Professional Documents
Culture Documents
The last time - علامات آخر الزمان فى اليهودية
The last time - علامات آخر الزمان فى اليهودية
في ألبهودبة
تأليف
د .هصطفى عبد اثعبود
ht
tp
://
al
-m
ak
ta
الناشر
be
h.
مكتبة الفافذة co
m
نحم!ض
و..عثلهلمد
الأولى 0،02 : الطبعة
،لططع!
،لجيزء - هيبة نلطب عة ر و
!له!
.
ht
tp شار 4الشههد احمد حمدى 3 البهزة
://
al ) -فيصل لساعة ميد ان ثينى الثلا
-m
ا (
إليه وئتوب
ht
tp
://
al
-m
ak
ta
be
h.
co
m
ht
tp
://
al
-m
ak
ta
be
h.
co
m
ا!بض
وصلاة وسلافا يوافي نعمه ويكافئ مزيده، حمذا العالمين رب دله الحمد
وسلم ويارك عليه صل اللهم سيدنا محمد. للعالمين رحمة المبعوث على
أعمالنا اللهم خير واجعل . إلى يومْالدين دائمين متلازمين وسلافا صلاة
باعثَا يتفاعل! معه أو مثيزا إن الإنسان ان لم يجد النفس علماء يقول
بقيمة يشعر لا فإنه ، بالإيجاب أي بقبوله أو أي برفضه سواء بالسلب
أن حالة التفاعل هذه تمثل مراحل متعددة من حقيقية لحياته ويضيغون
.
الأْسمى بعيد الهدف الإنسان إلى نخقيقها ،فكلما حان الاهداف التي يسعى
اقترب إذا أما ، ونشاطه بين الإنسان ومثيراته حيويته للتفاعل صان المنال
فإنه ، بتحقيقها بالفعل في ظنه قام - أو أهدافه الإنسان من تحقيق
الحياة بكاملها، درجة تشعره بعدم جدوى يتبلد إلى يفتر ويقل حماسه وثد
حما يحدث ! المجتمعات الحياة من هذه يتخلص في الغالب ؟ يصنع فماذا
المحبةh
ttp مع بخالقها رابطة العبودية والخضوع تربطها لا غير المتدينة والتي
://
غضبمن al والرجاء ،الخوف أي علاقة قوامها الخوف والرجاء جؤ نعيم
-m ، الله
! مصائر واحذا مسيطرًا ومتحكفا إلهًا قاطبة يقينه بأن لهذا الكون
الإنسان لهذه الحقيقة دون يصل اليسير أن ولم يكن من . الخلائق أجمعين
بما إلا يومن بدائيا ماديَا لا الإنساني الذى بدأ المروربمراحل تطورالفكو
الطبيعة وما حوته من أشياء بدت لعينيه أقوى قدس حيث : ويحسه يراه
إلا ما هي إلى أن هذه الطبيعة وما تضمه العالمين إلى أن هداه رب ت وأشد منه
روح الإنسان فسمت . للانسان الذي سخرها الله مخيلوقات من مخلوقة
الاشتاذ المعنى يقول و! هذا . ووحدانيته الله في قدرة باعتقادها وارتقض
المعدة إلى الطعام ، إلى الاعتقاد حجوع الطبع الإنساني جوع ففي .. العقاد:
الروح لطعامها يجوم الجسد ،وان طلب ولنا أن نمَول إن الروح تجوع حما
يومن لا على إطلاقه لوجود من الأمر ليس ا وقد يقول ثائل هنا أن هت
لهم وجود وهولاء وان حان ، أو عبادة يعتقد في دين ولا الأشاس بإله مق
إلى !ؤ ان المَدين راجع يطمن لا فإق ذل! 11 ، العا لم هذا بيننا ! ويحيون
الناس خلل !ؤ بعض ننكر أن عند بعض لا تكوين الإنسان الطبيعي فإننا
هو إنما يتدين لا الإنسان الذى حذلص . فهم أحياء غرانزهم ومع ذل!
om
هدفه ويقدر إيمان الإنسان ووضوح ، للمثيرات والاستجابات الحياة ممثلؤ
الحياة هذه ناقفا على فإما ساخطًا ، المثيرات يكون تفاعله مع هذه اكأسمى
مصيره إلى حيث !الاختبارويوول فعله سلبئا فيسقط رد ويالتالي يكون
المثيرات وإما أن ليكون راضيَا بهذه . المهين والعذاب الجحيم ! الله حذره
ؤرشاده- الله يسعى مستعيئا بهدي وثوعها ويالتالي ومتفهمًا للحكمة من
للتفاعل بما يحميه من الوقوع جؤ ودعواتهم - أنبيائه في رسالات المتمثل
دون الاستمراروالمَمَدم ،أي يسعى لحياته وبما يكفل ، الآثام والخطايا
إلا تتحقق لا السابقة ومع ما تحويه من خواطرودلائل المعاني هذه إن
تُعد فانية فهى الدنيا لا محالة بأن هذه بالإيمان باليوم الآخرواليقين
أن أخبرهم تعالى بخدقه الله معبزا إما إلى الجنة ؤما إدى النار ومن رحمة
ن ا ومن رحمته حذلص . عادلاً - عزوجل يأتي حكمه - الاختيار حتى
مات تتحدد بها نهايته هو فيعرف بها دنو علاس لكل إنسان على حدة جعل
ذاته الوقت و! . وفاة افىقران إلى غير ذلص أو الكبر أو حالمرض أجله -
أخبرنا عزوجل عن طريق أنبيائه ورشله بعلامات يدرك الناس معها دنوht
tp
://
ونعيمهal .
-m النهاية وكرب نخقيق الهدف الأشمى بالخلود ! جنات
الفه
ak
taنتاخا لاولى أما عن علامات الساعة في الفكر الديني اليهودي فإنها تُعد
be
h
مع .الشريعة
الشفويةة
شرائع التوحيد التي أوتي التدوين جنبًا إلى جنب co
، لها
m
سماعية او شريعة شفهية في التاويخ القديمة حيث عرفت جميع الشعوب
ع!لى صورة العادات والتقاليد والعرف ويقيت عثاصر هذه الشريعة قائمة
الشرائع والقوانين التى أوتي لها الت!دوين، وسارية المفعول إلي جانب
مكمَوبة(.)3 في ألواح وصحائف جمعها وجري ، والتصنيف ، والتبويب
عرفت شريعة شفهية ف ، التاريخ ! الشعوب القديمة حانت جميع ؤذا
قائمة عناصرها وبقيت ، والعرف والتقاليد، ، العادات صورة على أو سماعية
للشريعة ما حدث فإن ، التي أُوتى لها التدوين ، والقوانين الشرائع إلى جانب
الدين اليهودى قد كأن رجال ة الاْمم اليهود ،ئعد بدغا بين لدى الشفهية
ما يمت بصلة لهذه الشريعة إلى عندما نسبوا حل ، قدسية خاصة أ!سبوها
وتلقاه شفاهة مع الشريعة سيدنا موسى -عليه السلام - الى ما أُوحى
الشروح والتفاسير والتعاليم والروايات الدين يجمعون ويدأ رجال . المكتوبة
على اليهود حتابة يوجد أمر تشريعي يحظر أنه حان الإشارة إلى تجدر
! لترير -حمادتهم أن رجال الدين قد وجدوا مخرخا إلا ، هذه الشريعة
ht
اليهوديt
p: علامات الساعة -في الفكر الديني عن هذه العلامات-
//a
بمصدريه الاشاسيين العهد القديم ومتن مصدره الثاني وهي l-m
المشنا مش
ak
سيدنا التلمود ،يدور حديثنا جؤ هذا الكتاب وقد دفعني حديث شريفta
رواه
be
.
m
عام ،وعلامات خروية ! الفكر الديني اليهودي بشكل افى مكانة العقائد
ظهورها ،وحيفية وتصنيفها وقتبع مراحل ، الساعة على وجه الخصوص
عنه وأرضاه ، النه سيدنا أبو هريرة رضي رواه الذي الشريف أما الحديث
(عليه وعدى الله صلى الله قال رسول : عنه قال الله أبي هريرة رضي عن
المسلمون المسلمون اليهود فيقتلهم يقاتل تقوم الساعة حتى ) :لا آله وسلم
شجر الغرقد فإنه من إلا فتعال فاكتله خلفي هذا يهودي الله عبد يا مسلم
المعجم الوجيز ويضيف . اللون أحمر أو الشكل برتقالي حروقي وثمره صغير
واحدته ، خرزالعقيق له ثمر مدور حأنه ، الباذنجانية إنه من الفصيلة
)4(. عوسجة
ht
tp
://
ويافا وحيفا تجد بأن القدس إلى فلما تذهب . الغر!د وهو شجراليهود
al
صلى -m الله رسول لعلمهم بصدق شجرالغرف ملئوها زراعة قد الإسرائيليين
ak
.
h.
النداء co
احتمال أن يكون بأن هناك العلماء يقولون من وهناك !أي خر
آ
m
وندمر . اليهود ونحارب إن شا ء فسيكرمنا سبحانه الله أي ،أن . معنوي
وقتلهم أسرهم فنستطيع . فيها يختبثون حصونا ولا يجدون . الحصون
ا. اْ العالمين يارب ثانية آمين الاقصى إلينا المسجد ويعود ، الله إن شاء بسهولة
الجزيرة الإخبارية من عدة سنوات خبزا عن ظهور إحدى قناة لقد بثت
الخبر على النحو التالي: نص وحان . علامات الساعة بفلسطين
الجزيرة المصدر قناة إسرائيلي ث فلروف غامضة مقتل مستوطن : الخبر
أبو عاكلة شيرين : والمراسلة . بنوره إيماق : المذيعة
tرطال ومازالت تتواصل الله رام على الإسرائيلي أنباء القصف مازالت 11
الأثناء هذه و! ، الفلسطينية مقرالقيادة نحو مسيرها الدبابات تواصل
أبو عاقلة لتوافينا بآخر المستجدات شيرين الله رام مراسلتنا ! إلينا تنضم
الله رام الذي شهدته بعد القصف ما آخرالاْنباء المتوفرة لدي! شيرين
اليوم ؟ صباح
ht القصف توقف أنباء عن هناك ... أبو عاقلة نعم إيمان: شيرين -
tp
://
إسرائيلي في ظروف بعد مقتل مسمَوطن وذل! الإسرائيلى على
al الله رام
-m
ن إ بل . ak
يتراجعون الجنود الإسرائيليين وجعلتهم أثارت مخاوف غامضة
ta
be تل أبيب. وعاد إلى من موقعه انسحب بعضهم
h.
co
m
يبدو التوضيح أحثر وقعت الحادثة ارجو منص حيف : إيمان بنورة -
دينية جدًا فهو ذا صلة متشعب الموضوع ، ايمان نعم : أبو عاقلة شيرين -
حافة وذا تأثيرات جانبية على من ناحية أخرى من ناحية وذا أبعاد سياسية
اليوم خرج ثلاثة شبان من صبيحة الثامنة عند حوالي الساعة
ليتفقدوا رام الفه ! الموجود المستشفى المرحزي إلى فلسطينيين في طريقهم
أنهم حين إلا ، البارحة جوي مساء قصف جؤ قد أصيب مصائا لهم !ان
الارصفة. أحد على يقف يهوديَا مستوطئا رأوا ، الطريق وصلوا إلى منتصف
فبدأوا يقتربون منه بهدوء ، وقرروا قتل المستوطن الشبان إلى بعضهم فنظر
قبل يقطا ورآهم وفرمنهم، يشعربهم ،لكن المستوطن حان لا شديد حتى
التجول من السكان بسبب حطر المنطقة خلو ظل وجؤ ، إليه يصلوا أن
ما غالبًا المدرعات الإسرائيلية التي المنطقة وأيضئا خلوها من المفروض على
يطاردون راح الفلسطينيون ، عسكرية ذات أهمية أخرى في اماحن تتواجد
ليتمكنوا من الشوارع المغلقة أدخلوه أحد إلى أن المستوطن وظلوا خلفه
لم يجدوا أحذا هناث إلى وقتله ولكنهم حينما وصلوا هناك محاصرته
وحأن المستوطن لم يدخل إلى الشارع فظل الفلسطينيون يفتشون عنه ht
tp ،
://
حتى فشلوا في إيجاد أي أثر له وبينما هم عاثدون سمعوا صوئا al
يناديهم -m
a
kيتخيلون لم يجدوا أحذا فظنوا ta
أنهم فلما التفتوا إلى مصدرالصوت
be
الاخيرة مرة hو!
المرة وواصلوا مسيرهم عائدين أن الصوت تكرر أحثر من .c إلا
om
افىشجار أحد يأتي من خلف أنه وعرفوا الصوت أن يحددوا مصدر استطاعوا
بهم فذهبوا يستنجد جراء القصف القريبة فظنوا أن أحد المصابين من
سمعوا صوتَا غامضئا يأمرهم إلى مكان الشجرة أنهم حين وصلوا إلا لإنقاذه
الشجرة وجدوا بالفعل المستوطن مختبئا هناك خلف إلى فلما نظروا
طعنات بسكين حان يحمله حتى فارق الشبان بعدة فحاصروه وعالجه أحد
و أ يثيروا أي شبهة لا المكان حتى من وفرالفلسطينيون ، الحياة المستوطن
المسئولين واخبار إلى المستشفى الذهاب وقرروا . الاحتلال جنود أحد يراهم
! المستشض وفي وصلوا حتى أخبروا من حان أن وما هفاث بما حدث
اليهود ووصلى إلى مسامع الله رام في أنحاء قليلة انتشرالخبر ساعات غضون
عنه نبينا أخبر لما اليوم موافقا ما حدث . نعم شيرين : ايمان بنورة -
يلي: حما الحديث وللعلم فإن نص ... نعم إلمان : أبو عاقلة شيرين -
يقاتل المسلمون تقوم الساعة حتى لا عليه وسدمة الله صلى الله قال رسول
الشجؤ أو وراء الحجر اليهودي من يختبئ حتى ، المسلمون اليهود ،فيقتلهم
ak
taفي مصدري للعقائد اكأخروية - بمشيئة هذا الكتاب سنعرضى و!
be الله
الأخرة بتعبير المشنا، القادم أو لم العا او يوم الرب -بتعبير العهد القديم -
ونختم اهم ، اليهودية نشاتها ! لعقيدة المسيح المخلص وسبب ثم نعرض
يأجوج أو وماجوج جوج حرب علامات الساعة في اليهودية بعرض نما نج
على ما تقدم ستكون عناصر هذا الكتاب على النحو التالي: ويناة
العهد القديم. ب 8 الواود الساعلا الكونية علامات 8 ثانئا -
ht
tp
://
al
-m
ak
ta
be
h.
co
m
ht
tp
://
al
-m
ak
ta
be
h.
co
m
أولأ4
ايأخووية المتهائر
ht
tp
://
al
-m
ak
ta
be
h.
co
m
ht
tp
://
al
-m
ak
ta
be
h.
co
m
اليهودية متاثرة بطابع التاويخ في ا؟وريانة العقائد الاخروية نشات
شكلت المفاهيم العقدية التي شان معظم ذلص اليهودي العام شانها يئ
يئ تطور نظرة !بير المستمر دور لشتات اليهود الدائم وتشردهم حان
بعد سقوط التي تحيق بهم ،خاصة والملمات الاخداث الي حقيقة المِهود
التوالي، على يد الأشوريين والبابليين ويهوذا(؟ا) على ؟) (ْ اسرائيلى مملكتي
نجدهم بعد الدنيا(،)12 على الحياة ثوابهم وعقابهم مقصورين ثبينما صان
يئ يهودية فعقيدة البعث هي الأساس الذي بني عليه اليهود -وخاصة
بالنظرة يرتبملى هذا البعض !ذل! وثا صان والبنلا رالنار. ، والعقاب
إلي هذه الدنيا ،فقد أدى ذلص جلا تتحقق لا الدنيوية رأن إقامة المملكة قد
فكانت عقيدة البعث الاخروية والتى تبناها الدنيا، التفكير طيما هو أبعد من
ta
be
h.
co
m
الآخر إلي البعض ا وان ارجعه ا، (ْ التأثير الفارسي البعث يئ اليهودية تحت
و ا من قريب إليها أهملت عقيدة البعث ولم ئشر ف أن التوراة ويئ حين
ؤنما ، المرمنين بالبعث لم يكونوا من يبدو أن العبرانيين القدامى إذ بعيد،
طكرة بعد ان ظهرت وحتى . بالموت يفنى صانوا يرمنون بان الإنسان جسد
بفكرة البعث والخير والشر ه الفكرة لم تكن بعد مرتبطة هالة فإن ، خلود الرى
يُسفى بعد الموت الى مكان مطلم تذهب ان الروح صانت إذ والثواب والعقاب
النطر عما ارتكبته من بفض إلى افىبد، تبقى حيث "، للأ*أ؟ -شئول "
!ؤ سفرأيوب الرؤية العدمية هذه وتتضح . أفعال في هذا المالم الدنيوي
خيرًا ... تعود ترى لا ريح ،وعيني هي إنما حياتي أذصرأن " الذي جاء فيه:
يصعد" لا لهاوية (شيول) ا ينزد إلى الذي وهكذا ، ويزول يضمحل السحاب
... هو فاين الر3 يسلم الإنسان فيَبلى ويموت أما الرجل * . )9 0 7:7 (أيوب
ولا السماوات تبقى لا حتى يستيقطون لا ، ولا يقوم يضطجع الإنسان
7(.؟) ) 12 0 1 0 : 14 * (أيوب نومهم من ينتبهون
الأنبياء الذين الرئيس جؤ نشاة هذا الاعتقاد فيعود إلي بعض أما الفضل
عند هوشع فهناك إضارات واضحة ، السبي ظهروا يئ الغترة السابقة على
)2دلى النحو التالي h.t - 6 البعث (هوشع عقيدة وجود على تو!د
ا
:/
فيجبرنا يحيينا/aبعد
l-m . هو افترس فيشفينا ضرب لائه الرب إلى هلم نرجع
ak
ta . " اليوم الثالث يقيمنا فنحيا أمامه يومين !
be
إشعياء hحيث تصادفنا.c : سفر في ويبدوان هناك إرهاصات لفكرة البعث
om
التراب يا سكان استيقظوا تقوم البثثه تحيا امواتص * : العبارة التالية
يئ سفر إلا لا إبهام طيه واضح لا تظهربشكل ولكنها . ) 9؟ : 26 "(إشعيا.
تراب الأرض في الراقدين من وحثيرون * تاثير ثارسي): دانيال (وتحت
الأبدكلط .
" للا!زبرراء إلى العاؤ وهولاء الانجدية إلى الحياة هرلاء يستيقطون،
أن القديم العهد مفسرو حاول ، ظهورالمفهوم ولعد . : 12ا ).r دانيال (سفر
سابقة لتضمئر على انها يقوموا بعملية إسقاملى لهذه الفكرة على نصوص
فعل راشي مع مزمور 17/15ومع هذا ،لم تستقر . عن البعث صما، تتحدث
يزالون لا ("\) الصدوقيون حان ، الهيكل وعند هدم . الفكرة تمائا يئ اليهودية
عكس به ،على أيضئا لم يكونوا يومنون "؟) أن الاشينيين ويبدو . البمث ينكرون
.)2 الفرشميين(
البعث من خلال قصة يونان إمكانية آخر على يونان مثالأ ويعطينا سفر
).1211 1 0 (يونان ، 6 :2 ، ليال ثلاتة أيام وثلاث الحوت ولقاثه يئ جوف (يونس)
افىرض الجبال مفاليق الى أسافل نزلت " هو: ثنصها اما الفقرة السادسة
الفقر ونص ". من الوهدة حياتي أيها الرب إلهي ثم اصمدت الى الانجد علي
. " إلى البر يونان فقذف ,..;Jالرب الحوت ا. 4 يلي صما الماشرة
فقد جابهوا صعوبات ، ولم تكن دعوة افىنبياء لهذه العقيدة سهله وميسرة
إنكارh
جمة يئ إقناع الجماعة اليهودية بحقيقة البعث واهميته وأصدوا أن ttp
،
://
هذه العقيدة وما يترتب عليه من إنكار للثواب والعقاب هو الدافع al
الرئيس -m
ak
لاته لا ويفعلهt
تم يتجه إلي الشر ab
إلا فالكافر هذا وراء الشريئ
لا وافى ، العا لم
يحل ء الأمة والأزض ولا الإله صان فإذا . النزعة الحلولية تمبير مباشر عن
فالبعث هو التوحد مع فيها، مستحيلة وغير مرغوب أمورَا تصبح ) الخلقية
من خلالها ،وردما الدطن في الاستمراروالخلود المقذسة والبحث عن الأئلا
الثواب أن يريطوا بين عمَيدة البعث ومفاهيم الأتبياء على وصان
ان اليهود صغيرهم صذل! وأن يو!دوا ()24 والعقاب والتوية والإصلاح
المقاب الذي يقع عند البعث إن بل ، الإلهي العقاب ليسوا بعيديين عن
احتفح! إذا إلا ،)8 (ْ اليهود أنفسهم واكأثمين من العصاة سينال والحساب
بوصاياه الالتزام بينهم وبين الرب والقانمة على العلاهلا اليهود باسس
سواء أ!ان هذا الخلاص لهم، بخلاصه ويالتالي يكو!ين جديرين وأوامرمه
إن رجع ولكن الحياة الأبدية أو ، المطلق الخلاص أخرويا وهو أم ثنيويا
ما هو ومارس جميع ثرائضي وصنع التي ارتكبها الشرير عن خطاياه !لها
ht
له جميع أثامه التي ارتكبهـا تذ!ر يحيا ولا يموت ،ولا حتفا فإنه عدل وحق
tp
://
al . "(126 عمله ببره الذى إنما يحيا
-m
ak
ta
جؤ العهد المَديم ،ولم متاخرة البعث قد نشأت ءالقول إن عقيدة ومجمل
be
بذلط الأنبياء h.
قبل الجماعة اليهودية حيث
ة تلق قبولأ يئ بادئ ايذمر من
co
m
الجماعة بهذه العقيدقه بدليل التحذيرات والتهديدات جهوذا لإقناع تلص
- 21 (: 12 ورد جؤ الإصحاح !ما بسمبب ذلص، إلى مهاجمتهم نبيهم حزقيال
أرض لكم على المثل الذى يا ابن دم ما هذا : قائلأ الرب إلي حلام وحان ا
قال لهم هك!ذا قل لذل! . رؤيا وخابت حل الايام إسرائيل القائل قد طالت
فلا يمثلون به بعد في إسرائيل بل قل لهم قد المثل السيد الرب أبطل هذا
رؤيا باطلة ولا عرافة بعد تكون لا كأنه . رؤيا حل اقتربت الايام وحلام
الرب أتكلم والكلمة التي أتكلم بها انا لاتي . بيت إسرائيل !وسص مشتبهة
أقول الكلمة وأجريها أيامكم أيها البيت المتمرد تطول بعد لاتي ! لا تكون
إسؤئيل قائلأ :يا ابن أدم هوذا بيت الرب إلي حلام وحان . الرب السيد يقول
لأزمنة بعيدة . وهو متنبئ إلى أيام حثيرة قائلون الرؤيا التي هو رائيها هي
الكلمة يطول بعد شيء من حلامي لا قل لهم هكذا قال السيد الرب لذلص
ا!خرة وصدهم بُعد من بسخريتهم أن اليهود ظاظا على د.حسن ويؤحد
لم يكونوا على نحو ذل! الأيام أو اخرة لمصطلح وباستخدامهم للأنبياء،
ht بالاخرة(.127 يؤمنون الذين أو المسلمون المسيحيون بما استعمله أدنى شبه
tp
،
://
al
-m
لترسيخ مفهوم الاخرة وما إسرائيلى مع بني الأتبياء ولقد أدت جهود
ak
سواء ta
والمفاهيم يستتبعها من بعث وثواب وعقاب إلي حثرة المصطلحات
be
h.
المفاهيم الأخروية بوجه الدالة على البعث المتعلقة منها بعقيدة أحانت
co أم
m
و أ الق!ضاء يوم و ،11 7 إ 6 إ أ! 7 - الرب يوم 11 مثل مصطلحات عام ،فكثرت
على علاوة ،11 ؟إ؟!6 برإ3 الايام - نهاية و ،11 أ! ؟؟16 6 الحساب! يوم
مصطلح حل وحملى *(،128 ؟إ؟36 ؟7؟!6 اكأيام - آخر آخرهَ أو * مصطلح
لهذه العقيدة ة الاتبياء في إطار عرض معينَا تطوزا هذه المصطلحات من
لأنه ه العالمية إلي الخصوصية إنهم قد انتقلوا بهذه العقيدة من حيث
ولن ، اليهودية الرب بما فيها الجماعة ة الانم التي عصت جميع من سيُقتص
من التزم الطاعة وأقام وصايا الرب . إلا عند البعث من هذا القصاص ينجو
الأنبياء لعقيدة البمض بين الترغيب عرض هذا النحو صان وعلى
الجماعة اليهودية نفوس العقيدة يئ هو ترسيخ هذه : الأول الهدف -
فالمعني الديني ، للعا لم الدينية تغيير النظرة الثاتي! هو الهدف -
ولكن ! عا لم الحياة ذاتها داخل يتحقق لا للحياة الإنسانية على الأرض
ما يمكن تسميته بالخلاص أو ، المطلق آخر فنراء يتحمَق فيه الخلاص
نظرتهم عليه الأئبياء في الذي أ!د الدني!وي ! مقابل الخلاص اكأخروي،
المستقبليا .)92
لمht
tp أن عقيدة البعث جؤ مجملها إلا الأتبياء المتكررة جهود الرغم من وعلى
: //a
ولعل وضع l-m ، الأول اليهودي راسخة داخل مصدرالتشريع أو تكن متكاملة
ak
هو البابلي وتلت السبيta وصاحبت الفترة التي سبقت هذه العقيدة في هذه
be
،
h.
خصوصئا
! co
طورنشاتها، لائها حانت ! العقيدة في عدم تكامل هذه السبب
m
22
ماديا صذا ورفضئا من الفكر الديني اليهودي الذي صان قد وجدت وأنها
اليهودية. تاريخ الديانة حل مرا من المرحلة يئ تل! سطحئا
على رأسها عقيدة 9 العقائد الأخروية حانت وعلى العكس من ذلص
اهتمافا حبيزاة في المشنا البعث من اهم العقائد التي أولاها الحاخامات
عظيمًا، شأنًا حيث بلغت هذه العقيدة وما يرتب!ل بها من مفاهيم أخروية
المصطلحات مستوى فعلى ، العميقة الاخلاقية إلي المعاني الغلسفية ، المادية
أ؟ه ؟ثغ" : ؟لأ "ا المشنا دلالة المصطلح يهودية ! سادت والتسميات
1 1 ومصطلح . وعقاب وثواب وحساب بعث بها من ما يتعلق بكل 11 اكأخرة
العالم الاتي ! آخر 11 يهودي أخروي يعني هو مصطلح 11 هعولام هبا
و أ الاخرة ومفهوم . ") العا لم هذا 11 أي ا،. هازَيه هعولام 11 الأيام " (مقابل
حثيزا وا!تسب ، في الظهور التدريجي أخذ ، أخروي العالم الاخر مفهوم
الدينية افىساسية اكأفكار ثم صار إحدى ، بابل من العودة من ملامحه بعد
فهو قد يشير ، الى عدة أشياء متناقضة في التلمود .وهذا العالم اكأتي يشير
بعد أو قبل ) (ا!لفي اثشيحاني إلى العصر وقد يشير ، إلى المستقبل وحسب
خارج نقطة وقد يشير إلى الاخرة بمعنى ، بعد البعث أو وقبل يوم الحساب
التَحرُرh
ttp
وهو قد يشهد الحاخامات بالجنة وحسب
. الزمان وقد قرنه بعض .
-m
ak
وتأرجحه ما بين تناقضات التفكير الآخروي اليهودي أي أنه يعكس حل
ta
،
be
h. . 13 اْ التوحيدية لرؤية وا الحلولية الرؤية
co
m
23
بين الحاخامات ؟ في المفاهيم لم تكن هناك اختلافات على ذلص ويناءً
الفرعية المتعلقة بها ،فالعقيدة في التفاصيل اختلافاتهم حول وانما انصبت
من مفاهيم أخروية !انت واضحة ومحددة في بها وما يرتب! ذاتها حد
الموتى إحدى أن الإيمان ببعث ترى اليهودية الحاخامية حيث ؟ المشنا يهودية
بعث أن البعث ترى حما ، أُلسُس الإيمان حد وأ ، في اليهودية الأساسية العقائد
ظهرت ، الكامل البعث بشكلها بعد ظهورفكرة حتى ، ولكن . للروح والجسد
فالتفكير الاخروي اليهودى يتضمن ، عدة إشكاليات من بينها زمن البعث
المخلص )، أحدهما زمني وهو العصر المشيحاني (عصرالمسيح : عنصرين
بشموليتها أما فيما يختص . الرب التامة من ناحية أخري وطاعة باذخلاق
ولم يغفل الحاخامات حذل! . للثاني الجحيم أم النعيم للأول أحان
وان اختلفوا في مثل هذا ، من تساوت حسناتهم وسيئاتهم عند البعث مصير
الصنف من الناس بين مؤيد لاستحقاثهم النعيم ومعارض لاتهم قصروا ht
tp ،
:/
وأهملوا فيستحقون بذل! الجحيم ويسوق حل من الفريقين أدلته/alحول
-m ،
ak
ta هذا الموضوع من الأسفارالمقدسة.
be
الرب فإن الحاخامات وفيما يختص بريط عقيدة البعث بالأخلاق وطاعة h.
co
m
24
لن يكون هناث حفد ج! الاخرة مؤداها أثه قاعدة عامة المشنا قد حدثوا !
الرب العطيم !ؤ طاعة الحظ إن آثرالمعصية والخطيئة لمن عند البعث
سليمة والمحافطة على العلاقة بين المخلوىَ وخالقه ، والتزام وصاياه وأوامره
بين العقاب الدنيوي ريطوا حذل! حما . وقويمة اساسها الباعث اكأخلاقي
شموليمها قعكس يهودية المشنا والمتى عقمدة البعث ! ومن أهم مظاهر
بالتعاليم -الذي يختص "()32 الأباء .. ! مبحث بالأخلاق ما ورد وارتباطها
وصايا عقيدة البعث وما معظم الإشارة إلي أن والوصايا الاخلاقية -وتجدر
هذه العقيدة في ارتباملى مما يدل على مدي ة هذا المبحث يتعلق بها قد ورد !
(رابي إليعيزر الحاخامات لسان أحد يهودية المشنا باكأخلاق .فنقرأ على
البعث، إلى والموتى مصيرهم ، الموت إلي المولودون مصيرهم 01 : القبار) قوله
) إلهًا، أن (هناك وليفهموا ، غيره ف ) ويعرٌ الإنسان ( ،ليعرف للحساب والأحياء
التي وهو ، الشاهد وهو ، القاضي وهو ، المدرل! وهو البارئ، وهو ، الخالق هو
ة ولا رشوة ، ولا محاباة ، ظل!ا ،ولا نسيان عنده هو ،ليس تبارك يحاسب سوف
الهاوية بأن غريؤت! ولا تعدُك . تبعًا للحساب أن الكل واعلم . له لا! الكل
ورغفا عن! وُلدت، عنص خُلقت ،ورغمًا عن! رغمًا ملاذ لص(! ،)+ن!
ht
أمام ملصtp للحساب لقثُل سوف عن! ورغمًا ، لقوت ورغفا عنص تحيا،
://
al ملوك اثلوك القدوس تبارك هو .ا(.)34
-m
ak
ta
من هذد الفقرة مدى استيعاب الحاخامات وفهمهم لمطلق القدرة ويتضح
be
h.
انتقل الفكر الديني co وحيف ، جؤ الخلق والموت والبعث والحساب الإلهية
m
25
أعمق إيمانية إلي نظرة من ماديته وسطحيته المرحلة هذه اليهودى في
عليه حان حما لم تقتصر على الجزاء الدنيوي فحسب إنها حيث ؟ وأشمل
لعالم الغيبيات وما يتعلق به بل امتدت صذلص ة الوضع في العهد القديم
الخلائق تبغا لحساب عند البعث تحدد فيه مصائر ، ثواب وعقاب من
آخربأن هذه الاعمال محصية ث موضع المشنا وهو ما تعبر عنه ، أعمالهم
على الرب ليُجازي عنها الصالح بجنته على الإنسان وستُعرض ومسجلة
و أ لجنة عدن، ولم يكن تناول الحاخامات لمصير الخلائق سواء حان
بصورة أصثر وانما تناول الحاخامات حذل! ة عافا )وسطحيًا لجهنم
جهنم، انها إنهم صوروا النارعلى حيث والنارة الجنة شمولية وصف
درجات تتدرع يئ (،)36 !سموا السماوات إلي سبع طبقات وقسموها حما
الأثمين الذين يداومون أخبثهم ،وحتى إلا المختنين من ولا يدخلها . العتاب
! النار يُلقَون من !ل إن بل إلي أبد الابدين، يُعذبون فيها لا على الإثم
غيره أمام ومن يفضح ، الزاني : فئات ثلاث إلا منها مرة أخري يخرجون
السماء فقد صانوا يسمونها جنة عدن ،وحانوا يصورونها يئ صورة أما
be
h. . أن يروا وجهه ما يسرأصحابها .ا(138
co
m
26
والتي تناولها بالبعث والحساب حذل! الأحكام المتعلقة ومن
وسيئاتهمة حسناتهم أي تساوت ، الفريقين يتوسطون ما يتملق بمن ، جهنم
عما يدل على الموضوع للاجتهاد والتفسير، حيث طرح الحاخامات هذا
يتحدث عنه العهد لم وضفا جديذا بل شملت حذل! والاَثمين، الصالحين
الحاخامات من (") هذا الموضوع بين مدرستين خللاف حول ودار ، القديم
مدرسة بينما !انت ، شماي بمنهجها المتشدد وهي مدرسة الأولى عُرفت
الحالة هذه عن فىنهم مسئولوق ة )4 النازْ هؤلاء هو أن مصير شماي مدرسة
بينما رأت ، سيئاتهم مع حسناتهم وإن تساوت حتى ، في الطاعات بتقصيرهم
حسناتهم هي ويجعل حفة (ا")، الرب هولاء سيرحمهم أن مدرسة هليل
ربص! الحاخامات بين المشنا جؤ يهودية ومن مظاهر عقيدة البعث حذل!
ht
وبينt
العقاب الدنيوي على الإنسان الاثم وامتثاله لهذا العقاب !ؤ الدنياp: ،
//a
بمثابة نجاته عند البعث من العقاب الأخروي أي أن العقوبهَ الدنيويةl-m
،
ak
صفارة عن الإثم والخطيئة فعلى الرضحم مما تحمله من !سوة ta
قد تودي إلي
be ،
m
أن يعترف الاثم بخطئه، واشترط الحاخامات لذلص اكأخرة، وهو النجاة !
نصيب عند البعث جؤ له لتل! - دفح حياقه ثمئا فمن يعترف بخطئه -طق
الاخرة (.)43
بين يدي فإن التفكر في البعث نفسه والوقوف ، الوحيد عند البعت والحساب
هذا وحول . من الأساص الوقوع يئ الإثم من أسباب عدم يُعد الرب للحساب
ثلاثة ! تأمل ا. ما نصه: "ا الآباء ا" في مبحث 11 مهللئيل بن عقابيا 11 رابي
وأمام مَن سوف 8 والي اين تصير ؟ اعلم من أين جئت إثم: أمورولن تقع جؤ
من نطفة نتنة وإلي أين المصير؟ لموضع . ؟ من أين جئت ؟ تُسأل وتُحاسب
تُسال وتُحاسب؟ أمام مل! العفن والدود .وأمام من سوف التراب حيث
ة
الاستعداد ليوم البعث عن عميقة فلسفية بصورة * يعقوب " ويعبر رابي
في الدهليزة نفسص أعذ ، أمام الأخرة الدهليز العا لم يشبه * إن هذا : بقوله
://
al ويين ما قذم من أعمال (.)46
-m
ak
خروية بدةا ويتضح من ذل! مدى عمق تناول يهودية المشنا للعقاند ta
افى
be
بعقيدة البعث مروزا بالحساب والثواب والعقاب ومأل h.
الناس إما إلى الجنة ،
co
m
ء سبيل النجاة الله رحمة من يُعد أن العقاب الدنيوى وصيف واما إلي الناؤ
والخطايا ولم يماقب الأثام اقترف عند البعث والحسابيه يئ حين أن من
له ولم يعُد الخير العطيم حُرِمَ نجا من العقاب قد أنه وظن بذل! دنيوئا
-وفقا يهودية المشنا ويئ رؤية إجمالية لتاريخ الجماعة اليهودية تحدد
من افىجيال السابقة عند البعث وحطها موقف لقاعدتها الأخلاقية -
القضاء السن!درين -مجلس 11 الحاخامات ! مبحث حيث عرض ة الأخرة
أفىرلع الأولى، مدارالفق!رات العاشر منه وعلى في الفصل وتحديذا 11 الاعلى
ومن أهم هولاء الملماء اثشنا(،)47 يئ يهودية حظ اليهودية وخاصة الواردة
(! الترجمة البقرة الاية 08 ! سورة ورد بين ما لقد كالن حاتش
!86 اكأية هو ورقمها الصحيح عليها حاتمث!، التى اعتمد الإنجليزية
عَتهُمُ العَتَ ابُ الحَيَاةَ الذتيَا باكأخِرَ؟ فَلاَ يُخَففُ اشنتَرَوُا ائذِينَ أُؤلَئِ! ا!
ht
tp (.))86 : آية البقرة 11 يُنصَرُونَ هُغ وَلآ
://
1
a
l-m
السادس عن من الفصل الاتاء الفقرة التاسعة ! مبحث ورد ويين ما
ak
ta
التوراة
be
فيها فضل الفقرة التي يوضح وتحديذا من منتصف . القبر والأخرة
h.
الاخرة ، بوجود co
إقرارالمشنا في الدنيا والاَخرة ،والشاهد وأهميتها لليهودي
m
وهذا نصه:
، 6 أير ؟ ! 6 ؟ أ " ل! 5 0 ، با 2 6 ؟ 6 أ ك! + أ ك! ، + أ 6 ؟ لم 6 !م 6 + أ فى كاا ! 6 كلإ ك! .ك! ، أ
إ 6!،لأأول ،؟إ" ة 6لأ(7، ثغفلأأ ،63؟لأءْ "ْ ؟6 به!؟6 بر؟ول؟أ،،3 ا ؟؟:6 لألم
، 6 ثخ كأ 3 اثخ ؟ 61 ؟! أ لأ ثخ 1 ؟ . " 6؟6 ،؟لم لا ؟ +؟ ؟ أ ث! 1 ) فى 3 ، 1 ؟، ل! !م ( . ؟ 1، ، +ب!أ
يرأ أ . ؟؟" *أ(! - ا ؟ 6 6 +ب!أ ؟ 6ك! ، ؟ أ لأ 6 برا 7 ! 1 ، 6 بر ك! 3 6لأ؟ ،لا ا- 0 ول نيأ ثبر
663 ؟+ ،أ؟-+ أفى- لأ ا إلا .؟؟؟: 6؟؟6 إ 7 ؟، !؟ثا !6لأ( بم+؟فى ثخه؟6
ك!!م؟ إ ،6أ؟ 6؟أ7 ؟ثخ ؟6 :ا أ؟6 أك! ) ،لأفى Dا،ى
7 (6( ++ . 1613 إ أ؟3 ؟(،63 !م
ولا ، ولا التهب لا الفضة الإنسان لا يرافق ، وفاة الإنسان لأنه عند ...؟ *
وؤ حيث ة طحسب والأعمال الصالحة واللولوة وإنما التوراة الاخجار الكريية
!لما مشيت وترعاث !لما نمت ،وتناجي! عندما تستيق! فت!دي! ا.
وترعال! " ، الما لم (أي) في هذا " مشيت صما فتهدي! * . )22 :6 *(الأمثال
ي) حؤ اكأخرة. (أ " عنلما تستيقظ وتناجي! ا. (أي) جؤ القبر، " نمت صما
خير شريعة فم! ا. : إسرائيل مل! داود عن المزامير وهكذا يؤ !ؤ !تاب
والفضة فالذهب : )72ويؤ : 1 11 (.المزامير " العالم وفضته ذهب لي من حل
ak
ta ما نصه: العليا، المحكمة السنهدرين- مبحث
be
لإا،!، 6بىأ! h. كلأب!؟:6 ؟بر" ؟؟7ا ؟لأأ(! ؟؟! ثخ ،إلأ؟؟،،
لإ؟6
co
ألإول ا ، إنلأ
m
35
6 + لأ فيأ 6 ( . 1 6أ؟ 3 +؟ 6 ؟ 6 بهأْ يا 6؟ ل! ل!أ 6؟ لأ ؟ 6؟ ؟ 3 فلأ 6 6 ! ؟ه أ نمؤ
!مأ ولثبهيم +؟!م ؟!6 ؟+أ أ؟6 :؟جم! ؟!لأا أ؟ه لأ يخ ؟؟7ا ؟! في .أ؟ثا 6فا؟،أ ) ك! 3، 0
؟ ، : 6 "أييم جم! 36 ب!برا ؟بر+ . 6أه أ 76ا لإ ؟ أ ، أ؟+ 1،أ؟ 7؟ أ ؟كلأ؟! ! ؟ +أ ؟ +
ثخ؟ ؟!م ؟؟6 :ا أ؟6 أك! 6 ثغ لد( ؟!م إ؟(أ؟فلأ ، ظ أ؟!6 6 ؟؟ا 36إ 56 بر ؟7ا أ؟ك!
فيأ"11 . )6،13؟"3 لإ اللأ!أش ا لأ ل!61 ة 6 فيممبهأْ أْ فى ، 3وللأ؟إة ؟؟، ليأْ -6 نج!أ 3
أ؟. 16 ثننك!أ؟6 ؟جمأه ؟ 6أي! 6؟+ ؟6 : 6 ث!أ!م
ج!ميغا شعب! ويكون " : ورد حيض ة يئ الاخرة نصيب الإسرانيليين " لكل
وعمل يدصي فىلقجد غرسي فهم غصن إلى الاند ويرثون افىرض أبرازا
لا : اللآخرة :القائل ! لهم نصيب وهولاء هم الذين ليس (..إشعياء ،)21 :06
السماء، التوراة من ليست ) (والقائل ، التوراة الموتى في لبعث ذ!ر يوجد
! اكأخرة) لمنْ لهم نصيب حذلص(ليس : والأبيقوري( .)94يقول رابي عقيبا
فلن أدع! ا" ويقول : ومنْ يلعق الحرح ) (للمارقين يقرأ الكتب الخارجية
الرب أنا بها اثصريين فإني التي ابتليتُ من الامراض تقاسي من أى مرض
الاسم منْ ينطق حذل! !:. أبا شاؤل " .)26يقول : 15 (الخروج ". شافي!
! سورة آل عمران الأية ( 71ج! ورد ويقالن بين هذه الفقرة وبين ما
الأيةh
هو ttp ورقمها الصحيح الترجمة الإنجليزية التي اعتمد عليها حاتش،
://
al تعالى: يقول حيث الكريم العريية للقرآن 77جؤ الطبعة
-m ة )
ak
لَهُمْ خَلاقَ
ta
لاَ أُؤلَئِصَ قَلِيلأ وَاَيْمَا!هِغ ثَمَنأ الئهِ بعَفدِ يَمثنتَرُوقَ إِن ائذِينَ 11
be
h.
وَلَهُمْ يُزَخيهِمْ وَلاَ
co القِيَامَةِ إِلَيْهِمْ يَوْمَ يَنظُرُ وَلاَ يُكَفمُهُمُ الفهُ وَلاَ اكأخِرَه صي
m
(1)77 : أية ل عمران 7 أَييغ ° عَذَافي
! مصدر 4 تاثر الإسلام بما ورد عن على مزاعم حاتش ويمكننا الرد
على النحو التالي8 المشنا !ة نص رخاصة ، التاثمر 5اليهودي
يومن حيث ! الإيمان في الإسلام أوصان إن الإيمان باليوم اكأخر هو أحد
بعده المسلم بأن لهذه الحياة الدنيا ساعة أخيرة تنتهي فيها! ،يوئا أخر ليس
سبحانه الله فيبعث ، للدار الاخرة اقىخر واليوم ، الثانية الحمِاة يوم ،ثم تأتي
هذا المهين في النار وأنه يسبق الفجار بالعذاب ويجزى ، المقيم قي الجنة
ونزول دجال ،وياجوبم وماجوج، ال المسيح الساعة وأماراتها ،صخروج أشراط
من مغريها وغير الشمس وطلع ، الدابة عليه السللام -وخري! عيسى -
ثم نفخة البمث ، والصعق الفناء ء الصورنفخة يُنفخ ثم أيات، من ذل!
صكتابه بيمينه، خذ 2 فمن ، الكتب العاجمه ،تم يعطى لرلبا والقيام والنشوؤ
، الصراط وينصب ، الحساب ريجرو ، الميزان ويوضح باثممالمه صتابه ومن أضذ
). النار(َ بامشمَرارأهل الجنة قي الحنة وأهل النارقي وينتهي اثوقف اكأعطم
العقائد الأخروية وما يتعلق بها من أما مفهوم اليوم اكأخرأو مجمل
صرحلة متاخرة من يئ فقد ظهرت وجنهَ ونارة بعث وحساب وثواب وعقاب
السابقh
ttp مراحل تطورالديانلأ اليهوديلأ! .ما اوضحنا يئ العرض العام
://
للعقائد الأخروية في مصدري التشريع اليهودي ونحمل هنا أهم al
ذحرناه -m ،
ak
ta
تاترالإسلام بما ور عن وتفنيدَا لزعم أبراهام !اتش عن هيذه العقائد رذا
be
h
العقاند .ذصرفي
التوراة co فبادئ ذي بدء لم يؤ لهذه جؤ يهودية . الماثمنا
m
32
فيه هذء الحكالد راسنة لدى الاثسو -المي ء الوهت الذي صانت 4 بكاملها
البمث المصويون اليهود !ؤ ا!لِماكن بمك!8 سبق حيث ت يس!راني!ل بنو عاصربا
قد lهمل!ت عقيدة البعث التورالا أن وقي حين بلمصريين. الأخر الى تأثرصم
الفضل الرئيس ! نشاة هذا أولبميد ،فبيد أن من قريب اليها تشر ولم
الذين ظهروا قي الفترة السابعَة علي الأنب!ي!اء الاعتثاد يعود الي بمض
البمث محقيدة ثطرات واضحة عند هوشع ت!وصد علي وجو، اسمبي ،ههنال!
4تحيا التالي!ة العبارة ذصادفنا إشعياء سفر و! ،)2 ا - : 6 (هوشح
. ) 91 : (إصكعياه 26 " التراب يا سكان اصتيغطوا البثض، تقوم اموات!
. )6، 1 0 : 2 ليال (،يرنان وثلاث أيام ثلاثة الحوت بوف ولثانه ء (ي!ونممريأ يونيان
صابهوا صعوبت ثقد ، وميسرة ولم تكن ررعوة الأنبياء لهذه المقيدة سهله
أن إفكار وأصدوأ ، البعث وأهميته جملا قي اقناع البماعلا اليهوددِة بحقيقة
للثواب والمقاب هو الدافع الرنيس! إنكار هذه العقيدة وما يترتب عليه من
إلا كألنه لا لا يتجعه إلى الشرو!فعله العا 414هالكامرواكأثم هذا وراء الضريئ
ak
أثاد فيه الحاخامات ta ، اليهودية الشريعة لنضج حز تطور طبيعي الحاخامات
be
الإيصان باليوم h.
فيها على الجانب الاخلا!ي لقضية من دمموة الأنبياء ورحزوا
co
m
جؤ صسياغتهم لأحكام العقائد الأخروية تأتر الحاخامات الأخر .حما
هذه ووجود . اليهود وحاخاماتهم عاصرها اليونانية النني بالنظرة الفلسفية
اليهود الذين يفتقرون في الاشاس كأصالة يعني أخذها من لا الأخندقية،
في مرحلة إلا رحنَا اساسيًا إنها لم تصبح حيث ة هذه العقيدة في شريعتهم
أرحان تعد رحنًا أساسيا من أنها في حين . متأخرة من تطوراليهودية
هو الحال بال!ملسفات والتشريعات اكأجنبية حما أنه لم يتأثر التطور !ما
في المصادراليهودية.
الإسلام فضل هي ينكرها اليهود أنفسهم اْن يستطيع النني لا والحقيقة
ن أ اليهود واليهودية !ؤ بلورة عقائدهم وتشريعاتهم بصورة تحاول على
ابن ميمون وذلص موسى الوسيصلى الاشهر ج! العصر اليهودية عند فيلسوف
للدين اليهودي على غرارتعاليم الدين عشر الثلاثة عندما صاغ الارحان
أهم هذه الارحان ما يتعلق ومن . الإيمان اليهودي الإسلامي وجعلها أرحان
جؤ بن ميمون موسى صاغها حما ، بالايمان باكأخرة وقيامة الموتى وحسابهم
ht هذه الأرحان على النحو التالي: نص الر!ن الفالث عشر .ويتضح
tp
://
والمدبر al الموجد هو ، اسمه تبارك ، بأن الخالق إيمائا !املؤ أنا أومن ا-
-m
ak
ta
فيما معنى و! الوقت الحالي وهو وحده الصانع لكل شىء . المخلوقات لكل
be
h. وفيما سيأتي.
co
m
34
في لا يشبهه واحد 4 اسمه تبارك ، بأن الخالق إيمائا صاملاً أنا أومن -2
وهو !ائق، اكأزل، منذ !ان إلهنأ حال ،وهو وحده بالِة وحدانيته شيء
جممثفا ،ولا ليس ، تبارلد اسمه ، بأن الخالق صاملأ إلهمائا أومن أنا -3
والآخر. افىول هو ، اسمه تبارك ، الخالق بأن !املأ ايمائا أومن انا - t
البدير هو وحده إيمائا حاملاً بان الذالق ،تبارك اسمه أومن أنا -5
حق. الأنبياء !لام حاملأ بان !ل إيمائا اومن انا -6
عليه السلام !انت صاملاً بأن نبوة سيدنا موسى إيمائا أومن أنا -7
جاء بعده . ومن ، قبله من جاء منهم أبا اكأنبياء، حقا ،وأنه حان
الموجودة اكأن بايدينا هي التوراهَ بان !ل حاملأ إيمالئا أومن أدنا -8
التوراة غير قابلة للتغييؤ وأنه لا بأن هذه إيمائا صاملأ أذا أومن -9
ht أعمال بكل عالم ، اسمه تبارت ، بأن الخالق إيمائا صاملأ انا أومن ا- "
tp
://
al
المدرل! لكل وهر جميغا هو الدةى صورقلوبهم " ب!ني أدم وأطكارهم ،لقوله
-m
ak
ta . " أعما لهم
be
الحافظين يحزي h. ، بان الخالق تبارك اسمه صاملأ إيمائا اومن أنا ا- ا
co
m
35
له. المخالفين ويعاقب ، من وصاياه
انتظره فإنني تاخر ومهما ، المسيح بمجيء حاملأ إيمانًا أنا أومن 2ا-
فيه تنبعث الذي في الوقت ، الموتى بقيامة إبمائا حاملاَ أنا أومن `- 1
اكأن إلى أبد اكأبدين. ذحره وتعالى ، اسمه تبارك ، إرادة الخالق بذلص
الدولة وطبيب ، الإسلامية الوسطى اليهود في العصور أن علامة وواضح
بالعقائد اليهودية في هذه قد وصل ، بن ميمون موسى في مصر الايوبية
لنتائج علم التوحيد وعلوم الموازي إلى المستوى الفكري الثلاثة عشر الأضول
فالخالق ، الوضوح )شد أن تأثره به واضح حما ، أئمة المسلمين عند الكلاصم
عليه ربوبية من هذه الاضول قد خلعت جؤ الاضلى الاول يبدو عفده حما
ثم ينص!، ، على الإطلاق لها شبيه لا يعلن عن وحدانية بن ميموق فموسى
وأنه هو ، الجسم حدود ولا تحده بجسم على أن الواحد ليس ، الثالث الأضل
ولا الرابع إنه الاول واكأخر في اذصل يقال حما الأزل إلى الائد ،أو منذ
جؤ ثوله جؤ على تنزيهه سبحانه وتعالى عن الشريص يكتفي بهذا بل ينص
حل . العبادة غيره يستحق بالعبادة ولا وحده الجدير إنه الاضل الخامس
معروفَاh
ttp ذل! يبدو فيه بوضوح أثرالفكر الديني الإسلامي الذي لم يكن
://
al ) على عهد التوراة
-m
(.اْ
a
kt -على فكرة
ويعلق الدحتور محمد بحر عبد المجيد -عليه رحمة ab
الله
eh
الثلاثة القيامة والبعث التي أشار إليها موسى بن ميمون في .c
خرالاضول
om
آ
36
ان فكرة البعث إ! لم تكن قديمة ء الفكر الديني اليهودى إنها : عشر بقوله
بعث الانة ولم تشواليهوديلا عن بمث تندصرفي يئ اكأزمنة الأولى !انت
الحالة اكأخر هي تل! العالم عن لِعوفونه ثكل ما حانوا الموت بمد للافراد
فيها. مرغوب غ!ير ضاوول اله*أ :،شئول)"ا وهي حالة غامضة * التى ئسمى
سواء أصان الميت أرواح الموتى تستقر فيه الأرض مظلم وشاوود مكان تحت
يئ البابلي ويالتحديد فكرة القيامة بعد السبي وظهرت . ام طالخا صالخا
الفقرة قال النقاد عنها إنها وهذه إفمعياء، 26من سفر الفقرة 91الإصحاح
يا استيقظوا . الجثث تقوم أموات! تحيا 11 : الفقرة وتقول السبي بمد !تبت
ظهرت ويدات فكرة الخلود جؤ القرن الاول قبل المسيح فقد ". التراب سكان
فكرة القيامة والخلود وهكذا فإن اليهودية لم تعرف . أبدئا عقائا سيعاقبون
ht
tp
://
al
-m
ak
ta
be
h.
co
m
37
ht
tp
://
al
-m
ak
ta
be
h.
co
m
فافلِا8
ht
tp
://
al
-m
ak
ta
be
h.
co
m
ht
tp
://
al
-m
ak
ta
be
h.
co
m
من المهد القديم مبموعة الاول اليهودى لقد وؤ ت يئ مصدرالتشر-
ويعث الدلين ثبل يوم للاعتقاد اليهودي - وففَا الأحداث جميعها ستقع -
قدوم الأخرة وساعة هذه العلامات ستسبق أي ان جميع ، وحسابهم الموت!
عرضه. النحو السمابق على من عقائد أخرويف بها ما يتعل! البعث و!ل
على الرغم من تناول الأننبياء )ة (ٍ ء سفريوئيل موضع أصثرمن ورد يئ
محررو الموسوعة يسرد ذل! من أحداث حما بها وما يتملق لموضو 3اقىخرة
فعن الأئبياء الاتبياء، اهم ما وؤ عن اكأخرة لدى حيث يذ!رون ؟ العبرية
بن! التي ستجمح بالاثة- قالوا انهم قد تحدثوا عما سيحيق الاؤائل
ولكنهم ، الآخرة - - الأيام عام في نهاية وعن الإنسانية بشكل إصمرانيل-
منه استخدموا ويدلاً . المسيح ومعاناته مجيء ألام لم يمرفوا مصطلح
أن بنى إسرائيل قد عانوا من وطالما . اليوم ذل! أو ، يوم الرب مصطلح
ak
ta 41
be
h.
co
m
: 5 (عاموس إنه يوم ظلام يقول حيث . لنبي إسرائيل أنه يوم سعادة وسرور
ليس للأغيار أصبح يوم الرب يوم حساب الفترة ومن تل! ،)02 ا- 8
.)9 :7 (عاموس ولكن لبني إسرائيل صذلص ، وأعداء بني إسرائيل فحسب
ظهزا تغيب الشمس أن ، ومن أهم علامات الساعة التي ترد جؤ سفر عاموس
السيد اليوم يقول ويكون في ذل! ا" )9 :8 في الئهار(.عاموس الأرض وتطلم
الرب أني أغيب الشمس ! الظهروأقتم الارض ! يوم نور وتمتد الارض
.
صارثة تحل عندئذ ) ه :9 ،8 :8 حنهرمصر(عاموس بكاملها وتغرق وتفمِض
ايام تاْتي 11 ) 12هوذا 11- : A التوراة (عاموس تُنسى حيث ة إسرائيل ببني
جوغا للخبزولا عطمثئا للماء بل لا يقول السيد الرب أرسل جوعًا ! الارض
المشرق إلى الشمال بحرومن إلى الرب فيجولون من بحر . لاستماع حلمات
من الأنبياء هذه هي نطرة *. الرب فلا يجدونها ليطلبوا حلمة يتطوحون
جاءوا بعد افىثبياء افي ولقد أضاف . البابلي السبي لهيكل الأول حتى ا زمن
فإشعياء . في سغر عاموس ورد اكلأصل ما ولكن ظل ، مهمة تفاصيل عاموس
على الإنسان ليوم الرب قدرته على ائطبيعة وليس اضاف الممُال على سبيل
الاستيطان بقية طريق وانقاذ الامة عن ) 11 أ- 2 :2 (إشعياء فحسب
إشعياء ( الماشيحي النموذج الئاني إشعياء وسع ولقد .)2 ا - r . : 01 (إشعيا
ht - 9 " (زحريا ومتواضع فقير ماشيح عن زحريا ويتحدث . ) A 1- : IA
tp
:// )54(0 ) 0
al
1
-m
وجود ak
الكتاب من في هذا بالمعنى أئذيَ نقصده الساعة أن علامات إل!
ta
be
يوم الدين حغياب .
h. قبا! حلول طبيعية ستقع واحداث حونية ظواهر
co
m
42
ص! سفر معظمها يتر!ز ، ور في عاموس الاثممس ظهزا وظلمة الارض حما
ترد يئ العللامات من يؤ يئ الإصحاح الثالث منه مجموعة يونيل ة حيث
6 لأثأبرأ إبلإ؟ -؟فلأ؟ 3أ! ،؟إول !6؟؟؟6 ، 3؟ 6ة ؟با !،لى ألإ! ببماأ- !!ي؟.
+ أ 6 لأ ؟6 أ ، ف! إ؟ !7 : ؟3 جم! ،أثم ! ! !بم فىفيأ ، 7؟!، أ ول ، ؟ ؟6 الم "كلا ؟. 6 6 6 ؟ -+
+ ! 6 6 ! أ 6 أك! فى ، ؟؟63 - (- ! 7 ؟ ؟ ! ؟ 1 ، 6 نجأ. 3( 6 ير ؟ ! نلأ +،ثبم ؟ فى . أ فلأ لأ
؟لأ :ثف+ !م ! -+ !+ ! ! يخهـأ ثخ ؟ " 7ا ! - 6 لأ ك! ،. فى 6 ، 6 1 + "، ؟ث! . أ ؟3 1 أ؟، ؟؟6
! ، 6 ؟ 6 ؟ كيأ ؟ 6 "6 ! 6 ، 6؟ ؟ 6 نمأ لأ بر ، 6 لأ ، ؟ ؟ 6 ! 6 ! ؟ ؟ كلأ 6 6 6 ؟ 6 1 أ ؟ ؟ 3؟ - 6
" . ث! ؟ . 7ا + ! 6 ! " 6 جم!
بنو!م فيتنبا بشر أني اسكب روحي على حل " ويكون بعد ذلص
وعلى المبيد أيضئا أحلدفا ويرى شبابكل رؤى وعلى . ويناتكم ويحلم شيوخكم
قي السماء والازض دئ! عجانب وأعطي . الايام ووحي يئ تلص اسب الإماء
والقمر إلى دم هبل أن يحيص الى ظلمة الشمس تتحول . دخان وأعمدة ونارَا
في لأنه من يدعو باسم الرب ينجو ص ان ويكون . يوم الرب العظيم المخوف
ht
يدعوصt
p: الباقين من أورشليم تكون نجاة !ما قال الرب جبل صبهيون هـلين وفيْ
//a
l-m ). ( الرب
ak
يتضح من النص السابق أن يوم الرب العظيم والمخوف! taبنص المهد\
be
h.
تتعلقان بالبشر سوا ا
القديم -ستسبقه سبع علامات اثنتان منهما co ،
m
43
تفصيل ريمكن . بالمظاهر الكونية تتعلق أحرازا أم عبيذا ،وخمس أحانوا
التنبو والأخلام القدرة على والبنات والشيوخ الأنجناء أن يمنح الرب ا-
. والرؤى
تتمثل يئ أعمدة الدخان . فىرض وا السما ء ! عجائب ظهور -5
أثارها يئ الوقت أهم العلامات الكونية السابقة التي يمكن أن نلمس ومن
وتحوو إلى ظلمة الشمس أي تحول الحالي ما يتعلق بالعلامتين اكأخيرتين.
والخسوف الكسوف أن يتعلق بظاهرتي ما يمكن وهو . إلى دم القمر
بين فعندما تمَع الأرض . بالأرض والقمر وعلاقتهما الشمس المتكررتين مع .
الضوء عن على خمد واحد ينحسر أو والقمر على استغامة واحدة الشمس
القمرh
القمر ويحدث الخسوف للقمرء أما حسوف الشمس فينتج عند وقوع ttp
://
a
على خصلى واحد l-حيث على استقامة واحدة بين الشمس الارض حذلص
:
m أو
ak
ta
الشمس. يخفت ضوء الشمس على افىرض وهو ما يعرف بكسوف
be
h.
على علاقة الشصس وتجدر الإشارة إلى أن الظواهر الكونية تقتصر co
لا
m
)مام حذل! الزهرة سيقف حوحب وإنما ؟ الأرض فحسب بكوحب والقمر
وثع بالفعل سبع مرات منذ اختراع A رغم ندرة حدوث! الشمس -
والخامسة ، 9176 والرابعة ، 1761 والثالثة ، 9163 والثانية ، الأؤلى 1631
م. 02 0 4 في 8يونيه وقعت والاخيرهَ فقد أما السابعة ، ههـا 2 والسادسة ، 1874
ووففَا . 02 29 يونيه من في السادس -02 1 0 الكتاب هذا تاريخ طبع من
) ْ7(. في عام 1202 فإن نهاية العالم سمَقح )، ْ6 نوستراداموش لتنبوات !ذلص
وكيما يلي . أذاقت بني إسرائيل أشد العذاب المَي الأنم خاصة الافم جميعها
النحو ورد على فقد العبري أما النص . الإصحاح ورد يئ هذا لما تفصيل
التالى:
أد (؟ف!،د) *للأ 6 لأ 3 ؟؟: "6 ؟ثميا+ - n؟؟؟-6 ، لإ؟ول ؟إ 7 ككل لإ،، 6 "
؟،أ إ!، كغأ- - ك!ول أبرا؟لأ!،6 + . !.رو ن!أ؟ 6 611 67166 +6 كلأفى - ك!ول
ht
tp لإ؟310 6؟؟6 لأ! 1 ،؟- لإ؟! نملأ؟لهأ؟، 31 ت لأ إ+أفهـأ 2 لإ؟7ا لأ؟- 61أ؟،!،+7
://
al
ة ، 66أ؟؟
-m إ ،6 لإ!م أك!؟- + .ك! 6 7ا ،6؟!ا لإ ؟6 أك!-+ ، ير،أ!! 6613 ك!كأ 6 !ثأ؟؟ثا
ak
؟،، ؟فى!
ta -+ !م لا! 1 ؟ إ أ إ؟ثأ6،+ . 6+ 6632 1؟ أ67 6 لإأألم 6 ثا ؟3 !؟63+
be
ت ل!أ ،،أ؟!- h. غيخلأأول ،16؟؟! ؟ب!ول ة ؟؟لمحأش أدْ ( ،لإ؟،؟أ+ أ، 66 الإ 6 لأْ
co
6 أ
m
45
-6 لأفهـأ !" ْ36لأث!ه +،6 . د لا؟(30 6 ؟"لبهأ لإ؟ ،6لم؟ ،؟؟7 ؟؟ 6ة ؟؟ه لاْ
؟يرك!؟ه ،؟؟ 6لإ؟6؟ه 31 6،1 .إ، ؟بأ.؟،5، 6؟،؟؟،6 3471؟!ة برإ!11 ،؟؟"،
؟ ل!؟ ، ! لم ، أ ؟ 6؟ ب! (!بم ، 5 6 و ! 6 6؟ ! ؟ثبم ! يببر ؟ ير !م ، ؟ !. !لأ 1 6 ، ، ! 3 1 1 6 V؟ 6
.؟ ! ك! ؟لإ 6؟! -6 جم!جمأ ، أ! 7ا ؟!م - أ !م - ؟!- 6 إ ،؟لإ إ جما! 2، 6 0؟ أ 3 لإ
؟ ول- ! ! ببم ،3 بر ول- ك! 6؟ 6 لإ !يم 6 ه +، + . يع نبهـأ لأ 6 ثنن ، بب! ! !،بم ؟ ، . 3 نجلأ ؟ ! ة 7 !م يخلأ
7 ! 6 ! ، ل! : 7ا أ 6؟ 3 أ ، ثا- ك! ، 5 ، ك! 3 نجلأ ب 5 1 6 ير ؟ 1 ؟ 6 1 6 ! 6 ! ثبن 6 ! ثنن ، ه ي! 6 ؟ أ و ثنن
إلإفلأأ - ؟لإبرأ؟-!6 ،166 ؟لبما ة ثا؟72 !م ، أ فلأ 7 -7ا ، أ!! ؟ثخ " ،+ 2 ؟*أ- برا ، +ى
ببمه ، . 6؟ !م ! !بم 6 ، " أ فى ؟ ؟؟ ! يى ، +أ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ! 3 ،، 6 . دجم 6 6 نجبهأ لم .؟ ؟ ،بر أ "بخ ث
إكا ؟،أ ؟- لإ ا ث! أ إفى . فلأ 6 ئأ ،،6ث! 0 6 ؟إ 6 أ لافى 6 !إ .غ 6 ، نئا ؟ ؟في ة ؟56 ؟!م في
؟لاأ ،86 إلأ؟أ أ 66 أ ؟لأ +،6 .فى لا أ؟6 لافى 7 إ 66 ؟لم؟+ 7 يخلأ!م ة أ؟7ا؟لأأ ، فى ؟633
- ؟لإأ؟ه 3لأ- لأ ؟!- ؟فبلأزْ ؟ني 3 ، يخلأه 6 بر 7ا 66أف! 3لأ: ببماغ - 7 في
لا+ لح(؟6 -6 بر ،166 "6 3 ة يرالإ6، ؟نجبهأثا 6 ثت ؟لا؟، 131 فبهأ "+،+ . فى 9؟6 !م
:بر6 !ا 1 6 ث! ؟ 7ا ؟ يأ ثخ / 5 إ، أ ؟ء ء أ؟!، ،6 +،، 6 0 ؟ل! ؟! 6؟بر 6 بر ، ! ، بر آ ! 1؟ 76ا ؟نجبهأ
13 ؟! ، 3لإ!، أ 31 ة 16 ؟ آ ، ؟؟ إ! ؟فهـأ نج!أ it ، 6 5 لمأ أ ؟ببما؟ 7ا ؟ ؟ 6 7 ! 6 ، أه 6 3 أ آ 6
5 6 ؟ فيأ ، 6 فلأ لا ؟ 1 ، أ ؟ أ 7ا ؟ أ ! ! ؟ يخهـأ أ 6 6 ؟ 1 ، ، ؟ ف!لأ " أ أ ؟ ؟ ول 6 ! 6 ، ! 2 فى ، T ؟ ه . ل! إ
ht
tp ، ؟ لا 6 بر . ، ؟! لا 6؟ إ ، 6 0؟أ !أ ؟؟؟ ، 2؟ث!؟ ، أ لأ ؟ 6 ، أ ؟يأج ؟ ؟ ؟ 6 7 !66 إ ؟ أ؟ ؟3
://
al
أ؟،ه إ 7ا ؟نلأ، ! 666بلأ؟ أ؟إ؟6 ة 7؟نج!أ، يرأ ،بر؟،أ أ ؟-6 ،نلأْ ؟،ببمه ؟؟ْ 6 إ 7،
-m
ak 51 . Div) 7 ثم يأ؟- 66 ( .لإ-
ta
6
be
؟ر 6؟؟فى، h.
ب !يم + أ لا أ؟أ؟ ، 5 ، ؟ ل! 5 6 1 3؟ ؟ ؟ لبأ ! a؟ 6أ* أ +،، 6أ؟! 6؟6
co
m
46
- + ك! أ؟في أ 6 ) ك! ؟ ! 6 ! 6 ! + ، ل! !م ، أ ! ل! !م 6 ؟ ! ! ؟ إ؟63 6 7 ؟ 6 ! ، 76 فى ك! -، أير
6ة ! ؟ 6 +ثأ؟؟ 6 بر 7 (!م ، ! أ 6 ؟ ؟ 7؟ ؟! 6بل! ؟يلأ ، ! ! ؟ لأ بأ+، + . 5،ى ؟ ؟كلأ 3؟(
لأ6 1 6، ! ! ، + .د لأ 6 3؟ ك! 6 ك!ا 3 !- 7 ني ؟ 6 3 - 6 لأ ثم 6 766 إ ؟ ؟ ؟ 3 0؟،
؟ ،ة 6 ؟بر، *- ، ؟؟ة ، ؟، كإ؟بر+ ، + . 6 أ 6 إ 6 أ (6 ، 666كأ؟ !. إ ؟ ؟فيد ؟! أ (لد
يهوذا الوقت عندما أر سبي وفي ذلص الايام لأنه هوذا يئ تلص !
هنات وأحاحمهم وادى يهوشافاط الأمم وأنزلهم إلى أجمح حل . وأورشليم
وألقوا . أرضي بين الأمم وقسموا وبيراثي إسرائيل الذين بدلوهم على شعبي
وماذا . ليشريوا وياعوا البنت بخمر بزانمِة الصبى وأعطوا قرعة على شعبي
لأتكم أخذتم . هل تصنعون بي شيئا سريغا ،بالعجل أؤ عملكم على رؤوسكم
ويني ويحتم بنى يهوذا . هياحلكم الجيدة الى فضتيى ؤ هبي رأدخلتم تفانسي
من هأنذا 1نهضهم . لكى تبعدوهم عن تخومهم الياوانيين أورشليم لبني
وابيع بنيكم ويناتكم . رؤوشكم على )ليه واؤ عملكم الموضع الذي بعتموهم
بهذا نالوا . الرب قد تكلم للسبائيين لأمة بعيدة !ن بيد بني يهوذا ليبيعوهم
رحال الحرب . حل أنهضوا افىبطال ليتقدم ويصعد حربَا بين الأنم كدسوا
://
وهلموا يا جميع الأمم من حل ناحية واجتمعوا إلى هناك أنزل al
يا رب -m
ak
هناك أجلس أبطالص شَهض وتصمد الانم إلى وادي يهوشافاط لاتي ta .
be
الحصيد قد نضج لأحاحم جميع الأمم من ص ناحية أرسلوا المنجلى لأ! h.
co .
m
47
حثير. لأ! شرهم الحياض هلموا دوسوا لأته قد امتلات المعصرة فاضت
يئ وادي القضاء. الرب قريب لا! ليوم !ؤ وادي القضاء جماهير جماهير
يزمجر والرب من صهيون . لمعانها والقمر لِطلماق والنجوم تحجز الشمس
السماء والأرض ولكن الرب ملجا لشعبه صوته فترجف ومن أورشليم يعطي
جبل ! صهيون الرب إلهكم ساحئا أنا فتعرفون )نى . لبني إسرائيل وحصن
! ما بعد ويكون جؤ. الأعاجع! يجتاز!يها ولا وتكون أورشليم مقدسة قدسى
ينابيع وجميع لبئا عصيزا والتلال تفمض اليوم أن الجبال تقطر ذل!
مصر . السنصلى وادي ماء ومن بيت الرب يخرج ينبوع ويسقي يهوذا تفيض
من اجل ظلمهم لبني يهوذا الذين سفكوا قفزا خريَا تصير خرائا وأدوم تصير
الى دورفدور وأورشليم إلى الأنجد يهوذا تسكن ولكن . أرضهم ث بريئَا دفا
يوم أو أن علامات الساعة التي تسبق يوم الرب من هذا النص ويتضح
السبي تم نفيهم يئ من منفاهم خاصة من بني إسرائيل جمع شتات -
يهوزا وأورشليم. سبي أرد 11 ترد الفقرة لذل! ت البابلي 586قم
الأخيال. ويتم تعمير أورشليم مد! الانجد، إلى يهوذا الأرض ان يسكن -
مما وؤ ! العهد في المشنا الحاخامات موقف إلى وتجدر الإشارة هنا
فعلوه ببني إسراثيلة لما بهما الخراب والدمارنتيجة سيحل حيث ة القديم
الجماعة اليهودية رغم الحاخامات دخول العموني والمصري ضمن قبلى حيث
(: flV Y نقرأ ما وؤ في مبحث المثال وعلى سبيل . التوراة الحظر الواؤ ب
37أ؟ ،؟ ! لم 3؟ لأ . ؟! أ لأ ! أ ؟ ه 66 6 ؟ 5 أ ، 5 ، ؟ 6 5 لا أ؟ ؟- 6 ول 1 6 إ أ !م ل!
؟ 6 ك! ، ول أ 6 أ 6 6 لم" . !لألأ 6 لإ نماث! ث! ! 6 ؟ 6 5 ث! ! لم ، ؟ ،؟ أ 6 ال! ؟، لأ . 6؟ - ول ؟ أ ج ؟ 6
؟ ؟ 6؟؟، . 6 ! ول ؟ أ فى 7 ؟بر ول ث! 1؟ ؟66 1 لد ؟ ني ؟؟، ول . أ فى 7 لم ؟ 6 ل! ا 31؟ ! ،
؟ ه 66 +؟+إ!، ك! ؟ 6 نميأ؟ ؟ 6؟ ! ثب؟7ا أ! 6 : ؟! ، ؟37 . 3؟6 أ !ا ، ، أ أ ني ؟لأ
ي!7 ثاث! ل! ! ، ؟ ! 31 + ث! ؟ 6 جم! .ث! ؟ كلأ ! أ 7ا ؟ - 6 ! !م + أ فى 7ط لم ؟ + ك! ؟ ؟6 ، ، ؟ه أ لأ
؟ ! : 66؟أ لأ ث! إ؟ 6 ،؟ ول ؟؟7ط 3أول ؟إ 6؟ كلأ ؟ 6أ للأ ،+؟6 أ 6 أ 6 6 .لأ لم؟ثا
6 و ك! 6 ثاأثم بر، ، ؟ .ث! ، ؟ ؟ 6؟؟ ه . 636 إفلأ +فلأ ا- ة ؟ ،أ؟ ه ؟؟ بر لم لم -7 ؟(3
ht
tp ألا6+ ؟5، أب! ؟6 ث! ، أ؟! لد أ؟ ه لأ؟أ ؟ ه 66 ، 1 ، ! أ ه ك! ؟،؟ ،أ- الم 1 6؟لأ إ؟1 ، *أ!
://
al
-m . + أ فى 7 لم
ak
يحل ولكن الربta)، جماعة يئْ يحرُم العموني والموابي للابد (من الدخول
be
11
h.
الثالث، للجيل إلا
والادوميco ولا يحرُم المصري . فور(تهودهن) لنسائهن ذل!
m
"4
أو للنساء (اثصريات، شمعون بينما يُجيزرابي . أو للنساء للرجال سواء
: فور (تهودهن) .قال رابي شمعون ) الرب اكأدوميات الدخولى ء جماعة
قد أباح ، الذي حزم فيه الرجال للاب ص! اثوضع !ان إذا الأثور بقياس
أليس الحكل ء الموضع الذي )، الرب (الدخول يئ جماعة الفور النساء على
في الفور(الدخول للنساء على يُباح ، لثلاثة اجيال إلا لم يحزم فيه الرجال
من ؤذا صان ، نقبله بسند شرعي رأيص حان )؟ ثالوا له :اذا جماعة الرب
غير الانجناء يحرُم شرعيا بل أقول بسند لا : قال لهم . ؤ فهناث ، القياس
للابد وتحربيهم )، الرب يئ جماعة الدخول (من )6 والنتينيم(ْ الشرعيين
والنهائي التام هو عدم الرثض الفقرة أهم ما يتضح من هذه ولعلى
أي العهد القديم الذى جعل من خراب مصر التشريعي اثود؟ مصدره يئ
للحاخامات تاويل أخر حان أنه ص! حيغ ، وأدوم علأمة محلى هدوم يوم الرب
الشعوب للحكم على قبول غير اليهود يئ الجماعة اليهودية وتحديذا تلص
لما وما يعنينا يئ هذه الفقرة هو إمرارالحاخامات . التي وردت يئ هذه الفقرة
من بدءَا جماعلا الرب ء المصريين والأدوميين وؤ جؤ العهد القديم عن مبول
الجيل الثالث حيث يصبح للمتهود المصرى والألومي بعد الجيلين lلاhtJi
tp .
://
al
زعمهم-
والثاني !اطلأ الحقوق والواجبات مثلى اليهودي الأصلي -ء -m
وله أن يمَزوج من اليهوديلا العادية حسائر اليهود ،مع الأخذ ak
بعين الاعتبار ta
be
للمَحريم الواؤ على اثتهودين عمومًا بما ثيهم المصريين hواكأثوميين ،وهو
.c
om
05
منع الزواج من اسرة الكهنة (.)61
الاولى في هذه العلامات هو العلامات المكانة النوع الاول والذي يحتل -
شتات اليهود واستقرارهم بعد تاريخهم النوع الثاني يتعلق بجمع -
إلى معصية الطويل الحافل بالنفي والتشرد ،اللذين أرجع أنبياؤهم سببهما
بني إسرائيل سوء الثالث يتمثل ! عقاب الشعوب التي سامت النوع -
ht
tp
://
al
-m
ak
ta
be
h.
co
m
ht
tp
://
al
-m
ak
ta
be
h.
co
m
فالتا4
اليخل المددديحح
ht
tp
://
al
-m
ak
ta
be
h.
co
m
ht
tp
://
al
-m
ak
ta
be
h.
co
m
:)36 ئئأ (ييم والعبرية اكأراميهَ لغة ! المسيح المخلص على يطلق
بالزيت، الممسوح ومعناه ، المسيح : المشيح وفي اللاتينية والعربية (ماشيح)-
تعميد ملوحه! وحهنتهم ،وتطور القديمة يئ الشرق على عادة شعوب
)62(. المهدى المنتطز " : ليعني السبي - بعد الممنى-
ص! طقوس لأْنه : للملص !المقرا صلقب "ا ماشيح "ا مصطلح ويستخدم
ورد أيضئا في سفر وقد . بالزيت ر)س المل! التتويج اعتادوا أن يمسحوا
بلألزيت تم مسحه )63()5 ،3الذى : 4 * (اللاويين الممسوح * الكاهن اللاويين
الملص التي على ) الاسم (ماشيح تم إطلاق المقرا ما بعد فترهَ ويئ . الممَدس
لشعب فقمد ،هذا المل! الذي سيأتي بالخلاص أخرالزمان يئ مميحكم
يشير حما الائام، فترة أواخر (أيام الماشيح ) اثصطلع هذا وشممى . إسرائيل
ما وحسب . داود ان المخلص سيكوق من نسل داود) إلى التعبير (ماشيح بن
تنزل الكوارث والمصائب على في التلمود (سنهدرين :89وجه ب) سوف ورد
اثخلص ،وتسمى تلص المسيح كبل مجيء العالم إسؤئيل وعلى شعب
ج!تصويرات المثالي الملص ولقد تم وصض . ) الكوارث ب "لام المسيح المخلص
فالمل! المنتطر موصوف . باسم الماشيح ولكنه لم يُلقب بوضوح أواخرافىيام،
ht
وصفات قضائية وثيادية مميزة وخاصة حيث تحلtp
:// . ، خارقة ذو صفات بأنه
al
-
إسرائيل mوللعالم
ak بالسلام والعدل ومعرفة الرب لشعب فياتي ، عليه روح الرب
ta
be
h.
co
m
.)64()01 (إشعيا ا؟-1 : حله
ترى ، يهودية عقيدة او فلسفة ) Messianism ( والمهدية أو المسيحانية
وتخصب ، السلم وشمو! ، بالشريعلا ،فيعم العدل المنفى ويحد! من ويعيدهم
العبرانيوق ينتظرون وصان " ": المقدس الكتاب قاموس " افىرض .ويذ!ر
، 3 : 12 وتجدرر الوعد به لإبراهيم (تكوين . الى جيل !يل المسيح من مجيء
(تثنية :18 ولموسى )، ولبلعام (عدرو 17 :24 )، 01 : 1i (تكوين ،)18 :22وليعمًوب
إشعياء ،إلى أن أتى ولا سيما اثزامير والاتبياء، وقكرر الوعد به ء ... )18 ، 15
وقد أعلنت قي العهد القديم اسماء بمض ، يوحنا المعمدان يبشربقدومه
) 2 : 5 (ميخا رأسه ) ومسقط ا : 1 1 إشعياء ، 1 0 : 94 (تكوين المسيح أسلاف
. r 25-9:
(دانيا
)J ووقت ظهور؟
ثطنوا أن المسيح يكون ملكا زمنئا ، النبوات أما اليهود فلم يفهموا هذه
ممنى والرطاهة حسب المجد من ظاثيهم ،ويرقيهم إلى اعلى درجات يخلصهم
ظهر فلما . 9 :9وغيرها) ،6 ،5وزحريا : (المزمور ،2إرميا 23 الحرء النبوات
المسيح لم يمرفوه ،بل عثروا وسقطوا جؤ ضلال مبين حينما طسر لهم المسيح
ياتي لما ذاته والرسل هذه النبوات على غير معناها الحرء .وقد قال التلمود
ht
tp حبه بقدرحلاوى وقمخا ، من الصوف فطيزا وملابس الأرض تطرع : المسيح
://
al
اكأمم تخدم -m وص . لليهود الزمان ترجع السلطة وجؤ ذل! . الثيران الكبيرة
ak
لكل يهودي ألفان وثمانمائة ta الوقت يهـون و هـذل! له المسيح وتفضع ذل!
be
.
h.
يأتي المسيح لا ولكن
co . سلطته تحت أحوان وثلثمافة وعشرة ، عبد يخدمونه
m
56
)6 )ْ(. عن دين بني إسرائيل شرار(الخارجين 31 على حكل بعد القضاه إلا
بل ، يئ اليهودية عقيدة المسيح المخلص يمكن بحث لا الأمر وحقيقة
تاويخ بني إسرائيل إلى لون الرجع صذل!، المِهودية وسانر المقاند
إن لم يكن !لها ،وعلى رأس هذه العقائد تاتي عقيدة اثسيح ، اليهودية
المختلفة التي الشتات الى أن مراحل جؤ هذه الصدد وتجدوالإشارة . المخلص
يدع مجالاَ لا يدل بما إممرانيل الكيان اثتمثل يئ جماعة بني اجتاحت
وهوان حالة تاريغ هذه الجماعة سياسيًا منذ أن حانت على ضعة للشص
أن يكونوا قوة القديم تاريخهم عبر لم يستطيعوا فالعبريون . اليهودية
فقد وثع (.)66 تاريخ الشرق ا!دنى القديم أثر يذصر! ذات سياسية
ما بين النهرين ويين النفوذ العبريون بين النفوذ الاشوري البابلي في منطقة
للاخرى أو تارلخهم يتأرجح بشِ التبعية لهذه القوة وظل المصري في الجنوب
الشرق الأدنى القديم الظروف التاريخية التي مرت بها إميراطوريات حسب
ht
القولt
الذي تؤديه حرحة التاريخ اليهودي يمكننا p: وبناء على الدور المهم
//a
ارتبطت إن عقيدة المسيح المخلص تُعد من أهم العقائد اليهودية التيl-m
ak
بالأوضاع السياسية والتارلخية لبني إسرائيل حيث نشأت ta
هذه العقيدة
be ؟
h.
ولكنها تحولت بعد لعوامل سياسية معروفة في التاريخ الإسرائيلي القديم co
،
m
فقد اليهوديمة، إلى عقيدة وينية تابتة من عقائد العوامل الم!ياسية زوال هذه
شمالية وحنويية ،ثم المتحدة الى مملكتين وصليمان روار4 أدى انقسام مملكة
! زمن السبي دينية نشأة وتبلووفكرة سياسية صُبغت صبغة إلى هذا أدى
الأمل يئ إمكافية وجعل ، المملكة الأرضية سقوص! البابلى هدفها تعويض
فكرة غيبية وهي . باثسيحانية الدينية سُميت الغكرة السياسية وهذه
وظيفته السياسية مخلص في قدوم مسيح الاعتقاد حشرية تقوم على أساس
لهذه الوظيفة السياسية تم أضيفت . القومي لشعبه لَحقيق الخلاص
للمسيح المخلص نشأت فكرة والدينية بين الوظيفة السياسية المنى ويواسطة
هنا فقدوم ومن . الممدكة الأرضية ضياع السماوية لتعويض الله إقامة ممدكة
. الايام الأرض !ؤ نهاية على الله إقامة مملكة سيحقق المسيح اثخلص
أهمها انتسابه إلى بيت داود، وعلامات له يئ التراث اليهودي شروط ووضعت
فكؤ إن من القول لنا بد قائلاَ :إنه لا !اظا، الدصتورحسن ويضيف
التيh
بحسب العصوروالطروفي ttp المسيح المنتظرقد أخن!ت حؤ عقلمِة
اليهورر،
://
عاشوا فيها أشكالأ مختلفة جذا ،ص جيل منهم صنع مسيحه حسب alهواه ،
-m
وطبقَا للصورة الخيالية الوجدانية التي لِحلم بان يكون عليها ak
هذا المسيح.
ta
be
والذي يهمنا هنا هو الإشاوة إلى تعلق اليهود بفكرة المخلص h.والبناء الفكري
co ،
m
58
صثيرة عائا حافلذ بحكايات أصبح ارتب!د بهذا الأمل والذي المعقد الذي
وأشهرها واشدها ارتباطا بما يراه اليهود لعل اعظمها به وشخصيات ترتب!
و أ 11 إيليا التشبي "ا اليهود يسميه النبي إلمِاس ،الذى شخصية في المسيح هي
الاتبياء فكرة قديمة يئ اليهودية بل نبعت بين أوساط وفكرة المسيح ليست
عبارة عن وعد إلهي بإقامة العدل على يد حانت إذا إنها بالقصر المتصلين
وتوهم اليهود أن الوعد عبارة عن ، داود يكون خادما ليهوه من نسل شخصية
التي ان هذه الشخصية مملكة يكون لهم فيها السيادة وتصورالشعب
.
نقول أن الجماهير حانت . معتبة على يديه العدل شخصية ستتحقق
الجناح لأنهم حانوا يرون أن فكرة معذب مهيض يئ مسيح الاعتقاد ترفض
به وهو القيام يعلق عليه تتعارض مع الدورالتي حان المسيح مثل هذا
يئ هذا العالم تغليب بني إسرائيل على غيرهم ونصرتهم في تصورهم -
أن فكرة ويبدو . العا لم في عا لم غير هتا إذ أنهم لم يكونوا يعتقدون الدنيوى
القرن العسير التي مو على بني في أثناء تتلاشى وحادت المسيح قد ضعفت
والفوضى الاختلاملى هناث نوع من وفي القرن الثاني قبل المسيح حان
ht
tp
بدأ بنو الإمبراطوريات العظمى في المنطقة .لذلص جمين من سقوط
:// النا
al
-m
إسرائيل من جديد يعتقدون في إمكان ظهورهم وتغلبهم من أعدائهم وملأ
ak
ta
ولكنها أخذت
من جديدbe السياسي ويدأت فكرة مسيح يقودهم تظهر . الفراغ
الكون حله
h
ثورة.cتشمل فقام عرافو بني إسرائيل يصفون جديدَا أيضئا شكلؤ
om
ء5
فيها بطريق مباشروأن سيتدخل الإله الحدوث وأن وشص أنها سكلى ويقررون
سمَاتي لتسيطر على افىرض .بعد أن تكون قد رانه!ا اثب إلى للوصول بهم
هذه الفكرة !شل . السحيدة التي يصفونها الثورة من جراء قل! تغيربئ
يعرض الذى .. ادب الررى * اكأبوحاليبسي(ْ ") بلأدب يسمى الأدب الذي
وقد أدت هذه الأحلام الشعبية . الأخلام الرمزية طريق هته الفدرة عن
وقد وجد من هذا النح من الناس عدد صبير هذا المسيح اثنتطر. هم أنهم
). N هذا(1 يومنا حتى عليه السلام- - منذ القرق الأؤل قبل عيسى
الفكر الديني " !تاب صِؤ ظاظا، حسن الأستاذ الدصتور ولمَد ذ!و
اهم صفحة على مدارما يقرب من عشرين *، اطواره ومذاهبه الإصمرانيلي
اليهود الذين ظهروا يئ تاريخ الفكر الدليني اليهووري وزعموا انهم شخصيات
ء صتابه حسن، به الد!تورحعفرهادي قام 3ئرنفسه وا ، المسيح المخلص
ما يقرب من عاثمرين خصص حيث . * والإسلام ية اليهؤ الدونمة بن "
ويمكثنا ان نشير هنا إلى اهم هرلاء المدعين للنبوقه ، ذاته للموضو3 صفحة
التوسع يئ معرفة أراد من أن يرجع على ، الدةين رعموا أنهم المسيح المخلص
الشخصيات
ak منهم عكلى سبيل ووسيفا وحديثا ،تصر
ta
المثال اليهودي قدلِئا
be
h. السبع التالية:
co
m
55
هولاء رجل من فلسطين اسمه ثيودوس ادعى! أوائل من أ -حان
اليهود بأن يأخذوأ أمتعتهم من نبي وأقنع حثيزا أنه عام 44ميلادية حدود
البحر فل! موسى حما يفلقه بأمر منه- حيث ة ويتبعوه إلى نهرافىردن
أرسل له جيمثئا * فدس حاسبيوس 11 الروماني فيعبرونه مشيا ولكن الحاحم
الأسري ضمن ثيودوس أتباعه وأُسر خروبئ وحان آ وفاجأه فمَتل بعض
جؤ القون اليهود المسيح من أنه من أشهرالذين اعتقد فيهم وحان ب-
الرومان جؤ الأعوام ضد قاد ثورة هو شمعون بارحوخبا الذي الثاني الميلادي
لم إذ لم يدع أنه المسيح المخلص من يرى أن بارحوخبا وهناث . م 135 -132
الحاخام الشهير عقيبا الذي الذي اعتقد ! ذل! وانما ة داوود يكن من نسل
القرى اليهودية يدعو اليهود ليومنوا به مسيخا يجوب وسانده وحان أيده
11 24 V1:إن حوحبَا العدد الواردة في السفر يفسرالعبارة وحان . مخلصئا
حوخبر بارحوخبا ومن حلمة بانها إشارة إلى 11 من يعقوب سيخرج
ابن الكوحب* ،وحان " ! العبرية أخذ اسمه وأصبح يعنى حوخف!
الحاخامات مثل يوحنان بن بعض المل! وحان. المسمِح يقول هذا رآه حلما
خداث سينبت 11 لعقيبا : هذا الحاخام يقول عقيبا وحان تورتا يعارضون
أبدل ht
tp ثورة بارحوخبا ولما فشلت . " بعد يظهر لما ابن داود والمسيح حشيشا
://
a l-m ابن الكذاب ا.. التي تعني " إلى بارحوزيا اسمه من بارحوخبا
ak
ظهرت وحتب taعنها مؤرخو المسيحانية التي وحان من الحرحات ج-
be
إسحاق بن يعقوب h.
c
(عوبادياه -عوفاديا)
om
حرحة المسلمين أيضئا من الفرق
قد ادعى بأنه نبي أبو عيمسى وصان . الأصفهاني عيسى اشتهولبابي الل!صي
ظهور؟ قي و!ان اليهو! من الكثير يمهد لنهورالمسيح المفلص فصدقه وانه
جعفر أيام ابو استمرت حتى حرحته أن نهاية العصرالأموي واعتقد
وقال لليهود يقرأ ولا يكتب أميًا لا خياطا عيسى وصان . المنصورجمط العباسي
والرصمول رسل ياتون قبله واحذا بعد اكأخرمنهم عيسى إن للمسيح خمسة
اليهود وأمره بتخليص !لمه النه وزعم بأن . عليه وسلم النه صلى محمد
وأنه هو رسول المسيح المخلص الذي هو الظالملا من أيدى الأمم العاصية
لما وصان ، المشين الأنبياء لعدد من أفضلى ولد بني أدم وأنه أعلى منزله من
وقال لهم أقيموا داخل هذا الخ! خصذ حول أصحابه خطَا بعود 2س هوجم
فقتل عدذا من وقاتل سلاح ثم خرء هو من الن! . أو !در يثالكم فليس
م. 755 عام ء الري ! حدة هو وهزم أصحابه صان ة- همَلى اثسلمين ثم
!ة الببل واختغى ثيه لم يقتل ولكنه دخل يئ الكص بانه ويمتقد أصحابه
موسى إلى أبناء فب بانه ؟ ينتطو الوقت المناصمب للطهور وقال أخرون منهم
العيسولية، تسمى أتباعه جماعة صن وقي بقيت . يتنبأ بينهم ! الصحراء
سوريا ظ!هر مسيح أخر! 072م) عبد الحزيز(-717 عمربن ايام و! د-
عبدht
tp عمربن أق النليفلا لعل السبب ! ظهوره هو "8 س!ر!نوس " اسمه
://
a
العزيز !ان قد لاحص ان اليهود أساموا استممال الحرية التي نالوهاl-m
في ! ل
ak
ta
بال!زم!،يعاقب!هم باثمدة إذ الإسلام فيدا ياثمدد الرقابة عليهم ويأخذهم ،
be
انحرفوا عن حادة الصواب ويالرغم من أن اخبارهذا h.
المسيح الكذاب قليلة
co .
m
كا 2
مطلقة، حرية لإقامة المجتمع اليهودي على يبدو منها جميغا سعيه إلا أنه
فقد قال . الحاحم تحريمهم سلطة بحجة ، تتوغلى حثيزا ص!الفوضوية
ؤلغاء عقود . التلمود ،والصلوات شرائع الملو!ية وتعطيل بإلغاء السلطة
س! استمر وقد . إلخ ..- جؤ الحلعام والشراب المحرمات عن الحظر ورفع ، الزواج
عبد الخليفة يزيد بن عبد المل! بن مروان الذي تلا عمربن إلى أيام دعوته
هذه الدعوة ، جديد فأنكر من ، عليه العزيز .وقد ألقى هذا الخليفة القبض
بعض إلى فأرسله الخليفة ليسلم . يعبث لمجرد الضح! وقال إنه حان
هذا. سيرينوس وهكذا انتهت حرحة ، اليهود المتمسكين بدينهم ليتوب
فرقة الدونمة من القرن السابح عشروُلد موسس الاول و! النصف هـ-
الترحية من أبوين ازمير بمدينة يوليو 1626م شهر في شبتاي تسفي
وعُرف بثِن والده يُدعى موردخاى وحان . أسبانيا من مهاحرين يهوديثِن
بلقب المفتش الاشود وشبتاي هو الابن الاضغرلموربرخاي * أزسِر ! الأتراث
منذ حداثة سنه بمطالعة الكتب الدينية، شغوفًا وحان بين تلاثة إخوقه من
نابفا واعئا ،متاثزا بالأخداث والوقائع التي مر بها هو وأهله وعشيرته، ذحئا
وعندما بلغ الثانية . وتشريد ،وشقاء وعذاب وهجرة ما بين اضطهاد
اليهود ويعود بهم إلى المسيح الذي سيخلص أنه والعشرين من عمره ادعى
رجال ht
tp ولكن . اليهود من حبير عدد دعوته استجابة من ولقيت . الميعاد أرض
://
فتنة
a
دعوتهl- واعتبروا ووجدوا في دعوته خطورة الدين اليهودي سفهوا آراءه
m
، ،
a
kإلى خارج بين اليهود لذا أجبروه على ترك منطقة أزميرة واضطر إلى ta
السفر
be
يدعى hروفائيل يوسف ترحيا ووصل إلى مصر حيث التقى بيهودي ثري .c
om
30
نقل ثعم . واستطاع بمماونة هذا الثري أن ينشردعوته برمحايته وصني صبي
ورسلت العثمانية بين يهوهـالدولة وذاع صيته . الى سالوفي! مرصذفغمماطه
وحن!بت دعيكه المديد من المرمنين. بلا* اورويا من عمم! صبير ألى دعوته
. م 6669 كلهور المسيح سنة التي ثيحد* ! قوثيق لموبئ على الحساب ت واست!ند
الد!ن الهحؤ ى وقلقهم وخاصلا وانه يخ! عولته أثارت د!ر 8رحال 8 ولكن
نفسه سلطان السلاطين ومحندما علمت السمطات التر!ية بادعاءات . ملقب!ا
تهمة الخيانة باعتقاله وتوبيه س! دعوته وأمرت رات خطور؟ ، -شهبتاي تسفي
و!أ-له أن منثذ كهبتاي ح!ياته ا!ا القمَل، رعقوية هذه المبر!ة ده، العضى
طكانت هلى أرجح اما وهاة شبتاي تسفي . ن!فسه +محمد وسى الملامه
وامر أيففا أنه المسيح حيث ادعى هو ة !مكوب بن كمبتاي تسفي
ثتبعه فحو أرلعما!ة يهووي ،أعلنوأ الإسلأم ، الإسلامية الدمهاف!ة ثباعه مإطهار
مرش ؟ العؤ 14.4طريق 0916 مكة للحح سنلا الى وسادر .j . م سندة 9\83
ومات ء الإسكنل!يةه
ht
، tp
الأرواح يمتقد بتقمص وصان . ب!اسم الفرانكية ثرهة دشهرر؟ رهو موصسى
://
al
-m
النبي إلياهو ،تم افتعنت وء صميدنا !اوود، !ؤ ارلاً سكنت الممميح ويكول أن ر!
ak
ومنها إلي نبي ta ) هليه السلام- دن مريم - الي يسو 3المسيح (عيسى
be
بمد ةل! h.
شبتاي قسضي، مح!
co وحلت ، عليه وسلم الله صلى اثسلميئ محمد
m
64
فسمى . هو شخصئا إليه إلي برحيا ،ثم انتقل! وصلت حتى ، وتلاميذه
وأعلن الكفوبالتلمود ،وزجمم اتباعه ، أى السيد المقدس *سانتو سنيور نفسه
في الجنوب 11 بولوليا !. إقليم ! حله بدا ذلص . المعجزات أنه يصنع
ولكنه عاد إليها . البلاد من السلطات الروسية بطرده هو وأتباعه من بقرار
عددهم و!ان ، فى الديانة المسيحية وأعلن هو وتلاميذه الدذول ، سنة 9175
فقط، يئ الطاهر انتشر -بأنهم تنصروا ، ألف .ولكن لإشاعات حوالي جميغا
له من اليهود المورنجون وقدم المحاصة ،ويقول على يعقوب فران! فقبض
ولا بالله يؤمن لا ملحذا أمره صان القاضى الذى نظرفى إن ة الفرانكية
المقابر 1917ودفن فى وقد مات سنة . عليه بالسجن فحكم ، الاديان بدين من
للعبارة العبرية وهو ترجمة 11 بداية الخللاص 11 مصطلح تبنت هذه الحر!ة
الدي المفهوم التلمودي تَجاوُز تستهدف محاولة وهي ة". جئولاه هتحالات *
عليهم انتطاروصول ويفرض الميعاد، أرض اليهود العودة إلى م على يُحرٌ
الماشئح (المسيح المخلص بمشيئة الإله وقد وُصف من يحاول أن يأخذ ht
tp . )
://
اذمورفي يديه بأنه يستعجل النهاية (دوحاحي هاحتس) وقد al
حانت -m .
ak
(المسيح tالمخلص
.)
ab انتظار .عودة نفي
الماشيًحيلي حما متتالية الخلاص . :
eh
بدأت قطاعات .c
اليهودية بعد صهينة قيادته ولكن تحت عودة اليهود معه او
om
، ، .
مع إلى تَفاهُم تصل أن اليهودية الارثوذحسية ذاتها تحاول داخل
اليهود للاعداد عودة بعض . إلى ما يلي :نفي المتتالية فَعذَلت ، الصهيونية
فإن ، ويالتالي . اليهود عودة . المخلصر7ا (المسيح الماشئح عودة . للخلاص
وتصبح ، قبيل العودة للاعداد لعودة الماشيح من يصبح الصهيوني الاستيطان
أي أن عودة الماشئح (المسيح المخلص) ، بداية الخلاص الدولة الصهيونية
الذي الحلولي وهذا تكرار للنمط . لا سببًا لها عودة اليهود نتيجة تصبح
الإله في تَوازي الإله والإنسان ثم تفوُّق الإنسان على : اليهودية ! نلدحظه
الاهميلأ *).
ht
tp
://
al
-m
ak
ta
be
h.
co
m
كا 5
وابعًا8
(يا"جوجع وما"جوجح)
ht
tp
://
al
-m
ak
ta
be
h.
co
m
ht
tp
://
al
-m
ak
ta
be
h.
co
m
اليهودي ما يتعلق الفكر الديني ت ! علامات الساعة التي وؤ من أهم
سفر حزقيال (")7 لها العهد القديم !ؤ أفؤ حيث ة بحرب جوج وماجوج
عدد اهتم حذل! حما . والتاسع والثلاتون الثامن والثلاتون الإصحاحان
يرد في المصادر !ما يأجوج ومأجوج - أو من المفسرين بحرب جوج وماجوج
ثم ، يئ المصادر اليهودية وماجوج التالية تعريفا لجوج وسنتناول يئ السطور
ثم نحلل تفاصيلها وأحداثها ، المفسرين حول زمن هذه الحرب لأراء نعرض
ونتائجها.
إن اسم جوج " المفسرين بتمويف جوج وماجوج ،يقول بعض فيما يختص
من هي أنهم لم يعرفوا قمافا حتى الايام ماجوج قد نسي ! تلص واسع!
عندما فق! . الأمة التي ئدعى على لسان النبي ماجوج واسم ملكها جوج
عندئذ ، أقوال النبي وتتحقق )7 )(ْ فلسطين (إسراثيل- إلى الأرض ياتي
ذاته هناك وفي الوقت . ". تنبئوا به الذى جوج الملص أن هذا هو يعرفون
ht
tp يلي: قد فسروا تعريف جوج وماجوج حما مفسرون
://
al
حثيرة - شعوبًاm سيجمع وهوالذي الماجوج، جوج :هو رئيس أرض -
ak 96
ta
b eh
.c
om
جوج هو أن وهناك من !تب . إسرائيل لتشن معه حرئا على وممال!
ووفقا لاخد . أرميلوس الشرير الذي سيُقتل على يديه مسيح بن يوسف
وسنحريب مسيحًا حزقياهو الرب أن يجعل أراد .. يئ التلمود ة اتراء الواؤ
الجملة هذه يئ اليهودية على دوائر مختلفة واستندت .. وماجوج جوج
ماجوج فهو أما . وروح المسيح جوج وماجوج إنسان روح وزعمت أن ! ص
بتعريف ماجوج، تختص روايات متواترة الشعب الذي يحكمه جوج ،وهناث
تقع ما مدينة فإن المقصود بماجوج ) جاؤن(ٍ وفقا لرأى وابي سعديا -
."636 7ا هي ثدنيا ووفقا للتلمود البابلي فإن ماجوج -
ش.*،، 6، جيتيا هي ووفقا للتلمورر اكأورشليمي فإن ماجوج -
و أ جرميا هي ووفقًا لترجوم(ّ يوناثان بن عوزيئيل فإن ماجوج ) -
جرمانيا أو جتيا.
جومتا. هي ووفقًا لقراءة مسوربئ( )78الاقسام الستة فإن ماجوج -
سيجممها جوج لتحارب التي الشعوب سيُطلق على !ل عامهَ ويصورة
إلخة جومؤ فوط، صوش، ، توفيل مشي، : بني إسرائيل اسم ماجوج ،مثل
حيث ستكوِّن هذه الشعوب مجتمعة ائتلافا مح ماجوج ،ويكون جوج رئيشاht
tp
://
al
-m لهم جميعًا.
ak
وير يئ قاموس الكتاب المقدس عن جوج وماجوج التمريف ta
التالي: be
h.
الإصحاحان )93 -38 جوج !اق رئيشا على ماش! وتوبال (حزقيال co
m
في أخرالأيام ) فلسطين (جؤ بانه سيقوم ويغزو أرض إسرائيل وهو يوصف
الاسم من وريما أخذ . الفه ويقاومون ملكوت النبوات لاثهم يعاحسون
بعوه جوجو !ان في رؤساء العائلات الليدية وآشوربانبيال أحد جيجيس
07ق .3قتل سيده من البيت 0 وجؤ عام . ثقة الملص وموضع الملكي الحرس
غنئا جدَا !قدم !اق . ليدية مملكة عرش واغتصب المنافس للاسرة الهرقلية
ءؤسيا اثدن الإغريقية دلفي وحارب ضد لهيكل أبولو يئ هدايا عظيمة
ماجوج فقد !ان ثاني أبناء اما . تاريخه الصغرى صما يقول هيرودوت !
!اثوا المتوحف!ة الذين قبانلى السكيثيين بهم )2ويقصد : 1 0 (تكوين يافت
الخاصة بسائر الموضو!كات بحرب جوج وماجوج وفيما يتصل فيما يختص
1 1 : ما مفاده بن ميمون موسى يقول حيث ؟ والمسيحانية واكأخرة بالخلاص
ولا إلى إلى خوف لا تودي لأئها لا إنسان بهذه اكأمورة أن يهتم يجب لا أنه
؟ا. حب
الاهتمامh
ttp بجدوى ونختلف هنا مع ثيلسوف اليهودية فيما يختص
://
al
حعلامات باكأخرة وما يتعلق بها من أحداث سواء أحانت سابقة عليها -m
ak
بعد انتهاء الساعة وأمارتها أشراطها أم خلالها حالبعث والحساب ta
أم أو
be
لا! h.
والعذاب في جهنم
ة
بن ميمون نفسه صياغتها في والتي أعاد موسى الاشاسية صة اليهو!ية
الإيمان اليهودي متأثرًا بالدين فيها أر!ان جمع عشرالتي الثلاتلأ الأصول
سعيه وعمله جؤ اثناء الإنسان طمانينة يورث يئ نفس ش! لا للانسان مما
فيعمل ويجتهد وسح طاقته دون أن ينشفل بقدرات وطاقات الحياة الدنيا،
هو على نصيب أصبر من حصل الدنيا ! بها فيحصل تفوقه قد غيره التي
وفق غير مشروعة - أم مشروعة بطرق هذا النصيب سواء أصان ، عليه
علاوة ، أولى ! الأصماس !مرجمية اعتقاد الناس وبرينهم الذى يحر!هم
والأعراف التي يتفق عليها الناس فيما بينهم لتقريرما هو القوانين على
يؤمن باكأخرة يعلم يقيئا أنه فمن . مشرهـم وما هو باطل وغير مقبول
بها ربه بصورة يرضى وأدائها لتحسينها فيدفعه ذل! ، أعماله على محاسب
وتكون جؤ الوقت ذاته ، الاعمال الصالحة لتل! عنه مما يكون سبئا قي حبه
إلى رله والمودية له عن رحمة لأنها المبعدة ة والخطايا الأتام من في خوفه سببَا
بالأخرة يجعل عللاقة إن الإيمان القول ص!ذل! الخروج من رحفته .ومجمل
ak
ta ء في المصادراليهودية: آرا
be
h.
co
المسيح المخلص. قبل مجيء الرأى Yول يرى أنها ستقع ا ا-
m
72
المسيح اثخلص. بعد مجيء ستقع انها الرأي الثاني يرى -2
المسيح جوج وماجوج ستبدأ قبل مجيء يرى أن حرب الرأي الثالث -3
وفيما يخمَص بتفاصيل الحرب وأهدافها ونتائجها فقد وردت أحداثها يئ
لنص وسنعرض ،93 صمفر حزكيال على مدار إصحاحين هما -38
على جوج أرض اجعل وجه! يا ابن أدم : قائلاث إلي !لام الرب وصان "
وقل هكذا قال السيد الرب . وتوبال وتنبأ عليه ماجوج رئيس روش ماشص
وأضع شكائم جؤ وأرجع! . وتوبال جوج رئيس روش ماشص يا هانذا علي!
صلهم لابسين أفخر وفرسانًا خيلأ أنت وحل جيش! فكيص وأخرج!
فارس . ممسكين السيوف لباس جماعة عظيمة مع أتراس ومجان صهم
جيوشه وييت وجومروحل . بمجن وخوذة وفوص! معهم حلهم وحوش
استعد . جيشه شعوئا حثيرين مع! توجرمة من أقاصي الشمال مع حل
إلي! فصرت لهم موقزا. المجتمعة وهيئ لنفس! أنت وحل جماعاتص
الأرض اثستردة من إلى تفتقد في السنين الاخيرة تاتي بعد أيام حثيرة
ht
tp
دائمة
حانت :
//a
إسرائيل التي من شعوب صثيرة على جبال المجموعة السيف
-mوتأتي
l
وتصعد خربة للذين أخرجوا من الشعوب وسكنوا آمنين حلهم
ak
.
وشعوب ta
جيوشص أنت وحل حزويعة وتكون حسحابة تغشي
beh
اكأرض
تخطر .c هكذا ثال السيد الرب ويكون !ذلص حثيرون معص
اليوم أن أموزا
om .
73
آتي الهادثين عرا ء على ارض وتقول إني أصعد . رديئا فتفكرفكزا ببال!
لهم عارضة ولا بغير سوروليس سا!نون أمن !لهم يئ السا!نين
يدك على خرب معمورة وعلى ولفنم الغنيمة لرد مصاو .-لسلب السلب
شبا . جؤ أعالي الارض ماشية وقنية الساصن الأمم المقتني من مجموع شعب
ل! هل لسلب سلب أنت جاء هل أشبالها يقولون ترشيش و!ل وددان وتجار
والقنية الماشية لحمل الفضة والذهب لأخذ غنيمة جمعت جماعتص لغنم
وقل لجوج هكذا قال السيد الرب في تنبأ يا ابن أدم لذل! . عطيم لنهب نهب
وتأتي من موضعص . آمنين أفلا تعلم عند سكنى شعبي إسؤئيل اليوم ذل!
راحبون خيلأ من أقاصي الشمال انت وشعوب صثيرون مع! صهم
تغشي حسحابة إسرائيل صثير .وتصعد على شعبي جماعة عطيمة وجيش
على أرضي لكي تعرفني الامم حين يكون وآتي بص يئ الايام اكأخيرة اكأرض
هكذا قال السيد الرب هل أنت هو الذي . جوج أمام أعينهم يا أتقدس في!
أنبياء إسرائيل الذين تنبئوا يئ القديمة عن يد عبيدي الايام عنه يئ تكلمض
جوج يوم مجيء اليوم ويكون جؤ ذل! . عليهم أتي ب! الايام سنينَا أن تل!
و! غيرتي . انفي غضبي يصعد ! إن على أرض إسرائيل يقول السيد الرب
أرض إسرائيل. في يكون رعش عظيم اليوم ! ذل! أنه تكلمت سخطى نار !
h tt
النني والدابات البحر وطيورالسماء ووحوش الحقل فترعش أمامي سمص
p:
//
الناس الذين على وجه الأرض وتندك al
الجبال- تدب على الارض وحل
m
ak
السيف عليه في ta الأرض واستدعي
. إلى الأشوار وتسقصل حل وتسقصلى المعاقل
be
واحد h.
على أخيه وأعاقبه جبالي يقول السيد الرب فيكون سيف حل ص
c
.
om
74
وعلى الشعوب الكثيرة الذين ممه ويالدم وامطر عليه وعلى جيشه بالوبا
وأُعرف وأتقدس فاتعظم . و !بريتَا نازا و برد عظيمة جارفا وحبارة مطزا
الرب هأنذا علي! وقل هكذا ثال السيد وانت يا ابن ادم تنبا على جوج "
من أقاصي ك واقودث وأصعدك وأؤ . وتوبال يا جوج رئيس روش ماش!
من يدك اليسرى وأضرب ثوس! . إسوائيل على جبال الشمال وآتي ب!
أنت وحل إسرائيل فتسقم! على جبال . اليمنى من يدث وأسق! سهام!
من صل ماحلاً للطيور الكاسرة أبذلص والشعوب الذين معص جيشص
لأني تكلمت يقول السيد الحقل على وجه الحقل تسقط . نوع ولوحوش
على ماجوج وعلى الساحنين ! الجزاثرأمنين طيعلمون نازا وأرسل . الرب
إسرائيل ولا أدع اسمي شعبي المقدس !وسص باسمي وأعرف . الرب أنا أتي
ها هو قد أتى . إسرائيل الرب قدوس أنا بعد فتعلم الامم اني ينجس اثقدس
عوأ الحقل من فلا يأخذون . سنين سبع بها النار والحراب والرماح ويوقدون
ht
tp
الذين يحتطبون من الوعور لأنهم يحرقون السلاح بالناروينهبون ولا
://
al
اليوم نهبوهم ويسلبون الذين سلبوهم يقول السيد الرب ويكون !ذل! -m
.
ak
أني أعطى جوخا موضغا هناك للقبر في إسرائيل ووادي ta
عباريم بشرقي
be
h.
وجمهور؟ صله وشممونهالبحر فيسد نفس العابرين وهناث بفنون جوخا co
m
75
ويقبرهم بيت إسرائيل ليطهروا الأرض سبعة اشهر .حل . وادي جمهور جوج
مشهورًا يقول السيد الرب . الأرض يقيرون ويكون لهم يوم تمبيدي شعب
فيعبر . بعد سبعة اشهر يفحصون لها الذين بقوا على وجه الارض تطهيزا
يقبره حتى إنسان يبني بجانبه صوة في الأرض ؤذا راى أحد عظم العابرون
اكأرض . فيطهرون وايضئا اسم المدينة همونة . جوج القابرون يئ وادى جمهور
جناح ولكل وحوش طهكذا قال السيد الرب قل لطائر !ل أدم وأنت يا ابن
ذابحها أنا إلى ذبيحتي التي جهة احتشدوا من حل البر اجمَم!عوا وتعالوا
تأحلون ! إسرائيل لتاحلوا لحما وتشريوا دفا على جبال عطيمة لك! ذبيحة
الشبع وتشريون الدم إلى إلى الشحم وتؤحلون . باشان !لها من مسمنات
جعلتها عليهم. التي الذي أجريته ويدي يئ الامم وجميع الامم يرون حكمي
وتعلم الأمم . اليوم فصاعذا الرب إلههم من ذلص أنا فيعلم بيت إسرائيل أني
عنهم وجهي خانوني فحجبت أُجلوا بإثمهم لأنهم بيت إسرائيل ثد أن
ht
وسلمتهم ليد مضايقيهم فسمقطوا صهم بالسيف !نجاستهمtp
.
://
وحمعاصيهم فعلت معهم وحجبت وجهي عنهم .لذلص هكذا قال al
السيد -m
ak
على اسمي الرب الآن سبي يعقوب وارحم حل بيت إسرائيل وأغارta أرد
be
القدوس فيحملون خزيهم وحل خيانتهم التي خانوني h.
إياها عند سكنهم
co .
m
76
عند إرجاعي إياهم من الشعوب وجمعي . مخيف ولا ج! أرضيهم مطمئنين
يعلمون . عيون أمم حثيرين أمام وتقديسي فيهم اعدائهـم إياهم من أراضي
ولا أترث إلى أرضهم إياهم إلى الأمم ثم جمعهم الرب الههم بإجلائي أنا أني
روحي على عنهم بعد لأئي سكبت وجهي أحجب ولا . بعد هتال! احذا منهم
البشر وليست ضد اليهود ضد المقام الاؤل هذه الحرب موجهة ! أن ا-
يشكل عام.
بني إسرانيل ،للقضاء عليهم وتحزبها ضد المختلفة اجتماع الشعوب -2
إن الرب (؟،)8 الزوهز " اليهودي التصوف ويرد في صتاب . أورشليم واحتلال
طيلة اسرائمِل الذين عذبوا بني الملوك جميع تبارك وتعالى سيبعث
!ما ملوصا ويجعلهم ، ودمروا الهيكل والذين سبوهم ، التاريخية مراحلهم
للقضاء على هذه الشعوب وآياته لهي بقدرته ومعجزاته الإ التدخل -3
لأ! ة بنو إسرانيل من أمرهم شيئا في هذه الحرب يمل! لا حيث ة الكثيرة
وجبروته، بقوته على هذه الجيوش مجتمعة الرب هوالذي حارب وقضى
ht
tp جوج . وتحكمه في الطبيعة بتخسيرها لهزيمة جيوش
://
al
-m
والاستعداد لاستقبال ، بني إسرائيل القضاء على الشر وخلاص -4
ak
ta بالخير. الشرومليئًا اليوم الآخر خاليا من
be
بني بجماعة
حاقتh
التي .c الابتلاءات والملمات والمصائب ان هذه -5
om
عقاب إلا لها هنا ،ما هي نموذخا وماجوج جوج والتي تُعد حرب ، إسرائيل
نفيهم حان لذلص ، وصايا الرب وأوامره لخيانتها ويعدها عن لهذه الجماعة
حزقيال هو يقين نص ورد في صما من أهداف هذه الحرب حذئ! -6
هذا الإله عظمة لم مدى العا بني إسرائيل !ؤ قدرة إلههم ومعرفة شعوب
،
. ! صراحة 3Aذل! الإصحاح الفقرة 23من تقول حيث : وثدسيته
. "ا أني أنا الرب فيعلمون صثيرة أمم في عيون وأُعرف وأتقدس فأتعطم
ht
tp
://
al
-m
ak
ta
be
h.
co
m
78
انحما!ض
العلامات التي تسبق يوم أو الكتاب لعللامات الساعة هـطتا لقد عرضنا يئ
هذا الكتاب وامحتمدنا ! . يوم الرب بتعبير العهد القديم أو اكأخرة أو القيامة
على وجه التحديد حان الترحيز على متنه التشريعي وأعني به والأخير
العقائد أساسية وهي: في هذا السياق لأرلعة عناصر وعرضنا . المشنا
الساعة الكونية الواردة في وعلامات ، التشريع اليهودي الأخروية يئ مصدري
). (ياجوج وماجوج وماجوج جوج وحرب ، والمسيح المخلص ، العهد القديم
العناصر السابقة. وتحليل تلص من عرض النتائج ولقد اتضحت بعض
فقد اتضح ، الاول خروية ! مصدراليهودية افى بالعقائد فيما يختص
في عقيدة البعث قد نشأت متاخرة ! العهد القديم، المتمثل أن أهم عقائدها
الائبياء بذل حيث : اليهودية قبل الجماعة ولم تلق قبولأ في بادئ الأمر من
والتهديدات بدليل التحذيرات ، بهذه العقيدة الجماعة جهوذا لإقناع تلص
ht
tp
:// اليهودية وسخريتها. للانبياء لمواجهة تهكم الجماعة المتكررة
al
-m
البعث في المتكررة أن عقيدةak إلا افىنبياء جهود الرغم من وعلى -
ta
الأول . اليهوديمصدرالتشريع be داخل راسخة أو متكاملة لم تكن مجملها
h.
co
m
وتلت السبي سبقت وصاحبت الفترة التي هذه العقيدة في ولعل وضع هذه
في طور نشاتها، لاتها حانت : في عدم تكامل هذه العقيدة هو السبب ، البابلي
صذا ورفضئا من الفكر الديني اليهودي الذي صان قد وجدت وأن!ا خصوصًا
حبير حد افىمر فيها مغايزا إلى فقد حان بالمشنا أما فيما يتعلق -
العقائد الأخروية وعلى وأسها عقيدة حيث حانت ؟ العهد القديم ! ورد عما
عظيفا، شأنًا ذنها بلغت هذه العقيدة وما يرتب! بها من مفاهيم أخروية
جؤ العهد القديم فقد الواردة بعلامات الساعة الكونية وفيما يختص -
قد أن معطمها إلا مثل إشعياء ،وعاموس، اسفار الائبياء وردت بشكل عام !
وعلى وجه المكتوبات أي ثسم العهد القديم الثالث أحد أسفارقسم ترحزفي
والذي النوع الأوو : رئيسة وهي ثلاثة أنواع أق هته العلامات تندرح تحت
العلامات الكونية المرتبطة العلامات هو في هذه المكانة ا!ذولى يحتل
://
al
بالنفي بجمع شتات اليهود واستقرارهم بعد تاريخهم الطويل الحافل-m
ak
إسرائيل ولتردهموالتشرد ،اللذين أرجع أنبياؤهم سببهما إلى معصية بني ta
be
وحثرة ذنوبهم وخطاياهم والنوع الثالث يتمثل ! h.
عقاب الشعوب التي co .
m
85
!ما ! حالتي مسماعدتها، تخلت عن آو سامت بني إسؤئيل سوء العذاب
مصر
من أهم أنها المخلص فقد اتضح بعقيدة المسيح وفيما يختص -
نشات هذه العقيدة لعوامل سياسمة معروفة ! التاريخ حيث ة إسرائيل
هذه العوامل السياسية إلى زوال بعد الإسرائيلي الفيم ،ولكنها تحوت
هذه الغكرة السياسية وقد سُميت . اليهودية عقائد دينية ثابتة من عقيدة
الاعتقاد في أساس تقوم على فكرة غيبية حشرية وهي . الدينية بالمسيحانية
ثم لاثمعبه. القومي وظيفته السياسية تحقيق الخلاص مخلص قدوم مسيح
للمسيح المخلص دور أُضيفت لهذه الوظيفة السياسية وظيفة دينية تعطي
بين الوظيفة السياسية المزج ويواسطة . الديني لشعبه الخلاص نخقيق
السماوية لتعويض الله والدينية للمسيح المخلص نشات فكرة إقامة مملكة
إقامة مملكة سيحقق هنا فقدوم المسيح المخلص ومن . المملكة الأرضية ضياع
له !ؤ التراث اليهودي شووط ووضعت . الأيام الأرض ! نهاية على الله
والقيام بأعمال بطولية خارقهَ للعادة . داود، أهمها انتسابه إلى بيت وعلامات
المصائب تلاحق مع اليهود بين المخلص المسيح فكرة شيوع plى -
ht
tp
المتحمسين من حبير ظهورعدد اليهود إلى تاريخ والملمات التي شهدها
://
al
-m
المنتطؤ الذي ستت!حقق على المسيح الذين اعتقدوا في أنفسهم أنهم هم هذا
ak
من هذا النوع ta وقد وجد اليهود سبئا مباشرًا جؤ خلاص يديه النجاة وسيكون
be
.
بالقتل يئ حثير من او بالسجن وادعائيهم إما بالفرارأو !ذبهم بعد !شف
الاخيان.
جوج وماجوج فقد اتضح أن هذه الحرب! أما فيما يتعلق بحرب -
اليهود وليست ضد في المقام الاول موجهة وفقا للفكر الديني اليهودي -
من الشعوب تحت قيادة هذه الحرب مجموعة قاد وقد . عام البشربشكل ضد
القضاء عل بني إسرائيل واحتلال أورشليم. بهدف الماجوج جوج زعيم شعب
بنو إسرائيل من امرهم شيئا في هذه لم يمل! حيث : الكثيرة هذه الشعوب
بقوته مجتمعة على هذه الجيوش لا! الرب هو الذي حارب وقضى ة الحرب
هذه الحرب هدف ان سفر حزقيال ما يدل على جؤ نص ورد لذل! ة وجبروته
لهدف اذول هو عقاب بني اسرائيل لخيانتهم ا صان حيث ة مزدوخا صان
صان نفيهم اثتكرر وتشردهم لذلص ، وأوامره ويعدهم عن وصايا الرب
أعدانهم يتيقنوا تمائا يئ قدرته وأن الرب من فعندما يخلصهم ، الدائم
الثاني فهو افىساس لهدف ا أما . نواهيه باتباع أوامره واجتناب ياتي النصر
بالقضاء عليهم وعلى وآياته قوة الرب يتعلق بسائر الشعوب التي سترى
ht
tp وقدسيته. الإله فيعرفوا مدى عظمهَ هذا جيوشهم
://
هذهl-ma
العقائد من خلال عرض لنا -و! ختام هذا الكتاب يتضح
ak
الاخرة . او الحسابt
اليهودية المتمثلة في العلامات التي تسبق يوم الرب يوم ab
أو
eh
هذه لدى هذه الجماعة اليهودية .cوتبرزمظاهر مدى تغلل الفكر العنصري
om
،
82
عرضنا علامات الساعة التي ! أهم الأخكام الواردة العنصرية من معظم
وان ، اليهود وحدهم جاء ليخلص المثال فالمسيح المخلص على سبيل لها،
لم العا إشارات يئ اسفار الاتبياء بان العدل والسلام سيسودان هناك صانت
حيث ة بالأ اليهود وحاخاماتهم لها حهنة أنها إشارات قليلة لم يلق إلا
دورحبير ! صياغة لهم الذى حان المقدس أحدوا -حما ينص حتابهم
على وليس ، على اليهود فحسب والنجاة ستقتصر أن الخلاص - نصوصه
وتوجيه الكهنة رسالهَ الأنبيماء العالمية بين وجة المؤ النظرة وهذه
هذه النظرة هي مناط ، العنصرية والقومية والعقائد بما يكرس للنصوص
وعملوا على حاريوا الأنبياء والكهنة الذين الأنبياء الخلاف الرئيس بين
ينطلق الكهنة القاعدة العامة التي وحانت الاخيان، قتلهم ! حثير من
الكهنةة التي يفرضها وتنكرالوساطة ، بين الرب وعباده بها اكأنبياء تخلي
اصوا اموال بني جلدتهم وعقيدتهم إنهم بل بذل! البشر .ولم يكتفوا
فقرات العهد القديم التي في بعض أنبياوهم على ذل! أ!د حما ، بالباطل
نجت من التحريف مثل فقرتي سفر إشعياء الأوليين الواردتين يئ الإصحاح ht
tp
العاشرة حيث يرد ويل للذين يقضون أكضية البطل وللكتبة ://
الذين al "! :
-m
بائسي شعبي يسجلون جوزا ليصدوا الضعغاء عن الحكم وشملبوا حق ak .
ta
be
h. . و ينهبوا لتكون الارامل غنيمتهم
"ا افىيتام
co
m
83
حيث يقول الحق عز ؟ حذلص المعنى القزان الكريم على هذا ولقد اصد
وجل:
)فوَالَ لَيَأْ!لُونَ افىَخبَارِ وَالزفبَانِ فنَ * يَا )ئهَا الْلؤينَ أمَنُوا إِن صثِيرأ
وَالْفضئةَ وَلاَ الذهَبَ وَائلزلِنَ يَكفزُونَ الئهِ سَهيلِ غن وَيَصُلئونَ !ائبَاطلِ الئاسِ
.1)34 ( أية: التوبة 1 100 أَليم يعَذَابر فَبَمثئرْفم اللْهِ سَييلِ فِي يُنفِقُونَهَا
ht
tp
://
al
-m
ak
ta
be
h.
co
m
ال!و املفر !التمليقات
نسم الطيدة رالفلسفة :غالد وأخيكل ،ط ،1الناشر مكن!ة الأزهر، \) -لثنة من
والتوزيع ،الكاهرة، رالنشر النلشر للطهاعة المالمود والصهيرنية، رزرر: لمط د. - ) )
جمد الكافي نشر على الرابط التالي: ْ) -من مقال للدكتور عر
العهد المفطوع التشريع البهودي هو عنه في ما ورد -)7فبما بنعلق بالعهد فأشهر
ذلك التكوين وإن ئكرر بط من سفر 17 الإصحاح -فى السلا! مع سددنا إبراهِم -عليه
العهد إلى ئجدد إشارة في - السلام عليه - سددنا موسى حتى ويعقوب إسحاق مع
الخروج -في السلام -علبه هذه الجماعة المفدسة .كما فال الرل! لموسى باسنمرار مع
ht
الجلهل قثلاً من فنلداه الر- الله بى فصط و)ما موسى الثالي: النحو ) على (:91
tp
11
وأنا بالمصريين :// إسرانبل .أنتم رأشِم ما صنص ونخيبر بني لبيت يعفوب هكذا ئقول
al
-m
ak 85
ta
b eh
.c
om
عهدي وحفضم لصوني إن مشم فالاَن بكم بي. حملئكم على اجنحة النسور وجنت
نثونون لى مملكة الأرض .وانتم فبن لي كل من ون ثميع الشىب. تكونون لى خعطَ
إسراليل ". الكلمك التى تكلم لها في هذه هى كهنة وأمة مئدسة،
اللحظة التى العهد يط !ا كون سيدنا إبيراهم من مع وئكمي اهميهَ العهد المئطوع
،-كما ارادها كلالى العهد السلام إبراهبم -عبه لطن ولدي وفصلت الفصرية كرست
النقرة تحديد كما في ونسله دون الس!- ايراهيم -عط أن كلن العهد مع ،فه! القديم
من و!من نسلد !يني و!نك رلفم عهدي " الئكوين سفر من 17 الإصحاح الساكعة من
ان كنهة العهد الفلبم ني "، لك ولنمملد من لدك إلهًا اثيالهم عهذا الهظ كون في لصد
كما إسحالى ونسله فحسي عى واخرثوا منه إسماجمل وضمروه العهد كنلله ف خصصوا
عهذا معه عهدي وفيم إسح! اسمه وندص ايفا لك لالد !رال! بل سوة الله " فتال
واكثره كثيزا ايلركه وثمره انا ها لله لمحه نفد سمت لهطه .واما !اعيل لنسله من ابديا
لد الذي لكده مع إس! ينيمه طد واثطه أمة كه!ة .ولثن عهدي رثهسًا عشر ثذا كس
2 6 824 :2 0 اللاو!ن سفر في نفرأ ما ررد بالاختيلر والاصطفاء ليما ينطق -)8
لاقا وعمملأ ارفنا تليض باها لثرثوها وانا اعلكم أننم أرضهم لكم ترئون و!لث " 24
الشص لي لتكونوا لي". ميزتكم من وف الرلى يط لأيي فدوس لي قديس! ونكونون 11 26
النحو الئالي: 2 :عى 1 التدتية 4 سفر في كذلل! ويرد
ht ثم! لكي تكون له شانا خاصنا ؟ل! الرلي وقد اخثارد . للرلي إلهك م!س لألك شع!
tp
11
ما ورد في:// نقرا ! يثي الاخنيلر وثه الأرض * .ولمصفة سيي الذين عى الش!ب
al
-m )9على النحو النالي: أشتية (-6 : 7
ak
من ta
اختلر الر -إلهك لتكومن له شانا أخص للرلي إلهك اياك ف مقس لألك ألت شعط
be "
m 85
الفسم وحفطه اياكم لريي محية ألاثمصل! ،بل من سثر الرلي !كم واخثلركم لألكم اكل من
ملك يد فر!ن يهت اليولية من !بد شديدهَ وفداكم من لوب الذى اقسم لآبانكم اخرمكم
.11 مصر
كين عى والاصطفاء الاخنير لن lu إدى أن الأسباء فد أكدوا عى ولَثدر الاشرة فا
الشب اجه فئد يخئر والئومى، الفصري التشريف وليس المكليف لد!ني سبيل
ويوحد العالم كها يصلح المَي اويمه ولهكون .L JUله بين الشى،- !كون اليهودي حتى
زي!ة ميزة وإنما هو تكليف إلهي اضي أن الاختيار ليس الشىل! .وهذا يفي سها !ن
فهالل جم! من فكط صفت اياكم 3 : 2 :3 عاموس المسئوليلت والأعاء ،كما ورد في
.11 الطيين اثه فام " اليهود وبالنالي يصهح ،3 ذنو!كم على ثميع لنله اعدكم الأرض
ولأتباعه طرلى الأخقى للسهه الشعي كلألوا يغفون اذلىاء ان وكثيزا ما يلاخظ
افكار وألي ها النريخ الإسمثي من أخطر ما صف من 11 المختار فكرة " الشعي وتط
ألاسنعلاء الفلك من !ا اكًكلر الني ئدور في 6لر فيه ،وكل لد الصراع صكة ائزا في
ما لم لتنه أثلرها حنى الويلات من العالم اذافت الجنس لففوق لو الإحساس الفصري
عن يختلفون الإسراليليين طويل .ولكن إلى وفت تنتهي انها لن الظن الآن واغب
!هذه اكملألهم دبني ،وان اساس على فكرة المفوق الغصري ألهم ب!بمون النربين في
ن ا العبب واعجي والنشرد، الاضطهاد إليه فدرات آووا الذي الظليل الماوى الفكرة كان
من كرهم " لدى 11القومى الإحساس نذوبب على لَئوم كلها المعاصرة مخططلالهم
من كثير إلى خدها من وثسللوا ابتدصها 11النى العالميهَ " اككلر !نثمر ب الشص
يظل محتفظا الوحيد لذي الشعور القومي -الشص لاضعاف مع سعهم اهدافهم .وهم-
h1t الأرض كل شصب على النهاية والسبطرة له المثد فى بفوميته لكي يكون
1
tp لهاغ!هلره
://
al .11 المخنار اللة شعي
-m
- اليهودي
ak
التشريع في فد فصر- والعهد الاختبار والاصطفاء إذا كلألت مفاهيم -)9
ta
هذه
من الط!سbe
ويطلافَا من فلأء المالَدسة، هذه الجماعة بفكل كتهة العهد الفديم -على
h
جماعة .بنى إسرألبل فحسمي؟
co كذلك على الخلاص القومية أن يفنصر النظرة الفصر!ة
m
87
اهمها ما النئرلت التى تؤكد هذا المفى في العمد الئدم ،لكل من من ترد معموعة حيث
ليفرح إسر 6ييل بخالفه الأئفهاء. للر* نرنيمة حد!دة نسييحنه في بماعة " هللويا غوا
ليرنموا له .لأن الرلي بدف وصد !ملكهم .لبس!صا اسمه برض ليهنه! كلو صهيون
كمعد لهرنموا على مضلععهم. الأت!ياء يجمل الودعاء لالخلاص .لطئهع شعط ص راض
في وناليهك الأمم نثمة في ليصنصا . في يدهم فو حلين وسيت في ا!اههم الله ننو!ه!
حدهد .ليعروا لههم الحكم المكتول! من يكول لهك!د وشرففهم لأسر ملوكهم الشصلط.
!احفطله وأجطك اغم! يوم الخلاص وفى اسنعطن الفبيول وف الرلي في " هكذا ف!
عىش الخلاص الني نفصر لالك الهشرات إلى ان مروثي هلاا، د.حسن ويشير
إسرأديل، !ي كر لم ينسوا ان دحطوا فيها نصينا ما لحبسثهة من إسردول فحسي
النحو النالي: 1 0عى 6- : Y 5 إش!ا ني بعا ورد ويسنشهد
عى وليمة خمر وليمة سمالن العميل هذا الشىللا في رلي الدنود لعم! " ويصنع
لذي عى النفلي ،النتدي وثه العهل و!فنى في تا . ممخة درد! مصفى ي سمثن ' j
السيد الرل! و!مسح الأبد !هلع الموث بى الأمم . على كل لهه المض والطاء كل الش!لي
.وك! في تكلم ف لأن الرلي كل الأرض ثمعه ص ع!لر كل الوثوه رينزع الدموع ش
مخلاصه" ونفرح الرلي اننظرناه نافهح هذا هو فخلصنا هذا الهنا لنطرناه اليوم هوذا ذلك
يتنقون عى امث! لكك النصوص ويكك المطقون عى فاللأ: هاطا د .حسن وبضيف
-mهؤلاء ليخل! صورة ساحرة تداعي صاطف والدمار الخوف كل نلك !نيطق كأ حضيض
ak
ta المو!4ل!.
be
عى h.
الأشوريون قضى د.م 72 سنة ،ففى لهالعم!هي الأشوري ا رُوف jهو ْا)-
co
1 م
m 88
ما ببن النهربن 6واسكنوا إلى ب! أسرى الإسراليلية ونفوا سكاسها وسفوهم السلكة
كامله ذا!ت واللينية لعثمرة اسه! لتنتمي وللائد الحياة السيد!ة أخرى مكالهم شىنا
الكوم النفود وعية يلأمم الأخرى ،ول !سال! في ولَشنت العديدة وتفرفت الحياهَ في
الناج ال!ديد والحكلم ال!لد ونسوا كلادهم ،فثد لكيفوا مع !ى الأشوريون النين نعهم
،لظر:
د. ممح!9 " +؟- !6م*6 11 ++لأ*+ ،+دلأ+ه. "*6، "*!بم !+ د؟+9؟:+ -؟كاحم؟
.nm"14.2691
من سهى السكلن الشملأ!ين ف!ي قرن ولكث !ن الملهلي، -)11وهو ما يئصف !لأسهي
محلها وخضص ما بون النهرين حلت ثلهدة في ب! لَوة يد الئوة الآشورية ظهرت على
بصر 6ليل مملكة سهى عالوا بط ف الآشوريون ولما كان لها المنطكة !كل شىكها،
المملكة العنومة على ككاملها والفضاء فلسطين المسمرة لاخضاع مواصلة الشمالية دون
اله!هليين فبن الاَشورية، الإملراطورية الني ممالت رالصراعات للاضطرالهات كذلك 4وذله
ظممطين اتعهوا بى iشورية ا الستعمرات اق اخضصا القوة الثليدة النتية ب! وهم
ق .م .وحكيقة الأمر عام 586 الع!ممة اورشلع المملكة العنوبية ودمروا عى وفضوا
المعلكة الهابليون سكان !ها سبى الأولى أو الوحيدة لذي هى ان هذه المرة لم نكن
عام !صياك! عهد فى الما!لى ليهوذا ئلاث مرات :مرة السمي العنومةه وإلما حدث
الثثث الذي سباه قحمم ،ثم السبي 586 عام صدفيا عهد فى ثلأيية لىمم ،رمرة 795
الباحثون طيفا لرواية العهد ويف!د ق.م. 582 عام نصر نهوخذ نبوزالن نثد ميش
ئثاه الععمببين لختلفت سياسته حثث ، الجماعة خصة لهالل بى سس الفديم ان ن!رخذ نصر
ليسنفيدh
ttp والعم!
المهرة الغاصر فكان يجمع فضل
الأحنلهية سباسة الملوك ش ، السالهفين
m
ء8
09-نلد*
6شر:
اليونثي، نهاية الصر حتى هويدي :تاريخ أليهود منذ أضم الصور -د.أحمد محمود
. 1 9 2 ص ، اليهولية الديالة تديخ : خليفة حسن -د .محمد )13
. 2 2 ص ، السابيق المرجع : الديهوسي ناطم مني د. - ) I 5
المعلد الخلمس، رالههولهة والصهىنهة، الههود موسوعة : السميوي ylA_O د.عد -)!7
ا. "11 الناهرهَ، ا ،دار الشررر، 6ول اللهص مدخل غر، ال!الي الئدع الثثي، البزء
معها اخنقا وكثدت ئخطف المعاصرة لفرفة !زيس! الفرلى ث! من -)18رهي
المشنا موففها من الفضالا العقدلة والفمَهية ،وما !همنا هنا هو الد!د من شد!ذ( فى
كالت الالريممين ،ففرفة الصدوفون وألذي كان بط!هعة الحال مخالنا لموف وشررحها،
ما !ئطق وكل المشنا وشروحها من ما ىاه العهد التديم وترفض فقط كدسههً تؤمن
بها.
1هلكلر:
- George Foot Moore : Judaism, Volume 1 ، . 067ء
سلأير لمميز ش للميي! ،وهي الفرن الأول في الظ!ر في الفرفة -)91و!دات هذه
كل أوفلالهم اتباعها !كرسون كك والرههنة ،حيث الفرق اليهودية لميلها لحياة الئقشف
tلاh
tp
كلألوا ا دذدله ف!هم مدوثًا يغيرونه كلألوا ادمجتمع الذي للعه!ة والتلمل والانؤيل ش
://
al
لنطام وطبيعة لرفضهم الاحمفال لهوم السهت فى أليهود فى سالر مع يشتركون
-m
المعالهد
وشدة ak
العماعة والحياة كالئعاون الأسينيون ذللث اليوم .ونميز في التي تمارس الط!وس
ta
وطهيغهم ننن!
beالني النوراة كلحكلم معاملنهم في ،ونمعمكوا الصوفي والنلمل النلق
h.
فطى والمشنا وشروحها.
co القديم تعامحطهم احكام العهد يخالفون في مطم التفشفية ،وهم
m "5
ما !تف! مع ينن!ن المهودبة المتدسة شكلأ نجدهم الكش ألهم لا ينكرون الرغم من
لفثف ويهحلون ما لون ذلد .وت! موضوغا، النصوص نللث ولظمئهم من عك!هم
مصفهَ عى الهحر الميث -التي اكتشفت 49 Aام -من اهم المصالر التي ساعت
لص:
. 29 ص يررت MAO ، دار النناس!، الوئنية والنوحيد، !ن ديي :النوراة -سهيل
- Leo Trepp : Judaism , Development and life, Dickenson
تريغهم اهم فرر اليهرد وأخطرها وأكثرها عدذا في ماضي نص من ْ -)2وهي
هذه القرنة كذلك الفرن الثثي قل! المه! .وتص! يداينها النر!خية بي ونىد وحفمره،
علبها ال!مالم اغمد خصهة مكة وشروحهم بفرنة الطماء الحكماء الذ!ن كلألت آروهم
به بكل ما !مطق وبما كالعهد ال!ديم فحسي، نؤمن لا النرقة للمشنا .وهذه في ثمعهم
نثمهلات مفدسة المشنا وشروحها في فأتياع هذه الفرقة يرون وتفاسير. شروح من
لها ف!الالعان العهد الفديم وهو الأساس المفدس النص اجل خدمة من خصيمنا وضض
. 015 ص ، :المرجع السال خلينة حسن د .محمد -)21
ht
tp
://
al . 22 - 21 : 18 -حزفي! )26
-m
- 111 ليلي ،اطواره ومذاههه k،صa الإسر :الفكر الديني ظاظا -) flد .حسن
ta
be
h
.cم!ة
كيهيرة نيلغ ما
دهذا ادمصطدح محى وجه om
النحليد العربة -)28نفرد الموسوعة
19
حتى ،468وفي ت!يفها 438 من ص المادة هذه نمداً حمث ؟ صفحة !ؤللا من ثحطق
المفئدات والآراء مثموعة الاَخرة لى الأيلم آخر !مصطلح ما !لي :يثصد !د للمصطلح
منها مي ما !تطق سواء الأخوة الأيام او الأزمك أخر في بما سيحل! الخدمة
بركهَ النوراة في في هذا المصطلح كلها .و!ص!قا ام كاثسثية لهالعالم، إسرأليل ،ام
ا) .ولأن (:4 ،)2وميخا المستقل! لاشما (:2 رذية \) ،وفي (التكوين :94 يطوله
" النهالة- سخنصلر فبها نسمى بالأمور النهاليه للانة ول!صثهة، لهم الأ!لم اخر
وستخلم ،03حيلأوق .)3 :2 :21 ،6 :7 ،2حزفول :8 (كما ورد في عدوس !شى"
هينيم -نهالة مستمرة لقون !رة ال!يسَى سفر دثي! !مفة خممة مصطلح
ا!ررمك.
،لطر:
.18943 ،ول
. 915 - 059 ص ، :المرثع الساب! حسن خلنة محمد . د -)92
الاَباء، لصول لى !رفي آفوت لمنطوئه العيري والذي يفي كوت -)32يط مهحث
الذي !خرج اكمرر- نزي!ن- المشنا الراكع فسم مهاحث الميحث الوحيد ضمن
والمواء الحكم حهث يركز مضمرنه عى النثمريعة الممالثرة، الأحكام مضمونه ص
المهحث كالآكاء السلف ا لذلد سُمي ،الخلف ش الأجيال الني لداكثها والوصايا الأخفية
h. الميحث.
co
m 52
ما الوصالا الأخلاقية والاَدا -السلوكية وكل أن مجموعهَ ني الأمر الثثي :يكمن -
ي!ن الناس . الفضاة الذلن يحكمون في الحميدة لابد أن ننحف! الصفك يها من ينط!
فقدوا ،أما القضاهَ ؟ا نفسه ئد !ضو أو بضها الصفاث هذه فيا لثد العهي لالاسملن
الناس كنلك. وإلما يضرون 4 فحسي يفسهم يضرون لا نبهم هذه الصفك !ض
الدوأم !مئالة الماكأ على وفئثم هذا المهحث ل!سم" نزيثين! ليكون امام ال!ضاة عى
مدار سنة عى هذا المهحث هذه الوصا!ا ني ردت و البور .ولفد الحكم كالدل وءم
على !ممدها ويحث -بافتناء النوراة) حهث ويُسمى آخر هذه الفصول -السادس ، فصول
لظر:
،؟ء،+ !++؟ +الأ** ؟،1،+2 067 ءثاي!،*16 ول،د +96 ث!:6+ م!8+ -
نفهوا كلهلفسهم ملجا "2 :وإن 9 عاموس في هنا إلي ما ورد الحاخامات اسمتد -)33
. 2 : 1 ، 3 : 02 ، 0، -)35
التثير إنما كان تحث إلي س!هع لرثات ان تقسيم جفم الهاحئين كض يرى -)36
. 182 Aا - 9 ،ص :أليهودية المجيد عمد كحر د .محمد ،لظر الرومالي
- 02 المجلد لرايع ،مى الإيمان ،الجزء الئالث من :عر -ول ديورأت )38
ht
tp
الأزواج ، فمرة في عيهممن آخر وهعا وهل!ل شماي لمدرسمي المصوفملن )93هما
://
11 11
al
-m
ائنين وكثلت اكمين، خدما اليهودية الشريعة علماء لمعافب الاسم لهذا سميت والتي
نكرييأ). ak
ن!ممه الو! أو المسمِح ميل! !بل ى (1 هبردوس أيام الملك الزمنية قرنهما
ta
03م ولم يكن ئمند من 05ق .م b-e بالفترة التي المرية لشماي ولَؤرخ الموسوعة
h
بل كان مناحم هاَس هو.cالذي فد كوق
هلبل مع
om لهلبل الئالي هو الطرف الهداية فى شماى
اسلو! -تغمد ولثهج شماي هليل ، فى لكه الغرة ثم لي وفثه تولى مع الأخهر ف!ج
لرط خئص من مريلط كوكوا ملرسئهم !لينيا رفراه .وسلر عى أرلهه فى وثصرامة
!تنعى يقوم محى منهعه اما هل!ل فثك مطمهم. اصم عيها كهم وطل!وا الخ!مة
مطمهم. كال!مم ص! لينهة وثمرونة ،وئهعه ضللد مريلون كونا هم ايضظ ملرسة
،لطر:
سيث!! !!ة، قه+!5 ***16 ، 2 ،+6ك! كحلا 6 ك!*!!6بم 6 -
03III. 88961
شنما النلر ! 9 :من هنا على ما ورد في زكريا 3؟ شماي استمدت مدرسة -)4 0
. لاَثام
l من
الري ك 6 :من النتمية 34 ما ورد فى فى رابها عى طيل مدرسة اغملت -)41
رحم. رئرف
. 486 " ،كا! كاه : +لا*c; 6 r1، ، 6 : 2 In7 !5 -)43
الئالية: لي الموفع الاَباء 6يطر محى س!يل المئ! ما ورد في مهحث 46أ-
. 2 : 7 ، 46 ، 3 : 44 ، 3: 1 ، 6: 9 ** -
-في نريخ ئطور الديثة الأهم ت!ن لم حلفة مهمة -إن المنمنا -)"7تمكل مرطة
ثم ليثة موس الاَباء لهثة من !دءًا المراول الأولي لليهولهة سحمها حيث اليهرديةه
الثمنك في عمور الديثة ولفمسها ،ئم المملكة في ص!ر ثم A السلام عط
المضكفة بداية من الم!مي الأشوري مرلزا كالممى الهد! متى أخر مراحل الشتك ht
tp
الذي ://
عدمر al 07م ،وهو
الاثمتلت بد نينوس عى الشنك وهو أليهودي الروملأسى الا
-m
كونت مع المثمنا وما عهها من شروح -ص! لالعصرا -والتى ak مرحلة ثمع المشنا
وهو كند" حيث نسيَ كض هذه !ئمسيات إلي أهم عمل نم وضعه في h.
هذه
الفنرة
co
m
!ه
" .ونُسميَ المشنا اليهودطَ كالممم * يهودية الدلِلألة تاريخ النترة من هذه " لصُ! المشنا
الديثة اليهودهة في في تشكيل ردورهم الكتالي هذا الأخرى إلي واضعي التسيلت كض
الح!ررية .+كما الوبية ! " ،ار* البهوسة الحاخامات يهودبة 11 لسم المرحلة ،فص! لكك
-كالمما! المشنا على وضص التي المخمكفة المراحل النفسيرية كنلك -بط ضم صفت
إلي 3كنالي المرحلة هذه نممدثة إلي الركلألية ،وبالإضفة أليهودية ل 811 ال!كمودية أليهودية
ألا إلهك لملعته - اليهود!ف الديالة رمز نُسبت كذلك بي فلألها إلي واضى المشنا " ك
فلأيها تنوع النسمي! يلرغم من وعى الثلأس*. ألايكل !هودبة 11 !لمع الهيكل فصفت وهو
الناحينين من عليها اليهودمة الحالة الدبنبة الني كثت وهي واحدة دحة نحت نجنمع
ي ا وتكيدها المئمنا جيمع البدابات الأولى لمحرلإث زمن وذلك من ال!دية والتشريعة
الكرن الثالث لهدا!ة النهالي في حمعها م إلي زمن . الثالث ق نهاية !ن في النترة من
الذي الأسالى لكونها لَاريع الديثمة اليهودية من المرحلة هذه اهمهة الميلارري .ونرمع
عئر خمسة لما يفرلي من بكافة أحكلمها النشركمة !ناء الديثمة اليهودبة عيه وضع
القرن الثامن عشر وحسَ الفرن الثالث المي!ي المشنا في بعع زمن فرتا اي من
الأحكام هى قثونية موادها و!نودها مجموعة وثُص يهودولَ المشنا سثالة المهلادي.
الأحكام إلي نطوس وننظيمها وضعها الحاخامات من الني هدف المنصلة النشريية
وا!مَص!ية السيلسية الأوضاع مع العهد الئديم بما بنفق الولردة في التثمريت
أن مما يدل على الكرن الثثمي النيلادى، في خاصة التي يحياها اليهود، والاكتماعة
،لظر:
. 73 رحلة الإشمان مع الأليك من اليهوددة إلي الاسكل ص : د.جمد الرحمن نور الد! -
والاعلم، للنشر ر الئوز الفدم :ييسان :مفدمة ني ناريخ فلسطين مني -د .زيك
tp
:// . 04 - 41 1 !م ، " 6 63 ، ،هلأ +باثلا + 6 : ! -مد* ! +؟"
al
1 لا ول
-m
akNeusner : Understanding Rabbinic Judaism
Jacob From-
Talmud to ta
Modern Times, p. 92
be
.
m
"5
مرلدأ آخر يرثع راي في بولندا عام 9 60ام ،وهن! كثض إسح! البراهام -)"8ؤلد
وكل! . اليهودية اللراسد وكان لاحثا مهما ورلدًا في مع! ، 1 9 0 اي 8 لي ذلد !علم!
متأ إسرأليل (فلسطين) نكفاه " في " نح مسنوطنة * ح"uمًا ال!ر" في على ابوه ف
هـلم ولده w يد دينية على ناثما! محى ان نشاته كثت 6499م .معا طل وحئى 3291
راسها العهد الضول والمكمود"، فهم المصالر التشربعة السدية وعى عى حيث قرس
المنعلقة كهنن الننلسهر والدراسك حول فيما بص الطمية المهامثه له ركالت
كثش ومؤلفثه غد سَرل اص البحث لأهم سهتضح من صض كما - المصدرين
مكثنه الطمية.-
مق ثملن سنوات و* نيويورد علم ،2591 بولندا بى من انتكل كلالاثى ولتد
!لط مؤر لر(سي ص مامعة نرريوركااول في ابم في عام 339 كثائى ضم اسن!راره
كثائى فممم اللغة اليرفي ذلك اسس .وبط الأمريكية في العامعة الحليئة لنلرس ال!ية
منه رسنينيات خمسدنهك عدًا .وفي رل!منا له لمدة 35 نثويورله وطل ثلمعة في
المخطرطك ال!ة إقا كحص كا!شى عا حصل المرلي الدلردة- العشرطه -وإطه
حول الطمود المث!لااث المخدكفة من محدًا !ى الائحك السوفيتي نشر رححت وبط !ة
المما!ك منات وكش كنانا، غمر!ن ولئد الف كلالش اكئر من في. والثي لم نر النور من
في السيالمة الكن!ي المفدس الإسلام من نلحية ،ونث! نألير اليهودية في الني نددد حول
Dropsie كثائى رئيشا لثامعة لرولصى أصبح و! ناحهة أضى. الأمرثية من
لرهة فيها عى العامعة الني حصل يالك في فدليفيا عام 679ام، University
. ام 2يرليو 899 1 الدكتوراه عام 49 5ام .ولَوفي كلايش في نيويورد في
tp
:// britannica. /be/moc
.www//:ntth''1
article-9 1 Y 614 11= 23A"11ه،؟38
al
-m
.حم! w//:ntth danwvmanbo .وركل!5 * com/ katsh/katsh. ht
ak
//:Dtt ta
Ouerv. 3ل!nvtimes. c 5 3 =res؟ لوllDaLye.html 9 0 6 لأ"م! 1 13
be
h.
co
m "5
الذي ؤدد فى كوة اليونثى العكرر لو !رحا الفدسوف لطع -)44وهو من
عشرة من عره ،وكك !ر الثالهة وهو في كلأفلسفة 3وشض لى علم 341 سدوس
احَهة .ويطل! الخوف من الخوف وخاصة من النال!ى هو نحرر لن ميدا فلسفه
لنلك ينكر كاليهوليةا ويكقر النوراة والحاخامات !حنفر من كل محى ضله المصضلح
كئر واليد !مفى !ه ؟ 6من الئكل !م اشتئ! " !ئولي ليئى " في مععمه
وفصطق.
ثطر:
من العزء الثالث ترثمة محمد طرك، حياة اليونلن، العضرة، -ول ليور!ث! :مة
67ا li -ا ص والئرجمة و!نشر،7391 ، لدنة التاليف ،3 ول !ثمى، المعلد
وعدلت واخص وآدد المز!رى :منهاج السلم ه كنالي غمد مهر يو !ر َ)-
. 3 2 5ص دلر !عمحمه الناهرةه f111 ، 1 ، ، ومعدكت
.16 0 الس! ،ص -157 المرثع حصن هدا: ) -د. ؟ْ
. 3 ؟ ص الد!هوليةه !معيد: سحر عد دسمد -).2
النون عئمر الصفر *ش الأيمماء لفر -).،سفر ورنيل هو السقر الثثي من
الأنياء الذي !مم العهد الندهم الثثي وهو !مم الأولخر ضمن الأكبياء يممكون معموعة
الألماء ونعلر الإشرة ثى فوسط هع ثصفر. الأيداء محى الأوور !وة الأيههاء نمم
!النورا .واللهه ثممم يممهفه الفسم الأول !م!وت العهد ال!لهم الثحمةهـحيث مملم
لل!نك ht العدفة الترممة الرعة هـلفولا واضى !ممكتولهك. الثمث والأهرر المىف
طهغهاt
p: والصالرة النرممة النشصة !كن!ى الحط ة والنى اطلفوا عيها هـمسف العصى
//a
الصثسة علم 5991م ،ني م!لمئهم لسفر يونيل ص ،1572ما طي! :م! صيl-m
دوسي
مقهلaأراء اخرى
لى.م (وثل! في kt إلى القرن هذا س إلى ش
النالسع ثكئ!ي الكت!ي المص
ab
86ء لىم)، * e
فرمع زمن السفر !ل وثنى يونبل نفسه بر ما لي السى ثهلاس اى
h.
co
m 70
ان نحل المَي لا!د الثه دينونة الجراد ليصف هجوم اممئخدام رمز النى يوئيل بى وقد عد
الأءاء ثيوش ستفئرس كذلك الأرض كل المهمت ف!مرايط العراد قد ان .فكما بأورشليم
رسلألأ جمهعْا إلى الرلي ...كثث خطاياه ورحصا !هوذا إلا ازا تالى المثسي ص أرض
.فكما ص ت التوبة اهلها الرشلهم ،ك يى الآنية على الله لينوفة حول يونيل نتمحور
الأرض اللة رتركتها مرداء ،كذلد سيعكل أخضر الجري! الأرض من كل شجر اصرك
لايد لن يرفدوا !ني !الوكهم لركهم ،فبهم وأخدصت ئالورا في اهدها؟ ودكن مكفرة من
كذلك لما وإسا نصضوا الألبياء بما ورد في !مم الموسوعة محررو ) -ولم بكنف ْ"
فنرة الألل من النصف في المكتوبات .والنى ألف مضها هسم الاَخرة في عن ورد
الألياء كسنر كثيزا عما ورد في فسم لم يضف سِولون إن مضها الهيكل الئثي ،حيث
وردت في احكام الآخرة الني عا ورد ش السفر الوحبد الذى أضاف مثلاُ .اما المزامير
يوم القملمة مشهد أسفاو النناخ ،ومر في المماكلر السفر دانيد .وهو نهو سفر الألبباء
محى نهالة الأحد!، ورد به اسنصاض )؟ حيث (لئد بدأ زكريا الأمر فحسب الأول الواضح
الآخرة ضا نرد شريعة فادم . كرويا لما هو يثتهد ان بظهر !ذي ،الاسنصاض الئي وقت
(الاصياع الأركعة الحيولك وكرويا الثلألي)، الإصحاح الأركع (دثه! كرؤيا للممثه
.)4 4 :2 (دألول العمدبة ،النارممطَ ،وأليونثمية الداكلهة، هي: الأربع ) .والسث! السابع
شبم أيه راى .ويؤك د دانيال في رؤاه عى الأربعة !نلك العملك الأركعة هي والحبوانك
: 7 الأكلر (د،لي! شىلي وسط إسرلاليل بني الساء وهذا رمز لشص سحي وسط أدم
). I 8 السالك الأربع (هن! أن الحموانات الأرلعة هي الم!ط لداني .)14ويفسر -13
الثالث ) سفره (او الثص بشعا يختم د،ليال؟ حمث سفر ,لدى 1كل تحد!ث كنلك وهنه
والثوالي والئالي* الهث غيدة 2تطهر :12 د،ليد ،)24وفي :56 بتحذير(الثمعا
ht
دئي!t
الآخرة من إشبا الثثي وخاصة لي سفر p: أن شريعة يرى من .رهنك المولت
على ak الفارسبة النلأليرات نرمد فلماذا والأسامى، ، الاًول إشدا لدى موجودة العسيح !بدة
ta
الفارسية؟ be بط سفوط المملكة وضص التى الأسنار ني النحدثد وجه
h.
co
m
"8
-انطر:
النرجمة الوبدة نص إلى اختدف موقع فقرات النص العري ش الإشارة َ) -نجدر
يونيل ،أو هو سفر الئالث من بداية الاصحاح العرى يُط النص ؟ حيث المتداولة
الثلألى من نهايهَ الاصحاح فى بكاملها تقع النص لهينما ترجمة الئالث ككامله، الإصحاح
اسم الشهرة لميشيل )،)1o 1'-3015 Nostradamus - ) -نوستراداموس ْ6
النهضة في الونب إثارة !ر شخصيات اكثر هنخم وطهيب فرنسى ،واحد نوممتردام،
في وُلد نَحفق نبوءاته. ش يُقال ما بسبي المارلِخ والسعهَ جمر شهرة اكنسب وغوفنا،
ان حمِث اعننق جداه المسيحية بط بهودي؟ أصل من لعائلهَ مقاطعة لروفلأس! في فرنسا
السابع رعالِاه من لو!س وخئر 1482 عام لروفلأسى للحكم الفرنسى مفاطعة خضص
بص ماكسيمين، س!لت دي اتخذ جده ابراهام سولومون اليهود بين الطرد او الممصر .و!
نشاة ونشا مسبحبا وُلد نوسنراداموس .وفد نوسمردام بببر دي اسم المسيحبة، اعتافه
الطب في سابنًا) .ودرس (البهودببن بد جدبه على نطبمه من كثولبكية وإن نلفى فسطا
علاج في نجاحه طببة بص سمعة فيها عام ، oaI 9واكنسب ونخرج مونبلببه، جدمة
ولكنه تمكمِدية. ويخر ،باس!خدام اساليب متطورة الطاصن الأمراض ،رخصوصًا كثير من
امضى .و! ا وتوفوا عام 538 الطاصن أصابهم كدما واوكه علاج زوثته في ضمل
إلى آخر ،وبُعال مكان مشفلاً من و 1547 1538 الفنرة ما ببن عامي نوسنركاموس
اتثه اهت!مامه إلى ثم علد إلى فرنسا؟ حيث القئاليمِن من ا!طاليا !هود إنه النفى لي
فى الأعمال من ءدًا نوستراداموس .واصدر الخفية القوى رعالم والنتجيم العمحر
صدرت عام 1555وضمت ht035 أسَجيم ،كك من أشهرها محى الإطح! نبوءاته
التي
a
l-باسم+
رباجمة ،ولذلك ضف هذا العمل m
ا!ضًا كل مجموعة مجموعات ،تضم مالًهَ
ak
مفنل
ta
وهي نبوءانه إحدى نحففت إلا غدما اهممام أي الصل لِلر هذا " .ولم المنويك
الملك الفرنسى هنري الثاس في حادث عام 955ا .رمنذ ذلك be
الحمن ،يةا الاهتمام
h.
co
m ء"
ومحاولة نفسيرها .وف يخن نوستراداموس نبوءات نوسمَراداهوس الواسع يفك غوض
امخب ركاجمك ل له .ويرغم الرابع ومستشرأ للملك القرنسي شارل طبيبًا I 56 i عام
نبوءك كعض ل إلا فهمه ، ومكنوبة باسلوب يصعي !الغة الضوض نوسنراداموس
ؤسقوط وصىد بجلترا وفىنعما، ثورتي أحداث مم! !ثفكل، قد تحف! نوستراداموس
في بجلمَرا، ورش ،ونجاح الإسمان في الطمران ،وئخقي إدوارد الثامن ش نابليون
اوريا الدماء في إرافة كثير من فى سبنسبب الذي 11 " هبسمَر اسمه الماني زعيم وصصد
هذا ،لم !قم احد بدراسة هنلر (ومع إشارهَ للزعالنازي ما اغبر وهو قبل هزشه،
ين المصوف ومن النبوءات). ونسبتها إلى اجمالى !د النبوءات التي لم تتحمَق و!دها
يسسلا والشَجم الاشتغال كالسحر نحو الجماعلىَ المهودية يتجهون أ!ماء كثيرًا من
وجود من الهدف الحلولية نعكل الأسماد أن والواقع الحلولدة. النزعة ذات المَبالا لَأثبر
كلأحدود) رإنما النحكم في الاغراف أو الطبمعة (من خكل ذات الإسمان لسِى الايزان مع
الفلا فد بدات في والناريخ) .وكثت المادة اجه الحذ في صرفة من خكل الوافع
نهط لا في منطفة مل! برونثس الفكر الد!نى البهودي ،وخصومنا الكاملة على الهبمنة
البهود وتزايد !د !الففلا عارفون فبها اب!نا حبت ؤجد الففلا، مهد إسباييا ص كثبرًا
الانجا.. هذا من ثزء نوسنراداموس ولكل ،11 العملمة الفئالا " ئسئى !ما المشتظين
النحكم بى !ؤدي الحل السحري ! ،ذي نزالد البحث ص الحلخامية وبمَزالد أزمه اليهوديه
اتجاه اسنمر حتى الموازن معهما ،وهو والطبيعة ،بدلأ من لذات الإههريالي الكامل في
البماعكَ الني نهحث الجماعات المهودبة ني تركز أعضاء كحَط الحديث هـحيث الصر
ضركة واحدة (جماعلت المشاكل حل كل طرلِعَها يمكن ص الحلول السحرية والتي ش
الحركات - الحركات السرول - الننجبم - الجدلِدة العهات أشويم المقاطهسى -
المنطرفة). الثورية
ht
tp انظر:
://
al
-m
المجلد الخاسى، والصهيرنية، البهود واليهردية المسيري :موسوعهَ -د.جمد لوهاب
الراطم- بن ولدى إسح! بضو- نوام -).8اكوميون من نسل الوم لو عسلو
شمة ثز!رة سيناء في منطقة شممعة الأطراف عيهم السحم ،-كلن موطنهم في ج!
نحت (ال!ة) ايلة ملينة وحنولنا إلى اليحر الأحمر ،كثت بى نغوم فلسطين تمتد شملأ
ني الى ان !دمعوا كضهم اليهود، مع 6يم د خثوا في نزاع و! سيطرتهم لئرون !.
Irف 0 هيركلأيوس عام البهودي يوحنك الملك من !مظ اليهودية واعت!وا اليهود
والرلي. لأيباط
l في الآخر 6هع !هضى و المي!،
، 1 089 ، لينلن ،لههروته دلر العم اللغات السامبة، ،نر!خ ولفنسون إسرأليل -
الحرلط ،ولكنها سشال محالدة ولن نشلرل! في ين ادوم سنفف صبديا ورد في سفر وف
اصحاح واحد ويشمل بحدى وعثمر!ن الذي يحتوي عى ني صطها- الوارد والنص
و،سل ثريا كأ فرم سمغا خبرأ هأ !ل السيد الرل! هكذا ظأ " لنا !كيا
أنت محتفر العم ون نوموا ولني عيها للحرل! .إني ند ثطمن صفزا الأمم ون رسول
من كلهه ني الككل في محا!ئ الصخر رفعة مئطه المماكن يلا ف خدء ثذا .ثثهر كه
فمن النعوم ! موضوغا كلن سشك لَونفح كالنسر وا8ن في كنث . يحلرني والى الأرض
يسرفون فلا كيف طكت ليل لصوص او ينول !رل!، .ك آن! سركون هناله احلرله
مخانه. و فعصت يبقون خصلامة .كيف فنش عسمو افلا حامنهم إن أئ!فاطفون
ht شوفا وضصا مسلأموك ,J4خيزد عهك وغي خدث معاهليد كل التخم طردوو بى
ثهلtp
:// ادوم والفهم من من ذللظ الدوم بقول الرل! الحكماء لى الا ايمد فهم ت. لا نحعن
al
اجل من-m . يلأكل ئيمك لكى !نفرض كل واحد من ثيل عسو يا الطالك مرئاع عسو.
ak
ممبت يهم AYووم وقفث مفايلهta . ا إلى الخزي وننفرض ينثم! لأخيك يضولي ظلمك
b
على اورشليم كنت eفث
ا!ضًا كراحد
h. الؤلاء أبوابه وألفوا قرعة الأعاجم قدرنه ودخلت
co
m 151
لِوم ه!هم !مهني يهوذا ولا ئشم! ممسِهته يوم أخيك إلى يوم أن لا شَظر منهم .ويعب
بى ايضئا يوم بلينهم ولا ئنظر لألت فمد يوم الضيى .ولا تدخل باب شمي ولا تفؤ
منفلميه لدفطع المزق ولا لَمَف على . بليته إلى لَدرثه بوم !دًا ولا تمد لِوم طبنه مصيبته
يفكل بك عملك كل الأمم كما فطت فبه فريب لِوم الرلط عى يوم الض!. !فاياه ولا تسلم
يشربون ديئا الأمم يشرلي جميع رأسك .لاله كما شربتم محى جبل قدسي يرتد عى
ويكون نجاة فمكون على وأما جبل صايون لم يكونوا. كلألهم و يكونون ولِجر!ن
وب!ت لهيبا وبي! يوسف نارًا بيث يعكوب ويكون . بيت لِقول! مواريثهم مقدشا ويرث
ويرث . لأن الرب لَكلم ولا يكون باق من بي! عيسو ويأكلونهم فشا فدشعلونهم عيسو
بلاد افرا!م ولهلارر السامرهَ ويرثون الفلسطينيين واهل السهل عيسو أهل البنوب جبل
الكنعاليين الذين هم من بني إسرأليل يرئون من هذا الجيش جلعاد .وسبي بنداممِن وسِرث
على مخلصون ويصط . الجنوب يرثون مدن أوهـشلبم اصذين فى صفارد وسبى إلى صرفة
لما ورد في ال!هد استناذا يبامو! هذه الأحكام في هذه الفقرة من مبحث ) -ورد! ْ9
نسل أحد الرعا!ا من يدل عى وهو 11 النانى د+اا- " العري للمصطلح ثمع ْ-)6الناتينيون
إن داود الملك قد فرر : المسورت وتقول . إسرانيل العئ!رة في الأسمالب كاحد و! الجبصنين
وئرد في الشوعين. كالأبناء غير لألهم يطون ولذلك ؟ إسران!ل ثماعة يدخلوا فى الا عليهم
كاحكام الزواج فيما يتط! خاصة والننينيم، اهم الأحكام الخدمة لالأنء يخر الشرعطن
فيما !هني.
ht لص:
tp
:// . 491-391 لأ*" ، vjه : لأ 6+ا ل!ه هه 3؟لأ -
al
و
الطمود ،مكنية الوعي ta في لضثح الشرقاوي :الكنز المرصود عد -)62د.محمد
be ألنة
h.
co . 591 ص " 9 99 0 ce الإسلامى ،ثناهر
m
201
النالى: النحو الفؤن! عى -)39لرد نص
خطيته التي الضمب يثر -ص لإئم !خطئ الكاهن السموح " إن كك الثلأنة: القكرة
للرك! نهيحة خطهة " . صحيفا ثوزا يدن ور يظ
الى خيحة يه يلكل و لثور لم من ادكاهن المسوح ،ر!لخذ الفدم!ة: سرة
" الامتماع.
والسيحهة ،ط\، اليهود!ة القلور :المسيح المخدص لي المصدر -نهدل لس ) 64
. 3 3 - 3 2 ،ص 2 0 0 لأ ، ة ال!اهر ، ة !نك مكنهة
. i 4t 6 " 1- q المرمع السال!ه ص جمد افه الشرئري: -د.محمد ) ْ"
الفاهر. ا!يصر، ،دو ا ول السلموية، ! :نوراة كنالهه !ممئا ،فى حعثري د.احمد للالل
!صمة من اللغة اللنة السمح ت لخلت ني ان كلمة 90 - ،،A
i. ،7899ص
السكل المعميح ين مركل عمه اليهود في زمن " ماثميح +كد لهعة اليونثهة .رحُرث
وقد .)15 -13 :8. لخروج المممح ما !رد في سميا .+ولليل فكل الطماء فى " الى
هو مون ني 6ييل كما بسير عى ش لما اصطناه انه ملنا صمون! طلأوأشرل) سح
واليشع !لملهاء، سليمك ،وكنله ،ومسمح كظ مرنين !صلام ددد عه سنر ..وسع
(اليص والممع).
حد ما تثر اس وف تد!ا !مطلاضا، الالديم اخنى الاث!رلى ث مصطلح -)66
لمندكًا لمحه ال!د!مة الضر! لمندت معلأم كلأنم! The Ancient Neat Eastوت
خكل لثتضمر ،اضهه. الصحركي على مكل الطالع عينا ودفا محي ثرعم من غهة
!عرلي او سوامل كعر خى واعالى الصلى شعالأ الثملم اعالي ،دهرها من عمور
هئى الفلي الصبي السود! كلنا وشم! !ي! رمن ئس! الافدي منوناه !محيط
الاثمرىh
ttp ولض تموت !مؤة ما يث!ظه الفمر! وريي في حلرده
. الحالية شرفا وشظت
mكنى- دفطقة الشرلى اكض !سالس ئي المي! صماكأا .لالاضفة الى الصود
الممثتة
ak
في العون ta
النعليد وففهـسئلن نلكل ضمن لى منطلة ضللا طكر ذل ل!رثثالهند *
be
من الأرض وين كلن ف اوضح عى ومه الفصوص hالملصود كئس! لهذه
.c ، الركعة
om
301
الشرق الاسم هذا وسنطلق + ذلك لقوله : عى وعل! منها مصر خص! .4حيث افريئيا
،كما كثت العالم الأنص! !ذلك العزء من لأن هذه العد كلأ -شديدة مصر، على اكلئدنى
المحليد في الأمو ان هذا النضولي وحفيقة .+ الضرفية مركزًاانسَشرث منه !حضوة
هذه الئي است!فَ ورجع أسمنا بى الئوى الإسنسرة الئليم لمنطفة الشرق اكنى
هذ .المنطفة تهعًا في تشكيل ا ودوره طبيحة، وخهرات ثرو! لكل ما تملكه هن المنطئة
عى مهلدة !مورة ! بلدفى الأمر في أوروبا ئطلفنه السيدكة ،فلأمصطلح لأهدافها
آسيا المماخمة لأوربا ثم يدكيسته الولايلت الشحدة وأضافث العزء الثنويي النربي من
ظل وفد اكلقنى، الأفصى منها إلى الشرى اقرلي الى الشرق هي !لد 6لًا إلى رققها
الثالية غدما الحري! العالمية حتى الاسنعمال الجضافي الشرى اكنى شالع لمصطلح
اسم عيها واطلفت ليهيا إيران بى الحكومة البريطايية منط!ة عممكيركة نمند من انشات
والملدان المعلورة الهند كك حنى ؤلك الحين !ضم عكة الشرىَ الأوسط وهو مصطلح
منطقنا هو تحديذا دنا ا!نى الشرر في تحديد منطفة الدقة لها .ولكل أفرلي الآراء إلى
خلينة حسن محمد " الأسنلد لدكنور -كما يرى نفسيم الحدود السلهنة إلى مثموغين
هي تثوق الداخلية الني الشىي! اسم مجموعة المثموعة !زلى حيث اطل! عى "؟
التي تععل لصامل من مجموعة التيم ،رالني سَوحد فيما !بنها بواسطة اكنى الشرق
من لداخلهة وهذه المعموعة القد!م واحدة ديخل الشرلى اكلدنى النهية رحدة منها في
شىل! الصب في شهه الجزيرة الصلية ،وعى ئئمتمل عى الكدى الشرر اطنى فصلى
ما بين النهرين !دا 4باكلديين منطفة ي! الشكل ي! التى سكنت وعلى ، المنطفة السورية
الشصل! الئثية من اليدلحمن والآشوريين .اما المثموعة بى فيما لي الذين يفسموا
ثداخلية. الش!للا السيطة كالمنطثة وو!ية الني علبها الشرى اكنى فهي مجموعة
المجموعة في م!ابل نسمية الخلرمية الشص ب رالني يمكن ان نُطلر عيها مجموعة
نيht
tp الني مصر فشتمل عى الخلرثهة وهذه المجموعة الداخلهة؟ الصبية باسم الععموعة
://
al
الشرلى من لتفع بى التى وعلى إيران (فارس) الداخلية من المعموعة إلى النرلي
-m
من ak
الفس! بى الأناضول النى نقع بلاد على أيضًا وتشئمل الداخلية ، المجموعة
ta
be المعموعة الديخلية.
h.
co
m
154
ثطر:
الألجلو مكتهة رالعراد، مصر النريز صالح :الشرلى ارزنى التلم، -د .عد
ترحمهَ المجلد الأول ، من الئثي العزء اكنى، الشدق الحضلرة ضة tmj-لت: -لل
. -i والنشرLjA0% vl ، لينة النأليف و الترجمة ، طران محمد
رؤية صبية في تريخ الشرلى اكنى الئديم وحضرته، -د .محمد خليفة حسن:
الئليم الشرد اكنى في لرح احمد :روية صلية -)63د .معمد خلينة حسن
صفات ش تفصيلنا إشعاء رصغا -)68يشمل ا!محاح الحكي عثمر من سؤ
النحو التالي: مخى ظ!ره، كد لهعالم عيها الئي سيكون والأحور ، الملخص السع
روح الر- روع ويط عط . أصوله من ويخرج فضيي من مذع يسى وينيت ضن "
الرلي .ولذنه نكون ني مخافهَ المصفة ومخلمة المشورة رالنوة روح لهحكمة والفهم روح
بالطل بل يئضي فنط. سمع جمنيه رلا كحكم كحسي نطر !حمس الريي للا يالضي
يلالصاف لهالسي الأرض و !ضرلي الأرض بقضيي نمه و!ميت المنفي ويعي للسع!
النلي مع حالويه .فيسكن منطقة مشَبه والأمثة الهر منطفة شفتيه .و!كون ثنفخة
!سوتها. صفر وصهي معًا والسمن الثدي والعبل رالنمهل ع م !نمر ويرشى !خروف
عى الرضيع ريلعب نينًا. مغا والأسد كالبفر !كل أو!هما نر!ض والهنرة والد!ة نرعلن
يعموؤون ولا !لسدون في كل ب!ل لا ك. الأ!ى جحر الضم يده عى سريي الصل رمد
ويكون في نلد ثيوم المياه ال!حر. الرب كما نض لأن الأرض ئمطئ من مصفة ضمي
ومن!فيت من آشور بمن مصر :// !ية شعه التي !د يده أن ثالية ليحمني السيد اليوم
al
ريرفع رايةقررس ومن كوش ومن جملام ومن شنعو ومن حماة ومن ص!ر اليحر-m .
a
لحئم و!جمع منفى بسر،ليل ويضم مشتتي يهوذا من أركعة اطر! الأرض ktفؤول حسد
ab
.
وهذ يده كحر مصر في طاغهما .وييلا !ر* لسك عون !دهما وفو امنداد ومؤالي
وئكون سكة ليفهة كالأحنهة. !كلة ريهه و!مربه بى سهع سرلى ويعيز مها النهر على
.11 سه لرضا مصر !م صصده لاسرالدل لحت شأ 6شور كما كه ادتى شمه
) -ل!:
. 153 -152 ص البهودية، الديطسة حسن :نر!خ د.محمد خليفة -
. 1 15ا16 - )طوار .ومذاههه ،ص :الفكر الليني الاسوانيلي: هاظا -حسن
لسنلر وبى ت وأهدافه و!فرالى وناثمأله ومغاه ا!زلى الأبوكالييسي عن متالأ رالمهمهَ
ما ورد في هذا المن! محى النعو النالي: إثم! الاًيباء ورؤاهم ه و!مكننا
وهي نرممة لكلمة" "، !رؤيا " اسفلر الرؤى نني إلها الأيركلأيم!ى يفول: مض ش
آخر الأ!ام وخصومنا ش تفى الكشف عن !ف، ايوكاليصا" البونثهة الأصل والتي
وفي والافي، طار! الأ -و!ؤى و!تم الكشف ص المسالي. (اسكثولوهي) ويوم
"، الؤى +اسفر هذه الأشياء مصطلع نننول !تي الكش طُلَي عى لصمة الدرال!لت
الئنفسَة مها. اككر شرح الأحداث وفي الرزى ني سرد محى ونلك لاغم!ها
مم! محى التى تعنوي الدينية أليهودهة والسيحية الكش وت!تخدنم الكلمة لححملرة !ى
ونُ! وكنالب اليو!مل، b.Al رسؤ موسى وسفر صصد خوخ مكل سفر! الرؤى ، هذه
دانيلى سفر الأخص ة هن الإصعلحلت (الأبوكريفا) .وتط الخلرثية لى الضية !كش ضمن
كت!ط فمياء اصحاح! بى بض ويُاثمو الرؤى ، السنلر )13ضمن الم 2 - I (8/7
فةh
ttp المص نفع ضرج نط! من
الئي الأخرى لكخل ضمن كش الرؤى ونضم
الأسرير الكئير
الاشمثهة كنمرو لسماء والأرض والمحكة والشيط! .رنأخذ كش الرؤى شكل ://
نهوءة
al
!رى احداث -m محى لسان !طل ئريخي ثليم (ؤأ -لصيت مك منذ زمن كيد) يذعي
أيه
ak
طيلة هذ .الممنين وان هذه المصفة تد اخفيت ta كله منذ بد!ئه حنى فله
نهلدته، التلر!خ
be
كنمي الرزى من نعد د h.
مطم 6زمين اذرمة (ومن
هنا حئى الرنت الحفمر ،وهو عاد
co
m
ا 60
إلى سريعة إشرات كما ألها نورد لالحفمر، الرؤى الخنية) .ولا تُفَى كش الثش
كالننصيل. وصفهما فنم كالغ اهنمام بيهما ؤجه فند والنهالة اما السنلهلى المفمى،
الخيثية الرمزية والصور الرؤى مركمي من نسق خكل الكني رؤاها من وسَكل هذ.
للفية! ،حنمل غاهض الرؤى لى -، 6يلت والطيور .رالوفع الميو فط !ماورة لكعي
التنسصات كحيث اساسينا الدشر!ة دوزا ذات لرؤرس والوحوش الطيد من ولزواحف
* . كها الملشثح فيما وهي سمة سمنصف ولائهك اي شي? يمكن نوظيفه لأي ضش
نرثع إلى هذه الكش .ولأن وال!ثالاه اليهوليه منور الصوفمة ! اليهوليه وورى مذرخو
،لمؤلنوها كالوا الالهية الرؤية شرعية بذ .الكني لم تثن تسثدها الروية الواردة لي
السيلمي كان سب!أ الاضطهك ئورائية .كما ان الخوف من شغصيك ينسبونها بى
الألهياء كني موضوعك av الر وفد اسنخلم مؤلدو كني . المؤلف لاخفاء شخصية ذالظ
ناريكية معدمرا لهم. تطويرها وتفير مفاها !ما !تنالسي مع كلروف رشخوص *
الشم! كك اضاء الايملن من ثيمولية ننبع في الحلولية الطهفة وكش الرؤى نصر ص
نهوية خارفة إمكثيك والكهنة يميلكون الأسطاء والفديسين الراهن امة من !مضر
حدة من رو.يد ومناحة .وسا ومفنوحة تزيل ممفة لا نفلأ!د النهوة غدهم ،ول خدمة
المغنلر ،كثوا دالنا لأوقون الشعي وهم ألهم ء غدهم (الأيوكاليسطَ) التاللات الرؤيرة
سوةا بط الىدة الأمور ثم ز!ت ا!دي الآشوري! ر!هلا!، عى لكسو، إثر وثكممر
.وثد عاد الهيكل ناء إعلدهَ أسهاء اليهولية ،ولعد سلسلة ونوئف من كد،
مرة تسود مماعة إسر!ل مشبحثية ،واهل في ل ليهود من الشفى نحدوهم نطلعك
نحنه اشمدل، الحف!ر واصمح لغرى .ودكن الم!شئع دم يلت ول تدهور حلأ-
الاميراطورية الرومثية طوئها الضخمة تطهر في اكو ،فتد طهرت ننر الشر و!دك
وظسطين ،ثم دمرت الهيكل تملمأ محى !tدh
tp التدم، اكنى الشرلى لتهدمن عى
://
الخطرة (من الون aالئثي
l-m هذه ثمرحلة
الأخيرة وفي محى يد هالريك. فم ال!لس تاقوس،
كل نلك عى طهرت )سلد الرؤى وف ساى ak . المي!) بط ال!رن الئالي قل المرو بى
ta
bفي كك
من نجر
الأخروي في أخر eh
الأبلم، إلى النأمل الحاضر اليهود عن ثصرف
701
الوجود أن الئنوية الئي نرى نلألير الأفكار الفارسية ،بالفكرة تحث الإيمك، لديهم لَرسنَخ
يلزوال ،والعالم القادم الشيطان ومصيره و!حكمه العالم الحاضر عالم!ن: من يتكون
إله لتصر الأبدية ،يأتى لي تنتش!ر فيه السعادة عالم حر وهو الخير والنور؟ به ويحكمه
حتنا من روفع عنهم الصاله .بل سرسل به الظلا .3ولذا ،نقد آمنوا بأن ا+ النور على
الذي سيحيق العذا- شدة الخلاص ،زالت كلما لَاخر يوم بلأله إنهم يؤمنون
النمط هو (وهذا والنصر افنرا* الخلاص الآلام حمة زبكة بأعدائهم ،علئا يان
عودهَ اليهودي صورة النهابة الرقيربة للمؤس الرؤى ) .وسناخذ كسَ في الأساسى
)رض اليهود بى ،أو صدة للأمم مطمأ سلبمان أو انثصار داود أو تنصيي الماشمِح
الفرس فكد ك! فلرسى، اصل الرؤى فلسفة للتاريخ ذات الميعاد .وقد تبثى مؤلفو كنب
والفلرسية ،ثم اضافوا بيها الآشورية والميدية يُقسَمون تاريخ العالم إلى ممالك خض:
آفمور الرؤى هذا التكسيم ،واحلوا محل مؤلفو كش تبتَى ولَد الدونلألية. المملكهَ فيما بص
مملكة هي خامسة سلكة وأضافوا التاريخبة، بذاكرنهم لا لَزال عالفة التى كلألث بابل
ان الخلامى النهثي المسيحية الثي ترى الأبوكالمبس ى روً بض .وهناك الأزلية اليهود
إلى +نسهة الاسنرماعة الرؤى 11 ولَنمئرهم ،وتُستَى إلى فلسطين اليهود بصدة مرتبط
سيحكم التي عام الألف إلى نس!هة 11 الألفية الرؤى ا! أو فلسطدِن، إلى المهود استرجاع
فكلناهما النهوة، وكسَ (ابوكاليبس) الرؤى النفرقة بين كش .وتجمي فدكا الماشقَح ا!نرض
يوحيدية، روية نطاق الأندحاء د(خل كش الإرادة الإلهية .ولكن ،بينما ندور لموفهَ وسيلة
النالي: النحو على لهينهما النفرفة ونمكن ررًية حلولبة، داخل الرؤى أسفار ندور
والرؤى من النرح والمعنمع. الأن!اء كسَ أ -من نكط الاخملاف الأساسبة ،موفف
واشلروا إلى الحفمر، محى وركزوا لَوثهوا برسالاتهم ممهاشرة إلى مجممعلالهم فالأنلياء
محل! إسراليل !اتخاذ موفف وا!أخلافية المطروحهَ مطالبين ثماعة الخماراسَه النلسفية
ht
tp مستمرة عملهة الأنهياء لا يزيل إلى كالنسية المستقبل كان وفد م!هاشرة. واسمَجالة
://
يركزون
al ،فكالوا الرؤى كتب فيها دورًا .أما مؤلفو تلص أن الإشملألية الإرادة نسمطبع
يرون -m
علطَ
ak
الئارح فكلألوا البدايلت. أكثر هن النهالِات وعلى ال!ي ايات والنهليلت، على
ورها حلفة من سلسلةta سوى الذي يعش موصدة مظفة ،وما الصر
منكاملة
be الكلالب فبه
الإك!يقية h.
منأةليرة لالرؤية الرؤية إن هذه الحلقة الأخدِرة .وبق! عادة 6وهي قل من ابه
co
m
ا 80
ولكن يمكننا لن نفول هنلسية مظ!ة. دلالرة للتر!خ والني تنطر إلط باكيلره الهيلينية
ول ،فهي ! ننعدل معه ومع الأسياء الشغلى كش !لأنلركخ لرزى كش لا شاثمكل - 2
الممتمع، في الروير!ة تتوقع وتؤيد التغ! تحنرم تفعميله .فلأطية لا احداثه ولكنها
و أ التلريح ،كما أنه يأخذ ئمكل لفعلر ل!سلر مريط لأله كر نريخي كر لكنه لَ!ر
) المهالئ!ر التدخل (او الحلول طرر! النحول ص في !نم في كل شيء فثالي ثوهري نحولى
النبم الأنهياء رذية مطم عكس هذا عى التلريخ. الهشر وفي للا 4في شنون وشثي
تدخل خكل احدائه لا من خكل الد!يخ من داخل ننحمق اثه بلن بركه لمشر كثت
الأخلاقي لرسلاثهم و!اللاغها، كالمضمون منشظة الألبياء لكل هذا ،نهد ان كش - 3
والي .
ة النوية طر الخلاص داهل النرح ل نعيل مسلر .ص وحيفية نحى
وصقا الرؤى مطرن اما كُتالي ذكر ما راوه ني لعطة الوحي ، ش الألعاء ويحجم
الرؤى مركزة كُتالي او المحمكة .وعون الهلاط المنذس السماء ! تنصيلفا لكل شىءه
كلية ،فالنهالة دالمأ وشيكة الئر!خ يننهي النجثمي) حدن التدخل النهالة (لحظة دالفا محى
النهالة غد هذ. الألياء ،فكد كالت النهالة الأخررية كد عكس الوفىع ،هذا عى
الرؤى كث! فئالي كش غد النهالة في الصنئمل الدمد .ويلاخط ين رؤيه مصمهم
6لي! لول ذكر د سنر من i 2 الإصحاح إز ورد في 6ن واحد، ني وتر!خية شخصهة
الواضع لى كش رمن والثول! (داني! .)12/13 النالي الموتى ول!لية لهض وف!ح
ا!هسياء اليهوسة ،كما مهدت لل!ضاء محى تك! رؤى لرذ!ة الحلولية الرؤى تشكل صدة
عمثي ئطورها الح!يئي في السيحية .والنفك! الصهررني نفكير رزيري وهلت الني
!نمh
!عي ! ttp مع لوفع النر!خي المنين،
وألما النعامل طركل ل ش الثورة الاجنماعة)
انظر:
)l -كظر:
. 1 51 - ا 31 ص اطواره ومذاهط، الإسرائملى: ظاظا :الفكر اللش -حسن
دار هـوراق للنشر اليهود!ة والاسلام ،طا، الدونمة بين حسن: هادي جصر -
المملد الثثي، وأليهودية رالصههونهة، اليهود موسوعة : المسيري لوهاب د.عمد -)73
وهو الإطص. عى البا!لي واهمهم أحد ألبياء السبى بن !وزي حزفمال هو "-)7
اسالمى من نجربة نبوية !وية !نيت على صاحب مزفب! السهى .وك! احبانا نى يدعى
الخطة اكهية يلمي دورًا !رزأ ني اجتاح حز!بال وجعله لذي الدشيى الموف الشعور
.وفد صوفية الدبنية مسحة نجرلهنه فأعطث ابهبهَ الررح نملكنه و!د ل!هني إسرلاييل.
نهو نبي وكاهن الكديم العهد ألبهاء غبره من هيزنه ص الني الصفلت نبه كضى اجنمص
مفكر ننسه . في الو! و!لاس رؤ! للأدصر والخلاص صاحي وكعلي وسَئ وواء
ذلك من المئنافض! !ني ذخرت كها ض يحلام ووافعى ،إلى رحل !يهَ، صلحي شاعر
لعا نركته من اهم ن!بوات الدلد ال!م عام من !شكل لكد كثمث انيموءة هزم! شخصينه.
الن!رات نركه حزفي! نفسه من نثى عى ولما الليثة البهودبة، على ثطرر واضحة آئيلر
وعى ht
tp الأبوكلأيهنيكي، كنلي ا!لب وعس زكريا ودانيلى على وكخاصة *ه الني ظهرت
://
الهيكل، a l-m
الخدمة الدينية في تطور تأثيره على وكنلك الإسرئيلي، الحكمة كتالي أدب
في الأكل!ة
ak وكالجيوانب وبالطقوس والنرانض الطهارة ،وبالأحكام يقوانهن والاهنملم
ta
لبنية اسس من
be البهودولَ * لما وفمعه ألو 11 لفب حزه! اسنحق كله الدين .و!هذا
h.
co للبهودهة. واخلاط!ة
m
لظر:
الموفف ن!يخها- طببفها- الاسرالبلية، إلنبوة ظاهرة خليفة حسن: د.محعد -
.028 ،273، 263 ص ا، 111 ، القاهرة الإسعمي ،در الزهراء للنشر،
6يل " أو إسر -لإتس !9مغ " حم مصطلح اليهودية -)07نسنخدم المصالر
البهود في اماكن نعمع محى للدحة إسرلاليل أو الأرض ارض يشى " " +بم!! -هأرنس
صوكة بطه ،و!ق نوسهن للدحة عى اسم ظسطون كنالة ورد هذا المصطلح -عى كلما
الصهيونية. منابل المصطلحلت لي اللنة الص!ة للمصطلح ونرسيخا ، هذه الأرض
في مصر نوفى كلأفدرم من !ية د!ى 429م): مي (- AA2 -)97هو س دبا D
في طبرسة، يهودا) محى يد النموي (على بن في ملينة يفا ،رحل بى نلسطين ودرس
ننس في 229م، سنة لهها والممتتر ذلك بى كظك واصل طر!فه * ثم مكث في حلي
وومهكبثا ورئيسًا للعموت .اشئد النزاع الديني ليين القرأليين رليشا ونيمهة -ن الشة
!ندوين لآراء هذه النرنة ونلم ئصدى اللكمودي لذي سد!ا و!ن !زعلمة (ا!ن مثي)
هدوء كئ!ي النكرى) .و* زخلون: ا -سون في مؤلفه (16376!5 المديل نرالخ تا
ني فى سورا الد!نية الملرسة كثت الننرة الثدل نفر! سعها للعمل اكبي ،في هذه
على سطكا رلالسة هذه لن زكاى) ل يصض العالبة (داود خطير مما دفع ثرئيس وضع
الذى ففدنه مجدها لهذه اك!يمية A 2 Aم واعلد سطبا ونم ذلك في سنة الدينية الملرسة
اللغة الص!ية. بى الثد!م للعمد نرثمنه سميا اهم اعم! من فهل .ومن
لظر:
، القاهرة الرسهط ،ط ا، العري النثر من احمد دويني :نصوص سيد -د .سهير
om
اي حسَ الفرن الثثي التماليم وحنى نهاية عهد الممِلاد الخلمس مل اي حوالي !ن
الم!لادي .
الملدس النص !بذا المصطلح وئتصد " 6ء8؟*6 السور-- + المالسورا :او -)A
7
ور!مت ما عداها .ومن روالة منوانرة ارنضنها اثي! الطماء الأسص المروى ص
انها !ني يُف! العهد الئلم كروايثها ففط نسخة نغى لا العدثر يلأنكر ان +السمورت
كلأحركلته وتقسيمها إلى اسفلر إلى ذلد ضهطها النى "عزرا" ول يُضاف إلى عهد ترثع
كعض ونحديد نطي النلا!وة، مويضع الفصل والوصل والونف غد وففرات ،ونض
فيما كسونه مما هو مهى ه تؤدي إلى النطق الصحيح لا طريئة فنب الني اكفاظ
كابل في طهرية والاَخر نصلن للسمورت احدهما نشا في ويوص المكروء والمكتولي"، 11
الهلملية كل فبن المسورت وعى و الموضوعك، الكنالة ني لسلودط كلنهما اخنفلت
اما المسورت النرن ال!لسع للمرو، الترن الثالث بى من علها الشرقهة اضم والشمر
القرن! الثدمن والتالمع دلميد!. نم عمدها خكل فلَد لو الندسطينيهَ الؤ!هة اي ال!بة
6لظر:
74 -
ص .V 3 كلطا :الفكر اللهني الإسر ئيلي اطواره ومذاههه، -حسن
معلة كلهة الآدك العلد الن!د النصي ، ومنهح ملرسة طف : -احمد محمود !يدي
fbi الة -علم 135 جمييد !ن مهعون -ويصفه الص! -الي عرلى ْ -)8ولد موسى
مهنةh
ttp والطي وصرس النيزياء الصي! ونطم فى الفسطاط ش فرطهة بالأيللس سينة
دحة:// مؤلنثه كالصمة اليهودية رمن وكش فى عهد الأسرة ا!سة طي
a يائمهرها
l-m
ال
ث و
اغن! ak
الاسلام انه وق! الشريعة ). الحثرين ،ومئمنا نوراة (لشية النوراة -إع!ة
رثينو taيسمونه اليهود افة ،فك سيد لالي عمران الصلي ررفونه فلا!سفنهه وفيا كك من
be
الفرنثة ميمونيدس. رسميهh. رمبم "، " الأولى له بالحروف ويرمزون بئ ميمون موشط
co
m 112
لي ان ألف السملمبن وا!لبهود بن مبمون أوج غممَه وذاع صهنه بين وف لمغ موسى
الفه كلكللية لليل الحيرى ل دليل ثحالرين السمص النلسنة الههودية فد!ه ال!يم ني
الونش من نأليف صلية .وك! هما بص !حروف هذا الكمَ! ر! نسغ عر!ة كحروف
وفد نوفى موسى ثلاهولَية مطليكة لما هـاه ال!. الإيعلن والظلد ! هذا الكن!ي إئهك
9 2م . 0 5 حوالي طيرية في بن ميمون
ثظر:
ثسى، مطمهعة جامعة ص ولوسيط، الئديم ارولي العري د .الفت محمد ثكل:
موسى !ن ميمون حياة ش النفاصيل من ا .ولمزيد 46ا 47 - 78961 ،ص القاهرة
الناليف لجنة ،مطبعة ومصنفثه ،حبثه مبمون بن :موسى 6ليل ولننسون بممر -
كدمة هو المسيري- _YIA الدكمَور عد لو الزوهدر -كما بصبه -)98لزوهر-
الف!الى ،وهو التراث أهم كني الزوهر " .وكتل! الضباء 11 " او +الإشري! تفي !ي!
تريخه الياطني للعهد القد* ،ويصد المغى كالآراهية محى مكتو- صوئي ئط!
ما بحف! والمسيحية 6وهو الإسلام هل هيا الروابك ،إلى !ض حسي اكراضي،
لأعضاء الؤلة تحقق لليهود ،وكتالده يلغهً !سة، (!وهمي) الفكرى الاشئكل
المشن!ا (العنانع) مطمى الكنالي ايضَا إلى )! وينشي أليهود!ة ثوظيفية. العماعك
ولكن يكال اق موسى زمحعهه ي) ،وبى (القرن الثثي المي بن يوحاى العلخلم شم!ن
هم I الحقيفي أو مؤلف هو مؤلمه القرن الئالث عئر! الكتالي ني (مكنشف ليون دي
بسانبا. بهود أزمة لهـات مع وه 12،A Y A.ا عامى كنله !ن وله أحزثه،
مرور في ذلمك الوكت .و* الإسبلألبة البهودبة المواظ والزوهو ،في اسلوول! ،شط
لهالنس!ةh
ttp منؤلة النلمود المنصوفة في الزوهار بالنسبة بى امسح ظ!ره، عام على مثة
://
مكلألة
al من أعلى احكل مكاله اليهود ،حنى بلن ل!عد ذلد الزوهار شاع إلى الحاخاميين .وتد
أ!مام هي:
-m
وينضمن الزوهار ئحدةak الحركة الحسبدبة. ظهور كص الدكمود ،وخصومنا
يأخذ ta
الزوهر الجديد .ومطم نفسه ،ثم كتالط الزوهار الزوهار ،وكتالي الأساسي الزوهلر
be
المقذسh. ،
وخصومئا أسفلر موسى الكمالي من على نصوص او شرح تطكل شكل
co
m 113
ى ! متريهطة تقؤ كتمى كر -ة ،والمراثي .وهو ونئميد الألثط ،وراصث الضممة،
!مننفضة والم!و،ءية من اكثر الزوهلر معموعة نحليد ثطمد .ويضم المتلسو ربى
ر!ه صور مثرية وموفف منسهة صلرخة نعطه ئممهًا ثائمر رالكرن. ا* وفىى ص
الذي !ستخدمه لدس والشه! ئناثموه وش!ئه. ما ساهم ني يلأكش اكاحهة وهو
من كثمفه، لايد خصنا قى ثمة مغى فهو يقرض أيننا، ولكنه ليس حرما تملنا، معرفا
تغمد عى ئراءة غوصهة المنسر المغى الذي يريده محى النص من خكل وينرض
الأسلسية الني !عالثها الزوهر الصدى .الموفموعك الير!ة ،ومك!لما الحررف رموز
ننسه لمخلر!ثه ،وال!رو الأسماء اثهية ،وروح !كاثمف ص اثه وكيف هي :طدمة
بل مئداخلة ثمافا ني منر!ة هذ .الموفموعك .ولما كلألت كل ) والخص المخلص
الوت نبى اثهه لبه يتحلث ش الزوهلر حمن يئصث نبن كتد الحلولي ، الإطر نط!
هو نوئعص الزوهلر كك ثوهر نكر والإسمكه وك ال!ريع والطهيعة نتسه ش
!عماعلت ما يعيط ياضاء النسهية عى الم!شفح ،الأمو لذي !خلع قدزا كبيزا من
الفنرة الزوهر خكل كلهرت اولى طدهك تركثهة واثتماعة .وف من حق!ي اليهودكة
طهعة كلملة له لي في مثنوا وكر!مونا في !طميا .وطهرت ألى 0915 1558 من
معلذا ،ونمئو! على النص الآرلمي وشمو! ائنون ئفع ني )5891 - (4591 ال!لالم!
احزاء كنلب الزوهو (ي!اة من لهضى لإنهنية نرممك ي!د 4النص اليري .و! طمؤ
ثتي طغ فمهر لحعثه طهعة ظنا ( .)3491 - 3191ومن لمزاء في كلسة اثعل!الة
لطر:
وعا!ات وأداب واخلاق عقاثد حتاب ة المسلم منهاج : الجزانري أبو بكر جابر -
. 4991 ، القاهرة ، لسلام دارا ، 9 ملى ومماملات،
. 7891 ، القاهرة دار الأئصار ، ا ص! التوراة السامر!ة، : السقا حجازي د ماحمد -
صية مبلة ، النقد النصي ومنهح سرشة هدف : هويدى محمود احمد -
نهاية العصر حتى اقدم العصور تاريخ اليهود منذ : هويدي محمود دم!حمد -
لجنة مطبعة ، ومصنفاته ،حياته بن ميمون موسى : ولفنسون إسرائيل -
. لبنان 0891 ، ، بيروت ، دارالقلم ، السامية اللغات تاريخ ، ولفنسون إسرائيل -
والتوزيع، والنشر للطباعة ،الناشر والصهيونية :التلمود رزوق اسعد د. -
عين جامعة مطبعة ، والوسي! القديم افىدب العبري : جلال محمد د .الفت -
ht للنشر الوراق ر .I ،1 صلى ، حمممن :الدونمة بين اليهوثية والإسلام هادى جمفر -
tp
:// . 2 80 لندن المحدودة
al
0 ، ،
سعيد
-m
مكتبة الإسرانيلي ،أطوأره ومذاهبه الديني ظافلا :الفكر د .حسن -
ak ،
t ab
eh 115
.c
om
. 1 759 ، القاهرة رافت،
والتوزيع للنشر ( بيصان القديم يئ تاريخ فلسطين مقدمة : د .زياد مني -
. 8591 ، بيروت ، دارالنفائس والتوحيد، الوثنية التوراة بين ديب: سهيل -
النثر العبري الوسيمد ،صدا، من دويني :نصوص احمد د .سهمِر سيد -
القاهر!ه .6002
الأنجلو مكتبة ، والعراق الادنى المَديم ،مصر الشرق : العزيز صالح عبد . د -
دار ،ط\، والصهيونية اليهود واليهودية المسيري :موسوعة الوهاب دعبد -
جؤ المصادر الوثنيهَ والمسيحية بين الشتات :يهود صابر الدفي د .علاء -
62عدد\ الاذاب ،مجلد !لية ،.1 trAمجلة اليونانمِة والرمانية قي الفترة - 312
مكتبة واخلاق ،مل ،1الناشر عقاند والغلسفة: العقيدة قعمم من لحنة -
رأفتمه القاهرة .7891 المحيد :اليهودية ،مكتبة سعيد بحرعبد د .محمد -
القديم الأدنى الشروَ تاريخ جؤ عريية رفلة حسن: خليفة محمد د. - 7
تاريخها- طبيعتها- ، النبوة الإسرائيلية ظاهرة حممن: خليغة د.محمد -
ht . 1991 القاهو!ه للنشر الزهراء ررار ، الاسلامي الموقف
tp
://
التلمود ،مكتبة يئ فضائح :الكنز المرصود النه الشرقاوي عبد د.محمد -
al
-m .111 القاهرمَه الإسلامي الوعي
ak
. ،
ta
يئ المصاثر اليهودية والمسيحية ،ملى\، المسيح المخلص الغنلوز أنسي نبيل -
be
h. .02 70 القاهرمه النافذ!ه مكتبة
co
m
الأول ، المجلد من الثاني الجزء ، الادنى الشرق ، الحضارة قصة : ديورانت ول -
. 7191 والنشر التاليف والترجمة لجثة ، بدران محمد ترجمة
بدران ،الجزء محمد اليونان ،ترجمة ،حياة الحضارة :قصلا ديورانت ول -
. 7391 والنشر لجنة التاليض والترجمة ط،3 ، المبلد الثاني الثالث من
! ، اللأ؟، 66 ، 3 3ألا؟!، الأث!،063 + 6 ,32 ,2 663 ،++3 لا 6 66633 76ا +ك!ولا
1 889
،ك!171 فى ء أه 6 + ،الأك! + 1 ،7623 066 73 للأ 26 ،066 كالا ل! : 7ا ث!؟فى +لا 6
. 8891 ، 6+أكا!+ه ،كالاك!لأ،، ك!56 636،3 : 7 3ا؟1،+ 7ا لا 6 -
" +؟- + . !6الأك!6 " +ءث!6، لأ 3 ثط لا*+6 ،ل! 6ك!3،76 7ا : 63ث!60 63،
1ء*،30، ،،، ل! لا" " 6 ،الأك!06630 + 663 .663 لإ 6 6ءل! 3ى : "(11 ء330
ء ، 7 أ للأ 3،؟ 6 + ث! لمحا أ 6 ، 1 ، بر + 23 066 ، + 16 " 13 ول ا+ ،3 للأ ول : ، + + 7 Dا]Dfl
-
b
eh
Jacob Levy: Talmudim and Midraschim, .F .A Brock
.c
om
Leipzig
,House, 1876.
- Jacob Neusner : Understanding Rabbinic Judaism
-ts//;utth-
takla. ore/Full- Free- Contic
Holy- -Books/FreeCooticBooks-002-
elbiB-cibarA
taouz. co 6 l/shirshurCommuna
-4188-httn://sc.
!ئح -
.!///:ntth-
britannica. com/eb/article
.8338 htm1
t ab
eh
.c
om
1(8
صمرعة صرو لشجو الغوقد
الة* تؤ!عه إسِواميل بيمنوة في فلسطيق
التايى: (Iبط ل 1 عق ثقلأَ
ht
tp
://
al
-m
ak
ta
be
h.
co
m
ُ،ض!تْشيبج!ميغف!
ء+ء،؟ص-جفئنءَ!ئمج!عإخت!
؟بن حجحى -: جب ض -حم!عىءضص!ص
صيم*! -----:--حح!?-،
ص!- .تصت ء --ت!!--+لا"خثصحص
ht
tp
://
al
-m
ak
ta
be
h.
co
m 125
ht
tp
://
al
-m
ak
ta
be
h.
co
m
121
ht
tp
://
al
-m
ak
ta
be
h.
co
m
122
المحتو يات
لمقدمة ا
35 يئ العهد القديم ة الكونية الوار الساعة علامات : تانئا .
ht
tp
://
al
-m
ak
ta
be
h.
co 123
m