Download as pdf or txt
Download as pdf or txt
You are on page 1of 46

‫للبكالوريا‬

‫االستاذ ‪ :‬بوالريش أحمد متقن القل‬


‫سلسلة التحضري اجليد‬
‫العدد‪ - 6‬الوحدة ‪ : 4‬دور البروتينات في الدفاع عن الذات‬ ‫تحضير بكالوريا ‪2017‬‬

‫‪BAC‬‬
‫‪2017‬‬
‫مادة علوم الطبيعة واحلياة‬

‫الوحدة‪ : 4‬دور الربوتينات يف الدفاع عن الذات‬

‫الجزء الثالث ‪ :‬فقدان المناعة المكتسبة (السيدا)‬

‫اا‬

‫العدد ‪6‬‬
‫‪ 15‬مترين منودجي مرفق بالتصحيح‬
‫تغطي كل أفكار الوحدة ومتوافقة مع املنهاج الرمسي‬

‫اعداد‬
‫األستاذ ‪ :‬بوالريش أمحد‬
‫متقن القل‬

‫الصفحة ‪1‬‬ ‫‪https://www.facebook.com/pages/Bourrich-ahmed/487472144634644?ref=hl‬‬


‫االستاذ ‪ :‬بوالريش أحمد متقن القل‬ ‫العدد‪ - 6‬الوحدة ‪ : 4‬دور البروتينات في الدفاع عن الذات‬ ‫تحضير بكالوريا ‪2017‬‬

‫التمرين األول‬

‫‪I‬‬

‫‪T8 T4‬‬

‫‪T8 T4‬‬
‫‪T4‬‬
‫‪T4‬‬
‫‪T4‬‬

‫الصفحة ‪2‬‬ ‫‪https://www.facebook.com/pages/Bourrich-ahmed/487472144634644?ref=hl‬‬


‫االستاذ ‪ :‬بوالريش أحمد متقن القل‬ ‫العدد‪ - 6‬الوحدة ‪ : 4‬دور البروتينات في الدفاع عن الذات‬ ‫تحضير بكالوريا ‪2017‬‬

‫‪– II‬‬

‫التمرين الثاني‬
‫‪ - I‬لفهم كيف يمكن لفيروس السيدا (‪ )VIH‬إصابة الخاليا اللمفاوية ‪, T4‬نجري التجارب التالية على مجموعة من‬
‫الخاليا اللمفاوية ‪ LT4‬و‪. LT8‬‬
‫النتائج‬ ‫بروتوكول تجريبي‬ ‫الوثيقة (‪-1‬أ) تقدم مراحل التجربة والنتائج المحصل عليها‪ .‬األوساط‬
‫‪ -‬أصابة ‪LT4‬‬ ‫‪ LT4‬و‪ LT8‬تم وضعها مباشرة‬
‫‪-‬غياب إصابة لـ‬ ‫مع ‪VIH‬‬ ‫الوسط‪1‬‬ ‫‪ – 1‬فسر النتائج المحصل عليها ‪.‬‬
‫‪LT8‬‬ ‫معرفة الجهاز المناعي ودراسة االستجابة المناعية‬
‫حضن لمدة ‪ 20‬دقيقة لخاليا‬ ‫ألفراد مصابين بـ ‪ , VIH‬وفي انتظار تطوير لقاح‬
‫‪ LT4‬مع مختلف األجسام‬
‫‪-‬إصابة اللمفاويات‬ ‫المضادة ال تثبت على‬ ‫الوسط‪2‬‬ ‫ضد فيروس نقص المناعة البشري ‪, VIH‬نختبر هذا‬
‫‪LT4‬‬ ‫البروتينات الغشائية ‪CD4‬‬ ‫اللقاح في قرد المكاك األسياوي (‪)SINGE MACAQUE‬‬
‫‪,‬ومن تم توضع في وجود‬ ‫الوثيقة (‪-1‬ب) تبين تطور نسبة اللمفاويات ‪T8‬النوعية ضد‬
‫‪VIH‬‬
‫حضن لمدة ‪ 20‬دقيقة لخاليا‬ ‫‪ VIH‬مع مرور الزمن في قرد المكاك المحصنة والغير‬
‫‪ LT4‬مع مختلف األجسام‬ ‫محصنة ‪.‬‬
‫‪-‬عدم إصابة‬ ‫الوسط‪ 3‬المضادة تثبت على البروتينات‬ ‫‪ – 2‬أرسم على نفس المعلم ‪ ,‬المنحنيات التي تترجم‬
‫اللمفاويات ‪LT4‬‬ ‫الغشائية ‪, CD4‬ومن تم‬
‫توضع في وجود ‪VIH‬‬ ‫النتائج المحصل عليها‪.‬‬
‫*‪ :‬األجسام المضادة تعرقل النشاط البيولوجي للجزيئات التي تثبت‬ ‫‪ – 3‬االستجابة المناعية عند القرد المحصن سريعة‬
‫عليها‬ ‫ومكثفة ‪,‬علل هذه العبارة بالرجوع الى الوثيقة(‪-1‬ب)‪.‬‬
‫الوثيقة ‪-1‬أ‬

‫الصفحة ‪3‬‬ ‫‪https://www.facebook.com/pages/Bourrich-ahmed/487472144634644?ref=hl‬‬


‫االستاذ ‪ :‬بوالريش أحمد متقن القل‬ ‫العدد‪ - 6‬الوحدة ‪ : 4‬دور البروتينات في الدفاع عن الذات‬ ‫تحضير بكالوريا ‪2017‬‬

‫التعرض لـ ‪VIH‬‬

‫‪12‬‬ ‫‪10‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪0‬‬ ‫الزمن (باألسابيع)‬
‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪6.5‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪0.1‬‬ ‫المجموعة‪ : 1‬قرد محصن‬ ‫نسبةاللمفاويات‬
‫المجموعة‪ : 2‬قرد غير‬ ‫‪ LT8‬النوعية لـ‬
‫‪1.5‬‬ ‫‪1.3‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪1.5‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪0.5‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫محصن‬ ‫‪( VIH‬وحدة‬
‫إفتراضية‬
‫الوثيقة ‪-1‬ب‬

‫الشحنة الفيروسية تعبر عن تركيز الفيروس في الدم ‪ :‬يتم اإلشارة إليها بعدد نسخ الـ ‪ ARN‬الفيروسي بالملي لتر من‬
‫البالزما‪.‬‬

‫نقيس الشحنة الفيروسية عند قردة محصنة أوغير محصنة ‪ 8 ,‬و‪ 24‬أسابيع بعد التعرض للفيروس‪ .‬النتائج المحصل‬
‫الشحنة الفيروسية (نسخ الـ ‪ ARN‬الفيروسي‬ ‫عليها ممثلة في الوثيقة ‪. 2‬‬
‫في الملل من البالزما‬ ‫افراد محصنة‬
‫(المجموعة‪)1‬‬ ‫‪ – 4‬قارن النتائج المحصل عليها ‪ ,‬وأستخرج‬
‫العالقة فيما يخص تأثير لقاح ضد ‪. VIH‬‬
‫افراد غير محصنة‬
‫(المجموعة‪)2‬‬

‫‪ 8‬أسابيع‬ ‫‪ 24‬أسبوع‬ ‫الزمن‬


‫(باالسابيع)‬
‫الوثيقة ‪2‬‬

‫‪ – II‬في حالة غياب العالج ‪ ,‬أدى تتبع تطور كمية كل من اللمفاويات ‪ T4‬و‪ T8‬والشحنة الفيروسية لدى شخص مصاب‬
‫بـ ‪ , SIDA‬وكذا رد فعل العضوية تجاه الفيروس عن طريق قياس كمية األجسام المضادة لـ ‪ , VIH‬إلى تسجيل النتائج‬
‫الممثلة بالوثيقة ‪.3‬‬

‫القيمة المسجلة‬
‫(وحدات إعتبارية)‬
‫مرحلة ترقب بدون أعراض‬ ‫مرحلة العجز المناعي‬
‫مرحلة‬
‫حادة‬

‫الزمن‬
‫بالسنوات‬
‫عدد ‪ VIH‬في الدم‬
‫تركيز اللمفاويات ‪ T4‬في الدم‬ ‫‪XXX XXXXX‬‬
‫اإلصابة‬ ‫تركيز االجسام المضاد ضد ‪ VIH‬في الدم‬ ‫الوثيقة ‪3‬‬

‫الصفحة ‪4‬‬ ‫‪https://www.facebook.com/pages/Bourrich-ahmed/487472144634644?ref=hl‬‬


‫االستاذ ‪ :‬بوالريش أحمد متقن القل‬ ‫العدد‪ - 6‬الوحدة ‪ : 4‬دور البروتينات في الدفاع عن الذات‬ ‫تحضير بكالوريا ‪2017‬‬

‫‪ – 1‬باالعتماد على المعطيات الواردة في الوثيقة‪, 3‬فسر تطور الجهاز المناعي بعد اإلصابة بفيروس ‪.VIH‬‬
‫‪ – 2‬أستخرج سبب فقدان المناعة المكتسبة لدى مرضى الـ ‪.SIDA‬‬
‫‪ – 3‬إقترح تفسيرا النتشار األمراض االنتهازية عند المصابين بهذا المرض ‪.‬‬

‫التمرين الثالث‬
‫أظهرت المالحظات أن تعرض بعض األشخاص لفيروس ‪ VIH‬ال يؤدي إلى إصابتهم ويظهر الكشف أن المصل لدى‬
‫هؤالء األشخاص يبقى سالبا األمر الذي حير الكثير من العلماء مما دفعهم إلى البحث عن سبب ذلك‪.‬‬
‫‪ - 1‬يظهر الشكل –أ‪ -‬من الوثيقة (‪ )1‬خلية مناعية على تماس مع فيروس ‪.VIH‬‬
‫يبين الشكل –ب‪ -‬من الوثيقة (‪ )1‬نسبة المصل (‪ )+‬أو(‪ )-‬عند بعض األشخاص مختلفي النمط الوراثي بالنسبة لألليلين ‪S‬‬
‫و‪ R‬ومعرضين للفيروس ‪.‬‬

‫‪R//R S//R S//S‬‬ ‫النمط الوراثي‬


‫الشكل – أ ‪-‬‬
‫‪0% 70% 70%‬‬ ‫‪ %‬لألشخاص ذوو مصل‬
‫موجب (‪)+‬‬
‫‪100% 30% 30%‬‬ ‫‪ %‬لألشخاص ذوو مصل‬
‫سالب(‪:)-‬معرضون للفيروس‬
‫ولم يصابوا‬
‫الشكل – ب‪-‬‬

‫خلية مناعية (الجزيئات ‪ CD4‬و ‪ CCR5‬عبارة‬


‫عن بروتينات غشائية )‬

‫الوثيقة ‪1‬‬
‫يوجد أليلين ‪ S‬و‪ R‬للمورثة التي تشرف على تركيب البروتين الغشائي ‪ CCR5‬للخلية المناعية‪.‬‬
‫سلسلة متعدد الببتيد المركبة انطالقا من األليل ‪ S‬تحتوي على ‪ 352‬حمض أميني ‪,‬اما التي يشرف عليها االليل ‪ R‬فتتكون‬
‫من ‪ 205‬أحماض أمينية ‪.‬‬
‫أ – باستغاللك لمعطيات الشكل (أ) من الوثيقة‪ , 1‬اشرح كيف يصيب فيروس ‪ VIH‬الخاليا المناعية‪.‬‬
‫بـ ‪ -‬اقترح فرضية تفسر مقاومة بعض األشخاص لإلصابة بفيروس ‪/ VIH‬السيدا ‪ ,‬انطالقا من المعلومات الوارد في‬
‫الشكلين (أ)و(ب) من الوثيقة‪.1‬‬
‫نسبة تطور اإلصابة إلى مرض السيدا‬ ‫‪ – 2‬تمثل الوثيقة (‪ )2‬منحنيي تطور اإلصابة إلى مرض‬
‫عند األشخاص ذوو المصل الموجب‬ ‫السيدا عند أشخاص ذوو مصل (‪.)+‬‬
‫نمط وراثي ‪S//S‬‬
‫أ – ماهي المعلومات اإلضافية المستخرجة من تحليلك‬
‫نمط وراثي ‪S//R‬‬ ‫للمنحنيين؟‬
‫بـ ‪ -‬هل تؤكد هذه المعلومات الفرضية المقترحة في‬
‫السؤال (‪ -1‬ب)؟ علل اجابتك ‪.‬‬
‫‪ – 3‬التحليل الكيميائي للغشاء السيتوبالزمي للخاليا المناعية‬
‫الفراد ذوو أنماط وراثية مختلفة ‪ ,‬سمح باستخراج نسب‬
‫المستقبالت الغشائية من نوع ‪ CCR5, CD4‬العادية و‪CCR5‬‬
‫السنوات بعد اإلصابة‬ ‫الطافرة‪ .‬النتائج المحصل عليه موضحة في جدول الوثيقة (‪.)3‬‬
‫الوثيقة ‪2‬‬

‫الصفحة ‪5‬‬ ‫‪https://www.facebook.com/pages/Bourrich-ahmed/487472144634644?ref=hl‬‬


‫االستاذ ‪ :‬بوالريش أحمد متقن القل‬ ‫العدد‪ - 6‬الوحدة ‪ : 4‬دور البروتينات في الدفاع عن الذات‬ ‫تحضير بكالوريا ‪2017‬‬

‫نسب المستقبالت الغشائية‬ ‫النمط الوراثي‬


‫‪ CCR5‬طافر‬ ‫‪ CCR5‬عادي‬ ‫‪CD4‬‬
‫‪0‬‬ ‫‪100‬‬ ‫‪100‬‬ ‫‪SS‬‬
‫‪50‬‬ ‫‪50‬‬ ‫‪100‬‬ ‫‪SR‬‬
‫‪100‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪100‬‬ ‫‪RR‬‬
‫الوثيقة ‪3‬‬
‫– باستغاللك لمعطيات الوثيقة (‪, )3‬حدد العالقة التي تربط بين النمط الوراثي‪,‬المستقبالت الغشائية ومقاومة اإلصابة‬
‫بفيروس ‪. VIH‬‬
‫‪ – 4‬من خالل اجابتك عن األسئلة السابقة ومكتسباتك ‪:‬‬
‫أ ‪ -‬اشرح قدرة بعض األشخاص على مقاومة فيروس ‪.VIH‬‬
‫بـ ‪ -‬اقترح ثالث طرق لعالج االشخاص ذوو النمط الوراثي ‪ S//S‬المصابون بفيروس ‪.VIH‬‬

‫التمرين الرابع‬
‫يفقد الجهاز المناعي قدرته على الدفاع عن الذات نتيجة إصابة بعض خالياه بفيروس ‪, VIH‬المسبب لمرض فقدان المناعة‬
‫المكتسبة (‪ .)SIDA‬نبحث في هذا الموضوع عن كيفية احداث هذا الفيروس عجزا في الجهاز المناعي ‪.‬‬
‫‪1‬‬
‫‪ -1‬تمثل الوثيقة (‪ )1‬رسم تخطيطي لبنية فيروس ‪.VIH‬‬
‫‪6‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪ -‬أ ‪ -‬تعرف على العناصر المرقمة في الوثيقة‪.‬‬
‫‪3‬‬ ‫‪ -‬ب ‪ -‬يعتبر فيروس ‪ VIH‬من الفيروسات الراجعة‬
‫(‪ , )Retrovirus‬علل ذلك ؟‬
‫‪4‬‬ ‫‪ – 2‬لفهم كيف يسبب فيروس ‪ VIH‬العجز المناعي ‪,‬‬
‫نقوم بزرع خارج الجسم خاليا لمفاوية ‪ T4‬و ‪ T8‬مع‬
‫فيروسات ‪ , VIH‬ونتتبع تطور نسبة هذه الخاليا ‪,‬‬
‫‪5‬‬ ‫النتائج ممثلة في منحنى الوثيقة (‪. )2‬‬
‫الوثيقة ‪1‬‬ ‫‪ -‬حلل منحنى الوثيقة (‪ , )2‬ماذا تستنتج ؟‬
‫‪ – 3‬أثناء العدوى بـ فيروس ‪ VIH‬يحرر هذا االخير‬
‫بروتيناته الغشائية ‪ GP120‬في دم الشخص المصاب‬
‫وللكشف عن تأثير هذا البروتين على الخاليا المناعية‬
‫أنجزت التجربتان التاليتان ‪:‬‬
‫‪ ‬التجربة االولى ‪:‬‬
‫عزلت البروتينات ‪ GP120‬من فيروس ‪ VIH‬وتم وسمها‬
‫بواسطة الكروم المشع (‪, )Cr51‬ثم وضعت في وسط زرع‬
‫مالئم يحتوي على لمفاويات ‪ T4‬و ‪ . T8‬بعد مرور ‪3‬ساعات‬
‫لوحظ على مستوى الغشاء السيتوبالزمي للمفاويات ‪T4‬‬
‫الوثيقة ‪2‬‬ ‫الغني بالمستقبالت ‪. CD4‬‬
‫‪ ‬هل تؤكد هذه النتائج ماتوصلت اليه في‬
‫السؤال (‪ )2‬؟ علل اجابتك؟‬
‫‪ ‬التجربة الثانية ‪:‬‬
‫زرعت خاليا لمفاوية ‪ T4‬غير مصابة بفيروس ‪ VIH‬في ‪ 3‬أوساط ‪ ,‬يبين الجدول التالي العناصر المضافة إلى كل وسط‬
‫والنتائج المحصل عليها ‪.‬‬
‫‪3‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪1‬‬ ‫رقم الوسط‬
‫لمفاويات ‪ T8‬لنفس الشخص ‪ T8+GP120‬لنفس الشخص‬ ‫بروتينات ‪GP120‬‬ ‫العناصر المضافة للوسط‬
‫تدمير ‪T4‬‬ ‫عدم تدمير ‪T4‬‬ ‫النتائج المحصل عليها‬

‫الصفحة ‪6‬‬ ‫‪https://www.facebook.com/pages/Bourrich-ahmed/487472144634644?ref=hl‬‬


‫االستاذ ‪ :‬بوالريش أحمد متقن القل‬ ‫العدد‪ - 6‬الوحدة ‪ : 4‬دور البروتينات في الدفاع عن الذات‬ ‫تحضير بكالوريا ‪2017‬‬

‫أ – أستخرج من الجدول شروط تدمير اللمفاويات ‪.T4‬‬


‫ب – معتمدا على معطيات الجدول وعلى معلوماتك ‪,‬‬
‫فسر آلية تدمير اللمفاويات تدمير ‪ T4‬في هذه الحالة ؟‬
‫جـ – أستنتج تأثير تحرير بروتينات ‪ GP120‬من طرف‬
‫فيروس ‪ VIH‬في دم المصاب على الخاليا المناعية‬
‫لهذ الشخص ؟‬
‫‪ – 4‬يبقى فيروس ‪ VIH‬داخل الخاليا اللمفاوية‬
‫عدة سنوات ‪,‬تمثل الوثيقة (‪ )3‬معطيات سريرية‬
‫لشخص مصاب فيروس ‪. VIH‬‬
‫أ – حلل الوثيقة (‪. )3‬‬
‫ب ‪ -‬بأستغاللك للمعلومات المقدمة في الوثيقتين‬
‫(‪ )1‬و(‪ )2‬أقترح تفسيرا لتطور االمراض‬
‫االخرى (االنتهازية) لدى الشخص المصاب‪.‬‬
‫جـ ‪ -‬اعتمادا على المعطيات السابقة ومعلوماتك‬
‫فسر بواسطة مخطط كيف يحدث فيروس ‪VIH‬‬
‫الوثيقة ‪3‬‬ ‫عجزا مناعيا ‪.‬‬

‫الصفحة ‪7‬‬ ‫‪https://www.facebook.com/pages/Bourrich-ahmed/487472144634644?ref=hl‬‬


‫االستاذ ‪ :‬بوالريش أحمد متقن القل‬ ‫العدد‪ - 6‬الوحدة ‪ : 4‬دور البروتينات في الدفاع عن الذات‬ ‫تحضير بكالوريا ‪2017‬‬

‫التمرين الخامس‬
‫‪ - I‬تنتج اإلصابة بداء فقدان المناعة المكتسبة عن مهاجمة فيروس ‪ VIH‬لبعض الخاليا المناعية وتدميرها ‪ .‬مما ينجم عنه‬
‫قصور في النظام المناعي‪.‬غير ان بعض األشخاص )حاالت نادرة( ال يتكاثر لديهم فيروس ‪ VIH‬رغم تعرضهم المتكرر‬
‫له‪ .‬لفهم حدوث هذه الخاصية عند هؤالء األشخاص نقترح المعطيات التالية ‪:‬‬
‫تمثل الوثيقة )‪ (1‬تطور تركيز كل من اللمفاويات ‪ T4‬و ‪ T8‬واألجسام المضادة وكذا الشحنة الفيروسية لـ ‪ VIH‬في الدم‪.‬‬
‫‪ – 1‬انطالقا من الوثيقة )‪ (1‬أستخرج ‪ ,‬معلال اجابتك أنواع االستجابة المناعية المتدخلة إثر اإلصابة بفيروس ‪.VIH‬‬
‫‪ – 2‬باالعتماد على الوثيقة )‪ (1‬حدد تأثير العدوى‬
‫بـ ‪ VIH‬على تطور كل من اللمفاويات ‪ T4‬و ‪ , T8‬وعلى‬
‫االجسام المضادة‪.‬‬
‫‪ – 3‬فسرمستعينا بمكتسباتك العالقة بين إصابة ‪T4‬‬
‫بـ ‪ VIH‬وظهور األمراض االنتهازية ‪.‬‬
‫في الحالة العادية يهاجم فيروس ‪ VIH‬الخلية اللمفاوية‬
‫‪ T4‬وفق المراحل المبينة في الشكل )أ( من الوثيقة (‪,)2‬‬
‫ويمثل الشكل (ب) من الوثيقة نفسها سلوك هذا الفيروس‬
‫اتجاه اللمفاويات ‪ T4‬عند االشخاص الذين ال يتكاثر لديهم‬
‫االفتراضية‬ ‫هذا الفيروس ‪.‬‬
‫‪ – 4‬انطالق من الشكل )أ( حدد آلية مهاجمة اللمفاويات‬
‫‪ T4‬في الحالة العادية ‪ ,‬وباالعتماد على الشكل (ب)‬
‫اجسام مضادة‬ ‫فسر عدم إصابة بعض األشخاص بالعدوى‪.‬‬
‫ضد ‪VIH‬‬

‫الوثيقة ‪- 1-‬‬

‫الوثيقة ‪- 2-‬‬

‫‪ – II‬الوثيقة (‪ )3‬تبين العالقة بين خليتين تشترك في تحريض االستجابة المناعية النوعية ضد مرض فقدان المناعة‬
‫المكتسبة‪.‬‬
‫‪3 4‬‬ ‫‪ – 1‬تعرف على البيانات المرقمة‬
‫‪7‬‬
‫من ‪ 1‬إلى ‪. 7‬‬
‫‪5‬‬ ‫‪ – 2‬استخرج دور الخلية (‪ )5‬الموضحة‬
‫‪1‬‬ ‫في الوثيقة (‪. )3‬‬
‫‪2‬‬ ‫‪ – 3‬اشرح كيفة تتدخل الخلية (‪ )1‬في‬
‫انتاج االجسام المضادة ضد فيروس‪.VIH‬‬
‫‪6‬‬ ‫الوثيقة ‪- 3-‬‬

‫الصفحة ‪8‬‬ ‫‪https://www.facebook.com/pages/Bourrich-ahmed/487472144634644?ref=hl‬‬


‫االستاذ ‪ :‬بوالريش أحمد متقن القل‬ ‫العدد‪ - 6‬الوحدة ‪ : 4‬دور البروتينات في الدفاع عن الذات‬ ‫تحضير بكالوريا ‪2017‬‬

‫التمرين السادس‬
‫إن اإلصابة بفيروس ‪ VIH‬هاجسا عالميا ‪ ,‬حيث قام الباحثون بدراسة أسباب هذا المرض وكيفية تطوره‪.‬‬
‫‪ – I‬تمثل الوثيقة (‪ )1‬رسما تخطيطيا لفيروس ‪.VIH‬‬
‫‪ – 1‬تعرف على البيانات المرقمة من ‪ 1‬إلى‪. 6‬‬
‫‪ – 2‬ماذا تمثل جزيئات العنصر (‪ )1‬بالنسبة لجسم المصاب ؟‬
‫‪ – 3‬إذا علمت أن فيروس ‪ VIH‬يستهدف الخاليا اللمفاوية ‪. LT4‬‬
‫‪ -‬حدد دور كل من العناصر (‪ )6,3,1‬في إصابة الخلية‬
‫اللمفاوية ‪. LT4‬‬
‫‪ – II‬بينت الدراسات على بعض الشعوب ذات االنتشار الفيروسي‬
‫الواسع أنه يوجد أشخاص رغم عرضتهم الدائمة لالصابة‬
‫إال أنهم ذوات مصل سالب (‪.)Seronegatives‬‬
‫قصد التعرف على أسباب مقاومتهم ‪ ,‬نقدم الشكل(‪)1‬‬
‫من الوثيقة (‪ )2‬التي تمثل تطور فيروس ‪ VIH‬في الخلية‬
‫الوثيقة ‪1‬‬ ‫المستهدفة والشكل(‪ )2‬من الوثيقة (‪ )2‬تمثل معطيات وراثية لألشخاص المعرضون للمرض ‪.‬‬
‫مالحظة ‪ :‬عند إصابة شخص بهذا الفيروس يصنع أجسام مضادة ضد الفيروس فنقول أن مصله إيجابي‪.‬‬

‫النمط الوراثي‬
‫‪RR‬‬ ‫‪SR‬‬ ‫‪SS‬‬ ‫لألشخاص‬
‫‪CCR5‬‬
‫‪CD4‬‬ ‫المدروسة‬
‫‪100‬‬ ‫‪30‬‬ ‫‪30‬‬ ‫نسبة المصل السلبي‬
‫‪10‬‬
‫‪00‬‬ ‫‪70‬‬ ‫‪70‬‬ ‫نسبة المصل اإليجابي‬
‫الشكل(‪ )2‬الوثيقة ‪2‬‬

‫الشكل(‪ )1‬الوثيقة ‪2‬‬

‫‪ –1‬صف معتمدا على المراحل المرقمة والموضحة في الشكل (‪ )1‬من الوثيقة (‪ )2‬دورة فيروس ‪ VIH‬في خلية لمفاوية ‪.T4‬‬
‫‪ – 2‬أعطي فرضية تشرح فيها مقاومة بعض االشخاص لإلصابة إذا علمت أن األليل ‪ S‬للمورثة المشرفة على انتاج البروتين‬
‫الغشائي ‪ CCR5‬العادي في خلية لمفاوية ‪ T4‬الذي يساهم بشكل رئيسي في المرحلة (‪ )2‬من الدورة الفيروسية ‪ ,‬بينما األليل ‪ R‬للمورثة‬
‫العدد‬ ‫المشرفة على إنتاج البروتين الغشائي ‪ CCR5‬الطافر ‪.‬‬
‫‪ARN‬‬ ‫‪ – III‬تكون نتيجة االصابة بفيروس ‪ VIH‬فقدان‬
‫الفيروسي‬ ‫المناعة المكتسبة ثم ظهور مرض السيدا‪.‬‬
‫األجسام‬ ‫تمثل منحنيات الوثيقة (‪ )3‬تطور كل من‬
‫المضادة‬ ‫الخاليا اللمفاوية‪ , LT4‬الفيروس واألجسام‬
‫ضد ‪VIH‬‬ ‫المضادة ضد فيروس ‪.VIH‬‬
‫‪CD4‬‬ ‫‪ – 1‬أنجز تحليل مقارنا للمنحنيات في‬
‫المراحل الثالث‪.‬‬
‫‪8-3‬أسابيع‬ ‫تصل إلى غاية ‪ 12‬سنة‬ ‫‪2‬إلى‪4‬سنوات‬
‫مرحلة االصابة‬ ‫مرحلة العجز‬
‫‪ – 2‬أستنتج سبب العجز المناعي‪.‬‬
‫مرحلة الترقب‬
‫األولية‬ ‫المناعي‬
‫الوثيقة ‪3‬‬

‫الصفحة ‪9‬‬ ‫‪https://www.facebook.com/pages/Bourrich-ahmed/487472144634644?ref=hl‬‬


‫االستاذ ‪ :‬بوالريش أحمد متقن القل‬ ‫العدد‪ - 6‬الوحدة ‪ : 4‬دور البروتينات في الدفاع عن الذات‬ ‫تحضير بكالوريا ‪2017‬‬

‫التمرين السابع‬
‫للكشف عن شروط تدخل نوع من الخاليا اللمفاوية (‪ LT‬السمية) ‪ ,‬نجري الدراسة التالية ‪:‬‬
‫‪ – 1‬لتحديد ظروف التخلص من خاليا مصابة بالفيروس ‪ ,‬نحضر في أنابيب أختبارثالثة أوساط زرع لخاليا مأخودة من‬
‫جلد فئران (تحمل معقد التوافق النسيجي ‪.)H2K‬‬
‫‪ ‬الوسط األول ‪ :‬خاليا مصابة بفيروس ‪A‬‬
‫‪ ‬الوسط الثاني ‪ :‬خاليا مصابة بفيروس ‪B‬‬
‫‪ ‬الوسط الثالث ‪ :‬خاليا سليمة (غير مصابة)‪.‬‬
‫تضاف للخاليا الجلدية في األوساط الثالثة كريات (خاليا) لمفاوية‪ T‬مأخودة من فئران من نفس الخلية األصلية (األم) ‪,‬‬
‫سليمة أوسبق حقنها إما بفيروس ‪ A‬أو بفيروس ‪ B‬وتبين الوثيقة (‪ )1‬النتائج المحصل عليها‪.‬‬
‫مولد ضد لفيروس ‪A‬‬ ‫مولد ضد لفيروس ‪B‬‬ ‫خلية غير مصابة‬

‫الفيروس‬

‫الفيروس ‪A‬‬

‫للفيروس ‪A‬‬

‫الفيروس‬ ‫الفيروس ‪B‬‬

‫للفيروس ‪B‬‬

‫‪ ‬حلل المعطيات التجريبية واستخرج شروط هدم الخاليا المصابة من طرف اللمفاويات ‪. T‬‬
‫الوثيقة ‪2‬‬ ‫‪ - 2‬تبين االشكال الممثلة في الوثيقة (‪ )2‬تفسيرا لنتائج تجارب الوثيقة (‪.)1‬‬
‫معقد التوافق النسيجي‬

‫موقع تثبيت معقد‬


‫التوافق النسيجي‬

‫‪ ‬حدد الحالة أو الحاالت التي يحدث فيها هدم (تحطيم) الخلية الهدف (المستهدفة) ‪.‬‬
‫‪ - 3‬تظهر الوثيقة (‪ )3‬طريقة تأثير الخاليا (‪.)TC‬‬
‫الصفحة ‪10‬‬ ‫‪https://www.facebook.com/pages/Bourrich-ahmed/487472144634644?ref=hl‬‬
‫االستاذ ‪ :‬بوالريش أحمد متقن القل‬ ‫العدد‪ - 6‬الوحدة ‪ : 4‬دور البروتينات في الدفاع عن الذات‬ ‫تحضير بكالوريا ‪2017‬‬

‫خلية مصابة بفيروس‬

‫مولد الضد‬

‫الوثيقة ‪3‬‬

‫أ – اشرح كيف تتعرف اللمفاويات ‪ TC‬على الخلية المصابة‪.‬‬


‫بـ ‪ -‬فسر آلية تدمير الخلية المستهدفة من طرف اللمفاويات ‪.TC‬‬

‫التمرين الثامن‬

‫الصفحة ‪11‬‬ ‫‪https://www.facebook.com/pages/Bourrich-ahmed/487472144634644?ref=hl‬‬


‫االستاذ ‪ :‬بوالريش أحمد متقن القل‬ ‫العدد‪ - 6‬الوحدة ‪ : 4‬دور البروتينات في الدفاع عن الذات‬ ‫تحضير بكالوريا ‪2017‬‬

‫الصفحة ‪12‬‬ ‫‪https://www.facebook.com/pages/Bourrich-ahmed/487472144634644?ref=hl‬‬


‫االستاذ ‪ :‬بوالريش أحمد متقن القل‬ ‫العدد‪ - 6‬الوحدة ‪ : 4‬دور البروتينات في الدفاع عن الذات‬ ‫تحضير بكالوريا ‪2017‬‬

‫التمرين التاسع‬

‫الصفحة ‪13‬‬ ‫‪https://www.facebook.com/pages/Bourrich-ahmed/487472144634644?ref=hl‬‬


‫االستاذ ‪ :‬بوالريش أحمد متقن القل‬ ‫العدد‪ - 6‬الوحدة ‪ : 4‬دور البروتينات في الدفاع عن الذات‬ ‫تحضير بكالوريا ‪2017‬‬

‫الصفحة ‪14‬‬ ‫‪https://www.facebook.com/pages/Bourrich-ahmed/487472144634644?ref=hl‬‬


‫االستاذ ‪ :‬بوالريش أحمد متقن القل‬ ‫العدد‪ - 6‬الوحدة ‪ : 4‬دور البروتينات في الدفاع عن الذات‬ ‫تحضير بكالوريا ‪2017‬‬

‫التمرين العاشر‬

‫الصفحة ‪15‬‬ ‫‪https://www.facebook.com/pages/Bourrich-ahmed/487472144634644?ref=hl‬‬


‫االستاذ ‪ :‬بوالريش أحمد متقن القل‬ ‫العدد‪ - 6‬الوحدة ‪ : 4‬دور البروتينات في الدفاع عن الذات‬ ‫تحضير بكالوريا ‪2017‬‬

‫التمرين الحادي عشر‬

‫الصفحة ‪16‬‬ ‫‪https://www.facebook.com/pages/Bourrich-ahmed/487472144634644?ref=hl‬‬


‫االستاذ ‪ :‬بوالريش أحمد متقن القل‬ ‫العدد‪ - 6‬الوحدة ‪ : 4‬دور البروتينات في الدفاع عن الذات‬ ‫تحضير بكالوريا ‪2017‬‬

‫التمرين الثاني عشر‬


‫فيروس اإليبوال (‪ ) Ebola‬يسبب حمى ونزيف دموي ‪ ,‬وشديد العدوى وقاتل ‪ .‬تنتقل عدوى االصابة بهذا‬
‫المرض عن طريق الدم واللعاب والبراز ‪ ,‬وعن طريق االتصاالت الجنسية‪.‬‬
‫األشخاص الناجون من هذا المرض يمتلكون كمية مرتفعة من االجسام المضاد ضد االيبوال مع اختفاء‬
‫الفيروس مع زيادة كبيرة في اللمفاوية السامة ‪ LTC‬النوعية‪.‬‬
‫‪ – 1‬حدد نوع االستجابة المناعية المثارة ضد االيبوال‪.‬‬
‫تركيز االجسام المضادة‬ ‫الوثيقة‪1‬‬
‫(و‪.‬إ)‬ ‫علل إجابتك‪.‬‬
‫من أجل تطوير أساليب المقاومة أو العالج ضد هذا‬
‫المرض ‪ ,‬قام الباحثون بإجراء التجارب التالية‪:‬‬
‫‪ ‬في ديسمبر‪ ,2011‬طور الباحثون لقاح ‪,‬حيث‬
‫قاموا بعزل بروتين سطحي للفيروس ‪ ,‬تم حقنه في‬
‫المجموعة األولى من الفئران ‪.‬‬
‫المجموعة الثانية تم حقنها بنفس البروتين على شكل‬
‫معقد مناعي يسمى ‪EIC‬‬
‫الزمن (بااليام)‬
‫(‪ =Ebola Immune Complexes‬معقد مناعي ايبوال)‪.‬‬
‫‪ EIC‬أو البروتين فقط‬ ‫‪PIC + EIC‬‬ ‫المجموعة الثالثة تحقن بـ ‪ EIC‬مع مادة تدعى ‪. PIC‬‬
‫العناصر‬ ‫يكرر الحقن ‪ 4‬مرات على كل مجموعة من الفئران‪,‬‬
‫يوم اخذ العينات‬
‫بعد أسبوعين من كل حقن ‪ ,‬أخذ المصل من‬
‫الفئران وقياس تركيز االجسام المضادة ‪ ,‬النتائج‬
‫المحصل عليها ممثلة في الوثيقة (‪.)1‬‬
‫عدد الفئران الحية (بـ ‪) %‬‬ ‫الوثيقة‪2‬‬ ‫‪ – 2‬اعتمادا على نتائج الوثيقة (‪ )1‬استخرج‬
‫اللقاح األكثر فعالية ضد فيروس االيبوال‪.‬‬
‫الجزيئة ‪ PIC‬تلعب نفس دور احد البروتينات‬
‫الضرورية لعملية البلعمة‪.‬‬
‫‪ – 3‬باالستعانة برسم تخطيطي وظيفي‪ ,‬حدد‬
‫الدور واللحظة التي تتدخل فيهما البالعات في‬
‫االستجابة المناعية النوعية المثارة ضد االيبوال‪.‬‬
‫الزمن بعد اإلصابة‬
‫(بـاأليام)‬ ‫تم تلقيح مجموعتين من الفئران بواسط خليط مكون‬
‫من ‪ , PIC+EIC‬المجموعة األولى تلقت ‪ 3‬حقنات‬
‫‪ 3‬حقن من ‪PIC + EIC‬‬ ‫والثانية ‪ 4‬حقنات ‪ ,‬بعددها تم حقن كال المجموعتين‬
‫‪ 4‬حقن من ‪PIC + EIC‬‬
‫العناصر‬
‫الصفحة ‪17‬‬ ‫‪https://www.facebook.com/pages/Bourrich-ahmed/487472144634644?ref=hl‬‬
‫االستاذ ‪ :‬بوالريش أحمد متقن القل‬ ‫العدد‪ - 6‬الوحدة ‪ : 4‬دور البروتينات في الدفاع عن الذات‬ ‫تحضير بكالوريا ‪2017‬‬

‫بفيروس االيبوال ‪ .‬النتائج المتعلقة بالحيوانات التي بقيت حية ممثلة في الوثيقة (‪.)2‬‬
‫‪ – 4‬ماهي المعلومة التي تقدمها نتائج الوثيقة (‪ )2‬فيما يخص شروط نجاح التلقيح ضد فيروس االيبوال؟‬
‫في جوان ‪ 2012‬أجرى باحثون كنديون التجارب التالية‪:‬‬
‫مجموعتان من القردة مصابة بفيروس االيبوال‪ ,‬تلقوا خليط مكون من ثالثة أجسام مضادة نوعية لمحددات‬
‫المستضد الخاصة بالفيروس ‪ .‬النتائج المحصل عليها ممثلة في الوثيقة (‪.)3‬‬

‫عدد القردة التي بقيت‬ ‫عدد القردة‬ ‫المعالجة المنجزة‬ ‫مجموعة القردة‬
‫حية‬
‫‪4‬‬ ‫‪4‬‬ ‫االصابة بالفيروس ‪ ,‬بعد ‪24‬‬ ‫‪A‬‬
‫ساعة تحقن بأجسام مضادة‬
‫‪2‬‬ ‫‪4‬‬ ‫االصابة بالفيروس ‪ ,‬بعد ‪48‬‬ ‫‪B‬‬
‫ساعة تحقن بأجسام مضادة‬
‫الوثيقة‪3‬‬
‫‪ – 5‬اشرح النتائج المحصل عليها‪.‬‬
‫‪ – 6‬بتوظيف المعارف المبنية المتوصل اليها ‪ ,‬ميز بين المعالجة بالمصل (االستمصال) والتلقيح من‬
‫حيث‪:‬‬
‫‪ ‬طبيعة المادة المحقونة‬
‫‪ ‬مدة الحماية ضد االيبوال‬

‫الصفحة ‪18‬‬ ‫‪https://www.facebook.com/pages/Bourrich-ahmed/487472144634644?ref=hl‬‬


‫االستاذ ‪ :‬بوالريش أحمد متقن القل‬ ‫العدد‪ - 6‬الوحدة ‪ : 4‬دور البروتينات في الدفاع عن الذات‬ ‫تحضير بكالوريا ‪2017‬‬

‫التمرين الثالث عشر‬


‫يفقد الجهاز المناعي قدرته على الدفاع عن الذات نتيجة إصابة بعض خالياه بفيروس‪ VIH ,‬المسبب لمرض فقدان المناعة‬
‫المكتسبة )‪ .( SIDA‬نبحث في هذا الموضوع عن كيفية احداث هذا الفيروس عجزا في الجهاز المناعي واألبحاث الجارية‬
‫من اجل إيجاد لقاح ضد هذه المرض‪.‬‬

‫‪ -I‬يمثل الشكل (أ) من الوثيقة‪ 1‬رسم تخطيطي تفسيري لبنية فيروس ‪ , VIH‬بينما يمثل الشكل (ب) من الوثيقة‪ 1‬رسم‬
‫تخطيطي لتطور فيروس ‪ VIH‬داخل الخلية اللمفاوية ‪. LT4‬‬

‫‪10‬‬ ‫‪2‬‬
‫‪1‬‬
‫‪3‬‬

‫‪4‬‬

‫‪5‬‬

‫‪6‬‬

‫الشكل‪-‬أ‪-‬‬

‫الشكل‪-‬ب‪-‬‬
‫الوثيقة‪1‬‬

‫‪ %‬مرضى في مرحلة السيدا ‪5‬سنوات بعد‬


‫اإلصابة بالفيروس‬ ‫‪ – 1‬تعرف على بيانات الشكل (أ) المرقمة من‪ 1‬إلى ‪.6‬‬
‫‪ – 2‬صف معتمدا على المراحل الموضحة في الشكل (ب)‬
‫من الوثيقة‪ 1‬دورة فيروس ‪ VIH‬في الخلية اللمفاوية ‪LT4‬‬
‫‪ 1– II‬في إطار دراسات متعلقة بمرض السيدا ‪ ,‬تابع العلماء‬
‫‪ 1600‬شخص مصابين بفيروس فقدان المناعة المكتسبة‬
‫لدى االنسان (‪ )VIH‬ال يتلقون أي عالج‪.‬‬
‫قاس العلماء في بداية اإلصابة شحنة الفيروس في الدم كما‬
‫دونوا نسبة األشخاص الذين وصلوا إلى مرحلة ظهور‬
‫السيدا ‪.‬تمثل الوثيقة‪ 2‬نتائج هذه الدراسة‪.‬‬
‫أ– برهن بالرجوع إلى الوثيقة‪ 1‬الحقيقة التالية "في‬
‫غياب العالج ‪,‬هناك عالقة بين ظهور السيدا عند المريض‬
‫‪1000‬‬ ‫‪5000‬‬ ‫‪10000‬‬ ‫‪40000‬‬ ‫والتطور المبكر لكمية الفيروس‪".‬‬
‫إلى‪ 100000‬إلى‪ 40000‬إلى‪ 10000‬إلى‪5000‬‬
‫شحنة الفيروس في الدم سنة بعد اإلصابة‬ ‫‪ -‬في حالة فيروس ‪ VIH‬ال تؤمن اللقاحات التي تنشط‬
‫الوثيقة‪2‬‬ ‫(نسخ ‪)ml/ARN‬‬ ‫إنتاج االجسام المضادة لـ ‪ VIH‬فقط حماية ضد كل سالالت‬
‫الفيروس المعروفة‪.‬‬

‫الصفحة ‪19‬‬ ‫‪https://www.facebook.com/pages/Bourrich-ahmed/487472144634644?ref=hl‬‬


‫االستاذ ‪ :‬بوالريش أحمد متقن القل‬ ‫العدد‪ - 6‬الوحدة ‪ : 4‬دور البروتينات في الدفاع عن الذات‬ ‫تحضير بكالوريا ‪2017‬‬

‫يتفق العلماء حاليا على ضرورة أن يكون اللقاح محفزا النتاج اللمفاويات ‪ TC‬وذلك لكي يكون فعاال‪.‬وقد سمح هذا بإنتاج‬
‫لقاحات ضد فيروس ‪.VIH‬‬
‫ب– بين كيف يوفر التلقيح الوقاية من مستضد معين‪.‬‬
‫‪ - 2‬تمت تجربة إلظهار فعالية أحد اللقاحات على قردة من نوع مكاك (‪ )macaque‬غير مصابة بفيروس ‪. VIH‬تم حقن‬
‫المجموعة األولى بخمس حقن متتالية من اللقاح ولم يتم تلقيح المجموعة الثانية‪.‬بعد ذلك تم تعريض كل القرد لفيروس‬
‫‪.VIH‬يبين الشكل (أ) من الوثيقة‪3‬تطور نسبة اللمفاويات ‪ , T8‬بينما يمثل الشكل (ب) من الوثيقة‪ 3‬شحنة الفيروس لدى‬
‫المجموعتين في االسبوع‪ 8‬واالسبوع ‪ 24‬بعد تعرضها للفيروس‪.‬‬
‫نسبة ‪( LT8‬وحدة إفتراضية)‬
‫الشكل –أ‪-‬‬
‫الشحنة الفيروسية (كمية الفيروس)‬ ‫المدة بعد‬
‫في الدم‬ ‫اإلصابة‬
‫(نسخ ‪)ml/ARN‬‬ ‫بالفيروس‬
‫المجموعة ‪2‬‬ ‫المجموعة ‪1‬‬
‫‪4‬‬
‫‪25.10‬‬ ‫‪5.104‬‬ ‫األسبوع ‪8‬‬
‫‪50.104‬‬ ‫‪5.104‬‬ ‫األسبوع ‪24‬‬
‫الشكل –ب‪-‬‬

‫الزمن (باألسابيع)‬
‫اإلصابة بفيروس ‪VIH‬‬ ‫المجموعة األولى‬
‫المجموعة الثانية‬ ‫الوثيقة‪3‬‬

‫أ– باستغاللك لمعطيات الشكل (أ) من الوثيقة‪ , 3‬بين أن االستجابة المناعية لدى القردة الملقحة أسرع وأقوى من االستجابة‬
‫عند القردة الغير ملقحة خالل األشهر الثالثة األولى بعد اإلصابة‪.‬‬
‫ب – وضح ما إذا كانت االستجابة المناعية لدى القرد الملقحة طويلة األمد‪.‬‬
‫ج– فسر نتائج الشكل (ب) من الوثيقة‪.3‬‬
‫‪ - 1– II‬برهن من خالل ما تقدم أن فعالية هذا اللقاح محدودة وال تسمح بالقضاء على المرض‪.‬‬
‫‪ – 2‬بتوظيف المعارف المبنية خالل هذه الدراسة أقترح العالج المناسب لألشخاص المصابين بداء السيدا‪.‬‬

‫التمرين الرابع عشر‬


‫ينجم مرض االلتهاب الكبدي ‪ B‬عن إصابة خاليا الكبد بفيروس ‪( VHb‬الشكل أ) من الوثيقة‪ , 1‬لدراسة‬
‫االستجابة المناعية للجسم نتيجة اإلصابة بهذا الفيروس ‪ ,‬نحقق التجارب التالية ‪:‬‬
‫الصفحة ‪20‬‬ ‫‪https://www.facebook.com/pages/Bourrich-ahmed/487472144634644?ref=hl‬‬
‫االستاذ ‪ :‬بوالريش أحمد متقن القل‬ ‫العدد‪ - 6‬الوحدة ‪ : 4‬دور البروتينات في الدفاع عن الذات‬ ‫تحضير بكالوريا ‪2017‬‬

‫السلسلة األولى من التجارب ‪:‬‬


‫يؤخذ من شخص مصاب بداء التهاب الكبد‪( B‬المريض‪)X‬‬
‫غالف‬ ‫المستضد ‪HBe‬‬
‫‪ ADN‬الفيروس‬ ‫المستضد ‪HBs‬‬ ‫المصل الدموي وتنقية الجزيئات الفيروسية ‪ HBs‬و‪. HBe‬‬
‫باإلضافة لذلك تغطى لوحة زجاجية بمادة الجيلوز(وسط مغذي‬
‫يسمح بانتشار المواد)‪.‬تحدث ثالثة حفرفي مادة الجيلوزويتم وضع‪:‬‬
‫‪ -‬في الحفرة‪ : 1‬المصل الدموي للمريض ‪. X‬‬
‫‪ -‬في الحفرة‪ : 2‬محلول للجزيئات الفيروسية ‪.HBs‬‬
‫الشكل‪-‬أ‪-‬‬
‫‪ -‬في الحفرة‪ : 3‬محلول للجزيئات الفيروسية ‪.HBe‬‬
‫أقواس الترسيب‬ ‫النتائج المحصل عليها ممثلة بالوثيقة (‪-1‬ب)‪.‬‬
‫نتائج نفس التجربة مع مصل دموي لشخص سليم ممثلة بالوثيقة‬
‫‪2‬‬ ‫(‪– 1‬ج)‪.‬‬
‫‪1‬‬
‫‪3‬‬ ‫‪ – 1‬فسر النتائج المحصل عليها مع المصل الدموي للشخص‬
‫الجيلوز‬ ‫المصاب بااللتهاب الكبدي ‪( B‬الوثيقة ‪-1‬ب)‪.‬‬
‫الشكل‪-‬ب‪-‬‬ ‫‪ -2‬حدد نوع االستجابة المناعية والظاهرة المسؤولة على تشكل‬
‫أقواس الترسيب ‪.‬‬
‫‪ – 3‬كيف تفسر النتائج المحصل عليها مع المصل الدموي‬
‫‪2‬‬
‫للشخص السليم (الوثيقة ‪-1‬ج) ‪.‬‬
‫‪1‬‬ ‫‪3‬‬
‫‪ – 4‬وضح برسم تخطيطي طريقة تأثير المصل على ‪.VHb‬‬

‫الوثيقة‪1‬‬ ‫الشكل‪-‬ج‪-‬‬
‫السلسلة الثانية من التجارب ‪:‬‬
‫من أجل دراسة جانب آخر من االستجابة المناعية ضد ‪ , VHb‬نحقق السلسلة الثانية من التجارب ‪.‬‬
‫مراحل التجارب ونتائجها مبينة في الوثيقة ‪.2‬‬
‫‪ – 1‬حلل نتائج الوثيقة (‪. )2‬ماذا تستنج ؟‬
‫‪ – 2‬علل مدة الزرع ‪ 3‬أيام‪.‬‬
‫‪ – 3‬بالرجوع إلى الوثيقة (‪-1‬أ) ‪ ,‬أشرح باالستعانة برسم تخطيطي النتائج المحصل عليها في الحالة األولى والحالة‬
‫الثانية من (الوثيقة‪. )2‬‬

‫التجارب‬ ‫النتائج‬
‫عزل لمفاويات‬
‫لمفاويات‬
‫المريض ‪X‬‬
‫المريض ‪X‬‬

‫زرع الخاليا الكبدية المصابة‬ ‫الحالة الثانية‬ ‫الحالة األولى‬


‫بفيروس ‪ VHb‬للشخص المريض‬
‫‪ X‬وخاليا لمريض آخر‪ Y‬في وجود‬
‫اللمفاويات المأخوذة من‬ ‫الزرع مع خاليا الشخص ‪X‬‬ ‫الزرع مع خاليا الشخص ‪Y‬‬
‫المريض‪X‬‬ ‫مصابة بفيروس ‪VHb‬‬ ‫مصابة بفيروس ‪VHb‬‬

‫المالحظة المجهرية بعد ‪3‬أيام‬

‫الوثيقة‪2‬‬

‫الصفحة ‪21‬‬ ‫‪https://www.facebook.com/pages/Bourrich-ahmed/487472144634644?ref=hl‬‬


‫االستاذ ‪ :‬بوالريش أحمد متقن القل‬ ‫العدد‪ - 6‬الوحدة ‪ : 4‬دور البروتينات في الدفاع عن الذات‬ ‫تحضير بكالوريا ‪2017‬‬

‫التمرين الخامس عشر‬


‫ينجم مرض االلتهاب الكبدي ‪ B‬عن إصابة خاليا الكبد بفيروس ‪ , HBV‬لدراسة االستجابة المناعية‬
‫للجسم نتيجة اإلصابة بهذا الفيروس ‪ ,‬نقدم لك المعطيات اآلتية ‪:‬‬
‫‪ ‬المعطى األول ‪:‬‬
‫تعرض كل من الشخص ‪ X‬والشخص ‪ Y‬لإلصابة بفيروس ‪ , HBV‬وبعد بضعة أسابيع تماثل الشخص‬
‫‪ X‬للشفاء عكس الشخص ‪ Y‬الذي ظل بعاني من أعراض المرض‪.‬أعطى تطور تركيز األجسام المضادة‬
‫النوعية لـ ‪ HBV‬عند هذين الشخصين النتائج الممثلة في الشكل (أ) من الوثيقة‪ .1‬لفهم الحالة الصحية‬
‫للشخص ‪, Y‬تم قياس عدد كل من اللمفاويات ‪ B‬واللمفاويات‪ T‬عند هذا الشخص وعند الشخص‪ , X‬يقدم‬
‫الشكل (ب) من الوثيقة‪ 1‬النتائج المحصل عليها‪.‬‬

‫تركيز األجسام المضادة‬


‫النوعية لفيروس ‪HBV‬‬

‫بداية اإلصابة‬

‫الوثيقة‪1‬‬

‫‪ -1‬اعتمادا على الشكل (أ) من الوثيقة‪ , 1‬قارن تطور تركيز األجسام المضادة النوعية لـ ‪ HBV‬بين‬
‫الشخص ‪ X‬والشخص ‪. Y‬‬
‫‪ – 2‬باستغاللك لمعطيات الشكل (ب) من الوثيقة‪ , 1‬فسر تطور تركيز األجسام المضادة النوعية لـ‬
‫‪ HBV‬عند كل من الشخص ‪ X‬والشخص ‪,Y‬ثم بين العالقة بين هذا التطور والحالة الصحية لكل منهما‪.‬‬
‫‪ ‬المعطى الثاني ‪:‬‬
‫للكشف عن مظهر آخر من مظاهر االستجابة المناعية ضد فيروس ‪ , HBV‬تم إتجاز التجربة الممثلة‬
‫بالوثيقة‪.2‬‬

‫الصفحة ‪22‬‬ ‫‪https://www.facebook.com/pages/Bourrich-ahmed/487472144634644?ref=hl‬‬


‫االستاذ ‪ :‬بوالريش أحمد متقن القل‬ ‫العدد‪ - 6‬الوحدة ‪ : 4‬دور البروتينات في الدفاع عن الذات‬ ‫تحضير بكالوريا ‪2017‬‬

‫خلية لفاوية ‪LT‬‬


‫خلية كبدية‬

‫مصابة‬ ‫مصابة‬

‫خلية مصابة‬ ‫خلية مصابة‬

‫مالحظة ‪ :‬الشخصان ‪ A‬و‪ B‬غير متالئمين نسيجيا‬

‫الوثيقة‪2‬‬

‫‪ – 3‬اعتمادا على نتائج المالحظة المجهرية ‪ ,‬وبتوظيف معارفك المكتسبة ‪ ,‬فسر سبب تدمير الخاليا‬
‫المصابة بالفيروس في الوسط‪ 1‬وعدم تدميرها في الوسط‪.2‬‬

‫‪ – 4‬اعتمادا على المعطيات السابقة ‪ ,‬بين معلال إجابتك طبيعة االستجابة المناعية الموجهة ضد فيروس‬
‫‪. HBV‬‬

‫الصفحة ‪23‬‬ ‫‪https://www.facebook.com/pages/Bourrich-ahmed/487472144634644?ref=hl‬‬


‫االستاذ ‪ :‬بوالريش أحمد متقن القل‬ ‫العدد‪ - 6‬الوحدة ‪ : 4‬دور البروتينات في الدفاع عن الذات‬ ‫تحضير بكالوريا ‪2017‬‬

‫التمرين السادس عشر (للمحاولة)‬


‫السيدا مرض يسببه فيروس ‪ . VIH‬من اجل تحديد مصدر وتطور إيجابية المصل ‪ ,‬تمت اختبارات‬
‫إيجابية المصل وقياس العوامل الفسيولوجية المتغيرة على مستوى ستة أفراد‪.‬‬
‫هذه االختبارات تمت على ستة افراد هم (ش‪, 1‬ش‪, 2‬م‪, 1‬ب‪, 1‬م‪ 2‬وب‪ , )2‬حيث ‪:‬‬
‫ش‪ , 1‬ش‪ : 2‬فردان شاهدان‬
‫م‪ 1‬هي ام االبن ب‪1‬‬
‫م‪ 2‬هي أم االبن ب‪2‬‬
‫نتائج االختبارات والقياسات ممثلة في الوثيقة (‪.)1‬‬
‫ب‪ 2‬عند‬ ‫م‪: 2‬أم االبن‬ ‫ب‪ 1‬عند‬ ‫ش‪ : 1‬شاهد ش‪: 2‬شاهد م‪: 1‬أم االبن‬ ‫االفراد‬
‫الوالدة‬ ‫ب‪ : 2‬خالل‬ ‫الوالدة‬ ‫ب‪ : 1‬خالل‬ ‫غير مصاب مصاب بـ‬ ‫المختبرة‬
‫الحمل‬ ‫الحمل‬ ‫‪VIH‬‬
‫موجب‬ ‫موجب‬ ‫موجب‬ ‫موجب‬ ‫موجب‬ ‫سالب‬ ‫اختبار‬
‫‪Elisa‬‬
‫‪2‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪4‬‬
‫‪10.5‬‬ ‫‪10‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪10‬‬ ‫تتراوح بين‬ ‫‪0‬‬ ‫شحنة‬
‫‪8‬‬
‫‪ 10‬و‪10‬‬ ‫الفيروس‬
‫الوثيقة‪1‬‬
‫مالحظة ‪:‬‬
‫اختبار ‪ : Elisa‬يكشف عن وجود أجسام مضادة ضد ‪VIH‬‬
‫‪ ‬وجود أجسام مضادة ضد ‪ : VIH‬اختبار موجب‬
‫‪ ‬غياب اجسام مضادة ضد ‪ : VIH‬اختبار سالب‪.‬‬
‫الشحنة الفيروسية ‪ :‬تعبر عن عدد الفيروسات لكل ملي لتر من البالزما‪.‬‬
‫‪ – 1‬ماهي المعلومات المستخرجة من الوثيقة (‪ )1‬فيما يخص الحالة الصحية لكل من ‪,‬م‪, 1‬ب‪, 1‬م‪ 2‬و ب ؟‬
‫‪ – 2‬ماهي الفرضية التي تقترحها حول مصدر إيجابية المصل عند األبناء ب‪ 1‬وب‪ 2‬؟‬
‫‪ – 3‬الختبار هذه الفرضية ‪,‬تم قياس كمية االجسام المضادة ضد ‪ VIH‬عند االبنين (ب‪ 1‬وب‪ , )2‬النتائج‬
‫المحصل عليها ممثلة في الوثيقة (‪.)2‬‬

‫كمية االجسام المضادة ضد‬ ‫كمية االجسام المضادة ضد‬


‫‪( VIH‬و‪.‬إ)‬ ‫‪( VIH‬و‪.‬إ)‬
‫‪6 5 4 3 2 1 0‬‬

‫ب‪2‬‬ ‫ب‪1‬‬
‫‪4‬‬
‫‪3‬‬
‫‪2 1‬‬
‫‪0‬‬

‫العمر (بالشهور)‬ ‫العمر (بالشهور)‬

‫الوثيقة‪2‬‬
‫هل تؤكد هذه النتائج صحة فرضيتك المقترحة؟ علل إجابتك‪.‬‬
‫‪ – 4‬ماهو مصدر االجسام المضادة ضد ‪ VIH‬لالبن ب‪ 2‬في االشهر‪10‬؟ علل إجابتك ‪.‬‬

‫الصفحة ‪24‬‬ ‫‪https://www.facebook.com/pages/Bourrich-ahmed/487472144634644?ref=hl‬‬


‫االستاذ ‪ :‬بوالريش أحمد متقن القل‬ ‫العدد‪ - 6‬الوحدة ‪ : 4‬دور البروتينات في الدفاع عن الذات‬ ‫تحضير بكالوريا ‪2017‬‬

‫التصحيح‬
‫التمرين األول‬
‫العالمة‬ ‫عناصر اإلجابة‬
‫المجموع‬ ‫مجزأة‬

‫‪ – 1‬أ ‪ -‬نوع االستجابة المناعية المتدخلة إثر اإلصابة بفيروس ‪:VIH‬‬


‫‪ -‬استجابة مناعية ذات وسطة خلوية نظرا لتدخل اللمفاويات ‪T8‬‬
‫‪ -‬استجابة مناعية ذات وسطة خلطية نظرا لتدخل األجسام المضادة ضد ‪VIH‬‬

‫ب – تحديد تأثير اإلصابة بـ ‪ VIH‬على تطور كل من اللمفاويات ‪ T4‬و‪ , T8‬وعلى األجسام‬


‫المضادة ‪.‬‬
‫‪ -‬انخفاض تركيز اللمفاويات ‪ T4‬وانخفاض في تركيز اللمفاويات ‪T8.‬‬
‫‪ -‬ارتفاع متبوع بانخفاض تركيز االجسام المضادة ضد ‪.VIH‬‬

‫ج – تفسير العالقة بين إصابة ‪T4‬بـ ‪ VIH‬وظهور األمراض االنتهازية ‪:‬‬


‫‪ -‬ينتج عن إصابة اللمفاويات ‪ T4‬انخفاض تدريجي في ‪T4‬التي تلعب دور محوري في‬
‫االستجابة المناعية بنوعيها‪.‬‬
‫‪ -‬غياب اللمفاويات ‪ T4‬يؤدي الى عدم تنشيط ‪( LT8‬لغياب االنترلوكينات ) فال تتمايز الى‬
‫‪( LTC‬غياب االستجابة المناعية ذات الوساطة الخلوية‪.‬‬
‫‪ -‬كما ان غياب ‪ T4‬يؤدي الى عدم تنشيط اللمفاويات ‪( LB‬لغياب االنترلوكينات ) فال‬
‫تتمايز الى خاليا بالزمية المفرزة لالجسام المضادة (غياب االستجابة المناعية ذات‬
‫الوساطة الخلطية)‪.‬‬

‫‪ – 2‬آلية مهاجمة اللمفاويات ‪ T4‬في الحالة العادية ‪:‬‬


‫‪ -‬يثبت فيروس ‪ VIH‬على اللمفاويات ‪ T4‬بفضل التكامل بين البروتينات الغشائية ‪gp120‬‬
‫و‪ gp41‬للفيروس مع المستقبالت الغشائية ‪ CD4‬و ‪ CCR5‬للمفاويات ‪.T4‬‬
‫‪ -‬يلتحم غشاء الفيروس وغشاء اللمفاويات ‪ , T4‬ثم حقن المادة الوراثية للفيروس داخل‬
‫سيتوبالزم ‪.T4‬‬

‫‪ – 3‬تحليل وتفسير نتائج هذه التجربة ‪:‬‬


‫التحليل ‪:‬‬
‫‪ -‬في الخاليا المصابة بفيروس ‪ VIH‬والغير معالجة بجزيء ‪ : IDC16‬نالحظ زيادة جد‬
‫معتبر في تركيز البروتين الفيروسي ‪ P24‬حتى يصل إلى قيمة قصوى تقدر بـ ‪300‬‬
‫‪ ng/ mL‬في اليوم ‪ , 7‬ثم تبقى ثابتة تقريباعند هذه القيمة‪.‬‬
‫‪ -‬في الخاليا المصابة بفيروس ‪ VIH‬و المعالجة بجزيء ‪ : IDC16‬نالحظ ارتفاع طفيف‬
‫في تركيز البروتين الفيروسي ‪ P24‬من اليوم ‪ 4‬الى غاية اليوم ‪ 14‬حيث تصل في اليوم‬
‫‪ 14‬الى قيمة قصوى تقدر بـ ‪. 25 ng/mL‬‬
‫‪ -‬تركيز الـ ‪ ARNpm‬في الخاليا المصابة بفيروس ‪ VIH‬متماثلة (‪ 125‬وحدة إفتراضية )‬
‫في الخاليا المعالجة بـ ‪ IDC16‬كما في الخاليا الغير معالجة بـ ‪. IDC16‬‬
‫‪ -‬على العكس تركيز ‪ ARNm‬في الخاليا المصابة بفيروس ‪ VIH‬و لكن معالجة بجزيء‬
‫‪ IDC16‬يكون ضعيف جدا (‪ 10‬و‪.‬إ) من تلك الموجودة في الخاليا المصابة بفيروس‬
‫‪ VIH‬والغير معالجة بجزيء ‪ IDC16‬والتي تصل إلى قيمة تقدر بـ ‪( 250‬و‪.‬إ)‪.‬‬

‫الصفحة ‪25‬‬ ‫‪https://www.facebook.com/pages/Bourrich-ahmed/487472144634644?ref=hl‬‬


‫االستاذ ‪ :‬بوالريش أحمد متقن القل‬ ‫العدد‪ - 6‬الوحدة ‪ : 4‬دور البروتينات في الدفاع عن الذات‬ ‫تحضير بكالوريا ‪2017‬‬

‫التفسير ‪:‬‬
‫‪ -‬بما ان تركيز بروتين ‪ P24‬منخفض في الخاليا المعالجة بـ ‪ , IDC16‬يفسر ذلك بان‬
‫‪ IDC16‬يثبط تركيب بروتين ‪.P24‬‬
‫‪ -‬بما ان تركيز ‪ ARNpm‬في الخاليا لم تتغير نتيجة المعالجة بـ ‪ , IDC16‬يفسر ذلك بان‬
‫جزيء ‪ IDC16‬ال يؤثر على عملية االستنساخ‪.‬‬
‫‪ -‬بالمقابل عند إضافة ‪ IDC16‬إلى وسط الزرع يؤدي إلى انخاض تراكيز الـ ‪, ARNm‬‬
‫يفسر ذلك بان ‪ IDC16‬يثبط تركيب الـ ‪.ARNm‬‬

‫ب‪ -‬االستخالص فيما يخص طريقة تأثير جزيء ‪: IDC16‬‬


‫‪ -‬الـ ‪ ARNm‬يتم تركيبه انطالقا من ‪ ARNpm‬خالل مرحلة نضج ‪.ARN‬‬
‫كما الحظنا سابقا بان تراكيز الـ ‪ ARNpm‬لم تتغير‪,‬ومنه نستخلص ان تركيب ‪ARNm‬‬
‫يتم تثبيطه بسبب ان توقف مرحلة نضج ‪. ARN‬‬
‫‪ -‬اذن جزيء الـ ‪ IDC16‬يثبط خطوة هام في التعبير المورثي وهي النضج (التي تربط‬
‫بين مرحلة االستنساخ والترجمة ) ‪, .‬وينجم عن ذلك عدم تكاثر الفيروس داخل الخاليا‬
‫المصابة لعدم قدرته على تركيب بروتيناته ومن بينها ‪ p24‬لعدم حدوث عملية الترجمة‪.‬‬
‫نشاط مكمل متعلق بطريقة تأثير ‪ IDC16‬على المستوى الجزيئي‬

‫الوثيقة التالية تبين نمودج جزيئي النزيم (‪ )topo1‬المتدخل في عملية نضج ‪ ARNpm‬في‬
‫وجود ‪( IDC16‬الشكل ‪ )b‬وفي غياب ‪( IDC16‬الشكل ‪)a‬‬

‫جزيء ‪IDC16‬‬
‫‪ARNpm‬‬

‫انزيم‪topo1‬‬ ‫انزيم‪topo1‬‬

‫يثبت ‪ IDC16‬في الموقع الفعال الخاص بمادة التفاعل‪ ARNpm‬النزيم ‪topo1‬‬ ‫‪-‬‬
‫(الضروري لنضج الـ ‪ ) ARNpm‬مما يعيق تثبيت ‪ ARNpm‬على موقعه النوعي ‪,‬‬
‫مسببا تثبيط نشاط انزيم ‪ topo1‬فال تحدث عملية نضجه الى ‪.ARNm‬‬
‫‪-‬‬

‫الصفحة ‪26‬‬ ‫‪https://www.facebook.com/pages/Bourrich-ahmed/487472144634644?ref=hl‬‬


‫االستاذ ‪ :‬بوالريش أحمد متقن القل‬ ‫العدد‪ - 6‬الوحدة ‪ : 4‬دور البروتينات في الدفاع عن الذات‬ ‫تحضير بكالوريا ‪2017‬‬

‫‪– II‬‬

‫الصفحة ‪27‬‬ ‫‪https://www.facebook.com/pages/Bourrich-ahmed/487472144634644?ref=hl‬‬


‫االستاذ ‪ :‬بوالريش أحمد متقن القل‬ ‫العدد‪ - 6‬الوحدة ‪ : 4‬دور البروتينات في الدفاع عن الذات‬ ‫تحضير بكالوريا ‪2017‬‬

‫التمرين الثاني‬
‫‪ – 1 - I‬تفسير النتائج المحصل عليها ‪:‬‬

‫‪ ‬تبين الوثيقة (‪-1‬أ) إصابة اللمفاويات ‪ T4‬في الوسط‪ 1‬وفي الوسط‪ , 2‬حيث تكون البروتينات‪ CD4‬حرة ‪ ,‬على عكس ذلك‬
‫ال نالحظ أي إصابة للمفاويات ‪ T4‬في الوسط‪ 3‬حيث البروتينات ‪ CD4‬تكون مخفية بواسطة االجسام المضادة ‪ ,‬وال‬
‫اللمفاويات ‪ T8‬في الوسط‪. 1‬‬
‫‪ ‬اذن فيروس السيدا ال يصيب اال ‪ LT4‬التي تمتلك بروتينات ‪ CD4‬حرة‪.‬‬
‫‪ – 2‬رسم على نفس المعلم ‪ ,‬المنحنى ‪:‬‬
‫‪ ‬المنحنى البياني يوضح تغير نسبة اللمفاويات‪ LT8‬النوعية لـ فيروس ‪ VIH‬بداللة الزمن عند قرود محصنة واخرى غير‬
‫محصنة ‪.‬‬
‫نسبة اللمفاويات ‪ T8‬النوعية لـ ‪VIH‬‬ ‫‪ – 3‬تعليل العبارة ‪:‬‬
‫(وحدة إفتراضية)‬
‫قردة محصنة (الوسط‪)1‬‬ ‫‪ ‬اإلستجابة سريعة ألن (الوثيقة‪-1‬ب) تبين أن نسبة‬
‫قردة غير محصنة (الوسط‪)2‬‬ ‫اللمفاويات ‪ T8‬النوعية لفيروس ‪ VIH‬تزداد‬
‫بسرعة في الوسط ‪ 1‬لتصل ‪( 7‬و‪.‬إ) بعد أسبوع من‬
‫التعرض للفيروس‪ ,‬على العكس تبقى معدومة في‬
‫الوسط ‪ 2‬في نفس الفترة‪.‬‬
‫‪ ‬تكون مكثفة ألن الوثيقة (‪-1‬ب) تبين ‪ ,‬أنه في‬
‫الزمن باألسابيع‬ ‫األسبوع الثاني ‪,‬القيمة القصوى للمفاويات‬
‫النوعية لفيروس ‪ VIH‬في الوسط ‪ 2‬هي ‪( 7‬و‪.‬إ)‬
‫التعرض لـ ‪VIH‬‬ ‫وهي أعلى مقارنة مع لمفويات ‪ T8‬في الوسط ‪2‬‬
‫والتي تقدر بـ ‪( 2‬و‪.‬إ) ‪.‬‬

‫‪ – 4‬مقارنة النتائج المحصل عليها‪:‬‬


‫‪ ‬القردة المحصنة (الملقحة) لديها شحنة فيروسية منخفضة جدا ‪ 5.10‬نسخة من الـ ‪ ARN‬الفيروسي لكل ملل من البالزما‬
‫‪14‬‬

‫مقارنة مع القردة الغير محصنة التي هي أقل من ‪ 25.104‬نسخة في االسبوع الثامن‪.‬وبالمثل اليزال ‪ 5.104‬نسخة من الـ‬
‫‪ ARN‬الفيروسي لكل ملل من البالزما عند القردة المحصنة لكن تزداد لتصل إلى ‪ 50.104‬نسخة في األسبوع ‪ 24‬عند‬
‫القردة الغير محصنة‬
‫‪ -‬العالقة فيما يخص تأثير لقاح ضد ‪: VIH‬‬
‫‪ ‬التلقيح يخفض من الشحنة الفيروسية‬

‫‪ - 1- II‬تفسير تطور الجهاز المناعي بعد اإلصابة بفيروس ‪:VIH‬‬


‫تبين منحنيات الوثيقة ‪ 3‬أن اإلصابة بفيروس الـ ‪ SIDA‬تمر بثالث مراحل هي ‪:‬‬
‫‪ ‬مرحلة اإلصابة األولية ‪ :‬وهي مرحلة حادة تدوم سنة تقريبا وتتميز بـ ‪:‬‬
‫‪ -‬تكاثر سريع للفيروس حيث تبلغ شحنته في دم المريض الذروة خالل بضعة أشهر‪.‬‬
‫‪ -‬إنتاج أجسام مضادة ضد ‪ , VIH‬دليل على أن الجهاز المناعي يستجيب لوجود الفيروس‪.‬‬
‫‪ -‬يحدث انخفاض طفيف في عدد اللمفاويات ‪ , T‬وقد بينت الدراسة السابقة أن اللمفاويات التي يهاجمها الفيروس هي‬
‫‪ T4‬أما ‪ T8‬فال تتأثر به‪.‬‬
‫‪ -‬يؤدي تكاثر الفيروس خالل هذه المرحلة إلى تخريب عدد معين من اللمفاويات ‪ T4‬إال ذلك ال يمنع من مواصلة‬
‫الجهاز المناعي في إفراز األجسام المضادة النوعية ضد ‪.VIH‬‬
‫‪ ‬مرحلة الترقب ‪ :‬هي مرحلة بدوا أعراض وتتميز بـ ‪:‬‬
‫‪ -‬تستمر الزيادة في إنتاج األجسام المضادة ضد ‪ VIH‬إلى أن تبلغ أقصى قيمة لها وهذا لعدة سنوات ‪ ,‬لكنها ال تمنع من‬
‫التطور المتواصل للفيروس‪.‬‬
‫‪ -‬اإلرتفاع التدريجي للشحنة الفيروسية‪.‬‬
‫‪ -‬اإلنخفاض التدريجي للمفاويات ‪ T4‬إلى مستوى متدني ‪ ,‬مما يدل على تدهور الجهاز المناعي‪.‬‬
‫‪ -‬تناقص كبير في كمية األجسام المضادة ‪ ,‬دليل على تخريب ‪ T4‬من طرف الفيروس الذي تتزايد شحنته بحدة‪.‬‬
‫‪ ‬مرحلة العجز المناعي ‪ :‬تتميز بـ ‪:‬‬
‫الصفحة ‪28‬‬ ‫‪https://www.facebook.com/pages/Bourrich-ahmed/487472144634644?ref=hl‬‬
‫االستاذ ‪ :‬بوالريش أحمد متقن القل‬ ‫العدد‪ - 6‬الوحدة ‪ : 4‬دور البروتينات في الدفاع عن الذات‬ ‫تحضير بكالوريا ‪2017‬‬

‫‪ ‬االختفاء الكلي للمفاويات ‪ T4‬نتيجة تخريبها من طرف الفيروس ‪.‬‬


‫‪ -‬االختفاء الكلي لألجسام المضادة ضد ‪ , VIH‬نتيجة توقف االستجابة المناعية النوعية الخلطية‪.‬‬
‫‪ -‬تبلغ الشحنة الفيروسية أقصى قيمة لها في دم المريض ‪ ,‬وهذا بعد عشر سنوات تقريبا من التعرض لإلصابة ‪ ,‬وهو‬
‫دليل على العجز المناعي التام ‪,‬الذي يجعل المريض عرضة لإلصابة باالمراض االنتهازية ‪ ,‬وبذلك يكون الموت‬
‫الحتمي‪.‬‬
‫‪ – 2‬إستخراج سبب فقدان المناعة المكتسبة ‪:‬‬
‫‪ ‬هو نتيجة التخريب التام للمفاويات ‪ T4‬التي تعتبر المحرك والمحفز الرئيسي إل إثارة االستجابة المناعي النوعية ‪ ,‬خلطية‬
‫أم خلوية‪.‬‬
‫‪ – 3‬اإلقتراح ‪:‬‬
‫‪ ‬تنتشر االمراض اإلنتهازية خصوصا عند المرضى الذين يكون جهازهم المناعي مصاب بالعجز المناعي التام ‪ ,‬من‬
‫جراء اإلصابة بالفيروسات الخطيرة كفيروس السيدا الذي يخرب اللمفاويات ‪ T4‬تخريب نهائي حيث يتدنى عددها غلى‬
‫أقل من ‪ 200‬خلية‪/‬ملم من الدم ‪.‬‬
‫يتسبب في انتشار هذه االمراض مجموعة من العوامل الممرضة ( سرطانات ‪ ,‬فيروسات ‪ ,‬بكتيريا ‪ .‬كائنات وحيدة الخلية‪. )..‬‬

‫التمرين الثالث‬
‫‪ - 1‬أ –شرح كيف يصيب فيروس ‪ VIH‬الخاليا المناعية ‪:‬‬
‫‪ ‬تثبيت فيروس ‪ VIH‬بفضل بروتيناته ‪ Gp120‬على البروتينات الغشائية للخلية المناعية ‪ CD4‬و ‪( CCR5‬تكامل بنيوي)‬
‫‪ .‬هذه المرحلة ضروري لدخول الفيروس الى داخل الخلية المناعية (‪.)LT4‬‬

‫ب ‪ -‬اقتراح فرضية انطالقا من المعلومات الوارد في الشكلين (أ)و(ب) من الوثيقة‪:1‬‬


‫‪ ‬تظهر نتائج الشكل (ب) ان بعض األشخاص ذوي النمط الوراثي ‪ R//R‬مقاومة لفيروس ‪ , VIH‬بينما مالحظات الشكل‬
‫(أ) تبين بان دخول الفيروس واصابة الخاليا المناعية يتم بفضل البروتينات الغشائية ‪ CD4‬و ‪ CCR5‬لهذه الخاليا‪.‬‬
‫‪ ‬األليل ‪ R‬ال يشفر إال لبروتين ‪ CCR5‬اقصر(مكون من ‪ 205‬احماض امينية) من ‪ CCR5‬المشفر من قبل االليل ‪S‬‬
‫(المكون من ‪ 352‬حمض اميني) ‪.‬‬
‫وعليه الفرضية المقترحة ‪ ":‬األشخاص ذوي النمط الوراثي ‪ R//R‬مقاومون لفيروس ‪ VIH‬بفضل البروتينات الغشائية ‪CCR5‬‬
‫للخاليا المصابة بهذا الفيروس األقصر من تلك العادية "‪.‬‬

‫‪– 2‬أ ‪ -‬المعلومات اإلضافية المستخرجة من تحليل للمنحنيين‪:‬‬


‫التحليل ‪:‬‬
‫‪ -‬نالحظ ارتفاع نسبة تطور اإلصابة الى مرض السيد عند األشخاص ذوو المصل الموجب مع مرور الزمن لكال النمطين‬
‫الوراثيين ‪ ,‬لكن هذا االرتفاع يكون أسرع عند األشخاص ذوي النمط الوراثي ‪S//S‬‬
‫المعلومات ‪:‬‬
‫‪ -‬األشخاص ذوو المصل الموجب ونمط وراثي ‪ S//R‬أكثرمقاومة لتطور اإلصابة إلى السيدا من األشخاص ذوو المصل‬
‫الموجب ونمط وراثي ‪ S//S‬األكثر عرضة لتطور اإلصابة الى مرض السيدا‬

‫بـ ‪ -‬نعم تؤكد هذه المعلومات صحة الفرضية‬


‫التعليل ‪:‬‬
‫‪ -‬األشخاص الهجناء ‪ S//R‬تمتلك بعض المقاومة لفيروس ‪ VIH‬بسبب وجود االليل ‪( R‬الطافر) ضمن نمطها الوراثي ‪ ,‬وهذا‬
‫يعني بأن خالياهم المناعية تمتلك على أغشيتها السيتوبالزمية بروتينات ‪ CCR5‬العادية والطافرة (القصيرة)‪ .‬وهذا ما يصعب‬
‫من دخول فيروس ‪ VIH‬الى الخاليا المستهدفة لألشخاص الهجناء ‪ ,S//R‬مقارنة مع األشخاص متماثلي اللواقح ‪S//S‬‬

‫‪ – 3‬أ ‪ -‬لعالقة التي تربط بين النمط الوراثي‪,‬المستقبالت الغشائية ومقاومة اإلصابة بفيروس ‪: VIH‬‬
‫‪ -‬مهما يكن النمط الوراثي للشخص ‪ ,‬فإن الخاليا المناعية تمتلك نفس المستقبل الغشائي ‪. CD4‬‬
‫‪ -‬األشخاص ذوي النمط الوراثي ‪ S//S‬ال تمتلك إال المستقبالت ‪ CCR5‬العادية على مستوى خالياهم المناعية ‪ ,‬أما األشخاص‬
‫ذوي النمط الوراثي ‪ S//R‬الهجناء فانها تمتلك ‪ %50‬من المستقبالت ‪ CCR5‬عادية و‪ %50‬من المستقبالت ‪ CCR5‬طافرة‪.‬‬

‫الصفحة ‪29‬‬ ‫‪https://www.facebook.com/pages/Bourrich-ahmed/487472144634644?ref=hl‬‬


‫االستاذ ‪ :‬بوالريش أحمد متقن القل‬ ‫العدد‪ - 6‬الوحدة ‪ : 4‬دور البروتينات في الدفاع عن الذات‬ ‫تحضير بكالوريا ‪2017‬‬

‫‪ -‬األشخاص ذوي النمط الوراثي ‪ R//R‬تمتلك فقط مستقبالت ‪ CCR5‬طافرة‪.‬وبالتالي تمتلك مقاومة ضد اإلصابة بفيروس‬
‫‪VIH‬‬
‫‪ -‬وهذا يؤكد بأن الزوج من االليالت ‪ S//R‬الذي يشفر لتركيب البروتين ‪ CCR5‬وال يشفر لبروتين ‪ . CD4‬على مستوى هذه‬
‫الخاليا ‪ ,‬باإلضافة إلى ذلك فهذه النتائج تؤكد بان االليل ‪ S‬يشفر لتركيب بروتين ‪ CCR5‬وال يشفر لبروتين ‪. CD4‬‬
‫‪ -‬تؤكد هذه النتائج كذلك بان االليل ‪ S‬يشفر لتركيب بروتين ‪ CCR5‬عادي ‪ ,‬بينما االليل ‪ R‬يشفر لتركيب بروتين ‪CCR5‬‬
‫طافر‪.‬‬
‫‪ -‬األشخاص ذوو النمط الوراثي ‪ S//S‬التمتلك بروتينات ‪ CCR5‬طافرة وبالتالي التمتلك مقاومة ضد اإلصابة بفيروس ‪. VIH‬‬
‫‪ - 4‬أ ‪ -‬شرح قدرة بعض األشخاص على مقاومة فيروس‪:‬‬
‫‪ -‬قدرة بعض األشخاص على مقاومة فيروس ‪ ,VIH‬يفسر بوجود ضمن ذخيرتهم الوراثية على األقل االليل ‪ R‬الذي يشفر‬
‫لبروتين ‪ CCR5‬طافروبالتالي عدم قدرة الفيروس على التثبيت على خاليا الشخص ‪ ,‬هذه القدرة على المقاومة تكون اكثر‬
‫أهمية عند االشخاص الذي يمتلكون االليلين ‪ R‬أي متماثلي اللواقح ‪ . R//R‬فهم ذوو مصل سالب لعدم امتالكهم لبروتين‬
‫‪ CCR5‬عادي ‪ ,‬اما األشخاص الهجناء ‪ S//R‬فيمتلكون ‪ %50‬من المستقبالت ‪ CCR5‬عادية و‪ %50‬من المستقبالت‬
‫‪ CCR5‬طافرة‪ .‬فهم ذوو مصل موجب وهم أكثر مقاومة للسيدا مقارنة باالشخاص ذوو المصل الموجب نمطهم الوراثي‬
‫‪.S//S‬‬

‫بـ ‪ -‬ثالث طرق لعالج االشخاص ذوو النمط الوراثي ‪ S//S‬المصابون بفيروس‪:‬‬
‫‪ ‬أعاقة دخول فيروس ‪ VIH‬إلى الخاليا المناعية المستهدفة ‪ LT4‬بحقن الشخص باجسام مضادة نوعية لبروتينات ‪Gp120‬‬
‫الفيروسية مثال أو بحقن الشخص بجزيئات ‪ CD4‬الحرة التي تعمل على شغل جزيئات ‪ Gp120‬الفيروسية‪.‬‬
‫‪ ‬تخريب المادة الوراثية (‪ ARN‬الفيروسي) وذلك بحقن المصاب بمادة ‪ l’interféron‬مثال وهو بروتين تفرزه الخاليا‬
‫المصاب بالفيروس ‪.‬‬
‫‪ ‬إيقاف االستنساخ العكسي وذلك بكبح عمل انزيم االستنساخ العكسي ‪.‬‬

‫التمرين الرابع‬
‫‪ - 1‬أ ‪ -‬التعرف على العناصر المرقمة في الوثيقة ‪.‬‬
‫‪ -4‬المحفظة (‪)p24/25‬‬ ‫‪ – 3‬طبقة الفوسفولبيد‬ ‫‪gp120 – 2‬‬ ‫‪gp41 – 1‬‬
‫‪ – 6‬أنزيم األستنساخ العكسي‪.‬‬ ‫‪( ARN – 5‬المادة الوراثية)‬
‫ب – التعليل ‪:‬‬
‫فيروس ‪ VIH‬من الفيروسات الراجعة (‪ : )Retrovirus‬الن مادته الوراثية هي الـ ‪ , ARN‬حيث يقوم أنزيم االستنساخ العكسي بتحويل الـ‬
‫‪ ARN‬إلى ‪ ADN‬بعد تحريرها في سيتوبالزم الخلية المستهدفة ‪ ,‬حيث نالحظ أن هذا التحول يكون عكس التحويل العادي (‪ ADN‬إلى‬
‫‪.)ARN‬‬
‫‪ - 2‬تحليل منحنى الوثيقة (‪: )2‬‬
‫نسجل خالل ‪ 25‬يوم التي تلي التعرض للفيروس‪:‬‬ ‫‪‬‬
‫أن نسبة الخاليا اللمفوية‪ T8‬المتبقية تبقى مرتفعة حوالي (‪.( %90‬‬ ‫‪‬‬
‫بينما تنخفض نسبة الخاليا اللمفوية‪ T4‬حيث تمر من ‪ 100 %‬إلى ‪ 40 %‬في اليوم ‪ 5‬ثم ‪ 10 %‬في اليوم ‪ 15‬إلى إن تنعدم تقريبا‬ ‫‪‬‬
‫في اليوم ‪.25‬‬
‫األستنتاج ‪:‬‬
‫الخاليا المستهدفة من طرف فيروس ‪ VIH‬هي اللمفاويات ‪.T4‬‬
‫‪ ‬التجربة االولى ‪:‬‬
‫نعم تؤكد هذه النتائج بان الخاليا المستهدفة من طرف فيروس ‪ VIH‬هي اللمفاويات ‪.T4‬‬
‫التعليل ‪:‬‬
‫يفسر تموضع اإلشعاع على مستوى الغشاء السيتوبالزمي للمفاويات ‪T4‬بوجود تالئم (تكامل) بين البروتينات‬
‫‪ gp120‬لـ ‪ VIH‬والمستقبالت الغشائية ‪ CD4‬للمفاويات ‪.T4‬‬
‫‪ ‬التجربة الثانية ‪:‬‬
‫أ ‪ -‬شروط تدمير اللمفاويات ‪ :T4‬وجود ‪ gp120‬واللمفاويات ‪.T8‬‬
‫ب ‪ -‬تفسير آلية تدمير اللمفاويات تدمير ‪ T4‬في هذه الحالة ‪:‬‬
‫تثبت لبروتينات ‪ gp120‬على والمستقبالت الغشائية ‪ CD4‬للمفاويات ‪ T4‬لنفس الشخص ‪ ,‬فتهاجم بعد ذلك من طرف اللمفاويات‪ T8‬بعد ان‬
‫تتعرف عليها (تعرف مزدوج) ‪ ,‬التي تعمل على تدميرها بواسطة البرفورين‪.‬‬
‫جـ – استنتاج تأثير تحرير بروتينات ‪ GP120‬من طرف فيروس ‪ VIH‬في دم المصاب على الخاليا المناعية لهذ الشخص‪.‬‬

‫الصفحة ‪30‬‬ ‫‪https://www.facebook.com/pages/Bourrich-ahmed/487472144634644?ref=hl‬‬


‫االستاذ ‪ :‬بوالريش أحمد متقن القل‬ ‫العدد‪ - 6‬الوحدة ‪ : 4‬دور البروتينات في الدفاع عن الذات‬ ‫تحضير بكالوريا ‪2017‬‬

‫تحرير البروتينات ‪ gp120‬في دم المصاب بـ ‪ VIH‬يؤدي إلى انخفاض عدد اللمفاويات ‪ T4‬في جسم المصاب ‪.‬‬
‫‪ – 4‬أ – تحليل الوثيقة (‪: )3‬‬
‫هناك ثالث مراحل لتطور هذا المرض ‪:‬‬
‫‪ ‬مرحلة العدوى الحادة ‪ ,‬مرحلة لم تظهر فيها اعراض سريرية للمرض‪.‬‬
‫‪ ‬مرحلة السيدا مع تطور أمراض أخرى ‪.‬‬
‫‪ ‬خالل المرحلة األولى ‪ :‬نسجل زيادة معتبرة للشحنة الفيروسية نتيجة نكاثر الفيروس داخل العضوية ‪ ,‬تتبع بزيادة في تركيز كل من‬
‫اللمفاويات ‪ T4‬واألجسام المضادة لفيروس السيدا أدت هذه االستجابة إلى إنخفاض معتبر للشحنة الفيروسية ‪.‬‬
‫‪ ‬خالل المرحلة الثانية ‪ :‬يكون تركيز االجسام المضادة معتبر في بداية هذه المرحلة مع شحنة فيروسية ضعيفة ‪ ,‬تنعكس بعد ذلك‬
‫هذه المعطيات بزيادة معتبرة مرة اخرى للشحنة الفيروسية داللة على تردي(بداية انهيار) الجهاز المناعي ‪.‬‬
‫‪ ‬خالل المرحلة الثالثة ‪ :‬نسجل انهيار تام للجهاز المناعي باختفاء كل من األجسام المضادة للفيروس والخاليا اللمفاوية ‪ T4‬ويتزامن‬
‫ذلك مع زيادة في الشحنة الفيروسية ‪ ,‬تصبح العضوية معرضة المراض أخرى ‪.‬‬
‫ب‪ -‬تفسير تطور االمراض االخرى (االنتهازية) لدى الشخص المصاب ‪:‬‬

‫يتسبب فيروس ‪ VIH‬في القضاء على اللمفاويات ‪ , T4‬وبما أنها ضرورية لتنشيط وتمايز اللمفاويات ‪T8‬واللمفاويات ‪ , B‬فان القضاء عليها‬
‫يحول دون تنشيط وتمايز اللمفاويات ‪ T8‬المسؤولة عن تدمير الخاليا المصابة بالفيروسات او السرطانية واللمفاويات ‪ B‬المسؤولة عن انتاج‬
‫االجسام المضادة التي توقف تكاثر الفيروسات ‪ .‬كل ذلك يؤدي الى انهيار الجهاز المناعي وظهورامراض انتهازية‪.‬‬

‫جـ ‪ -‬مخطط يفسر كيف يحدث فيروس ‪ VIH‬عجزا مناعيا ‪:‬‬

‫الصفحة ‪31‬‬ ‫‪https://www.facebook.com/pages/Bourrich-ahmed/487472144634644?ref=hl‬‬


‫االستاذ ‪ :‬بوالريش أحمد متقن القل‬ ‫العدد‪ - 6‬الوحدة ‪ : 4‬دور البروتينات في الدفاع عن الذات‬ ‫تحضير بكالوريا ‪2017‬‬

‫التمرين الخامس‬
‫‪-I‬‬
‫‪ – 1‬نوع االستجابة المناعية المتدخلة إثر اإلصابة بفيروس ‪:VIH‬‬
‫‪ -‬استجابة مناعية ذات وسطة خلوية نظرا لتدخل اللمفاويات ‪T8‬‬
‫‪ -‬استجابة مناعية ذات وسطة خلطية نظرا لتدخل األجسام المضادة ضد ‪VIH‬‬
‫‪ – 2‬ينتج عن العدوى بفيروس ‪: VIH‬‬
‫‪ -‬انخفاض تركيز اللمفاويات ‪ T4‬وانخفاض في تركيز اللمفاويات ‪T8.‬‬
‫‪ -‬ارتفاع متبوع بانخفاض تركيز االجسام المضادة ضد ‪.VIH‬‬

‫‪ – 3‬تفسير العالقة بين إصابة ‪T4‬بـ ‪ VIH‬وظهور األمراض االنتهازية ‪:‬‬


‫‪ -‬ينتج عن إصابة اللمفاويات ‪ T4‬انخفاض تدريجي في ‪T4‬التي تلعب دور محوري في االستجابة المناعية بنوعيها‪.‬‬
‫‪ -‬غياب اللمفاويات ‪ T4‬يؤدي الى عدم تنشيط ‪ LT8‬فال تتمايز الى ‪( LTC‬غياب االستجابة المناعية ذات الوساطة الخلوية‪.‬‬
‫‪ -‬كما ان غياب ‪ T4‬يؤدي الى عدم تنشيط اللمفاويات ‪ LB‬فال تتمايز الى خاليا بالزمية المفرزة لالجسام المضادة (غياب‬
‫االستجابة المناعية ذات الوساطة الخلطية)‪.‬‬
‫‪ – 4‬آلية مهاجمة اللمفاويات ‪ T4‬في الحالة العادية ‪:‬‬
‫‪ -‬يثبت فيروس ‪ VIH‬على اللمفاويات ‪ T4‬بفضل التكامل بين البروتينات الغشائية ‪ gp120‬و‪ gp41‬للفيروس مع المستقبالت‬
‫الغشائية ‪ CD4‬و ‪ CCR5‬للمفاويات ‪.T4‬‬
‫‪ -‬يلتحم غشاء الفيروس وغشاء اللمفاويات ‪ , T4‬ثم حقن المادة الوراثية للفيروس داخل سيتوبالزم ‪T4‬‬
‫تفسير عدم إصابة بعض األشخاص بالعدوى في الشكل (ب) ‪:‬‬
‫في غياب المستقبل ‪ CCR5‬ال يتم التحام غشاء فيروس ‪ VIH‬بغشاء ‪ T4‬وبالتالي عدم حقن ‪ VIH‬المادته الوراثية داخل‬ ‫‪-‬‬
‫عدم االصابة بالعدوى ‪.‬‬ ‫عدم تكاثر ‪ VIH‬داخل اللمفاويات ‪T4‬‬ ‫‪T4‬‬

‫‪ 1- II‬التعرف على البيانات المرقمة ‪:‬‬

‫‪7‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪1‬‬


‫انترلوكين‪2‬‬ ‫انترلوكين‪1‬‬ ‫مكروفاج‬ ‫محدد المستضد‬ ‫‪TCR‬‬ ‫‪HLAI‬‬ ‫‪LT4‬‬

‫‪ – 2‬دور الخلية (‪ )5‬المكروفاج (البلعميات) ‪:‬‬


‫‪ -‬تلعب دور خاليا عارضة لمحددات المستضد‪.‬‬
‫‪ -‬تنشيط اللمفاويات ‪ T4‬عن طريق افرازها لالنترلوكين‪. )IL1( 1‬‬
‫‪ – 3‬شرح كيفية تدخل ‪ T4‬في انتاج االجسام المضادة ضد فيروس ‪: VIH‬‬
‫‪ -‬أثناء عرض محدد المستضد‪,‬تفرز المكروفاج (خلية عارضة) ‪.IL1‬‬
‫‪ -‬اللمفاويات ‪ T4‬المنشطة بـ ‪ IL1‬تفرز االنترلوكين‪ , 2‬الذي ينشط اللمفاويات ‪ LB‬النوعية لنفس المستضد ‪.‬‬
‫‪ IL2 -‬يؤدي الى تكاثر وتمايز ‪ LT4‬الى ‪ LTh‬المساعدة التي تضخم االستجابة المناعية بواسطة زيادة افرازها للـ ‪. IL2‬‬
‫اللمفاويات ‪ LB‬المنشطة بواسطة ‪ IL2‬تتكاثر وتتمايز الى بالسموسيت مفرزة الجسام مضادة نوعية (ضد المستضد الذي حرض‬
‫على انتاجها اي ضد فيروس ‪.)VIH‬‬

‫الصفحة ‪32‬‬ ‫‪https://www.facebook.com/pages/Bourrich-ahmed/487472144634644?ref=hl‬‬


‫االستاذ ‪ :‬بوالريش أحمد متقن القل‬ ‫العدد‪ - 6‬الوحدة ‪ : 4‬دور البروتينات في الدفاع عن الذات‬ ‫تحضير بكالوريا ‪2017‬‬

‫التمرين السادس‬
‫‪ – 1 - I‬التعرف على البيانات المرقمة من ‪ 1‬إلى‪: 6‬‬
‫‪ – 3 GP41 – 2 GP120 – 1 -‬انزيم االستنساخ العكسي ‪ – 5 P24/25 -4‬فوسفوليبيد ‪ ARN – 6‬الفيروسي‬
‫‪ - 2‬تمثل جزيئات ‪ GP120‬بالنسبة لجسم المصاب ‪:‬‬
‫‪ -‬محددات مولد الضد‬
‫‪ - 3‬تحديد دور كل من العناصر (‪ )6,3,1‬في إصابة الخلية اللمفاوية ‪: LT4‬‬
‫‪ -‬دور جزيئات ‪ : GP120‬تثبيت على ‪ CD4‬الموجود على سطح غشاء الخاليا اللمفاوية ‪.T4‬‬
‫‪ -‬دور أنزيم االستنساخ العكسي ‪ :‬يحول الـ ‪ ARN‬الفيروسي إلى ‪ ADN‬فيروسي ‪.‬‬
‫‪ -‬دور الـ ‪ ARN‬الفيروسي ‪ :‬حامل للمعلومات الوراثية الفيروسية‪.‬‬
‫‪ –1 - II‬صف دورة فيروس ‪ VIH‬في خلية لمفاوية ‪: LT4‬‬
‫‪ – 1 -‬تلعب جزيئة ‪ GP120‬الدور الرئيسي في إصابة الخاليا اللمفاوية ‪ , LT4‬حيث تتبث على ‪ CD4‬و ‪ CCR5‬المتواجدة‬
‫على سطح غشاء الخاليا ‪.LT4‬‬
‫) إلى داخل الخلية ‪, LT4‬ثم‬ ‫‪ – 2 -‬بفضل ‪ GP41‬يدخل الفيروس (‬
‫‪. LT4‬‬ ‫‪ARN‬‬
‫‪ – 3 -‬يتحول الـ ‪ ARN‬الفيروسي إلى ‪ ADN‬فيروسي بفضل أنزيم االستنساخ العكسي الذي يمتاز به فيروس ‪. VIH‬‬
‫‪ – 4 -‬دخول الـ ‪ ADN‬فيروسي إلى داخل نواة الخلية ‪, LT4‬وبفضل انزيم اإلدماج يندمج الـ ‪ ADN‬فيروسي مع ‪ADN‬‬
‫الخلية ‪.LT4‬‬
‫‪ – 6 -‬يتمكن الـ ‪ ADN‬الفيروسي من التعبير عن مورثاته بنسخها إلى جزيئات من الـ ‪ ARNm‬باستغالل جهاز التعبير‬
‫المورثي للخلية المضيفة ‪.‬‬
‫‪ – 7 -‬خروج الـ ‪ ARN‬الفيروسي من النواة الى الهيولى (مقر الترجمة)‬
‫‪ - 8 -‬يترجم ‪ ARNM‬إلى بروتينات فيروسية‬
‫‪ – 9 -‬تهاجر مكونات الفيروس نحو غشاء الخلية لتشكيل الفيروسات‪.‬‬
‫‪ – 10 -‬تجميع المكونات الفيروسية المركبة‬
‫‪ – 11 -‬تحرر الفيروسات بالتبرعم نحو الخارج‪.‬‬
‫‪ - 2‬فرضية تشرح فيها مقاومة بعض االشخاص لإلصابة ‪:‬‬
‫‪ -‬األشخاص من النمط الوراثي ‪ RR‬تقاوم ‪ VIH‬ألن البروتين الغشائي ‪ CCR5‬الطافر ال يسمح بتثبيت الفيروس على الخلية‬
‫اللمفاوية ‪.T4‬‬
‫‪ – 1 – III‬التحليل المقارن للمنحنيات ‪:‬‬
‫‪ -‬وهي تمثل تغيرات عدد ‪ CD4‬وشحنة الفيروس ‪ VIH‬واالجسام المضادة خالل عدة سنوات بعد االصابة ‪:‬‬
‫‪ -‬مرحلة االصابة األولية ‪ :‬مدتها عدة أسابيع تتميز بتزايد كبير للـ ‪ ARN‬الفيروسي وبظهور األجسام المضادة ضد ‪VIH‬‬
‫وبتناقص كمية ‪( CD4‬عدد الخاليا اللمفاوية ‪ )LT4‬وهذا الستجابة الجهاز المناعي للعدوى (استجابة مناعية ذات وساطة‬
‫خلطية ) ‪.‬‬
‫‪ -‬مرحلة الترقب ‪ :‬وتصل الى ‪ 12‬سنة ‪ ,‬حيث تمتاز بكثرة االجسام المضادة ضد ‪ , VIH‬يرافق ذلك تناقص طفيف للخاليا‬
‫‪ LT4‬يدل على مراقبة الجهاز المناعي باستمرار والتحكم المؤقت ‪.‬‬
‫‪ -‬مرحلة العجز المناعي (‪ : )SIDA‬مدتها من ‪2‬إلى ‪ 4‬سنوات وتمتاز بانعدام الخاليا اللمفاوية ‪ LT4‬وزيادة الشحنة‬
‫الفير وسية وتناقص االجسام المضادة النهيار الجهاز المناعي ( حيث يكون المصاب معرضا لالمراض االنتهازية )‪.‬‬

‫‪ – 2‬أستنتاج سبب العجز المناعي‪:‬‬


‫‪ -‬هو تناقص وانعدام الخاليا اللمفاوية ‪LT4‬‬

‫الصفحة ‪33‬‬ ‫‪https://www.facebook.com/pages/Bourrich-ahmed/487472144634644?ref=hl‬‬


‫االستاذ ‪ :‬بوالريش أحمد متقن القل‬ ‫العدد‪ - 6‬الوحدة ‪ : 4‬دور البروتينات في الدفاع عن الذات‬ ‫تحضير بكالوريا ‪2017‬‬

‫التمرين السابع‬
‫‪ - 1‬تحليل المعطيات التجريبية ‪:‬‬
‫‪ ‬خالل التجربة األولى لم تعمل الخاليا اللمفاوية ‪ LT‬على تدمير الخاليا المصابة ‪ ,‬النها لم يسبق لها التعرف على‬
‫هذه الفيروسات‪.‬‬
‫‪ ‬خالل التجربة الثانية تعمل الخاليا اللمفاوية ‪ LT‬على تدمير الخاليا المصابة بالفيروس ‪ A‬والتي سبق التعرف‬
‫عليها‪.‬‬
‫‪ ‬خالل التجربة الثالثة ‪ :‬تعمل الخاليا اللمفاوية ‪ LT‬على تدمير الخاليا المصابة بالفيروس ‪ B‬فقط والتي سبق‬
‫التعرف عليها‪.‬‬
‫‪ ‬عند استعمال خاليا التحمل نفس المعقد التوافق النسيجي ‪, H2K‬ال يتم تدمير أي خلية من طرف اللمفاويات ‪.LT‬‬
‫شروط هدم الخاليا المصابة من طرف اللمفاويات ‪T‬‬
‫‪ -‬التعرف على محددات المستضد الغير ذاتي المعروضة على سطح الخلية المصابة بواسطة بروتينات معقد التوافق‬
‫النسيجي ‪. CMHI‬اذن هو تعرف مزدوج ‪ :‬اتجاه الخلية المستهدفة الحاملة لمولد الضد بفضل مؤشر ‪ CD8‬واتجاه‬
‫مولد الضد نفسه بفضل ‪.TCR‬‬

‫‪ -‬الخاليا المصابة والخاليا اللمفاوية (‪ )cTL‬تنتمي إلى نفس الساللة ‪.‬‬


‫‪ -‬يجب ان يكون نفس الفيروس الذي حرض تمايز الخاليا اللمفاوية (‪)cTL‬في الخاليا المصابة‪.‬‬
‫‪ - 2‬الحالة التي يحدث فيها هدم (تحطيم) الخلية الهدف (المستهدفة) ‪:‬‬
‫الحالة (‪ : )a‬نتيجة تعرف اللمفاوية ‪ TC‬تعرفا مزدوجا على الخلية المصابة وعلى محددات المستضد (تكامل بنيوي) ‪,‬‬
‫نتيجة لذلك تبدأ ‪ TC‬في تنفيد الهجوم وتدمير الخلية المستهدفة ‪.‬‬
‫‪ - 3‬أ – كيف تتعرف اللمفاويات ‪ TC‬على الخلية المصابة ‪:‬‬
‫( انظر االجابة اعاله)‬

‫بـ ‪ -‬آلية تدمير الخلية المستهدفة من طرف اللمفاويات ‪: TC‬‬

‫‪ -‬التعرف المزذوج بين ‪ cTL‬الحاملة لمستقبالت جزيئات ‪ H L AІ‬ومحدد مولد الضد الموجودين على الخلية المصابة ‪.‬‬
‫‪ -‬طرح جزيئات البرفورين من طرف الخلية ‪ cTL‬التي تتوضع على إغشية الخلية المصابة مؤدية إلى تشكيل قناة حلولية‬
‫يدخل من خاللها الماء و الشوارد فتحدث صدمة حلولية للخلية المصابة ‪.‬‬

‫الصفحة ‪34‬‬ ‫‪https://www.facebook.com/pages/Bourrich-ahmed/487472144634644?ref=hl‬‬


‫االستاذ ‪ :‬بوالريش أحمد متقن القل‬ ‫العدد‪ - 6‬الوحدة ‪ : 4‬دور البروتينات في الدفاع عن الذات‬ ‫تحضير بكالوريا ‪2017‬‬

‫التمرين الثامن‬

‫الصفحة ‪35‬‬ ‫‪https://www.facebook.com/pages/Bourrich-ahmed/487472144634644?ref=hl‬‬


‫االستاذ ‪ :‬بوالريش أحمد متقن القل‬ ‫العدد‪ - 6‬الوحدة ‪ : 4‬دور البروتينات في الدفاع عن الذات‬ ‫تحضير بكالوريا ‪2017‬‬

‫الصفحة ‪36‬‬ ‫‪https://www.facebook.com/pages/Bourrich-ahmed/487472144634644?ref=hl‬‬


‫االستاذ ‪ :‬بوالريش أحمد متقن القل‬ ‫العدد‪ - 6‬الوحدة ‪ : 4‬دور البروتينات في الدفاع عن الذات‬ ‫تحضير بكالوريا ‪2017‬‬

‫التمرين التاسع‬

‫الصفحة ‪37‬‬ ‫‪https://www.facebook.com/pages/Bourrich-ahmed/487472144634644?ref=hl‬‬


‫االستاذ ‪ :‬بوالريش أحمد متقن القل‬ ‫العدد‪ - 6‬الوحدة ‪ : 4‬دور البروتينات في الدفاع عن الذات‬ ‫تحضير بكالوريا ‪2017‬‬

‫التمرين العاشر‬

‫الصفحة ‪38‬‬ ‫‪https://www.facebook.com/pages/Bourrich-ahmed/487472144634644?ref=hl‬‬


‫االستاذ ‪ :‬بوالريش أحمد متقن القل‬ ‫العدد‪ - 6‬الوحدة ‪ : 4‬دور البروتينات في الدفاع عن الذات‬ ‫تحضير بكالوريا ‪2017‬‬

‫الصفحة ‪39‬‬ ‫‪https://www.facebook.com/pages/Bourrich-ahmed/487472144634644?ref=hl‬‬


‫االستاذ ‪ :‬بوالريش أحمد متقن القل‬ ‫العدد‪ - 6‬الوحدة ‪ : 4‬دور البروتينات في الدفاع عن الذات‬ ‫تحضير بكالوريا ‪2017‬‬

‫الصفحة ‪40‬‬ ‫‪https://www.facebook.com/pages/Bourrich-ahmed/487472144634644?ref=hl‬‬


‫االستاذ ‪ :‬بوالريش أحمد متقن القل‬ ‫العدد‪ - 6‬الوحدة ‪ : 4‬دور البروتينات في الدفاع عن الذات‬ ‫تحضير بكالوريا ‪2017‬‬

‫التمرين الحادي عشر‬

‫الصفحة ‪41‬‬ ‫‪https://www.facebook.com/pages/Bourrich-ahmed/487472144634644?ref=hl‬‬


‫االستاذ ‪ :‬بوالريش أحمد متقن القل‬ ‫العدد‪ - 6‬الوحدة ‪ : 4‬دور البروتينات في الدفاع عن الذات‬ ‫تحضير بكالوريا ‪2017‬‬

‫التمرين الثاني عشر‬


‫‪ – - 1‬تحديد نوع االستجابة المناعية المثارة ضد االيبوال‪.‬مع التعليل‬
‫‪ ‬استجابة مناعية نوعية ذات وساطة خلطية ضد فيروس اليبوال ‪ ,‬ألن الناجوون من هذا المرض يمتلكون كمية‬
‫مرتفعة من االجسام المضاد ضد االيبوالوالمفرزة من قبل البالسموسيت ‪.‬‬
‫‪ ‬استجابة مناعية نوعية ذات وساطة خلوية الن الناجوون من هذه المرض لديهم ارتفاع كبير في الـ ‪ LTC‬النوعية‬
‫وهي العناصر (الخاليا) المتدخلة في االستجابة المناعية ذات الوساطة الخلوية‪.‬‬

‫‪ – 2‬استخراج اللقاح األكثر فعالية ضد فيروس االيبوال‬


‫‪ ‬كمية األجسام المضادة ضد فيروس االيبوال معدومة ‪,‬تبقى ثابتة في اليوم‪14‬و اليوم ‪ , 35‬بعد الحقن األول والثاني‬
‫للثالث أنواع من اللقاحات (‪ EIC, PIC+EIC‬او البروتين فقط) ‪.‬‬
‫‪ ‬بعد الحقن الثالث للقاح ‪ ,‬يزداد تركيز االجسام المضادة حتى تصل إلى ‪(1000‬و‪.‬إ) في اليوم‪ 56‬عند األشخاص‬
‫الذين تم تلقوا ‪.PIC+EIC‬على العكس‪ ,‬هذه الكمية تبقى معدومة عند بقية المجموعتين ‪.‬‬
‫‪ ‬كمية االجسام المضادة ترتفع عند المجمعات الثالثة لتصل الى ‪( 10000‬و‪.‬إ) في اليوم ‪ , 84‬عند األشخاص الذين‬
‫تلقوا لقاح ‪, PIC+EIC‬هذه القيمة ‪ 10‬اضعاف من تلك المحصل عليها عند األشخاص الذين تلقوا ‪ EIC‬أو‬
‫الروتين فقط (‪" 1000‬و‪.‬إ")‪.‬‬
‫‪ ‬وهذا يدل على أن اللقاح األكثر فعالية ضد فيروس األيبوال هو ‪.PIC+EIC‬‬

‫‪ – 3‬دور البالعات في االستجابة المناعية النوعية ضد قيروس االيبوال‬


‫‪ ‬في بداية االستجابة المناعية النوعية ‪ ,‬تلعب البالعات دور خاليا عارضة لمحددات المستضد ‪ ,‬حيث تعرض‬
‫الببتيد المستضدي مرفوق بالـ ‪ HLAI‬للمفاويات ‪( LT4‬مرحلة التعرف واالنتقاء النسيلي) و كما تفرز‬
‫االنترلوكين‪ 1‬الذي يحفز ‪ LT4‬المحسسة على التكاثر والتمايز إلى ‪. LTh‬‬
‫‪ ‬في نهاية االستجابة المناعية النوعية ذات الوساطة الخلطية ‪ ,‬تقوم البالعات ببلعمة المعقد المناعي للقضاء على‬
‫المستضدات ‪.‬‬

‫‪ – 4‬المعلومات ‪ :‬شروط نجاح التلقيح ضد فيروس االيبوال ‪:‬‬


‫‪ ‬بين‪ 0‬و‪20‬يوم ‪ :‬نسبة الفئران الحية تنخفض من ‪ %100‬إلى ‪ %80‬لدى المجموعة الثانية التي تلقت ‪4‬حقنات ‪,‬‬
‫ولكن هذا االنخفاض يمثل ‪4‬مرات أكبر من ‪ %20‬المسجلة عند المجموعة الثالثة التي تلقت ‪3‬حقنات (جرعات) ‪.‬‬
‫‪ ‬اذن شرط نجاح اللقاح ضد فيروس االيبوال هو تكرار التلقيح ‪ 4‬مرات‪.‬‬

‫‪ - 5‬شرح النتائج المحصل عليها ‪:‬‬


‫‪ ‬المجموعة ‪ : A‬االجسام المضادة المحقونة بعد ‪ 24‬ساعة من اإلصابة بفيروس االيبوال ‪,‬تعدل المستضد وتبطل‬
‫مفعوله (تشكل معقدات مناعية) فتمنع تكاثر وانتشار الفيروس‪ ,‬مما يسمح للجهاز المناعي بحماية القردة التي بقيت‬
‫حية ‪.4/4‬‬
‫‪ ‬المجموعة ‪ : B‬تأخر حقن االجسام المضادة الى غاية ‪ 48‬ساعة من اإلصابة بفيروس االيبوال ‪ ,‬فان الفيروس‬
‫يتكاثر بسرعة أكبرمن اللمفاويات المتدخلة في االستجابة المناعية النوعية ذات الوساطة الخلوية من جهة ومن‬
‫جهة أخرى يصاب عدد كبير من هذه الخاليا بالفيروس قبل تعديله بواسطة االجسام المضادة النوعية المحقونة ‪,‬‬
‫مما يقلل من فعالية دفاع الجسم وتصبح غير كافية لمقاومة الفيروس ‪ ,‬وهذا ما يفسر موت اثنان من األربعة قردة‬
‫المصابة ‪.‬‬
‫‪ – 6‬التميز بين االستمصال والتلقيح‬
‫‪ ‬المعالجة بالمصل ‪ ,‬المادة المحقونة تتمثل في االجسام المضادة النوعية ‪ ,‬على العكس المعالجة بالتلقيح ‪ ,‬المادة‬
‫المحقونة عبارة بروتينات فيروسية او مستضدات ابطل مفعولها المرضي‪.‬‬
‫‪ ‬المعالجة بالمصل تتولد االستجابة المناعية مباشرة ومدة الحماية قصيرة ‪ ,‬بالمقابل المعالجة بالتلقيح تكسب‬
‫العضوية حماية لمدة أطول‪.‬‬

‫الصفحة ‪42‬‬ ‫‪https://www.facebook.com/pages/Bourrich-ahmed/487472144634644?ref=hl‬‬


‫االستاذ ‪ :‬بوالريش أحمد متقن القل‬ ‫العدد‪ - 6‬الوحدة ‪ : 4‬دور البروتينات في الدفاع عن الذات‬ ‫تحضير بكالوريا ‪2017‬‬

‫التمرين الثالث عشر‬


‫‪ – 1- I‬التعرف على بيانات الشكل (أ) من الوثيقة‪:1‬‬
‫‪ -3‬غشاء (غالف الفيروس)‬ ‫‪ – 2‬بروتين ‪gp 41‬‬ ‫‪ – 1 ‬بروتين ‪gp 120‬‬
‫‪ -6‬انزيم النسخ العكسي‬ ‫‪ – 4‬كبسيدة (بروتين ‪ – 5 )p 24‬المادة الوراثية ‪ARN :‬‬

‫‪ – 2‬وصف المراحل الموضحة في الشكل (ب) ‪:‬‬


‫‪ – 1 -‬تلعب جزيئة ‪ GP120‬الدور الرئيسي في إصابة الخاليا اللمفاوية ‪ , LT4‬حيث تتبث على ‪ CD4‬و ‪CCR5‬‬
‫المتواجدة على سطح غشاء الخاليا ‪.LT4‬‬
‫‪ – 2 -‬بفضل ‪ GP41‬يدخل الفيروس (وهو محاط بمحفظته) إلى داخل الخلية ‪, LT4‬ثم يتم تفكيك المحفظة للفيروس مما‬
‫يسمح بتحرير ‪ ARN‬الفيروسي في سيتوبالزم الخلية المضيفة ‪. LT4‬‬
‫‪ – 3 -‬يتحول الـ ‪ ARN‬الفيروسي إلى ‪ ADN‬فيروسي بفضل أنزيم االستنساخ العكسي الذي يمتاز به فيروس ‪. VIH‬‬
‫‪ – 4 -‬دخول الـ ‪ ADN‬فيروسي إلى داخل نواة الخلية ‪, LT4‬وبفضل انزيم اإلدماج يندمج الـ ‪ ADN‬فيروسي مع ‪ADN‬‬
‫الخلية ‪.LT4‬‬
‫‪ – 6 -‬يتمكن الـ ‪ ADN‬الفيروسي من التعبير عن مورثاته بنسخها إلى جزيئات من الـ ‪ ARNm‬باستغالل جهاز التعبير‬
‫المورثي للخلية المضيفة ‪.‬‬
‫‪ – 7 -‬خروج الـ ‪ ARN‬الفيروسي من النواة الى الهيولى (مقر الترجمة)‬
‫‪ - 8 -‬يترجم ‪ ARNM‬إلى بروتينات فيروسية‬
‫‪ – 9 -‬تهاجر مكونات الفيروس نحو غشاء الخلية لتشكيل الفيروسات‪.‬‬
‫‪ – 10 -‬تجميع المكونات الفيروسية المركبة ثم تحرر الفيروسات بالتبرعم نحو الخارج‬

‫‪- 1- II‬أ– البرهان على العالقة بين ظهور السيدا عند المريض والتطور المبكر لكمية الفيروس ‪:‬‬
‫‪ ‬تبين الوثيقة‪ 2‬انه في حالة غياب العالج ‪ ,‬النسبة المئوية للمرضى في مرحلة السيدا ‪5,‬سنوات بعد اإلصابة ‪ ,‬ترتفع من‬
‫‪ %9‬إلى غاية ‪ , %60‬بينما شحنة الفيروس فبعد سنة من اإلصابة ترتفع من‪ 1000‬إلى ‪100000‬نسخة من‬
‫‪ARNm‬الفيروسي ‪.Ml/‬‬
‫‪ ‬وهذا يبين خطر الوصول إلى مرحلة السيدا المصحوب بتطورمبكر لكمية( شحنة) الفيروس‪.‬‬

‫ب – تبيان كيفية توفير التلقيح الوقاية من مستضد معين ‪:‬‬


‫‪ ‬التلقيحات تحمي العضوية ‪ ,‬حيث تحسس الجهاز المناعي ضد العناصر (المستضدات) المسببة لألمراض وتدميرها‬
‫بسرعة وبفعالية اكثر بتدخل الذاكرة المناعية ‪ ,‬وذلك خالل االتصال الثاني مع نفس المستضدات ‪.‬‬

‫‪ – 2‬أ – التبيان ‪:‬‬


‫‪ ‬عند المجموعة األولى من القدرة التي تم تلقيحها ‪ :‬نسجل بعد أسبوعين من إصابتها بفيروس ‪ VIH‬ارتفاع نسبة اللمفاويات‬
‫‪ T8‬من ‪ 0‬إلى ‪ 6.5‬و‪.‬إ وهي أعلى مقارنة مع نسبة المفويات ‪ T8‬عند المجموعة ‪ 2‬التي لم تتلقى التلقيح والتي تقدر بـ ‪2‬‬
‫(و‪.‬إ)‪.‬‬
‫وهذا يبين ان االستجابة المناعية المتولدة عند القردة الملقحة تكون مكثفة (قوية) ‪.‬‬
‫‪ ‬نسبة اللمفاويات ‪ T8‬النوعية لفيروس ‪ VIH‬تزداد بسرعة عند المجموعة األولى الملقحة بعد أسبوع من التعرض‬
‫للفيروس‪ ,‬على العكس ترتفع نسبة اللمفاويات ‪ T8‬عند المجموعة الثانية الغير ملقحة بعد أسبوعين من التعرض للفيروس‪.‬‬
‫وهذا يبين ان االستجابة المناعية عند القردة الملقحة اسرع مقارنة مع االستجابة المناعية عند القردة الغير ملقحة‪.‬‬

‫ب – التوضيح‬
‫‪ ‬بين االسبوع‪ 4‬و‪ : 12‬تنخفض نسبة اللمفاويات ‪ T8‬عند المجموعتين ‪ 1‬و‪ 2‬لتصل إلى نفس القيمة المقدرة بـ ‪( 2‬و‪.‬إ) في‬
‫ح ين كانت من قبل مرتفعة عند القردة الملقحة (المجموعة األولى) ‪ ,‬على العكس بعد األسبوع ‪ ,12‬نسجل تطابق في‬
‫االرتفاع الطفيف في نسبة ‪ T8‬عند المجموعتين‪.‬‬
‫‪ ‬وهذا يؤكد ان االستجابة المناعية لدى القردة الملقحة ليست مستدامة أي ال تستمر اال لمدة قصيرة نسبيا تقدربـ ‪ 12‬أسبوع‪.‬‬

‫الصفحة ‪43‬‬ ‫‪https://www.facebook.com/pages/Bourrich-ahmed/487472144634644?ref=hl‬‬


‫االستاذ ‪ :‬بوالريش أحمد متقن القل‬ ‫العدد‪ - 6‬الوحدة ‪ : 4‬دور البروتينات في الدفاع عن الذات‬ ‫تحضير بكالوريا ‪2017‬‬

‫ج – تفسير نتائج الشكل (ب) من الوثيقة‪: 3‬‬


‫‪ ‬بعد السبوع الثامن من اإلصابة بالفيروس ‪ :‬تقدر شحنة الفيروس عند القردة الملقحة (المحصنة) تقدربـ ‪ 5.10‬نسخة من‬
‫‪4‬‬

‫‪ ARNm‬الفيروسي ‪ , mL/‬هذه القيمة أقل بـ ‪ 5‬أضعاف مقارنة مع شحنة الفيروس عند القردة الغير ملقحة والتي تقدر بـ‬
‫‪ 25.104‬نسخة من ‪ ARNm‬الفيروسي ‪.mL/‬‬
‫‪ ‬بعد األسبوع ‪ 24‬من اإلصابة بالفيروس ‪ :‬نسجل ارتفاع حاد في الشحنة الفيروسية عند القردة الغير ملقحة حيث تقدر بـ‬
‫‪ 50.104‬نسخة من ‪ ARNm‬الفيروسي ‪, mL/‬على العكس عند القردة الملقحة ‪ ,‬تبقى ثابتة عتد القيمة ‪ 5.104‬نسخة من‬
‫‪ ARNm‬الفيروسي ‪ mL/‬وهي أقل بـ ‪ 10‬اضعاف من القيمة ‪.5.104‬‬
‫‪ ‬وهذا يدل على التلقيح يحافظ على شحنة فيروسية ضعيفة وثابتة في بداية اإلصابة بالفيروس‪.‬‬

‫‪ – 1 -II‬البرهان على ان فعالية اللقاح محدودة ال تسمح بالقضاء على المرض ‪:‬‬
‫‪ ‬خالل مرحلة اإلصابة األولية ‪ ,‬يكون خطر مرض السيدا ضعيف الن في هذه المرحلة تكون الشحنة الفيروسية ضعيفة‬
‫(الوثيقة‪.)2‬‬
‫‪ ‬التلقيح يحافظ على شحنة فيروسية ثابتة وضعيفة في بداية اإلصابة (الشكل‪-‬ب‪ -‬من الوثيقة‪ ,)3‬مما يقلل من تطور المرض‬
‫إلى مرحلة العجز المناعي (السيدا) والتمديد من مرحلة الترقب (اإلصابة بدون أعراض)‬
‫‪ ‬ولذلك فإنه من األرجح أن إطالة عمر المصابين بفيروس نقص المناعة البشرية (ذوي المصل الموجب) من خالل التلقيح‬
‫المختبر الذي تبين فعاليته من خالل تضخيم االستجابة المناعية ذات الوساطة الخلوية طوال الشهر الثالثة األولى من‬
‫اإلصابة (الشكل‪-‬أ‪ -‬من الوثيقة‪ )3‬ولكن هذا التضخيم (الفعالية) ال يستمر ‪ ,‬لذلك فعاليته محدودة كما انه ال يوفر العالج‬
‫وبالتالي هذا اللقاح ال يقضي على المرض‪.‬‬

‫‪ – 2‬العالج المقترح لألشخاص المصابين بداء السيدا‪.‬‬


‫استعمال بعض االدوية التي تعرقل بعض مراحل دورة الفيروس مثل ‪:‬‬
‫‪ ‬إعاقة دخول فيروس ‪ VIH‬إلى ‪ LT4‬وذلك بحقن الشخص المصاب بأجسام مضادة نوعية لبروتينات ‪ gp120‬الفيروسية‬
‫مثال اوبحقن الشخص المصاب بجزيئات ‪ CD4‬الحرة التي تعمل على شغل جزيئات ‪ gp120‬الفيروسية‪.‬‬
‫‪ ‬تخريب الـ ‪ ARN‬الفيروسي وذلك بحقن المصاب بمادة االنترفيرون مثال وهو بروتين تفرزه الخاليا المصابة بالفيروس‪.‬‬
‫‪ ‬إيقاف النسخ العكسي بواسط ادوية مثل عقار ‪ Azidothymine= AZT‬او ‪ DDI‬اللذان يثبطان عمل انزيم النسخ‬
‫العكسي ‪.‬‬
‫مالحظة ‪ :‬التلميذ غير ملزم بذكر اسم االدوية المستعملة في العالج‪.‬‬

‫التمرين الرابع عشر‬


‫السلسلة األولى من التجارب ‪:‬‬
‫‪ – 1‬تفيسر النتائج المحصل عليها مع المصل الدموي للشخص المصاب بااللتهاب الكبدي ‪( B‬الوثيقة ‪-1‬ب)‪.‬‬
‫‪ -‬في وجود المصل الدموي للشخص المصاب بااللتهاب الكبدي ‪ B‬وجزيئات الفيروس المنتشرة في الجيلوز‪ ,‬نالحظ تشكل‬
‫اقواس الترسيب بين الحفرة (‪1‬و‪ )2‬والحفرة (‪1‬و‪ )3‬ويفسر ذلك بتثبيت الجزيئات الفيروسية ‪ HBs‬و‪ HBe‬بواسطة أجسام‬
‫مضادة نوعية لهما متواجدة في مصل الشخص المصاب بااللتهاب الكبدي‪. B‬‬

‫‪ -2‬حدد نوع االستجابة المناعية والظاهرة المسؤولة على تشكل أقواس الترسيب ‪.‬‬
‫نوع االستجابة المناعية ‪ :‬ذات وساطة خليطة لتدخل االجسام المضادة‬ ‫‪-‬‬
‫الظاهرة المسؤولة على تشكل أقواس الترسيب ‪:‬التراص (تشكل المعقدات المناعية)‪.‬‬ ‫‪-‬‬

‫‪ - 3‬تفسير النتائج المحصل عليها مع المصل الدموي للشخص السليم (الوثيقة ‪-1‬ج) ‪.‬‬
‫‪ -‬غياب أقواس الترسيب مع مصل دموي لشخص سليم يفسر بغياب االرتصاص ‪ ,‬حيث في غياب ‪ VHb‬تكون اللمفاويات‬
‫(‪ ) LB‬غير منشطة فال تتكاثر وال تتمايز الى خاليا مفرزة لالجسام المضادة (البالسموسيت) وبالتالي ليس هناك إفراز‬
‫لالجسام المضادة(خلو المصل من االجسام المضادة ضد ‪.)VHb‬‬

‫الصفحة ‪44‬‬ ‫‪https://www.facebook.com/pages/Bourrich-ahmed/487472144634644?ref=hl‬‬


‫االستاذ ‪ :‬بوالريش أحمد متقن القل‬ ‫العدد‪ - 6‬الوحدة ‪ : 4‬دور البروتينات في الدفاع عن الذات‬ ‫تحضير بكالوريا ‪2017‬‬

‫‪– 4‬رسم تخطيطي يوضح طريقة تأثير المصل على ‪.VHb‬‬

‫غالف‬ ‫اجسام مضادة ضد ‪HBe‬‬


‫‪ ADN‬الفيروس‬
‫المستضد ‪HBs‬‬
‫المستضد ‪HBe‬‬
‫معقد مناعي‬

‫اجسام مضادة ضد ‪HBs‬‬

‫السلسلة الثانية من التجارب ‪:‬‬


‫‪ – 1‬تحليل نتائج الوثيقة (‪)2‬‬
‫الحالة األولى ‪:‬‬
‫‪ -‬تبين المالحظة المجهرية غياب االتصال بين لمفاويات المريض (‪ )X‬وخاليا الشخص ‪ Y‬المصاب بفيروس ‪VHb‬‬
‫وبالتالي عدم انحالل هذه األخيرة‪.‬‬

‫الحالة الثانية ‪:‬‬


‫‪ -‬تبين المالحظة المجهرية وجدود االتصال بين لمفاويات المريض (‪ )X‬وخاليا منحلة للشخص ‪ X‬المصاب بفيروس‬
‫‪.VHb‬‬

‫االستنتاج ‪:‬‬
‫‪ -‬االستجابة المناعية المتدخلة في هذه الحالة ذات وساطة خلوية لتدخل الخاليا اللمفاوية (‪.)LTC‬‬
‫‪ -‬عمل اللمفاويات (‪ )LTC‬نوعي ويتطلب تعرفها على الذات (‪.)HLAI‬‬

‫‪ – 2‬تعليل مدة الزرع ‪ 3‬أيام‪.‬‬


‫‪ -‬مدة‪ 3‬أيام من الزرع تمثل الزمن الالزم لمرحلة التنفيذ التي تنتهي بتحلل الخاليا المصابة بفيروس ‪VHb‬‬

‫‪ – 3‬شرح برسم تخطيطي النتائج المحصل عليها في الحالة األولى والحالة الثانية من (الوثيقة‪. )2‬‬

‫الحالة الثانية‬ ‫‪ HLAI‬لشخص ‪Y‬‬ ‫الحالة األولى‬

‫‪ HLAI‬لشخص ‪X‬‬
‫المستضد ‪HBe‬‬
‫المستضد ‪HBs‬‬
‫‪ LTC‬لشخص ‪X‬‬ ‫خاليا مصابة‬
‫خاليا مصابة‬ ‫للشخص ‪Y‬‬
‫للشخص ‪X‬‬

‫البرفورين‬

‫تعرف مزدوج ‪ HLAI( – TCR‬لـ ‪)HBs – X‬‬ ‫عدم وجود التكامل بين ‪ TCR‬و‪ HLAI‬للشخص‬
‫تعرف مزدوج ‪ HLAI( – TCR‬لـ ‪)HBe – X‬‬ ‫‪Y‬‬
‫انحالل الخاليا المصابة للشخص ‪X‬‬ ‫غياب التعرف المزدوج‬
‫عدم انحالل خاليا الشخص ‪ Y‬المصابة‬

‫الصفحة ‪45‬‬ ‫‪https://www.facebook.com/pages/Bourrich-ahmed/487472144634644?ref=hl‬‬


‫االستاذ ‪ :‬بوالريش أحمد متقن القل‬ ‫العدد‪ - 6‬الوحدة ‪ : 4‬دور البروتينات في الدفاع عن الذات‬ ‫تحضير بكالوريا ‪2017‬‬

‫التمرين الخامس عشر‬


‫‪ - 1‬مقارنة تطور تركيز األجسام المضادة النوعية لـ ‪ HBV‬بين الشخص ‪ X‬والشخص ‪. Y‬‬
‫‪ ‬من بداية اإلصابة ‘لى اليوم السابع ‪ :‬تركيز األجسام المضادة النزعية لفيروس ‪ HBV‬ثابتة عند قيمة ضعيفة جدا‬
‫عند الشخصين‪.‬‬
‫‪ ‬ابتداء من اليوم السابع ارتفع تركيز األجسام المضادة النوعية لـ‪ HBV‬عند الشخص ‪ X‬ليبلغ قيمة قصوى في‬
‫اليوم ‪ 14‬ثم يعود لالنخفاض بعد ذلك ويبقى في قيمة ضعيفة ابتداءا من اليوم‪ , 21‬في حين يبقى تركيز االجسام‬
‫المضادة النوعية لفيروس الـ ‪ HBV‬ثابتة عند القيمة األصلية عند الشخص ‪.Y‬‬

‫‪ – 2‬التفسير ‪:‬‬
‫‪ ‬الشخص ‪ X‬يمتلك عدد كاف من اللمفاويات ‪ T‬واللمفاويات ‪ B‬مقارنة مع الشخص العادي مما سمح بحدوث‬
‫استجابة مناعية نوعية اثر دخول فيروس ‪ HBV‬مما أدى الى تمايز اللمفاويات ‪ B‬الى بالسموسيت تفرز أجسام‬
‫مضادة ضد فيروس ‪.HBV‬‬
‫‪ ‬الشخص ‪ Y‬يمتلك عدد قليل من اللمفاويات ‪ B‬مقارنة مع الشخص العادي ‪ ,‬وبالتالي حدوث استجابة مناعية‬
‫ضعيفة جدا مما أدى الى انتاج ضعيف جدا لالجسام المضادة الموجهة ضد فيروس ‪.HBV‬‬
‫العالقة بين تطور األجسام المضادة والحالة الصحية‪:‬‬
‫القضاء على فيروس ‪HBV‬‬ ‫‪ ‬الشخص ‪ : X‬ارتفاع مهم لالجسام المضادة النوعية لفيروس ‪HBV‬‬
‫تماثله للشفاء‬
‫عدم القضاء على‬ ‫‪ ‬الشخص ‪ : Y‬تركيز شبه منعدم لألجسام المضادة النوعية لفيروس ‪HBV‬‬
‫استمرار أعراض المرض‪.‬‬ ‫الفيروس‬

‫‪ - 3‬تفسير سبب تدمير الخاليا المصابة بالفيروس في الوسط‪ 1‬وعدم تدميرها في الوسط‪.2‬‬
‫في الوسط‪: 1‬‬
‫‪ ‬يفسر تدمير الخاليا الكبدية للشخص ‪ A‬بكون اللمفاويات ‪ T‬للشخص ‪ A‬محسسة نوعيا ضد فيروس ‪ HBV‬مع‬
‫وجود توافق (تالؤم) نسيجي بين اللمفاويات ‪ T‬والخاليا الكبدية (لنفس الشخص ‪ = )A‬تعرف مزدوج من قبل‬
‫المستقبل الغشائي ‪ TCR‬للمفاويات ‪ T‬على المعقد " ‪ -HLAI‬الببتيد المستضدي الفيروسي"‪.‬‬
‫في الوسط‪: 2‬‬
‫‪ ‬يفسر عدم تدمير الخاليا الكبدية للشخص ‪ B‬رغم كون اللمفاويات ‪ T‬محسسة نوعيا ضد فيروس ‪ HBV‬بغياب‬
‫تالؤم نسيجي بين اللمفاويات ‪ T‬للشخص ‪ A‬والخاليا الكبدية للشخص ‪" B‬غياب التعرف المزدوج" ‪.‬‬

‫‪ – 4‬التبيان مع التعليل طبيعة االستجابة المناعية الموجهة ضد فيروس ‪. HBV‬‬


‫‪ ‬استجابة مناعية نوعية ذات وساطة خلطية موجهة ضد الفيروسات الحرة ‪,‬لتدخل االجسام المضادة‬
‫‪ ‬استجابة مناعية ذات وساطة خلوية موجهة ضد الخاليا الكبدية المصابة بالفيروس ‪,‬لتدخل اللمفاويات ‪ T‬القاتلة‬
‫(‪. )LTC‬‬

‫الصفحة ‪46‬‬ ‫‪https://www.facebook.com/pages/Bourrich-ahmed/487472144634644?ref=hl‬‬

You might also like