Download as pdf or txt
Download as pdf or txt
You are on page 1of 7

‫محور اتفاقيات بازل‬

‫اتفاقيات بازل‬

‫بعد تفاقم أزمة الديون للدول النامية ‪ ،‬وتزايد حجم الديون ادلشكوك يف حتصيلها من طرف البنوك ادلاحنة ‪ ،‬نتج‬
‫عن ذلك و وقوع البنوك يف أزمات ‪ ،‬إضافة إىل ادلنافسة القوية من طرف البنوك اليابانية للبنوك األمريكية و‬
‫األوروبية بسبب اخنفاض رؤوس أموال البنوك اليابانية مقارنة بالبنوك األمريكية و األوروبية قامت الدول الصناعية‬
‫العشرة ( بلجيكا ‪ ،‬كندا ‪ ،‬فرنسا ‪،‬أدلانيا ‪ ،‬ايطاليا ‪ ،‬ىولندا ‪ ،‬السويد ‪ ،‬اليابان ‪ ،‬ادلملكة ادلتحدة ‪ ،‬الواليات‬
‫ادلتحدة األمريكية ) باإلضافة إىل ليكسبورغ و سويسرا بتشكيل جلنة من خرباء من السلطات النقدية و البنوك‬
‫ادلركزية يف ىذه الدول جتتمع عادة يف مقر بنك التسويات الدولية مبدينة بازل السويسرية ‪ ،‬و هبا تقع أمانتها‬
‫العامة ‪ ،‬لذلك مسيت ه اللجنة باسم " لجنة بازل لإلشراف المصرفي " عرفت توصيتها مبقررات جلنة بازل ‪.‬‬

‫لجنة بازل ‪01‬‬

‫تأسست و تكونت من الدول الصناعية العشرة ( الواليات ادلتحدة األمريكية ‪ ،‬كندا ‪ ،‬فرنسا ‪ ،‬السويد ‪ ،‬سويسرا‬
‫‪ ،‬اليابان و لكسمبورغ) ‪ ،‬وذلك مع هناية سنة ‪ 1974‬حتت إشراف بنك التسويات الدولية مبدينة بازل‬
‫السويسرية‬

‫‪- 1‬أهداف لجنة بازل ‪: 1‬‬


‫‪ ‬العمل على استقرار النظام ادلصريف العادلي‪ ،‬وخاصة بعد تفاقم أزمة ادلديونية اخلارجية للدول النامية ‪ ،‬شلا نتج‬
‫عنها تزايد نسبة حجم الديون ادلشكوك يف حتصيلها و تعثر بعض ادلصاريف ‪.‬‬
‫‪ ‬مساعدة ادلصاريف على التكيف مع التغريات الدولية احلاصلة يف إطار ظاىرة العودلة ادلالية االقتصادية اليت‬
‫نتج عنها التحرر ادلايل و اشتداد ادلنافسة بني البنوك يف ظل الثورة التكنولوجية اليت حصلت ‪.‬‬
‫‪ ‬حتسني األساليب الفنية للرقابة على ادلصاريف وتسهيل عملية تداول ادلعلومات حول تلك األساليب بني‬
‫السلطات النقدية ادلختلفة‬
‫‪- 2‬الجوانب األساسية التفاقية بازل ‪:1‬‬
‫متثلت أىم متطلبات جلنة بازل يف العناصر التالية ‪:‬‬
‫‪ -1-3‬التركيز على المخاطر االئتمانية ‪ :‬هتدف االتفاقية إىل حساب احلدود الدنيا لرأس ادلال أخدا بعني‬
‫االعتبار ادلخاطر االئتمانية ‪ ،‬كما مل يشمل معيار رأس ادلال كما جاء يف اتفاقية عام ‪ 1988‬مواجهة ادلخاطر‬
‫األخرى مثل سلاطر سعر الفائدة و سلاطر سعر الصرف و سلاطر االستثمار يف األوراق ادلالية‬

‫‪ -2-3‬االهتمام بنوعية األصول وكفاية المخصصات الواجب تكوينها ‪ :‬وذلك من خالل االىتمام بنوعية‬
‫األصول ومستوى ادلخصصات اليت رنب تكوينها لألصول أو الديون ادلشكوك يف حتصيلها و غريىا من‬
‫محور اتفاقيات بازل‬

‫ادلخصصات ‪ ،‬وذلك ال شنكن تصور أن يفوق معيار رأس ادلال لدى بنك من البنوك احلد األدىن ادلقرر بينما ال‬
‫تتوفر لديو ادلخصصات الكافية يف نفس الوقت حيث أنو من الضروري كفاية ادلخصصات أوال مث يأيت بعد ذلك‬
‫تطبيق معيار لكفاية رأس ادلال‪.‬‬
‫‪ -3-3‬تقسيم دول العالم إلى مجموعتين من حيث أوزان المخاطر االئتمانية ‪ :‬قامت مقررات جلنة بازل على‬
‫أساس تصنيف الدول إىل رلموعتني ذنا‪:‬‬
‫‪ ‬المجموعة األولى‪ :‬تضم ىذه اجملموعة ما يلي‪:‬‬
‫‪ -‬الدول األعضاء يف منظمة التعاون االقتصادي ‪ OECD‬يضاف إىل ىذه اجملموعة دولتني ذنا ادلملكة‬
‫العربية السعودية و سويسرا‬
‫‪ -‬الدول اليت قامت بعقد الرتتيبات اإلقرتاضية خاصة مع صندوق النقد الدويل وىي ‪:‬اسرتاليا ‪ ،‬النرويج ‪،‬‬
‫النمسا ‪ ،‬نيوزيلندا ‪ ،‬فلندا ‪ ،‬أيسلندا ‪ ،‬اليونان ‪ ،‬تركيا‬
‫‪ -‬وقد قامت اللجنة بتعديل ذلك ادلفهوم سنة ‪ 1994‬و ذلك باستبعاد أي دولة من ىذه اجملموعة دلدة ‪5‬‬
‫سنوات إذا ما قامت بإعادة جدولت دينها العام اخلارجي‪.‬‬
‫‪ ‬المجموعة الثانية‪ :‬تضم ىذه اجملموعة الدول ذات ادلخاطر ادلرتفعة و ىي تشمل مجيع الدول اليت مل تذكر يف‬
‫اجملموعة األوىل‪.‬‬
‫‪ -4-3‬وضع أوزان ترجيحية مختلفة لدرجة مخاطر األصول ‪ :‬باعتبار أن الوزن الرتجيحي سنتلف باختالف‬
‫األصل من جهة و كذلك باختالف ادللتزم ( ادلدين) من جهة أخرى و بذلك فإن األصول تندرج عند حساب‬
‫معيار كفاية رأس المال من خالل خمسة أوزان كما يوضح اجلدول التايل ‪:‬‬
‫محور اتفاقيات بازل‬

‫‪ -5-3‬معدل كفاية رأس المال‪ :‬تضمنت ضرورة احتفاظ البنوك حبد أدىن لكفاية رأس ادلال يتم احتساهبا وفق‬
‫ادلعادلة التالية ‪:‬‬

‫مكونات رأس المال المساند ( الشريحة الثانية)‬ ‫مكونات رأس المال األساسي( الشريحة األولى )‬
‫احتياطات غير معلنة و هي االحتياطات التي ال تظهر عند نشر‬ ‫حقوق المساهمين ‪ :‬تضم األسهم العادية المصدرة و‬
‫الحسابات الختامية للبنك البنكية‬ ‫المدفوعة بالكامل و األسهم الممتازة غير المتراكمة‬
‫احتياطات إعادة تقييم األصول يتم تحديدها بعد تقييم المباني و‬ ‫االحتياطات المعلنة ‪ :‬تنشأ من خالل تخصيص أجزاء من‬
‫االستثمارات المالية بالقيمة الحالية بدل القيمة الدفترية‬ ‫االرباح المحتجزة أو عالوات ال‬
‫‪:‬‬
‫‪ - 3‬ايجابيات و سلبيات بازل ‪1‬‬
‫محور اتفاقيات بازل‬

‫بازل ‪ : 1‬تتمثل أذنها فيما يلي ‪ :‬ايجابيات‬


‫‪ ‬وضعت اللبنة األوىل لتوحيد معايري الرقابة البنكية مبا يتفق مع تنامي تيار العودلة‬
‫‪ ‬توفري ادلعلومة حول البنوك‪ ،‬مبا شنكن ادلتعاملني من ادلقارنة و االختيار فيما بينها‬
‫‪ ‬سهولة التطبيق شلا يوفر للبنوك الوقت و اجلهد‬
‫ب‪ -‬سلبيات بازل ‪ :1‬وجهت لها عدت انتقادات تتمثل فيما يلي ‪:‬‬
‫‪ ‬تركيزىا على سلاطر االئتمان فقط و إذنال ادلخاطر التشغيل و سلاطر السوق‬
‫‪ ‬اخلطر مرتبط بالعميل و ليس بالدولة‪ ،‬كما أعطت األولوية لدول الصناعية على باقي الدول األخرى‬
‫‪ ‬عدم مواكبتها لتطورات تقنيات إدارة ادلخاطر على مستوى البنوك و االبتكارات ادلالية‬
‫بازل ‪2‬‬
‫قامت جلنة بازل خالل الفرتة ادلمتدة بني ‪ 1999‬و ‪ 2004‬باصدار العديد من التوصيات ‪ ،‬وقد مت إصدار الوثيقة‬
‫يف صورهتا النهائية يف يونيو ‪ 2004‬ليطلق عليها مقررات بازل ‪ 2‬و يعترب اتفاق بازل ‪ 2‬أكثر تعقيدا من اتفاق‬
‫بازل ‪ 1‬و ذلك ألسباب عديدة تتمحور حول تقييم ادلخاطر يف بيئة تتميز بتطور و زيادة األدوات ادلالية اجلديدة و‬
‫االسرتاتيجيات اخلاصة هبا يعترب معقدا ‪ ،‬إىل جانب كون موجودات التطوير و التعديالت اليت تبحث عنها اتفاقية‬
‫بازل ‪ 2‬أصبحت ذلا أىداف متعددة شنكن تلخصها فيما يلي ‪:‬‬
‫‪ ‬تطوير طرق قياس و إدارة ادلخاطر‬
‫‪‬الربط بأكثر درجة شلكنة بني حجم رأس ادلال ادلطلوب و حجم ادلخاطر اليت تتعرض ذلا البنوك‬
‫‪‬تطوير احلوار والتفاىم بني مسئويل البنك و السلطات الرقابية الوطنية ( البنوك ادلركزية) فيما يتعلق بقياس إدارة‬
‫ادلخاطر‪ ،‬والعالقة بني حجم رأس ادلال و ادلخاطر‬
‫‪‬زيادة درجة الشفافية بالنسبة للمخاطر اليت يتعرض ذلا البنك و رنب أن تتاح ادلعلومات الكافية و يف الوقت‬
‫ادلناسب للمتعاملني مع البنك ‪ ،‬حيث أهنم يشاركون البنك ادلخاطر اليت يتعرض ذلا ‪.‬‬
‫‪-5‬مبررات االطار الجديد لفاية رأس المال للجنة بازل ‪2‬‬
‫‪‬عدم مرعاة مقررات جلنة بازل ‪ 1‬لدى حتديد أوزان احملاطر ‪،‬اختالف درجة التصنيف بني مدين و‬
‫أخر‬
‫‪‬من غري ادلناسب التفرقة بني الدول على أساس ‪ OECD‬و ‪NON-OECD‬‬
‫‪‬حتسني األساليب ادلتبعة من قبل البنوك لقياس إدارة ادلخاطر‬
‫محور اتفاقيات بازل‬

‫‪‬توافر أدوات السيطرة على ادلخاطر اإلئئتمانية‬


‫‪‬ظهور سلاطر جديدة مثل سلاطر تقلبات أسعار الفائدة بالنسبة لألصول و العماليات خارج ادليزانية‬
‫بغرض االستثمار الطويل األجل إىل جانب سلاطر التشغيل و أسعار الصرف و السيولة‬
‫‪ -6‬المحاور األساسية للجنة بازل ‪2‬‬
‫تضمنت اتفاقية بازل ثالثة زلاور رئيسية متثلة فيما يلي‪. :‬‬

‫‪‬المحور األولى‪:‬متطلبات احلد األدىن لرأس ادلال بقيت كما ىي ‪ %8‬ولكن مت إعادة تصنيف ادلخاطر‬
‫اليت تتعرض ذلا وترتيبها يف ثالث رلموعات وىي ادلخاطر االئتمانية والتشغيلية وسلاطر السوق ‪.‬‬

‫وشنكن القول إن سلاطر التشغيل تتعلق يف فشل العمليات الداخلية وعدم كفاية العنصر البشري أما سلاطر السوق‬
‫فتتعلق يف أسعار الصرف والفائدة والسلع واألوراق ادلالية ‪.‬‬
‫‪.‬المحور الثاني ‪ :‬ادلراجعة الرقابية دلتطلبات رأس ادلال و يعين ذلك مراجعة وضع رأس ادلال يف ادلصرف و‬
‫فحصو وكذلك إسرتاتيجية البنك واإلجراءات ادلتبعة للتأكد من مدى كفاية رأس ادلال وتناسبها مع حجم ادلخاطر‬
‫‪‬المحور الثالث‪ :‬انضباط السوق وهتدف ىذه الدعامة إىل تعزيز انضباط السوق من خالل تشجيع‬
‫ادلصارف على توفري متطلبات اإلفصاح والشفافية وذلك من خالل نشر البيانات الدورية اخلاصة هبا ‪.‬‬
‫معايير بازل ‪: 3‬‬
‫محور اتفاقيات بازل‬

‫نتيج ة حدوث األزمة ادلالية العادلية عام ‪ 2008‬واليت أدت إىل خروج عدد كبري من ادلصارف من السوق بسببها ‪،‬‬
‫أصبح إطار جلنة بازل ‪ 2‬عاجزاً عن ضبط األزمة واستيعاهبا هبدف ضمان السالمة ادلالية للمصارف لدى صدرت‬
‫مقررات جلنة بازل ‪ 3‬يف عام ‪ 2010‬وبدأ تطبيقها مطلع عام ‪ ، 2013‬وشنكن القول أن بازل ‪ 3‬أدخلت‬
‫مفاىيم جديدة على معيار بازل ‪ 2‬شنكن تلخيصها يف النقاط التالية‪:‬‬
‫‪ /1‬تعديل مكونات رأس ادلال التنظيمي لتشمل أدوات أكثر استقرار وتقسم إىل مايلي‪:‬‬
‫‪‬الشرزنة األوىل لألسهم العادية تتكون بشكل رئسي من رأس ادلال ادلدفوع و االحتياطات و األرباح ادلدورة‬
‫‪ ‬الشرزنة األوىل االضافية‬
‫‪ ‬الشرزنة الثانية‬
‫‪‬قامت اتفاقية بازل الغاء الشرزنة الثانية من رأس ادلال‬
‫‪ /2‬قامت اتفاقية بازل بتعديل حدود نسبة كفاية رأس ادلال‬
‫‪3‬إضافة معايير جديدة إلدارة و مراقبة مخاطر السيولة في البنوك‪ :‬حيث أدخلت معيار خاص بالسيولة‬
‫للتأكد من أن البنوك متلك موجودات شنكن أن تستخدمها لتغطية احتياجات و ودائع أكثر استقرار‬

‫‪4‬إضافة بازل ‪ 3‬معيار جديد و ىو الرافعة المالية‬

‫‪/1‬محاور لجنة بازل ‪ : 3‬ارتكزت مقررات جلنة بازل على مخسة زلاور أساسية متثلت فيمايلي‪:‬‬

‫المحور األول‪ :‬حتسني نوعية وشفافية قاعدة رأس ادلال يف البنك‪ ،‬حيث فصلت بني رأس المال المساند ‪ 1‬و األساسي ‪، 2‬‬
‫وبذلك مت استبعاد الشرزنة الثالثة من حساب األموال اخلاصة ‪ ،‬وصارت كفاية رأس ادلال حتسب كما يلي ‪:‬‬

‫المحور الثاني ‪ :‬اعادة النظر يف تغطية ادلخاطر بواسطة نسبة ادلالءة ‪ ،‬شلا رنعل احلذر على ادلستوى الكلي و‬
‫اجلزئي ‪ ،‬و هبذا يكون للرقابة االحرتازية للمخاطر بعدين ‪ ،‬بعد جزئي مركز على البنك ‪ ،‬و أخر كلي مركز على‬
‫مبخاطر‬ ‫اجلهاز ادلصريف ‪ ،‬و قد ركزت اللجنة يف متطلبتها اجلديدة على ضرورة حتسني ادلخاطر مثل االىتمام‬
‫التصحيح و التصنيف االئتماين باإلضافة إىل سلاطر التوريق ‪ ،‬و ألزمت اللجنة البنوك بتخصيص جزء من رأس‬

‫‪1‬‬
‫يضم رأس المال المساند أدوات رأس المال المقيدة بتاريخ ‪ 5‬سنوات على األقل‬
‫‪2‬‬
‫رأس المال األساسي و هو رأس المال المكتتب باإلضافة إلى أدوات رأس المال غير المشروطة بتاريخ استحقاق‬
‫محور اتفاقيات بازل‬

‫ادلال لتغطية ادلخاطر ‪،‬كما اقرتحت أيضا االعتماد على حتليالت االئتمان الداخلية الصارمة يف البنوك و التقليل‬
‫من االعتماد على التقييم اخلارجي ‪.‬‬
‫المحور الثالث‪ :‬دخلت نسبة الرافعة ادلالية يف حساب متطلبات رأس ادلال كوسيلة مكملة‪ ،‬حيث قدرة ب ‪% 3‬‬
‫من رأس ادلال األساسي ورنب على البنوك اإلفصاح عن نسبة الرافعة ادلالية لديها و يتم حساب ىذه النسبة و‬
‫فق الصيغة التالية‪:‬‬

‫المحور الرابع‪ :‬حث البنوك على عدم ربط نسب اإلقراض لديها بالدورة االقتصادية‬
‫المحور الخامس‪ :‬وضع اللجنة معيارين نسبة السيولة القصرية األجل‪ ،‬و نسبة السيولة طويلة األجل‪ ،‬كإجراء لتسيري سلاطر عدم‬
‫السيولة بعد اذللع الذي حدث خالل أزمة الرىن العقاري ‪.‬‬
‫‪/2‬أثار متطلبات لجنة بازل ‪ 3‬على البنوك ‪:‬‬
‫صعوبة تدبر رأس ادلال ادلطلوب بعد إدراج سلاطر جديدة‬
‫تراجع نسبة اإلقراض يف البنوك بعد التزاماهتا بنسبة الرافعة ادلالية‬
‫ارتفاع معدالت الفائدة يف السوق النقدي شلا يوجو ادلستثمرين حنو السوق ادلايل‬
‫اخنفاض معدل دنو الناتج احمللي اخلام خالل الفرتة االنتقالية‬
‫أسئلة ‪:‬‬
‫‪ /1‬ما هي انعكاسات متطلبات لجنة بازل على النظام المصرفي الجزائري ؟‬
‫‪ /2‬حلل تأثير متطلبات لجنة بازل على الدول الفقيرة ؟‬
‫‪ /3‬كيف يتم قياس مخاطر ( السوق ‪ ،‬التشغيل ‪ ،‬السيولة ) و فق متطلبات معايير لجنة بازل ؟‬

You might also like