Download as docx, pdf, or txt
Download as docx, pdf, or txt
You are on page 1of 5

La présupposition ‫االقتضاء‬ ducrot

La chasse argumentative ‫الفئة الحجاجية‬


L’implication logique ‫االستلزام المنطقي‬
La juxtaposition ‫التجاور‬
La force illocutoire ‫القوة اإلنجازية للكالم‬ ‫سورل‬
La force argumentative ‫القوة الحجاجية‬ ‫ديكرو‬
La force cognitive ‫القوة المعرفية‬ ‫اللسانيات المعرفة‬
fait ‫حدث‬
La loi de contraposition ‫قانون عكس النقيض‬ ‫المنطق‬
antecedent ‫المقدم‬ ‫المنطق‬
consequent ‫التالي‬ ‫المنطق‬
deductive ‫استنتاجية‬ ‫المنطق‬
‫كك‬

‫ملحقات‬
‫تمكن اإلشارة في هذا السياق أيضًا إلى األسلوبية البنائية‪ ،‬ال‪MM‬تي رك‪MM‬زت على‬
‫أس‪MM‬لوبية األعم‪MM‬ال األدبي‪MM‬ة لمش‪MM‬اهير الكت‪MM‬اب‪ ،‬كم‪MM‬ا يمكن رص‪MM‬د ذل‪MM‬ك في مح‪MM‬اوالت‬
‫ياكبسون وبارث وكلود ليفي شتراوس‪ ،‬وغيرهم‪ .‬هناك أيض‪ًM‬ا م‪MM‬ا يس‪MM‬مى األس‪MM‬لوبية‬
‫التوليدي‪MM‬ة ‪ ،La stylistique génétique‬ال‪MM‬تي تف‪MM‬رعت إلى اتجاه‪MM‬ات منه‪MM‬ا‬
‫األسلوبية النفسية‪ ،‬كما يمكن التمثيل ل‪MM‬ذلك بكت‪MM‬اب "س‪MM‬يكولوجية األس‪MM‬لوب" له‪MM‬نري‬
‫موريير‪ ،‬الذي تمحور حول استكشاف ما أس‪M‬ماه "رؤي‪M‬ة المؤل‪M‬ف الخاص‪M‬ة للع‪M‬الم"‪،‬‬
‫من خالل أسلوبه‪ ،‬وبما يش‪M‬ف عن طبيع‪M‬ة "األن‪M‬ا العميق‪MM‬ة"‪ ،‬المس‪M‬ؤولة عن أس‪M‬لوبية‬
‫العمل األدبي‪ .‬ووصل هذا التيار إلى أوج‪MM‬ه م‪MM‬ع لي‪MM‬و س‪MM‬بيتزر بخاص‪MM‬ة‪ ،‬ال‪MM‬ذي جع‪MM‬ل‬
‫المعرف‪MM‬ة األس‪MM‬لوبية في خدم‪MM‬ة العم‪MM‬ل األدبي‪ ،‬وبحث في األس‪MM‬لوب عن مجم‪MM‬وع‬
‫العناصر التي تجعل من كاتب ما متم‪MM‬يزًا داخ‪MM‬ل الجنس األدبي ال‪MM‬ذي تت‪MM‬أطر كتابت‪MM‬ه‬
‫ضمنه‪ ،‬وهو تميز يمكن تأطيره بمفاهيم خاصة‪ ،‬من جملته‪M‬ا مفه‪M‬وم االنزي‪M‬اح‪ .‬ومن‬
‫امتداد هذا التيار‪ ،‬ما يدعى‬

‫‪//‬‬
‫وهل يمكن أن يوجد حجاج غير بالغي‪ ،‬كما تساءل أوليفيي روبول‪1‬؟‬

‫‪//‬‬
‫لق‪MM‬د ش‪MM‬بت الع‪MM‬رب على بالغ‪M‬ة التخيي‪MM‬ل‪ ،‬وك‪MM‬ان ينبغي لإلقن‪MM‬اع أن يتحق‪MM‬ق في‬
‫كالمهم من داخل نسق هذا التخيي‪MM‬ل نفس‪MM‬ه‪ .‬وبالت‪MM‬الي‪ ،‬فإن‪MM‬ه من الص‪MM‬عب أن نم‪MM‬يز –‬
‫السيما في سياق االهتمام المتزايد بمفهوم البالغة الجديدة‪-‬بين البالغة والحج‪MM‬اج‪ .‬إذ‬
‫‪ 1‬انظر محمد العمري‪ ،‬البالغة الجديدة بين التخييل والتداول‪ ،‬أفريقيا الشرق‪ ،‬الدار البيضاء بيروت‪ ،2012 ،‬ص‪-213 :‬‬
‫‪.234‬‬
‫ال يمكن أن نتحدث عن الصور البالغية في النصوص األدبي‪MM‬ة إال بوص‪MM‬فها ص‪MM‬ورًا‬
‫مفعم‪MM‬ة بالحج‪MM‬اج‪ ،‬والعكس أيض ‪ًM‬ا ص‪MM‬حيح‪ ،‬إذ ال يمكن إيج‪MM‬اد الحجج وترتيبه‪MM‬ا في‬
‫النص إال في سياق ال‪MM‬وعي بالبع‪MM‬د البالغي في بن‪MM‬اء النص‪ .‬ومن الواض‪MM‬ح أن ال‪MM‬ذي‬
‫يوط‪M‬د ه‪M‬ذه الص‪M‬لة ه‪M‬و االس‪M‬تعمال والت‪M‬داول‪ ،‬ذل‪M‬ك أن إنت‪M‬اج النص إنم‪M‬ا ُيقص‪M‬د ب‪M‬ه‬
‫التخ‪MMM‬اطب للت‪MMM‬أثير واإلقن‪MMM‬اع وتحقي‪MMM‬ق حاج‪MMM‬ات اإلنس‪MMM‬ان وأغراض‪MMM‬ه ومقاص‪MMM‬ده‬
‫وضروراته‪.‬‬
‫‪//‬‬

You might also like