‫‪2024-2023‬‬ ‫ملخص مجال تحسين انتاج الكتلة الحيوية‬
‫الوثائق ‪ 14-13-12-11-10‬ص ‪123-12‬‬ ‫المجال التعلمي ‪ :III‬تحسين إنتاج الكتلة الحيوية‬
‫الري وهو جلب مياه اصطناعيا لسقي المزروعات في الفترات التي يكون‬
‫فيها التساقط غير كافي‪.‬‬
‫أنواعه فمنها الري السطحي يستهلك كميات كبيرة من المياه وقد يتسبب‬
‫في إتالف بنية التربة ولذا يستوجب تعويضه بطرق ري عصرية تحافظ‬
‫على بنية التربة وتقتصد في الثروة المائية ورفع اإلنتاجية مثل الرش‬
‫المحوري وتقنية الري بالتقطير‪.‬‬
‫‪ -‬أهمية الري‪:‬‬
‫أهميته رفع اإلنتاج من المحصول الزراعي‪.‬‬
‫الوثيقتين ‪ 8‬و ‪ 9‬ص ‪122‬‬
‫الزراعة خارج التربة وهي التي يتم فيها استنبات النباتات على دعامات‬
‫خاملة وتسقى بمحلول معدني مغذي‪.‬‬
‫الدعامة الخاملة هي وسط استنادي مكون من مادة غير قابلة للتمثيل‪.‬‬
‫تعتمد في تغذية النبات على محاليل معدنية تتناسب مع احتياجات النبات)‬
‫الرمل أو الصوف الصخري (لغرض التقليل من ضياع مياه الري وتجنب‬
‫مشاكل نوعية التربة‪ ،‬توفير الحرارة الالزمة والتهوية المناسبة الحصول‬
‫على مردود جيد‪ ،‬وإمكانية القضاء على جميع الطفيليات‪.‬‬
‫‪ -2‬تأثير العوامل المناخية المتحكمة في شدة التركيب الضوئي على انتاج‬
‫الكتلة الحيوية‬
‫أ‪-‬قياس شدة التركيب الحيوي بداللة كل عامل من العوامل المناخية‬
‫(اإلضاءة‪ ،‬الحرارة‪ ،‬تركيز ال ‪)CO2‬‬
‫‪-‬تأثير الحرارة على شدة التركيب الضوئي‬
‫‪-‬الوثيقة ‪ 2‬ص ‪124‬‬
‫‪-‬نتيجة‬
‫‪-‬هناك درجة حرارة مثلى (‪ 18‬م‪ °‬حالة نبات الطماطم) يكون تأثيرها‬
‫أعظميا على اإلنتاج النباتي وكلما ارتفعت أو انخفضت درجة الحرارة عن‬
‫هذه القيمة المثلى انعكس ذلك سلبا على اإلنتاج الفالحي‪.‬‬
‫‪-‬تأثير اإلضاءة على شدة التركيب الضوئي‬
‫‪-‬الوثيقتين ‪ 5-4‬ص‪125‬‬
‫‪-‬نتيجة‬
‫‪-‬هناك شدة إضاءة مثلى (تختلف من نبات آلخر) يكون تأثيرها أعظميا‬
‫على اإلنتاج النباتي وكلما ارتفعت أو انخفضت شدة االضاءة عن القيمة‬
‫المثلى انعكس ذلك سلبا على اإلنتاج الفالحي‪.‬‬
‫‪-‬هناك نباتات شمسية‪ :‬سبانخ وبطاطا‪ ،‬ونباتات ظليه‪ :‬سرخس وجرف‪.‬‬
‫تأثير نسبة ‪ CO2‬على شدة التركيب الضوئي‬
‫‪-‬الوثيقة ‪ 6‬ص‪125‬‬
‫‪-‬نتيجة‬
‫‪-‬هناك درجة مثلى لتركيز (‪( )CO2‬تختلف من نبات آلخر) يكون تأثيرها‬
‫أعظميا على اإلنتاج النباتي وكلما ارتفعت أو انخفض تركيز ‪ CO2‬عن هذه‬
‫القيمة المثلى انعكس ذلك سلبا على اإلنتاج الفالحي‪.‬‬
‫‪ -3‬يبني مفهوم العامل المحدد‬
‫أ‪-‬نتائج تجريبية تمثل تغيرات شدة التركيب الضوئي بداللة عدة عوامل‬
‫(اإلضاءة‪ ،‬الحرارة‪ ،‬تركيز ال ‪ ،CO2‬تركيز األسمدة‪ ،‬شدة الحرارة)‬
‫‪-‬عملي في حالة توفر ‪ EXAO‬ص ‪ ،126‬أو الوثيقة ‪ 2‬ص ‪127‬‬
‫‪-‬األسمدة المركبة‪ :‬تحتوي على أكثر من عنصر مثل‪NPK-NP-NK- :‬‬
‫أهمية التسميد يسمح التسميد بتزويد التربة بمواد مختلفة تثري التركيب‬
‫‪1‬‬
‫األستاذ‪ :‬جمال عبد اللطيف‬
‫الوحدة التعلمية ‪ :1‬تأثير العوامل الخارجية على إنتاج الكتلة الحيوية‪.‬‬
‫الحصة التعلمية ‪ :1‬تأثير العوامل الخارجية على إنتاج الكتلة الحيوية‪.‬‬
‫‪-‬تذكير بالمكتسبات‬
‫أ‪-‬تأثير العوامل المناخية والترابية على توزع النباتات انطالقا من تحليل‬
‫معطيات‬
‫‪-‬تؤثر العوامل المناخية (حرارة‪ ،‬اضاءة‪ ،‬ثنائي كربون) والترابية (نوعية‬
‫التربة) على توزع النباتات‪.‬‬
‫‪-‬مثال ذلك توزع النباتات (الغطاء النباتي) في الشمال (مناخ مالئم وتربة‬
‫خصبة)‪ ،‬ويقل (يكاد ينعدم) في الصحراء (مناخ غير مالئم وتربة رملية)‪.‬‬
‫ب‪-‬تحديد العوامل التي تحسن من النوعية الفيزيائية والكيميائية للتربة‬
‫(الحرث‪ ،‬التسميد‪ ،‬الري)‬
‫‪-‬تتمثل العوامل تحسن من النوعية الفيزيائية والكيميائية للتربة في‪ :‬البنية‬
‫الفيزيائية‪ ،‬الرطوبة‪ ،‬التركيب الكيميائي‪.‬‬
‫‪ -1‬تأثير العوامل الترابية على انتاج الكتلة الحيوية‬
‫أ‪ -‬مقارنة منتوج أراضي زراعية في الحاالت التالية‪ :‬ارض محروثة‬
‫ارض‪ ،‬ارض مسقية‪ ،‬ارض معالجة باالسمدة‬
‫الوثائق ‪ 4-3-2-1‬ص ‪120‬‬
‫‪-‬نتيجة‬
‫‪-‬يسمح كل من الحرث‪ ،‬السقي والتسميد بتحسين الخصائص الفيزيائية‬
‫والكيميائية والبيولوجية للتربة وبالتالي تحسين انتاج الكتلة الحيوية‪.‬‬
‫‪-‬تعريف اإلنتاجية هي الزيادة في الكتلة الحيوية في وحدة الزمن ووحدة‬
‫المساحة ويعبر عنها عادة بـ طن‪/‬هكتار‪/‬سنة‪.‬‬
‫‪-‬تعريف اإلنتاج هو الزيادة في الكتلة الحيوية في وحدة الزمن ويعبر عنه‬
‫عادة بـ طن‪/‬هكتار‪.‬‬
‫‪-‬الكتلة الحيوية هي الكتلة الجافة للكائنات الحية المتواجدة في نظام بيئي‪.‬‬
‫الحرث هو عمل فيزيائي (تقليب التربة) الغرض منه تحسين الخصائص‬
‫الفيزيائية والكيميائية والبيولوجية‪ ،‬وهو نوعان سطحي وعميق‪.‬‬
‫اهميته‬
‫أ‪-‬تهوية التربة باألكسجين الضروري لنشاط الكائنات الحية‪.‬‬
‫ب‪-‬التخلص من بقايا المحاصيل السابقة بدفنها في التربة للتحول الى ذبال‪.‬‬
‫ج‪-‬إتالف النباتات الدخيلة حتى ال تزاحم النباتات المزروعة في النمو‬
‫د‪-‬تفكيك التربة األشد تماسكا وبالتالي الزيادة من نفاذية التربة وتغلغل‬
‫الجذور‪.‬‬
‫هـ‪ -‬تحقق اختالط المكونات التي تنفصل أحيانا‪.‬‬
‫و‪-‬نقل األمالح المعدنية الموجودة في العمق الى سطح التربة حتى يستفيد‬
‫منها النبات‬
‫الوثائق ‪ 5‬و‪ 6‬و‪ 7‬ص ‪121‬‬
‫التسميد هو إضافة مواد معدنية أو عضوية مختلفة بهدف تحسين‬
‫الخصائص الكيميائية للتربة‪.‬‬
‫أنواعه‬
‫*التسميد المعدني‪ :‬يتم بإضافة مواد كيميائية مصنعة‪ ،‬يتضمن غالبا‬
‫استعمال عدد محدود من العناصر المعدنية وتستغل غالبا مباشرة‬
‫وبسرعة‪ ،‬ونميز في األسمدة عدة أنواع‪:‬‬
‫‪-‬أسمدة بسيطة‪ :‬تحتوي على عنصر كيميائي واحد فقط مثل‪ :‬األسمدة‬
‫االزوتية (‪ ،)N‬األسمدة البوتاسية (‪ )K‬واألسمدة الفوسفاتية (‪.)P‬‬
‫‪PK‬‬
‫‪-‬كما توجد األسمدة اآلزوتية على ثالثة انماط‪:‬‬
‫‪+‬‬
‫ا‪ -‬األسمدة النشادرية‪ :‬يوجد فيه االزوت على شكل نشادر ‪NH4‬‬
‫‪-‬‬
‫ب‪-‬األسمدة النتراتية‪ :‬يوجد االزوت على شكل نترات ‪NO3‬‬
‫‪-‬‬ ‫‪+‬‬
‫ج‪-‬األسمدة النشادرية النتراتية‪ :‬تتكون من خليط من ‪ NH4‬و‪NO3‬‬
‫*التسميد العضوي‪ :‬يتمثل في البقايا النباتية مثل التبن أو الفضالت‬
‫الحيوانية وتحتوي على عناصر معدنية مفيدة للنبات وتتميز األسمدة‬
‫العضوية بعدم قابليتها للذوبان في الماء‪ ،‬يحتوي عدد كبير من العناصر‬
‫العضوية‪ ،‬يتم استغاللها بشكل بطيء‪ ،‬كما يسمح بنمو وتكاثر البكتيريا‬
‫المثبتة لآلزوت‪.‬‬
‫الكيميائي للتربة وترفع من خصوبتها‪.‬‬
‫‪2024-2023‬‬ ‫ملخص مجال تحسين انتاج الكتلة الحيوية‬ ‫األستاذ‪ :‬جمال عبد اللطيف‬
‫أن يكون حامال للصبغي الحامل لصفة ‪ y‬أو الحامل لصفة ‪ x‬بينما البويضة‬ ‫‪-‬العامل الذي يحدد اإلنتاجية‪:‬‬
‫فتكون حاملة للصفة ‪ x‬دائما‪.‬‬ ‫في المجال (‪50 – 6‬سم) هو نسبة ‪.Co2‬‬
‫‪-‬الخاليا الجسمية‪ :‬يكون تحمل عدد زوجيا من الصبغيات ‪ 2‬ن= ‪ 46‬ألنها‬ ‫في المجال (‪ )110 -50‬هو شدة اإلضاءة‪.‬‬
‫تنشأ من بويضة ملقحة تحتوي على نصف عدد الصبغيات من األم‬ ‫‪ -‬المعلومات المستخرجة‪:‬‬
‫والنصف األخر من األب‪.‬‬ ‫في اإلضاءة الضعيفة‪ :‬تتوقف شدة التركيب الضوئي على شدة اإلضاءة‬
‫‪-3‬استنتاج التركيب الكيميائي للصبغيات‬ ‫في الوسط (أ)‪.‬‬
‫‪-‬الوثيقتين ‪ 3‬و ‪ 4‬ص ‪+ 139‬الوثائق ص ‪141-140‬‬ ‫في اإلضاءة القوية‪ :‬تتوقف شدة التركيب الضوئي على تركيز ‪ CO2‬في‬
‫‪-‬نتيجة‬ ‫الوسط(ب)‪.‬‬
‫‪-‬الصبغيات من أهم مكونات النواة وتكون مرئية أثناء االنقسام الخيطي‬ ‫‪-‬تعريف العامل المحدد‪:‬‬
‫وتظهر بشكل خيوط مميزة تحمل أشرطة متعاقبة ذات سمك وكثافة لونية‬ ‫هو العامل القريب من حده األدنى البعيد عن حده األمثل‪.‬‬
‫محددين في الصبغي الواحد‪.‬‬ ‫‪ -4‬حوصلة حول تأثير العوامل الخارجية على إنتاج الكتلة الحيوية‪.‬‬
‫ب‪-‬تجارب ميولر‬ ‫في الظروف الطبيعية ال يمكن ان تكون العوامل الخارجية للوسط مرضية‬
‫‪-‬نتيجة‬ ‫لذلك يسعى اإلنسان دائما الى تحسين تلك العوامل التي تكون بعيدة عن‬
‫‪ -‬تقع العوامل الوراثية في النواة وبالتحديد على الصبغيات‪ ،‬بشكل قطع‬ ‫حدها األمثل والتي تحدد اإلنتاج‪.‬‬
‫تدعى المورثات‪.‬‬ ‫‪-‬العوامل المؤثرة على انتاج الكتلة الحيوية هي‪ :‬عوامل خارجية‪ ،‬وعوامل‬
‫‪-‬لكل مورثة أليل أو عدة أليالت‪ ،‬يحمل كل فرد (على الصبغي) أليلين‬ ‫داخلية (وراثية)‪.‬‬
‫يحتالن موقعين متناظرين على صبغيين متماثلين محددين‪.‬‬ ‫العوامل الخارجية هي‪:‬‬
‫‪-‬يملك كل كائن حي مجموعة من الصفات التي ينقلها إلى أبناءه وتدعى‬ ‫‪-‬عوامل ترابية تتمثل في الخصائص الفيزيائية والكيميائية للتربة ويتم‬
‫الصفات الوراثية وهي التي تحدد نوعــــــه وساللته‪.‬‬ ‫تحسينها ب‪ :‬بالحرث والتسميد والسقي‪.‬‬
‫‪-‬المورثات هي الشكل المادي للعوامل الوراثية توجد في أنوية كل خاليا‬ ‫‪-‬عوامل مناخية تتمثل في درجة الحرارة وشدة اإلضاءة وتركيز ‪ CO2‬في‬
‫العضوية بشكل أجزاء مادية محمولة علـى الصبغيات وتشكل أجزاء منها‬ ‫الوسط‪ ،‬ويتم تحسينها باستعمال الدفيئات والبيوت البالستيكية‪.‬‬
‫وتنتقل حيث انتقلت‪ ،‬لكل مورثة أليلين أحداهما يأتي من األب واألخر يأتي‬
‫من األم‪ ،‬يحتـــــــل أليال كل مورثة موقعين محددين متنا ضرين بدقة على‬ ‫المجال التعلمي ‪ :III‬تحسين إنتاج الكتلة الحيوية‬
‫الصبغيين المتماثلين‪ .‬ويفترق أليال كل مورثة أثناء تشكل االمشاج مع‬ ‫الوحدة التعلمية ‪ :2‬تأثير العوامل الداخلية على إنتاج الكتلة الحيوية‪.‬‬
‫افتراق صبغيات األبوين‪.‬‬ ‫الحصة التعلمية ‪ :1‬مفهوم المورثة واألليل وتحديد واستحداث سالالت‬
‫‪-2‬دور التهجين بين السالالت في استحداث سالالت مرغوبة وبالتالي‬ ‫مرغوبة عن طريق التهجين‬
‫تحسين المردود الحيوي‬ ‫تذكير بالمكتسبات‪:‬‬
‫أ‪ -‬نتائج التهجين بين ساللتين من نفس النوع تحمالن صفات مرغوبة‬ ‫أ‪-‬يقارن بين مردودية انتاج ساللتين في نفس الشروط ليستنتج وجود‬
‫‪-‬التهجين عند النباتات‪:‬‬ ‫عوامل داخلية تؤثر على انتاج الكتلة الحيوية‪.‬‬
‫‪-‬التلقيح الذاتي عند نبات القمح‬ ‫‪-‬الوثيقة ‪ 1‬ص ‪.138‬‬
‫‪-‬الوثيقتين ‪1‬و‪ 2‬ص ‪142‬‬ ‫نتيجة‪ - :‬رغم تشابه العوامل الخارجية اختلفت إنتاجية الساللتين الختالف‬
‫‪-‬الساللة النقية هي الساللة التي تعطي أفرادا تحمل نفس الصفات‬ ‫عواملها الداخلية(الوراثية)‪.‬‬
‫الوراثية عندما تتالقح أفرادها فيما بينها أو عندما تتلقح تلقيحا ذاتيا‬ ‫‪-1‬بناء مفهوم المورثة واألليل من مخطط يوضح انتقال الصبغيات أثناء‬
‫(حالة نبات القمح)‪ .‬كما تمتاز الساللة النقية بأليلين متماثلين (متماثل‬ ‫التكاثر الجنسي‬
‫اللواقح)‪.‬‬ ‫‪-1‬استنتاج مقر العوامل الوراثية‬
‫‪-‬التلقيح الخلطي االصطناعي عند نبات القمح‬ ‫‪-‬الوثيقة ‪ 2‬ص ‪(138‬تجربة الزرع النووي)‬
‫ب‪-‬مخططات التفسير الصبغي للتهجين تبين توزع واتحاد الصبغيات خالل‬ ‫‪-‬نتيجة تعتبر النواة مقر العوامل الوراثية‪ ،‬فهي المسؤول الخلوي في نقل‬
‫انتاج الساللة المرغوبة(حالة الهجونة الثنائية ‪-‬حالة السيادة)‬ ‫الصفات الوراثية‪.‬‬
‫‪-‬الوثيقة ‪ 6-5-4‬ص ‪145-144-143‬‬ ‫‪-2‬استخراج مفهوم الطابع النووي عند خلية جسمية وجنسية‬
‫قليلة الحب‬ ‫‪‬‬ ‫كثيرة الحب‬ ‫النمط الظاهري‬ ‫‪-‬الوثائق ‪10-9-7-6-5‬‬
‫غزيرة المدخرات‬ ‫فقيرة المدخرات‬ ‫لألبوين‬ ‫‪-‬الطابع النووي‪ :‬يشكل مجموع مورثات الكائن الحي والمحمولة على‬
‫الصبغيات‪.‬‬
‫ك ك غا غا‬ ‫كاكا غ غ‬ ‫النمط الوراثي‬ ‫‪-‬تحليل الطابع النووي‬
‫لألبوين (نقيين)‬ ‫‪-‬يمكن تمييز الصبغيات باستعمال عدة معايير وهي‪:‬‬
‫*شكل وطول كل زوج‪.‬‬
‫ك غا ‪%100‬‬ ‫كا غ ‪%100‬‬ ‫أمشاج األبوين‬ ‫*موضع الجزء المركزي‪.‬‬
‫*توزع أشرطة ذات شدة تلون محددة بدقة‪.‬‬
‫كاك غاغ‬ ‫النمط الوراثي‬ ‫‪-‬عدد الصبغيات‬
‫لهجناء الجيل االول‬ ‫‪-‬تختلف باختالف الكائنات الحية‬
‫‪-‬المقارنة بين الطابع النووي للرجل والمرأة‬
‫‪%100‬‬ ‫كثيرة الحب غزيرة المدخرات‬ ‫النمط الظاهري‬ ‫‪-‬يختلف الطابع النووي للرجل عن الطابع النووي للمرأة في الزوج االخير‬
‫لهجناء الجيل األول‬ ‫(الزوج ‪ )23‬والمعروف بالزوج الجنسي حيث يتكون من صبغيين‬
‫متماثلين عند المرأة يدعى كل منهما بالصبغي‪ :‬س أو ‪ ،x‬أما عند الرجل‬
‫فيكونا مختلفين أحداهما يشبه الصبغي الجنسي عند المرأة س والثاني‬
‫القانون األول لمندل‪ :‬تشابه لهجناء الجيل األول‬ ‫يختلف عنه ويدعى بالصبغي ع أو ‪.y‬‬
‫‪-‬المقارنة بين الطابع النووي للنطفة والبويضة‬
‫‪-‬الخاليا الجنسية (االمشاج) (النطفة والبويضة)‪ :‬تحتوي على نصف عدد‬
‫الصبغيات (‪ 23‬صبغي) حيث تفترق األزواج المتماثلة من الصبغيات‬
‫وتفترق معها المورثات التي تحملها‪ ،‬حيث أن الطابع النووي للنطفة إما‬

‫‪2‬‬
‫‪2024-2023‬‬ ‫ملخص مجال تحسين انتاج الكتلة الحيوية‬ ‫األستاذ‪ :‬جمال عبد اللطيف‬
‫‪-‬الوثيقة ‪ 11‬ص ‪146‬‬ ‫‪-‬التفسير الصبغي ألفراد الجيل الثاني ج‪ (.2‬ج‪  1‬ج‪)1‬‬
‫‪-‬إمكانية تخزين السائل المنوي لساللة مختارة في بنوك خاصة لفترة‬ ‫نقوم بمصالبة ذكر من الجيل االول مع انثى من الجيل االول فنحصل على‬
‫طويلة من الزمن‪.‬‬ ‫أفراد الجيل الثاني‬
‫‪-‬يكفي ذكر واحد من الساللة المرغوبة لتلقيح عدد هائل من اإلناث‬ ‫كثيرة الحب‬ ‫ِ ‪‬‬ ‫كثيرة الحب‬ ‫النمط الظاهري‬
‫المختارة‪.‬‬ ‫غزيرة المدخرات‬ ‫غزيرة المدخرات‬ ‫لهجناء ج‪1‬‬
‫‪-‬سهولة نقل السائل المنوي إلى مسافات بعيدة تتجاوز أحيانا حدود الدول‬
‫و القارات دون نقل الحيوان نفسه‪.‬‬ ‫كا ك غاغ‬ ‫ِ ‪‬‬ ‫كا ك غاغ‬ ‫النمط الوراثي‬
‫‪-‬الخالصة‬ ‫لهجناء ج‪1‬‬
‫‪-‬يخضع اإلنتاج النوعي والكمي للنباتات والحيوانات إلى عوامل وراثية‪.‬‬
‫‪-‬تقع العوامل الوراثية في النواة محمولة على الصبغيات‪ ،‬بشكل قطع‬ ‫كا غا‪ /‬كا غ‪ /‬ك غ ‪ /‬ك غ‬ ‫كا غا‪ /‬كا غ‪ /‬ك غ ‪ /‬ك غ ِ ‪‬‬ ‫األمشاج‬
‫تدعى المورثات‪.‬‬
‫‪-‬لكل مورثة أليل أو عدة أليالت‪ ،‬يحمل كل فرد أليلين يحتالن موقعين‬ ‫الجيل الثاني‪:‬‬
‫متناظرين على صبغيين متماثلين محددين‪.‬‬ ‫كغ‬ ‫ك غا‬ ‫كا غ‬ ‫كا غا‬
‫‪-‬يسمح االفتراق المستقل لصبغيا كل زوج ومن ثم شكال كل مورثة أثناء‬ ‫كا ك غا غ‬ ‫كا ك غا غا‬ ‫كا كا غا غ‬ ‫كا كا غا غا‬ ‫كا غا‬
‫االنقسام المنصف بالتنوع الوراثي ألمشاج كل فرد‪.‬‬ ‫كا ك غ غ‬ ‫كا ك غا غ‬ ‫كا كا غ غ‬ ‫كا كا غا غ‬ ‫كا غ‬
‫‪-‬يحدث أثناء اإللقاح اتحاد عشوائي ألمشاج األبوين المتالقحين وتجتمع‬ ‫ك ك غا غ‬ ‫ك ك غا غا‬ ‫كا ك غا غ‬ ‫كا ك غا غا‬ ‫ك غا‬
‫الصبغيات ومعها أليالت المورثات في أزواج في البيضة الملقحة‪ ،‬ويؤدي‬
‫ككغغ‬ ‫ك ك غا غ‬ ‫كا ك غ غ‬ ‫كا ك غا غ‬ ‫كغ‬
‫ذلك إلى تنوع األفراد الناتجة وإنتاج ساللة جديدة تجتمع فيها الصفات‬
‫المرغوبة‪.‬‬
‫نسبتها‬ ‫األنماط الوراثية‬ ‫نسبتها‬ ‫األنماط الظاهرية‬
‫‪-‬‬ ‫‪1/16‬‬ ‫كا كا غا غا‬
‫المجال التعلمي ‪ :III‬تحسين إنتاج الكتلة الحيوية‬
‫الوحدة التعلمية ‪ :2‬تأثير العوامل الداخلية على إنتاج الكتلة الحيوية‬ ‫‪2/16‬‬ ‫كا كا غا غ‬ ‫‪16/ 9‬‬ ‫كثيرة الحب غزيرة‬
‫الحصة التعلمية ‪ :2‬انتقاء األفراد المرغوبة واالكثار منها‬ ‫‪2/16‬‬ ‫كا ك غا غا‬ ‫المدخرات‬
‫‪-I‬إنتقاء السالالت المرغوبة‬ ‫‪4/16‬‬ ‫كا ك غا غ‬
‫‪ -1‬طريقة االنتقاء التدريجي للسالالت الجديدة المرغوبة‬ ‫‪1/16‬‬ ‫كا كا غ غ‬ ‫‪16/ 3‬‬ ‫كثيرة الحب فقيرة‬
‫(مبدأ االنتقاء عند نبات القمح)‬ ‫‪2/16‬‬ ‫كا ك غ غ‬ ‫المدخرات‬
‫‪-‬الوثيقة ‪ 1‬ص ‪147‬‬ ‫‪1/16‬‬ ‫ك ك غا غا‬ ‫قليلة الحب غزيرة ‪3/16‬‬
‫‪-‬تشابه هجناء الجيل االول‪ ،‬تتميز أفراد الجيل األول بأنها تحمل ظاهريا‬ ‫‪2/16‬‬ ‫ك ك غا غ‬ ‫المدخرات‬
‫الصفات المرغوبة ولكنها غير نقية (هجينة)ن حيث تعطي عند زرعها‬ ‫‪1/16‬‬ ‫ككغغ‬ ‫‪16/ 1‬‬ ‫قليلة الحب فقيرة‬
‫أفراد مختلفة النمط الظاهري والوراثي‪.‬‬ ‫المدخرات‬
‫‪-‬األفراد المنتقاة في كل موسم تحمل ظاهريا الصفات المرغوبة ولكنها‬ ‫أثناء تشكل األمشاج يفترق أليال كل مورثة مع افتراق الصبغيين‬
‫ليست كلها نقية بل يوجد من بينها من هو هجين في صفة أو في صفتين‪.‬‬ ‫المتماثلين اللذين يحمالنها‪.‬‬
‫‪-‬في كل جيل يتناقص عدد األفراد الهجينة المنتقاة ويزداد عدد األفراد‬ ‫‪-‬األنماط الظاهرية المفيدة هي‪:‬‬
‫النقية إلى أن يتم الحصول على أفراد تحمل هذه الصفات المرغوبة بشكل‬ ‫كثيرة الحب غزيرة المدخرات ونسبتها‪.9/16 :‬‬
‫نقي‪.‬‬ ‫‪-‬أنماطها الوراثية‪ :‬موضحة في الجدول أعاله‪.‬‬
‫‪-‬تعريف االنتقاء‪:‬‬ ‫‪-‬ليست جميع األفراد مفيدة بنفس الدرجة الن بعضها هجين في صفة‬
‫‪-‬هو اصطفاء (اختيار) األنماط واألفراد التي تحمل صفات ظاهرية مرغوبة‬ ‫واحدة أو في صفتين وبعضها اآلخر نقي‪.‬‬
‫(نباتية أو حيوانية) إثر عدة تهجينات حتى الحصول على أفراد تحمل‬ ‫‪-‬لتمييزها من بين السالالت األخرى يجب زرعها وتركها تتلقح تلقيحا‬
‫صفات مرغوبة بشكل نقي‪.‬‬ ‫ذاتيا‪ ،‬فإذا كانت األفراد الناتجة تحمل جميعها نفس الصفات المرغوبة فهي‬
‫معلومات إضافية‪:‬‬ ‫نقية وإذا كانت تحمل خليطا من الصفات فهي هجينة‪.‬‬
‫‪-‬عند تهجين سال لتين نحصل في ج‪ 1‬على أفراد هجينة تحمل صفات‬ ‫‪-‬الساللة المرغوبة‪:‬‬
‫األبوين (هجينة)‪.‬‬ ‫هي التي تملك النمط الظاهري المرغوب‪ ،‬والنمط الوراثي النقي‪.‬‬
‫‪-‬يتم مصالبتها ذاتيا لنحصل على أفراد ج‪ 2‬بعضها يحمل الصفات‬ ‫‪-‬النمط الوراثي المرغوب‪:‬‬
‫المرغوبة‪.‬‬ ‫هو النمط النقي الذي يعبر عن النمط الظاهري المرغوب‪.‬‬
‫‪-‬يتم انتقاء هذه األفراد ومصا لبتها فيما بينها وعزل األفراد األخرى‬ ‫‪-‬النمط الظاهري المرغوب‪:‬‬
‫نحصل على أفراد ج‪ 3‬بعضها يحمل الصفات المرغوبة‪.‬‬ ‫هو النمط او الصفات المرغوبة التي يعبر عنها النمط الوراثي النقي‪.‬‬
‫‪-‬وهكذا يتم إكثار األفراد التي تحمل الصفات المرغوبة باستمرار وعزل‬ ‫‪-3‬يميز من بين األفراد الناتجة النمط الوراثي الجديد المسؤول عن النمط‬
‫األفراد غير المرغوب فيها حتى الحصول على أفراد نقية‪.‬‬ ‫الظاهري المرغوب‬
‫‪ -II‬اكثار السالالت المرغوبة‬ ‫‪-‬النمط الظاهري المفيد هو‪ :‬كثيرة الحب غزيرة المدخرات‪.‬‬
‫‪-1‬إكثار النباتات المرغوبة‬ ‫‪-‬النمط الوراثي الجديد المسؤول عن النمط الظاهري المرغوب‬
‫أ‪-‬عرض مراحل التكاثر باللمة التكاثر الخضري (الزراعة في أنابيب)‬ ‫هو‪ :‬كا كا غا غا‬
‫‪-‬اإلفتسال الدقيق في األنابيب‪:‬‬ ‫‪-‬التهجين عند الحيوانات‪:‬‬
‫‪-‬الوثيقة ‪ 1‬ص ‪162‬‬ ‫أ‪-‬التهجين التقليدي‪:‬‬
‫‪-‬تعريف االفتسال الدقيق‪ :‬هو تكاثر خضري يتم إنطالقا من أجزاء صغيرة‬ ‫‪-‬الوثيقة ‪ 7‬ص ‪146‬‬
‫من النبات األم (الفسيلة) وتتم داخل األنابيب ويسمح باستنساخ لمة كبيرة‬ ‫‪-‬ال توجد سيادة في صفتي االرتفاع والوزن واألمر يتعلق بحالة تساوي‬
‫جدا في وقت قياسي‪.‬‬ ‫السيادة (حالة الالسيادة)‪.‬‬

‫المراحل األساسية لإلفتسال الدقيق‪:‬‬ ‫ب‪-‬التهجين بالتلقيح االصطناعي‪:‬‬

‫‪3‬‬
 ‫‪2024-2023‬‬ ‫ملخص مجال تحسين انتاج الكتلة الحيوية‬ ‫األستاذ‪ :‬جمال عبد اللطيف‬
‫أ‪-‬مبدأ التكاثر باللمة عند الحيوان (مبدأ التكاثر باإلستنساخ)‬ ‫تحضير وسائل معقمة وأوساط زراعية مناسبة‬ ‫‪-1‬‬
‫‪-‬الوثيقتين ‪1‬و‪ 2‬ص ‪151‬‬ ‫قطع أجزاء نباتية وغرسها بعد تعقيمها‬ ‫‪-2‬‬
‫‪-‬مراحل إنجاز لمة حيوانية ‪ :‬تكون حسب الخطوات التجريبية الموضحة‬ ‫تجزئة الفسائل إلى قطع ونقلها إلى أوساط جديدة ثم إلى الدفيئة‬ ‫‪-3‬‬
‫‪ -1‬سحب جنين في مرحلة ‪ 32‬خلية لحيوان (بقرة) من ساللة منتقاة‬ ‫فوائد التكاثر باإلفتسال الدقيق‪:‬‬
‫ومرغوبة‪.‬‬ ‫‪-‬الحصول على عدد هائل من النباتات المتماثلة والمماثلة للنبات األم في‬
‫‪-2‬سحب بيوض مخصبة من إناث عادية‪.‬‬ ‫فترة وجيزة‬
‫‪ -3‬تفكيك خاليا الجنين وسحب نواة كل خلية ثم زرعها في هيولى البيوض‬ ‫‪-‬قلة التكاليف (ال تتطلب أراضي واسعة يكفي مخبر صغير)‬
‫المخصبة المجردة من أنويتها‪.‬‬ ‫‪-‬إمكانية تجنب العدوى الجرثومية‬
‫‪ -4‬بعد أيام‪ ،‬تنقل األجنة الجديدة إلى اإلناث الحاملة‬ ‫‪ -‬زراعة المرستيم‬
‫‪ -5‬ينتهي الحمل بميالد حيوانات متماثلة تماما‬ ‫‪-‬الوثيقة ‪ 1‬ص ‪162‬‬
‫‪-‬يعود تماثل الحيوانات الناتجة باإلستنساخ إلى أن أصلها خلية واحدة هي‬ ‫‪-‬تعريف تقنية زراعة المرستيم‪ :‬هي زراعة قطعة نسيجية "القمة النامية‬
‫البيضة المخصبة التي شكلت الجنين المنتقى‪.‬‬ ‫للبرعم" في وسط زراعي كيميائي مناسب والتي تعطي في األخير نباتا‬
‫‪-‬المعلومة التي يؤكدها تطبيق هذه التقنية هي أن النواة هي مقر المعلومة‬ ‫كامال مستنسخ من النبات األم (مرستيم ←كنب ←نبتة)‪.‬‬
‫الوراثية‪.‬‬ ‫‪-‬مراحل زراعة المرستيم‪:‬‬
‫‪-‬يمكن استغالل تقنية التلقيح اإلصطناعي في تلقيح عدد كثير جدا من‬ ‫‪1‬ـ ننزع القمة النامية للنبات األم المرغوب‪.‬‬
‫اإلناث المنتقاة بمني ذكر واحد منتقى‪.‬‬ ‫‪2‬ـ توضع في أنبوب يحتوي على وسط زراعي مناسب أين تتكاثر مشكلة‬
‫‪-‬نتيجة‬ ‫كتلة خلوية تدعى بالكنب‪.‬‬
‫االستنساخ تقنية تسمح بإكثار الحيوانات المرغوبة وقد تستعمل هذه‬ ‫‪3‬ـ تجزأ هذه الكتلة الخلوية وتزرع في أوساط زراعية جديدة‪.‬‬
‫الطريقة أيضا في إكثار النباتات‬ ‫‪4‬ـ تنمو الكتل الخلوية وتتحول إلى نباتات صغيرة ثم تنقل إلى الحقل‪.‬‬
‫‪-‬الخالصة‬ ‫‪4‬ـ تجزأ هذه الكتلة الخلوية وتزرع في أوساط زراعية أخرى جديدة‪.‬‬
‫‪-‬يتطلب تحسين إنتاج الكتلة الحية البحث عن أفراد مرغوبة واصطفائها‬ ‫فوائد زراعة المرستيم‪:‬‬
‫من بين تلك الناشئة عن التصالبات الطبيعية أو االصطناعية بشكل‬ ‫‪-‬الحصول على عدد هائل من النباتات المتماثلة والمماثلة للنبات األم في‬
‫تدريجي‪ ،‬ثم إكثارها فيما بعد‪.‬‬ ‫فترة وجيزة‬
‫‪-‬من أجل إكثار النباتات المرغوبة يلجأ المزارعون إلى استعمال تقنيات‬ ‫‪-‬قلة التكاليف (ال تتطلب أراضي واسعة يكفي مخبر صغير)‬
‫التكاثر الخضري‪.‬‬ ‫‪-‬إمكانية تجنب العدوى الجرثومية‬
‫‪-‬التكاثر باللمة هي إنتاج عدد كبير من األفراد المشابهة تماما لألب‬ ‫‪-‬زراعة البروتوبالزم‬
‫األصلي ‪ ،‬ويتم عند النباتات إما‪ :‬باالفتسال ‪ ،‬زراعة المرستيم ‪ ،‬أو زراعة‬ ‫‪-‬الوثيقة ‪ 1‬ص ‪162‬‬
‫البروتوبالزم‪.‬‬ ‫‪-‬تعريف تقنية زراعة البروتوبالزم‪ :‬هي زراعة خلية واحدة يتم تجريدها‬
‫‪-‬التكاثر باللمة عند الحيوانات ال يزال في طريق التجريب ويتم انطالقا من‬ ‫من جدارها الهيكلي والتي تسمح بتشكل نبات جديد‪( .‬بروتوبالزم ←‬
‫خاليا جنينية لجنين ناتج عن تلقيح ساللتين منتقاتين‪.‬‬ ‫كنب ← نبتة)‪.‬‬
‫‪-‬يتم تحسين إنتاج الكتلة الحية بانتقاء سالالت مرغوبة ناتجة عن مصالبة‬ ‫األنسجة المسؤولة عن هذا النوع من التكاثر هي األنسجة المرستيمية‬
‫سالالت طبيعية أو مستحدثة‪ ،‬ثم اإلنتقاء التدريجي لألفراد المرغوبة منها‬ ‫والتي تقع في مناطق معينة من جسم النبات تمتاز بمواصلة قدرتها على‬
‫وإكثارها عن طريق اللمة‪.‬‬ ‫اإلنقسام الميتوزي لتشكيل نبات جديد عند وضعها في وسط مناسب‪.‬‬
‫المجال التعلمي ‪ :III‬تحسين إنتاج الكتلة الحيوية‬ ‫‪-‬الخطوات المتبعة لزراعة البروتوبالزم‪:‬‬
‫الوحدة التعلمية ‪ :2‬تأثير العوامل الداخلية على إنتاج الكتلة الحيوية‬ ‫‪1‬ـ تنزع مجموعة من الخاليا من النبات األم المرغوب‪.‬‬
‫الحصة التعلمية ‪ :3‬العواقب السلبية لهذه التطبيقات‬ ‫‪2‬ـ تجريد الخاليا من جدارها الهيكلي لتعطي بروتوبالزم لها القدرة على‬
‫‪-1‬مخاطر االستعمال المفرط لألسمدة على المحيط‬ ‫اإلنقسام‪.‬‬
‫‪-‬الوثيقة ‪1‬ص ‪152‬‬ ‫‪3‬ـ توضع في أنبوب يحتوي على وسط زراعي مناسب أين تتكاثر الخلية‬
‫‪-‬يسبب االستعمال المفرط لألسمدة النترات (‪ )NO3‬في تلوث المياه‬ ‫المزروعة لتشكل كتلة خلوية تدعى بالكنب‪.‬‬
‫الجوفية خاصة وتنتقل هذه المياه الملوثة عن طريق اآلبار إلى‬ ‫‪4‬ـ تجزأ هذه الكتلة الخلوية وتزرع في أوساط زراعية أخرى جديدة‪.‬‬
‫المستهلكين مسببة أمراضا مختلفة‪.‬‬ ‫فوائد زراعة البروتوبالزم‬
‫‪-2‬عواقب اإلكثار المفرط للسالالت المرغوبة على المحيط والتنوع‬ ‫‪-‬الحصول على عدد هائل من النباتات المتماثلة والمماثلة للنبات األم في‬
‫البيولوجي‬ ‫فترة وجيزة‬
‫‪-‬الوثائق ‪ 3 24‬ص ‪152‬‬ ‫‪-‬قلة التكاليف (ال تتطلب أراضي واسعة يكفي مخبر صغير)‬
‫‪-‬زرع السالالت المرغوبة في أراض جديدة بعد اقتالع السالالت الطبيعية‬ ‫‪-‬عدم إمكانية تجنب العدوى الجرثومية‬
‫وبالتالي تقليص رقعة انتشارها (القضاء على السالالت األصلية)‪.‬‬ ‫المقارنة بين زراعة المرستيم وزراعة البروتوبالزم‬
‫‪-‬تنتقل إلى البيئات الطبيعية وتنافس السالالت الطبيعية في موطنها من‬
‫أوجه اإلختالف‬ ‫أوجه التشابه‬
‫جهة ويمكن أن تتكاثر مع بعضها وبالتالي تتسبب في تحورها أو حتى‬
‫نسيجية‬ ‫قطعة‬ ‫زراعة‬ ‫هي‬ ‫المرستيم‬ ‫زراعة‬ ‫‪-‬‬ ‫يسمح‬ ‫‪ -‬كالهما‬
‫اختفائه‪.‬‬
‫للبرعم)‬ ‫النامية‬ ‫القمة‬ ‫(زراعة‬ ‫النبات‬ ‫باستنساخ‬
‫‪-‬يتسبب الرعي المفرط للسالالت الحيوانية المرغوبة في القضاء على‬
‫‪ -‬أما البروتوبالزم فاألمر يتعلق بخلية واحدة يتم‬ ‫األم لتشكيل‬
‫الغطاء النباتي وتصحر األرض‪.‬‬
‫الهيكلي‪.‬‬ ‫جدارها‬ ‫من‬ ‫تجريدها‬ ‫من‬ ‫لمة(مجموعة‬
‫‪-‬القضاء على الغطاء النباتي وتصحر األرض يؤدي بشكل أو بآخر‬
‫‪ -‬تسمح زراعة المرستيم بالتخلص من أي إصابة‬ ‫األفراد المتشابهة)‬
‫القضاء على مصادر الغذاء بالنسبة للحيوانات التي تسكن تلك المنطقة‪.‬‬
‫األم‪.‬‬ ‫للساللة‬ ‫جرثومية‬
‫‪-‬الخالصة‬
‫‪ -‬أما زراعة البروتوبالزم فتسمح باستحداث‬
‫‪ -‬يؤدي اإلفراط في انتقاء السالالت وإكثارها إلى تدهور التنوع الحيوي‬
‫مختلفة‬ ‫سالالت جديدة بدمج بروتوبالزم نباتات‬
‫وتكاثر سريع للطفيليات‪ ،‬واختفاء األنواع المحلية األصلية‪.‬‬
‫وراثيا‪.‬‬
‫‪ -‬يؤدي االستعمال غير العقالني لألسمدة إلى التلوث الكيميائي للجيوب‬
‫المائية ومن ثم تعريض اإلنسان إلى الخطر‪.‬‬
‫‪-‬إكثار الحيوانات المرغوبة‬

‫‪4‬‬