Download as pdf or txt
Download as pdf or txt
You are on page 1of 7

‫جامعة ابن طفيل‬

‫لكية العلوم الانسانية والاجامتعية‬


‫القنيطرة‬

‫علم النفس المعريف‬


‫ا ألس تاذ‪ :‬ايسني عناق‬
‫الفصل‪ :‬الثان‬
‫املومس اجلامعي‪2024-2023 :‬‬

‫تقديم‬

‫✓ اشتغل علم النفس المعرفي خصوصا على معرفة اإلنسان وكيف تكتسب المعرفة؟ وكيفية الوصول إلى هذه المعرفة؟‬
‫✓ كبداية سنقوم بالرجوع مباشرة إلى الجذور الفلسفية‬

‫المحاور‬

‫‪ .1‬تأسيس موضوع ومنهج علم النفس‬

‫‪Fechner‬‬ ‫•‬
‫‪( Ebbingaus‬هو الذي أعطى االنطالقة الفعلية لدراسة الدائرة)‪.‬‬ ‫•‬
‫‪James et Thorndike‬‬ ‫•‬
‫‪Hull, skinner, pavlov et Watson‬‬ ‫•‬

‫‪ .2‬علم النفس المعرفي‬

‫‪ .3‬بدايات علم النفس المعرفي‬

‫اللسانيات التوليدية‬ ‫▪‬


‫البنائية التكوينية (بياجي)‬ ‫▪‬
‫نظرية معالجة المعلومات‪.‬‬ ‫▪‬
‫الذكاء االصطناعي‬ ‫▪‬

‫‪ .4‬موضوعات علم النفس المعرفي‬

‫الذاكرة‬ ‫▪‬
‫االنتباه‬ ‫▪‬
‫االدراك‬ ‫▪‬
‫اللغة‬ ‫▪‬
‫التفكير‬ ‫▪‬
‫حل المشكالت‬ ‫▪‬

‫‪ .5‬خالصة‬
‫احلصة ا ألوىل‪:‬‬
‫التقديم‪:‬‬
‫سقراط ‪ -‬أرسطو ‪ -‬أفالطون‪ ..‬ناقشوا موضوع المعرفة من وجهة نظر فلسفية‪..‬‬

‫األسس الفلسفية لنظرية المعرفة (المعرفة ما بين العطري والمكتسب)‬

‫سقراط (‪ 339-470‬ق‪.‬م)‬

‫✓ إن المعرفة موجودة داخل الشخص‬


‫✓ ركز سقراط على الطريقة التوليدية في الحصول على المعرفة (اعرف نفسك بنفسك)‬

‫أفال طون (‪ 427-347‬ق‪.‬م)‬

‫✓ المعرفة فطرية وتولد مع االنسان‪.‬‬


‫✓ قدم أفالطون صورا حول الذاكرة وسماها نظرية المخ النظرية الشمعية (من طالب سقراط)‬
‫✓ اعتمد على المثل (كان مثاليا في تعامله مع المعرفة) اعتبر أن الوجود المحسوس وجود مزيف وال وجود له والمعرفة الحقيقية عن طريق العقل‬
‫✓ المعرفة والذاكرة نواة أساسية في اتجاه المعرفة‬

‫أرسطو (‪ 34‬ق‪.‬م)‬

‫✓ المالحظة والحواس هي السبيل للوصول إلى المعرفة‬


‫✓ لتشكيل المعرفة أو الخبرة مرتبط بأربع قوانين )التقارب ‪ -‬التجاور‪ -‬التواتر‪ -‬التشابه ‪ -‬التنافر)‬
‫✓ ركز على دور البيئة وأهمية الخبرة في اكتساب المعرفة وتطويرها‪..‬‬

‫هذا الجدال سيؤدي الى ظهور فلسفة تجريبية جديدة‬

‫لوك وهيوم‪ :‬الخبرة والتجربة هي أساس المعرفة‪.‬‬

‫✓ شكلت أفكارهم اتجاه امبريقي‪.‬‬


‫✓ الطفل عند الوالدة يكون كالصفعة البيضاء‬
‫✓ المعرفة تتكون من أفكار بعضها بسيط وبعضها معقد‪.‬‬

‫ديکارت (‪)1650 - 1596‬‬

‫العقل هو أساس المعرفة‬

‫البداهة‪.‬‬ ‫▪‬
‫التجزيء‬ ‫▪‬
‫التجميع‬ ‫▪‬
‫المراجعة‬ ‫▪‬

‫قسم ديكارت االفكار إلى أفكار فطرية وأخرى مكتسبة عن طريق الخبرة والتجربة‪( .‬الحواس تخدعنا في الحصول على المعرفة)‬

‫كانط (‪)1804-1724‬‬

‫✓ خصائص العقل البشري هي مفتاح االستفادة من التجربة أو الخبرة‪.‬‬


‫✓ جمع بين المذهب العقلي والتجريبي‪.‬‬
‫✓ أن المعرفة القبلية الفطرية محدودة‪ ،‬والبد من الخبرة من تعويض هذا النقص‪.‬‬
‫صعوبة إعطاء تعريف دقيق لعلم النفس المعرفي‬

‫لتعدد مناهجه ومواضيعه وأدواته وتقنياته‬

‫البراديغم المعرفي براديغم علمي يتخذ من الذهن بمعناه الواسع (ذكريات ‪ -‬أفكار ‪ -‬التركيز) مادة للدراسة‪.‬‬

‫يدعو إلى استخدام نظرية معالجة المعلومات كداعمة أساسية في االشتغال المعرفي‪.‬‬

‫تعريف علم النفس المعرفي‪:‬‬

‫تعريف نيسر ‪ Neisser‬لعلم النفس المعرفي على أنه‬

‫"جميع العمليات التي يتم من خاللها نقل المدخالت الحسية ‪ -‬تحويلها ‪ -‬تخزينها – استرجاعها واستعمالها"‬

‫‪Neisser 1967‬‬

‫لماذا ندرس علم النفس المعرفي؟‬

‫طبيعة العقل االنساني المعقد‬ ‫‪o‬‬


‫الثورة العلمية والتكنولوجيا‬ ‫‪o‬‬
‫ظهور النظريات المعرفية‬ ‫‪o‬‬
‫االتجاهات المعاصرة في دراسة الظواهر السلوكية‬ ‫‪o‬‬
‫زيادة عدد البحوث المعرفية‬ ‫‪o‬‬

‫احلصة الثانية‪:‬‬

‫الحقيقة عبارة عن سلسلة من االخطاء المصححة "باشالر" (باشالر هو المنطلق لدراسة عقم النفس المعرفي)‬

‫باشالر‪ :‬تاريخ علم النفس يساعدنا على تجنب نفس االخطاء التي ارتكبها العلماء‪ ،‬يتعلق بطبيعة االدراك البشري‪.‬‬

‫علم النفس المعرفي يزودنا بمعلومات حول كيفية محاولة الفالسفة تصور العقل وتفسيره وتوفر معلومات عن االساليب المستخدمة لدراسة عمل العقل‪.‬‬

‫االنسان منذ القدم كان مهتما بوظيفة ذهنه إال أن النهج العلمي لدراسة الذهن هو أمر حديث جدا‬

‫يمكن وصف تاريخ علم النفس المعرفي بأنه سلسلة عن المعتقدات والتصورات المتعلقة بالمعرفية االنسانية وبوظائفها‪.‬‬

‫(بياجي‪ ،‬كل نظرية علمية هي فانية ألنها علمية)‬

‫الحقبة الزمنية للتيارات الكبرى لعلم النفس‬

‫البنيوي (التجريبي)‬ ‫‪.1‬‬


‫الوظيفي‬ ‫‪.2‬‬
‫الجشطلتي‬ ‫‪.3‬‬
‫السلوكي (الكالسيكية ‪ -‬المعاصرة)‬ ‫‪.4‬‬
‫المعرفي‬ ‫‪.5‬‬

‫التيار مستمر وممتد ‪ /‬يشتغل على جميع التخصصات‬

‫المدرسة المدة الزمنية قصيرة‬

‫تاريخ علم النفس المعرفي يرتبط ارتباطا وثيقا ببداية تأسيس المنهج او الموضوع في علم النفس التجريبي‪.‬‬
‫فونت أول من أسس التيار التجريبي وذلك من خالل تأسيس المختبر الول اليبزيغ بألمانيا سنة ‪1879‬‬

‫الطب‬ ‫•‬
‫الفيزيولوجيا‬ ‫•‬
‫الفيزياء‬ ‫•‬

‫أطلق فونت على هذه التقنية االدراك الداخلي‬

‫اختبار االدراك الداخلي بموضوعية‬

‫دراسة العمليات الذهنية = األسلوب التجريبي‪.‬‬

‫جمع المعطيات من خالل المالحظة‪.‬‬ ‫•‬


‫التأكد من الفرضيات‪.‬‬ ‫•‬
‫التحكم في المتغيرات‬ ‫•‬
‫قياس االستجابات بشكل إحصائي أو كمي‬ ‫•‬

‫االدراك الداخلي هو عملية أو تقنية يقوم من خاللها الشخص بفحص خبرته الواعية بموضوعية قدر اإلمكان‬

‫التيار البنيوي الذي اعتمده فونت وبعض زمالئه اللمان المعاصرين كان الهدف هو تحديد بنية العقل أي دراسة التجربة الذهنية التي تحكم الذهن البشري‬

‫رکز فونت على دراسة الذهن البشري بمنطلق السيكوفيزياء أي يقسم البنية والسيرورة النفسية إلى عدة عناصر وذلك يجعلنا نتساءل ماهي المكونات‬
‫السيكولوجية؟ وما طبيعة اشتغالها؟‬

‫فيخنر (‪ 1860‬علم النفس الفيزيائي)‬

‫دراسة الوعي‪/‬السيكوفيزياء‬

‫المنهج‬ ‫الموضوع‬
‫فونت‪ :‬االستبطان‬ ‫فونت‪ :‬بنية الذهن‬
‫فيخنر‪ :‬االستبطان التجريبي‬ ‫فيخنر‪ :‬عناصر الوعي‬

‫❖ وجهت لهم انتقادات كبيرة خصوصا على مستوى منهج االستبطان‪.‬‬

‫ابنجهاوس هو المنتقد‪ ،‬اعتمد المنهج التحليلي التجريبي‬

‫✓ عاصر فونت ولكن لم يكن أحد تالميذه ولكنه اطلع على كتبه واهتم بخطواته‪.‬‬
‫✓ درس كيف يتعلم المفحوصين سلسلة من الكلمات إال أنه انتبه إلى أن إذا كانت الكلمات معروفة مألوفة سوف يؤثر هذا على النتائج بالسلب‪.‬‬

‫لذلك جاء بمقاطع عديمة المعنى وال صلة لها بخبرة الفرد‪ ،‬كل مقطع يتكون من حرف ساكن ‪ +‬حرف متحرك ‪ +‬حرف ساكن بذلك يكون قد ضبط‬
‫متغيرات (المعنى‪/‬الخبرة)‬

‫أطلق على هذه العملية‪ :‬التعلم التسلسلي‬

‫يكرر المقطع مرتين متتاليتين بدون خطأ (ما بين التعلم االول والثاني مدة زمنية)‬

‫بعد هذه الفترة يقوم بنفس الطريقة‪.‬‬

‫اشتغل على التسميع والتذكر‪ ،‬انطلق من تساؤالت وهي‪:‬‬


‫➢ ما أثر تفاوت عدد المقاطع في عدد مرات التكرار الالزمة لإلتقان؟‬
‫➢ ما أثر طول مدة االحتفاظ على النسيان؟‬
‫➢ ما أثر عن مرات التسميع على االحتفاظ؟‬

‫المنهج‬ ‫الموضوع‬
‫التحليلي التجريبي‬ ‫ابنجهاوس (الذاكرة أو التذكر)‬

‫طول القائمة عدد مرات التكرار الالزمة‬

‫➢ نسبة زيادة عدد المقاطع تختلف عن نسبة المدة المطلوبة للتسميع‬

‫معادلة نسبة الوفر‬

‫الحفظ أو التذكر= ‪(x100‬زمن التعلم االصلي ‪ -‬زمن إعادة التعلم)‪/‬زمن التعلم االصلي‬

‫مثال‪ :‬حفظ لالئحة من المقاطع استغرق في االول ‪ 7 min‬في المرة الثانية ‪( 4 min‬بعد يومين)‬

‫‪42%=7/)4-7(X100‬‬

‫احلصة الثالثة‪:‬‬

‫وظيفة النسيان عند ابنجهاوس‬

‫➢ رغم أن ابنجهاوس ينت‪l‬ى للتيار التجريبي‪ ،‬إال أنه اشتغل على التيار المعرفي (أعطى له االنطالقة األساسية) درس الذاكرة وهي مندرجة‬
‫حسب علم النفس المعرفي‪.‬‬
‫➢ أسهم ابنجهاوس بتطوير جمع للمعلومات على عكس التيار البنيوي (االستبطان) ادخل ايضا طرق تحليل إحصائية‪.‬‬

‫االنتقادات التي وجهت البنجهاوس‬

‫‪ .1‬لم يترك مجاال بين الدراسة والموضوع‬


‫‪ .2‬تجاهل الجوانب االيجابية والمحفزة للنمو الشخصي‬
‫‪ .3‬إهماله للعوامل االجتماعية والثقافية‬
‫‪ .4‬انتقده بارتليت على المقاطع بدون معنى‬
‫جاء بارتليت بمفهوم الخطاطة‬

‫بارتليت ‪1969-1786 Bartelett‬‬

‫ركز بارتليت على المواد (القصص) التي تعمل معنى لدراسة التذكر‬

‫نهج طريقتين‪ :‬طريقة االنتاج المتسلسل لنفس المعلومات‪ ،‬إذ يتم تمرير نفس المعلومات من شخص آلخر‪ ،‬ليتم بعد ذلك مقارنة المعلومات الولى مع‬
‫معلومات آخر شخص‬

‫ثم طريقة تكرار نفس المعلومات من قبل نفس الشخص لمدة تتراوح ما بين ‪ 10‬دقائق إلى بضع سنوات‬

‫‪ .5‬اعتبر بارتليت الفرد فاعال في التعامل مع الوضعيات المشكلة من خالل إعطاءه معنى لها‪.‬‬
‫‪ .6‬بالنسبة لبارتليت تذكر محتوى جديد هو في الواقع نشاط انتقاء وتنظيم يرتبط هذا المحتوى مع المعارف السابقة‪ ،‬لهذا المر أطلق عليه مفهوم‬
‫الخطاطة للتعبير عن البنية الذي تستوعب وستحول المعطيات الصادرة من الوسط الخارجي‪.‬‬
‫‪ .7‬بهذا يكون بارتليت قد رفض الدراسات السابقة حول الذاكرة القائمة على تذكر مقاطع صوتية بدون معنى وأعطى للذاكرة مفهوما جديدا وهو‬
‫الذاكرة الواعية‪.‬‬

‫وليام جيمس (التيار الوظيفي) ‪1942-1910‬‬

‫أعطى وجهة نظر مختلفة حول كيفية عمل علم النفس ← نظرية داروين للتطور‬

‫دراسة وظيفة السلوك‬ ‫▪‬

‫يعتقد جيمس أن االستبطان يمكن أن يكون وسيلة فقط‪ ،‬ولكن يجب االعتماد على وسائل أخرى ← وحاول أن يفهم بنيات الذهن‪.‬‬

‫تورندايک ‪1949 - 1274‬‬

‫اهتم بعملية التعلم من خالل القيام بتجربة على الحيوانات (القطط والفئران)‪.‬‬ ‫▪‬
‫حاول تفسير التعلم بحدوث ترابط بين المثيرات واالستجابة ويرى أكثر أشكال التعلم تميزا عند االنسان والحيوان على حد سواء هو التعلم‬ ‫▪‬
‫بالمحاولة والخطأ‪.‬‬

‫تجربة تورندايک حول التعلم عند القط‬

‫وضع قط جائع داخل قفص فالحظ قيامه بعدة حركات عشوائية في سبيل التخلص من العائق وليتمكن من الحصول على الطعام الموجود خارج القفص‬
‫وهذا لحث القط على الخروج ونيل الطعام‪.‬‬

‫هدف التجربة‪ :‬معرفة كيفية تعلم االستجابة الصحيحة لدى القطط (فتح الباب)‬

‫اعتبر تورندايک أن التعلم يتم من خالل مجموعة عن القوانين أهمها‪:‬‬

‫‪ .1‬قانون االستعداد )استعداد للتعلم)‬


‫‪ .2‬قانون الثر العملية المصحوبة سيتم تكرارها‪.‬‬
‫‪ .3‬قانون الممارسة او التدريب يعني ان التمرين أو الممارسة المستمرة لنفس العمل يؤدى إلى تعزيز ارتباط المثير واالستجابة‬
‫السلوكية‬

‫نشأة وتطور المدرسة السلوكية‬

‫➢ كان من شأن هذين العاملين وهما "عدم مالئمة أسلوب االستبطان" وكذلك تناقضاته الواضحة أن يرسما الساس للثورة السلوكية‪.‬‬
‫➢ ترى المدرسة السلوكية أنه البد لعلم النفس أن يكون مهتما بالكامل بالسلوك الخارجي‪ ،‬وأن يكف عن محاولة تحليل طريقة عمل الذهن التي‬
‫يقوم عليها هذا السلوك واعتبرت أيضا المدرسة السلوكية أن الوعي ليس مفهوما مؤكدا وال قابال لالستخدام‪.‬‬
‫➢ كانت البداية االولى مع تجربة بافلوف في بدايات القرن العشرين التي كانت تسمى أنداك السلوكية الكالسيكية‪.‬‬
‫➢ رکز بافلوف على دراسة اإلشراط وذلك عن طريق إخضاع الكلب إلى مثير طبيعي الطعام ‪ /‬قطعة اللحم بدأ سيالن العاب عند الكلب‬
‫(االنعكاس االشراطي) ثم قام بتكرار العملية لكن هذه المرة بأن زاوج معها صوت الجرس إلى درجة أنه الحظ بعد عدة محاوالت أن الكلب‬
‫يمكن أن يسيل لعابه لمجرد سماع صوت الجرس دون إعطاءه المثير الطبيعي‪ ،‬فأصبح الجرس منبها شرطيا وانعكاس الفعل انعكاس شرطي‬
‫➢ االشراط الكالسيكي يقوم على تعويض المثير الجديد للقديم فقد عرض بافلوف على الكلب في المرة االولى مثيرين (الطعام ‪ /‬الجرس) دفعة‬
‫واحدة ثم حذف المثير (الطعام) وترك الجرس مما حفز نفس االستجابة الصلية‪.‬‬
‫➢ دشنت هذه التجربة أسس جديدة أخذت رمز (‪)Réponse & Stimulus( )S-R‬‬

‫المتغيرات التجريبية في تجربة بافلوف على الكلب‬

‫✓ المتغير التابع ← الفعل المنعكس (سيالن اللعاب ‪ +‬عدم سيالن اللعاب)‬


‫✓ المتغير المستقل ‪ - 1‬قطعة اللحم‬
‫✓ المتغير المستقل ‪ - 2‬صوت الجرس‬

‫من أهم المبادئ التي توصل إليها بافلوف‬

‫أن االستجابة ال تحدث إال إذا زاوج المثير الطبيعي بالمثير الشرطي لعدد من المرات‪.‬‬ ‫‪o‬‬
‫يحدث عند ظهور المثير الشرطي (الجرس) دون أن يعقبه المثير الطبيعي (الطعام) عددا من المرات مما يطفئ االستجابة‬ ‫‪o‬‬
‫حيث تستجيب الكالب للمثيرات المتسابقة‪.‬‬ ‫‪o‬‬
‫حيث يستجيب الكلب الذي لحقه تدعيم بالطعام دون اآلخر‪.‬‬ ‫‪o‬‬

You might also like