‫المستوى ‪3 :‬ع ط ح‬ ‫المدن‬

‫ي‬ ‫المؤسسة ‪:‬ثانوية أحمد توفيق‬

‫العرن قويدر‬
‫ي‬ ‫الخليل أحمد ‪ ،‬الشهيد‬
‫التاري خ ‪ 2022/3/22‬المدة ‪4‬ساعات‬ ‫اس ‪2022/2021‬‬ ‫العام الدر ي‬
‫الثان يف مادة العلوم الطبيعية‬
‫ي‬ ‫اختبار الفصل‬

‫التمرين األول ‪5(:‬نقاط)‬

‫الب ن‬
‫وتي اىل بنيته‬ ‫ن‬ ‫الب ن‬ ‫ن‬
‫وظيف ‪ ،‬ولوصول ر‬ ‫ي‬ ‫وتي تخصص‬ ‫ثالث األبعاد ثابث ومستقر يكسب ر‬
‫ه شكل ي‬ ‫البوتي ي‬‫بنية ر‬
‫ر‬
‫الت تكون تحث اشاف المعلومات الوراثية‬ ‫الوظيفية تتطور السلسلة الببتيدية ي‬
‫تعط الوثيقة التالية (الوثيقة‪)1‬‬ ‫ن‬
‫الت قد تساهم يف تشكلها و ثباتها‬
‫ي‬ ‫لفهم كيفية تطور هذه البنية و العوامل ي‬
‫الشكل ‪ 1‬من الوثيقة يمثل رسومات تخطيطية لبنيات مختلفة بينما يمثل الشكل ‪ 2‬تأثب بعض العوامل عىل ثبات هذه‬
‫البنية‬

‫الشكل ‪1‬‬

‫‪ - 9‬يحتوي على اكثر من بنية واحدة حلزونية‬ ‫‪ -5‬يعود تماسك البنية بصورة رئيسية للرابطة‬ ‫‪ -1‬بنية ثالثية‬
‫او ورقة مطوية او بنية بسيطة أخرى‬ ‫الهيدروجينية‬ ‫‪ -2‬بنية أولية‬
‫‪ -10‬ورقة مطوية (سلسلة ‪)β‬‬ ‫‪ -6‬يعود تماسك البنية للروابط بين الجذور ‪R‬‬ ‫‪ -3‬بنية ثانوية‬
‫‪ -11‬حلزون ‪α‬‬ ‫‪ -7‬تتكون فقط من تسلسل االحماض األمنية‬ ‫‪ -4‬بنية رابعية‬
‫‪ -12‬شكل كروي‬ ‫‪ -8‬يحتوي على أكثر من وحدة فرعية متعددة البيبتيد‬

‫الشكل ‪2‬‬

‫الوثيقة ‪1‬‬

‫‪ -1‬أنسب كل بنية ممثلة بأحرف بالعبارة المناسبة لها‬

‫الت‬ ‫ن‬ ‫ن‬
‫البوتي والعوامل ي‬
‫علم مراحل تطور بنية ر‬
‫ي‬ ‫‪ -2‬من خالل توظيفك لمعطيات الوثيقة ‪ 1‬ومعلوماتك وضح يف نص‬
‫قد تأثر ن يف استقرارها وثباتها‬

‫‪1‬‬
 ‫الثان( ‪ 7‬نقاط)‪:‬‬
‫ي‬ ‫تمرين‬
‫بي مكونات الذات و الالذات بفضل جزيئات خاصة محمولة عىل األغشية‬ ‫ن‬
‫التميب ن‬ ‫للعضوية القدرة عىل‬
‫ن‬
‫تميب الالذات نقبح الدراسة التالية‪:‬‬ ‫ن‬
‫الهيوىل يف‬ ‫ن‬
‫ممبات ودور الغشاء‬ ‫الهيولية للخاليا‪ ،‬إلبراز بعض‬
‫ي‬
‫الجزء األول ‪:‬‬
‫أجريت هذه الدراسة عىل غشاء الكريات الدموية الحمراء وذلك لسهولة الحصول عليها حيث انها متاحة بأعداد كببة‬
‫وسهلة العزل‬
‫ر‬
‫لي (أ) و(ب) من الوثيقة ‪ 1‬يوضحان خطوات ونتائج تجربة استجاع الفلورة (‪ )FRAP‬حيث يتم حضن كرية‬ ‫الشك ن‬
‫لبر مركزة عىل جزء من غشاء‬‫دموية حمراء مع مادة مفلورة ترتبط بغليكوبروتينات غشائية ثم يتم تسليط أشعة ن‬
‫الخلية مما يؤدى اىل إزالة المادة المفلورة‬
‫الهيوىل لكريات الدم الحمراء‬
‫ي‬ ‫اث للزمر الدموية وجزء من الغشاء‬
‫تخطيط يوضح المنشأ الور ي‬
‫ي‬ ‫بينما يمثل الشكل(ج) رسم‬
‫المدروسة سابقا‬

‫الوثيقة ‪1‬‬

‫الهيوىل‪.‬‬ ‫منحت الشكل(ب) باستغللك للشكل(أ) من الوثيقة ‪ 1‬محددا ن‬

‫ممبات الغشاء‬ ‫ن‬ ‫‪ -1‬حلل‬
‫ي‬
‫ن‬
‫‪ -2‬استنتج نوع الزمر الدموية اعتمادا عىل معطيات الشكل (ج) ‪ .‬مبينا كيف يمكن لهذه الجزيئات تميب الذات‬

‫الثان ‪:‬‬
‫ي‬ ‫الجزء‬

‫مؤشات الهوية البيولوجية ) وراثيا نقبح عليك شجرة العائلة الممثلة ن يف الشكل ‪1‬‬
‫لفهم كيف تحدد جزيئات الذات( ر‬
‫من الوثيقة ‪2‬‬
‫‪+‬‬ ‫‪+‬‬
‫األبنة الثالثة لهذه العائلة (عفاف ) تزوجت مع منصف ذو الزمرة ( ‪ ) B‬فأنجبت الطفل األول ذو الزمرة ( ‪ ) O‬ومنذ‬
‫‪2‬‬
 ‫ن‬
‫تعاث من حاالت اجهاض متكررة‬ ‫ن‬
‫وه ي‬ ‫ذلك الحي ي‬

‫الشكل ‪1‬‬

‫الشكل ‪2‬‬

‫الوثيقة ‪2‬‬

‫‪1‬ـ مثل االحتماالت الناتجة لألبناء األربعة فيما يخص توارث نظام‪ CMH‬من آبائهم ثم ناقش االحتماالت الواردة لكل‬
‫من األبوين فيما يخص نظام الزمر الدموية (‪ ABO‬و ‪)RH‬‬
‫‪2‬ـ بتوظيفك لمعطيات الشكل ‪ 2‬من الوثيقة ‪ 2‬فرس حاالت اإلجهاض المتكرر لعفاف ثم اقبح اجراء وقائيا لها‬

‫‪3‬‬
 ‫التمرين الثالث(‪ 8‬نقاط)‪:‬‬
‫تجلط الدم هو ظاهرة فزيولوجية طبيعية تغب الحالة الفزيائية للدم من سائل اىل صلب وبذلك تسد الجروح ويوقف‬
‫اكب لتخب الدم ( متالزمة اليدن) مما يتسبب ن يف حدوث متكرر للجلطات‬ ‫نن‬
‫البيف ‪ ,‬لكن بعض األشخاص لديهم قابلية ر‬
‫القدمي أين تقل حركة الدم‪ ,‬هذه الجلطات تكون قاتلة إذا تشكلت عىل مستوى رش ن‬
‫ايي القلب‬ ‫ن‬ ‫خاصة عىل مستوى‬
‫والرئة‪.‬‬
‫تهدف هذه الدر‪.‬اسة اىل تحديد سبب مرض متالزمة اليدن وكذا الطرق الطبيعية للتقليل من اعراضها‬
‫الجزء األول‪:‬‬
‫البوتينات المتدخلة ن يف إحدى المسارات الفزيولوجية لتجلط (تخب) الدم ‪.‬‬
‫تمثل الوثيقة ‪ 1‬دور بعض ر‬

‫الوثيقة ‪1‬‬

‫البوتينات البالزمية ن يف تحديد الحالة الفزيائية للدم حسب الظروف المختلفة‪.‬‬

‫اشح دور مختلف ر‬ ‫‪ -1‬من الوثيقة ‪ 1‬ر‬
‫‪ -2‬اقبح فرضيتي تفرس بها سبب المرض‪.‬‬
‫الجزء الثاني‪:‬‬
‫للتأكد من صحة الفرضيات المقبحة ن يف الجزء األول ودراسة احد الحلول لعالج هذا المرض نقدم لك المعطيات‬
‫التالية‪:‬‬
‫البوتينات المستخلصة من شخص سليم وأخر‬ ‫•يمثل الشكل(أ) من الوثيقة ‪2‬نتائج تجريبية حول تأثب بعض هذه ر‬
‫مصاب بمتالزمة اليدن ن يف تغيب الحالة الفزيائية للدم أما الشكل(ب)من الوثيقة ‪ 2‬فيمثل بعض نتائج دراسة تتابع‬
‫السلسلة غب المستنسخة لمورثة العامل الخامس لدى شخص سليم وأخر مصاب بالمرض‪.‬‬
‫والت تنتقل‬ ‫ن‬
‫بينما تمثل الوثيقة ‪ 3‬بعض النتائج التجريبية لبعض الجزيئات الفعالة المتواجدة يف لعاب دودة العلق ي‬
‫لدم المصاب أثناء عضها للجلد حيث الشكل (أ)من الوثيقة ‪ 3‬يمثل صورة لنتائج دراسة الموقع الفعال إلنزيم‬
‫ومبي ومادة التفاعل الخاصة به ن يف وجود مادة الهبودين المستخلصة من الغدد اللعابية لدودة العلق باإلضافة اىل‬ ‫ن‬ ‫الب‬
‫تخطيط تفسبي لها‪ .‬والشكل (ب) من الوثيقة‪ 3‬يمثل منحنيان بيانيان لتغبات شعة التفاعل اإلن ي‬
‫زيم إلنزيم‬ ‫ن ي‬ ‫رسم‬
‫ن‬
‫ونوجي‬ ‫الفيب‬ ‫ن‬ ‫ن‬
‫ومبي يف وجود وغياب مادة الهبودين بداللة تراكب مبايدة من ر‬‫ن‬ ‫الب‬

‫‪4‬‬
‫دودة العلق ( الهبودينا) دودة متطفلة تعيش ن يف الماء تتغذى عىل دم الضفادع واألسماك وكذلك اإلنسان وذلك عن طريق‬
‫إحداث جرح بواسطة أفكاكها حيث الحظ العلماء عدم تكون جلطة مكان الجرح وهو ما يسمح باستمرار تدفق الدم‬
‫اكب من الدم بالنسبة اىل الدودة‪.‬‬
‫وبالتاىل ضمان كمية ر‬
‫ي‬

‫الشكل (أ)‬
‫الوثيقة ‪3‬‬
‫‪5‬‬
 ‫‪ -1‬باستغللك للوثائق ناقش صحة إحدى الفرضيات‪.‬‬
‫بي أهمية استعمال دودة العلق للتقليل من خطر اإلصابة بتكون الجلطات لدى األشخاص‬ ‫‪ -2‬باستدالل علم ن‬
‫ي‬
‫ن‬
‫المصابي بمرض تخب الدم‪.‬‬
‫الجزء الثالث‪:‬‬
‫مبزا تأثب‬ ‫ن‬ ‫ن‬ ‫ن‬ ‫ن‬
‫والثاث)‪ ,‬أنجز مخططا تبي فيه آلية إيقاف البيف عند شخص سليم وآخر مصاب ر‬
‫ي‬ ‫من نتائج الجزأين (األول‬
‫مادة الهبودين ن يف العالج‬

‫بال توف تق أسرة مادة العلوم‬

‫‪6‬‬