Professional Documents
Culture Documents
مهارة المقارنة والاستنتاج
مهارة المقارنة والاستنتاج
مهارة المقارنة والاستنتاج
المقارنة واالستنتاج
إعداد:
لألولى باكلوريا علوم
نص االنطالق
لقد كرث الحديث عن الرواية والقصة باعتبارهما شكلني من أشكال الكتابة ،فما الفرق بينهما؟ إن الرواية يف
الحقيقة تتناول قطاعا طوليا من الحياة عكس القصة القصرية التي تتناول قطاعا عرضيا .والرواية أقرب إىل التوغل
يف أبعاد الزمن يف مقابل القصة القصرية التي يه أقرب إىل التوغل يف أبعاد النفس والدخول يف أعمق أعماقها
الداخلية.
ونرى أن طول الرواية هو الذي يحدد قالبها بخالف القصة القصرية؛ إذ إن قالبها هو الذي يحدد طولها ،فليس يف
القصة القصرية أي مقياس للطول ،إال ذلك المقياس الذي تحتمله المادة نفسها .إن الفرق بني الرواية و القصة
القصرية كما يقول أحد النقاد ليس فرقا باألساس يف الطول فقط ،فالرواية قصص خالص يف حني تجسد القصة
القصرية القصص التطبيقي.
ورغم أنهما يعتمدان معا عىل الحكي يمكن القول إذن بأن القصة القصرية تختلف يه والرواية ال يف الكم وحده بل
د.سيد حامد النساج ،القصة القصرية -كتابك ،دار المعارف القاهرة ،1977 ،ص15 : أيضا يف الكيف.
ُ ُ
تعريف المقارنة وهدفها
الـمقارنة :يه الموازنة بني عنرصني أو أكرث ،والبحث عن أوجه تعريف المقارنة أ
التشابه واالختالف فيما بينها .
َ ََ
الكشف عن خصائص وسمات العنارص المقارنة ب الهدف من المقارنة
خطوات المقارنة
بعد قراءتنا لنص االنطالق يتبني أنه يتناول إشكالية التميزي تحديد موضوع المقارنة أ
بني جنسني من األجناس األدبية وهما :الرواية والقصة القصرية
نـحاول انطالقا من النص السابق أن نرصد مظاهر التشابه ب مظاهر التشابه واالختالف
واالختالف بني الرواية والقصة القصرية ،من خالل هذا الجدول:
مظاهر التشابه مظاهر االختالف
الرواية القصة القصرية الرواية القصة القصرية
-قطاع طويل -قطاع عريض
-التوغل يف أبعاد -التوغل يف أبعاد
-تعتمد عىل الحكي -تعتمد عىل الحكي الزمن النفس
-طول الرواية هو الذي -قالب القصة هو الذي
يحدد قالبها يحدد طولها
-قص خالص -قصص تطبيقي
القصة القصرية والرواية تتفقان يف االعتماد عىل الحكي ،وتختلفان يف خصائص أخرى
ال بد أن نختم المقارنة بخالصة أو استنتاج يكون ثمرة ونتيجة لهذه ج وضع خالصة للمقارنة
المقارنة ،ونالحظ أن صاحب النص انتهى إىل خالصة مفادها أن بني القصة
القصرية والرواية اختالفا يف الكم والكيف.
خطوات المهارة
وللمقارنة مقياسان:
الخاتمة العرض المقدمة
مقياس مقياس
داخيل خارجي
َّ َْ َ َ َْ ُ َ ْ َ ْ َ
يا أ ِخي أدعــوك ِمــن قـل ِبـي ِإىل ِد ِني السالَ يقول الشاعر المرصي أحمد هيكل:
َ َ َ َ
الـخ ْـي َـرات أضعاف األناَْْ َ َ َ َ َّ ْ ُ َ ْ ُ ََ َْ َ َ َ َ َ
ض ِمـن ْ
ِ ِإن ِيف األر ِ ض أخـاكا يا أ ِخي َ ِاإلنسان ما ِزلت عىل األر ِ
ْ َ َ َ ُ ْ َ ُ ُّ ْ َ ُ ْ َ ْ ُّ َ َ َ ُْ ُ ُْ َ َْ َّ
ف ِلماذا تـغـصـب اللـقـمـــة ِبالمو ِت الزاَؤاَ؟ ِإن ِـنـي أرنـو ِإىل نف ِِس ِإذا رمــــت ِلـقـَــاكا
ْ َ َ ْ َ ْ َ ُ ْ َ ْ َ ََ َي َ َ َ َْ َ ي َ ْ ُ
الخصاَ؟ ــر ِمن الـغـبــر ِاء يـر ِدينا ِ وعىل ِشـب ٍ ِيف ِإه ِاِب أنـت ِإين لـسـت ِفـي الحق ِسو اكا
ْ َي ََ ُ ُ ََْ ْ َْ ََ ْ ُ ْ َُ ْ َ َْ ْ َ ْ َ َََ ً ََ ََ
ور الِّضاَ؟ ِ ع س م و بِ رـــحللِ ل هاأل ــوق ـسن و ــن لـســنـا حيو انا ومــالكا ِإن نكن لـونـي ِ
َ َ َ ًّ َ ْ ُ ْ َُ ْ ْ َ
ـصـر ِنـي ج ِليا ِيف سـنــاكاو انظ ِر المرآة تـب ِ
قارن بني األبيات اآلتية مستثمرا ما درسته أنشطة التطبيق
يف مهارة المقارنة واالستنتاج:
فما مضمون هذه الرسالة؟ وكيف عرب عنها الشاعران؟ وما أوجه التشابه واالختالف بني النصني من
حيث الشكل والمضمون؟
العرض
أحمد هيكل :أكاديمي مرصي ،تنوعت أنشـطته العلميـة إىل كتابـات نقديـة وتحقيقـات المقياس الخارجي
أدبية باإلضافة إىل األنشطة اإلعالمية.
نسيب عريضة :شاعر وقاص سوري ،أغلب إنجازته متصلة بالشعر ،يتمزي شـعره بالرقـة
والحنني إىل الوطن.
من حيث الشكل المقياس الداخيل
تضمن نص هيكل عرشة أشطر ،متنوعة الروي (الكاف ،الميم) ،متنوعة القافية (مطلقة،
مقيدة) ،وتنقسم إىل مقطعني شعريني .وتنتمي إىل الشعر العمودي ،ووزنها عىل بحر الرمل.
أما نص عريضة فيتكون من أربعة أبيات ذات الشطرني المتناظرني ،موحدة القافية (قافية
مقيدة) والروي (الدال) ،وتنتمي إىل الشعر العمودي ،ووزنها عىل بحر الخفيف.
فالنصان من حيث الشكل يختلفان طوال وقرصا ،ويختلفان يف القالب الشعري المختار ويف البحر
الموظف ،كما يختلفان من حيث وحدة الروي وتنوعه.
ويتفقان يف كونهما ينتميان معا إىل مجال الشعر (الكالَ الموزون) ،وكونهما يندرجان تحديدا
ضمن الشعر العمودي.
من حيث الشكل المقياس الداخيل
أما من حيث األساليب فيتفق النصان يف توظيف أسلوب النداء (يا أخي اإلنسان /يا اخي يا رفيق
ْ َُ
عزمي) ،وأسلوب األمر (وانظر المرآة ِِ /س نك ِابد) ،وأسلوب الرشط (إن نكن لونني لسنا / . .فإذا
ما عييت تسند ظهري) ..والتكرار (يا أخي ،يا أخي /فلنِس ،فلنِس) ويختلفان يف هيمنة جمل
األمر عىل نص عريضة ،وحضور الجمل االستفهامية يف نص هيكل.
من حيث المضمون المقياس الداخيل
نستنتج مما سبق أنه عىل الرغم من اختالف بيئة الشاعرني ،واختالف نصيهما يف بعض الجوانب
الشكلية والمضمونية ،إال أنهما قد اتفقا يف التأكيد عىل قيمة إنسانية سامية يه قيمة األخوة،
وما تستدعيه من معاين التضامن والتآزر ومد يد العون ،ومن معاين السماحة والصفح التي تغتفر
معها األخطاء والعرثات .وهذا يؤكد -من وجهة نظري -أهمية النصوص اإلبداعية يف ترسيخ
القيم اإلنسانية السامية والدعوة إىل التحيل بها.
أنشطة اإلنتاج
يقوَ الشكل القديم للقصيدة عىل الزتاَ كل بيت من أبياتها لعدد محدد من التفاعيل ،ال يزيد الشاعر عليه وال ينقص منه،
من أول بيت إىل آخر بيت يف قصيدته .ويقوَ أيضا عىل انقساَ كل بيت إىل شطرني متساويني بينهما فاصل زمني تاَ ينقطع
َّ َ
فيه اإليقاع ،بل يسكت الصوت تماما ثم يعود ،فيكرر اإليقاع تكريرا مضبوطا ما عدا ما قد يوجد من فرق بني العروض والِّضب،
وهو فرق ُيلزتَ يف جميع أبيات القصيدة.
أما الشكل الجديد فال يلزتَ فيه الشاعر بأي عدد من التفاعيل ،بل يزيد منها وينقص بحسب ما تحتاج إليه كل فقرة من
معناه ،وكل موجة من موجات عاطفته يف جملة من الجمل الموسيقية المتتالية التي تنقسم عاطفته إليها وتـتتابع فيها ،فقد
يكون البيت تفعيلة واحدة بل جزءا من تفعيلة ،وقد يكون َّ
أي عدد من التفاعيل يحتاج إليها الشاعر لبناء جملته الموسيقية.
وهذه اإلباحة الواحدة يف الحقيقة قد مكنت الشاعر من تحرر كبري ،وأطلقته يف ميادني واسعة ما كان يستطيع ولوجها يف
نطاق الشكل القديم للحدود الضيقة .ويتبني من ذلك أن كل شكل شعري يالئم عرصه.
-حدد إطار الموضوع وإشكاليته
-أبرز مظاهر التشابه واالختالف بني القضيتني
-ما هو االستنتاج الذي توصل إليه الناقد؟
أنشطة اإلنتاج
يقوَ الشكل القديم للقصيدة عىل الزتاَ كل بيت من أبياتها لعدد محدد من التفاعيل ،ال يزيد الشاعر عليه وال ينقص منه،
من أول بيت إىل آخر بيت يف قصيدته .ويقوَ أيضا عىل انقساَ كل بيت إىل شطرني متساويني بينهما فاصل زمني تاَ ينقطع
َّ َ
فيه اإليقاع ،بل يسكت الصوت تماما ثم يعود ،فيكرر اإليقاع تكريرا مضبوطا ما عدا ما قد يوجد من فرق بني العروض والِّضب،
وهو فرق ُيلزتَ يف جميع أبيات القصيدة.
أما الشكل الجديد فال يلزتَ فيه الشاعر بأي عدد من التفاعيل ،بل يزيد منها وينقص بحسب ما تحتاج إليه كل فقرة من
معناه ،وكل موجة من موجات عاطفته يف جملة من الجمل الموسيقية المتتالية التي تنقسم عاطفته إليها وتـتتابع فيها ،فقد
يكون البيت تفعيلة واحدة بل جزءا من تفعيلة ،وقد يكون َّ
أي عدد من التفاعيل يحتاج إليها الشاعر لبناء جملته الموسيقية.
وهذه اإلباحة الواحدة يف الحقيقة قد مكنت الشاعر من تحرر كبري ،وأطلقته يف ميادني واسعة ما كان يستطيع ولوجها يف
نطاق الشكل القديم للحدود الضيقة .ويتبني من ذلك أن كل شكل شعري يالئم عرصه.
-حدد إطار الموضوع وإشكاليته
-أبرز مظاهر التشابه واالختالف بني القضيتني
-ما هو االستنتاج الذي توصل إليه الناقد؟
نماذج من أسئلة االمتحان الجهوي
المقارنة بني موقفني ،أو مفهومني ،أو عنرصني مقرتحني: أ
وادي الذهب ،دورة يوليوز 2013 وادي الذهب ،دورة يونيو 2015 الجهة الرشقية ،دورة يوليوز 2014
لإلشهار سلبيات كثرية كما ورد
يف النص ،ولكن له أيضا جوانب لإلعالن الموجه للطفل اكتب موضوعا إنشائيا
إيجابية يمكن أن تفيد المتلقي سلبيات وإيجابيات، يف ما ال يتجاوز عرشة
(المشاهد ،المتفرج) من نواح
أخرى يف التوعية والعروض
المطلوب أن تستعيد ما أسطر ،تقارن فيه بني
الثقافية واإلفادة عموما. درسته يف مهارة المقارنة الحداثة والتقليد وفق ما
المطلوب أن تقارن بني إيجابيات واالستنتاج لتقارن بني درسته يف مهارة
اإلشهار وسلبياته مستفيدا مما النوعني يف حوايل ثمانية
درسته يف مهارة المقارنة المقارنة واالستنتاج
أسطر
واالستنتاج.
نماذج من أسئلة االمتحان الجهوي
المقارنة بني موقفني ،أو مفهومني ،أو عنرصني مقرتحني: أ
فاس بولمان ،دورة يونيو 2007 تادلة أزيالل ،دورة يوليوز 2012 فاس بولمان ،دورة يوليوز 2013
يقول الكاتب يف آخر النص: ورد يف النص قول الكاتب" :وضعت يحيل الكاتب عىل موقفني متقابلني
أدبيات التنمية ما يسمى بالبلدان يدعو األول منهما إىل االنقطاع عن
"يصدق هذا أيضا عىل المتقدمة مقابل البلدان (المتخلفة) أو المايض واالنسالخ منه تماما من أجل
العالقة بني الكتاب الورقي النامية ،وأكدت أن الفرق بني التقدَ ،بينما يرى الموقف الثاين بأن
المجموعتني هو نجاح التنمية يف األوىل
والكتاب اإللكرتوين". وقصورها يف الثانية".
ال سبيل إىل االزدهار والتقدَ ،سوى
بالعودة إىل المايض وتمجيده
اسرتشد بهذا الرأي ،وحرر موضوعا اكتب موضوعا إنشائيا يف حدود عرشة
أسطر ،تبني فيه ما ورد يف هذه القولة، واالنغالق عىل الذات ورفض االنفتاح
إنشائيا متماسكا ،تقارن فيه بني
مقارنا بني النموذج التنموي يف البلدان عىل اآلخر.
مزايا الكتابني الورقي واإللكرتوين، -قارن بني هذني الموقفني مربزا
النامية والنموذج التنموي يف البلدان
مستثمرا ما تدربت عليه يف مهارة المتقدمة ،مستثمرا مكتسباتك يف رأيك الشخيص مسرتشدا بما درسته
المقارنة واالستنتاج. مهارة المقارنة واالستنتاج . يف مهارة المقارنة و االستنتاج.
المقارنة بني عنرصني انطالقا من قولة مقتبسة من النص ،أو فكرة طرحها الكاتب ب
مكناس ،...دورة يونيو 2012 مكناس ،...دورة يونيو 2013
يقول الكاتب يف النص" :إن عالقة الفن يقول الكاتب " :تعترب الشاشة
بالتكنولوجيا عالقة ممتدة بني العصور، َ َ
من رسوَ الكهوف ونقوش المعابد
الصغرية يف المغرب م ِلكة
وكتابات ألواح الطني ،إىل رسوَ الوسائط اإلشهارية".
الكمبيوتر وفنونه الذهنية وعوالمه -استأنس بهذه القولة ،وحرر
الخيالية".
انطلق من هذه القولة وحرر موضوعا
موضوعا إنشائيا متماسكا
إنشائيا منسجما تقارن فيه بني الوسائل تقارن فيه بني اإلشهار التلفزي
التكنولوجية القديمة ومثيلتها الحديثة واإلشهار الصحفي مستثمرا ما
التي استثمرها مختلف الفنانني يف
عملية اإلبداع ،مسرتشدا بما تدربت
تدربت عليه يف مهارة المقارنة
عليه يف مهارة المقارنة واالستنتاج . واالستنتاج.
المقارنة بني عنرص مقرتح ،وبني النص (نموذج االمتحان) أو فقرة من فقراته ج
الدار البيضاء ،دورة يونيو 2013 طنجة تطوان ،دورة يونيو 2015 سوس ماسة ،دورة يونيو 2012
اقرأ الفقرة اآلتية ،ثم اكتب "تتمتع وسائل اإلعالَ بقدرة كبرية
قارن بني النص الذي موضوعا ( 12سطرا) تقارن فيه َّ
عىل اإلسهاَ الفعال يف بناء اإلنسان
درسته أعاله والقولة بينها وبني النص الذي انتهيت من بناء صحيحا ،خاصة يف مواجهة
تحليله؛ مربزا أوجه االتفاق العادات السيئة والقيم السلبية التي
اآلتية ،محددا أوجه واالختالف بينهما ،ومسرتشدا بما تعوق تحركه ،وتقف حجر عرثة يف
االئتالف واالختالف بينهما: اكتسبته من مهارة المقارنة سبيل نشاطه ،وترسخ القيم
"وبالرغم مما تحقق من واالستنتاج: اإليجابية والمعاين السامية لديه ".
"..مع تحقق الثورة الصناعية قارن بني هذه الفقرة والفقرة ما قبل
إنجازات علمية ....أكرث والثورة التكنولوجية ،تطور األخرية من النص مستثمرا
تعقيدا". استغالل الطبيعة يف مختلف مكتسباتك يف مهارة " المقارنة
مظاهرها."... واالستنتاج".
المقارنة بني عنرص نصني مقرتحني :شـعـر /شـعـر | نـثــر /نـثــر | شـعـر /نـثــر د
قال عيىس الناعوري:
َْ ْ َ َْ ْ ْ َ َ
أخي يف العالم َ َ الدار البيضاء ،دورة يونيو 2011
رشق م ال و ب رغ م ال يف ع اس الو
َ ِ ِ َ ْ َ ِ َ َِ َ ِ ِ َ ْ َ ِ َ ِ ْ ْ َ ِْ
ُ ْ
َأ ِخي األبيض واألسود ِيف جوه ِرك الـمـطـلــق َ
َ َْ ْ ُ ُّ َ َ َ ْ َ َ ْ َ ْ
أمد ي ِدي فـص ِ
ـافـحـه َـا ت ِـجـد قـل ِبــي ِبها يخ ِفق قارن بني األبيات اآلتية
ب ُح يب َك َيا أخي اإل ْن َسانْ
ِ ِ ِ مستثمرا ما درسته يف
قال محمد الحلوي: مهارة المقارنة
ُ َ ُ َ َ ْ َ َ َْ َ َ ْ َ َ َ َ ًّ َ
َأحـــقا أ ِخــي أنت و ابــن أ ِِب وه ِذي ِجراحك تـف ِـتــــك ِِب؟ واالستنتاج:
َ ي َ َّ َ َ ْ َ ُ َ َ َ ًّ َ َ
ان ِيف الد ِني و النس ِب؟ ِ ان و ِصنوٍ ـــيـع لــب
َ أحقا ِكـالنـا ر ِض
َ َ ُّ ََ َ ْ َ ُ َي ُ َ ْ َ ْ َ َ ْ َ
ِـه ومـا يـعـت ِـر ِيني ِمن النو ِب يؤرق جـفـنـيـك ما أشت ِكيـ
ُّ َ َ ََ ْ ُ َ ْ َ َ َ َ ْ َ ُ ي ُ َ
ـــري ِيف الرك ِب تــضــوء در ِبــي ِإذا مــا دجا وتـس ِـنـد ظـه ِ