Professional Documents
Culture Documents
السؤال الاول - شرح دكتور عمر حلمى
السؤال الاول - شرح دكتور عمر حلمى
من اسم الكتاب عاوزين نشوف اي هى حلقة الوصل ما بين :المقصود بالظروف االستثنائية
دور رئيس الدولة تجاه التشريع في ظل الظروف االستثنائية ( حالة الضرورة)
طرق تدخل رئيس الدولة في السلطة التشرييعة في حالة الضرورة
طرق تدخل رئيس الدولة في السلطة دور رئيس الدولة تجاه التشريع المقصود بالظروف االستثنائية
التشرييعة في حالة الضرورة في ظل الظروف االستثنائية
رئيس الدولة في طرقتين بيدخل بيهم : هنا بقيت قدام ظرف استثنائي " غير معتاد " او ما يسمى ده معناه ان كان هناك استقرار في الدولة
اما تلقائيا ً « سلطات الضرورة» حالة الضرورة ،.انا كرئيس للدولة الزم ادخل بشكل سريع وفجاة ودون سابق انذار حدث ما هو خارج
التوقعات " زي مثال ان الحرب قامت او ان ثورة وحازم اليقاف مثل تلك الحالة او هذا الظرف االستثنائي .
( اي بدون ترخيص مسبق من البرلمان) في ظل الظروف العادية ،البرلمان هو اللي بيملك السلطة قامت " ،واثرت عليا انا كدولة ،وفي الدستور
انا معنديش ال قواعد والنصوص بتعالج مثل هذا التشريعية واصدار القوانين ،لكن في ظل الظروف االستثنائية بتكون اما من خالل ترخيص من البرلمان
« سلطات التفويضية» السلطة كلها متمثلة في يد الحكومة ،وحتي وهما بيصدروا القرارات او التأثير .
القوانين محدش بينظر لمشروعية هذا القوانين ،كل اللي بيهمهم ساعتها
هي سرعة القرار والحزم اليقاف في وجه هذة الظروف االستثنائية .
اثر الظروف االستثنائية
1 عـــــمـــــر حــــلــــمــــى ملخص شرح
اوالا:الظرف االستثنائي
كانت الحرب العالمية االولي في الفترة ما بين 4اغسطس 1914الي 12يناير ،1915والفترة دي بسب قيام الحرب ترتب عليه عدم اجتماع البرلمان بصفة مستمرة ومنتظمة .
انها تنشئ قاعدة قانونية جديدة
وبالتالي اضطرت الحكومة انها تباشر السلطة التشريعية بنفسها وده من خالل
او انها تعدل قاعدة قانونية موجودة
طيب البرلمان اجتمع لكن الظرف االستثنائي لسه موجود !!
هنا الحكومة تستمر في طريقها وتظل ممارسة للسلطة التشريعية حتي لو البرلمان مجتمع ،بس الفرق ان الحكومة عرضت القرارات او االجراءات التي
اصدرتها علي البرلمان للتصديق عليها ،والسبب في كدة هو اننا امام الظرف االستثنائي ،والزم نواجه بسرعة وحزم ،وده مش موجود في البرلمان اللي بيميزه
البطء.
اثر الظروف االستثنائية
2 عـــــمـــــر حــــلــــمــــى ملخص شرح
والطريقة دي اسمها لوائح الضرورة او سلطات الضرورة ،والمقصود بها أن الحكومة او رئيس الدولة له حق السلطة التشريعية دون اخذ تصريح مسبق من البرلمان .
عظيم ،كده بقي عندنا ظرف استثنائي وعندنا تدخل من رئيس الدولة او الحكومة ،محتاجين نعرف
رأي الفقه والقضاء الفرنسي من لوائح الضرورة هيكون عامل ازاي !!
اصحاب هذه النظرية شايفين ان فكرة الضرورة مش سبب ان ان كل االجراءات اللي خدتها الحكومة مادام في ظل الظروف
الحكومة يكون ليها الحق في مخالفة القانون والدستور . االستثنائية تعتبر مشروعة.
والسبب ان الحكومة سلطة تنفيذية ملهاش اي حقوق ،وان هي مجرد بالتالي هنالقى مشروعية االجراءات حصلت النهم اعتبروا حالة
اداة تنفيذ لبعض السلطات اللي بيحددها ومقيدها بيها الدستور وبالتالي الضرورة مصدر حقيقى للقانون.
ملهاش الحق انها تتجاوز هذه السلطات .
والمبدأ هو " فكرة تدرج القيم " ،والمقصود بها ان الحياة اغلى
وبناء عليه ال يمكن ان تكون لهذه االجراءات اي مشروعية النها ما في الوجود وبالتالي اي حادة نضحى بيها حتي لو كان سمو
ليست اجراءات قانونية ،وهو اجراء بيتم على ارض الواقع لكن ملهوش القانون. .
قيمة قانونية .
النقد النقد
انا لما اقول ان القرارات غير مشروعة ،هيظهر للرأى العام ان هذه االجراءات اللي اتخذتها اننا منقدرش نعتبر نظرية الضرورة سبب من اسباب االباحة مادام مفيش نص يقر بذلك .
الحكومة ليس لها قوة او صالبة في توقيت الحكومة في امس الحاجة للتأييد المعنوى والوقوف امام
حالة الضرورة بكل سرعة وقوة و حزم .
هيترتب على عدم المشروعية ،ان القضاء مش هينفذ اي من تلك االجراءات الن تلك
االجراءات غير مشروعة ،وبالتالي لو القضاء نفذها هيتعرض للمسألة القضائية ،ولو لم تنفذها
هيتعرضوا للمسألة االدارية .
اثر الظروف االستثنائية
4 عـــــمـــــر حــــلــــمــــى ملخص شرح
الجانب المؤيد ،يبرر ان االصل العام هو السالمة العامة وان السالمة العامة الجانب ال ُمعارض ،يرى هذا الجانب ان مشكلته بشكل عام اختصارا ا للموضوع في ان
مجلس الدولة اعطى سلطات واسعة لرئيس الدولة ملهاش نصوص في الدستور وبناءا ا اهم واثمن من احترام بعض االفكار او النظريات القانونية الوضعية .
عليه مجلس الدولة ربط وجود تلك السلطات بالظروف االستثنائية فقط .
اثر الظروف االستثنائية
5 عـــــمـــــر حــــلــــمــــى ملخص شرح
التفويض هو عمل تبرره االعتبارات العملية التفويض الذى يستند الي قواعد الوكالة في القانون المدنى
أقر أنصار هذه المدرسة إلي أن قوانين التأهيل التي تنقل سلطة البرلمان حصل ظرف استثنائي،البرلمان نافش هذا الظرف واصدر قانون
التشريعية إلي رئيس الجمهورية ،انها مخالفة للدستور إال انها مجبره علي هذا خاص به ،اال أن سبب البطء في البرلمان إلصدار القانون اضطر
لالعتبارات العملية الموجودة علي أرض الواقع أثناء حالة الضرورة. البرلمان وفقا لهذا التصور تفويض رئيس الدولة بتكملة القانون ،ولكن
وده ألن المبادئ القانونية ليس لها وجود أمام الواقع في ظل الظروف في الحدود التي وضحها القانون.
االستثنائية هذه المبادئ القانونية إذا لم تستطيع مسايرة الواقع فيجب وقف العمل كده كأن البرلمان بقي (موكل)،ورئيس الدولة بقي (وكيال) وعقد
بهذه المبادئ. الوكالة هو (التفويض) وبقي المطلوب من رئيس الدولة أن يتصرف
هذه االعتبارات أنشأت مايعرف بــــ(العرف المخالف للدستور) يجيز البرلمان باعتبارة وكيال عن البرلمان وأن أي تصرف وفقا للتفويض هو تصرف
التنازل عن سلطته لتقديم اداء أفضل للسلطة التشريعية. مشروع أما لو تجاوز ما جاء في التفويض فتتوقف المشروعية عن
التصرفات الصادرة من رئيس الدولة.
اثر الظروف االستثنائية
7 عـــــمـــــر حــــلــــمــــى ملخص شرح
انصار هذه المدرسة يروا ان القوانين ليس لنقل االختصاص من البرلمان الي رئيس الدولة وانما تفسر على انه اتساع للسلطة الالئحية لرئيس الدولة .
كده أصبح عندنا مشكلة إزاي من خالل سلطة الئحية أعدل بيها قانون!!!
عشان كده أصحاب هذه النظرية اوجدوا بعض الحلول لكيفية تعديل القوانين أو إلغائها من خالل الئحة:
نظرية التجريد الشرطي نظرية التجريد نظرية دوجي في التصديق نظرية بونار في وقف مبدأ
وليكن نتج عن الظروف االستثنائية فوضي وأنا السابق سمو القانون علي الالئحة
عندي في الدستور قوانين بتحكم الفوضي ولكن وجهة نظر دوجي أن كده كده البرلمان
نفس نظرية التجريد أو فكرتها ،لكن بشكل غير كافي ،النظرية دي بتقول ان كل القوانين احنا عندنا مبدأ اسمه تدرج األصول بيصدق علي أي الئحة تصدرها الحكومة في
اللي هتدخل الحكومة في تعديلها أو وقفها مش القانونية من خالل أنه اليجوز تعديل أو حالة الضرورة،طب ليه البرلمان مايصدقش
الشرط الواجب توافرة هو تدخل رئيس هتكون قانون ذات قوة تشريعية ،ألن هتكون أعمال علي قانون التأهيل من األول . وقف قانون اال من خالل قانون .
الجمهورية بالتالي القانون المفروض أن إدارية وبالتالي يجوز للحكومة ورئيس الدولة في
البرلمان يتنازل عن اختصاصه أو تكملته تعديلها أو إلغائها خالل مدة التأهيل. وبالتالي أي قرار هيصدر بعد كده هياخد بونار لم يأخذ بهذا األصل لما تراه
قوة القانون من تلقاء نفسة. الظروف االستثنائية من ضرورة اتساع
إلي الحكومة يفضل قانون وقائم النقد
مشروعيته كالقانون الوضعي لحد ما النقد الالئحة لرئيس الدولة لمواجهة تلك
اإلعتراف بالسلطة المطلقة للحكومة من الناحية
الظروف.
يتدخل رئيس الدولة ويعدله أو يلغيه التشريعية. لو عملنا كده بقي نقل اختصاص مش
ومن هنا يتحول من قانون إلي عمل اتساع اختصاص. النقد :
إنزال العمل التشريعي إلي مرتبة اللوائح بيكون
الئحي. كده البرلمان هيوافق علي أي حاجة للحكومة في تعدي على حق رئيس الجمهورية الئحيا أخذ علي الرأي مخالفة الدستور.
مقدما ،إزاي أوافق على حاجة مقترحتش أصال .وبالتالي مفيش مبدأ فصل السلطات.