تمارين تطبيقية لدرس وقاية المجتمع من تفشي الفواحش
وضعية تقويمية: إشاعة الفاحشة من خالل نشر صورها والترويج ألخبارها دون التحذير من خطورتها من شأنه زعزعة ثقة بعض األفراد بقيم الخير والعفة والطهر،وإزالة التحرج من ارتكاب الفاحشة،وذلك عن طريق اإليحاء بأن الفاحشة أمر شائع في المجتمعات،وبذلك تشيع الفاحشة في النفوس،وتزداد شيوعا بعد ذلك في الواقع. اإليحاء :اإلشارة الخفية. -1ما القضية التي تطرحها الوضعية. -2استخرج مظهرا من مظاهر خطورة إشاعة الفواحش على الفرد والمجتمع. -3استشهد بنص شرعي مناسب على النهي عن إشاعة الفاحشة. -4متى يكون الحديث عن إشاعة الفاحشة في مصلحة الفرد والمجتمع؟ -5تضمنت سورة يوسف مشاهد لمحاوالت امرأة العزيز إلغواء يوسف عليه السالم،ومراودته الرتكاب فاحشة الزنا. أ -أذكر آيتين تعرضان لمشهدين من مشاهد إصرارها على ارتكاب فاحشة الزنا. ب -هل كان الغرض من عرض هذه المشاهد اإلثارة الجنسية أم التوعية و التحسيس ،علل جوابك. -6بين عالقة التحلي بفضائل األخالق بدرء الفواحش عن المجتمع.
7ما تعليقك على قول":إذا أردت تدمير مجتمع يكفي أن تدمر أخالقه وقيمه؟
في انتظار أجوبتكم واستفساراتكم دمتم في حفظ هللا ورعايته.