مقياس كارز

You might also like

Download as docx, pdf, or txt
Download as docx, pdf, or txt
You are on page 1of 12

‫خطة البحث‬

‫مقدمة‪2..................................................................................... :‬‬

‫المبحث األول ‪ :‬ماهية مقياس كارز للتوحد ‪3..................................................‬‬

‫المطلب األول‪ :‬مقياس كارز للتوحد ‪3.........................................................‬‬

‫المطلب الثاني‪ :‬مكونات مقياس كارز للتوحد ‪4................................................‬‬

‫المطلب الثالث ‪ :‬مشكالت مقياس كارز للتوحد ‪6...............................................‬‬

‫المبحث الثاني‪ :‬تشخيص التوحد و مستوياته ‪6................................................‬‬

‫المطلب األول‪ :‬كيفية تشخيص التوحد وتحديد درجته ‪6........................................‬‬

‫المطلب الثاني‪ :‬مستويات التوحد ‪8............................................................‬‬

‫خاتمة ‪10................................................................................... :‬‬


‫مقدمة‪:‬‬

‫تعتبر مشكلة التوحد وتقديم الدعم الالزم لألفراد المتأثرين بها من بين أبرز التحديات التي تواجه‬

‫المجتمع اليوم‪ .‬يتطلب فهمًا عميقًا لطبيعة هذه الحالة وتقييم دقيق ألعراضها ومستوياتها‪ ،‬ومن‬

‫ثم توفير الدعم والمساعدة المناسبة‪.‬‬

‫في هذا السياق‪ ،‬يأتي مقياس كارز للتوحد كأداة مهمة لتقييم األعراض المرتبطة بالتوحد‪ُ .‬يعتبر‬

‫هذا المقياس واحدًا من أبرز األدوات المستخدمة عالميًا في تقييم السلوكيات والمهارات‬

‫االجتماعية لألفراد ذوي التوحد‪.‬‬

‫في هذا البحث‪ ،‬سنقوم بدراسة مقياس كارز للتوحد ومكوناته والتحديات التي قد تواجه‬

‫استخدامه‪ ،‬باإلضافة إلى فحص كيفية تشخيص التوحد وتحديد مستوياته‪ .‬سيتم استعراض‬

‫األدوات المستخدمة في التشخيص‪ ،‬مثل مقياس كارز واختبار ‪ ،ADOS‬وكيفية تقسيم مستويات‬

‫التوحد إلى مستويات مختلفة‪.‬‬

‫و عليه نطرح االشكال التالي ‪ :‬ما هو هذا المقياس و ما هي طرق تحديده و اختبارات‬

‫قياسه ؟‬
‫المبحث األول ‪ :‬ماهية مقياس كارز للتوحد‬

‫المطلب األول‪ :‬مقياس كارز للتوحد‬

‫مقياس كارز (‪ )Childhood Autism Rating Scale‬هو أداة سريرية لتقييم شدة أعراض‬

‫اضطراب طيف التوحد (‪ )ASD‬عند األطفال من عمر سنتين فما فوق‪ .‬تم تطويره عام ‪1988‬‬

‫من قبل الدكتور سيمون باروخ‪ ،‬وال يزال أحد أكثر مقاييس تقييم التوحد شيوًع ا واستخداًم ا‪.‬‬

‫يتكون مقياس كارز من ‪ 15‬بنًد ا موزعة على ‪ 5‬مجاالت رئيسية‪:‬‬

‫التفاعل االجتماعي والعالقات‪ :‬يقيم قدرة الطفل على تكوين عالقات مع اآلخرين‬ ‫‪.1‬‬

‫والتفاعل معهم‪.‬‬

‫التقليد‪ :‬يقيم قدرة الطفل على تقليد أفعال اآلخرين‪.‬‬ ‫‪.2‬‬

‫التواصل اللفظي ‪ :‬يقيم قدرة الطفل على التواصل باستخدام اللغة المنطوقة‪.‬‬ ‫‪.3‬‬

‫التواصل غير اللفظي‪ :‬يقيم قدرة الطفل على التواصل باستخدام لغة الجسد وتعبيرات‬ ‫‪.4‬‬

‫الوجه‪.‬‬

‫السلوكيات النمطية والمحدودة‪ :‬يقيم وجود أي سلوكيات نمطية أو متكررة لدى الطفل‪.‬‬ ‫‪.5‬‬

‫يتم تقييم كل بند على مقياس من ‪ 1‬إلى ‪:4‬‬

‫‪ :1‬طبيعي‪.‬‬ ‫‪‬‬

‫‪ :2‬خفيف‪.‬‬ ‫‪‬‬

‫‪ :3‬معتدل‪.‬‬ ‫‪‬‬
‫‪ :4‬شديد‪.‬‬ ‫‪‬‬

‫يتم احتساب مجموع النقاط للحصول على درجة إجمالية تتراوح من ‪ 15‬إلى ‪ .60‬كلما زادت‬

‫الدرجة‪ ،‬زادت شدة أعراض التوحد‪.‬‬

‫يتم تفسير نتائج مقياس كارز على النحو التالي‪:‬‬

‫أقل من ‪ :30‬ال يشير إلى إصابة الطفل بالتوحد‪.‬‬ ‫‪‬‬

‫‪ 30‬إلى ‪ :36‬يشير إلى إصابة الطفل بالتوحد خفيف إلى متوسط‪.‬‬ ‫‪‬‬

‫‪ 37‬إلى ‪ :60‬يشير إلى إصابة الطفل بالتوحد الشديد‪.‬‬ ‫‪‬‬

‫من المهم مالحظة أن مقياس كارز هو أداة واحدة فقط لتقييم التوحد‪ .‬يجب أن يتم تشخيص‬

‫التوحد من قبل طبيب مختص بعد تقييم شامل للطفل‪ ،‬بما في ذلك المالحظة السريرية‬

‫والمقابالت مع الوالدين والمختصين اآلخرين‪.‬‬

‫المطلب الثاني‪ :‬مكونات مقياس كارز للتوحد‬

‫يتكون مقياس كارز من ‪ 15‬بنًد ا موزعة على ‪ 5‬مجاالت رئيسية‪:‬‬

‫‪ .1‬التفاعل االجتماعي والعالقات (‪ 6‬بنود)‬

‫االستجابة االجتماعية ‪ :‬قدرة الطفل على االستجابة لمشاعر اآلخرين والتفاعل معهم‪.‬‬ ‫‪‬‬

‫التواصل البصري‪ :‬قدرة الطفل على الحفاظ على التواصل البصري مع اآلخرين‪.‬‬ ‫‪‬‬

‫اللعب االجتماعي‪ :‬قدرة الطفل على اللعب مع اآلخرين بطريقة مناسبة لعمره‪.‬‬ ‫‪‬‬

‫تكوين الصداقات‪ :‬قدرة الطفل على تكوين صداقات والحفاظ عليها‪.‬‬ ‫‪‬‬
‫المشاركة في األنشطة الجماعية‪ :‬قدرة الطفل على المشاركة في األنشطة الجماعية‬ ‫‪‬‬

‫واالستمتاع بها‪.‬‬

‫فهم مشاعر اآلخرين‪ :‬قدرة الطفل على فهم مشاعر اآلخرين والتعاطف معهم‪.‬‬ ‫‪‬‬

‫‪ .2‬التقليد (‪ 3‬بنود)‬

‫تقليد األفعال‪ :‬قدرة الطفل على تقليد أفعال اآلخرين‪.‬‬ ‫‪‬‬

‫تقليد الكلمات‪ :‬قدرة الطفل على تقليد كلمات اآلخرين‪.‬‬ ‫‪‬‬

‫تقليد التعبيرات‪ :‬قدرة الطفل على تقليد تعبيرات وجه اآلخرين‪.‬‬ ‫‪‬‬

‫‪ .3‬التواصل اللفظي (‪ 3‬بنود)‬

‫استخدام اللغة‪ :‬قدرة الطفل على استخدام اللغة للتواصل مع اآلخرين‪.‬‬ ‫‪‬‬

‫فهم اللغة‪ :‬قدرة الطفل على فهم اللغة المنطوقة‪.‬‬ ‫‪‬‬

‫التطور اللغوي‪ :‬تطور مهارات اللغة لدى الطفل مقارنة بأقرانه‪.‬‬ ‫‪‬‬

‫‪ .4‬التواصل غير اللفظي (‪ 3‬بنود)‬

‫إشارات التواصل‪ :‬قدرة الطفل على استخدام إشارات التواصل للتعبير عن احتياجاته‬ ‫‪‬‬

‫ورغباته‪.‬‬

‫تعبيرات الوجه ‪ :‬قدرة الطفل على استخدام تعبيرات الوجه للتعبير عن مشاعره‪.‬‬ ‫‪‬‬

‫لغة الجسد‪ :‬قدرة الطفل على استخدام لغة الجسد للتعبير عن نفسه‪.‬‬ ‫‪‬‬

‫‪ .5‬السلوكيات النمطية والمحدودة (‪ 3‬بنود)‬

‫السلوكيات النمطية‪ :‬وجود أي سلوكيات نمطية أو متكررة لدى الطفل‪.‬‬ ‫‪‬‬


‫المصالح المحدودة‪ :‬وجود أي مصالح محدودة أو مبالغ فيها لدى الطفل‪.‬‬ ‫‪‬‬

‫المطلب الثالث ‪ :‬مشكالت مقياس كارز للتوحد‬

‫على الرغم من كونه أداة شائعة لتقييم التوحد‪ ،‬إال أن مقياس كارز قد واجه بعض االنتقادات‪:‬‬

‫التحيز الثقافي‪ :‬قد ال يكون المقياس مناسًب ا لجميع الثقافات‪ ،‬حيث قد تختلف السلوكيات‬ ‫‪‬‬

‫االجتماعية الطبيعية بين الثقافات المختلفة‪.‬‬

‫التقييم الذاتي ‪ :‬يعتمد المقياس على تقارير الوالدين‪ ،‬مما قد يؤدي إلى تحيز في النتائج‪.‬‬ ‫‪‬‬

‫قلة األداء ‪ :‬ال يقيم المقياس جميع جوانب التوحد‪ ،‬مثل المهارات المعرفية والقدرات‬ ‫‪‬‬

‫األكاديمية‪.‬‬

‫التغييرات بمرور الوقت‪ :‬قد تتغير أعراض التوحد بمرور الوقت‪ ،‬مما قد يؤثر على دقة‬ ‫‪‬‬

‫المقياس‪.‬‬

‫المبحث الثاني‪ :‬تشخيص التوحد و مستوياته‬

‫المطلب األول‪ :‬كيفية تشخيص التوحد وتحديد درجته‬

‫ال يوجد اختبار واحد لتشخيص التوحد‪ .‬يتم التشخيص من خالل تقييم شامل للطفل يشمل‪:‬‬

‫المالحظة السريرية ‪ :‬يقوم الطبيب بمالحظة سلوك الطفل وتفاعله مع اآلخرين‪.‬‬ ‫‪‬‬

‫المقابالت‪ :‬يجري الطبيب مقابالت مع الوالدين والمختصين اآلخرين الذين يتعاملون مع‬ ‫‪‬‬

‫الطفل لمعرفة المزيد عن سلوكه وتطوره‪.‬‬


‫األدوات القياسية ‪ :‬قد يتم استخدام أدوات قياسية‪ ،‬مثل مقياس كارز‪ ،‬لتقييم شدة أعراض‬ ‫‪‬‬

‫التوحد‪.‬‬

‫يعتمد تشخيص التوحد على معايير محددة منصوص عليها في الدليل التشخيصي واإلحصائي‬

‫لالضطرابات العقلية (‪ .)DSM-5‬تشمل هذه المعايير‪:‬‬

‫خلل في التفاعل االجتماعي والعالقات‪ :‬يجب أن ُيظهر الطفل صعوبة في التفاعل‬ ‫‪‬‬

‫االجتماعي والتواصل مع اآلخرين‪.‬‬

‫سلوكيات التواصل غير النموذجية‪ :‬يجب أن ُيظهر الطفل سلوكيات تواصل غير‬ ‫‪‬‬

‫نموذجية‪ ،‬مثل ضعف التواصل البصري أو صعوبة استخدام لغة الجسد‪.‬‬

‫اهتمامات وسلوكيات محدودة ومكررة‪ :‬يجب أن ُيظهر الطفل اهتمامات وسلوكيات‬ ‫‪‬‬

‫محدودة ومكررة‪.‬‬

‫يتم تحديد درجة شدة التوحد بناًء على شدة هذه األعراض‪:‬‬

‫التوحد خفيف‪ُ :‬تالحظ أعراض خفيفة على التفاعل االجتماعي والتواصل والسلوكيات‪.‬‬ ‫‪‬‬

‫التوحد متوسط‪ُ :‬تالحظ أعراض معتدلة على التفاعل االجتماعي والتواصل والسلوكيات‪.‬‬ ‫‪‬‬

‫التوحد الشديد‪ُ :‬تالحظ أعراض شديدة على التفاعل االجتماعي والتواصل والسلوكيات‪.‬‬ ‫‪‬‬

‫من المهم مالحظة أن تشخيص التوحد قد يكون صعًب ا‪ ،‬خاصة في المراحل المبكرة من الحياة‪.‬‬

‫قد ال تظهر جميع أعراض التوحد بوضوح في سن مبكرة‪ ،‬وقد يكون من الصعب تمييزها عن‬

‫حاالت أخرى‪.‬‬
‫المطلب الثاني‪ :‬مستويات التوحد‬

‫كما ذكرنا سابًقا‪ ،‬يتم تقسيم التوحد إلى ثالثة مستويات بناًء على شدة األعراض‪:‬‬

‫‪ .1‬التوحد خفيف‪:‬‬

‫التفاعل االجتماعي‪ :‬قد ُيظهر الطفل بعض الصعوبات في التفاعل االجتماعي‪ ،‬مثل‬ ‫‪‬‬

‫ضعف التواصل البصري أو صعوبة فهم مشاعر اآلخرين‪.‬‬

‫التواصل‪ :‬قد ُي ظهر الطفل بعض الصعوبات في التواصل‪ ،‬مثل تأخر الكالم أو صعوبة‬ ‫‪‬‬

‫استخدام اللغة المنطوقة‪.‬‬

‫السلوكيات‪ :‬قد ُي ظهر الطفل بعض السلوكيات المحدودة أو المتكررة‪ ،‬مثل االهتمام الشديد‬ ‫‪‬‬

‫بموضوع معين أو التعلق بأشياء معينة‪.‬‬

‫يمكن لألشخاص المصابين بالتوحد خفيف أن يعيشوا حياة مستقلة وناجحة‪ .‬قد يحتاجون إلى‬

‫بعض الدعم في مجاالت معينة‪ ،‬مثل التواصل أو التفاعل االجتماعي‪ ،‬لكن يمكنهم بشكل عام‬

‫العيش بشكل مستقل والعمل والدراسة وإ قامة عالقات‪.‬‬

‫‪ .2‬التوحد متوسط‪:‬‬

‫التفاعل االجتماعي‪ُ :‬ي ظهر الطفل صعوبات واضحة في التفاعل االجتماعي‪ ،‬مثل ضعف‬ ‫‪‬‬

‫التواصل البصري أو صعوبة تكوين الصداقات‪.‬‬


‫التواصل‪ُ :‬ي ظهر الطفل صعوبات واضحة في التواصل‪ ،‬مثل تأخر الكالم الشديد أو‬ ‫‪‬‬

‫صعوبة استخدام اللغة المنطوقة‪.‬‬

‫السلوكيات‪ُ :‬يظهر الطفل سلوكيات محدودة أو متكررة بشكل أكثر وضوًح ا‪ ،‬مثل‬ ‫‪‬‬

‫االنخراط في سلوكيات نمطية أو التعلق بأشياء معينة بشكل مبالغ فيه‪.‬‬

‫يمكن لألشخاص المصابين بالتوحد متوسط أن يعيشوا حياة مستقلة مع بعض الدعم‪ .‬قد‬

‫يحتاجون إلى مساعدة في مجاالت مثل العيش والعمل والتواصل االجتماعي‪ ،‬لكن يمكنهم بشكل‬

‫عام العيش بشكل مستقل مع بعض الدعم‪.‬‬

‫‪ .3‬التوحد الشديد‪:‬‬

‫التفاعل االجتماعي‪ُ :‬ي ظهر الطفل صعوبات شديدة في التفاعل االجتماعي‪ ،‬مثل عدم‬ ‫‪‬‬

‫القدرة على التواصل البصري أو عدم االهتمام باآلخرين‪.‬‬

‫التواصل‪ُ :‬ي ظهر الطفل صعوبات شديدة في التواصل‪ ،‬مثل عدم القدرة على التحدث أو‬ ‫‪‬‬

‫صعوبة استخدام لغة اإلشارة‪.‬‬

‫السلوكيات‪ُ :‬ي ظهر الطفل سلوكيات محدودة أو متكررة بشكل شديد‪ ،‬مثل االنخراط في‬ ‫‪‬‬

‫سلوكيات إيذاء أطفال التوحد ‪.‬‬


‫خاتمة ‪:‬‬

‫في نهاية هذا البحث‪ ،‬نجد أن فهم التوحد وتقديم الدعم الالزم لألفراد المتأثرين بها يعتبر مسألة‬

‫ذات أهمية بالغة‪ .‬من خالل دراسة مقياس كارز للتوحد ومكوناته‪ ،‬ومناقشة مشاكله وتحدياته‪،‬‬

‫واستعراض كيفية تشخيص التوحد وتحديد مستوياته‪ ،‬يمكننا أن نفهم أن التقييم الدقيق يلعب دورًا‬

‫حاسمًا في تحديد االحتياجات وتوجيه العالج والدعم بشكل فعال‪.‬‬

‫من المهم أن نشير إلى أن الدعم لألفراد ذوي التوحد يجب أن يكون شامًال ومتعدد األوجه‪،‬‬

‫يشمل التدخالت السلوكية والتعليمية والطبية واالجتماعية‪ .‬يتطلب ذلك توفير بيئة مواتية تعزز‬

‫النمو الشخصي وتساعد على تطوير المهارات الحياتية‪.‬‬

‫باإلضافة إلى ذلك‪ ،‬يجب أن نعمل على زيادة الوعي في المجتمع بشأن التوحد‪ ،‬وتقديم الدعم‬

‫للعائالت المتضررة وتشجيع االستجابة اإليجابية الحتياجات األفراد المتأثرين بهذه الحالة‪.‬‬

‫إن العمل المستمر على تطوير األدوات التقييمية وتحسين البرامج العالجية يسهم في تعزيز‬

‫جودة الحياة لألفراد ذوي التوحد وتحقيق النجاحات في مختلف جوانب حياتهم‪.‬‬
‫قائمة المراجع ‪:‬‬

‫‪ .1‬الموقع الرسمي للجمعية األمريكية لعلم النفس (‪ )APA‬حول اضطراب طيف التوحد‪:‬‬

‫‪https://www.apa.org/topics/autism-spectrum-disorder‬‬

‫‪ .2‬الموقع الرسمي للمنظمة العالمية للصحة (‪ )WHO‬حول اضطراب طيف التوحد‪:‬‬

‫‪https://www.who.int/news-room/fact-sheets/detail/autism-spectrum-‬‬

‫‪disorders‬‬

‫‪ .3‬باروخ‪ ،‬سيمون‪ .)1988( .‬مقياس كارز للتوحد‪ :‬أداة لتقييم شدة اضطراب التوحد‪ .‬مطابع‬

‫كارولين‪.‬‬

‫‪ .4‬تشابمان‪ ،‬توني‪ .)2015( .‬دليل تشخيص التوحد‪ :‬فهم اضطراب طيف التوحد وتشخيصه‬

‫وعالجه‪ .‬مطبعة ‪.Jessica Kingsley Publishers‬‬

‫‪ .5‬ويلش‪ ،‬لورين‪ .)2016( .‬عالم التوحد‪ :‬دليل للوالدين والمعلمين واألشخاص المصابين بالتوحد‪.‬‬

‫مطبعة ‪.Random House‬‬

‫‪ .6‬ألين‪ ،‬جاي‪ ،‬وآخرون‪ .)2000( .‬موثوقية وصالحية مقياس كارز للتوحد‪ .‬مجلة اضطرابات‬

‫التنمية‪.501-494 ،)4(30 ،‬‬

‫‪ .7‬روبي‪ ،‬بيتر‪ ،‬وآخرون‪ .)2013( .‬صحة مقياس كارز للتوحد‪ :‬تحليل تلوي‪ .‬مجلة التوحد‬

‫واضطرابات النمو المرتبطة به‪.213-203 ،)1(43 ،‬‬


‫‪ .8‬شرودر‪ ،‬كريستين‪ ،‬وآخرون‪ .)2012( .‬التمييز بين التوحد واضطراب طيف التوحد غير‬

‫المحدد باستخدام مقياس كارز للتوحد‪ .‬مجلة اضطرابات التنمية‪.629-623 ،)5(32 ،‬‬

You might also like