Download as docx, pdf, or txt
Download as docx, pdf, or txt
You are on page 1of 5

‫‪ -‬نقده ‪ :‬حيث يمت ذكر سلبيات وعيوب اليت وقع فهيا الاجتاه الثاين‬ ‫مهنجيات‬

‫واناكر مبدؤه ‪.‬‬


‫‪ -‬الرتكيب ‪ :‬تكون هذه املرحةل بثالث طرق خمتلفة ‪:‬‬
‫كتابة مقال فلسفي‬
‫التغليب ‪ :‬ويمت فهيا تقدمي راي عىل الاخر حبجج إضافية ‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫التجاوز ‪ :‬ويمت فهيا تقدمي موقف اثلث خمالف لأل ول والثاين‬ ‫‪-‬‬
‫إببراز جحج إضافية ‪.‬‬
‫كتابة مقال فلسفي ابلطريقة اجلدلية‬
‫التوفيق ‪ :‬يمت فهيا امجلع بني الرأيني وعدم التحيزي الي رأي ‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫عادة ما يكتب أي مقال فلسفي عىل الشلك الايت‪:‬‬
‫حل املشلكة‬
‫يمت فهيا اإلجابة من السؤال وتقدمي خالصة للموضوع (بتلخيص‬
‫الرتكيب) وتدعمي اإلجابة بأمثةل واقوال ‪.‬‬ ‫حل‬ ‫حماوةل‬ ‫طرح‬
‫املشلكة‬ ‫حل املشلكة‬ ‫املشلكة‬

‫مهنجية مساعدة يف كتابة املقاةل اجلدلية‬


‫طرح املشلكة‬
‫‪ -‬طرح املشلكة ‪ :‬الانسان اكئن فضويل بطبعه ألنه يبحث عن‬
‫‪ -‬المتهيد ‪ :‬وفيه يمت ابراز أمهية املوضوع والاحاطة الشامةل به دون‬
‫املعرفة دون توقف‪ ،‬وهذا الفضول يزداد لكام اكتشف حقائق‬
‫التطرق اىل اجلدل احلاصل ‪.‬‬
‫جديدة‪ ،‬لهذا فهو ال يتوقف عن البحث حىت يف حال وصوهل اىل‬
‫نتاجئ (او أي متهيد مالمئ للموضوع)‪ ،‬ومن ابرز املواضيع اليت شغلت‬ ‫‪ -‬التعريف ابملوضوع ‪ :‬وفيه يمت تقدمي املوضوع ابإلشارة اىل املسأةل‬
‫ابهل هو (ذكر املوضوع) واذلي عرفه الكثري ابنه (تعريف املوضوع)‪،‬‬ ‫املراد طرهحا وااثرة التساؤالت حولها ‪.‬‬
‫ولكن املسأةل اليت ااثرت جدال واسعا بني الفالسفة واملفكرين‬ ‫‪ -‬ابراز اجلدل ‪ :‬تعترب املرحةل املهمة يف طرح املشلكة‪ ،‬حيث يمت‬
‫والعلامء يه (موضوع املقال) اذ يرى بعضهم ان (املوقف األول) يف‬ ‫اإلشارة اىل اخلالف احلاصل بني الفالسفة حول املوضوع وراي لك‬
‫حني يرى البعض الاخر (املوقف الثاين) ومن هنا نتساءل هل ‪. . .‬‬ ‫اجتاه ‪.‬‬
‫‪ . .‬وهل (إعادة صياغة السؤال) ‪.‬‬
‫‪ -‬صياغة املشلكة ‪ :‬فهيا يعاد طرح السؤال بصيغة خمالفة من حيث‬
‫‪ -‬حماوةل حل املشلكة ‪:‬‬ ‫الطرح اللغوي ويستحسن ان يقدم بصيغتني ‪.‬‬
‫‪ -‬املوقف األول ‪ :‬يرى الكثري من الفالسفة واملفكرين ان (ذكر‬
‫الراي) ومن بني هؤالء جند (ذكر الفالسفة)‪ ،‬وقد برروا موقفهم هذا‬
‫ابالعامتد عىل مجموعة من احلجج والرباهني ابرزها (ذكر األدةل‬ ‫حماوةل حل املشلكة‬
‫والامثةل والاقوال) ‪.‬‬ ‫‪ -‬املوقف األول ‪ :‬يمت فيه رشح مبدا الاجتاه األول والربهان علهيا‬
‫‪ -‬النقد ‪ :‬ال احد ينكر ما ذهب اليه أحصاب هذا املوقف ولكن يف‬ ‫حبجج وبراهني وتدعميها بأقوال الفالسفة وامثةل من الواقع ‪.‬‬
‫احلقيقة فيه مبالغة وجمانبة للصواب (ذكر العيوب والسلبيات) ‪.‬‬ ‫‪ -‬نقده ‪ :‬حيث يمت ذكر سلبيات وعيوب اليت وقع فهيا الاجتاه األول‬
‫‪ -‬املوقف الثاين ‪ :‬وعىل النقيض من ذكل يرى الاجتاه الاخر ان‬ ‫ويقسم اىل مرحلتني‪ ،‬مرحةل ابطال املوقف األول ومرحةل متهيد‬
‫(ذكر الراي) ومن بني هؤالء جند (ذكر الفالسفة)‪ ،‬وقد استدلوا‬ ‫املوقف الثاين ‪.‬‬
‫عىل موقفهم هذا ابحلجج التالية حيث (ذكر األدةل والامثةل‬ ‫‪ -‬املوقف الثاين ‪ :‬يمت فيه رشح مبدا الاجتاه الثاين والربهان علهيا‬
‫والاقوال) ‪.‬‬ ‫حبجج وبراهني وتدعميها بأقوال الفالسفة وامثةل من الواقع ‪.‬‬
‫‪ -‬أوجه التشابه ‪ :‬اظهار التقارب بني املوضوعني من خالل ابراز‬ ‫‪ -‬النقد ‪ :‬ابلرمغ من منطقية ما ذهب اليه أحصاب هذا املوقف ولكن‬
‫نقاط التشابه والتطابق واخلصائص املشرتكة مع توظيف الاقوال‬ ‫يف احلقيقة ان ما يعاب علهيم اهنم (ذكر العيوب) ‪.‬‬
‫الفلسفية والامثةل ‪.‬‬ ‫‪ -‬الرتكيب او التغليب او التجاوز ‪ :‬انطالقا من املوقفني السابقني‬
‫‪ -‬أوجه التداخل ‪ :‬اظهار العالقة بيهنام من خالل تبيني الرتابط او‬ ‫يتضح لنا ان ‪ . . . . .‬مع (توظيف الاقوال والامثةل) ‪.‬‬
‫الانفصال بني املوضوعني مع توظيف الاقوال الفلسفية والامثةل ‪.‬‬ ‫‪ -‬حل املشلكة ‪ :‬ويف الهناية نستنتج ان مسأةل ‪ . . . . .‬استدعت‬
‫اهامتما كبريا من طرف الفالسفة واملفكرين كام لها من أمهية معرفية‬
‫فتضاربت اآلراء حولها واختلفت وهجات النظر غري ان النتيجة اليت‬
‫حل املشلكة‬
‫نصل الهيا يه (تأكيد ما جاء يف الرتكيب وإ براز الرأي الشخيص) ‪.‬‬
‫يمت فهيا اإلجابة عن السؤال و اظهار النتيجة الهنائية بطريقة واحضة ال‬
‫حيمتل التقريب او التشكيك مع التدعمي ابألقوال الفلسفية والامثةل ‪.‬‬

‫كتابة مقال فلسفي بطريقة املقارنة‬


‫مهنجية مساعدة يف كتابة مقاةل املقارنة‬
‫عادة ما يكتب أي مقال فلسفي عىل الشلك الايت‪:‬‬
‫‪ -‬طرح املشلكة ‪ :‬الانسان اكئن فضويل بطبعه ألنه يبحث عن‬
‫املعرفة دون توقف‪ ،‬وهذا الفضول يزداد لكام اكتشف حقائق‬
‫جديدة‪ ،‬لهذا فهو ال يتوقف عن البحث حىت يف حال وصوهل اىل‬
‫نتاجئ (او أي متهيد مالمئ للموضوع)‪ ،‬وتعترب مسأةل (أ) و مسأةل‬ ‫حل‬ ‫حماوةل‬ ‫طرح‬
‫(ب) من امه املواضيع اليت شغلت اهامتم الفالسفة واملفكرين‪ ،‬وألنه‬ ‫املشلكة‬ ‫حل املشلكة‬ ‫املشلكة‬
‫يوجد بيهنام اختالف ظاهري زمع الكثريون انه ال توجد أي عالقة‬
‫بيهنام ولكن مثل هذه الاعتقادات تبدو ابطةل ويتوجب احلذر مهنا‬ ‫طرح املشلكة‬
‫وعليه البد من طرح السؤال التايل ‪ :‬ما الفرق بني (أ) و (ب) وما‬
‫طبيعة العالقة بيهنام ؟‬ ‫‪ -‬متهيد مالمئ للموضوع ‪ +‬تعريف عام من خالل اإلحاطة الشامةل‬
‫للموضوعني ‪.‬‬
‫‪ -‬حماوةل حل املشلكة ‪:‬‬
‫‪ -‬الاشارة اىل وجود اختالف ظاهري بني املوضوعني ‪.‬‬
‫‪ -‬أوجه الاختالف ‪ :‬ان املتأمل يف لك من (أ) و(ب) يستطيع ان‬
‫يدرك الكثري من مواطن الاختالف بيهنام واليت ميكن ذكرها يف ما‬ ‫‪ -‬احلذر من املظاهر أي رفض فكرة انه يوجد تباعد بني املوضوعني ‪.‬‬
‫ييل (ذكر الاختالفات وتوظيف الاقوال والامثةل) ‪ ...‬لكن رمغ‬ ‫‪ -‬طرح املشلكة ابلتساؤل عن الفرق والعالقة بني املوضوعني ‪.‬‬
‫وجود هذه الاختالفات الا ان ذكل ال مينع من وجود نقاط للتشابه‬
‫واالتفاق بيهنام ‪.‬‬
‫‪ -‬أوجه التشابه ‪ :‬اذا ما حنن من زاوية أخرى اىل موضوعني (أ)‬
‫و(ب) فإنه يظهر لنا جليا تشابه بيهنام فالكهام (ذكر الاختالفات‬ ‫حماوةل حل املشلكة‬
‫وتوظيف الاقوال والامثةل) ‪ ...‬انطالقا من هذه التشاهبات ميكننا‬
‫‪ -‬أوجه الاختالف ‪ :‬اظهار عدم التقارب والتطابق بني املوضوعني‬
‫احلديث عن وجود نقاط تداخل وتاكمل بيهنام ‪.‬‬
‫إب براز الفوارق واخلصائص الغري املشرتكة واخلالفات املوجودة بيهنام‬
‫مع توظيف الاقوال الفلسفية والامثةل ‪.‬‬
‫حماوةل حل املشلكة‬ ‫‪ -‬أوجه التداخل ‪ :‬من خالل ما مت عرضه نستطيع القول ان التاكمل‬
‫بني (أ) و(ب) هو السمة البارزة ذلكل ال يشعنا الا اإلقرار بعالقة‬
‫‪ -‬عرض الاطروحة ‪ :‬هنا نعرض الاطروحة املراد منا ادلفاع عهنا‬
‫التداخل والرتابط بيهنام ‪.‬‬
‫وعرض مبدأها وفالسفهتا وجحجها وبراهيهنا واقوال وامثةل فلسفية‬
‫عهنا وهذا بطريقة اكفية وموسعة ونأخذ نسبة ‪ %60‬من اجاميل‬ ‫فاملوضوع (أ) يؤثر يف املوضوع (ب) من خالل (رشح وتوظيف‬
‫احلجج والرباهني والاقوال والامثةل اليت دلينا ‪.‬‬ ‫الاقوال والامثةل) ‪ ،...‬اما املوضوع (أ) يؤثر يف املوضوع (ب) من‬
‫خالل (رشح وتوظيف الاقوال والامثةل) ‪...‬‬
‫‪ -‬ادلفاع عن الاطروحة حبجج خشصية ‪ :‬وهنا نقوم بذكر جحج‬
‫وبراهني اليت تبقت لنا (‪ %40‬من اجاميل احلجج والرباهني والاقوال‬ ‫‪ -‬حل املشلكة ‪ :‬من خالل هذا التحليل ويف األخري نستنتج ان‬
‫والامثةل اليت دلينا) لكن بطريقة واقعية وبسيطة ‪.‬‬ ‫العالقة بني (أ) و (ب) يه عالقة تاكمل وظيفي فهام يتاكمالن يف‬
‫اجملال املعريف والعلمي لبلوغ احلمكة وادراك احلقيقة ‪.‬‬
‫‪ -‬عرض خصوم الاطروحة ‪ :‬هنا نرتق للموقف املضاد لأل طروحة‬
‫(الفكرة الشائعة) و وعرض مبدأها وفالسفهتا وجحجها وبراهيهنا‬
‫واقوال وامثةل فلسفية عهنا وهذا بشلك وجزي وخمترص ‪.‬‬
‫‪ -‬نقد خصوم الاطروحة ‪ :‬من خالل ذكر السلبيات فقط اليت وقع‬ ‫كتابة مقال فلسفي بطريقة الاستقصاء ابلوضع‬
‫فهيا خصوم الاطروحة ‪.‬‬ ‫عادة ما يكتب أي مقال فلسفي عىل الشلك الايت‪:‬‬
‫حل املشلكة‬
‫وهنا يمت التأكيد عىل مرشوعية ادلفاع عن الاطروحة مع التربير‬
‫حبجة او جحتني مع قول او مثال فلسفي مل نتطرق لها يف العرض‬ ‫حل‬ ‫حماوةل‬ ‫طرح‬
‫وهذا بطريقة موسعة واكفية ‪.‬‬ ‫املشلكة‬ ‫حل املشلكة‬ ‫املشلكة‬
‫مهنجية مساعدة يف كتابة مقاةل الاستقصاء ابلوضع‬
‫‪ -‬طرح املشلكة ‪ :‬الانسان اكئن فضويل بطبعه ألنه يبحث عن‬ ‫طرح املشلكة‬
‫املعرفة دون توقف‪ ،‬وهذا الفضول يزداد لكام اكتشف حقائق‬ ‫‪ -‬المتهيد ‪ :‬وفيه يمت ابراز أمهية املوضوع والاحاطة الشامةل به دون‬
‫جديدة‪ ،‬لهذا فهو ال يتوقف عن البحث حىت يف حال وصوهل اىل‬ ‫التطرق اىل اجلدل احلاصل ‪.‬‬
‫نتاجئ (او أي متهيد مالمئ للموضوع)‪ ،‬ومن ابرز املواضيع اليت شغلت‬
‫ابهل هو (ذكر املوضوع) واذلي عرفه الكثري ابنه (تعريف املوضوع)‪،‬‬ ‫‪ -‬التعريف ابملوضوع ‪ :‬وفيه يمت تقدمي املوضوع ابإلشارة اىل املسأةل‬
‫وقد شاع دلى بعض املفكرين والفالسفة ان (ذكر نقيض‬ ‫املراد طرهحا وااثرة التساؤالت حولها ‪.‬‬
‫الاطروحة) يف حني ترى أطروحة نقيضة (العودة لأل طروحة‬ ‫‪ -‬طرح الفكرة الشائعة ‪ :‬ويه النقيض ملا جاء يف السؤال ‪.‬‬
‫املعطاة) وهذه الاطروحة األخرية تبدو حصيحة‪ ،‬فكيف ميكننا ادلفاع‬
‫‪ -‬طرح الفكرة النقيض ‪ :‬أي العودة اىل الاطروحة املعطاة وإ ظهار‬
‫عهنا واثباهتا ؟ ومايه احلجج والرباهني اليت تثبت حصهتا ؟‬
‫وجودها ‪.‬‬
‫‪ -‬حماوةل حل املشلكة ‪:‬‬
‫‪ -‬اإلشارة لدلفاع ‪ :‬إبظهار إماكنية ادلفاع عهنا وتبييهنا ‪.‬‬
‫‪ -‬عرض الاطروحة ‪ :‬يرى انصار هذه الاطروحة ان (ذكر مبدأ‬
‫‪ -‬صياغة املشلكة ‪ :‬إعادة طرح املشلكة بصيغة توكيدية تبني رضورة‬
‫األطروحة) ومن بيهنم (أنصارها من الفالسفة) ويعمتدون عىل مجموعة‬
‫ادلفاع (كيف ميكنين ادلفاع عن ‪. ). . . .‬‬
‫من احلجج والرباهني أمهها (احلجج والرباهني والاقوال والامثةل‬
‫الفلسفية) ‪.‬‬
‫‪ -‬طرح املشلكة ‪ :‬صياغة املشلكة انطالقا من اجلواب اذلي غالبا‬ ‫‪ -‬ادلفاع عن الاطروحة حبجج خشصية ‪ :‬وميكننا ادلفاع عن‬
‫جنده يف السطر األول او اثين من النص ‪.‬‬ ‫اطروحتنا حبجج وبراهني أخرى حيث (احلجج والرباهني والاقوال‬
‫والامثةل من الواقع) ‪.‬‬
‫‪ -‬عرض خصوم الاطروحة ‪ :‬يرى خصوم الاطروحة ان (ذكر‬
‫حماوةل حل املشلكة‬
‫نقيض الاطروحة ومبدؤها وانصارها من الفالسفة وجحجهم واقواهلم‬
‫‪ -‬موقف صاحب النص ‪ :‬عادة ما نستخرجه من السطر األول حىت‬ ‫بطريقة خمترصة ووجزية) ‪.‬‬
‫السطر الرابع من النص ونرشح هذا املوقف بأسلوبنا الشخيص‬
‫‪ -‬نقد خصوم الاطروحة ‪ :‬الا ان راهيم ضعيف وال ميكن األخذ به‬
‫بطريقة موسعة مث نكتب العبارات ادلاةل عىل موقفه من النص ‪.‬‬
‫(ذكر النقائص والسلبيات) ‪.‬‬
‫‪ -‬احلجج والرباهني ‪ :‬عادة ما جندها بعد السطر الرابع من النص‬
‫‪ -‬حل املشلكة ‪ :‬نستنتج يف األخري ومن خالل ما سبق ان‬
‫ونستخرج احلجج والرباهني اليت ذكرها واعمتدها صاحب النص فقط‬
‫الاطروحة القائةل « ذكر الاطروحة املعطاة » أطروحة حصيحة‬
‫دون زايدة او نقصان ونرشهحا بأسلوبنا الشخيص بطريقة موسعة مث‬
‫شالك ومضموان وقوية ميكن الاخذ هبا وتبنهيا لدلفاع عهنا وعن‬
‫نكتب العبارات ادلاةل عىل ذكل ‪.‬‬
‫منارصهيا وذكل ملا لها من ادةل واقعية حيث (التربير) ‪.‬‬
‫‪ -‬التقيمي والنقد ‪ :‬نؤيد موقف صاحب النص بداية مث نذكر السلبيات‬
‫والنقائص اليت وقع فهيا ‪.‬‬
‫‪ -‬الرأي الشخيص ‪ :‬دامئا ما نتبع الرأي واملوقف الراحب يف املسأةل اليت‬
‫حتليل نص فلسفي‬
‫تطرق الهيا صاحب النص مع ذكر األدةل والرباهني والاقوال‬
‫والامثةل الفلسفية ‪.‬‬ ‫عادة ما يكتب أي مقال فلسفي عىل الشلك الايت‪:‬‬

‫حل املشلكة‬
‫حل‬ ‫حماوةل‬ ‫طرح‬
‫تكتب النتيجة واحلل الهنايئ للمشلكة اليت وردت يف النص وعادة ما‬ ‫املشلكة‬ ‫حل املشلكة‬ ‫املشلكة‬
‫يكون احلل هو املوقف الراحب انحية هذه املشلكة ‪.‬‬
‫مهنجية مساعدة يف كتابة مقاةل الاستقصاء ابلوضع‬ ‫طرح املشلكة‬
‫‪ -‬طرح املشلكة ‪ :‬الانسان اكئن فضويل بطبعه ألنه يبحث عن‬ ‫‪ -‬المتهيد ‪ :‬وفيه يمت ابراز أمهية املوضوع والاحاطة الشامةل به دون‬
‫املعرفة دون توقف‪ ،‬وهذا الفضول يزداد لكام اكتشف حقائق‬ ‫التطرق اىل اجلدل احلاصل ‪.‬‬
‫جديدة‪ ،‬لهذا فهو ال يتوقف عن البحث حىت يف حال وصوهل اىل‬
‫نتاجئ (او أي متهيد مالمئ للموضوع)‪ ،‬ومن ابرز املواضيع اليت شغلت‬ ‫‪ -‬التعريف ابملوضوع ‪ :‬وفيه يمت تقدمي املوضوع ابإلشارة اىل املسأةل‬
‫ابهل هو (ذكر املوضوع) واذلي عرفه الكثري ابنه (تعريف املوضوع)‪،‬‬ ‫املراد طرهحا وااثرة التساؤالت حولها ‪.‬‬
‫وتعترب اشاكلية (املوضوع) من امه اإلشاكليات اليت اهمت لها العديد‬ ‫‪ -‬التعريف بصاحب النص ‪ :‬تعريفه تعريف وجزي ( اكن مفكر غريب‬
‫من الفالسفة والعلامء ومن بيهنم (صاحب النص) وهو مفكر‬ ‫او عريب او مسمل‪ ،‬دليه العديد من املؤلفات من بيهنا النص اذلي‬
‫(غريب‪ ،‬عريب‪ ،‬مسمل) دليه العديد من املؤلفات من بيهنا النص‬ ‫بني أيدينا ‪. )...‬‬
‫اذلي بني أيدينا‪ ،‬واذلي ينمتي اىل مبحث (املعرفة‪ ،‬القمي) وادلافع‬
‫‪ -‬الاطار الفلسفي للنص ‪ :‬حتديد سياق النص التارخيي(ادلافع اذلي‬
‫اذلي أدى به اىل كتابة هذا النص هو الادالء برأيه ووهجة نظره يف‬
‫أدى به اىل كتابة النص) والفلسفي (مبحث املعرفة‪ ،‬مبحث القمي) ‪.‬‬
‫الرصاع واجلدال املوجود بني الفالسفة واملفكرين‪ ،‬وعليه نطرح‬
‫الاشاكل ‪ :‬ما موقف صاحب النص من هذه املسأةل‪ ،‬وهل ‪...‬‬
‫(صياغة املشلكة) ؟‬

‫‪ -‬حماوةل حل املشلكة ‪:‬‬


‫‪-‬موقف صاحب النص ‪ :‬يرى صاحب النص ان (موقف صاحب‬
‫النص برشحنا اخلاص)‪ ،‬والعبارة ادلاةل عىل ذكل (استخراج‬
‫العبارات من النص حرفيا) ‪.‬‬
‫‪ -‬جحج وبراهني صاحب النص ‪ :‬وقد برر صاحب النص موقفه‬
‫السابق بعدة جحج وبراهني أمهها (رشح احلجج والرباهني بأسلوبنا‬
‫اخلاص) والعبارة ادلاةل عىل ذكل (العبارة احلرفية من النص) ‪.‬‬
‫‪ -‬النقد والتقيمي ‪ :‬اذا ما نظران اىل ما محهل النص بنظرة موضوعية‬
‫عقالنية يتضح لنا ان موقف صاحب النص وبراهينه اكنت واقعية‬
‫ومنطقية غري ان هذا ال ينفي بعض النقائص اليت تضمهنا نصه وهذا‬
‫ما جعل الكثري من الفالسفة خيالفونه النظر فامي ذهب اليه ومن بني‬
‫هؤالء (نذكر الرأي اخملالف او نستخرج السلبيات من النص فقط)‬
‫‪ -‬الرأي الشخيص ‪ :‬واين أرى من وهجة نظري ان ‪ . . . . .‬وادلليل‬
‫عىل ذكل هو ‪( . . . . .‬خنتار املوقف الراحب دامئا ونستدل عليه‬
‫ابحلجج والرباهني والاقوال والامثةل) ‪.‬‬
‫‪ -‬حل املشلكة ‪ :‬من خالل حتليلنا لهذا النص نستطيع ان نستنتج‬
‫ان مسأةل ‪ . . . . .‬تعترب من امه املسائل اليت شغلت اهامتم‬
‫الفالسفة واملفكرين وعليه نستنتج ان (نذكر احلل الهنايئ للمشلكة‬
‫ويكون عادة املوقف الراحب يف هذه املسأةل)‪ ،‬وعليه لقد وفق او مل‬
‫يوفق صاحب النص يف هذا النص ‪.‬‬

You might also like