Download as pdf or txt
Download as pdf or txt
You are on page 1of 20

‫‪.

‬‬

‫‪:‬‬

‫المضمون‬ ‫النص القرآني‬


‫قال ﷲ عا ‪)) :‬قال اجعل ع خزائن رض إ ي حفيظ عليم‪ ،‬و كذلك مكنا‬
‫ليوسف رض ي بوأ م ا حيث شاء نص ب برحمتنا من شاء و ﻻ نضيع أجر‬
‫ا سن ن((‬
‫قال ﷲ عا ‪)) :‬ولقد راودته عن نفسه فاستعصم((‬
‫قال ﷲ عا ‪)) :‬قال رب ال ن أحب إ مما يدعون إليه و إﻻ تصرف ع‬
‫كيد ن أصب إل ن و أكن من ا ا ل ن((‬

‫‪Prof_Elmouden‬‬
Prof_Elmouden
‫‪Prof_Elmouden‬‬

‫ﻻ تدركه ا واس‬ ‫•‬ ‫شرطية‪ :‬ﻷن الغيب عت جو رالفكرة يمانية‪،‬‬ ‫‪ o‬اللسان ‪ /‬التصر ح‬
‫ستأثرﷲ علمه‬ ‫•‬ ‫وأساس العقيدة سﻼمية ) يمان(‬ ‫‪ o‬القلب ‪ /‬التصديق‬
‫الس يل إ يمان به خ‬ ‫•‬ ‫‪ o‬ا وارح‪ /‬العمل‬
‫مفهومه‬
‫يقي‬ ‫مفهومه‬
‫الغيب ال س‬ ‫•‬ ‫العﻼقة‬
‫الغيب اﳌطلق‬ ‫•‬ ‫أقسامه‬
‫ٕ‬
‫وجوب يمان بالغيب‬ ‫حكم اﻹيمان به‬
‫اﳌــؤمن مطالــب بتصــديق ــل م ــا‬ ‫آثار اﻹيمان بالغيب‬ ‫العلم اﳌنا ل ل‬ ‫•‬
‫أخ ن ـ ـ ــا ب ـ ـ ــه ﷲ ع ـ ـ ــا ورس ـ ـ ــوله‬ ‫دﻻلة اﻹيمان به‬ ‫شروط صدقه‬ ‫الر بقضاء ﷲ وقدره‬ ‫•‬
‫علی ـ ــه و س ـ ــلم‪ ،‬ممـ ـ ــا ﻻ‬ ‫صـ ـ ـ‬ ‫على مستوى السلوك‬ ‫على مستوى التصور‬ ‫ا وف والرجاء‬ ‫•‬
‫س يل إ العلم به و دراكه حسا‬ ‫والممارسة‬ ‫والوجدان‬ ‫التصديق اﳌنا للتكذيب‬ ‫•‬
‫أو بوســائل‪ ،‬بــدون شــك وﻻ تــردد‪،‬‬ ‫‪ ‬ستقامة‬
‫و ــو مطال ــب بـ ــأن يـ ــوقن بوجـ ــود‬ ‫‪ ‬الشعوربالتكر م ل‬
‫‪ ‬ترك الفواحش واﳌعا‬
‫الغي يـ ــات يقينـ ــا قطعيـ ــا ﻻ شـ ــك‬ ‫‪ ‬الشعوربمر اقبة ﷲ‬
‫‪ ‬تجنب ال ز الكسل‬
‫فيه‪.‬‬ ‫‪ ‬حساس بالطمأن نة‬
‫)ص‪(1‬‬ ‫‪Prof_Elmouden‬‬

‫فتح مكة‪.‬‬ ‫‪‬‬ ‫معا دة ب ن اﳌسلم ن وقر ش‬ ‫‪o‬‬ ‫رؤ ا الرسول ﷺ بدخول مكة معتمرا‬ ‫‪‬‬
‫تضاعف عدد اﳌسلم ن‬ ‫‪‬‬ ‫السنة السادسة ر ة‬ ‫‪o‬‬ ‫إخبار ال ابة و تصديق م وفرح م‬ ‫‪‬‬
‫تفـ ــرغ الرسـ ــول ﷺ لغ ـ ــزو ال ـ ــود ـ ـ‬ ‫‪‬‬ ‫ا دي ية قرب مكة‬ ‫‪o‬‬ ‫ا روج حوا ‪) 1400‬مع م أم سلمة(‬ ‫‪‬‬
‫خي ووضع حد لشغ م‪.‬‬ ‫إثر منع قر ش اﳌسلم ن من تحقيق رؤ ا‬ ‫‪o‬‬ ‫حرام بذي ا ليفة‪.‬‬ ‫‪‬‬
‫تفـ ـ ــرغ الرسـ ـ ــول ﷺ ﳌ اتبـ ـ ــة ملـ ـ ــوك‬ ‫‪‬‬ ‫الرسول ﷺ بالدخول إ مكة معتمرا‬ ‫إرسال من يأ ي بأخبار قر ش‪.‬‬ ‫‪‬‬
‫المفهوم‬ ‫عودته بأخباراستعداد قر ش للمنع‬ ‫‪‬‬
‫وأم ـ ـ ـراء الـ ـ ــدول ا ـ ـ ــاورة يـ ـ ــدعو م‬ ‫نتائجه‬ ‫السياق‬
‫لﻺسﻼم )كسرى فارس‪ ،‬وقيصرالروم ‪(...‬‬ ‫اس شارة الرسول ﷺ أ ابه‬ ‫‪‬‬
‫عــودة م ــاجري ا شــة إ ـ اﳌدينــة‬ ‫‪‬‬ ‫اتفاق م ع التقدم اتجاه مكة‪.‬‬ ‫‪‬‬
‫اﳌنورة‪.‬‬ ‫غي الطر ق لتفادي صطدام بج ش قر ش‬ ‫‪‬‬
‫التوقـ ــف با دي يـ ــة بـ ــأمرإل ـ ـ )توقـ ــف ناقـ ــة‬ ‫‪‬‬
‫الدروس والعبر‬ ‫بنوده‬ ‫الرسول(‬
‫رؤ ا ن ياء حق‬ ‫‪‬‬ ‫‪ ‬دنة ﳌدة عشر سنوات‬ ‫إرسال عثمان )ض( إ مكة مفاوضا‬ ‫‪‬‬
‫خذ بالرأي وا ة والتجر ة‬ ‫‪‬‬ ‫‪ ‬تأجيل العمرة للعام اﳌقبل )‪ 7‬ر ة(‬ ‫احتباس عثمان )ض( بمكة و شاعة مقتله‪.‬‬ ‫‪‬‬
‫التأكيد ع أ مية القدوة العملية‬ ‫‪ ‬منـع مــن ســلم مــن قــر ش مــن دخــول اﳌدينــة‪ ،‬‬ ‫بيعة الرضوان )ع د ع النصرة(‬ ‫‪‬‬
‫)مشورة أم سلمة للرسول ص ﷲ‬ ‫والسماح للمرتدين بدخول مكة‪.‬‬ ‫إرسال قر ش س يل بن عمرو للتفاوض‪ ،‬وعقـد‬ ‫‪‬‬
‫عليه وسلم(‬ ‫‪ ‬الســماح بتحــالف بــا القبائــل مــع اﳌســلم ن‬ ‫ص ا دي ية‪.‬‬
‫استحسان مشاورة اﳌرأة الفاضلة‪.‬‬ ‫‪‬‬ ‫أو قر ش‬
‫)ص‪(2‬‬ ‫‪Prof_Elmouden‬‬

‫اعتن ــاق كث ـ م ــن ق ــر ش دي ــن س ــﻼم‪،‬‬ ‫‪‬‬ ‫نقــض قــر ش لع ــد ا‪ :‬وقــع خــﻼف ونــزاع بـ ن قبيلــة بكــروقبيلــة‬
‫‪ o‬دخول اﳌسلمون إ مكة‬ ‫خزاعة‪ ،‬فقامت قر ش سـرا وأعانـت ب ـ بكـروأمـدو م بالعتـاد‬
‫)وم م أبو سـفيان‪ ،‬و نـد ب ـت عتبـة‪ ،‬و‬
‫‪ o‬السنة الثامنة ر ة‬ ‫والرجــال خفيــة‪ ،‬وقتل ــوا م ــن خزاع ــة حلف ــاء الن ـ ﷺ أك ـ مــن‬
‫أبو قحافة والد أ ي بكرالصديق‪(...‬‬
‫‪ o‬عــد نقــض قــر ش لع ــد ا‬ ‫عش ــر ن رج ــﻼ‪ ،‬فم ــا ـ ــان م ــن أم ــر ــذه القبيل ــة خ ـ ـ ة إﻻ أن‬
‫تخليص مكة من براثن الشرك‪.‬‬ ‫‪‬‬
‫ص ا دي ية‬ ‫أرسلت وفدا إ الن ﷺ تخ ه بما حدث‪.‬‬
‫تحطــيم و إزالــة ر بــة قــر ش مــن قلــوب‬ ‫‪‬‬ ‫سببه‬
‫قبائــل العــرب‪) .‬ممــا ـ ـان يــؤخردخول ــا‬ ‫مفهومه‬ ‫سياقه‬ ‫نقض قر ش لص ا دي ية‪.‬‬ ‫‪‬‬
‫نتائجه‬ ‫محاولة قر ش تدارك نقض ا للع د بإرسال زعيم ا‬ ‫‪‬‬
‫سﻼم(‬
‫دخول الناس دين ﷲ أفواجا‪.‬‬ ‫‪‬‬ ‫أبو سفيان إ اﳌدينة لتجديد العقد‪ ،‬ورفض الن‬
‫الدروس‬ ‫ﷺ ذلك‪.‬‬
‫بي ان عاقب ة خيان ة العه ود‬ ‫‪‬‬
‫والعبر‬ ‫قرار ستعداد والزحف سرا إ مكة تجنبا ﻹر اقة‬ ‫‪‬‬
‫والمواثيق‪.‬‬ ‫الحرية و السﻼم و الوفاء بالعهود‬
‫تجل ي النب وة المحمدي ة و ال وحي‬ ‫‪‬‬
‫الدماء‪.‬‬
‫من أسس انتشار اﻹسﻼم وبقائه‬ ‫الطر ق إ مكة أسلم عم الرسول العباس و أبو‬ ‫‪‬‬
‫الرباني‪.‬‬ ‫الف ة ال تضاعف ف ا عـدد اﳌسـلم ن‪،‬‬
‫درس في الشكر تعالى على النعم‬ ‫‪‬‬ ‫سفيان‪ ،‬و أعطى ﷺ مان ﳌن دخل دارأ ي سفيان‬
‫ودخل الناس دين ﷲ أفواجا‪:‬‬ ‫أو اﳌ د ا رام أو ب ته‪.‬‬
‫)منها نعمة اﻻنتصار(‬
‫والسلم‬ ‫الص‬ ‫إ‬ ‫• انحاز اﳌسلون‬
‫بيان العفو المحمدي الكبير‪.‬‬ ‫‪‬‬ ‫دخل الرسول إ مكة ش ل سل ‪ ،‬متواضعا‪،‬‬ ‫‪‬‬
‫إيث ار الح ل الس لمي ف ي مق ام‬ ‫‪‬‬ ‫للمرتدين‬ ‫ح‬ ‫التنقل‬ ‫ة‬ ‫حر‬ ‫واعطوا‬ ‫•‬ ‫وطاف وص شكرا ‪ ،‬عد أن حطم اﳌسلمون‬
‫الصراع‪ ،‬وعدم اللجوء إلى العنف و‬ ‫• و رز وفاء اﳌسلم ن بالع د‪.‬‬ ‫صنام‪.‬‬
‫الحل العسكري إﻻ عند الحاجة‪.‬‬ ‫• وعفا الرسول ﷺ عن أ ل قر ش‪.‬‬ ‫خطب ﷺ الناس وعفا العفو الكب عن قر ش‪.‬‬ ‫‪‬‬
‫‪Prof_Elmouden‬‬

‫‪ -‬لي ــة )البل ــوغ‪ -‬العق ــل‪-‬‬ ‫‪ ‬ا كم ص ‪ :‬مستحب‬


‫ميثاق تراض‪ -‬شر – رجل وأمراة – الدوام‪ -‬غايته‪...‬‬
‫القــدرة‪ -‬مســلم ‪/‬مســلمة أو‬ ‫‪ ‬ا كم حسب ا اﻻت‪) :‬تتعلق بالفرد(‬
‫كتابية(‬ ‫ا ل‬ ‫• واجب‪ :‬الرغبة ‪ +‬يق ن عدم التحصن‪.‬‬
‫• مستحب‪ :‬الرغبة ‪ +‬ظن عدم التحصن‪.‬‬
‫مفهومه‬ ‫• طلب الرجل أومن ينوب عنه‬
‫‪ -‬ا ل ـ ـ ـ ـ ـ ــو م ـ ـ ـ ـ ـ ــن اﳌوا ـ ـ ـ ـ ـ ــع‬ ‫)الطرفان(‬ ‫اﳌرأة للزواج‬
‫الشــرعية)الع ــدة‪ -‬ا ــارم‪-‬‬ ‫• مباح‪ :‬حالة عتدال‪.‬‬
‫• يمكن ال اجع واس داد ال دايا‬
‫م وجة‪ -‬م وج بأر عة‪(...‬‬ ‫• مكروه‪ :‬ظن إ اق الضرر‪.‬‬
‫‪ -‬ش اد بواسطة عدل ن‬ ‫• حرام‪ :‬يق ن إ اق الضرر‪.‬‬ ‫من طرف غ اﳌ اجع‪ .‬مفهومها‬
‫‪ -‬شفو ان عند ستطاعة‬ ‫حكمه‬ ‫ا طبة‬ ‫• التعارف‬
‫الصيغة‬
‫) يجاب والقبول( ‪ -‬متطابقان مجلس واحد‬ ‫أركانه‬ ‫حكمة‬ ‫• ال شاور‬
‫‪ -‬غ مقيدان بأي شرط أو أجل‬ ‫مقدمته‬ ‫• ش اط مشروعيتها‬
‫شروطه‬ ‫‪ o‬رابطة اجتماعية‪.‬‬
‫‪ -‬ﻻ حد ﻷقله وﻻ أك ه‪,‬‬ ‫سرة‬
‫‪ -‬ي ب ل ما له قيمة مباحة‪.‬‬
‫لية كﻼ الزوج ن‪.‬‬ ‫•‬ ‫‪ o‬عن طر ق الزواج مفهومها‬
‫• عدم تفاق ع إسقاط اﳌ ر‪.‬‬ ‫‪ o‬تثمرعﻼقات بنوة و ابوة‪...‬‬
‫‪ -‬حق خالص للمرأة عند العقد‬
‫• و الزواج عند قتضاء‪.‬‬
‫مكانتها‬
‫يلـه عنـد العقــد أو‬ ‫‪-‬ي ـ‬ ‫الصداق‬ ‫‪ -‬نواة ا تمع‪ ،‬وأساس صﻼحه وتماسكه‪.‬‬
‫)اﳌ ر(‬ ‫• توثيق الزواج عند العدل ن‬
‫تأجيله‪ ،‬له أو عضه‪.‬‬ ‫أصل النوع ال شري – س يل البقاء سا ي‪ .‬مقاصده‬
‫• انتفاء اﳌوا ع الشرعية‪.‬‬
‫‪ -‬يجــب لــه بالــدخول أو ا لــوة‬
‫أو اﳌ ـ ــوت‪ .‬و ج ـ ــب نص ـ ــفه عن ـ ــد‬ ‫‪ ‬إقامة سرة اﳌسلمة‪ ،‬وتكث سواد مة‪.‬‬ ‫‪ ‬تحقيق حصان والعفاف‪ .‬حفظ ا تمع من الفواحش‪.‬‬
‫الطﻼق قبل الدخول‪.‬‬ ‫‪ ‬تحقيق السكن و من النفسي ن‪  .‬تلبية ا اجة الغر ز ة ع أسس مشروعة‪.‬‬ ‫‪ ‬ضبط جماح الغر زة‬
‫مراض‬ ‫‪ ‬حصول اﳌودة والرحمة ‪ ‬بقاء النوع سا ي ع وجه سليم‪  .‬تجنب اختﻼط ساب‪ ،‬وتف‬
‫‪Prof_Elmouden‬‬

‫• ر انية اﳌصدر‬
‫• ل ا حقوق‬ ‫‪ ‬ا افظة ع الع د‪،‬‬
‫‪‬ما ع د إ اﳌ لف‬
‫• واجب شر وملزمة‬ ‫‪ ‬و تمام مانة‬
‫‪ ‬بأدائه ورعايته وحفظه‬
‫• العقاب ع خﻼل ا دنيوي وأخروي مفهوم‬ ‫‪ ‬و كمال اﳌسؤولية‬
‫‪‬مما سأل و حاسب عليه‬
‫المسؤولية‬ ‫مفهوم الوفاء‬
‫اﻹسﻼم‬ ‫في‬ ‫الحقوق‬ ‫ميزة‬ ‫‪ ‬ل حق يلزم‬
‫أداء وحفظ ل ا قوق والت ليفات‬ ‫مفهوم ‪‬‬
‫ع وجه التمام والكمال‪،‬‬ ‫الوفاء ‪‬‬ ‫‪ ‬حفظه وآداءه‬
‫وتحمل تبعا ا‪.‬‬ ‫‪‬‬ ‫باﻷمانة‬ ‫اﻷمانة‬ ‫مفهوم‬ ‫ماﻻ‬ ‫أو‬ ‫عرضا‬ ‫أو‬ ‫عقﻼ‬ ‫أو‬ ‫‪ ‬دينا أو نفسا‬
‫والمسؤولية‬ ‫َ‬
‫مسؤولية سان عن‪:‬‬ ‫أداء وحفظ ما ل ِزمك من حقوق‬
‫من تجليات‬ ‫مفهوم‬
‫‪ ‬أقواله وأعماله ‪ -‬شكرالنعم‪.‬‬ ‫الوفاء باﻷمانة‬ ‫ع وجه التمام والكمال‪.‬‬
‫‪ ‬الكسب و نفاق ‪ -‬العﻼقة بالغ ‪.‬‬ ‫المسؤولية‬
‫‪ ‬اﳌ ام اﳌسندة إليه‪.....‬‬ ‫الوفاء باﻷمانة والمسؤولية‪:‬‬
‫من تجليات‬ ‫ل ما يتعلق بحفظ الدين ‪.‬‬ ‫•‬
‫أساس نشر الثقة وشرط‬
‫الوفاء باﻷمانة‬ ‫ل ما يتعلق بحفظ النفس ‪.‬‬ ‫•‬
‫نماء المجتمع وصﻼحه‬
‫ل ما يتعلق بحفظ العقل‪.‬‬ ‫•‬
‫ز ادة اﳌعامﻼت اﳌالية‬ ‫•‬ ‫شرالثقة‬ ‫ل ما يتعلق بحفظ العرض‪.‬‬ ‫•‬
‫نماء‬ ‫الوفاء باﻷمانة‬
‫و س ثمار ة‪.‬‬ ‫•‬ ‫وعﻼقة عاطف‬
‫ا تمع‬ ‫و اﳌسؤولية‬ ‫ل ما يتعلق بحفظ اﳌال‪.‬‬ ‫•‬
‫اتقان الوظائف و عمال‬ ‫•‬ ‫ومودة و عاون‬
‫وصﻼحه‬
‫تقو ة نظم ا تمع‬ ‫•‬ ‫ب ن أفراد ا تمع‬
‫‪Prof_Elmouden‬‬

‫‪ o‬اﻷولى واﻷحق واﻷجدر باﻷمر أو المهمة‬ ‫‪ُ o‬م َماثَلَ ِة صفات‬


‫‪ o‬ممن تتوفر فيهم الشروط المطلوبة‪.‬‬ ‫سؤُو ِليﱠةٍ‪،‬‬ ‫‪َ o‬م ْن ُك ِلّ َ‬
‫ف بِ َم َه ﱠم ٍة أو َم ْ‬
‫‪ o‬للصفات المطلوبة في هذه ال َم َه ﱠم ِة‪.‬‬

‫مفهومه‬
‫مفهومها‬
‫‪ ‬هي نفسها أسس وشروط‬
‫الكفاءة‬
‫شروطه‬
‫أسسها‬ ‫• الدين والعلم‬
‫مبادرة الكفء‬ ‫وشروطها‬ ‫• حسن الخلق واﻻستقامة‬
‫العﻼقة‬
‫لخدمة الصالح العام‬ ‫• اﻷمانة و الخبرة و القوة‬
‫أهل الكفاءة والخبرة واﻻستحقاق ف ي ك ل مج ال م ن المج اﻻت ه م ال ذين ينبغ ي أن‬
‫يب ادروا و يتص دروا مس ؤوليات ومه ام المجتم ع‪ ،‬وخاص ة المه ام الكب رى ‪ ،‬حت ى‬ ‫عﻼقة الكفاءة واﻻستحقاق هي عﻼقة‬
‫تسير اﻷمور في طريقها الصحيح‪ ،‬وينجح المجتمع ويتقدم إلى اﻷمام‪.‬‬ ‫شرطية‪ ،‬فﻼ يعد مستحقا للشيء‪ ،‬أهﻼ‬
‫مثل يوسف عليه السﻼم الذي أعلن عن كفاءته واستحقاقه لت دبير خ زائن مص ر‪،‬‬ ‫وجديرا به‪ ،‬إﻻ من ارتقى درجة الكفاءة‬
‫فوﻻﱠهُ الملك ذلك المنصب‪ ،‬ﻷنه تأكد من كفاءته وأهليته لخدمة مصالح البﻼد‪.‬‬
‫َ‬ ‫واﻷهلية‪ ،‬القادر على القيام بما تكلف به‪.‬‬
‫‪Prof_Elmouden‬‬

‫)الفطرة أو الو (‬ ‫و‬


‫ترسيخ‬ ‫ا شية‬ ‫إدراك‬
‫يمان‬ ‫ا شوع‬ ‫العلم‬ ‫مك سب )الدراسة والبحث‪(...‬‬
‫وتقو ته‬ ‫اليق ن‬
‫مفهوم العلم‬
‫العلم يرسخ‬
‫اﻹيمان ويقويه‬

‫يمان‬ ‫العمل‬ ‫‪ ‬العلم‬


‫ﻻ تعارض بين العلم‬ ‫دعوة اﻹسﻼم إلى العلم‬ ‫أول آية نزلت تدعو إ العلم‪.‬‬ ‫‪‬‬
‫)ﻻ إيمان غ عمل وﻻ عمل غ علم‬ ‫)أهمية العلم في اﻹسﻼم(‬
‫وﷲ عا ﻻ ُ عبد عن ج ل‪(.‬‬ ‫الصحيح واﻹيمان الحق‬ ‫نفي اﳌساواة ب ن العالم وا ا ل‪.‬‬ ‫‪‬‬
‫‪ ‬يمان يحث ع العلم النافع‬ ‫رفع شأن العلماء‪.‬‬ ‫‪‬‬
‫و رغب فيه‪ ،‬و حميه من نزﻻق‬ ‫جعل طلب العلم فر ضة‪.‬‬ ‫‪‬‬
‫إ علم ضار‪) .‬يمكن توظيف قيم‪:‬‬ ‫جعل طلب العلم طر قا إ ا نة‪.‬‬ ‫‪‬‬
‫اﻹتقان – اﻷمانة‪ -‬اﻹحسان(‬
‫ﷺ‬
‫‪Prof_Elmouden‬‬

‫‪ ‬مشاورة رسول ﷲ ﷺ أم سلمة في‬ ‫‪ o‬طلب الرأي من ذوي‬ ‫‪ o‬أسلوب من أساليب‬ ‫‪ ‬مفاوضته ﷺ لقريش في الحديبي ة‬
‫الحديبية حيث استطاعت أن تفرج‬ ‫العلم والخبرة‬ ‫حل النزاعات‬ ‫في شأن آداء العمرة‬
‫غمة المسلمين عندما تأخروا عن‬ ‫‪ o‬ﻻتخاذ القرار الصائب‬ ‫‪ o‬بين طرفين مختلفين‪.‬‬ ‫‪ ‬مفاوض ته ﷺ لعتب ة ب ن ربيع ة‬
‫التحلل الذي أمرهم به الرسول ﷺ‪.‬‬ ‫ال ذي ع رض علي ه التن ازل ع ن‬
‫مفهومه‬ ‫مفهومه‬
‫‪ ‬استشارته ﷺ أصحابه رضوان ﷲ‬ ‫نماذجه‬ ‫نماذجه‬ ‫النبوة‪.‬‬
‫عليهم في شأن موضع غزوة بدر‬ ‫‪ ‬مفاوضته ﷺ لقبيلة غطفان بش أن‬
‫‪ ‬استشارته ﷺ أصحابه في شأن خطة‬ ‫ف ك الحص ار ع ن المدين ة خ ﻼل‬
‫الدفاع في غزوة الخندق‪.‬‬ ‫فوائده‬ ‫غزوة الخندق‪.‬‬
‫فوائده‬
‫تدبير مختلف شؤون الحياة وإصابة الحق‬ ‫‪‬‬ ‫مميزات أسلوب تفاوض الرسول ﷺ‪.‬‬ ‫توحي د الص ف ال داخلي‬ ‫‪‬‬
‫في الغالب‪.‬‬ ‫تقوية موقف الرسول ﷺ مفاوضا‪) :‬بيعة الرضوان(‬ ‫‪‬‬ ‫للمسلمين‪.‬‬
‫اﻻستفادة من تجارب وخبرات اﻵخرين‪.‬‬ ‫‪‬‬ ‫إرباك الخصوم )استمالة بعض سادة قريش لصفه(‬ ‫‪‬‬ ‫تدبير اﻻختﻼف فيما بينهم‪.‬‬ ‫‪‬‬
‫تح ري الس داد ف ي ال رأي والرش د ف ي‬ ‫‪‬‬ ‫فرض اﻻحترام لقواعد التفاوض‪) .‬عودة عثمان أوﻻ(‬ ‫‪‬‬ ‫حق ن دم اء المس لمين‬ ‫‪‬‬
‫القرارات‬ ‫كفاءة اﻻنسحاب التفاوضي )ع دم كتاب ة البس ملة ومح و‬ ‫‪‬‬ ‫والجن وح إل ى الس لم ب دل‬
‫تجنب اﻻستبداد في تسيير شؤون العباد‬ ‫‪‬‬ ‫صفة الرسول(‬ ‫الحرب مع الخصوم‪.‬‬
‫تقاس م المس ؤوليات ف ي اتخ اذ الق رارات‬ ‫‪‬‬ ‫استعمال المرونة في الجزئيات وعدم التنازل ع ن ه دف‬ ‫‪‬‬ ‫ترس يخ اﻻس تقرار وت وفير‬ ‫‪‬‬
‫وتنمي ة ال وعي الجمع ي ف ي ت دبير الش أن‬ ‫التفاوض اﻹستراتيجي )آداء مناسك العمرة(‪.‬‬ ‫القوة للبناء والتش ييد بتغلي ب‬
‫العام‪.‬‬ ‫تقديم تنازﻻت تترتب عنها فوائد عظيمة )تض اعف ع دد‬ ‫‪‬‬ ‫منطق الحكمة على العنف‪.‬‬
‫المسلمين وفتح مكة‪(...‬‬
‫)ص‪(1‬‬ ‫‪Prof_Elmouden‬‬
‫الــذي يوقعــه الــزوج ع ـ زوجتــه ال ـ دخــل ــا‪ ،‬ـ‬ ‫• حل ميثاق الزواج‬
‫‪ o‬الطﻼق الس )ما و افق السنة وتوفرت فيه شروط‬
‫اﳌ ــرة و ـ أو الثاني ــة‪ ،‬و يمل ــك في ــه ح ــق الرجع ــة‬ ‫ا ال أو اﳌآل‬ ‫•‬
‫الطﻼق(‪.‬‬
‫داخل العدة بﻼ م روﻻ عقد‪.‬‬ ‫• بلفظ مخصوص‬
‫‪ o‬الطﻼق البد )ما خالف السنة واختل فيه شرط من‬
‫مفهومه‬
‫باعتبار مشروعيته‬

‫شروط الطﻼق(‪.‬‬ ‫مباح للضرورة‬


‫‪ o‬طﻼق الزوج لزوجته ال دخـل‬
‫الرج‬ ‫مفهومه‬
‫صوره‬

‫ا‪ ،‬اﳌرة و والثانية‪.‬‬ ‫ُ‬


‫‪ o‬ط ـ ـ ــﻼق القا ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ح ـ ـ ــال‬ ‫‪ ‬أن يـ ـ ِتم الط ــﻼق ـ ـ ط ْ ــر لـ ــم حكمه‬
‫يﻼء وعدم النفقة‪.‬‬ ‫تقع خﻼله معاشرة‪.‬‬
‫أنواعه‬
‫أحكامه‬

‫باعتبار آثاره‬ ‫‪ ‬أن يكـ ــون متفرقـ ــا مـ ــرة عـ ــد‬


‫• العدة‬ ‫الطﻼق‬ ‫شروطه‬
‫أخرى ح ستو الثﻼث‪.‬‬
‫قامة ب ت الزوجية‬ ‫•‬
‫‪ ‬ش ـ ـ اد ع ـ ـ الطـ ــﻼق لـ ــدى‬
‫• النفقة للزوجة‬ ‫البائن ب نونة‬ ‫شا دين عدل ن‪ ،‬والتوثيق‪.‬‬
‫• جوازاﳌعاشرة و عت رجعة‬ ‫صغرى‬
‫رث بي ما‬ ‫•‬ ‫البائن ب نونة‬
‫صوره‬ ‫مفهومه‬ ‫ك ى‬
‫مفهومه‬

‫‪ o‬الطﻼق قبل الدخول‪.‬‬ ‫الط ـ ــﻼق اﳌكم ـ ــل لل ـ ــثﻼث‪ ،‬ف ـ ــﻼ تح ـ ــل‬
‫‪ o‬الطﻼق الرج الذي ان ت عدته‪.‬‬ ‫» ال ـ ـ ـ ـ ــذي ﻻ يح ـ ـ ـ ـ ــق في ـ ـ ـ ـ ــه لل ـ ـ ـ ـ ــزوج‬ ‫اﳌطلق ـ ــة ﳌطلق ـ ــا ح ـ ـ ـ ت ـ ـ ـ وج زوج ـ ــا‬
‫صورته‬

‫‪ o‬طﻼق ا لع‪) .‬تقدم فيه اﳌرأة مقابﻼ(‬ ‫مراجع ـ ـ ـ ــة مطلقت ـ ـ ـ ــه إﻻ برض ـ ـ ـ ــا ا‬ ‫غ ـ ه ب ي ــة ال ــدوام‪ ،‬و ــتم ال ــدخول ــا‬
‫‪ o‬ل طﻼق يوقعه القا‬ ‫و صــداق وعقــد جديــدين فيصــبح‬ ‫فع ــﻼ‪ ،‬و عت ــد ع ــد مفارقت ــه‪) ،‬و ح ــرم‬
‫)باست ناء لﻺيﻼء أو لعدم النفقة‬ ‫كخاطب من ا طاب«‬ ‫‪ o‬الطﻼق للمرة الثالثة‬ ‫ل تحايل(‪.‬‬
‫–ولم يكن الزوج غائب‪(-‬‬
‫)ص‪(2‬‬ ‫‪Prof_Elmouden‬‬

‫ـ ـ اﳌـ ــدة ال ـ ـ ت ـ ـ بص ف ـ ــا اﳌـ ــرأة‬ ‫إم انية‬ ‫ضرار الناجمة عن زواج‬ ‫‪ ‬ع ـ اﳌــرأة اﳌطلقــة‪ :‬العــوز ‪ ‬تﻼ‬
‫اﳌدة‬ ‫مفارقة‬
‫اﳌفارقــة لزوج ــا )بطــﻼق أو وفــاة(‪،‬‬ ‫=‬
‫الزواج‬ ‫فاشل‬ ‫اﳌـ ـ ــا والفقـ ـ ــر ‪ -‬الشـ ـ ــعور‬
‫زوج‬
‫فﻼ ت وج ف ا‪ ،‬وﻻ تتعرض للزواج‪.‬‬ ‫بآخر‬ ‫بـ ـ ـ ـ ــا وف والقلـ ـ ـ ـ ــق مـ ـ ـ ـ ــن ‪ ‬إتاحة الفرصة ياة زوجية أفضل‬
‫للطرف ن‬ ‫اﳌستقبل ‪ -‬تضاؤل مـال‬
‫واجب ـ ــة ع ـ ـ ـ ـ ــل مفارق ـ ــة لزوج ـ ــا‬ ‫مفهومها‬ ‫أو اﳌشقة عن أحد‬ ‫الضرر‬ ‫ـ ـ ـ الـ ـ ــزواج م ـ ـ ــرة أخ ـ ـ ــرى‪  -‬رفع‬
‫بحيـ ـ ــاة أو وفـ ـ ــاة‪ ،‬إﻻ اﳌطلقـ ـ ــة قبـ ـ ــل‬ ‫طراف أو كﻼ ما‪.‬‬ ‫ـ ـ ـ ـ ـ ــام باﻻنحر اف ـ ـ ـ ـ ـ ــات‬
‫حكمها الدخول ا‪ ،‬فﻼ عدة عل ا‪.‬‬ ‫من مقاصده‬ ‫خﻼقية‪...‬‬
‫‪ ‬التأكد من براءة الرحم‪ ،‬وحفظ ساب‪.‬‬ ‫العدة‬ ‫ة‬ ‫ـ‬ ‫ك‬ ‫‪:‬‬ ‫ـق‬ ‫ـ‬ ‫ل‬ ‫اﳌط‬ ‫ـل‬ ‫‪ ‬ع ـ الرج ـ‬
‫‪ ‬إتاحة الفرصة للرجوع‪ ،‬وا افظة ع‬ ‫الطﻼق‬ ‫من آثاره‬ ‫التبعـ ــات اﳌاليـ ــة ) مـ ــؤخر‬
‫تماسك سرة‪.‬‬ ‫أنواعها ومددها من مقاصدها‬ ‫الص ـ ـ ـ ـ ـ ـ ــداق–النفق ـ ـ ـ ـ ـ ـ ــة(‪-‬‬
‫‪ ‬اﳌراعاة ﻷ ل الزوج )حالة اﳌوت(‬ ‫صـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ــابة بـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ــأمراض‬
‫نفسية‪...‬‬
‫مدة العدة‬ ‫ا الة‬
‫‪ ‬ع ـ ـ ـ ـ بنـ ـ ـ ــاء‪ :‬ا رمـ ـ ـ ــان‬
‫ثﻼثة قروء )ضروري ا ساب بالقروء إذا انت تحيض(‬ ‫اﳌرأة ال تحيض )اﳌطلقة(‬
‫الع ـ ــاطفي ونق ـ ــص حن ـ ــان‬
‫ثﻼثة أش ر‬ ‫اﳌرأة ال ﻻ تحيض )اﳌطلقة(‬ ‫أح ـ ـ ـ ــد ب ـ ـ ـ ــو ن ‪ -‬معان ـ ـ ـ ــاة‬
‫أر عة أش ر وعشرة أيام‬ ‫اﳌتو ع ا زوج ا )سواء قبل الدخول أو عده(‬ ‫ص ـ ـ ــدمة تفك ـ ـ ــك س ـ ـ ــرة‪-‬‬
‫التع ــرض ﻷزم ــات نفس ــية‪-‬‬
‫ﻻ عدة ل ا‬ ‫اﳌطلقة قبل الدخول )اﳌطلقة فقط ول س اﳌتو زوج ا(‬
‫عرضة لﻼنحراف‪...‬‬
‫وقت وضع ا مل‬ ‫اﳌرأة ا امل )اﳌطلقة أو اﳌتو زوج ا(‬
‫‪Prof_Elmouden‬‬

‫عﻼقة تﻼزم‪ :‬ﻷن اليقـ ن عـ ن ع ـ الصـ ‪ ،‬والصـ‬


‫‪ o‬العلم الثابت الرا‬ ‫يوصل إ اليق ن‪ ،‬و ما تنال مامة الدين‪.‬‬ ‫‪ o‬تحمل الشدائد و بتﻼءات‬
‫‪ o‬الذي ﻻشك فيه وﻻ ظن‬ ‫‪ o‬ثبات و ق ن و اطمئنان‪...‬‬
‫مفهومه‬ ‫مفهومه‬
‫العﻼقة‬ ‫‪ ‬الصـ ـ ع ـ ـ طاع ــة ﷲ )مث ــل‬
‫الص ـ ـ ع ـ ـ الص ـ ــﻼة س ـ ـ ب‬
‫ا وف من ﷲ وتجنب‬ ‫‪‬‬ ‫الكسل(‪.‬‬
‫معص ته‬ ‫‪ ‬الص ـ ـ ع ـ ــن اﳌعص ـ ــية )مث ـ ــل‬
‫الر بحكم ﷲ‬ ‫‪‬‬ ‫تجلياته و آثاره‬ ‫مجا ــدة ال ــنفس للص ـ ع ــن‬
‫ستقامة ع أمرﷲ‬ ‫‪‬‬ ‫أنواعه‬ ‫الز ى‪(.‬‬ ‫اﳌعا‬
‫التو ل ع ﷲ‬ ‫‪‬‬ ‫وتجلياته‬ ‫‪ ‬الصـ ـ ـ ـ ـ ـ ع ـ ـ ـ ـ ـ ـ بـ ـ ـ ـ ـ ــتﻼءات‬
‫الثبات ع ا ق‬ ‫‪‬‬ ‫وا ــن )مث ــل الص ـ ع ـ م ــا‬
‫اليق ن ل خ من ﷲ‬ ‫‪‬‬ ‫يص ـ ب ســان مــن أمــراض‬
‫اليق ن ل أمرمن ﷲ‬ ‫‪‬‬ ‫أو نقص موال‪(.‬‬
‫‪Prof_Elmouden‬‬

‫‪ o‬إسقاط العقوبة‬
‫‪ o‬اليسر ف ي معامل ة اﻵخ ر‪،‬‬
‫‪ o‬عن المذنب المستحق للعقوبة‪،‬‬
‫واحترامه‪،‬‬ ‫‪ o‬مع وجود القدرة على إنزال العقوبة به‪.‬‬
‫‪ o‬والقبول بك ِ ّل ما يرتبط به‬
‫م ن ثقاف ٍة وحض ار ٍة‬
‫لوك ودِي ٍن و ِع رق‬ ‫ٍ‬ ‫س‬
‫و ُ‬ ‫مفهومه‬ ‫• العفو صفة من صفات‬
‫مفهومه‬
‫وغيره ا م ن اﻻختﻼف ات‬ ‫ﷲ تعالى‬
‫بين النﱠاس‪.‬‬ ‫• العفو والتسامح خلق‬
‫اﻷنبياء والرسل عليهم‬
‫السﻼم‬
‫فضل العفو‬ ‫• العفو والتسامح ُخلقُُ‬
‫العفو والتسامح أساس نشر‬ ‫و التسامح‬ ‫الصالحين‬
‫المحبة وتماسك المجتمع‬ ‫و أهميتهما‬
‫كلما تسامح اﻹنسان وعفا عم ن ظلم ه وتج اوز ع ن أخطائ ه‪ ،‬وقاب ل إس اءته باﻹحس ان ومنع ه بالعط اء والب ذل؛ كلم ا ك ان محبوب ا عن د‬
‫الظالم وعند غيره ‪ ،‬وتحولت مشاعر البغض إلى محبة واحترام وود‪ ...‬فتعم المجتمع المحبة والوفاق والتعاون والتآزر‪.‬‬
‫وبالتسامح والعفو تتكاثف الجهود وتنسى الخﻼفات واﻻختﻼفات بين أفراد المجتمع‪ ،‬فتوحد الجهود وترص الصفوف وتتماسك‪ ،‬وترتفع‬
‫المشاحنات والخﻼفات المؤدية إلى التنازع وتشتيت الشمل وتمزيق الوحدة ‪.‬‬
‫‪Prof_Elmouden‬‬

‫دف النظر يما ي من خﻼل التأمل‬


‫والتفكر إ إثبات ا قائق باﻻستدﻻل‬ ‫‪ o‬نمط عق من التفك‬
‫اﳌنطقي )باﻹضافة إ عتبار و دراك‬ ‫‪ o‬ستعمل استدﻻﻻت منطقية‬
‫سرار(‪.‬‬ ‫‪ o‬دف إدراك ا قائق‬
‫المنهج الفلسفي‬
‫و ذا ال م اﳌن الفلسفي بحدود التفكر‪،‬‬ ‫الموضوعي وأثره‬ ‫مفهوم الفلسفة‬
‫و ان عيدا عن ح ام اﳌسبقة‪،‬‬ ‫في ترسيخ اﻹيمان‬
‫ومسددا بالو ‪ ،‬فإنه يؤدي إ إدراك‬ ‫مف وم الفلسفة‬
‫يمان‪.‬‬ ‫ا قائق أيضا‪ ،‬و التا ير‬ ‫مفهوم النظر الفلسفي‬ ‫‪+‬‬
‫الموضوعي )الفلسفة الراشدة(‬ ‫مسدد أو موجه بالو‬
‫‪ ‬يمان ل س مجرد قناعة نظر ة‬
‫وتصديق ذ ‪ ،‬بل اقتناع عق ‪،‬‬ ‫ﻻ تعارض بين‬
‫ي بعه تصديق قل وعمل‬ ‫الفلسفة الراشدة‬ ‫التفكير الفلسفي يقوي العقل‬
‫بمقتضاه‪.‬‬ ‫واﻹيمان الحق‬ ‫ويطور التفكير‬ ‫ﻷن التفك الفلسفي يقوم ع ‪:‬‬
‫‪ ‬تدعو الفلسفة إ إعمال العقل‬ ‫‪ ‬ال ساؤل والتأمل‬
‫من أجل الوصول إ ا قيقة‪،‬‬ ‫‪ ‬الشك اﳌؤدي إ اليق ن‬
‫كذلك يدعو يمان إ استعمال‬
‫العقل )اﳌنحة ل ية(‪.‬‬
‫‪Prof_Elmouden‬‬

‫قال الرسول ﷺ‪” :‬أرحم أمتي أبو بكر‪،‬‬ ‫•‬


‫يجتمع مع الرس ول ص لى ﷲ علي ه‬ ‫•‬
‫وأشدهم في دين ﷲ عمر‪ ،‬وأصدقهم حياء‬
‫وسلم في عمت ه البيض اء بن ت عب د‬
‫عثمان”‪.‬‬
‫المطل ب‪ ،‬الت ي ه ي ج دة عثم ان‬
‫وكان الرسول ﷺ يخصه بوقار ومعاملة‬ ‫•‬
‫حياؤه‬ ‫ﻷمه‪.‬‬
‫خاصة حتى قال عنه‪” :‬أﻻ أستحي من‬
‫ول د بالط ائف بع د الفي ل بس ت‬ ‫•‬
‫رجل تستحي منه المﻼئكة”‪.‬‬ ‫سيرته‬ ‫سنين‪.‬‬
‫س ِت ّيرا‪ ،‬خفيض‬
‫كان سيدنا عثمان حيِيﱠا ِ‬ ‫•‬
‫ولق ب ب ذي الن ورين ﻷن ه ت زوج‬ ‫•‬
‫الصوت‪ ،‬لينا حليما‪ ،‬عاقﻼ وقورا‪ ،‬لم يعاقر‬
‫المؤمن يدعو إلى اﻹسﻼم بأخﻼقه‬ ‫بنتي النبي ‪.‬‬
‫خمرا قط‪ ،‬و أخبر عن نفسه فقال‪” :‬فو ﷲ‬ ‫وسلوكه )البذل والحياء(‬
‫ما زنيت في جاهلية وﻻ إسﻼم”‪.‬‬ ‫أول المه اجرين إل ى الحبش ة‪ ،‬ث م‬ ‫•‬
‫الم ؤمن الح ق ه و ال ذي ي دعو إل ى‬ ‫ه اجر الهج رة الثاني ة إل ى المدين ة‬
‫بذله‬ ‫اﻹسﻼم بأخﻼقه وأحواله قبل أقواله‪،‬‬ ‫المنورة )صاحب الهجرتين(‪.‬‬
‫إنفاق ه ف ي الجه اد ف ي س بيل ﷲ‬ ‫•‬ ‫و الت ي ح ث عليه ا الق رآن الك ريم‬ ‫أسلم على يد أبي بك ر‪ ،‬وك ان راب ع‬ ‫•‬
‫)جيش العسرة(‬ ‫والس نة الش ريفة‪ ،‬س يرا عل ى نه ج‬ ‫المس لمين وه و أح د العش رة‬
‫إنفاقه في توفير الماء )بئر رومة(‬ ‫•‬ ‫النبي العدنان والصحب الكرام‪.‬‬ ‫المبش رين بالجن ة‪ .‬استش هد ي وم‬
‫إنفاق ه ف ي المس اجد والش دائد‪:‬‬ ‫•‬ ‫و الم ؤمن المس تحيي‪ ،‬والمنف ق‬ ‫الجمع ة س نة ‪35‬ه ـ بع د خﻼف ة‬
‫)توسيع المسجد النبوي‪(.‬‬ ‫لوج ه ﷲ مث ٌل وق دوة لﻶخ رين‪،‬‬ ‫امت دت ﻻثنت ي عش رة س نة‪ ،‬وق د‬
‫إنفاقه في تحرير العبي د )عت ق رقب ة‬ ‫•‬ ‫يحبون ه ويحترمون ه ويقدرون ه‬ ‫تنبأ النبي بموته شهيدا‪.‬‬
‫كل جمعة(‬ ‫فيعطي صورة مشرقة عن اﻹسﻼم‪.‬‬
‫‪Prof_Elmouden‬‬

‫من حقوق الطفل ع أسرته‪:‬‬ ‫عتناء بالطفل ورعايته‬ ‫‪o‬‬


‫‪ ‬ا ق ال سب‬ ‫بما يحقق له ا ماية‬ ‫‪o‬‬
‫‪ ‬ا ق سم ا سن‬ ‫و شباع اجاته اﳌتنوع‬ ‫‪o‬‬
‫حقوق‬ ‫مفهوم رعاية لطفل‬
‫‪ ‬ا ق النفقة‬ ‫وفق من وأح ام سﻼم‬ ‫‪o‬‬
‫اﻷطفال في‬
‫‪ ‬ا ق ال بية السليمة‬
‫اﻹسﻼم‬
‫‪ ‬ا ق ا ضانة‬ ‫بين اﻷسرة‬ ‫الخصائص‬
‫والمجتمع‬
‫من حقوق الطفل ع مجتمعه‪:‬‬ ‫ر انية اﳌصدر‬ ‫‪‬‬
‫سرة‪.‬‬ ‫‪‬ا ق‬ ‫المودة والرحمة والحوار‬
‫من أسس رعاية اﻷطفال‬
‫شاملة ل ل جوانب حياة الطفل‬ ‫‪‬‬
‫‪ ‬ا ق ا ياة و مان‪.‬‬ ‫متوازنة )ب ن مطالب الروح ومطالب ا سد(‬ ‫‪‬‬
‫وحفظ حقوقهم‪:‬‬
‫‪ ‬ا ق ال ة‬ ‫و اقعية ترا أحوال طفال‪.‬‬ ‫‪‬‬
‫‪ ‬ا ق اﳌساواة‪.‬‬
‫‪ ‬ا ق اﳌال‪.‬‬
‫ا وار‬ ‫الن‬ ‫الرحمة‬ ‫الص‬ ‫اﳌودة‬
‫‪ ‬ا ق التعليم‪.‬‬
‫‪Prof_Elmouden‬‬

‫‪ ‬حفظ الفرد و ا تمع من نحﻼل‬ ‫‪ ‬تحص ن الفرد و ا تمع من الفواحش‬


‫‪ o‬انقباض النفس عن القبائح‬ ‫خﻼ ‪.‬‬ ‫واﳌعا ‪.‬‬
‫‪ o‬شعورا بمر اقبة ﷲ‪....‬‬ ‫‪ ‬دفع فراد إ التقوى والصﻼح‪.‬‬ ‫مراض و فات‪.‬‬ ‫‪ ‬حفظ ا تمع من تف‬

‫ياء‪:‬‬ ‫ا‬ ‫لعفة والحياء أساس‬


‫‪ o‬متناع عن ا رمات‬
‫انقباض النفس عن القبائح‬ ‫•‬ ‫مفهومه‬ ‫تحصين الفرد‬
‫‪ o‬صول حالة من الضبط النفس‬
‫خوف من ﷲ ) اعة وقوة(‬ ‫•‬ ‫والمجتمع‬
‫مفهومها‬ ‫)امتناع اختياري إرادي(‬
‫ل‪:‬‬ ‫ا‬
‫الفرق بين‬
‫انحصار النفس عن مطلق الفعل‪.‬‬ ‫•‬ ‫حقيقتها‬ ‫‪ ‬قدرة ع متناع ختياري‬
‫الحياء والخجل‬
‫شعوربا وف أو ال ز ‪...‬‬ ‫•‬ ‫‪ ‬طلبا لر اﳌعبود‬
‫أنواعه‬ ‫‪ ‬ثمرة مجا دة النفس و وا ا‬
‫‪ ‬ا ياء الفطري‪ :‬غر زي يولد مع سان‬ ‫أنواعها‬
‫تجلياتها‬
‫‪ ‬ا ياء اﳌك سب‪ :‬ناتج عن ما يك سبه‬
‫تجلياته‬ ‫‪ ‬عفة اللسان‬ ‫‪ ‬الصدق‪ -‬ش ادة ا ق‪..‬‬
‫سان من معارف‬
‫‪ ‬عفة القلب والنفس‬ ‫‪ ‬القناعة‪ -‬تجنب ا سد‪...‬‬
‫الصدق‪ -‬القول ا سن‬ ‫‪ ‬عفة ا وارح‬ ‫‪ ‬تجنب الفواحش‪ -‬الكسب ا ﻼل‪..‬‬
‫الوقار‪ -‬عدم الت ج‪ -‬غض البصر‪ -‬عزة النفس‪...‬‬
‫‪Prof_Elmouden‬‬

‫التربية اﻹيمانية واستحض ار الرقاب ة اﻹلهي ة‬ ‫‪‬‬


‫في كل فعل وقول‪.‬‬
‫التخل ق الجم اعي بقيم ة الس تر وع دم‬ ‫‪‬‬ ‫أساليب‬ ‫‪ o‬ما اشتد قبحه من المعاصي‬
‫وقاية‬ ‫مفهوم‬ ‫‪ o‬الظاهرة كالزنا‪ ،‬والباطنة كالحسد‪.‬‬
‫المجاهرة بالمعاصي‪ ،‬واﻻمتناع عن نشر ك ل‬
‫المجتمع‬ ‫الفاحشة‬
‫أشكال الفواحش وإشاعتها‪.‬‬
‫نش ر ق يم العف ة والحي اء و ب اقي فض ائل‬ ‫من الفاحشة ‪‬‬
‫حرم ﷲ تعالى جميع الفواحش‬
‫اﻷخﻼق التي تحصن اﻹنسان‪.‬‬ ‫حكم الفاحشة‬
‫تش جيع الش باب عل ى ل زوم العف ة‪ ،‬وتيس ير‬ ‫‪‬‬
‫سبل الزواج‪.‬‬ ‫الى‬ ‫‪ ‬ح رم ﷲ تع‬
‫خل ق أج واء إيماني ة‪ ،‬و تح ريم الوس ائل و‬ ‫‪‬‬ ‫اﻻقتراب منها‬
‫الطرق المفضية إلى الفاحشة‪.‬‬ ‫منهج اﻹسﻼم في‬ ‫‪ ‬وح رم نش رها‬
‫تطبيق العقوبات الزجرية صونا لﻸعراض‪...‬‬ ‫‪‬‬ ‫تحريم الفواحش‬ ‫وإش اعتها والمج اهرة‬
‫أنواع الفواحش‬ ‫بها ‪.‬‬

‫ش َما َظه ََر ِم ْنهَا َو َما بَ َطنَ " يتضح أن الفواحش نوعان‪:‬‬ ‫من خﻼل قوله تعالى " َوﻻَ ت َ ْق َربُواْ ا ْلفَ َو ِ‬
‫اح َ‬
‫‪ ‬الفواحش الظاهرة ‪ :‬وهي تقترفها الجوارح مثل‪ :‬الزنا –السرقة –تعاطي المخدرات –اللواط –القتل –الكذب ‪...‬‬
‫‪ ‬الفواحش الباطنة‪ :‬و هي التي تتعلق بحركات القلوب مثل‪ :‬الكبر‪ -‬الحسد ‪ -‬سوء الظن‪ -‬الرياء‪ -‬الغرور‪...‬‬
‫‪Prof_Elmouden‬‬

‫واجب المؤمن عمارة اﻷرض و إصﻼحها‬


‫و ب أن يق ن العمل الصا باﻹيمان‬
‫لتتحقق عمارة رض ع الوجه اﳌطلوب‪.‬‬ ‫عبادة ﷲ‬
‫)توكيل ﷲ‬
‫ستخﻼف لﻺ سان(‬
‫ا الق‬ ‫نيل ر‬ ‫العمل الصا اﳌادي‬ ‫صﻼح ب‬ ‫عمارة رض‬
‫أساس‬
‫نفع ا لق‬ ‫العمل الصا اﳌعنوي‬
‫سان واستخلفه‬ ‫خلق ﷲ عا‬
‫رض ليقوم بإعمار ا‪.‬‬
‫النهي عن اﻹفساد في اﻷرض‬ ‫و ع ـ ـ ـ ــث س ـ ـ ـ ــبحانه و ع ـ ـ ـ ــا ن ي ـ ـ ـ ــاء‬
‫ب ل اعتداء ع إحدى الضرور ات ا مس‬ ‫والرســل إ ـ مختلــف مــم ليوج ــوا‬
‫)الدين – النفس – العقل‪ -‬العرض‪ -‬اﳌال(‬ ‫النــاس إ ـ عمــارة رض ع ـ أســاس‬
‫صﻼح‪.‬‬

You might also like