي‬ ‫رر‬
‫اليقي‪ ،‬وإنما أن نتحاور مع‬ ‫ر‬
‫يعن ذلك أن نتوصل إىل حقيقة مطلقة‬
‫– موران‬

‫إننا نعيش عرص الال مسؤولية المعقمة أي أننا لسنا إزاء تهربا من المسؤولية فقط وإنما إزاء تقريبا‬ ‫‪.‬‬
‫للمسؤولية – موران‬

‫الن ك ّونت سلطات جبارة‪ .‬لكن علينا أن نالحظ‬


‫لقد بلغنا اليوم عرص العلم الضخم والتقنية العلمية ي‬ ‫‪.‬‬
‫مجردون تماما من هذه السلطات رغم أنها تصدر من مخابرهم ذاتها بعد أن تمركزت هذه‬‫بأن العلماء ّ‬
‫مسثي المؤسسات وقوى الحكومات – موران‬ ‫بي أيدي ر‬ ‫السلطات من جديد ر ر‬

‫وهم حياد العلم‪ :‬قيمة من اآلن فصاعدا تفاعل ال مثيل له ر ر‬


‫بي البحث والقوة (السياسة)" ‪ -‬ادغار‬ ‫‪.‬‬
‫موران‬

‫الن نوفرها من أجل دراسة ترصف األنساق الكثى ال‬


‫ه أهم وأول وسيلة من الوسائل ي‬‫إن النمذجة ي‬ ‫‪.‬‬
‫متناهية التعقيد – ادغار موران‬

‫اىل واقعا حقيقيا‪" ،‬ال الكليات ولكن العناض ال الكيفيات ولكن القياسات ال‬ ‫ر‬
‫يعتث الفكر االخث ي‬ ‫‪.‬‬
‫الكائنات الموجودات ولكن المعطيات القابلة للصورنة والقابلة للثبيض"‪ - .‬إدغار موران‬
‫‪.‬‬
‫إن الظواهر االجتماعية تدرس كأشياء‪ ،‬ويجب أن تدرس كأشياء ‪ -‬إميل م دوركايم‬

‫ّ‬ ‫القواني الطبيعية تحدد ّ‬


‫تطور الجنس البرسي مثلما يحدد قانون الطبيعة سقوط الحجر ‪ -‬أوغست‬ ‫رر‬ ‫‪.‬‬
‫كونت‬

‫علم ملحوظة‪ ،‬تحمل قيمة نموذجية‪ ،‬تدفع العلماء إىل محاكاتها ‪ -‬روالن‬
‫ي‬ ‫الثاديغم هو حالة نجاح‬ ‫‪.‬‬
‫أومناس‬

‫إن العقل يعمل بالحدس وغالبا ما يكون مفيدا أن يفكر العالم بمساعدة الصور البرصية ‪ -‬كارناب‬ ‫‪.‬‬
‫ومخثال لواقع ر ر‬
‫فثيائيا وبيولوجيا‪..‬‬ ‫ر‬ ‫‪.‬لقد ظل النموذج عل الدوام الصورة التقريبية أو الدقيقة مبسطا‬
‫هانز‬

‫ّ‬
‫يتصور نفسه متحررا من القيم هو علم بال وقديم – سفرينس‬ ‫إن أي علم‬ ‫‪.‬‬
/ Sidi Bouzid

You might also like