المحاضرة الرابعة توثيق المصادر و المراجع

You might also like

Download as pdf or txt
Download as pdf or txt
You are on page 1of 6

‫المحاضرة رقم ‪: 04‬‬

‫توثيق المصادر و المراجع في البحث العلمي‬

‫الهدف من المحاضرة ‪:‬‬


‫التعرف على أهمية توثيق المصادر و المراجع في البحث العلمي ‪ ،‬أنواعه و القواعد‬
‫العامة في توثيق المراجع في قائمة المراجع ‪.‬‬
‫العناصر ‪:‬‬
‫أوال ‪ :‬توثيق المصادر و المراجع في البحث العلمي‬
‫أ – الفرق بين المصادر و المراجع‬
‫‪ / 1‬تعريف المصادر‬
‫‪ / 2‬تعريف المراجع‬
‫‪ / 3‬أهمية المصادر و المراجع في البحث العلمي‬
‫‪ / 4‬أهمية توثيق المصادر و المراجع في البحث العلمي‬
‫ثانيا ‪ :‬أنواع التوثيق‬
‫أ – التوثيق في متن النص‬
‫‪ / 1‬التوثيق في بداية الجملة‬
‫‪ / 2‬التوثيق في نهاية الجملة‬
‫ب – التوثيق في قائمة المراجع‬
‫‪ / 1‬قواعد التوثيق في قائمة المراجع‬
‫أوال ‪ :‬توثيق المصادر و المراجع في البحث العلمي ‪:‬‬
‫يعد توثيق المصادر و المراجع في البحث العلمي من أبرز الخطوات التي يجب أن‬
‫يقوم بها الباحثون عند تنفيذ خطة البحث العلمي ‪ ،‬و يمكن أن نقول إن أول ما يقع عليه‬
‫أعين الممتحنين عند مناقشة البحث العلمي هو مدى استعانة الباحث بالمراجع و المصادر ‪،‬‬
‫إذ في ذلك تأكيدا على مصداقية الباحث و أمانته العلمية من خالل توثيق ما يتم اقتباسه إلى‬
‫مصدره األصلي ‪ ،‬و هذا األمر من أهم معايير الوثوق بالباحث و أدائه العلمي ‪ ،‬لذلك قام‬
‫المختصون في البحث العلمي بالعمل على إيجاد مجموعة من األساليب المختلفة و المتنوعة‬
‫في توثيق المراجع و المصادر في البحث العلمي ‪ ،‬بحيث تساعده في عملية التبويب السليمة‬
‫للمراجع و المصادر ‪ ،‬و في وصول القارئ إلى كل ما يريده بكل سهولة ‪.‬‬
‫أ ‪ -‬الفرق بين المصادر و المراجع ‪:‬‬
‫تعتمد األبحاث العلمية بشكل كبير على المصادر و المراجع العتبارها جزء ال يتجزأ‬
‫منها‪ ،‬و ذلك بسبب احتوائها على الكثير من المعلومات و البيانات التي تساهم في تعزيز‬
‫خطوات البحث العلمي ‪ ،‬و إثراء فكر الباحث و توسيع مداركه لتقديم أفكاره و آرائه‬
‫بصورة مهنية ‪ .‬وتساهم تلك المصادر و المراجع في معالجة القضايا و المشكالت بشكل‬
‫موضوعي للوصول إلى المعلومات و النتائج المرجوة‪.‬‬
‫‪ / 1‬تعريف المصادر ‪:‬‬
‫يعتبر المصدر أصل المعلومة و منبعها ‪ ،‬فهو جهة صدور المعلومات ألول مرة أو‬
‫مكان صدورها ‪ ،‬و يمكن تعريف المصادر على أنها األصول التي يتم الرجوع إليها‬
‫الستخالص المعلومات منها ‪ ،‬و بغرض البحث في األفكار بشكل شامل دون مواجهة أي‬
‫صعوبات للحصول على المعلومات األصلية من جذورها ‪ ،‬و تعرف أيضا على أنها الوثائق‬
‫التي تدلي بالمعلومة ألول مرة ‪ ،‬و هي أصل المعلومة ‪.‬‬
‫‪ / 2‬تعريف المراجع ‪:‬‬
‫يعتبر المرجع جزءا من المصدر ‪ ،‬فهو دراسة و تفسير و تحليل المعلومة المستقاة‬
‫من المصدر ‪ ،‬و بطريقة أخرى تقدم المراجع شروحات و دراسات للمصادر ‪ ،‬و يمكن‬
‫القول أن المراجع تتبع المصادر ‪.‬‬
‫و يعرف المرجع كذلك بأنه المكان الذي يرجع له الباحث من أجل الوصول‬
‫للمعلومات و البيانات التي يبحث عنها من أجل إثراء بحثه و منها الكتب و المخطوطات‬
‫و غيرها ‪ ،‬و التي تتصف بالموثوقية و الصحة ‪ ،‬و يعرف أيضا متخصصو و خبراء‬
‫البحث العلمي ‪ ،‬بأن المراجع هي أوعية تحتوي على معلومات و بيانات مختلفة يتم‬
‫الرجوع إليها بهدف جمع المعلومات في قضية أو موقف معين ‪.‬‬
‫و تنقسم المراجع إلى قسمين رئيسيين و هما ‪:‬‬
‫– مراجع مباشرة ‪ :‬و هي تلك المراجع التي تعطي الباحث المعلومات بطريقة مباشرة‬
‫و واضحة ‪ ،‬مثل ‪ :‬الموسوعات و القواميس وغيرها ‪.‬‬
‫– مراجع استداللية ( غير مباشرة ) ‪ :‬و هي تلك المراجع التي تدل الباحث إلى مصدر‬
‫المعلومات و أصلها ‪ ،‬مثل ‪ :‬الكشافات و الببليوغرافيات و غيرها ‪.‬‬
‫‪ / 3‬أهمية المصادر و المراجع في البحث العلمي ‪:‬‬
‫تتمثل أهمية المصادر و المراجع في البحث العلمي في التالي ‪:‬‬
‫جميع التساؤالت التي يستفسر عنها الباحث في بحثه تتم اإلجابة عنها في المراجع ‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫تظهر للبحث أكثر قيمة و للباحث أكثر خبرة في موضوع البحث العلمي ‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫يعتمد عليها الباحث في حل المشكالت و القضايا بشكل دقيق في موضوع البحث ‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫تشكل المصادر و المراجع بين الماضي و الحاضر حلقة وصل هامة للباحث ‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫يتم معرفة التقدم الذي وصلت إليها البشرية من خالل المصادر و المراجع في جميع‬ ‫‪-‬‬
‫المجاالت ‪.‬‬
‫من خالل المصادر و المراجع يتم توضيح تطور المعلومات التي اعتمد عليها‬ ‫‪-‬‬
‫الباحث ‪.‬‬
‫يتم تطوير المعرفة و اإللمام بالمعلومات ‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫تقوم المصادر و المراجع و بطريقة غير مباشرة بنقل الثقافات بين شعوب العالم ‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫‪ / 4‬أهمية توثيق المصادر و المراجع في البحث العلمي ‪:‬‬
‫التوثيق هو تسجيل المعلومات التي يستنفع منها الباحث العلمي ‪ ،‬و يقوم بتدوينها‬
‫سواء بطريقة مباشرة أو غير مباشرة ‪ ،‬تبعا لقواعد علمية يتم اتباعها ‪ ،‬فيتم تثبيت مصدر‬
‫المعلومات و إعادتها لمالكيها تقديرا لجهودهم المبذولة ‪.‬‬
‫على هذا يمكن أن نعرف توثيق المراجع في البحث العلمي بأنه ‪ :‬اإلشارة إلى مصدر‬
‫المعلومة ‪ ،‬أو البيان الذي أورده الباحث العلمي في البحث أو األطروحة ‪ ،‬للحفاظ على‬
‫مجهودات و حقوق المؤلفين األصليين ‪ .‬و عرفه آخرون بأنه ‪ :‬أحد العلوم التطبيقية التي‬
‫تهتم بتبويب و تنسيق المعلومات التي يستعان بها في خطة البحث العلمي ‪ ،‬لحفظ نواتج‬
‫اإلبداع الذهني البشري ‪.‬‬
‫انطالقا مما سبق فإن أهمية توثيق المراجع و المصادر تظهر كالتالي ‪:‬‬
‫‪ -‬نظرا ألن البحث العلمي إحدى الطرق الموضوعية ‪ ،‬من أجل الحصول على النتائج‬
‫المتعلقة بمشكلة أو ظاهرة في أحد الميادين العلمية ‪ ،‬سواء النظرية أو التطبيقية ‪،‬‬
‫فإن األمانة العلمية تقتضي عند الحصول على البيانات أو المعلومات من مصدر‬
‫معين أن تتم اإلشارة إلى مؤلف المصدر ‪ ،‬حفاظا على حقوق الغير ‪ ،‬ذلك أن‬
‫الغرض النهائي من التوثيق في البحث العلمي ‪ ،‬هو تحقيق أخالقيات البحث العلمي‬
‫و آدابه ‪ ،‬و لعل أبرزها األمانة العلمية ‪.‬‬
‫ال يتضمن البحث العلمي كل الجوانب المتعلقة بكل فقرة أو مصطلح ‪ ،‬بل إن الباحث‬ ‫‪-‬‬
‫العلمي يشير فقط إلى ما يخدم خطة البحث العلمي من المعلومات ‪ ،‬و يفيد توثيق‬
‫المراجع و المصادر في البحث العلمي ‪ ،‬في إمكانية رجوع القارئ إلى مصدر‬
‫المعلومة ‪ ،‬من أجل الحصول على قدر أكبر منها في حالة الرغبة في االستفاضة‬
‫أو االستزادة ‪.‬‬
‫تعد كتابة المراجع في البحث العلمي دليال على حسن اطالع الباحث العلمي ‪ ،‬و‬ ‫‪-‬‬
‫تتبعه للعديد من الدراسات السابقة ‪ ،‬إلكتساب المعلومات و األفكار التي أوردها في‬
‫خطة البحث العلمي ‪.‬‬
‫لتوثيق المراجع أهمية كبيرة ‪ ،‬كونه يساهم في تعرف الباحث و القراء و المناقشين‬ ‫‪-‬‬
‫على مدى حداثة البيانات الواردة في البحث العلمي ‪ ،‬و ذلك من خالل كتابة تواريخ‬
‫النشر الخاصة بالمراجع ‪ ،‬إذ من المعروف بأن من أهم شروط البحوث العلمية ‪ ،‬هو‬
‫الحصول على المعلومات الجديدة التي تخص موضوع البحث ‪ ،‬فيستند الباحث إلى‬
‫نهاية ما تم التوصل إليه ‪ ،‬حتى يبني عليها رؤيته و يضع من خاللها صبغته الخاصة‬
‫و بهذا تعتبر حداثة المراجع من المعايير القوية في الحكم على البحث ‪.‬‬
‫يشكل التوثيق حماية للدراسات العلمية و البحث العلمي بشكل عام ‪ ،‬و يحفظه من‬ ‫‪-‬‬
‫التحريف ‪ ،‬بالخصوص في ظل وجود بعض الباحثين العلميين أو الطلبة الذين ال‬
‫يتحلون باألمانة العلمية ‪ ،‬و يقومون باقتباس معلومات و بيانات و مجهودات الغير‬
‫مع التغيير في أسلوب صياغتها فقط ‪.‬‬
‫توثيق المراجع في البحث العلمي مصدر مهم للمعلومات ‪ ،‬بالنسبة للباحثين الذين‬ ‫‪-‬‬
‫ينتمون إلى نفس التخصص ‪ ،‬في حالة الرغبة في الحصول على معلومات في نفس‬
‫المجال ‪.‬‬

‫ثانيا ‪ :‬أنواع التوثيق ‪:‬‬


‫أوجدت الهيئات العلمية المتقدمة طرقا مختلفة للتوثيق العلمي‪ ،‬يتخير منها‬
‫الباحث ما يناسبه بل ما يناسب طبيعة البحث الذي يعمل عليه ‪ ،‬شريطة أن يلتزم‬
‫الطريقة التي يختارها في عموم بحثه ‪.‬‬
‫التوثيق العلمي للبحث العلمي على قدر كبير من األهمية في إعداد البحوث‬
‫العلمية ‪ ،‬تحث الباحث على توثيق مادته توثيقا جيدا ‪ ،‬يدل على عنايته بهذا البحث‬
‫وحرصه على كماله ‪ ،‬و يكشف عن عقله الواعي وتفكيره المنظم ‪ ،‬فكل معلومة‬
‫تذكر أو نص أو رأي ينقل في البحث يكون له مصدره و مرجعه ‪ ،‬الذي يمكن‬
‫الرجوع إليه ‪ ،‬و تقتضي األمانة العلمية اإلشارة إلى جميع المصادر و المراجع التي‬
‫تم االستعانة بها خالل كتابة البحث العلمي ‪.‬‬
‫وهناك نوعان من التوثيق و هما ‪:‬‬
‫أ ‪ /‬التوثيق في متن النص ‪ :‬و يكون من خالل ذكر اإلسم األخير للمؤلف ‪ ،‬و سنة‬
‫النشر فقط ‪ ،‬أما باقي المعلومات الببليوغرافية حول المصدر ‪ ،‬فهي مدونة في قائمة‬
‫المراجع ‪ .‬و هناك شكالن للتوثيق في متن النص ‪:‬‬
‫‪ -‬التوثيق في بداية الجملة ‪ :‬يكتب اإلسم األخير للمؤلف ( أو المؤلفين ) ‪ ،‬تم سنة النشر‬
‫بين قوسين ‪ ،‬في بداية الجملة ‪.‬‬
‫‪ -‬التوثيق في نهاية الجملة ‪ :‬يكتب اإلسم األخير للمؤلف (أو المؤلفين ) ‪ ،‬تم سنة النشر‬
‫بين قوسين ‪ ،‬في نهاية الجملة ‪.‬‬
‫مثال ‪:‬‬
‫بداية الجملة ‪ :‬أكد سالمة (‪ (2004‬وجود ثالثة مستويات لإلدارة باألهداف و هي ‪.......‬‬
‫نهاية الجملة ‪.... :‬حيث إن هناك ثالثة مستويات لإلدارة باألهداف ( السالمة ‪..)2004 ،‬‬
‫ب‪ /‬التوثيق في قائمة المراجع ‪ :‬يهدف التوثيق في قائمة المراجع إلى توفير معلومات‬
‫حول المراجع التي استخدمها الباحث ‪ ،‬و تسمح لآلخرين بالوصول إلى هذه المراجع‬
‫بسهولة و يسر ‪ ،‬و ال يجوز أن يوثق في قائمة المراجع أية مصادر أو مراجع لم‬
‫يستخدمها الباحث أو لم ترد في متن البحث ‪.‬‬
‫‪ / 1‬قواعد التوثيق في قائمة المراجع ‪:‬‬
‫تبدأ قائمة المراجع في مذكرة التخرج أو رسالة الماجيستير أو أطروحة الدكتوراه‬ ‫‪-‬‬
‫و غيرها في صفحة جديدة ‪.‬‬
‫أفصل المراجع العربية عن المراجع باللغات األجنبية ‪ ،‬و أبدأ بالمراجع العربية في‬ ‫‪-‬‬
‫قائمة المراجع ‪.‬‬
‫التأكد من صحة المعلومات في كل مرجع ‪ ،‬من حيث اسم ‪ ،‬المؤلف ‪ /‬المؤلفين ‪،‬‬ ‫‪-‬‬
‫و عنوان البحث و مكان نشره و سنة النشر ‪ ،‬و مطابقتها للتوثيق في متن البحث ‪.‬‬
‫يبدأ السطر الثاني و األسطر التي تليه ‪ ،‬بعد خمسة فراغات على بداية السطر األول‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫ينبغي أن يشتمل التوثيق على عناصر التوثيق األساسية بالترتيب التالي ‪ :‬المؤلف ‪،‬‬ ‫‪-‬‬
‫العنوان ‪ ،‬وكل البيانات الببليوغرافية ( دار النشر ‪ ،‬مكان النشر ‪ ،‬سنة النشر ‪،‬‬
‫الطبعة أو الجزء إن وجد ) ‪ ،‬و يفصل بين كل منها و العنصر الذي يليه فاصلة أو‬
‫نقطة ( على أن يتم اختيار واحدة فيهم و التقيد بها مع كل المراجع في القائمة) ‪.‬‬
‫ترتب المراجع على اختالف أنواعها حسب الحروف الهجائية لالسم األول للمؤلف‬ ‫‪-‬‬
‫( باستثناء ال التعريف ) ‪.‬‬
‫تعامل األسماء المركبة للمؤلف أو المؤلفين ‪ ،‬و كأنها اسم واحد عند ترتيب التسلسل‬ ‫‪-‬‬
‫الهجائي للمراجع ‪.‬‬
‫إذا كان المؤلف مؤسسة مثل منظمة الصحة العالمية أو اليونسكو ‪ ،‬يأخذ المرجع‬ ‫‪-‬‬
‫مكانه في التسلسل الهجائي حسب الحرف األول من اسم هذه المؤسسة ‪.‬‬
‫إذا كان ال يوجد مؤلف ‪ ،‬ضع عنوان المرجع في موقع المؤلف ‪ ،‬أو أكتب‬ ‫‪-‬‬
‫" مجهول " بالنسبة للمراجع العربية ‪ ،‬و اكتب "‪ "anonyme‬بالنسبة للمراجع‬
‫الفرنسية ‪ ،‬و اكتب "‪ "anonymous‬بالنسبة للمراجع باللغة اإلنجليزية ‪ ،‬و ترتب‬
‫حسب الحروف الهجائية ‪.‬‬
‫في حالة الصحف و النشرات و المجالت ( غير الدوريات العلمية ) ‪ ،‬ضع في موقع‬ ‫‪-‬‬
‫تاريخ النشر ‪ :‬السنة و الشهر و اليوم ‪.‬‬
‫إذا كان للدورية العلمية أعداد مختلفة في السنة الواحدة ‪ ،‬ضع رقم العدد داخل أقواس‬ ‫‪-‬‬
‫() بعد رقم المجلة مباشرة ‪.‬‬
‫إذا تم الحصول على العمل من األنترنيت ‪ ،‬ضع عنوان األنترنيت في قائمة المراجع‬ ‫‪-‬‬
‫و تاريخ استرجاعها ‪.‬‬
‫في حال وجود أعمال عدة منفردة لنفس المؤلف ‪ ،‬ترتب زمنيا حسب سنة النشر من‬ ‫‪-‬‬
‫األقدم إلى األحدث ‪.‬‬
‫في حال وجود أعمال عدة لنفس المؤلف األول ‪ ،‬فإن األعمال المنفردة تسبق‬ ‫‪-‬‬
‫األعمال المشتركة ‪.‬‬
‫عند عدم وجود دار النشر أو سنة النشر أو كلتيهما ‪ ،‬يكتب بين قوسين (د‪.‬س‪.‬ن) أي‬ ‫‪-‬‬
‫دون سنة النشر ‪ ،‬و بين قوسين (د‪.‬م‪.‬ن) أي دون مكان النشر ‪.‬‬
‫ال يوثق في قائمة المراجع ‪ ،‬مصادر مثل ‪ :‬القرآن الكريم أو الحديث النبوي الشريف‬ ‫‪-‬‬
‫أو االتصاالت الشخصية و اإللكترونية ‪ ،‬و توثق في النص فقط ‪.‬‬
‫األصل في كتابة البحوث العلمية ‪ ،‬اإلعتماد على البحوث األصلية و ليس الكشافات‬ ‫‪-‬‬
‫و الملخصات ‪ ،‬و عند اإلعتماد على مرجع ثانوي ‪ ،‬يجب توثيق المرجع الثانوي و‬
‫ليس األصلي ‪ ،‬من خالل استخدام عبارة "نقال عن" ( مثال ‪ :‬سالمة نقال عن أحمد )‬
‫لألعمال و البحوث المقبولة للنشر ‪ ،‬ضع مكان تاريخ النشر ‪ ،‬كلمة قيد النشر ‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫ال تعطى المراجع أرقاما تسلسلية ‪.‬‬ ‫‪-‬‬

You might also like