‫‪Imàn :‬‬

‫وعن اإلمام محمد الباقر التصريح بإيمان أبي طالب وأنه‪« :‬لو وضع‬
‫إيمان أبي طالب في كفة ميزان وإيمان هذا الخلق في الكفة األخرى لرجح‬
‫إيمانه»‬

‫‪Si Abu Talib n’était pas un croyant :‬‬

‫روي عن اإلمام السجاد أنه قال‪« :‬واعجبا ً إن هللا تعالى نهى رسوله أن‬
‫َ‬
‫يقر مسلمة على نكاح كافر وقد كانت فاطمة بنت أسد من السابقات إلى‬
‫االسالم ولم تزل تحت أبي طالب حتى مات «‬
‫‪Il dit à Aqil :‬‬
‫قال (صلى هللا عليه وآله) لعقيل‪ " :‬إني ألحبك يا عقيل حبين‪ ،‬حبا‬
‫لك وحبا لحب أبي طالب لك‬

‫‪Tahàrah :‬‬
‫‪Tuhr, Tàhir, Mutahhar‬‬
‫ط َّه ٌر ِم ْن ُ‬
‫ط ْه ٍر طا ِه ٍر ُم َ‬
‫ط َّه ٍر‬ ‫أَ ْش َهدُ أَنَّ َك ُ‬
‫ط ْه ٌر طا ِه ٌر ُم َ‬

‫‪Wassi :‬‬
‫ور‬‫ص ٍ‬ ‫سالَ ُم أَ ‪:‬د ُُر ْستُ ب ُْن أَ ِبي َم ْن ُ‬ ‫علَ ْي ِه اَل َّ‬‫س ِن اَ ْأل َ َّو َل َ‬‫سأ َ َل أَبَا اَ ْل َح َ‬‫أَنَّهُ َ‬
‫ب فَقَا َل الَ َو لَ ِكنَّهُ‬ ‫طا ِل ٍ‬‫علَ ْي ِه َو آ ِل ِه َم ْح ُجوجا ً ِبأ َ ِبي َ‬ ‫صلَّى َ َّ‬
‫ّللَاُ َ‬ ‫ّللَاِ َ‬ ‫سو ُل َ َّ‬ ‫َكانَ َر ُ‬
‫علَ ْي ِه َو آ ِل ِه قَا َل‬ ‫صلَّى َ َّ‬
‫ّللَاُ َ‬ ‫صا َيا فَدَفَ َع َها ِإلَ ْي ِه َ‬ ‫َكانَ ُم ْستَ ْودَعا ً ِل ْل َو َ‬
‫علَى أَنَّهُ َم ْح ُجو ٌج ِب ِه فَقَا َل لَ ْو َكانَ َم ْح ُجوجا ً ِب ِه َما‬ ‫صا َيا َ‬ ‫قُ ْلتُ فَدَفَ َع ِإلَ ْي ِه اَ ْل َو َ‬
‫ب قَا َل أَقَ َّر ِبالنَّ ِبي ِ َو ِب َما‬‫طا ِل ٍ‬ ‫صيَّةَ قَا َل فَقُ ْلتُ َف َما َكانَ َحا ُل أَ ِبي َ‬
‫دَفَ َع ِإلَ ْي ِه اَ ْل َو ِ‬
‫ات ِم ْن َي ْو ِم ِه‬‫صا َيا َو َم َ‬ ‫‪َ .‬جا َء ِب ِه َو دَفَ َع ِإلَ ْي ِه اَ ْل َو َ‬

‫‪Nouraniyat :‬‬
‫‪Chaque personne a son propre nour :‬‬
‫‪Sourate 57 verset 12 :‬‬
‫ور ُه ْم بَيْنَ أ َ ْيدِي ِه ْم‬
‫عى نُ ُ‬ ‫يَ ْو َم ت َ َرى ا َ ْل ُمؤْ ِمنِينَ َو ا َ ْل ُمؤْ ِم ٰنا ِ‬
‫ت يَ ْس ٰ‬
‫َو ِبأَيْمٰ انِ ِه ْم‬
‫‪Le jour où tu verras les croyants et les croyantes, leur‬‬
‫‪lumière courant devant eux et à leur droite‬‬
‫عن الصادق‪ ،‬عن آبائه عليهم السالم أن أمير المؤمنين عليه‬
‫السالم كان ذات يوم جالسا في الرحبة والناس حوله مجتمعون‪ ،‬فقام‬
‫إليه رجل فقال‪ :‬يا أمير المؤمنين أنت بالمكان الذي أنزلك هللا به‬
‫مه (‪ )1‬فض ‪:‬وأبوك معذب في النار؟! فقال له علي عليه السالم‬
‫هللا فاك‪ ،‬والذي بعث محمدا بالحق نبيا لو شفع أبي في كل مذنب‬
‫على وجه األرض لشفعه هللا فيهم‪ ،‬أبي معذب في النار وابنه قسيم‬
‫الجنة والنار؟ والذي بعث محمدا بالحق نبيا‪ ،‬إن نور أبي يوم القيامة‬
‫يطفئ أنوار الخالئق (‪ )2‬إال خمسة أنوار‪ :‬نور محمد صلى هللا عليه‬
‫وآله ونوري ونور الحسن والحسين (‪ )3‬ونور تسعة من ولد‬
‫الحسين‪ ،‬فإن نوره من نورنا الذي (‪ )4‬خلقه هللا تعالى قبل أن يخلق‬
‫آدم بألفي عام‬

‫‪Shafà’at‬‬