Professional Documents
Culture Documents
كتاب أشراط الساعة
كتاب أشراط الساعة
كتاب أشراط الساعة
I
I
ءءّ د
I
±
X
هذا الضاب
رسالة علمية تقدم بها المؤلف لنيل درحة التقصص الأولى
f
(الماجساتيرا من حامعة أم القرى ،كلية الشريعة ،شؤع
العقيدة.
وقد هئنح انموللف عليي يرحة رالما*جوءثرا بتقيير مهظره
!
وذلك في سهر محرم سنة(أ*لأه). I
■1
أ
؛ؤ
1
•1
•!•
دنوّ أفه التحمنآلثبر
•i i
ءتI
I X
المقدمة
المقدمة
^محهمحمح؛هشقويجمصتمح
•.] ٧١ ،٧ لغ' دمبم؛لإ يبمن 4ؤع أس مم*ءلث مثن مإ؛ خؤح،١^٤٠.
يعلمها أصحابه. نذه حطبة الحاجة التي لكن رمحول
انظر! اا<-علبة الحاجة® للشخ محمد ناصر الدين الألباني ،طح المكتس ،الإمحلأمي ؟
وعي ني امحنن ابن ماجه ،،كتاب ،النكاح ،باب ،حعلثة النكاح ،من رواية
عبد اممه بن م عود ه( ، ،ا/؟'اُ ،) ٦١٠ ،تحقيق محمد فواد عبد البانى،
ط دار إحياء التراط ،العري ،عام (*،\0آام).
ّ
ورواء الإمام أحمد (ه ،) ٣٧٢١ ^ ) ٢٧٢ /تحقيق أحمد شاكر ،ونال" :إمحنادْ
من ؤلريق أبي ميلة محعيفإ لانقطامه ،ومن ؤلريق أبي الأحوص عو؛ ،بن
المقدمة
أما ؛ JU؛
فإل اش تعالى أرمل محئدأ .بالحق بثيرأ ونذبرأ بين يدي
الساعة ،فلم يترك ١^-؛ إلا دئ أمته عليه ،ولا شنأ؛ إلا حيرها منه.
ولما كانت هذه الأمة هي آخر الأمم ،ومحمد .هو حاثم الأنبياء؛
حص اممه تعالى أمته بغلهور أسواثل الساعة فيها ،وسنها لهم على لسان
نسه .أكمل بيان وأتمه ،وأخبر أ 0علامات الساعة متخرج فيهم ال
محالة ،فليس بعد محمد .نبي آخر يبين للناس ناو ،العلامات ،وما
ميكون في آخر الرمان من أمور عفنام مؤذية بخراب هذا العالم ،وبداية
ينمل منهال حياة حديدة؛ يجازى فيها كنأ بصب ،ما قدمت ،وال|اْ،
درة ثثإ برم .وثن يسل يثثتاد يرم ١٣٠ثربم.ه [.]٨ ،٧ :^^١
ولما كان من العقائد التي يجب ،الإيمان بها '• الإيمان باليوم الأخر
وما فيه من ثواب وعقات ،ولما كان نظر الإنسان فد لا يعدو هدم الحياة
وما فيها من متاع ،فيني اليوم الأخر ،ولا يعمل له؛ جعد الله محن يدي
الساعة أمارات تدذ على تحققها ،وأنها ستقع حتما ،حتى لا يخامر
الناس أدنى شلث ،فيها ،ولا يفتنهم شيء عنها •
فمن المعلوم أن الصادق المصاJوق .إذا ذكر ص أشراطها شيثا،
ورأى الناس وقؤع ذلك ،الشيء؛ علموا يقينا أن الساعة آتيه لا نيب فيها،
ماللت ،بن نقلة صحيح لانصاله ١٠ ٠ ١لمسني ، ١١طع دار المعارف ،بممر،
( .)< ١٣٦٧
ونال الألانى على الهلريق الثاني ت أصحح على شرط م لم' .احهلة الحاجة •
(ص؛أ).
ونل .ورد ذكر طرف ،محن ك ،الخلة في اصحيح ملم• ،كتاب الجمعة ،باب
خطته .في الجمعة( ،آ - ١٥٧ /مع شرح الووى) ،طبعة دار الفكر ،ط.
( .)< ١٣٨٩ 'اكة،
المقدس
وكيف لا يزدادون إيمانا وهم يروق هذه المغيبات التي أحبر بها
رسول افه .تقع كما أحبر؟! فإن كل واحدة من هذه الأثراط التي
تحدث لمعجزة بينه لمي هذه الأمة• فالويل ثم الويل لأولئلث ،الجاحدين
لرسالته ،الصادين عنها ،أو المتشمحن فيها.
وتأتى أهميه نذ\ البحث ،فى هدا الوقت ،الذي أحد فيه بعض
من المغثيات التي الكتاب ،المعاصريى يث،كاائ ،في ظهور ما أحبر به
يجب الإيمان بها ،ومنها أشراط الساعة ،قمتهم من أنكر بعضها ،ومنهم
من أولها بتأويلات باءإالة!
ولهذا وذاك أحببت ،أن أحمع بحثا مشتملا 'ءااى أشراط الساعة
الصغرى والكبرى ،بأدلتها الثابتة من القران الكريم والسنه المطهرة ،ولم
يكن البحث ،في هذا الموصؤع سهلا؛ فإنه يحتاج إلى بعث ،عن صحة
الأحاديث ،،والجمع بين الروايات المختلفة،
وقد ألف بعض العلماء مزلفات في أشراط الساءة ،ولكنهم لم
يلتزموا فيها الاقتصار على ما ثبتا من الأحاديث ،،بل تجدهم ي ردون
كثيرآ من الروايات؛ دون تحاض لدرحة الحديث ،من حيث ،المحة
والضعف ،؛ إلا في المادر ،وهذا يجعل المهلالع لها يختالخل عليه الأمر،
فلا يميز بين الصحيح من غيره ،وكذللث ،لم يتحثصوا لشرح ما جاء في
هذه الأحاديحح مما يحتاج إلى بيان ،ولكنهم — رحمهم اض — جمعوا لتا
كثيرأ من الأحاديث ،ووقروا علينا كثيرآ من الجهد •
المقدمة
هده الكتب!
٠ — Yالهاية ٠أو ٠الفتن ،والملاحم :،للحاففل ابن كثير ،المتون ،ستة
( )- ٥٧٧٤
وقل امتفديتج ممن مبقني ، ،ورأيت أن أراسلاائ ،في^ ،ا البحث ،م لكا
ألزمت ،به نسمى ،وهو أنتهم ،لا أذكر فيه شرؤلآ؛ إلا ما نم ،عليه النير.
أنه مح ،أشراط السامة -صريحا أو دلاله _ ،والتزمت ،كذللث ،أن لا أذكر
بأقوال فيه إلا ما كان صحيحا أو حنا من ،الأحاديث،؛ مترثدأ فهم،
علهاء الحديث ،فهم ،تصحح الحل.يحؤ أو تضعيفه.
ؤإيئارآ للاحتمار؛ فإنني لم أذكر حمح الأحاديث ،الصحيجة فهم،
كز ،شرط ،؛ ،1اكتفيت ،ببعم ،الأحاديث ،التهم ،نست ،أف هذه العلامة من،
أثراط اuعة.
المقدمات
وذكرت أيضا ما يحتاج إليه كل شرط -؛ من بيان لمعنى لفظ غريب،
أو بيان لأماكن الش ورد ذكرها في الأحاديث ،وكيلك أعقبت كل علامة
بشرح موجز مقتس من كلام العلماء ،أو مما جاء من الأحاديث التي لها
علاقة بالملأمة الشروحة ،وتاضصث ،للرد على بعض من أنكر شيئا من
أشرامحل الماعق ،أو تأولها بغير ما نيئ عليه أحاديثها ،وبينت ،أن أشرامل
الساعة من الأمور الخيبية التي يجب الإيمان بها كما جاءت ،ولا يجور
ردها أو جعلها رموزأ للخير أو للشر أو ظهور الخرافات.
ولما كان كثين من أشراط الساعة ورد في أحبار آحاد؛ عقديغ في
أول الثحث ،فمحلا في بيان حجية حبر الأحاد ،وذللث ،للرد على من أنكر
حجيه الاحاد ،وزعم أنها لا تقوم عليها ءقيل.ه ٠
وكذ،للث،؛ فإن هذا البحث ،دعوة للإيمان بالله تعالى وباليوم الأحر،
وتمل-يق لما أحبر ؛ 4الصادق الممحدوق الذي لا يتملق عن الهوى ،إن هو
إلا وحي يوحى ،صلى اض عليه واله وصحبه وملم تسليما كثيرأ.
وهو أيضا دعوة للتأه،س ،لما بعد الموت؛ فإن الماعة قد محرب تط،
وظهر كثين من أشراطها ،ؤإذا ظهرمحتح الأشراط الكبرى؛ تتا؛مت ،كتتابع
الحزن في النذلام إذا انفرط عقده ،ؤإذا طانمت ،الثس من مغربها؛ ممل
باب التوبة ،وحتم على الأعمال ،فلا يضر بعد دللث ،إيماف ولا توبه؛ إلا
من كان قبل ذللث ،مزمنا أو تائبا • ؤق ،أيا بمض ءادي> رش لأ ينح مسا
إشبا ؤ عأ ءامثت ،ين ثن آو 'ّكس4ث ،ؤآ اشبا حغ[ ٤٠الأنعام.] ١٥٨ :
مو ألأمة ^ ١سى .دلإيث؛ ثثبمثّ لس رئ .أة ؤيومئذ
س طق .وتار يقزآ آلوتا .؛ ٤آاقْلم ؤ آثأوئ .وأة ءن خاف قام
[ :، ijLpjIJIهّا .] ٤١ - ؤ 0آية عئ أنأيكن ري ،ويم ،أفتس عن آلؤئ
نسأل افه المفليم ،رب ،الخرش المفليم ،أن يجعلنا من الأمتين يوم
المقدمة
البحث ،الراح• بينت فيه أن التبي . ،أخبر أمته عما كان وما
يكون إلى قيام الماعة ،ومن دلك ،أقراط الماعة التي نالت ،من دلك،
الميب ،الأوفر ،ولد.للأ ،حاءُت ،أحاديث ،أقراط الماعة كثيرة حدآ،
ورؤيت ،بألفاظ محتلمة.
اليحث ،الخاص! تحدمط فيه عن علم قيام الماجة ،وببمتإ فيه أن
المقدمة
علمها مما استأثر اف تعالى به ،وذكرت الأدلة في دلك ،ثم رددت على
نن * ، JLبأن السي .يعلم وقتها ،وكيلك على من قال بتحديد عمر
الدنيا ،وبينت أف ندا القول مصادم للقرآن وال نة ،وذكرت طائمة من
أقوال العلماء قي الإل على مثل نانْ الأقوال.
المبعث ،السادس ت تحدثن ،فيه عن قرب الساعة ،وأنه لم يبق من
الدنيا إلا القليل بالن ية إلى ما مضى من عمرها.
-و أما اياب الأول؛ فيشتمل على ثلاثة نمول:
الفصل الأول :تحدثت ،فيه عن تعريف ،معنى الشرؤل في اللغة
والاصعللاح ،وكدك معنى الساعة في اللغة والاصعللاح الثرض ،ويت
فيه أن الساعة جاءت على ثلايثؤ معان:
-١الساعة انمغرى.
- ٢اكاعان الومعلى.
'؟-الساعة اعري.
الفصل الثاني :تحدنت ،فيه عن أقسام أشراحل الساعة ،وأنها تنق م
إلى قسمين:
ا-أمراءلصغرى.
- ٢وأشراط -كرى.
وعرفتؤ كل ق م ،وذكرت أن بعمى العلماء قسمها من حيث،
ظهورها إلى ثلاثة أق ام:
-١قسم ظهر وانتهى.
- ٢ن م؛لهر دلا وال يكثر ويتتابع •
- ٣قم لم يظهر إلى الأن.
الفصل الثالثإ :تحدنت ،فيه عن أشراط الساعة الصغرى ،وهي:
المقدس
- ١بعثة اض
- ٢موته
- ٣فح بت المقدس.
- ٤طاعون عمواس .
_ ٥امتفاصة المال والاستغناء عن الصدقة
ِ ٦ظهور الفتن.
- ٧ظهور مدعي الموة•
ِ ٨انتثار الأمن.
- ٩ظهور نار الحجاز.
- ١٠قتال الترك.
- ١١قتال العجم.
- ١٢ضاع الأuنةب
- ١٣نص العلم وظهور الجهل•
- ١ ٤كثرة الشرط وأعوان الظالمة.
- ١٥انتثار الزنا .
— ١٦انتشار الربا ٠
- ١٧ظهور المعازف واستحلالها .
_ ١٨كثرة شرب الخمر واستحلالها.
— ١٩زحرفة الماجد والتباهي بها .
- ٢٠التطاول فىالمان.
- ٢ ١ولادة الأمة لربتها ١
. ٢٢كثرة القتل.
- ٢٣تقارب الزمان.
المقدمة
يذكر الكتب التي صنفث فيه0 ،ع ذكر ^^؛ ١٠من العلماء.
ثم تعرصث لذكر من أنكر ظهور المهاJي ،والرد عاليه.
نم تكلمث ،على حديث ت ررلأ مهدي إلا عيسى بن •ريم ،،ويينث أنه
لا بملح حجة لمن أنكر ظهور المهوى.
وأما الفصل الثاني؛ فتحدثت) فيه عن المسح الوحال.
وكانا الكلام فيه على معنى لمثلي المسح والدجال ١
ثم ذكرث) صفة الدجال ،والأحاديث) الواردة في دللن) .
ثم الكلام علؤر حياة الدجال؛ هل هو مثر أم لا؟
وامتلزم دللن) الحاليث) عن ،ابن ،صاد ،فن.كرت نبذة عن ،حياته،
وفاته، واسمه ،وأحواله ،وامتحان الّكا .له ،والاشتباْ فير أمره ،ثم
أم لا؟ ثم تكالخت) عن احتلاف ،العلماء فيه؛ هل هو اكيال الأكثر
ذكرث) لاكرت كلام الصحابة أولا ،وما ورد من ،الأحاديث) فير دللن) ،ثم
خرافة أقوال العلماء في ابن ،صاد ،ورددت عش من ،قال :إن) اJر ١صاد
جازُت ،على ،يعقم ،العقول! وسنت) أنه حقيقة بالأدلة الصحيحة من ،المنة.
ثم تطوأ> ص مكان) خروج الاجال ،وأنا الأجال يل.حر ،جميع
البلدان ،ما عل.ا مكة والمدينة.
ثم حتمغ الحديث عن الدجال بدكر كيفية هلاكه والقضاء على ضته.
وأما الفصل الثالث؛ فكان الحديث فيه عن نزول عيي .إ آحر
الزمان؛ إماما ممسهلا ،وحكما عائلا.
وقل الكلام على نزوله تحدئت عن صفته الض جاءت بها الروايات
الصحيحة ،مع ذكر نن 0.الروايات.
،وموصع نزوله. ثم تحدثت عن صفة نزوله
ثم ذكرت أقواد العلماء الدين ئصوا على توائر الأحاديث الواردة
في يزول عيي .ل ،وأ 0نزوله آحر الزمان يكده ؤنائفأ من العلماء في
عقيدة أهل الثة والجماعة.
والة؛ علامه على قرت الساعة، ثم ذكرت ،أدله نزوله من
فبدأت بائلة نزوله من القرآن الكريم ،مع ذكر كلام المفنرين في دلك،،
ثم ذكرت الأحاديث ،الدالة على نزوله ،وأنها متواترة لا يجوز ردها ،ل
يجبا الإيمان بها ٠
ثم ذكرتج الحكمة في نزوله .و دون غيره من الأنبياء .ن ،وبيشث،
أنه ينزل حاكما بثريعة الإسلام لا ناسخا لها ،مع ذكر الأدلة على دلك.،
وتحدثت ،كاJللأ ،عن عهل عيي هؤإ ،وأنه عمن أمن وملام ،تنزل
الماء فيه بركاتها ،وتخرج الأرنحى خيراتها.
ثم ختمت ،الكلام فيه بثيان مدة بقائه بعد نزوله ،ثم وفاته هأم .
وأما الفصل الرابع؛ فهو عن ظهور يأجوج ومأجوج ،وقد بدأت
؛الحديث ،عن اشتقاق لففلتي (يأجوج) و(مأجوج) ،ثم تكلمت ،عن
أصلهم ،وبثنث ،أنهم من ي آدم i.ثم نكرت ،صفتهم ،وكيفية
خروجهم ،مع ذكر الأدلة من الكتاب ،والمنة على ثبوت فلهورهم في آخر
الزمان ،ثم تحدفتا عن مد يأجؤج ومأجوج ،وأن هدا المد غير معروفا
المقدمة
مكانه ،وشت أن الأدلة تدل على أثه لم بندق إلى الآن ،ورددت على
من نال :إنه قد اندف ،ؤإن يأجوج ومأجوج فد حرجوا ،ؤإنهم التتار
الدين ظهروا في القرن السابع الهجري•
وأما الفصل الخامس؛ فكان عن الخرفان الثلاثة ،وهم ،حفا
بالمشرق ،وحما يالمغربا ،وحما في جزيرة العربا •
تحينت ،أولا عن معنى الخسف ،نم بست ،أن هذه الخوفات
الثلاثة من أشراط الساعة الكرى ،وأنها لم تقع إلى الأن ،وأما ما ونع
من بعض الخوفات؛ فإنما هي حونات جزئية ،ذكرتها في أشراط
السامة الصغرى.
وأما الفصل السادس؛ فكان الحدسث ،فيه عن الدحان.
ذكرئ ،أولا الأدلة من القرآن الكريم على نوت ظهوره ،وذكرت
أقوال الماكاء فى هدا اللحان؛ هل وقع أم لا؟ مع بيان الراجح،
نم ذكرث الأدلة من المة المطهرة.
وأما الفصل الماع؛ فتحدثت ،فيه عن طلؤع الثمي من مغربها .
ذكرث أولا الأدلة من القرآن الكريم ،مع ذكر بعض أقوال
المق رين ،نم الأدلة محن المنة ،نم مناقشة الشيخ محمد رشيد رصا في
رده لحديث ،أبي ذر هع في مجود الشمس.
ثم بينت ،أنه بعد طلؤع الشص من مغربها لا يمل الإيمان ،ولا
التوبة ،بل يختم على الأعمال ،ورددث على من قال بخلاف ،دللث،
بالأدلة الصحيحة.
وأما الفصل الثامن؛ فتكيئ) فيه عن خروج دابة الأرض.
وذكرث أزلا الأدلة من القرآن الكريم ،ثم الأدلة من السنة
الشريفة .ثم تحدثت ،عن مكان خروج هده الدابة.
المقدمة
فاني أحمد افه وأشكر ٠أولا وآحرأ ،وظاهرآ وباطأ ،على تيسيره
وتسهيله ،وأسأله المزيد س عونه وتوفيقه.
ولا أدعي أنتي اس؛كماوتإ جمع جوانب ،اليحح،؛ فإن الكمال فه هق،
والقص س طبيعة البشر ،ولكنني بذلت ،ومعي ،فما كان فيه من صواب؛
فمن توفيق اض ه ،وما كان غير دللث،؛ فأستغفر اطه منه ،وهو حسبي
ونعم الوكل•
وسبحان ربلث ،رب المزه عما يصفون ،وسلام على المرسلين،
والحمد طه رُكج العالين.
وصلى اطه وسلم على عبده ورسوله محمد إمام التقين ،وعلى آله
وصمه وس اهتدى يهديه إلى يوم الدين•
♦
i
"t
i
أؤ
ؤرنماير i
ء
I
i
1 i
ء
K
نش
I
ق
أهمية الأيمان بالموم ا لأخر واثره عش سلوك الأسان
( )١انفلرت "اليوم الأحر في فللأل القرآن® (ص"؟ ،)٤ ،جمع ؤإعداد أحمد مانز،
مطعة حالن .حن الهلرايشي ،الطعة الأولى.)-٥١٣٩٥ ( ،
( )٢عمير بن الحمام بن الجموح بن زيد الأضارى ه؛ استشهد يوم بدر ،وهو
الل*ى رمى التمرات عندما مال المي.ت ا١ئوموا إلى حنة عرصها الماوات
دالآرملّ ،وفال ت خ بخ .فقال رمحول الله ه•' ®ما يحملك على مولا خ
خ؟® .قال ت لا واش يا رمحول اش إلا رحاءة أن أكون من أهلها .فالا ®فإنك
من أهلها .٠فقالا لئن أنا حييت ،حتى آكل تمراتي ندم؛ إنها لحياة ٠لويالة .ثم
دْى بها وقاتل حى قتل•
الجة للشهيد( ،ماْ/ة، انفلرت اصحيح مسالما ،كتاب الأمارة ،باب ثبوت
(ا ) ٤٢٢ /للإمام الذهبي، - ٤٦مع ثرح النووي) ،ورتجريد أسماء الصحابة®
،) ٢٤٤ ،٢للشيخ محمد ط .دار المعرفة -بيروت ،وءفقه ال يرة® (_Ti
م3لثعة حان ،الناثر دار الغزالي ،تحقيق الشح محمد ناصر الدين الألباني،
الكتب ،الحديثة ،الطحة المائعة.) ٢١٩٧٦ ( ،
اهمية الإيمان باليوم الأخر واثره على سلوك الأسان
لدات عاجلة؛ لم يكن لديهم أي مانع من الإقدام على الموت ،فهم ال
يفدرون مسؤولية في حياة أحرى ،فليس لديهم ما يمتع من إقدامهم على
التخلص من ندم الحياة.
أجل ندا ^١الإسلام وحاء التأكيد في القرآن على تقية
الإيمان باليوم الآحر ،ؤإثبات البعث والحساب والجزاء ،فأنكر على
ة ثئؤ، الجاهلين استبعادهم له ،وأمر نبيه أن يق م على أنه حى •
،]٧وذكر من ^ ١حملم ويوث ءق آؤ نة . 'فش م
أحوال يوم القيامة ،وما أعده نمباله المتقين من ثواب ،وما أعدم
للعاصين من عقاب ،ولمت ،نفلر الجاحدين له إلى دلائل حمته؛ استتمالأ
للسلث ،من النفوس ،وحتى يضع الناس نضب ،أعينهم ^ا اليوم وما فيه
من أهوال تقشعر لها الأبدان؛ ليستقيم سلوكهم في هئ<ْ المحياة؛ باتباع
الدين الخق الذي جاءهم به رسولهم ه ،ؤإليلثإ بعض هذه الأدلة ت
أ_الشأة الأور:
^لناش إنَةثن ؤ ،رت_ ،تن آلمثب؛ثا ناد نعالي:
نم ين يثلثؤ ثث ين عقن قر محن ننثؤ ئمؤ يبمي تن
الايات [\سم-0 -لأ].
فنن قدر على حلق الإنسان في أطوار متعددة لا يعجز عن إعادته
مرة أحرى ،بل إن الإعادة أهون من البدء في حكم المقل؛ كما قال
تعالى ت جوع ،تا تلا وثؤ خلمث هاد من يم ،ألسلم وهمآ رميت .ش
[ص.] ٧٩ - ٧٨ : ^ ٥^١ ١أشآنآ أرد بئ زئل سقق م ظبمؤ
ب — المشاهد الكونية المحسوسة الدالة على إمكان البعث!،
آهء آنثهق ٧؛!، ثإدآ أنها آلأيى قال تعالى ت
وا'دره على سيوك اآلآذسان أهمنة الإيمان باليوم
وأمد في تحقيق هازه الغاية بما يكفل وحولها وقيامها إن هو مار على
النهج الدي أرائه الله له.
إن النفلر في هازا الكون الرحب ليرينا -إلى جانب شمول علمه
تعالى وعظم فدرته -بالغ حكمته ،فلا يترك الناس يعتل،ى قويهم على
صعيفهم دون أن يكون له رابع ،ولا يترك هؤلاء الذين ينحرفون عن
الجادة دون أن يكون لهم من العقاب فيما وراء هن .ه الحياة ما هم
جديرون به ،ولا يترك هؤلاء الذي كنسوا حهل،هم ولم يدخروا وسعا فى
العمل على مرصاة ربهم دون أن يجدوا من فضل الله ؤإنعامه عليهم فى
اليوم الأحر ما يعلمون معه أن ما ضحوا به من متاع ،وما تحملوا من
مثاى فى حياتهم الدنيا ،إل هو إلا نزر يسير بجانب ما يجدون من ثواب
ونعيم فى جنة فيها ما لا عين رأت ،ولا أذن سمعت ،ولا حطر على
سره
مص
ومن مذ1اهر الاهتمام باليوم الأحر -إلى حاب ذكر اشراؤله -كثرة
ذكرْ في القرآن بأسماء متنوعق ،لكل منها دلالته الخاصة ،ومن هذه
الأسماء:
; )١ذكر ابن كير لٍوم الشامة أمحر محن ثماين اممأ.
انفر« :الهاة /الض والملأحما> (ا/ههآ ،) ٢٥٦ ،تحمق د .طه ُفني.
أسماء يوم القيامة
- ١٣بوم الخريج :قال تعالى^ :بجم تتمحرق ألثبمث إلؤ د'إف بجم
آمحج[ .ق• ] ٤٢ :
- ١٤الواقعة :نال تعار :ودا دست آوفئ.ه [الواسة.]١ :
ن؟ ص تا - ١٥الحانة :نال تعالى< :آئآفُ ،0
. .ه [الحات :ا_مآ].
- ١٦الئائة الكرى :قال تعالى^ :ذا ^ .ألوئ.
.] ٣٤ [اّزئت:
السحث الثالث
حجية حبرالآحادضاساذاو
( ) ٣٥٢ . ٣٥٠ /Yلأعلا مة في أصول ( )١اننلر :أثرح الكوكب
محي بن أحمد بن ملو العزيز الحنبلي ،تحقيق د .محمد الزميلي ،ود .نزيه
حقاي.
(• )٢نح ابري»( .) yri/sT
( )٣اشرح العقيد؛ الدحاويةا ،لعلي بن علي بن أبي العزالحنفي ،رص؟ه"ا،
،)٤ • ٠حقتها حمامة من العلماء ،وخلج أحاديثها الشيخ محمد ناصر الدين
الأياتي ،طح الكتب الإسلامي ،ط .الرابمة ،)-٠١٣٩١ ( ،بيروت.
حجية خبر الآحاد فى السائد
*بحان الدا أتراني في ي؛عةإ أتراني على وسطي زنار؟ا أقول لك :محي
رسول الد ،.وأنت تقول ت ما تقول أنت؟االه.
وقال الشافعي أيضا ت ُءتى رؤيت عن رسول الد .حديتا صحيحا
.، فلم آحد به؛ فأسبيكم أف عقلي ند
فلم بمرق بجن خر الواحد والحبر المتواتر ،للم يمرق بين ما كان
إخارأ بعقيدة وما كان إخارأ بأمر عملي ،ؤإنما الدار كله على صحة
الحديث.
وقال ابن القيم في رده على من يكر حغية حبر الواحد* :ومن
ندا إحبار الصحابة بعضهم بعضا؛ فإنهم كانوا يجزمون بما يحدث به
أحدهم عن رسول اض ،.ولم يقل أحد منهم لمن حيله عن
خرك حبر واحد لا يفيد العلم حتى يتواتر. . . رسول اض
ني الممات؛ وكان أحدهم إذا روى لغير ،حديثا عن رسول اض
تلثاْ بالقبول ،واعتقد تلك الصفة به على القطع واليقين؛ كما اعتقد رؤية
الرب ،وتكاليمه ،ونداءه يوم القيامة لعياله بالموت الذي يسمعه البعيد
كما يسمعه القريب ،ونزوله إلى صماء الاJنيا كل ليلة ،وضحكه ،وفرحه،
ؤإم اك السماوات على إصع من أصاع يده ،ؤإثثات القدم له؛ من سمع
هذه الأحاديث ،ممن حدث بها عن رسول اممه ه^ ،أو عن صاحعي ،اعتقد
نبوت مقتضاها ؛٠عمد سماعيا من الحيل الصادق ،ولم يرسبا فيها.
حتى إنهم ربما تشتوا في بحص أحاديث ،الأحكام• • • للم يعللب
أحد منهم الأستفلهار فى رواية أحاديث المحقات ألثتة ،بل كانوا أعغلم
ميادره إلى قبولها ،وتصديقها ،والجزم بمقتضاها ،ؤإثثات الصمات بها،
من المضر لهم يها عن رسول اش ،.ونن له أدنى إلمام بالسنة
والتفات إليها؛ يعلم دللث ،،ولولا وصؤح الأمر فى دللث ،،لذكرنا أكثر من
متة مومحع •
فهذا الذي اعتمده نفاه الحلم عن أحبار رسول اض .حرنوا به
إحماع الصحابة المعلوم بالضرورة ،ؤإحماع التابعين ،ؤإحماع أئمة
الإسلام ،ووافقوا به المعتزلة ،والجهمية ،والرافضة ،والخوارج ،الذين
انتهكوا هذه الحرمة ،وتعهم بحص الأصوليين والفقهاء.
ؤإلأ؛ فلا يعرف لهم سالم ،من الأئمة بدللث ،،بل صرح الأئمة
بخلاف قولهم؛ ممن نص على أن حجر الواحد يفيد العالم :ماللشا،
حصان خبر الآح1د في السائد
( )١اصحح *tJu؛) ،كتاب البر والصالة والأداب ،باب تحريم الفلن والنجي،
-مع ثرح الودتم،؛*
•شيراينممر»(.) ٤١٠٤ /U ()٢
( )٣انقلي« :اسوة في ااد» ب ) ٤٩ ،،نمر يمان الأشقر ،طح دار الفاض
سرومح ،،نثر مكب؛ الفلاح الكؤيت ،،اسة الثانة.)، ١٩٧٩ ( ،
حجية حبر امآحاد في استاكو
( )١اصحبح الب٠ذاري ،٠كتاب أمحار الأحاد ،باب ما جاء في إجازة حبر الواحد
الصدوق*( ،ال. - ٢٣١ /ع الفتح).
امملر• :العتيدة في اهأ (ص٠) ١٥ ()٢
انفلر• :تفسير اكوكانى» (ه.) ٦٠ / ()٣
(• )٤وجوب ،الأخذ بحاديث ،الاحاد في العتيدة• (ص\) لمءحد<ثا الشام محمد ناصر
الدين الأياتي.
محجية خبر الآحاد في السائد
الرد لم يسقط بموته ،نإن كان متواتر أحبارْ وآحادمحا لا تفيد ءد\ ولا
شأ؛ لم يكن للرد إليه وحه»آا.،
وأما الأدلة س المنة؛ فهي كسرة جدأ ،أقصر عر بعض متهات
- ١كان المم .يبعث ،رم اله إلى الملوك واحدأ بعد واحد،
وكدللث ،أمراءه على المليان ،فيرجع الماس إليهم في جميع الأحكام
العملية والاعتمادثة ،نبعث أبا عبيدة عامر بن \د<لأ\ح خه؛ئع إلى أهل
نجرازرأ ،،وبعث معاذ بن حبل ه إلى أهل اليمنل ،،٣وبعث د-تنة
الكلم ،ه يكتاب إر عظيم بمرىل • • •،وغيرهم من الصحابة ه.
- ٢وروى البخاري عن عيد اض بن عمر ه؛ فال« :،سا الماص
مباء في صلاة الصبح ،إذ جاءهم آت ،فقال،ت إن رسول ،اض .قد أئزد
عليه الليلة قرآن ،وند أمن أن ي تقبل الكعبة؛ «استمالويرا ،وكانت،
وجوههم إر الشام ،فاستداروا إر الكعبة>،أ
ولا يقال' إن نذا في ،حكم عملي؛ لأن العمل بهيا الحكم مبين
على اعتقاد صحة الخر.
( )١رمختصر الصواعق المرسلة على الجهمية والمعةلاةا ( ،) ٣٠٢ /Tللإمام ابن
الشم.
( )٢انظرت رصحيح البخارى)اا ،كتاب أحبار الاحاد ،باب مجا جاء في إجازة حبر
الواحد الصدوقn ،،؛_ ٢٣٢ /مع الفتح).
( )٣انظر :رسح اوخارك ،0،كتاب الزكاة ،باب وجوب الزكاة.. ٢٦١ /r( ،ع
الفتح).
( )٤اظرت اصحتح الخارك ،•،كتاب أخار الأحاد ،باب.ا كان يبعث الض.
منز الأمراء والرمل واحدا يعل ،واحل - ٢ ٤ ١ / ١٣ ( ،.محع الفتح) ،رواه البخاري
معلقا.
(ْ) *صحيح البخاري ،٠كتاب أحبار الأحاد ،باب ما جاء في إجازة حبر الواحو
الصدوق- ٢٣٢ ; ١٣ ( ،،مع الفتح).
حجية خبر الآ<.اد في السائد
- ٣وعن عمر خه؛بم؛ تال ت *وكان رحJإ من الأنصار إذا غاب عن
رسول افه .وثؤذئه؛ أنسه بما يكون من رسول اض ،.ؤإذا غث عن
رسول افه .وسهد؛ أتاني بما يكون من رسول افه •، ٠١.
تهدا وافر الصحابة ه ،يرينا أن الواحد منهم كان يكتفي بخبر
الواحد في أمور ديته؛ سواء كان منها اعظنادتا ،أو عمليا.
- ٤وعن عبد اض بن م عود هبمه؛ قال ت سمعت رمول اش
يقول ت انفثن افن امرءأ نؤع منا حاويثا ،فحفظت حتى طفت ،فرب مي
أدر من ّاءع*رى •
وهذا أيضا لا يقتصر على أحاديث ،الأعمال دون غيرها ،بل هو
عام متناود لأحاديث ،الأعمال والأحكام الاعتمادية ،فلو لم يكن الإيمان
بما يست ،عنه .من عقائد بأحار الأحاد واُما؛ لما كان لهدا الأمر من
الشي .يلغ حديثه ممللقا معنى ،بل لثن الرسول .أن دللث ،مقصون
على أحاديث ،الأعمال دون غيرها .
هن.ا؛ والقول بأن أحاديث ،الأحاد لا تثبت ،بها عقيدة قول مبتيع
محيلما لا أصن له في الدين ،ولم يمز به واحد مجن الثالف ،الصالح
رصوان الله تعالى عليهم ،ولم ينثن عن أحد منهم ،بل ولا حثلن لهم
على بال ،ولو وجد يلين تهلعى يدل على أن أحاديث ،الأحاد لا جث ،بها
( )١رصحيح الخاري• ،كتاب أمحار الأحاد ،باب ،ما جاء في إجازة خبر الواحد
القح). الصدوق،
( - U4® (Yأحمد( ،آ"/آ'ه) ^ ،) ٤١ ٧٠تحقيق رثرح أحمع .شاكر.
وند رواْ الإمام احمد بإسادين صحيحين.
وانفلرت كتاب ادراصة حديث (نقثر الله امرءأ سمع مقالتي) رواية ويراية،
(ص"؟"؟ -وما يميعا) للشيخ عبد المحن ين محمد العال. ،لير م3لاع الرشيد
الفة الأولى.)- ٠١٤٠١ ( ، ؛الuلية
حجية خير الآحاد فى السائد
( )١انفلرت رسالة *وحرب الأط باحل<يث الاحاد لي الرتياوة> (صء ،)٦ ،وكتاب
رالسد؛ في اه•(ص"اه) نمر الأشقر.
حجية خبر امآحاد هي الساند
٠٠
— ومء ( )١اتفلرت رسالة ءوجوب الأحد بحديث الاحاد في العميدهء (صر٠٦٣
وكتاب ءالشدة ش ( ٠^١١ص؛ه ) ٥٥ ،نمر الأشقر •
إخبار اثنيي
مص
أءهءء
لتمئ!
المبحث الرابع
ب ا مستقطة
لقد أحمر النتي .بما يكون إلى قيام الساعة ،ودلك مما أطلعه اش
عاليه من العيوب المملة ،والأحاديث ني ندا الباب كثيرة جدأ ،حتى
بلغت حد التواتر المعنوي
نمها ما رواه حديقة هع؛ قال ث المد حطبنا اليي .حعلبة ما
ترك فيها شيئا إلى قيام الماعة إلا ذكره؛ عالمه من علمه ،وجهله من
جهله ،إن كنت لأرى الشيء فد نسيته ،فأعرئه كما يعرف انرجز الرحل؛
إذا غاب عنه فرآه زعرى1،أى.
وهال ،ه٠ '.أحبرذى رسول ،اممه .بما هو كائن إلى أن تنوم
الماعان ،ى منه شيء إلا فد سألته؛ إلا أني لم أسأله؛ ما بمرج أهلن
اJدينة من اودية؟»لم.
ولم يكن دلك حاصا بحديقة هد ،بل لقد حطب النبي .يوما
( )١رالشفا يعرف أحوال ،الممعلغى> (؛ ) ٦٥٠ /للقاصي عياض ،تحقيق محمد
أمين نره علي وزملاته* ،لع الوكالة العامة للشر والتونع ،مرمة علوم
القرآن ،مكنية الفارابي ،دمشق.
( )٢اصحح البخاري• ،كتاب القدر ،باب وكان أمر اه نيرأ مقدورأ( ،؛؛٤٩٤ /
-مع الفع) ،واصحح ملم• ،كتاب النتن واشراءل الساءة• - ١ ٥ / ١٨ ( ،ع
شرح الووي).
• -ع شرح النووي). ( )٣اصحح ملم• ،كتاب الغتن واشرا٠ل الساعة،
عن الغيوب ^سقيلة
٠٠
(« )١ص،مح م ارم)ا ،كتامج الفتن وأشراط الساعي( ،فا/ا"ا * -ع شرح الودي■،
(* )٢صحح مسالم ،،كتاب ،الفتن وأشراط الساعة٨( ،ا• - ١٦ /ع ثرح الودي•،
ع1م الساعات
المبحث الخامس
علم اتسامات
عالم الساعة غيب لا يعلنه إلا اف تعالى؛ كما دلت على دلك
الأيات المرTنية والأحاديث الجؤية؛ فإل علم اوساءة مما امتآثر اه به،
فلم بمع طيه س زا ولا نا مسلأ ،، ١١فلا ملم أط ^^٢
الاعة؛ إلا اش تحار.
( )١ذب البرزنجي ني الإشاعة إلى أن المي .علم دنت الساعة ،ينهي عن
الإخار بها ،وناوا غالئل فاحش مه.
انظر :أالإشاءة لأشراط اواءتأ (صزم.
علم السامة
(' )١صمح البخارىا ،كتاب الإيمان ،باب موال جبريل السي .عن الإيمان
والإسلام والإحسان وعلم ٧٧١ويان الني .له( ،ا. - ١١٤ /ع الفتح).
( )٢امطد أحمدا (ه/ا،ما) ^ ،) ٣٥٥٦تحقيق أحمد شاكر ،ونال :ألسادْ
صحح,،
عانم! الساعة
يهدا الحديث ينقم ،احتمال أن يكون علمها النمر .ؤ يعد مزال
جريو عنيا •
و ،لسنن ابن ماحها ،) ١٣٦٥ /T( ١تحقيق محمد نوال عبد الباني ،ونال =
الوصيركر ؛ي رالزواعد• ١^٠ :إماد صحح ،رجاله ثتاتأ.
رام تدرك الحاكم' (؛ ،) ٤٨٩ - ٤٨٨ /ونال ١^٠ :حديثه صحح الإسناد
ولم؛^ ،'٢١٠ووايقه الدمى.
وصعقه الألباني في ممايه اصعق الجاح المغير' (ه.) ٤٧١١٠ ^ ) ١٠١ ،٢• /
اعر ( )١اصحح م لم' ،كتام ،فقاتل الصحابة ه ، ،باب ،بيان معمر توله
يأمر هئة محنة لا يض نفس محتقوصة*٦( ،ا - ٩١ ، ٩٠ /سمر شرح النووؤر) •
انمح ،ى والمائ ( )٢اصحيح المخارتمر' ،كتاب ،الرناقر ،بابه غول المي
ماتين» _ ٣٤٧/١١ ( ،سمر القح).
اشير ابن محير'( .) o)ri/r ()٣
عدمالسامت
ومن زمحم أن المي .يعلم متى تقوم الساعة؛ نهو جاهز؛ لأن
الايات القرآنة والأحاديث الشوية الا؛فت ترد عليه.
تال ابن القيمت اوندجاهريالكذب بعض من بدعي س زماننا
العلم ،وهو يتشع بما لم يععل ،أن رسول افه .كان يعلم متى تقوم
الساعات .فيل له :فقد قال في حديث جبريل :ءما السؤول عنها بأعلم
من الماثل)! ف٠مفه عن موصعه ،وقال :معناه :أنا وأت نملمها.
هذا مجن أعفلم الجهل ،وأمح التحريف ،والنص .أعلم باش من
أن يقول لمن كان يقلنه أعراييا• أنا وأنت نعلم الماعق؛ إلا أن يقول هذا
الجاهل• إنه كان يعرف أنه جبريل ،ورسول اه .هو المادق في
نوله ت أواليي نمي بمدْ؛ ما جاءني في صورة إلا عرك؛ غير ندء
الصورة)لا ،،وفى اللمفل الأحر :أما ثب علي غير ند• المرة) ،وفي
اللففل الأحر :أردوا علي الأعرابي ،فدموا فالتمسوا ،فلم يجدوا دٍ؛ا).
ؤإنما علم النص .أنه جبريل بعد مدة؛ كما نال عمر• ®فلثبلم،
مجليا ،ثم نال النبي س :أبا عمر إ أنيري من الاتل؟)ل ،والمحرف
( )١أمال أحماوأ(ا/أ؛مآ ،) ٤٧٣^ ) ٣١٥ ،تحقيق أحمد شاكر ،وغال« :إ-ناد،
صحيح• ،ولفظ احد :أما أتاي م صوره إلا عرض؛ غير نل امورأ).
(' )٢صحيح مسالما ،كتاب الإيمان ،أمارات الماعة( ،؛- ١٠٩ /مع شرح
نال ابن حجرت روأما ما ونع في دواية الن ائي في طربنا أبجا Uyقمح ،آحر
الحدين« :،رإنه لجبريل ،ونزل في صورأدب الكلم• ،فإن قوله :انزل في
صورة لحية الكالبي• ونم؛ لأن لحية معروف عنل.هم ،وقد نال عمر :ءما
يعرفه ما احد• ،وقو أحرجه محمد بن تمر المروري يي كتاب 'الإيمان ،له
من الوجه الذي احرحه منه الن ائي ،فقال ني آحرْ' :افإنه جميل ،جاء
يعالمكم ديتكم• فح يا؛ فهذه الرواية عي المحفوظة؛ لموافننها باقي
الرواات»< .كح اواري» (\اهص.
عالم الساعات
يقول ت طم وقت السؤال أنه جبريل ،ولم يخر الصحابة يدلك إلا بعل
مدة!
ثم قوله ني الحدث ت ءما انمورل عتها اعلم محن الماهل• يعم كث
مائل ومزول ،فكل ماثل وم ّؤول عن نذ 0السامة شأثهعا كناالث،اأ
وأيضا أ لا معنى لذكر أثراءلها ؤإحبار السائل بها ما دام يعلمها،
ولا ميما انه لم يسأل من أشراطها.
وأعجب من ندا ما جاء في كلام اليومحلي قي االحاوياا يعد أن
ذكر الجواب ،عن الموال عن الحدسث ،المشتهر على ألسنة الماس؛ أن
المى IIلا يمكث ،قي لرْ ألف ،منة؟
تال؛ *وأنا أجنب بأنه بامحلل ،لا أصل له*.
وذكر انه ألم ،في دللت ،مولفآ صئا ،ارالكشغ ،عن مجاوزة ناوه
الأمة الألف*؛ تال فيه:
أرلأ• الذي يلم ،عليه الأتار أن مدة نده الأمة تزيد عن ألنه منة،
ولا يبغ الزيادة عليها حمس متة منة؛ لأنه ورد محن ءلرق أن مدة اكن؛ا
سبعة آلانج منة ،وأن الشى ^1بعث ،فى أواخر الألف ،المادّة
ثم ذكر حا؛امت ،حانمى منها إلى أنه لا يمكن أن تكون المدة ألفا
وحمس مثة أصلا ،نم ذكر الأحادث والألار ام اعتمد علها قي ذللث:،
ومنيا ما رواْ اتجراني في ءاعيرا عن الصغاك بن زمل الجيني؛
(* )١الم نار المنيف ،ا (_؛ ،) ٨٢ ،Aتحقيق الشح عبد الفتاح أبو غدق .وانفلر؛
زعليمح ،الميخ على كلام ابن القيم .وانئلر* :مجمؤع اكاوى ،لابن تيمية (؛/
تال؛ رأيت رؤيل ،فتممئها على رسول اه ،.فذكر الحديث ،وفيه:
إذا أنا بلث ،يا رسول الد على منبر فيه سح يرجان ،وأك في أعلامحا
١٠١٠الشر الذي رأيت فيه صح يرجامث ،وأنا م آعلامحا محرجة• فقال
يرجه؛ ةالونٍا صبعة آلاف ستة ،رآنا م آخرمحا أرفأألاد
وذكر أنه أحرجه الميهقي في «الدلأئلا ،وأن الئهيلي ذكر أن
الحديث ،صعيم،لى الإسناد ،ولكنه روي موتوفا عر ابن مام ،ه *ن
محلرق صحاح ،وأن الطرىل'أ ،ندا الأصل ،وعضدء ياثار.
ارأنافي أحرها» 1iU؛ أي: ثم بين السيوطي أن معنى فوله
سظم الملة في الألف السابعة؛ ليطابق ما ميأتي أنه يث؛ي أواخر الألف
السادسة ،ولوكان بعث ،في أول الألف ،السابعة؛ كانت ،الأسراط الكبرى
كالدجال ونزول صى .وطلؤع اسى من مغربها؛ وجدت ،Mاليوم
بأكثر من مئة ستة؛ لتقوم السامة عند ت ام الألف ،،ولم يوجد شيء من
دللث ،،فدئ على أن اب«ي من الألف الابمة أكثر من ثلاث ،منة ح
ندا محو ملحص كلام السيوطي s؟^ ،ومحو مصادم لصريح القرأن،
وللأحاديثج الصحيحة؛ من أن مدة الدنيا لا يعلمها احد إلا الله تعالى؛
فإننا لو عرفنا مدة اللءنيا؛ لعلمنا مى تقوم الساعة ،وفد ءلمأتإ فيما سبق
من الآياءت ،القرآنية والأحاديث ،المبوئة أن الساعة لا يعلم وقت ،هيامها
إلا افه تعالى.
<الحاوى»(^ص. ()١
( ١٠ )٢لمنار التيم،اا (صن ، )٨ ٠حقيق الشيخ مد المتاح أبو غدة .وانفلرت أمجمؤع
الفتاوى" (إ/أإمآ) ،لشخ الإسلام ابن تمة.
عاّا الساعة
أيضا ،وكذا كل حديث ورد فيه تحديد لونت يوم القيامة على التعيين ال
شت اسادءار
وكما أنه لا ينلم أحد مص تقوم الساعة؛ فكدللد لا يعلم أحد مص
تظهر أشراط■ الساعة ،وما ورد أنه في سنة كذا يكون كذا ،وفي سنة كذا
بمحصل كذا؛ فهو لس بمحح؛ فإن التايثح لم يوصع في عهد الشي،.
ؤإنما وصمه عمر بن الخaلاب ظلء؛ اجتهادا منه ،وجعل بدايته هجرة
المي.إر المدية.
قال القرطبي* :إن ما أحبر به الني .من الفتن والكوائن أن ذلاك>
يكون ،وتعيض الزمان في ذلك من سة كذا ،بمحتاج إلى طريق صحح
يقطع العذر ،ؤإنما دللث ،كوقت قيام الساعة ،فلا يعلم أحد أي منة هي،
ولا أي شهر ،أما أنها تكون في يوم الجمعة في آحر محاعة منه ،وهي
الساعة التي حلق اتل فيها آدم ه ،ولكن أي جمعة؛ لا يعلم تعيين
دللث ،اليوم إلا اطه وحدْ لا شريالث ،له ،وكيلك ،ما يكون من الأقراط
تعيين الزمان لها لا يعلم ،واممه ^ ٢٠^١
(٢).
المبمث السادس
أجلكم -م أجل من حلا من وقال عليه الصلاة وال لام؛
الأمم ١٠ -بجن صلاة العصر ومغرب اكأصالا/
وعن ابن عمر ها؛ تال؛ كنا جلوسا عند النبي ،.والشص
على نعيقعازل ،بعد العصر ،فقال؛ اما أعماركم م أعمار من مضى إلا
كما يقي من النهار وفيما مضى
وندا يدق على أن أما بقي يالمة إلى ما مضى شيء يسير ،لكن
لا يعلم مقدار ما مضى إلا اض تعالى ،ولم يجيء فيه تحديد بمح منيه
وقال ا؛ز ،كثتر :اهن»ا إصنادحن ،لا بأس ،؛ ٠ • ٠٠الن٠اية /الفتن واللاحم• (ا/
عن المعصوم حش بمار إليه ،وثنلم نسبة ما يقي بالشبة إليه ،ولكنه قا|يوإ
حدأ بالشبة إلى الماصياا .، ١١
وليس هتاك أبلغ من نوله س ني تقريب الساعة ت اربعيت ،أنا
رالماعة جميعا ،إن كادمت ،كٍمالى.
نهدا إشارة إلى شدة ئربها من بعثته ،.حتى حشي مشها له
لعفلم القرب.
٠٠
المصل الأول
معي الشرط ت
الشزط -بالتحريلث_ ،ت عر العلامة ،حممه أشراط ،وأشراط
الشيء ت أوائله ،ومنه• ئرط اللطان ،وهم نمة أصحابه الذين يقدمهم
على غيرهم من جنده ،ومنه ت الاشتراط الذي يشترطه الناس بعضهم على
بعض ،فالشرط علامه على المثروط/١١
مض الساعة م اللغة:
هي جزء من أجزاء الليل والنهار ،جمعها؛ -اعات وساع ،والليل
والنهار معا أرع وعشرون صاعة.
مض الساعة؛ي الاصطلاح الشرعي:
والمراد بالساعة في الاصطلاح الشرعي :الوقتر الذي تقوم فيه
القيامة ،وننيت ،بدللث ،لسرعة الحساب ،فيها ،أو لأنها تفجآ الناس في
ساعة ،فيموت الخلق كلهم صيحة واحدة
( )١انفر! :الهاية يي <_ الحديث ،والأر• ( ،) ٤٦٠ /Yو<لمان العرم/U( •،
) ٣٣ . ، ٣٢٩لأبي الفضل ابن مغلور ،ط .دار النم ودار صاص ،يرون.،
( )Yانغر :أالهاية يى غريبؤ الحديث ،)، YY/Y ( !،وألان العرم( •،غ/هأا)،
وادنم ،القام ,-.،المسل! ( U/Y؛ )nللأستاذ الدم أحمد ارواوى ،دار
الذاس.) ٠١٣٩٩ ( ،
أشواط
فأسراط المامة Iمي علامأت القيامة الش تسمها وتدل على هربها •
ونيل :مي ما محنْ الناس من صغار أمورها نل أن تقوم الساعة• لقيل ت
هي أسابها التي هي دون معغلمها ونامهال •،
والساعة ئئللق على ثلاثة معان!
آس الساعة الصغرى ٠وهي موت الإنسان؛ فثن مات؛ فقد قامت
قيامته؛ لدخوله «ي عالم
ت — والساعة انيّطى ٠وهي موت أهل القرن الواحد ،ؤلأيد ذلك
ما روته عائشة هوا قاك :كان الأعراب إذا قدموا على رسول اممه.؛
سألوه عن الساعة :متى الساعة؟ فنفلر إلى أحدث إنسان منهم ،فقال:
؛ أي• موتهم، رإن يعش هدا لم يدركه الهرم؛ نامت ،عليكم ماعنكم*
وأن اJراد ساعة اJخاطين/١٣
ج — والساعة الكبرى• وهي بعث ،الناس من قبورهم للح اب
والجزاء.
(« )٢صحيح المخاري• ،كتاب الرنايى ،باب سكرات ،الموت ١( ،،؛ - ٣٦١ /مع
الفتح) ،واصحيح مسالم ،،كتاب الفتن وأثراؤل الساعة ،باب تريا الماعة،
(٨ا - ٩٠ /مع شرح النووي) •
(، )٣نح \ي(\\.) ٣٦٣ /
أقسام أسراط السائر
مص
أءق؟ء
لتمف1
المصل الثاني
-٠
آقسام آشراط اتساعه
أنازا:،
-١مم ظهر وانقضى.
- ٢نم ظهر ولا زال يتتابع محنكثر •
"ا_ق م لم ظهرإر الأن.
ناما الف مان الأولان؛ فهما من أثراط الساعة المغرى ،وأما
القسم اكالئ،؛ مشترك قي الأثراط الكبرى وبعض الأثراط المغرى.
المصل الثالث
أفرامحل الساعة الصغرى التي ذكرها العياء كثيرة حدأ ،وقد ذكرت
هنا منها ما ثبت ،بالمنة أنه من أثرامل الساعة المغرى ،وتركئ ،ما لم
يثبتا -في حدود علمي القاصر _ ،ودللثج بعد النفلر في ندم الأحاديث،،
ومعرفة كلام العالماء عاليها؛ من حبثؤ الصحة والضعف ،أو فد يكون
هناك من الأشرامحل مجا هو ثابت ،،ولم أثلي على حديث ،ثابت ،فيه.
وفد سردت هد 0الأثرامحل بدون ترتيب ،؛ لأدّي ،لم أؤلي على حديثؤ
أو أحاديثه تنص على ترتيبها ،ذكرث ،أولا ما نص العلماء على أنه ظهر
وانتهى ،ثم تحربتا في ذكري لماقي الأثراط -بتقديم ما تقتفي الحوادث
تقديمه على غيره ،فمثلا؛ ظهور الفتن مقدم على قبض العلم؛ لأن الفتن
ظهرت في عمر الصحابة ،وقدمت ،قتال ،الروم على فتح القسطنعلينية؛
لأن الخر حاء ijij؛ ،،وححلتؤ فتح الق علخلينية مقدما على قتال ،اليهود
في ومن عيس ع؛ لأن فتحها فبل نلهور الدجال ،ونزول عيص .
يكون يحد ظهور الدجال ،،وهكذا . . .وبعض ١لأثرامحل يقتضي ذكره في
الأخير؛ لأنه لا يظهر إلا بعد الأثراٍل الكبرى؛ مثل هدم الكعبة عر
يدي الحسة ،وظهور الريح الك ،تيض أرواح الؤمتين•
ومما يبغي أن بملم أو كثيرا مجن أشراؤل الساعة قد ظهرت مبادئها
من عهد الصحابة ه ،وهي في ازدياد ،ثم صارت تكثر في بعض
الأماكن دون بعض ،والدي يعقبه قيام الساعة هو استحكام دلك ،،فيكون
أسراءد ايعاظت ا
ملأ مض العلم لا يقابله إلا الجهل المرق ،ولا يميع من دلك يجود
ءل-ايفة من أهل العلم؛ لأنهم يكونون حيتي توص في أهل الجهل،
وقس عليه غيره من أشراط الساعةأا.،
ومما ينبمر التنبيه عليه أيما أن بعضر الناس يفهم من كون الشيء
من أشراط الساعي أنه معحذور وممتؤع ،وهذه القاعدة غير م لمة؛ فإنه
لي" ،/كئ ما احمر .بكونه من علامات الساعت يكون محرما أو مذموما،
فإن تطاول الرعاء في البنيان ،وقشر المال ،وكون حم ين امرأة لهؤر تيم
واحد ليس بحرام بلا شاكر ،ؤإنما غذْ علامات ،والعلامة لا يشترط فيها
شيء من ذللث ،،بل تكون بالخير والشر ،والماح ،والمحرم ،والواجب،
وغيره ،وافه •، ١٢٠١٠١
والأن حان الشرؤع في ذكر أشراط الساعة المغرى ،دهي كما
يلمحا'
- ١بمثة التي
أح؛ر .أوأ بمنه يلين على قرب ،نيام الساعة ،وأنه نؤ الساعة:
ارثشث ،آنا ففي الحدينؤ عن مهل هه؛ قال :قال رمول افه
والساعة كهاتين) ،ؤيشير يإصبميه فيملهما
ابعئث ،أذا والساعة وعن أنى ظه :قال :قال رسول الاه
(• )١صحيح م الم' ،كتاب ،الفتن وأمراط السامة ،باب ،قرب ،السامة ٨( ،ا، ٩٨/
•- ٩٠ع شرح الودي).
(( )٢نم الساعة) ت تال ابن الأثتر• *وهو من النسيم ،أول موب الرح الضعيفة؛
أي ت يعثتح قي أول أسراط السامة ،وضعفا ممتها • ونيل' هو جمع ن مة؛
أك •،بعثت م ،ذوؤ ،أرواح خلقهم اض تعار قبل اتتراب ،السامة؛ كأنه تال!
ني آخر النشء ر ض آدم*• .الهاية في مرمج الخوبث،ا <ه/بم).) ٥٠ ،
( )٣رواء الدولابي قي «الكنى» (\اس وابن مدم في •المرية.) Y/YTt/Y ( ،
تال الألا'ي* •صحيح.،
والحدبث ،رواه الحاكم في •الكش - ،كما في •الفتح الكبير ،_ ،ولم يعزه
لغيره .
انغلر* :صحيح الجامع اسير ،) ٢٨٢٩ ^ ) A/D ،وءمالسلة الأحاديث،
الصحيحة) iya/y ( ،
( )٤انفلر• :التذكرة< ،صهآآ ،) ٦٢٦ ،وءفتح الباري< ،اا/بم؛'ا) ،و•تحفة
الأحوذي شرح الترمذي.) ٤٦٠ /"]( ،
رْ) *جامع الترمذي* ،باب ما جاء فك ،قول الثم !. ،ابعثن انا والساعات
كهاتين( ،،أ ،) ٤٦٠ ، ٤٥٩ /وقال! •ناوا حديث ،حن صحيح.،
أثسا0او 2^^^1اك^امى
(' )١صحيح م لم) ،ياب المتن وأشراط الساعي ،باب قرب الساعي- A\/\A ( ،
،ع شرح الورى).
(* )٢التذكر؛ في أحوال الوني وأمور الآحرة) (صبىآ'م؛ا").
(* )٣صحيح البخاري) ،كتاب الجزية والموادعة ،باب ما تحن.ر من الغدر( ،ا"/
. . ٢٧٧ع الفتح).
(* )٤جامع الترمذي) ،أبواب الخام ٠( ،،؛ - ٨٨ ، ٧٨/مع تحفة الأحوذي)،
وقال الترمذي* :ناوا حديث ،صحيح ءرسٍجاا.
أشراط ا1ساءات انمسترى
قال ابن حجر؛ *يريد أنهم وجدوها تغيرت عنا عهدوه في حياته
ا لألفة ،والصفاء ،والرثة؛ لفقدان ما كان يمدهم به من التعليم من
واكأديس»،را/
)١(،
وكان موته كما تال القرطي• ارأول ،أمر دهم الإسلام ١ .ؤ ثإ يحده
و غال ثعيب ،الأرذاؤوط .ت اإسادْ صحيح ,،انغلرت امّرح Jl؛ •iللبغوي، —
( ، )٥ • / ١ ٤تحقيق شعب الأرناووؤل.
تال ،ابن حجرت 'تال ،أبو سمد فنا أحرجه الزار ب ند جيد؛ ١٠مضغا أياوينا
من ،دك حشر أنكرنا قلوبنا'' .اكع' (.) ١٤٩ /a
(' )١فتح ابدي» (غ/بم،ا).
(* )٢صحيح م الم) ،كتاب فضائل الصحابة ه ،باب فضالل أم أيمن ،ه،
•- ١٠ع شرح الديك•،،
أهراط الساعة الصغرى
موت عمر ،ممون الحم . ،انقطع الوحي ،وماتت البوة ،وكان أول
ظهور الشر بارتداد العرب ،وغير دللت ،،وكان أول انقطاع الخير ،وأول
نقصانه.
عني؛ صليث ،حلف الصخرة ،فكانت القدس كلها بين يديك .فقال عمر؛
صامت ،اليهودية ،لا ،ولكن أصالي حسن ،صلى رسول اش ،.فتقدم
إلى القبلة ،فصلى ،ثم حاء ،فب ثل رداءه ،فكنس الكاسة في ردائه،
ويس الناس*
- ٤طاعون عم ضم'
®اعذد ستا بين حاء في حديث ،عوفج بن ماللئ ،اوساوق قوله
يدي الساعة ت ••• (فذكر منها ت ) نم مرتازأ ،باحذ فيكم كساصل؛،
اكم»لْ.،
تال ابن حجرت امال؛ إن هذه الأية ؤلهريتح في ءإاءون عمواص فى
أ سلم في زمن أبي بكر الصديق ،وندم المل.ينة زمن عمر ،نم سكن الشام، ً
ومات ،في خلافة عشمان ه وند جاوز المنة ،وكان كثير الرواية
للإمرانيليات ،ونم كتر منها لا يصح السند به إليه ،وليس له في الخاوي
( )٢انظر ^١^ ١١ :والهاة»(.) ٩٠ /U (« )١ذح اواري»( .) ٢٧٨/٦
( )٣انظر :رمعجم الدوان• (أ/؟ها ،) ١٥٨ ،و«اواواة والنهاة» (.) ٩٤ /U
(* )٤صحيح البخاري• ،كتاب الفتن• - ٨٢ ، ٨١ /\T( ،ع الئتح) ،واصحح ملم' ،
كتاب الزكاة ،باب كل نؤع عن المعروف صدنة( ،ما• - ١٩^/ع شرح النووي).
( )٠ارصحيح م لم• ،كتاب الزكاة ،باب كل نهمع من المعروف صدقة( ،ما- ٩٦ /
ُع شرح التووي).
(( )٦زوي) :ينال :زييته أزؤيه نيا؛ أي :جمعته ،دالمعتى أن الد جمع له.
الأرض ،وربها حس رأى منارتها ومغاربها.
انظر« :الهاة ني م,ب الخوث» (.) ٣٢١ ، ٣٢٠ /Y
أثراط الساعات ا
( )١اصحح ملم» ،كتاب ،الفتن وأشراط - \ ri\K( ، ٧٧١ح شرح الروي).
(* ،٢صحح ،-U؛* ،كتاب الفضائل ،بابه حوض سنا .وصك\0( ،إ؛\, _ 0ع
شرح الودي).
(( )٣دءار)ت مقرئه داعر .وعو النيثا الممد ،والمراد بهم منا ؛^ ٤الطريق.
انفلر• :الهاية ر<-؛ ،الحدبمث( !،آ/ا،؛؛).
(• )٤صحح المغ١ري ،٠كتاب المناقب ،باب علامات الشوة ني الإسلام!٦( ،
• - ٦١ ١ ، ٦١مع الفتح) ،واشرح المنة* ،كتاب الفتن ،باب ما كون من
ممرة المال والفتوح ،) ١٣* - ٣١ /\0( ،تطيق نم ،الأرنازوط.
أهراط الساعات الصغرى
و الحديث ،صححه الألماني .،انظر' :صحيح الجاعع المعسر)، WX !٦( ، —
(حه؛'آ).
(' )١صحيح مسالم ،،كتاب ،الإيمان ،ياب ،الحث ،عالسر المايرة بالأعمال ثل ،تظامر
النتن- ١٣٣ /Y( ،،مع شرح الورى).
(' )٢صحيح البخاري ،،كتاب النتن ،باب لا يأتي زمان إلا الذي يعاد 0شر منه،
(آا- ٢٠ /مع شرح الودي).
(* )٣صحح مسالم ،،كتاب الإمارة ،باب وجوء الوفاء سعة الخاليفة الأول فالأول،
. . ٢٣٣ع شرح الروي).
أقراط اثسامة اثصظترى
وأمر بالتعوذ منها ،وأخبر أن آخر ندْ الأمة ميميبها بلاء وقس عظيمة،
وليس محالك ض.نها؛ إلا الإيمان باه واليوم الأخر ،ولزوم جماعة
السالمين ،وهم أعل المة -ؤإن قثوا _ ،والابتعاد عن الغتن ،والتعوذ
منها ،عقد عال عاليه الصلاة واللام ت ٠ررت١مذرا ياه من الفتن ما ظهر منها
وما بملن*• رواه مسلمأا ،ص نثد بن ثايت ه•
أ -ظهور المتن من الشرق ت
أكثر الفتن التي ظهرت عي المسلمين كان منعها من المشرق ،من
حيث ،بمللإ عرف الشيطان ،وندا مطابق لما أخبر يه ني الرحمة
فقد جاء غي الحديث همن ابن صر ه أنه سمع رسول اه .
وهو متقبل الشرق يقول :أآلأ إن الكة Uفا ،آلا إن الفممة Uنا،
من حسث ،يطالإ قرن الشي<لاناأأ .،رواه الشيخازأص.
وفي رواية لمسلم انه قال؛ ارأس الكفر من ١٠نتا ،من حث بمللع
زن اكٍ،لانأ؛ بمي :المثري .،٤
«ارايلم بارك لما في وعن ابن عباس ه ،تال :دعا المبئ
( )١اصحيح م الم! ،كتاب ،الجنة وصفة نعيمها وأهالها ،باب ،عرض ضد الميت
-مع شرح الووي). عله ؤإناته عداب ،المر والتعوذ ت،
(( )٢نرن الشيْلا)0ت هوة الثؤيءلان وأتباعه ،أو أن لالثمرأ ترن على الحقيقة.
ونيل ٠إن الشيطان يقرن رأصه بالشمس عند ّللوعها ليآع مجود عيدتها له -
انظر< :فح ابرىأ ( .) n/U
<الف؛نة من تبل (' )٣صحيح البخاري• ،كاب المتن' باب نول الجمح،
إ - i0عع الفتح) ،واصحيح مسالم• ،كتابر النتن وأثرا*ل المشرق•،
ازعة\\( ،إ - ٣١ع شرح الووي).
- ٣٢ ، ٣١ع شرح التولي) • ( )٤اصحتح سالم• ،كتاب النتن،
أهرا مد اكاصت ا لصحترى
(المزدكية) :أصحاب ،مزدك بن بانياي ،اليتم) دعا إلمح ،الإباحية واشتراك الماس ()٥
ني الماء والأموال ،ولمت ،الميوعية الحيطة إلا امتدادأ للمزدتمة.
انظر• :المللوالحل(،؛/بم؛آ) ،وكتاب ،اوجاء دور المجوس(٠ص.) ٢٩ . ٧٢
أشراط الط عات اكسدرى
اصحيح اJخاريا ،كتاب النانب ،،باب علامات الشوة( ،اوا . ٦٠٤ ii'T ()١
•ع الفتح) ،واهجع •سالما ،كتاب النتن وأشراط الساعة( ،ما"\/ا. ١٧ ،
مع شرح النووي).
( )٢انغلر تفصل ذللت ،م :ااودا.ة والءاية» (.) ١٩١ . ١٧٠ /U
( )٣انذلر* :العواصم من القواصم• (ص ،) ١٢٠٧ - ٢٣١تحقيق ونعيق سب ٠^^١
الخد.
أشراط الساعات الحمري
( )١رصحح اJخارىا ،كتاب الفتن ،باب الفتنة التي تمؤج كمهمج البحر"( ،؛ا/
( )Tص؟سصي.ص/اء).
(( )٣أٍلم)؛ بالفم :بناء مرتني ،وجمعه :آطام ،وعي الأبنية المرتفعة؛ كالحمون.
انفلر« :الهاية» (ا ) ٥٤ /لابن الأثير.
( )٤اصحح ملم) ،مماب الفتن وأشراط الماعةA( ،؛ - U/مع شرح الودي•،
• أشرح النووي لمسالمء ره)
أس^ا 1ط الساعات الصغري
قال ابن تيمية! ارإن عاتثة لم تعمج للقتال ،ؤإنما حرجت فصد
الإصلاح بين الم لمين ،وهلسته أن في حروجها مصلحة للمسلمين ،يم
آتين لها فيما بعد أن ترك الخرؤج كان أولى ،نكانت ،إذا ذكرثا
حروجها؛ نكى حتى سن؛ حمارعا ،ونكدا عامة السابقين ندموا عر ما
لحلوا ب من القتال ،فندم طلحة والزمحر وعلي رصي الد عنهم أجمعين.
ولم يكن يوم الجمل لهؤلاء تصد فى القتال ،ولكن وتع الاقتتال
بغير احتيارمحم؛ فإنه لما ترامل على وطلحة والزبير ،وقصدوا الاتفاق
على المصلحة ،وأنهم إذا نمنموا؛ طلبوا قتلة عثمان اعل الفتة ،وكان
علي غير رامي بقتل عثمان ،ولا معينا عليه؛ كما كان يحلف ،فيقول!
واش مجا هتلث ،عثمان ولا مالأت على تتله .وهو الصادق البار فى يمنه،
فخشي القتالة أن يتقى على معهم على إم اك القتالة ،فحملوا على عكر
طالحة والزبير ،قفلن طلحه والزبير أن عليا حمل عليهم ،فحمالوا دفعا عن
أنمهم ،قفلن على أنهم حملوا عليه ،فحمل دفعا عن نف ه ،فوقعت،
الفتنة بغير احتيارهم ،وعائشة راكبه؛ لا قاتلته ،ولا أمرت بالقتال،
وهكوا ذكره غير واحد من أهل المعرفة يالأحٍارلأ ا.
ت علنه على *العواص-ما ،وذكر أن ناوا الحديحج ليي له مرصع في دواؤين =
الإصلأم المعسرة.
ولكن الحديتؤ صحيح؛ صححه الهيثمي ،وابن حجر؛ كما سق ،غني نال
الحافغل مُ ،ذع الباري* ( ) ٥٥/١٣في كلامه على حاويته الحوأيه! اوأحرج
هذا أحمد ،وأبو يعلى ،والزار ،وصححه ابن حيان ،والحاكم ،ومده عالي
شرط الصحيح* ١
وصححه الألباني في ارمال لة الأحاديث ،المحيحة* ،ورد على من طعن في
صحة هذا الحديثه ،وبين من أحرحه من الأئمة.
انفلر :ااواوالةأ (ما./بمإ .ج0ا ( ) ٢٣٣ ، ٢٢٣حديثه رنم .) ٤٧٥
(« )١متهاجالمة»(أْ/خا).
أش^اءد اكاهة اك^اضى
(' )١صحيح اليخاريا ،كتاب النتن ،باب (بدون) ١٣١ ،إ - Aمع الفتح)،
واصمح م الم* ،كتاب الفتن وأشراٍل الساعة^ ،ا - ١٣ ، ١٢ /مع شرح
الووي).
(م) «فحاواري»( .) ٥٨; ١٣ (.) A0/\T ( )٢
(( )٤صغين)ت مرصع على شاش الفرات ،من الجانب الغربي ،بقرب الرنة ،آحر
تخوم العراق وأول أرض الشام.
انفلر :امعجم البلدازا (م/؛ ،) ٤١لتعليق الشخ محب الدين الخيث ،على
•العواصم»(ص.) ٢٦١
انقلر :انع اJاريا ( _/\Tوامعجم الالدان» ( .) ٤١٥ U\i/T ()٥
أشرا ط الساعات الصغرى
الأمر الذي أدى إلى نشوب تلك المعارك الطاحنة ،وخروج الأمر من يد
علي دنعاينة ه*
قال شيح الإسلام ابن تيمية ت اوأكثر الذين كانوا يختارون القتال
من الْلائفتين لم يكونوا يطيعون لا ء-ليا ولا معاؤية ،وكان عالي
فيما وير، ومعاؤية ه أطلب لكمح الدمإء من أكثر المقتتلين ،لكن
والفتة إذا ثارمحت،؛ عجز الحكماء عن إطفاء نارها.
وكان في الع كرين مجئل الأشتر المخعىل ،،١وهاشم بن عتبة
المرفاوأ ،،وهمد الرحمن بن خالد بن الوليدأ ،،وأبي الأعور اللسل؛،
( )١هو مالك بن الحارث بن عبد يغوث بن م لمة النخعي الكوفي المعروف
بالأثنر ،ادرك الجاهلية ،وروى عن عمر وعالي ،وكان من أصحاب
علي هه ،شهد معه الجمل وصفين ومشاهده كلها ،وقيل؛ إنه شهد اليرموك،
وكان رئيس نومه ،وكان ممن يسعى قي الفتنة واكأليب على عثمان ،ولاه علي
ممر ،وتوقي وهوقي ءرمه اليها سة( .)٠٣٧
اننلرترحمته في« :تهدبباكهوس»<«،ا/اا ،) ١٢ ،و«الأءلأما</0هه\)ب
( ،٢هاشم؛< ،عب بن أبي وناص الزهري؛ يمف؛(-المرتال ،)،كان س أُراء علم،
يوم صمن ،ولد ن ،حناة الغي ه ،نيل؛ إنه س الصحابة ،لقتل يوم صمن،
وكان موصوفا بالشجاعة١
انفلر ترحمته في :اصير أعلام الملأءا( Al/T؛) ،اوثنواته الذهب» <ا/
،) ٤٦ورالاعلأم.) nn/A (،
( )٣عبد الرحمن بن حالي بن الولو ،كان أحد الأحوال ،وكان حامل لواء معاؤية
يوم صمن ،توفي ،سنة( )- ٠٤٦وقفي.
انفلر :رشذرات الذهب» (ا.) ٥٥ /
( )٤هو عمرو بن مميان بن عيد شمس ين معد الدكواني اللمي ،مشهور بكنيته.
نقل ابن حجر عن ماس الدوري أن يحيى بن معين قال« :أ؛و الأعور
السلمي ،رجل ص أصحاب الم ،. ،دكان *ع معاؤية'•
وقال ابن أبي حاتم عن ابيه؛ رإن أبا الأعور أدرك الجاهلية ولا صحثة له،
وقد غزا نرص سنة م تؤ وعشرين ،وكانتا له مواقف ،بصفين ح معاؤية•.
أهراط اماعة ا
( ،١صد الد بن خباب بن الأرت ،المس ،صحابي جلل ،ولد في زس الهي،.
فسماء همد اق ،وكان هو وهمد اض بن الزبير أول من ولد في الإصلأم ،كله
. الخوارج ط (vru
انفلر• :الإصابة في نميز المحاه• ( ،) ٣٠٢ /Yورالدايت والهاة• (،) ٢٨٨ /U
واتجرياو أسماء المحابة• (ا.) ٣٠٧ /
(( )٢النهروان)؛ عي ثلاثة نهروانات ،وهي يلاد واصعة فريبة من بغداد بالعراق،
واصلها وادي جرار ،بدايته من اذر؛يجاذ ،،ؤيقي نرى كثيرة تم يب باب
في دجلة أسفل المدائن ،ليقال له بالفارسية :جوروان ،نعرب الأصم ،ينيل:
نهروان؛ بقح النولتا.
انئلر،• :عجم ( •،^١^ ٠١١ه.) ٣٢٥ ، ٣٢٤ /
انذلر :االداية والمائة• (.) ٣٠٧ - ٢٩٠ /U ()٣
أهراط الياط اى^،فرى
*تمرق مارتن محل فرقه من المنمن ،بمالها أولى الطاهين بالحق* .رواْ
• مسلم
رمحه ه أنه لما نئل عن الحروؤة؟ >-١١٠؛ لا أدرى ما الحردينة؟
سمعت المبي .يقول :ابخمج في نذ 0الأمة -ولم يقل هتها -قوم
تحمرون صلائكم مع صلاتهم ،يقرآدن القرآن لا بجائز حلوئهم آد
.رواه البخاري. حتاجرهم ،يمرتون من الدين مروق المهم مجن الرمؤ*
وتد أمر المبي .بمال الخوارج ،وثن أن في تتلهم أجرأ لمن
تلهم ،وهدا للين عالي فاد هذه الطائفة ،وموها عن الإسلام ،وصررها
المقلم على الأمة ،يما نيره من فتن وقلاقل.
ففي اااكح؛حسن* عن علئ (جهم قال :سمعث ،رسول اممه.
يقول ت أصٍخرج توم في آخر الرمان ،آحداث ،الأسنان ،سفهاء الأحلام،
يقولون من حير تول المرية ،لا يجاوز ليمايهم حناجرهم ،يمرتون من
الدين كما يمرق المهم من الئمثة ،فآثما لقيتموهم فاقتلوهم؛ فإن في
يهم أجرأ م؛؛؛^ ٣يوم اكامأنا)ص.
قال الإمام البخاري® .كان ابن عمر يراهم مرار حلق الله ،وقال؛
إنهم انمللقوا إلى آيات نزلت في الكفار فجعلوها على المومين*
ومن يخاف على إيمانه، ( )١الصح؛ح مسلم* ،كتاب الزكاة ،باب إمحناء
( * - ١٦٨/٧ع شرح النودمحا•،
( )٢رصحيح اJخارىا ،كتاب استتاية المرتدين والمعاندين وتتالهم ،باب تتل
الخوارج واسدين بعد إتامة الحجة عليهم( ،آل . ٢٨٣ /ح الفتح).
( )٣اصحح اJخاريا (Y؛• _ ٢٨٣ /ع الفتح) ،واصحيح مسلماا ،كتاب الزكاة،
باب التحريض على «تل الخوارج( ،ب/ا،آ"ل -مع شرح النووي).
(، )٤صحيح اوخاري» ،كتاب امتتابة المرتدين ،باب فتل الخوارج( ،أل- ٢٨٢ /
مع الفتح) .وهال) ابن حجرت اصنده صحح* .أثع الارى( ٠أ؛/أمأ)ب
أسراط اثماعات اتصغرى
وند أخر البادي البشين عليه الصلاة واللام بافتراق هدْ الأمة
كما اقترنت ،الأمم ملها.
٠١ ، ١١راخا؛ أي• حير ون،ع؛ ينال :فلأن لا طتاخ له؛ أي :لا عتل له.
للغوي (؛ا ،) ٣٩٦ /تحقيق ثعيب الأرناؤوءل. انفلر' :شرح
( )٢اشرحاوةأ(؛؛/هبمم).
أهرامد ٥٥ ^^١الصطترى
( )١رصحيح البخاري' ،كتاب الاهتمام بالكتاب وال نة ،باب■ قول الحم،
اكس -تن نن كان م ( . ٣٠ ٠/\Tمع الفتح).
( )٢اصحح البخاري _ ٣ ٠ ٠/\T( ،،محع الفتح) ،واصحح م لم' ،كتاب العلم،
باب الألد الخصمl( ،؛/؟؛• - ٢٢ ٠ ،Yع شرح النووي) •
( )٣هو أبو انمن علي بن حلفإ بن تمد المللث ،بن بثنال القرض ،،روكا م ،أم،
الطنف القنازعي ،ليونس بن تمد الد القاصي ،دله شرح عل ،أصحيح
المغاري' ،توفي في صفر سة ( .^،٤٤ ،) -٠٤٤٩
^^١ترجمته ثي :اشالران ،الالم ،) ٢٨٣ /n »،وءالأءلأمأ(؛/ها:/آ)لازركالي.
(إ)(ه)«كح المريأ( . ٣٠ ١ ; ١٣مع الفتح).
أشراط الساعة اتصغرى
آجر رّن الّ؛ي ،. ،وكاتبه رسول ،اض ،.ومئاه مسلمة الكذاب ،وتد
كثر أتباعه ،وعظم مره على الم لمين ،حتى قضى عاليه الصحابة في
عهد أبي بكر الصديق ه ،في معركة اليمامة المشهورق
وفلهر كدللثخ الأموي العني في اليمن ،وادعى النمرة ،فقتله
الصحابة فل مرت الشمح،
وظهرمحت ،نجاح ،والعتر النبوة ،وتزوجها مسيلمة ،ثم لما ئتل؛
رجعت إلى الإسلام.
وتنبأ أيضا محلليحة بن خويلد الأمدي ،ثم تاب ورحع إلى الإسلام،
وحن إسلامه.
نم ظهر المختار بن أبي ،عيد اكمغم ،،وأظهر محبة أهل الين،
والطالبة بدم الصين ،وئر أتياعه ،فتغلم ،على الكوفة في أول ،حلافة
ابن الزبير ،نم أغواْ الشيظانر ،فادءمح ،البوة ونزول ■بمريل علته
واليتما يقوي أنه من الدجالين ما رواه أبو داود بعد سياقه لحديث،
أمح ،هريرة الذتما مح ،رالصحيحين* في ذكر الكذابين؛ *عن إبرامم الخم،
أنه تال ،لعبيدة اللماني • أترك) هدا منهم -يعني ت المختار _؟ نال ،ت
فقال ■مدة• أما إنه من الرؤوسلأ آ.
ومنهم الحارثر الكداب ،حرج في حلافة عبد المللثج بن مروان،
فمحل•
وست ،مئة ،وكاست ،نارآ عظيمة حدأ ،من جنب المدينة الثرش وراء
الحرة ،وتواثر العلم بها عند جمبع الشام ومائر اللدان ،وأحبرني من
حضرها من أهل ال٠دJنةاأ.،١
ونقل ابن كمحر أن غتر واحد من الأعراب مثن كان بحاضرة بمري
شاهدوا أعناث الإبل في ضوء مذْ النار التي فلهرت من أرض
الحجازس.
وذكر القرطص ظهور ه ْذ المار ،وأفاض غى وصفها فى كتابه
*اكدكرةا ،فذكرأنها ;يت من مكة ومجن جبال بمري.
ونال ،ابن حجر« :والدى ظهر لي أن النار اJدكورة . . .هي التي
ظهريئج بنواحي المدينة؛ كما فهمه القرطي وغيره أل
وهذه النار ليمت ،هي النار الي تخيج قي آحر الزمان ،تحشر الناس
؛ كما سيأتي في الكلام عليها في الأشراط الكيرى• إلى محشرهم
- ١٠ثاو
ج -ينل ت إنهم س نل ي •
د -وء؛لات س ،Hافريددن ينّامينرح•
وبلادهم يقال لها :تركتان ،وعي ما بين مشارق "ما' ان إلى مغارب الصين
وشمال الهناد إلى أنمى المعمور.
انفلر :رالمهاية يي غريب الحاويث،ا ( ،) ١١٣/٤واترتيب القاموس الممط»
( ،) ٧٠٠ xfوارمعالم اون» ( ،) lA/nو«سجم اوالاران» ( ،) YT/Yو«الهايأن/
الفتن والملاحم!(\ ) yor /تحقيق د .طه فني ،ورنتح اوارى» (آ■١٠٤ /
واالإشائ» («_ ،) J،'Yوأالإذاض» (_.) YA
(( )١المجان) :جمع مجي ،وعوالترس ،والميم ناس؛ لأنه عن الجنت ،وعي السترة.
انثر' :النهايآن ؛ي غريب الحاJيثا (إ.)Y*٠ ١ /
(( )Yالنجان الننلرقة) :عي التي علنتا بطارق ،وعي الجلد الذي يغشاه ،ومه
طارق العل :إذا صثرها طاتا فوق طاق ،ورثسا بعمها يوق بعض ،نشبه
وجوعهم نر عرصها ونتوء وجانها بالترس ند ألست الأطرقة.
انظر :أالهاة في أغر؛ب الحدث• (م ،) ١٢٢و«شرح التروي لسالم• < / ١A
("، )٢رصحح مسلم• ،كاب الفتن وأشراط الساءة - ٢٠٧/١٨ ( ،ح شرح التروي) •
(( )٤ذق الأوف) :الدلف باكصياك :نحر الأنف وانطا<ه ،ونيل :ارتفاع طرفه
ح ص غر أرسته .ورالدلف :)،بكون اللام ،جمع اذلفا؛ كأحمر وحمر٠
انظر :رالهاية في ض,ب الحد,ث•
( )oاصحيح البخاري• ،كتاب المناقب ،باب علامات اليوة في الإسلام( ،أ/
• - ٦ ٠ ٤ع النتح) *
أسراط الساعات الصLصى
(( )١الحجف) :تال ابن الأثير٠ :الحجةة :الترس٠ .،رالن٠اJة لي ءري_ ،الحديث،
(\.) Tlo /
(( )٢بمعللمون) :الاصطلأم :اضال س الصالم ،وص القطع؛ أي :يحمل.و.0
!نظر :أالهاة ني غريب "( ،،^^١آ/ا>إ) ،وأصن السود.) i\T /\\( ،
أمناو احمد! (/0مإ*ا . ٣٤٩ ،بهامشه متخب الكنز). ()٣
تال أبو الخعل-اب عمر بن لحية :ا،ودا سد صحيح .،ارالتذكرة ،للقرطبي،
(صي.)0
قال الهيثمي• :رواه أبو داود باختصار ،رواه أحمد والزار باختصار ،ورجاله
رحال الصحيح• ١ ،يبمع الزواثد.) ٣١١ /U( ،
ولكن رواية ابي داود تختلف في رواية الإمام أحمدا فإن ظا*ر رواية أتي يائي
تدل على أن الم لمين محم الدين يسوقون الترك ثلاث مرامحتا حتى يلحقومم
بجزيرة العرب ،فنّيها• :يقاتلكم توم صغار الأصن،؛ يعني :الترك؛ قال:
•سوتوثهم تلاث مرات حش ئالجموهم بجزيرة المري . . .،الحديث.،،
•سن ايي داود ،،كتاب انلاحم ،باب قتال الترك ١• ،ا - ٤١٣ ، ٤١٢ /مع
صن السود).
قال صاحت• ،صن المعبود :،روصناي أن الصواب عي رواية احمد ،أما رواية
أبي داود؛ غالفلار انه قل وتع الوهم فيه من بعض الرواة.
أسراعد الماعات ا
سيران أو ثلاثة و»تاع المر ويويدْ ما؛ي رواية أحمد من أنه لكن بريده لا س
والأمشة بعد دلك؛ للهرب مما بع ُن الم .من البلاء من أمراء الترك.
ويوي ْد أيضا أنه وغ الشك لبعض رواة ابي داود ،ولذا قال *ي آخر الحديث'.
«أوكما تال«.
يؤيده أيضا انه ونعتا الحوادث على نحوها قي رواية أح٠ا . ،Jاعون المعبودا
ثم نقل عن الترطي ما ذكره م خروج الترك ،وأنهم خرجوا ثلاث هران على
المسلمين ،ولكن خروجهم الأخير :تدميرمحم بغداد ،وتتلهم للخليفة والعلماء
والأمراء والفضلاء والعباد ،وأنهم أوغلوا في البلاد حتى ملكوا الشام •،LJ
يسيرة ،ليحل رعبهم الديار المصرية ،إلى أن تمدي لهم ال لك ،المغلئر
الملقب ،ئ(فلز) قي معركة (عين جالون ،)،قكان له النمر والفلفر عليهم كما
لكن النمر ل٠لالورت ،،وتفرغتا جموعهم ،وكنى الله الملمين شرورهم.
انفلر :راكدكرة للقرطبى• (صأا*ْ ،) ٥٩٥ -واعون اوعبودأ (\\. i\o /
(« )١منن أبى داود» ،كتاب ،الملاحم ،يايت ،في الهي عن تهييج اكرك والحبشة،
(اا/ه'أ_§ع عون المعبود).
وقال ابن حجرت ارواه الهلبرانى من حديث ،معاوية» .انح الباري• (\'/بم\').
ينال العجلوني؛ •نال الررتاني :حن• وقال في الأمل :رواه أبو داود عن
• • رواه النسائي• • • لكذا اتجرانمح ،في رجل من الصحابة عن النبي
،الكبير• واالأو.-ءلا عن ابن ممعود رفعه بلفظ :امحركوا اكرك ما تركوكم•.
قال :رأدل من بمسلمه امني مالكهم وما خولهم اه سو لتعلرراء• .ورواه
اتجراني عن معاؤية بن أبي سفيان مرفوعا بملرق يشهد بعضها لبعض• .انفلر:
اكشفذ الخفا ومزيل الإلاس عما اشتهر من الأحادبث ،على ألمنة الأس» (\إ
) ٣٨للعجلونى ،تعليق أحمد القلاش ،محلح مؤسسة الرسالة ،ييرومت٠،
ونال الألماني نى هدا الحديث، :،إنه مونحؤع• .انتلر :اضعينج الجامع
المغير• (ل.) ١٠٥ ^ ) ١٨/
وقال الخاوي بعد ذكر من رواه :اولأ يّوغ معها الحكم عليه بالوضع ،ونل.
أهراط ١لماعات اثمطترى
نال ابن حجر؛ ءكان ما بينهم وبين المسالمين مسدودأ إلى أن ئتح
دلك شيئا بعد شيء ،وكثر المص منهم ،ونتاض الملوك فيهم ،لما
يتصفون به من الشدة والبأس ،حتى كان أكثر عكر المعتصم منهم ،ثم
غلب الأتراك عالي اّالث ،،فقتلوا ابنه الموكل ،نم أولاده واحدآ بعد
واحد ،إلى أن خالط \وم -الدلم ،نم كان الموك الئاuنية من الترك
أيضا ،نملكوا بلاد العجم ،ثم غلب على تللث ،الماللئ ،آل سكتكين ،ثم
آل ملجوق ،وامتدت ،مملأكتهم إلى العراق والشام والروم ،ثم كان بقايا
جمع الحافظ صياء الدين المقدس جزءأ في خروج الترك صععناءا' .المقاصد
المنة فى بيان كثير من الأحاديث ،المشتهرة على الألمة' (ص،) ١٧ ، ١ ٦
وصححه وعلق حواشيه عيد اه محمد انمديق ،رقيم له عبد الومحابا
عبد الالهليم| ،طع دار المربي لال3لباءة ،تشر مكتبة المانجي بممر ،عام
( .) ٢١٣٧٥
لقال اله؛ثست 'روا ،اتجراني في •الكير• ورالأوث ،وب ثان Jiيحص،
القرناني ،ولم أعرفه ،وبقية رحاله رحال ،انمحيح• .امجهع اازوامما (/U
.) ٣١٢
ثهاوا الخJيث أثل مجا يقال نيه :إنه حسن .لا سما أن الخاففل ابن حجر ذكر
أنه كان مشهورأ في زمن انمحاية هر ،ولم بذكر فيه نا.حآ ،فد»ل على انه
،^. jIjعنده.
أسامهم بالشام -وهم آل زنكي ،-وأساع نؤلأء -وهم بيت أيوب ،-
واستكثر هؤلاء أيضا من الترك ،فغلبوهم على الممالكة بالديار المصرية
والنامية والحجانية.
صغار فيهم، :رند وحد قتال هؤلاء الترك بجميع صفاتهم الش ذكرها
الأعين ،حمر الوجوه ،دلف الأنف ،عراض الوجوه ،كأن وجوههم
المجان النئلن٠ة ،محتتعلون الشعر ،فوجدوا بهذه الصفامحت ،كلها في زماننا،
وقاتلهم السلمون هئا-ت ،،وقتالهم الآن». ٢١١
وتد لحل كثين س الترك في الإسلام ،ووبع على أيديهم حير كثير
للإسلام والمسلمين ،وكونوا دولة إسلامية قوية ،عز بها الإسلام،
وحمل في عيدهمم كثير من الفتوحامحتا العظيمة ،ومنها' فح المهلتعلينية
عاصمة الروم ،وهو تهيثة للفتح العظيم آحر الزمان فبل ظهور الدجال،؛
كما سيأتي ،ولحل الإسلام إلى أوروبا وكثير من المليان في الشرق
والغرب.،
وهذا ممدا ،3لما فاله المصطفى .كما جاء في حديث ،أمحي
هريرة ظى بعد ذكره .لقتال ،الترك؛ وال،ت *وئجدون من حير الناس
أشدهم كرامه لهذا الأمر ،حتم ،يح فيه ،والناس معالذ ،حيارنم في
الخاLUن خياثهم ض الإ-لأمالى.
).(٣
وكرمازلأ ،من الأعاجم؛ حمر ااوجوْ ،يين الأنوف ،صغار الأعين؛ كأن
رجونهم المجاة \ذئخقة ،نعالهم الشعرار
مضى في اللكدم على ئتال الترك ذكر صفاتهم الش حاء ذكرها في
أحاديث تتالهم ،وذكر هنا في هذا الحديث قتال حون وكرمان ،وهما
ليسا من بلاد الترك ،بل من بلاد العجم ،و«ع هدا حاء وصفهم كوصف
الترك.
أن يجاب بأن هذا الحديث غير حديث قتال فال ابن حجرت
الترك ،ؤيجتمع منهما الإنذار بخرؤج الهلائ٠تينا١
تلت ت ؤيوياو هذا ما رواه سمرة ظبع؛ تال! قال رسول الد .ؤ آ
ُيوشاث ،أن يملأ الد قق أيديكم من العجم ،ثم يكونون آسدأ لا يفردن،
٠ همتلون *ماتالةكم ،ؤيأكلون
ايوشك أن يكئر وعن أبي هريرة ه•' تال ت تال رسول الد
.، فنكم من الجم أصد لا يئرون ،فبمالون *قاووقأومأ ؤيأكلون
(( )١كرمان) ت بالفتح ،ثم ال كون ،وآحره نون ،وربما كسرت الكاف ،والفتح
أسهر ،وهي بلاد واسعة ذات ترى و*د ،0يحدها من الغرب بلاد غارس،
ومن الشمال حراصان ،وح؛وبءا بحر يارس.
تال باقون■ ®وأعلها أهل صنة وجماعة ،وحير وصلاح ،وذلل؛ ،بعد نتح
المسالمين لها'.
انظر :امعجم الالدان» ( Aioi/i
اصحيح البخاري' ،كتان المام ،،بات علامات النوة* — ٦٠٤ / ٦١ ،ع القح). ()٢
( .) n-UA افتح ()٣
امني احملؤ' (م - ١١ /بهامشه متتخج ،الكنز). ()٤
تال الهيثمي• ارواه أحمد والزار والطبراني ،ورجال أحمد رجال الصحح'.
(( )١الأمانة) :محي الخياني ،وقد حاء ذكرها ش القرآن الكريم في توله تعالى:
نوسن ن؛ا ^٠١٠أن ألأنائث و آغتآب ءللأغ0 ؤلدا
ؤد َ؛ان ثوكا ثته.] ٧٢ :،^١^١[ .
ولساء عدة أنوال «ى مماعا ،ومي ترجع إلى سمين:
— ١التوحيد :نإنه أمانة عند البو وحقي فى المالي• ،
ب ~ السل* ليدخل هم ،جميع أنواع الشريمة ،وكلها أمانة عند العبد •
uلأئنة هي التكاليف ،ونول الأوامر ،واجتاب الواهي.
انفلر :رأحكام \مي لابن العربي (م ) ١٥٨٩ ، ١٥٨٨تحقيق عر محمد
البجاوي ،واشرح الووي لسالم» (آ/خا"ا) ،واضير ابن كثير! ( ،) ٤٧٧٨
وأتح ابرىأ(اا"/آ"ا-آ).
(• )٢صحح الخاري! ،محاب الرتاق ،باب رتع الأمانة.- rrT /\١( ،ع الفتح).
(( )٣حذر) :الجذر :الأمل من كل شيء.
انفلر• :الهابة ش غرسح الحالبث\( »،أ .) ٢٥٠
اشرا ط الساعة ا ثممغرى
(( )١الوكت :)،جمع وكنه ،وعي الأتر في الشيء كالضلة من غير لونه ،ومنه ثيل
للسر إذا وقعت فيه مهلة من الأرءلاب :غد وكت.،
يى غرب الحدين ،ا (ه/خل'ئ). انهلرت
(( )٢المجل) :هو ما يكون في الكف ،من أنر العمل بالأشياء المملية الخشنة،
ومحن مظا،ير تضييع الأمانة إسناد أمحرر الناص محن إمارة وحلافة
وفضاء ووظائف على اختلافها إلى غير أهلها الفادرين على تسييرها
والمحافظة عاليها؛ لأن ني للكر تضييعا لمحقوق الماص ،واستخفاظ
بمصالحهم ،ؤإيغارأ لصدورهم ،ؤإثارة للمتن بيتهم ر
فإذا محير نن يتولى أمحر الماص الأمانة -والناص بع م ،يتول،5
أمن،فم _؛ كانوا مثله فى تضييع الأمانة ،فصلاح حال الولاة صلاح لحال
الرعية ،وناله نسال لهم •
تم إن إسناد الأمر إلى غير أهله دليل واضح على عدم اكتراث
الناص بدينهم ،حض إنهم ليولون أمرهم من لا يهم بدسه ،وهذا إنما
يكون عند غلة الجهل ،ورفع العلم ،ولهذا ذكر البخاري ه حديث،
أبي هريرة الماضي في كتاب ،العلم؛ إشارة إلى هذا •
قال ابن حجرت ٠ومتاسه نذا المتن لكتاب ،العلم أن إسناد الأمر
إلى غير أهله إنما يكون محي عية الجهل ،ورفع العلم ،ودللت ،من حملة
الأشراط«ص.
أنه ستكون هناك سون حداعت؛ تتعكى فيها الأمور؛ وقد أجبر
يكدبف فيها الصادق ،ؤيمدق فيها الكاذب ،،ويخؤن الأمين ،ؤيوتمن
الخاتن؛ كما سيأتي الحاليث ١محه ني أن ص أشراط المامة ارتفاع الأسافل •
س /يي المانال €بأ) لخلي ( )١انفلر :أبات من هدي الرسول
الشربجي ،اتجة الأولى ،). ٠١٣٩٨ ( ،ط .دار القلم ،دمشق.
(آا) »تحابرى»<ا/م؛ا).
أقراط >٥٠^٠^١الصطترى
امن آشراط الماصة أن أنس بن مالك ه؛ تال :قال رسول اش
<:لخاسلم،تياّوأرا/
وروى الخاري عن شفيق؛ نال ت كنت مع همد اش وأبي موسى،
!إن بين يدي الماصة لأثائ يزل مها الجهل، فقالا :تال المي
لأخالطم.ص.
وفي رواية لم لم عن أبي هريرة ه؛ قال :قال رسول اه:.
ايتقارنا الرمان ،ؤيمفز العلم ،وثظهر القس ،ييلض الشح ،ؤيكثر
امج»ص•
قال ابن بaلال :اوحمع ما تضمنه ندا الحديث من الأشراط قد
رأيناها عيانا ،فقد نقص العلم ،وظهر الجهل ،وألني الشح ني القلوب،
وث الفتن ،وممن القتل^؛/
وعقب على دلك الحافنل ابن حجر بقوله، :الذي يفلهر أن الذي
شاهده كان منه الكثير• ،ع وجود مقابله ،والمراد مجن الحديث استحكام
دلك ،حتى لا يبقى ما يقابله إلا النادر ،ؤإليه الإشارة بالتعبير بقبض
العلم ،قلا يبقى إلا الجهل الصرف ،ولا يمنع من دلك وجود ءلاتفة من
أهل العلم؛ لأنهم يتكونون حنثد مغمورين في أوككءأ
وقبض العلم يكون بقبض العلماء ،ففي الحديث عن عبد اش بن
( )١رصحيح اJخارى ،،كتاب العالم ،باب رسر العلم ونلهور الجهل( ،؛- ١٧٨ /
مع الفتح) ،ورصحيح مسالم* ،كتاب العلم ،باب رفع العلم ونمه وظهور
الجهل والفتن ش آحر الزمان( ،آ"؛ - ٢٢٢ /مع شرح نووى•،
( )٢رصحح البخاري* ،كتاب الفتن ،باب ظهور الفتن . \ x/\T ( ،مع الفتح).
( )٣أصحيح مسالم* ،كتاب العالم ،باب رفع العالم( ،ا'؛/أأأ- ٢٢٣ ،مع ثرح
ادووي).
( )٥افتح الاري* (ما/أ؛). (• )٤فتح اuرى* (ما/أا).
أشراط المائ المعرى
والمراد بالعلم هنا علم الكتاب والمنة ،وهو الحلم الموروث عن
الأنبياء.ق؛ فإن العالماء هم ورثة الأنبياء ،وبذهابهم يدم ،العلم،
لتموت المن ،وتظهر اللع ،ليعم الجهل•
وأما علم الدنيا؛ فإنه في نيادة ،وليس هو المراد ني الأحاديث؛
امثلوا ،فأفتوا بغير علم ،ضلوا وأضالواء ،والضلال بدليل نوله
إنما يكون عند الجهل بالدين ،والعلماء الحقيقيون هم الذين يعملون
بعلمهم ،ؤيوجهون الأمة ،ؤيدلونها على طريق الحق والهدى؛ فإن العلم
بدون عمل لا فائدة فيه ،بل يكون وبالا على صاحبه ،ونال• جاء في رواية
للثخاري* :ؤيئص اكلاال'آ.،
قال الإمام مريخ الإسلام الذهبي بعد ذكره لaلاثمة من العلماء
( )١اصحيح البخاري* ،كتاب العلم ،باب كيف يقبض العالم( ،ا - ١٩٤ /عع
الفتح) ،ورصحح م لم* ،كتاب العلم ،باب رسر العلم ونمه وظهور الجهل
- ٢٢٤مع شرح الووي). والض،
(» )٢شرحالووىفلم»( .) ٢٢٤ ،٢٢٣/١٦
(* )٣صحيح البخاري* ،كتاب الأدب ،باب حن الخالق والخاء وما يكرم من
الخل٠_ ٤٥٦/١٠ ( ،ع القح).
أسراط الساصت اتصغري
*وما أوتوا من العلم إلا فليلا ،وأما النوم؛ فما بمي من العلوم القليلة إلا
القليل ،في أناص قليل ،مجا أفل من يعمل،نهم بدلك القليل ،فحسنا اش
رممتمل|ره.
ؤإذا كان لمدا فى عمر الدهى؛ فما باللث ،بزماننا؟ فإنه كلما بمد
الحلم ،وكثر الجهل؛ فإن الصحابة ه كانوا الرمحان من عهد السوة؛
أعلم نذْ الأمة ،تم التابعين ،تم تابعيهم ،ومم حير القرون؛ كما
*حير الئاس فرني ،نم الدين يلونهم ،ثم الدين .،٢^ ٢٠٠٠٠٨ هال،
ولا بزال ،العلم ينقص ،والجهل يكثر ،حتى لا يعرف ا الناس
فرائص الإسلام ،فقد روى حديقة هء؛ مال ،ت قال ،رمول ،اش
*يدرس الأملأم كما ييئس ،^<-3الثوم ،،حتى لا يذرى ما صيام ،ولا
صلاة ،ولا سلق ،،ولا صدته؟ ؤيسرى على يامب ،اه في ليلة فلا سقى في
الأرض منه آية ،وتبتر طوافا من الناس ت الشيخ الكبير ،والعجول؛
يهولون ت أيركتا آباءنا على لمد• الكلمة؛ يقولون ت (لا إله إلا اف) ،فتحن
مولءاا .فقال ،له صل>ص■' ما يعني عنهم(لا إله إلا اش) وعم لا يدرون
مجا صلاة ،ولا صيام ،ولا نناك ،ولا صدفه؟ فأعرض عنه حذيفة ،نم
رددها عليه ثلاثا ،كئ دللث ،بخرص هه حذبمة ،نم أقبل عليه في الثالثة،
فقال! يا صلةا تنجيهم من النار ثلاثال
الحفاظ"( ،ا.) ١٠٣١ / ()١
( )٢اصحيح م لم ،،كتاب فضائل انمحاية ،باب فضل انمحاين ه ثم الذين
يلونهم• - ٨٦/١٦ ( ،ع صرح النووي) •
( )٣هو أبو العلا ،أو أبو بكر ،صالة بن زفر العسي الكوفي ،تابعي كبير ،ثقة
جليل ،روى عن عمار بن ياسر وحذيفة بن اليمان وابن م عود وعلي وابن
ماص ،توفي في حدود المعين ه-
انفلرترجمته في :اتهذيب اكهاليبأ(؛ ،) ٤٣٧ /واممريب اكهديب( ،ا.) ٣٧٠ /
(« )٤سن ابن ماجه ،،كتاب الغتن ،باب ذهاب القرآن والعلم، ١٣٤٤ /Y( ،
أسراط الساعة اتميغرى
فال الهي؛ميت رورحاله رحال الصحح•• .مجمع الزوائد• (.) ٣٣١ /U
( )٥عو أبو الغاص احمد بن عمر بن إبرامم بن عمر الأنماري الق;ّ'لحمُ '،ن
فقهاء المالكية ،وس رحال الخدبثا ،يعو شخ الْرءلم ،المفر أبي ب• اه
أشراط الساعات اثص،مى
هذا الحديث ملم من أعلام النبوة ،إذ أحمر عن أمور سف ،،فوتعت،
حصوصأ ش هذه الأزمانء
ؤإذا كان هذا ني زمان القرطثي؛ فهو في زماننا هذا أم ظهورأ؛
لعظم غية الجهل ،وانتثار الماد بين الناس.
م حمد ين أحمد الأنصاري ،صاحب كتاب ٠٥^^ ١٠في أحوال الموتى وأمور —
الأخرة• ،دأبو الماس ندا بمرق بابن المزين ،ومن كب• :المغيم لما أشكل
من تلخيصي م الم• ،وامختصر صحيح المخاري• ،توفي بالإسكناJرJة سنة
( ،)- ٠٦٥٦ه.
انظر• :الداية والتهاية• <مآا"/آاآ) ،ورالأملأم• ( ) ١٨٦/١للزركلي•
( )١افح اوارىا(ا/ا،يا).
( )٢روا 0الطبراني كما في •الترم ،والترم_ »،للخذرى (ٌآ/ه) ،وفال :ارواته
(• )٣صحيح المخاري• ،كتاب ،اييؤع ،باب ،قول افه قق؛ ؤ؛تأيها أييك «اثرأ ال
تأطأزا . - r\r/i ( .١ع الفتح) ،ورسن المائي unr/w (،في كتاب
المؤع ،باب احتتاب الشبهات ش الكمس.،
اسراْد الساعة
٠ ١٧ظهور ،٧١^١واملالها:
عن سهل بن سعد أن رسول الد .فال :اميكون في محو الزمان
حسم ،،ونذم ،دمسحا• نيل :ومتى دللث ،يا رصول اض؟ قال :أإذا
؛لهرمته العازف ،والمساتالأ.،
وهدم العلامة ند ويع شيء كير منها في العصور السابقة ،وهي
الأن أكثر ثلهورأ ،فقد ظهرت المعازف في هاو ا الزمان ،وانتشرت انتشارأ
عظيما ،وكثر المغنون والمغنيات ،وهم المشار إليهم في هذا الحديث
د(اكتات).
(، )١صحح الخاري■ ،كتاب ،الأشرية ،ياب ،ما حاء فيمن يتحل الخمر ؤبمميه
يغير اسمه*( ،؛/اه_ ع الفتح).
( ،٢هو الملامة الحافظ أبو محمد عالي بن أحمد بن سعيد بن حزم ١لأندلي
وكان من أصد الناس تأؤيلأ ني باب ،أصول التريي' ومن انمة
وآيات الصفات وأحاديثها ،وله مصنفات ،كثيرة في المدام ،والملل والنحل
. والفقه وأصوله دفي المتر والأجمار ،نوني ّنة ( ) ٠٤٥٦
انظر ترجمته ني :رالبداية والهاية• ( ) ٩٢ ، ٩١ / ١٢لأبن كثير ،واشنرات
.) ٣٠٠ الديب ني أخار نن ذمإ»
( )٣انفلر• :الحرا لأبن حزم (ه/هه) بحقيق أحمد شاكر ،منثوران المكتب،
التجاري للهلياعة والتشر ،بيروت ٠
انظر :اتهديب ،المنن( ،ه.) ٢٧٢ - ٢٧٠ / ()٤
الهسنرى |ش^ءاا.د
تال ت اقال هثام ،؛ لم يكن فرق ييثه وبين توله• اعن *lL؛* أصلا •
- ٢أن الثقات الأثمان قد رووه عن عشام موصولا؛ مال
الإسماعيلي في اص»،ب، :)0آحبرني الحسن :حدسا هشام بن عئارا؛
يإمسناده ومنه •
ينونها لياهءر
فقد أطلق على الخمر أسماء كثيرة ،حتى سم؛ت د( المثرويات
الروحية)!! ونحو دلك.
والأحاديث ،فى بيان أن هذه الأمة ميفثو فيها شرب الخمر ،وأن
فيهم من يستحلها ؤيغير اسمها كثيرة.
وفثر ابن المربى امتحلأل الخمر سميرين
الأول :اعتماد حا؛شنبهاؤ
الثاني :أن يكون المراد؛دللث ،الاسترسال في شربها؛ كالامترمال
في الحلال.
وذكر أنه سمع ورأى من يفعل ،، U^iوهو في زمننا هدا أكثر،
نقد ص بعض ايام ،بثربها •
وأعفلم من دللثؤ بيعها حهارأ ،وشربها علانيه في بعض البلدان
الإسلامية ،وانتشار الخدرار.ت ،انتثارا عفليما لم يسبق له مثيل؛ مما ينالبر
بخطر عظيم ،وف اد تمير ،والأمر لد من ند ومن بملي-
- ١٩زخرفة الماجد والتباهي بها:
ومنها زخرفة المساحال ،ونمشها ،والتفاخر بها ،فقال روى الإمام
( )١امسند أحعد! ( - T\A/oبهامشه •سخب ،كنز العمال) ،واستن أيي محا-؛؛/Y( ٠٠
.) ١١٢٣
( )١رصحح الجاع المغير( ،ا( ) ٢٢٠ /اا،ه) ،وتال الأناني :رإسنادْ حن».
وذكر يي!ّيالة الأuدبث ،المحيحة ) ١٣٠١ ^ ) ٣٣٧ /U ،أنه رواْ الحكيم
اكرمدي ني كتاب رالأكياس واJدزين - U^( ،مخ«لوءلة الظاعرية) ص أبي
اللرداء مرفوعا.
والحديث ،رواء ابن المبارك بقديم واحير في كتاب 1الزعد €رص) ٠٧٢
^ ) ٧٩٧بحقيق حس ،الرحمن الأعفلمي.
وذكر الألباني إساد ابن المارك في * ،،^،- ١٧وفال :اندا إساد رجاله
ثقات ،،رحال م لم ،ولكن لا ادرى إذا كان بكر بن موادة (رواية عن أبي
الدرداء) سع من أبي الدرداء أم لا؟.،
وذكره الغوي في 'شرح ال تة( ،؟ ،) ٣٥٠ /ونب لأبي الل<رداء •
وند عزاه ال يوٍلي في رالجام المغير* (ص )٧٢إلى الحكيم عن أم،
الجرجاء ،ورمزله بالضعمه ،وكدللث ،المناوئ صعقه في افيص القا.يرا (ا/
( ) ٣٦٧حخهأ).
( )٢محو نين الدين محمد بن مد انرودف بن تاج الخارمن بن علك ،بن نبن
المائيين الحلوالي المناوئ ،له شمانون مصنفا ،غالبها في الحل.يثج والتراحم
والم؛ر ،توفي بالقايرة ّة ( ٠٣١ام) ه.
انثلر• :الأعلام.) y'ih (،
أسراط الساعة الصغرى
اصحح مسلم• ،كتاب الإيمان ،باب سان الإيمان والإسلام والإحسان( ،؛/ ()١
- ١٥٨مع شرح التووي) •
(• )٢مطي أحمد• (؛ ،) ٢٩٢٦ ^ ) ٣٣٤ . ٣٣٢ /شرح أحمد شاكر ،وقال:
رإساده صحح•.
وتال الهيثمى ت ارواه احمل .والمزار بتحوْ . • .ونى إسناده أحمال شهر بن
حوي .•،امج،ع الزوات،و• (ا/حم.) ٣٩ ،
وقال الألباني :انذا إسناد لا بأس يه فى الشواهد• .اظرت <<ّلالة الأحاديث،
المحبذ• ل( ) ٣٣٢ /حه؛ما).
^ا . ٨٢ ، ٨١ /مم الئص). ُاي ( ،د,ن)، كنا; ،اك•،. أٍحمالخا,ء،•، ()٣
قال ابن الأثير• :الرب ،يطلق ني اللغة على (' ،١دبتها* ،دفي رواية:
المالك ،واليد ،والمدبر ،والمربي ،والقيم ،والمنعم ،ولا يهللق غير مخاف
إلا على اش تعالى ،محإذا أطلق على غيره؛ أضيف ،نيقال :رب ،كذار.
«الهاة»(\/هيا).
( )٢اصحيح البخاريا ،كتابر الإيمان ،بابر سؤال حبريل (ا» - ١ ١ ٤ /ع الفتح)
و• صحيح م المء ،كتابه الإيمان ،بابا بيان الإيمان والإسلام والإحان،
(ا* - ١٥٨ /ع ثرح النووي).
( )٣اصحيح عسالم' ،الكتاب ،والسابح السابقان( ،ا"— ١٦٣ /ع شؤح الروي).
( )٤امعالم السنن على مختصر متن أبي داويا( ،) ١٦^٨ونذ الص في انتح
\ي(\ا ٨٧٦
(ْ) امرح النووي لسلما(ا/حْا).
( )٦وامتعد خذا القول أيضا الحانثل ابن محير.
.) ١٧٨ اظر• :الهاية /الفتن واللاحم!
أشراط الساعات ائصفرى
— ٣أن تلد الأمة حرأ من غير محييها دوطء شبهة ،أو رفيقا بنكاح
أو زنا ،ثم تباع الأمة في الصورتين بيعا صحيحا ،وتدور في الأيدي،
حتى يشتريها ابنها أو ابنتها ،وهدا محن نمهل القول الذي فبله.
- ٤أن يكثر العقوق في الأولاد ،فيعامل الولد أمه معامجالة ال يد
أمته؛ من الإهانة بال ي ،،والضرب ،والاستخدام ،نأطالق عاليه ربها
مجازآ ،أو المراد بالرب ت المربى حقيقة.
نم فال ابن حجرت *وهذا أوجه الأوحه عندي؛ لعمومه ،ولأن
المقام يدل على أن المراد حالة تكون -مع كونها تدث على ف اد
الأحوال -مستغنبة ،ومحئلن الإشارة إلى أن الساعق يقرب قيامها عن
انعكاس الأمور ،بحيث ،بمير المربجى مربيا ،والسافل عاليا ،وهو مناسب،
لقوله في العلامة الأحرى؛ أن تصير الحفاة ملوك الأرض'اأ
- ٥وهناك قول حامس للحاففل ابن كثير ٤٤٤؛^ ،وهو• *أن الإماء
تكون في آحر الزمان هى المشار إليهس يالحثمة ،فتكون الأمة تحت
الرجل الكبير دون غيرها من الحرائر ،ولهدا قرن دللث ،بقوله * Iوأن ترى
الحفاة العراة العالة يتطاولون في الخازاص.
(« )١ذحالاري»را/آآآآا).
(« )٢دح اواري» (\إ ) ١٢٣ ، ١٦٦باختمار.
تحقيق د .طه وض. (* )٣المهاية /النتن واللاحم»
أسراط اءسا؛ئت الصطترى
م َ
آمآ_كةرة الهتل;
عن أتي هريرة هه أن رسول اش .غال ت الأ تقوم الساعة حش
يكثر امج* ،ئالوا :وما امج يا رسول اه؟ قال« :اكل،
رواْ مسللمرا.،
وش رواية للخاري عن عبد اض بن م عود :ابين يدي الماعة آثام
امج؛ يزلل فيها اسم ،ليظهر فيها •*، ٣١تال أبو موس ت وض■'
القتل ،بلسان الح؛ثةلأ/
وعن أبي موس ه عن النص .نال« :إن بين يدي الساعة
امج ،،نالوا :وما الهرج؟ تال« :اكلا ،نالوا :أكثر مما نقتل ،إنا
نقتل في العام الواحا Jأكثر من سبعين ألفا .تال :ارإنه ليس بقتالكم
المشركين ،ولكن تتل يعضكم يعصا . ،قالوا ! ومعنا عقولنا يومثذ .تال!
ءإنه لينؤع عقول آكثر آهل فك الزمان ،ؤيخلف له ماء من الناس؛
بمصجر أكقرهم أنه عر ثيء ،وليسوا عر شيءءأ• ،
أواليي نفي وعن أبي هريرة ه؛ قال :قال رسول اه
_؛ لا ممعب الدنتأ حش يأتي عر الناس يوم لا بمدي القاتل فيم قل،
ولا اسرل فيم ءتل؟ا .فقيل :كيف يكون دلك؟ قال، :الهئ ،القاتل
( )١رصحٍح •مأالما ،كتاب النتن وأشراط اوساءة• - ١٣/١٨ ( ،ع شرح النووي).
( )٢اصحح الخاري• ،كتاب النتن ،باب طهور الفتن - ١٤ / ١٣ ( ،مع اكع).
(' )٣مسند الإمام أحمدا(؛ - ٤ ١٤ /بهامشه منتخب كنز الععال) ،واستن ابن
.ا-بما ،كتاب الفتن ،باب التثتت ،في الفتة ،) ٣٩٥٩ ^ )\ T'^/y ( ،وأشرح
الة! ،باب أشراط الساعي0( ،ا/حآ( ) ٢٩ ،ح؛ممآ؛).
والحدبثا صحح.
انظر' :صحح الجامع المشرا (.) ٢٠٤٣ ^ ) ١٩٣ /Y
أهراهد ادمام 4الصطترى
وما احجر به .ني نده الأحاديث ند وفر بعض منه ،فحدث
القتال بين الملمين في ■همهد الصحابة *ه ،يعد مقتل عثمان هئع ،ثم
صارت الحروب تكثر في بعض الأماكن دون بعض ،وفي بعض الأزمان
دون بعض ،ودون أن تحرف أساب أكثر تلك ،الحروب.،
ؤإل ما حصل في القرون الأحيرْ من الحروب المدمرة بين الأمم،
والتي لهثا صحيتها الألوف ،وايثرت الفتن بين الثامن ب ست ،دلك،،
حتى صار الواحد يقتل الأخر ،ولا يعرف الاءنا له على دلك.،
وكدللث،؛ فإن انتشار الأسلحة الغثاكة التي تدمر الثعوب ،والأمم له
دور كبير في كثرة القتل ،حتى صار الإنسان لا قيمة له؛ يدبح كما ئدتح
الشاة ،ودللت ،بسب ،الانحلال ،وطيثن العقول ،فعند وقؤع الفتن يقتل
القاتل ،ولا يدري لماذا قل ،وفيت؛ ثل ،بل إسا نرى بعضن الماس يقتل
غيره لأسباب تافهة ،ودللت ،عند اصيلرابج الماس ،ؤيمحدق على دللت،
«إنه لمنع عقول محنر آهل ذللا ،الرمازا ،ن أل اض المافية، قوله
وتعوذ به من الفتن؛ ما نلهر منها وما بطن•
وفد حاء أن هده الأمة أمة مرحومه ،ليس عليها عياب ،في الأحرة،
وأن اض تعالى ححل عذابها في الدنيا الفتن والزلازل والقتل ،ففي
الحديث ،عن صدقة بن المثس• حدثنا رباح بن الحارث عن أبي بردة؛
تال ت بينا أنا وانم ،في الموق في إمارة نياد إذ صربت ،بإحدى يدي على
الأحرى تحجبا ،فقال رحل من الأنصار ند كانت ،لوالدْ صحبة مع
رسول اه.ت مما تعجبإ يا أبا بردة؟ قالمت،ت أءجّ_إ من قوم دينهم
(، )١صحح مسالم ،،كتاب ،الفتن وأشراط الماعة - ٣٥ / ١٨ ( ،ع شّرح النووي).
أسراط الساعات اثم،امى
ث ال الهيثمي! ارحاله رجال الصعحح* .رعع؛سر الزوائدا (.) ٢٣١ /U =
تالالأل؛انيت اصحح• .انفلرت ااصأحح الجاسمر انمغيرا(آ.) ٧٢٩٩ ^ ) ١٧٥ /
( )١انخلرت امعالم المن- ١٤٢ ، ١٤١ !٦(،بهامش مختصر سن أبي داود للمندري)،
واجا.ع الأصول• لأبن الأنر(• ا/آ• ،)٤يانع ابرى» (ما/آا).
( )٣انفلر :انح ابرى» (ما/آا). ( ^٠ )٢ابري» م\اص.
( )٤انفلرت اأختمر سن ابي داود• االمندري (آ.) ١٤٢ /
) لمد انفلر :رإتحاف الجماعة• ( ،) ٤٩٧/١واال٠ةا uالإسلامية• (ص٧٤٢ ()0
صابق.
أسراط ال،،اطت الصغرى
وأما المحتوى؛ فله مدة منذ ؤلهر؛ يحرف ،ذلكؤ أهل العلم الديني
ومن له فطنة محن أهل السب ،الدنيوي؛ فإنهم يجدون أنف هم لا يقدر
أحدهم أن يبيغ من العمل قدر مجا كانوا يعملونه فبل ذللا ،،ؤيكون دلك،،
ولا يدرون العلة فيه ،ولحل دلك ،؛_؟ ،ما وم من صعق ،الإيمان؛
( )١انفلرت رمختمر سن أبي داود( ،آ" ،) ١٤٢ /ورحامع الأصول' (*ا/ا*،؛)،
تحقيق عبد القادر الأوناووْل.
( )٢هو العلامة أبو محمد عبد اه بن سعد بن سعياد بن أبي حمرة الأزلي
الأناJلمي المالكي ،كان عالما ؛الحال|يث ،،وله عدة ممنفاُت،؛ منها 'جمع
النهاية' احتصر به 'صحيح البخاري' ،وله 'المواتي الحسان' ني الحديثا
دالرثئا•
تال قيه ابن كثير' :الإمام ،المالم ،اك.-الث ٠ . .،كان قوالا بالحق ،أثارأ
بالعروق ،،ونهاء عن المنكر' امّ
توفى يمصر منة ( )-٠٦٩٥ظفه.
انم ترجم ني' :اليداية والهاية' ( UTi\/\rو'الأءلأم' (إ/ا،خ>.
أشراط الساعة الصغرى
لغلهور الأمور المخالفة لاوث|رع من عدة أوجه ،وأشد ذلك الأقوات ،ففيها
من الحرام المحص ومن السه ما لا يخفى ،حش إن كثثرأ من ،٣^١ال
يتوص ني شيء ،ومهما تدر على تحصيل شيء؛ مجم عليه ولا يالي •
والواقع أن البركة في الزمان وفي الرزق وفي البث ،إنما تكون من
طريق قوة الإيمان ،واساع الأمر ،واجتناب النهي ،والشاهد لذلك ،قوله
يث آلكه أن أنل آلثنه 1اثنوأ ثأئعوأ ستا عديم ت ع الى1
تأ'همه ل\لأتم\ف٣^ ٩٦ :
— ٢ ٤تقاري ،الأّواق I
عن أي هريرة ه أن رسول اش .قال :ءلأ تقوم الماعة حش
تظهر القس ،ؤيكثز الكدب ،وتتقارب الآ<<سواقالى •
راوأما تقارب الأسواق؛ فقد جاء قال الشيح حمود التويجريل
نف يره فى حديث صعيم ،بأنه كسادها ،وقلمة أرباحها ،والذلاهر -واه
أعلم -أن دللث ،إشارة إلى ما ونع في زماننا من تقارب أهل الأرض؛
بسبب المراكب الجوية والأرضية والألأت الك-هربانية المي تنقل
«إذا وضخ السيف ئي كي؛ لم أو°ي محها إلى يوم القيامة ،ولا تقوم
الساعة ححم ،تلحن ،مائل ،من كي؛المشركض ،لحك ،تمد مائز س أم
الأوئن|را/
وروى الشيخان عن أبي هريرة ظئه نال،؛ نال ،رسول ،اه * I.لا
نماء دوس حول ذي الءلمة|لصء تقوم الساعة حش تضطرب ٠١٢٢^١٠١١
(« )١ض أبي داود»( ١؛ - ٣٢٤ ، ٣٢٢ /مع عون المعبود) ،و«جامع اكرمذي،
( .) ٤٦٦ /٦ونال الترمدي؛ لاهيا حديث ،صحح.،
وصححه الألباني في لأصحح الجامع الصغير) (اُ.) ٧٢٩٥ ^ ) ١٧٤ /
، ٢١راليات)؛ جمع الألية ،والمراد بها هي هنا أعجازهن؛ أي؛ أن أعجازهن
ممهلرب «ي أٍلرانهن كما ينملن في الجاهلة.
انفلرت رالهاية ثي ءرو_ ،الحاوسث،ا (ا.) ٦٤ /
(( )٣الحلمة)؛ بفتح الخاء المعجمة واللام JعاJ٠ا مهملة ،وهدا هو الأشهر في
ضبطها ،والحلمة نيات له احمر؛ كخرز العقيق.
و(ذو الحلمة) :اسم لبت ،الذي كان فيه الصنم .ونيل :اسم البيت:،
الحلمة ،واسم المتم :ذو الحلمة.
ورذو الخلصة) :اسم لمنمين كل منهما يدعى ذا الحلمة ،أحل .هما لا.وس،
داكانيا لخعم دغترهم من العرب•
فأما صنم لوس؛ فهو الراد في هذا الحد.يث ،،ولا يزال مكان هذا المتم
معرونا إلى الأن في بلاد نهران (جنوب اللماف) ،في مكان يقال له( :ثرو3أ)
من بلاد يوص ،ؤيقع ذو الحلمة فر.بآ من قرية ن مى (رمس) بقح الراء
والميم ،وكان ذو الحلمة يفر فوقا تل صخري مرتفع يحده من الثمؤ^ تعبا
ذي الحلمة ومن الغرب ،تهامة ،ولا يزال على هذا التل بعض الصخور الكبيرة
المتعملة في البناء ،وهي تدل على أنه كان يوحد فى دللث ،المكان بناء قوي.
انفر :رفح الباري• ( ،) ٧١ /Aواكتاب ،في سراة غامد ونهران) ( ) ٣٤ ٠ . ٣٣٦
لحمدالجاسر.
وأما صنم حثعم؛ في مي أيما ذا الخلمحة ،وهو بيت ،بنته فييلتان من العرب،
هما :حثعم ويجيلة يماهئون به الكب ،يند أرسل النص .حرير بن JLPافه .
الهسمى أهراط
- انخلر' :إتحاف ،الجماعة' (ا ،) ٠٣٣ - ٥٢٢ /وأمراه غامد وزعران' (ص٧٤٣ ()٢
.) ٣٤٩
أهراط اثساعة اك^امى
فقالت :_uيا رسول اض! إن كث لأظن حين أنزل اه :ؤم أئن
ارثل رثوثت أأ4ثئ ثدبي آلم ذقيرم يمد أدي ْقمحء وؤ ءمآ
]٩أن ذلك تائ ،قال :أإمم سيكون س ذلك ما آتثثحن.
شاء اض ،ثم يعث اش ؤيحا ث ،؛توم كل من م تك مقال حة خردل
من ليان ،مش نن لا حير ب ،مرجعون إلى دين
ومظاهر الشرك كثيرة ،غاليت محصورة في عبادة الأحجار
والأشجار والقبور ،بل تتعدى دلك ،إلى ايخاذ الطواغيت أندادا مع افه
تعالىJ ،ئنعون للناس من عند أنفسهم ،ؤيلزمون الاس بالتحاكم إلى
شريعتهم ،وترك شريعة اه ،ننصبون أنمهم آلهة مع اه تعالى وتقدس؛
كما نال تعالى :ؤلك؛و\ .آصادذلم ووؤكؤثب ي ،تن درب أي
[التؤية] ٣١ :؛ أي :جعلوا علماءهم وعيالهم آلهة يشرعون لهم؛ فإنهم
اتبعوهم فيما حللوا وحرموا
ؤإذا كان هدا فى التحليل والتحريم؛ فكيف بمن نبذوا الإسلام
وراءهم ظهرتا ،واعتشوا المذاهب الإلحادية؛ من علمانية ،وشيوعية،
واشتراكية ،وقوب ،ثم يزعمون أنهم م لمون •
- ٢٦ظهور الم٠ءش ، ١٣وتفة الرحم وسوء الجوار:
روى الإمام أحمد والحاكم عن عبد اه بن عمرو ها أف
( )١اصحح م لم بشرح النووي* ،كتاب الفتن وأشراط السامة( ،م - ١٨ /مع
شرح الودي).
انئلر :أشيراينممرأ(؛/ص. ()٢
(النحس) :قال ابن الأثير :أعو كل ما يشتد نحه من الذنوب والمعاصي، ()٣
وكثيرا ما ترد الفاحشة بمض الزنا ،وكل حصلة نيحة نهي فاحشة ُي الأتوايا
والأسال» .وأاو،ايةأ ( .) l\o/T
أسراط الساعة
وقد نهى المي .عن أذى الجار ،فقال ت أنن كان يؤمن باش
والوم الأحر؛ فلايؤذي حارءار
وأمر بالإحسان إلى الجار ،فقاو :ءنن كان يؤمن باق واليوم
الأحر؛ فشنسن إلى حار*.لى.
وقال عليه الصلاة وال لام ت أما زال جريل يوصيتي بالجار حض
ظتتت أنه سورثه*
. ٢٧تشبب المشيخت؛
أيكون نوم عن ابن عب اس ها؛ نال؛ قال رسول افه
( )١رصحيح.سالم» ،كتاب البر والملة والأداب ،باب صلة الرحم وتحريم
-مع شرح اشو و ي • قفتها،
( )٢رصجحمسلم(،أ؛/؛ا؛-حشرحالووي) •
( )٣اصحيح ملم) ،محاب الإيمان ،باب الحث على إكرام الجار والضيف/Y( ،
«- ٢٠ع شرح النووي).
الحاشية الماقة سها. ()٤
( )٥اصحح ملم) ،مماب الير والصلة والأداب ،باب؛ الوصية بالجار والإحسان
إليه - ١٧٦/١٦ ( ،مع شرح النووي) •
أشراط الساط الصغرى
(' )١م ند الإمام أ-حمد! (؛/آ"ه؛) ^ ،) ٧٤٢تحقيق وشؤح أحمد شاكر ،وئال)ت
اصححء.
وامتن أبي داويا ،كتاب الترجل' باب محا حاء في حضاب الراد\ ١( ،إ
- ٢٦٦مع عون المود).
قال ابن حجر :رإسادء قوي ،إلا أنه احتلنا ني رفعه رونقه ،وعلى تقدير
ترجح ونفه؛ فمثله لا يقال بالرأي' فحكمه الربع'• أنح الارىا( .) ٤٩٩/٦
وتال الألازي؛ أحرجه أبو داود ،والماش ،وأح٠ا ،Jوالضياء في 'المختارة'،
وعترهم مما لا مجال لذكرهم" . ٠يإسناد صح^^ على مرط المميحيزا.
انفلرث 'غاية المرام في تخريج أحاديث الحلال والحراما_( ،؛ ،)Aط.
الم ،الإملأس ،طّ الأولى.) ٠١٤٠٠ ( ،
وندا ايحاويث ،أورده ابن الجوزي في 'الموصوء_اتا( ،) ٥٥ /vوذكرأن
المتهم ف؛ه عد الكريم بن أبي الخارق ،وهو •تروك.
ورد عليه ابن حجر ،فقال' :أحهلآ ش دلك؛ فإن الحاويث> من رواية عد الكريم
الجزري الثقة الخئج له في (الصءح)ا.
نم ذكرمن أحرج الحديث .انظر' :القول المددا(_ ) ٤٩ ، Aiلابن حجر.
وتد تع ابن الجوزي في ذلك العلامه الشوكاني ،فقال في كتاب 'الفوائد
الجموعة ا' :تال القزؤيني :موصؤع'' .الفوائد المجموعة في الأحاديث،
الوصوعق' (ص( ) ٥١ .ح ) ١٤٢ .بتحقيق عبد الرحمن بن يحيى العلمي،
اممعة اكانية ،) ٠١٣٩٢ ( ،بيروثّ،
أسراط ال،طئت ا
. ٢٨كثرة :،٢^١
عن أبي هريرة ه؛ هال :امن آشراط الماعة أن يظهر اكحاأ' 'آ.،
وعنه ه عن المي.؛ قال :ايتقارب الرمان ،ويثس الممل،
ؤثلش اكحألأ.،
يقول :الا يرداد وعن معاؤية ظعع؛ نال :مسمعت رمول اه
الاس ^ دخااأْ.، الأ.رآلاشدة ،ولا^٥١٥
والشح حلى مذموم؛ نهى عنه الإسلام ،وبين أف من وني شح
نف ه؛ فقد فاز وأفلح؛ كما قال تعالى' جناى يؤق ،يأ مسعء ^^ ، ١٤هم
ألم،بيرنه تاوءثأر؛ ،٩والتغابن؛ .] ١٦
دعن جابر بن عبد اض ظض أن رسول اض .قال :ءاقوا الظلم؛
فإن الظلم ظلمات يوم القيامة ،وائموا الشح؛ نإن الشح أهالك ،من كان
وشرم ،ونل :عي شجرة تيص كآنها الثلج.
انفلر :رالهاة ش غريب الحاوتأ (\/أ\ي ،وأفح ابرىأ (.ا/ههمأ).
ءصحح مسلم ، ،كتاب اللباص والزينة ،باب اصتحباب خضاب الشيب بصفرة ()١
أو حمرة وتحريمه بالسواد( ،؛ا - ٩٧/ح شرح النووي).
(( )٢الشح)ت اشد الهخل ،،وهو أبلغ هم ،المع من الهلحل• دتيلت هو المغل مع
( ١٣٤ ; ١٦ (« )١صمح م المء ،محاب البر والصالة رالأداب ،باب تحريم
-مع شرح النووي).
(« )٢شرح النووي ونم» (أا/أما).
(' )٣مسند أحمدا(ْ — ٣٣٣ /بشرح أحمد شاكر) ،ونال ت 'إساده صأحيحا،
واستدرك الحاكمأ (أا0أل .) ٤٤٦
(ّ« )٤ن اكالي•( - ٢٤٤ /Uيشرح الموطئ).
والميت من رواية الخن عن عمرد بن تغلب ،،والخن مدلس ،وند عغن
منا ،ولكنه صرح باكحديث عن عمرو بن تغلب ش رواية الإمام أحمد •
انغلر• 'المنيا (ه - ٦٩ /؛هامثه متتخب الكنز) ،وانثلرت 'سالمالة الأحاديث،
المححة» للألباني (،؛أ.) ٢٥٢ ، ٢٥١ /
أشراط ألساعة الصغرى
( )١اصاء؛ح الخارىا ،كتاب الجزية والموادءة ،باب الجزية والموادءة،ع اعل
الذمة والحرب( ،ا"/يهآ _ ٢٥٨ ،مع الفتح) ،واصحيح •س-لما ،كتاب
النمل٨( ،؛ - ٩٥ /مع ثرح النووي).
(< )٢ءحح مالم> ،مماب النعل« - ٩٦/١٨ ( ،ع شرح الووى) •
(' )٣صحيح م لم' ،كتاب النعي - ٩٦/١٨١ ،ح صمح التووى) •
(' )٤صحيح الغاري' ،محاب الفتن . ٨٢ ، ١٨/W( ،مع الفتح).
أقراط اده،اعات الا3سمى
رعن ابن مسعود ٠.عن الني .؛ نال؛ *بين يدي الماعأ مح
وحئج رئوم*أا.،
وند جاء الخبر أن الزنادتة والقدؤثه يح عليهم المح والقذف.
روى الإمام أحمد عن عبد اض بن عمر هأ؛ نال ت (مت
رسول اض س يقول ت ءإته سكون ش محي مح وقدف ،رم م الرتيب
واكدري،نارى.
وفي رواية للترمذي ت *م نف الأمة -أو م أئي -خص أو مسح
أو ندو ني أض .،٣^١
وعن عبد الرحمن بن صحار العيدي عن أبيه؛ قال :نال
*لا تقوم الماعة حش نأحسم ،بقبائل ،فيقال ت من يمي من رسول اه
بتي فلأن؟اا .قال؛ فعرفث ،حين قال؛ ا١ةيائلا ٠أنها العرب؛ لأن العجم
تشب رر ئراuر.،٤
وعن محمد بن إبراهيم الثمي؛ قال؛ سمعت بقيرة امرأة القعقاع بن
أبي حدرد تقول؛ سميت ،رمول اش .على المنبر وهو يقول؛ *إذا
و الحديث ،صحيح .انفلرت اصحيحالجاح اكغير(،ه) ١٠٥ /رح• .) ٥٣٣ —
انثلر :امير ابن ممرا(ا.) ١٥٣ . ١٥٠ / ()١
( )٢اير» :فحالارى»(.ا/آ*ْ).
اننلر :اشير المار! (\.) ٣٤٤ - rir / ()٣
<ه) «شيرابن محير! (ا/مها)ؤ اشر ابن ي(\.)\0\/ ()٤
أشرا ط ا لساعة ا لصغري
- ٣٢سب ،الخالخن:
ومن أسراؤلها Iذهاب المالحين ،وقلة الأحيار ،وكثرة الأسرار،
حتى لا يقي إلا صرار الناس ،وهم الذين تقوم عليهم الساعة.
فمحي الحديث ،عن عبد اض ين عمرو ه؛ فال :فال رسول اضI.
من آمل الأرض ،نييقى فيها ألا تقوم الساعة حض يآحد اف شريطته
عجاحةل،٢؛ لا يعرفون معروفا ،ولا يتكرون •تكرألأ
أي؛ يأحذ الذ أهل الخير والدين ،ؤسقى غوغاء الناص وأراذلهم
ومن لا حير فيهم ،وهذا محي قبض الخلم وائحاذ الماس رؤوسا يهالا
يمون بغير علم •
وروى عمرو بن شعيب عن أبيه عن حدْ عن المبي .أنه فال:
فيه غربله ،يبقى محهم حثاJةل ،٤قد ايأتي على الماس زمان
(( )١ثريطته)؛ أي :أعل الخير والدين ،والأفرامحل من الأضداد ،يقع على
الأشراف والأراذل .اننلر :أالهاية ش زب الحديث.) ٤٦٠ /Y( !،
(( )٢عجاحة) :العجاج :الغوغاء ،والأراذل ،رمن لا خر ب.
!الهاية ش غريبج الحاويث،ا("ا.) ١٨٤ /
( )٠١س أحمد! ( ١ا ) ١٨٢ . ١٨١ /شرح أحمدشاكر ،وتال! :إسادء صححأ.
وامتيرك الحاكم! ( ). ITo/i؟ تال الحاكم :أهذا حديث ،صحيح على شرط-
الثيخين إن كان الحسن سمعه من يد اه ين صرو! ،ورايته الذمي.
(( )٤الحثالة) :الرديء من كل شيء ،ومنه حثالة الشعير والأرز والممر وكل ذي
تثر! .المائة! (ا/ه*ا"آ).
أشراط اكاعة اJصغرى
( )١ءصحيح البخاريء ،كتاب أحبار الاحاد ،باب ما جاء في إجازة حبر الواحد
الصادق،
( ٢٢رالرؤيبضة '،جاء نفيره في متن الحديث ،وأنه المميه ،والرؤيبضة تصغير
الرابضة ،وهو العاجز الذي رمى عن معالي الأمور ،وقعد عن طلبها ،واكافه
ا د^مر • ا
انغلرت ءالهاية في غرب الحديث ا (.) ١٨٥ /t
(« )٣سن الإمام أحمد! ( - ٣٨ - Tv/\oث رح وتعليق احمد شاكر) ،وقال:
ءإسناده حسن ،ومسه صح؛ح^)) ٠
وتال ابن كثيرة ءنذا إسناد جيد ،ولم يخرجوه من ندا الوجه*,
ارالنهاية /النتن واللاحم* (\ ) ١٨١ /تضق د .طه نيتي.
(* )٤صحيح مسالم* ،كتاب الإيمان ،باب ييان الإيمان والإسلام والإحسان( ،ا/
• - ١٦٣ع شرح النووي).
أهراط الط عات الص^مى
وروى الإمام أحمد عن أ؛ي هريرة هه؛ ^،٥تال رسول اممه I.
ءلأ تدهب الدنيا حش صير للي ،١٤ابن ليار .،أي! حس يصير نمنها
( )١قال الهيثمي• رووا ،الطبراني في ٠االأوسطا بإسادين ،ورحال احدمعا ثقات.،
رمجمع الزوايو•.) ٣٢٥ /U( ،
( )٢رصحح اوغارى» ،محاب الرقاق ،باب رفع \ص-إ (\\ا .- ٣٣٢ع النتع).
( )٣امجمع الزوامدا ( .) ٣٦٧ /Uنال الهينمي ت ارحدث أبي هريرة وحده ني
المحيح بعمه ،ورحاله رحال الصحيح؛ غير محمد بن الحاريثه بن منيان،
ومحو ثقة ا٠
وذكر ،الحافظ ابن حجر في •الفتح•( )\ o/\rمن رواية اللهراني في
«الآو.سءللأ• عن أبي ميرة.
(( )٤لكع)ت اللكح يند العُبت العيد ،نم استعمل ش الحمق والذم ،ومو اللثيم،
وند بمللق على الصغير ،فإن أطلق على المجير؛ أؤيد به صغير العالم والعتل.
انظر :رالهاية في مي_ ،الحليث،ا0إلأ^ا.
(ْ) امسند الإمام احمل( ،.آ"ا - ٢٨٤ /شرح وتعليق أحمدشاكر) ،ونال• :احرحه
اليوطي في 'الجاح المغير• ،ورمز له بأنه حديثا حسن•' .الجاح المغير•
(آ - ٢٠ •/بهامشه ممون الحقاتق للماوى).
المسموى أهراط
و«ال الهيثمي :ررجال أحمد رحال الصحيح؛ غير كامل بن العلاء ،وهو
مة» .امجمع الزوائدا (.) ٢٢٠ /U
ونال ابن كثير• :إسادء حد نوى•• رالمهاية /الفتن واللاحم• (\،) ١٨١ /
تحنننا د• طه نيتي•
وصأح»ءبم الأو1تي ر <صحيح الجاهع الصغير• (آ( ) ١٤٢ /ح؟ .)١^ ١٤
( )١انفلر• :نص القدير ثممح الجاعج الصغر• (ْ ) ٣٩٤ /لمد الرديف ال تائي •
( )٢ام تد الإمام أحمد•(ْ - ٣٨٩ /بهامشه منتخب كنز العمال) ،ورمز له السيوطي
ني 'الجاح الصغير• بالصحة(؟ - ٢ *٢ /بهامشه كنوز الحقائق للمنادي) •
وقال الألباني :اصحيح• .انظر :اصحيح الجامع الصغير• ( ) WW/"x
( )٣أئمح اJخاري• ،^١ ،^1^ ،؛;1؟ ،رغ الأ.انة. - ٣٣٣/١ ١( ،ع الفتح)،
واصحيح مسالم• ،كتاب ،الإيمان ،باب رغ الأمانة من بعض ااقلوب( ،،آ/
- ١١^٠ - ١٦٧مع شرح الودي).
Iهراط ١لطينت المسترى
الحديث عن ابن م عود؛ ئال Iقال رسول اه .ؤ ت ®إن من أيراط الماعة
أن بملم الرجل عر الرجل ،لا يسلم عله إلا للمعرفة* • رواه أحمدل • ،
وفي رواية له ت ُإن بض يدي الساعة سليم الخاصهءر
وندا أم مشاهد في ندا الزمن ،فكثيت من الماس لا يلمون إلا
على من يعرفون ،وندا حلاف السنة؛ فإن الص .حث عالي إفشاء
اللام على من عرفتا ومن لم تعرف ،وأن دلك سبب في انتثار المحبة
بين الم لمين المي هي مسبا للإيمان الذي يه يكون لحول الجنة؛ كما
حاء فى الحديث ،عن أبى هريرة هه؛ ثال 1قال رمول اف .ت *لا
ثذحلوا الجنة حس ئزبثوا ،دلا ئومتدا حش تحابوا ،أولا أدلكم على شيء
إذا فعلتمر ،تحابئم؟ آفشرا الملام ييثكم* .رواْ مسلم ر
. ٣٠المماس العلم محي الأصأغر:
روى الإمام عبد اش بن المبارك ب نده عن أبي أمية الجمحي (فه
أن رمول اض .تال؛ *إن من آشراؤد الماعة ثلاثا؛ إحداهن؛ أن تلثمس
العالم صد الأصام*...لء.،
(٤)،
( )٣امستاو .رك الحاكم■ (؛ ،) ٤٣٦ /ونال :اندا -محل.يث ،صحيح على شرط
السخ^ن ،ولم يخرما ٠٠٠
وتال الدمى ت اعبد الد (يعني ت التتياتي) ،ؤإن كان فد احج يه مسلم فقد
صعقه أبو داود والسافيا .
ينال ،أبو حاتم• '*و مّثب س ابن لهبمة•'
؛الث :،الأحاديس ،الأحرى تشهد ل وتضه.
أشرا ط ٠٠٥ ^^١ا
١ ، ١١الياثرا* جمع ميثرة -يكر اليم • -وعي الثوب الدى تجلل يه الثياب،
وثر و'ارة فهو وتم؛ أي :وٍليء لين .وممللق المياثر على فعلومحا ،مأخوذ
مراكب المجم التي ممل س حرير أو دياج ،والمراد بها المروج الُظام•
في غرب الحاودث( »،ه ،) ١٥١ ، ١٥٠ /و«ل ان العرب« (</، انفلر:
،) ٢٧٩ ، ٢٧٨وأتربباكاموس»(؛/أيه).
(( )٢مميلات ،مائلاُت )،في معناعا أربعة أو-جه؛
أ -مائلات :،زائغان ،عن طاعة الد تعالى وما يالزمهن من حفتل الفروج
وغيرعا .ومعيلانا :يعلمن غيرعن مثل فعلهن.
ب — مائلات ،،أي* متيخترات ،فى مشيتهن ،مميلات ،أكتافهن.
ج -مائلات :،يمتثعلن الخثمهلة اليلأء ،وعى مشطة البغايا ،معروفة لهن.
ومميلات :،يمثحلن غيرعن تاللث ،المشعلة.
د -مائلات إلى الرجال ،مميلات لهم بما يدين من نيتهن وغ؛رعا •
انفلر :اشرح الووي لسالم.) ١٩١ / ١٧ ( ،
(( )٣رؤؤسهن كأسمة المخت)؛ أي ت يعغلمن رذومهن ،ودلك بمجمع
ولف فوق ،روومهن ،حتى يميل إلى ناحتة من جواب الرأس كما تمايل أصنمة
الإل•
انئلر :اشرح الووي لخالم.) ١٩١/١٧ ( ،
( )٤اصحح ملم ،،باب جهنم أعاذنا الد منها( ،م - ١٩٠ / ١١بشرح النووي•،
( )oقال الهيثمى :افى الصحيح بعمه ،ورجال رجال المّحيح؛ غير محمد ين
أسراْل الط ض ،الصقري
الأول :أن ذلك يقع إذا اقتربت الساعة ،ومض أكنر العلم،
ودرست ،معالم الشريعة؛ بسبب الفتن وكثرة القتال ،وأصبح ان ص على
مثل الفترة ،قهم محتاحون إلى مجدد ومدكر لما درس من الدين؛ كما
كانت ،الأمم تدكر بالأنبياء ،ممن Uكان نيا.آحر الأساء ،وتحدرتخ
النوة قى ندْ الأمة؛ فإنهم يعوضون بالمرائى الصادقة ،التي مي حزء مجن
النبوة الأتية بالتبشير والإنذار ،ويؤيد هذا الغول حدسث ،أبى هريرة:
٠يتماري ،الزمان ،ؤيقبض ٠٢٠١٠١١
ورجح ابن حجر هذا القول.
الثاني :أن دلك ،يقع محي قلة عدد المؤمن؛ن ،وعلبة الكفر والجهل
والقز على اJوحودين ،فيوش اJؤ٠ن ،ؤثعان بالرؤيا الصادقة؛ إكراما
له وتسلية.
وهذا القول فرينا من قول ابن أبى حمرة السابق ،وعلى هذين
القولين لا يختص صدق رؤيا الزمن بزمان معثن ،بل كلما قرب ،فربغ
الدنيا ،وأحذ أمجر الدين في الاضمحلال؛ تكون رؤيا المزمن الصادق
صادقة.
اكالث :،أن ذلك ،حاص بزمان عيسى بن مريم .؛ لأن أهل زمه
أحسمن هذه الأمة حالا بعد الصدر الأول ،وأصدقهم أقوالا ،فكانت،
رؤياهم لا ككدب .،واش أعلم.
- ٣٨كثرة امماة واممارئ:
قال• *إن محل ،يدي جاء في حديث ابن م عود ه عن الص،
رصحيح ، ٠٢٠١ ٠كتاب الملم ،باب دفع الملم - ٢٢٢ / ١٦ ( ،مع شرح
الودي).
أهراط الساعة الصغرى
للكفار بعدما كانت محلا للذكر والعمادة ،وقد حدث ندا فى ندا
العصر؛ كما ش بعض اللأي الإسلامية ،واللأي الش تحت ،أيدي الكفار،
فلا حول ولا ثوة إلا باض العلي العظيم.
٠٤٠انتفاع الأث:
عن عمد اض بن م عود (جهء ؛ قال؛ فال رسول اض.ت ®من
اثواب اس امحفاغ الأش»لا.،
*من اقتراب وعن أبي هريرة ه؛ نال* نال رسول اض
سعة اثمماخ الأث ،وأن ترى ٢٢٧١٧١ليلة ،مقال :لاوكن»ص.
وعن أنى بن ماللت ،ه يرس إلى النص.؛ قال« :لن من
( )١تال الهيثمي :ارروا 0الطبراني في،المغيرا ،ورالأوسط* عن شيخه الهيثم بن
حالي المصمي ،وعو صعيف)، .رمجعع الزوائد•(لأر ,)yyo
وقال الألباني :اروا ،الهلجراني ني رالأوسعل• ،والضياء المندس ،وعر
حسن ,،اتفلر :اصحيح الجا،ع• (ه,) ٥٧٧٥ ^ ) ٢١٤ /
( )٢اصحح م لم• ،المتيمة ،باب الهي عن ارواية عن الضعفاء( ،؛• - ٨٧/ع
شرح الورى).
( )٣ءالمرجع ال ابق^ (؛ - ٧٩ ، ٨٧/نووي).
( ،٤عو مد الذ بن م عود فهبه ،والراوي عنه عامر بن ءبدْ الجلي الكوني ،أبو
لياس ،تابم ،،ثقة ،وند أشار ابن حجر إلى هذه الرواية ني كتابه *تهذيب
التهدسج• (ه/خي ،) ٧٩ ،وذكر ألها من رواية عامر بن عبده عن تمد اش بن
معود ٠
أشراط اثساعة اتصغرى
غيل :إن بج ،دللث ،كثرة الفتن ،فيكثر القتل ني الرحال؛ لأنهم
أهل الحرب دون النساءلا.،
وفيل ت إن بسم ،دلك ،كثرة الفتوح ،فتكثر السبايا ،فيتخذ الرحل
عدة موطوءان.،
نال الحاففل ابن حجر؛ ُفيه نظر؛ لأنه صئح بالملة في حديثح أبي
موس . . .فقال؛ امن نلة الرحال وكثرة النساءااأأ ،،والظاهر أنها علامه
من يولد من محقه لا لسسجج آخر ،بل يفدر اض في آحر الزمان أن
الذكور ،ؤنكثر من يولد من الإناُثج ،وكون كثرة النساء من اليلامات،
منابة لظهور الجهل ورنع ااعلمأ• ، ١٣
نلت،؛ ولا يمنع أن يكون دللثف بما ذكره الحافغل ابن حجر،
وبغيره من الأسباب التي ينشأ عنها قلة الرحال وكثرة النساء؛ كوقؤع
الفتن التي تكون سببا في القتال ،فقد جاء في رواية الإمام مسالم ما
يدذ على أن كثرة النساء وقلة الرجال يكون ي ببه ذهاب الرحال وبقاء
النساء ،والذي يدهن ،الرحال غالبا يكون كثرة القتال ،ولففل م لم هو
قوله.؛ اويدمه الرجال ،وتيض التحاء ،حتى يكون لخمسين امرأة
لإواحت»ص.
وليس المراد هنا حقيقة العدد(حمين) ،فقد حاء فى حديث ،أبى
موص ه• أييرى الرجل تعه أربعون امرأة يلذن ؛ها ،، ١١فيكون دلك
مجازأ على الكثرلأى ،واه أعلم.
وعن أنس خهئع؛ تال :تال رمول اض ه* :لا تقوم الساعة حتى
يمي الا.س طرآ _ ،ولأ نشئ ض .،٣١٠٧
فإذا كان المهلر سبا في إنبات الأرض؛ فإن ٠٥تعالى أن يوجد ما
يمح هذا ال بب من ترتب المسئب عليه ،واض تعالى حالق الأسباب
ومئاتها ،لا يعجزه شيء.
وفى ١لحديث عن أبى هريرة أن رمول اض .قال :ءلمست السنه
بأن لا يمطروا ،ولكي الئنه أن ثمفرو( وئمطروا ولا شن الأرض
ثظ»ر.،،
(( )١الثور) :عو الطن الماد الأس .وأعل س :أعل القرى والأمار.
انظر« :الهاة» لأبن الأير
( )٢امد أحمدا n؛( ) ٢٩١ /ح؛ههما) ،ث رح احمد شاكر ،وهال« :إسادْ
وعر" في امجمع الزوائد) ٣٣١ /U( ٠؛ ثال الهيثمي• :رواه أحمد ،ورحاله
رجال الصحح٠ ،
واننلر• :النهاية /الفتن والملاحم\( ،إ ،) ١١^٤تحقيق د .طه نيتي.
(• )٣م ند أح»دا ( - ١ ٤ * /٣بهامشه منتخب الكنز).
ذكره الهيثمى ،ونال' :رواه احمد ،والجزار ،وأبو يعلى . . .ورجال الجمح
ثقات،اا •مجح الزواتد.) ٣٣٠ /U( ،
ونال ابن كثير• :إستاده جيل ،ولم يخرجوه من عدا الوجه•• .المهاية /الفتن
والملاحم• (ا ،) ١٨٠ /تحقيق د .طه نيتي.
(• )٤صحيح ، 1|JL ،كتاب ،الفتن وأشراط السامة - ٣ ٠ / ١٨ ( ،عع ثرح النووي).
أشراط الماعه السمى
(( )١الفراات)،ت بفم الفاء ،بعدء راء مهملة مخففة ،وآخرْ تاء مثناة من يوق ،ؤيهال:
إنه معثب ■ والفرات في كلام العرب الماء العذب .والفرات :نهر عظيم
مخرجه فيما زعموا من أرض ألمنية ،ثم؛ا-خل بلاد الروم إلى ململة ،لم،
فيها أنها صغار ،نم يمر بالرتة ،ثم يصير أنهارا تسفي زرؤع السراي بالمراق،
ؤيلتقي بدجلة فرب واصط ،ثم يصبان في خليج العرب (بحر الهند سايقأ) .
انظر :ءسجم اللدان• (أ.) ٢٤٢ ٠ ٢٤١ /
ا - WKمع الفتح)، ءصحيح البخاري'ا ،كتاب النتن ،باب خروج النار، ()٢
وصحيح مسالم ،كتاب الفتن وأشراط الساعة* — ١٨/١٨ ( ،ع شرح الووي).
( ١٠ )٣لنهاية /الفتن والملاحمء (ا/م*آ) ،تحقيق محمد فهيم أبو عسة.
أشراط الساهت ا1صغرى
( ١٠ )١صحح مسلم ،،محاب الفتن وأشرامحل الساعة\\( ،إ^\ -مع شرح النووى) •
انظر« :لتحاف الجماعة( ،؛.) ٤٩٠ - ٤٨٩ / ()٢
( )٣اطر :أثحابرى•("؛؛.) ١٨/
(( )٤أض)؛ الإنعاء :تقول أقص الكلم ،إذا حلى على أمته .انغلر :اترب
القا.رس»(.) ٦٦١٠ /r
(( )٥؛_ :)^iiJأصلها امتثفر ،يقلمت ،الثاء المثلثة ذالأ معجمة .تقول ت اسمر
الكلم :،إذا أدخل ب ين قخاني 4حس يلزق بعك.
اشراط الساعة الصفري
رزقينه اش جلث اننزعنته مني• فقال الرحل :ناش إن رأيت كاليوم ذئبآ
يتكئ ١.قال الذب! أعجب من هذا رجل في النخلات بين الحرتين
يخبركم بما مضى وبما هو كائن لعدكم -وكان الرجل يهوديا ،-فجاء
ثم نال اض ه•' الرجل إلى اض ،.وأخرم ،نمينه اض
رإنها أمارة من أمارات بين يدي الماعة ،ند أوشلثإ الرجل أن يخمج فلا
يرجع حتى ئحدئه نعلاه وسوطه ما أحدث آماله بعده . ،،رواه الإمام
أسيرا.،
لهيثته ،فإذا شامحد الموتى ،درأى الشرر؛ نثز بملعه ،ونفر سجيته من
تمنيه ،فلقوة الشدة لم يصرنه عنه ما ساهده من وحشه الخثور ،ولا
يناقض ندا النهي عن تمني الموت؛ لأن مقتضى ندا الحديث الأحبار
عما يكون ،وليس فيه زض لحكم شرءئ|لا.،
وأحبر الّحما .أنه سيأتي على الناس شده وعناء ،حتى يتمنوذ
ُريآتي الدجال ،ففي الحديث ،عن حذيفة رةه؛>4؛ قال• نال رسول ،الله
عر الناص زماذ يتنثوذ فيه الدجال*• تلت ،ت يا رصول ١^١بأبي وأمي مم
ذاك؟ تال ت امثا يلقون من العناء رالعذاء،أى.
كلغاي،ن اداعدرأكا؟ا.،
وعن جابر بمن مسمرة عن ن افع بمن غب؛ نال :كط مع
• .فحنفث مه أربع كلمات أعدهن في يدي؛ نال: رسول اغ
اتغرون جزيرة المرب نمتحها اف ،ثم قارص فيمتحها اف ،ثم تغردن الردم
فينمحها اف ،ثم ممنون الدجال ذفتح 4اف.*،،
نال• فقال نافع• رريا جابرإ لا نرى الدجال يخرج حتى تفتح
الردم»لى•
وند جاء وصم ،للقتال الذي يقع بين الم لمين والروم ،ففي
الحديثإ عن ي ير بن جابر؛ قال :هاجت ،ييح حمراء بالكوفة ،فجاء
رجل ليس له هجيرى ، ١إلا :يا عيال اف بن م عود! جاءت الساعة.
قال :فقعد -وكان متكئا ،-فقال :إن الساعة لا تقوم حتى لا يسم
ميراث ،ولا بمرح بغنيمة .نم قال يده هكذا ،ونأ<اها نحو الشام ،فقال:
عدو يجمعون لأهل الإسلام ،ؤيجمع لهم أهل الإسلام .قلتح :الروم
تعنى؟ فال .نعم ،وتكون ءناأ ياكم القتال ردة سيدة ،ءأ ترءل الم لمون
للموت لا ترجع إلا غالة ،فيقتلون حش يحجز بينهم الليل،
فيفيء هؤلاء وهؤلاء كل غير غالي ،،وشى الشرطة ،نم يشترط المسالمون
شرطة للموُتإ لا تر"؛ع إلا غالبة ،فيقتتلون ،حتى يحجز بينهم الليل،
فينيء نزلأء ونزلأم كل غير غالب ،ثم تفنى الشرطة ،ثم يشترط
المسالمون شرطة للموت لا ترم إلا غالبة ،فيقتتلون حتى يمرا ،؛يفيء
هزلا ،،وهولأم كذ غير غاو_ ،،وتفنى الشرطة ،فإذا كان يوم الرابع؛
ثهدرا ،إليهم بقثة أمل الإسلام ،فيجعل اف الددرةل ،عليهم ،فيقتتلون
مقتلة؛ إما تال :لا ثرى مثلها ،ؤإما قال :لم ثر مثلها ،حتى إن الaلائر
ليس بجباتهم ،فا يخلفهم حتى يخر ميتا ،فيتعاد بنو الأب ،كانوا مئة،
فلا يجدونه بقي منهم إلا الرجل الواحد ،فبأي غنيمة يفرح ،أو أي
ميراث يقاسم؟ فبينما هم كدللث،؛ إذ سمعوا ببأس هو أكبر من دلك،
فجاءهم المريخ :إن الدجال قد حلفهم في ذراييهم ،فيرفعون ما في
أيديهم ،ؤيقبلون ،فيبعثون عشرة فوارس طليعة.
*إني لأعرف أسماءهم وأسماء آبائهم وألوان قال رسول اض
حيولهم ،هم حير فوارس على ظهر الأرض يومئذ ،أد من حير ذلارم،
على ظهر الأرض يومئدلأص.
وهدا القتال يقع في الشام في آخر الزمان ،قبل ظهور الدجال،
كما دلت ،على ذلك الأحاديث ،ؤيكون انتصار الم لمين على الروم
تهيئة لفتح المطنعلينية ،ففي الحديشؤ عن أبي هريرة هه أن
رسول اف .قال :ألأ تقوم الماعة حتى بمرل الروم بالأصاى ٢٤أو
يداض رفيخرج ألهم جيس من المدينة ،من حاد أعل الأرض يوط،
مإذا تصاموا؛ مالت الروم ت حلوا ييتنا ويين الدين سرا Laنقاتلهم.
فيقول الملمون ت لا داض لا نخلي بينكم ربين إحواكا ،فيقاتلونهم،
ثيهزم ثلث لا يتوب اث عليهم أبدأ ،ؤمتل ثالثهم أمحل الشهداء عد اص،
ؤيفتح الثلث ،لا يفتتون أبدأ ،فيفتحون معكلينية ،فيينا مم يقسمون
الغنائم ،مد علقدا '-يومهم يالريتون ،إذ صاح فيهم الشيهلانت إن المسيح
مد حلفكم في أعليكم ،متخرجون ،ودلك ياطل ،فإذا حاروا الشام؛
حلج ،مييئما عم يعدون للقتال ،يسوون الصفوف ،،إذ أقيمت ،الصلاة،
فينزل عيسى ين •ريم .ءأى.
وعن أبي ال.رداء هء أن رسول اض ه تال Iءإن ق ط\طلإ
المسلمين يوم اللحمة م أرض؛الغوءلة ،، ١٤م مدية يقال لها :دمشق،
من حير مدائن الشام«أْ.،
اسبمم
١ ، ١١دابم ■،،بكر الباء وروي بفتحها وآخر ،قاف :نربة نرب حالب ،من أعمال
عزاز ،ينها وين حلبا أربعة زامخ.
«سءم اسانا ( Y/Y؛؛).
(" )Yصحح •ام» ،محاب الفتن وأشراط اي اعن._ YY ،Y ١ ; ١٨ ( ،ع شرح الورى).
(( )٣المطاط) :بضم الفاء ومحرما :المدينة التي مها مجتمع الماص ،وكل مدية
معنا ط.
قال ابن المتنرلا،ت *أمأ قمة الروم؛ فلم تجتمع إلى الأن ،ولا
بك 1أنهم غزوا قي البر في هدا العدد •،فهي من الأمور الص لم ممع بعد،
وفيه بشارة وندارة ،ودللئ ،أنه دث على أن العاقة للمزمتين ،مع كثرة دللث،
الجيش ،وفيه بشارة إلى أن عدد جيوش الملمين سيكون أصعاف ما هو
ءاJه^.،٢
والحديثج صحح .اننلرت أصحيح الجاع الصغير) (؟( ) ٢١٨ /ح\ .) ٢١١ =
( )١هو الحافظ نثن الدين عبد اللطغا بن تقي الدين محمد بن منير الحلبي نم
المري ،توفي سة ( < ) ٠٨٠٤ةلةب.
انثلر :رثذرات الال.مإ) (.) ٤٤ /U
( )٢أفح .) YUA/n < )^ ٧١
( )٣مدينة الروم ،ؤيقال لها ئ هلنعلينية ،وهي معروفة الأن(- ،إمينيول) أو
(اسبول) ،من مدن تركيا ،وكانت ،تعرف نديما باسم (بيزتعلة) ،نم لما مللث،
نططين الأكبر مللث ،الروم بتي عليها مورأ ،وسماها نفلينية ،وجعلها
عاصمة ملكه ،ولها حليج س جهة المحر بملغا بها س وجهين ما يلمح ،الشرق
والشمال ،لجاماها الغربي والجنومح ،؛ي ادر-
،^^٧ ) ٣٤٨الحموي. انظر :أ.مجم اليالدان)
أسراط الء،اصت الصغرى
قال ث ألا تقوم الماصة حتى يغزرعا بون ألفا من بني إمحاق ،نإذا
حازومحا نزلوا ،فلم يقاتلوا يلاح ،ولم يرعوا سهم؛ قالوات لا إله إلا افه
واف أكبر ،نسقط أحد جانبيها -نال ثور ١١ا (أحد رواة ال1ءالسثا)ت ال
أعلمه إلا نال . :الذي في البحر ،ثم يقولوا اكانية :لا إله إلا اث واف
أكبر؛ فسقط جانبها الأحر ،ثم يقولوا :لا إله إلا اف واف محر؛ فيفمج
لهم ،فيدحلوهأ ،فيدتموا ،فبيتما مم يقمحمون الغنائم ،إذ جاءمم الصرخ،
فقال :إن الدجال ند حمج ،بمركدن كل شيء رير-بمونألآ•،
وقدأشكل قوله في نذا الحديث :ايغزوها سعون ألفا من بني
إسحاق* ،والروم من بمي إسحاق؛ لأنهم من ملالة انمص بن إسحاق بن
إبراهم الخليل ، ٢٣١٠فكيف يكون فتح المسية على أيديهم؟!
قال القاصي عياصى :الكدا هو في حمح أصول *صحيح مسلم*:
من بمي إسحاق*.
نم قال :أقال بعضهم :المعروف المحفوظ :أمن بتي لّماءيلأ،
وهو الذي يدث عليه الخديث ،وسياقه؛ لأنه إنما أراد العرب* .
وذهب ،الخاففل ابن كثير إلى أن هذا الخدين ،رريدل على أن الروم
يلمون في آحر الزمان ،ولعل فتع المهلنينية يكون على أيدي طائفة
منهم؛ كما نعلق به الحديثج المتقدم ،أنه يغزوها س بعون ألفا من بني
إسحاق*.
. عو تور بن نيئ الديلي مولاهم الم1وني ،الثقة ،توفي سنه ( )- ٠١٣٠ ()١
انفلرت رصحيح ملم) ( - iT/\Aنووي) ،واتهديب التهذيب) (.) ٣٢ - ٣١ /Y
( )٢اصحيح م لم) ،كتاب ،الفتن وأشراط الماعة\\( ،إ - ٤٤ - ITمع شرح
.)^< ١١
( )٣انئلر :رالهاية /الفتن واللاحم) (\ UoA /تحقيق د .ط 4زيي.
(« )٤شرحالوويدلم)صا/م؛.) ٤٤ ،
ا شرا ط 1ل،،اظت ا
(٠ )١صحج مالم' ،،كتابه الفتن واشراط اضاعة — ٢٢ / ١٨ ( ،ح سرح النووي).
( )٢رصحيح مسلما( • - ٢١ / ١٨ع شرح النووي• ،
( )٣رشرح الووي لملم.) ٢١ ; ١٨ (،
أشراط الساعة الصقري
عن نعيم بن حمادأ ،أنه روى من رجه قوي عن عبد اممه بن عمرو أنه
ذكر الخلفاء ،ثم نال ت راورجنإ من يحطان®.
وأيضا ما أحرجه بسند جثي عن ابن عباس أته قال فيه؛ راورجل من
_ ، lloكلهم صالح،لآ.،
ولما حدث عبد الله بن عمرو بن العاصي ؛ها بأنه سيكون مللئ ،هن
قحطان؛ غض ،معاوية .ه ،فقام ،فأثنى عالي الله بما هو أهله ،ثم
قال؛ أمجا بعد؛ فإنه بلغني أن رجالأ منكم يتحدثون ؛أحاديث ،لمست ،في
كتاب ،اش ،ولا دؤد-ر عن رسول انله ،.فاولئلث ،جهالكم ،فإياكم
والأماني التي مسإ؛ أهلها؛ فإني سمعت رسول اممه .يقول! ®إن ندا
الأمر في ترئس ،لا يعاديهم أحان؛ إلا كثه افه صلي وجهه؛ ما أئاموا
الادينُ • رواء ارخارير •،
ؤإنما أنكر معاؤية حنية أن يغلى أحد أن الخلافة تجوز في غير
( )١نعيم بن حماد الخزاعي ،من الخمانل الكبار ،روى عنه البخاري مقرونا،
وروى له مسالم في المقدمة ،وأص.حاب ،المتن إلا الن اهي ،وثقه الإمام أحمد،
ؤيحيى بن معين ،والعجلي ،وثال أبو حاتم« :محدوق« ،وصعقه المسائي،
ونال الدهبي، :أجد الأئمة الأعلام على لين ني حديثه* ،ونال ابن حجر؛
®صدوق ،يخطئ كثيرأ® ،ونقل الذهي عن نعيم أنه قال ١ :كنت ،جهمتا،^^ ،
ءرنتإ كلامهم فلما ءللي.ته الحديث ،عالمت ،أن مآلهم إلى التععليل* ،توفي منة
( )٠٢٢٨ه.
انظر ^■ ١١ :الخفافل* ( ،) ٤٢ • . ^ ١٨/٢وررميزان الاعتدال* (؛- ٢٦٧ /
،) ٢٧٠وارتهاوس_ ،التهاوبمب ٠( ®،ا ،) ٤٦٣ - ٤٥٨ /وال تقرم ،التهذأيس_/Y( *،
وارحلاصة تذمب ،) ٣٠٥وارهدي الماري منيمة نتح الباري*
تهديبج الكمال* (_•T؛).
(« )٢كحاواري»(أْ/مْ).
( ١٠ )٣صحيح البخاري* ،مماب ،الناف ،،باب ،مام ،نرش.) ٥٣٣ - ٥٣٢ ;٦( ،
أهرا ط اكاعة ا يصطترى
٠٥٤محال اليهود:
(* )١صحح ملم' ،كتاب ،الجهاد والسير ،باب ،إجلاء اليهود من الحجاز/ ١٢ ( ،
- ٩٢مع شرح الووى).
( )٢هو أبو علي المحسن ين موسى الأشيب البغدادي الثقة ،قاصي محلبرصتان
والموصل وحمص ،روى عنه الإمام أحمد ،وتوفي سنة ثمان أو تسع أو عشر
انفر« :تهازبب التهدبب!( .) rrr/r ومتين ه.
( )٣امسنللأ الإمام أحمدا(ه/آا — بهامشه متتخج ،كنز العمال).
نال ابن حجرت *إساده حسن"• ُفح الباري"(.) ٦١ */٦
أشرا ط الساعات ا
مد الدإ ندا يهودي حلفي ،ضال ،فاقتاله؛ إلا الغرقورا،؛ فإنه من شجر
اايهودا٠ل . ،وندا لففل مسلم.
والذي يفلهر من سياق الأحاديث أن كلام الحجر والشجر ونحوه
حقيقة ،وذللث ،لأن حدويث ،تكلم الجمادات ،ثابت ،في غير أحاديث ،قتال
اليهود ،وقد حم بق أن أذردت ،لهذا مبحثا خاصا به؛ لأنه من علامات،
الساعة.
ؤإذا كانت ،الجمادات ،تتكلم في دللث ،الوقت،؛ فلا داعي لحمل كلام
الشجر والحجر على المجاز؛ كما دم ،إلى ذلك ،يعص الُلماءر ،؛ فإنه
ليس هناك دلل؛ يوحب ،حمل اللقفل على حلاف ،حقيقته ،ونطق الجماد قد
ورد فى آيات ،من القرآن:
أطىَلإر اةيىوه> [.] ٢١ :،^] ٠۵ منها قوله تعالىت ؤؤأنهلمنا أثه
تلبج) لا ئثثثرث يتئأه وق ول ه ت ؤدإن ثن س؛ إلا بمج ٌ
لالإ-ماء; .] ٤٤
(( )١العرقي)؛ قال النووي• ُنوع من شجر الشوك ،معروف ببلاد المقدس ،وهناك
يكون ثتل الدجال واليهود* ٠ءشرح مجسلمء ( .) io/]A
( )٢ءصحح البخاري؛* ،كتاب الجهاد ،باب قتال اليهودْ — ١ * ٣/٦ ( ،ع الفع)،
وراصحيح 4سام؛ا ،كتاب الفتن وأشراط الساعة ( - ٤٥ - ٤٤ / ١ ٨عع شرح
النووى)•
( )٣انفلرت ®هداية الباري إلى ترتيب صحيح البحارىاا (ا .) ٣١٧ /وءالعمائد
الإسلامية® لسيد سابق( ،صرإ؛ه) ،واختار ابن حجر أن نهلق الجمادايت ،من
شجر وحجر حقيقة .
انظر :ءنح الماري* (.) ٦١ •/n
أشرا ط الساعة الصغرى
ثم نزول عيي .ل لقتله ،وفيه ت اقال عيسى ؛ص ت انتحرا الجاب،
مئتح ،ووراء ،الدجال ،معه سعون آلف ،يهردي؛ كلهم ثر سف محلى
وّاجلا ،،؛إذا تئلر إليه الدجال؛ ذاب ،كما ييوي ،الملح ؛ي الماء ،ؤيصللق
إن لي فيلث ،صربه لن سمتي بها ،فيدكر ،محي عاريا ،يمول عيس
باب ،اللذ الشرقي ،فيقتله ،فيهرم اش اليهود ،فلا سقى شيء مئا حلق اف
بتوادى يه يهودي إلا أنعلق اف ذلك القيء؛ لا حجر ،دلا شجر ،دلا
ُإط ،ولا دابة ،إلا الغرقيأ ،فإنها من لهجرهم لا مملق»لى.
فالحديث ،فيه التصريح بنهلق الجمادات.
( )١اصحيح م المء ،كتاب الحج ،باب المدينة تنفي خثها ونمى طابة دُلية،
(ه- ١٥٣ /مع شرح النووي).
آشراط الساقه ا
را) ،صحيح البخاري ،،كتاب فضايلر المدينة ،بامبف نن رغب عن المدينة( ،ه/
.-٩• ، ٨٩ع القح).
(( )٢يندى)؛ أي؛ سول عليها .يمال :،غدي موله إذا ألقاه دنعة دفعة.
انئلر• :الهاية نر مي_ ،الحديث. iriylr (،
(٠ )٣الوءلا ) aaa/y ( ٠للإمام ماللثه ،تصحيح وتخريج محمد فواد عبد الباقي،
ط .عيس البائي الحليير ،دار إحياء الكتب ،العريية.
والحادين ،امتشهل .به الحاقفل ابن حجر فير رانتح الباري( ،؛ ،)٩• /ونال:
رلرواْ جمّاعة من الثقايتإ خالج الموءلآ،ا
تحقيق د .طه الزيني. ،النهاية /الخن والملأحم، ()٤
أهراث ادساصت اك^غرى
ونال الحافظ ابن حجر• أروى عمر بن شثة بإستاد صحيح عن
عوف بن مالك؛ نال• لحل رسول اه .المجد ،ثم نفلر إلينا،
نقال ت آما واف ليدعئها آعلها مذللة أربعين عاما للعواني ،اممرون ما
الموم؟ اتجر والماع.،
نم قال ابن حجرت *ونذا لم يسر نطعا*ل
نيئ نذا على أن حروج الناس من المدينة بالكلثة يكون في آحر
الرمان ،بمد حردج الدجال ،ونزول عيس ابن مريم ،ؤيحتمل أن يكون
دلك عند حردج النار التي ئخئر الناس ،وهي 1حر آسرامحل الماعة،
وأول العلامات ،الدالة على قيام السامة ،فليس بعدها إلا الماعة.
ؤيزيد دللتا كون آحر من يحثر يكون منها؛ كما في حل ،يثر أبي
*دآحر نن تختر راعيان من مرينة ،يريدان المدية ،شقان هريرة ه
سهما ،فيجدانها دحداا، ١٣؛ أي* حالتة س الماس ،أد أن الوحوش تد
مكنتها ،واف أعلم.
- ٥٦بمث ،الرج الخلية لشض أرو!ح المومشن:
ومنها موب الريح الملمة شم ،أرواح المؤمنين ،فلا محقي على ظهر
الأرض) من يقول• اُّ ،اش • ويض شرار الناس ،وعليهم تقوم السامة.
وق -جاء قمح ،صفة هده الريح أنها ألين س الحرير ،ولعل دلك ،ص
* ، ١١م ند الإمام أحمل-أ (ا( ) ١٢٤ /ح؛ ) ١٢شرح وتعليق أحمد شاكر ،ونال:
والتح
امتحإو0؛ فإنه يصيبهم الهلاك ،ثم يخرج رجل من أهل المحبثة؛ يقال
له؛ ذو ال ويقتين ،مخرب ،الكعبة ،ؤينممها حجرأ حجرأ ،ؤي لبها
حليتها ،وي٠مدها من كوتها ،ودك نى آحر الزمان ،حين لا يبقى فى
الأرض أحد يقول؛ اض ،اض ،ولدللئ ،لا يعثر البيت ،بعد هدمه ابدأ؛ كما
حاءيت ،بدلك ،الأحاديثح الصحيحة.
روى ا لإمام أحمد ب نده عن سعيد بن محممعان؛ تال؛ سمعتا أبا
هريرة يخبر أبا قتادة أن رسول اممه .قال! ايباح لرجل ما بين الركن
والمقام ،ولن يستحل البيتج إلا أهله ،فإذا ارسحثو0؛ فلا يسأل عن هلكة
العري ،،ثم تأتي الحبشة ،نيخربونه حرابا لا يعثر يعدء أبدأ ،وهم الذين
يتحرجون كنزه ٠
(( )١القرامهلة)ت طائفة من الباطنية تنت ج ،لرجل اممه حمدان نرِءل ،من أعل
الملؤيل المخزي اعمال شنيعة ،ومن الكوفة ،ولهذه ٧٥١١؛؛^ الخبيثة س
أعفلمها ما و؛غ منهم سنة ( ' ١٧آم) ،حينا هاجموا الحجاج يوم الترؤية،
واسياحوا أموالهم ودماءهم ،فقتلوا في رحاب مكة وشعابها وفي المجد
الحرام وفي جوف ا الكعبة من الحجاج حلقا كثيرأ ،وهيموا قبة زمزم ،وقلعوا
باب الكعية ،ونزعوا كوتها ،وقلعوا المحجر الأموي ،ونقلوه إلى بلادهم،
وهكذ عدهم انان وعسرون منة ■
، ١٣ -تحقيق عيد الرحمن بدوي، انظرن ارفضاح الباءلنيةُ لالٌرالي رص٢١
وءايداة والهالأء( ،) ١٦١ - ١٦٠ ; ١١ورمالا ءالقراطة وآرازهم الاعممادهء
(هزآأ؟ ) ٢٢٣ -لبان الملرمي ،رسالة مقدمة لمل درحة الماجمتر
بإشراف الثيح محمد الغزالي ،عام(١ ٤ ٠ ٠ه)٠
أهراط ا LuJمات ايصغرى
أحمد من أنه لا ي تحل البيت الحرام إلا أهله ،فو؛غ دلك كما أحبر
المي ،.وسيقع دللث ،آحر الزمان؛ لا ينثن مرة أحرى ،حين لا يبقى
على فلهرالأرض مساماله.
المراس بن سمعان ظنئع؛ كما سيأتي ذكره فيما بمد إن شاء اض تعالى،
فمد ذكر فيه بعض الآيارت ،مرتبه؛ حب وقوعها؛ فإنه ذكر أولأ حروج
الدجال على الماس ،نم نزول عيي .لقتله ،ثم خريج يأجوج
ومأجوج في زمن عيسى ،.وذكر دعاءْ عليهم بالهلاك.
وكيلك ،حاء في بعض الروايايت ،أن أول الآيارت^ كدا ،وفي بعضها
آخر الآدات ،كذا ،ومع هذا؛ فإن هناك اختلافا في هذه الأولثة بين
العلماء ،وهدا الاختلاف موجود في عمر المحابة ه ،ففد روى
الإمام أحمد وم لم عن أبي ^^ ١٢؛ قال؛ جلس إلى مروان بن الحكم
بالمدينة ثلاثة نمر من الم لمين ،فسمعوه وهو يحدث عن ١لأبان أن
أولها خروجا الدجال ،فقال عد اف بن عمرت لم يمل مروان شيئا ،فد
حمفلث ،من رسول اه .حديثا لم أنسه بعد ،سممث ،رمول ا . ٠٥
يقول؛ ®إن أول الأيات خروجا ؤللؤع الشمس من مغربها ،وحرؤج الدابة
على الماس صحي ،وأيهما ما كانت ،نيل صاحسها؛ نالأحرى على إثرها
هرييا® .هدا لففل م لم.
وزاد الإمام أحمد في روايته؛ ®محال عبد اش -وكان يقرأ الكتب_ ،ت
. وأظن أولاها خروجا طلوع الشمس س مغربها
نعم؛ جمع المحافغل ابن حجر بين أولية الدجال وأولمة طلؤع
، ١١نتل ت اسمه هرم• ونل؛ تمد اف• دذٍلت تمد الرحمن بن ،عمرد بن جرير بن
تمد اث الجلي ،الكوفي ،<• ،علماء اكابمم ،،رأكا علتا ،ولوكا م ،أمح ،هريرة
ومعاؤية وتمل -اف نح ،عمرو نح ،العاص•
انفر< :اتهذيب الهِب» (/(y؟؟).
( ١٠ )٢م ند أ-حمدا (ا؛ ١١٠ /ء ،) ٦٨٨١ ^ ) ١١١تحقيق أحمي .شاكر ،وارصحيح
م لم ،،كتاب ،الفن وأشراط الساعة ،باب :،ذكر الدحال- ٧٨ - v٧/ ١٨ ( ،،
مع شرح النووتما•،
والذي يفلهر ان المعول عليه ما ذهب إليه ابن حجر؛ فإن حروج
الدجال من حيث كونه بشرآ ليس هو الأية ،ؤإنما الأية حروجه في حالته
التي هو عليها من حيث ،كونه بشرأ ،ومع دللثج يأمر ال ماء أن ينعلر،
فتمطر ،والأرض أن سبت ،نتب ،،ؤيكون معه كذا وكذا مما ليس
.الوفأ ،كما سآتي في الكلام عر الديال.
فالدجال ر الطيقة هو أول الآياُتإ الأرضية الش ليست ،بمألوفة.
ولأل
*الايات أمارات ل،لساءة ،إما على فربها ،ؤإما على حصولها ،فمن
الأول :الدجال ،ونزول عيي ،ؤيأجوج ومأجوج ،والخف .،ومن
الثاني :الدخان ،و٠للوع الثمي من مغربها ،وحروج الدابة ،والنار الش
تحشر الاس*رآا.
وهدا ترتبنا بين جمالة من الأيات وجملة أحرى منها؛ دون تعرض
لترتيب ،ما اندرج نمتإ هاتض الجملتين• ،ع أنه بملهر ر أن الطيمب يرى
ترتيب الأيأت حسب ما ذكرْ في كل ق م؛ فإن هدا التقسيم — الذي
ذمب ،إليه -تق يم حى ودتيذ؛ فإنه إذا حرج القسم الأول الدال على
( )١هو شرف الدين الحسن بن محمد بن عبد اه العليبي ،من علماء الحديث
والتفسير واليان ،وله عدة مصنفات؛ منها :اشرح مشكاة المصابح' ،واشرح
الكشاف' ،و،االخلاصة ش أصول الحدتء ،وغيرها.
فال ييه الحايظ ابن حجرت اكان آيت «ي امتخراج الدقائق من القرآن والسنن،
•قبلا على نشر الخالم ،حن المعتةا<ا •— ٠١
تور جص ط ( .^ ٧٤٣
انغلرترجمته يي :رشدرات الدب ( ،) ١٣٨ . ١٣٧ /nوءكشف ،اسون» (ا/
،) ٧٢٠واالأءلأم» ( ) ٦٥٦٨للزركلي •
.) ٣٥٣ ( )٢أكح اليائي،
مرب الساعة نربا شديدأ؛ كان فيه إيفاثل للناس؛ ليتوبوا ليرجعوا إلى
ربهم ،ولم يكن محاللث ،تمييز بين المؤمن والكافر ،وهدم العلامات التي
ذكرها ني الم م الأول سبق أن ذكرمئ ،أنه جاء ترتيبها حب وقوعها،
وأصاف ،إليها الخوفات ،ودلك ،مناب لها .
وأما إذا ظهر المم الثاني -الدال على حصول الساعة -فإن الناس
يتميزون إلى مؤمن وكافر؛ كما سيأتي أنه عنلء ظهور الدخان يصيب
المؤمن كهيثة الزكام ،والكافر ينتفخ من ذللا ،الدخان ،ثم تطلع الشص
من مغربها ،فتققل باب التوبة ،فلا ينئع الكافر إيمانه ،ولا التام ،توبته،
نم تفلهر يعد دللث ،الدابة ،فتميز بين الماس ،ئمأف الكافر من المؤمن؛
لأنها ت م الموس وتخهلم الكافر؛ كما سيأتي ذكر دلل؛ ،،تم يكون آخر
دللث ،ظهور النار الش تحشر الناس.
وند جريته في ذكري لأثراط المسامة الكبرى على هدا
المرتيبه الذي ذكره الطيبي؛ لأنه -في نظرى -أمرب إلى الصواب،
واش أعلم.
ومل ذكري لهذه الملامات المشر الكبرى تحدثت ،عن الهدي؛
لأن ظهور 0يكون سابقا ^ lj.aالعلامات ،فهو الذي يجتمع عليه المزمنون
لقتال الدجال ،ثم ينزل عيس ءس ،ؤيملي خلفه؛ كما سيأتي ذكر ذلك
إن ثاء اض تعالى.
ونال الألماني :اصحيح• .اننلر* :صحيح الجامع المغير• () ١١٠ vf
^ .) ٣٢١٢٢
( )٧ -ح»أ'لإ) ،ث رح احمد شاكر ،ونال« :إسادْ (« )٣مثد أحمد•
صحيح٠ ،
وقال الهبمي• ءررواْ أحمد ،وب علي بن نيد ،وم حسن الحديث® .امجمع
الزوائد•(.) ٣٢١ /U
تمهد
٠٠٠
عود هر (ه! ٩٠ _ ١٨٩ / ند الإمام أحمدا من حديث ابن م ، ١١رم
^ ،) ٣٠٥٦تحهين) أحد شاكر ،وتال) ت اإساد 0صحح.،
« ) ٢١ثحالارؤ(،،ما/ص.
المهدي
المصل الأول
اثبمهدي
*في زمانه تكون الثمار كثيرة ،والررمحع غريرة، قال ابن كثير
والمال وافر ،والسلمهلان قاهر ،والدين قائم ،والعدو راغم ،والخير في
أيا٠ه دائمال.،١
ه ا سمه وصض:
حليفة ،فهو الحي الشهيد المهيمن القيوم الرقيب الحفيظ الش عن اليالمين، ~
ؤإن الخليفة إنما يكون عند عدم المستخلف بموت او غيبة ،واش منزه عن
ذلك.
انغلرت ءسلسلة الأحادت الضعيفة والموصرعهء ،المجلد الأول- ١١٩١٠٢٥١ ،
المهدي في ميزان الجرح والتعديل' لنيل درجة الماجستير ت الكلام على ً
أحاديث ،الهدي ،وذكر من أخرجها من الأئمة ،وذكر أقوال العلماء ش إساد
كل حدث ،والخكم عليه ،نم النتيجة التي توصل إليها ،فن أراد النوّع
نعليه بهد ،الرسالة ،فإنها أوّع مريع قي الكلام على أحاديث ،المهدي؛ كما
تال ذللئ ،الشخ عد المن الماد ني امجلت الجامعة الإسلامية' (العدد ْ؛/
قال ابن كثير ت "أي ت يتوب عليه ،ؤيونقه ،ؤيلهمه ،ويرشد ، 0بعد
أنلميكنكدك»آه.
- ٤وعن أبى سعيد الغيري (جهم؛ نال! قال رسول اف
٠المهدي *ض أجلى الجبهة ،أنش الأنف ،يملأ الأرض مطا وعدلأ كما
ملست ،ظالما وجورأ ،يملك سح سنينء
- ٥وعن أم سالمة ها؛ ئالتا ّ 1ممئا رسول اض .يقول ت
*المهدي من عترش ،من ولد ئءلمة»لٌآ. ،
ُيترل عيس بن نالت نال رمول اش - ٦وعن جابر ه؛
مريم ،فيقول أميرهم المهدي ت تعال صل ينا ،فيقول ت لا؛ إن بعضهم أمير
بعض؛ تكرمة اف نذء
- ٧وعن أبي سعيد الخيري هئه؛ مال ت فال رسول الله I.امنا
الذي بمر عيسى بن مريم اطمه\ه.
- ٨وعن عبد افه بن م عود ٥٠؛ نال! مال رسول اه .ت ارلا
تدهب أو لا تنقضي الدنيا حش بملك المرب رجل من أهل ييتي ،يواطث
اسمه اسساال ،،ور رواية؛ أيواؤلى اث اسمي وامم أبيه اصم أ؛يالإ.،
( )١رواْ الحارث ين أبي أصامة ني امده)؛ كما في •المنار المنيف) لأبن القيم
،) ١٤٨ -و«الحاوى يي الفتاوي) للميوطي (/T؛.)n (ص٧٤١
ُال ابن المتم« :ندا إسناد حيدا.
). وصححه عبئ العليم ني رالته ني المهدي (ص٤٤١
) ٢١رواه أبو نعيم في •أحبار المهدي)؛ كما قال الميوؤلي ني •الحاوي) (،) ٦٤ /Y
ورمز له بالضعف ،وكد ،Uiالناوي في •فيض القدير)(!٦لأ\).
وقال الألباني• :صحح• .انفلر• :صحح الجامع المغير)(ْ/هاآ)(حآ؟م\ه).
ونال عبد العليم في رصالته• :إمحتاده حن لشواهده) (صرا ,) ٢٤
(• )٣منداحمد)(ه ،) ٣٠٧٣ ^ )١ ٩٩ /تحميق أحمدماكر ،وتال• :إسناده صحح).
والترمذي (أ ،) ٤٨٥ /وقال• :ندا حديث حن صحح).
وءسنن أبي داود)( .) ١٣^١; ١١
ّ« ) ٤١نن أبي داود)( .) ٣٧٠ ; ١١
قال الألباني• :صهحح)• .صحيح الجامع الصغير) (م( ) ٧١ - ٧٠ /ح .) ٥١٨٠
وانفلر رماله محي العليم في الهدي (صآ»آ).
وهاتان الروايتان مدارعما على عاصم بن أبي النجود ،وعو ثمة حن الحديث:
قال فيه أحمد بن حنبل• :كان رجلا صالحا ،وأنا أختار قراتنه) .وقال أبو
حاتم فيه• :مجحاله عندي محل الصدق ،صالح الحديث ،،ولم يكن بدلك
الحافنل) .وقال الحقيلي• :لم يكن فيه إلا صوء الحمفل) ,وقال الدارقهلتي• :في
جمفله سيء) .وقال الذهبي• :ثيتا في القراءة ،وهو في الحدين ،دون الشت،
صدوق بهم' وهو حن الحدينا) .وقال• :قال أحمل وأبو زرعة :نقة).
المهدي
وتال أيضا ت اخؤج له الشيخان ،لكن مقرونا بغٍره ،لا أصلأ وانفرادأ* .وقال =
ابن حجرت اصدوق ،له أوهام ،حجة في القراءةاا .
انفلر! :ميزان الاعتدال! ( ،) roU/Yواأتقرب اكهذيب( ،ا/س) ،وراعون
اومود»(ا؛/أ'امأ).
(! )١صحيح البخاري! ،كتابا أحاديث ،الأنبياء ،باب نزول عيي بن مريم ؛ص،
(أ - ٤٩١ /مع الفتح) ،واصحح مسلم! ،كتاب ،الإيمان ،باب نزول عيس بن
رم .حاكا . ١٩٣ /Y( ،مع شرح الووى).
(! )٢صحيح ملم! ،كتاب ،الإيمان ،باب نزول عيس بن مرم س حاكما/Y( ،
- ١٩٤ - ١٩٣مع شرح الووي).
( )٣هو أبو م عود معيد بن إياس الجريري البصري ،كان محدث أهل البصرة،
ثقة ،احتلهل قيل أن يمومت ،بثلاث سنين ،توقي ،منة ١٤٤١ه) ثقبمؤ ٠
انثلر! :تهدم ،التهاويب! 0إ .)٧ - ٥
هو المنذر ين مالك بن نهلعة العيدي البصري ،ثقة ،روى عن عدد محن ()٤
الصحابة ،وتوفي منة ( )— ٠١ ٠٨فقفؤ.
انظر :اتهديب ،التهدم\٠( !،إ .) ٣٠٣ . X'y
العلاءرا،؛ أتريان أنه عمر بن عبد العزيز؟ فقالا :لأ»أأا.
فهذه الأحاديث الش وردت في الصحبممن نيئ على أمرين"
أحدهما :أنه عند نزول عيي بن مريم عاليه الصلاة وال لام من
الماء يكون المتولي لإعرة المسالمين وجلأ متهم ٠
والثاني Iأن حضور أميرهم ئصلأة ،وصلاته المليمن ،وحللبه
من عيس .محي نزوله أن يتقدم ليملي لهم يدث عر صلاح في ندا
الأمير وهدى ،وهي ؤإن لم يكن فيها التصريح بلففل( :المهدي)؛ إلا
أنها نيئ على صفاهمت ،رجل صالح ،يوم المسالمين في دلالث ،الونت ،،وفد
جاءُت الأح^ديج في المن والمانيد وغمرها مقرة لهذه الأحادي ،التي
في الصحيحين ،وداله على أن دلكا الرجل الصالح يسمى :محمد بى
عبد افه ،ؤيقاد له :الهدى ،والمة يفتر بعضها بعضا.
ومن الأحاديث ،الدالة عالي دلك ،الحديث ،الذي رواْ الحارمحث ،بن
ارينزل أبي أمامة في *مسنده® عن جابر ظبع؛ محال :قال رسول افه
عيس ثن مريم ،مهول أم-زهم المهدي...لأم.
فهر دال على أن دلك ،الأمير المذكور في اصحيح مسالم® الذي
( )١هو يزيد بن عبد الله بن الشخير العامري ،تابعي ،ثقة ،روى عن حمامة من
الصحابة ،وتوفي سة( ١ • ٨ها ،وقفب .انفلرت ارتهانيسا التهذي_جا(ا؛/
.) ٣٤١
( )٢أصحيح ملم• ،كتاب ،الفتن وأشراط ازعة، - ٣٩ . AT/^( ،ع شرح
النووي) ،ورواء المعوي في اشؤح المنة• تعت ،باب ،المهدي ٥( ،ا، ٦٨/
^ ،) ١٨تحقيق ثعيي ،الارثازوط.
قال المنوي؛ انازا حديثا صحح ،أخرجه سالم•.
سق ذكرء وتخريجه. ()٣
المهدي
طلب من عيسى بن مريم عليه الصلاة وال لام أن يتقدم للصلاة؛ يقال
له ت المهدي •
( )١أتهديب الكمال في أسماء الرحال• ( )١ ١٩٤ /Tلأبي الحجاج يومف الزى،
نسخة مصورة من النسخة الخطية بدار الكتاب ،المصرية ،وءالمنار الخنيما•
(ص'آ؛ا) ،تحقيق عبد المتاح أبو غدة ،ورفتح الباري* (ا"،) ٤٩٤ - ٤٩٣ /
وااالحاوي للفتاوي• ني حزء رالخونذ الوردي يي أخبار المهدي• (- ٥٨/T
.) ٨٦وانفلر• :عقيدة أعل المنة والأتي في المهدي الختفلر• (ص) ١٧٢ - ١٧١
للشيخ عبد المحن المياد.
( )٢هو الشطغ محمد بن عبد الرمول بن عبد ال يد الحسني البررتحي من فمهاء
الشافعية ،ل علم بالتفسير والأدب ،،رحل إلى بغداد ودمشق وممر ،واستقر
في المدينة ،ويرم ،بها ،وفيها نوش منة ( ،)١٠١ ١٠٣ول عدة ٠^ ١٥١۶ئؤ •
•٢^١• ^١للزركالي ( .) ٢٠٤ . y.rh
•الإشاعة•(<_.)UA ()٣
•الإشاعة• ()٤
وتعييد الأسماء لمير اه تعالى لا يجوز ■
( )٥هو الملامة محمد مالم؛_)^_ ،عالم بالحدسثح والأصول والأدب ،محقق
ولد في (منا^؛) ،من ترى نابلس ،ل عدة ^ ،٠^١^٧ول منظومة في المقيدة
وشرحها ،سماها •لوامع أو لوائح الأنوار المهية ومواؤلع الأسرار الأثرية
المضيئة لشرح الدرة المميتة في عقد الفرقة المرصية• ،ول •غداء الألباب
المهدي -الروايامحتج ،حتى بلغت ،حد التواتر المعنوي ،وشاع ذلك بين
علماء المنة ،حش عد ين معفداهما.
ثم ذكر طائفة من الأحايين ،والاثار في حروج الهدي ،وأسماء
بعص الصحابة ممن رواها ،نم هال ،ت ،روثي روي عمن يكر من المحابة
وغير نن لكن منهم ه بروايان ،متعددة ،وعن التابعين من بعدهم ،ما
يفيد مججموعه الملم القطعي ،فالإيمان بخروج الهدي واحي ،كما هو
مقرر عند أهل الملم ،ومدون في عقائد أهل ال نة والجماعة . ٠١
- ٤وثال ،النوكانيت ااالأحاديثإ في تواتر ما حاء في المهدي
المتظر التي أمكن الوثوفج عليها مها حمسون حديثا ،فيها المحيح
والحسن والضعيم ،التجبر ،وهى متواترة بلا شلثإ ولا شبهة ،بل يصدق
وصفإ التواتر على ما هو دونها في جميع الاصهللاحاتر الصرة في
الأصول ،،وأما الاثار عن الصحابة الممزجة بالهدي؛ فهي كثيرة أيضا،
لها حكم الرفع ،إذ لا مجال ،للاجتهاد في مثل دلالثجلأ.،٢
ِ ٥وقال ،صديق حسنلمأ :،ارالأحادينؤ الواردة فيه -أي ت الهدي -
ش رح منظومة الاداب• ،وله انفثات صدر الكمد ونرة عين العد شرح =
ثلاثيات م ند الإمام أحمد دغترهاُ ،توفي ئه سة ( )- ٠١ ١٨٨في نابلس.
انظر ترجمه في• :الأعلام
( )١الوا.ع الأنوار الها ،) ٤٨/Y( ،وانظر :أءشدة أ<ل المة والأثر< ،صما).
( )٢من رصالة لاJشوكاني اممها* :التوصيح في تواتر ما جاء في المهدي المنتظر
والدجال ،والمسح ،،ذكر ذللت ،صديق حن يي كتابه •الإذاعة( ،ص'؟ا- ١
،) ١١٤ونقل ذللثه أيضا عن الثوكاني الكتاني في كتابه •نظم المتناثر من
الحديث ،الخواترْ< ،ىه؛ا .) ١٤٦ -
وانظر أيضا• :عقيدة اعل المة والأثر في الهدي الختظر(،صم.) ١٧٤ - ١٧١
( )٠١هو الملامة محمل صديق حان بن حن الجني البخاري المنوجي ،صاحيإ
الصنفان في التغ ير والخاويح ،والفقه والأصول ،،نزل ببهوبال ،،وتزوج
المهدي
الكسراا ،نال فيه الدمى :رلأ أعرف أغزر ر اؤية للأدب ،وله كتاب —
فواثد مه .،نوش سة ( )٠٢٧٩ه.
الحثافل* (،) ٥٩٦ /Y انظر :رسر أعلام الملأء* (اا/آهإ،) ٤٩٣ ،
و«طقاتالخا؛الةا(ا/إ؛).
( )١اننلر٠ :تاريح ابن خلدون® ،المهدمة( ،ص.) ٦٥٥
*الحاوي للفتاوى«(آ/يه). ()٢
(• )٣المائة /الفتن واللاحم! (ا ،)٣• /تحمق د .ئ زض.
( )٤مو علي بن حسام الدين الهندى ،كان من المشتغلين يالحدينا ،وجاور بمكة،
وبها توفي سة (0U؟ )tjه.
انظر* :شدرا،ت ،الدم/A( !،؟ ،)Urو«الأعلأم» (إ.) ٢٧١ /
( )٥انظر* :الإشاعة لأشراٍد افءةأ <صاآا).
( )٦عو شهاب الدين أحمد بن محمد بن على بن حجر الهيثمى ،الفقيه الثانص،
صاحي ،المنفايته ،توفى لمكة سة ( ٩٧٣م) ،ونل )* ٩٨٤ ( :محقي.
انظر* :شدرا^ ،الدم ،) ٣٧٠ /A( !،و*الأءلأم! (ا.) ٢٣٤ /
( )٧انظر* :الإشاعة! ( ،) ١٠٥وأنواع الأنوار! ( ،)٢٧/Yورسالأ عبد العليم في
المهدي (صّآ؛).
( )٨عو علي بن سلعتان محمد نور الدين الهروي ،فقيه حنفي ،مكن بمكة ،وبها
الغهدي
مذهب
^ ٢١س أبرزهمم • الشخ مجحمد رشيد رضا في اتميرْ المنار) (آ،) ٥٠ ٤ - ٤٩٩ /
ومحمد فريد وحدي ني ادانرة 4عارذ ،القرن اليثرين• ( ،) ٤٨٠ /\ ٠واحمد
أمين م كتابه "صحي الإسلأمء ( ،) ٢٤١ - ٢٣٧ /fيمد الرحنن سد
عثمان يي تعليقه على اتحنة الاحوذي•( ،) ٤٧٤ !٦ومحماو عبد اش عنان يي
كتايه امواففج حاسمة؛ي نائح الإعلام' (صبمْم ،) ٣٦٤ -ومحمد فهيم أبو
مئة في تعاليقه عار •المهاية /النتن واللاحم! لابن كثير ( ،) ٣٧/١
ومد الكريم الخعليب ،في كتابه *الميح ني القرآن والتوراة والإنجيل!
( ،) ٥٣٩٠٠٢٠وأخيرا الشيح مد اه بن نيد آل محمود في كتابه ت الأ مهدى
يتتظر بمد الرصول ه ختر الثر'•
يند تولك ،الرد على جمح نولأء فضؤة الشخ عبد المحن بن محمد العباد
فى ،كتابه القيم ت *ارد ^ ٠٢ ،من كدب بالأحادث انمحيحة الواردة في
المهدي' ،وحص منها رسالة الشيخ اين ،محمود ،حيث بين أن ما فيها مجاب
للحف ،والصواب ،فجزاه اه عن الإسلام واللمين ،حير الجزاء •
( )٢عو همد الرحنن ،ن ،محمد ين محمد ين حلدون أبو نيد ،ولي الدين الحضرهي
الإشيلي ،اشتير بكتابه •الص وديوان المبتدأ دالخر م ،تا;يح العرب والعجم
والربر! ،فر في صبعة ٠جالدا١ت ،،أولها 'المقدمة' ،وله عاوة مضفات ،وشعر،
يند نشآ ن ،تدنس ،لرحل منها إلمح ،ممر ،دتولمح ،قضاء المالكية مها ،دتونب
يالقاعرة ستة ( )< ٨٠٨جئفؤ.
انتلر' :ثيرانه الدمج' ( ،) ٧٧ . ٦٧/Uوأالأءلأم' (.) ٣٣٠ /T
المهدي
أسانيدها -ت ارفهده جملة الأحادث الش حرجها الأئمة في شأن المهدي،
وخروجه آحر الزمان ،وص -كما رأيث -لم يخلص مها من القد إلا
القليل أو الأش.ث،لأا.،
فعارنه تدل على أنه ند سلم من نقدم القليل من الأحاديث.،
ونقول• لو صح حديث ،واحد؛ لكفى به حجة في شأن المهدي،
كيفه والأحاديث ،فيه صحيحة ومتواترة؟!
فال الشيخ أحمد شاكر رذأ على ابن حاليون* Iإن ابن حلدون لم
يحس قول المحدثين! ٠لالجرح مقدم على التعديل® ،ولو ائللع على
أقوالهم وفقهها؛ ما قال شيئا مما قال ،وند يكون فرا وعرفه ،ولكنه
أراد تضعيف أحاديث ،المهدي بما غلب عليه من الرأي السيامي في
ءصرْ»رى.
نم بين أن ما كتبه ابن حلدون في هدا المصل عن المهدي مملوء
بالأغاليهل الكثيرة في أسماء الرجال ونقل العلل ،واعتذر عنه بأن دللت ،قد
يكون من الماسخين ،ؤإهمال المصححين ،وافه أعلم.
ؤإيثارآ للاحتصار ف أدكر هتا ما قاله الشيخ محمل .رشيد رصا في
المهدي ،ومحو نموذج لغيره ممن أنكر أحاديثه المهدي!
قال وقفي! *أمجا التمارض في أحاديثه المهدي؛ فهو أقوى وأظهر،
والجمع بين الروايامت ،فيه أع ر ،والمنكرون لها أكثر ،وال جهة فيها
أظهر ،ولدللث ،لم يعتد الشيخان بشيء من رواياتها في صحيحيهما ،وفد
كانته أكبر مثاراُت ،الماد والفتن فى الشعوبه الإملأميةلأ'أ.،
ثم ذكر نماذج من تعارض أحاديث المهدي وتهافتها -كما يزعم -
ومن دلك توله ،إن أشهر الروايات في اسمه واسم أييه عند أعل ال تة
أته محمد بن عبد اض ،وفى رواية• أحمد بن عبد اه ،والشيعة الإمامية
مممقون على أنه محمد بن الحسن العسكري ،وهما الحادي عشر والثاني
عشر من أئمتهم المعصومين ،ؤيلمبون يال1حجة ،والقائم ،والمنتفلر . . .
وزعممتح الكيانية أن المهدي هو محمد ابن الحنفية ،وأنه حي مقيم
بجل وضوى• • •®رآد
وهال ،ت *المشهور في ن به أنه علوي فاطمي مجن ولد الحسن ،وفي
يعص الروايات من ولد الحين ،وهو يوافق قول الشيعة الأمامية،
وهنالك عدة أحاديث مصرحة بأنه من ولد الءباساال
نم ذكر أن كثيرأ من الإمرائياليات دحالتر في كتب ،الحديث،،
٠روكدلكا فإن للحصبيات العلوية والعبامئة والفارسية دورأ كبيرآ في وصع
كثير من الأحايين ،في المهدي ،وكل طائفة تدعى أنه منها ،ؤإن اليهود
والفرس روجوا لهذه الروايات؛ بقصد تخدير الم لمين ،حتى يتكلوا
على ظهور المهدي ،الذي يؤيد اض به الدين ،ؤينشر العدل في
العاJينلأ٤؛.
ؤيجامب ،عما ناله الشيخ رميي رضا بأن الروايات في خروج
(( )١الكب انية) إحدى فرق الرافضة ،وهم أتباع المختار بن أبي عبيد الثقفي
الكدابح ،ؤين بون إلى كي ان مولى هملي ،ءه ،وفيل ت إن كيان لمبؤ
لمحمد ابن الحنفية.
انفلر، :رالفرق بين الفرق• (صخ"ا) ،تحقيق الشيح محمد محيي الدين
عيد الحميد ٠
( )٣ا١ش؛رالمار»( .) ٥.٢/٩ اا-فيرانمار» (آ.) ٥٠١ / ()٢
انفلر :رمير اوار• (آ.) ٥٠٤ - ٥٠١ / ()٤
المهدي
[ )١االاء.ث ،الحثيث /،سرح اختصار علوم الخد'بمثج لأبن كثيرا( ،، ٢٠٠ ٠٢٠تألفج'
أحمد شاكرٍ ،لع دار الكتب ،العلمين.
المؤدي
( )١ولد سنة( ،)-٠٢٥٦وتوثي سنة( )—٠٢٧٥على القول بوحوده ،و،د ذكر شيخ
الإملأم ابن تنمية أنه لم يوجد*
انفلر :ا،نهاج المة» ( ،) ١٣١ /Yو«الأءلأم» للزركلي <أ.) ٨٠ /
الغهدي
• كلءاةل«
0ح دسا؛ الأ مهدي إلا عسى ين مريمء والجواب عته I
احتج بعض المنكرين لأحاديث المهدي بالحديث الذي رواْ ابن
ماجه والحاكم عن أنس بن مالك ظؤد أن رسول اض .قاوت الأ يرداد
الأم إلا شدة ،ولا الأتيا إلا إدبارأ ،ولا اض إلا شخا ،ولا تقوم اس
إلا ض شرار الناس ،دلا مهدي إلا مص بن م^م٠ل• ،٢
ؤثجاب عليهم بأن ندا المحديث صعيما؛ لأن مدارْ على محمد ين
حالي الخدى:
قال الذمم ،فيه• أنال الأردي• متكر الحديث .وقال أبر عبد اض
الحاكم ت مجهول'• تلغ -القائل الذمي -ت حديثه *لا مهدي إلا عيسى بن
َبم* ،ومر خر منكر ،أحرجه ابن ماجه*ل"ا• ،
وقال شيخ الإسلام ابن تيمية ت ،انذا الحدين ،معيق ،وند اعتمد
أبو محمد ن الوليد البغدادي وغيرْ عاليه ،وليس مما يعمي عليه ،ورواه
ابن ماجه عن يونس عن الشافعي ،والشافعي رواه عن رجل من أهل
اليمن يقال له محمد بن حالي الجند<ي ،وهو ممن لا يحتج به ،وليس
هدا في م ند الشافعي ،وتد قيل! إن الشافعي لم يسمعه مجن الحنا.ي،
أءق؟ء
لتس
الفصل الثاني ءق؟ء
لتس
الهسيح اثدجال
(* )١صحيح م المأ ،كتاب الغتن وأشراط الساعت ،باب ذكر الدجال- ٦١ / ١٨ ( ،
•ع ثرح النووي).
اننلر oU « :العرب\\( ،إ\-ص و«ارس ،القاموس( ،أ/أْا). ()٢
انظر :رالهاية نى غرب الحديث،، ()٣
,jUiالعرب( ،اا/آ'*اآ). ()٤
راكذكرة( ،صخْ.)1 ()٥
« jUالعرب( ،اا/آمأأ'_ ،) ٢٣٧واترسب ،القاموس( ،آ/تآها). ()٦
المسح الدجال
(( )١ناتئة) ت مأحوذة من المتوء ،وهر الارتفاع والانتفاخ؛ أك •،أن عينه لي ت،
ياليت••• (فذكر أنه رأى عيسى بن مريم ،.ثم رأى الدجال ،فوصفه
عشه عج
عشه كأن ب
قتال) ت قإذا رجل جم ،أحمر■ ،بمد الرأس ،أعور العين ،أن
رجل ٢٠من
طالة؛ نالوا؛ ندا الدجال أقرب الناس به شبها ابن قطزأ ٠،؛ رجل
نذمبخ الحاففل ابن حجر إلى أن حديث ،ابن عمر الوارد في
الصحيحين والذي جاء ب وصف اليمنى بالعور أرجح مجن رواية م لم
اش جاء فيها وصف عينه التسري بالعور؛ لأن اJممق على صحته أقوى
( )٢ .
س مرْ
( ' ٢١صحيح م لم• ،كاب النتن ،باب ذكر ابن صياد . 0 ٠ /\\( ،عع شرح
النووي).
( )٢انظر :ص الباري• (.) ٩٧ /\T
( )٣اننلر« :ثرح الروي لمالم• (أ.) ٢٣٥ /
المسيح ا{دجارر
أالطكرة• ()١
( )٢انغلر« :فح الماري! (" ٢٢ •/Tوآ■ ،) ١٦٤ /واعمدة الناري شرح صحيح
اوخارى» ( ) T'T . yVA/Mj ١٧٠ /Aلدر الدين السي طبعة دار الفكر،
واال٠اية /الخن واللاحم! (ا/خأا) ،واشرح النووي لسالم! (_/\A
وأعون اومودأ ( idVA/Wوأإتح1ف البماعة! ( ،> ٦٤ ، ١٦• ;٢و^التمريح
) ١٨٠ -من تعلتق الشخ عبد الفتاح بما تواتر ني نزول الخيح! (ص٣٨١
أبو غدة .
تحقي د .طه نيتي. ( )٣انفلر! :الهاية /الفتن والملاحم!
( )٤هو الحافظ أبو حفص عمر بن أس بن ءث«.ان بن شاهين البغدادي الواعظ
المسيح الدغار
يهوديا ،نول -عبد الله أعور مختونا ،وعر الذ»ي نيل• إنه الدجال ،ثم
أسلم ،فهوتابعي ،ك روة*لا•،
وترجم له الحاففل ابن حجر يي |الإصاإة* ،نذكر ما ناله الذمي،
نم نال® :ومن ولدم عمارة بن عبد الد بن صياد ،وكان من خيار
السالمين ،من أصحاب معيد بن المن— ،،روى عنه ماللئ ،دغيرْ* •
نم ذكر جملة من الأحاديث ،قي شان ابن صياد؛ كما صيأتي ذكريا
فيما بعال.
ثم نال :أوفى الجمالان لا مض لذكر ابن صياد في الصحابة ،لأنه
إن كان الدجال؛ فليس بمحايي قطعا؛ لأنه يموت كانرآ ،ؤإن كان
غيره؛ فهو حاد لمحث اليي .لم يكن مسلما*
لكن إن أسلم يعل -ذللث،؛ فهو تابعي له رؤية؛ كما فال الدهي •
وترجم ابن حجر في كتابه *تهديب التهييج *،لعمارة بن صياد،
فقال :اعمارة بن عبد اش بن صئاد الأنصاري ،أبو أيوب المدني .روى
عن :جابر بن سل اش ،وسعيد بن السن ،،-وعطاء بن يسار• وءنهت
الصحاك بن عثمان الئزامي ،ومجالك بن انس ،وغيرهما .قال ابن معين
والن اني :تفة .وقال أبو حاتم :صالح الحديثإ .وقال ابن صعد :كان
= ا لممر ،لكن من حناخل ،،_ jb*Jiومن أوب العالم ،له ءد« ممتنات ،أممرعا
م ا لضر واكارخ ،توم ط ( ) ٠٣٨٥ه
انئلر ترجمته م :أشذرات الذب ( ،)١ ١٧/٣وأالأءلأماا(ه )٤ ٠ /للزرلكي.
( )١رتجريد امماء المحابأن» (\ا\\ه (رقم ،) ٣٣٦٦للحافظ الذمي ،طح دار
المعرية يرون.
( )٢رالاصابة في نمز الصحابة! ،الشم الراح ،ممن اممه (عد اه)( ،م ) ١٣٣
(رنم ) ٦٦٠٩للحايغل ابن حجر الع قلاني ،معلبعة ال عادة ،مصر ،د.
الأولى. ) ٠١٣٢٨ ( ،
المسيح اندحال
ثقة فليل الحديث .ولكن مالك بن أنس لا يقدم عليه في الفضل أحدأ،
ولكنوا يقولوزت نحن بنو أشيهب بن النجار ،فدفعهم بنو النجار ،فهم
الوم حلفاء بني مالك بن النجار ،ولا تد.رى مثن هم»لا.،
٠أحواله
كان ابن صئاد دحالأ ،وكان يتكهس أحيانا فيصدق ؤيكذب،،
فانتشر حبره بين الناس ،وشاع أنه الدجال؛ كما ميأتي في ذكر امتحان
الغي ه له.
*امتحان الشي.له:
لما شاع بين الناس أمر ابن صاد ،وأنه محو الدجال ،أراد الني س
أن يخل على أمرْ ،ؤيتبثن حاله ،فكان يذهب إليه مختفيآ حش لا يشعر
به ابن صياد؛ رجاء أن يسمع منه شيئا ،ولكن يوجه إليه بعض الأسئلة
التي تكثف عن حقيقته .
ففي الحدين ،عن ابن عمر ها؛ أن عمر اتعللق مع النص .في
رهمل مل ابن صياد ،حتى وجدوْ يلمجا مع الصبيان عند؛^ ،٢بن
،، ١^ ١٧وفد فاربج ابن صياد الحلم ،فلم يشعر حتى صربج الني.
بيده ،نم فال لابن صاد؛ *أتشهد آتي رمول اف؟ء .ففلر إليه ابن صياد،
أتشهد أني فقال؛ أشبمي أنلث ،رمول الأميين• فقال ابن صياد للغي
رسول اض؟ فرفضه ،وفال؛ *مشت ،باق وبر*Lها .فقال له* :ماترى؟ا.
اخالط عليك نال ابن صيادت يأتيني صادق وكاذب .فقال الني
ارثي حيآت لك حييئا؟ا .فقال ابن صاد! الآءرُ* ثم قال له الض
فقال* :امحأظن تعدوىرركا .فقال عمر ه'' دعني يا هو
ارإن يكه؛ تلن تلط عليه ،ؤإن رسول اش أصرب عض .فقال الشي
لم.ك؛ ء خر ك م
وفي رواية أن الني .قال له« :ما ترى؟اا .تال :أرى عرشا على
اترى عرش إيليس عر الحر ،وماترى؟اب الماء .فقال رسول اه
نال ت أرى صادقين وكاذبا ،أو كاذبين وصادنا .فقال رسول اه
٠^٠ءال ،4دءو«اص,
وفال ابن عمر هات انعللق بعد دللث ،رسول اش .وأبي بن كب
إر النخل التي فيها ابن صياد ،وهو يختل أن يسمع من ابن صياد سيثا
نل أن يراه ابن صياد ،فرآه الني .وهو مضطجع -يعني :في قطيفة له
،-فرأت أم ابن صياد رسول اطه ه وهو يتقي فيها رمزة أو
؛جن.وع الخل ،فقالت لأبن صياد :يا صاف -وهو اسم ابن صياد _ا
الوترممه ينالْ.، هدا محمد ه .فثارابن صياد ،فقال الني
( )١مح.ط■ الدخان لكنه للمها على *لرقة الكهان؛ كما سيأتي بيان دلك.
( )٢اصحيح الأخارياا ،كتاب الجناتز ،باب إذا أملم المسي فات هل يملى
طه وعل بمرض < ،المي الإسلام؟ ( . rshirمع اكبح).
( )٣اصحيح م لم• ،كتاب اكن وأشزاٍل السامة ،باب ذكرابن صياد( ،بر\ا\أ
- ٥٠ -مع شرح الزوى).
ل٤ا ررمزة أد زمرة) على الشك م ،تقديم الراء علم ،الزاي أد تأخ؛رعا • يمض(رهزة) •
فعلة من الرمز ،وهو الإشارة .وأما(زمر؛،ت من الزمر ،والمراد حكاية صوتا>.
انئلر :انبح الباري.) ٢٢١ - ٢٢٠ /T"( ،
(* )٥صحيح البخاري ،،كتاب الجنائز ،باب إذا أملم الصبي فات هل بمالي
عاليه؟ (م/حام،-عاكح).
المسيح اثدجال
وقال أبو ذر هدت كان رسول اش .يعشي إلى أمه؛ تال ت *سلها
كم حالت ،به؟ا .فأتيتها ،فسألتها ،فمالت ت حملت يه اش عشر شهرآ.
*سلها عن صيجه حين وم؟ا .نال: نال :ثم أرسلني إليها ،فقال:
صاح محيحة الصي ابن مهر .ثم قال له فرجعئا إليها ،فسألتها ،فقالتا:
س ،حبئاأ .قال :حٍأت ،لي حطم شاة أإني ئد حيأت رسول اه
أن يقول الدخان ،فلم دستهني ،فقال: عمراءأ ،والدخان .قال :فأراد
،٤^١
فامتحان التي .له؛ (-الدخان)؛ ليتعرف ،على حقيقة أمره.
والمراد بالدخان هنا نوله تعالى ،^٠١^ :ثوم ثأي ،أكماء ^■< ١٠؛،
متن.ه [الدحان ،]١• :فقل وقع في رواية ابن عمر عند الإمام أحمد:
يدئان منزه® ند ح؛آُت ،لك حسا ،وخبأ له :وتنأ ثأن
قال ابن كثير* :إن ابن صياد كاسم ،على ؤلريقة الكهان ،يلم ان
الجان ،وهم يقرمحلون -أي :يقطعون -العبارة ،ولهدا نال :هو الدخ؛
يعص :الدخان ،نمدها عرف رسول اش .مادته ،وأنها ش؛علانية ،فقال
(( )١خلم شاة)ت أصل الخلم في ال باع مقاديم أنوفها وأفواهها .انفلر* :الهاية
فى غرس ،الحال.يث.) ٥٠ /Y( ،،
و(المراء) :هي الش لونها غبر ناصع كلون) ض الأرض؛ أي :وجهها .انثلر:
«الها0ن في غرم ،الحدث» .) ٢٦١ /n
امني أحمدا ( . \ iA/oبهامشه تصخ الكتز). ()٢
تال ابن حجر قي متيم ت ءصحيحء .ارفع !.) Vyo/)T ( ٠^٧
قال الهشي« :رواْ أحمد والبزار واللواتي في *الأوسهل» ،ورحال أحمد رحال
الصحيح ،غير الحاريثه بن حصيرة ،وهو ثةة»، .لمج»ع الزوائد• (.)٣ - ٢ /a
( )٣أمد احمدا و/ه"آا) ^ ،) ٦٣٦٠تحقيق أحمد شاكر ،ونال• :أصائم
صحيح. ،
اتمسيح الدجار
وني رواية عن نافع؛ قال :قال ابن عمر :لمته مرض؛ نال :قلمته،
فقلتج لبعضهم :هل ثحديون أنه هو؟ قال :لا وافه .تال :تلت :،كذبتني،
وافه لغد أخبرني بعضكم أنه لن يموتا حتى يكون أكثركم مالأ وولدآ،
فكدللتا هو زعموا اليوم • قال :فتحدثنا ،ثم فارنته .قال :فالقيته مرة أخرى
وقد نمرت عينيه .قال :فهالت :،متى فحالت ،عينك مجا أرى؟ قال :لا أدري.
قلثؤ :لا تدرى وهي في رأم الث،؟! نال :إن شاء اطه خالقها في عصاك
هده .قال :فنخر كأشد نخير حمار <ا معته .قال :فزعم بحثس أصحابي
أنى ضربته بعصا كانت ،معي حتى تكثرت ،وأما أنا فراقه ما شعرط.،
قال :وجاء حتى لحل على أم المومنين ،فحدئها ،فمالت :،ما ثريد إليه؟!
ألم تحلم أنه ند قال :ءإن أول ما سعثه على الناس غضن ،يغضيه'ال آ.
وكان ابن صياد يمع ما يقوله النامي ،فيتأدى من ذللى كؤيرا،
ؤيداسر عن نم ه بأنه ليس الدجال ،ؤيعحتج على دللث ،بأن ما أخبر به
الني .من صفات الدجال لا ممليق عليه.
فمي الحديث ،عن أبي ■سعيد الخلورى هف؛ قال :اخرجنا حجاجا
أو عمارآ ومعنا ابن صائد .قال :فنزلتا منزلأ ،فتئرق الناس ،و؛مي<ت ،أنا
وهو ،فاستوحثتإ منه وحشة ؛ JbJL؛ مما يمال عليه .قال :وجاء بمتاعه،
فوضعه مع متاعي .فنلت :،إن الحر شديد ،نلو وضعته تحت ،تاللث،
الشجرة .تال■ فمعل ■ نال' فرؤى— ،لنا غنم ،فانطلق ،فجاء بعي ل ،
فمال :اشرب ،أبا سعيادا فمالت :،إل الحر شديد ،واللبن حار ،ما بي إلا
( )١هر الإمام الحاففل عامر بن شراحيل ،ونيل :عامر بن عبد اه بن شراحيل
الثمي الحميري ،ولد لتا سين حلتؤ من حلافة همم ،وردك ،عن كبر ُن
الصحابة ،وكالتا يقول :ما كتيتؤ سوداء في بيضاء ولا حدثتي رحل بحديثإ إلا
حففلته ،توفي بعد المنة وله من العمر تعون ستة< ،ءقفأ •
انْلر :ااتهدس_إ الكمال* للمزي ('اّ/آ؛آ) ،وااتهدس_ا التهال<م(*،ه.) ٦٩ - ٦٥ /
رأآ هو أبو رقية ،تميم بن اوس بن حارحة الداري ،من بني لخم ه ،كان من
علماء أهل الكتاب ،،وندم المدينة ،وأسلم سنة ئسع من الهجرة ،وروى عن
المسيح الدجال
كان رجلا نصرانيا ،فجاء ،ناح ،وأسلم ،وحذتتي أنه ركب في سفة
بحرية مع ثلاثين رجلا من لخم وجذام ،سا بهم الممج شهرأ ثي
الحر ،ثم ١رفؤوال ،١إر جزمة ثي الحر ،حش مغرب ،الثمي ،تجلسوا
*ي أتزب،لى المميتة ،فيحلوا الجزيرة ،فلقيتهم دابة أءاو_ ،كثير الشعر ،ال
يدرون ما مله من ذبر* من كثرة الشعر ،فقالوات ويللث* ،ا أنتر؟ فمالت ،ت
أنا الجسامة .نالوات وما الجسامة؟ نالت ،ت أيها القوم ا ان٠االقوا إلى ندا
الرجل في الذيرص؛ فإنه إلى خركم؛الأشواق .فال :لما ث U
رجلا؛ فرقنا منها أن تكون شي<لانة .قال :فاممللقئا مراعا حش دحيا الدير،
فإذا فيه أعثلم إنان رأينا* قط حثقا ،وأمد* وثاقا ،مجموعه يا* إلى عض،
ما بين ركبتيه إلى كمييه بالحديد؛ نلئا :ؤيللث ،ما أنته؟ فال :فد فيرتم
المي ،.دررى عنه جماعة س الصحابة؛ كابن عمر ،وابن هماص ،وأنى،
وأبي مريرة ه ،انتقل إلى الشام بعد نتل عثمان ،ونزل بت المقدس،
ورفىسة('أم).
.) ٥١٢ انفر :اتهديب_ ،التهنمؤ»(ا/اا،0
(( )١أرفدوا) :أرذأ<ت ،ال فينة إذا فربتها من الشعل ،والموضع ^١تثد ب:
المرفأ.
انفر، :الهاية في <سإ الحديث( •،أ/ا؛آ ّ
)
( )٢رأنرب)،؛ بفم الراء :محقن صغار تكون •ع ال فن الكبار كّالجنانم ،لها
يتمرفا مها اركاب ،لمضاء حوائجهم ،واحدما :قاربا ،وجمعه *وارب ،،وأما
أقرب :،فهو صحيح ،ولكني حلاف المياس• ونيل• أنرب الفينة :أدانيها وما
قارب الأرض منها.
انقلر :االنهاية في غريب ،الحديث( •،؛/م؟) ،واشرح النووي لم لم•
(( )٣الدير) :بيت يتعبد فيه ارمان ،ؤيقال له دير إذا كان في الصحاري ورووس
الجبال ،وأما إذا كان قي الأمصار؛ فقال له بجة أو كنية.
انغلر :امعجم الباليان• (آْ/ا،أ).
المسيح الدجال
يرؤع أهلها بماء العين؟ تلنا له* نعم؛ عي كثيرة الماء ،وأهلها يزرعون
من مالها .تال :أخروني عن نم الأميين؛ ما نمل؟ نالوا :ند امج من
مكة ونزل يثرب .تال :أثاتله المرب؟ قلتا :تحم .قال :كم ،صغ بهم؟
ذأحيرنا ٠أنه ند قلهر عر من يليه من المرب وأطاعو•• قال لهم :قد كان
دلك؟ تفا :نعم .هال :ف إن ذاك حيئ لهم أن يفوْ ،,ؤإني مخبركم
عني :إني أنا المسيح ،ؤإني ألشك أن ،p>iلي في الخريج نآحمج،
فأمير في الأرض ،فلا أدع قرية إلا بكها في أربعين ليلة؛ غير مكة
وطيبة ،ضما م٠م٠تان علؤر كلتاهما ،كلما أردت أن ألحل واحدة -أو
واحدأ * -نهما؛ امتقبيي ملتثج بيده الميم ،صكا يصدني عتها ،ؤإن عر
منهاملأتكة يحرمولها.، كل مجار
في المنبر :-اهدم -وطعن بمخصرته قالت :،فال رسول اش
ألا عل كغت ،حدثتكم طيبة ،عال طيبة •Juk ،طيبة ،يعني :المدينة
ذللثج؟ ا • فقال الناس :نعم .ارفإنه أعجبني حديث تميم أنه وافق الذي
كشتؤ أحذثكم عنه ،وعن ال ديلأن ومكة ،ألا إنه ر بحر الشام ،أو بحر
اليمن ،لا بل من قبل المشرق ما عو ،من قبل المشرق ما محو ،من تبل
المشرق ما عو ،وأومأ ،يدْ إر المشرقi ،
نالته :ؤحفظئ نذا س رمول اه١.
نال ابن حجرت أوني ترقم بعضهم أنه -أي ت حديث غاطمة ست،
،قفل رواه مع ئ حلمة ست فى ٠أبو قين — غريب نرد ،ولسن
هميرْ ،وعاينة ،وجابرأراآ؛ ه•
٠أقوال العلماء م ابن صثادI
قال أبو عبد افه الئرءلأي 1ارالمحيح أن ابن صياد هو الدجال؛
بدلالة ما تقدم ،وما ي؛عد أن يكون بالجزيرة قي ٧٥؛ ،الونت ،،ؤيكون بين
أنلهر الصحابة ني ونت آحرارآ.،
وقال المؤوي ت راقال العلماء ت وقصته مشكلة ،وأمره مشتبه قي أنه
هل هو المسيح الدجال المشهور أم غيرْ ،ولا شلثذ في أنه دجال من
الدجاجالة.
قال العالماءت و٠لاهر الأحادمث ،أن النص .لم يوخ إليه بأنه
المسيح الدجال ولا غيره ،ؤإنما أوحي إليه يصفان الدجال ،وكان في
ابن صياد قرائن محتملة ،قليلك كان الّما .لا يهي بأنه الدجال ولا
غيره ،ولهذا قال لعمر هد ١٠ Iإن يكن هو؛ فلن تسهليع هتاله).
وأما احتجاجه هو بأنه م لم والدجال كافر ،وبأنه لا يولد للدجال
وتد ولد له هو ،وأنه لا يدحل مكة والمدينة وأن ابن صياد لحل المدينة
ااكدكرة'(صآ»لأ). ()٢
المسيح اثدجال
وهو متوجه إلى مكة؛ فلا دلالة له فيه؛ لأن البي .إنما أحبر عن
صفاته ونتا فتنته وخروجه ني الأرض.
ومن اشتباه نمته وكونه أحد الدجاجلة الكاذبين فوله للّثي •
أتشهد أني رسول اش؟ا ودعواه أنه يأتيه صادق وكاذب ،وأنه يرى عرشا
فوق الماء ،وأنه لا يكره أن يكون هو الدجال ،وأنه يعرف موصعه،
ونوله ت إني لأعرفه وأعرف مولده وأين هو الأن ،وانتفاحه حتى ملأ
السكة.
اليهود -فإذا عيثه ند طفت وهي حارحه مثل عين الحمار ،قلما رأيتها؛
نلث ،ت أنشدك اش يا ابن صبادا متى طمت ،بالث،؟ نال ت لا أدرى
والرحمن• تلت ،ت كدبت ،وهي قي رأمك .ئالت قمحها ونخر ثلاياءر
ونل• مق ذكر نحو هن• ،القصة من رواية الإمام مسالمأ
والذي يفلهر لي من كلام الشوكاني أنه مع القائلين بأن ابن صياد
٠والاJيالالأىر.
في سياق كلامه على حا<سثه تميم ت افيه أن الدجال ونال التيهقي
الأير الذي يخرج في آحر الزمان غير ابن صياد ،وكان ابن صياد أحد
الدجالين الكدابين الدين أحبر .بخروجهم ،وند حرج أكثرهم.
وكأن النءين يجزمون بأن ابن صياد هو الدجال لم يسمعوا بقصة
تميم ،ؤإلأ؛ فالجمع بينهما بعيد جدأ ،إذ كيف يلتئم أن يكون من كان
في أثناء الحياة اذجوية مجه محتلم ،ؤئجتمع به الّحم . ،ؤيأله؛ أن
يكون في آخرها شيخا مجيرأ مجونا في جزيرة مجن جزاتر البحر ،موثقا
بالحديد ،يتفهم عن حبر الشي .هل حرج أو لأ؟ا
فالأول أن يخنز على عدم الاطلاع.
أما عمر؛ فيحتمل أن يكون دلك منه قبل أن ي مع قصة تميم ،ثم
لما سمعها؛ لم يعد إلى الحلف المدكور.
(» )١نءل الأدطار شرح متقى الأمحارا( ) ٢٣١ ، ٢٣٠ /Uللشرلكتي ،ب مصطفى
الحلي ،مصر.
(ص»يآ_ ) ٢٧١؛ ()٢
( )٣عو الحايفل أبو بكر أحمد بن الحسين بن عالي الشاسي ،صاحب الممتنات؛
كرالسنن الكبرى' ،وءالمغرى' ،وادلائل النبوة' ،و'المسوطا ،وغيرها،
توفي في ني ابور سة ( )- ٠٤٠٨ققفي؛
انظر :اشذرات الذهب' ( ،) ٣٠٥ - T't/Tورالاعلأم' < .) ١١٦/١
المسيح الدجال
أصبهازا ما يؤيد كون ابن صياد هو الدجال ،فاق من طريق سيل بن
عرزة عن ح ان بن عبد الرحمن عن أبيه؛ آإالت لما افتتحنا أصبهان؛
كان بين عكرنا وبين اليهودية فرسخ ،فكنا نأتيها فنختار منها ،فأتيتها
يوما ،فإذا اليهود يزفون ؤيضربون ،فسألت ،صديقا لي منهم؟ فقال ت
ملكتا الذي نشح به على العرب ،يدحل ،فبت ،عنده على سطح ،فمليثا
الغداة ،فلما طنمت ،الشص؛ إذا الرهج مجن فبل انمكر ،فنهلررتج ،فإذا
رجل؛ عليه ب من ؤيحان ،والمهود يزفون ؤيضربون ،فظرث ،،فإذا هو
• ابن صياد ،فيحل المدينة فلم يعد حش
قال ابن حجرت *ولا يكم حبر جابر هدا (أي ت فقدهم لأبن صياد
يوم الحرة) مع حبر ح ان بن عبد الرحمن؛ لأن فح أصبهان كان في
حلافة عمر؛ كما أحرجه أبو نعيم في ٠تاريخها* ،دبين ئتل عمر ووفية
الحرة نحو أربعين ستة.
ؤيمكن الحمل على أن القصة إنما شاهدها والد حس ان بعد قح
أصبهان بهذه المدة ،ويكون جواب( ،لما ،في فوله ت الما افتتحنا أصبهان*
محذوفا تقديره ت صريت ،اتعاهدها ،وأتردد إليها ،فجريت ،قمة ابن صياد،
فلا يتحد زمان كحها وزمان لحولها ابن صيادا
ا لمسفات الكبار؛ ك«حاليت الأولياء ،وغيوما ،ك1ن من الثقات ،ولد ومات ؛ي =
أصبهاذسة (• )- ٠٤٣ص
ورالأملأم.)\ 0U /\( ، انقلر :اثذرات الذهب،
) ٢٨٨ -لأبي ثعيمْ ،لح س مدية ليدن بمعلبعة ( )١ذكر أحبار أمبهاذ( ،ص٧٨٢
يرل.) ٢١٩٣٤ ( ،
(« )٢كح الباري ،) ٣٢٨ - rrw/r (،قال ابن حجر« :ءيد الرحنن بن حان U
عرك والباقون مات.،
(« )٣ثح الباري.) TyA/\T ( ،
المسيح الدجال
وذكر شيخ الإسلام ابن تيمية® ،أمر ابن صاد ئد أشكل على بض
المحاية ،فظت ْو الدجال ،وتوص فيه الني .حش نيين له فيما يعد أته
ليس هو الدجال ،ؤإنما هو من جنس الكهان أصحاب الأحوال
الشيطانية ،ولدلالث ،كان يدهب ليختبره ا
وتال ابن كثير ت اروالمقصود أن ابن صياد ليس يالد جال الذي يخؤج
في آحر الزمان نطعا؛ لحدسث ،فاطمة بتت فيس النهرية ،وهو فيصل في
نذا اوقام|آآ.،
هده هي طائفة مجن أقوال العلماء في ابن صياد ،وهي -كما ترى -
متضاربة في شأن ابن صياد ،وح كل دليله.
ولهذا فقد اجتهد الحاففل ابن حجر في التوفيمح ،بين الأحاديث
المختلفة ،فقال! ارأترب ما يجمع به بين ما تضمنه حدينا تميم وكون
ابن صياد هو الدجال أن الدجال يعينه هو الذي شاهده تميم موثقا ،وأن
ابن صياد شيطال تبدى في صورة الدجال في تللث ،الما.ة ،إلى أن توجه
إلى أصبهان ،فاستتر *ع قرينه ،إلى أن تجيء المدة التي تدر ادله تعالى
حروجه فيها ،ولشدة التباس الأمر في ذللث ،؛ ساللئح البخاري م للئ،
الترحح ،فانتصر على حدث جابر عن عمر قمح ،ابن صياد ،ولم يخرج
حديث فاطمة ينت تسمى قى قصة تميم ٠
٠ا بن صثاد حقيقة لا خرافة:
زعم أبو عبية أن ارشخمية ابن صياد حرافة جازمحت ،على بعض
( )١انئلر! :الفرقان بين أولياء الرحض واويء الشيطان• (_ ،)vUاسة الثانية.
عام ( ) ٥١٣٧٥م مطاع اواض.
( )٢أالهاية /الفن واللاحم• <ا ،) ٧٠ /تحتيق د .دنيئ.
( )٣أثح .) Ty\/\T ( •^ ٧١
المسيح الدجال
فكلامه هنا فيه اعتراف بان ابن صياد مشعوداياك! فكيف ،يكون في
ونتج حرافة وفي ونتا آحر رحل مشعوذ؟!
لا سلث ،أن أيا عيية متناقض ش كلامه.
والمتتي لتعليقايت ،الشيخ أبي مئة على كتابه *النهاية /الفتن
والملاحم® لل1صاففل ابن كثير يرى العجب ،نقد أطلق أبو عبية لعقله
العنان فيما أورده ابن كثير من الأحاديث ،،فما رآه مو ومله؛ فهو الحق،
وما سوى دللث ،؛ أوله يتأؤيلاتر مخالفة لظاهر الأحاديث ،،أو حكم على
الأحاديث ،الصحعحة بالوصع؛ بدون دليل ولا برهان على صحح.
يمول أبو عبثة على أحاديث ،ابن صثاد! اهل العلفل مكلف؟ وهل
يبلمر اهتمام الرسول ؛هن.ا المزعوم أن يقم ،إليه ؤيأله هدا السؤال؟ وهل
من العقول أن ينتظر حتى يتلقى جوابه؟ وهل من المقبول أن يمح له
والرسالة؟ وهل يمث ،افه أطفالا؟ بيذا الجواب ،الكافر المدعى ء
أسئلة نونها إلى أولئالث ،الدين يشلون عقولهم عن التفكير ال ديد
الرشيد»را.،
ؤيجابا عن كلام أبئر عبية هذا بأنه لم يقل أحد! إن الملفل
مكلف ،،ولا إن اممه يبعث أطفالا ،ؤإنما أراد الني .أن يهللع على أمر
ابن صياد؛ أهو الدجال حقيقة أم لا؟ لأنه شاع في المدينة أنه الدجال
الذي حدر منه المبي ه ،وكان لم يوخ إليه في أمر ابن صياد شيثا،
فرأى رمول اممه .ؤ أن ١٠يكشفإ دجله — وهو ممير يعقل الخهلابإ — أن
يقول له! اأتشهد آني رسول اف؟ء • • .إلى أن نال لهُ .إني نل .خامته
س ،خظ؟ا إلى غير ذللث ،من الأمظة الش وخهها إليه رسول افه
فليس المقصود بهذا الكلام تكليف ابن صاد بالإسلام ،ؤإنما
القصد إظهار حقيقة أمره ،ؤإذا كان القصد ما ذكرنا؛ فلا غرابة أن يقفس،
الرسول .ليرى جوابه ،ويد ظهر من جوابه أنه ليال من الدجاجلة.
وأيضا؛ فإنه ليس هناك أى مانع في أن يحرض الني .الإسلام
على الصغير؛ فان البخاري .أورد نمة ابن صياد وترحم لها بقوله:
®باب كيف ينرض الإسلام على الصي®ل.،١
لم يعاقب ابن صياد مع ادعائه النبوة؛ فشبهة وأما كون البي
أثارها عدم اطلاع أبى عيية على أقوال الياء فى دلك ،وفد أجابوا عئا
ذكره بأجوبة؛ منها ■
- ١أن ابن صياد كان من يهود المدينة أو حلفائهم ،وكان بينهم
وبين المى .فى تللث ،المدة عهد ومهادنة ،ودللث ،أن البي .عندما
ندم المدينة كتب بينه وبين اليهود ،وصالحهم على أن لا يهاجوا وأن
يتركوا على دينهم•
ييويد ندا ما رواْ الإمام أحمد عن جابر؛< ،عبد افّ ها ش ذكر
قصة ذهاب الحم . ،إلى ابن صياد ومقاله ،وقول عمر !٥.ائذن لي
فأقتله يا رسول الله ،فقال رسول اممه * ُلن يكن ص؛ فين صاحيه؛
إنما صاحبه عيسى بن مريم عليه الصلأ؛ والسلام ،ؤإلأ يكن هو؛ فليس
لك آن هل رجلا من آهل العهدءرى.
ثمإلى هدا الجواب ذهب الخْلا؛ي،ل ،والغويل
وقال ابن حجر ت ١هو المممين٠
- ٢أن ابن صثاد كان فى دللث ،الوقت) صغيرآ ،لم يطغ الحلم.
١صحيح البخاري* ،كتاب ،الجهاد ،بابا كيم ،يعرض الإسلام على الصبي، ()١
(- ١٧١ ;٦مع القح).
«الفحالرباني»( .) ٦٥ . ٦٤ ; ٢٤ ()٢
تال الهيثست ارحاله رحال الصحيح* ؤ امجمع الزوائد• (.)٤ - ٣/a
*معالم المن*(.) ١٨٢ ;٦ ()٣
®تمح السنة*(ءا ) ٠٨/تحقيق ثعيب ،الأرناؤوءل. ()٤
«تح الناري*(آ.) ١٧٤ / ()٥
المسيح الدجال
واحدأ -منهما؛ اسممبلص تللث ،ييده اوسما صلتا بمدني عنها ،ؤإن على
كل نقب منها ملائكة يحرسونهاا
ونت أيضا أن الدجال لا يدخل أربعة م اجين المجد الحرام،
ومسجد المدينة ،ومسجد العلور ،والمجد الأهصى.
روى الإمام أحمد عن جناية بن أبي أمثة الأندى؛ «ال :ذمت ،أنا
ورجل من الأنصار إلى رجل مجن أصحاب المي ،.فقيا :حدثنا ما
سمعت ،من رسول اه .يذكر *ى الدجال( . . .فيكر الحديث ،وقال) ت
اؤإنه يمكث م الأرض أربعين صياحا ،بمع قيها كل منهل ،ولا يقرب
أربعة م اجين مجد الحرام ،ومجد المدينة ،ومجد الطور ،ومجد
الأص»رى.
وأما ما ورد في الصحيحيزص أن المبى .رأى رجلا ،جعدآ،
قططا ،أعور عين اليمنى ،واضعا يدنه على منكي رجل ،يطوف باليت،
نسأل عنه؟ فقالوا ت إنه المسيح الدجال .فيجاب عته بأن مغ الدجال من
دخول مكة والمدينة إنما يكون عند خروجه في آخر الزمان .وافه
٠٢٤٣
( )١رصحيح سالم> ،كتاب النتن واشراؤل الساءة ،باب ضة الجامة٨٣ / ١ ٨( ،
-مع شرح النووي).
(• )٢الفتح الربانيأ ( . Un/Yiريب ازعاتي).
نال الهيثمي• 'رواءاحمد ،ورجاله رجال المحيح' .أمبمع الزوائدا(/U
•) ٣٤٣وتال ابن حجر• 'رجاله نتايت* •'،نتح الارى( ٠م؛.) ١٠٥ /
( )٣اصحيح البخارىا ،كتاب أحاديث ،الأنبياء ،باب نول ا(لا>ت ؤرأدأفي ي آلكثي
^- ٤٧٧ /!( ،مع الفتح) ،واصحيح م لم ،،كتاب الإيمان ،باب ذكر
المح ابن مريم .ت والمح الدجال( ،أ• - ٢٣٥ - ٢٣٣ /ع شرح النووي)•
( )٤انفلر :اشرح الووي ّلما ( ،) ٢٣٤ /Yوالتح ابرى» (.) ٤٨٩ - ٤٨٨ /"I
المسيح الدجال
0أتاع الأيال:
أكثر أتباع الدجال ،من اليهود والعجم والترك ،وأخلاط س الناس،
غالبهم الأعراب والنساء.
روى م لم عن أنس بن ماللث ،هء أن رسول ،اف .قال ت *يتح
الدجال من يهود آصيهان سمون آلفأ عاليهم ألطيالانأرا.،
وش رواية للأمام أحملو ت اسعون ألفاعليهم التيجازارى.
وجاء في حديث ،أبي بكر الصديق :ايبه أقوام كأن وجوههم
التجان الئءيتت»ص.
نال ابن كثير® :والظاهر -واش أعلم -أن المراد هزلأم الترك
أنصارالديالا^.،٤
هيت :،وكل.للث ،بعفى الأعاجم؛ كما جاء وصمهم في حدين ،أبي
هريرة* :لا تقوم اياعة حش تماتلوا حوزأ وكرمان من الأعاجم ،حمر
الوجوه ،فهلس الأنوف ،،صغار الأعين ،كأن وجوههم المجان النطزهة،
نعالهم الئأعراارْ.،
وأما كون أكثر أتباعه من الأعراب؛ فلأن الجهل ^ ، iJlعليهم،
ولما جاء في حديثا أبي أمحامة الطويل قوله ه :اؤإن من كنه -أي:
( )١اصحيح م الم• ،كتاب الفتن وأشزاٍل الساعات ،باب ني شة من أحاديث،
الديال ،،ل - ٨٦ - ٨٠ / ١٨ح شؤح النووي).
«اكع ارباتي تريب اس (.)٣٧/n ()٢
والحديث ،صحح .انظر« :نح اوارى»( .) yrA/\r
رواه الترمذي ،ومر تخريجه(صخآ'\). ()٣
(® )٤النهاية /الفتن والملأحم» (\الأ\\اتحمق دب ث نيتي.
(* )٥صحح الخاري ،،كتاب اونان_ ،،باب علاماته النوة( ،ا■ - ٦٠ ٤/دح)ا
المسيح الدغال
فتة الدجال أعفلم الفتن مند حلق اه آدم إلى قيام الساعة ،ودلك
بسبب ما يخلق اش معه من الخوارق العغليمة التي تبهر العقول ،وتحير
الأuب.
فقد ورد أن معه جثه ونارآ ،وجثته نار ،وناره جنه ،وأن معه أنهار
الماء ،وجبال الخبز ،ؤيأمر ال ماء أن تمطر فتمطر ،والأرض أن ست،
فتنست ، ،وتتبعه كنوز ا لأرض ،ؤيقظع ا لأرض بسرعة عظيمة؛ كسرعة
الغسث ،اراستالبرت 4الريح . . .إلى غير دللث ،من الخوارق •
اسن ابن ماجه« ،كتاب الفتن ،باب فتنة الدجال دحردج عي ير بن مريم ()١
،) ١٣٦٣ .والحدث صحتح .انظر: وخروج ِاجوج ومأجوج،
«صحح الجا.ع الصغٍر«(}.) ٧٧٥٢ ^ ) ٢٧٧ . yUr /-
(( )٢مرنتاة) :واد بالدية يأتي من الطائف ،محنمر بطرف القديم في أمل تبور
المهداء بآحد .انظر :ارمعجم المدان( ،؛. )٤ ٠١ /
(• _« )٢أصد ،) ٥٣٠٣ ^ ) ١٩٠ /U( ،تحقيق أحمد شاكر ،وقال« :لذا ْد
صحيح.،
المسيح اتدجال
(■ )١صحح س الم) ،كتاب الفتن وأشراط الساءة ،باب ذكر الدجالA( ،؛- ٦٠ /
- ٦١مع شرح الودي).
(< )٢صمح م لم) ،محاب النتن وأشراط السامة ،باب ذكر الديال- ٦١ /\A( ،
مع شرح الووى) •
(( )٠١صارحتهم)ت السارحة عي الماشية.
(( )٤ذرا) :بضم الذال انمجمة وعي الأمالي والأسمة.
(( )٥امبغة) ت بالسين المه لة والغين المعجمة؛ أي ت أطوله لكثرة الين ،وكذا
أميم حواصر لكثرة امتلائها من الشيع.
انفلر :اشرح الووي لملم) ( ) ٦٦/١٨ب
المسيح (ليجار
()٤
المسيح الدجال
فقد نقل ابن كير عن ابن حزم والطحاوى أنهما يقولان :بأن) مجا
عع الدجال ليس له حقيقة.
وكيلك نقل عن أبي ،عر الجأاشل ،٢شخ المعتزلة توله؛ ٠لا يجوز
أن يكون كيلك ،حقيقة؛ كلأ نث1ه حارق ،الماحر يخارق ،النبي»لم.
ثم جاء من بعد<هم الثخ رشيد رصا ،فأنكر أن يكون •ع اكجال
حوارق ،وزعم أن ذلك> مخالم ،لمستن اظه تعالى في حلقه ،فقّال في
الكلام على أحاديث ،الدجال :اما يكر فيها من الخوارق تضاهي أكبر
الآياءتج الص أيد اه بها أور العزم من المرسلين ،أو تفوقها ،وتحد شبهة
عليها؛ كما نال بعض علماء الكلام ،وعد بعض المحدثين دللث ،من
بدعتهم ،ومن العلوم أن اش ما آتاهم نانْ الايامته إلا لهداية حلقه الخي
هى مقتضى مبق رحمته لغضبه ،فكيف يؤتى الدجال أكبر الخوارق لفتتة
السواد الأعظم من صاده؟ إ فإن من تلك الروايات أنه يظهر على الأرض
كلها ُي أربعين يوما إلا مكة والمدية" • • •
إلى أن تال؛ *إن ما عزي إليه من الخوارق مخالث لستن اض تعالى
فى حلقه ،وتد ثبت بنصوص القرآن القهلعية أنه لا ؛بديل لمئته تعالى ولا
تحويل ،وهده الروايات المضهلرية المتعارصة لا تصلح لتخصيص نده
المموص القهلعية ولا لمعارصتتهالأ
وامتشهي على تعارض أحادسث ،الدجال بأنه ورد نى بعمى
الروايات -كما سبق -أن معه جبال الخبز وأنهار الماء والخل ،وأن
معه حنة ونارأ . . .إلى غير دللئ ،،وندا يتعارض »ع الحديث ،الذي في
الصحيحين عن المغيرة بن معية؛ قال؛ ما سأل أحد النبي .عن
الدجال ما سألته ،ؤإنه قال لي؛ اعا يمرك منه؟ ،قالثات لأنهم يقولون إن
معه جبن حبر ،ونهن ماء .قال؛ أبل هو أهون عر اف من ذلك"لآ•،
وممن أنكر حوارق الدجال أبو عيية ،فقد نال ني تعليقه على
الأحاديث ،الواردة في دللث* :،هل يقم ،أمام نال ،الفتنة الفليمة اوكثرة
الكايرة من التامحن؟ أ يمستتا يم يحيي على ملأ وممع من الممر ،لم
بم ،اه المباد في جهثم لأنهم اiتتثرا به!! إن افه هث ألملف بعباده
وأرحم لهم من أن يلهل عليهم مثل هدا البلاء ،الل.ي لا يممليع الوقوف ه
له إلا من رزق حئلآ عير محدود من ثبات الإيمان وقوة المقيدة ،ؤإن
الدجال ~ أي' دجال — أهون على اض من أن سنله على حلته ،ؤيم ْد
بهدم الأملخة الخطيرة الفتاكة \وذلإل' لاعقيدة ولادين في ظوب أكثر
العاوين»را.،
دارئ مر نولأء يلحص م ٧١١
- ١أن الأحاديث ،الواردة في ذكر حوارق الدجال ثابتة وصحيحة،
لا يجوز ردها أو تأؤيلها؛ لما يكر من شبه ،وليس فيها اصطرابج ،ولا
محنها تحارض•
وما امتشهي به رشيد رمحا من أن حديثأ المغيرة الذي في
المح؛جين يعارمحى أحاديث ،الدجال ،فيجاب ،عنه! بأن معنى فول
اهو أمون على اف من _،؛ أي! أهون من أن يجعل ما المي
يخلقه على يدي الدجال من الخوارق مضلا للمزمنين ،ومشككا لقلوب
المزمنض ،بل ليزداد الدين آمنوا إيمانا ،ؤيرتاب الدين مح ،تتربهم ،،^٠٠٢٠
فهو مثل فول الذي؛قتله الدجال ت *ما كنث ،أشد بميرْ مني فيلث ،اليوم،،
وليس المراد من قوله :اهو أعون ض الد من دلك* أنه ليس شي؛ من
دللث ،معه ،بل الراد أهون من أن يجعل شيئا من دللث ،آية على صدقه،
ولا ميما وتد جعل فيه آية فناهرة تدل على كذبه وكفره ،يقروها كل
؛ م لم كاتأسا وغير كانس ،،زانية على شواهد كذبه مجن حدثه ونقمه
كما مر في الكلام على صفته.
له - ٢لو ملنا أن الخديث ،على ءلاهرْ؛ فيكون رل النبي
دللث ،مل أن ينزل على المي .بيان ما معه محن الخوارق؛ بدليل تول
إنك فلت الغيرة للنص.ت ايموترنت إن سه.-.ا ،ولم يقل للنص
فيه كذا وكذا .ثم جاء الوحي بعد ذلك ببيان ما يكون •ع الدجال من
الخوارق والايات ،فلا مافاة ين حديث المغيرة وأحاديث الدجال.
— ٣إن حوارق الدجال حقيقة ،ولي ت بخيالأت ولا تمويهات،
وهذه الخوارق من الأمور التي أندره اض عليها نتنة وابتلاء للعباد،
والدجال لا يمكن أن يشتبه حاله يحال الأنبياء؛ لأنه لم يشت أنه يدعي
المبوة حال ظهور الخوارق على يديه ،يل يكون ظهور الخوارق عنه
ادعائه • ١١٢^^١
- ٤إن استبعاد رشيد رصا لما روى من أن الدجال يظهر على
الأرض كلها في أربعين يومأ؛ إلا ماكة والمدينة :ليس عليه دليل ،يل
جاء الدليل يخلافه؛ فإنه ورد ني رواية م لم أن يعص أيام الدجال يكون
فدر سنة ،وبعضها تدر شبر ،وبعضها قدر أسبؤع • . .كما مبق ذكر
اللطيف الخير ،ولكن اتتضت حكمته أن يبتالي العباد به ،وند أندرهم
وحدرمحم منه.
فال القاصي عياض هقلإ '.الهدْ الأحاديث ،الش ذكرها جم الم وغي ْت
في قصة الدجال حجة لمدما أهل الحق في صحة وجودْ ،وأنه شخص
يعينه ،ايتلى اه به عباده وأقدره على أشياء من مقدورايتج اش تعالى؛ من
إحياء المستإ الن<ي يقتله ،ومن ظهور زهرة الدنيا والخم ،معه ،وجنته
ونارْ ،ونهريه ،واباع كنوز الأرض له ،وأمره الماء أن تمطر فتمطر،
والأرصن أن تتيت ،فتنيمث ، ،فيق^ كل دللثJ ،قدرة اممه تعالى ومشيثته ،يم
يعجزْ اش تعالى بعد دللت ،،فلا يقدر على فتل ذللتج الرجل ولا غيره،
ؤيغلل أمرْ ،ؤيقتله عيي س ،ؤييت ،اممه الدين آمنوا .
هدا مدهبإ أهل المنة وجمع الحاJJين والفقهاء والxغلار؛ حلافا
لمن أنكرْ وأيطل أمجرم محن الخوارج والجهمثة وبعض المعتزلة• • .
وغيرهم في أنه صمح الوجود ،ولكن الذي يدعى مخارف وحيالأ«تج ال
حقائق لها ،وزعموا أنه لو كان حما؛ لم يوثق بمعجزاُتج الأنبياء
صلوايت ،الذ وسلامه عليهم.
هذا غلثل مجن جميعهم؛ لأنه لم يثع النجوم ،فيكون محا معه
كالتصديق له ،ؤإنما يدعي الإلهثة ،وهو في نفى دعواه مكين ،لها
بصورة حاله ،ووجود دلائل الخدولث ،فيه ،ونقص صورته ،وعجزه عن
إزالة العور النبى في عينيه ،وعن إزالة الشاهد بكفره المكتوي ،بين عينيه.
ولهذه الدلائل وغيرها لا يخر به إلا رءاع من الاس؛ لمد الحاجة
المسيح الدغال
والفاقة؛ رهمة قي مد الرمق ،أو تقية أو خويا من أذاه؛ لأنه نثة عظيمة؛
تدهش العقول ،وتحير الألبامحإ ،هع م رعة مروره يي الأرض ،فلا يمكث
بحيث ،يتأمل الضعفاء حاله ودلائل الحدوث فيه والنقص ،فيصدقه من
صدفه فى ناو ه الحالة.
ولهذا حدرت الأساء صلوات اممه وسلامه عليهم أجمعين من فتته،
ونبهوا على نقصه ودلائل إبطاله■
وأما أهل التوفيق؛ فلا Jغتثون به ،ولا يحدعون لما معه؛ لما
ذكرناه من الدلائل المكدبة له» ،ع ما مبق لهم مجن العلم بحاله ،ولهدا
يقول له الن.ى يقتله ثم يحه •' 'ما ازددت فيلثخ إلا بصيرة ا
وقال الحاففل ابن كثير رسفي ت ءإن الدجال يمتحن افه به عباده بما
يخلقه معه من الخوارق المشاهدة في زمانه كما تقاوم أن من استجاب له
يأمر ال ماء فتمطرهم ،والأرض فتنثت لهم زرعا تأكل منه أنعامهم
وأنفسهم ،وترجع إليهم مواشيهم سمانا لما ،ومن لا يتجيب ،له ،ؤيرد
عليه أءرْ ؛ تصيبهم الثنة والجن.ب والقحهل والقلة وموت الأنعام ونقص
الأموال والأنفس والثمرات ،وأنه يبه كنوز كيعاسيب النحل ،ؤيقتل
دلك الشاب نم يحييه ،وهذا كله ليس ؛مخرقة ،بل له حقيقة امتحن اطه
به كثيرأ ،ليهدي به كثيرأ؛ يكفر بها شادْ في آخر الزمان،
المرتابون ،ؤيزداد الذين آمنوا ليماناء
وقال المحاقفل ابن حجر• اويي الدجال •ع دك دلالة بينة لمن عقل
على كذبه؛ لأنه ذو أجزاء مؤلمة ،وتأثير الصنعة فيه ظاهر •ع ظهور الأفة
به من عور بيه ،فإذا دعا الناس إلى أنه ربهم ت فأسوأ حال من يرام من،
( )١أدرح الووي لمامأ (A؛ ،) ٥٩ . 0A /ر»ذحاواري»('آا•ْ/؛).
( )٢أالهاة /الض واللاحم! (؛ ،) ١٢١ /تحقيق د .طه نض.
اتمسيح اتدجال
ذوى العقول أن يعلم أنه لم يكن لبموي حلق غيره ؤبمدله ؤيغسنه ولا
يادفر القص عن نمه ،فأتل ما يجب أن يقول• يا من يزعم أنه حالق
السماء والأرضإ صور مالئ ،وعدلها وأزل محها العاهة ،فإن زعمت أن
الرب لا ثحدمثؤ في نف ه شينا؛ فأزل ما هو مكتوب بين عسنيلث،ا
وفال ابن العريي« :، ١٢الدي يفلهر على يد الديال من الاياتء؛ من
إنزال المعلر والخم ،على من مدقه ،والجدب على من يكدبه ،واتياع
كنوز الأرض له ،وما معه مجن حنة ونار وميا 0تجري؛ كل ذللث ،محنة
من الله ،واختبار؛ ليهالك ،المرتاب ،ؤينجو المتيئن ،ودللت ،كله أمر
ألأ فتة آعظم من قط مخون ،،وبمزا تال
0ا لوتايان من فتة الدجال:
أرشد النص .أمته إلى ما يعممها من فتة المسيح الدجال ،فقد
ترك ائته على المحجة البيضاء؛ ليلها كنهارها ،لا يزغ عتها إلا هاللث،،
فلم ييع .حيرأ إلا دث أمته عليه ،ولا شنأ إلا حيرها منه ،ومن حملة
ما حدر مه فتة المسح الدجال؛ لأنها أعقلم فتة تواجهها الأمة إلى قيام
الماعة ،وكان كل نبي يندر أمته الأعور الدجال ،واختص محمد.
بزيادة التحذير والإنذار ،وتد بين افه له كثيرأ من صفامحت ،الدجال؛ ليحدر
أمته؛ فإنه حارج في هذه الأمة لا محالة؛ لأنها آخر الأمم ،ومحمد.
حاتم النغن•
(• )١ضح ابريأ ( .)\' T/\T
( )٢هوأبويكر محال بن عبد الله ين محي المعافري الإشبيالي المالكي ،صاحب،
المتناُت،؛ كءآحكام الغرآن' ،وغيرها ،توفي يالترب من قاس بالغرب،
وذقن بها ط ( ) ٠٥٤٣م
امملر« :الأءلأم' (.) ٢٣٠ /I
(« )٣دع ابري«
المسيح الدجال
فمنها ما رواه الشيخان والن ائي عن عائشة نلج التحم. ،ت أن
رسول اطص .كان يدعو فى الصلاة ت *اللهم إني أعوذ يك من عذاب،
القبر ،وأعوذ يالث ،من فتنة المسيح الوجال ...الحديث^ال
؛ قال؛ كان سعد يأمر بخمس وروى البخاري عن ممعب،
ؤيدكرهن عن المبي .أنه كان يأمر يهن( . . .منها)* :وأعوذ يلثه من
فتة الدنيا (يعنى :فتنة الديال»)ص.
*وفي إطلاق الدنيا على الدجال إشارة إلى أن فتنة الدجال أعفلم
( )١رصحيح اوخاري» ،كتاب الأذان ،باب ،الدئء مل ال لام - T\>//y ( ،مع
النتع) وراصحيح ملم' ،كتاب الم اجد ومواضع الصلاة ،باب التعوذ من
عاذاب اشر وعذابح جهنم( ،م* - ٧٨/ع شرح النووي).
( )٢هومصم_ ،ين محعدبن أبي وغاص .انظر؛ •يعاوارىا(اا/هبا).
( )٣اصحيح البخاري® ،كتاب الدعوايتخ ،باب التعوذ من عداب القبر ١( ،ا١٧٤ /
_ •ع الفتح).
المسيح ا1دغار
الفتن الواقةفيالدنياا>لا.،
*إذا وروى م لم عن أبي هريرة هد؛ نال؛ نال رسول اض
تشهد أحدكم؛ فليستعذ باش من أرع؛ يقول •' اللهم إني أعود بك من
عيابا جهنم ،ومن عياب ،الشر ،ومن كة المحيا والممات ،ومن شئ ضة
المسح
وكان الإمام طاوص ،٣امر ابمه بإمادة الصلاة إذا لم يقرأ لهذا
الدعاء ني صلألأه.
وهذا دلتل ،على حرص اللف عر تعليم أبنائهم ندا الدعاء العظيم.
تال الفارييت *معا يبغي لكل عالم أن سث ،أحاديث ،الدجال بين
الأولاد والن اء والرحال . . .وقد ورد أن من علامات حروجه ن يان
ذكرْعرالنابررْ،اا .
إلى أن نال ت *ولا ميما في زماننا ندا الذي اشرأبت ليه الفتن،
وكثرت فيه المحن ،راندرت فيه معالم السنن ،وصارت السنن فيه
كالبيع ،واJدعة ثميع يتبع ،ولا حول ولا قوة إلا باممه العلي العذلم٠ر
- ٣حفغل آيات من سورة الكهف ،فمد أمر الض .بمراءْ فراتح
سورة الكهف على الدجال ،وفي بعض الروايات خواتيمها ،ودللث ،قراءة
عثرآيات من أولها أوآخرها•
ومن الأحايين ،الواردة في دك ما رواه مسلم مجن حديث التواص بن
ممعان العلويل( . . .وفيه فوله :).رمن أدركه متكم؛ فليقرأ عليه فوانح
مورة امف\ى.
وروى م لم أيضا عن أبي الدرداء ه أن النحم . ،نال :امن
حفظ عثر آيات هن أول سورة الكهف ،عصم من الدجال*؛ أي ت من
فتته.
قال م لم :انال شعبة :من آخر الكهف ،،ونال همام :من أول
الكهفإ*ص.
قال الروي* Iسبا دك ما في أولها من العجاب والأيات ،فنن
تدثرها؛ لم يفتتن؛الدجال ،وكذللث ،آخرمحا قوله تعالى :ؤأ،ذءست ،آكي،
كثهأ ق ثؤنحأه [\ص■ ٠٢؛]*ل؛.،
(' )١م تدرك الحاكم•(آ/خآ'ما) ،وقال ت نال .ا حدي ثج صحيح الإسناد ولم
يخرجاه•.
ونال الدمى' :نمم (أي :اين حماد) ذو محناكير•.
'صحيح•' .صحيح الجاهع الصغير• (ْ.) ٦٣٤٦ ^ ) ٣٤٠ / وتال
( )٢هو قرفة بن بمس المدوي الجري ،تابعي ،تقة ،روى عن بعض الصحابة؛
كعمران بن حمين ،وسمرة بن جندبا ،وغيرهما.
اسسح اثدجال
صممت عمران بن حصين يحدث؛ نال ت ناو رسول اه .؛ *من سمع
يالوجال؛ يتأ عنه ،ثواض إن الرجل ليأتيه يعو يحب أنه موس ،مبه
مما يمث ،ي 4من الشبهات ،أر لما يمث يه من الثسهاتالا.،
0ذكر الدخال م القرآن:
تساءل العالماء عن الحكمة في عدم التصريح بذكر الدجال في
القران *ع عغلم فتنته ،وتحذير الأنساء مته ،والأمر بالاستعادة من فتتته في
الصلاة ،وأجابوا عن دلك بأجوبة؛ منها :
ه - ١أنه مذكور صمن الأيات التي دكرت في نوله تعالى"•
'ع ءا٠ثئ ،من ثل اؤ َكتيت ،ؤآ اشتا بمش ءادي> رش لأ ينخ سا إبممأ ؤ
ؤأه زالأنمام.] ١٥٨ :
ونده الأيات مي :الدجال ،وطلؤع الثمي من مغربها ،والدابة،
وهي المذكورة في مير ءن<ْ الأنة•
والترمذي عن أبي هريرة ه؛ نال ت نال نمد روى
اثلاث إذا حرجن لا ينفع نفأ إي٠ائها لم تكن آمنت من رسول افه
نل أو كبت في إ^مان٠ا حيرأ :ءللهمع الشمس من مغربها ،والدجال،
ودابة • ، ١٢^١
فسحدث في آحر الزمان ،نترك ذكره امتحانأ وعفلمة ،وأما أمر الدجال؛
أظهر من أن ينبه على بهللأنه؛ لأن الدجال به ،مع أن ادعاءه الربوبية
أحقر وأصغر من المقام الذي يدعيه ،ترك اش ظاهر القص ،واضح الدم،
عباده المؤمنين؛ أن مثل هدا لا يخيفهم ولا ذكره ،لما يعلم تعالى من
يزيدهم إلا إيمانا وسليما ض ورموله؛ كما يقول الشاب الذي يقتله
الدجال ؤيجيبه Iاواطه ما كنت ،نيلث ،أشد بصيرة مني ادوم،الا. ،
وقد يترك ذكر الشيء لوضوحه؛ كما ترك ال؛ي .في مرض موته
أن يكتب كتابا بخلأفة الصديق هم لوضوحه ،ودلك لعفلم محير أبي بكر
*يأبى اف والمؤمنون إلا أبا عند الصحابة هي ،ولدللث ،قال الجي
بكرلأ^.
وذكر ابن حجر ظفي أن الموال عن عدم ذكر الدجال قي القرآن ال
يزال ،واردأ؛ لأن اض تعالى ذكر يأجوج ومأجوج فى القرآن ،وفتتهم قريبة
ْنضة الديالص.
هذا ؛ ولعل الجواب الأول هو الأقرب ،واض أعلم ،فيكون
الدجال قد يكر ضمن بعمى الآياتا ،ؤيكون اليي .تكمل ببيان ذلك
الجمل.
ه ه لاك الدجال:
يكون هلاك الدجال على يدي المنح عيسى بنٌ ،ربم.ل؛ كما
اس ،م\إ . ١ ٠ ١ *صحيح المخاري* ،مماب الفتن ،باب لا يدخل ()١
هع الفتح).
( )٢اصحيح مسلم* ،محاب الفضائل ،باب فضائل أبي يكر الصديق هئد( ،ه؛/
- ١ ٥ ٥مع شرح الودمحا• ،
( )٣افتح ابري»(م<ل- ٩٢ . ٩١ /مع الفتح).
المسيح اتدجال
• أفلا الدجال( • • .وفيه قصة نزول عيسى وتتله للدجال ،وب قوله
يحل لكاتر يجد ؤيح نف ه إلا مالت ،،ونف ه ينتهي حيث ،ينتهي طرفه،
نعليه ،حش يدركه ياب لد،
وروى الإمام أحمد عن جابر بن عجي اض ه أنه نال! قال
ايخمج الدجال في حفقة من الدين ؤإدبار من العلم... رسول الد
(فذكر الحديث ،وفه)ت نم ينزل عيس بن مريم ،نيغادي من النحر،
فيقول ت أيها الاس ا ١٠يتكم أن تخرجوا إر الكداب ،الخسث .،فيقولون ت
ندا رجل جني .فسعللقون ،فإذا عم بعيسى بن مريم ،.فتقام الصلاة،
فيقال له ت تقدم يا رؤح افه ا فيقول ت ليتقدم إمامكم ،فليصل بكم ،فإذا صر
صلاة الصبح؛ حرجوا إليه .تال ت فحين يرى الكدايه يتمااث،ر ،كبما يمامثؤ
المالح في الماء ،فيمشي إليه ،فيقتله ،حض إق الشجر والحجر يغالي ت
يا ريح اقه إ ندا يهودي ،فلا يثرك مثن كان يتعه أحدأ إلا ةتلها
وبقتله -لعنه افه -تنتهي فتته العظيمة ،ؤينجي اض الذين أموا من
شتْ وشت أتباعه على يدي روح اض وكلمته عيسى ين مريم .وأتباعه
المومتين ،وض الحمد والمتة.
( )١رصحح •سالم» ،ياب ،الفتن وأشراط الماص ،باب ،ذكر الدجال- '] U/)A ( ،
• - ٦٨ع مرح النووي).
(( )٢ماثر الثيء م؛ا)؛ أي؛ مرمه .وما'ث ،المالح في الماء؛ أي :أذابه.
انفلر jU « :المربح.) ١٩٢ /Y( ،
( )٣ءالفع الرباني ترسب ،م ند أحمد( ،؛.) ٨٦ ، ٥٨/T
تال الهيثمي :ارواْ أحمد بإصنادين رجال احدعما رجال المحٍح • ،انظر؛
أ.ج،ع الزوائد.) ٣٤٤ /U( ،
ذزوو عيسى ء
المصل الثالث
نزإووسس.
0صفانمسىص:
صفته التي جاءت بها الروايات أنه رجJإ ،مر؛وع القامة ،ليس
بالطويل ولا بالقصير ،أحمر ،جعد ،عريض الصدر ،بل الشعر ،كأنما
ند رجلها تملأ ما بين منكبيه. حؤج من ليماس — أي حمام — له لمة
الأحاديث الواردة في ذلك:،
منها ما رواْ الشيخان عن أبي مريرة هه؛ قال؛ ن ال
رسول اممه.ت اليلة أسري بي لقيت موسى( ...فنعته إلى أن نال) ت
وامسث ،عيسى( ...فنعته نقال) ت ربعه ،أحمر ،كأنما حمج من ديماس
(؛عني :الحمام)))لأ.،
(( )١اللمة) ت بكر اللام؛ شعر الرأس .ي؛وال ،له إذا جاوز تحمة الأذنين ت لمة.
قممثممِ،<.صك
( )٢أصحح البخاري• ،كتاب أحاديث ،الأنبياء ،باب قول اممه؛ ؤوأدأفي ير ألكثب
[مريم ت ( ،] ١٦آ*، — ٤٧٦ /ع اكع) ،واصحيح م لم• ،باب الإمراء
بر-رل <أة .لفرض انملوات< ،آ*- ٢٣٢ /ع شرح النووي)•
ذر5و عيسى <ثةة
الرجال ،له ئة كآحن ما أتت راء من اللمم ،ند رجلها ،فهي تمطر ماء ،
متكئا عر رجلين أوعر عواتق رجلين ،يطوف ،بالست ،،سألت :،نن
ندا؟ فقيل :نذا المسح بن مريم،ل
وفي رواية للبخاري عن ابن عمر ،نال« :لأ راض؛ ما قال الني.
م ١لبح^ديجت بنح^و الرواية ل■ ١
المقة)»لآ.،
*فإذا رجو آدم••• رإر أن وفي رواية لم لم عنه ثه؛ نال
تال) :رجل الشعرا١
والجمع بين نده الرواJارت ،من كونه في بعضها أحمر ،وبعضها
آدم ،وما جاء أنه سبط الشعر ،وفي يعضها بأنه جعل:
إنه لا منافاة بين الغمرة والأئمة؛ لجواز أن تكون ادمته صافية
وأما ما جاء من إنكار ابن عمر لرواية أن عيي أحمر ،فهو
مخالفنا لما حفغله غيره ،ففد روى أبو هريرة وابن عباس ه ،أنه عليه
الملام أحمر اللون.
وأما كونه ر رواية بل الشعر ،وفي أحرى أنه جعد ،والجعل
ضد ال بل ،.فيمكن أن يجمع بينهما بأنه بل الشعر ،وأما وصفه بأنه
جحد؛ فالمراد بدلك جحودة في جمه لا شعره ،وهو اجتماع اللحم
واكتتازْلْ.،
ه ص فة نزوله ص
بعد خريج الدجال ،ؤإساده في الأرض ،يبعث اش عيس ه،
فينزل إر الأرصن ،ؤيكون نروله عند المنارة البيضاء مرني دمشق الشام،
إذا محنأطأ رأسه وعليه مهرودتازأ ،،واصعا كميه عالي أجنحة
نطر ،ؤإذا رفعه تحدر منه جمان كاللؤلؤ ،دلا يجلى لكافر يجد يح مه
إلا مالت ،،ومنه ينتهي حيث يتتهي طرفه.
ؤيكون نزوله على الطائفة المنصورة ،التي تقاتل على الحق،
وتكون مجتمعة لقتال الدجال ،فينزل ومتذ إقامة الصلاة ،ماليي حالف،
أمير v_،1jالطائفة,
نال ابن ،كثير ت راهدا هو الأشهر في موصع نزوله أنه على المنارة
البيضاء الشرقية يدمنق ،وقل رأست ،في ،يمضن الكتج ،أنه ينزل عل ،المنارة
البيضاء شرفي جامع دمشق ،فلعل هذا هو المحفوخل . . .وليسرا بدمشق
منارة تعرف بالشرقية موى التي إلى جاسبإ الجامع الأموي بدمشق مجن
شرقيه ،وهذا هو الأن متخ والأليق؛ لأنه ينزل وقد أقيمت ،الصلاة ،فيقول
له إمام المسلمين ،ت يا روح اض! تقدم .فيقول ت تقدم أنت ،؛ فإنه أقيمت،
للث • ،وفير رواية؛ بعضكم على بعض أمراء؛ تكرمة اممه هدْ الأمأزل .،
وذكر ابن كثير أنه في زمنه سنة إحدى وأربعين وسع متة جدد
(مهردوتان)؛ روى ياذوال المهملة والذ.ال المعجمة ،والمهملة أكثر ،وال»عتر،ت (،١
لاص مهرودمحن؛ أي؛ ثؤين ممبوغض بورص ثم زعفران.
والسان الرب"( »،ئ/همل)؛ انظر :اشرح المؤوي لمم» (^\ا\٦d
و٠الن٠اية ن ،غريب الحديث' (ه.) ٢٥٨ /
اصحح مسالم' ،كتاب ،الإيمان ،باب ،بيان نزول عيس بن ،مريم حاكما بشرسة ()٢
نيتا محمد( ،.آ- ١٩٤ - ١٩٣ /مع شرح الووي).
'الهاية /الفم ،واللاحم' (ا/إ؛ا ،) ١٤٥ .تحقيق د .د زم،ؤ ()٣
ننوو ميسي
من أموال التماري الذين الم لمون منارة من حجارة بيض ،وكان
حرقوا المنارة التي كان مكانها ،ولعل هذا يكون مجن دلائل النبوة
النلاهرة ،حيث قيض اض بناء هذْ المنارة من أموال النصارى ،لينزل
عيي بن مريم عليها ،مقتل الخنزير ،ؤيكسر الصليب ،ولا يمل منهم
جزية ،ولكن من أملم ؤإلأ قتل ،وكدللث ،غيرهم من الكفارل.،١
ففي حديث النواس بن سمعان الطويل في ذكر خروج الدجال ثم
'إذا بمثح اف المح بن مريم ،فيئزل عند نزول عيي .إ نال
المارة البيضاء شرهي دمشق ،بين مهرولتين ،واصعا كفيه على أجنحة
ملكين ،إذا س رأسه كلر ،ؤإذا رفعه تحدن منه يمان كاللؤلؤ ،فلا يحل
لكافر يجد ييح نق ه إلا مامث ،،ونف ه ينتهي حيث ،ينتهي طرفه ،فيطلبه
-أي • يطيج ،الدجال -حتى يدركه ؛باب ،لد ،فيقتله ،ثم يأتي عيي بن
مريم قوم قد عصمهم الد منه ،فيمح وجوههم ،ليحييهم بدرجاتهم في
ااجتة«لى.
(؛) انظر« :شسر ابن ي (.) ٢٢١٠ /U ( )٠١اات؛1ر ابن ئير» (.) ٢٢٢ /U
موو عيسى.
ولم بملوم ،بل رفعه اض إلى ال ماء؛ كما ني توله تعالى ت ود ،ذ أث؛"
ثبمنأ إؤ عتومك وواهق إوه زآل ممران.] ٥٥ :
فإنها تدذ على أل من أهل الكتاب من سيومن بعيي .آخر
ونل موته؛ كما جاءت يذلك الأحاديث الزمان ،ودللئ ،عند نزوله
المتواترة الصحيحة.
٢١١نزولا حقيقيا ،وليس المراد بنزوله وحكمه ش الأرض في آخر الزمان كاية عن
غلة روحه وسر رسالته على الناس بما غلب عليها من الأمر بالرحمة والمحبة
واللم .والأخذ بمقاط الثريعة دون الوقوف عند ظواعرعا؛ فإن ،^iمخالم،
للأحاديث ،المتواترة في أنه ينزل بروحه وحائم كما رفع بروحه وجده .أ •
( )٢انثلر كلام الشيخ محمد مدم في :اقبر المثار! ( .) T\U/T
نروو ميسى ءج؛؛
ثم قال ابن جرير بعد صافه للأنوال في معنى ندم الأية ت *وأولى
الأموال بالصحة نول من تال ت تأؤيل دلك ت ؤإن من أمحل الكتاب إلا
ليوبس بمص قل موت همسااأأ• ،
وروى يسنده عن الحسن المصري أنه تال ت ارئل موت عيسى ،واه
إنه الأن حي عند الد ،ولكن إذا نزل آمرا به أح٠عونال.،٢
ونال ابن كثير• *ولا شك أن هذا الذي ناله ابن جرير هو
الصحيح؛ لأنه المقصود من سياق الأي في تقرير بطلان ما ادعته اليهود
من تتل عيسى وصله وتسلم من ملم لهم من الممارى الجهلة دلك،
فأخر اش أنه لم يكن الأمر كذلك ،ؤإنما ئته لهم ،فقتلوا الثسه وهم ال
يسينون دلكا ،ثم إنه رفع إليه ،ؤإنه باق حي ،ؤإنه سينزل نل يوم
القيامة؛ كما دلت ،على دلك ،الأحاديث ،اوتوارة*ص.
ودكن أنه روي عن ابن ماس وغيرْ أنه أعاد الضمير ني قوله:
جؤذ مومحءه على أهل الكتاب ،وقالُ :إن دلكا لو صح لما كان منافيا
لهذ»ا ،ولكن المحح في المعنى والأمناد ما ذكرنا ٠٥ل ا.
من فنمية فنمهمة; بح\ .دئة
الأدلة من السنة على نزول عيسى .كثيره ومتواتره ،سبق ذكر
بعضها ،وسأذكر هنا بعضا منها حشية الإطالة:
- ١فمنها ما رواه الشيخان عن أبي هريرة هه؛ قال :قال
رسول الله.ت *والدي نفسي بيده؛ ليوشكن آن بمرل فيكم ابن مريم
واثر ابن هماص صححه ابما اين حجر ر «المتح» (أ.) ٤٩٢ /
(أ) «شيرالطوىأ(؛/خ؛). •تمر الطري•(.) ٢١ ;٦ ()١
«مءرابنممرأ(آ/هاأ). ()٣
(« )٤الهاة /الض والملأحم(،ا/ب'آا)لأ
نقوو عيسى ه
( )١اصعمح الخارىا ،كتاب أحاديث الأسياء ،باب ،نزول بحما بن *ّربم هقه،
( - ٤٩١ - ٤٩ • ١٦سمر المنح) ،ورصحيح مالم• ،باب نزول ،ءٍس ين مريم.
حاكما( • - ١٩١ - ١٨٩٨ع شرح الودي •
(• )٢صحيح البخاري• ،كتاب أحاديث الأنبياء ،باب ،نزول محم ،بن *ريم.؛إ
- ٤٩١ ! ٦١مع النتع) ،ورصحح ملم• ،باب نزول ءيس بن مريم حاكما،
(- ١٩١•/Yسمر ثرح الورى).
(" )١اصحح ء لمُ ،باب نزول بى بن *ريم .حاكما، - ١٩٤ - WX ! ٦١ ،ع
شرح الورى) ■
ذنوو عسى ًأةأث
( )١اصحيح م الم« ،كاب الفن واثراط الساعةA( ،؛ . ٢٨ . XU /مع ثرح
«الإذاءتأ(ص»ا-ا). ()١
( )٢هو أبو الفضل عيد اش محلل الصديق الغاري ،من علماء هدا العصر-
(• )٣عقيدة أهل الإملأم ش نزول عيس ( *mصآا؛)ؤ
(« )٤ءقيدة أهل الإّلأم ش نزول عسى( ».صء).
نزوو عيسى .
وقال الشخ محمد ناصر الدين الألباني ت ٠^ ١١٠؛ أن أحاديث الدجال
ونزول عيس .متواترة ،يجب الإيمان بها ،ولا تغتر بمن يدعي مها
أنها احاديثا آحاد؛ يإنهم جهال بهيا العلم ،وليس مهم ض تتح طرتها،
ولو فعل؛ لوحدها متواترة؛ كما شهد ciUJUأئمة هدا العلم؛ كالحافظ
ابن حجر•
ومن المؤسف حقا أن يتجزأ البعض على الكلام فيما ليس من
اختصاصهم ،لا سما والأمر دين وعقيدة»أ
ونزول عيسى .إ ذكره ٠لاJفه من العلماء في عقيدة أهل السنة
والجماعة ،وأنه يتزل لقتل الدجال محه الله.
نال الإمام أحمد بن حنبل تجفل * Iأمول الستة عندنا Iالتمئك بما
كان عليه أصحاب رسول الله ،.والأنتداء بهم ،وترك البيع ،وكل
بلعق فهي صلألة».
تم ذكر حماله من عقيدة أهل السنة ،ثم ؛ ^1اوالإيمان أن المح
الدجال حارج مكتوب بين عينيه (كافر) ،والأحاديث ،التي حاءنا فيه،
والإيمان بأن دلك ،كائن ،وأن عيسى ينزل فيقتله يباب لد))
وقال أبو الحسن الأش٠رىل ،ظفي في سرده لعقيدة أهل الحديث،
شؤح العقيدة الطأحاووةاا (صهآ'ه) بتخريج الشيخ محمد نامحر الدين ( )١احاشية
محدث الشام. الألباني
الخابلة ) ٢٤٣ . ٢٤١ ;١(،لاقانحى الحسن بن محمد بن ابي بمالي، (« )٢طقات
المعرفة لاتشر ،بيروت. طح دار
( )٣عو الإمام العلامة أبو الحسن علي بن إساعيل من ذلية أبي موس الأشعري
الصحابي الجليل ،نشأ في حجر زوج أمه ابي علي الجبائي شيخ ^٠^١في
ما يقارب من أربمين ،نة ،نم هدام اممه ءم.ره ،وتد تتلمد عليه ،واعتنق
إلى مذهب ،أهل السنة والجماعة ،فأعلن أنه على بيذب أحمد بن حنبل ،وله
ننوو عيسى
؛ رسول اض .يآتى من بعدم ،ردعا الخالق إلى تصديقه والإيمان به
بمؤيي اي ،ئ تندى أتتثر لتده .]٦ :_0 ى غ ي نوله تعالى ت
وفي الحديث! يالوا ت يا رسول اض! أتمرتا عن نضملث،؟ قال ت انعم؛ أنا
لص؟ آي إيرامم ليشرى آم عثس*
0مب اذا يحكم عيس ص؟
يحكم عيسى فم يالشريعة المحمدية ،ؤكون من أتباع محمد
فإنه لا ينزل ؛شؤع حديد؛ لأن دين الإسلام حام الأديان ،وباق إلى تنام
الساعة ،لا ينخ ،فيكون عسى قم حاكما من حكام هذه الأمة،
ومجددآ لأمر الإسلام ،إذ لا نؤ يعد محمد ه.
روى الإمام م لم عن أبى هريرة ه أن رسول ،اض ه تال؛
*يف آقم إذا نزل فيكم اين مريم ظفأءكم؟اا.
فقالت( ،المائل الوليد ين م ا1م)أم لاين أيي ذس_،لا :،إن الأوزاعى
( )١انفلر! :المهاج في شب الإبمان( ،؛ ) ٤٢٥ . ٤٢٤ /للحاليس ،وأاكذمة»
لاقرطي(صا>يا■) ،وأفح Ui<<T /'\( •^ ٧١وكتاب،التمريح بما تواتر يي
نزول المسح• ( ) ٩٤٠٢٠تعليق الشيخ عبد الفتاح أبي غدة •
( )٢رواه ابن إسحاق ني اال يره ا .انظر! ارتهذس ،محيرة ابن ،هشام• (صْ؛آ
لخيل السلام هارون ،طعة الج»ع الملي المربي ،الإسلامي ،،منشورات محمد
الداية ،بيروت .قال ابن ،كير ؛ي إسناده؛ اهدا إمحناد حيدا ،وروى ل شواهد
من وجوه أحر ،رواما الإمام أحمد غي 'المني• ' .تن ير ابن كثير• (/a
وه . ٢٦٢ /بهامشه تنم ،الكز). ،) ١٣٦و'مطو الإمام أحمدأ
( )٣هو الوليد بن ،م لم القرشي ،،مؤلم ،بمي أمية ،عالم الشام ،توض ،سنة
( .. ) ٠١٩٥
انثلرت 'تهازم ،التهذيس \ ١١ •،إ \ .) ١٥٢ - \ 0
( )٤هو محمد؛< ،مد الرحنن ،بن ،المغيرة بن الحارث بن ،أبي ذد_ ،القرشي،
الامر;ا ،الإمام ،الثقة ،نون ،محة ( ) ٠١٥٩ةقمحّ
نزوو عيسى gt؛؛
أن ينزل ما يحتاج إليه من عالم هذه الشريعة للحكم به بين الماس،
والعمل به في نف ه ،فيجتمع المؤمنون عند للكر إليه ،ؤيحاكمونه على
أنفسهم• • • ولأن نمليل الحكم غير جائز ،وأيضا؛ فإن بقاء انمنيا إنما
يكون بمقتضى التكليف ،إلى أن لا يقال في الأرض :اش ،اش#لاا.
صلاته مع والن*ي بد*ذ على بقاء اككليف ،بعد نزول عيي
الملمين ،وحجه ،وجهائه للكفار.
فأما صلاته؛ فقد مبق فى الأحاديث ،ذكر دللث.،
وكاJللث ،قتاله ممكفار وأتاع الديال.
وأما حجه؛ نفي اصحيح م لم ا عن حنفللة الأسلمي؛ فال:
ّ معتإ أبا هريرة ه يحدث عن المى.؛ فال :اوالذي نفسي بيل؛
ليهلن ابن مريم بفج ووحاءص حاجا آو ممحمرأ ،آو ليثسهمالأم؛ أي:
يجمع بين المج والعمرة.
ق ال ،ابن حجرت •ارجاله مؤنقون؛ إلا أن في مجاك (أحل رواة الحاJيث) —
صعفاء .انح اواريى»( .). m/\T
،) ٣١٤تحقيق حس_، وند رواْ عبد الرناق ني ٠المهنف ٠
الرحنن الأعظمي.
ومجالي ءو مجالي بن معيد بن عمير الهمداتي الكوفي ،روى له ملم مقرونآ
بنوء ،تال ،فيه ابن حجر :اصانوق.٠
انثلر :اتهديب ،التهدس،اا ('\ا^.) ٤١ . T
االتدكرة»<صيماآ"_ .) ٦٧٨ ()١
(( )٢فح الروحاء) :موضع بين مكة والمدينة ،ملكه الشي ه إلى بدر ثار مكة
انفلر :آالها,نفي <_ الحايث( »،م ،) ٤١٢ /وامعجم البلدان* (؛.) Ytl /
( )٣اصحيح م لم بشرح النووتما" ،كتابا الحج ،باب ،جواز التمتع في الحج
والقران - ٢٣٤ /A( ،مع شرح الووى)؛
ننوو ميسى هب
ل؛صاسسصلا.،
وروى الإمام أحمد عن أبي هريرة ه أن البي .تال* :والأنيياء
لحوْ ،٢^^ ٠١؛ أمهاتهم شتى ،ددينHا واحد ،وآنا أدلى الناس يعيس ين
نازل••• فيهلك اف م زمانه الميح مريم؛ لأنه لم يكن بض لبيته ني،
الذجال ،وتقع الأمتة على الأرض حش ترغ الأسري •ع الإبل ،واشار 0ع
المر ،والدئاب ع الغنم ،ؤيلعب الصبيان يالخيات لا محرهما>أم.
وروى الإمام ملم عن أبي هريرة ه أنه تال؛ تال رسول الله
أداه ليترلس عيسى بن مريم حكما عادلأ ...وليمحنن الجزية ،ولتتزكن
القلأصل ،فلا ي عي عاليها ،ولتذهبن اليحتاء والتباغض والتحامد،
وليدعون إر اّل ،تلا شله آحدلأى.
قال النووي ت ®ومعناه أن بزهد الناس تيها -أي ت الإبل -ولا
يرغب قي اقتنائها؛ لكثرة الأموال ،وقلة الأمال ،وعدم الحاجة ،والعلم
بقرب القيامة.
- ٧٠ -مع شرح (« )١صمح م الم» ،كتاب الفتن ،باب ذكر الدجال،
الدوتم،ا•
(( ،٢إخوة لعلأت)ت علاتت يمح العين المهملة ،وسديال .اللام؟ وأولاد العلأتت
الدين أمهاتهم مختلفة وأبوهم واحد؛ أي ت أن إيمان الأنساء واحد وشرالعهم
مختلفة.
انفلر® :المهاية في غرمخ الحديث< ®،مآ ،) ٢٩١ /واتف ير اتجري® (أ،) ٤٦٠ /
تعليق محمود شاكر ،وتخرج احماّ .شاكر.
( )٣ام ند أحمدا ( • 1/T؛ -بهامشه متخج ،الكنز).
صحيح ٠،افح الباري® (أُ"/ابم؛ ّ) تال ابن حجرت
(( )٤القلأص)ت بكر القاف ،جمع تالوص بمح القاف ،،وهي النانة الشابة.
اننلر :رالهاية ني <^ ،الحديث(®،؛ ،)١ ٠ ٠ /و«شرح الووي لملم®(.) ١٩٢ : ٢
(« )٥صحءح مام» ،باب تزول ءيس ء . ١٩٢ ;٢( ،مع شرح الووي).
نزوو عيسى إجه
'ّآ;ت;سس".
ه م ئة بمائه بهد نزوله ثم وفاته؛
وأما مئة بقاء عيسى غم في الأرض بعد نزوله؛ فقد حاء في
بحص الرواياُت ،أنه يمكثا ّّع ستين ،وفي بعضها أربعين سنة •
ففي رواية الإمام م لم عن عبد الله بن عمرو ه® :فيبعث الله
عيسى بن مريم . . .ثم يمكثا الماس سبع سين ليس بين اثنن عداوة ،ثم
يرسل اممه ؤيحا باردة من نو الشام ،فلا محمى على وجه الأرض أحد في
فلبه مثقال ذرة من حير أو إيمان !لا قضته*
وفي رواية الإمام أحمد وأبي داويت انيمكث ،في الأرض أربعين
سة ،ثم يثوش ،ؤبملي عليه الملمون*
وكلأ هاتين الروايتن صحيحة ،وهذا مشكل؛ إلا أن نممن رواية
السع سين على مدة إقامته يعد نزوله ،ؤيكون ذلك مضافآ إلى مكثه في
الأرض تبل رفعه إلى الماء ،وكان عمرْ إذ ذاك ثلاثا وثلاثين سنة على
المشهور
واش أعالم.
المصل الرابع
يأجوج ومأجوج
٠أصلهم •
مل الحديث عن حروج يأجوج ومأجوج أرى من الناب أن
على أصلهم ،وماذا يعني لمغل (يأجوج) و(مأجوج)؟
يأجوج ومأجوج اسمان أعجميان ،ونل ت عريان.
وعلى هذا يكون اشتمالهما من أجن ،النار أجيجا ت إذا التهبت .أو
من الأجاج ت وهو الماء الشديد الملوحة ،المحرق من ملوحته ٠ومحيل عن
الأج ت وهو سرعة العدو• ومل• مأجوج من ماج؛ إذا اصعلرب .وهما
على وزن يمعول ،س (يأجوج) ،وسول ،في (مأجوج) ،أو على وزن
محا عويا نيهما .
هل"ا إذا كان الاسمان عربيين ،أما إذا كانا أعجميين؛ محليس لهما
اشماق؛ لأن الأعجمثة لا محق من المرية.
وُ;ّأ الجمهور ارياجوج* وأماجوج*؛ يدون همز ،محتكون الألفان
زائدتين ،وأصلهما (يجج) ،و(مجج) ،وأما محراءة عاصم؛ لهي الهمزة
الماكة محيهما.
ضب اكغير ،وتضع كل ذات حمل حملها ،وترى الماس نكارى رما
هم سكارى ،ولكن عذاب اف يديد) .نالوا ت وأينا دلك الواحد؟ قال؛
رآيردا؛ ؛إن متكم رجلا دمن يأجمحج داجهمج •، ١١٠٠٠٠١١
ارأن اجهمج ومأجمحج من وعن همد اض بن عمرو عن رسول الد
ولد أدم ،وأنهم لو أرسلوا إلى الماص؛ لأمدوا عليهم معايشهم ،ولن
بموت.تهم أحد ،إلا ترك ص نتم ألفا محاعدا،رى.
0ص فتهم ت
أما صمتهم المي جاءت بها الأحاديث؛ نهي أنهم يشبهون أبناء
جنهم من الترك الغتمل ،المغول ،صغار العيون ،ذلف الأنوف ،صهب
الشعور ،عراض الوجوم ،كأن وجوههم المجاو النئلزتة ،على أشكال
كتاب الأنساء ،باب نمة يأجوج ومأجوج( ،ا" - ٣٨٢ /مع (< )١صءحح
امكوهمان،م<".
روى الإمام أحمد عن ابن حرملة عن حالته؛ قالت :حطب
رمول الد .وهو عاصب أصبيه من لدغة عقرب ،فقال :ااإنكم
تقولدزت لا عدد3 ،أنكم لا تزالون تقاتلون عدرأ حض باتي بأجؤج
من كل وماجؤج؛ عراض الوجو• ،ص مار العيون ،شهب
حدب يشلون ،كأن وجومهم أرةجإن رإُِطزئنر(مآ)ِ
وند ذكر ابن حجر بعض الاثار في صمتهم ،ولكنها روايات
صعيفة ،ومما جاء في هده الأنار أنهم ثلاثة أصناف:
- ١صتم ،أحالهم لكلأرز ،وهو شجر كبار جدأ.
- ٢وصف أربعة أذيع في أربمُة أذيع •
- ٣وصنفا يفترشون آذانهم ؤيلتحفون بالأحرى.
وحاء أيضا أن طولهم شبر وشبرين ،وأؤلولهم ثلاثة أش؛ارلأ.،
والذي تدل عليه الروايات الصحيحة أنهم رحال أنوياء ،لا طانة
لأحد بمتالهم ،ؤيبعد أن يكون طول أحدهم سر وشبرين.
ففي حديث الواس بن سمعان أن اممه تعالى يوحي إلى عيس
بخروج يأجوج ومأجوج ،وأنه لا يدان لأحل بقتالهم ،ؤيأمره بإبعاد
المومين من طريقهم ،فيقول له :ا-مز عيالي إلى الطور!.
كما سيأتي ذكر دلك في الكلام على خروجهم باذن اممه تعالى. . .
ه أدلة •؛ردج اجوج داجمحجت
جروج يأجوج ومأجوج في احر الزمان علامة من علامات الساعة
التكرى ،وفد دئ على ظهورهم الكاب والسة:
ا\.-أثماعهمانص•.
- ١ن ال اممه ت ع الى :ؤ-مت\ إدا قحن يأجلج ومأجؤج ؤئم تن
ضت' أزصتز ح=ففي جدمر ائذن .ثآمحب آمبمد آيحى لإدا
آون 'هثثوا ثضيكا ت دطنا ي عملت تذ ثنيا بر طنا إنمث.ه
[الأساء.] ٩٧ ، ٩٦ :
ب بعض نده الصن-ات ،وأنه محن رواية الطبراني في االأوصْلا ،دفي إسناده =
يحيى بن معيدالطار ،وهوصعق ،وقال فيه ابن حجرت اصعيماجدآء.
انظر :ص الزوائد ،) 1/A ( ،واقع ابرى» ص.)('-}/
باجوج وماجوج
(ذو القرنين) :احتلن ،ني اسه ،نروى عن ابن عباس ان اسمه :عبد الد بن
الضحاك بن معد .ونيل؛ ءمع_إ بن عبد اه بن فان من الأزل ،ئم من
ثحهلان ،ونيل :غير ذلك.،
وصمي يدي القرنين لأنه بلمر المشارق والمغارب من حيث ،ي<لني ترن الشيطان
ؤئغرب ،،ونيل؛ غير ذلك ،،وكان عبدأ مزمأ صالحا ،وهو غير ذي القرنين
الإسكدر المقدوني المصري ،فإن هدا كان كانرأ ،وهو متأحر عن الذكور
في القرآن وسيما أكثر من ألني سة.
انظر• :الدابة والنهاية< ،أ ،> ١٠٦ - ١٠٢ /واتف ير ابن كثيرا (ه. ١٨٥ /
;١٨٦
( )١استدرك الحاكم• (؛ ،) ٤٨٩ - ٤٨٨ /قال ،الحاكم :اصحيح الإساد ،ولم
يخرجاهء .وواك الذمي في •تالخيصه! .
ورواه الإمام أحمد في الالم.ستدء (؛( ) ١٩٠ - ١٨٩ /ح ،) ٣٥٥٦تحقيق أحمد
( )٤امنن الترمذي• ،أبواب النمير ،صورة الكهف ،) ٥٩٩ — ٥ ٩٧/٨ ( ،نال،
الترمذي :انال.ا حديث حن غريِج• ّ ومنن ابن ماجه ،كتاب الفتن/Y( ،
< ) ١٣٦٥ - ١٣٦٤ح ،) ٤٠٨٠تحقيق الشيخ محمد iؤاد مد
ورواه الحاكم في ءالم تدرك• (؛ ،) ٤٨٨ /وقال قيه :احديث ،صحيح على
شرمحل الصحيحين ،ولم يخرجاه• ،ووافقه الذتمي.
بأجدج وماجوج
ه ّ ق يأجوج دمأجدج•
بض ذو القرنين ث يأجوج ومأجوج؛ ليحجز بينهم وبين جيرانهم
الدين استغاثوا به منهم.
كما ذكر اض تعالى ذلك ني القرآن الكريم :ولا ئندا _ ؤ محح
و؛أجرج تمدؤن ق آدم ،يهل ءثق لأي ي ءإ 2أن هسز سا ئم سدا، ،١١٠ .
م ،نؤ (،؛ Iغر ،أينوف مثم لبمق سؤ ويمم ردما.ه [ .!! ٩٥ ، ٩٤ :، ٥٠٥١
هذا ما جاء ني الكلام على بناء المد ،أما مكانه؛ ففي جهة
المشرق^ ،؛ لقوله تعالى! به إدا ج تتلغ آلقتؤزه [الكهف.] ٩٠ :
ولا يمنف مكان هذا ال د بالتحديد ،وند حاول بعض الملوك
بعث، والمورحين أن يتعرفوا على مكانه ،ومن دلك ،ءأن الخليفة الواثق
بعض أمرائه ووجه معه حيثأ مرية؛ لينظروا إلى السد ،ويعاينوه ،ؤينحتوه
له إذا رجعوا ،نوصالوا من يلاد إلى بلاد ،ومن ملك) إلى ملكا ،حتى
وصالوا إليه ،ورأوا بناءْ س الحديد وس النحاس ،وذكروا أنهم رأوا فيه
بابا عظيما ،وعليه أثقال ءفايمة ،ورأوا بقية اللين والعسل في مج هناك،
وأن عنده حراسا من الملوك المتاحمة له ،وأنه منيف شاهق ،لا تستطاع
ولا ما حوله من ادبمال ،ثم رجعوا إلى بلادهم ،وكانت ،غستهم أكثر من
. سنتين ،وشاهدوا أهوالا وعجاس_،ا
وهده القصة ذكرها ابن كثير ^،٤٤ني التفسير ،ولم يدكر لها متدآ،
فاض أعلم يصحة دلالث. L
والذي تدثر عليه الأيات السائقة أن هذا السد بني بين حبالين؛ لقوله
تعالى؛ ؤ-ءلآ إدا ج يي) أل؛ءه تالكهم> ،] ٩٣ :وال دان؛ هما حبلان
متقابلان .نم نال• بمفب إدا ساؤئ ه آدتا،تول،ه تالكهم<؛ ] ٩٦؛ أي• حاذى
به رؤوس الجبلين ،ودللث ،بربر الحديد ،نم أفؤخ عاليه نحاسا مذابا،
فكان سدآ محكما.
نال الإمام الخارىت نال رجل للمي .ت رأيت الند من الرد
المحبر .قال؛ ارالد رآيت،4اأ {
،عر؛ ،د وتال سيد فهلبخ؛ اركأسمح سد ؛مقربة من مدينة (ترط)
(ياي ،)"^•^١ ،ند مر به *ى أوائل القرن الخامس عثر الميلادي العالم
الألماني (ميليبرحر) ومجله في كتابه ،وكاJلك ذكره المؤرخ الإسباني
(كلأ فيجو) في رحلته ّنة ( ،) ٢١٤٠٣وقال؛ ّد مدينة بايبج الحديد
■ملي طريق سمرننل .والهند . .ر وند يكون هو المد الذي بناه ذو
( )٢رواه الترمن•ى وابن ماجه والحاكم ،ومر تخريجه فرسا ،وهو صحيح ،انظر:
<صهآمآ).
محاص وماص
الفصل الخامس
ادءسوفاتاسثة
ه م ض الخف ت
يمال ت حض المكان يخف حوفا إذا ذهب فى الأرمحى ،وغاب
فيهال ،،ومنه نوله تعالى Iءؤدسنثا مء ردايو آ؛بجسه [التمص.] ٨١ :
والخرنات الثلاثة التي هي من أشوامحل السامة حاء ذكرها ني
الأحاديث صمن العلامات الكبرى.
و ذال .■،افي الصحيح بعضه ،وفيه حكيم بن نافع ،دمه ابن معين ،وصعقه =
ءير ،0وبقية رجاله ممات. ،
اننلر« :الإشاءة» ( .) ٤٩ ()١
( )٢رذحالرىأ<مأ؛/أ\.)/
الدخان
المصل السائس
اتلحان
٥أدلة ظهور* *
\-أ1ث،ئعهمانص•.
فال اش تع الى< :أمح و ء ألص ذم بيؤ و ينش
آقاس سا عذاب آلث .ه [الدحان.] ١١ ،١• :
والمعنى :انتفلر يا محمد بهؤلاء الكمار يوم تأتي ال ماء بدخان
محن داصح يغنى الناس ؤبممهم ،وعند ذلك بمال لهم :ندا عياب أل؛لم؛
تقربما لهم وتوسخا ،أويقول بعضهم لعض دلكأا،ب
وش المراد بهذا الدخان؟ وهل وتع؟ أو هو من الايات المرتمة؟
نولان للعالماء
،) ١٣٠واتمر ابن ي (.) ٢٣٦ - ٢١٢٥ /V انذلر :أشير القرطي• (0
اثدخان
من ال<|الفل
نال هع ت اخص قد مخين! اا الزامر ،،والروم ،والجطشة،
والقمر ،والدحازال
ولما حديث ،رجل من كندة عن الدخان ،وتال! إنه يجيء لحان يوم
القيامة فيأحذ بأسماع المنافقين وأبصارهم؛ غضب ابن م عود هقد،
وتال* :نن علم قلقل ،ونن لم يعلم؛ فليقل :اض أعلم؛ فإن من العالم
أن يقول لما لا يعلم إ لا أعلم؛ فإن الأه قال لنبيه إ جؤب ة لظاو ه ئ
[ص •' ،] ٨٦ؤإن نريثأ أبطووا عن ١لإملأم، م ت؟ أدأ يئ ^٣٢؟،
فدعا عليهم النبي فقال :ارانالهم آعتي ^لهم بح كئ يومم،ا،
فأحذتهم سه حتى هلكوا فيها ،وأكلوا الميتة والعظام ،ؤيرى الرجل ما
بين الماء والأرض كهيتة الدحازرأ.،
وهذا القول رجحه ابن حرير الطبري ،نم تال* :لأن اممه ^٩-ثناوْ
انفلر• :ض العلبري• (ْا ،)١ ١٣ - ١ ١ ١ /واتن ير القرطى• ص،) ١٣١ / ()١
وامبر ابن كيرر (.) ٢٣٣ /U
(( )٢اللزام) :هر ما حاء ني نوله تعالى :ؤ1وو َكومن منث ،ويظن
لالفرثان :ماما]؛ اتم '،يكون عيابا لازما يهلكهم نتيجة تكازيبهم ،وهو ما وم
لكفار فريش في بدر من اكل والأسر.
انقلر« :تسر ابن ئٍر»< ١٤٣/٦وه»م) ،ورشرح الووى لطم،
م؛ن يوم يأي ،ألنعآء (' )٣صحيح البخاري' ،كتاب النف ير ،باب
( - ١٥^١ /aعع الفتح) ،واصحيح ملم' ،كتاب صفّة القيامة والجنة
~*ع شرح النووي). والنار ،باب الدخان،
(' )٤صحيح البخاري' ،كتاب التغ ير ،سورة الروم( ،ح- ٥١١ /مع الفتح)،
( - ١٥^١ /aمع الفتح) ،و'صحيح يباب ؤت؛نش ألثاس عندا قوامه ليح
سلم' ،كتاب صفة القيامة والبنة والمار ،باب الدخان. ١٤١ - ١٤٠ /[U( ،
مع شرح النووي).
اتدحان
ونقت يوم توعد بالدحان مشركي قريش ،وأن نوله لبيه محمد
تال او-؛ءان؛ • ]١في مساق خطاب اه كفار ئأؤ ،ألمعاء ,لأ"حان بثن
قريش وتقريعه إياهم بشركهم؛ بقوله• و إثن إلا ئد -مء ومحق يوؤت
ثعئ ءابلإؤم آلآول؛ث .؛ Jهم ؤ ،سؤ ،بمجزكث .هب لال_وح_ان،]٩ ،٨ :
ثم أتبع دلك محوله لبيه عليه الصلاة وال لام؛ ؤ،وؤووتأ ثؤم ^ آلقثاث
؛ أمرأ منه له بالصبر . . .إلى أن يأسهم بأسه ،وتهديدا دحان يلبم
للمركيز ،فهو بأن يكون إل كان وعيدا لهم محي أحله بهم ،أميه من أن
يكون أحره عنهم لغيرهم>الا.،
الثاني؛ أن هدا الدحان من الآيا'تج المنتقلوة ،الي لم تجئ يعد،
وسيع نرب قام الساعة.
ؤإلى هذا القول ذهب ابن عباس وبعض الصحابة واكابعين؛ فقد
روى ا؛<) جرير اتجري وابن ،أمح ،حاتم عن عجي اش بن أمح ،مليكةل،٢؛
قال؛ ®غدوت على ابن عباس ها ذات يوم ،فقال؛ ما نمت ،الليلة حتى
أصبح.ت ٠ ،قلت ،؛ لم؟ قال؛ قالوا ؛ هنافر الكوكب ،ذو الدست ،،قخمت أن
يكون الدخان قد طرق ،فما نمتا حتى أصحت. ،٣^٠٠،
قال ابن كثير؛ ®وهذا إسناد صحيح إلك ،ابن عباس حبر الأمة،
وترحمان القرآن ،وهكنءا قول من وافقه من الصحابة والتايحين أجمعين،
مع الأحاديث ،,المرفوعة من الصحاح والحسان وغيرها ٠ . .مما فيه ممغ
ودلالة ظاهرة على أن الدخان من الايات المنتفلوة ،مع أنه ظاهر القرآن؛
^١دخأن ين ه؛ أي :بين نال الله تعالى :وه و
واضح يرام كل أحد ،على أن ما ف ر يه ابن م عود (جهبع إنما هو حياد
رأوه ش أمنهم من شدة الجؤع والجهد.
وهكذا فوله :ؤبغ؛"يى ألثاسه؛ أي* يتغئاهم ويعث.هم ،ولو كان
أمرآ حياليا يخص أهل مكة المشركين؛ لما ثيل فيه :جثتش ألئاسه®
وثبت في الصحيحين أن رسول اطه .قال لابن صياد® :إني
خثأث لك ط .فال :هو الدخ .فقال له® :اخسأ؛ نلن تعدو
تيم ثأي ،النمآء يلحان ين.ه رحبأ له رسول اض
وفي هدا دليل على أن الدخان من المتفلر المرتقب ،فإن ابن صياد
كان من يهود المدينة ،ولم تع هذه القصة إلا يعد الهجرة النبوية إلى
المدينة المنورة.
وأما ما مثر يه ابن م عود هع؛ نإن دلك ،من كلامه ،والمرنؤع
مقدم عر كل مرتوق ه.
ولا يمتنع إذا ءلهر١ت ٠هذه العلامة أن يقولوا ت جوزح آمحيح عنا
[الدخان ت ،] ١٢فيكشم ،عنهم ،يم يعودون ،وهذا آذذ\<ه إئا ملنؤن
قرب ،القيامة.
على أن بعض العالماء ذهب إلى الجمع بين هذه الاثارأ بأنهما
دخانات ،ظهرت> إحداهما وبقيت الأحرى ،وص التي م تقع مي آخر
الزمان ،فآما التي ءلهرُت ،؛ فهي ما كانت ،تراه قريش كهيئة الدخان ،وهذا
الدخان غير الدخان الحقيقي ،الذي يكون عند ظهور الأيات الش هي من
أشراط الساعة.
كان ابن م عود يقول ت هما دخانان نال القرطي! ®نال مجا
قد مضى أحدهما ،والذي بقي يملأ ما بين ال ماء والأرض ،ولا يجد
اكومن منه إلا كالزكمة ،وأما الكافر ،فثم،
وقال ابن حرير! *وبعد؛ فانه غير منكر أن يكون أحل بالكفار
الذين توعدهم بهذا الوعيد ما توعدهم ،ؤيكون مجلا فيما تستأنف يعد
باحرين لحانا على ما جاءت به الأ-محار عن رسول اه .محيتا كيلك؛
لأن الأحبار عن رسول اض .ند تظاهرت بأن ذلك كائن ،فإنه قد كان
ما روى عنه مد الد بن م عود ،فكلا الخبرين اللذين رؤيا عن
رسول افه .صحيحاأ١أ.
ب\ .لآث؛ هى عسال صظدة•.
مضى ذكر بعض الأحاديث الدالة على ظهور الدخان في آخر
الزمان ،واذكر ها مزيدآ من الأحاديث الدالأ على ذلك:
- ١ردى ملم عن أبي ءريرْ ه أن رسول اش .تال؛ رياوددا
يالأصال مأ :الدجال ،والدخان*أآآ.،
- ٢وجاء في حديث حذيفة في ذكر أشراط الساعة التكبرى:
«الدحان»أم.
- ٣وروى ابن جرير والطبراني عن أبي ماللئ ،الأشعري ه؛
*إن ريكم أنيركم ثلاثا :الدخان يأخذ المؤمن نال ت نال رسول الد
• (٤).
كالزكمة ،ليآحذ الكافر فيضح حش يخؤج من كل بع م؛هاأأ،
ااضيراسرى»(هأ/؛ا؛_ .) ١١٥ ()١
( )٢رصحيح م لم" ،باب غي بقية من أحاديث الدجال ( - ١٨^/ ١٨مع شؤح
.)^١
( )٣رصحيح مسالماا ،كتاب المحن وأثراًل الساعة - ١٢٨ - rU/)A ( ،مع شرح
النووي) •
واتف ير ابن كثيرا ( ،) Yira/Uثال ابن كثير: «تني اللبرى، ()٤
'إمتاده جيدا.
وذكرابن حجر رواية اتجري عن أبي ماللث ،وابن عمر ،نم غال :اؤإمنادهما
صعيف ،حدأ ،لكن تضافر ندم الأحاديث ،يا.ل على أن لدلك ،أصلأ( .،افتح
الارى.) ٠٧١"M(،
طلؤغ السمس من مغربها
( )١اصحيح اJخارى^ ،كتاب الرقاق( ،؛؛ - ٣٥٢ /محع اكع) ،واصعحح م لم•،
كتاب الإيمان ،باب الزمن لا بقل ب الإيمان - ١٩٤ /Y( ،مع ثرح
الودتم،ا•
( )٢أٍحيح البخاري ،،كتاب الفتن. - ٨٢ - ٨١ / ١٢ '( ،ع الفتح).
( )٣اصحيح م لم) ،باب ني بنية من أحايين ،اا اللأحال - ١٨^/ ١٨ ( ،،مع ثرح
التولي).
- ٢٨ -مع شرح (ٍ« )٤حيح سالم ،،كتاب الفتن وأشراط الاعة،
النووي).
طلؤخ السمس من مغريي
توثيق الجماعت له مدلس _؛ قال الإمام أحمدت *لم يلق أيا ذر،ا .كما تال
الدارتهلني * Iلم يمع من حفصة ،ولا من عاثثة ،ولا أدرك زمانهما).
وكما تال ابن المدينيت الم يسمع من علي ،ولا ابن عباس) .ذكر ذلك
ني *تهذم ،اكهدسرا.
وقد روى غير هدا عن هذا عن هؤلاء بالعنعتة ،فيحتمل أن يكون
تن حدثه محهم غير ثقة.
فإذا كان في بعض روايات الصحيحين والسنن مثل هذه العلل،
وراء احتمال يحول الإصراتيليات ،وحهلأ النقل بالمض ،فما القول فيما
ترى الشيخان وما تركه أصحاب الستن؟أ،لا.،
هدا ما ناله الشخ محمد رشيد رصا محلا؛اوي! ا
وكلامه هذا كلام حعلير حدأ ،وطعى في الأحاديث ،الثابتة عن
رسول اض ،.وتشكيالث ،فى صحتها ،لا ميما ما كان فى *الصحيحين)
اللذين أحمعت ،الأمة على تلميهما بالقبول.
ليا ليت أنه أنعم النغلر في سند هذا الحدين ،،وسلم متنه من
الإشكال الذي ادعاه ،ونح ما ناله هنا سلفه مجن العلماء الأعلام اول ين
آمنوا بما بت ،عن رسول اض ،.ولم يتكلموا ما لا علم لهم به ،بل
أحروا كلامه .على المعنى الصحيح المتبادر من الحديث.،
تال أبو سليمان الخهلا؛ي في نوله* I.مستقرها تحت ،الرشُ ! *لا
ننكر أن يكون لها استقرار تحت العرش؛ مجن حين ،لا ناJركه ،ولا نشاهده،
ؤإنما أخرنا عن غيب ،،فلا نكذب به ،ولا نكتفه؛ لأن علمنا لا يحيهل به).
،نف ير اونار« (- ،) ٢١٢ . ٢١١ /Aاليف ،محمد رشيد رضا ،اممبعة الثانية ()١
والأومستإ ،محلح دار المعرفة ،سرويت ،،لبنان.
طلوع الضس من مغربها
وأما قدحه في سند ندا الحدين،؛ فوشأ ت;> فإن الحديث ،متصل
الإستاد برواية الثقات ،وما ذكره من تدليس إبراهيم بن يزيد التئمي وأنه
لم يلق أيا ذر ولا حفصة وعائشة وأنه لم يدرك زمانهما ،فيجاب ،عنه؛
١س أن الحدين ،ليس في سنده رواية إبراهيم بن يزيد التئمي عن
أبي ذر ،ؤإنما سنده -كما في الخاري وم لم -من رواية إبراهيم بن
يزيد انمي عن أبيه عن أبي ذر •
وأبو إبراهيم هوت يريد بن شريك التئمي ،روى عن عمر وعلي
وأبي ذر وابن م عود وغيرهم من الصحابة ه ،وروى محه اسه إبراهيم
ئبرا٠يم الخعي وغيرهما ،وثقه ابن معين وابن حبان وابن معد وابن
إنه أدرك حجر ،وروى عنه الجمامة ،وقال أبو موسى المدJنيت
الجاهاوة»لا.،
- ٢إن إبراهيم بن يزيد قد صئح يالثماع من أبيه يزيد ،كما في
حيننا يونس عن إبراهيم بن يزيد التئمي رواية مسلم؛ نإنه نال ت
سمعه فيما أعلم عن أبيه عن أبي ذرا
والثقة إذا صرح بالسماع؛ لملمت روايته؛ كما هو مقرر في عالم
مصطلح الحديثارم.
والتوبة بعد طلؤع الشمس من مغربهات ه ع دم مول
إذا ءلاعتا النمس من مغربها؛ ءإذه لا يقل الإيمان ممن لم يكن
فل دللث ،مزمتا؛ كما لا تقل توبة العاصي ،ودللث ،لأن طلؤع الثمس من
مغربها آية عفليمة ،يراها كل من كان في ، iJLjiالزمان ،ككشف ،لهم
الحقائق ،ؤيشاهدون من الأهوال ما يلوي أعناقهم إلى الإقرار والصديق
بالله وآياته ،وحكمهم في ذللنا حكم من عاين بأس اممه تعالى؛ كما
زٍقفزنا دتاَةا يب ال ٌ• <ثثا ثأثأ ه قاوأ;اقا ام ق
٠٠٠
1حثت ( )١أنح ابرى» ( _/\Tوذكر الحاغظ انه روا ،اتجراني والحاكم ،د
محه ش «اوتدركا للحاكم م عظانه ،غلم اعر عله.
الدائات
المصل الثامن
اثدانة
ظهور دابة الأرض في آحر الزمان علامة على قرب الساعة ثابت
بالكاب والمة:
0أدلة ظهورما:
\_اأممة،ئعهمانص•.
(( )١الخرطوم) ث الأنف .ومل؛ ثوم الأنف .انظرت المال العرب ا( .) ١٧٣/١٢
(( )٢يغمرون)؛ أي! يك؛ترون .و(الغمرة)ت الزحمة ص الناس والماء.
( )٣اسند الإمام أحمد) ( - Y1A/oيهاسه منتخب الكنز).
قال الهيثمي :ارحاله رحال الصمح؛ غير هممر بن همد ارحمن بن ءطية،
ومو ثقة) .امجمع اروائد) ( .) t/a
وقال الألماني؛ اصحيح) .انظر؛ 'صحيح الجامع المغير) ()٧٣/T
(حآآم)لأ ^ ،) ٢٩٢٤و«طل؛ن ،^٥^١الصب)
( )٤اصحيح م لم) ،باب في بقية من أحاديث الدحال - ٧٨١ / ١A ( ،عع شرح
الووى)لأ
(( )٥تخ3لم الكاقر)؛ أي؛ نمه_ ،؛ حطمت العير إذا كويته حْلما من الأنف
إلى احد سي ،4ون مى تلكر السمة الخيام ،ومضاه؛ أن توثر ني أنفه سمة
(( )١نجلو وجه المزمن) ت الجلي -معمورة _ت انحسار مقدم الشعر ،والمعنى
متله وسفه.
انخلر :اتريب ،القاموس» (؛ ،) OYT ■/ورتحئة الأحوذى.) ٤٤ /،\( ،
(( )٢الخوان)؛ عر ما يوضع عليه الطعام عند الأكل.
.) ٩٠ - انظر :رالهاية م <_ الحدث٩٨/Y( ،
( )٣س\ i,y؟ أحمد ،) ٧٩٢٤ ^ ) ٨٢ - UM \0( ،تحقيق احمد شاكر ،ويال:
'إصناده صحيح .،وسنن الترمدي ،أبواب ،النف ير ،صورة النمل( ،آ،) ٤٤ /
وهال،؛ رحاويث ،حن ،وامسءلرك الحاكم( ،؛.) ٤٨٦ - ٤٨٥ /
وتال الألاني« :ضعيف ،ش اضعف ،الجاّع المغير( ) TY/r ( ،ح؟؛ .) ٣٤
وصيب تضعيفه لهدا الحل.يثا أن محي صدْ عالي بن نيد بن جاوعان ،وعر عنده
I صعاب
أما الشخ احمد شاكر؛ فيرى أنه ثقة ،حيث ق1ل ني تعليقه على <المناو/Y( ،
) ٣٨٧^ ) ١٢٢؛ ُعالي ين نيد؛ هو ابن حدعان ،وند سق أننا وتقناه ،ومو
مختلف فيه ،والرامح عندنا توثيقه ،ونل ،صحح له الترمذي أحادسإ.،
،شير القرطى. arofw (، ()٤
اJدانة
رؤية الناس لها ،فدكر أن معها عصا موس وحاتم سليمان .و• • • 1ل
همر يلد مما ميق يكره •
ج -أن هذا الدابة ئيم الناس على وجوههم بالكمر والإيمان،
فتجلو وجه الموس ،وتختلم أف الكافر ،وأما الجراثيم؛ فلا تفعل شيثا
س ذ لك.
د .الذي فلهر أن الذي دفعه لهدا القول مو ما يكن في صفة الدابة
س ا لأقوال الكثيرة ال٠ختالفةل ،،١ولكن قدرة اظه أعظم ،وما صح عن
رمول الله .يجّثإ التاليم به.
وكدللث ،؛ فأي ماغ س حمل اللففل على المعنى المتبادر ،ولا نلجآ
إلى \سمهذ إلا إذا تعدرُت ،الحقيقة ،لا سما أن فوله نذا مخاش لأقوال
المفسرين؛ فإنهم ذكروا أن هذه الدابة مخالفة لما يعتاده البشر ،فهي س
حوارق العادايتج؛ كما أن محللؤع الشمس س مغربها أمر حارق للعادة.
وقل جاء في الحديث ،أنهما يخرجان في ونتا متقارب؛ قال
رأول ،^١^١١خروجا طلهمع الشمس من مغربها ،دحريج الدابة عر الناس
صخى ،رأيهما ما كانت تل صاحبها؛ فالأحرى عر إثرئ قريالأى.
( )١ذكر بعض المق رين آنارأ كثيرة ني صفة ^ ٠الدابة ودكرُت ،نذه الاثار أيضا
في بعض كتبا أشراط الساعة ،ولم ^،[٠١بعد البحثا على تصحيح احد من
العياء لهدم الأنار 4iiU ،أعالم بحالها.
ند ،بعض الكتب ،الش تعرصن ،لدلاث :،أتمر القرطص،) ٢٣٦ - rro/\T (،
وأاكوكرة» (صا،هأ) ،ورتفير ابن كثير!( ،) ٢٢٣ - ٢٢٠ ٨ورائهاية /النتن
واولأحم»(؛ ،) ٢٦٣ - ١٦٢ /وأشيرالثوكاني»(؛/اه؛ ،) ١٠٣ -ورلوامع
،) ١٧٠ .ورتحفة الأحوذى» ،) ١٤٧ -وأالإشاءة»(ص٤٧١ الأنوار*
وأما الكافر؛ فإنها تخفه على أنمه؛ علامة على كفره والعياذ
باش.
( )١جاء ني حديث ،حديقة بن أسدعند الحاكم :إن لها اثلاث خرجات• ،وذكر
الحل.دنا بعلوله ،ثم قال ١^٠ :حديث صحيح على شرٍل الشيخين ،ولم
يخرجاه•• ووايقه الأمي ني •تلخيصه المستدرك• (أ.) ٤٨٥ - ٤٨٤ /
وروى العلبراتي والحاكم عن حذيفة أيضا ،وف؛ه • رأتها تخرج تلاث حرجات؛
تخرج من أنمك ،الممن ،تم تخرج نرتبا من مكة ،نم تخرج من الجد
المرام محن الركن الأسود لمحن باب بمي *خزوم'•
ولكن عل-ه الرواية في سندها ءللحة بن عمرو الحضرمي ،وهو ضعيف ،وفد
مضى تخرج مدا الحديث.،
،) ١٧٧ -والوامع ،) ٦٩٨ -و«الإثاعة• (ص٦٧١ ( )٢انتلر :رالتدكرة• (ص٧٩٦
.) ١٤٦ - الأنوار•
اثداذ4
و«تمر اين كثير» (ا■ ،) ٢٢٠ /و»تفر ( )١اننلر« :شير القرطبي"
الثوكاني" (؛.) ١٥٢ /
(• )٣نميرابن ممرا(آ■.) ٢٢٠ / ( )٢دواء الإمام أحد ومبق تخريجه.
( )٤ام« :ضر اتجرى• (.أ/أا) ،داتمر القردي» ( T-A ِ _/\r؟)،
واتمر الثوكاتى•( .)\ or/i
الواد4
**٠
اثتاراتتي تحشراتتاس
(( )١عدن) ت ص المدينة المعروفة في اليمن جنوب الجزيرة العربية ،لص واقعة
على بحر حضرموت ،ليمس النوم ت البحر الربجا•
انئلر« :الهاية ني غرب الحديث.) ١٩٢ /n ،
. - ٢٩ -ع شرح (م(ى «صحح سالم ،،كتاب الفتن واpاط الساعة،
ادووي).
النار التي تحشر الناس
نال أحد شاكر :اإسادْ ( JUUI )١الإمام أحمد! () ١٣٣ /U
- ١أنه يمكن الجمع بين هذه الروايات بأن كون النار تخرج من
نمر عدن لا ينافي حشرها الناس من المشرق إلى المغرب ،وذلك أن
ابتداء حروحها من نعر عدن ،فإذا حرجتا انتشرت في الأرض كلها،
والمراد بقوله ت اتحشر الناس مجن المشرق إلى ال٠غربا؛ إرادة تعميم
المحشر لا حصوص الشرق والمغرب
— ٢أن النار عندما تنتشر يكون حشرها لأهل الشرق أولأ ،ؤيويد
دلك أن ابتداء الفتن دائما من المشرق ،وأما جمل الغاية إلى المغرب؛
فلأن الشام بالنسة إلى الشرق مغرب.
- ٣يحتمل أن تكون المار الذكورة فى حديث ،أنس كناية عن الفتن
المنتشرة التي أثارت الشر العغليم والتهستا كما نالتهج ،النار ،وكان
ابتدازها محن مل المشرق ،حتى حرب مجعفلمه ،والمحشر الماس س جهة
المشرق إلى الشام ومصر ،وهما من جهة المغرب؛ كما شوهد دلك
مرارأ من عهد جكزحان ومن بعده.
وأما النار التي في حديثي حديقة بن أسد وابن عمر؛ نهي ناد
حقشةل ، ٢٢واش أعلم.
0ك يفية حشرمحا للماس:
عند ظهور هغ.ه المار العنليمة ص اليمن؛ تنتشر ني الأرض ،وتسوق
الماص إلى أرض الحشر ،والدين يحشرون على ثلاثة أفواج:
الأول :فؤج راغبون طاعمون كامحون راكبون.
والثاني ت وفوج يمتون تارة ؤيركون أحرى ،يعتمون على البعير
ه أرصي الحشر ت
يحشر الماس إلى الشام في آحر الزمان ،وهي أرض المحشر؛ كما
جاءت >^ Ujbالأحاديث ،الصحيحة ت
- ١منها ما روي عن ابن صر ها ض ذكر خروج المار ،وفيه:
لأل :قلما :ا رمول اش! فماذا u_b؟ قال :اعلمكم ياكام«رإ.،
(المارق) :ص النات المن أو الهرئ .الم 0العرب «،و.)٣٧/ ()١
(القتءا)ت بكر القاف وسكون التاء ،مو الرحل الن.ى يوضع على نل.ر سنام ()٢
العير ،والمعن :اوافة العادلة.
انخلر :المان اكرب( »،ا.) ٦٦١ - ٦٦٠ /
( )٣ام تد الإمام أحاوا (م - ١٦٥ - ١٦٤ /بهامشه منتخبج كنز المال) ،وأسن
المار• ،كتاب الجائز ،باب المث ،) ١١٧ . ١١٦/٤ ( ،،واستدرك الحاكم•
(؛ ،) ٥٦٤ /وتال الحاكم :انذا حديثؤ صحح الإسناد إلى ^^١^١بن حمح،
ولم يخرجاه•.
وتال الذمي في اتالخيمه للتل.رك• ٠ :الوليل .قل .روى له م لم متابعة،
واحتج به المار•.
هالتا :مند الم ائي رحاله نقاُتا ،وفيه الوليد بن حميع :وثقه ابن معين
والمجلي ،وقال الإمام أحمد وأبو داود' :ليس به بأس• ،وقال أبو حاتم:
اصالح الحديث .•،وقال ان حجر :اصدوق يهم• ؤ
اكهذب• (،) ١٣٩ - \ AT/\١ انفلر' :ميزان الاعتدال• ( ،) ٣٣٧/٤
و«<-س ،التهذؤس.) ٣٣٣ /Y( »،
( )٤رواه الإمام أحمد والترماد.ي ،وند سيق تحريجه (ص ) ٣٦٣ؤ
النار التي تحشر الناس
، ١١مو أبو زكريا يحص بن أبي بكير ،واسمه نر الأماى الكرماتي الكرش الثقة،
توفي سنة ثمان أو نع ومتض وهفي.
انظر :اتهدب الكال) ،) ١٤٩١ /nواتهديب التهدب) (؛؛.) ١٩٠ /
(* )٢م ند أحمد)(أ/ا"أأ - ٤٤٧ -بهامشه تخب ممز العمال).
( )٠١اكر،ذى (- ٤١٠٥ - ٤١٠٤ /٦مع تحفة الأحوذى) ،ونال• :ندا حدث حن
صحح.). . .
دفي ،الروايتين تال ابن حجر* :احرجه الترمذي والنائي وسنده قوي*• انظر:
انح ابري)(اا.) ١٠٨٠ /
( )٤امند الإمام أحمد)( ،) ٦٨٧١ ^ )>>\/\١تال أحمد شاكر« :إسادْ صحح).
واستن أبي داود) (؟ - ١٥٨ /مع عون المئوي) ( .) ٢٤٦٥
وتال الحاففل ابن حجر :اأحرحه أحمد ،وسنده لا بأس به• • افتح الباري)
(\\إ <\.)r
النار الش تمشر اتناس
تال ابن حجر :أوني نمير ابن عيينة عن ابن عباس :من شث أن
فليقرأ أول مررة الحشر ،تال لهم المحشر هاهنا — يعني ت الشام
رسول اش .يومئذ :احرحوا .نالوا :إلى أين؟ فال :إلى أرض
اسرارا.،
والما في كون ارض الشام هي ارض المحشر أن الأمن
والإيمان حنن ي المتن في آخر الزمان يكون بالشام.
وتد جاء نى فضله والترغيب فى صكناْ أحاديث صحيحة:
منها ما أحرجه الإمام أحمد عن أبي الدرداء؛ تال :تال
أبينا أنا نائم إذ رأيت صود الكتاب احئبل من تحت رسول اه
رأمي ،ئكت ،أنه مفمحوب يه ،فأتينته بمري ،فنيي يه إلى الشام ،ألا ؤإن
الإبان حٍن تقع النتن ءالشاما ١٢ا.
وأخرج الهلبراني عن عبد اممه بن حوالة ه أن رسول الذ.
تال :ارأيت ليلة أمري يي عمودأ أبيض كأنه لواء تحمله الملائكة،
. فتلت :ما تحملون؟ نالوا :عمود الكتاب؛ أمرنا أن نضمه
وروى أبو داود ب نده إلى عبد اذإه بن حوالة هثع؛ قال :قال
*صيمير الأمر إر أن تكونوا حتودأ محثية :حني بالشام، رسول الله
وحني باليمن ،وحنت بارعراقاا .قال ابن حوالة :خن لي يا رسول اش إن
أدركث ،دلك .،فقال :ارعاليالث ،بالشام؛ فإنها حير؛ اف من أرصه ،يجتبي
إليها حبرته من ع؛اءع ،فأما إذا أبيتم؛ فماليكم نمتكم ،واصقوا من غدركم،
( )١أثح ابرى» ( ،) ٣٨٠ /\١وانظر :أتفر ابن ممر• (.) ٨٥ - ٨٤ M
(' )٢م ند الإمام احمدا (© _ ١٩٩ - ١٩٨ /بهامثه متممم ،الكتز).
مال ابن حجرت 'أحرحه احماد ،ؤيعقوب ،بن منيان ،،والطبراني . . .وس،•،
صحح•• انظر«:كح ابري» ( .) ٤٠٣ _ ٤٠٢/١٢
( )٣أفح ( ٠^ ٧١آا/م'إ) ،مال الحاظ :أسدْ حنأا
النار ائتي تحسر الناس
( )١اسن أبي داود! ( - ١٦١ - ١٦٠ /Uمع عون المرد) (ح .) ٢٤٦٦
والحديث صحيح .انتلر' :صحيح الجامع الصغسرا رم )٢ ١ ٠ - ٢ ١ ٤
(ح"آهْ"ا).
( )٢اصحيح البخارىا ،كتاب الفتن ،باب نول النبي.؛ 'النتتة من تبل
الشرق» (مآا/ه؛_عاكع).
( )٣االهايت/الض والملاحم' (ا/ماْأ) ،تعليق محمد فهيم أبوعست.
النار اثتي تحشر اتناس
يه حشر الناس بعد البعث من القبور ،وقد ذكر المرطى أن الحشر معناه
الجمع ،ومحو على أربعة أوجه ت حشران في الدنيا ،وحشران ني الأحرق I
أما حشرا الدنيا
فالأول :إجلاء بمي النضير إلى الشام.
والثاني :حشر الناس تبل القيامة إلى الشام ،رهي ،النار المذكورة
هنا ني الأحاديث،لا.،
وكون هدا الحشر في الدنيا هو الأي أجمع عليه جمهور العلمام؛
كما ذكر دلك الفرًلى ،وابن كثير ،وابن حجر ،وهو الذي تدق عليه
النصوصي كما تقالأم بسهلها .
وذهب بعض العالماء ،كالنزاليل ،،والءLليميل ،إلى أن هذا
الحشر ليس في الدنيار ،،ؤإنما هو في الأحرق.
وذكر ابن حجّر أن بعض ثراح المابيح حمله على الحشر من
القبور ،واحتجوا على دللث ،بحدة أمور:
.) ١٩٩ - امملر :اتمر القرطيا ( ،)٣ - y/\Aو«اكنكرةأ (ه\ ()١
انظر :انح i(.TvM \\( ٠^ ٧١و«اكنكرة» (صهها)ا ()٢
( )٠١هو الحافنل أبو عبد اه الحين بن الحسن بن محمد بن حليم الجرجاني ،نقيه
ئافص ،تولى القفاء ني بخاري ،وكان كثير الترحال ني بلاد حرامحان ،ومن
مصنفاته :ءالمنهاج ني شعب الإيمانء ،وند نقل منه الحافنل البيهقي كثيرا ني
كتابه اثعب ،الإيمازا ،كائت ،وفاة الحليمى محنة ( ،)٠٤٠٣وله من العمر
حس ومتون محنة ،ظفو ١
انغلر كتابه *المنهاج في دع_ا الإيمازا (\ ) ١٩ - \T/لحلمي محمد قولة،
وانظر« :تال.كرة الحقافل» ( i(\'T'/Tواثذرات ،الدب (م ِ ١٦٧
- ١أن الحشر إذا أطالق في عرف الشؤع ،إنما ثراد يه الحشر من
القبور؛ ما لم يخصه دليل •
. ٢أن ندا الشيم ني الخر لا ستقيم ني الحشر إلى الشام؛ لأن
المهاجر لا بد أن يكون راهما أو راما أو جامعا بين الممتن.
- ٣أن حشر البقية على ما ذكر ،ؤإلجاء النار لهم إلى تلك الجهة،
وملازمتها حتى لا تفارقهم Iتود لم يرد به التوقيف ،وليس لنا أن نحكم
بت اليط المار «ى الدنيا على أهل الشقوة من غير توقيف.
٤س أن الحديث يف ر بعضه بعضا ،وند وقع في الح ان من
حدبمث ،أبي ،هريرة وأحرجه اليهقي من وجه آحر عن علي بن نني عن
أوس بن أبي أوس عن أبى هريرة بلغثل« :ثلأئا على الدواب ،وثلاثا
ينسلون ^ ،أقدامهم ،وثلاثا عر وجوههم® ،وهذا المق يم الدي في
هذ*ا المرموافق ،لماجاءفي محورة الواقعة في ،توله تعار• جاهؤ ۴١^١
تلفي وه لالواس.، ١١٧ :
و\لإح\دة عقا \حتحو\ به يذتحم ،فبماي\ش'.
- ١أن الدليل قد جاء بأن هذا الحشر في الدنيا؛ كما محبق ذكر
الأحاديث فى دلك.
ِ ٢أن الشيم المذكور في آيات محورة الواقعة لا يستلزم أن يكون
هو القيم المذكور في الحدين،؛ فإن الذتم ،في الحدين ،ورد على القصد
من الخلاص من الفتنة فمن اغتنم الفرصة حم ار على فسحة من الغلهر
ؤي رة من الزاد راغبا فيما ي تقثله راهبا فيما ي تدبرْ ،وهم الصنف
الأول في الحدين ،،ومن توانى حتى قئ الغلهر اشتركوا فيه وهم الصنف
« :^١قح ابري» ( .) ٣٨ • ; ١١
النار التي تحشر اتتاس
(« )١مد الإمام أحمد* (ا"ا ،) ٨٦٣٢ ^ ) ٣٦٥ /تحقيق أحمد شاكر ،أكمله دب
الحسيني همد المجيد هاشم ،وذكر أن إساده حن ،ولكن الحاففل ابن حجر
ضعفا رائيه علي بن نيد بن حدعان.
انظر :انح الادىا(اا.) ٣٨١ /
انظر« :تح ١( ١^ ٧١ا.) ٣٨١ - ٣٨٠ / ()٢
.) ١٩٥ - (• )٣شرح الووى لمّلم*
ادار ائتي تحشر اثناس
موت ،ولا ظهر يشترى ،ولا أكل ،ولا شرب ،ولا ل بس في
الُرصاتاأ
وأما حشر الأحرة؛ فإنه فد حاء في الأحاديث أن الناس مؤمنهم
فمي المحيح عن ابن وكافرهم يحشرون حفاة عراة غرلارأ،
ماس؛ قال• تام فئتا الض .فقال ت *إنكم محشورون حفاة عراة عرلأ؛
بدأنا أود كلي شين،وه [ ،] ١٠٤ :► LjjSlIؤإن أول الخالق نكص يوم
القيامة إيرامم
قال ابن حجرت اومن أين للذين يبمثون بعد الموت عراة حفاة
حدائق حتى يدفعوما في الثوارف)
فدث هذا على أن ندا الحشر يكون في الدنيا نل يوم القيامة ،ومن
ذم ،إلى حلاف دلك فمد حانب الحق ،واش تعالى أعلم.
٠٠٠
ٍتتء^^0
فهرس _ L،Viاثقرآنية
٣٢١ .ب'ٌئيأدته
١٤١ لءثثا;ئلم؟> _
١٠٥٩ _ؤلنيثامص
٣٤ _وئ.محثا ذوه
٦٣ ، ٣٤ _ؤلذانشيمإِئويم
٢٩٨ _وذتالهسمحه
٣٤ -ؤآزثت< آ'لآبم .ه
٣٦ ١^-أس َمث1ه
٢٨٥ _ؤأمحاكجم
٣١ _وسوآهمجم
٦٢ - ٥٦ -ؤمحز؛؛تي آلثاعده
٠٦ ١٠٧^ -؛ ،لقاتى ج-ظبثمه'
٣٤ .ؤآتآتتوناصَتتص
٣٤ < .اأقاؤق 0ت! أأن1يبم 0ه
٢٩٩
اسحة طرف
١٥٤ س ط أق س
٣٦٠ ٠۶ .؟ ،;□Iكاو ه لأ خه
٩ ،١٠^ -مؤد ثئس زصترءه
. . . .س. .ب. . . . . . . . .ب.س٣٩ . . . . . . ئ و أو ي.م بن ٌ
٤٠ -ون س؛ون الأ أفن نإن محر ي
٥٦ ~ ؤإ؟أ*ا قلق محيا
٣٣ _ؤلإآتاث،ةوؤجأٌ
٢٩٨ -ؤلؤ 1تثنمدئ وو؟ةقإ إلأه
٢٠٣ .ؤء تنأ أغ؛^ ١كزنا؛^,١
٣١ -ؤآولبس أرى حو اشم؛رتي رإ'لأ|يشه
٣٣٤ -ؤ:لمفيثؤ: ،تمحى
٢٨ بمم س.اه -ؤ؛د نجد
٣٢١ _ؤإأجتثا0ه
٣٢٧ - ٣٢ ١ .ء ٩ج ه ٧^١
٣٢٦ .<.تئلذاجتئخمحه
٣٤٢ -ؤ-مآ إدا ج _^ sألئس<،ه
٢٩٩ .ؤء اذا ه لم يء
٣٢٧ ^ -حئ إة ثاوه ج
٣٢١ -ؤ-هم إدأ محثش كمحح
٢٥ بجيمثل يب شكآ' محن <ةييم -
٢٦ ه 1 ^،-٠^ -ل تمحق ين
٣٤ ;%-آثتيأهةه
٣٤ _ؤؤنابقمحثآه.
،^٤^-بجمثأي ،ألثئ إاوغا<غئبمؤوه٣٣٥ - ٣٣٤ . ٣٣٢.٢٤٩ . . . . . ... . ...
٣٣٠ م;؛ ^١أ'محه .
٣٤٣ _ؤكثا;آثأتااثاه
٦٣ -ؤ<لآلئا َمحمحم0يم
فهرس امويات القرآنية
-إن أول ما يعثه على الناس - ٢٥٢ . . . . .إن مجن أشراط الساعة أن يفشوا
١٤٧ المال -إن بتي نملوراء . . . . . . . . . . . . . . . . . .م\١ .
-إ ن بتن يدي الساعة ت اليم الخاصة - ١٥٨إن من أشراط الساعة . . .أن
يكثرالخار١٦٥ . . .. ... . . . . . . . . . . . . . . -إن ين يدي اي اجة . . .شهادة الزور ١٦٩
-إن بين يدي اياعة • ٠ ٠ؤلهور القلم - ١٦٥إن من أشراط الساعة أن يمر
الرجل يالمسجد ١٦٥ . . . . . . . . . . . . . . ٠ ٠ ٧٦ -إن بين يدي الساعة ضا . . . . . . . . .
-إن بين يدي الماعة . . .تطع الأرحا - ١٤٢٢إن من أشراط الماعة نلأتا' ّ ّ .ق .م ١٥٨
-إن بين يدي الماجة لأياّا - ١١٢٠ . . . . .. .إن مجن أشراط ال اءة . . .يفلهر
١١٨ النط -إن بين يدي الماعة الهرج١٢٦ . . . . . ..
-إن الدجال مموج العين - ٢١٠٩ . . . . . . . .إن محن أم ارات المماعة . . .أن
تتخن .المساجأأ . . . . . . . .ب ١٦٦ . . . . . . . . . -إن ربكم أندركم ثلأ'أ ٣٣٧ . . . ّ ّ . . ُ ّ ّ .
-إن من أمارات الماعة أن يرى -إن الماعة لن تقوم حتى تروا عثر
١٦٨ . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . الهلال ' TT !ات
-إن من أمارات الساعة . . .أن -إن الساعة لا نكون حتى تكون
يظهر موت الفجآة ١٧٢ . . . . . . . . . . . . . . ٢٠٨ عشر آيات
-إن من ضته أن يقول للأعرابي ٢٧١" . . . -إن الساعة لا تقوم حتى لا يق م
ميراث (أثر) - ١٨٢ . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .إن من قرأ سورة الكهف ٢٨٦ ٠٠٠ . . . ٠٠ ٠
-إن الثمس والصر يكنان- ٢٠٤٧ . . . . . . .إن الناس يحشرون ٢٠٦٥ . . .. . . . ... . . . .
فهرس الأ*حاد؟يث النبوية والآتار
-إن ندا الأمفىرش' . . . . . .. .ها -ألا إنه ني يحر الشام مي . .مي ا .ء ّ . . .ء ٢٦٧
-إن يأجوج ومأجوج - ٣١٩ . . . . . . . . . . . . .الايات خرزات٢١٣ . . . . . . . . . . . . . . . . . .
'i -إن يعش ندا لم يدرى الهرم - ٦٢ . . . .آم و\خ لإ■٣١ 0
-إن يكن م غالت صاحه __ ٢٦٦ . . . . . . .أيتكن صاحية الجمل ٨٥ ّ . . . ١ ١ ٠ . ١ ٠ . .
-إن يكن محو فلن تستهيع تتله - ٢٠٨ . . . . .أين ترى أن أصالي (أنر) ٧١ . . . . . . . . .
-إنكم تقولون لا عدو - ٣٢ . . . . ... . . . . . .يايروا ؛ الأعمال ث . . .داية
٣٠١ الأرض -إنكم صتأتون غدا ، . .ا . .ا ا .ا ا .ا ١٧٥ . . .
-إنما أجلكم؛ي أجل نن خلا - ٠٧ . . . .بادروا بالأسال متا الدجال ٣٣٧ - ٢ ٠٨
-إنكم محشورون حفاة " YU" . . . . . . . . . . .؟ .بادروا بالأعمال مثآ طلوع
الشمس س طربها ٣٣٩ - ٢٠٨ . . . . . . . -إنما لم مل ونت ال<للوع (أثر) ّ ٣٤٦ .
-إنما يخرج من غضبت . ٢٥١ . . . . . . . . . . . .بادروا بالأعمال فاسع اشل ء ٧٧
-إنها أمارة من أمارات . ١٧٩ . . . . . . . . . . .بدا الإّلأمم;ا ء ١٦٣ . . . . . . . . . . . . . .
.يعثن أنا والساعي جميعا ٥٨ . . . . . . . . . -إنها متأتي ض الاس ■ • • • • • • • • ■ ١٥٥
. ٨٤بعثت أنا وانماعت كهاتين . .ء ء ٥ ٠ ٠ ٩ . . -إنه سيكون بينك . . . . . . . . . . . . . . . . .
٦٨٠٦٧٠٥٦ -إنه سكون ني أض ١٠٠ . . . . . . . . . . . . .
-إنه سكون من يعدكم . ٢٧٦ . . . . . . . . . . .بعثت ني نم الماعة ٦٨ ٠ ٥٦ .. . . . . .
.بيا أنا انم إذ رأت عمود الكتاب ٣٦٨
-يئنا أنا نانم نم أطوف بالبيت ٢٤٠ . . . . :ئتتتم.ص»::
-إنه لمزع كقول- ١١٠٢' . . . . . . . . ٠ ٠ . . . . . . . .يئنا الناس شاء في صلاة الخيح ٤٢ ٠
_؛ين يدي الاعي أيام الهرج ١٣٢ . . . .. . -إنه لا يولد له ٢٤٤ . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
١٤٧ ال ساعة تسليم الخاصة . . -بين يدي -أنهلك وقتتا انمالحون١٥٤ . . . . . . .. ..
١٥٠ الساعة مسخ . . . . ..ّ . .ّ . ٠بين يدي -إني خان لك سما ٢٤٨ . . . . . . . . . . . .
١٢٠ الساعة بملهر الربا . . . . . . ٠بين يدي -إني صمعت صر يحلف ٢٥٠ . . . . . . . . .
٣٦٥ على أهل المشرق . . . ٠٠ -تيعث نار -إني قدخان لك٢٤٩ . . . . . . . . . . . .. . .
ّ تتركون المديتان ١ ٩٧ .. . . ... . .. . .. . . .. . -إني لأعرف أمماءعم١٨٣ . ... . ... ... .
-أول الايات خروجا . ٣٥٦ . . . ... . . ... ..تحشر سهم اكار ٣٧٢ . . . . .. . . . . . . . . .
-تحشر الاس س انمشرق ٣٦٣ . . ... .. . -ألا أنتكم يأتمرالكتائر١٧ • .. . . . . . . . .
-ألا إن الك،نئمحا ّ . . .ء . ٧٨ . . . . . . ّ . .تخرج الدابة كم افاص ٣٦٠ ٠٣٥١
فهرس ا٢لآ*حاديث النيوية ١٢١٠يار
- ٤٧ق د رأبم> .ء ٣٢٧ . . . . . ّ . ّ . . . ّ ّ . ّ . . . . . . . . -ص لى بنا رصرل اه .الفجر . . .
٢٦ -صفان س أعل المار ١٦١ - ١١٧٠ . . . .
-نوموا إل جة . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
- ٣٣٩كان رجل من الأمار إذا صاب -طلوع اسس<بها
(أنر) ٤٣ . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
٢٠٢ أنثلر إليه أموي . . . . . . . . . . . . .
-عجا لأمر الزمن - ٢٧ . . . . . . . . . . . . . .كأني
٣٠ ١ أنتم إذا نزل اين مرثم فنكم -عالمها صد رض - ١٧٢■ . . . . . . . . . . . . . . . . .تمض
' ٣١ انتم إذا نزل فثكم اين مريم -علتكم؛ - Y'nn . . . . . . . . . . ، . . . . . . . . fiJiتمف
٨٧ أنتم وند حرج أعل دينكم . . -صروا عدا بنيء - ١٤٦ . . . . . . . . . . . . . . . .كيف
-فأخرج فأسر ش الأرض ■ ■ ■ ■ ■ ■ ■ ■ - ٢٦٨كيف يإحداكن٨٥ . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
. ٢٩٤لألأ أملم بما مع ا0جال طه ٢٧٢ . . . . -فإذا رحلآدم
L_U -مراعأ - ٢٤٢■ . . . . . . . . . . . . . . . . . .لأمثن إليكم ج ١ ٥٥ . . . . . . . . ٠ ٠ . . . .
-فإنه -مريل - ٥١ . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .لأخرجن الهود - - - - - .ا . -آها
-أل ن أحلف عشر مرات ٢٥١ . . . . . . . . . . -فتح الق علمفية ع قيام الم اعان
(أنر) . . . . . ّ . . .ا . . . . .ء ء - ١٨٨ . . . . . . . . . .لتركن ايدبمة . . . . . . . . . . . . . . . . . .ء ١ ٩٧
-يتة الرجل؛ي أق - ٨١ . . . . . . . . . . . . .لمتحلن طائفة من أص الخمر ١٢٤ . .
-فرددا الخدث إل مى ■ • • • • • • - ٣٢٤ .لطلهرن المرك١٠٣ . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
-ففا ي1 -ليربي-س• • • • • • ■ ■ • • ■ _ ٢١٣لقد حيا المبى .محلية ٤٦ . . . . . . .
-لقدرألآنيفياسر - . . .. .بمهأ .ممدنا ابن صياد 0. . . . . . . . . . .أ٢٦١ -
- ٣٤٨لمت ابن صياد يوما (اثر) ٢٥٩ . . . . . . . -ض يدط إل يوم اس •
-فلا يحل لكافر يجد ييح نفه - ٢٩١ . . .لقيت ليلة أمري يى ابرامم ٤٩ . . . . . .
.يا كان اليوم ، ٥٢^١قيه (أنر) ٦٩ -في آخر الزمان يفلهر ذو الؤيشن ٢ ' ٢
-في ض كدايون ٩٩ . . . . . . . . . . . . . . . .
اه بى _-
-متى «؛ها عجاد- ١١٦ . . . . . ٠ ٠ ١ . . ... . .لوكان موس ح؛ا .ء . .ء . . . . .ا .أل ٣١ ١ ٠ .
-فيمكث في الأرض أربمين ط ّ ا _ ٣١٥ىتينءشسسزمانلأّالي
-؛ى ند ،الأمة أو «ي أم محق ١٥ ٠
، -ي هذه الأمة حنا ومخ - ١٥١ . . . . .ليأتين على الماس زمان بملوف
٧٣ الرجل -قال عسى ص الحوا \و\ب ١٩٤ ٠ ٠
فهرس الأحاديث النيوية والأتار
-ليست السنة بأن لا Jنثلروا - ١٧٦ . . . . . .س أشراط الاعان أن يرفع العلم١ ١١" .
-ليسيرن الراكب يجنبان المدينة - ١ ٩٧ . .س أشراط الماص أن يظهر المح ١٤٦
-ليشربن ناس من أض اض - ١٠١ . . . .محن أشراط الاعة أن يعلو
اكحوت ٠ . ّ . . . . . . . . . . . . . .ء ١ ٥ ٦ . ٠ . ّ . ٠ -ليكونن س أمتي اتوام تحلون
- ١٢٢ . ١١٩س أشراط الماص أن يغالب ١٥٦ . . . . . الحر
-ليلزم كل إن سان ملام - ٢٠٤ . . . ٠ ٠ ٠ . . .ص أشراط الماعة أن يقل العالم ١٧٠ .
س بي - ٢٩٢ ■ . . . . . • . . . . • . . • .ص أشراط المائ الفحش ّ ّ .ا ١٤٢ . . .
-مجن أشراط الماعة . . .ؤيثرب -لمزءنالةرآن(أر) . . . .س . . ..ء . .
١٢٤ .-ا أبكي أن لا أكون اعلم(اثر)
الخر •٧
-م ا أعماركم يي أعمار تن مضى - ٥٧ص اقتراب الاعة اسفاخ الأهلة ١٦٧ ٠
-م ا محن حلق آدم - ٢ ٣ . . . . . . . . . . . . . . . . .س حفغل عثر آيات ٢٨٥ ٠ ٠ . . ٠ . . ّ ّ . . ٠ ٠
-س سع يالدحال ٢٨٧ . . . . . . . . . . . . . . . ٢ -ما تذاكرون ٧ . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
-ص علم فليقل (أر) ١٠٢٠١" . . . . . . . . . . . . . ٢ ٨. . . . . . . . . . . . . . . -محا ترى؟
-ص قلة الرحال ١٧١ . . . . . . . . . ٠ ٠ . . . . . . . -ما زال جريل يوصيتي ٣ . . . . . . . . . .
-من كان بؤ.ءن بالذ واليوم الأحر -م ا شبه علي غير هذه المرة . . . . . .
فلا<.ذيه . . . . . .ا . . .ا . . . .ء . . . .ء ء ١٤٢٠ -م ا الم زول عنها بأعال م من
-من كان بؤُ.ن بالي واليوم الأحر الأثل- ٤٩ . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
فليحسن١٤٢ " . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . -حم ا نفضنا أيدينا س دنه (أثر) . .. .
-ئا الذي بمالي مى٢٢١ . . .. . .. . . . . ١٠ -نمت اي (أثر) . . . . . . . . . .
٤٧ .- ٧٠تهن ثلاث. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . -ما يكيك (أثر) . . . . .. . . . . . . . . . . .
٢٢٠ ص ءترتي• . .. . . . . ■ ■ . . • ■ . -المهدي -ما يضرك ت٢٧٧ . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
٢١٩ ما أهل المن . . . . . . . . . . -المهدي -مثل عروة مثل صاحب (يس) ٢٩٢ " . . . .
٢٢ . مي. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . -الهدي -الدية كالكير١٩٦ . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
"ا؛ امرءأ مي . . . .ء . . .ء . .ء . .ء ّ . . -نفراه -س أدرى منكم ٢٨٥ . . . . . .. .. . . . . . . . .
-س اشراءل الاعة أن تنلهر ثياب - ١٦١ن عم؛ أنا دعوة أبي ٢٠١ ٠ . . . .. . . . . .. . . .
-ص أشراط الماص أن تقاتلوا قوما " - ١ ١٠هامحا(ونحا يدْ) ّ . . ّ ٠ . ٠ء ٢٠٦٧ . . ٠. . . .
-لامحا تحشرون . . . . . .ؤ ٢٠٦٧ . . .. . . . .. . . -م ن أشراهل الاعة أن يتباهى
٨٣ - ١٢٦عل ترون ما أرى الأس
فهرس اfلآ'حاديث التبويم والأيار
« 0اممح الكريمأ.
0ارا|لآبانة ص آصرل ،الديانة' ،لأبي ،المن الأشعري ،تحقيق; عبد القادر
الأرناؤوءل ،نثر دار البيان ،دمشق ،سنة .. ٠١٤٠١والإباتة أضا ،بتحقيق د٠
فونة حسين ععحمود ،طعة دارالأنصار ،القاعرة ،الهلعة الأولى،
ايامة' ،للشيخ عحمود بن 0ا إتأءاذ أا الجماعة يما جاء م القس والملاحم
مد اه التؤيجري ،طح مهنابع الرياض ،الهلعة الأولى ،أا،مآام.
0ا الأحاديث الوادي؛ مر المهدي مر *ّيزان المح داكديل' ،للشخ مد العليم
تمد العظيم ،رسالة ماجستير بإشراف د .محمد أبو صهبة ،مع الكتاب ،والسنة،
كلية الشريعة ،جامعة أم القرى ،صة .^، ١١٠٩٨ - ١٣٩٧
0ر ائيان الهتد الكبرى/مقارنة الأديان* ،للد.كتور أحمد شاليي ،الناشر مكتبة النهضة
المصرية ،القاعرة ،الْليعة السائمة ،منة . ٢١٩٧٨
ا الإذاعة لما كان وما يكون بين يدي الماعق* ،للسيل محمد صديق حسن ه
القنوحي البخاري ،طح دار الكتب ،العالمية ،؛يرويت ،،منة .— ٠١٣٩٩
0ر الأمشعابه في معرفة الأصحاب ،،،لأبي عمّر يوّنا بن تمد اه بن تمد البر،
تحقيق; علي محمد البجاوي ،مطعة نهضة مصر ،القاهرة.
٠ 0الإسلام ءقي.،ة وشريعة ،،لالث.يح محمود شلتويت ،،طع دار الشروير ،يرون.
0ر الاثاعق لأشراط الساءة ، ،للشرف محمد بن رمولر الحيني اليرزنجي ،طح
دار الكتب العلمه ،؛يروُت٠،
ه ر أشراط الساعات وأسرارعا ،،للشيخ م٠ح٠ا ٠ملامة حبر ،طح شركة الشعاع،
الكؤيت ،،الطبعة الأولى ،منة .- ٠١٤٠١
فهرس المصادر والمراجع
0ا تحفة الأحوذى /قمح جامع الترمذي ، ،أبي العلا محمد مد الرحمن
المباركفورى ،تصحيح عبد الوعاب عباد اللعليف ،دار النكر ،اليعة الثال؛ة،
0ا ترتي٠ي ،القاموس المحيط للفيروزآيادي' ،رنيه الأصتاذ الطاعر أحمد الزاوي ،دار
الكتب العالمية..٠١٣٩٩ ،
ه ' الترغيب والترمب' ،للحاففل تمد المثليم بن تمد القوي المندري ،تصحيح ت
ممعلفى محمد عمارة ،دار إحياء التراث المربي ،؛يرون( ،اللبعة الثالثة،
.. ٠١٣٨٨
' 0التمرح بما تواتر في نزول المسح• ،للشيخ محمد أنور شاء الكثميري
الهنادي ،ترتيب تالميذء الشيح محماد شقيح ،تحقيق وتعليق ت الشيح عبد الفتاح
أبو غدة ،معليعة الأصيل ،حالب ،،نشر مكتّت ،الaليوءاءت ،الإملامية. ٠١٣٨٥ ،
ه ' نف ير غريب القرآن' ،لأبي محمل .تمد اه بن م الم ين قتيبة ،تحقيق ث المياد
أحمد صقر ،دار الكتب ،العالمية ،بيروت٠٠١٣٩٨ ،
' 0نف ير القرآن الحكيم/تفسير المنار' ،ليشخ ٠ح٠ال رشيد رضا ،دار المعرفة،
يروين ، ،الهليعه الاتية ،يالأوفت.
' 0نف ير القرآن المظيم/تفسير ابن كثير' ،للحافظ أبي الفداء إسماعيل بن كثير،
تحقيق ت د .محمسي إبراهيم الينا ء.نمد المرير غنيم ومحمد أحمي .عاشور ،دار
الثم ،،القاهرة.
' 0تقريمبر ارتهد.ي_ج' ،للحافظ أحمد بن علي بن حجر المقلأني ،تحقيق ت
تمد الوعات عيد اللطمخ ،دار المعرفة ،بيروت ،الطعة الثانية. ٠١٣٩٥ ،
فهرس المصائر والمراجع
0ا نمييز اليب من الخسثه مما ييؤر على المنة الناس من الحديث' ،للشيخ
مد الرحنن بن علي الشساني ،دار الكتاب الريي ،محروت•
عن الأخار اكبة الموصهمعة ، ٠للشيخ أبي الحسن ' 0ميه
علي بن محمد بن عراق الكتاني ،تحقيق* عجي الوهاب عبد اللطيف وعيد الله
محمد الصديق ،دار الكتب العالمة ،يرون ،الفة الأولى ،محة • -٠١٣٩٩
0أ تهدس اامدم،أ ،للحايغل أحمد بن عالي بن حجر العقلاني ،معلبعة مجلس
دارة المعارف ، JL^Jt ،<u.U^Jlحيير آباد ،الوكن ،الطعة الأولى .-* ١٣١٢٠
0ا تهذس ،سن ايي داود' ،للمحايغل ابن القيم محمد بن أبمح ،بكر الدمشقي ،طح
،ع امختصر سن أبي داود' للمندرى ،تحقيق ت أحمد محمد شاكر ومحمد حامل ■
الغني ،دار المعرفة ،يرون.-* ١٤٠٠ ،
ه < تأذيجا صيرأ ابن مشام) ،ليد الملام عارون ،ملح المجمع الخلمي المربي
الإسلامي ،منثورات ،محماد اوواية ،يرومحت.،
0ا تهدسه الكمال ني أمماء اارجال ،'،للمحانظ جمال ،الدين أبي الحجاج يوسما
المري ،تقديم عبد الزير رياح وأحمد يوسف— ،لتا ،،3ن عمحة ممررة عن المعحة
دمشق وبيرومت،، الخعلية باوار الكتث ،المصرية ،الناشر دار المأمون
اتجعة الأولى،
ه ا تي سير ممعللح ارحديث ،'٠د .محمود الطحان ،دار القرآن الكريم ،بيروت،
الميعة الثانية. ٠١٣٩٩ ،
0ا حامع الأصول ني احادسث ،الرسول' ،لجد النين أبي المعاداتر المارك بن
محمد بن الأثير ،تحقيق ت عبد الثائر الأرناووط ،م0لبعة الملاح ومكتبة الييان.
0ا جا.ع البيان عن اؤيل أي اامرأن/شير المبري' ،للإمام أبي جمنر محمد بن
جرير المبريa٠ ،ليعة مصعلنى اليائي الحلبي ،مصر ،الاثعة الثالثة. ٠١٣٨٨ ،
0ااجا*ع البيان عن تأؤيل القرأن' ،تحقيق :محمود محمد شاكر وتخريج أحمد
شاكر ،دار العارف ،مصر.
' 0جا،ع الترمل.ي/ح شرحه تحفة الأحوذي' ،للإمام أبي عيي الترءن.ي ،تصعحح
عيد الوذب عيد اللطيف ،دار الفكر ،الميعة الثالثة. ٠١٣٩٩ ،
ه ' الجامع الصغير في أحاديث المشير المدير/بهامشه كئوز الحقاتق للمتاوي'،
للحاففل حلال الدين عبد الرحمن السيوطي ،دار الكتب ،الملمية ،يرون.
فهرس المصائر والمراجع
٠ 0الجامع لأحكام اثتوقآا تشمير ااقرءابيأ ، ١لأبي عبد الد محمد بن أحمد
القرطي ،دار إحناء التراث الربي ،محردت•
' 0الحاوي لالفتاوي> ،للحافظ حلال الدين عيد الرحمن اليوض ،دار الكتب
يرون ،اتجة الثانة ،هه*اام. اس،
٠ا حية الحاجة' ،للشيخ محمد ناصر الدين الألباني ،المكب الإسلامي،
يرون ،،اسة الثالثت.- ٠١٣٩٧ ،
ه ا حلاصة تدمب تهدسي ،الكمال م اعماء الرجال' ،للعلامة صني الدين احما -بن
عجي اه الخزرجي ،تقديم الشيخ عبد الفتاح أبو غدة ،مكت— ،المطبوعا'ت،
الإّلأب ،حالب ،اتجة الثانة.- ٠١٣٩١ ،
' ٠الحلال والحرام في الإسلام' ،د .يومف ،القرصاوى ،المكتب ،الإسلامي،
يرون ،،اسة الثانة عثرة.- ٠١٣٩٨ ،
ه ا دارأ معارف المرن العشرين' ،لمحمد فريد وجدى ،م1لاع دام؛ معارف القرن
العشرين ،الطعة الثانة.- ٠١٣٤٣ ،
واليابية' ،مجموعة رسائل للاماتنب ة محب ،الدين الخيجا 0ا لرامحات ص
وعلي علي منصور ومحمد كردعلي ومحمد الفاصل ،المكتب ،الإسلامي،
يرون ،اسة الثابت ٠١٣٩٧ ،؛
ه ا لرامح ة حديث (نمر اف امرءأ ّمع مقالتي) رواية ويراية' ،ل لشيخ
بو المحن بن حمد العيال ،مطاح الرشيد ؛الماوينة المنورة ،اليعة الأولى،
' 0دليل المتقيد عن كل متحدث جديد' ،للشخ عطل العزيز بن حلف ،بن عبد اه
ش ح لفج ،المعليعق العصرية ،دمشق.- ٠١٣٨٣ ،
0ا ذكر احبار اصبهان /ناؤيخ اصبهان' ،للحاففل أبي نعيم أحمد بن عبد الد
الأصبهاتي ،ميعة بريل ،ليدن' ٢١٩٣٤ ،
' 0الود عالي من كادبه بالأحاديث ،الصحيحت الواري؛ في المهدي' ،للشيخ
عبد المحسن بن حمد العيال ،مaلاع الرشيد ،المدينة المنورة ،المليعة الأولى،
' 0الرمحالة' ،للإمام المعللبي محمد بن إدييس الشافعي ،تحقيق ت وشرح أحمد
محمد شاكر4 ،علا|ع المختار الإسلامي ،دار اللام ،الناشر مكتبة التراث،،
القاهرة ،اتجة الثات. ٠١٣٩٩ ،
فهرس اثمصادر والمراجع
ه اار ،الاز المحيداا ،للشخ محمد ءيادْ ،تصحح وتعليق محمد رشيد رصا ،طح
دار المنار ،ممر ،الفة الحادين عشرة ،سة .- ٠١٣٦٠
، ٠١٠^٠١١ 0للإمام عبد اه بن الميارك ،تحقيق ت حبيب الرحمن الأعفلمي ،دار
الكتب ،العالمية ،ي؛رومحت.،
٠ا ميالة الأحاديث ،الصحيحة!ا ،للشيخ محمد ناصر الدين الألباني ،المكتب،
الإسلام ،دمثق.ب؛رورج ،الفة الثانية.< ١٣٩٩ ،
٠ا ا ،لا الة الأحاديث ،الضعيفة والموصوعق' ،ليشخ محمد ناصر الدين الألباني،
المكتب الإسلام ،بيروت ،الفة الأولى - ٠١٣٩٩للمجاك الأولى ،دالفة
الرابعة < ١٣٩٨للمجلد الثاني.
٠ا منن ابن ماجه' ،للإمام أم عبئ محمد بن يريد القرؤيني ،حققه محمد فواد
مد البام ،دار اكرايث ،العربي.
0راصتن أبي داود/مع فرحه عون المعبود' ،للإمام أم داود ساليماذ بن الأشعث،
البمتائي ،تحقيق ت تمد الرحمن محمالء عثمان ،دار الفكر ،الناشر ت المكنية
المنية ،الميعة الثالثة.- ٠١٣٩٩ ،
0ا من النسائي»/ع شيح الحانفل ال يوطي' ،للإمام ام تمد الرحمن بن شعببإ
الن ائي ،انملعة المصرية بالأزعر ،الميعة الأول. ٠١٣٤٨ ،
ه ،االمنة ومكانتها في التشريع الإمحلامي' ،د .مصعلفى السباعي ،المكشب،
الإسلام ،يرون ،،الميعة الثانية.- ٠١٣٩٦ ،
ٌ ' 0ير أعلام النبلاء' ،للإمام شمس الدين محمد بن أحل .الدهيي ،تحقيق ت
شعببؤ الأرناووط ،مؤّسة الرسالة ،بيرويتئ ،الميعة الثانية.- ٠١ ٤٠٢ ،
0ا شزرامحتح الدمب ،في أحبار من ذمب ،'،للعلامة أم الفلاح تمد المص بن العماد
الحنبلي ،منشورائت ،دار الأفاق الجديدة ،؛يرويت.،
ه ُ شرح المنة' ،للإمام أم محمد الحين ين م عود البعوي ،تحقيق ت شعيب،
الأونازوط ومحمد زع؛ر الثاؤيش ،الكتب ،الإسلام ،؛يروت| ،الميعة الأول،
.< ١٣٩٠
0ا ثمج العميدة اسحاؤية' ،للعلامة علي ين علي بن أم العز الحنفي ،حققها
جم-اعة من العياء وحرج أحاديثها الشيخ محمد ناصر الدين الألبال ،المكتب،
الإسلام ،؛يروئ ،،الميعة الرابعة.< ١٣٩١ ،
فهرس اتمصادر
0ا شؤح الكوكب المنير /المس مختصر التحرير ، ،للعلامة محمد ين أحد بن
عبد العزيز الغتوحي الخيالي ،تحقيق ت د .محمد الزميلي ود .نزيه حماد ،دار
النكر ،دمشق، ١٤٠٠ ،و ،من منثوران مركز الحث ،العلمي بجامعة أم القرى •
احمد بن حجر العقلاني، 0ا شؤح نخبة الفكر م مصعللح أهل الأثر•،
راجعه د• محمد عوض وعلق عليه الشيخ محمد غياث الصباغ ،متثوراُت ،مكسة
الغزالي ،دمشق.
0ر شرح النووي لصحيح سلم ،،للإمام معي الدين يحص بن شرف النووي ،طح
دار الفكر ،بيروتر.
٠ا الشفا بتعريف أحوال الممُلفى• ،للقاصي عياصى بن موسى اليحصبي
الأندلسي ،تحقيق أمين قرة علي وزملاته ،ثنح الوكالة العامة للنشر والتونع،
مومحة علوم الهران ومكتية دمشق.
ه < الشيح محي عباله وآراؤ ،ني العقيدة• ،د .حاففل محمد الجعبرى ،رسالة
دكتوراه بإشراف در مليمان دنيا ،مقدمة من نؤع العقيدة ،كلية الشريعة
والدراسات الإملامية ،حامعة أم القرى ،مسنة .- ٠١ ٤٠٢
١ 0صحيح ابن حزيمان• ،للإمام أي بكر محمد بن إسحاق بن حزيمة ،تحقيق ت در
معمد مصعلفى الأعنلي ،الكتب الإملامي ،اسة الأولى. ٠١٣٩١ ،
' ٠صحح البخاري/ع شرحه نع اياري ،،للإمام محماد بن إمماعيل البخاري،
تحقيق الشيح مد العزيز بن باز وترنيم محمد فذال ب ايام ،يإحراج
محب الدين الخيبا ،نشر رتاصة إدارات البحوث العلمية بالمياض.
١٠ ٠صحيح الخالع الصغير ونيادته• ،تحقيق ت الشح محمل .ناصر الدين الألباني،
الكتب الإسلاص ،اسبعة الأولى. ٠١٣٨٨ ،
0ا صحح مسلم ،بشمح الووي' ،للإمام مسلم بن الخجاج القثيري ،دار الفكر،
يرون ،اسة الثالثة ١٣٩٨ ،م٠
0ا صرخ •ع اللاحدة حتى العفلم• ،للشيخ عيلب الرحمن حبنكة اديل.اني ،دار
القلم ،دمثق ويرون ،الهلبعة الأولى.- ٠١٣٩٤ ،
0ا صحى الإسلام• ،للأستاذ أحمل .أمين ،دار الكتان الربي ،بيروت ،اليعة
الخاسرة.
0ا صعيف ،الجاح الصغير ونيادته/القح الكبير• ،تحقيق الشح محمل ناصر اللبين
الأياني ،الكتب الإسلامي ،يرون ،اسة الثانية ١٣٩٩ ،م.
فهرس المصادر والمراجع
0ا طقات الخايالة ، ،،للقاصي أبي الحسين محمد بن أبي يعلى ،دار المعرنة ،بيروت.
0الطردق الإيمانء ،للشيخ عبد المجيد الزنداني ،اومكتس ،الإسلامي ،دمشق،
الطعة الثانية..٠١٣٩٨ ،
* ٠المير وديوان المبدأ والخير«/مدمة تارح ابن حليوزا ،للمويخ عبئ الرحمن بن
خلدون المغربي ،دار الكتاب ،اللناتي ،بيروت. ٢١٩٦١^ ،
0ر القاتد الإملامية ، ،للشخ سيد مابق ،دار الفكر ،بيروت.. ٠١٣٩٨ ،
ه ارعقد الدرر في أحبار المنتئلراا ،للشيخ يوسم ،بن يحيى بن علي المقادمّي
عي• القتام م|حماو الخال ،طم مكتة عار الفك ، .الما ٠٠ة، السالم ،,نحفت .ت د.
الملمة الأولى ١٣٩٩ ،مء
' المقيدة الإسلامية صفية اكحا؛| ،د .كمال محملؤ عيسى ،دار الشروق ،حاوة، ٠
اسة الأول.. ٠١٤٠٠ ،
' 0المقيدة الإسلامي وآسجاه ،للشيخ عبد الرحمن حبنكة الميداني ،دار القلم،
بيروت ،انمليعة الثانية. ٠١٣٩٩ ،
' 0عقيدأ أعل الإسلام في نزول عيسى ، ٠^٤ليثميخ أبي الفضل عبد اه محمد
الصديق الممارى ،معلمة المختار ،اكاسر مكتبة القاهرة.
' 0عقيدة أمل المتة والأئر في المهدي المنتظر' ،للشيخ عبد المحن بن حمد
انماد ،معنايع الرثبد ،المدية المورة ،الملمة الأول. ٠١٤٠٢ ،
ه ا ال1نيدة الركن الأول في الأسلأم ، ،للتهيح ممحمد الماصل الشريف ،التقاوي ،دار
الملوم لكلباعة ،القاهرة.
' 0المأنيدة في اف' ،د -عمر سليمان الأسمر ،نشر دار النفائس بيروت ومكتبة
الفلاح الكؤيت ،،الملمة الثانية٠٣١٩٧٩ ،
' ٠عقيل.ة الملمين والرد على المنميين واليتدعين ، ،للث.خ صالح بن إبراهيم
البليهي ،الaلاع الأهلية للاوفت ،،الرياض ،المليعة الأول ،سنة ١٠١٤٠١
ه 'ءقيد.ة الموهن' ،للشيخ أبي بكر جابر الجزائري ،معلبعة النهضة الجديدة،
اكاشر مكتبة الكuت الأزهرة ،الملمة الأول ١٣٩٧ ،مر
' 0الملل العتاهية في الأحاديث ،الواهية' ،للإمام أبي الفرج عبد الرحمن بن
علي بن انموزي ،تحقيق ت الأستاذ رشاد انمق الأثري ،الناشر إدارة ترحمان
السنة ،لاهور.
فهرس اثمميادر والمراجع
* 0ممد؛ الضير من الحافظ ابن ممرر ،اختيار وتحقيق الشخ أحمد محمد شاكر،
دار السارق ،سر ،ط .. ٠١٣٧٧ . ١٣٧٦
' 0ءّدئ القاري يمج صحح الخاري! ،للعلامت بدر الدين أبي محمد محمود بن
أحمد الض ،دار النكر ١٣٩٩ ،م.
0ر العواّم من اليواصم• ،للعلامة ابي بكر بن العربي المالكي ،تحقيق:
مم ،الدين الخف ،،اسة الشة ،القاهرة ،الطعة الثالثة. ٠١٣٨٧ ،
0ا حمون المعبود يمح متن أبي داود؛ا ،للعلامة أبي العليب ،محمد ثممر الحق
العفليم آبائي ،تحقيق ت عيد الرحمن محمد عثمان ،الناشر المكتبة السلفية،
. ٠٠١٣٩٩ الثالثة، اسة
0ا علامامته يوم القيامة /مختمر النهاية في الفتن واللاحم لابن كثيرا ،للشيخ
عيد اللطف ،عاشور ،ض مكتة القرآن ،الهلبعة الأولى.
ه ا 'ءاية المرام في نخريج أحاديث ،الحلال والحرام! ،للشيخ محمد ناصر الدين
الأuتي ،الم ،الإملامي ،بيروت ،،اسُة الأولى.- ٠١٤٠٠ ،
0ااالفتاوى) ،للشيخ محمود شالتوتر ،دار الشروق ،القاهرة ،اليعة الثامنة،
١٣٩٥م.
' 0فتاوى الإمام النووي ،،المسمى :ارالم ائل المنثورة ،،ترتيبا تلميده الشيخ
علاء الدين ين العهلار ،دار الكتب ،العلمية ،؛يروي ،،الطعة الأولى١٠١٤٠٢ ،
« 0كح الباري/يمح صحيح البخاري ،،للحافغل أحمد بن علي بن حجر
العقلاني ،تحقيق :الشيخ عبد العزيز بن باز ،نشر إداران ،اJحوثا العلمية
والإفناء ،الرياض.
0ر القح الرباني اترنم؟ ٠م ند الأمام أحمد بن حنبل ارشءبانيُ ،للشيخ أحمل
عيد الرحنن النا الساعاتي ،دار الحديث ،،القاعرة.
' ٠لع القدير/نف ير الشوكاتي ،،للعلامة محمله بن علي الشوكاني ،دار الفكر،
ازشر محفوفل علي ،؛؛روت ،،الحيعة الثالثة١٠١٣٩٣ ،
< 0الفرقان بين أولياء الرحنن وأولياء الشيعيان ،،لشيخ الإسلام احمد بن
عبد الحليم بن تيمية٠ ،علاع النياض ،العلبعة الثانية١٠١٣٧٠ ،
0رالفرق بين الفرق ،،للعلامة عبد القاهر بن ءلا٠ر ابدادي ،تحقيق :محمد
محيي الدين عتل الحميد ،مطعة المدني ،القاهرة.
فهرس المصائر والمراجع
0ا ئيض القدير ثمح الجا،ع الصمحيرا؛ ،للعلامة محمد عد الرؤوف المناوئ ،دار
انمرنة ،يرون ،،الطعة الثانية ١٣٩١ ،م.
0أ إي ظلال القرأزا ،للامتاذ صيد تطب ،،دار الشروق ،بيروتؤ ،العلعة الشرعية
..٠١٣٩٧ الخامة،
0ا ش العقيدة الإسلامية بين الملقية والجزلة ،٠د .محمود احماو حفاحي ،مهلبعة
الأمانة ،القاعرة ،اسة الأولى ١٣٩٩ ،م.
0ر القادياني والقاديانية ، ،للشخ أبي الخن علي الخني الندوي ،الدار الودية
للنشر ،حادة ،اللبعة الرابعة. ٠١٣٩١ ،
• 0القادياني ومعتقداص ،،للشيخ منغلور أحمال الباكستاني ،الإدارة المركزية ،الدعو؛
والإرشاد ،حتيويت ،،باكستان.
ه ا تاصي القضاة عبد الجبار أح٠ا Jالهمداني؛؛ ،د .عبد الكريم عثمان ،الدار
العر؛ية لنملياعة والمر ،يرومت. ،
' 0تم اُت ،من عدي الرسول الأعتلم ،٠.للشيخ علي الشربجي ،دار القلم،
دمشق ،الطيعة الأول. ٠٠١٣٩٨ ،
١٠ 0القرامطة وآراؤهم الأعاتقاديةاا ،للشيخ سليمان ين عبد اه ال لومي ،رسالة
ماجستير بإشراف الشح محمد الغزالي٠ ،قان٠ة من مع العقيدة ،كلية الشريعة
واليراساُت ،الإسلامية بجامعة أم القرى ٤٠٠ ،ام.
٠ ٠اتواءد التحديث ،من نغون مصطلح الحديثرا ،للعلامة محي حمال الدين
القاسي ،دار الكتب ،العالمية ،محروت ،الخلمة الأول•^، ١٣٩٩ ،
فهرس المصائر والمراجع
« 0القول المثل في الذب عن الم ني للإمام احمد* ،للحافظ احمد بن علي بن
حجر العقلاني ،ميعة مجلس دائرة المعارف العثمانية ،حيدرآباد ،الدكن،
الهد ،اسة الثالثة. ٠١٤٠ • ،
0ا كشف ،الخفا رمزبل الإلباس عما اشتهر من الأحايين ،على المنة الناس• ،
للعلامة إمماعيل ين محمد العجالوتي ،محح احمد القلاش ،مؤسسة الرسالة،
محردت•
0ا كشف ،اصون عن امامي الكتب ،رالفتون• ،للثيخ مصعلنى بن عيد افه الرومي،
المعروف بحاجي حليفة ،دار الفكر.- ٠١ ٤٠٢ ،
0أ كم المال في ضن الأهوال والأنعال• ،للعلامة علاء الدين علي المتقي
١ل هندى ،مسر مكتية التراي ،الإملأمى حلب ،ومؤ،ة الرسالة ؛يرومت• ،
0ر اللالن المنوعة في الأحاديث ،الموصوعة• ،للحاففل حلال الدين عبد الرحمن
الوملى ،دار المعرفة ،يرومتؤ a
0ء لمان العرب• ،للعلامة أبي الفضل محمد بن مكرم بن منتلور ،دار الفكر ،نثر
دار صائر ،محردت•
^١^ ٠ ٠الأنوار البهية وسواي الأسرار الأثرية شؤح الدرر المضية نر عقد الفرقة
المرضية• ،للعلامة محمد بنر أحماو ال فاريني ،تعاليق الميح عبل• اه بنر
ءيل< الرحمن ،أبا بملينر والشيخ صاليمان بنر صحمان ،منوران مؤسّة الخافةير،،
دمشق ،الطبعة الثانية. ٠٠١٤٠٢ ،
0ا مجلة الجامعة الاصلامية• ،الطود الخامس والأر؛عون والمادس والأربعون ،صنة
"ا\ى
0ا معبمج الزوائد وئح الفوائد• ،للحافنل نور اللمح ،علمح ،ين أمه بكر الهتثص ،،دار
الكاب ،بيروّتح ،اسبعة الثانية. ٣١٩٦٧ ،
' ٠مجمهمع الفتاوى' ،لشيخ الإسلام أحمد مح ،تيمية ،جمع الثسخ عبد الرحمن ،بن
فاسم* ،علاع الدار العربية ،بيرويتج ،تصير الخيعة الأولى. ٠١٢٠٩٨ ،
0ر الحلي ،•،للحاففل أبي ،محمد علي ؛ح ،احمد بن ،حزم ،تحقيق؛ احمد معد
شاكر ،منشورامحت ،الكتب ،التجاري للaلباءة والنشر ،بيروُت.،
( 0امختصر الأحبار المشاعت فؤب الفتن ،واشراط الماعة• ،للثح عبد اه ين ،سليمان
الخثهل٠٠ ،،لاع الرياصؤ ،،اسيعة الأولي.،
فهرس ا[مصائر وا{مراجع
0ا مختصر الترغيب راكرمس،ا ،للحاغفل أحمد بن علي بن حجر الع قلاني،
تحقيق ت الثخ مد اه حجاج ،طعان التقدم ،القاعرة ،اسة الرائعة ٤٠٢ ،ام.
ه ' مختمر الموامحق الارطت عر الجهمية رال^عاالت' ،للحاففل محمد بن أبي
بكر بن نم الجوتثت ،احتمره الشيخ محمد بن الموصلي ،اكاشر مكشة الُياض
الحديثة ،الرياصن.
ه ر مختمر لوامع الأنوال البهية دمواطع الأسرار الأريت ،٠للشخ محمد ين علي بن
ملوم ،تحقيق ت محمد زيري النجار ،الطعة الأولى. ٠١٣٨٦ ،
، 0رالمتيرك صلى اامحءءءين»/ع ذيله التلخبس للأمام اللعيي* ،للإمام أبي
تمد الد محمد بن تمد اه التيسابوري الحاكم ،دار الكتاب ،العربي ،يرون.
ه ر م تد الإمام أحمد بن حنبل /بهامشه متتخج ،كنر الممال ،ثي سنن الأنوال،
والأنماوا ،طح المكتب ،الإسلأس ودار النكر يروّتؤ ،اليعة الثاية. ٠٠١٣٩٨ ،
٠ 0المنيا ،للإمام احمد بن محمد بن حنبل ،سلح وتحقيق ث الشيخ احمد محمال ؤ
شاكر ،أتمه د .الميتي تمد الجيد هاشم ،دار العارف ،يمصر ،منة — ١٣٦٥
. ٠١٣٧٥
0ا معالم ال تن/ءالى مختصر سش أبي داود لالمذرىأ ،للحافظ أبي ماليمان
حمد بن محمد الخطابي ،تحقيق ت أحمد محمد شاكر ومحمد حامد الفتي،
الناشر دار المعرنة ،بيروت٠٠٠١٤٠٠ ،
• 0امعجم ايلدان• ،للعلامة شهاب الدين أبي عبد الد يامت» الحموي ،دار صادر،
يرون ،يا>"آام.
٠ 0؛المعجم المفهرس لألفاظ الحديث الشوىا ،رنه ونظمه لفيف من المجتشرض،
ونشره ْد أ • ي فن نلث ،،طع مكتبة بريل ،في مدينة ليدن ،منة . ٢١٩٣٦
• 0العجم المفهرس لألفاظ الانرأن الكريم• ،وصعه الشخ محمد فواد عبد الباقي،
دار إحماء التراث العرمح ،،محروت•
' ٠مع رمل اذ لكب والدم الأحرر ،للشخ حمن أيوب ،دار القلم ،محردت•
• 0المقاصد الحسنه م بيان كثير من الأحاديث ،المشتهرث عر الألمة• ،للعلامة
أبي الخير محمد بن عبئ الرحمن الخاوي ،تصحيح عبد الد محمد الصاويق،
وتفل.يم عيد الوماب عيد اللطيف ، ،دار الأدب العربي لليلباعان ،نشر مكتبة
الخانجى ،مصر.-٠١٣٨٥ ،
• 0مقالأُت ،الاّلامين واحتلأن ،المملين• ،للإمام أبي الحض الأشعري ،تحقيق:
الشح محمد معيي الدين عبد الحميد ،مكتبة النهضة المصرية ،القاعرة ،الطعة
الثانية٠٠١٣٨٩ ،
• 0مقيمة ابن الصلاح في علوم الحديث ،•،للحافغل أبي عمرو عثمان بن
عيد الرحمن العروق ،بابن الصلاح ،دار الكتب ،العلمية يرومحت. ٠١٣٩٨ ،،
• 0الملل والحل• ،للعلامة أبي الفتح محمد بن مد الكريم الثبرصتاني ،تحقيق:
محمد ميل كيلأنى ،دار المعرفة ،يروُت ،،الطعة الثانية. ٠١٣٩٥ ،
ه • المنار المنيف في الصحيح والضعيفه• ،للحاففل شص الدين أبي مي .الد
محمد ض أبي بكر ض فيم الجنونية ،تحقيق :الشيخ تما الفتاح أبو غدة ،طبع
مكتب ،المهلبوعايتؤ الإسلامية ،جمعية التعليم الشرعي ،حلبح. ٠١٣٩٠ ،
• 0المنتش من منهاج الأء؛اوال• ،للحافقل أبي تملو الد محمد ض عثمان الالا<يي،
تحقيق :محب ،الدين الخلببإ.
' oمنحة الممود م ترنم ،م ن،و ارأاليادي أبي داود• ،للشح احمد تمطي الرحمن
البنا الماعاتي ،اكاشر الكتبة الإسلامية ،يرومحت ،،الهليعة الثانية. ٠١٤٠٠ ،
فهرس المصادر والمراجع
،لشخ الإسلام أحد بن ا لمنة الن؛ؤية م نقض كلام الثسعة ه
تيمية iاكاشر مكنية الرياضر الحديثه.
ه ااالمت٠اج ر شم ،الإيمان' ،للخافظ أبي عيد اه الخين بن الخن الحليمي،
تحقيق ت حلمي محي فوده ،دار الفكر ،الطعة الأولى •
٠ 0المهدي وآشراحل الماعة' ،للشيخ محمد عالي الصابوني ،منثوران مكتبة
الغزالي دمشق ومومة مناعل المرغان ؛يرومت ،،اكليعة الأولى• — ٠١ ٤٠١ ،
0ا مواتف ،حاسمة نر تاريح الأّلأماا ،للأستاذ محمد عباد اه عنان ،معلبعة لجنة
التألم ،والشر ،مؤسسة الخانجير ،القاعرة ،الفة الرابعة' ،اخ'آام.
١ 0الموءوءاُت ،'،للعلامة أبي الفرج مد الرحمن بن محمد بن الجوزي ،تحقيق
عبد الرحمن ،محمد عثمان ،الناشر المكتبة الملقية ،المل.وتة المنورة ،العليمة
الأولمر. ٠١١٠٨٦ ،
' 0الموطأ' ،للإمام ماللث ،بنر اسمر ،تحقيقرت محمان فزاد ب .الباقير ،دار إحياء
الكتسا العلية ،طيعة عيمر اليابي اسمر.
' 0موقف ،الجزلة منر المنة النيؤية ومواطن ،انحرافهم' ،لأ؛ي ،لبابة حمين ،دار
اللواء ،الرياض ،اتجة الأولى. ٠١١٠٩٩ ،
' 0ميزان الاعتدال فير نقد الرحال' ،للحاففل أبي ،عبد اه محمد بنر أحمد بنر
عثمان الذهمر ،تحقيق ت علي محمد البجاوي ،دار المعرفة ،؛يرونا ،العلبعة
الأول•- ٠١٣٨٢ ،
' 0نقلم المتناثر من ،الحديث ،التواتر' ،للشخ جعفر الخنير الإدريسي ،الكتاني،،
دار الكتب ،العلمية ،؛يروٌت.— ٠١٤٠٠ ،،
ه ' نهاية البداية والنهاية فير القمر واللاحم' ،للحايفل إمماعيل ؛ن ،كثتر ،تحقيق؛
محمد فهيم أبو عيية ،اكاشر مكتبة الصر الخديثة ،الرياض ،العليمة الأول،
. ٣١٩٦٨
' 0النهاية/القمر واللاحم' ،للحافغل اٍماعينر بن ،كبر ،تحقيق؛ د .طه نيتي ،،دار
المر للعلباعة ،اكاشر دار الكتب ،الحديثة ،ممر ،الليعة الأول.
ه ' اكهاية فير ري به الحدمثج والأثر' ،للعلامة مجد الدين ،البارك بن ،الأثير
الجزري ،تحقيق؛ طامحر أجمد الراوي ومحمود محمد العلناحير ،دار الفكر،
.- ٠١٦٠٩٩ العلعة الثانة،
فهرس المصادر والمراجع
0ا نيل الأرطار شمح متض الأخارا ،سلامة محي بن علي الثوكاني ،ب
ممعلنى الا؛ي الحلي ،مصر ،الفة الأحيرة •
• 0رهداية الباري إلى ترسب ،صحح الخارىاا ،لليد عبد الرحم عشر الطهطاوي،
دار الراني المربي ،يرون. ٢١٩٧٩ ،
0ا هدي الساري ،عقيمة فع اواري» ،للحافظ أحمد ين علي بن حجر العغلأني،
تصحيح الشيح محب ،الدين الخعليبؤ ،نثر رئامة إدارامت ،اليحويثؤ العالمية
والإضاء ،الرياض.
0ا لحاء دور المجوساا ،د .عبد الد محميّ الغريب ،،دار الجيل ،ممر. ٢١٩٨١ ،
0ا وجوب ،الأحد بحديثه الأحاد في العميدة* ،للشيخ محمد ناصر الدين الألباني،
دار العلم ،بنها ،مصر.
ه ا الورقاُت ،*،لإمام الحرمين عبد المللث ،بن عبد اض الجؤيني ،تقدبم ؤإعداد د.
عبد اللعلف محمله العبد ،دار الترايث ،للملح والشر ،الهلعة الأولى،
٠ا لأ مهدي ينتظر بعله الرسول .حجر البيرا ،للشيخ مد اه بن نيله آل
محمود ،معناح علي بن علي ،الدوحة.
* ٠اليرم الأخر في ظلال القرآن* ،للشيخ أحمد فانز ،مطبعة حاللو حن
ائرابيشي ،اسعة الأولى..٠١٣٩٥ ،
فهرس الموضوعات
فهرس الموضوعات
المسن الوضهمع
٧ ٠ا لممن
٨ سب اختيار الموصؤح وأ،سه
١٣ خطت البحث
0التمهيد ه
المبحث الأول ت أهمية اإد*بمان باليوم الأخر واثر ،مر مالوك الإسان ٢٥ . . . . . . . . . .
٣٠ أدلة البعث
٣٠ أ _الشأة ٠^١^١
٣٠ ب — المثاهد الكونية المحسوسة الدالة ملي إمكان البعث . . . . . . . . . . . . . . . . .
٣١ ج -ندرة اف الباهرة المتجلية ني خلق الأءتلم
٣١ د -حكمته تعالى الذناهرة للعيان والمتجلية فى نذ 0الكاسات ّ ّ . .. ّ . ٠ ّ . ٠ . . ٠ .
٣٣ المبحث الثاني :أسماء يوم القيامة
٣٥ المبحث الثالث :حجية خبر الاحاد م العقائد
؛
٤٨
ع.إص: : المبحث الخاص :هلم الماهة
٥٦ المبحث المادس :قرب ة؛ام ال سامة
الأدلة من المان والمنة على قرب قيام الماعة ٥٦ . . . . . . . . . . . ... ..... . ..... . . .. . . .
ه الباب الأول؟ أشراط الساعات 0
٦١ القمل الأول :تعؤيف ١شراءل السامة
فهرس الهوضوعات
اسط الوضرع
٦١ معي الشرط
٦١ ش اللغ؛
٦٢ أشراط \واءة
٦٢ المامة لها ثلاثة معان
٦٢ أ -الماعت المغرى
٦٢ ب _الماءة الوسطى
اسمحن ايويرع
الصفحة الموضهمع
٢٤٧ أحواله
٢٤٧ امتحان الني .له
٢٥٠ . ....ّ................اّّ.. هل'ابن صياد مو الدجال الأتمر؟ ي ّ.م ّ . .ّ .....مي ي.ا م
٢٥٨ أقوال اساء ش ابن صياد
٢٦٣ ابن صياد حقيقة لا حرافه
٢٦٧ مكان خريج الدجال
٢٦٨ الدجال لا يدحل مكة والمدينة
٢٧٠ أتياع الدجال
٢٧١ نتة الدجال
٢٧٤ الرد عر.تكري ئلهور الدجال
٢٧٦ خوارق الدجال أمور حقيقية
٢٨٢ الوتاية من كة الدجال
٢٨٧ ذكر الدجال ش القرآن
٢٨٩ علاك الدجال
٢٩٢ القمل اكالث :تزول عسى
٢٩٢ صفة عيسى .
فهرس الموضوعاذ
\مغح4 الرضؤع