‫منهجية كتابة موضوع‬

‫االشتغال عىل نموذج‬

‫إصالح لتحديث اإلدارة‪ ،‬ونقل السلطة من المركز اىل المحيط‪،‬‬

‫ي‬ ‫السؤال‪ :‬يشكل الالتمركز اإلداري كورش‬
‫ز‬
‫الت اعتمدته بالدنا مؤخرا بموجب الميثاق الجديد‪ ،‬دعامة وركية أساسية لبلوغ الجهوية المتقدمة‬
‫ي‬
‫بي كيف ذلك؟‬ ‫والترسي ع من وتية التنمية الجهوية‪ .‬ز‬

‫ما قبل المقدمة‪:‬‬

‫‪ -‬قراءة السؤال جيدا‬
‫‪ -‬الي ز‬
‫كي عىل الكلمات المفاتيح‬
‫‪ -‬تحديد إطار الموضوع‬

‫المقدمة‬
‫ز‬
‫ومخيل دون‬ ‫‪-‬التعريف بالموضوع‪ :‬ز يف هذه المرحلة‪ ،‬يجب التعريف بموضوع السؤال بشكل مقتضب‬
‫الدخول ز يف تفاصيل وحيثيات الموضوع‪.‬‬
‫ز‬
‫يتعي اإلشارة اىل أهمية الموضوع اآلنية أو التاريخية من خالل استعراض تجليات‬ ‫‪ -‬أهمية الموضوع‪:‬‬
‫هاته األهمية ز يف السياق الراهن‬
‫اإلشكالية ووضع التصميم‪:‬‬
‫وه ان السؤال ليس هو اإلشكالية‪.‬‬
‫كمالحظة أوىل‪ ،‬ي‬
‫ز‬
‫رهي بفهم موضوع السؤال‪ ،‬ماينتج‬ ‫فيما يتعلق باإلشكالية‪ :‬النجاح ز يف تحديد إشكالية رئيسية للموضوع‬
‫تحديد مايجب اإلشتغال عليه بالضبط‪ ،‬أي المبحوث عنه ز يف موضوع السؤال‪.‬‬
‫التصميم‪:‬‬
‫مايعت ان أي تصميم معتمد اال والبد ان يكون ز يف إطار‬
‫ي‬
‫ز‬ ‫ز‬
‫ينبغ ان يكون منبثقا من اإلشكالية‪،‬‬
‫التصميم ي‬
‫وظل اإلشكالية المطروحة‪ ،‬ال ان يكون تصميما العالقة له باإلشكالية المطروحة‪ ،‬مما يفقد الخيط‬
‫بي السؤال واإلشكالية والتصميم‪ ،‬ويضعنا خارج الموضوع‪.‬‬‫الناظم ز‬
‫إن مطالب وفقرات الموضوع يجب كلها ان تشملها اإلشكالية‪ ،‬إذ اليجوز كتابة مطلب او فقرة ال عالقة لها‬
‫مباش او غي ر‬
‫مباش‪.‬‬ ‫باإلشكالية سواء بشكل ر‬

‫تعي عن أفكار ال العكس‪ ،‬وكمثال عىل ذلك‪ ،‬اليجوز اعتماد هاته‬

‫عنونة المطالب والفقرات يجب ان ر‬
‫التعبيات التالية‪":‬األوجه السلبية لالتمركز اإلداري" "إيجابيات الجهوية المتقدمة"‪.‬‬
‫ز‬
‫المي(العرض)‪:‬‬
‫‪-‬إفراغ األفكار والمعلومات ذات الصلة بالموضوع واإلشكالية المطروحة‪( .‬تعزيز المناقشة باألرقام‬
‫واإلحصائيات إن توفرت)‪.‬‬
‫‪ -‬اإلنسجام والتناغم ز يف كتابة األفكار والجمل والفقرات‪.‬‬
‫‪ -‬الكتابة بأسلوب واضح واإلبتعاد عن األساليب الفضفاضة والغامضة والعامة‪.‬‬
‫‪ -‬اليقيم لتبيان بداية ونهاية الفكرة‪.‬‬
‫الخاتمة‪:‬‬
‫الشخص حول الموضوع‪ ،‬عالوة عىل جملة اقياحات وحلول‬
‫ي‬ ‫يستحسن كتابتها و عادة‪ ،‬يتم إبداء الموقف‬
‫يتم تقديمها حول الموضوع‪.‬‬