Professional Documents
Culture Documents
جذاذة التحضير الكلي للمجزوءة
جذاذة التحضير الكلي للمجزوءة
-المستوى :األولى باكلوريا األستاذ /ة …………………………………… :
جذاذة تقديم المجال اإلشكالي :مــــا اإلنســــــان ؟
الكفايات :تواصلية – منهجية -قيمية استراتيجية– ثقافية - المضامين المحور المقاطع الدرس/
تكنولوجية /القضية المجزوءة
المشكلة
الكفايات األساس /النوعية : -وضعية مشكلة للتحفيز وإثارة الموضوع من ما االنسان؟ لحظة -تمهيد
واقع التلميذ باألولوية؛ األشكلة -مفهمة
المناقشة الفلسفية – القراءة الفلسفية -الكتابة الفلسفية – -االشتغال على تمثالت التالميذ بخصوص وأشكلة
مفهوم اإلنسان
القدرات :األشكلة – المفهمة -المحاججة (المهم اعتماد مدخل /نشاط لتقديم المجال
اإلشكالي المتصل بماهية اإلنسان ( وضعية
األهداف التعلمية : معيشة أو التمثالت أو التحديد القاموسي
والداللي للمفهوم أو سند فلسفي أو فني أو أدبي
+أن يبدي المتعلمون تمثالتهم األولية بصدد ماهية اإلنسان يوفر تلك اإلمكانية ،ويساعد على كشف
+أن يدلي المتعلمون بمواقفهم ويحاججوا عليها... المفارقات القائمة بصدد تعريف ماهية اإلنسان
انطالقا من ثنائيات وتقابالت :الطبيعي /الثقافي +أن يكشفوا تقابالت ومفارقات حول ذات المفهوم
+أن يتساءلوا إشكاليا بناء على التقابالت والمفارقات – المادي /الالمادي -الفطري /المكتسب ...
المرصودة... الخ.؛
-طرح االشكال العام للمجال اإلشكالي
وتداعياته..
الوسائل والمعينات الديداكتيكية :صور -السبورة -الحاسوب والمسالط العاكس حسب اإلمكان..
أنـــــا وضعية مشكلة :يقول شكسبير :
رؤية علمية/علموية
المجرى /الدينامية /الفروع تعريف واحد أو ماهية ثابتة ؟
النزعة االجتماعية أسبقية الفكر على اللغة -حرية االرادة والوعي (تحكم في حتمية (الالشعور) المصب /المآل /األفق ...
النزعة الفردانية تالزم اللغة الفكر الرغبة) حرية (الشعور) لنرصد تقابالت ومفارقات
سيطرة الرغبات /خضوع
وتبعية لها ادراك حقيقة الذات والواقع
متصلة بمفهوم اإلنسان
هيمنة المجتمع سلطة/اخفاء الوقوع في الوهم وضحية ومختلف ماهياته
حرية الفرد حرية /تواصل -شقاء (االيديولوجيا) المفترضة ............
سعادة ما اإلشكاالت الممكن طرحها
بناء على ذلك ؟
ما يبرر طرح اإلشكاالت :االنسان كائن الوعي والالوعي معا :مفارقة -اإلنسان يرغب فيما يتعسه دون وعي (احراج ) – اللغة تتعدى وظيفة التواصل إلى التأثير (مفارقة )
تستثمر الخطاطة رفقته
اإلنسان كائن اجتماعي وميال إلى الفردانية في نفس الوقت ( ...احراج ) ...اإلنسان كائن متعدد األبعاد :وحدة مركبة (احراج ) ....الخ
لعرض حصيلة الحوار الصفي
..
من المنتظر الخروج بالخالصة التالية ،والتي يتكتب على دفاتر المتعلمين كتقديم :
اإلنسان كمفهوم مركزي في الفلسفة يصعب تحديده تحديدا نهائيا ،إذ أن كل فيلسوف يحTTدده فقTTط انطالقTا من فلسTفته األنطلوجيTة -
والمعرفية والقيمية .بل إن األصل في اختالف الفلسفات هو االختالف في تحديد مفهوم اإلنسان نفسه؛
اإلنسان يند عن أي تعريف نهائي كما قال جون بول سارتر ،ومع ذلك سنحاول مقاربتTTه انطالقTTا من الخصTTائص والملكTTات الTTتي -
يتميز بها عن غيره من الكائنات مع ما يثيره ذلك من تقابالت ومفارقات واحراجات فلسفية ( ما سبق ذكره)
سؤال ما اإلنسان ،يحمل في ثناياه تساؤال حول بعد ماهية اإلنسان ككائن متميز متعدد األبعاد ( ما هو بيولTTوجي ومTTا هTTو نفسTTي -
وما هو اجتماعي -ما هو طبيعي فطري وغريزي وما هو ثقافي مكتسب – ما هو مادي فيه وما هو المادي ..ماهو حسTTي ومTTا
هو عقلي ...الخ )
فما الذي يجعل اإلنسان إنسانا بالفعـــل ؟ وهل حقا يمكن الحديث عن ماهيات ثابتة لدى اإلنسان ؟ وما تجليات كل ماهية إنسTTانية؟ -
وما اإلشكاالت التي تتصل بها في عالقة كل ماهية بأخرى ،وكذا في عالقتها بالزمن والطبيعة وبعTد التغTير الTذي يسTم وضTعنا في
الوجود ..؟
تركيــــــــــــــــــــــــــــــــب عـــــــــــــــــــــــــــــــــــام :التأكيد على الترابطات بين مفاهيم المجزوءة في عالقتها بالماهية المركبة لدى اإلنسان ،ورهاناتها .....
التقويـــــــــم التكويــــــــني :فـــــرض محـــــروس :انطالقا من النص الفلسفي كسند ....