Download as pdf or txt
Download as pdf or txt
You are on page 1of 123

‫علامات آخر ألؤمان‬

‫في ألبهودبة‬

‫تأليف‬
‫د‪ .‬هصطفى عبد اثعبود‬

‫‪ht‬‬
‫‪tp‬‬
‫‪://‬‬
‫‪al‬‬
‫‪-m‬‬
‫‪ak‬‬
‫‪ta‬‬
‫الناشر‬
‫‪be‬‬
‫‪h.‬‬
‫مكتبة الفافذة ‪co‬‬
‫‪m‬‬
‫نحم!ض‬
‫و‪..‬عثلهلمد‬
‫الأولى ‪0،02 :‬‬ ‫الطبعة‬

‫‪0،02 / 8713‬‬ ‫الإلِداع‪:‬‬ ‫رقم‬

‫‪789‬‬ ‫‪779‬‬ ‫‪436‬‬ ‫‪225‬‬ ‫الترثيم الدولي ‪34:‬‬

‫‪،‬لططع!‬
‫‪،‬لجيزء‬ ‫‪-‬‬ ‫هيبة نلطب عة‬ ‫ر‬ ‫و‬

‫!له!‬

‫النانرة‬ ‫ممتبة‬ ‫‪:‬‬ ‫الناضو‬

‫عثمان‬ ‫سمي‬ ‫‪:‬‬ ‫المسئول‬ ‫المدير‬

‫‪.‬‬
‫‪ht‬‬
‫‪tp‬‬ ‫شار‪ 4‬الشههد احمد حمدى‬ ‫‪3‬‬ ‫البهزة‬
‫‪://‬‬
‫‪al‬‬ ‫) ‪ -‬فيصل‬ ‫لساعة‬ ‫ميد ان‬ ‫ثينى‬ ‫الثلا‬

‫‪-m‬‬
‫ا‬ ‫(‬

‫‪ak‬‬ ‫‪30372418 :Tel:‬‬


‫‪Fax 37827781‬‬
‫‪ta‬‬
‫‪be‬‬ ‫‪:Mob 120 7395935‬‬
‫‪h.‬‬ ‫‪Email: aInafezah@ hotmail. com‬‬
‫‪co‬‬
‫‪m‬‬
‫أيبما!ا ‪41‬‬

‫ال!اة والمحضنبيو الفافليو‬ ‫إل! ثل‬

‫نفس! وإياكي‬ ‫أُ!طهّر‬

‫قبلى قيا" السامحة‬

‫التوبة مفتوحًا‬ ‫! يزالى باب‬

‫القيوء‬ ‫الحح‬ ‫الرفى ! إلة إ! هو‬ ‫الله المظيم‬ ‫نستففر‬

‫إليه‬ ‫وئتوب‬

‫الخاتمة‬ ‫حسك‬ ‫ول!ء‬ ‫الله لنا‬ ‫أسا"‬

‫‪ 5‬ر محليه‬ ‫الخا‬ ‫إنه ولر حضلك وهو‬

‫‪ht‬‬
‫‪tp‬‬
‫‪://‬‬
‫‪al‬‬
‫‪-m‬‬
‫‪ak‬‬
‫‪ta‬‬
‫‪be‬‬
‫‪h.‬‬
‫‪co‬‬
‫‪m‬‬
ht
tp
://
al
-m
ak
ta
be
h.
co
m
‫ا!بض‬
‫وصلاة وسلافا‬ ‫يوافي نعمه ويكافئ مزيده‪،‬‬ ‫حمذا‬ ‫العالمين‬ ‫رب‬ ‫دله‬ ‫الحمد‬

‫وسلم ويارك عليه‬ ‫صل‬ ‫اللهم‬ ‫سيدنا محمد‪.‬‬ ‫للعالمين‬ ‫رحمة‬ ‫المبعوث‬ ‫على‬

‫أعمالنا‬ ‫اللهم خير‬ ‫واجعل‬ ‫‪.‬‬ ‫إلى يومْالدين‬ ‫دائمين متلازمين‬ ‫وسلافا‬ ‫صلاة‬

‫‪.‬‬ ‫أيامنا ي!وم أن نلقاك‬ ‫وخير‬ ‫‪.‬‬ ‫خواتيمها‬

‫باعثَا يتفاعل! معه‬ ‫أو‬ ‫مثيزا‬ ‫إن الإنسان ان لم يجد‬ ‫النفس‬ ‫علماء‬ ‫يقول‬

‫بقيمة‬ ‫يشعر‬ ‫لا‬ ‫فإنه‬ ‫‪،‬‬ ‫بالإيجاب أي بقبوله‬ ‫أو‬ ‫أي برفضه‬ ‫سواء بالسلب‬

‫أن حالة التفاعل هذه تمثل مراحل متعددة من‬ ‫حقيقية لحياته ويضيغون‬
‫‪.‬‬

‫الأْسمى بعيد‬ ‫الهدف‬ ‫الإنسان إلى نخقيقها‪ ،‬فكلما حان‬ ‫الاهداف التي يسعى‬

‫اقترب‬ ‫إذا‬ ‫أما‬ ‫‪،‬‬ ‫ونشاطه‬ ‫بين الإنسان ومثيراته حيويته‬ ‫للتفاعل‬ ‫صان‬ ‫المنال‬

‫فإنه‬ ‫‪،‬‬ ‫بتحقيقها بالفعل‬ ‫في ظنه‬ ‫قام ‪-‬‬ ‫أو‬ ‫أهدافه‬ ‫الإنسان من تحقيق‬

‫الحياة بكاملها‪،‬‬ ‫درجة تشعره بعدم جدوى‬ ‫يتبلد إلى‬ ‫يفتر ويقل حماسه وثد‬

‫حما يحدث ! المجتمعات‬ ‫الحياة‬ ‫من هذه‬ ‫يتخلص‬ ‫في الغالب‬ ‫؟‬ ‫يصنع‬ ‫فماذا‬

‫المحبة‪h‬‬
‫‪ttp‬‬ ‫مع‬ ‫بخالقها رابطة العبودية والخضوع‬ ‫تربطها‬ ‫لا‬ ‫غير المتدينة والتي‬
‫‪://‬‬
‫غضب‬‫من ‪al‬‬ ‫والرجاء‪ ،‬الخوف‬ ‫أي علاقة قوامها الخوف‬ ‫والرجاء جؤ نعيم‬
‫‪-m‬‬ ‫‪،‬‬ ‫الله‬

‫‪ak‬‬ ‫! مغفرته ونعيمه‪.‬‬ ‫وسخطه‬


‫‪ta‬‬ ‫والرجاء‬ ‫الرب‬
‫‪be‬‬
‫‪h.‬‬
‫‪co‬‬
‫‪m‬‬
‫الإنسان على مدارالحياة البمثرية‬ ‫إليها‬ ‫توصل‬ ‫النتائج التي‬ ‫لعل من أهم‬

‫! مصائر‬ ‫واحذا مسيطرًا ومتحكفا‬ ‫إلهًا‬ ‫قاطبة يقينه بأن لهذا الكون‬

‫الإنسان لهذه الحقيقة دون‬ ‫يصل‬ ‫اليسير أن‬ ‫ولم يكن من‬ ‫‪.‬‬ ‫الخلائق أجمعين‬

‫بما‬ ‫إلا‬ ‫يومن‬ ‫بدائيا ماديَا لا‬ ‫الإنساني الذى بدأ‬ ‫المروربمراحل تطورالفكو‬

‫الطبيعة وما حوته من أشياء بدت لعينيه أقوى‬ ‫قدس‬ ‫حيث‬ ‫‪:‬‬ ‫ويحسه‬ ‫يراه‬

‫إلا‬ ‫ما هي‬ ‫إلى أن هذه الطبيعة وما تضمه‬ ‫العالمين‬ ‫إلى أن هداه رب‬ ‫ت‬ ‫وأشد منه‬

‫روح الإنسان‬ ‫فسمت‬ ‫‪.‬‬ ‫للانسان‬ ‫الذي سخرها‬ ‫الله‬ ‫مخيلوقات‬ ‫من‬ ‫مخلوقة‬

‫الاشتاذ‬ ‫المعنى يقول‬ ‫و! هذا‬ ‫‪.‬‬ ‫ووحدانيته‬ ‫الله‬ ‫في قدرة‬ ‫باعتقادها‬ ‫وارتقض‬

‫المعدة إلى الطعام ‪،‬‬ ‫إلى الاعتقاد حجوع‬ ‫الطبع الإنساني جوع‬ ‫ففي‬ ‫‪..‬‬ ‫العقاد‪:‬‬

‫الروح لطعامها‬ ‫يجوم الجسد‪ ،‬وان طلب‬ ‫ولنا أن نمَول إن الروح تجوع حما‬

‫الجسد لطعاعه "(‪.)1‬‬ ‫حطلب‬

‫يومن‬ ‫لا‬ ‫على إطلاقه لوجود من‬ ‫الأمر ليس‬ ‫ا‬ ‫وقد يقول ثائل هنا أن هت‬

‫لهم وجود‬ ‫وهولاء وان حان‬ ‫‪،‬‬ ‫أو عبادة‬ ‫يعتقد في دين‬ ‫ولا‬ ‫الأشاس‬ ‫بإله مق‬

‫إلى‬ ‫!ؤ ان المَدين راجع‬ ‫يطمن‬ ‫لا‬ ‫فإق ذل!‬ ‫‪11‬‬ ‫‪،‬‬ ‫العا لم‬ ‫هذا‬ ‫بيننا !‬ ‫ويحيون‬

‫الناس خلل !ؤ بعض‬ ‫ننكر أن عند بعض‬ ‫لا‬ ‫تكوين الإنسان الطبيعي فإننا‬

‫هو‬ ‫إنما‬ ‫يتدين‬ ‫لا‬ ‫الإنسان الذى‬ ‫حذلص‬ ‫‪.‬‬ ‫فهم أحياء‬ ‫غرانزهم ومع ذل!‬

‫‪ht‬‬ ‫الففسا ا(‪.)2‬‬ ‫يعاثي نقصئا في إرضاء تزحية‬


‫‪tp‬‬
‫‪://‬‬
‫تبقى‬ ‫‪al‬‬ ‫لا‬ ‫الذي‬ ‫الاعلى هنا الهدف الأشمى‬ ‫بجثاته وفردوسه‬ ‫الفه‬ ‫يمثل نعيم‬
‫‪-m‬‬
‫بمثابة مرحلة‪ak‬‬
‫أولية أي‬
‫‪ta‬‬ ‫ؤنما هي‬ ‫؟‬ ‫الزائلة التي نعيشها ذات قيمة‬ ‫الحيياة‬ ‫معه‬
‫‪b‬‬
‫جؤ هذه‬ ‫عمل ‪eh‬الإنسان‬ ‫ويض‬ ‫المنشود‬ ‫الهدف‬ ‫إلى‬ ‫وسيلة من أجل الوصول‬
‫‪.c‬‬
‫‪.‬‬

‫‪om‬‬
‫هدفه‬ ‫ويقدر إيمان الإنسان ووضوح‬ ‫‪،‬‬ ‫للمثيرات والاستجابات‬ ‫الحياة ممثلؤ‬

‫الحياة‬ ‫هذه‬ ‫ناقفا على‬ ‫فإما ساخطًا‬ ‫‪،‬‬ ‫المثيرات‬ ‫يكون تفاعله مع هذه‬ ‫اكأسمى‬

‫مصيره إلى حيث‬ ‫!الاختبارويوول‬ ‫فعله سلبئا فيسقط‬ ‫رد‬ ‫ويالتالي يكون‬

‫المثيرات‬ ‫وإما أن ليكون راضيَا بهذه‬ ‫‪.‬‬ ‫المهين‬ ‫والعذاب‬ ‫الجحيم‬ ‫!‬ ‫الله‬ ‫حذره‬

‫ؤرشاده‪-‬‬ ‫الله‬ ‫يسعى مستعيئا بهدي‬ ‫وثوعها ويالتالي‬ ‫ومتفهمًا للحكمة من‬

‫للتفاعل بما يحميه من الوقوع جؤ‬ ‫ودعواتهم ‪-‬‬ ‫أنبيائه‬ ‫في رسالات‬ ‫المتمثل‬

‫دون‬ ‫الاستمراروالمَمَدم‪ ،‬أي يسعى‬ ‫لحياته‬ ‫وبما يكفل‬ ‫‪،‬‬ ‫الآثام والخطايا‬

‫ورضوانه‪.‬‬ ‫الفه‬ ‫بنعيم‬ ‫تواحل في صبر ورضا‪ ،‬فيحظى‬

‫إلا‬ ‫تتحقق‬ ‫لا‬ ‫السابقة ومع ما تحويه من خواطرودلائل‬ ‫المعاني‬ ‫هذه‬ ‫إن‬

‫تُعد‬ ‫فانية فهى‬ ‫الدنيا لا محالة‬ ‫بأن هذه‬ ‫بالإيمان باليوم الآخرواليقين‬

‫أن أخبرهم‬ ‫تعالى بخدقه‬ ‫الله‬ ‫معبزا إما إلى الجنة ؤما إدى النار ومن رحمة‬

‫النجدين‪،‬‬ ‫عتابها ورغبهم في نعميها وهداهم‬ ‫من‬ ‫بهذه النهاية وحذرهم‬

‫لهم حرية‬ ‫والقبيح وبين الخير والشروترك‬ ‫فألهمهم التمييزبين الحسن‬

‫ن‬ ‫ا‬ ‫ومن رحمته حذلص‬ ‫‪.‬‬ ‫عادلاً‬ ‫‪-‬‬ ‫عزوجل‬ ‫يأتي حكمه ‪-‬‬ ‫الاختيار حتى‬

‫مات تتحدد بها نهايته هو فيعرف بها دنو‬ ‫علاس‬ ‫لكل إنسان على حدة‬ ‫جعل‬

‫ذاته‬ ‫الوقت‬ ‫و!‬ ‫‪.‬‬ ‫وفاة افىقران إلى غير ذلص‬ ‫أو‬ ‫الكبر‬ ‫أو‬ ‫حالمرض‬ ‫أجله ‪-‬‬

‫أخبرنا عزوجل عن طريق أنبيائه ورشله بعلامات يدرك الناس معها دنو‪ht‬‬
‫‪tp‬‬
‫‪://‬‬
‫ونعيمه‪al .‬‬
‫‪-m‬‬ ‫النهاية وكرب نخقيق الهدف الأشمى بالخلود ! جنات‬
‫الفه‬

‫‪ak‬‬
‫‪ta‬نتاخا لاولى‬ ‫أما عن علامات الساعة في الفكر الديني اليهودي فإنها تُعد‬
‫‪be‬‬
‫‪h‬‬
‫مع ‪.‬الشريعة‬
‫الشفويةة‬
‫شرائع التوحيد التي أوتي التدوين جنبًا إلى جنب ‪co‬‬
‫‪،‬‬ ‫لها‬

‫‪m‬‬
‫سماعية‬ ‫او‬ ‫شريعة شفهية‬ ‫في التاويخ‬ ‫القديمة‬ ‫حيث عرفت جميع الشعوب‬

‫ع!لى صورة العادات والتقاليد والعرف ويقيت عثاصر هذه الشريعة قائمة‬

‫الشرائع والقوانين التى أوتي لها الت!دوين‪،‬‬ ‫وسارية المفعول إلي جانب‬

‫مكمَوبة(‪.)3‬‬ ‫في ألواح وصحائف‬ ‫جمعها‬ ‫وجري‬ ‫‪،‬‬ ‫والتصنيف‬ ‫‪،‬‬ ‫والتبويب‬

‫عرفت شريعة شفهية‬ ‫ف‬ ‫‪،‬‬ ‫التاريخ‬ ‫!‬ ‫الشعوب القديمة‬ ‫حانت جميع‬ ‫ؤذا‬

‫قائمة‬ ‫عناصرها‬ ‫وبقيت‬ ‫‪،‬‬ ‫والعرف‬ ‫والتقاليد‪،‬‬ ‫‪،‬‬ ‫العادات‬ ‫صورة‬ ‫على‬ ‫أو سماعية‬

‫للشريعة‬ ‫ما حدث‬ ‫فإن‬ ‫‪،‬‬ ‫التي أُوتى لها التدوين‬ ‫‪،‬‬ ‫والقوانين‬ ‫الشرائع‬ ‫إلى جانب‬

‫الدين اليهودى قد‬ ‫كأن رجال‬ ‫ة‬ ‫الاْمم‬ ‫اليهود‪ ،‬ئعد بدغا بين‬ ‫لدى‬ ‫الشفهية‬

‫ما يمت بصلة لهذه الشريعة إلى‬ ‫عندما نسبوا حل‬ ‫‪،‬‬ ‫قدسية خاصة‬ ‫أ!سبوها‬

‫وتلقاه شفاهة مع الشريعة‬ ‫سيدنا موسى ‪ -‬عليه السلام ‪-‬‬ ‫الى‬ ‫ما أُوحى‬

‫الشروح والتفاسير والتعاليم والروايات‬ ‫الدين يجمعون‬ ‫ويدأ رجال‬ ‫‪.‬‬ ‫المكتوبة‬

‫على الحفض! وهنا‬


‫‪.‬‬ ‫واستعصض‬ ‫حثرت‪،‬‬ ‫افىجيال شفاهة حتى‬ ‫التي تناقلته!ا‬

‫على اليهود حتابة‬ ‫يوجد أمر تشريعي يحظر‬ ‫أنه حان‬ ‫الإشارة إلى‬ ‫تجدر‬

‫! لترير‬ ‫‪ -‬حمادتهم‬ ‫أن رجال الدين قد وجدوا مخرخا‬ ‫إلا‬ ‫‪،‬‬ ‫هذه الشريعة‬

‫بخشيتهم على ضياعها‬ ‫التى تتفق وميصالحهم وعللوا ذل!‬


‫؟‬ ‫الأمور‬

‫وفكرهم‪.‬‬ ‫تراث اليهود‬ ‫من‬ ‫الكثير‬ ‫وهى تحمل‬ ‫ونسيانها‪،‬‬

‫‪ht‬‬
‫اليهودي‪t‬‬
‫‪p:‬‬ ‫علامات الساعة ‪ -‬في الفكر الديني‬ ‫عن هذه العلامات‪-‬‬
‫‪//a‬‬
‫بمصدريه الاشاسيين العهد القديم ومتن مصدره الثاني وهي ‪l-m‬‬
‫المشنا مش‬
‫‪ak‬‬
‫سيدنا‬ ‫التلمود‪ ،‬يدور حديثنا جؤ هذا الكتاب وقد دفعني حديث شريف‪ta‬‬
‫رواه‬
‫‪be‬‬
‫‪.‬‬

‫عنه وأرضاه إلى الخوض يئ هذا ‪h.‬‬


‫المجال للو!وف عدى‬ ‫‪co‬‬ ‫أبو هريرة وضي‬ ‫الله‬

‫‪m‬‬
‫عام‪ ،‬وعلامات‬ ‫خروية ! الفكر الديني اليهودي بشكل‬ ‫افى‬ ‫مكانة العقائد‬

‫ظهورها‪ ،‬وحيفية‬ ‫وتصنيفها وقتبع مراحل‬ ‫‪،‬‬ ‫الساعة على وجه الخصوص‬

‫من أجلها‪.‬‬ ‫وعملهم‬ ‫لها‬ ‫فهم اليهود‬

‫عنه وأرضاه ‪،‬‬ ‫النه‬ ‫سيدنا أبو هريرة رضي‬ ‫رواه‬ ‫الذي‬ ‫الشريف‬ ‫أما الحديث‬

‫على النحو التالي‪:‬‬ ‫فنصه‬

‫(عليه وعدى‬ ‫الله‬ ‫صلى‬ ‫الله‬ ‫قال رسول‬ ‫‪:‬‬ ‫عنه قال‬ ‫الله‬ ‫أبي هريرة رضي‬ ‫عن‬

‫المسلمون‬ ‫المسلمون اليهود فيقتلهم‬ ‫يقاتل‬ ‫تقوم الساعة حتى‬ ‫)‪ :‬لا‬ ‫آله وسلم‬

‫الحجروالشجريا‬ ‫الحجروالشجرفيقول‬ ‫وراء‬ ‫يختبئ اليهودي من‬ ‫حتى‬

‫شجر‬ ‫الغرقد فإنه من‬ ‫إلا‬ ‫فتعال فاكتله‬ ‫خلفي‬ ‫هذا يهودي‬ ‫الله‬ ‫عبد‬ ‫يا‬ ‫مسلم‬

‫‪.‬‬ ‫)‬ ‫(رواه مسلم‬ ‫‪.‬‬ ‫اليهود‬

‫أما شحر‬ ‫الكبير‪.‬‬ ‫يطلقه العرب على شجرالعوسج‬ ‫والغرقد هواسم‬

‫بنفسجية‬ ‫أزهاره‬ ‫الصغيرفلا يقال له غرقد‪ .‬وهوشجرشوحي‬ ‫العوسج‬

‫المعجم الوجيز‬ ‫ويضيف‬ ‫‪.‬‬ ‫اللون‬ ‫أحمر‬ ‫أو‬ ‫الشكل برتقالي‬ ‫حروقي‬ ‫وثمره صغير‬

‫واحدته‬ ‫‪،‬‬ ‫خرزالعقيق‬ ‫له ثمر مدور حأنه‬ ‫‪،‬‬ ‫الباذنجانية‬ ‫إنه من الفصيلة‬

‫‪)4(.‬‬ ‫عوسجة‬

‫فعلاً‪ ،‬إلا شجر‬ ‫الحجروالشجرسينطقون‬ ‫إما أن يكون‬ ‫‪:‬‬ ‫يقولون‬ ‫والعلماء‬

‫‪ht‬‬
‫‪tp‬‬
‫‪://‬‬
‫ويافا وحيفا تجد بأن‬ ‫القدس‬ ‫إلى‬ ‫فلما تذهب‬ ‫‪.‬‬ ‫الغر!د وهو شجراليهود‬
‫‪al‬‬
‫صلى‬ ‫‪-m‬‬ ‫الله‬ ‫رسول‬ ‫لعلمهم بصدق‬ ‫شجرالغرف‬ ‫ملئوها زراعة‬ ‫قد‬ ‫الإسرائيليين‬
‫‪ak‬‬
‫‪.‬‬

‫اختبأ وراءه اليهودي ‪ta‬‬


‫به‪.‬‬ ‫لن يشي‬
‫‪be‬‬ ‫إذا‬ ‫لأن الغرقد هذا‬ ‫‪.‬‬ ‫عليه وآله وسلم‬ ‫الفه‬

‫‪h.‬‬
‫النداء‬ ‫‪co‬‬
‫احتمال أن يكون‬ ‫بأن هناك‬ ‫العلماء يقولون‬ ‫من‬ ‫وهناك !أي خر‬
‫آ‬

‫‪m‬‬
‫وندمر‬ ‫‪.‬‬ ‫اليهود‬ ‫ونحارب‬ ‫إن شا ء فسيكرمنا‬ ‫سبحانه‬ ‫الله‬ ‫أي‪ ،‬أن‬ ‫‪.‬‬ ‫معنوي‬

‫وقتلهم‬ ‫أسرهم‬ ‫فنستطيع‬ ‫‪.‬‬ ‫فيها‬ ‫يختبثون‬ ‫حصونا‬ ‫ولا يجدون‬ ‫‪.‬‬ ‫الحصون‬

‫ا‪.‬‬ ‫اْ‬ ‫العالمين‬ ‫يارب‬ ‫ثانية آمين‬ ‫الاقصى‬ ‫إلينا المسجد‬ ‫ويعود‬ ‫‪،‬‬ ‫الله‬ ‫إن شاء‬ ‫بسهولة‬

‫الجزيرة الإخبارية من عدة سنوات خبزا عن ظهور إحدى‬ ‫قناة‬ ‫لقد بثت‬

‫الخبر على النحو التالي‪:‬‬ ‫نص‬ ‫وحان‬ ‫‪.‬‬ ‫علامات الساعة بفلسطين‬

‫الجزيرة‬ ‫المصدر قناة‬ ‫إسرائيلي ث فلروف غامضة‬ ‫مقتل مستوطن‬ ‫‪:‬‬ ‫الخبر‬

‫الدوحة)‬ ‫توقيت‬ ‫ظهرا‬ ‫أخبارالثانية‬ ‫(نشرة‬ ‫‪:‬‬ ‫الخبر‬ ‫توقيت‬

‫أبو عاكلة‬ ‫شيرين‬ ‫‪:‬‬ ‫والمراسلة‬ ‫‪.‬‬ ‫بنوره‬ ‫إيماق‬ ‫‪:‬‬ ‫المذيعة‬

‫بنوره ‪:‬‬ ‫إيمان‬

‫‪t‬رطال‬ ‫ومازالت‬ ‫تتواصل‬ ‫الله‬ ‫رام‬ ‫على‬ ‫الإسرائيلي‬ ‫أنباء القصف‬ ‫مازالت‬ ‫‪11‬‬

‫الأثناء‬ ‫هذه‬ ‫و!‬ ‫‪،‬‬ ‫الفلسطينية‬ ‫مقرالقيادة‬ ‫نحو‬ ‫مسيرها‬ ‫الدبابات تواصل‬

‫أبو عاقلة لتوافينا بآخر المستجدات‬ ‫شيرين‬ ‫الله‬ ‫رام‬ ‫مراسلتنا !‬ ‫إلينا‬ ‫تنضم‬

‫من هناك ‪:‬‬

‫الله‬ ‫رام‬ ‫الذي شهدته‬ ‫بعد القصف‬ ‫ما آخرالاْنباء المتوفرة لدي!‬ ‫شيرين‬

‫اليوم ؟‬ ‫صباح‬

‫‪ht‬‬ ‫القصف‬ ‫توقف‬ ‫أنباء عن‬ ‫هناك‬ ‫‪...‬‬ ‫أبو عاقلة نعم إيمان‬‫‪:‬‬ ‫شيرين‬ ‫‪-‬‬
‫‪tp‬‬
‫‪://‬‬
‫إسرائيلي في ظروف‬ ‫بعد مقتل مسمَوطن‬ ‫وذل!‬ ‫الإسرائيلى على‬
‫‪al‬‬ ‫الله‬ ‫رام‬
‫‪-m‬‬
‫ن‬ ‫إ‬ ‫بل‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ak‬‬
‫يتراجعون‬ ‫الجنود الإسرائيليين وجعلتهم‬ ‫أثارت مخاوف‬ ‫غامضة‬
‫‪ta‬‬
‫‪be‬‬ ‫تل أبيب‪.‬‬ ‫وعاد إلى‬ ‫من موقعه‬ ‫انسحب‬ ‫بعضهم‬
‫‪h.‬‬
‫‪co‬‬
‫‪m‬‬
‫يبدو‬ ‫التوضيح أحثر‬ ‫وقعت الحادثة ارجو منص‬ ‫حيف‬ ‫‪:‬‬ ‫إيمان بنورة‬ ‫‪-‬‬

‫أدق شيرين‪.‬‬ ‫أن الموضوع يحتاج إلى تفاصيل‬

‫دينية‬ ‫جدًا فهو ذا صلة‬ ‫متشعب‬ ‫الموضوع‬ ‫‪،‬‬ ‫ايمان‬ ‫نعم‬ ‫‪:‬‬ ‫أبو عاقلة‬ ‫شيرين‬ ‫‪-‬‬

‫حافة‬ ‫وذا تأثيرات جانبية على‬ ‫من ناحية أخرى‬ ‫من ناحية وذا أبعاد سياسية‬

‫أن ابدا بسرد القصة‪:‬‬ ‫المستحسن‬ ‫ومن‬ ‫‪.‬‬ ‫الأضعدة‬

‫اليوم خرج ثلاثة شبان‬ ‫من صبيحة‬ ‫الثامنة‬ ‫عند حوالي الساعة‬

‫ليتفقدوا‬ ‫رام الفه‬ ‫!‬ ‫الموجود‬ ‫المستشفى المرحزي‬ ‫إلى‬ ‫فلسطينيين في طريقهم‬

‫أنهم حين‬ ‫إلا‬ ‫‪،‬‬ ‫البارحة‬ ‫جوي مساء‬ ‫قصف‬ ‫جؤ‬ ‫قد أصيب‬ ‫مصائا لهم !ان‬

‫الارصفة‪.‬‬ ‫أحد‬ ‫على‬ ‫يقف‬ ‫يهوديَا‬ ‫مستوطئا‬ ‫رأوا‬ ‫‪،‬‬ ‫الطريق‬ ‫وصلوا إلى منتصف‬

‫فبدأوا يقتربون منه بهدوء‬ ‫‪،‬‬ ‫وقرروا قتل المستوطن‬ ‫الشبان إلى بعضهم‬ ‫فنظر‬

‫قبل‬ ‫يقطا ورآهم وفرمنهم‬‫‪،‬‬ ‫يشعربهم‪ ،‬لكن المستوطن حان‬ ‫لا‬ ‫شديد حتى‬

‫التجول‬ ‫من السكان بسبب حطر‬ ‫المنطقة‬ ‫خلو‬ ‫ظل‬ ‫وجؤ‬ ‫‪،‬‬ ‫إليه‬ ‫يصلوا‬ ‫أن‬

‫ما‬ ‫غالبًا‬ ‫المدرعات الإسرائيلية التي‬ ‫المنطقة وأيضئا خلوها من‬ ‫المفروض على‬

‫يطاردون‬ ‫راح الفلسطينيون‬ ‫‪،‬‬ ‫عسكرية‬ ‫ذات أهمية‬ ‫أخرى‬ ‫في اماحن‬ ‫تتواجد‬

‫ليتمكنوا من‬ ‫الشوارع المغلقة‬ ‫أدخلوه أحد‬ ‫إلى أن‬ ‫المستوطن وظلوا خلفه‬

‫لم يجدوا أحذا‬ ‫هناث‬ ‫إلى‬ ‫وقتله ولكنهم حينما وصلوا‬ ‫هناك‬ ‫محاصرته‬

‫وحأن المستوطن لم يدخل إلى الشارع فظل الفلسطينيون يفتشون عنه ‪ht‬‬
‫‪tp‬‬ ‫‪،‬‬

‫‪://‬‬
‫حتى فشلوا في إيجاد أي أثر له وبينما هم عاثدون سمعوا صوئا ‪al‬‬
‫يناديهم‬ ‫‪-m‬‬
‫‪a‬‬
‫‪ k‬يتخيلون‬ ‫لم يجدوا أحذا فظنوا ‪ta‬‬
‫أنهم‬ ‫فلما التفتوا إلى مصدرالصوت‬
‫‪be‬‬
‫الاخيرة‬ ‫مرة‪ h‬و!‬
‫المرة‬ ‫وواصلوا مسيرهم عائدين أن الصوت تكرر أحثر من ‪.c‬‬ ‫إلا‬
‫‪om‬‬
‫افىشجار‬ ‫أحد‬ ‫يأتي من خلف‬ ‫أنه‬ ‫وعرفوا‬ ‫الصوت‬ ‫أن يحددوا مصدر‬ ‫استطاعوا‬

‫بهم فذهبوا‬ ‫يستنجد‬ ‫جراء القصف‬ ‫القريبة فظنوا أن أحد المصابين من‬

‫سمعوا صوتَا غامضئا يأمرهم‬ ‫إلى مكان الشجرة‬ ‫أنهم حين وصلوا‬ ‫إلا‬ ‫لإنقاذه‬

‫الشجرة لرؤية اليهودي وقتله‪.‬‬ ‫بالنطر خلف‬

‫الشجرة وجدوا بالفعل المستوطن مختبئا هناك‬ ‫خلف‬ ‫إلى‬ ‫فلما نظروا‬

‫طعنات بسكين حان يحمله حتى فارق‬ ‫الشبان بعدة‬ ‫فحاصروه وعالجه أحد‬

‫و‬ ‫أ‬ ‫يثيروا أي شبهة‬ ‫لا‬ ‫المكان حتى‬ ‫من‬ ‫وفرالفلسطينيون‬ ‫‪،‬‬ ‫الحياة‬ ‫المستوطن‬

‫المسئولين‬ ‫واخبار‬ ‫إلى المستشفى‬ ‫الذهاب‬ ‫وقرروا‬ ‫‪.‬‬ ‫الاحتلال‬ ‫جنود‬ ‫أحد‬ ‫يراهم‬

‫! المستشض وفي‬ ‫وصلوا حتى أخبروا من حان‬ ‫أن‬ ‫وما‬ ‫هفاث بما حدث‬

‫اليهود‬ ‫ووصلى إلى مسامع‬ ‫الله‬ ‫رام‬ ‫في أنحاء‬ ‫قليلة انتشرالخبر‬ ‫ساعات‬ ‫غضون‬

‫أوراقهم‪.‬‬ ‫الذين أربكهم الخبر حثيرَا ولخب!‬

‫عنه نبينا‬ ‫أخبر‬ ‫لما‬ ‫اليوم موافقا‬ ‫ما حدث‬ ‫‪.‬‬ ‫نعم شيرين‬ ‫‪:‬‬ ‫ايمان بنورة‬ ‫‪-‬‬

‫أحاديثه الشريفة ‪...‬‬ ‫عليه في أحد‬ ‫وسلامه‬ ‫الفه‬ ‫الكريم صلوات‬

‫يلي‪:‬‬ ‫حما‬ ‫الحديث‬ ‫وللعلم فإن نص‬ ‫‪...‬‬ ‫نعم إلمان‬ ‫‪:‬‬ ‫أبو عاقلة‬ ‫شيرين‬ ‫‪-‬‬

‫يقاتل المسلمون‬ ‫تقوم الساعة حتى‬ ‫لا‬ ‫عليه وسدمة‬ ‫الله‬ ‫صلى‬ ‫الله‬ ‫قال رسول‬

‫الشجؤ‬ ‫أو‬ ‫وراء الحجر‬ ‫اليهودي من‬ ‫يختبئ‬ ‫حتى‬ ‫‪،‬‬ ‫المسلمون‬ ‫اليهود‪ ،‬فيقتلهم‬

‫هذا يهودي خلفي تعال فاقتله‪ht‬‬


‫‪tp‬‬ ‫الله‬ ‫عبد‬ ‫يا‬ ‫مسلم‬ ‫الشجريا‬ ‫أو‬ ‫الحجر‬ ‫فيقول‬
‫‪://‬‬
‫‪al‬‬
‫‪-m‬‬ ‫آ ‪.‬‬ ‫‪00111.‬‬ ‫شجرهم‬ ‫فأنه من‬ ‫إلا الغرقد‬

‫‪ak‬‬
‫‪ ta‬في مصدري‬ ‫للعقائد اكأخروية‬ ‫‪-‬‬ ‫بمشيئة‬ ‫هذا الكتاب سنعرضى‬ ‫و!‬
‫‪be‬‬ ‫الله‬

‫لأهم علامات ‪h.‬‬


‫الساعة حما أقرها‬ ‫‪co‬‬ ‫بتفصيل‬ ‫ثم نتبح ذل!‬ ‫‪،‬‬ ‫التشريع اليهودي‬
‫‪m‬‬
‫فىهم المظاهر الكونية المرتبطة بقدوم‬ ‫سنعرض‬ ‫حيث‬ ‫‪:‬‬ ‫رجال الديني اليهودي‬

‫الأخرة بتعبير المشنا‪،‬‬ ‫القادم أو‬ ‫لم‬ ‫العا‬ ‫او‬ ‫يوم الرب ‪ -‬بتعبير العهد القديم ‪-‬‬

‫ونختم اهم‬ ‫‪،‬‬ ‫اليهودية‬ ‫نشاتها !‬ ‫لعقيدة المسيح المخلص وسبب‬ ‫ثم نعرض‬

‫يأجوج‬ ‫أو‬ ‫وماجوج‬ ‫جوج‬ ‫حرب‬ ‫علامات الساعة في اليهودية بعرض‬ ‫نما نج‬

‫ذل!‪.‬‬ ‫وآراء المفسرين قي‬ ‫وماجوج ووقت حدوتها‬

‫على ما تقدم ستكون عناصر هذا الكتاب على النحو التالي‪:‬‬ ‫ويناة‬

‫التشر‪ 5‬اليهودي ‪.‬‬ ‫العقالد اكأخروية ت مصدى‬ ‫‪8‬‬ ‫أولأ‬ ‫‪-‬‬

‫العهد القديم‪.‬‬ ‫ب‬ ‫‪8‬‬ ‫الواود‬ ‫الساعلا الكونية‬ ‫علامات‬ ‫‪8‬‬ ‫ثانئا‬ ‫‪-‬‬

‫اثخلص‪.‬‬ ‫المسيح‬ ‫‪8‬‬ ‫ثالثًا‬ ‫‪-‬‬

‫(ياجوج وماجوج)‪.‬‬ ‫جوبم وماجوج‬ ‫حرب‬ ‫‪4‬‬ ‫وابعَا‬ ‫‪-‬‬

‫‪ht‬‬
‫‪tp‬‬
‫‪://‬‬
‫‪al‬‬
‫‪-m‬‬
‫‪ak‬‬
‫‪ta‬‬
‫‪be‬‬
‫‪h.‬‬
‫‪co‬‬
‫‪m‬‬
ht
tp
://
al
-m
ak
ta
be
h.
co
m
‫أولأ‪4‬‬

‫ايأخووية‬ ‫المتهائر‬

‫التلثلريم الييو ‪5‬؟‬ ‫مح!ر؟‬ ‫في‬

‫‪ht‬‬
‫‪tp‬‬
‫‪://‬‬
‫‪al‬‬
‫‪-m‬‬
‫‪ak‬‬
‫‪ta‬‬
‫‪be‬‬
‫‪h.‬‬
‫‪co‬‬
‫‪m‬‬
ht
tp
://
al
-m
ak
ta
be
h.
co
m
‫اليهودية متاثرة بطابع التاويخ‬ ‫في ا؟وريانة‬ ‫العقائد الاخروية‬ ‫نشات‬

‫شكلت‬ ‫المفاهيم العقدية التي‬ ‫شان معظم‬ ‫ذلص‬ ‫اليهودي العام شانها يئ‬

‫حيث‬ ‫(‪)9‬ة‬ ‫والخلاص‬ ‫والخصوصية‬ ‫‪)8‬‬ ‫والاختياز‬ ‫الديانة اليهودية حالعهد(‪17‬‬

‫يئ تطور نظرة‬ ‫!بير‬ ‫المستمر دور‬ ‫لشتات اليهود الدائم وتشردهم‬ ‫حان‬

‫بعد سقوط‬ ‫التي تحيق بهم‪ ،‬خاصة‬ ‫والملمات‬ ‫الاخداث‬ ‫الي حقيقة‬ ‫المِهود‬

‫التوالي‪،‬‬ ‫على‬ ‫يد الأشوريين والبابليين‬ ‫ويهوذا(؟ا) على‬ ‫؟)‬ ‫(ْ‬ ‫اسرائيلى‬ ‫مملكتي‬

‫نجدهم بعد‬ ‫الدنيا(‪،)12‬‬ ‫على الحياة‬ ‫ثوابهم وعقابهم مقصورين‬ ‫ثبينما صان‬

‫تدهوو اوضاعهم السياسية وسقومل مملكتهم يتجهون إلي التفكير في‬

‫‪.‬‬ ‫(‪3‬؟)‬ ‫الأيام‬ ‫من جديد ! مستقبل‬ ‫المملكة‬ ‫بمث‬ ‫إمكانية‬

‫يئ يهودية‬ ‫فعقيدة البعث هي الأساس الذي بني عليه اليهود‪ -‬وخاصة‬

‫والثواب‬ ‫على البعثه حالحساب‪،‬‬ ‫المترتبة‬ ‫المشنا‪ -‬جملة العقاند اذخروية‬

‫بالنظرة‬ ‫يرتبملى‬ ‫هذا البعض !ذل!‬ ‫وثا صان‬ ‫والبنلا رالنار‪.‬‬ ‫‪،‬‬ ‫والعقاب‬

‫إلي‬ ‫هذه الدنيا‪ ،‬فقد أدى ذلص‬ ‫جلا‬ ‫تتحقق‬ ‫لا‬ ‫الدنيوية رأن إقامة المملكة قد‬

‫فكانت عقيدة البعث الاخروية والتى تبناها‬ ‫الدنيا‪،‬‬ ‫التفكير طيما هو أبعد من‬

‫مرحلة متاخرة من مراحل تطورالديانة‬ ‫يئ‬ ‫وجاءت بصفة عامة‬ ‫الأنبياء‪،‬‬


‫‪ht‬‬
‫حيث سبق اليهود في الإيمان بعقيدة البعث المصريون والفرس‪tp‬‬
‫‪://‬‬ ‫‪،‬‬ ‫ة‬ ‫اليهودية‬
‫‪al‬‬
‫‪-‬‬
‫الباحثين يئ تاويخ الديانة اليهودية ظهور‪ m‬عقيدة‬ ‫ويرجع معطم‬ ‫واليونان‬
‫‪ak‬‬ ‫ا"؟)‪،‬‬

‫‪ta‬‬
‫‪be‬‬
‫‪h.‬‬
‫‪co‬‬
‫‪m‬‬
‫الآخر إلي‬ ‫البعض‬ ‫ا وان ارجعه‬ ‫ا‪،‬‬ ‫(ْ‬ ‫التأثير الفارسي‬ ‫البعث يئ اليهودية تحت‬

‫بالمصريينلى ا)‪.‬‬ ‫تاترهم‬

‫و‬ ‫ا‬ ‫من قريب‬ ‫إليها‬ ‫أهملت عقيدة البعث ولم ئشر‬ ‫ف‬ ‫أن التوراة‬ ‫ويئ حين‬

‫ؤنما‬ ‫‪،‬‬ ‫المرمنين بالبعث‬ ‫لم يكونوا من‬ ‫يبدو أن العبرانيين القدامى‬ ‫إذ‬ ‫بعيد‪،‬‬

‫طكرة‬ ‫بعد ان ظهرت‬ ‫وحتى‬ ‫‪.‬‬ ‫بالموت‬ ‫يفنى‬ ‫صانوا يرمنون بان الإنسان جسد‬

‫بفكرة البعث والخير والشر‬ ‫ه الفكرة لم تكن بعد مرتبطة‬ ‫هالة‬ ‫فإن‬ ‫‪،‬‬ ‫خلود الرى‬

‫يُسفى‬ ‫بعد الموت الى مكان مطلم‬ ‫تذهب‬ ‫ان الروح صانت‬ ‫إذ‬ ‫والثواب والعقاب‬

‫النطر عما ارتكبته من‬ ‫بفض‬ ‫إلى افىبد‪،‬‬ ‫تبقى‬ ‫حيث‬ ‫"‪،‬‬ ‫للأ*أ؟‪ -‬شئول‬ ‫"‬

‫!ؤ سفرأيوب‬ ‫الرؤية العدمية‬ ‫هذه‬ ‫وتتضح‬ ‫‪.‬‬ ‫أفعال في هذا المالم الدنيوي‬

‫خيرًا ‪...‬‬ ‫تعود ترى‬ ‫لا‬ ‫ريح‪ ،‬وعيني‬ ‫هي‬ ‫إنما‬ ‫حياتي‬ ‫أذصرأن‬ ‫"‬ ‫الذي جاء فيه‪:‬‬

‫يصعد"‬ ‫لا‬ ‫لهاوية (شيول)‬ ‫ا‬ ‫ينزد إلى‬ ‫الذي‬ ‫وهكذا‬ ‫‪،‬‬ ‫ويزول‬ ‫يضمحل‬ ‫السحاب‬

‫‪...‬‬ ‫هو‬ ‫فاين‬ ‫الر‪3‬‬ ‫يسلم‬ ‫الإنسان‬ ‫فيَبلى ويموت‬ ‫أما الرجل‬ ‫*‬ ‫‪.‬‬ ‫‪)9‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪7:7‬‬ ‫(أيوب‬

‫ولا‬ ‫السماوات‬ ‫تبقى‬ ‫لا‬ ‫حتى‬ ‫يستيقطون‬ ‫لا‬ ‫‪،‬‬ ‫ولا يقوم‬ ‫يضطجع‬ ‫الإنسان‬

‫‪7(.‬؟)‬ ‫)‬ ‫‪12‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪: 14‬‬ ‫* (أيوب‬ ‫نومهم‬ ‫من‬ ‫ينتبهون‬

‫الأنبياء الذين‬ ‫الرئيس جؤ نشاة هذا الاعتقاد فيعود إلي بعض‬ ‫أما الفضل‬

‫عند هوشع‬ ‫فهناك إضارات واضحة‬ ‫‪،‬‬ ‫السبي‬ ‫ظهروا يئ الغترة السابقة على‬

‫‪ )2‬دلى النحو التالي ‪h.t‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪6‬‬ ‫البعث (هوشع‬ ‫عقيدة‬ ‫وجود‬ ‫على‬ ‫تو!د‬
‫ا‬

‫‪tp‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ :‬ا‬

‫‪:/‬‬
‫فيجبرنا يحيينا‪/a‬بعد‬
‫‪l-m‬‬ ‫‪.‬‬ ‫هو افترس فيشفينا ضرب‬ ‫لائه‬ ‫الرب‬ ‫إلى‬ ‫هلم نرجع‬

‫‪ak‬‬
‫‪ta‬‬ ‫‪.‬‬ ‫"‬ ‫اليوم الثالث يقيمنا فنحيا أمامه‬ ‫يومين !‬
‫‪be‬‬
‫إشعياء‪ h‬حيث تصادفنا‬‫‪.c‬‬ ‫‪:‬‬ ‫سفر‬ ‫في‬ ‫ويبدوان هناك إرهاصات لفكرة البعث‬
‫‪om‬‬
‫التراب‬ ‫يا سكان‬ ‫استيقظوا‬ ‫تقوم البثثه‬ ‫تحيا امواتص‬ ‫*‬ ‫‪:‬‬ ‫العبارة التالية‬

‫يئ سفر‬ ‫إلا‬ ‫لا إبهام طيه‬ ‫واضح‬ ‫لا تظهربشكل‬ ‫ولكنها‬ ‫‪.‬‬ ‫)‬ ‫‪9‬؟‬ ‫‪:‬‬ ‫‪26‬‬ ‫"(إشعيا‪.‬‬

‫تراب الأرض‬ ‫في‬ ‫الراقدين‬ ‫من‬ ‫وحثيرون‬ ‫*‬ ‫تاثير ثارسي)‪:‬‬ ‫دانيال (وتحت‬

‫الأبدكلط ‪.‬‬
‫"‬ ‫للا!زبرراء‬ ‫إلى العاؤ‬ ‫وهولاء‬ ‫الانجدية‬ ‫إلى الحياة‬ ‫هرلاء‬ ‫يستيقطون‪،‬‬

‫أن‬ ‫القديم‬ ‫العهد‬ ‫مفسرو‬ ‫حاول‬ ‫‪،‬‬ ‫ظهورالمفهوم‬ ‫ولعد‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ : 12‬ا )‪.r‬‬ ‫دانيال‬ ‫(سفر‬

‫سابقة لتضمئر على انها‬ ‫يقوموا بعملية إسقاملى لهذه الفكرة على نصوص‬

‫فعل راشي مع مزمور ‪ 17/15‬ومع هذا‪ ،‬لم تستقر‬ ‫‪.‬‬ ‫عن البعث صما‬‫‪،‬‬ ‫تتحدث‬

‫يزالون‬ ‫لا‬ ‫("\)‬ ‫الصدوقيون‬ ‫حان‬ ‫‪،‬‬ ‫الهيكل‬ ‫وعند هدم‬ ‫‪.‬‬ ‫الفكرة تمائا يئ اليهودية‬

‫عكس‬ ‫به‪ ،‬على‬ ‫أيضئا لم يكونوا يومنون‬ ‫"؟)‬ ‫أن الاشينيين‬ ‫ويبدو‬ ‫‪.‬‬ ‫البمث‬ ‫ينكرون‬

‫‪.)2‬‬ ‫الفرشميين(‬

‫البعث من خلال قصة يونان‬ ‫إمكانية‬ ‫آخر على‬ ‫يونان مثالأ‬ ‫ويعطينا سفر‬

‫)‪.1211‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪0‬‬ ‫(يونان ‪، 6 :2‬‬ ‫‪،‬‬ ‫ليال‬ ‫ثلاتة أيام وثلاث‬ ‫الحوت‬ ‫ولقاثه يئ جوف‬ ‫(يونس)‬

‫افىرض‬ ‫الجبال مفاليق‬ ‫الى أسافل‬ ‫نزلت‬ ‫"‬ ‫هو‪:‬‬ ‫ثنصها‬ ‫اما الفقرة السادسة‬

‫الفقر‬ ‫ونص‬ ‫"‪.‬‬ ‫من الوهدة حياتي أيها الرب إلهي‬ ‫ثم اصمدت‬ ‫الى الانجد‬ ‫علي‬

‫‪.‬‬ ‫"‬ ‫إلى البر‬ ‫يونان‬ ‫فقذف‬ ‫‪ ,..;J‬الرب الحوت‬ ‫ا‪.‬‬ ‫‪4‬‬ ‫يلي‬ ‫صما‬ ‫الماشرة‬

‫فقد جابهوا صعوبات‬ ‫‪،‬‬ ‫ولم تكن دعوة افىنبياء لهذه العقيدة سهله وميسرة‬

‫إنكار‪h‬‬
‫جمة يئ إقناع الجماعة اليهودية بحقيقة البعث واهميته وأصدوا أن ‪ttp‬‬
‫‪،‬‬

‫‪://‬‬
‫هذه العقيدة وما يترتب عليه من إنكار للثواب والعقاب هو الدافع ‪al‬‬
‫الرئيس‬ ‫‪-m‬‬
‫‪ak‬‬
‫لاته لا‬ ‫ويفعله‪t‬‬
‫تم يتجه إلي الشر ‪ab‬‬
‫إلا‬ ‫فالكافر‬ ‫هذا‬ ‫وراء الشريئ‬
‫لا‬ ‫وافى‬ ‫‪،‬‬ ‫العا لم‬

‫يومن بالثواب والعقاب ويكفر بخلود الروح ولالبعث (‪eh .)22‬‬


‫‪.c‬‬
‫‪om‬‬
‫‪91‬‬
‫ؤنكازا لفكرة‬ ‫الشخصية‬ ‫إنكازا للمسئولية‬ ‫والواقع أن يئ إنكارالبعث‬

‫ثومية‬ ‫جماعية‬ ‫اليهؤ ية الحلولية أخلاكيات‬ ‫فاللأخلاقيات‬ ‫‪،‬‬ ‫الفردي‬ ‫الضمير‬

‫بين اليهود والاغيار وإنكارالبعث‬ ‫تمئز بين الخير والشربقدرتمييزها‬ ‫لا‬

‫يحل ء الأمة والأزض ولا‬ ‫الإله‬ ‫صان‬ ‫فإذا‬ ‫‪.‬‬ ‫النزعة الحلولية‬ ‫تمبير مباشر عن‬

‫بينهما‪ ،‬فإن البعث الفردى (والمسئولية‬ ‫والتاريخ ويجمع‬ ‫يتجاوزالمادة‬

‫فالبعث هو التوحد مع‬ ‫فيها‪،‬‬ ‫مستحيلة وغير مرغوب‬ ‫أمورَا‬ ‫تصبح‬ ‫)‬ ‫الخلقية‬

‫من خلالها‪ ،‬وردما الدطن في‬ ‫الاستمراروالخلود‬ ‫المقذسة والبحث عن‬ ‫الأئلا‬

‫المقذسا؟‪. )3‬‬ ‫ايةرض‬

‫الثواب‬ ‫أن يريطوا بين عمَيدة البعث ومفاهيم‬ ‫الأتبياء‬ ‫على‬ ‫وصان‬

‫ان اليهود صغيرهم‬ ‫صذل!‬ ‫وأن يو!دوا‬ ‫(‪)24‬‬ ‫والعقاب والتوية والإصلاح‬

‫المقاب الذي يقع عند البعث‬ ‫إن‬ ‫بل‬ ‫‪،‬‬ ‫الإلهي‬ ‫العقاب‬ ‫ليسوا بعيديين عن‬

‫احتفح!‬ ‫إذا‬ ‫إلا‬ ‫‪،)8‬‬ ‫(ْ‬ ‫اليهود أنفسهم‬ ‫واكأثمين من‬ ‫العصاة‬ ‫سينال‬ ‫والحساب‬

‫بوصاياه‬ ‫الالتزام‬ ‫بينهم وبين الرب والقانمة على‬ ‫العلاهلا‬ ‫اليهود باسس‬

‫سواء أ!ان هذا الخلاص‬ ‫لهم‪،‬‬ ‫بخلاصه‬ ‫ويالتالي يكو!ين جديرين‬ ‫وأوامرمه‬

‫إن رجع‬ ‫ولكن‬ ‫الحياة الأبدية‬ ‫أو‬ ‫‪،‬‬ ‫المطلق‬ ‫الخلاص‬ ‫أخرويا وهو‬ ‫أم‬ ‫ثنيويا‬

‫ما هو‬ ‫ومارس جميع ثرائضي وصنع‬ ‫التي ارتكبها‬ ‫الشرير عن خطاياه !لها‬

‫‪ht‬‬
‫له جميع أثامه التي ارتكبهـا‬ ‫تذ!ر‬ ‫يحيا ولا يموت ‪،‬ولا‬ ‫حتفا‬ ‫فإنه‬ ‫عدل وحق‬
‫‪tp‬‬
‫‪://‬‬
‫‪al‬‬ ‫‪.‬‬ ‫"(‪126‬‬ ‫عمله‬ ‫ببره الذى‬ ‫إنما يحيا‬
‫‪-m‬‬
‫‪ak‬‬
‫‪ta‬‬
‫جؤ العهد المَديم‪ ،‬ولم‬ ‫متاخرة‬ ‫البعث قد نشأت‬ ‫ءالقول إن عقيدة‬ ‫ومجمل‬
‫‪be‬‬
‫بذلط الأنبياء‬ ‫‪h.‬‬
‫قبل الجماعة اليهودية حيث‬
‫ة‬ ‫تلق قبولأ يئ بادئ ايذمر من‬
‫‪co‬‬
‫‪m‬‬
‫الجماعة بهذه العقيدقه بدليل التحذيرات والتهديدات‬ ‫جهوذا لإقناع تلص‬

‫لمواجهة تهكم الجماعة اليهودية وسخريتها‪ ،‬مما اضطر‬ ‫المتكررة للانبياء‬

‫‪- 21‬‬ ‫(‪: 12‬‬ ‫ورد جؤ الإصحاح‬ ‫!ما‬ ‫بسمبب ذلص‪،‬‬ ‫إلى مهاجمتهم‬ ‫نبيهم حزقيال‬

‫‪ )28‬وما بعدها على النحو التالية‬

‫أرض‬ ‫لكم على‬ ‫المثل الذى‬ ‫يا ابن دم ما هذا‬ ‫‪:‬‬ ‫قائلأ‬ ‫الرب‬ ‫إلي حلام‬ ‫وحان‬ ‫ا‬

‫قال‬ ‫لهم هك!ذا‬ ‫قل‬ ‫لذل!‬ ‫‪.‬‬ ‫رؤيا‬ ‫وخابت حل‬ ‫الايام‬ ‫إسرائيل القائل قد طالت‬

‫فلا يمثلون به بعد في إسرائيل بل قل لهم قد‬ ‫المثل‬ ‫السيد الرب أبطل هذا‬

‫رؤيا باطلة ولا عرافة‬ ‫بعد‬ ‫تكون‬ ‫لا‬ ‫كأنه‬ ‫‪.‬‬ ‫رؤيا‬ ‫حل‬ ‫اقتربت الايام وحلام‬

‫الرب أتكلم والكلمة التي أتكلم بها‬ ‫انا‬ ‫لاتي‬ ‫‪.‬‬ ‫بيت إسرائيل‬ ‫!وسص‬ ‫مشتبهة‬

‫أقول الكلمة وأجريها‬ ‫أيامكم أيها البيت المتمرد‬ ‫تطول بعد لاتي !‬ ‫لا‬ ‫تكون‬

‫إسؤئيل‬ ‫قائلأ‪ :‬يا ابن أدم هوذا بيت‬ ‫الرب‬ ‫إلي حلام‬ ‫وحان‬ ‫‪.‬‬ ‫الرب‬ ‫السيد‬ ‫يقول‬

‫لأزمنة بعيدة ‪.‬‬ ‫وهو متنبئ‬ ‫إلى أيام حثيرة‬ ‫قائلون الرؤيا التي هو رائيها هي‬

‫الكلمة‬ ‫يطول بعد شيء من حلامي‬ ‫لا‬ ‫قل لهم هكذا قال السيد الرب‬ ‫لذلص‬

‫بها تكون يقول السيد الرب ا!‪.‬‬ ‫التي تكلمت‬

‫ا!خرة وصدهم‬ ‫بُعد‬ ‫من‬ ‫بسخريتهم‬ ‫أن اليهود‬ ‫ظاظا على‬ ‫د‪.‬حسن‬ ‫ويؤحد‬

‫لم يكونوا على‬ ‫نحو ذل!‬ ‫الأيام أو‬ ‫اخرة‬ ‫لمصطلح‬ ‫وباستخدامهم‬ ‫للأنبياء‪،‬‬

‫‪ht‬‬ ‫بالاخرة(‪.127‬‬ ‫يؤمنون‬ ‫الذين‬ ‫أو المسلمون‬ ‫المسيحيون‬ ‫بما استعمله‬ ‫أدنى شبه‬
‫‪tp‬‬
‫‪،‬‬

‫‪://‬‬
‫‪al‬‬
‫‪-m‬‬
‫لترسيخ مفهوم الاخرة وما‬ ‫إسرائيلى‬ ‫مع بني‬ ‫الأتبياء‬ ‫ولقد أدت جهود‬
‫‪ak‬‬
‫سواء‬ ‫‪ta‬‬
‫والمفاهيم‬ ‫يستتبعها من بعث وثواب وعقاب إلي حثرة المصطلحات‬
‫‪be‬‬
‫‪h.‬‬
‫المفاهيم الأخروية بوجه‬ ‫الدالة على‬ ‫البعث‬ ‫المتعلقة منها بعقيدة‬ ‫أحانت‬
‫‪co‬‬ ‫أم‬

‫‪m‬‬
‫و‬ ‫أ‬ ‫الق!ضاء‬ ‫يوم‬ ‫و‬ ‫‪،11‬‬ ‫‪7‬‬ ‫إ‬ ‫‪6‬‬ ‫إ‬ ‫أ!‬ ‫‪7‬‬ ‫‪-‬‬ ‫الرب‬ ‫يوم‬ ‫‪11‬‬ ‫مثل‬ ‫مصطلحات‬ ‫عام‪ ،‬فكثرت‬

‫على‬ ‫علاوة‬ ‫‪،11‬‬ ‫؟إ؟‪!6‬‬ ‫برإ‪3‬‬ ‫الايام ‪-‬‬ ‫نهاية‬ ‫و‬ ‫‪،11‬‬ ‫أ! ؟؟‪16‬‬ ‫‪6‬‬ ‫الحساب!‬ ‫يوم‬

‫مصطلح‬ ‫حل‬ ‫وحملى‬ ‫*(‪،128‬‬ ‫؟إ؟‪36‬‬ ‫؟‪7‬؟‪!6‬‬ ‫اكأيام ‪-‬‬ ‫آخر‬ ‫آخرهَ أو‬ ‫*‬ ‫مصطلح‬

‫لهذه العقيدة ة‬ ‫الاتبياء‬ ‫في إطار عرض‬ ‫معينَا‬ ‫تطوزا‬ ‫هذه المصطلحات‬ ‫من‬

‫لأنه‬ ‫ه‬ ‫العالمية‬ ‫إلي‬ ‫الخصوصية‬ ‫إنهم قد انتقلوا بهذه العقيدة من‬ ‫حيث‬

‫ولن‬ ‫‪،‬‬ ‫اليهودية‬ ‫الرب بما فيها الجماعة‬ ‫ة‬ ‫الانم التي عصت‬ ‫جميع‬ ‫من‬ ‫سيُقتص‬

‫من التزم الطاعة وأقام وصايا الرب ‪.‬‬ ‫إلا‬ ‫عند البعث‬ ‫من هذا القصاص‬ ‫ينجو‬

‫الأنبياء لعقيدة البمض بين الترغيب‬ ‫عرض‬ ‫هذا النحو صان‬ ‫وعلى‬

‫بهدفين‪:‬‬ ‫وذل!‬ ‫‪،‬‬ ‫لترهيب‬ ‫وا‬

‫الجماعة اليهودية‬ ‫نفوس‬ ‫العقيدة يئ‬ ‫هو ترسيخ هذه‬ ‫‪:‬‬ ‫الأول‬ ‫الهدف‬ ‫‪-‬‬

‫‪.‬‬ ‫الدافم بلقاء الرب‬ ‫وريطها‬

‫فالمعني الديني‬ ‫‪،‬‬ ‫للعا لم‬ ‫الدينية‬ ‫تغيير النظرة‬ ‫الثاتي! هو‬ ‫الهدف‬ ‫‪-‬‬

‫ولكن ! عا لم‬ ‫الحياة ذاتها‬ ‫داخل‬ ‫يتحقق‬ ‫لا‬ ‫للحياة الإنسانية على الأرض‬

‫ما يمكن تسميته بالخلاص‬ ‫أو‬ ‫‪،‬‬ ‫المطلق‬ ‫آخر فنراء يتحمَق فيه الخلاص‬

‫نظرتهم‬ ‫عليه الأئبياء في‬ ‫الذي أ!د‬ ‫الدني!وي‬ ‫! مقابل الخلاص‬ ‫اكأخروي‪،‬‬

‫المستقبليا ‪.)92‬‬

‫لم‪ht‬‬
‫‪tp‬‬ ‫أن عقيدة البعث جؤ مجملها‬ ‫إلا‬ ‫الأتبياء المتكررة‬ ‫جهود‬ ‫الرغم من‬ ‫وعلى‬
‫‪:‬‬ ‫‪//a‬‬
‫ولعل وضع‬ ‫‪l-m‬‬ ‫‪،‬‬ ‫الأول‬ ‫اليهودي‬ ‫راسخة داخل مصدرالتشريع‬ ‫أو‬ ‫تكن متكاملة‬
‫‪ak‬‬
‫هو‬ ‫البابلي‬ ‫وتلت السبي‪ta‬‬ ‫وصاحبت‬ ‫الفترة التي سبقت‬ ‫هذه العقيدة في هذه‬
‫‪be‬‬
‫‪،‬‬

‫‪h.‬‬
‫خصوصئا‬
‫! ‪co‬‬
‫طورنشاتها‪،‬‬ ‫لائها حانت‬ ‫!‬ ‫العقيدة‬ ‫في عدم تكامل هذه‬ ‫السبب‬

‫‪m‬‬
‫‪22‬‬
‫ماديا‬ ‫صذا ورفضئا من الفكر الديني اليهودي الذي صان‬ ‫قد وجدت‬ ‫وأنها‬

‫اليهودية‪.‬‬ ‫تاريخ الديانة‬ ‫حل‬ ‫مرا‬ ‫من‬ ‫المرحلة‬ ‫يئ تل!‬ ‫سطحئا‬

‫على رأسها عقيدة‬ ‫‪9‬‬ ‫العقائد الأخروية‬ ‫حانت‬ ‫وعلى العكس من ذلص‬

‫اهتمافا حبيزاة‬ ‫في المشنا‬ ‫البعث من اهم العقائد التي أولاها الحاخامات‬

‫عظيمًا‪،‬‬ ‫شأنًا‬ ‫حيث بلغت هذه العقيدة وما يرتب!ل بها من مفاهيم أخروية‬

‫السطحية‬ ‫المعاني‬ ‫‪ -‬على يد الحاخامات ‪ -‬من‬ ‫المشنا‬ ‫انتقلت به يهودية‬

‫المصطلحات‬ ‫مستوى‬ ‫فعلى‬ ‫‪،‬‬ ‫العميقة‬ ‫الاخلاقية‬ ‫إلي المعاني الغلسفية‬ ‫‪،‬‬ ‫المادية‬

‫أ؟ه ؟ثغ" ‪:‬‬ ‫؟لأ‬ ‫"ا‬ ‫المشنا دلالة المصطلح‬ ‫يهودية‬ ‫!‬ ‫سادت‬ ‫والتسميات‬

‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫ومصطلح‬ ‫‪.‬‬ ‫وعقاب‬ ‫وثواب‬ ‫وحساب‬ ‫بعث‬ ‫بها من‬ ‫ما يتعلق‬ ‫بكل‬ ‫‪11‬‬ ‫اكأخرة‬

‫العالم الاتي ! آخر‬ ‫‪11‬‬ ‫يهودي أخروي يعني‬ ‫هو مصطلح‬ ‫‪11‬‬ ‫هعولام هبا‬

‫و‬ ‫أ‬ ‫الاخرة‬ ‫ومفهوم‬ ‫‪.‬‬ ‫")‬ ‫العا لم‬ ‫هذا‬ ‫‪11‬‬ ‫أي‬ ‫ا‪،.‬‬ ‫هازَيه‬ ‫هعولام‬ ‫‪11‬‬ ‫الأيام " (مقابل‬

‫حثيزا‬ ‫وا!تسب‬ ‫‪،‬‬ ‫في الظهور التدريجي‬ ‫أخذ‬ ‫‪،‬‬ ‫أخروي‬ ‫العالم الاخر مفهوم‬

‫الدينية افىساسية‬ ‫اكأفكار‬ ‫ثم صار إحدى‬ ‫‪،‬‬ ‫بابل‬ ‫من‬ ‫العودة‬ ‫من ملامحه بعد‬

‫فهو قد يشير‬ ‫‪،‬‬ ‫الى عدة أشياء متناقضة‬ ‫في التلمود‪ .‬وهذا العالم اكأتي يشير‬

‫بعد‬ ‫أو‬ ‫قبل‬ ‫)‬ ‫(ا!لفي‬ ‫اثشيحاني‬ ‫إلى العصر‬ ‫وقد يشير‬ ‫‪،‬‬ ‫إلى المستقبل وحسب‬

‫خارج‬ ‫نقطة‬ ‫وقد يشير إلى الاخرة بمعنى‬ ‫‪،‬‬ ‫بعد البعث‬ ‫أو‬ ‫وقبل‬ ‫يوم الحساب‬

‫التَحرُر‪h‬‬
‫‪ttp‬‬
‫وهو قد يشهد‬ ‫الحاخامات بالجنة وحسب‬
‫‪.‬‬ ‫الزمان وقد قرنه بعض‬ ‫‪.‬‬

‫القومي لليهود من ظلم افىمم الاخرى ولكنه قد يشهد تَحرُّرالكون ‪://‬‬


‫بأسره ‪،‬‬‫‪al‬‬ ‫‪،‬‬

‫‪-m‬‬
‫‪ak‬‬
‫وتأرجحه ما بين‬ ‫تناقضات التفكير الآخروي اليهودي‬ ‫أي أنه يعكس حل‬
‫‪ta‬‬
‫‪،‬‬

‫‪be‬‬
‫‪h.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪13‬‬ ‫اْ‬ ‫التوحيدية‬ ‫لرؤية‬ ‫وا‬ ‫الحلولية‬ ‫الرؤية‬

‫‪co‬‬
‫‪m‬‬
‫‪23‬‬
‫بين الحاخامات ؟‬ ‫في المفاهيم‬ ‫لم تكن هناك اختلافات‬ ‫على ذلص‬ ‫ويناءً‬

‫تسميات مختلفة تعبر عن تصوراتهم للعقيدة ة‬ ‫أو‬ ‫بحيث تظهر مصطلحات‬

‫الفرعية المتعلقة بها‪ ،‬فالعقيدة في‬ ‫التفاصيل‬ ‫اختلافاتهم حول‬ ‫وانما انصبت‬

‫من مفاهيم أخروية !انت واضحة ومحددة في‬ ‫بها‬ ‫وما يرتب!‬ ‫ذاتها‬ ‫حد‬

‫الموتى إحدى‬ ‫أن الإيمان ببعث‬ ‫ترى اليهودية الحاخامية‬ ‫حيث‬ ‫؟‬ ‫المشنا‬ ‫يهودية‬

‫بعث‬ ‫أن البعث‬ ‫ترى‬ ‫حما‬ ‫‪،‬‬ ‫أُلسُس الإيمان‬ ‫حد‬ ‫وأ‬ ‫‪،‬‬ ‫في اليهودية‬ ‫الأساسية‬ ‫العقائد‬

‫ظهرت‬ ‫‪،‬‬ ‫الكامل‬ ‫البعث بشكلها‬ ‫بعد ظهورفكرة‬ ‫حتى‬ ‫‪،‬‬ ‫ولكن‬ ‫‪.‬‬ ‫للروح والجسد‬

‫فالتفكير الاخروي اليهودى يتضمن‬ ‫‪،‬‬ ‫عدة إشكاليات من بينها زمن البعث‬

‫المخلص )‪،‬‬ ‫أحدهما زمني وهو العصر المشيحاني (عصرالمسيح‬ ‫‪:‬‬ ‫عنصرين‬

‫خرا!يام (‪.)31‬‬ ‫آ‬ ‫زمني هو صيغة من صيغ‬ ‫لا‬ ‫والاخر‬

‫بشموليتها من ناحية ويارتباطها‬ ‫في يهودية المشنا‬ ‫وتتميز عقيدة البعث‬

‫بشموليتها‬ ‫أما فيما يختص‬ ‫‪.‬‬ ‫الرب التامة من ناحية أخري‬ ‫وطاعة‬ ‫باذخلاق‬

‫بالبعث من جزاء الصالحين‬ ‫الأخوال المتعلقة‬ ‫فقد تناول الحاخامات حافة‬

‫لمصير الفريقين سوا ء‬ ‫حذلص‬ ‫والانجراروعقاب اكأثمين والعُصاة وعرضوا‬

‫ولم يغفل الحاخامات حذل!‬ ‫‪.‬‬ ‫للثاني‬ ‫الجحيم‬ ‫أم‬ ‫النعيم للأول‬ ‫أحان‬

‫وان اختلفوا في مثل هذا‬ ‫‪،‬‬ ‫من تساوت حسناتهم وسيئاتهم عند البعث‬ ‫مصير‬

‫الصنف من الناس بين مؤيد لاستحقاثهم النعيم ومعارض لاتهم قصروا ‪ht‬‬
‫‪tp‬‬ ‫‪،‬‬

‫‪:/‬‬
‫وأهملوا فيستحقون بذل! الجحيم ويسوق حل من الفريقين أدلته‪/al‬حول‬
‫‪-m‬‬ ‫‪،‬‬

‫‪ak‬‬
‫‪ta‬‬ ‫هذا الموضوع من الأسفارالمقدسة‪.‬‬
‫‪be‬‬
‫الرب فإن الحاخامات‬ ‫وفيما يختص بريط عقيدة البعث بالأخلاق وطاعة ‪h.‬‬
‫‪co‬‬
‫‪m‬‬
‫‪24‬‬
‫لن يكون هناث حفد ج! الاخرة‬ ‫مؤداها أثه‬ ‫قاعدة عامة‬ ‫المشنا‬ ‫قد حدثوا !‬

‫الرب‬ ‫العطيم !ؤ طاعة‬ ‫الحظ‬ ‫إن‬ ‫آثرالمعصية والخطيئة‬ ‫لمن‬ ‫عند البعث‬

‫سليمة‬ ‫والمحافطة على العلاقة بين المخلوىَ وخالقه‬ ‫‪،‬‬ ‫والتزام وصاياه وأوامره‬

‫بين العقاب الدنيوي‬ ‫ريطوا حذل!‬ ‫حما‬ ‫‪.‬‬ ‫وقويمة اساسها الباعث اكأخلاقي‬

‫والجزاء عند البعث‪.‬‬

‫شموليمها‬ ‫قعكس‬ ‫يهودية المشنا والمتى‬ ‫عقمدة البعث !‬ ‫ومن أهم مظاهر‬

‫بالتعاليم‬ ‫‪ -‬الذي يختص‬ ‫"(‪)32‬‬ ‫الأباء‬ ‫‪..‬‬ ‫! مبحث‬ ‫بالأخلاق ما ورد‬ ‫وارتباطها‬

‫وصايا عقيدة البعث وما‬ ‫معظم‬ ‫الإشارة إلي أن‬ ‫والوصايا الاخلاقية ‪ -‬وتجدر‬

‫هذه العقيدة في‬ ‫ارتباملى‬ ‫مما يدل على مدي‬ ‫ة‬ ‫هذا المبحث‬ ‫يتعلق بها قد ورد !‬

‫(رابي إليعيزر‬ ‫الحاخامات‬ ‫لسان أحد‬ ‫يهودية المشنا باكأخلاق ‪ .‬فنقرأ على‬

‫البعث‪،‬‬ ‫إلى‬ ‫والموتى مصيرهم‬ ‫‪،‬‬ ‫الموت‬ ‫إلي‬ ‫المولودون مصيرهم‬ ‫‪01‬‬ ‫‪:‬‬ ‫القبار) قوله‬

‫) إلهًا‪،‬‬ ‫أن (هناك‬ ‫وليفهموا‬ ‫‪،‬‬ ‫غيره‬ ‫ف‬ ‫) ويعرٌ‬ ‫الإنسان‬ ‫(‬ ‫‪ ،‬ليعرف‬ ‫للحساب‬ ‫والأحياء‬

‫التي‬ ‫وهو‬ ‫‪،‬‬ ‫الشاهد‬ ‫وهو‬ ‫‪،‬‬ ‫القاضي‬ ‫وهو‬ ‫‪،‬‬ ‫المدرل!‬ ‫وهو‬ ‫البارئ‪،‬‬ ‫وهو‬ ‫‪،‬‬ ‫الخالق‬ ‫هو‬

‫ة‬ ‫ولا رشوة‬ ‫‪،‬‬ ‫ولا محاباة‬ ‫‪،‬‬ ‫ظل!ا‪ ،‬ولا نسيان‬ ‫عنده‬ ‫هو‪ ،‬ليس‬ ‫تبارك‬ ‫يحاسب‬ ‫سوف‬

‫الهاوية‬ ‫بأن‬ ‫غريؤت!‬ ‫ولا تعدُك‬ ‫‪.‬‬ ‫تبعًا للحساب‬ ‫أن الكل‬ ‫واعلم‬ ‫‪.‬‬ ‫له‬ ‫لا! الكل‬

‫ورغفا عن!‬ ‫وُلدت‪،‬‬ ‫عنص‬ ‫خُلقت‪ ،‬ورغمًا‬ ‫عن!‬ ‫رغمًا‬ ‫ملاذ لص(‪! ،)+‬ن!‬

‫‪ht‬‬
‫أمام ملص‪tp‬‬ ‫للحساب‬ ‫لقثُل‬ ‫سوف‬ ‫عن!‬ ‫ورغمًا‬ ‫‪،‬‬ ‫لقوت‬ ‫ورغفا عنص‬ ‫تحيا‪،‬‬
‫‪://‬‬
‫‪al‬‬ ‫ملوك اثلوك القدوس تبارك هو ‪.‬ا(‪.)34‬‬
‫‪-m‬‬
‫‪ak‬‬
‫‪ta‬‬
‫من هذد الفقرة مدى استيعاب الحاخامات وفهمهم لمطلق القدرة‬ ‫ويتضح‬
‫‪be‬‬
‫‪h.‬‬
‫انتقل الفكر الديني‬ ‫‪co‬‬ ‫وحيف‬ ‫‪،‬‬ ‫جؤ الخلق والموت والبعث والحساب‬ ‫الإلهية‬
‫‪m‬‬
‫‪25‬‬
‫أعمق‬ ‫إيمانية‬ ‫إلي نظرة‬ ‫من ماديته وسطحيته‬ ‫المرحلة‬ ‫هذه‬ ‫اليهودى في‬

‫عليه‬ ‫حان‬ ‫حما‬ ‫لم تقتصر على الجزاء الدنيوي فحسب‬ ‫إنها‬ ‫حيث‬ ‫؟‬ ‫وأشمل‬

‫لعالم الغيبيات وما يتعلق به‬ ‫بل امتدت صذلص‬ ‫ة‬ ‫الوضع في العهد القديم‬

‫الخلائق تبغا لحساب‬ ‫عند البعث تحدد فيه مصائر‬ ‫‪،‬‬ ‫ثواب وعقاب‬ ‫من‬

‫آخربأن هذه الاعمال محصية‬ ‫ث موضع‬ ‫المشنا‬ ‫وهو ما تعبر عنه‬ ‫‪،‬‬ ‫أعمالهم‬

‫على الرب ليُجازي عنها الصالح بجنته‬ ‫على الإنسان وستُعرض‬ ‫ومسجلة‬

‫‪.13‬‬ ‫(ْ‬ ‫يداه‬ ‫جزاء ما اقترفت‬ ‫والطالح يُدخله جهنم‬

‫و‬ ‫أ‬ ‫لجنة عدن‪،‬‬ ‫ولم يكن تناول الحاخامات لمصير الخلائق سواء حان‬

‫بصورة أصثر‬ ‫وانما تناول الحاخامات حذل!‬ ‫ة‬ ‫عافا )وسطحيًا‬ ‫لجهنم‬

‫جهنم‪،‬‬ ‫انها‬ ‫إنهم صوروا النارعلى‬ ‫حيث‬ ‫والنارة‬ ‫الجنة‬ ‫شمولية وصف‬

‫درجات‬ ‫تتدرع يئ‬ ‫(‪،)36‬‬ ‫!سموا السماوات إلي سبع طبقات‬ ‫وقسموها حما‬

‫الأثمين الذين يداومون‬ ‫أخبثهم‪ ،‬وحتى‬ ‫إلا‬ ‫المختنين‬ ‫من‬ ‫ولا يدخلها‬ ‫‪.‬‬ ‫العتاب‬

‫! النار‬ ‫يُلقَون‬ ‫من‬ ‫!ل‬ ‫إن‬ ‫بل‬ ‫إلي أبد الابدين‪،‬‬ ‫يُعذبون فيها‬ ‫لا‬ ‫على الإثم‬

‫غيره أمام‬ ‫ومن يفضح‬ ‫‪،‬‬ ‫الزاني‬ ‫‪:‬‬ ‫فئات ثلاث‬ ‫إلا‬ ‫منها مرة أخري‬ ‫يخرجون‬

‫غيره ‪.‬‬ ‫يسب‬ ‫ومن‬ ‫(‪،)+‬‬ ‫الناس‬

‫السماء فقد صانوا يسمونها جنة عدن‪ ،‬وحانوا يصورونها يئ صورة‬ ‫أما‬

‫حديقة تحوي جميع المسرات الجسممية والروحية فخمرها عُصرت من ‪ht‬‬


‫‪tp‬‬
‫‪.‬‬

‫التي خُلق فيها العالم لهواء فيها ‪://‬‬


‫معطر‬ ‫‪al‬‬ ‫وا‬ ‫حروم احتُفظ ب!ا من الستة‬ ‫أيام‬
‫‪-m‬‬
‫‪،‬‬

‫وليمة أعطم‬ ‫نفسه يجتمع بالناجين من العذاب ! ‪ak‬‬ ‫بالروائح الزصية‪،‬‬


‫‪ta‬‬ ‫والله‬

‫‪be‬‬
‫‪h.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫أن يروا وجهه‬ ‫ما يسرأصحابها‬ ‫‪.‬ا(‪138‬‬

‫‪co‬‬
‫‪m‬‬
‫‪26‬‬
‫والتي تناولها‬ ‫بالبعث والحساب حذل!‬ ‫الأحكام المتعلقة‬ ‫ومن‬

‫على أن جزاء الصالحين الجنة وعقاب الاَثمين‬


‫‪،‬‬ ‫الحاخامات بعد تأصيدهم‬

‫وسيئاتهمة‬ ‫حسناتهم‬ ‫أي تساوت‬ ‫‪،‬‬ ‫الفريقين‬ ‫يتوسطون‬ ‫ما يتملق بمن‬ ‫‪،‬‬ ‫جهنم‬

‫عما يدل على‬ ‫الموضوع للاجتهاد والتفسير‪،‬‬ ‫حيث طرح الحاخامات هذا‬

‫فلم تقف عند حد مصير‬ ‫المشنا‪،‬‬ ‫يهودية‬ ‫تطورهته العقيدة ! مرحلة‬

‫يتحدث عنه العهد‬ ‫لم‬ ‫وضفا جديذا‬ ‫بل شملت حذل!‬ ‫والاَثمين‪،‬‬ ‫الصالحين‬

‫الحاخامات‬ ‫من‬ ‫(")‬ ‫هذا الموضوع بين مدرستين‬ ‫خللاف حول‬ ‫ودار‬ ‫‪،‬‬ ‫القديم‬

‫مدرسة‬ ‫بينما !انت‬ ‫‪،‬‬ ‫شماي‬ ‫بمنهجها المتشدد وهي مدرسة‬ ‫الأولى‬ ‫عُرفت‬

‫أحكام!ا‪.‬‬ ‫تنتهج منهج التيسير ! معطم‬ ‫المدرسة الثانية‬ ‫هليل وهي‬

‫وشرحها لدى المدرستين‬ ‫الأحكام‬ ‫! تفسير‬ ‫المنطلق المنهجي‬ ‫ومن هذا‬

‫رأت‬ ‫المدرستين من الذين تساوت حسناتهم مع سيئاتهم حيث‬


‫ة‬ ‫ينبع موقف‬

‫الحالة‬ ‫هذه‬ ‫عن‬ ‫فىنهم مسئولوق‬ ‫ة‬ ‫‪)4‬‬ ‫النازْ‬ ‫هؤلاء هو‬ ‫أن مصير‬ ‫شماي‬ ‫مدرسة‬

‫بينما رأت‬ ‫‪،‬‬ ‫سيئاتهم‬ ‫مع‬ ‫حسناتهم‬ ‫وإن تساوت‬ ‫حتى‬ ‫‪،‬‬ ‫في الطاعات‬ ‫بتقصيرهم‬

‫حسناتهم هي‬ ‫ويجعل حفة‬ ‫(ا")‪،‬‬ ‫الرب‬ ‫هولاء سيرحمهم‬ ‫أن‬ ‫مدرسة هليل‬

‫(‪.)42‬‬ ‫إلي الجنة‬ ‫ا!رجح ومصيرهم‬

‫ربص! الحاخامات بين‬ ‫المشنا‬ ‫جؤ يهودية‬ ‫ومن مظاهر عقيدة البعث حذل!‬
‫‪ht‬‬
‫وبين‪t‬‬
‫العقاب الدنيوي على الإنسان الاثم وامتثاله لهذا العقاب !ؤ الدنيا‪p: ،‬‬
‫‪//a‬‬
‫بمثابة‬ ‫نجاته عند البعث من العقاب الأخروي أي أن العقوبهَ الدنيوية‪l-m‬‬
‫‪،‬‬

‫‪ak‬‬
‫صفارة عن الإثم والخطيئة فعلى الرضحم مما تحمله من !سوة ‪ta‬‬
‫قد تودي إلي‬
‫‪be‬‬ ‫‪،‬‬

‫في بعض الحالات فإنها نخمل !ؤ حقيقت!ا ‪h.‬‬


‫معنى أعمق من ذلص‬ ‫‪co‬‬ ‫موت‬ ‫‪،‬‬ ‫الاَثم‬

‫‪m‬‬
‫أن يعترف الاثم بخطئه‪،‬‬ ‫واشترط الحاخامات لذلص‬ ‫اكأخرة‪،‬‬ ‫وهو النجاة !‬

‫نصيب عند البعث جؤ‬ ‫له‬ ‫لتل! ‪-‬‬ ‫دفح حياقه ثمئا‬ ‫فمن يعترف بخطئه‪ -‬طق‬

‫الاخرة (‪.)43‬‬

‫النجاة‬ ‫الاعتراف بالإثم والتكفير عنه بالعقوبة هو سبيل‬ ‫صان‬ ‫واذا‬

‫بين يدي‬ ‫فإن التفكر في البعث نفسه والوقوف‬ ‫‪،‬‬ ‫الوحيد عند البعت والحساب‬

‫هذا‬ ‫وحول‬ ‫‪.‬‬ ‫من الأساص‬ ‫الوقوع يئ الإثم‬ ‫من أسباب عدم‬ ‫يُعد‬ ‫الرب للحساب‬

‫الوقوع في الإثم يقول‬ ‫البعث والحساب بالتحرزمن‬ ‫وريمد التفكو!‬ ‫المعنى‬

‫ثلاثة‬ ‫!‬ ‫تأمل‬ ‫ا‪.‬‬ ‫ما نصه‪:‬‬ ‫"ا‬ ‫الآباء‬ ‫ا"‬ ‫في مبحث‬ ‫‪11‬‬ ‫مهللئيل‬ ‫بن‬ ‫عقابيا‬ ‫‪11‬‬ ‫رابي‬

‫وأمام مَن سوف‬ ‫‪8‬‬ ‫والي اين تصير‬ ‫؟‬ ‫اعلم من أين جئت‬ ‫إثم‪:‬‬ ‫أمورولن تقع جؤ‬

‫من نطفة نتنة وإلي أين المصير؟ لموضع‬ ‫‪.‬‬ ‫؟‬ ‫من أين جئت‬ ‫؟‬ ‫تُسأل وتُحاسب‬

‫تُسال وتُحاسب؟ أمام مل!‬ ‫العفن والدود ‪ .‬وأمام من سوف‬ ‫التراب حيث‬
‫ة‬

‫ا(‪.)41‬‬ ‫هوا‬ ‫تبارك‬ ‫الملوث القدوس‬ ‫ملوث‬

‫الاستعداد ليوم البعث‬ ‫عن‬ ‫عميقة‬ ‫فلسفية‬ ‫بصورة‬ ‫*‬ ‫يعقوب‬ ‫"‬ ‫ويعبر رابي‬

‫في الدهليزة‬ ‫نفسص‬ ‫أعذ‬ ‫‪،‬‬ ‫أمام الأخرة‬ ‫الدهليز‬ ‫العا لم يشبه‬ ‫* إن هذا‬ ‫‪:‬‬ ‫بقوله‬

‫‪.)4‬‬ ‫ا(ْ‬ ‫ا‬ ‫الاستقبال‬ ‫حجرة‬ ‫تدخل‬ ‫صتى‬

‫ولقد وردت معان فلسفية حثيرة على ألسنة الحاخامات ! المشنا‬

‫تريصد بين مصير الإنسان في الأخرة بعد البعث‪ht‬‬


‫‪tp‬‬ ‫وبالتحديد ! فصول‬ ‫الأباء‬

‫‪://‬‬
‫‪al‬‬ ‫ويين ما قذم من أعمال (‪.)46‬‬
‫‪-m‬‬
‫‪ak‬‬
‫خروية بدةا‬ ‫ويتضح من ذل! مدى عمق تناول يهودية المشنا للعقاند ‪ta‬‬
‫افى‬

‫‪be‬‬
‫بعقيدة البعث مروزا بالحساب والثواب والعقاب ومأل ‪h.‬‬
‫الناس إما إلى الجنة‬ ‫‪،‬‬
‫‪co‬‬
‫‪m‬‬
‫ء سبيل النجاة‬ ‫الله‬ ‫رحمة من‬ ‫يُعد‬ ‫أن العقاب الدنيوى‬ ‫وصيف‬ ‫واما إلي الناؤ‬

‫والخطايا ولم يماقب‬ ‫الأثام‬ ‫اقترف‬ ‫عند البعث والحسابيه يئ حين أن من‬

‫له‬ ‫ولم يعُد‬ ‫الخير العطيم‬ ‫حُرِمَ‬ ‫نجا من العقاب قد‬ ‫أنه‬ ‫وظن بذل!‬ ‫دنيوئا‬

‫عند البعث‪.‬‬ ‫حظ‬

‫‪ -‬وفقا‬ ‫يهودية المشنا‬ ‫ويئ رؤية إجمالية لتاريخ الجماعة اليهودية تحدد‬

‫من‬ ‫افىجيال السابقة عند البعث وحطها‬ ‫موقف‬ ‫لقاعدتها الأخلاقية ‪-‬‬

‫القضاء‬ ‫السن!درين‪ -‬مجلس‬ ‫‪11‬‬ ‫الحاخامات ! مبحث‬ ‫حيث عرض‬ ‫ة‬ ‫الأخرة‬

‫أفىرلع الأولى‪،‬‬ ‫مدارالفق!رات‬ ‫العاشر منه وعلى‬ ‫في الفصل‬ ‫وتحديذا‬ ‫‪11‬‬ ‫الاعلى‬

‫بالاخلاق ‪.‬‬ ‫هذه العقيدة جؤ المشنا وارتباطها‬ ‫شمولية‬ ‫ما يوصد‬

‫الملماء اليهود أق الإسلام قد تاتربعقيدة اليوم الآخر‬ ‫وقد زعم بعض‬

‫ومن أهم هولاء الملماء‬ ‫اثشنا(‪،)47‬‬ ‫يئ يهودية‬ ‫حظ اليهودية وخاصة‬ ‫الواردة‬

‫!اتش(‪.)48‬‬ ‫اليهود أبراهام إسحاق‬

‫(! الترجمة‬ ‫البقرة الاية ‪08‬‬ ‫! سورة‬ ‫ورد‬ ‫بين ما‬ ‫لقد كالن حاتش‬

‫‪!86‬‬ ‫اكأية‬ ‫هو‬ ‫ورقمها الصحيح‬ ‫عليها حاتمث!‪،‬‬ ‫التى اعتمد‬ ‫الإنجليزية‬

‫يقول تعالى‪:‬‬ ‫حيث‬ ‫ة‬ ‫)‬ ‫الطبعة العربية للقزان الكريم‬

‫عَتهُمُ العَتَ ابُ‬ ‫الحَيَاةَ الذتيَا باكأخِرَ؟ فَلاَ يُخَففُ‬ ‫اشنتَرَوُا‬ ‫ائذِينَ‬ ‫أُؤلَئِ!‬ ‫ا!‬

‫‪ht‬‬
‫‪tp‬‬ ‫(‪.))86‬‬ ‫‪:‬‬ ‫آية‬ ‫البقرة‬ ‫‪11‬‬ ‫يُنصَرُونَ‬ ‫هُغ‬ ‫وَلآ‬

‫‪://‬‬
‫‪1‬‬

‫‪a‬‬
‫‪l-m‬‬
‫السادس عن‬ ‫من الفصل‬ ‫الاتاء الفقرة التاسعة‬ ‫! مبحث‬ ‫ورد‬ ‫ويين ما‬
‫‪ak‬‬
‫‪ta‬‬
‫التوراة‬
‫‪be‬‬
‫فيها فضل‬ ‫الفقرة التي يوضح‬ ‫وتحديذا من منتصف‬ ‫‪.‬‬ ‫القبر والأخرة‬

‫‪h.‬‬
‫الاخرة ‪،‬‬ ‫بوجود‬ ‫‪co‬‬
‫إقرارالمشنا‬ ‫في الدنيا والاَخرة‪ ،‬والشاهد‬ ‫وأهميتها لليهودي‬
‫‪m‬‬
‫وهذا نصه‪:‬‬

‫أ؟‪3‬‬ ‫أ‪.‬ث! ؟(‪.(16‬ك!‬ ‫‪(11‬أ؟ث!‪!7‬‬ ‫؟ '‪ 1‬لأ؟إ‬ ‫لأبرلألإ‪+‬؟؟‪،‬؟‪+‬ألأثا؟‪!7‬‬ ‫(كم ‪6‬‬

‫‪، 6‬‬ ‫أير‬ ‫؟‬ ‫!‬ ‫‪6‬‬ ‫؟‬ ‫أ‬ ‫"‬ ‫ل! ‪5 0‬‬ ‫‪،‬‬ ‫با‬ ‫‪2‬‬ ‫‪6‬‬ ‫؟ ‪6‬‬ ‫أ‬ ‫ك! ‪+‬‬ ‫أ‬ ‫ك!‬ ‫‪،‬‬ ‫‪+‬‬ ‫أ‬ ‫‪6‬‬ ‫؟‬ ‫لم‬ ‫‪6‬‬ ‫!م‬ ‫‪6‬‬ ‫‪+‬‬ ‫أ‬ ‫فى‬ ‫كاا‬ ‫!‬ ‫‪6‬‬ ‫كلإ‬ ‫ك!‬ ‫‪.‬ك!‬ ‫‪،‬‬ ‫أ‬

‫إ‪ 6!،‬لأأول‪ ،‬؟إ"‬ ‫ة‬ ‫‪ 6‬لأ(‪7،‬‬ ‫ثغفلأأ‪ ،63‬؟لأءْ‬ ‫"ْ ؟‪6‬‬ ‫به!؟‪6‬‬ ‫بر؟ول؟أ‪،،3‬‬ ‫ا‬ ‫؟؟‪:6‬‬ ‫لألم‬

‫‪، 6‬‬ ‫ثخ‬ ‫كأ ‪3‬‬ ‫اثخ‬ ‫؟ ‪61‬‬ ‫؟!‬ ‫أ‬ ‫لأ‬ ‫ثخ‬ ‫‪1‬‬ ‫؟ ‪. " 6‬؟‪6‬‬ ‫‪ ،‬؟لم‬ ‫لا‬ ‫؟ ‪ +‬؟ ؟ أ‬ ‫ث!‬ ‫‪1‬‬ ‫)‬ ‫فى‬ ‫‪3‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪1‬‬ ‫؟‪،‬‬ ‫ل!‬ ‫!م‬ ‫(‬ ‫‪.‬‬ ‫؟ ‪1،‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪+‬ب!أ‬

‫يرأ‬ ‫أ‬ ‫‪.‬‬ ‫؟؟"‬ ‫*أ(!‬ ‫‪-‬‬ ‫ا‬ ‫؟ ‪6‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪+‬ب!أ‬ ‫؟‪ 6‬ك!‬ ‫‪،‬‬ ‫؟‬ ‫أ‬ ‫لأ‬ ‫‪6‬‬ ‫برا‬ ‫‪7‬‬ ‫!‬ ‫‪1 ،‬‬ ‫‪6‬‬ ‫بر‬ ‫ك!‬ ‫‪3‬‬ ‫‪ 6‬لأ؟‪ ،‬لا ا‪-‬‬ ‫‪0‬‬ ‫ول‬ ‫نيأ‬ ‫ثبر‬

‫‪663‬‬ ‫؟‪+ ،‬أ؟‪-+‬‬ ‫أفى‪-‬‬ ‫لأ‬ ‫ا‬ ‫إلا ‪.‬؟؟؟‪:‬‬ ‫‪ 6‬؟؟‪6‬‬ ‫إ‬ ‫‪7‬‬ ‫؟‪،‬‬ ‫!؟ثا ‪ !6‬لأ(‬ ‫بم‪+‬؟فى ثخه؟‪6‬‬

‫ك!!م؟‬ ‫إ‪ ،6‬أ؟‪ 6‬؟أ‪7‬‬ ‫؟ثخ‬ ‫؟‪6‬‬ ‫‪ :‬ا‬ ‫أ؟‪6‬‬ ‫أك!‬ ‫)‬ ‫‪ ،‬لأفى‬ ‫‪D‬ا‪،‬ى‬
‫‪7‬‬ ‫(‪6( ++‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪1613‬‬ ‫إ‬ ‫أ؟‪3‬‬ ‫؟(‪،63‬‬ ‫!م‬

‫‪) + ،3 ،،3(.‬‬ ‫‪1.‬‬ ‫ك!أول‬ ‫‪3‬‬ ‫لأ‬ ‫‪16‬‬

‫ولا‬ ‫‪،‬‬ ‫ولا التهب‬ ‫لا الفضة‬ ‫الإنسان‬ ‫لا يرافق‬ ‫‪،‬‬ ‫وفاة الإنسان‬ ‫لأنه عند‬ ‫‪...‬؟‬ ‫*‬

‫وؤ‬ ‫حيث‬ ‫ة‬ ‫طحسب‬ ‫والأعمال الصالحة‬ ‫واللولوة وإنما التوراة‬ ‫الاخجار الكريية‬

‫!لما مشيت وترعاث !لما نمت‪ ،‬وتناجي! عندما تستيق!‬ ‫فت!دي!‬ ‫ا‪.‬‬

‫وترعال!‬ ‫"‬ ‫‪،‬‬ ‫الما لم‬ ‫(أي) في هذا‬ ‫"‬ ‫مشيت‬ ‫صما‬ ‫فتهدي!‬ ‫*‬ ‫‪.‬‬ ‫‪)22 :6‬‬ ‫*(الأمثال‬

‫ي) حؤ اكأخرة‪.‬‬ ‫(أ‬ ‫"‬ ‫عنلما تستيقظ‬ ‫وتناجي!‬ ‫ا‪.‬‬ ‫(أي) جؤ القبر‪،‬‬ ‫"‬ ‫نمت‬ ‫صما‬

‫خير‬ ‫شريعة فم!‬ ‫ا‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫إسرائيل‬ ‫مل!‬ ‫داود‬ ‫عن‬ ‫المزامير‬ ‫وهكذا يؤ !ؤ !تاب‬

‫والفضة‬ ‫فالذهب‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ )72‬ويؤ‬ ‫‪:‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪11‬‬ ‫‪(.‬المزامير‬ ‫"‬ ‫العالم وفضته‬ ‫ذهب‬ ‫لي من حل‬

‫‪ht‬‬ ‫‪.)8‬‬ ‫‪:2‬‬ ‫لي يقول الرب القديرة (حجى‬


‫‪tp‬‬
‫‪:/‬‬
‫‪ /a‬من‬ ‫‪l‬‬
‫العاشر‬ ‫من الفصل‬ ‫الفقرة الاؤلى‬ ‫خر يذ!رحاتش‬ ‫موضع‬ ‫وفي‬
‫‪-m‬‬ ‫‪2‬‬

‫‪ak‬‬
‫‪ta‬‬ ‫ما نصه‪:‬‬ ‫العليا‪،‬‬ ‫المحكمة‬ ‫السنهدرين‪-‬‬ ‫مبحث‬
‫‪be‬‬
‫لإا‪،!،‬‬ ‫‪ 6‬بىأ!‬ ‫‪h.‬‬ ‫كلأب!؟‪:6‬‬ ‫؟بر"‬ ‫؟؟‪7‬ا ؟لأأ(!‬ ‫؟؟!‬ ‫ثخ‪ ،‬إلأ؟؟‪،،‬‬
‫لإ؟‪6‬‬
‫‪co‬‬
‫ألإول‬ ‫ا‬ ‫‪،‬‬ ‫إنلأ‬

‫‪m‬‬
‫‪35‬‬
‫‪6‬‬ ‫‪+‬‬ ‫لأ‬ ‫فيأ‬ ‫‪6‬‬ ‫(‬ ‫‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪ 6‬أ؟ ‪ 3 +‬؟ ‪6‬‬ ‫؟‬ ‫‪6‬‬ ‫بهأْ‬ ‫يا‬ ‫‪ 6‬؟‬ ‫ل!‬ ‫ل!أ‬ ‫‪ 6‬؟‬ ‫لأ‬ ‫؟‬ ‫‪ 6‬؟ ؟ ‪3‬‬ ‫فلأ‬ ‫‪6‬‬ ‫‪6‬‬ ‫!‬ ‫؟ه‬ ‫أ‬ ‫نمؤ‬

‫!مأ‬ ‫ولثبهيم‪ +‬؟!م ؟‪!6‬‬ ‫؟‪+‬أ‬ ‫أ؟‪6‬‬ ‫‪ :‬؟جم!‬ ‫؟!لأا‬ ‫أ؟ه‬ ‫لأ‬ ‫يخ‬ ‫؟؟‪7‬ا‬ ‫؟!‬ ‫في‬ ‫‪ .‬أ؟ثا ‪ 6‬فا؟‪،‬أ‬ ‫)‬ ‫ك!‬ ‫‪3،‬‬ ‫‪0‬‬

‫؟ ‪،‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪6‬‬ ‫"أييم‬ ‫جم!‬ ‫‪36‬‬ ‫ب!برا‬ ‫؟بر‪+‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ 6‬أه‬ ‫أ‬ ‫‪76‬ا‬ ‫لإ‬ ‫؟‬ ‫أ‬ ‫‪،‬‬ ‫أ؟‪+ 1،‬أ؟ ‪ 7‬؟ أ ؟كلأ؟! !‬ ‫؟ ‪+‬أ ؟ ‪+‬‬

‫ثخ؟ ؟!م ؟؟‪6‬‬ ‫‪ :‬ا‬ ‫أ؟‪6‬‬ ‫أك!‬ ‫‪6‬‬ ‫ثغ‬ ‫لد( ؟!م‬ ‫إ؟(أ؟فلأ‬ ‫‪،‬‬ ‫ظ أ؟‪!6‬‬ ‫‪6‬‬ ‫؟؟ا‬ ‫‪ 36‬إ ‪56‬‬ ‫بر‬ ‫؟‪7‬ا أ؟ك!‬

‫فيأ"‪11‬‬ ‫‪ . )6،13‬؟‪"3‬‬ ‫لإ‬ ‫اللأ!أش‬ ‫ا‬ ‫لأ‬ ‫ل!‪61‬‬ ‫ة‬ ‫‪6‬‬ ‫فيممبهأْ‬ ‫أْ فى‬ ‫‪،‬‬ ‫‪ 3‬وللأ؟إة‬ ‫؟؟‪،‬‬ ‫ليأْ‬ ‫‪-6‬‬ ‫نج!أ‬ ‫‪3‬‬

‫أ؟‪. 16‬‬ ‫ثننك!أ؟‪6‬‬ ‫؟جمأه‬ ‫؟‪ 6‬أي!‪ 6‬؟‪+‬‬ ‫؟‪6‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪6‬‬ ‫ث!أ!م‬

‫ج!ميغا‬ ‫شعب!‬ ‫ويكون‬ ‫"‬ ‫‪:‬‬ ‫ورد‬ ‫حيض‬ ‫ة‬ ‫يئ الاخرة‬ ‫نصيب‬ ‫الإسرانيليين‬ ‫" لكل‬

‫وعمل يدصي فىلقجد‬ ‫غرسي‬ ‫فهم غصن‬ ‫إلى الاند‬ ‫ويرثون افىرض‬ ‫أبرازا‬

‫لا‬ ‫‪:‬‬ ‫اللآخرة‪ :‬القائل‬ ‫!‬ ‫لهم نصيب‬ ‫وهولاء هم الذين ليس‬ ‫‪(..‬إشعياء ‪،)21 :06‬‬

‫السماء‪،‬‬ ‫التوراة من‬ ‫ليست‬ ‫)‬ ‫(والقائل‬ ‫‪،‬‬ ‫التوراة‬ ‫الموتى في‬ ‫لبعث‬ ‫ذ!ر‬ ‫يوجد‬

‫! اكأخرة) لمنْ‬ ‫لهم نصيب‬ ‫حذلص(ليس‬ ‫‪:‬‬ ‫والأبيقوري(‪ .)94‬يقول رابي عقيبا‬

‫فلن أدع!‬ ‫ا"‬ ‫ويقول ‪:‬‬ ‫ومنْ يلعق الحرح‬ ‫)‬ ‫(للمارقين‬ ‫يقرأ الكتب الخارجية‬

‫الرب‬ ‫أنا‬ ‫بها اثصريين فإني‬ ‫التي ابتليتُ‬ ‫من الامراض‬ ‫تقاسي من أى مرض‬

‫الاسم‬ ‫منْ ينطق‬ ‫حذل!‬ ‫!‪:.‬‬ ‫أبا شاؤل‬ ‫"‬ ‫‪ .)26‬يقول‬ ‫‪:‬‬ ‫‪15‬‬ ‫(الخروج‬ ‫‪".‬‬ ‫شافي!‬

‫‪،".‬‬ ‫بحروفه‬ ‫)‬ ‫الرب‬ ‫(اسم‬

‫! سورة آل عمران الأية ‪( 71‬ج!‬ ‫ورد‬ ‫ويقالن بين هذه الفقرة وبين ما‬

‫الأية‪h‬‬
‫هو ‪ttp‬‬ ‫ورقمها الصحيح‬ ‫الترجمة الإنجليزية التي اعتمد عليها حاتش‪،‬‬
‫‪://‬‬
‫‪al‬‬ ‫تعالى‪:‬‬ ‫يقول‬ ‫حيث‬ ‫الكريم‬ ‫العريية للقرآن‬ ‫‪ 77‬جؤ الطبعة‬
‫‪-m‬‬ ‫ة‬ ‫)‬

‫‪ak‬‬
‫لَهُمْ‬ ‫خَلاقَ‬
‫‪ta‬‬
‫لاَ‬ ‫أُؤلَئِصَ‬ ‫قَلِيلأ‬ ‫وَاَيْمَا!هِغ ثَمَنأ‬ ‫الئهِ‬ ‫بعَفدِ‬ ‫يَمثنتَرُوقَ‬ ‫إِن ائذِينَ‬ ‫‪11‬‬

‫‪be‬‬
‫‪h.‬‬
‫وَلَهُمْ‬ ‫يُزَخيهِمْ‬ ‫وَلاَ‬
‫‪co‬‬ ‫القِيَامَةِ‬ ‫إِلَيْهِمْ يَوْمَ‬ ‫يَنظُرُ‬ ‫وَلاَ‬ ‫يُكَفمُهُمُ الفهُ‬ ‫وَلاَ‬ ‫اكأخِرَه‬ ‫صي‬

‫‪m‬‬
‫(‪1)77‬‬ ‫‪:‬‬ ‫أية‬ ‫ل عمران‬ ‫‪7‬‬ ‫أَييغ ‪°‬‬ ‫عَذَافي‬

‫! مصدر ‪4‬‬ ‫تاثر الإسلام بما ورد‬ ‫عن‬ ‫على مزاعم حاتش‬ ‫ويمكننا الرد‬

‫على النحو التالي‪8‬‬ ‫المشنا‬ ‫!ة نص‬ ‫رخاصة‬ ‫‪،‬‬ ‫التاثمر‪ 5‬اليهودي‬

‫يومن‬ ‫حيث‬ ‫!‬ ‫الإيمان في الإسلام‬ ‫أوصان‬ ‫إن الإيمان باليوم اكأخر هو أحد‬

‫بعده‬ ‫المسلم بأن لهذه الحياة الدنيا ساعة أخيرة تنتهي فيها‪! ،‬يوئا أخر ليس‬

‫سبحانه‬ ‫الله‬ ‫فيبعث‬ ‫‪،‬‬ ‫للدار الاخرة‬ ‫اقىخر‬ ‫واليوم‬ ‫‪،‬‬ ‫الثانية‬ ‫الحمِاة‬ ‫يوم‪ ،‬ثم تأتي‬

‫اكأبراربالنميم‬ ‫إليه جميعًا ليحاسبهم ثيجزي‬ ‫ويحشرهم‬ ‫بعثَا‪،‬‬ ‫الخلائق‬

‫هذا‬ ‫المهين في النار وأنه يسبق‬ ‫الفجار بالعذاب‬ ‫ويجزى‬ ‫‪،‬‬ ‫المقيم قي الجنة‬

‫ونزول‬ ‫دجال‪ ،‬وياجوبم وماجوج‪،‬‬ ‫ال‬ ‫المسيح‬ ‫الساعة وأماراتها‪ ،‬صخروج‬ ‫أشراط‬

‫من مغريها وغير‬ ‫الشمس‬ ‫وطلع‬ ‫‪،‬‬ ‫الدابة‬ ‫عليه السللام‪ -‬وخري!‬ ‫عيسى ‪-‬‬

‫ثم نفخة البمث‬ ‫‪،‬‬ ‫والصعق‬ ‫الفناء‬ ‫ء الصورنفخة‬ ‫يُنفخ‬ ‫ثم‬ ‫أيات‪،‬‬ ‫من‬ ‫ذل!‬

‫صكتابه بيمينه‪،‬‬ ‫خذ‬ ‫‪2‬‬ ‫فمن‬ ‫‪،‬‬ ‫الكتب‬ ‫العاجمه‪ ،‬تم يعطى‬ ‫لرلبا‬ ‫والقيام‬ ‫والنشوؤ‬

‫‪،‬‬ ‫الصراط‬ ‫وينصب‬ ‫‪،‬‬ ‫الحساب‬ ‫ريجرو‬ ‫‪،‬‬ ‫الميزان‬ ‫ويوضح‬ ‫باثممالمه‬ ‫صتابه‬ ‫ومن أضذ‬

‫)‪.‬‬ ‫النار(َ‬ ‫بامشمَرارأهل الجنة قي الحنة وأهل النارقي‬ ‫وينتهي اثوقف اكأعطم‬

‫العقائد الأخروية وما يتعلق بها من‬ ‫أما مفهوم اليوم اكأخرأو مجمل‬

‫صرحلة متاخرة من‬ ‫يئ‬ ‫فقد ظهرت‬ ‫وجنهَ ونارة‬ ‫بعث وحساب وثواب وعقاب‬
‫السابق‪h‬‬
‫‪ttp‬‬ ‫مراحل تطورالديانلأ اليهوديلأ‪! .‬ما اوضحنا يئ العرض العام‬
‫‪://‬‬
‫للعقائد الأخروية في مصدري التشريع اليهودي ونحمل هنا أهم ‪al‬‬
‫ذحرناه‬ ‫‪-m‬‬ ‫‪،‬‬

‫‪ak‬‬
‫‪ta‬‬
‫تاترالإسلام بما ور‬ ‫عن‬ ‫وتفنيدَا لزعم أبراهام !اتش‬ ‫عن هيذه العقائد‬ ‫رذا‬
‫‪be‬‬
‫‪h‬‬
‫العقاند‪ .‬ذصرفي‬
‫التوراة‬ ‫‪co‬‬ ‫فبادئ ذي بدء لم يؤ لهذه‬ ‫جؤ يهودية‬ ‫‪.‬‬ ‫الماثمنا‬

‫‪m‬‬
‫‪32‬‬
‫فيه هذء الحكالد راسنة لدى الاثسو‪ -‬المي‬ ‫ء الوهت الذي صانت‬ ‫‪4‬‬ ‫بكاملها‬

‫البمث المصويون‬ ‫اليهود !ؤ ا!لِماكن بمك!‪8‬‬ ‫سبق‬ ‫حيث‬ ‫ت‬ ‫يس!راني!ل‬ ‫بنو‬ ‫عاصربا‬

‫المِهودية‬ ‫الديانية‬ ‫البادثين س!ذاريع‬ ‫واليون!اق‪.‬ومربع معظم‬ ‫رالضرص‬

‫الضارسي‪،‬لان أربمه البمض‬ ‫التاتير‬ ‫تحت‬ ‫اليهورر!ية‬ ‫ظهورعاقيدة البعث !‬

‫قد ‪l‬همل!ت عقيدة البعث‬ ‫التورالا‬ ‫أن‬ ‫وقي حين‬ ‫بلمصريين‪.‬‬ ‫الأخر الى تأثرصم‬

‫الفضل الرئيس ! نشاة هذا‬ ‫أولبميد‪ ،‬فبيد أن‬ ‫من قريب‬ ‫اليها‬ ‫تشر‬ ‫ولم‬

‫الذين ظهروا قي الفترة السابعَة علي‬ ‫الأنب!ي!اء‬ ‫الاعتثاد يعود الي بمض‬

‫البمث‬ ‫محقيدة‬ ‫ثطرات واضحة عند هوشع ت!وصد علي وجو‪،‬‬ ‫اسمبي‪ ،‬ههنال!‬

‫‪ 4‬تحيا‬ ‫التالي!ة‬ ‫العبارة‬ ‫ذصادفنا‬ ‫إشعياء‬ ‫سفر‬ ‫و!‬ ‫‪،)2‬‬ ‫ا ‪-‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪6‬‬ ‫(هوشح‬

‫‪.‬‬ ‫)‬ ‫‪91‬‬ ‫‪:‬‬ ‫(إصكعياه ‪26‬‬ ‫"‬ ‫التراب‬ ‫يا سكان‬ ‫اصتيغطوا‬ ‫البثض‪،‬‬ ‫تقوم‬ ‫اموات!‬

‫البعث صن خلال قصة‬ ‫إمكاتي!ة‬ ‫أخر على‬ ‫‪:‬مثالاً‬ ‫ويعطينا سعفريون!ان‬

‫‪.‬‬ ‫‪)6،‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪2‬‬ ‫ليال ‪(،‬يرنان‬ ‫وثلاث‬ ‫أيام‬ ‫ثلاثة‬ ‫الحوت‬ ‫بوف‬ ‫ولثانه ء‬ ‫(ي!ونممريأ‬ ‫يونيان‬

‫صابهوا صعوبت‬ ‫ثقد‬ ‫‪،‬‬ ‫وميسرة‬ ‫ولم تكن ررعوة الأنبياء لهذه المقيدة سهله‬

‫أن إفكار‬ ‫وأصدوأ‬ ‫‪،‬‬ ‫البعث وأهميته‬ ‫جملا قي اقناع البماعلا اليهوددِة بحقيقة‬

‫للثواب والمقاب هو الدافع الرنيس!‬ ‫إنكار‬ ‫هذه العقيدة وما يترتب عليه من‬

‫إلا كألنه لا‬ ‫لا يتجعه إلى الشرو!فعله‬ ‫العا ‪ 414‬هالكامرواكأثم‬ ‫هذا‬ ‫وراء الضريئ‬

‫‪ht‬‬ ‫بالثواب والعتاب ويهـغر بخلود الري! ولالبعث‪.‬‬ ‫يرمن‬


‫‪tp‬‬
‫‪://‬‬
‫‪al‬‬
‫اثشنا ثقد اصمتقرت فيه العقاند الأخروية على ليد‬ ‫فيما لِختص بنص‬
‫‪-m‬‬ ‫أما‬

‫‪ak‬‬
‫أثاد فيه الحاخامات‬ ‫‪ta‬‬ ‫‪،‬‬ ‫اليهودية‬ ‫الشريعة‬ ‫لنضج‬ ‫حز تطور طبيعي‬ ‫الحاخامات‬
‫‪be‬‬
‫الإيصان باليوم‬ ‫‪h.‬‬
‫فيها على الجانب الاخلا!ي لقضية‬ ‫من دمموة الأنبياء ورحزوا‬
‫‪co‬‬
‫‪m‬‬
‫جؤ صسياغتهم لأحكام العقائد الأخروية‬ ‫تأتر الحاخامات‬ ‫الأخر‪ .‬حما‬

‫هذه‬ ‫ووجود‬ ‫‪.‬‬ ‫اليهود وحاخاماتهم‬ ‫عاصرها‬ ‫اليونانية النني‬ ‫بالنظرة الفلسفية‬

‫من الجزاء الأخروى وتريطه بالمعاني‬ ‫والتي تعظم‬ ‫المعاني في الإسلام‬

‫اليهود الذين يفتقرون في الاشاس كأصالة‬ ‫يعني أخذها من‬ ‫لا‬ ‫الأخندقية‪،‬‬

‫في مرحلة‬ ‫إلا‬ ‫رحنَا اساسيًا‬ ‫إنها لم تصبح‬ ‫حيث‬ ‫ة‬ ‫هذه العقيدة في شريعتهم‬

‫أرحان‬ ‫تعد رحنًا أساسيا من‬ ‫أنها‬ ‫في حين‬ ‫‪.‬‬ ‫متأخرة من تطوراليهودية‬

‫من‬ ‫مختلفة‬ ‫الإيمان بدأ واصحًا مستقرًا في الإسلام ولم يمربمراحل‬

‫هو الحال‬ ‫بال!ملسفات والتشريعات اكأجنبية حما‬ ‫أنه لم يتأثر‬ ‫التطور !ما‬

‫في المصادراليهودية‪.‬‬

‫الإسلام‬ ‫فضل‬ ‫هي‬ ‫ينكرها اليهود أنفسهم‬ ‫اْن‬ ‫يستطيع‬ ‫النني لا‬ ‫والحقيقة‬

‫ن‬ ‫أ‬ ‫اليهود واليهودية !ؤ بلورة عقائدهم وتشريعاتهم بصورة تحاول‬ ‫على‬

‫ولعل أبرزهذه التأثيرات يظهر‬ ‫‪.‬‬ ‫اليهودية من ماديتها وسطحيتها‬ ‫نخلص‬

‫ابن ميمون وذلص‬ ‫موسى‬ ‫الوسيصلى‬ ‫الاشهر ج! العصر‬ ‫اليهودية‬ ‫عند فيلسوف‬

‫للدين اليهودي على غرارتعاليم الدين‬ ‫عشر‬ ‫الثلاثة‬ ‫عندما صاغ الارحان‬

‫أهم هذه الارحان ما يتعلق‬ ‫ومن‬ ‫‪.‬‬ ‫الإيمان اليهودي‬ ‫الإسلامي وجعلها أرحان‬

‫جؤ‬ ‫بن ميمون‬ ‫موسى‬ ‫صاغها‬ ‫حما‬ ‫‪،‬‬ ‫بالايمان باكأخرة وقيامة الموتى وحسابهم‬

‫‪ht‬‬ ‫هذه الأرحان على النحو التالي‪:‬‬ ‫نص‬ ‫الر!ن الفالث عشر‪ .‬ويتضح‬
‫‪tp‬‬
‫‪://‬‬
‫والمدبر‬ ‫‪al‬‬ ‫الموجد‬ ‫هو‬ ‫‪،‬‬ ‫اسمه‬ ‫تبارك‬ ‫‪،‬‬ ‫بأن الخالق‬ ‫إيمائا !املؤ‬ ‫أنا أومن‬ ‫ا‪-‬‬
‫‪-m‬‬
‫‪ak‬‬
‫‪ta‬‬
‫فيما معنى و! الوقت الحالي‬ ‫وهو وحده الصانع لكل شىء‬ ‫‪.‬‬ ‫المخلوقات‬ ‫لكل‬
‫‪be‬‬
‫‪h.‬‬ ‫وفيما سيأتي‪.‬‬
‫‪co‬‬
‫‪m‬‬
‫‪34‬‬
‫في‬ ‫لا يشبهه‬ ‫واحد‬ ‫‪4‬‬ ‫اسمه‬ ‫تبارك‬ ‫‪،‬‬ ‫بأن الخالق‬ ‫إيمائا صاملاً‬ ‫أنا أومن‬ ‫‪-2‬‬

‫وهو !ائق‪،‬‬ ‫اكأزل‪،‬‬ ‫منذ‬ ‫!ان‬ ‫إلهنأ‬ ‫حال‪ ،‬وهو وحده‬ ‫بالِة‬ ‫وحدانيته شيء‬

‫الى الأبد‪.‬‬ ‫وسيكون‬

‫جممثفا‪ ،‬ولا‬ ‫ليس‬ ‫‪،‬‬ ‫تبارلد اسمه‬ ‫‪،‬‬ ‫بأن الخالق‬ ‫صاملأ‬ ‫إلهمائا‬ ‫أومن‬ ‫أنا‬ ‫‪-3‬‬

‫ولا شبيه له على الإطلاق ‪.‬‬ ‫‪،‬‬ ‫الجسم‬ ‫حدود‬ ‫تحده‬

‫والآخر‪.‬‬ ‫افىول‬ ‫هو‬ ‫‪،‬‬ ‫اسمه‬ ‫تبارك‬ ‫‪،‬‬ ‫الخالق‬ ‫بأن‬ ‫!املأ‬ ‫ايمائا‬ ‫أومن‬ ‫انا‬ ‫‪-‬‬ ‫‪t‬‬

‫البدير‬ ‫هو وحده‬ ‫إيمائا حاملاً بان الذالق‪ ،‬تبارك اسمه‬ ‫أومن‬ ‫أنا‬ ‫‪-5‬‬

‫بالمبادة ضبهيره‪.‬‬ ‫رلا جدير‬ ‫‪،‬‬ ‫بالعبادة‬

‫حق‪.‬‬ ‫الأنبياء‬ ‫!لام‬ ‫حاملأ بان !ل‬ ‫إيمائا‬ ‫اومن‬ ‫انا‬ ‫‪-6‬‬

‫عليه السلام !انت‬ ‫صاملاً بأن نبوة سيدنا موسى‬ ‫إيمائا‬ ‫أومن‬ ‫أنا‬ ‫‪-7‬‬

‫جاء بعده ‪.‬‬ ‫ومن‬ ‫‪،‬‬ ‫قبله‬ ‫من جاء منهم‬ ‫أبا اكأنبياء‪،‬‬ ‫حقا‪ ،‬وأنه حان‬

‫الموجودة اكأن بايدينا هي‬ ‫التوراهَ‬ ‫بان !ل‬ ‫حاملأ‬ ‫إيمالئا‬ ‫أومن‬ ‫أدنا‬ ‫‪-8‬‬

‫عليه السلام ‪.‬‬ ‫التي أُعطيت لسيدنا موسى‬

‫التوراة غير قابلة للتغييؤ وأنه لا‬ ‫بأن هذه‬ ‫إيمائا صاملأ‬ ‫أذا أومن‬ ‫‪-9‬‬

‫تبار! اسمه‪.‬‬ ‫‪،‬‬ ‫سواها من قبل الخالق‬ ‫أخرى‬ ‫تكون شريعة‬

‫‪ht‬‬ ‫أعمال‬ ‫بكل‬ ‫عالم‬ ‫‪،‬‬ ‫اسمه‬ ‫تبارت‬ ‫‪،‬‬ ‫بأن الخالق‬ ‫إيمائا صاملأ‬ ‫انا أومن‬ ‫ا‪-‬‬ ‫"‬

‫‪tp‬‬
‫‪://‬‬
‫‪al‬‬
‫المدرل! لكل‬ ‫وهر‬ ‫جميغا‬ ‫هو الدةى صورقلوبهم‬ ‫"‬ ‫ب!ني أدم وأطكارهم‪ ،‬لقوله‬
‫‪-m‬‬
‫‪ak‬‬
‫‪ta‬‬ ‫‪.‬‬ ‫"‬ ‫أعما لهم‬
‫‪be‬‬
‫الحافظين‬ ‫يحزي‬ ‫‪h.‬‬ ‫‪،‬‬ ‫بان الخالق تبارك اسمه‬ ‫صاملأ‬ ‫إيمائا‬ ‫اومن‬ ‫أنا‬ ‫ا‪-‬‬ ‫ا‬

‫‪co‬‬
‫‪m‬‬
‫‪35‬‬
‫له‪.‬‬ ‫المخالفين‬ ‫ويعاقب‬ ‫‪،‬‬ ‫من وصاياه‬

‫انتظره‬ ‫فإنني‬ ‫تاخر‬ ‫ومهما‬ ‫‪،‬‬ ‫المسيح‬ ‫بمجيء‬ ‫حاملأ‬ ‫إيمانًا‬ ‫أنا أومن‬ ‫‪ 2‬ا‪-‬‬

‫يوم ‪.‬‬ ‫حل‬

‫فيه‬ ‫تنبعث‬ ‫الذي‬ ‫في الوقت‬ ‫‪،‬‬ ‫الموتى‬ ‫بقيامة‬ ‫إبمائا حاملاَ‬ ‫أنا أومن‬ ‫`‪- 1‬‬

‫اكأن إلى أبد اكأبدين‪.‬‬ ‫ذحره‬ ‫وتعالى‬ ‫‪،‬‬ ‫اسمه‬ ‫تبارك‬ ‫‪،‬‬ ‫إرادة الخالق‬ ‫بذلص‬

‫الدولة‬ ‫وطبيب‬ ‫‪،‬‬ ‫الإسلامية‬ ‫الوسطى‬ ‫اليهود في العصور‬ ‫أن علامة‬ ‫وواضح‬

‫بالعقائد اليهودية في هذه‬ ‫قد وصل‬ ‫‪،‬‬ ‫بن ميمون‬ ‫موسى‬ ‫في مصر‬ ‫الايوبية‬

‫لنتائج علم التوحيد وعلوم‬ ‫الموازي‬ ‫إلى المستوى الفكري‬ ‫الثلاثة عشر‬ ‫الأضول‬

‫فالخالق‬ ‫‪،‬‬ ‫الوضوح‬ ‫)شد‬ ‫أن تأثره به واضح‬ ‫حما‬ ‫‪،‬‬ ‫أئمة المسلمين‬ ‫عند‬ ‫الكلاصم‬

‫عليه ربوبية‬ ‫من هذه الاضول قد خلعت‬ ‫جؤ الاضلى الاول‬ ‫يبدو‬ ‫عفده حما‬

‫! سفرالتكوين‪.‬‬ ‫البسيملى‬ ‫حان يكتفي به القصص‬ ‫بما‬ ‫تكتفى‬ ‫لا‬ ‫فلسفية‬

‫ثم ينص‪!،‬‬ ‫‪،‬‬ ‫على الإطلاق‬ ‫لها‬ ‫شبيه‬ ‫لا‬ ‫يعلن عن وحدانية‬ ‫بن ميموق‬ ‫فموسى‬

‫وأنه هو‬ ‫‪،‬‬ ‫الجسم‬ ‫حدود‬ ‫ولا تحده‬ ‫بجسم‬ ‫على أن الواحد ليس‬ ‫‪،‬‬ ‫الثالث‬ ‫الأضل‬

‫ولا‬ ‫الرابع إنه الاول واكأخر‬ ‫في اذصل‬ ‫يقال‬ ‫حما‬ ‫الأزل إلى الائد‪ ،‬أو‬ ‫منذ‬

‫جؤ ثوله جؤ‬ ‫على تنزيهه سبحانه وتعالى عن الشريص‬ ‫يكتفي بهذا بل ينص‬

‫حل‬ ‫‪.‬‬ ‫العبادة غيره‬ ‫يستحق‬ ‫بالعبادة ولا‬ ‫وحده الجدير‬ ‫إنه‬ ‫الاضل الخامس‬

‫معروفَا‪h‬‬
‫‪ttp‬‬ ‫ذل! يبدو فيه بوضوح أثرالفكر الديني الإسلامي الذي لم يكن‬
‫‪://‬‬
‫‪al‬‬ ‫)‬ ‫على عهد‬ ‫التوراة‬
‫‪-m‬‬
‫‪(.‬اْ‬

‫‪a‬‬
‫‪ kt -‬على فكرة‬
‫ويعلق الدحتور محمد بحر عبد المجيد‪ -‬عليه رحمة ‪ab‬‬
‫الله‬

‫‪eh‬‬
‫الثلاثة‬ ‫القيامة والبعث التي أشار إليها موسى بن ميمون في ‪.c‬‬
‫خرالاضول‬
‫‪om‬‬
‫آ‬

‫‪36‬‬
‫ان فكرة البعث‬ ‫إ!‬ ‫لم تكن قديمة ء الفكر الديني اليهودى‬ ‫إنها‬ ‫‪:‬‬ ‫عشر بقوله‬

‫بعث الانة ولم تشواليهوديلا عن بمث‬ ‫تندصرفي‬ ‫يئ اكأزمنة الأولى‬ ‫!انت‬

‫الحالة‬ ‫اكأخر هي تل!‬ ‫العالم‬ ‫عن‬ ‫لِعوفونه‬ ‫ثكل ما حانوا‬ ‫الموت‬ ‫بمد‬ ‫للافراد‬

‫فيها‪.‬‬ ‫مرغوب‬ ‫غ!ير‬ ‫ضاوول اله*أ‪ :،‬شئول)"ا وهي حالة غامضة‬ ‫*‬ ‫التى ئسمى‬

‫سواء أصان الميت‬ ‫أرواح الموتى‬ ‫تستقر فيه‬ ‫الأرض مظلم‬ ‫وشاوود مكان تحت‬

‫يئ‬ ‫البابلي ويالتحديد‬ ‫فكرة القيامة بعد السبي‬ ‫وظهرت‬ ‫‪.‬‬ ‫ام طالخا‬ ‫صالخا‬

‫الفقرة قال النقاد عنها إنها‬ ‫وهذه‬ ‫إفمعياء‪،‬‬ ‫‪ 26‬من سفر‬ ‫الفقرة ‪ 91‬الإصحاح‬

‫يا‬ ‫استيقظوا‬ ‫‪.‬‬ ‫الجثث‬ ‫تقوم‬ ‫أموات!‬ ‫تحيا‬ ‫‪11‬‬ ‫‪:‬‬ ‫الفقرة‬ ‫وتقول‬ ‫السبي‬ ‫بمد‬ ‫!تبت‬

‫ظهرت‬ ‫ويدات فكرة الخلود جؤ القرن الاول قبل المسيح فقد‬ ‫"‪.‬‬ ‫التراب‬ ‫سكان‬

‫الصالحين‬ ‫وأن‬ ‫خلودهم‬ ‫يئ‬ ‫ويسعدون‬ ‫الصالحين سيخلدون‬ ‫أن‬ ‫فكرة‬

‫فكرة القيامة والخلود‬ ‫وهكذا فإن اليهودية لم تعرف‬ ‫‪.‬‬ ‫أبدئا‬ ‫عقائا‬ ‫سيعاقبون‬

‫)‪.‬‬ ‫‪ْ2‬‬ ‫متأخز‬ ‫يئ وقت‬ ‫إلا‬

‫‪ht‬‬
‫‪tp‬‬
‫‪://‬‬
‫‪al‬‬
‫‪-m‬‬
‫‪ak‬‬
‫‪ta‬‬
‫‪be‬‬
‫‪h.‬‬
‫‪co‬‬
‫‪m‬‬
‫‪37‬‬
ht
tp
://
al
-m
ak
ta
be
h.
co
m
‫فافلِا‪8‬‬

‫الوار‪ 5‬ة‬ ‫ال!ونية‬ ‫الللدالمحة‬ ‫لمح!مات‬

‫التهري!‬ ‫في المير‬

‫‪ht‬‬
‫‪tp‬‬
‫‪://‬‬
‫‪al‬‬
‫‪-m‬‬
‫‪ak‬‬
‫‪ta‬‬
‫‪be‬‬
‫‪h.‬‬
‫‪co‬‬
‫‪m‬‬
ht
tp
://
al
-m
ak
ta
be
h.
co
m
‫من‬ ‫المهد القديم مبموعة‬ ‫الاول‬ ‫اليهودى‬ ‫لقد وؤ ت يئ مصدرالتشر‪-‬‬

‫يئ الكون وقبدو مناهرها‬ ‫ستقع‬ ‫الملامات الكونية أي المرتبطة باحداث‬

‫والقمر واكأرض والسماء‪ ،‬هذه‬ ‫متدلقهَ بالكون ومخلوقاته !الشمس‬

‫ويعث‬ ‫الدلين‬ ‫ثبل يوم‬ ‫للاعتقاد اليهودي ‪-‬‬ ‫وففَا‬ ‫الأحداث جميعها ستقع ‪-‬‬

‫قدوم الأخرة وساعة‬ ‫هذه العلامات ستسبق‬ ‫أي ان جميع‬ ‫‪،‬‬ ‫وحسابهم‬ ‫الموت!‬

‫عرضه‪.‬‬ ‫النحو السمابق‬ ‫على‬ ‫من عقائد أخرويف‬ ‫بها‬ ‫ما يتعل!‬ ‫البعث و!ل‬

‫بالعلامات الكونية ما‬ ‫تحمل مظاهرتتعلق‬ ‫التوراتية التي‬ ‫وأهم النصوص‬

‫على الرغم من تناول الأننبياء‬ ‫)ة‬ ‫(ٍ‬ ‫ء سفريوئيل‬ ‫موضع‬ ‫أصثرمن‬ ‫ورد يئ‬

‫محررو الموسوعة‬ ‫يسرد ذل!‬ ‫من أحداث حما‬ ‫بها‬ ‫وما يتملق‬ ‫لموضو‪ 3‬اقىخرة‬

‫فعن الأئبياء‬ ‫الاتبياء‪،‬‬ ‫اهم ما وؤ عن اكأخرة لدى‬ ‫حيث يذ!رون‬ ‫؟‬ ‫العبرية‬

‫بن!‬ ‫التي ستجمح‬ ‫بالاثة‪-‬‬ ‫قالوا انهم قد تحدثوا عما سيحيق‬ ‫الاؤائل‬

‫ولكنهم‬ ‫‪،‬‬ ‫الآخرة ‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫الأيام‬ ‫عام في نهاية‬ ‫وعن الإنسانية بشكل‬ ‫إصمرانيل‪-‬‬

‫منه استخدموا‬ ‫ويدلاً‬ ‫‪.‬‬ ‫المسيح ومعاناته‬ ‫مجيء‬ ‫ألام‬ ‫لم يمرفوا مصطلح‬

‫أن بنى إسرائيل قد عانوا من‬ ‫وطالما‬ ‫‪.‬‬ ‫اليوم‬ ‫ذل!‬ ‫أو‬ ‫‪،‬‬ ‫يوم الرب‬ ‫مصطلح‬

‫الذي ينتقم فيه الرب‪ht‬‬


‫‪tp‬‬ ‫المِوم‬ ‫بداياتهم من أعدانهم فمن الطبيعي أن ينتظروا‬
‫‪://‬‬
‫أن !ان الاعتقاد ‪al‬‬
‫السائد‬ ‫‪-m‬‬ ‫من يوم الرب بعد‬ ‫وقد حذر عاموس‬ ‫‪.‬‬ ‫من أعدائهم‬

‫‪ak‬‬
‫‪ta‬‬ ‫‪41‬‬
‫‪be‬‬
‫‪h.‬‬
‫‪co‬‬
‫‪m‬‬
‫‪:‬‬ ‫‪5‬‬ ‫(عاموس‬ ‫إنه يوم ظلام‬ ‫يقول‬ ‫حيث‬ ‫‪.‬‬ ‫لنبي إسرائيل‬ ‫أنه يوم سعادة وسرور‬

‫ليس للأغيار‬ ‫أصبح يوم الرب يوم حساب‬ ‫الفترة‬ ‫ومن تل!‬ ‫‪،)02‬‬ ‫ا‪-‬‬ ‫‪8‬‬

‫‪.)9‬‬ ‫‪:7‬‬ ‫(عاموس‬ ‫ولكن لبني إسرائيل صذلص‬ ‫‪،‬‬ ‫وأعداء بني إسرائيل فحسب‬

‫ظهزا‬ ‫تغيب الشمس‬ ‫أن‬ ‫‪،‬‬ ‫ومن أهم علامات الساعة التي ترد جؤ سفر عاموس‬

‫السيد‬ ‫اليوم يقول‬ ‫ويكون في ذل!‬ ‫ا"‬ ‫‪)9 :8‬‬ ‫في الئهار‪(.‬عاموس‬ ‫الأرض‬ ‫وتطلم‬

‫الرب أني أغيب الشمس ! الظهروأقتم الارض ! يوم نور وتمتد الارض‬
‫‪.‬‬

‫صارثة‬ ‫تحل‬ ‫عندئذ‬ ‫)‬ ‫ه‬ ‫‪:9 ،8 :8‬‬ ‫حنهرمصر(عاموس‬ ‫بكاملها وتغرق وتفمِض‬

‫ايام تاْتي‬ ‫‪11 ) 12‬هوذا‬ ‫‪11- : A‬‬ ‫التوراة (عاموس‬ ‫تُنسى‬ ‫حيث‬ ‫ة‬ ‫إسرائيل‬ ‫ببني‬

‫جوغا للخبزولا عطمثئا للماء بل‬ ‫لا‬ ‫يقول السيد الرب أرسل جوعًا ! الارض‬

‫المشرق‬ ‫إلى‬ ‫الشمال‬ ‫بحرومن‬ ‫إلى‬ ‫الرب فيجولون من بحر‬ ‫‪.‬‬ ‫لاستماع حلمات‬

‫من‬ ‫الأنبياء‬ ‫هذه هي نطرة‬ ‫*‪.‬‬ ‫الرب فلا يجدونها‬ ‫ليطلبوا حلمة‬ ‫يتطوحون‬

‫جاءوا بعد‬ ‫افىثبياء افي‬ ‫ولقد أضاف‬ ‫‪.‬‬ ‫البابلي‬ ‫السبي‬ ‫لهيكل الأول حتى‬ ‫ا‬ ‫زمن‬

‫فإشعياء‬ ‫‪.‬‬ ‫في سغر عاموس‬ ‫ورد‬ ‫اكلأصل ما‬ ‫ولكن ظل‬ ‫‪،‬‬ ‫مهمة‬ ‫تفاصيل‬ ‫عاموس‬

‫على الإنسان‬ ‫ليوم الرب قدرته على ائطبيعة وليس‬ ‫اضاف‬ ‫الممُال‬ ‫على سبيل‬

‫الاستيطان‬ ‫بقية‬ ‫طريق‬ ‫وانقاذ الامة عن‬ ‫)‬ ‫‪11‬‬ ‫أ‪-‬‬ ‫‪2 :2‬‬ ‫(إشعياء‬ ‫فحسب‬

‫إشعياء‬ ‫(‬ ‫الماشيحي‬ ‫النموذج‬ ‫الئاني‬ ‫إشعياء‬ ‫وسع‬ ‫ولقد‬ ‫‪.)2‬‬ ‫ا‬ ‫‪-‬‬ ‫‪r‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪: 01‬‬ ‫(إشعيا‬

‫‪ht‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪9‬‬ ‫"‬ ‫(زحريا‬ ‫ومتواضع‬ ‫فقير‬ ‫ماشيح‬ ‫عن‬ ‫زحريا‬ ‫ويتحدث‬ ‫‪.‬‬ ‫)‬ ‫‪A‬‬ ‫‪1- : IA‬‬

‫‪tp‬‬
‫‪://‬‬ ‫‪)54(0‬‬ ‫)‬ ‫‪0‬‬

‫‪al‬‬
‫‪1‬‬

‫‪-m‬‬
‫وجود‬ ‫‪ak‬‬
‫الكتاب من‬ ‫في هذا‬ ‫بالمعنى أئذيَ نقصده‬ ‫الساعة‬ ‫أن علامات‬ ‫إل!‬
‫‪ta‬‬
‫‪be‬‬
‫يوم الدين حغياب‬ ‫‪.‬‬
‫‪h.‬‬ ‫قبا! حلول‬ ‫طبيعية ستقع‬ ‫واحداث‬ ‫حونية‬ ‫ظواهر‬
‫‪co‬‬
‫‪m‬‬
‫‪42‬‬
‫ص! سفر‬ ‫معظمها‬ ‫يتر!ز‬ ‫‪،‬‬ ‫ور في عاموس‬ ‫الاثممس ظهزا وظلمة الارض حما‬

‫ترد يئ‬ ‫العللامات‬ ‫من‬ ‫يؤ يئ الإصحاح الثالث منه مجموعة‬ ‫يونيل ة حيث‬

‫على النحو التالي‪:‬‬ ‫العبري لهذا الإصحاع‬ ‫النص‬

‫‪،6‬أ؟؟"!‪،‬‬ ‫ثخليأ‬ ‫‪7‬ت‬ ‫ثخ‬ ‫ببما‪-،‬‬ ‫‪16‬‬ ‫‪6‬‬


‫‪un 6‬؟‪-‬‬ ‫أ‬ ‫يرأ‪،‬؟نجلأ ‪3‬‬ ‫"ءك!‪661‬؟‪7‬؟‪-6‬‬

‫‪+‬‬ ‫أ‬ ‫‪.‬‬


‫لم‬ ‫‪6‬‬ ‫أ‬ ‫؟‬ ‫‪،‬‬ ‫!‬ ‫ثي‬ ‫‪+‬‬ ‫؟‬ ‫‪6‬‬ ‫؟ ‪+‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫؟ ‪. ،‬ء‬ ‫؟‬ ‫‪+‬‬ ‫أ‬ ‫ول‬ ‫؟ ؟ ‪.‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪0 3‬‬ ‫‪6‬‬ ‫!‬ ‫‪7‬ا‬ ‫!‬ ‫ث‬ ‫!‬ ‫‪3‬‬ ‫‪،‬‬ ‫! أثطأ ؟‬ ‫بر‬ ‫‪6‬‬ ‫جملإ‬

‫‪6‬‬ ‫لأثأبرأ‬ ‫إبلإ؟‪ -‬؟فلأ؟‪ 3‬أ!‪ ،‬؟إول ‪ !6‬؟؟؟‪6‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪3‬؟‪ 6‬ة‬ ‫؟با‬ ‫‪!،‬لى ألإ! ببماأ‪-‬‬ ‫!!ي؟‪.‬‬

‫‪+‬‬ ‫أ‬ ‫‪6‬‬ ‫لأ‬ ‫؟‪6‬‬ ‫أ‬ ‫‪،‬‬ ‫ف!‬ ‫إ؟‬ ‫‪!7 :‬‬ ‫؟‪3‬‬ ‫جم!‬ ‫‪ ،‬أثم‬ ‫!‬ ‫!‬ ‫!بم‬ ‫فىفيأ‬ ‫‪،‬‬ ‫‪ 7‬؟‪!،‬‬ ‫أ‬ ‫ول‬ ‫‪،‬‬ ‫؟ ؟‪6‬‬ ‫الم‬ ‫"كلا‬ ‫؟‪. 6‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪6‬‬ ‫؟ ‪-+‬‬

‫‪+‬‬ ‫!‬ ‫‪6‬‬ ‫‪6‬‬ ‫!‬ ‫أ‬ ‫‪6‬‬ ‫أك!‬ ‫فى‬ ‫‪،‬‬ ‫؟؟‪63‬‬ ‫‪-‬‬ ‫(‪- ! 7‬‬ ‫؟ ؟‬ ‫!‬ ‫؟‬ ‫‪1‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪6‬‬ ‫نجأ‬‫‪.‬‬ ‫‪3( 6‬‬ ‫ير‬ ‫؟‬ ‫!‬ ‫نلأ‬ ‫‪ +،‬ثبم ؟‬ ‫فى‬ ‫‪.‬‬ ‫أ‬ ‫فلأ‬ ‫لأ‬

‫؟لأ ‪ :‬ثف‪+‬‬ ‫!م‬ ‫!‬ ‫‪-+ !+‬‬ ‫!‬ ‫!‬ ‫يخهـأ‬ ‫ثخ‬ ‫؟ "‬ ‫‪7‬ا‬ ‫!‬ ‫‪- 6‬‬ ‫لأ‬ ‫ك!‬ ‫‪،.‬‬ ‫فى‬ ‫‪6‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪+‬‬ ‫"‪،‬‬ ‫؟ث! ‪.‬‬ ‫أ‬ ‫؟‪3‬‬ ‫‪1‬‬ ‫أ؟‪،‬‬ ‫؟؟‪6‬‬

‫! ‪،‬‬ ‫‪6‬‬ ‫؟‬ ‫‪6‬‬ ‫؟‬ ‫كيأ‬ ‫؟‬ ‫‪6‬‬ ‫‪"6‬‬ ‫!‬ ‫‪6‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪ 6‬؟ ؟ ‪6‬‬ ‫نمأ‬ ‫لأ‬ ‫بر‬ ‫‪،‬‬ ‫‪6‬‬ ‫لأ‬ ‫‪،‬‬ ‫؟ ؟‬ ‫‪6‬‬ ‫!‬ ‫‪6‬‬ ‫! ؟‬ ‫؟‬ ‫كلأ‬ ‫‪6‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪6‬‬ ‫؟‬ ‫‪6‬‬ ‫‪1‬‬ ‫أ‬ ‫؟‬ ‫؟‬ ‫‪ 3‬؟ ‪- 6‬‬

‫"‬ ‫‪.‬‬ ‫ث!‬ ‫؟‬ ‫‪.‬‬ ‫‪7‬ا‬ ‫‪+‬‬ ‫!‬ ‫‪6‬‬ ‫!‬ ‫" ‪6‬‬ ‫جم!‬

‫بنو!م‬ ‫فيتنبا‬ ‫بشر‬ ‫أني اسكب روحي على حل‬ ‫" ويكون بعد ذلص‬

‫وعلى‬ ‫المبيد أيضئا‬ ‫أحلدفا ويرى شبابكل رؤى وعلى‬ ‫‪.‬‬ ‫ويناتكم ويحلم شيوخكم‬

‫قي السماء والازض دئ!‬ ‫عجانب‬ ‫وأعطي‬ ‫‪.‬‬ ‫الايام‬ ‫ووحي يئ تلص‬ ‫اسب‬ ‫الإماء‬

‫والقمر إلى دم هبل أن يحيص‬ ‫الى ظلمة‬ ‫الشمس‬ ‫تتحول‬ ‫‪.‬‬ ‫دخان‬ ‫وأعمدة‬ ‫ونارَا‬

‫في‬ ‫لأنه‬ ‫من يدعو باسم الرب ينجو‬ ‫ص‬ ‫ان‬ ‫ويكون‬ ‫‪.‬‬ ‫يوم الرب العظيم المخوف‬

‫‪ht‬‬
‫يدعوص‪t‬‬
‫‪p:‬‬ ‫الباقين من‬ ‫أورشليم تكون نجاة !ما قال الرب‬ ‫جبل صبهيون‬ ‫هـلين‬ ‫وفيْ‬
‫‪//a‬‬
‫‪l-m‬‬ ‫)‪.‬‬ ‫(‬ ‫الرب‬

‫‪ak‬‬
‫يتضح من النص السابق أن يوم الرب العظيم والمخوف! ‪ta‬بنص المهد\‬
‫‪be‬‬
‫‪h.‬‬
‫تتعلقان بالبشر سوا ا‬
‫القديم ‪ -‬ستسبقه سبع علامات اثنتان منهما ‪co‬‬ ‫‪،‬‬

‫‪m‬‬
‫‪43‬‬
‫تفصيل‬ ‫ريمكن‬ ‫‪.‬‬ ‫بالمظاهر الكونية‬ ‫تتعلق‬ ‫أحرازا أم عبيذا‪ ،‬وخمس‬ ‫أحانوا‬

‫النحو التالي‪:‬‬ ‫على‬ ‫العلامات السبح بشقيها‬

‫التنبو والأخلام‬ ‫القدرة على‬ ‫والبنات والشيوخ‬ ‫الأنجناء‬ ‫أن يمنح الرب‬ ‫ا‪-‬‬

‫‪.‬‬ ‫والرؤى‬

‫والإماء‪.‬‬ ‫العبيد‬ ‫على‬ ‫تسرى منحة الرب صذلص‬ ‫‪-2‬‬

‫تتمثل يئ الدم ‪.‬‬ ‫صة السماء والأرض‬ ‫عجائب‬ ‫ظهور‬ ‫‪-3‬‬

‫ظهور عجائب يئ السماء والأرض تتمثل ! النار‪.‬‬ ‫‪-4‬‬

‫تتمثل يئ أعمدة الدخان ‪.‬‬ ‫فىرض‬ ‫وا‬ ‫السما ء‬ ‫!‬ ‫عجائب‬ ‫ظهور‬ ‫‪-5‬‬

‫إلى ظلمة‪.‬‬ ‫تتحول الشمس‬ ‫‪-6‬‬

‫يتحوله القمر إلى دم ‪.‬‬ ‫‪-7‬‬

‫أثارها يئ الوقت‬ ‫أهم العلامات الكونية السابقة التي يمكن أن نلمس‬ ‫ومن‬

‫وتحوو‬ ‫إلى ظلمة‬ ‫الشمس‬ ‫أي تحول‬ ‫الحالي ما يتعلق بالعلامتين اكأخيرتين‪.‬‬

‫والخسوف‬ ‫الكسوف‬ ‫أن يتعلق بظاهرتي‬ ‫ما يمكن‬ ‫وهو‬ ‫‪.‬‬ ‫إلى دم‬ ‫القمر‬

‫بين‬ ‫فعندما تمَع الأرض‬ ‫‪.‬‬ ‫بالأرض‬ ‫والقمر وعلاقتهما‬ ‫الشمس‬ ‫المتكررتين مع‬ ‫‪.‬‬

‫الضوء عن‬ ‫على خمد واحد ينحسر‬ ‫أو‬ ‫والقمر على استغامة واحدة‬ ‫الشمس‬

‫القمر‪h‬‬
‫القمر ويحدث الخسوف للقمرء أما حسوف الشمس فينتج عند وقوع ‪ttp‬‬
‫‪://‬‬
‫‪a‬‬
‫على خصلى واحد‪ l-‬حيث‬ ‫على استقامة واحدة‬ ‫بين الشمس الارض حذلص‬
‫‪:‬‬
‫‪m‬‬ ‫أو‬

‫‪ak‬‬
‫‪ta‬‬
‫الشمس‪.‬‬ ‫يخفت ضوء الشمس على افىرض وهو ما يعرف بكسوف‬
‫‪be‬‬
‫‪h.‬‬
‫على علاقة الشصس‬ ‫وتجدر الإشارة إلى أن الظواهر الكونية تقتصر ‪co‬‬
‫لا‬
‫‪m‬‬
‫)مام‬ ‫حذل!‬ ‫الزهرة‬ ‫سيقف حوحب‬ ‫وإنما‬ ‫؟‬ ‫الأرض فحسب‬ ‫بكوحب‬ ‫والقمر‬

‫الزهرة أمام‬ ‫وكوء حوحب‬ ‫أن‬ ‫المصادرالجغرافية‬ ‫وتذحربعض‬ ‫‪.‬‬ ‫الشمس‬

‫وثع بالفعل سبع مرات منذ اختراع‬ ‫‪A‬‬ ‫رغم ندرة حدوث!‬ ‫الشمس ‪-‬‬

‫التلسكوب تفصيلها على النحو التالي‪:‬‬

‫والخامسة‬ ‫‪،‬‬ ‫‪9176‬‬ ‫والرابعة‬ ‫‪،‬‬ ‫‪1761‬‬ ‫والثالثة‬ ‫‪،‬‬ ‫‪9163‬‬ ‫والثانية‬ ‫‪،‬‬ ‫الأؤلى ‪1631‬‬

‫م‪.‬‬ ‫‪02‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪4‬‬ ‫في ‪ 8‬يونيه‬ ‫وقعت‬ ‫والاخيرهَ فقد‬ ‫أما السابعة‬ ‫‪،‬‬ ‫ههـا‬ ‫‪2‬‬ ‫والسادسة‬ ‫‪،‬‬ ‫‪1874‬‬

‫الحال‬ ‫بطبيعة‬ ‫القادمهَ أى الثامنة‬ ‫المرة‬ ‫العلمية ستقع‬ ‫ووفقا للحسابات‬

‫ووففَا‬ ‫‪.‬‬ ‫‪02 29‬‬ ‫يونيه‬ ‫من‬ ‫في السادس‬ ‫‪-02‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪0‬‬ ‫الكتاب‬ ‫هذا‬ ‫تاريخ طبع‬ ‫من‬

‫)‬ ‫‪ْ7(.‬‬ ‫في عام ‪1202‬‬ ‫فإن نهاية العالم سمَقح‬ ‫)‪،‬‬ ‫‪ْ6‬‬ ‫نوستراداموش‬ ‫لتنبوات‬ ‫!ذلص‬

‫(! الثص العبرى لسفريوئيل !ذل!‬ ‫الرابع‬ ‫الإصحاح‬ ‫يئ‬ ‫ويؤ‬

‫من علامات الساعة حساب‬ ‫الثالث !ؤ الترجمة العريية)‬ ‫للاصحاح‬ ‫المقابل‬

‫وكيما يلي‬ ‫‪.‬‬ ‫أذاقت بني إسرائيل أشد العذاب‬ ‫المَي‬ ‫الأنم‬ ‫خاصة‬ ‫الافم جميعها‬

‫النحو‬ ‫ورد على‬ ‫فقد‬ ‫العبري‬ ‫أما النص‬ ‫‪.‬‬ ‫الإصحاح‬ ‫ورد يئ هذا‬ ‫لما‬ ‫تفصيل‬

‫التالى‪:‬‬

‫أد (؟ف!‪،‬د)‬ ‫*للأ‬ ‫‪6‬‬ ‫لأ‬ ‫‪3‬‬ ‫؟؟‪: "6‬‬ ‫؟ثميا‪+‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪ n‬؟؟؟‪-6‬‬ ‫‪،‬‬ ‫لإ؟ول‬ ‫؟إ ‪7‬‬ ‫ككل لإ‪،،‬‬ ‫‪6‬‬ ‫"‬

‫؟‪،‬أ إ!‪،‬‬ ‫كغأ‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ك!ول‬ ‫أبرا؟لأ!‪،6‬‬ ‫‪+ . !.‬رو‬ ‫ن!أ؟‬ ‫‪6‬‬ ‫‪611‬‬ ‫‪67166 +6‬‬ ‫كلأفى‬ ‫‪-‬‬ ‫ك!ول‬

‫‪ht‬‬
‫‪tp‬‬ ‫لإ؟‪310 6‬؟؟‪6‬‬ ‫لأ!‪ 1 ،‬؟‪-‬‬ ‫لإ؟!‬ ‫نملأ؟لهأ؟‪،‬‬ ‫‪31‬‬ ‫ت‬ ‫لأ‬ ‫إ‪+‬أفهـأ ‪2‬‬ ‫لإ؟‪7‬ا‬ ‫لأ؟‪-‬‬ ‫‪ 61‬أ؟‪،!،+7‬‬
‫‪://‬‬
‫‪al‬‬
‫ة‬ ‫‪، 66‬أ؟؟‬
‫‪-m‬‬ ‫إ‬ ‫‪،6‬‬ ‫لإ!م‬ ‫أك!؟‪-‬‬ ‫‪+ .‬ك!‬ ‫‪6‬‬ ‫‪7‬ا‬ ‫‪ ،6‬؟!ا‬ ‫لإ‬ ‫؟‪6‬‬ ‫أك!‪-+‬‬ ‫‪،‬‬ ‫ير‪،‬أ!!‬ ‫‪6613‬‬ ‫ك!كأ ‪6‬‬ ‫!ثأ؟؟ثا‬

‫‪ak‬‬
‫؟‪،،‬‬ ‫؟فى!‬
‫‪ta‬‬ ‫‪-+‬‬ ‫!م‬ ‫لا!‬ ‫‪1‬‬ ‫؟ إ أ إ؟ثأ‪6،+ . 6+‬‬ ‫‪6632‬‬ ‫‪1‬؟ أ‪67‬‬ ‫‪6‬‬ ‫لإأألم‬ ‫‪6‬‬ ‫ثا‬ ‫؟‪3‬‬ ‫!؟‪63+‬‬
‫‪be‬‬
‫ت ل!أ‪ ،،‬أ؟!‪-‬‬ ‫‪h.‬‬ ‫غيخلأأول‬ ‫‪ ،16‬؟؟!‬ ‫؟ب!ول‬ ‫ة‬ ‫؟؟لمحأش‬ ‫أدْ (‪ ،‬لإ؟‪،‬؟أ‪+‬‬ ‫أ‪،‬‬ ‫‪66‬‬ ‫الإ‬ ‫‪6‬‬ ‫لأْ‬

‫‪co‬‬
‫‪6‬‬ ‫أ‬

‫‪m‬‬
‫‪45‬‬
‫‪-6‬‬ ‫لأفهـأ‬ ‫‪!" ْ36‬لأث!ه ‪+،6 .‬‬ ‫د لا؟(‪30‬‬ ‫‪6‬‬ ‫؟"لبهأ‬ ‫لإ؟‪ ،6‬لم؟ ‪،‬؟؟‪7‬‬ ‫؟؟‪ 6‬ة ؟؟ه‬ ‫لاْ‬

‫؟يرك!؟ه‪ ،‬؟؟‪ 6‬لإ؟‪6‬؟ه ‪ 31 6،1 .‬إ‪،‬‬ ‫؟بأ‪.‬؟‪،5،‬‬ ‫‪6‬؟‪،‬؟؟‪،6‬‬ ‫‪3471‬؟!ة‬ ‫برإ!‪11 ،‬؟؟"‪،‬‬

‫؟ ل!؟‬ ‫‪،‬‬ ‫!‬ ‫لم‬ ‫‪،‬‬ ‫أ ؟ ‪ 6‬؟‬ ‫ب!‬ ‫(!بم‬ ‫‪،‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪6‬‬ ‫و‬ ‫!‬ ‫‪6‬‬ ‫‪ 6‬؟‬ ‫!‬ ‫؟ثبم‬ ‫!‬ ‫يببر‬ ‫؟‬ ‫ير‬ ‫!م‬ ‫‪،‬‬ ‫؟ ‪!.‬‬ ‫!لأ‬ ‫‪1‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪،‬‬ ‫!‬ ‫‪3‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪1 6 V‬؟ ‪6‬‬

‫‪.‬؟ !‬ ‫ك!‬ ‫؟لإ ‪ 6‬؟!‬ ‫‪-6‬‬ ‫جم!جمأ‬ ‫‪،‬‬ ‫أ!‬ ‫‪7‬ا‬ ‫؟!م‬ ‫‪-‬‬ ‫أ‬ ‫!م‬ ‫‪-‬‬ ‫؟!‪-‬‬ ‫‪6‬‬ ‫إ‪ ،‬؟لإ‬ ‫إ‬ ‫جما! ‪ 2، 6 0‬؟‬ ‫أ‬ ‫‪3‬‬ ‫لإ‬

‫؟ ول‪-‬‬ ‫!‬ ‫!‬ ‫ببم‬ ‫‪،3‬‬ ‫بر‬ ‫ول‪-‬‬ ‫ك!‬ ‫‪ 6‬؟ ‪6‬‬ ‫لإ‬ ‫!يم‬ ‫‪6‬‬ ‫ه ‪+، + .‬‬ ‫يع‬ ‫نبهـأ‬ ‫لأ‬ ‫‪6‬‬ ‫ثنن‬ ‫‪،‬‬ ‫بب! !‬ ‫‪!،‬بم‬ ‫؟ ‪،‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪3‬‬ ‫نجلأ‬ ‫؟‬ ‫!‬ ‫ة‬ ‫‪7‬‬ ‫!م‬ ‫يخلأ‬

‫‪7‬‬ ‫!‬ ‫‪6‬‬ ‫!‬ ‫‪،‬‬ ‫ل!‬ ‫‪:‬‬ ‫‪7‬ا‬ ‫أ‬ ‫‪ 6‬؟ ‪3‬‬ ‫أ‬ ‫‪،‬‬ ‫ثا‪-‬‬ ‫ك!‬ ‫‪،‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪،‬‬ ‫ك!‬ ‫‪3‬‬ ‫نجلأ‬ ‫ب‬ ‫‪5‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪6‬‬ ‫ير‬ ‫؟‬ ‫‪1‬‬ ‫؟ ‪6‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪6‬‬ ‫!‬ ‫‪6‬‬ ‫!‬ ‫ثبن‬ ‫‪6‬‬ ‫!‬ ‫ثنن‬ ‫‪،‬‬ ‫ه‬ ‫ي!‬ ‫‪6‬‬ ‫؟‬ ‫أ‬ ‫و‬ ‫ثنن‬

‫‪) 3 1‬‬ ‫‪. 6‬‬ ‫بر‬ ‫؟‬

‫إلإفلأأ‬ ‫‪-‬‬ ‫؟لإبرأ؟‪-!6‬‬ ‫‪،166‬‬ ‫؟لبما‬ ‫ة‬ ‫ثا؟‪72‬‬ ‫!م‬ ‫‪،‬‬ ‫أ‬ ‫فلأ‬ ‫‪7‬‬ ‫‪-7‬ا‬ ‫‪،‬‬ ‫أ!!‬ ‫؟ثخ‬ ‫" ‪،+‬‬ ‫‪2‬‬ ‫؟*أ‪-‬‬ ‫برا‬ ‫‪، +‬ى‬

‫ببمه‬ ‫‪،‬‬ ‫‪. 6‬؟‬ ‫!م‬ ‫!‬ ‫!بم‬ ‫‪6‬‬ ‫‪،‬‬ ‫"‬ ‫أ‬ ‫فى‬ ‫؟‬ ‫؟؟‬ ‫!‬ ‫يى‬ ‫‪،‬‬ ‫‪ +‬أ ؟ ؟‬ ‫؟ ؟ ؟ ! ‪3 ،، 6 .‬‬ ‫دجم‬ ‫‪6 6‬‬ ‫نجبهأ‬ ‫لم‬ ‫‪.‬؟ ؟‬ ‫‪ ،‬بر‬ ‫أ‬ ‫"بخ‬ ‫ث‬

‫إكا‬ ‫؟‪،‬أ‬ ‫؟‪-‬‬ ‫لإ‬ ‫ا‬ ‫ث!‬ ‫أ إفى ‪.‬‬ ‫فلأ‬ ‫‪6‬‬ ‫ئأ‬ ‫‪،،6‬ث!‬ ‫‪0‬‬ ‫‪6‬‬ ‫؟إ‬ ‫‪6‬‬ ‫أ‬ ‫لافى‬ ‫‪6‬‬ ‫!إ‬ ‫‪.‬غ‬ ‫‪6‬‬ ‫‪،‬‬ ‫نئا‬ ‫؟ ؟في‬ ‫ة‬ ‫؟‪56‬‬ ‫؟!م‬ ‫في‬

‫؟لاأ ‪،86‬‬ ‫إلأ؟أ‬ ‫أ‬ ‫‪66‬‬ ‫أ‬ ‫؟لأ‬ ‫‪+،6 .‬فى‬ ‫لا‬ ‫أ؟‪6‬‬ ‫لافى‬ ‫‪7‬‬ ‫إ‬ ‫‪66‬‬ ‫؟لم؟‪+‬‬ ‫‪7‬‬ ‫يخلأ!م‬ ‫ة‬ ‫أ؟‪7‬ا؟لأأ‬ ‫‪،‬‬ ‫فى‬ ‫؟‪633‬‬

‫‪-‬‬ ‫؟لإأ؟ه‬ ‫‪ 3‬لأ‪-‬‬ ‫لأ ؟!‪-‬‬ ‫؟فبلأزْ‬ ‫؟ني ‪3‬‬ ‫‪،‬‬ ‫يخلأه‬ ‫‪6‬‬ ‫بر‬ ‫‪7‬ا ‪ 66‬أف!‪ 3‬لأ‪:‬‬ ‫ببماغ‬ ‫‪- 7‬‬ ‫في‬

‫لا‪+‬‬ ‫لح(؟‪6‬‬ ‫‪-6‬‬ ‫بر‬ ‫‪،166‬‬ ‫"‪6‬‬ ‫‪3‬‬ ‫ة‬ ‫يرالإ‪6،‬‬ ‫؟نجبهأثا‬ ‫‪6‬‬ ‫ثت‬ ‫؟لا؟‪،‬‬ ‫‪131‬‬ ‫فبهأ‬ ‫‪"+،+ .‬‬ ‫فى‬ ‫‪9‬؟‪6‬‬ ‫!م‬

‫‪ :‬بر‪6‬‬ ‫!ا‬ ‫‪1‬‬ ‫‪6‬‬ ‫ث!‬ ‫؟ ‪7‬ا ؟‬ ‫يأ‬ ‫ثخ‬ ‫‪/‬‬ ‫‪5‬‬ ‫إ‪،‬‬ ‫أ‬ ‫؟ء‬ ‫ء أ؟‪!،‬‬ ‫‪،6‬‬ ‫‪+،، 6 0‬‬ ‫؟ل! ؟!‬ ‫‪ 6‬؟بر ‪6‬‬ ‫بر‬ ‫‪،‬‬ ‫!‬ ‫‪،‬‬ ‫بر‬ ‫آ‬ ‫!‬ ‫‪ 1‬؟‬ ‫‪76‬ا‬ ‫؟نجبهأ‬

‫‪13‬‬ ‫؟!‬ ‫‪،‬‬ ‫‪ 3‬لإ‪!،‬‬ ‫أ‬ ‫‪31‬‬ ‫ة‬ ‫‪16‬‬ ‫؟‬ ‫آ‬ ‫‪،‬‬ ‫؟؟‬ ‫إ!‬ ‫؟فهـأ‬ ‫نج!أ‬ ‫‪it‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪6 5‬‬ ‫لمأ‬ ‫أ‬ ‫؟ببما؟ ‪7‬ا ؟ ؟ ‪6‬‬ ‫‪7‬‬ ‫!‬ ‫‪6‬‬ ‫‪،‬‬ ‫أه‬ ‫‪6‬‬ ‫‪3‬‬ ‫أ‬ ‫آ ‪6‬‬

‫‪5‬‬ ‫‪6‬‬ ‫؟‬ ‫فيأ‬ ‫‪،‬‬ ‫‪6‬‬ ‫فلأ‬ ‫لا‬ ‫؟‬ ‫‪1‬‬ ‫‪،‬‬ ‫أ‬ ‫؟‬ ‫أ‬ ‫‪7‬ا‬ ‫؟ أ‬ ‫!‬ ‫!‬ ‫؟‬ ‫يخهـأ‬ ‫أ‬ ‫‪6‬‬ ‫‪6‬‬ ‫؟‬ ‫‪1‬‬ ‫‪، ،‬‬ ‫؟‬ ‫ف!لأ‬ ‫"‬ ‫أ‬ ‫أ‬ ‫؟‬ ‫؟‬ ‫ول‬ ‫‪6‬‬ ‫!‬ ‫‪6‬‬ ‫‪،‬‬ ‫!‬ ‫‪2‬‬ ‫فى‬ ‫‪،‬‬ ‫‪T‬‬ ‫؟ ه ‪.‬‬ ‫ل!‬ ‫إ‬

‫‪ht‬‬
‫‪tp‬‬ ‫‪،‬‬ ‫؟‬ ‫لا‬ ‫‪6‬‬ ‫بر‬ ‫‪.‬‬ ‫‪،‬‬ ‫؟!‬ ‫لا‬ ‫‪6‬؟‬ ‫إ‬ ‫‪، 6 0‬؟أ‬ ‫!أ ؟؟؟‬ ‫‪،‬‬ ‫‪ 2‬؟ث!؟ ‪،‬‬ ‫أ‬ ‫لأ‬ ‫؟‬ ‫‪6‬‬ ‫‪،‬‬ ‫أ‬ ‫؟يأج‬ ‫؟ ؟ ؟ ‪6‬‬ ‫‪7 !66‬‬ ‫إ‬ ‫؟‬ ‫أ؟ ؟‪3‬‬

‫‪://‬‬
‫‪al‬‬
‫أ؟‪،‬ه‬ ‫إ‬ ‫‪7‬ا ؟نلأ‪،‬‬ ‫!‬ ‫‪ 666‬بلأ؟‬ ‫أ؟إ؟‪6‬‬ ‫ة‬ ‫‪7‬؟نج!أ‪،‬‬ ‫يرأ‪ ،‬بر؟‪،‬أ أ ؟‪-6‬‬ ‫‪ ،‬نلأْ‬ ‫؟‪،‬ببمه‬ ‫؟؟ْ‬ ‫‪6‬‬ ‫إ‬ ‫‪7،‬‬
‫‪-m‬‬
‫‪ak‬‬ ‫‪51 . Div) 7‬‬ ‫ثم‬ ‫يأ؟‪- 66‬‬ ‫(‪ .‬لإ‪-‬‬
‫‪ta‬‬
‫‪6‬‬

‫‪be‬‬
‫؟ر ‪ 6‬؟؟فى‪،‬‬ ‫‪h.‬‬
‫ب‬ ‫!يم‬ ‫‪+‬‬ ‫أ‬ ‫لا‬ ‫أ؟أ؟‬ ‫‪،‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪،‬‬ ‫؟‬ ‫ل!‬ ‫‪5‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪ 1 3‬؟ ؟ ؟‬ ‫لبأ‬ ‫!‬ ‫‪ a‬؟ ‪ 6‬أ*‬ ‫أ‬ ‫‪ +،، 6‬أ؟! ‪ 6‬؟‪6‬‬
‫‪co‬‬
‫‪m‬‬
‫‪46‬‬
‫‪- +‬‬ ‫ك!‬ ‫أ؟في أ ‪6‬‬ ‫)‬ ‫ك!‬ ‫؟‬ ‫!‬ ‫‪6‬‬ ‫!‬ ‫‪6‬‬ ‫!‬ ‫‪+‬‬ ‫‪،‬‬ ‫ل!‬ ‫!م‬ ‫‪،‬‬ ‫أ‬ ‫!‬ ‫ل!‬ ‫!م‬ ‫‪6‬‬ ‫؟‬ ‫!‬ ‫!‬ ‫؟‬ ‫إ؟‪63‬‬ ‫‪6 7‬‬ ‫؟‬ ‫‪6‬‬ ‫!‬ ‫‪، 76‬‬ ‫فى‬ ‫ك!‬ ‫‪-،‬‬ ‫أير‬

‫‪ 6‬ة‬ ‫!‬ ‫؟ ‪6‬‬ ‫‪ +‬ثأ؟؟ ‪6‬‬ ‫بر‬ ‫‪7‬‬ ‫(!م‬ ‫‪،‬‬ ‫!‬ ‫أ‬ ‫‪6‬‬ ‫؟ ؟ ‪ 7‬؟ ؟! ‪ 6‬بل!‬ ‫؟يلأ‬ ‫‪،‬‬ ‫!‬ ‫!‬ ‫؟‬ ‫لأ‬ ‫بأ‪+، + . 5،‬ى ؟‬ ‫؟كلأ‬ ‫‪3‬؟(‬

‫لأ‪6‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪6،‬‬ ‫!‬ ‫! ‪، + .‬د‬ ‫لأ‬ ‫‪6‬‬ ‫‪3‬؟‬ ‫ك!‬ ‫‪6‬‬ ‫ك!ا‬ ‫‪3‬‬ ‫!‪-‬‬ ‫‪7‬‬ ‫ني ؟ ‪6 3‬‬ ‫‪- 6‬‬ ‫لأ‬ ‫ثم‬ ‫‪6 766‬‬ ‫إ‬ ‫؟ ؟ ؟ ‪3 0‬؟‪،‬‬

‫؟‪ ،‬ة‬ ‫‪6‬‬ ‫؟بر‪،‬‬ ‫*‪-‬‬ ‫‪،‬‬ ‫؟؟ة‬ ‫‪،‬‬ ‫؟‪،‬‬ ‫كإ؟بر‪+‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪+ . 6‬‬ ‫أ‬ ‫‪6‬‬ ‫إ‬ ‫‪6‬‬ ‫أ‬ ‫(‪6‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪ 666‬كأ؟ ‪!.‬‬ ‫إ‬ ‫؟‬ ‫؟فيد‬ ‫؟!‬ ‫أ‬ ‫(لد‬

‫‪.‬‬ ‫*‬ ‫فه لإأ ‪ 3‬لإ‪،‬أ أ‪.‬‬ ‫‪nyr‬‬ ‫!‬

‫يهوذا‬ ‫الوقت عندما أر سبي‬ ‫وفي ذلص‬ ‫الايام‬ ‫لأنه هوذا يئ تلص‬ ‫!‬

‫هنات‬ ‫وأحاحمهم‬ ‫وادى يهوشافاط‬ ‫الأمم وأنزلهم إلى‬ ‫أجمح حل‬ ‫‪.‬‬ ‫وأورشليم‬

‫وألقوا‬ ‫‪.‬‬ ‫أرضي‬ ‫بين الأمم وقسموا‬ ‫وبيراثي إسرائيل الذين بدلوهم‬ ‫على شعبي‬

‫وماذا‬ ‫‪.‬‬ ‫ليشريوا‬ ‫وياعوا البنت بخمر‬ ‫بزانمِة‬ ‫الصبى‬ ‫وأعطوا‬ ‫قرعة على شعبي‬

‫هل تكافئونني عن العمل م‬


‫ا‬ ‫فلسطين‬ ‫وصممِع دائرة‬ ‫صوروصيدون‬ ‫يا‬ ‫أنش لي‬

‫لأتكم أخذتم‬ ‫‪.‬‬ ‫هل تصنعون بي شيئا سريغا‪ ،‬بالعجل أؤ عملكم على رؤوسكم‬

‫ويني‬ ‫ويحتم بنى يهوذا‬ ‫‪.‬‬ ‫هياحلكم‬ ‫الجيدة الى‬ ‫فضتيى ؤ هبي رأدخلتم تفانسي‬

‫من‬ ‫هأنذا ‪1‬نهضهم‬ ‫‪.‬‬ ‫لكى تبعدوهم عن تخومهم‬ ‫الياوانيين‬ ‫أورشليم لبني‬

‫وابيع بنيكم ويناتكم‬ ‫‪.‬‬ ‫رؤوشكم‬ ‫على‬ ‫)ليه واؤ عملكم‬ ‫الموضع الذي بعتموهم‬

‫بهذا‬ ‫نالوا‬ ‫‪.‬‬ ‫الرب قد تكلم‬ ‫للسبائيين لأمة بعيدة !ن‬ ‫بيد بني يهوذا ليبيعوهم‬

‫رحال الحرب ‪.‬‬ ‫حل‬ ‫أنهضوا افىبطال ليتقدم ويصعد‬ ‫حربَا‬ ‫بين الأنم كدسوا‬

‫اسرعوا‪ht‬‬ ‫اطبعوا سكاتكم سيوفا ومناجلكم رماحًا ليقل الضعيف بطل‬


‫‪tp‬‬ ‫‪.‬‬ ‫أنا‬

‫‪://‬‬
‫وهلموا يا جميع الأمم من حل ناحية واجتمعوا إلى هناك أنزل ‪al‬‬
‫يا رب‬ ‫‪-m‬‬
‫‪ak‬‬
‫هناك أجلس‬ ‫أبطالص شَهض وتصمد الانم إلى وادي يهوشافاط لاتي ‪ta‬‬ ‫‪.‬‬

‫‪be‬‬
‫الحصيد قد نضج‬ ‫لأحاحم جميع الأمم من ص ناحية أرسلوا المنجلى لأ! ‪h.‬‬
‫‪co‬‬ ‫‪.‬‬

‫‪m‬‬
‫‪47‬‬
‫حثير‪.‬‬ ‫لأ! شرهم‬ ‫الحياض‬ ‫هلموا دوسوا لأته قد امتلات المعصرة فاضت‬

‫يئ وادي القضاء‪.‬‬ ‫الرب قريب‬ ‫لا! ليوم‬ ‫!ؤ وادي القضاء‬ ‫جماهير‬ ‫جماهير‬

‫يزمجر‬ ‫والرب من صهيون‬ ‫‪.‬‬ ‫لمعانها‬ ‫والقمر لِطلماق والنجوم تحجز‬ ‫الشمس‬

‫السماء والأرض ولكن الرب ملجا لشعبه‬ ‫صوته فترجف‬ ‫ومن أورشليم يعطي‬

‫جبل‬ ‫! صهيون‬ ‫الرب إلهكم ساحئا‬ ‫أنا‬ ‫فتعرفون )نى‬ ‫‪.‬‬ ‫لبني إسرائيل‬ ‫وحصن‬

‫! ما بعد ويكون جؤ‬‫‪.‬‬ ‫الأعاجع!‬ ‫يجتاز!يها‬ ‫ولا‬ ‫وتكون أورشليم مقدسة‬ ‫قدسى‬

‫ينابيع‬ ‫وجميع‬ ‫لبئا‬ ‫عصيزا والتلال تفمض‬ ‫اليوم أن الجبال تقطر‬ ‫ذل!‬

‫مصر‬ ‫‪.‬‬ ‫السنصلى‬ ‫وادي‬ ‫ماء ومن بيت الرب يخرج ينبوع ويسقي‬ ‫يهوذا تفيض‬

‫من اجل ظلمهم لبني يهوذا الذين سفكوا‬ ‫قفزا خريَا‬ ‫تصير‬ ‫خرائا وأدوم‬ ‫تصير‬

‫الى دورفدور‬ ‫وأورشليم‬ ‫إلى الأنجد‬ ‫يهوذا تسكن‬ ‫ولكن‬ ‫‪.‬‬ ‫أرضهم‬ ‫ث‬ ‫بريئَا‬ ‫دفا‬

‫‪.11‬‬ ‫ص! صهيون‬ ‫الذي لم أبرئه والرب يسكن‬ ‫وأبرئ دمهم‬

‫يوم‬ ‫أو‬ ‫أن علامات الساعة التي تسبق يوم الرب‬ ‫من هذا النص‬ ‫ويتضح‬

‫الدين تتمثل فيما يلي‪:‬‬

‫السبي‬ ‫تم نفيهم يئ‬ ‫من منفاهم خاصة من‬ ‫بني إسرائيل‬ ‫جمع شتات‬ ‫‪-‬‬

‫يهوزا وأورشليم‪.‬‬ ‫سبي‬ ‫أرد‬ ‫‪11‬‬ ‫ترد الفقرة‬ ‫لذل!‬ ‫ت‬ ‫البابلي ‪ 586‬قم‬

‫مم ومحاسبتهم‪.‬‬ ‫وافى‬ ‫الشعوب‬ ‫حل‬ ‫محاحمة‬


‫‪ht‬‬
‫الشمس‪t‬‬
‫‪p:‬‬ ‫ومن أهم العلامات الكونية أن تكتنف الظلمة صد من‬
‫‪//a‬‬
‫‪l-m‬‬ ‫والقمؤ وأن تحجز النجوم لمعانها‪.‬‬
‫‪ak‬‬
‫وجميع ‪ta‬‬
‫ينابيع يهوذا‬ ‫‪be‬‬ ‫التلال‬
‫لبئا‪،‬‬‫‪ -‬أن تقطر الجبال عصيرًا‪ ،‬وتفيض‬
‫‪h.‬‬
‫يروي وادي السنصلى‪.‬‬ ‫تتدفق ماء ومن بيت الرب يخرج ينبوع من هيكل الرب ‪co‬‬
‫‪m‬‬
‫ما أنزلوه من‬ ‫فرط‬ ‫من‬ ‫قفرًا موحشًا‬ ‫)‬ ‫(‪ْ8‬‬ ‫وأدوم‬ ‫خرائا‬ ‫مصر‬ ‫أن تصبح‬ ‫‪-‬‬

‫بابناء يهوذا ‪.‬‬ ‫ظلم‬

‫الأخيال‪.‬‬ ‫ويتم تعمير أورشليم مد!‬ ‫الانجد‪،‬‬ ‫إلى‬ ‫يهوذا الأرض‬ ‫ان يسكن‬ ‫‪-‬‬

‫مما وؤ ! العهد‬ ‫في المشنا‬ ‫الحاخامات‬ ‫موقف‬ ‫إلى‬ ‫وتجدر الإشارة هنا‬

‫العهد‬ ‫الساعة في‬ ‫علامات‬ ‫دخلتا ضمن‬ ‫اللتين‬ ‫القديم عن مصروأدوم‬

‫فعلوه ببني إسراثيلة‬ ‫لما‬ ‫بهما الخراب والدمارنتيجة‬ ‫سيحل‬ ‫حيث‬ ‫ة‬ ‫القديم‬

‫الجماعة اليهودية رغم‬ ‫الحاخامات دخول العموني والمصري ضمن‬ ‫قبلى‬ ‫حيث‬

‫(‪: flV Y‬‬ ‫نقرأ ما وؤ في مبحث‬ ‫المثال‬ ‫وعلى سبيل‬ ‫‪.‬‬ ‫التوراة‬ ‫الحظر الواؤ ب‬

‫يرد‪:‬‬ ‫حيث‬ ‫)ة‬ ‫(‪ْ9‬‬ ‫الأرامل ) ‪3 :8‬‬ ‫يباموت!‬

‫‪ 37‬أ؟‪ ،‬؟ !‬ ‫لم‬ ‫‪3‬؟‬ ‫لأ‬ ‫‪.‬‬ ‫؟!‬ ‫أ‬ ‫لأ‬ ‫! أ ؟ ه ‪66‬‬ ‫‪6‬‬ ‫؟ ‪5‬‬ ‫أ‬ ‫‪،‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪،‬‬ ‫؟‬ ‫‪6‬‬ ‫‪5‬‬ ‫لا‬ ‫أ؟ ؟‪- 6‬‬ ‫ول‬ ‫‪1‬‬ ‫‪6‬‬ ‫إ‬ ‫أ‬ ‫!م‬ ‫ل!‬

‫؟ ‪6‬‬ ‫ك!‬ ‫‪،‬‬ ‫ول‬ ‫أ‬ ‫‪6‬‬ ‫أ‬ ‫‪6‬‬ ‫‪6‬‬ ‫لم"‬ ‫‪.‬‬ ‫!لألأ‬ ‫‪6‬‬ ‫لإ‬ ‫نماث!‬ ‫ث!‬ ‫!‬ ‫‪6‬‬ ‫؟‬ ‫‪6‬‬ ‫‪5‬‬ ‫ث!‬ ‫!‬ ‫لم‬ ‫‪،‬‬ ‫؟ ‪ ،‬؟‬ ‫أ‬ ‫‪6‬‬ ‫ال!‬ ‫؟‪،‬‬ ‫لأ‬ ‫‪ . 6‬؟‬ ‫‪-‬‬ ‫ول ؟‬ ‫أ‬ ‫ج ؟ ‪6‬‬

‫؟ ؟ ‪ 6‬؟؟‪،‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪6‬‬ ‫!‬ ‫ول ؟‬ ‫أ‬ ‫فى‬ ‫‪7‬‬ ‫؟بر‬ ‫ول‬ ‫ث!‬ ‫‪ 1‬؟ ؟‪66‬‬ ‫‪1‬‬ ‫لد‬ ‫؟‬ ‫ني‬ ‫؟؟‪،‬‬ ‫ول ‪.‬‬ ‫أ‬ ‫فى‬ ‫‪7‬‬ ‫لم‬ ‫؟ ‪6‬‬ ‫ل!‬ ‫ا‬ ‫‪ 31‬؟ !‬ ‫‪،‬‬

‫؟ ه ‪66‬‬ ‫‪ +‬؟‪+‬إ‪!،‬‬ ‫ك!‬ ‫؟ ‪6‬‬ ‫نميأ؟‬ ‫؟ ‪ 6‬؟ ! ثب؟‪7‬ا أ!‬ ‫‪6‬‬ ‫‪:‬‬ ‫؟‪! ،‬‬ ‫؟‪37‬‬ ‫‪. 3‬؟‪6‬‬ ‫أ‬ ‫!ا‬ ‫‪،‬‬ ‫‪،‬‬ ‫أ‬ ‫أ‬ ‫ني ؟لأ‬

‫ي!‪7‬‬ ‫ثاث!‬ ‫ل!‬ ‫!‬ ‫‪،‬‬ ‫؟ ‪! 31‬‬ ‫‪+‬‬ ‫ث!‬ ‫؟ ‪6‬‬ ‫جم!‬ ‫‪.‬ث!‬ ‫؟‬ ‫كلأ‬ ‫!‬ ‫أ‬ ‫‪7‬ا‬ ‫؟‬ ‫‪- 6‬‬ ‫!‬ ‫!م‬ ‫‪+‬‬ ‫أ‬ ‫فى‬ ‫‪7‬ط‬ ‫لم‬ ‫؟‬ ‫‪+‬‬ ‫ك!‬ ‫؟ ؟‪6 ،‬‬ ‫‪،‬‬ ‫؟ه‬ ‫أ‬ ‫لأ‬

‫؟ !‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ 66‬؟أ‬ ‫لأ‬ ‫ث!‬ ‫إ؟‪ 6 ،‬؟ ول ؟؟‪7‬ط ‪ 3‬أول ؟إ ‪ 6‬؟‬ ‫كلأ‬ ‫؟‪ 6‬أ‬ ‫للأ‬ ‫‪ ،+‬؟‪6‬‬ ‫أ‬ ‫‪6‬‬ ‫أ‬ ‫‪6‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪.‬لأ‬ ‫لم؟ثا‬

‫‪6‬‬ ‫و‬ ‫ك!‬ ‫‪6‬‬ ‫ثاأثم‬ ‫بر‪، ،‬‬ ‫؟ ‪.‬ث!‬ ‫‪،‬‬ ‫؟ ؟ ‪ 6‬؟؟ ه‬ ‫‪.‬‬ ‫‪636‬‬ ‫إفلأ ‪+‬فلأ‬ ‫ا‪-‬‬ ‫ة‬ ‫؟‪ ،‬أ؟ ه ؟؟‬ ‫بر‬ ‫لم‬ ‫لم‬ ‫‪-7‬‬ ‫؟(‪3‬‬

‫‪ht‬‬
‫‪tp‬‬ ‫ألا‪6+‬‬ ‫؟‪5،‬‬ ‫أب!‬ ‫؟‪6‬‬ ‫ث!‬ ‫‪،‬‬ ‫أ؟!‬ ‫لد‬ ‫أ؟ ه لأ؟أ ؟ ه ‪66‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪،‬‬ ‫!‬ ‫أ‬ ‫ه‬ ‫ك!‬ ‫؟‪،‬؟‪ ،‬أ‪-‬‬ ‫الم‬ ‫‪ 1 6‬؟لأ إ؟‪1 ،‬‬ ‫*أ!‬

‫‪://‬‬
‫‪al‬‬
‫‪-m‬‬ ‫‪. +‬‬ ‫أ‬ ‫فى‬ ‫‪7‬‬ ‫لم‬

‫‪ak‬‬
‫يحل‬ ‫ولكن‬ ‫الرب‪ta‬‬‫)‪،‬‬ ‫جماعة‬ ‫يئْ‬ ‫يحرُم العموني والموابي للابد (من الدخول‬
‫‪be‬‬
‫‪11‬‬

‫‪h.‬‬
‫الثالث‪،‬‬ ‫للجيل‬ ‫إلا‬
‫والادومي‪co‬‬ ‫ولا يحرُم المصري‬ ‫‪.‬‬ ‫فور(تهودهن)‬ ‫لنسائهن‬ ‫ذل!‬

‫‪m‬‬
‫"‪4‬‬
‫أو‬ ‫للنساء (اثصريات‪،‬‬ ‫شمعون‬ ‫بينما يُجيزرابي‬ ‫‪.‬‬ ‫أو للنساء‬ ‫للرجال‬ ‫سواء‬

‫‪:‬‬ ‫فور (تهودهن)‪ .‬قال رابي شمعون‬ ‫)‬ ‫الرب‬ ‫اكأدوميات الدخولى ء جماعة‬

‫قد أباح‬ ‫‪،‬‬ ‫الذي حزم فيه الرجال للاب‬ ‫ص! اثوضع‬ ‫!ان‬ ‫إذا‬ ‫الأثور‬ ‫بقياس‬

‫أليس الحكل ء الموضع الذي‬ ‫)‪،‬‬ ‫الرب‬ ‫(الدخول يئ جماعة‬ ‫الفور‬ ‫النساء على‬

‫في‬ ‫الفور(الدخول‬ ‫للنساء على‬ ‫يُباح‬ ‫‪،‬‬ ‫لثلاثة اجيال‬ ‫إلا‬ ‫لم يحزم فيه الرجال‬

‫من‬ ‫ؤذا صان‬ ‫‪،‬‬ ‫نقبله‬ ‫بسند شرعي‬ ‫رأيص‬ ‫حان‬ ‫)؟ ثالوا له‪ :‬اذا‬ ‫جماعة الرب‬

‫غير‬ ‫الانجناء‬ ‫يحرُم‬ ‫شرعيا‬ ‫بل أقول بسند‬ ‫لا‬ ‫‪:‬‬ ‫قال لهم‬ ‫‪.‬‬ ‫ؤ‬ ‫فهناث‬ ‫‪،‬‬ ‫القياس‬

‫للابد‬ ‫وتحربيهم‬ ‫)‪،‬‬ ‫الرب‬ ‫يئ جماعة‬ ‫الدخول‬ ‫(من‬ ‫‪)6‬‬ ‫والنتينيم(ْ‬ ‫الشرعيين‬

‫أو للنساء‪".‬‬ ‫صموا ء للرجال‬

‫والنهائي‬ ‫التام‬ ‫هو عدم الرثض‬ ‫الفقرة‬ ‫أهم ما يتضح من هذه‬ ‫ولعلى‬

‫اليهودي مع العمونيين والموابيين‬ ‫أقرالتشرء‬ ‫للمصريين والأدوميين !ما‬

‫أي العهد القديم الذى جعل من خراب مصر‬ ‫التشريعي اثود؟‬ ‫مصدره‬ ‫يئ‬

‫للحاخامات تاويل أخر‬ ‫حان‬ ‫أنه‬ ‫ص! حيغ‬ ‫‪،‬‬ ‫وأدوم علأمة محلى هدوم يوم الرب‬

‫الشعوب‬ ‫للحكم على قبول غير اليهود يئ الجماعة اليهودية وتحديذا تلص‬

‫لما‬ ‫وما يعنينا يئ هذه الفقرة هو إمرارالحاخامات‬ ‫‪.‬‬ ‫التي وردت يئ هذه الفقرة‬

‫من‬ ‫بدءَا‬ ‫جماعلا الرب‬ ‫ء‬ ‫المصريين والأدوميين‬ ‫وؤ جؤ العهد القديم عن مبول‬

‫الجيل الثالث حيث يصبح للمتهود المصرى والألومي بعد الجيلين ‪l‬لا‪htJi‬‬
‫‪tp‬‬ ‫‪.‬‬

‫‪://‬‬
‫‪al‬‬
‫زعمهم‪-‬‬
‫والثاني !اطلأ الحقوق والواجبات مثلى اليهودي الأصلي‪ -‬ء ‪-m‬‬
‫وله أن يمَزوج من اليهوديلا العادية حسائر اليهود‪ ،‬مع الأخذ ‪ak‬‬
‫بعين الاعتبار‬ ‫‪ta‬‬
‫‪be‬‬
‫للمَحريم الواؤ على اثتهودين عمومًا بما ثيهم المصريين‪ h‬واكأثوميين‪ ،‬وهو‬
‫‪.c‬‬
‫‪om‬‬
‫‪05‬‬
‫منع الزواج من اسرة الكهنة (‪.)61‬‬

‫في سفريوئيل‬ ‫وينطرة إجمالية لعلامات الساعة التي ترحزمعطمها‬

‫رئيسة‪:‬‬ ‫لثلاثة أنواع‬ ‫يمكننا أن نصنفها‬

‫الاولى في هذه العلامات هو العلامات‬ ‫المكانة‬ ‫النوع الاول والذي يحتل‬ ‫‪-‬‬

‫‪.‬‬ ‫والقمر والجبال والائهاروالنجوم‬ ‫الكونية المرتبطة بالطبيعة حالشمس‬

‫شتات اليهود واستقرارهم بعد تاريخهم‬ ‫النوع الثاني يتعلق بجمع‬ ‫‪-‬‬

‫إلى معصية‬ ‫الطويل الحافل بالنفي والتشرد‪ ،‬اللذين أرجع أنبياؤهم سببهما‬

‫بني اسرائيل وتمرهم وحثرة ذنوبهم وخطاياهم‪.‬‬

‫بني إسرائيل سوء‬ ‫الثالث يتمثل ! عقاب الشعوب التي سامت‬ ‫النوع‬ ‫‪-‬‬

‫ص! حالتي مصروأدوم‪.‬‬ ‫تخلت عن مساعدتها‪ ،‬حما‬ ‫أو‬ ‫العذاب‬

‫‪ht‬‬
‫‪tp‬‬
‫‪://‬‬
‫‪al‬‬
‫‪-m‬‬
‫‪ak‬‬
‫‪ta‬‬
‫‪be‬‬
‫‪h.‬‬
‫‪co‬‬
‫‪m‬‬
ht
tp
://
al
-m
ak
ta
be
h.
co
m
‫فالتا‪4‬‬

‫اليخل‬ ‫المددديحح‬

‫‪ht‬‬
‫‪tp‬‬
‫‪://‬‬
‫‪al‬‬
‫‪-m‬‬
‫‪ak‬‬
‫‪ta‬‬
‫‪be‬‬
‫‪h.‬‬
‫‪co‬‬
‫‪m‬‬
ht
tp
://
al
-m
ak
ta
be
h.
co
m
‫‪:)36‬‬ ‫ئئأ‬ ‫(ييم‬ ‫والعبرية‬ ‫اكأراميهَ‬ ‫لغة !‬ ‫المسيح المخلص‬ ‫على‬ ‫يطلق‬

‫بالزيت‪،‬‬ ‫الممسوح‬ ‫ومعناه‬ ‫‪،‬‬ ‫المسيح‬ ‫‪:‬‬ ‫المشيح وفي اللاتينية والعربية‬ ‫(ماشيح)‪-‬‬

‫تعميد ملوحه! وحهنتهم‪ ،‬وتطور‬ ‫القديمة يئ‬ ‫الشرق‬ ‫على عادة شعوب‬

‫‪)62(.‬‬ ‫المهدى المنتطز‬ ‫"‬ ‫‪:‬‬ ‫ليعني‬ ‫السبي ‪-‬‬ ‫بعد‬ ‫الممنى‪-‬‬

‫ص! طقوس‬ ‫لأْنه‬ ‫‪:‬‬ ‫للملص‬ ‫!المقرا صلقب‬ ‫"ا‬ ‫ماشيح‬ ‫"ا‬ ‫مصطلح‬ ‫ويستخدم‬

‫ورد أيضئا في سفر‬ ‫وقد‬ ‫‪.‬‬ ‫بالزيت‬ ‫ر)س المل!‬ ‫التتويج اعتادوا أن يمسحوا‬

‫بلألزيت‬ ‫تم مسحه‬ ‫‪ )63()5 ،3‬الذى‬ ‫‪:‬‬ ‫‪4‬‬ ‫* (اللاويين‬ ‫الممسوح‬ ‫* الكاهن‬ ‫اللاويين‬

‫الملص التي‬ ‫على‬ ‫)‬ ‫الاسم (ماشيح‬ ‫تم إطلاق‬ ‫المقرا‬ ‫ما بعد‬ ‫فترهَ‬ ‫ويئ‬ ‫‪.‬‬ ‫الممَدس‬

‫لشعب‬ ‫فقمد‪ ،‬هذا المل! الذي سيأتي بالخلاص‬ ‫أخرالزمان‬ ‫يئ‬ ‫مميحكم‬

‫يشير‬ ‫حما‬ ‫الائام‪،‬‬ ‫فترة أواخر‬ ‫(أيام الماشيح )‬ ‫اثصطلع‬ ‫هذا وشممى‬ ‫‪.‬‬ ‫إسرائيل‬

‫ما‬ ‫وحسب‬ ‫‪.‬‬ ‫داود‬ ‫ان المخلص سيكوق من نسل‬ ‫داود) إلى‬ ‫التعبير (ماشيح بن‬

‫تنزل الكوارث والمصائب على‬ ‫في التلمود (سنهدرين ‪ :89‬وجه ب) سوف‬ ‫ورد‬

‫اثخلص‪ ،‬وتسمى تلص‬ ‫المسيح‬ ‫كبل مجيء‬ ‫العالم‬ ‫إسؤئيل وعلى‬ ‫شعب‬

‫ج!تصويرات‬ ‫المثالي‬ ‫الملص‬ ‫ولقد تم وصض‬ ‫‪.‬‬ ‫)‬ ‫الكوارث ب "لام المسيح المخلص‬

‫فالمل! المنتطر موصوف‬ ‫‪.‬‬ ‫باسم الماشيح‬ ‫ولكنه لم يُلقب بوضوح‬ ‫أواخرافىيام‪،‬‬
‫‪ht‬‬
‫وصفات قضائية وثيادية مميزة وخاصة حيث تحل‪tp‬‬
‫‪://‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪،‬‬ ‫خارقة‬ ‫ذو صفات‬ ‫بأنه‬
‫‪al‬‬
‫‪-‬‬
‫إسرائيل ‪m‬وللعالم‬
‫‪ak‬‬ ‫بالسلام والعدل ومعرفة الرب لشعب‬ ‫فياتي‬ ‫‪،‬‬ ‫عليه روح الرب‬

‫‪ta‬‬
‫‪be‬‬
‫‪h.‬‬
‫‪co‬‬
‫‪m‬‬
‫‪.)64()01‬‬ ‫(إشعيا ا؟‪-1 :‬‬ ‫حله‬

‫ترى‬ ‫‪،‬‬ ‫يهودية‬ ‫عقيدة‬ ‫او‬ ‫فلسفة‬ ‫)‬ ‫‪Messianism‬‬ ‫(‬ ‫والمهدية أو المسيحانية‬

‫المسيح هو المخلص الذي يحرراليهود من المبودية لمضطهديهم‪،‬‬ ‫أن المهدي او‬

‫وتخصب‬ ‫‪،‬‬ ‫السلم‬ ‫وشمو!‬ ‫‪،‬‬ ‫بالشريعلا‪ ،‬فيعم العدل‬ ‫المنفى ويحد!‬ ‫من‬ ‫ويعيدهم‬

‫العبرانيوق ينتظرون‬ ‫وصان‬ ‫"‬ ‫"‪:‬‬ ‫المقدس‬ ‫الكتاب‬ ‫قاموس‬ ‫"‬ ‫افىرض‪ .‬ويذ!ر‬

‫‪،‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪12‬‬ ‫وتجدرر الوعد به لإبراهيم (تكوين‬ ‫‪.‬‬ ‫الى جيل‬ ‫!يل‬ ‫المسيح من‬ ‫مجيء‬

‫(تثنية ‪:18‬‬ ‫ولموسى‬ ‫)‪،‬‬ ‫ولبلعام (عدرو ‪17 :24‬‬ ‫)‪،‬‬ ‫‪01 : 1i‬‬ ‫(تكوين‬ ‫‪ ،)18 :22‬وليعمًوب‬

‫إشعياء‪ ،‬إلى أن أتى‬ ‫ولا سيما‬ ‫اثزامير والاتبياء‪،‬‬ ‫وقكرر الوعد به ء‬ ‫‪...‬‬ ‫‪)18‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪15‬‬

‫وقد أعلنت قي العهد القديم اسماء بمض‬ ‫‪،‬‬ ‫يوحنا المعمدان يبشربقدومه‬

‫)‬ ‫‪2 :‬‬ ‫‪5‬‬ ‫(ميخا‬ ‫رأسه‬ ‫) ومسقط‬ ‫ا‬ ‫‪:‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫إشعياء‬ ‫‪،‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪: 94‬‬ ‫(تكوين‬ ‫المسيح‬ ‫أسلاف‬

‫‪. r 25-9:‬‬
‫(دانيا‬
‫‪)J‬‬ ‫ووقت ظهور؟‬

‫ثطنوا أن المسيح يكون ملكا زمنئا‬ ‫‪،‬‬ ‫النبوات‬ ‫أما اليهود فلم يفهموا هذه‬

‫ممنى‬ ‫والرطاهة حسب‬ ‫المجد‬ ‫من ظاثيهم‪ ،‬ويرقيهم إلى اعلى درجات‬ ‫يخلصهم‬

‫ظهر‬ ‫فلما‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ 9 :9‬وغيرها)‬ ‫‪ ،6 ،5‬وزحريا‬ ‫‪:‬‬ ‫(المزمور ‪ ،2‬إرميا ‪23‬‬ ‫الحرء‬ ‫النبوات‬

‫المسيح لم يمرفوه‪ ،‬بل عثروا وسقطوا جؤ ضلال مبين حينما طسر لهم المسيح‬

‫ياتي‬ ‫لما‬ ‫ذاته والرسل هذه النبوات على غير معناها الحرء‪ .‬وقد قال التلمود‬

‫‪ht‬‬
‫‪tp‬‬ ‫حبه بقدرحلاوى‬ ‫وقمخا‬ ‫‪،‬‬ ‫من الصوف‬ ‫فطيزا وملابس‬ ‫الأرض‬ ‫تطرع‬ ‫‪:‬‬ ‫المسيح‬
‫‪://‬‬
‫‪al‬‬
‫اكأمم تخدم‬ ‫‪-m‬‬ ‫وص‬ ‫‪.‬‬ ‫لليهود‬ ‫الزمان ترجع السلطة‬ ‫وجؤ ذل!‬ ‫‪.‬‬ ‫الثيران الكبيرة‬

‫‪ak‬‬
‫لكل يهودي ألفان وثمانمائة‬ ‫‪ta‬‬ ‫الوقت يهـون‬ ‫و هـذل!‬ ‫له‬ ‫المسيح وتفضع‬ ‫ذل!‬
‫‪be‬‬
‫‪.‬‬

‫‪h.‬‬
‫يأتي المسيح‬ ‫لا‬ ‫ولكن‬
‫‪co‬‬ ‫‪.‬‬ ‫سلطته‬ ‫تحت‬ ‫أحوان‬ ‫وثلثمافة وعشرة‬ ‫‪،‬‬ ‫عبد يخدمونه‬
‫‪m‬‬
‫‪56‬‬
‫‪)6‬‬ ‫)‪ْ(.‬‬ ‫عن دين بني إسرائيل‬ ‫شرار(الخارجين‬ ‫‪31‬‬ ‫على حكل‬ ‫بعد القضاه‬ ‫إلا‬

‫بل‬ ‫‪،‬‬ ‫يئ اليهودية‬ ‫عقيدة المسيح المخلص‬ ‫يمكن بحث‬ ‫لا‬ ‫الأمر‬ ‫وحقيقة‬

‫تاويخ بني إسرائيل‬ ‫إلى‬ ‫لون الرجع‬ ‫صذل!‪،‬‬ ‫المِهودية‬ ‫وسانر المقاند‬

‫العقاثد‬ ‫اترت تأتيزا !بيزا في بلورة معظم‬ ‫المَي‬ ‫السياسية‬ ‫واوضاعهم‬

‫إن لم يكن !لها‪ ،‬وعلى رأس هذه العقائد تاتي عقيدة اثسيح‬ ‫‪،‬‬ ‫اليهودية‬

‫المختلفة التي‬ ‫الشتات‬ ‫الى أن مراحل‬ ‫جؤ هذه الصدد‬ ‫وتجدوالإشارة‬ ‫‪.‬‬ ‫المخلص‬

‫يدع مجالاَ‬ ‫لا‬ ‫يدل بما‬ ‫إممرانيل‬ ‫الكيان اثتمثل يئ جماعة بني‬ ‫اجتاحت‬

‫وهوان حالة تاريغ هذه الجماعة سياسيًا منذ أن حانت‬ ‫على ضعة‬ ‫للشص‬

‫مروزا بجماعة ببثي إسرانيل وانتهاة بالجماعة‬ ‫العبرانية‬ ‫ئعرف بالجماعة‬

‫أن يكونوا قوة‬ ‫القديم‬ ‫تاريخهم‬ ‫عبر‬ ‫لم يستطيعوا‬ ‫فالعبريون‬ ‫‪.‬‬ ‫اليهودية‬

‫فقد وثع‬ ‫(‪.)66‬‬ ‫تاريخ الشرق ا!دنى القديم‬ ‫أثر يذصر!‬ ‫ذات‬ ‫سياسية‬

‫ما بين النهرين ويين النفوذ‬ ‫العبريون بين النفوذ الاشوري البابلي في منطقة‬

‫للاخرى‬ ‫أو‬ ‫تارلخهم يتأرجح بشِ التبعية لهذه القوة‬ ‫وظل‬ ‫المصري في الجنوب‬

‫الشرق الأدنى القديم‬ ‫الظروف التاريخية التي مرت بها إميراطوريات‬ ‫حسب‬

‫الاخزاء الشمالية من مناطق العبريين تقبح أشوروبابل‬ ‫وغالئا ما حانت‬

‫‪.)13‬‬ ‫بينما أعلنت المنطقة الجنوبية ولاءها للمصرشين‬

‫‪ht‬‬
‫القول‪t‬‬
‫الذي تؤديه حرحة التاريخ اليهودي يمكننا ‪p:‬‬ ‫وبناء على الدور‬ ‫المهم‬
‫‪//a‬‬
‫ارتبطت‬ ‫إن عقيدة المسيح المخلص تُعد من أهم العقائد اليهودية التي‪l-m‬‬
‫‪ak‬‬
‫بالأوضاع السياسية والتارلخية لبني إسرائيل حيث نشأت ‪ta‬‬
‫هذه العقيدة‬
‫‪be‬‬ ‫؟‬

‫‪h.‬‬
‫ولكنها تحولت بعد‬ ‫لعوامل سياسية معروفة في التاريخ الإسرائيلي القديم ‪co‬‬
‫‪،‬‬

‫‪m‬‬
‫فقد‬ ‫اليهوديمة‪،‬‬ ‫إلى عقيدة وينية تابتة من عقائد‬ ‫العوامل الم!ياسية‬ ‫زوال هذه‬

‫شمالية وحنويية‪ ،‬ثم‬ ‫المتحدة الى مملكتين‬ ‫وصليمان‬ ‫روار‪4‬‬ ‫أدى انقسام مملكة‬

‫هاتين المملكتين ايةولى !ؤ يد الأشوريين والثانية ص! يد البابليين‪،‬‬


‫‪،‬‬ ‫سقوط‬

‫! زمن السبي‬ ‫دينية‬ ‫نشأة وتبلووفكرة سياسية صُبغت صبغة‬ ‫إلى‬ ‫هذا‬ ‫أدى‬

‫الأمل يئ إمكافية‬ ‫وجعل‬ ‫‪،‬‬ ‫المملكة الأرضية‬ ‫سقوص!‬ ‫البابلى هدفها تعويض‬

‫بمثها صة المستقبل باميا‪.‬‬

‫فكرة غيبية‬ ‫وهي‬ ‫‪.‬‬ ‫باثسيحانية‬ ‫الدينية سُميت‬ ‫الغكرة السياسية‬ ‫وهذه‬

‫وظيفته السياسية‬ ‫مخلص‬ ‫في قدوم مسيح‬ ‫الاعتقاد‬ ‫حشرية تقوم على أساس‬

‫لهذه الوظيفة السياسية‬ ‫تم أضيفت‬ ‫‪.‬‬ ‫القومي لشعبه‬ ‫لَحقيق الخلاص‬

‫لشعبه‪.‬‬ ‫الديني‬ ‫تعطي للمسيح المخلص ثورتحقيق الخلاص‬ ‫دينية‬ ‫وظيفة‬

‫للمسيح المخلص نشأت فكرة‬ ‫والدينية‬ ‫بين الوظيفة السياسية‬ ‫المنى‬ ‫ويواسطة‬

‫هنا فقدوم‬ ‫ومن‬ ‫‪.‬‬ ‫الممدكة الأرضية‬ ‫ضياع‬ ‫السماوية لتعويض‬ ‫الله‬ ‫إقامة ممدكة‬

‫‪.‬‬ ‫الايام‬ ‫الأرض !ؤ نهاية‬ ‫على‬ ‫الله‬ ‫إقامة مملكة‬ ‫سيحقق‬ ‫المسيح اثخلص‬

‫أهمها انتسابه إلى بيت داود‪،‬‬ ‫وعلامات‬ ‫له يئ التراث اليهودي شروط‬ ‫ووضعت‬

‫(‪.)68‬‬ ‫للعادة‬ ‫والقيام باعمال بطولية خارقة‬

‫فكؤ‬ ‫إن‬ ‫من القول‬ ‫لنا‬ ‫بد‬ ‫قائلاَ‪ :‬إنه لا‬ ‫!اظا‪،‬‬ ‫الدصتورحسن‬ ‫ويضيف‬

‫التي‪h‬‬
‫بحسب العصوروالطروفي ‪ttp‬‬ ‫المسيح المنتظرقد أخن!ت حؤ عقلمِة‬
‫اليهورر‪،‬‬
‫‪://‬‬
‫عاشوا فيها أشكالأ مختلفة جذا‪ ،‬ص جيل منهم صنع مسيحه حسب ‪al‬هواه ‪،‬‬
‫‪-m‬‬
‫وطبقَا للصورة الخيالية الوجدانية التي لِحلم بان يكون عليها ‪ak‬‬
‫هذا المسيح‪.‬‬
‫‪ta‬‬
‫‪be‬‬
‫والذي يهمنا هنا هو الإشاوة إلى تعلق اليهود بفكرة المخلص‪ h.‬والبناء الفكري‬
‫‪co‬‬ ‫‪،‬‬

‫‪m‬‬
‫‪58‬‬
‫صثيرة‬ ‫عائا حافلذ بحكايات‬ ‫أصبح‬ ‫ارتب!د بهذا الأمل والذي‬ ‫المعقد الذي‬

‫وأشهرها واشدها ارتباطا بما يراه اليهود‬ ‫لعل اعظمها‬ ‫به وشخصيات‬ ‫ترتب!‬

‫و‬ ‫أ‬ ‫‪11‬‬ ‫إيليا التشبي‬ ‫"ا‬ ‫اليهود‬ ‫يسميه‬ ‫النبي إلمِاس‪ ،‬الذى‬ ‫شخصية‬ ‫في المسيح هي‬

‫ا(‪.916‬‬ ‫ا‬ ‫النبى‬ ‫إلياهو‬

‫الاتبياء‬ ‫فكرة قديمة يئ اليهودية بل نبعت بين أوساط‬ ‫وفكرة المسيح ليست‬

‫عبارة عن وعد إلهي بإقامة العدل على يد‬ ‫حانت‬ ‫إذا إنها‬ ‫بالقصر‬ ‫المتصلين‬

‫وتوهم اليهود أن الوعد عبارة عن‬ ‫‪،‬‬ ‫داود يكون خادما ليهوه‬ ‫من نسل‬ ‫شخصية‬

‫التي‬ ‫ان هذه الشخصية‬ ‫مملكة يكون لهم فيها السيادة وتصورالشعب‬
‫‪.‬‬

‫نقول أن الجماهير حانت‬ ‫‪.‬‬ ‫معتبة‬ ‫على يديه العدل شخصية‬ ‫ستتحقق‬

‫الجناح لأنهم حانوا يرون أن فكرة‬ ‫معذب مهيض‬ ‫يئ مسيح‬ ‫الاعتقاد‬ ‫ترفض‬

‫به وهو‬ ‫القيام‬ ‫يعلق عليه‬ ‫تتعارض مع الدورالتي حان‬ ‫المسيح‬ ‫مثل هذا‬

‫يئ هذا العالم‬ ‫تغليب بني إسرائيل على غيرهم ونصرتهم‬ ‫في تصورهم ‪-‬‬

‫أن فكرة‬ ‫ويبدو‬ ‫‪.‬‬ ‫العا لم‬ ‫في عا لم غير هتا‬ ‫إذ أنهم لم يكونوا يعتقدون‬ ‫الدنيوى‬

‫القرن العسير التي مو على بني‬ ‫في أثناء‬ ‫تتلاشى‬ ‫وحادت‬ ‫المسيح قد ضعفت‬

‫إسرائيل بعد عودتهم من السبي البابلي‪.‬‬

‫والفوضى‬ ‫الاختلاملى‬ ‫هناث نوع من‬ ‫وفي القرن الثاني قبل المسيح حان‬
‫‪ht‬‬
‫‪tp‬‬
‫بدأ بنو‬ ‫الإمبراطوريات العظمى في المنطقة ‪ .‬لذلص‬ ‫جمين من سقوط‬
‫‪://‬‬ ‫النا‬

‫‪al‬‬
‫‪-m‬‬
‫إسرائيل من جديد يعتقدون في إمكان ظهورهم وتغلبهم من أعدائهم وملأ‬
‫‪ak‬‬
‫‪ta‬‬
‫ولكنها أخذت‬
‫من جديد‪be‬‬ ‫السياسي ويدأت فكرة مسيح يقودهم تظهر‬ ‫‪.‬‬ ‫الفراغ‬

‫الكون حله‬
‫‪h‬‬
‫ثورة‪.c‬تشمل‬ ‫فقام عرافو بني إسرائيل يصفون‬ ‫جديدَا أيضئا‬ ‫شكلؤ‬
‫‪om‬‬
‫ء‪5‬‬
‫فيها بطريق مباشروأن‬ ‫سيتدخل‬ ‫الإله‬ ‫الحدوث وأن‬ ‫وشص‬ ‫أنها سكلى‬ ‫ويقررون‬

‫على مساعدة بنى إسرائيل‬ ‫فوق الطبيعة ستظهروستصمل‬ ‫هنا! شنصية‬

‫سمَاتي لتسيطر على افىرض‪ .‬بعد أن تكون قد‬ ‫رانه!ا‬ ‫اثب‬ ‫إلى‬ ‫للوصول بهم‬

‫هذه الفكرة‬ ‫!شل‬ ‫‪.‬‬ ‫السحيدة التي يصفونها‬ ‫الثورة‬ ‫من جراء قل!‬ ‫تغيربئ‬

‫يعرض‬ ‫الذى‬ ‫‪..‬‬ ‫ادب الررى‬ ‫*‬ ‫اكأبوحاليبسي(ْ ")‬ ‫بلأدب‬ ‫يسمى‬ ‫الأدب الذي‬

‫وقد أدت هذه الأحلام الشعبية‬ ‫‪.‬‬ ‫الأخلام الرمزية‬ ‫طريق‬ ‫هته الفدرة عن‬

‫صبيزا من المتحمسين اعتقدوا ء أنغسهم‬ ‫إ! ان عددَا‬ ‫ثمارها إلى حد !بير‬

‫وقد وجد من هذا النح من الناس عدد صبير‬ ‫هذا المسيح اثنتطر‪.‬‬ ‫هم‬ ‫أنهم‬

‫)‪.‬‬ ‫‪N‬‬ ‫هذا(‪1‬‬ ‫يومنا‬ ‫حتى‬ ‫عليه السلام‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫منذ القرق الأؤل قبل عيسى‬

‫الفكر الديني‬ ‫"‬ ‫!تاب‬ ‫صِؤ‬ ‫ظاظا‪،‬‬ ‫حسن‬ ‫الأستاذ الدصتور‬ ‫ولمَد ذ!و‬

‫اهم‬ ‫صفحة‬ ‫على مدارما يقرب من عشرين‬ ‫*‪،‬‬ ‫اطواره ومذاهبه‬ ‫الإصمرانيلي‬

‫اليهود الذين ظهروا يئ تاريخ الفكر الدليني اليهووري وزعموا انهم‬ ‫شخصيات‬

‫ء صتابه‬ ‫حسن‪،‬‬ ‫به الد!تورحعفرهادي‬ ‫قام‬ ‫‪3‬ئرنفسه‬ ‫وا‬ ‫‪،‬‬ ‫المسيح المخلص‬

‫ما يقرب من عاثمرين‬ ‫خصص‬ ‫حيث‬ ‫‪.‬‬ ‫*‬ ‫والإسلام‬ ‫ية‬ ‫اليهؤ‬ ‫الدونمة بن‬ ‫"‬

‫ويمكثنا ان نشير هنا إلى اهم هرلاء المدعين للنبوقه‬ ‫‪،‬‬ ‫ذاته‬ ‫للموضو‪3‬‬ ‫صفحة‬

‫التوسع يئ معرفة‬ ‫أراد‬ ‫من‬ ‫أن يرجع‬ ‫على‬ ‫‪،‬‬ ‫الدةين رعموا أنهم المسيح المخلص‬

‫‪ht‬‬ ‫إلى المصدرين اثذ!ورين‪.‬‬ ‫بقيلا الشخصيات‬


‫‪tp‬‬
‫‪://‬‬
‫‪al‬‬
‫‪-m‬‬
‫مدارالتاريخ‬ ‫على‬ ‫‪،‬‬ ‫المسيح المخلص‬ ‫أنيها‬ ‫التي زعمت‬ ‫أهم الشخصيات‬ ‫ومن‬

‫الشخصيات‬
‫‪ak‬‬ ‫منهم عكلى سبيل‬ ‫ووسيفا وحديثا‪ ،‬تصر‬
‫‪ta‬‬
‫المثال‬ ‫اليهودي قدلِئا‬

‫‪be‬‬
‫‪h.‬‬ ‫السبع التالية‪:‬‬
‫‪co‬‬
‫‪m‬‬
‫‪55‬‬
‫هولاء رجل من فلسطين اسمه ثيودوس ادعى!‬ ‫أوائل‬ ‫من‬ ‫أ‪ -‬حان‬

‫اليهود بأن يأخذوأ أمتعتهم‬ ‫من‬ ‫نبي وأقنع حثيزا‬ ‫أنه‬ ‫عام ‪ 44‬ميلادية‬ ‫حدود‬

‫البحر‬ ‫فل! موسى‬ ‫حما‬ ‫يفلقه بأمر منه‪-‬‬ ‫حيث‬ ‫ة‬ ‫ويتبعوه إلى نهرافىردن‬

‫أرسل له جيمثئا‬ ‫*‬ ‫فدس‬ ‫حاسبيوس‬ ‫‪11‬‬ ‫الروماني‬ ‫فيعبرونه مشيا ولكن الحاحم‬

‫الأسري‬ ‫ضمن‬ ‫ثيودوس‬ ‫أتباعه وأُسر خروبئ وحان‬ ‫آ‬ ‫وفاجأه فمَتل بعض‬

‫إلى أورشليم‪.‬‬ ‫رأسه وحملوه‬ ‫فقطعوا‬

‫جؤ القون‬ ‫اليهود‬ ‫المسيح من‬ ‫أنه‬ ‫من أشهرالذين اعتقد فيهم‬ ‫وحان‬ ‫ب‪-‬‬

‫الرومان جؤ الأعوام‬ ‫ضد‬ ‫قاد ثورة‬ ‫هو شمعون بارحوخبا الذي‬ ‫الثاني الميلادي‬

‫لم‬ ‫إذ‬ ‫لم يدع أنه المسيح المخلص‬ ‫من يرى أن بارحوخبا‬ ‫وهناث‬ ‫‪.‬‬ ‫م‬ ‫‪135‬‬ ‫‪-132‬‬

‫الحاخام الشهير عقيبا الذي‬ ‫الذي اعتقد ! ذل!‬ ‫وانما‬ ‫ة‬ ‫داوود‬ ‫يكن من نسل‬

‫القرى اليهودية يدعو اليهود ليومنوا به مسيخا‬ ‫يجوب‬ ‫وسانده وحان‬ ‫أيده‬

‫‪11 24 V1:‬إن حوحبَا‬ ‫العدد‬ ‫الواردة في السفر‬ ‫يفسرالعبارة‬ ‫وحان‬ ‫‪.‬‬ ‫مخلصئا‬

‫حوخبر‬ ‫بارحوخبا ومن حلمة‬ ‫بانها إشارة إلى‬ ‫‪11‬‬ ‫من يعقوب‬ ‫سيخرج‬

‫ابن الكوحب*‪ ،‬وحان‬ ‫"‬ ‫! العبرية أخذ اسمه وأصبح يعنى‬ ‫حوخف!‬

‫الحاخامات مثل يوحنان بن‬ ‫بعض‬ ‫المل! وحان‬‫‪.‬‬ ‫المسمِح‬ ‫يقول هذا‬ ‫رآه‬ ‫حلما‬

‫خداث‬ ‫سينبت‬ ‫‪11‬‬ ‫لعقيبا ‪:‬‬ ‫هذا الحاخام يقول‬ ‫عقيبا وحان‬ ‫تورتا يعارضون‬

‫أبدل ‪ht‬‬
‫‪tp‬‬ ‫ثورة بارحوخبا‬ ‫ولما فشلت‬ ‫‪.‬‬ ‫"‬ ‫بعد‬ ‫يظهر‬ ‫لما‬ ‫ابن داود‬ ‫والمسيح‬ ‫حشيشا‬
‫‪://‬‬
‫‪a‬‬ ‫‪l-m‬‬ ‫ابن الكذاب ا‪..‬‬ ‫التي تعني "‬ ‫إلى بارحوزيا‬ ‫اسمه من بارحوخبا‬
‫‪ak‬‬
‫ظهرت وحتب ‪ta‬عنها مؤرخو‬ ‫المسيحانية التي‬ ‫وحان من الحرحات‬ ‫ج‪-‬‬
‫‪be‬‬
‫إسحاق بن يعقوب ‪h.‬‬
‫‪c‬‬
‫(عوبادياه‪ -‬عوفاديا)‬
‫‪om‬‬
‫حرحة‬ ‫المسلمين أيضئا‬ ‫من‬ ‫الفرق‬
‫قد ادعى بأنه نبي‬ ‫أبو عيمسى‬ ‫وصان‬ ‫‪.‬‬ ‫الأصفهاني‬ ‫عيسى‬ ‫اشتهولبابي‬ ‫الل!صي‬

‫ظهور؟ قي‬ ‫و!ان‬ ‫اليهو!‬ ‫من‬ ‫الكثير‬ ‫يمهد لنهورالمسيح المفلص فصدقه‬ ‫وانه‬

‫جعفر‬ ‫أيام ابو‬ ‫استمرت حتى‬ ‫حرحته‬ ‫أن‬ ‫نهاية العصرالأموي واعتقد‬

‫وقال لليهود‬ ‫يقرأ ولا يكتب‬ ‫أميًا لا‬ ‫خياطا‬ ‫عيسى‬ ‫وصان‬ ‫‪.‬‬ ‫المنصورجمط العباسي‬

‫والرصمول‬ ‫رسل ياتون قبله واحذا بعد اكأخرمنهم عيسى‬ ‫إن للمسيح خمسة‬

‫اليهود‬ ‫وأمره بتخليص‬ ‫!لمه‬ ‫النه‬ ‫وزعم بأن‬ ‫‪.‬‬ ‫عليه وسلم‬ ‫النه‬ ‫صلى‬ ‫محمد‬

‫وأنه هو رسول المسيح المخلص الذي هو‬ ‫الظالملا‬ ‫من أيدى الأمم العاصية‬

‫لما‬ ‫وصان‬ ‫‪،‬‬ ‫المشين‬ ‫الأنبياء لعدد من‬ ‫أفضلى ولد بني أدم وأنه أعلى منزله من‬

‫وقال لهم أقيموا داخل هذا الخ!‬ ‫خصذ حول أصحابه خطَا بعود ‪2‬س‬ ‫هوجم‬

‫فقتل عدذا من‬ ‫وقاتل‬ ‫سلاح ثم خرء هو من الن!‬ ‫‪.‬‬ ‫أو‬ ‫!در‬ ‫يثالكم‬ ‫فليس‬

‫م‪.‬‬ ‫‪755‬‬ ‫عام‬ ‫ء الري ! حدة‬ ‫هو وهزم أصحابه صان ة‪-‬‬ ‫همَلى‬ ‫اثسلمين ثم‬

‫!ة الببل واختغى ثيه‬ ‫لم يقتل ولكنه دخل يئ الكص‬ ‫بانه‬ ‫ويمتقد أصحابه‬

‫موسى‬ ‫إلى أبناء‬ ‫فب‬ ‫بانه‬ ‫؟‬ ‫ينتطو الوقت المناصمب للطهور وقال أخرون منهم‬

‫العيسولية‪،‬‬ ‫تسمى‬ ‫أتباعه‬ ‫جماعة صن‬ ‫وقي بقيت‬ ‫‪.‬‬ ‫يتنبأ بينهم‬ ‫! الصحراء‬

‫حتى القرن العاشر اثيلادي على الأقل‪.‬‬ ‫هـلقى هو لاء‬

‫سوريا‬ ‫ظ!هر مسيح أخر!‬ ‫‪ 072‬م)‬ ‫عبد الحزيز(‪-717‬‬ ‫عمربن‬ ‫ايام‬ ‫و!‬ ‫د‪-‬‬

‫عبد‪ht‬‬
‫‪tp‬‬ ‫عمربن‬ ‫أق النليفلا‬ ‫لعل السبب ! ظهوره هو‬ ‫"‪8‬‬ ‫س!ر!نوس‬ ‫"‬ ‫اسمه‬
‫‪://‬‬
‫‪a‬‬
‫العزيز !ان قد لاحص ان اليهود أساموا استممال الحرية التي نالوها‪l-m‬‬
‫في ! ل‬
‫‪ak‬‬
‫‪ta‬‬
‫بال!زم‪!،‬يعاقب!هم باثمدة إذ‬ ‫الإسلام فيدا ياثمدد الرقابة عليهم ويأخذهم‬ ‫‪،‬‬

‫‪be‬‬
‫انحرفوا عن حادة الصواب ويالرغم من أن اخبارهذا ‪h.‬‬
‫المسيح الكذاب قليلة‬
‫‪co‬‬ ‫‪.‬‬

‫‪m‬‬
‫كا‬ ‫‪2‬‬
‫مطلقة‪،‬‬ ‫حرية‬ ‫لإقامة المجتمع اليهودي على‬ ‫يبدو منها جميغا سعيه‬ ‫إلا أنه‬

‫فقد قال‬ ‫‪.‬‬ ‫الحاحم‬ ‫تحريمهم سلطة‬ ‫بحجة‬ ‫‪،‬‬ ‫تتوغلى حثيزا ص!الفوضوية‬

‫ؤلغاء عقود‬ ‫‪.‬‬ ‫التلمود‪ ،‬والصلوات‬ ‫شرائع‬ ‫الملو!ية وتعطيل‬ ‫بإلغاء السلطة‬

‫س!‬ ‫استمر‬ ‫وقد‬ ‫‪.‬‬ ‫إلخ‬ ‫‪..-‬‬ ‫جؤ الحلعام والشراب‬ ‫المحرمات‬ ‫عن‬ ‫الحظر‬ ‫ورفع‬ ‫‪،‬‬ ‫الزواج‬

‫عبد‬ ‫الخليفة يزيد بن عبد المل! بن مروان الذي تلا عمربن‬ ‫إلى أيام‬ ‫دعوته‬

‫هذه الدعوة ‪،‬‬ ‫جديد‬ ‫فأنكر من‬ ‫‪،‬‬ ‫عليه‬ ‫العزيز‪ .‬وقد ألقى هذا الخليفة القبض‬

‫بعض‬ ‫إلى‬ ‫فأرسله الخليفة ليسلم‬ ‫‪.‬‬ ‫يعبث لمجرد الضح!‬ ‫وقال إنه حان‬

‫هذا‪.‬‬ ‫سيرينوس‬ ‫وهكذا انتهت حرحة‬ ‫‪،‬‬ ‫اليهود المتمسكين بدينهم ليتوب‬

‫فرقة الدونمة‬ ‫من القرن السابح عشروُلد موسس‬ ‫الاول‬ ‫و! النصف‬ ‫هـ‪-‬‬

‫الترحية من أبوين‬ ‫ازمير‬ ‫بمدينة‬ ‫يوليو ‪ 1626‬م‬ ‫شهر‬ ‫في‬ ‫شبتاي تسفي‬

‫وعُرف بثِن‬ ‫والده يُدعى موردخاى‬ ‫وحان‬ ‫‪.‬‬ ‫أسبانيا‬ ‫من‬ ‫مهاحرين‬ ‫يهوديثِن‬

‫بلقب المفتش الاشود وشبتاي هو الابن الاضغرلموربرخاي‬ ‫*‬ ‫أزسِر‬ ‫!‬ ‫الأتراث‬

‫منذ حداثة سنه بمطالعة الكتب الدينية‪،‬‬ ‫شغوفًا‬ ‫وحان‬ ‫بين تلاثة إخوقه‬ ‫من‬

‫نابفا واعئا‪ ،‬متاثزا بالأخداث والوقائع التي مر بها هو وأهله وعشيرته‪،‬‬ ‫ذحئا‬

‫وعندما بلغ الثانية‬ ‫‪.‬‬ ‫وتشريد‪ ،‬وشقاء وعذاب‬ ‫وهجرة‬ ‫ما بين اضطهاد‬

‫اليهود ويعود بهم إلى‬ ‫المسيح الذي سيخلص‬ ‫أنه‬ ‫والعشرين من عمره ادعى‬

‫رجال ‪ht‬‬
‫‪tp‬‬ ‫ولكن‬ ‫‪.‬‬ ‫اليهود‬ ‫من‬ ‫حبير‬ ‫عدد‬ ‫دعوته استجابة من‬ ‫ولقيت‬ ‫‪.‬‬ ‫الميعاد‬ ‫أرض‬
‫‪://‬‬
‫فتنة‬
‫‪a‬‬
‫دعوته‪l-‬‬ ‫واعتبروا‬ ‫ووجدوا في دعوته خطورة‬ ‫الدين اليهودي سفهوا‬ ‫آراءه‬
‫‪m‬‬
‫‪،‬‬ ‫‪،‬‬

‫‪a‬‬
‫‪ k‬إلى خارج‬ ‫بين اليهود لذا أجبروه على ترك منطقة أزميرة واضطر إلى ‪ta‬‬
‫السفر‬
‫‪be‬‬
‫يدعى‪ h‬روفائيل يوسف‬ ‫ترحيا ووصل إلى مصر حيث التقى بيهودي ثري ‪.c‬‬
‫‪om‬‬
‫‪30‬‬
‫نقل‬ ‫ثعم‬ ‫‪.‬‬ ‫واستطاع بمماونة هذا الثري أن ينشردعوته‬ ‫برمحايته‬ ‫وصني‬ ‫صبي‬

‫ورسلت‬ ‫العثمانية‬ ‫بين يهوهـالدولة‬ ‫وذاع صيته‬ ‫‪.‬‬ ‫الى سالوفي!‬ ‫مرصذفغمماطه‬

‫وحن!بت دعيكه المديد من المرمنين‪.‬‬ ‫بلا* اورويا‬ ‫من‬ ‫عمم! صبير‬ ‫ألى‬ ‫دعوته‬

‫‪.‬‬ ‫م‬ ‫‪6669‬‬ ‫كلهور المسيح سنة‬ ‫التي ثيحد*‬ ‫! قوثيق لموبئ على الحساب ت‬ ‫واست!ند‬

‫الد!ن الهحؤ ى وقلقهم وخاصلا وانه يخ!‬ ‫عولته أثارت د!ر‪ 8‬رحال‬ ‫‪8‬‬ ‫ولكن‬

‫للسلطان ووضع اسمه‬ ‫بالدعاء‬ ‫الفاصة‬ ‫الععرة التكلالدية‬ ‫صلواثه دت‬

‫نفسه سلطان السلاطين ومحندما علمت السمطات التر!ية بادعاءات‬ ‫‪.‬‬ ‫ملقب!ا‬

‫تهمة الخيانة‬ ‫باعتقاله وتوبيه‬ ‫س! دعوته وأمرت‬ ‫رات خطور؟‬ ‫‪،‬‬ ‫‪ -‬شهبتاي تسفي‬

‫و!أ‪-‬له أن منثذ كهبتاي ح!ياته ا!ا‬ ‫القمَل‪،‬‬ ‫رعقوية هذه المبر!ة‬ ‫ده‪،‬‬ ‫العضى‬

‫طكانت هلى أرجح‬ ‫اما وهاة شبتاي تسفي‬ ‫‪.‬‬ ‫ن!فسه‪ +‬محمد‬ ‫وسى‬ ‫الملامه‬

‫*‪ 16‬مء‬ ‫عام‬ ‫!‬ ‫ا‪،‬رإء‬

‫وامر‬ ‫أيففا أنه المسيح‬ ‫حيث ادعى هو‬ ‫ة‬ ‫!مكوب بن كمبتاي تسفي‬

‫ثتبعه فحو أرلعما!ة يهووي‪ ،‬أعلنوأ الإسلأم‬ ‫‪،‬‬ ‫الإسلامية‬ ‫الدمهاف!ة‬ ‫ثباعه مإطهار‬

‫مرش‬ ‫؟‬ ‫العؤ‬ ‫‪ 14.4‬طريق‬ ‫‪0916‬‬ ‫مكة للحح سنلا‬ ‫الى‬ ‫وسادر ‪.j‬‬ ‫‪.‬‬ ‫م‬ ‫سندة ‪9\83‬‬

‫ومات ء الإسكنل!يةه‬

‫سنة ‪1726‬‬ ‫المولود‬ ‫اثمميحانية يعقوب هرأن!‬ ‫أنميهرالذين ادعوا‬ ‫ومن‬

‫‪ht‬‬
‫‪،‬‬ ‫‪tp‬‬
‫الأرواح‬ ‫يمتقد بتقمص‬ ‫وصان‬ ‫‪.‬‬ ‫ب!اسم الفرانكية‬ ‫ثرهة دشهرر؟‬ ‫رهو موصسى‬
‫‪://‬‬
‫‪al‬‬
‫‪-m‬‬
‫النبي إلياهو‪ ،‬تم افتعنت‬ ‫وء‬ ‫صميدنا !اوود‪،‬‬ ‫!ؤ‬ ‫ارلاً‬ ‫سكنت‬ ‫الممميح‬ ‫ويكول أن ر!‬

‫‪ak‬‬
‫ومنها إلي نبي‬ ‫‪ta‬‬ ‫)‬ ‫هليه السلام‪-‬‬ ‫دن مريم ‪-‬‬ ‫الي يسو‪ 3‬المسيح (عيسى‬
‫‪be‬‬
‫بمد ةل! ‪h.‬‬
‫شبتاي قسضي‪،‬‬ ‫مح!‬
‫‪co‬‬ ‫وحلت‬ ‫‪،‬‬ ‫عليه وسلم‬ ‫الله‬ ‫صلى‬ ‫اثسلميئ محمد‬
‫‪m‬‬
‫‪64‬‬
‫فسمى‬ ‫‪.‬‬ ‫هو شخصئا‬ ‫إليه‬ ‫إلي برحيا‪ ،‬ثم انتقل!‬ ‫وصلت‬ ‫حتى‬ ‫‪،‬‬ ‫وتلاميذه‬

‫وأعلن الكفوبالتلمود‪ ،‬وزجمم اتباعه‬ ‫‪،‬‬ ‫أى السيد المقدس‬ ‫*سانتو سنيور‬ ‫نفسه‬

‫في الجنوب‬ ‫‪11‬‬ ‫بولوليا‬ ‫‪!.‬‬ ‫إقليم‬ ‫!‬ ‫حله‬ ‫بدا ذلص‬ ‫‪.‬‬ ‫المعجزات‬ ‫أنه يصنع‬

‫جاليتسيا وقد انتهي‬ ‫‪.‬‬ ‫غاليسيا‪-‬‬ ‫النريي من روسيا‪ ،‬بالقرب من منطقة‬

‫ولكنه عاد إليها‬ ‫‪.‬‬ ‫البلاد‬ ‫من السلطات الروسية بطرده هو وأتباعه من‬ ‫بقرار‬

‫عددهم‬ ‫و!ان‬ ‫‪،‬‬ ‫فى الديانة المسيحية‬ ‫وأعلن هو وتلاميذه الدذول‬ ‫‪،‬‬ ‫سنة ‪9175‬‬

‫فقط‪،‬‬ ‫يئ الطاهر‬ ‫انتشر‪ -‬بأنهم تنصروا‬ ‫‪،‬‬ ‫ألف‪ .‬ولكن لإشاعات‬ ‫حوالي‬ ‫جميغا‬

‫له من اليهود‬ ‫المورنجون‬ ‫وقدم المحاصة‪ ،‬ويقول‬ ‫على يعقوب فران!‬ ‫فقبض‬

‫ولا‬ ‫بالله‬ ‫يؤمن‬ ‫لا‬ ‫ملحذا‬ ‫أمره صان‬ ‫القاضى الذى نظرفى‬ ‫إن‬ ‫ة‬ ‫الفرانكية‬

‫المقابر‬ ‫‪ 1917‬ودفن فى‬ ‫وقد مات سنة‬ ‫‪.‬‬ ‫عليه بالسجن‬ ‫فحكم‬ ‫‪،‬‬ ‫الاديان‬ ‫بدين من‬

‫المسيحية بمدينة أوثنباخ(‪.)72‬‬

‫الصهيونية عقيدة المسيح المخلص لتصنع منها‬ ‫ولقد استنلت الحر!ة‬

‫أنحاء العالم حيث‬


‫ة‬ ‫اليهود من شتى‬ ‫أهدافها بتجميع‬ ‫لتحقيق‬ ‫مرجعية‬

‫للعبارة العبرية‬ ‫وهو ترجمة‬ ‫‪11‬‬ ‫بداية الخللاص‬ ‫‪11‬‬ ‫مصطلح‬ ‫تبنت هذه الحر!ة‬

‫الدي‬ ‫المفهوم التلمودي‬ ‫تَجاوُز‬ ‫تستهدف‬ ‫محاولة‬ ‫وهي‬ ‫ة"‪.‬‬ ‫جئولاه‬ ‫هتحالات‬ ‫*‬

‫عليهم انتطاروصول‬ ‫ويفرض‬ ‫الميعاد‪،‬‬ ‫أرض‬ ‫اليهود العودة إلى‬ ‫م على‬ ‫يُحرٌ‬

‫الماشئح (المسيح المخلص بمشيئة الإله وقد وُصف من يحاول أن يأخذ ‪ht‬‬
‫‪tp‬‬ ‫‪.‬‬ ‫)‬
‫‪://‬‬
‫اذمورفي يديه بأنه يستعجل النهاية (دوحاحي هاحتس) وقد ‪al‬‬
‫حانت‬ ‫‪-m‬‬ ‫‪.‬‬

‫‪ak‬‬
‫(المسيح‪ t‬المخلص‬
‫‪.‬‬‫)‬
‫‪ab‬‬ ‫انتظار‪ .‬عودة‬ ‫نفي‬
‫الماشيًح‬‫يلي‬ ‫حما‬ ‫متتالية الخلاص‬ ‫‪.‬‬ ‫‪:‬‬

‫‪eh‬‬
‫بدأت قطاعات‬ ‫‪.c‬‬
‫اليهودية‬ ‫بعد صهينة‬ ‫قيادته ولكن‬ ‫تحت‬ ‫عودة اليهود معه‬ ‫او‬
‫‪om‬‬
‫‪،‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪.‬‬
‫مع‬ ‫إلى تَفاهُم‬ ‫تصل‬ ‫أن‬ ‫اليهودية الارثوذحسية ذاتها تحاول‬ ‫داخل‬

‫اليهود للاعداد‬ ‫عودة بعض‬ ‫‪.‬‬ ‫إلى ما يلي‪ :‬نفي‬ ‫المتتالية‬ ‫فَعذَلت‬ ‫‪،‬‬ ‫الصهيونية‬

‫فإن‬ ‫‪،‬‬ ‫ويالتالي‬ ‫‪.‬‬ ‫اليهود‬ ‫عودة‬ ‫‪.‬‬ ‫المخلصر‪7‬ا‬ ‫(المسيح‬ ‫الماشئح‬ ‫عودة‬ ‫‪.‬‬ ‫للخلاص‬

‫وتصبح‬ ‫‪،‬‬ ‫قبيل العودة للاعداد لعودة الماشيح‬ ‫من‬ ‫يصبح‬ ‫الصهيوني‬ ‫الاستيطان‬

‫أي أن عودة الماشئح (المسيح المخلص)‬ ‫‪،‬‬ ‫بداية الخلاص‬ ‫الدولة الصهيونية‬

‫الذي‬ ‫الحلولي‬ ‫وهذا تكرار للنمط‬ ‫‪.‬‬ ‫لا سببًا لها‬ ‫عودة اليهود‬ ‫نتيجة‬ ‫تصبح‬

‫الإله في‬ ‫تَوازي الإله والإنسان ثم تفوُّق الإنسان على‬ ‫‪:‬‬ ‫اليهودية‬ ‫!‬ ‫نلدحظه‬

‫الاهميلأ *)‪.‬‬

‫‪ht‬‬
‫‪tp‬‬
‫‪://‬‬
‫‪al‬‬
‫‪-m‬‬
‫‪ak‬‬
‫‪ta‬‬
‫‪be‬‬
‫‪h.‬‬
‫‪co‬‬
‫‪m‬‬
‫كا‬ ‫‪5‬‬
‫وابعًا‪8‬‬

‫وماجوجع‬ ‫جوجع‬ ‫حرب‬

‫(يا"جوجع وما"جوجح)‬

‫‪ht‬‬
‫‪tp‬‬
‫‪://‬‬
‫‪al‬‬
‫‪-m‬‬
‫‪ak‬‬
‫‪ta‬‬
‫‪be‬‬
‫‪h.‬‬
‫‪co‬‬
‫‪m‬‬
ht
tp
://
al
-m
ak
ta
be
h.
co
m
‫اليهودي ما يتعلق‬ ‫الفكر الديني‬ ‫ت !‬ ‫علامات الساعة التي وؤ‬ ‫من أهم‬

‫سفر حزقيال ("‪)7‬‬ ‫لها العهد القديم !ؤ‬ ‫أفؤ‬ ‫حيث‬ ‫ة‬ ‫بحرب جوج وماجوج‬

‫إصحاحين للحديث عن تفاصيل الحرب وأسبابها ونتائجها‪ ،‬وهما‬

‫عدد‬ ‫اهتم حذل!‬ ‫حما‬ ‫‪.‬‬ ‫والتاسع والثلاتون‬ ‫الثامن والثلاتون‬ ‫الإصحاحان‬

‫يرد في المصادر‬ ‫!ما‬ ‫يأجوج ومأجوج ‪-‬‬ ‫أو‬ ‫من المفسرين بحرب جوج وماجوج‬

‫‪.‬‬ ‫الحاخامات‬ ‫لتفسيرات‬ ‫ووفقا‬ ‫ورد يئ أسفارالأئبياء‬ ‫لما‬ ‫وفقًا‬ ‫الإسلامية‬

‫ثم‬ ‫‪،‬‬ ‫يئ المصادر اليهودية‬ ‫وماجوج‬ ‫التالية تعريفا لجوج‬ ‫وسنتناول يئ السطور‬

‫ثم نحلل تفاصيلها وأحداثها‬ ‫‪،‬‬ ‫المفسرين حول زمن هذه الحرب‬ ‫لأراء‬ ‫نعرض‬

‫ونتائجها‪.‬‬

‫إن اسم جوج‬ ‫"‬ ‫المفسرين‬ ‫بتمويف جوج وماجوج‪ ،‬يقول بعض‬ ‫فيما يختص‬

‫من هي‬ ‫أنهم لم يعرفوا قمافا‬ ‫حتى‬ ‫الايام‬ ‫ماجوج قد نسي ! تلص‬ ‫واسع!‬

‫عندما‬ ‫فق!‬ ‫‪.‬‬ ‫الأمة التي ئدعى على لسان النبي ماجوج واسم ملكها جوج‬

‫عندئذ‬ ‫‪،‬‬ ‫أقوال النبي‬ ‫وتتحقق‬ ‫‪)7‬‬ ‫)(ْ‬ ‫فلسطين‬ ‫(إسراثيل‪-‬‬ ‫إلى الأرض‬ ‫ياتي‬

‫ذاته هناك‬ ‫وفي الوقت‬ ‫‪.‬‬ ‫"‪.‬‬ ‫تنبئوا به‬ ‫الذى‬ ‫جوج‬ ‫الملص‬ ‫أن هذا هو‬ ‫يعرفون‬

‫‪ht‬‬
‫‪tp‬‬ ‫يلي‪:‬‬ ‫قد فسروا تعريف جوج وماجوج حما‬ ‫مفسرون‬
‫‪://‬‬
‫‪al‬‬
‫حثيرة‬ ‫‪-‬‬ ‫شعوبًا‪m‬‬ ‫سيجمع‬ ‫وهوالذي‬ ‫الماجوج‪،‬‬ ‫جوج‪ :‬هو رئيس أرض‬ ‫‪-‬‬
‫‪ak‬‬ ‫‪96‬‬
‫‪ta‬‬
‫‪b‬‬ ‫‪eh‬‬
‫‪.c‬‬
‫‪om‬‬
‫جوج هو‬ ‫أن‬ ‫وهناك من !تب‬ ‫‪.‬‬ ‫إسرائيل‬ ‫لتشن معه حرئا على‬ ‫وممال!‬

‫ووفقا لاخد‬ ‫‪.‬‬ ‫أرميلوس الشرير الذي سيُقتل على يديه مسيح بن يوسف‬

‫وسنحريب‬ ‫مسيحًا‬ ‫حزقياهو‬ ‫الرب أن يجعل‬ ‫أراد‬ ‫‪..‬‬ ‫يئ التلمود‬ ‫ة‬ ‫اتراء الواؤ‬

‫الجملة‬ ‫هذه‬ ‫يئ اليهودية على‬ ‫دوائر مختلفة‬ ‫واستندت‬ ‫‪..‬‬ ‫وماجوج‬ ‫جوج‬

‫ماجوج فهو‬ ‫أما‬ ‫‪.‬‬ ‫وروح المسيح‬ ‫جوج وماجوج‬ ‫إنسان روح‬ ‫وزعمت أن ! ص‬

‫بتعريف ماجوج‪،‬‬ ‫تختص‬ ‫روايات متواترة‬ ‫الشعب الذي يحكمه جوج‪ ،‬وهناث‬

‫على النحو التالي‪:‬‬ ‫سررره‬ ‫أهما يمكن‬

‫تقع ما‬ ‫مدينة‬ ‫فإن المقصود بماجوج‬ ‫)‬ ‫جاؤن(ٍ‬ ‫وفقا لرأى وابي سعديا‬ ‫‪-‬‬

‫‪.‬‬ ‫الصغرى‬ ‫وأسيا‬ ‫بين ايران والعراق‬

‫‪."636‬‬ ‫‪7‬ا‬ ‫هي ثدنيا‬ ‫ووفقا للتلمود البابلي فإن ماجوج‬ ‫‪-‬‬

‫ش‪.*،،‬‬ ‫‪6،‬‬ ‫جيتيا‬ ‫هي‬ ‫ووفقا للتلمورر اكأورشليمي فإن ماجوج‬ ‫‪-‬‬

‫و‬ ‫أ‬ ‫جرميا‬ ‫هي‬ ‫ووفقًا لترجوم(ّ يوناثان بن عوزيئيل فإن ماجوج‬ ‫)‬ ‫‪-‬‬

‫جرمانيا أو جتيا‪.‬‬

‫جومتا‪.‬‬ ‫هي‬ ‫ووفقًا لقراءة مسوربئ(‪ )78‬الاقسام الستة فإن ماجوج‬ ‫‪-‬‬

‫سيجممها جوج لتحارب‬ ‫التي‬ ‫الشعوب‬ ‫سيُطلق على !ل‬ ‫عامهَ‬ ‫ويصورة‬

‫إلخة‬ ‫جومؤ‬ ‫فوط‪،‬‬ ‫صوش‪،‬‬ ‫‪،‬‬ ‫توفيل‬ ‫مشي‪،‬‬ ‫‪:‬‬ ‫بني إسرائيل اسم ماجوج‪ ،‬مثل‬
‫حيث ستكوِّن هذه الشعوب مجتمعة ائتلافا مح ماجوج‪ ،‬ويكون جوج رئيشا‪ht‬‬
‫‪tp‬‬
‫‪://‬‬
‫‪al‬‬
‫‪-m‬‬ ‫لهم جميعًا‪.‬‬
‫‪ak‬‬
‫وير يئ قاموس الكتاب المقدس عن جوج وماجوج التمريف ‪ta‬‬
‫التالي‪:‬‬ ‫‪be‬‬
‫‪h.‬‬
‫الإصحاحان ‪)93 -38‬‬ ‫جوج !اق رئيشا على ماش! وتوبال (حزقيال ‪co‬‬
‫‪m‬‬
‫في أخرالأيام‬ ‫)‬ ‫فلسطين‬ ‫(جؤ‬ ‫بانه سيقوم ويغزو أرض إسرائيل‬ ‫وهو يوصف‬

‫وسيقتل على الجبال يئ مذبحة هائلة هو وشعبه وحلفاوه !رمزللوتنية!‬

‫الاسم من‬ ‫وريما أخذ‬ ‫‪.‬‬ ‫الفه‬ ‫ويقاومون ملكوت‬ ‫النبوات لاثهم يعاحسون‬

‫بعوه جوجو !ان في‬ ‫رؤساء العائلات الليدية وآشوربانبيال‬ ‫أحد‬ ‫جيجيس‬

‫‪ 07‬ق ‪ .3‬قتل سيده من البيت‬ ‫‪0‬‬ ‫وجؤ عام‬ ‫‪.‬‬ ‫ثقة الملص‬ ‫وموضع‬ ‫الملكي‬ ‫الحرس‬

‫غنئا جدَا !قدم‬ ‫!اق‬ ‫‪.‬‬ ‫ليدية‬ ‫مملكة‬ ‫عرش‬ ‫واغتصب‬ ‫المنافس للاسرة الهرقلية‬

‫ءؤسيا‬ ‫اثدن الإغريقية‬ ‫دلفي وحارب ضد‬ ‫لهيكل أبولو يئ‬ ‫هدايا عظيمة‬

‫ماجوج فقد !ان ثاني أبناء‬ ‫اما‬ ‫‪.‬‬ ‫تاريخه‬ ‫الصغرى صما يقول هيرودوت !‬

‫!اثوا‬ ‫المتوحف!ة الذين‬ ‫قبانلى السكيثيين‬ ‫بهم‬ ‫‪ )2‬ويقصد‬ ‫‪:‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪0‬‬ ‫(تكوين‬ ‫يافت‬

‫بالقسي(‪.)97‬‬ ‫ياتون من الشمال بقواقهم العطيمة فرسائا ومشاة متسلحين‬

‫رأي‬ ‫عرض‬ ‫الإشارة إلى‬ ‫المفسرين حول زمن الحرب تجدر‬


‫‪،‬‬ ‫أراء‬ ‫وقبل عرض‬
‫(‪)08‬‬
‫الشريعة‬ ‫تثنيلا‬ ‫مشنا توراة‪-‬‬ ‫ا"‬ ‫الذي !دمه ! حتابه‬ ‫بن ميمون‬ ‫موسى‬

‫الخاصة‬ ‫بسائر الموضو!كات‬ ‫بحرب جوج وماجوج وفيما يتصل‬ ‫فيما يختص‬

‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪:‬‬ ‫ما مفاده‬ ‫بن ميمون‬ ‫موسى‬ ‫يقول‬ ‫حيث‬ ‫؟‬ ‫والمسيحانية واكأخرة‬ ‫بالخلاص‬

‫ولا إلى‬ ‫إلى خوف‬ ‫لا‬ ‫تودي‬ ‫لأئها لا‬ ‫إنسان بهذه اكأمورة‬ ‫أن يهتم‬ ‫يجب‬ ‫لا‬ ‫أنه‬

‫؟ا‪.‬‬ ‫حب‬

‫الاهتمام‪h‬‬
‫‪ttp‬‬ ‫بجدوى‬ ‫ونختلف هنا مع ثيلسوف اليهودية فيما يختص‬
‫‪://‬‬
‫‪al‬‬
‫حعلامات‬ ‫باكأخرة وما يتعلق بها من أحداث سواء أحانت سابقة عليها ‪-m‬‬
‫‪ak‬‬
‫بعد انتهاء‬ ‫الساعة وأمارتها أشراطها أم خلالها حالبعث والحساب ‪ta‬‬
‫أم‬ ‫أو‬
‫‪be‬‬
‫لا!‬ ‫‪h.‬‬
‫والعذاب في جهنم‬
‫ة‬

‫الحساب بالثواب والنعيم في الجنة أو العقاب ‪co‬‬


‫‪m‬‬
‫لاثه صن أرحان الإيمان‬ ‫العقديهَ‬ ‫الأشس‬ ‫الاهتمام بهذه الأئوريُعد من‬ ‫‪،‬‬

‫بن ميمون نفسه صياغتها في‬ ‫والتي أعاد موسى‬ ‫الاشاسية صة اليهو!ية‬

‫الإيمان اليهودي متأثرًا بالدين‬ ‫فيها أر!ان‬ ‫جمع‬ ‫عشرالتي‬ ‫الثلاتلأ‬ ‫الأصول‬

‫علمائه ومفسريه‪.‬‬ ‫وبمناهج‬ ‫الإسللامي‬

‫النهاني‬ ‫باكأخرة والمأل‬ ‫فالاهتمام‬ ‫ناحية اخرى‬ ‫ناحية ومن‬


‫‪،‬‬ ‫هذا من‬

‫سعيه وعمله جؤ‬ ‫اثناء‬ ‫الإنسان طمانينة‬ ‫يورث يئ نفس‬ ‫ش!‬ ‫لا‬ ‫للانسان مما‬

‫فيعمل ويجتهد وسح طاقته دون أن ينشفل بقدرات وطاقات‬ ‫الحياة الدنيا‪،‬‬

‫هو‬ ‫على نصيب أصبر من حصل‬ ‫الدنيا‬ ‫!‬ ‫بها‬ ‫فيحصل‬ ‫تفوقه‬ ‫قد‬ ‫غيره التي‬

‫وفق‬ ‫غير مشروعة ‪-‬‬ ‫أم‬ ‫مشروعة‬ ‫بطرق‬ ‫هذا النصيب‬ ‫سواء أصان‬ ‫‪،‬‬ ‫عليه‬

‫علاوة‬ ‫‪،‬‬ ‫أولى‬ ‫! الأصماس !مرجمية‬ ‫اعتقاد الناس وبرينهم الذى يحر!هم‬

‫والأعراف التي يتفق عليها الناس فيما بينهم لتقريرما هو‬ ‫القوانين‬ ‫على‬

‫يؤمن باكأخرة يعلم يقيئا أنه‬ ‫فمن‬ ‫‪.‬‬ ‫مشرهـم وما هو باطل وغير مقبول‬

‫بها‬ ‫ربه‬ ‫بصورة يرضى‬ ‫وأدائها‬ ‫لتحسينها‬ ‫فيدفعه ذل!‬ ‫‪،‬‬ ‫أعماله‬ ‫على‬ ‫محاسب‬

‫وتكون جؤ الوقت ذاته‬ ‫‪،‬‬ ‫الاعمال الصالحة‬ ‫لتل!‬ ‫عنه مما يكون سبئا قي حبه‬

‫إلى‬ ‫رله والمودية‬ ‫له عن رحمة‬ ‫لأنها المبعدة‬ ‫ة‬ ‫والخطايا‬ ‫الأتام‬ ‫من‬ ‫في خوفه‬ ‫سببَا‬

‫بالأخرة يجعل عللاقة‬ ‫إن الإيمان‬ ‫القول ص!ذل!‬ ‫الخروج من رحفته‪ .‬ومجمل‬

‫‪ht‬‬ ‫قائمة على مقامي الخوف والرجاء‪.‬‬ ‫ريه‬ ‫الإنسان مح‬


‫‪tp‬‬
‫‪://‬‬
‫‪al‬‬
‫جوج وماجوج‪ ،‬فهناك ثلاثة‬ ‫المفسرين حول زمن حرب‬ ‫وفيما يتعلق‬
‫‪-m‬‬ ‫بآراء‬

‫‪ak‬‬
‫‪ta‬‬ ‫ء في المصادراليهودية‪:‬‬ ‫آرا‬

‫‪be‬‬
‫‪h.‬‬
‫‪co‬‬
‫المسيح المخلص‪.‬‬ ‫قبل مجيء‬ ‫الرأى ‪ Y‬ول يرى أنها ستقع‬ ‫ا‬ ‫ا‪-‬‬

‫‪m‬‬
‫‪72‬‬
‫المسيح اثخلص‪.‬‬ ‫بعد مجيء‬ ‫ستقع‬ ‫انها‬ ‫الرأي الثاني يرى‬ ‫‪-2‬‬

‫المسيح‬ ‫جوج وماجوج ستبدأ قبل مجيء‬ ‫يرى أن حرب‬ ‫الرأي الثالث‬ ‫‪-3‬‬

‫المخلص ولكنها ستنتهي بعد مجيئه‪.‬‬

‫وفيما يخمَص بتفاصيل الحرب وأهدافها ونتائجها فقد وردت أحداثها يئ‬

‫لنص‬ ‫وسنعرض‬ ‫‪،93‬‬ ‫صمفر حزكيال على مدار إصحاحين هما ‪-38‬‬

‫التالي‪:‬‬ ‫النحو‬ ‫الإصحاحين ثم نحلل تفاصيلهما على‬

‫‪3‬‬ ‫‪8‬‬ ‫(‪ -)1‬الإصحاح رثم‬

‫على جوج أرض‬ ‫اجعل وجه!‬ ‫يا ابن أدم‬ ‫‪:‬‬ ‫قائلاث‬ ‫إلي !لام الرب‬ ‫وصان‬ ‫"‬

‫وقل هكذا قال السيد الرب‬ ‫‪.‬‬ ‫وتوبال وتنبأ عليه‬ ‫ماجوج رئيس روش ماشص‬

‫وأضع شكائم جؤ‬ ‫وأرجع!‬ ‫‪.‬‬ ‫وتوبال‬ ‫جوج رئيس روش ماشص‬ ‫يا‬ ‫هانذا علي!‬

‫صلهم لابسين أفخر‬ ‫وفرسانًا‬ ‫خيلأ‬ ‫أنت وحل جيش!‬ ‫فكيص وأخرج!‬

‫فارس‬ ‫‪.‬‬ ‫ممسكين السيوف‬ ‫لباس جماعة عظيمة مع أتراس ومجان صهم‬

‫جيوشه وييت‬ ‫وجومروحل‬ ‫‪.‬‬ ‫بمجن وخوذة‬ ‫وفوص! معهم حلهم‬ ‫وحوش‬

‫استعد‬ ‫‪.‬‬ ‫جيشه شعوئا حثيرين مع!‬ ‫توجرمة من أقاصي الشمال مع حل‬

‫إلي! فصرت لهم موقزا‪.‬‬ ‫المجتمعة‬ ‫وهيئ لنفس! أنت وحل جماعاتص‬

‫الأرض اثستردة من‬ ‫إلى‬ ‫تفتقد في السنين الاخيرة تاتي‬ ‫بعد أيام حثيرة‬
‫‪ht‬‬
‫‪tp‬‬
‫دائمة‬
‫حانت ‪:‬‬
‫‪//a‬‬
‫إسرائيل التي‬ ‫من شعوب صثيرة على جبال‬ ‫المجموعة‬ ‫السيف‬

‫‪ -m‬وتأتي‬
‫‪l‬‬
‫وتصعد‬ ‫خربة للذين أخرجوا من الشعوب وسكنوا آمنين حلهم‬
‫‪ak‬‬
‫‪.‬‬

‫وشعوب‬ ‫‪ta‬‬
‫جيوشص‬ ‫أنت وحل‬ ‫حزويعة وتكون حسحابة تغشي‬
‫‪b‬‬‫‪eh‬‬
‫اكأرض‬

‫تخطر‬ ‫‪.c‬‬ ‫هكذا ثال السيد الرب ويكون !ذلص‬ ‫حثيرون معص‬
‫اليوم أن أموزا‬
‫‪om‬‬ ‫‪.‬‬

‫‪73‬‬
‫آتي الهادثين‬ ‫عرا ء‬ ‫على ارض‬ ‫وتقول إني أصعد‬ ‫‪.‬‬ ‫رديئا‬ ‫فتفكرفكزا‬ ‫ببال!‬

‫لهم عارضة ولا‬ ‫بغير سوروليس‬ ‫سا!نون‬ ‫أمن !لهم‬ ‫يئ‬ ‫السا!نين‬

‫يدك على خرب معمورة وعلى‬ ‫ولفنم الغنيمة لرد‬ ‫مصاو‪ .-‬لسلب السلب‬

‫شبا‬ ‫‪.‬‬ ‫جؤ أعالي الارض‬ ‫ماشية وقنية الساصن‬ ‫الأمم المقتني‬ ‫من‬ ‫مجموع‬ ‫شعب‬

‫ل! هل لسلب سلب أنت جاء هل‬ ‫أشبالها يقولون‬ ‫ترشيش و!ل‬ ‫وددان وتجار‬

‫والقنية‬ ‫الماشية‬ ‫لحمل الفضة والذهب لأخذ‬ ‫غنيمة جمعت جماعتص‬ ‫لغنم‬

‫وقل لجوج هكذا قال السيد الرب في‬ ‫تنبأ يا ابن أدم‬ ‫لذل!‬ ‫‪.‬‬ ‫عطيم‬ ‫لنهب نهب‬

‫وتأتي من موضعص‬ ‫‪.‬‬ ‫آمنين أفلا تعلم‬ ‫عند سكنى شعبي إسؤئيل‬ ‫اليوم‬ ‫ذل!‬

‫راحبون خيلأ‬ ‫من أقاصي الشمال انت وشعوب صثيرون مع! صهم‬

‫تغشي‬ ‫حسحابة‬ ‫إسرائيل‬ ‫صثير‪ .‬وتصعد على شعبي‬ ‫جماعة عطيمة وجيش‬

‫على أرضي لكي تعرفني الامم حين‬ ‫يكون وآتي بص‬ ‫يئ الايام اكأخيرة‬ ‫اكأرض‬

‫هكذا قال السيد الرب هل أنت هو الذي‬ ‫‪.‬‬ ‫جوج‬ ‫أمام أعينهم يا‬ ‫أتقدس في!‬

‫أنبياء إسرائيل الذين تنبئوا يئ‬ ‫القديمة عن يد عبيدي‬ ‫الايام‬ ‫عنه يئ‬ ‫تكلمض‬

‫جوج‬ ‫يوم مجيء‬ ‫اليوم‬ ‫ويكون جؤ ذل!‬ ‫‪.‬‬ ‫عليهم‬ ‫أتي ب!‬ ‫الايام سنينَا أن‬ ‫تل!‬

‫و! غيرتي‬ ‫‪.‬‬ ‫انفي‬ ‫غضبي يصعد !‬ ‫إن‬ ‫على أرض إسرائيل يقول السيد الرب‬

‫أرض إسرائيل‪.‬‬ ‫في‬ ‫يكون رعش عظيم‬ ‫اليوم‬ ‫! ذل!‬ ‫أنه‬ ‫تكلمت‬ ‫سخطى‬ ‫نار‬ ‫!‬
‫‪h‬‬ ‫‪tt‬‬
‫النني‬ ‫والدابات‬ ‫البحر وطيورالسماء ووحوش الحقل‬ ‫فترعش أمامي سمص‬
‫‪p:‬‬
‫‪//‬‬
‫الناس الذين على وجه الأرض وتندك ‪al‬‬
‫الجبال‬‫‪-‬‬ ‫تدب على الارض وحل‬
‫‪m‬‬
‫‪ak‬‬
‫السيف عليه في‬ ‫‪ta‬‬ ‫الأرض واستدعي‬
‫‪.‬‬ ‫إلى‬ ‫الأشوار‬ ‫وتسقصل حل‬ ‫وتسقصلى المعاقل‬
‫‪be‬‬
‫واحد ‪h.‬‬
‫على أخيه وأعاقبه‬ ‫جبالي يقول السيد الرب فيكون سيف حل‬ ‫ص‬
‫‪c‬‬
‫‪.‬‬

‫‪om‬‬
‫‪74‬‬
‫وعلى الشعوب الكثيرة الذين ممه‬ ‫ويالدم وامطر عليه وعلى جيشه‬ ‫بالوبا‬

‫وأُعرف‬ ‫وأتقدس‬ ‫فاتعظم‬ ‫‪.‬‬ ‫و !بريتَا‬ ‫نازا‬ ‫و‬ ‫برد عظيمة‬ ‫جارفا وحبارة‬ ‫مطزا‬

‫الرب ‪011‬‬ ‫أنا‬ ‫أني‬ ‫فيعلمون‬ ‫عيون امم حثيرة‬ ‫!‬

‫‪3‬‬ ‫‪9‬‬ ‫رقم‬ ‫الإصحاح‬ ‫(ب)‪-‬‬

‫الرب هأنذا علي!‬ ‫وقل هكذا ثال السيد‬ ‫وانت يا ابن ادم تنبا على جوج‬ ‫"‬

‫من أقاصي‬ ‫ك واقودث وأصعدك‬ ‫وأؤ‬ ‫‪.‬‬ ‫وتوبال‬ ‫يا جوج رئيس روش ماش!‬

‫من يدك اليسرى‬ ‫وأضرب ثوس!‬ ‫‪.‬‬ ‫إسوائيل‬ ‫على جبال‬ ‫الشمال وآتي ب!‬

‫أنت وحل‬ ‫إسرائيل‬ ‫فتسقم! على جبال‬ ‫‪.‬‬ ‫اليمنى‬ ‫من يدث‬ ‫وأسق! سهام!‬

‫من صل‬ ‫ماحلاً للطيور الكاسرة‬ ‫أبذلص‬ ‫والشعوب الذين معص‬ ‫جيشص‬

‫لأني تكلمت يقول السيد‬ ‫الحقل على وجه الحقل تسقط‬ ‫‪.‬‬ ‫نوع ولوحوش‬

‫على ماجوج وعلى الساحنين ! الجزاثرأمنين طيعلمون‬ ‫نازا‬ ‫وأرسل‬ ‫‪.‬‬ ‫الرب‬

‫إسرائيل ولا أدع اسمي‬ ‫شعبي‬ ‫المقدس !وسص‬ ‫باسمي‬ ‫وأعرف‬ ‫‪.‬‬ ‫الرب‬ ‫أنا‬ ‫أتي‬

‫ها هو قد أتى‬ ‫‪.‬‬ ‫إسرائيل‬ ‫الرب قدوس‬ ‫أنا‬ ‫بعد فتعلم الامم اني‬ ‫ينجس‬ ‫اثقدس‬

‫الذي تكلمت عنه ويخرج سكان مدن‬


‫‪.‬‬ ‫اليوم‬ ‫وصار يقول السيد الرب هذا هو‬

‫لسهام‬ ‫وا‬ ‫إسرائيل ويشعلون هـلحرقون السلاح والمجان والاتراس والقسي‬

‫عوأ‬ ‫الحقل‬ ‫من‬ ‫فلا يأخذون‬ ‫‪.‬‬ ‫سنين‬ ‫سبع‬ ‫بها النار‬ ‫والحراب والرماح ويوقدون‬

‫‪ht‬‬
‫‪tp‬‬
‫الذين‬ ‫يحتطبون من الوعور لأنهم يحرقون السلاح بالناروينهبون‬ ‫ولا‬
‫‪://‬‬
‫‪al‬‬
‫اليوم‬ ‫نهبوهم ويسلبون الذين سلبوهم يقول السيد الرب ويكون !ذل! ‪-m‬‬
‫‪.‬‬

‫‪ak‬‬
‫أني أعطى جوخا موضغا هناك للقبر في إسرائيل ووادي ‪ta‬‬
‫عباريم بشرقي‬
‫‪be‬‬
‫‪h.‬‬
‫وجمهور؟ صله وشممونه‬‫البحر فيسد نفس العابرين وهناث بفنون جوخا ‪co‬‬
‫‪m‬‬
‫‪75‬‬
‫ويقبرهم بيت إسرائيل ليطهروا الأرض سبعة اشهر‪ .‬حل‬ ‫‪.‬‬ ‫وادي جمهور جوج‬

‫مشهورًا يقول السيد الرب ‪.‬‬ ‫الأرض يقيرون ويكون لهم يوم تمبيدي‬ ‫شعب‬

‫قابرين مع المابرين أولئ!‬ ‫جؤ الأرضر‬ ‫عابرين‬ ‫ويفرزوق أناشا مستديمين‬

‫فيعبر‬ ‫‪.‬‬ ‫بعد سبعة اشهر يفحصون‬ ‫لها‬ ‫الذين بقوا على وجه الارض تطهيزا‬

‫يقبره‬ ‫حتى‬ ‫إنسان يبني بجانبه صوة‬ ‫في الأرض ؤذا راى أحد عظم‬ ‫العابرون‬

‫اكأرض ‪.‬‬ ‫فيطهرون‬ ‫وايضئا اسم المدينة همونة‬ ‫‪.‬‬ ‫جوج‬ ‫القابرون يئ وادى جمهور‬

‫جناح ولكل وحوش‬ ‫طهكذا قال السيد الرب قل لطائر !ل‬ ‫أدم‬ ‫وأنت يا ابن‬

‫ذابحها‬ ‫أنا‬ ‫إلى ذبيحتي التي‬ ‫جهة‬ ‫احتشدوا من حل‬ ‫البر اجمَم!عوا وتعالوا‬

‫تأحلون‬ ‫!‬ ‫إسرائيل لتاحلوا لحما وتشريوا دفا‬ ‫على جبال‬ ‫عطيمة‬ ‫لك! ذبيحة‬

‫وحملان وأعتدة وثيران‬ ‫لحصم الجبابرة وتشريون دم رؤساء الأرض !باش‬

‫الشبع وتشريون الدم إلى‬ ‫إلى‬ ‫الشحم‬ ‫وتؤحلون‬ ‫‪.‬‬ ‫باشان‬ ‫!لها من مسمنات‬

‫الخيل‬ ‫ذبيحتي التى ذبحتها لكم فتشبعون على مائدتي من‬


‫‪.‬‬ ‫السكرمن‬

‫رجال الحرب يقول السيد الرب وأجعل مجدي‬


‫‪.‬‬ ‫وحل‬ ‫والمر!بات والجيابرة‬

‫جعلتها عليهم‪.‬‬ ‫التي‬ ‫الذي أجريته ويدي‬ ‫يئ الامم وجميع الامم يرون حكمي‬

‫وتعلم الأمم‬ ‫‪.‬‬ ‫اليوم فصاعذا‬ ‫الرب إلههم من ذلص‬ ‫أنا‬ ‫فيعلم بيت إسرائيل أني‬

‫عنهم‬ ‫وجهي‬ ‫خانوني فحجبت‬ ‫أُجلوا بإثمهم لأنهم‬ ‫بيت إسرائيل ثد‬ ‫أن‬

‫‪ht‬‬
‫وسلمتهم ليد مضايقيهم فسمقطوا صهم بالسيف !نجاستهم‪tp‬‬
‫‪.‬‬

‫‪://‬‬
‫وحمعاصيهم فعلت معهم وحجبت وجهي عنهم ‪ .‬لذلص هكذا قال ‪al‬‬
‫السيد‬ ‫‪-m‬‬
‫‪ak‬‬
‫على اسمي‬ ‫الرب الآن سبي يعقوب وارحم حل بيت إسرائيل وأغار‪ta‬‬ ‫أرد‬
‫‪be‬‬
‫القدوس فيحملون خزيهم وحل خيانتهم التي خانوني ‪h.‬‬
‫إياها عند سكنهم‬
‫‪co‬‬ ‫‪.‬‬

‫‪m‬‬
‫‪76‬‬
‫عند إرجاعي إياهم من الشعوب وجمعي‬ ‫‪.‬‬ ‫مخيف‬ ‫ولا‬ ‫ج! أرضيهم مطمئنين‬

‫يعلمون‬ ‫‪.‬‬ ‫عيون أمم حثيرين‬ ‫أمام‬ ‫وتقديسي فيهم‬ ‫اعدائهـم‬ ‫إياهم من أراضي‬

‫ولا أترث‬ ‫إلى أرضهم‬ ‫إياهم إلى الأمم ثم جمعهم‬ ‫الرب الههم بإجلائي‬ ‫أنا‬ ‫أني‬

‫روحي على‬ ‫عنهم بعد لأئي سكبت‬ ‫وجهي‬ ‫أحجب‬ ‫ولا‬ ‫‪.‬‬ ‫بعد هتال! احذا منهم‬

‫بيت اسرائيل يقول السيد الرب ‪011‬‬

‫يلي‪:‬‬ ‫ما‬ ‫هذين الإصحاحين‬ ‫يتضح من عرض‬

‫البشر‬ ‫وليست ضد‬ ‫اليهود‬ ‫ضد‬ ‫المقام الاؤل‬ ‫هذه الحرب موجهة !‬ ‫أن‬ ‫ا‪-‬‬

‫يشكل عام‪.‬‬

‫بني إسرانيل‪ ،‬للقضاء عليهم‬ ‫وتحزبها ضد‬ ‫المختلفة‬ ‫اجتماع الشعوب‬ ‫‪-2‬‬

‫إن الرب‬ ‫(؟‪،)8‬‬ ‫الزوهز‬ ‫"‬ ‫اليهودي‬ ‫التصوف‬ ‫ويرد في صتاب‬ ‫‪.‬‬ ‫أورشليم‬ ‫واحتلال‬

‫طيلة‬ ‫اسرائمِل‬ ‫الذين عذبوا بني‬ ‫الملوك‬ ‫جميع‬ ‫تبارك وتعالى سيبعث‬

‫!ما‬ ‫ملوصا‬ ‫ويجعلهم‬ ‫‪،‬‬ ‫ودمروا الهيكل‬ ‫والذين سبوهم‬ ‫‪،‬‬ ‫التاريخية‬ ‫مراحلهم‬

‫بني اسرائيل‪.‬‬ ‫صانوا ليشارصوا في هذه الحرب ضد‬

‫للقضاء على هذه الشعوب‬ ‫وآياته‬ ‫لهي بقدرته ومعجزاته‬ ‫الإ‬ ‫التدخل‬ ‫‪-3‬‬

‫لأ!‬ ‫ة‬ ‫بنو إسرانيل من أمرهم شيئا في هذه الحرب‬ ‫يمل!‬ ‫لا‬ ‫حيث‬ ‫ة‬ ‫الكثيرة‬

‫وجبروته‪،‬‬ ‫بقوته‬ ‫على هذه الجيوش مجتمعة‬ ‫الرب هوالذي حارب وقضى‬

‫‪ht‬‬
‫‪tp‬‬ ‫جوج ‪.‬‬ ‫وتحكمه في الطبيعة بتخسيرها لهزيمة جيوش‬
‫‪://‬‬
‫‪al‬‬
‫‪-m‬‬
‫والاستعداد لاستقبال‬ ‫‪،‬‬ ‫بني إسرائيل‬ ‫القضاء على الشر وخلاص‬ ‫‪-4‬‬
‫‪ak‬‬
‫‪ta‬‬ ‫بالخير‪.‬‬ ‫الشرومليئًا‬ ‫اليوم الآخر خاليا من‬
‫‪be‬‬
‫بني‬ ‫بجماعة‬
‫حاقت‪h‬‬
‫التي ‪.c‬‬ ‫الابتلاءات والملمات والمصائب‬ ‫ان هذه‬ ‫‪-5‬‬
‫‪om‬‬
‫عقاب‬ ‫إلا‬ ‫لها هنا‪ ،‬ما هي‬ ‫نموذخا‬ ‫وماجوج‬ ‫جوج‬ ‫والتي تُعد حرب‬ ‫‪،‬‬ ‫إسرائيل‬

‫نفيهم‬ ‫حان‬ ‫لذلص‬ ‫‪،‬‬ ‫وصايا الرب وأوامره‬ ‫لخيانتها ويعدها عن‬ ‫لهذه الجماعة‬

‫الدائم‪.‬‬ ‫المتكرر وتشردهم‬

‫حزقيال هو يقين‬ ‫نص‬ ‫ورد في‬ ‫صما‬ ‫من أهداف هذه الحرب حذئ!‬ ‫‪-6‬‬

‫هذا الإله‬ ‫عظمة‬ ‫لم مدى‬ ‫العا‬ ‫بني إسرائيل !ؤ قدرة إلههم ومعرفة شعوب‬
‫‪،‬‬

‫‪.‬‬ ‫!‬ ‫صراحة‬ ‫‪ 3A‬ذل!‬ ‫الإصحاح‬ ‫الفقرة ‪ 23‬من‬ ‫تقول‬ ‫حيث‬ ‫‪:‬‬ ‫وثدسيته‬

‫‪.‬‬ ‫"ا‬ ‫أني أنا الرب‬ ‫فيعلمون‬ ‫صثيرة‬ ‫أمم‬ ‫في عيون‬ ‫وأُعرف‬ ‫وأتقدس‬ ‫فأتعطم‬

‫‪ht‬‬
‫‪tp‬‬
‫‪://‬‬
‫‪al‬‬
‫‪-m‬‬
‫‪ak‬‬
‫‪ta‬‬
‫‪be‬‬
‫‪h.‬‬
‫‪co‬‬
‫‪m‬‬
‫‪78‬‬
‫انحما!ض‬

‫العلامات التي تسبق يوم‬ ‫أو‬ ‫الكتاب لعللامات الساعة‬ ‫هـطتا‬ ‫لقد عرضنا يئ‬

‫هذا الكتاب‬ ‫وامحتمدنا !‬ ‫‪.‬‬ ‫يوم الرب بتعبير العهد القديم‬ ‫أو‬ ‫اكأخرة‬ ‫أو‬ ‫القيامة‬

‫التشريع اليهودي أي العهد القديم والتلمود‬ ‫بشكل أساس على مصدري‬

‫على وجه التحديد حان الترحيز على متنه التشريعي وأعني به‬ ‫والأخير‬

‫العقائد‬ ‫أساسية وهي‪:‬‬ ‫في هذا السياق لأرلعة عناصر‬ ‫وعرضنا‬ ‫‪.‬‬ ‫المشنا‬

‫الساعة الكونية الواردة في‬ ‫وعلامات‬ ‫‪،‬‬ ‫التشريع اليهودي‬ ‫الأخروية يئ مصدري‬

‫)‪.‬‬ ‫(ياجوج وماجوج‬ ‫وماجوج‬ ‫جوج‬ ‫وحرب‬ ‫‪،‬‬ ‫والمسيح المخلص‬ ‫‪،‬‬ ‫العهد القديم‬

‫العناصر السابقة‪.‬‬ ‫وتحليل تلص‬ ‫من عرض‬ ‫النتائج‬ ‫ولقد اتضحت بعض‬

‫يمكن إجمالها على النحو التالي‪:‬‬

‫فقد اتضح‬ ‫‪،‬‬ ‫الاول‬ ‫خروية ! مصدراليهودية‬ ‫افى‬ ‫بالعقائد‬ ‫فيما يختص‬

‫في عقيدة البعث قد نشأت متاخرة ! العهد القديم‪،‬‬ ‫المتمثل‬ ‫أن أهم عقائدها‬

‫الائبياء‬ ‫بذل‬ ‫حيث‬ ‫‪:‬‬ ‫اليهودية‬ ‫قبل الجماعة‬ ‫ولم تلق قبولأ في بادئ الأمر من‬

‫والتهديدات‬ ‫بدليل التحذيرات‬ ‫‪،‬‬ ‫بهذه العقيدة‬ ‫الجماعة‬ ‫جهوذا لإقناع تلص‬
‫‪ht‬‬
‫‪tp‬‬
‫‪://‬‬ ‫اليهودية وسخريتها‪.‬‬ ‫للانبياء لمواجهة تهكم الجماعة‬ ‫المتكررة‬
‫‪al‬‬
‫‪-m‬‬
‫البعث في‬ ‫المتكررة أن عقيدة‪ak‬‬ ‫إلا‬ ‫افىنبياء‬ ‫جهود‬ ‫الرغم من‬ ‫وعلى‬ ‫‪-‬‬
‫‪ta‬‬
‫الأول ‪.‬‬ ‫اليهودي‬‫مصدرالتشريع ‪be‬‬ ‫داخل‬ ‫راسخة‬ ‫أو‬ ‫متكاملة‬ ‫لم تكن‬ ‫مجملها‬
‫‪h.‬‬
‫‪co‬‬
‫‪m‬‬
‫وتلت السبي‬ ‫سبقت وصاحبت‬ ‫الفترة التي‬ ‫هذه‬ ‫العقيدة في‬ ‫ولعل وضع هذه‬

‫في طور نشاتها‪،‬‬ ‫لاتها حانت‬ ‫‪:‬‬ ‫في عدم تكامل هذه العقيدة‬ ‫هو السبب‬ ‫‪،‬‬ ‫البابلي‬

‫صذا ورفضئا من الفكر الديني اليهودي الذي صان‬ ‫قد وجدت‬ ‫وأن!ا‬ ‫خصوصًا‬

‫اليهودية‪.‬‬ ‫تاريخ الديانة‬ ‫من مراحل‬ ‫المرحلة‬ ‫سطحئا ! تل!‬ ‫مادئا‬

‫حبير‬ ‫حد‬ ‫افىمر فيها مغايزا إلى‬ ‫فقد حان‬ ‫بالمشنا‬ ‫أما فيما يتعلق‬ ‫‪-‬‬

‫العقائد الأخروية وعلى وأسها عقيدة‬ ‫حيث حانت‬ ‫؟‬ ‫العهد القديم‬ ‫!‬ ‫ورد‬ ‫عما‬

‫اهتمافا حبيزا ة‬ ‫المشنا‬ ‫البعث من أهم العقائد التي أولاها الحاخامات !‬

‫عظيفا‪،‬‬ ‫شأنًا‬ ‫ذنها بلغت هذه العقيدة وما يرتب! بها من مفاهيم أخروية‬

‫السطحية‬ ‫اثعاني‬ ‫‪ -‬على يد الحاخامات ‪ -‬من‬ ‫المشنا‬ ‫انتقلت به يهودية‬

‫العميقة‪.‬‬ ‫الأخلاقية‬ ‫إلي المعاني الفلسفية‬ ‫‪،‬‬ ‫المادية‬

‫جؤ العهد القديم فقد‬ ‫الواردة‬ ‫بعلامات الساعة الكونية‬ ‫وفيما يختص‬ ‫‪-‬‬

‫قد‬ ‫أن معطمها‬ ‫إلا‬ ‫مثل إشعياء‪ ،‬وعاموس‪،‬‬ ‫اسفار الائبياء‬ ‫وردت بشكل عام !‬

‫وعلى وجه‬ ‫المكتوبات‬ ‫أي ثسم‬ ‫العهد القديم الثالث‬ ‫أحد أسفارقسم‬ ‫ترحزفي‬

‫هذا السفروتحليله‬ ‫وقد اتضح من عرض نصوص‬ ‫يوئيل‬ ‫التحديد ! سفر‬

‫والذي‬ ‫النوع الأوو‬ ‫‪:‬‬ ‫رئيسة وهي‬ ‫ثلاثة أنواع‬ ‫أق هته العلامات تندرح تحت‬

‫العلامات الكونية المرتبطة‬ ‫العلامات هو‬ ‫في هذه‬ ‫المكانة ا!ذولى‬ ‫يحتل‬

‫بالطبيعة حالشمس والقمر والجبال والاْنهاروالنجوم والنوع الثاني يتعلق ‪ht‬‬


‫‪tp‬‬ ‫‪.‬‬

‫‪://‬‬
‫‪al‬‬
‫بالنفي‬ ‫بجمع شتات اليهود واستقرارهم بعد تاريخهم الطويل الحافل‪-m‬‬
‫‪ak‬‬
‫إسرائيل ولتردهم‬‫والتشرد‪ ،‬اللذين أرجع أنبياؤهم سببهما إلى معصية بني ‪ta‬‬
‫‪be‬‬
‫وحثرة ذنوبهم وخطاياهم والنوع الثالث يتمثل ! ‪h.‬‬
‫عقاب الشعوب التي‬ ‫‪co‬‬ ‫‪.‬‬

‫‪m‬‬
‫‪85‬‬
‫!ما ! حالتي‬ ‫مسماعدتها‪،‬‬ ‫تخلت عن‬ ‫آو‬ ‫سامت بني إسؤئيل سوء العذاب‬

‫مصر‬

‫من أهم‬ ‫أنها‬ ‫المخلص فقد اتضح‬ ‫بعقيدة المسيح‬ ‫وفيما يختص‬ ‫‪-‬‬

‫بالأوضاع السياسية والتاريخية لبني‬ ‫العقائد اليهودية التي ارتبطت‬

‫نشات هذه العقيدة لعوامل سياسمة معروفة ! التاريخ‬ ‫حيث‬ ‫ة‬ ‫إسرائيل‬

‫هذه العوامل السياسية إلى‬ ‫زوال‬ ‫بعد‬ ‫الإسرائيلي الفيم‪ ،‬ولكنها تحوت‬

‫هذه الغكرة السياسية‬ ‫وقد سُميت‬ ‫‪.‬‬ ‫اليهودية‬ ‫عقائد‬ ‫دينية ثابتة من‬ ‫عقيدة‬

‫الاعتقاد في‬ ‫أساس‬ ‫تقوم على‬ ‫فكرة غيبية حشرية‬ ‫وهي‬ ‫‪.‬‬ ‫الدينية بالمسيحانية‬

‫ثم‬ ‫لاثمعبه‪.‬‬ ‫القومي‬ ‫وظيفته السياسية تحقيق الخلاص‬ ‫مخلص‬ ‫قدوم مسيح‬

‫للمسيح المخلص دور‬ ‫أُضيفت لهذه الوظيفة السياسية وظيفة دينية تعطي‬

‫بين الوظيفة السياسية‬ ‫المزج‬ ‫ويواسطة‬ ‫‪.‬‬ ‫الديني لشعبه‬ ‫الخلاص‬ ‫نخقيق‬

‫السماوية لتعويض‬ ‫الله‬ ‫والدينية للمسيح المخلص نشات فكرة إقامة مملكة‬

‫إقامة مملكة‬ ‫سيحقق‬ ‫هنا فقدوم المسيح المخلص‬ ‫ومن‬ ‫‪.‬‬ ‫المملكة الأرضية‬ ‫ضياع‬

‫له !ؤ التراث اليهودي شووط‬ ‫ووضعت‬ ‫‪.‬‬ ‫الأيام‬ ‫الأرض ! نهاية‬ ‫على‬ ‫الله‬

‫والقيام بأعمال بطولية خارقهَ للعادة ‪.‬‬ ‫داود‪،‬‬ ‫أهمها انتسابه إلى بيت‬ ‫وعلامات‬

‫المصائب‬ ‫تلاحق‬ ‫مع‬ ‫اليهود‬ ‫بين‬ ‫المخلص‬ ‫المسيح‬ ‫فكرة‬ ‫شيوع‬ ‫‪ pl‬ى‬ ‫‪-‬‬
‫‪ht‬‬
‫‪tp‬‬
‫المتحمسين‬ ‫من‬ ‫حبير‬ ‫ظهورعدد‬ ‫اليهود إلى‬ ‫تاريخ‬ ‫والملمات التي شهدها‬
‫‪://‬‬
‫‪al‬‬
‫‪-m‬‬
‫المنتطؤ الذي ستت!حقق على‬ ‫المسيح‬ ‫الذين اعتقدوا في أنفسهم أنهم هم هذا‬
‫‪ak‬‬
‫من هذا النوع‬ ‫‪ta‬‬ ‫وقد وجد‬ ‫اليهود‬ ‫سبئا مباشرًا جؤ خلاص‬ ‫يديه النجاة وسيكون‬
‫‪be‬‬
‫‪.‬‬

‫قبل سيدنا عيسى ‪h.-‬‬


‫عليه السللام‪-‬‬ ‫‪co‬‬ ‫القرن الأول‬ ‫من الناس عدد حبير منذ‬
‫‪m‬‬
‫‪81‬‬
‫انتهى مصيرهم‬ ‫و!يف‬ ‫‪،‬‬ ‫حتى يومنا هذا‪ ،‬وقد عرضنا فىهم هذه الشخصيات‬

‫بالقتل يئ حثير من‬ ‫او‬ ‫بالسجن‬ ‫وادعائيهم إما بالفرارأو‬ ‫!ذبهم‬ ‫بعد !شف‬

‫الاخيان‪.‬‬

‫جوج وماجوج فقد اتضح أن هذه الحرب!‬ ‫أما فيما يتعلق بحرب‬ ‫‪-‬‬

‫اليهود وليست‬ ‫ضد‬ ‫في المقام الاول‬ ‫موجهة‬ ‫وفقا للفكر الديني اليهودي ‪-‬‬

‫من الشعوب تحت قيادة‬ ‫هذه الحرب مجموعة‬ ‫قاد‬ ‫وقد‬ ‫‪.‬‬ ‫عام‬ ‫البشربشكل‬ ‫ضد‬

‫القضاء عل بني إسرائيل واحتلال أورشليم‪.‬‬ ‫بهدف‬ ‫الماجوج‬ ‫جوج زعيم شعب‬

‫التدخل الإلهي بقدرته ومعجزاته هو السبيل الوحيد للقضاء على‬ ‫وحان‬

‫بنو إسرائيل من امرهم شيئا في هذه‬ ‫لم يمل!‬ ‫حيث‬ ‫‪:‬‬ ‫الكثيرة‬ ‫هذه الشعوب‬

‫بقوته‬ ‫مجتمعة‬ ‫على هذه الجيوش‬ ‫لا! الرب هو الذي حارب وقضى‬ ‫ة‬ ‫الحرب‬

‫هذه الحرب‬ ‫هدف‬ ‫ان‬ ‫سفر حزقيال ما يدل على‬ ‫جؤ نص‬ ‫ورد‬ ‫لذل!‬ ‫ة‬ ‫وجبروته‬

‫لهدف اذول هو عقاب بني اسرائيل لخيانتهم‬ ‫ا‬ ‫صان‬ ‫حيث‬ ‫ة‬ ‫مزدوخا‬ ‫صان‬

‫صان نفيهم اثتكرر وتشردهم‬ ‫لذلص‬ ‫‪،‬‬ ‫وأوامره‬ ‫ويعدهم عن وصايا الرب‬

‫أعدانهم يتيقنوا تمائا يئ قدرته وأن‬ ‫الرب من‬ ‫فعندما يخلصهم‬ ‫‪،‬‬ ‫الدائم‬

‫الثاني فهو‬ ‫افىساس‬ ‫لهدف‬ ‫ا‬ ‫أما‬ ‫‪.‬‬ ‫نواهيه‬ ‫باتباع أوامره واجتناب‬ ‫ياتي‬ ‫النصر‬

‫بالقضاء عليهم وعلى‬ ‫وآياته‬ ‫قوة الرب‬ ‫يتعلق بسائر الشعوب التي سترى‬
‫‪ht‬‬
‫‪tp‬‬ ‫وقدسيته‪.‬‬ ‫الإله‬ ‫فيعرفوا مدى عظمهَ هذا‬ ‫جيوشهم‬
‫‪://‬‬
‫هذه‪l-m‬‬‫‪a‬‬
‫العقائد‬ ‫من خلال عرض‬ ‫لنا‬ ‫‪ -‬و! ختام هذا الكتاب يتضح‬
‫‪ak‬‬
‫الاخرة ‪.‬‬ ‫او‬ ‫الحساب‪t‬‬
‫اليهودية المتمثلة في العلامات التي تسبق يوم الرب يوم ‪ab‬‬
‫أو‬

‫‪eh‬‬
‫هذه‬ ‫لدى هذه الجماعة اليهودية ‪.c‬وتبرزمظاهر‬ ‫مدى تغلل الفكر العنصري‬
‫‪om‬‬
‫‪،‬‬

‫‪82‬‬
‫عرضنا‬ ‫علامات الساعة التي‬ ‫! أهم‬ ‫الأخكام الواردة‬ ‫العنصرية من معظم‬

‫وان‬ ‫‪،‬‬ ‫اليهود وحدهم‬ ‫جاء ليخلص‬ ‫المثال‬ ‫فالمسيح المخلص على سبيل‬ ‫لها‪،‬‬

‫لم‬ ‫العا‬ ‫إشارات يئ اسفار الاتبياء بان العدل والسلام سيسودان‬ ‫هناك‬ ‫صانت‬

‫حيث‬ ‫ة‬ ‫بالأ‬ ‫اليهود وحاخاماتهم‬ ‫لها حهنة‬ ‫أنها إشارات قليلة لم يلق‬ ‫إلا‬

‫دورحبير ! صياغة‬ ‫لهم‬ ‫الذى حان‬ ‫المقدس‬ ‫أحدوا ‪ -‬حما ينص حتابهم‬

‫على‬ ‫وليس‬ ‫‪،‬‬ ‫على اليهود فحسب‬ ‫والنجاة ستقتصر‬ ‫أن الخلاص‬ ‫‪-‬‬ ‫نصوصه‬

‫الأنبياء‪.‬‬ ‫على ذد!‬ ‫حما أحد‬ ‫بالله‬ ‫الموحدين‬ ‫المؤمننِن‬ ‫عموم‬

‫وتوجيه الكهنة‬ ‫رسالهَ الأنبيماء العالمية‬ ‫بين‬ ‫وجة‬ ‫المؤ‬ ‫النظرة‬ ‫وهذه‬

‫هذه النظرة هي مناط‬ ‫‪،‬‬ ‫العنصرية والقومية‬ ‫والعقائد بما يكرس‬ ‫للنصوص‬

‫وعملوا على‬ ‫حاريوا الأنبياء‬ ‫والكهنة الذين‬ ‫الأنبياء‬ ‫الخلاف الرئيس بين‬

‫ينطلق الكهنة‬ ‫القاعدة العامة التي‬ ‫وحانت‬ ‫الاخيان‪،‬‬ ‫قتلهم ! حثير من‬

‫مع أي رسالة يأتي‬ ‫الخاصة واهدافهم الشخصية‬ ‫منها هو تعارض مصالحهم‬

‫الكهنةة‬ ‫التي يفرضها‬ ‫وتنكرالوساطة‬ ‫‪،‬‬ ‫بين الرب وعباده‬ ‫بها اكأنبياء تخلي‬

‫لذل! تدخلوا ! وضع الكتب المقدس وعمقوا الشقاق والخلاف مع عموم‬

‫اصوا اموال بني جلدتهم وعقيدتهم‬ ‫إنهم‬ ‫بل‬ ‫بذل!‬ ‫البشر‪ .‬ولم يكتفوا‬

‫فقرات العهد القديم التي‬ ‫في بعض‬ ‫أنبياوهم‬ ‫على ذل!‬ ‫أ!د‬ ‫حما‬ ‫‪،‬‬ ‫بالباطل‬

‫نجت من التحريف مثل فقرتي سفر إشعياء الأوليين الواردتين يئ الإصحاح ‪ht‬‬
‫‪tp‬‬
‫العاشرة حيث يرد ويل للذين يقضون أكضية البطل وللكتبة ‪://‬‬
‫الذين‬ ‫‪al‬‬ ‫"!‬ ‫‪:‬‬

‫‪-m‬‬
‫بائسي شعبي‬ ‫يسجلون جوزا ليصدوا الضعغاء عن الحكم وشملبوا حق ‪ak‬‬ ‫‪.‬‬

‫‪ta‬‬
‫‪be‬‬
‫‪h.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫و ينهبوا‬ ‫لتكون الارامل غنيمتهم‬
‫"ا‬ ‫افىيتام‬

‫‪co‬‬
‫‪m‬‬
‫‪83‬‬
‫حيث يقول الحق عز‬ ‫؟‬ ‫حذلص‬ ‫المعنى‬ ‫القزان الكريم على هذا‬ ‫ولقد اصد‬

‫وجل‪:‬‬

‫)فوَالَ‬ ‫لَيَأْ!لُونَ‬ ‫افىَخبَارِ وَالزفبَانِ‬ ‫فنَ‬ ‫* يَا )ئهَا الْلؤينَ أمَنُوا إِن صثِيرأ‬

‫وَالْفضئةَ وَلاَ‬ ‫الذهَبَ‬ ‫وَائلزلِنَ يَكفزُونَ‬ ‫الئهِ‬ ‫سَهيلِ‬ ‫غن‬ ‫وَيَصُلئونَ‬ ‫!ائبَاطلِ‬ ‫الئاسِ‬

‫‪.1)34‬‬ ‫(‬ ‫أية‪:‬‬ ‫التوبة‬ ‫‪1‬‬ ‫‪100‬‬ ‫أَليم‬ ‫يعَذَابر‬ ‫فَبَمثئرْفم‬ ‫اللْهِ‬ ‫سَييلِ‬ ‫فِي‬ ‫يُنفِقُونَهَا‬

‫‪ht‬‬
‫‪tp‬‬
‫‪://‬‬
‫‪al‬‬
‫‪-m‬‬
‫‪ak‬‬
‫‪ta‬‬
‫‪be‬‬
‫‪h.‬‬
‫‪co‬‬
‫‪m‬‬
‫ال!و املفر !التمليقات‬

‫نسم الطيدة رالفلسفة‪ :‬غالد وأخيكل‪ ،‬ط ‪ ،1‬الناشر مكن!ة الأزهر‪،‬‬ ‫\)‪ -‬لثنة من‬

‫‪.12‬‬ ‫‪،91‬ص‬ ‫لإ‬ ‫‪4‬‬

‫)‪ -‬المرجع السابق‪.‬‬

‫والتوزيع ‪ ،‬الكاهرة‪،‬‬ ‫رالنشر‬ ‫النلشر للطهاعة‬ ‫المالمود والصهيرنية‪،‬‬ ‫رزرر‪:‬‬ ‫لمط‬ ‫د‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫)‬ ‫)‬

‫‪.‬‬ ‫‪701‬‬ ‫‪،1991‬ص‬

‫‪.4‬‬ ‫ا‬ ‫‪A‬‬ ‫ص‬ ‫المعبم الوجيز‪،‬‬ ‫‪-)4‬‬

‫جمد الكافي نشر على الرابط التالي‪:‬‬ ‫ْ)‪ -‬من مقال للدكتور عر‬

‫‪httn:// islam- net. Am. net/ sa 3‬‬ ‫‪.‬ول‬ ‫‪htm‬‬

‫النالي‪:‬‬ ‫لرابط‬ ‫انظر‬ ‫‪-)6‬‬

‫‪.www//:ntth‬‬ ‫‪oataru.‬‬ ‫‪/bv/moc‬‬ ‫‪archive/ index. -t/nhnr'A 3 .A html‬‬

‫العهد المفطوع‬ ‫التشريع البهودي هو‬ ‫عنه في‬ ‫ما ورد‬ ‫‪ -)7‬فبما بنعلق بالعهد فأشهر‬

‫ذلك‬ ‫التكوين وإن ئكرر بط‬ ‫من سفر‬ ‫‪17‬‬ ‫الإصحاح‬ ‫‪ -‬فى‬ ‫السلا!‬ ‫مع سددنا إبراهِم‪ -‬عليه‬

‫العهد‬ ‫إلى ئجدد‬ ‫إشارة‬ ‫في‬ ‫‪-‬‬ ‫السلام‬ ‫عليه‬ ‫‪-‬‬ ‫سددنا موسى‬ ‫حتى‬ ‫ويعقوب‬ ‫إسحاق‬ ‫مع‬

‫الخروج‬ ‫‪ -‬في‬ ‫السلام‬ ‫‪ -‬علبه‬ ‫هذه الجماعة المفدسة‪ .‬كما فال الرل! لموسى‬ ‫باسنمرار مع‬

‫‪ht‬‬
‫الجلهل قثلاً‬ ‫من‬ ‫فنلداه الر‪-‬‬ ‫الله‬ ‫بى‬ ‫فصط‬ ‫و)ما موسى‬ ‫الثالي‪:‬‬ ‫النحو‬ ‫) على‬ ‫(‪:91‬‬
‫‪tp‬‬
‫‪11‬‬

‫وأنا‬ ‫بالمصريين ‪://‬‬ ‫إسرانبل‪ .‬أنتم رأشِم ما صنص‬ ‫ونخيبر بني‬ ‫لبيت يعفوب‬ ‫هكذا ئقول‬
‫‪al‬‬
‫‪-m‬‬
‫‪ak‬‬ ‫‪85‬‬

‫‪ta‬‬
‫‪b‬‬ ‫‪eh‬‬
‫‪.c‬‬
‫‪om‬‬
‫عهدي‬ ‫وحفضم‬ ‫لصوني‬ ‫إن مشم‬ ‫فالاَن‬ ‫بكم بي‪.‬‬ ‫حملئكم على اجنحة النسور وجنت‬

‫نثونون لى مملكة‬ ‫الأرض ‪ .‬وانتم‬ ‫فبن لي كل‬ ‫من ون ثميع الشىب‪.‬‬ ‫تكونون لى خعطَ‬

‫إسراليل "‪.‬‬ ‫الكلمك التى تكلم لها في‬ ‫هذه هى‬ ‫كهنة وأمة مئدسة‪،‬‬

‫اللحظة التى‬ ‫العهد يط‬ ‫!ا‬ ‫كون‬ ‫سيدنا إبيراهم من‬ ‫مع‬ ‫وئكمي اهميهَ العهد المئطوع‬

‫‪ ،-‬كما ارادها كلالى العهد‬ ‫السلام‬ ‫إبراهبم‪ -‬عبه‬ ‫لطن ولدي‬ ‫وفصلت‬ ‫الفصرية‬ ‫كرست‬

‫النقرة‬ ‫تحديد كما في‬ ‫ونسله دون‬ ‫الس!‪-‬‬ ‫ايراهيم‪ -‬عط‬ ‫أن كلن العهد مع‬ ‫‪ ،‬فه!‬ ‫القديم‬

‫من‬ ‫و!من نسلد‬ ‫!يني و!نك‬ ‫رلفم عهدي‬ ‫"‬ ‫الئكوين‬ ‫سفر‬ ‫من‬ ‫‪17‬‬ ‫الإصحاح‬ ‫الساكعة من‬

‫ان كنهة العهد الفلبم‬ ‫ني‬ ‫"‪،‬‬ ‫لك ولنمملد من لدك‬ ‫إلهًا‬ ‫اثيالهم عهذا الهظ كون‬ ‫في‬ ‫لصد‬

‫كما‬ ‫إسحالى ونسله فحسي‬ ‫عى‬ ‫واخرثوا منه إسماجمل وضمروه‬ ‫العهد كنلله‬ ‫ف خصصوا‬

‫النحو النالي‪:‬‬ ‫هـد في الففرات ‪ 9‬ا‪ 21 -‬عى‬

‫عهذا‬ ‫معه‬ ‫عهدي‬ ‫وفيم‬ ‫إسح!‬ ‫اسمه‬ ‫وندص‬ ‫ايفا‬ ‫لك‬ ‫لالد‬ ‫!رال!‬ ‫بل سوة‬ ‫الله‬ ‫" فتال‬

‫واكثره كثيزا‬ ‫ايلركه وثمره‬ ‫انا‬ ‫ها‬ ‫لله لمحه‬ ‫نفد سمت‬ ‫لهطه‪ .‬واما !اعيل‬ ‫لنسله من‬ ‫ابديا‬

‫لد‬ ‫الذي لكده‬ ‫مع إس!‬ ‫ينيمه‬ ‫طد واثطه أمة كه!ة‪ .‬ولثن عهدي‬ ‫رثهسًا‬ ‫عشر‬ ‫ثذا كس‬

‫*‪.‬‬ ‫الاَنبة‬ ‫في الشة‬ ‫هذا الو!‬ ‫سلرهَ في‬

‫‪2 6‬‬ ‫‪824‬‬ ‫‪:2‬‬ ‫‪0‬‬ ‫اللاو!ن‬ ‫سفر‬ ‫في‬ ‫نفرأ ما ررد‬ ‫بالاختيلر والاصطفاء‬ ‫ليما ينطق‬ ‫‪-)8‬‬

‫التالى‪:‬‬ ‫النحو‬ ‫على‬

‫لاقا وعمملأ‬ ‫ارفنا تليض‬ ‫باها لثرثوها‬ ‫وانا اعلكم‬ ‫أننم أرضهم‬ ‫لكم ترئون‬ ‫و!لث‬ ‫"‬ ‫‪24‬‬

‫‪.11‬‬ ‫الش!ب‬ ‫الر* بهكم الذي ميزكم من‬ ‫انا‬

‫الشص لي لتكونوا لي"‪.‬‬ ‫ميزتكم من‬ ‫وف‬ ‫الرلى‬ ‫يط‬ ‫لأيي فدوس‬ ‫لي قديس!‬ ‫ونكونون‬ ‫‪11‬‬ ‫‪26‬‬

‫النحو الئالي‪:‬‬ ‫‪ 2 :‬عى‬ ‫‪1‬‬ ‫التدتية ‪4‬‬ ‫سفر‬ ‫في‬ ‫كذلل!‬ ‫ويرد‬

‫‪ht‬‬ ‫ثم!‬ ‫لكي تكون له شانا خاصنا ؟ل!‬ ‫الرلي‬ ‫وقد اخثارد‬ ‫‪.‬‬ ‫للرلي إلهك‬ ‫م!س‬ ‫لألك شع!‬
‫‪tp‬‬
‫‪11‬‬

‫ما ورد في‬‫‪://‬‬ ‫نقرا‬ ‫!‬ ‫يثي‬ ‫الاخنيلر‬ ‫وثه الأرض *‪ .‬ولمصفة سيي‬ ‫الذين عى‬ ‫الش!ب‬
‫‪al‬‬
‫‪-m‬‬ ‫‪ )9‬على النحو النالي‪:‬‬ ‫أشتية (‪-6 : 7‬‬
‫‪ak‬‬
‫من‬ ‫‪ta‬‬
‫اختلر الر‪ -‬إلهك لتكومن له شانا أخص‬ ‫للرلي إلهك اياك ف‬ ‫مقس‬ ‫لألك ألت شعط‬
‫‪be‬‬ ‫"‬

‫التصق‬ ‫الشصل!‬ ‫‪h.‬‬


‫سالر‬
‫من‪co‬‬ ‫كونكم اكثر‬ ‫من‬ ‫الأرض ‪ ،‬ليس‬ ‫الشص لي الذ!ن محى وثه‬ ‫ثمع‬

‫‪m‬‬ ‫‪85‬‬
‫الفسم‬ ‫وحفطه‬ ‫اياكم‬ ‫لريي‬ ‫محية‬ ‫ألاثمصل!‪ ،‬بل من‬ ‫سثر‬ ‫الرلي !كم واخثلركم لألكم اكل من‬

‫ملك‬ ‫يد فر!ن‬ ‫يهت اليولية من‬ ‫!بد شديدهَ وفداكم من‬ ‫لوب‬ ‫الذى اقسم لآبانكم اخرمكم‬

‫‪.11‬‬ ‫مصر‬

‫كين عى‬ ‫والاصطفاء‬ ‫الاخنير‬ ‫لن ‪lu‬‬ ‫إدى أن الأسباء فد أكدوا عى‬ ‫ولَثدر الاشرة فا‬

‫الشب‬ ‫اجه‬ ‫فئد يخئر‬ ‫والئومى‪،‬‬ ‫الفصري‬ ‫التشريف‬ ‫وليس‬ ‫المكليف لد!ني‬ ‫سبيل‬

‫ويوحد‬ ‫العالم‬ ‫كها‬ ‫يصلح‬ ‫المَي‬ ‫اويمه‬ ‫ولهكون‬ ‫‪ .L JU‬له بين الشى‪،-‬‬ ‫!كون‬ ‫اليهودي حتى‬

‫زي!ة‬ ‫ميزة وإنما هو تكليف إلهي اضي‬ ‫أن الاختيار ليس‬ ‫الشىل! ‪ .‬وهذا يفي‬ ‫سها !ن‬

‫فهالل‬ ‫جم!‬ ‫من‬ ‫فكط صفت‬ ‫اياكم‬ ‫‪3 :‬‬ ‫‪2 :3‬‬ ‫عاموس‬ ‫المسئوليلت والأعاء‪ ،‬كما ورد في‬

‫‪.11‬‬ ‫الطيين‬ ‫اثه‬ ‫فام‬ ‫"‬ ‫اليهود‬ ‫وبالنالي يصهح‬ ‫‪،3‬‬ ‫ذنو!كم‬ ‫على ثميع‬ ‫لنله اعدكم‬ ‫الأرض‬

‫ولأتباعه طرلى‬ ‫الأخقى‬ ‫للسهه‬ ‫الشعي‬ ‫كلألوا يغفون‬ ‫اذلىاء‬ ‫ان‬ ‫وكثيزا ما يلاخظ‬

‫‪.‬‬ ‫هذا ناكبد للفكر النوحيدي‬ ‫‪ ،‬وفي‬ ‫الولمية الأخرى‬ ‫الشىلي‬

‫افكار وألي ها‬ ‫النريخ الإسمثي من‬ ‫أخطر ما صف‬ ‫من‬ ‫‪11‬‬ ‫المختار‬ ‫فكرة " الشعي‬ ‫وتط‬

‫ألاسنعلاء‬ ‫الفلك من‬ ‫!ا‬ ‫اكًكلر الني ئدور في‬ ‫‪6‬لر فيه‪ ،‬وكل‬ ‫لد‬ ‫الصراع‬ ‫صكة‬ ‫ائزا في‬

‫ما لم لتنه أثلرها حنى‬ ‫الويلات‬ ‫من‬ ‫العالم‬ ‫اذافت‬ ‫الجنس‬ ‫لففوق‬ ‫لو الإحساس‬ ‫الفصري‬

‫عن‬ ‫يختلفون‬ ‫الإسراليليين‬ ‫طويل ‪ .‬ولكن‬ ‫إلى وفت‬ ‫تنتهي‬ ‫انها لن‬ ‫الظن‬ ‫الآن واغب‬

‫!هذه‬ ‫اكملألهم‬ ‫دبني‪ ،‬وان‬ ‫اساس‬ ‫على‬ ‫فكرة المفوق الغصري‬ ‫ألهم ب!بمون‬ ‫النربين في‬

‫ن‬ ‫ا‬ ‫العبب‬ ‫واعجي‬ ‫والنشرد‪،‬‬ ‫الاضطهاد‬ ‫إليه فدرات‬ ‫آووا‬ ‫الذي‬ ‫الظليل‬ ‫الماوى‬ ‫الفكرة كان‬

‫من‬ ‫كرهم‬ ‫" لدى‬ ‫‪ 11‬القومى‬ ‫الإحساس‬ ‫نذوبب‬ ‫على‬ ‫لَئوم كلها‬ ‫المعاصرة‬ ‫مخططلالهم‬

‫من‬ ‫كثير‬ ‫إلى‬ ‫خدها‬ ‫من‬ ‫وثسللوا‬ ‫ابتدصها‬ ‫‪ 11‬النى‬ ‫العالميهَ‬ ‫"‬ ‫اككلر‬ ‫!نثمر‬ ‫ب‬ ‫الشص‬

‫يظل محتفظا‬ ‫الوحيد لذي‬ ‫الشعور القومي ‪ -‬الشص‬ ‫لاضعاف‬ ‫مع سعهم‬ ‫اهدافهم ‪ .‬وهم‪-‬‬

‫‪h1t‬‬ ‫الأرض‬ ‫كل شصب‬ ‫على‬ ‫النهاية والسبطرة‬ ‫له المثد فى‬ ‫بفوميته لكي يكون‬
‫‪1‬‬
‫‪tp‬‬ ‫لهاغ!هلره‬

‫‪://‬‬
‫‪al‬‬ ‫‪.11‬‬ ‫المخنار‬ ‫اللة‬ ‫شعي‬

‫‪-m‬‬
‫‪-‬‬ ‫اليهودي‬
‫‪ak‬‬
‫التشريع‬ ‫في‬ ‫فد فصر‪-‬‬ ‫والعهد‬ ‫الاختبار والاصطفاء‬ ‫إذا كلألت مفاهيم‬ ‫‪-)9‬‬

‫‪ta‬‬
‫هذه‬
‫من الط!س‪be‬‬
‫ويطلافَا من‬ ‫فلأء‬ ‫المالَدسة‪،‬‬ ‫هذه الجماعة‬ ‫بفكل كتهة العهد الفديم‪ -‬على‬

‫‪h‬‬
‫جماعة ‪.‬بنى إسرألبل فحسمي؟‬
‫‪co‬‬ ‫كذلك على‬ ‫الخلاص‬ ‫القومية أن يفنصر‬ ‫النظرة الفصر!ة‬

‫‪m‬‬
‫‪87‬‬
‫اهمها ما‬ ‫النئرلت التى تؤكد هذا المفى في العمد الئدم‪ ،‬لكل من‬ ‫من‬ ‫ترد معموعة‬ ‫حيث‬

‫النحو التالي‪:‬‬ ‫‪c30‬‬ ‫‪914‬‬ ‫لرد في المزمور‬

‫ليفرح إسر ‪6‬ييل بخالفه‬ ‫الأئفهاء‪.‬‬ ‫للر* نرنيمة حد!دة نسييحنه في بماعة‬ ‫" هللويا غوا‬

‫ليرنموا له‪ .‬لأن الرلي‬ ‫بدف وصد‬ ‫!ملكهم‪ .‬لبس!صا اسمه برض‬ ‫ليهنه! كلو صهيون‬

‫كمعد لهرنموا على مضلععهم‪.‬‬ ‫الأت!ياء‬ ‫يجمل الودعاء لالخلاص‪ .‬لطئهع‬ ‫شعط‬ ‫ص‬ ‫راض‬

‫في‬ ‫وناليهك‬ ‫الأمم‬ ‫نثمة في‬ ‫ليصنصا‬ ‫‪.‬‬ ‫في يدهم‬ ‫فو حلين‬ ‫وسيت‬ ‫في ا!اههم‬ ‫الله‬ ‫ننو!ه!‬

‫حدهد‪ .‬ليعروا لههم الحكم المكتول!‬ ‫من‬ ‫يكول‬ ‫لهك!د وشرففهم‬ ‫لأسر ملوكهم‬ ‫الشصلط‪.‬‬

‫هللويا‪*.‬‬ ‫ألفهاله‬ ‫هذا لعميع‬ ‫كرامة‬

‫النحو النالي‪:‬‬ ‫‪ 8‬عى‬ ‫نشيد الإلشل! ‪:94‬‬ ‫وكذلك ما ورد في سفر‬

‫!احفطله وأجطك‬ ‫اغم!‬ ‫يوم الخلاص‬ ‫وفى‬ ‫اسنعطن‬ ‫الفبيول‬ ‫وف‬ ‫الرلي في‬ ‫" هكذا ف!‬

‫البراري ‪.8‬‬ ‫لئمليك امل!‬ ‫الأرض‬ ‫كامة‬ ‫عهدًا للشعي‬

‫عىش‬ ‫الخلاص‬ ‫الني نفصر‬ ‫لالك الهشرات‬ ‫إلى ان مروثي‬ ‫هلاا‪،‬‬ ‫د‪.‬حسن‬ ‫ويشير‬

‫إسرأديل‪،‬‬ ‫!ي‬ ‫كر‬ ‫لم ينسوا ان دحطوا فيها نصينا ما لحبسثهة من‬ ‫إسردول فحسي‬

‫النحو النالي‪:‬‬ ‫‪ 1 0‬عى‬ ‫‪6- : Y 5‬‬ ‫إش!ا‬ ‫ني‬ ‫بعا ورد‬ ‫ويسنشهد‬

‫عى‬ ‫وليمة خمر‬ ‫وليمة سمالن‬ ‫العميل‬ ‫هذا‬ ‫الشىللا في‬ ‫رلي الدنود لعم!‬ ‫" ويصنع‬

‫لذي عى‬ ‫النفلي‪ ،‬النتدي‬ ‫وثه‬ ‫العهل‬ ‫و!فنى في تا‬ ‫‪.‬‬ ‫ممخة درد! مصفى‬ ‫ي سمثن‬ ‫'‬ ‫‪j‬‬

‫السيد الرل!‬ ‫و!مسح‬ ‫الأبد‬ ‫!هلع الموث بى‬ ‫الأمم ‪.‬‬ ‫على كل‬ ‫لهه‬ ‫المض‬ ‫والطاء‬ ‫كل الش!لي‬

‫‪ .‬وك! في‬ ‫تكلم‬ ‫ف‬ ‫لأن الرلي‬ ‫كل الأرض‬ ‫ثمعه ص‬ ‫ع!لر‬ ‫كل الوثوه رينزع‬ ‫الدموع ش‬

‫مخلاصه"‬ ‫ونفرح‬ ‫الرلي اننظرناه نافهح‬ ‫هذا هو‬ ‫فخلصنا‬ ‫هذا الهنا لنطرناه‬ ‫اليوم هوذا‬ ‫ذلك‬

‫يتنقون عى‬ ‫امث! لكك النصوص‬ ‫ويكك المطقون عى‬ ‫فاللأ‪:‬‬ ‫هاطا‬ ‫د‪ .‬حسن‬ ‫وبضيف‬

‫وتطقا !كرة ‪ht‬‬ ‫اك!‪ ،‬شد!د‬


‫الحقد‪،‬‬ ‫قوميا ضكل‬ ‫إنما كان تصبا‬ ‫ان مدفها‬ ‫امر واحد‪ ،‬هو‬
‫‪tp‬‬
‫‪://‬‬
‫لمغلأ‪ 3‬مالبهَ ضخمة‪.‬‬ ‫وتطشا‬ ‫الفرة‪،‬‬ ‫الشدهدة‬ ‫‪ +‬الثيوقراطيهَ‬ ‫السلطة‬ ‫في‬ ‫الإلهى‬ ‫الحى‬
‫‪al‬‬ ‫‪11‬‬

‫‪ -m‬هؤلاء‬ ‫ليخل! صورة ساحرة تداعي صاطف‬ ‫والدمار‬ ‫الخوف‬ ‫كل نلك !نيطق كأ حضيض‬
‫‪ak‬‬
‫‪ta‬‬ ‫المو‪!4‬ل!‪.‬‬
‫‪be‬‬
‫عى‬ ‫‪h.‬‬
‫الأشوريون‬ ‫قضى‬ ‫د‪.‬م‬ ‫‪72‬‬ ‫سنة‬ ‫‪ ،‬ففى‬ ‫لهالعم!هي الأشوري‬ ‫ا رُوف‬ ‫‪ j‬هو‬ ‫ْا)‪-‬‬
‫‪co‬‬
‫‪1‬‬ ‫م‬

‫‪m‬‬ ‫‪88‬‬
‫ما ببن النهربن ‪ 6‬واسكنوا‬ ‫إلى ب!‬ ‫أسرى‬ ‫الإسراليلية ونفوا سكاسها وسفوهم‬ ‫السلكة‬

‫كامله ذا!ت‬ ‫واللينية لعثمرة اسه!‬ ‫لتنتمي وللائد الحياة السيد!ة‬ ‫أخرى‬ ‫مكالهم شىنا‬

‫الكوم‬ ‫النفود وعية‬ ‫يلأمم الأخرى ‪ ،‬ول !سال!‬ ‫في‬ ‫ولَشنت‬ ‫العديدة وتفرفت‬ ‫الحياهَ‬ ‫في‬

‫الناج ال!ديد والحكلم ال!لد ونسوا‬ ‫كلادهم‪ ،‬فثد لكيفوا مع‬ ‫!ى‬ ‫الأشوريون‬ ‫النين نعهم‬

‫مخطنة‪.‬‬ ‫إخو ‪6‬لهم وليثنهم دلنلالهم ونسبوا بى لغلت مخنلفة ولبامك‬

‫‪،‬لظر‪:‬‬

‫د‪.‬‬ ‫ممح!‪9‬‬ ‫" ‪+‬؟‪-‬‬ ‫‪!6‬م*‪6‬‬ ‫‪11‬‬ ‫‪++‬لأ*‪+‬‬ ‫‪،+‬دلأ‪+‬ه‪.‬‬ ‫"‪*6،‬‬ ‫"*!بم ‪!+‬‬ ‫د؟‪+9‬؟‪:+‬‬ ‫‪ -‬؟كاحم؟‬

‫‪.nm"14.2691‬‬

‫من سهى السكلن الشملأ!ين‬ ‫ف!ي قرن ولكث !ن‬ ‫الملهلي‪،‬‬ ‫‪ -)11‬وهو ما يئصف !لأسهي‬

‫محلها وخضص‬ ‫ما بون النهرين حلت‬ ‫ثلهدة في ب!‬ ‫لَوة‬ ‫يد الئوة الآشورية ظهرت‬ ‫على‬

‫بصر ‪6‬ليل‬ ‫مملكة‬ ‫سهى‬ ‫عالوا بط‬ ‫ف‬ ‫الآشوريون‬ ‫ولما كان‬ ‫لها المنطكة !كل شىكها‪،‬‬

‫المملكة العنومة‬ ‫على‬ ‫ككاملها والفضاء‬ ‫فلسطين‬ ‫المسمرة لاخضاع‬ ‫مواصلة‬ ‫الشمالية دون‬

‫اله!هليين‬ ‫فبن‬ ‫الاَشورية‪،‬‬ ‫الإملراطورية‬ ‫الني ممالت‬ ‫رالصراعات‬ ‫للاضطرالهات‬ ‫كذلك ‪ 4‬وذله‬

‫ظممطين‬ ‫اتعهوا بى‬ ‫‪i‬شورية‬ ‫ا‬ ‫الستعمرات‬ ‫اق اخضصا‬ ‫القوة الثليدة النتية ب!‬ ‫وهم‬

‫ق‪ .‬م‪ .‬وحكيقة الأمر‬ ‫عام ‪586‬‬ ‫الع!ممة اورشلع‬ ‫المملكة العنوبية ودمروا‬ ‫عى‬ ‫وفضوا‬

‫المعلكة‬ ‫الهابليون سكان‬ ‫!ها‬ ‫سبى‬ ‫الأولى أو الوحيدة لذي‬ ‫هى‬ ‫ان هذه المرة لم نكن‬

‫عام‬ ‫!صياك!‬ ‫عهد‬ ‫فى‬ ‫الما!لى ليهوذا ئلاث مرات ‪ :‬مرة‬ ‫السمي‬ ‫العنومةه وإلما حدث‬

‫الثثث الذي سباه‬ ‫قحمم‪ ،‬ثم السبي‬ ‫‪586‬‬ ‫عام‬ ‫صدفيا‬ ‫عهد‬ ‫فى‬ ‫ثلأيية‬ ‫لىمم‪ ،‬رمرة‬ ‫‪795‬‬

‫الباحثون طيفا لرواية العهد‬ ‫ويف!د‬ ‫ق‪.‬م‪.‬‬ ‫‪582‬‬ ‫عام‬ ‫نصر‬ ‫نهوخذ‬ ‫نبوزالن نثد ميش‬

‫ئثاه الععمببين‬ ‫لختلفت سياسته‬ ‫حثث‬ ‫‪،‬‬ ‫الجماعة‬ ‫خصة‬ ‫لهالل‬ ‫بى‬ ‫سس‬ ‫الفديم ان ن!رخذ نصر‬

‫ليسنفيد‪h‬‬
‫‪ttp‬‬ ‫والعم!‬
‫المهرة‬ ‫الغاصر‬ ‫فكان يجمع فضل‬
‫الأحنلهية‬ ‫سباسة الملوك‬ ‫ش‬ ‫‪،‬‬ ‫السالهفين‬

‫ونمنع المسببون بئسط مو!ر‪ ://‬من‬


‫‪al‬‬ ‫كامة مملكة ضمة‪،‬‬ ‫منهم فى نء‬ ‫المففرة‬ ‫الأماكن‬

‫‪-‬‬ ‫بل إن الطيد منهم اشتكل ‪m‬‬


‫يالزراعة‪ ،‬كما‬
‫‪ak‬‬ ‫معاملة‬ ‫الحرية فى حيلا* ولم‬
‫العبد‪،‬‬ ‫يعاملوا‬

‫الشعي‪ ،‬وحافطوا‪ ta‬على يمتسالههم‬


‫‪be‬‬ ‫لتظموا !مرور الزمن فى جماعات راسها شيوخ‬ ‫لألهم‬

‫‪9‬‬ ‫(الإصحاح!)‬ ‫‪h.‬‬


‫النسب فى !را ونحميا وأخ!ر ‪co‬‬
‫الأيام الأول‬ ‫لببوت آ!ثهم‪ ،‬ونؤكد‬ ‫فولالم‬

‫‪m‬‬
‫ء‪8‬‬
‫‪ 09-‬نلد*‬

‫‪6‬شر‪:‬‬

‫اليونثي‪،‬‬ ‫نهاية الصر‬ ‫حتى‬ ‫هويدي ‪ :‬تاريخ أليهود منذ أضم الصور‬ ‫‪ -‬د‪.‬أحمد محمود‬

‫‪.99‬‬ ‫داو الثقفة الصمة ‪( ،‬دت)كص‬

‫‪.‬‬ ‫‪345‬‬ ‫ص‬ ‫‪،‬‬ ‫الأدنى‬ ‫لل دلملرانت ‪ :‬الشرق‬ ‫‪-)12‬‬

‫‪. 1 9 2‬‬ ‫ص‬ ‫‪،‬‬ ‫اليهولية‬ ‫الديالة‬ ‫تديخ‬ ‫‪:‬‬ ‫خليفة حسن‬ ‫‪ -‬د‪ .‬محمد‬ ‫‪)13‬‬

‫‪ `(-‬ا‬ ‫‪.F‬‬ ‫‪Moore: Judaism, .George‬‬


‫‪Vol.,2 p 192.‬‬

‫‪.‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫ص‬ ‫‪،‬‬ ‫السابيق‬ ‫المرجع‬ ‫‪:‬‬ ‫الديهوسي‬ ‫ناطم‬ ‫مني‬ ‫د‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫)‬ ‫‪I‬‬ ‫‪5‬‬

‫نفسها‪.‬‬ ‫‪ ،‬الصنحة‬ ‫السابق‬ ‫‪ :‬المرثع‬ ‫ليورألت‬ ‫‪ -‬رل‬ ‫‪)16‬‬

‫المعلد الخلمس‪،‬‬ ‫رالههولهة والصهىنهة‪،‬‬ ‫الههود‬ ‫موسوعة‬ ‫‪:‬‬ ‫السميوي‬ ‫‪ylA_O‬‬ ‫د‪.‬عد‬ ‫‪-)!7‬‬

‫ا‪.‬‬ ‫"‪11‬‬ ‫الناهرهَ‪،‬‬ ‫ا‪ ،‬دار الشررر‪،‬‬ ‫‪ 6‬ول‬ ‫اللهص‬ ‫مدخل‬ ‫غر‪،‬‬ ‫ال!الي الئدع‬ ‫الثثي‪،‬‬ ‫البزء‬

‫معها اخنقا‬ ‫وكثدت ئخطف‬ ‫المعاصرة لفرفة !زيس!‬ ‫الفرلى‬ ‫ث! من‬ ‫‪ -)18‬رهي‬

‫المشنا‬ ‫موففها من‬ ‫الفضالا العقدلة والفمَهية‪ ،‬وما !همنا هنا هو‬ ‫الد!د من‬ ‫شد!ذ( فى‬

‫كالت‬ ‫الالريممين‪ ،‬ففرفة الصدوفون‬ ‫وألذي كان بط!هعة الحال مخالنا لموف‬ ‫وشررحها‪،‬‬

‫ما !ئطق‬ ‫وكل‬ ‫المشنا وشروحها‬ ‫من‬ ‫ما ىاه‬ ‫العهد التديم وترفض‬ ‫فقط كدسههً‬ ‫تؤمن‬

‫بها‪.‬‬

‫‪1‬هلكلر‪:‬‬

‫‪-‬‬ ‫‪George‬‬ ‫‪Foot‬‬ ‫‪Moore :‬‬ ‫‪Judaism,‬‬ ‫‪Volume 1‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪. 067‬ء‬

‫سلأير‬ ‫لمميز ش‬ ‫للميي!‪ ،‬وهي‬ ‫الفرن الأول‬ ‫في الظ!ر في‬ ‫الفرفة‬ ‫‪ -)91‬و!دات هذه‬

‫كل أوفلالهم‬ ‫اتباعها !كرسون‬ ‫كك‬ ‫والرههنة‪ ،‬حيث‬ ‫الفرق اليهودية لميلها لحياة الئقشف‬
‫‪t‬لا‪h‬‬
‫‪tp‬‬
‫كلألوا‬ ‫ا دذدله ف!هم‬ ‫مدوثًا‬ ‫يغيرونه‬ ‫كلألوا‬ ‫ادمجتمع الذي‬ ‫للعه!ة والتلمل والانؤيل ش‬
‫‪://‬‬
‫‪al‬‬
‫لنطام وطبيعة‬ ‫لرفضهم‬ ‫الاحمفال لهوم السهت فى‬ ‫أليهود فى‬ ‫سالر‬ ‫مع‬ ‫يشتركون‬
‫‪-m‬‬
‫المعالهد‬

‫وشدة‬ ‫‪ak‬‬
‫العماعة‬ ‫والحياة‬ ‫كالئعاون‬ ‫الأسينيون‬ ‫ذللث اليوم ‪ .‬ونميز‬ ‫في‬ ‫التي تمارس‬ ‫الط!وس‬

‫‪ta‬‬
‫وطهيغهم‬ ‫ننن!‬
‫‪be‬‬‫الني‬ ‫النوراة‬ ‫كلحكلم‬ ‫معاملنهم‬ ‫في‬ ‫‪ ،‬ونمعمكوا‬ ‫الصوفي‬ ‫والنلمل‬ ‫النلق‬

‫‪h.‬‬
‫فطى‬ ‫والمشنا وشروحها‪.‬‬
‫‪co‬‬ ‫القديم‬ ‫تعامحطهم احكام العهد‬ ‫يخالفون في مطم‬ ‫التفشفية‪ ،‬وهم‬

‫‪m‬‬ ‫‪"5‬‬
‫ما !تف! مع‬ ‫ينن!ن‬ ‫المهودبة المتدسة شكلأ نجدهم‬ ‫الكش‬ ‫ألهم لا ينكرون‬ ‫الرغم من‬

‫لفثف‬ ‫ويهحلون ما لون ذلد‪ .‬وت!‬ ‫موضوغا‪،‬‬ ‫النصوص‬ ‫نللث‬ ‫ولظمئهم من‬ ‫عك!هم‬

‫مصفهَ‬ ‫عى‬ ‫الهحر الميث ‪ -‬التي اكتشفت ‪ 49 A‬ام ‪ -‬من اهم المصالر التي ساعت‬

‫علدات الأسينين ونفاليدهم ومعَندانهم‪.‬‬

‫لص‪:‬‬

‫‪. 29‬‬ ‫ص‬ ‫يررت ‪MAO ،‬‬ ‫دار النناس!‪،‬‬ ‫الوئنية والنوحيد‪،‬‬ ‫!ن‬ ‫ديي ‪ :‬النوراة‬ ‫‪ -‬سهيل‬

‫‪-‬‬ ‫‪Leo‬‬ ‫‪Trepp :‬‬ ‫‪Judaism ,‬‬ ‫‪Development‬‬ ‫‪and‬‬ ‫‪life,‬‬ ‫‪Dickenson‬‬

‫‪Publishing -‬‬ ‫‪California, 91 11، P. 2 00‬‬

‫تريغهم‬ ‫اهم فرر اليهرد وأخطرها وأكثرها عدذا في ماضي‬ ‫نص من‬ ‫ْ‪ -)2‬وهي‬

‫هذه القرنة كذلك‬ ‫الفرن الثثي قل! المه!‪ .‬وتص!‬ ‫يداينها النر!خية بي‬ ‫ونىد‬ ‫وحفمره‪،‬‬

‫علبها ال!مالم‬ ‫اغمد‬ ‫خصهة‬ ‫مكة‬ ‫وشروحهم‬ ‫بفرنة الطماء الحكماء الذ!ن كلألت آروهم‬

‫به‬ ‫بكل ما !مطق‬ ‫وبما‬ ‫كالعهد ال!ديم فحسي‪،‬‬ ‫نؤمن‬ ‫لا‬ ‫النرقة‬ ‫للمشنا‪ .‬وهذه‬ ‫في ثمعهم‬

‫نثمهلات مفدسة‬ ‫المشنا وشروحها‬ ‫في‬ ‫فأتياع هذه الفرقة يرون‬ ‫وتفاسير‪.‬‬ ‫شروح‬ ‫من‬

‫لها‬ ‫ف!الالعان‬ ‫العهد الفديم‬ ‫وهو‬ ‫الأساس‬ ‫المفدس‬ ‫النص‬ ‫اجل خدمة‬ ‫من‬ ‫خصيمنا‬ ‫وضض‬

‫نسنمد فدسشِها شأ !سينه‪.‬‬ ‫لألها‬ ‫واجي‬

‫‪.‬‬ ‫‪015‬‬ ‫ص‬ ‫‪،‬‬ ‫‪ :‬المرجع السال‬ ‫خلينة حسن‬ ‫د‪ .‬محمد‬ ‫‪-)21‬‬

‫‪.‬‬ ‫‪ ،‬لرء" ‪063‬‬ ‫أ ‪!" :‬‬ ‫!لا‪+‬ا! ‪+‬لإ‬ ‫‪-)22‬‬

‫الموجع السالق‪.‬‬ ‫المسيري‪:‬‬ ‫‪u4-4‬‬ ‫‪ -)23‬د‪.‬عد‬

‫‪- George‬‬ ‫‪.F‬‬ ‫‪Moore: Judaism,‬‬ ‫‪(،2.‬‬


‫‪Vol.‬‬‫‪,2 p 192.‬‬
‫‪!86 ،‬‬ ‫‪+9‬؟‪+!67*++ ++ u 6‬‬ ‫لأ‬ ‫‪3‬‬ ‫‪6‬بمم‬ ‫كذلك‬ ‫لظر‬ ‫و‬ ‫‪،‬‬ ‫‪14‬‬ ‫‪- 1 2 : 1 4‬‬ ‫حزقيال‬ ‫‪-)25‬‬

‫‪ht‬‬
‫‪tp‬‬
‫‪://‬‬
‫‪al‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪22‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪21 :‬‬ ‫‪18‬‬ ‫‪ -‬حزفي!‬ ‫‪)26‬‬
‫‪-m‬‬
‫‪-‬‬ ‫‪111‬‬ ‫ليلي ‪ ،‬اطواره ومذاههه ‪k،‬ص‪a‬‬ ‫الإسر‬ ‫‪ :‬الفكر الديني‬ ‫ظاظا‬ ‫‪ -) fl‬د‪ .‬حسن‬
‫‪ta‬‬
‫‪be‬‬
‫‪h‬‬
‫‪ .c‬م!ة‬
‫كيهيرة نيلغ ما‬
‫دهذا ادمصطدح محى وجه ‪om‬‬
‫النحليد‬ ‫العربة‬ ‫‪ -)28‬نفرد الموسوعة‬

‫‪19‬‬
‫حتى ‪ ،468‬وفي ت!يفها‬ ‫‪438‬‬ ‫من ص‬ ‫المادة‬ ‫هذه‬ ‫نمداً‬ ‫حمث‬ ‫؟‬ ‫صفحة‬ ‫!ؤللا من ثحطق‬

‫المفئدات والآراء‬ ‫مثموعة‬ ‫الاَخرة‬ ‫لى‬ ‫الأيلم‬ ‫آخر‬ ‫!مصطلح‬ ‫ما !لي‪ :‬يثصد‬ ‫!د‬ ‫للمصطلح‬

‫منها مي‬ ‫ما !تطق‬ ‫سواء‬ ‫الأخوة‬ ‫الأيام او الأزمك‬ ‫أخر‬ ‫في‬ ‫بما سيحل!‬ ‫الخدمة‬

‫بركهَ‬ ‫النوراة في‬ ‫في‬ ‫هذا المصطلح‬ ‫كلها‪ .‬و!ص!قا‬ ‫ام كاثسثية‬ ‫لهالعالم‪،‬‬ ‫إسرأليل‪ ،‬ام‬

‫ا)‪ .‬ولأن‬ ‫(‪:4‬‬ ‫‪ ،)2‬وميخا‬ ‫المستقل! لاشما (‪:2‬‬ ‫رذية‬ ‫\)‪ ،‬وفي‬ ‫(التكوين ‪:94‬‬ ‫يطوله‬

‫" النهالة‪-‬‬ ‫سخنصلر‬ ‫فبها نسمى‬ ‫بالأمور النهاليه للانة ول!صثهة‪،‬‬ ‫لهم‬ ‫الأ!لم‬ ‫اخر‬

‫وستخلم‬ ‫‪ ،03‬حيلأوق ‪.)3 :2‬‬ ‫‪:21 ،6 :7‬‬ ‫‪ ،2‬حزفول‬ ‫‪:8‬‬ ‫(كما ورد في عدوس‬ ‫!شى"‬

‫هينيم‪ -‬نهالة‬ ‫مستمرة لقون‬ ‫!رة‬ ‫ال!يسَى‬ ‫سفر دثي! !مفة خممة مصطلح‬

‫ا!ررمك‪.‬‬

‫‪،‬لطر‪:‬‬

‫‪'8891‬‬ ‫م!‪+،‬ما"*!"كم‪،!*،‬‬ ‫كا!‪6+،+‬كلكل*‪5‬‬ ‫‪"+-‬حم؟‪!+++،6‬ح!*‪6+،‬‬

‫‪.18943‬‬ ‫‪،‬ول‬

‫‪.‬‬ ‫‪915‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪059‬‬ ‫ص‬ ‫‪،‬‬ ‫‪ :‬المرثع الساب!‬ ‫حسن‬ ‫خلنة‬ ‫محمد‬ ‫‪.‬‬ ‫د‬ ‫‪-)92‬‬

‫المعلد‬ ‫اليهود واليهودكة والصهيونمة‪،‬‬ ‫‪ :‬موسوعة‬ ‫المسصي‬ ‫الوس‬ ‫د‪.‬عد‬ ‫ْ‪-)،‬‬

‫‪ ،‬الآخرة ‪.‬‬ ‫مدخل‬ ‫عئر‪،‬‬ ‫الهل! التلسع‬ ‫الثثس‪،‬‬ ‫الجزء‬ ‫الخاس!ه‬

‫‪ :‬المرجع السال!‪.‬‬ ‫المسوي‬ ‫الوه!‬ ‫‪ -)31‬د‪.‬عد‬

‫الاَباء‪،‬‬ ‫لصول‬ ‫لى !رفي آفوت لمنطوئه العيري والذي يفي‬ ‫كوت‬ ‫‪ -)32‬يط مهحث‬

‫الذي !خرج‬ ‫اكمرر‪-‬‬ ‫نزي!ن‪-‬‬ ‫المشنا الراكع‬ ‫فسم‬ ‫مهاحث‬ ‫الميحث الوحيد ضمن‬

‫والمواء‬ ‫الحكم‬ ‫حهث يركز مضمرنه عى‬ ‫النثمريعة الممالثرة‪،‬‬ ‫الأحكام‬ ‫مضمونه ص‬

‫المهحث كالآكاء‬ ‫السلف ا لذلد سُمي‬ ‫‪ ،‬الخلف ش‬ ‫الأجيال‬ ‫الني لداكثها‬ ‫والوصايا الأخفية‬

‫موسى بن ميمون ضم هذا المهحث‪ht‬‬


‫ء‬ ‫"‬ ‫ويطل‬ ‫‪.‬‬ ‫الأخلاقية‬ ‫هذه !وصا!ا‬ ‫كهم‬ ‫النين توالرث‬
‫‪tp‬‬
‫‪://‬‬ ‫ل!سم" نزيقين" ‪ -‬الأضرار ‪ -‬بل!رين‪:‬‬
‫‪al‬‬
‫‪-‬‬
‫والوصايا الأخ!ة ف نم‪m‬ش سيدنا‬ ‫نوانر التوراة‬ ‫الألل‪ :‬ان يند! الناس ان‬ ‫الأمر‬ ‫‪-‬‬
‫‪ak‬‬
‫هذا‬ ‫وهذا ما نؤكده ‪ta‬‬
‫اولى خرك‬ ‫حاخامك‬ ‫إلى‬ ‫موسى ‪ -‬عليه السلام ‪ -‬حتى وصل‬
‫‪be‬‬
‫المثمنا‬

‫‪h.‬‬ ‫الميحث‪.‬‬
‫‪co‬‬
‫‪m‬‬ ‫‪52‬‬
‫ما‬ ‫الوصالا الأخلاقية والاَدا‪ -‬السلوكية وكل‬ ‫أن مجموعهَ‬ ‫ني‬ ‫الأمر الثثي‪ :‬يكمن‬ ‫‪-‬‬

‫ي!ن الناس ‪.‬‬ ‫الفضاة الذلن يحكمون‬ ‫في‬ ‫الحميدة لابد أن ننحف!‬ ‫الصفك‬ ‫يها من‬ ‫ينط!‬

‫فقدوا‬ ‫‪ ،‬أما القضاهَ ؟ا‬ ‫نفسه‬ ‫ئد !ضو‬ ‫أو بضها‬ ‫الصفاث‬ ‫هذه‬ ‫فيا لثد‬ ‫العهي‬ ‫لالاسملن‬

‫الناس كنلك‪.‬‬ ‫وإلما يضرون‬ ‫‪4‬‬ ‫فحسي‬ ‫يفسهم‬ ‫يضرون‬ ‫لا‬ ‫نبهم‬ ‫هذه الصفك‬ ‫!ض‬

‫الدوأم !مئالة الماكأ على‬ ‫وفئثم هذا المهحث ل!سم" نزيثين! ليكون امام ال!ضاة عى‬

‫مدار سنة‬ ‫عى‬ ‫هذا المهحث‬ ‫هذه الوصا!ا ني‬ ‫ردت‬ ‫و‬ ‫البور‪ .‬ولفد‬ ‫الحكم كالدل وءم‬

‫على‬ ‫!ممدها ويحث‬ ‫‪ -‬بافتناء النوراة) حهث‬ ‫ويُسمى آخر هذه الفصول ‪ -‬السادس‬ ‫‪،‬‬ ‫فصول‬

‫ومراعاة احكامها‪.‬‬ ‫حنظها‬

‫لظر‪:‬‬

‫‪،‬؟ء‪،+‬‬ ‫‪!++‬؟‬ ‫‪+‬الأ**‬ ‫؟‪،1،+2‬‬ ‫‪067‬‬ ‫ءثاي!‪،*16‬‬ ‫ول‪،‬د ‪+96‬‬ ‫ث!‪:6+‬‬ ‫م!‪8+‬‬ ‫‪-‬‬

‫كام! ‪. 103‬‬ ‫‪,77941 w‬‬ ‫‪t‬‬ ‫‪66+‬‬

‫نفهوا كلهلفسهم ملجا‬ ‫‪ "2 :‬وإن‬ ‫‪9‬‬ ‫عاموس‬ ‫في‬ ‫هنا إلي ما ورد‬ ‫الحاخامات‬ ‫اسمتد‬ ‫‪-)33‬‬

‫فإن يدي تطولهم ‪.00011‬‬ ‫‪،‬‬ ‫الهرية‬ ‫في اع!‬

‫‪. 4 :‬‬ ‫‪22‬‬ ‫‪ -‬ححا*‬ ‫‪)34‬‬

‫‪.‬‬ ‫‪2 :‬‬ ‫‪1 ،‬‬ ‫‪3 :‬‬ ‫‪02 ،‬‬ ‫‪0،‬‬ ‫‪-)35‬‬

‫التثير‬ ‫إنما كان تحث‬ ‫إلي س!هع لرثات‬ ‫ان تقسيم جفم‬ ‫الهاحئين‬ ‫كض‬ ‫يرى‬ ‫‪-)36‬‬

‫‪.‬‬ ‫‪182‬‬ ‫‪ A‬ا ‪-‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪ ،‬ص‬ ‫‪ :‬أليهودية‬ ‫المجيد‬ ‫عمد‬ ‫كحر‬ ‫د‪ .‬محمد‬ ‫‪ ،‬لظر‬ ‫الرومالي‬

‫‪ 1‬أ ‪. 3:‬‬ ‫رر‪+‬‬ ‫‪)37‬‬

‫‪-‬‬ ‫‪02‬‬ ‫المجلد لرايع ‪ ،‬مى‬ ‫الإيمان ‪ ،‬الجزء الئالث من‬ ‫‪ :‬عر‬ ‫‪ -‬ول ديورأت‬ ‫‪)38‬‬

‫‪ht‬‬
‫‪tp‬‬
‫الأزواج ‪،‬‬ ‫فمرة‬ ‫في‬ ‫عيهممن‬ ‫آخر‬ ‫وهعا‬ ‫وهل!ل‬ ‫شماي‬ ‫لمدرسمي‬ ‫المصوفملن‬ ‫‪ )93‬هما‬
‫‪://‬‬
‫‪11‬‬ ‫‪11‬‬

‫‪al‬‬
‫‪-m‬‬
‫ائنين وكثلت‬ ‫اكمين‪،‬‬ ‫خدما‬ ‫اليهودية‬ ‫الشريعة‬ ‫علماء‬ ‫لمعافب‬ ‫الاسم‬ ‫لهذا‬ ‫سميت‬ ‫والتي‬

‫نكرييأ)‪.‬‬ ‫‪ak‬‬
‫ن!ممه‬ ‫الو!‬ ‫أو‬ ‫المسمِح‬ ‫ميل!‬ ‫!بل‬ ‫ى‬ ‫(‪1‬‬ ‫هبردوس‬ ‫أيام الملك‬ ‫الزمنية‬ ‫قرنهما‬
‫‪ta‬‬
‫‪ 03‬م ولم يكن‬ ‫ئمند من ‪ 05‬ق‪ .‬م ‪b-e‬‬ ‫بالفترة التي‬ ‫المرية لشماي‬ ‫ولَؤرخ الموسوعة‬
‫‪h‬‬
‫بل كان مناحم هاَس هو‪.c‬الذي فد كوق‬
‫هلبل‬ ‫مع‬
‫‪om‬‬ ‫لهلبل‬ ‫الئالي‬ ‫هو الطرف‬ ‫الهداية‬ ‫فى‬ ‫شماى‬
‫اسلو‪! -‬تغمد‬ ‫ولثهج شماي‬ ‫هليل ‪،‬‬ ‫فى لكه الغرة ثم لي وفثه تولى مع‬ ‫الأخهر‬ ‫ف!ج‬

‫لرط خئص من مريلط كوكوا ملرسئهم !لينيا‬ ‫رفراه‪ .‬وسلر عى‬ ‫أرلهه‬ ‫فى‬ ‫وثصرامة‬

‫!تنعى‬ ‫يقوم محى‬ ‫منهعه‬ ‫اما هل!ل فثك‬ ‫مطمهم‪.‬‬ ‫اصم‬ ‫عيها‬ ‫كهم وطل!وا‬ ‫الخ!مة‬

‫مطمهم‪.‬‬ ‫كال!مم‬ ‫ص!‬ ‫لينهة‬ ‫وثمرونة‪ ،‬وئهعه ضللد مريلون كونا هم ايضظ ملرسة‬

‫‪،‬لطر‪:‬‬

‫سيث!!‬ ‫!!ة‪،‬‬ ‫قه‪+!5 ***16 ،‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪ ،+6‬ك!‬ ‫كحلا‬ ‫‪6‬‬ ‫ك!*!‪!6‬بم‬ ‫‪6‬‬ ‫‪-‬‬
‫‪03III. 88961‬‬

‫شنما‬ ‫النلر‬ ‫!‬ ‫‪ 9 :‬من‬ ‫هنا على ما ورد في زكريا ‪3‬؟‬ ‫شماي‬ ‫استمدت مدرسة‬ ‫‪-)4‬‬ ‫‪0‬‬

‫‪.‬‬ ‫لاَثام‬
‫‪l‬‬ ‫من‬

‫الري‬ ‫ك‬ ‫‪ 6 :‬من‬ ‫النتمية ‪34‬‬ ‫ما ورد فى‬ ‫فى رابها عى‬ ‫طيل‬ ‫مدرسة‬ ‫اغملت‬ ‫‪-)41‬‬

‫رحم‪.‬‬ ‫رئرف‬

‫‪،‬‬ ‫("‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.F‬‬ ‫‪Moore: Judaism, Vol.‬‬


‫‪.George‬‬
‫‪,2 p 318‬‬ ‫‪0‬‬

‫‪.‬‬ ‫‪486‬‬ ‫‪" ،‬كا!‬ ‫كاه‬ ‫‪:‬‬ ‫‪+‬لا‪*c; 6‬‬ ‫‪r1، ، 6 : 2‬‬ ‫‪In7 !5‬‬ ‫‪-)43‬‬

‫‪. 3 : 4‬‬ ‫‪ -‬ور*‬ ‫‪)44‬‬

‫‪.‬‬ ‫‪4 :‬‬ ‫‪16 ،‬‬ ‫كاه‬ ‫‪-)45‬‬

‫الئالية‪:‬‬ ‫لي الموفع‬ ‫الاَباء‬ ‫‪6‬يطر محى س!يل المئ! ما ورد في مهحث‬ ‫‪46‬أ‪-‬‬

‫‪. 2 :‬‬ ‫‪7 ،‬‬ ‫‪46 ، 3 :‬‬ ‫‪44 ، 3: 1 ،‬‬ ‫‪6: 9‬‬ ‫‪** -‬‬

‫‪ -‬في نريخ ئطور الديثة‬ ‫الأهم‬ ‫ت!ن‬ ‫لم‬ ‫حلفة مهمة ‪ -‬إن‬ ‫المنمنا‬ ‫‪ -)"7‬تمكل مرطة‬

‫ثم ليثة موس‬ ‫الاَباء‬ ‫لهثة‬ ‫من‬ ‫!دءًا‬ ‫المراول الأولي لليهولهة‬ ‫سحمها‬ ‫حيث‬ ‫اليهرديةه‬

‫الثمنك‬ ‫في عمور‬ ‫الديثة‬ ‫ولفمسها‪ ،‬ئم‬ ‫المملكة‬ ‫في ص!ر‬ ‫ثم ‪A‬‬ ‫السلام‬ ‫عط‬
‫المضكفة بداية من الم!مي الأشوري مرلزا كالممى الهد! متى أخر مراحل الشتك ‪ht‬‬
‫‪tp‬‬
‫الذي ‪://‬‬
‫عدمر‬ ‫‪al‬‬ ‫‪07‬م‪ ،‬وهو‬
‫الاثمتلت‬ ‫بد نينوس‬ ‫عى‬ ‫الشنك‬ ‫وهو‬ ‫أليهودي‬ ‫الروملأسى‬ ‫الا‬

‫‪-m‬‬
‫كونت مع المثمنا‬ ‫وما عهها من شروح ‪ -‬ص! لالعصرا ‪ -‬والتى ‪ak‬‬ ‫مرحلة ثمع‬ ‫المشنا‬

‫من ئسمية لي ئريخ تطور ‪ta‬‬


‫الديثة اليهودهة؟‬
‫‪be‬‬ ‫ولكد اكثسبث هذه المرحلة‬ ‫اكئر‬ ‫الدكمود‪.‬‬

‫وهو كند"‬ ‫حيث نسيَ كض هذه !ئمسيات إلي أهم عمل نم وضعه في ‪h.‬‬
‫هذه‬
‫الفنرة‬
‫‪co‬‬
‫‪m‬‬
‫!ه‬
‫"‪ .‬ونُسميَ‬ ‫المشنا‬ ‫اليهودطَ كالممم * يهودية‬ ‫الدلِلألة‬ ‫تاريخ‬ ‫النترة من‬ ‫هذه‬ ‫" لصُ!‬ ‫المشنا‬

‫الديثة اليهودهة في‬ ‫في تشكيل‬ ‫ردورهم‬ ‫الكتالي‬ ‫هذا‬ ‫الأخرى إلي واضعي‬ ‫التسيلت‬ ‫كض‬

‫الح!ررية ‪ .+‬كما‬ ‫الوبية !‬ ‫"‪ ،‬ار* البهوسة‬ ‫الحاخامات‬ ‫يهودبة‬ ‫‪11‬‬ ‫لسم‬ ‫المرحلة ‪ ،‬فص!‬ ‫لكك‬

‫‪ -‬كالمما!‬ ‫المشنا‬ ‫على‬ ‫وضص‬ ‫التي‬ ‫المخمكفة‬ ‫المراحل النفسيرية‬ ‫كنلك ‪ -‬بط ضم‬ ‫صفت‬

‫إلي ‪ 3‬كنالي‬ ‫المرحلة‬ ‫هذه‬ ‫نممدثة‬ ‫إلي‬ ‫الركلألية‪ ،‬وبالإضفة‬ ‫أليهودية‬ ‫ل‬ ‫‪811‬‬ ‫ال!كمودية‬ ‫أليهودية‬

‫ألا‬ ‫إلهك لملعته ‪-‬‬ ‫اليهود!ف‬ ‫الديالة‬ ‫رمز‬ ‫نُسبت كذلك بي‬ ‫فلألها‬ ‫إلي واضى‬ ‫المشنا " ك‬

‫فلأيها‬ ‫تنوع النسمي!‬ ‫يلرغم من‬ ‫وعى‬ ‫الثلأس*‪.‬‬ ‫ألايكل‬ ‫!هودبة‬ ‫‪11‬‬ ‫!لمع‬ ‫الهيكل فصفت‬ ‫وهو‬

‫الناحينين‬ ‫من‬ ‫عليها اليهودمة‬ ‫الحالة الدبنبة الني كثت‬ ‫وهي‬ ‫واحدة‬ ‫دحة‬ ‫نحت‬ ‫نجنمع‬

‫ي‬ ‫ا‬ ‫وتكيدها‬ ‫المئمنا‬ ‫جيمع‬ ‫البدابات الأولى لمحرلإث‬ ‫زمن‬ ‫وذلك من‬ ‫ال!دية والتشريعة‬

‫الكرن الثالث‬ ‫لهدا!ة‬ ‫النهالي في‬ ‫حمعها‬ ‫م إلي زمن‬ ‫‪.‬‬ ‫الثالث ق‬ ‫نهاية !ن‬ ‫في النترة من‬

‫الذي‬ ‫الأسالى‬ ‫لكونها‬ ‫لَاريع الديثمة اليهودية‬ ‫من‬ ‫المرحلة‬ ‫هذه‬ ‫اهمهة‬ ‫الميلارري‪ .‬ونرمع‬

‫عئر‬ ‫خمسة‬ ‫لما يفرلي من‬ ‫بكافة أحكلمها النشركمة‬ ‫!ناء الديثمة اليهودبة‬ ‫عيه‬ ‫وضع‬

‫القرن الثامن عشر‬ ‫وحسَ‬ ‫الفرن الثالث المي!ي‬ ‫المشنا في‬ ‫بعع‬ ‫زمن‬ ‫فرتا اي من‬

‫الأحكام‬ ‫هى‬ ‫قثونية موادها و!نودها‬ ‫مجموعة‬ ‫وثُص يهودولَ المشنا سثالة‬ ‫المهلادي‪.‬‬

‫الأحكام‬ ‫إلي نطوس‬ ‫وننظيمها‬ ‫وضعها‬ ‫الحاخامات من‬ ‫الني هدف‬ ‫المنصلة‬ ‫النشريية‬

‫وا!مَص!ية‬ ‫السيلسية‬ ‫الأوضاع‬ ‫مع‬ ‫العهد الئديم بما بنفق‬ ‫الولردة في‬ ‫التثمريت‬

‫أن‬ ‫مما يدل على‬ ‫الكرن الثثمي النيلادى‪،‬‬ ‫في‬ ‫خاصة‬ ‫التي يحياها اليهود‪،‬‬ ‫والاكتماعة‬

‫للبهودية‪.‬‬ ‫الفعلبة‬ ‫المفاهم‬ ‫الني شكلت‬ ‫يهودية المشنا هي‬

‫‪،‬لظر‪:‬‬

‫‪.‬‬ ‫‪73‬‬ ‫رحلة الإشمان مع الأليك من اليهوددة إلي الاسكل ص‬ ‫‪:‬‬ ‫د‪.‬جمد الرحمن نور الد!‬ ‫‪-‬‬

‫والاعلم‪،‬‬ ‫للنشر ر الئوز‬ ‫الفدم ‪ :‬ييسان‬ ‫‪ :‬مفدمة ني ناريخ فلسطين‬ ‫مني‬ ‫‪ -‬د‪ .‬زيك‬

‫‪ht‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪241‬‬ ‫ص‬ ‫‪،‬‬ ‫‪2 5 0 0‬‬

‫‪tp‬‬
‫‪://‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪04 -‬‬ ‫‪41 1‬‬ ‫!م‬ ‫‪،‬‬ ‫‪" 6 63‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪ ،‬هلأ ‪+‬باثلا ‪+‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪! -‬مد‪* ! +‬؟"‬
‫‪al‬‬
‫‪1‬‬ ‫لا‬ ‫ول‬

‫‪-m‬‬
‫‪akNeusner : Understanding Rabbinic Judaism‬‬
‫‪Jacob‬‬ ‫‪From-‬‬
‫‪Talmud to ta‬‬
‫‪Modern Times, p. 92‬‬
‫‪be‬‬
‫‪.‬‬

‫‪-‬‬ ‫‪Schafer‬‬ ‫‪h.: Geschichte der Juden in der .Peter‬‬


‫‪Antike,‬‬ ‫‪918.‬‬
‫‪co‬‬ ‫‪s‬‬

‫‪m‬‬
‫‪"5‬‬
‫مرلدأ‬ ‫آخر يرثع‬ ‫راي‬ ‫في بولندا عام ‪ 9 60‬ام‪ ،‬وهن!‬ ‫كثض‬ ‫إسح!‬ ‫البراهام‬ ‫‪ -)"8‬ؤلد‬

‫وكل!‬ ‫‪.‬‬ ‫اليهودية‬ ‫اللراسد‬ ‫وكان لاحثا مهما ورلدًا في مع!‬ ‫‪،‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪0‬‬ ‫اي ‪8‬‬ ‫لي ذلد !علم!‬

‫متأ‬ ‫إسرأليل (فلسطين)‬ ‫نكفاه " في‬ ‫" نح‬ ‫مسنوطنة‬ ‫* ح‪"u‬مًا ال!ر" في‬ ‫على‬ ‫ابوه ف‬

‫هـلم‬ ‫ولده ‪w‬‬ ‫يد‬ ‫دينية على‬ ‫ناثما!‬ ‫محى ان نشاته كثت‬ ‫‪ 6499‬م‪ .‬معا طل‬ ‫وحئى‬ ‫‪3291‬‬

‫راسها العهد الضول والمكمود‪"،‬‬ ‫فهم المصالر التشربعة السدية وعى‬ ‫عى‬ ‫حيث قرس‬

‫المنعلقة كهنن‬ ‫الننلسهر والدراسك‬ ‫حول‬ ‫فيما بص‬ ‫الطمية‬ ‫المهامثه‬ ‫له‬ ‫ركالت‬

‫كثش ومؤلفثه غد سَرل‬ ‫اص‬ ‫البحث لأهم‬ ‫سهتضح من صض‬ ‫كما‬ ‫‪-‬‬ ‫المصدرين‬

‫مكثنه الطمية‪.-‬‬

‫مق‬ ‫ثملن سنوات‬ ‫و*‬ ‫نيويورد علم ‪،2591‬‬ ‫بولندا بى‬ ‫من‬ ‫انتكل كلالاثى‬ ‫ولتد‬

‫!لط‬ ‫مؤر لر(سي ص‬ ‫مامعة نرريوركااول‬ ‫في‬ ‫ابم‬ ‫في عام ‪339‬‬ ‫كثائى‬ ‫ضم‬ ‫اسن!راره‬

‫كثائى فممم اللغة اليرفي‬ ‫ذلك اسس‬ ‫‪ .‬وبط‬ ‫الأمريكية‬ ‫في العامعة‬ ‫الحليئة لنلرس‬ ‫ال!ية‬

‫منه‬ ‫رسنينيات‬ ‫خمسدنهك‬ ‫عدًا‪ .‬وفي‬ ‫رل!منا له لمدة ‪35‬‬ ‫نثويورله وطل‬ ‫ثلمعة‬ ‫في‬

‫المخطرطك ال!ة‬ ‫إقا كحص‬ ‫كا!شى عا‬ ‫حصل‬ ‫المرلي الدلردة‪-‬‬ ‫العشرطه‪ -‬وإطه‬

‫العن!ا في مكنهة ليننعرد*‬ ‫الموثودة في معموعلت‬ ‫المخطوطات‬ ‫ياله‬ ‫ونصورها‪،‬‬ ‫النالرة‬

‫حول الطمود‬ ‫المث!لااث المخدكفة‬ ‫من‬ ‫محدًا‬ ‫!ى الائحك السوفيتي نشر‬ ‫رححت‬ ‫وبط !ة‬

‫المما!ك‬ ‫منات‬ ‫وكش‬ ‫كنانا‪،‬‬ ‫غمر!ن‬ ‫ولئد الف كلالش اكئر من‬ ‫في‪.‬‬ ‫والثي لم نر النور من‬

‫في السيالمة‬ ‫الكن!ي المفدس‬ ‫الإسلام من نلحية‪ ،‬ونث!‬ ‫نألير اليهودية في‬ ‫الني نددد حول‬

‫‪Dropsie‬‬ ‫كثائى رئيشا لثامعة لرولصى‬ ‫أصبح‬ ‫و!‬ ‫ناحهة أضى‪.‬‬ ‫الأمرثية من‬

‫لرهة‬ ‫فيها عى‬ ‫العامعة الني حصل‬ ‫يالك‬ ‫في فدليفيا عام ‪ 679‬ام‪،‬‬ ‫‪University‬‬

‫‪.‬‬ ‫ام‬ ‫‪ 2‬يرليو ‪899‬‬ ‫‪1‬‬ ‫الدكتوراه عام ‪ 49 5‬ام‪ .‬ولَوفي كلايش في نيويورد في‬

‫‪ht‬‬ ‫الررابط النالبة‪:‬‬ ‫راجع‬ ‫لأبراهلم كلاشى‬ ‫الذانية‬ ‫السيرة‬ ‫حول‬

‫‪tp‬‬
‫‪://‬‬ ‫‪britannica. /be/moc‬‬
‫‪.www//:ntth''1‬‬
‫‪article-9 1 Y‬‬ ‫‪ 614 11= 23A"11‬ه‪،‬؟‪38‬‬
‫‪al‬‬
‫‪-m‬‬
‫‪.‬حم! ‪w//:ntth‬‬ ‫‪danwvmanbo‬‬ ‫‪.‬وركل!‪5‬‬ ‫* ‪com/ katsh/katsh. ht‬‬
‫‪ak‬‬
‫‪//:Dtt‬‬ ‫‪ta‬‬
‫‪Ouerv.‬‬ ‫‪ 3‬ل!‪nvtimes. c 5‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪ =res‬؟ لو‪llDaLye.html‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪0 6‬‬ ‫لأ"م!‬ ‫‪1‬‬ ‫‪13‬‬
‫‪be‬‬
‫‪h.‬‬
‫‪co‬‬
‫‪m‬‬ ‫‪"5‬‬
‫الذي ؤدد فى كوة‬ ‫اليونثى العكرر لو !رحا‬ ‫الفدسوف‬ ‫لطع‬ ‫‪ -)44‬وهو من‬

‫عشرة من عره‪ ،‬وكك !ر‬ ‫الثالهة‬ ‫وهو في‬ ‫كلأفلسفة‬ ‫‪ 3‬وشض‬ ‫لى‬ ‫علم ‪341‬‬ ‫سدوس‬

‫احَهة‪ .‬ويطل!‬ ‫الخوف من‬ ‫الخوف وخاصة‬ ‫من‬ ‫النال!ى‬ ‫هو نحرر‬ ‫لن ميدا فلسفه‬

‫لنلك ينكر‬ ‫كاليهوليةا‬ ‫ويكقر‬ ‫النوراة والحاخامات‬ ‫!حنفر‬ ‫من‬ ‫كل‬ ‫محى‬ ‫ضله‬ ‫المصضلح‬

‫كئر واليد‬ ‫!مفى‬ ‫!ه‬ ‫؟‬ ‫‪ 6‬من‬ ‫الئكل !م‬ ‫اشتئ!‬ ‫" !ئولي ليئى " في مععمه‬

‫وفصطق‪.‬‬

‫ثطر‪:‬‬

‫‪-‬‬ ‫‪Levy:‬‬ ‫‪Talmudim and‬‬ ‫‪Midraschim, .F.A Brock‬‬


‫‪,Jacob‬‬
‫‪House‬‬
‫‪,1876 .341.Leipzig,‬‬
‫‪p‬‬

‫من‬ ‫العزء الثالث‬ ‫ترثمة محمد طرك‪،‬‬ ‫حياة اليونلن‪،‬‬ ‫العضرة‪،‬‬ ‫‪ -‬ول ليور!ث‪! :‬مة‬

‫‪ 67‬ا‪ li -‬ا‬ ‫ص‬ ‫والئرجمة و!نشر‪،7391 ،‬‬ ‫لدنة التاليف‬ ‫‪،3‬‬ ‫ول‬ ‫!ثمى‪،‬‬ ‫المعلد‬

‫وعدلت‬ ‫واخص‬ ‫وآدد‬ ‫المز!رى‪ :‬منهاج السلم ه كنالي غمد‬ ‫مهر‬ ‫يو !ر‬ ‫َ)‪-‬‬

‫‪. 3‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪5‬ص‬ ‫دلر !عمحمه الناهرةه ‪f111‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪،‬‬ ‫ومعدكت‬

‫‪.16‬‬ ‫‪0‬‬ ‫الس!‪ ،‬ص ‪-157‬‬ ‫المرثع‬ ‫حصن هدا‪:‬‬ ‫)‪ -‬د‪.‬‬ ‫؟ْ‬

‫‪.‬‬ ‫‪3‬‬ ‫؟‬ ‫ص‬ ‫الد!هوليةه‬ ‫!معيد‪:‬‬ ‫سحر عد‬ ‫دسمد‬ ‫‪-).2‬‬

‫النون‬ ‫عئمر الصفر‬ ‫*ش‬ ‫الأيمماء‬ ‫لفر‬ ‫‪ -).،‬سفر ورنيل هو السقر الثثي من‬

‫الأنياء الذي‬ ‫!مم‬ ‫العهد الندهم الثثي وهو‬ ‫!مم‬ ‫الأولخر ضمن‬ ‫الأكبياء‬ ‫يممكون معموعة‬

‫الألماء‬ ‫ونعلر الإشرة ثى فوسط هع‬ ‫ثصفر‪.‬‬ ‫الأيداء‬ ‫محى‬ ‫الأوور !وة‬ ‫الأيههاء‬ ‫نمم‬

‫!النورا‪ .‬واللهه ثممم‬ ‫يممهفه الفسم الأول !م!وت‬ ‫العهد ال!لهم الثحمةهـحيث‬ ‫مملم‬

‫لل!نك ‪ht‬‬ ‫العدفة‬ ‫الترممة الرعة‬ ‫هـلفولا واضى‬ ‫!ممكتولهك‪.‬‬ ‫الثمث والأهرر المىف‬

‫طهغها‪t‬‬
‫‪p:‬‬ ‫والصالرة‬ ‫النرممة النشصة‬ ‫!كن!ى الحط ة والنى اطلفوا عيها‬ ‫هـمسف‬ ‫العصى‬
‫‪//a‬‬
‫الصثسة علم ‪ 5991‬م‪ ،‬ني م!لمئهم لسفر يونيل ص ‪ ،1572‬ما طي‪! :‬م! صي‪l-m‬‬
‫دوسي‬

‫مقهل‪a‬أراء اخرى‬
‫لى‪.‬م (وثل! في ‪kt‬‬ ‫إلى القرن‬ ‫هذا‬ ‫س إلى ش‬
‫النالسع‬ ‫ثكئ!ي‬ ‫الكت!ي‬ ‫المص‬
‫‪ab‬‬
‫‪86‬ء لىم)‪،‬‬ ‫‪* e‬‬
‫فرمع زمن السفر !ل وثنى يونبل نفسه بر ما لي السى ثهلاس اى‬
‫‪h.‬‬
‫‪co‬‬
‫‪m‬‬ ‫‪70‬‬
‫ان نحل‬ ‫المَي لا!د‬ ‫الثه‬ ‫دينونة‬ ‫الجراد ليصف‬ ‫هجوم‬ ‫اممئخدام رمز‬ ‫النى يوئيل بى‬ ‫وقد عد‬

‫الأءاء‬ ‫ثيوش‬ ‫ستفئرس‬ ‫كذلك‬ ‫الأرض‬ ‫كل‬ ‫المهمت‬ ‫ف!مرايط العراد قد‬ ‫ان‬ ‫‪ .‬فكما‬ ‫بأورشليم‬

‫رسلألأ‬ ‫جمهعْا إلى الرلي‪ ...‬كثث‬ ‫خطاياه ورحصا‬ ‫!هوذا إلا ازا تالى المثسي ص‬ ‫أرض‬

‫‪ .‬فكما ص ت‬ ‫التوبة‬ ‫اهلها‬ ‫الرشلهم ‪،‬ك يى‬ ‫الآنية على‬ ‫الله‬ ‫لينوفة‬ ‫حول‬ ‫يونيل نتمحور‬

‫الأرض‬ ‫اللة‬ ‫رتركتها مرداء‪ ،‬كذلد سيعكل‬ ‫أخضر‬ ‫الجري! الأرض من كل شجر‬ ‫اصرك‬

‫لايد لن يرفدوا !ني‬ ‫!الوكهم لركهم‪ ،‬فبهم‬ ‫وأخدصت‬ ‫ئالورا‬ ‫في‬ ‫اهدها؟ ودكن‬ ‫مكفرة من‬

‫!ركلاسه‪.‬‬ ‫الرفاطة وينصوا‬

‫كذلك لما‬ ‫وإسا نصضوا‬ ‫الألبياء‬ ‫بما ورد في !مم‬ ‫الموسوعة‬ ‫محررو‬ ‫)‪ -‬ولم بكنف‬ ‫ْ"‬

‫فنرة‬ ‫الألل من‬ ‫النصف‬ ‫في‬ ‫المكتوبات ‪ .‬والنى ألف مضها‬ ‫هسم‬ ‫الاَخرة في‬ ‫عن‬ ‫ورد‬

‫الألياء كسنر‬ ‫كثيزا عما ورد في فسم‬ ‫لم يضف‬ ‫سِولون إن مضها‬ ‫الهيكل الئثي‪ ،‬حيث‬

‫وردت في‬ ‫احكام الآخرة الني‬ ‫عا ورد ش‬ ‫السفر الوحبد الذى أضاف‬ ‫مثلاُ‪ .‬اما‬ ‫المزامير‬

‫يوم القملمة‬ ‫مشهد‬ ‫أسفاو النناخ‪ ،‬ومر‬ ‫في‬ ‫المماكلر‬ ‫السفر‬ ‫دانيد‪ .‬وهو‬ ‫نهو سفر‬ ‫الألبباء‬

‫محى نهالة الأحد!‪،‬‬ ‫ورد به اسنصاض‬ ‫)؟ حيث‬ ‫(لئد بدأ زكريا الأمر فحسب‬ ‫الأول الواضح‬

‫الآخرة ضا‬ ‫نرد شريعة‬ ‫فادم ‪.‬‬ ‫كرويا لما هو‬ ‫يثتهد ان بظهر‬ ‫!ذي‬ ‫‪ ،‬الاسنصاض‬ ‫الئي وقت‬

‫(الاصياع‬ ‫الأركعة‬ ‫الحيولك‬ ‫وكرويا‬ ‫الثلألي)‪،‬‬ ‫الإصحاح‬ ‫الأركع (دثه!‬ ‫كرؤيا للممثه‬

‫‪.)4 4‬‬ ‫‪:2‬‬ ‫(دألول‬ ‫العمدبة‪ ،‬النارممطَ‪ ،‬وأليونثمية‬ ‫الداكلهة‪،‬‬ ‫هي‪:‬‬ ‫الأربع‬ ‫)‪ .‬والسث!‬ ‫السابع‬

‫شبم‬ ‫أيه راى‬ ‫‪ .‬ويؤك د دانيال في رؤاه عى‬ ‫الأربعة‬ ‫!نلك العملك‬ ‫الأركعة هي‬ ‫والحبوانك‬

‫‪:‬‬ ‫‪7‬‬ ‫الأكلر (د‪،‬لي!‬ ‫شىلي‬ ‫وسط‬ ‫إسرلاليل‬ ‫بني‬ ‫الساء وهذا رمز لشص‬ ‫سحي‬ ‫وسط‬ ‫أدم‬

‫)‪.‬‬ ‫‪I‬‬ ‫‪8‬‬ ‫السالك الأربع (هن!‬ ‫أن الحموانات الأرلعة هي‬ ‫الم!ط لداني‬ ‫‪ .)14‬ويفسر‬ ‫‪-13‬‬

‫الثالث ) سفره‬ ‫(او‬ ‫الثص‬ ‫بشعا‬ ‫يختم‬ ‫د‪،‬ليال؟ حمث‬ ‫سفر‬ ‫‪ ,‬لدى‬ ‫‪1‬كل‬ ‫تحد!ث‬ ‫كنلك‬ ‫وهنه‬

‫والثوالي والئالي*‬ ‫الهث‬ ‫غيدة‬ ‫‪ 2‬تطهر‬ ‫‪:12‬‬ ‫د‪،‬ليد‬ ‫‪ ،)24‬وفي‬ ‫‪:56‬‬ ‫بتحذير(الثمعا‬
‫‪ht‬‬
‫دئي!‪t‬‬
‫الآخرة من إشبا الثثي وخاصة لي سفر ‪p:‬‬ ‫أن شريعة‬ ‫يرى‬ ‫من‬ ‫‪ .‬رهنك‬ ‫المولت‬

‫من لشر‪ .‬وهن! هن يرد عى هذا الرأي ‪//a‬‬


‫!قوله إن‬
‫‪l-m‬‬ ‫العالم‬ ‫ينفذ‬ ‫حيث‬ ‫كلأزرادشئية‪،‬‬ ‫متثرة‬

‫على‬ ‫‪ak‬‬ ‫الفارسبة‬ ‫النلأليرات‬ ‫نرمد‬ ‫فلماذا‬ ‫والأسامى‪،‬‬ ‫‪،‬‬ ‫الاًول‬ ‫إشدا‬ ‫لدى‬ ‫موجودة‬ ‫العسيح‬ ‫!بدة‬
‫‪ta‬‬
‫الفارسية؟ ‪be‬‬ ‫بط سفوط‬ ‫المملكة‬ ‫وضص‬ ‫التى‬ ‫الأسنار‬ ‫ني‬ ‫النحدثد‬ ‫وجه‬
‫‪h.‬‬
‫‪co‬‬
‫‪m‬‬
‫‪"8‬‬
‫‪-‬انطر‪:‬‬

‫‪.441‬‬ ‫‪ ،6‬لأء‪-044 08‬‬ ‫كاد‬ ‫‪6‬‬ ‫كلا‬ ‫‪6‬؟لأ ‪+6‬ا‪+ ++6!6،‬بأد‪،+،+‬‬

‫النرجمة الوبدة‬ ‫نص‬ ‫إلى اختدف موقع فقرات النص العري ش‬ ‫الإشارة‬ ‫َ)‪ -‬نجدر‬

‫يونيل‪ ،‬أو هو‬ ‫سفر‬ ‫الئالث من‬ ‫بداية الاصحاح‬ ‫العرى‬ ‫يُط النص‬ ‫؟ حيث‬ ‫المتداولة‬

‫الثلألى من‬ ‫نهايهَ الاصحاح‬ ‫فى‬ ‫بكاملها‬ ‫تقع‬ ‫النص‬ ‫لهينما ترجمة‬ ‫الئالث ككامله‪،‬‬ ‫الإصحاح‬

‫‪.32‬‬ ‫‪-28‬‬ ‫!تحديد في الفعَرات من‬ ‫وجه‬ ‫السفر المذكور وعلى‬

‫اسم الشهرة لميشيل‬ ‫)‪،)1o 1'-3015‬‬ ‫‪Nostradamus -‬‬ ‫)‪ -‬نوستراداموس‬ ‫ْ‪6‬‬

‫النهضة في الونب إثارة‬ ‫!ر‬ ‫شخصيات‬ ‫اكثر‬ ‫هنخم وطهيب فرنسى ‪ ،‬واحد‬ ‫نوممتردام‪،‬‬

‫في‬ ‫وُلد‬ ‫نَحفق نبوءاته‪.‬‬ ‫ش‬ ‫يُقال‬ ‫ما‬ ‫بسبي‬ ‫المارلِخ‬ ‫والسعهَ جمر‬ ‫شهرة‬ ‫اكنسب‬ ‫وغوفنا‪،‬‬

‫ان‬ ‫حمِث اعننق جداه المسيحية بط‬ ‫بهودي؟‬ ‫أصل‬ ‫من‬ ‫لعائلهَ‬ ‫مقاطعة لروفلأس! في فرنسا‬

‫السابع رعالِاه من‬ ‫لو!س‬ ‫وخئر‬ ‫‪1482‬‬ ‫عام‬ ‫لروفلأسى للحكم الفرنسى‬ ‫مفاطعة‬ ‫خضص‬

‫بص‬ ‫ماكسيمين‪،‬‬ ‫س!لت‬ ‫دي‬ ‫اتخذ جده ابراهام سولومون‬ ‫اليهود بين الطرد او الممصر‪ .‬و!‬

‫نشاة‬ ‫ونشا‬ ‫مسبحبا‬ ‫وُلد نوسنراداموس‬ ‫‪ .‬وفد‬ ‫نوسمردام‬ ‫بببر دي‬ ‫اسم‬ ‫المسيحبة‪،‬‬ ‫اعتافه‬

‫الطب في‬ ‫سابنًا)‪ .‬ودرس‬ ‫(البهودببن‬ ‫بد جدبه‬ ‫على‬ ‫نطبمه‬ ‫من‬ ‫كثولبكية وإن نلفى فسطا‬

‫علاج‬ ‫في‬ ‫نجاحه‬ ‫طببة بص‬ ‫سمعة‬ ‫فيها عام ‪ ، oaI 9‬واكنسب‬ ‫ونخرج‬ ‫مونبلببه‪،‬‬ ‫جدمة‬

‫ولكنه‬ ‫تمكمِدية‪.‬‬ ‫ويخر‬ ‫‪ ،‬باس!خدام اساليب متطورة‬ ‫الطاصن‬ ‫الأمراض ‪ ،‬رخصوصًا‬ ‫كثير من‬

‫امضى‬ ‫‪ .‬و!‬ ‫ا‬ ‫وتوفوا عام ‪538‬‬ ‫الطاصن‬ ‫أصابهم‬ ‫كدما‬ ‫واوكه‬ ‫علاج زوثته‬ ‫في‬ ‫ضمل‬

‫إلى آخر‪ ،‬وبُعال‬ ‫مكان‬ ‫مشفلاً من‬ ‫و ‪1547‬‬ ‫‪1538‬‬ ‫الفنرة ما ببن عامي‬ ‫نوسنركاموس‬

‫اتثه اهت!مامه إلى‬ ‫ثم علد إلى فرنسا؟ حيث‬ ‫القئاليمِن‬ ‫من‬ ‫ا!طاليا !هود‬ ‫إنه النفى لي‬

‫فى‬ ‫الأعمال‬ ‫من‬ ‫ءدًا‬ ‫نوستراداموس‬ ‫‪ .‬واصدر‬ ‫الخفية‬ ‫القوى‬ ‫رعالم‬ ‫والنتجيم‬ ‫العمحر‬

‫صدرت عام ‪ 1555‬وضمت ‪ht035‬‬ ‫أسَجيم‪ ،‬كك من أشهرها محى الإطح! نبوءاته‬
‫التي‬

‫بلغة فرنسية وبأسلول! مبهم وغامض ‪ .‬وف نُظمت الرلاجمك ‪tp‬‬


‫في‬
‫‪://‬‬ ‫رباجمة‬ ‫كُمَبث‬

‫‪a‬‬
‫‪l-‬باسم‪+‬‬
‫رباجمة‪ ،‬ولذلك ضف هذا العمل ‪m‬‬
‫ا!ضًا‬ ‫كل مجموعة‬ ‫مجموعات ‪ ،‬تضم‬ ‫مالًهَ‬

‫‪ak‬‬
‫مفنل‬
‫‪ta‬‬
‫وهي‬ ‫نبوءانه‬ ‫إحدى‬ ‫نحففت‬ ‫إلا غدما‬ ‫اهممام‬ ‫أي‬ ‫الصل‬ ‫لِلر هذا‬ ‫"‪ .‬ولم‬ ‫المنويك‬

‫الملك الفرنسى هنري الثاس في حادث عام ‪ 955‬ا‪ .‬رمنذ ذلك ‪be‬‬
‫الحمن‪ ،‬يةا الاهتمام‬
‫‪h.‬‬
‫‪co‬‬
‫‪m‬‬ ‫ء"‬
‫ومحاولة نفسيرها‪ .‬وف يخن نوستراداموس‬ ‫نبوءات نوسمَراداهوس‬ ‫الواسع يفك غوض‬

‫امخب ركاجمك‬ ‫ل‬ ‫له‪ .‬ويرغم‬ ‫الرابع ومستشرأ‬ ‫للملك القرنسي شارل‬ ‫طبيبًا‬ ‫‪I‬‬ ‫‪56‬‬ ‫‪i‬‬ ‫عام‬

‫نبوءك‬ ‫كعض‬ ‫ل‬ ‫إلا‬ ‫فهمه ‪،‬‬ ‫ومكنوبة باسلوب يصعي‬ ‫!الغة الضوض‬ ‫نوسنراداموس‬

‫ؤسقوط‬ ‫وصىد‬ ‫بجلترا وفىنعما‪،‬‬ ‫ثورتي‬ ‫أحداث‬ ‫مم!‬ ‫!ثفكل‪،‬‬ ‫قد تحف!‬ ‫نوستراداموس‬

‫في بجلمَرا‪،‬‬ ‫ورش‬ ‫‪ ،‬ونجاح الإسمان في الطمران‪ ،‬وئخقي إدوارد الثامن ش‬ ‫نابليون‬

‫اوريا‬ ‫الدماء في‬ ‫إرافة كثير من‬ ‫فى‬ ‫سبنسبب‬ ‫الذي‬ ‫‪11‬‬ ‫" هبسمَر‬ ‫اسمه‬ ‫الماني‬ ‫زعيم‬ ‫وصصد‬

‫هذا‪ ،‬لم !قم احد بدراسة‬ ‫هنلر (ومع‬ ‫إشارهَ للزعالنازي‬ ‫ما اغبر‬ ‫وهو‬ ‫قبل هزشه‪،‬‬

‫ين‬ ‫المصوف‬ ‫ومن‬ ‫النبوءات)‪.‬‬ ‫ونسبتها إلى اجمالى !د‬ ‫النبوءات التي لم تتحمَق و!دها‬

‫يسسلا‬ ‫والشَجم‬ ‫الاشتغال كالسحر‬ ‫نحو‬ ‫الجماعلىَ المهودية يتجهون‬ ‫أ!ماء‬ ‫كثيرًا من‬

‫وجود‬ ‫من‬ ‫الهدف‬ ‫الحلولية نعكل‬ ‫الأسماد‬ ‫أن‬ ‫والواقع‬ ‫الحلولدة‪.‬‬ ‫النزعة‬ ‫ذات‬ ‫المَبالا‬ ‫لَأثبر‬

‫كلأحدود) رإنما النحكم في‬ ‫الاغراف‬ ‫أو الطبمعة (من خكل‬ ‫ذات‬ ‫الإسمان لسِى الايزان مع‬

‫الفلا فد بدات في‬ ‫والناريخ)‪ .‬وكثت‬ ‫المادة‬ ‫اجه الحذ في‬ ‫صرفة‬ ‫من خكل‬ ‫الوافع‬

‫نهط‬ ‫لا‬ ‫في منطفة مل! برونثس‬ ‫الفكر الد!نى البهودي‪ ،‬وخصومنا‬ ‫الكاملة على‬ ‫الهبمنة‬

‫البهود‬ ‫وتزايد !د‬ ‫!الففلا‬ ‫عارفون‬ ‫فبها اب!نا‬ ‫حبت ؤجد‬ ‫الففلا‪،‬‬ ‫مهد‬ ‫إسباييا‬ ‫ص‬ ‫كثبرًا‬

‫الانجا‪..‬‬ ‫هذا‬ ‫من‬ ‫ثزء‬ ‫نوسنراداموس‬ ‫ولكل‬ ‫‪،11‬‬ ‫العملمة‬ ‫الفئالا‬ ‫"‬ ‫ئسئى‬ ‫!ما‬ ‫المشتظين‬

‫النحكم‬ ‫بى‬ ‫!ؤدي‬ ‫الحل السحري ‪! ،‬ذي‬ ‫نزالد البحث ص‬ ‫الحلخامية‬ ‫وبمَزالد أزمه اليهوديه‬

‫اتجاه اسنمر حتى‬ ‫الموازن معهما‪ ،‬وهو‬ ‫والطبيعة ‪ ،‬بدلأ من‬ ‫لذات‬ ‫الإههريالي الكامل في‬

‫البماعكَ الني نهحث‬ ‫الجماعات المهودبة ني‬ ‫تركز أعضاء‬ ‫كحَط‬ ‫الحديث هـحيث‬ ‫الصر‬

‫ضركة واحدة (جماعلت‬ ‫المشاكل‬ ‫حل كل‬ ‫طرلِعَها‬ ‫يمكن ص‬ ‫الحلول السحرية والتي‬ ‫ش‬

‫الحركات‬ ‫‪-‬‬ ‫الحركات السرول‬ ‫‪-‬‬ ‫الننجبم‬ ‫‪-‬‬ ‫الجدلِدة‬ ‫العهات‬ ‫أشويم المقاطهسى ‪-‬‬

‫المنطرفة)‪.‬‬ ‫الثورية‬

‫‪ht‬‬
‫‪tp‬‬ ‫انظر‪:‬‬
‫‪://‬‬
‫‪al‬‬
‫‪-m‬‬
‫المجلد الخاسى‪،‬‬ ‫والصهيرنية‪،‬‬ ‫البهود واليهردية‬ ‫المسيري ‪ :‬موسوعهَ‬ ‫‪ -‬د‪.‬جمد لوهاب‬

‫‪ak‬‬ ‫الجزء الثثى ال!! العاشر‪ ،‬مدخل‪.‬‬


‫‪ta‬‬
‫‪be‬‬ ‫الرابط التلي‪:‬‬ ‫ْ)‪ -‬يظر‬
‫‪h.‬‬
‫‪co‬‬
‫‪m‬‬ ‫‪155‬‬
‫ا ‪httn: l/se. tanuz. co‬‬ ‫‪t/shirshurCommuna- A‬‬ ‫"‪076503611-814‬‬

‫الراطم‪-‬‬ ‫بن‬ ‫ولدى إسح!‬ ‫بضو‪-‬‬ ‫نوام‬ ‫‪ -).8‬اكوميون من نسل الوم لو عسلو‬

‫شمة ثز!رة سيناء في منطقة شممعة الأطراف‬ ‫عيهم السحم‪ ،-‬كلن موطنهم في ج!‬

‫نحت‬ ‫(ال!ة)‬ ‫ايلة‬ ‫ملينة‬ ‫وحنولنا إلى اليحر الأحمر‪ ،‬كثت‬ ‫بى نغوم فلسطين‬ ‫تمتد شملأ‬

‫ني‬ ‫الى ان !دمعوا كضهم‬ ‫اليهود‪،‬‬ ‫مع‬ ‫‪6‬يم‬ ‫د‬ ‫خثوا في نزاع‬ ‫و!‬ ‫سيطرتهم لئرون !‪.‬‬

‫‪ Ir‬ف‬ ‫‪0‬‬ ‫هيركلأيوس عام‬ ‫البهودي يوحنك‬ ‫الملك‬ ‫من‬ ‫!مظ‬ ‫اليهودية‬ ‫واعت!وا‬ ‫اليهود‬

‫والرلي‪.‬‬ ‫لأيباط‬
‫‪l‬‬ ‫في‬ ‫الآخر‬ ‫‪ 6‬هع !هضى‬ ‫و‬ ‫المي!‪،‬‬

‫لطر‪:‬‬ ‫المفاصهل‬ ‫من‬ ‫لمزيد‬

‫‪،‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪089 ،‬‬ ‫لينلن‬ ‫‪ ،‬لههروته‬ ‫دلر العم‬ ‫اللغات السامبة‪،‬‬ ‫‪ ،‬نر!خ‬ ‫ولفنسون‬ ‫إسرأليل‬ ‫‪-‬‬

‫‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪-‬ه‬ ‫ا‬ ‫‪0 4‬‬ ‫مر‪،‬‬

‫الحرلط‪ ،‬ولكنها سشال‬ ‫محالدة ولن نشلرل! في‬ ‫ين ادوم سنفف‬ ‫صبديا‬ ‫ورد في سفر‬ ‫وف‬

‫إسر!أ‪.‬‬ ‫لم نساء‬ ‫الالها‬ ‫غالهها‬

‫اصحاح واحد ويشمل بحدى وعثمر!ن‬ ‫الذي يحتوي عى‬ ‫ني صطها‪-‬‬ ‫الوارد‬ ‫والنص‬

‫النحو الئالي‪:‬‬ ‫لصميله عيى‬ ‫و!ره‬

‫و‪،‬سل‬ ‫ثريا‬ ‫كأ فرم سمغا خبرأ هأ !ل‬ ‫السيد الرل!‬ ‫هكذا ظأ‬ ‫" لنا !كيا‬

‫أنت محتفر‬ ‫العم‬ ‫ون‬ ‫نوموا ولني عيها للحرل!‪ .‬إني ند ثطمن صفزا‬ ‫الأمم‬ ‫ون‬ ‫رسول‬

‫من‬ ‫كلهه‬ ‫ني‬ ‫الككل‬ ‫في محا!ئ الصخر رفعة مئطه‬ ‫المماكن‬ ‫يلا‬ ‫ف خدء‬ ‫ثذا‪ .‬ثثهر كه‬

‫فمن‬ ‫النعوم‬ ‫!‬ ‫موضوغا‬ ‫كلن سشك‬ ‫لَونفح كالنسر وا‪8‬ن‬ ‫في كنث‬ ‫‪.‬‬ ‫يحلرني والى الأرض‬

‫يسرفون‬ ‫فلا‬ ‫كيف طكت‬ ‫ليل‬ ‫لصوص‬ ‫او‬ ‫ينول !رل!‪، .‬ك آن! سركون‬ ‫هناله احلرله‬

‫مخانه‪.‬‬ ‫و فعصت‬ ‫يبقون خصلامة‪ .‬كيف فنش عسمو‬ ‫افلا‬ ‫حامنهم إن أئ!فاطفون‬

‫‪ht‬‬ ‫شوفا‬ ‫وضصا‬ ‫مسلأموك ‪ ,J4‬خيزد‬ ‫عهك‬ ‫وغي‬ ‫خدث‬ ‫معاهليد‬ ‫كل‬ ‫التخم‬ ‫طردوو بى‬
‫ثهل‪tp‬‬
‫‪://‬‬ ‫ادوم والفهم من‬ ‫من‬ ‫ذللظ الدوم بقول الرل! الحكماء‬ ‫لى‬ ‫الا ايمد‬ ‫فهم ت‪.‬‬ ‫لا‬ ‫نحعن‬
‫‪al‬‬
‫اجل‬ ‫من‪-m‬‬ ‫‪.‬‬ ‫يلأكل‬ ‫ئيمك لكى !نفرض كل واحد من ثيل عسو‬ ‫يا‬ ‫الطالك‬ ‫مرئاع‬ ‫عسو‪.‬‬
‫‪ak‬‬
‫ممبت‬ ‫يهم‬ ‫‪ AY‬ووم وقفث مفايله‪ta‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ا‬ ‫إلى‬ ‫الخزي وننفرض‬ ‫ينثم!‬ ‫لأخيك يضولي‬ ‫ظلمك‬
‫‪b‬‬
‫على اورشليم كنت ‪e‬فث‬
‫ا!ضًا كراحد‬
‫‪h.‬‬ ‫الؤلاء أبوابه وألفوا قرعة‬ ‫الأعاجم قدرنه ودخلت‬
‫‪co‬‬
‫‪m‬‬ ‫‪151‬‬
‫لِوم ه!هم‬ ‫!مهني يهوذا‬ ‫ولا ئشم!‬ ‫ممسِهته‬ ‫يوم‬ ‫أخيك‬ ‫إلى يوم‬ ‫أن لا شَظر‬ ‫منهم ‪ .‬ويعب‬

‫بى‬ ‫ايضئا‬ ‫يوم بلينهم ولا ئنظر لألت‬ ‫فمد يوم الضيى‪ .‬ولا تدخل باب شمي‬ ‫ولا تفؤ‬

‫منفلميه‬ ‫لدفطع‬ ‫المزق‬ ‫ولا لَمَف على‬ ‫‪.‬‬ ‫بليته‬ ‫إلى لَدرثه بوم‬ ‫!دًا‬ ‫ولا تمد‬ ‫لِوم طبنه‬ ‫مصيبته‬

‫يفكل بك عملك‬ ‫كل الأمم كما فطت‬ ‫فبه فريب لِوم الرلط عى‬ ‫يوم الض!‪.‬‬ ‫!فاياه‬ ‫ولا تسلم‬

‫يشربون‬ ‫ديئا‬ ‫الأمم‬ ‫يشرلي جميع‬ ‫رأسك ‪ .‬لاله كما شربتم محى جبل قدسي‬ ‫يرتد عى‬

‫ويكون‬ ‫نجاة‬ ‫فمكون على‬ ‫وأما جبل صايون‬ ‫لم يكونوا‪.‬‬ ‫كلألهم‬ ‫و يكونون‬ ‫ولِجر!ن‬

‫وب!ت‬ ‫لهيبا‬ ‫وبي! يوسف‬ ‫نارًا‬ ‫بيث يعكوب‬ ‫ويكون‬ ‫‪.‬‬ ‫بيت لِقول! مواريثهم‬ ‫مقدشا ويرث‬

‫ويرث‬ ‫‪.‬‬ ‫لأن الرب لَكلم‬ ‫ولا يكون باق من بي! عيسو‬ ‫ويأكلونهم‬ ‫فشا فدشعلونهم‬ ‫عيسو‬

‫بلاد افرا!م ولهلارر السامرهَ‬ ‫ويرثون‬ ‫الفلسطينيين‬ ‫واهل السهل‬ ‫عيسو‬ ‫أهل البنوب جبل‬

‫الكنعاليين‬ ‫الذين هم من‬ ‫بني إسرأليل يرئون‬ ‫من‬ ‫هذا الجيش‬ ‫جلعاد‪ .‬وسبي‬ ‫بنداممِن‬ ‫وسِرث‬

‫على‬ ‫مخلصون‬ ‫ويصط‬ ‫‪.‬‬ ‫الجنوب‬ ‫يرثون مدن‬ ‫أوهـشلبم اصذين فى صفارد‬ ‫وسبى‬ ‫إلى صرفة‬

‫الملك للرب ‪.11‬‬ ‫وبكون‬ ‫لبدبنوا جبل عيسو‬ ‫جبل صهيون‬

‫لما ورد في ال!هد‬ ‫استناذا‬ ‫يبامو!‬ ‫هذه الأحكام في هذه الفقرة من مبحث‬ ‫)‪ -‬ورد!‬ ‫ْ‪9‬‬

‫‪.‬‬ ‫‪9‬‬ ‫النشبهَ ‪،4 : 23‬‬ ‫سفر‬ ‫في‬ ‫الفدلِم‬

‫نسل‬ ‫أحد الرعا!ا من‬ ‫يدل عى‬ ‫وهو‬ ‫‪11‬‬ ‫النانى‬ ‫د‪+‬اا‪-‬‬ ‫"‬ ‫العري‬ ‫للمصطلح‬ ‫ثمع‬ ‫ْ‪-)6‬الناتينيون‬

‫إن داود الملك قد فرر‬ ‫‪:‬‬ ‫المسورت‬ ‫وتقول‬ ‫‪.‬‬ ‫إسرانيل‬ ‫العئ!رة في‬ ‫الأسمالب‬ ‫كاحد‬ ‫و!‬ ‫الجبصنين‬

‫وئرد في‬ ‫الشوعين‪.‬‬ ‫كالأبناء غير‬ ‫لألهم يطون‬ ‫ولذلك‬ ‫؟‬ ‫إسران!ل‬ ‫ثماعة‬ ‫يدخلوا فى‬ ‫الا‬ ‫عليهم‬

‫أ‬ ‫‪:4‬‬ ‫الخطهة‬ ‫فيدوشهن‪-‬‬ ‫‪ 6‬أنجبما‪:1،‬‬ ‫بم‬ ‫مدهحث‬

‫كاحكام الزواج‬ ‫فيما يتط!‬ ‫خاصة‬ ‫والننينيم‪،‬‬ ‫اهم الأحكام الخدمة لالأنء يخر الشرعطن‬

‫فيما !هني‪.‬‬

‫‪ht‬‬ ‫لص‪:‬‬
‫‪tp‬‬
‫‪://‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪491-391‬‬ ‫لأ*"‬ ‫‪،‬‬ ‫‪ vj‬ه‬ ‫‪:‬‬ ‫لأ‪ 6+‬ا ل!ه هه ‪3‬؟لأ‬ ‫‪-‬‬
‫‪al‬‬
‫و‬

‫‪-m‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫الخطههَ‬ ‫‪-‬‬ ‫مدوشين‬ ‫‪،!،‬بخه‪:1،‬‬ ‫مهحث‬ ‫‪ )6‬اتطر‬


‫‪ak‬‬
‫ا‬ ‫‪4‬‬ ‫؟‬

‫الطمود‪ ،‬مكنية الوعي‬ ‫‪ta‬‬ ‫في لضثح‬ ‫الشرقاوي ‪ :‬الكنز المرصود‬ ‫عد‬ ‫‪ -)62‬د‪.‬محمد‬
‫‪be‬‬ ‫ألنة‬

‫‪h.‬‬
‫‪co‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪591‬‬ ‫ص‬ ‫"‬ ‫‪9‬‬ ‫‪99 0‬‬ ‫‪ce‬‬ ‫الإسلامى ‪ ،‬ثناهر‬

‫‪m‬‬
‫‪201‬‬
‫النالى‪:‬‬ ‫النحو‬ ‫الفؤن! عى‬ ‫‪ -)39‬لرد نص‬

‫خطيته التي‬ ‫الضمب يثر‪ -‬ص‬ ‫لإئم‬ ‫!خطئ‬ ‫الكاهن السموح‬ ‫" إن كك‬ ‫الثلأنة‪:‬‬ ‫القكرة‬

‫للرك! نهيحة خطهة ‪" .‬‬ ‫صحيفا‬ ‫ثوزا يدن ور‬ ‫يظ‬

‫الى خيحة‬ ‫يه‬ ‫يلكل‬ ‫و‬ ‫لثور‬ ‫لم‬ ‫من‬ ‫ادكاهن المسوح‬ ‫‪ ،‬ر!لخذ‬ ‫الفدم!ة‪:‬‬ ‫سرة‬

‫"‬ ‫الامتماع‪.‬‬

‫والسيحهة‪ ،‬ط\‪،‬‬ ‫اليهود!ة‬ ‫القلور‪ :‬المسيح المخدص لي المصدر‬ ‫‪ -‬نهدل لس‬ ‫)‬ ‫‪64‬‬

‫‪. 3 3‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪3 2‬‬ ‫‪ ،‬ص‬ ‫‪2‬‬ ‫‪0 0‬‬ ‫لأ‬ ‫‪،‬‬ ‫ة‬ ‫ال!اهر‬ ‫‪،‬‬ ‫ة‬ ‫!نك‬ ‫مكنهة‬

‫‪.‬‬ ‫‪i‬‬ ‫‪4t‬‬ ‫‪6‬‬ ‫" ‪1- q‬‬ ‫المرمع السال!ه ص‬ ‫جمد افه الشرئري‪:‬‬ ‫‪ -‬د‪.‬محمد‬ ‫)‬ ‫ْ"‬

‫الفاهر‪.‬‬ ‫ا!يصر‪،‬‬ ‫‪ ،‬دو‬ ‫ا‬ ‫ول‬ ‫السلموية‪،‬‬ ‫‪! :‬نوراة‬ ‫كنالهه‬ ‫!ممئا‪ ،‬فى‬ ‫حعثري‬ ‫د‪.‬احمد‬ ‫للالل‬

‫!صمة من اللغة‬ ‫اللنة‬ ‫السمح ت لخلت ني‬ ‫ان كلمة‬ ‫‪90 - ،،A‬‬
‫‪i.‬‬ ‫‪ ،7899‬ص‬
‫السكل‬ ‫المعميح ين مركل عمه‬ ‫اليهود في زمن‬ ‫" ماثميح ‪ +‬كد‬ ‫لهعة‬ ‫اليونثهة‪ .‬رحُرث‬

‫وقد‬ ‫‪.)15‬‬ ‫‪-13‬‬ ‫‪:8.‬‬ ‫لخروج‬ ‫المممح ما !رد في‬ ‫سميا ‪ .+‬ولليل فكل الطماء فى‬ ‫"‬ ‫الى‬

‫هو مون ني‬ ‫‪6‬ييل كما‬ ‫بسير‬ ‫عى ش‬ ‫لما اصطناه انه ملنا‬ ‫صمون! طلأوأشرل)‬ ‫سح‬

‫واليشع‬ ‫!لملهاء‪،‬‬ ‫سليمك‪ ،‬وكنله‬ ‫‪ ،‬ومسمح كظ‬ ‫مرنين‬ ‫!صلام‬ ‫ددد عه‬ ‫سنر‪ ..‬وسع‬

‫(اليص والممع)‪.‬‬

‫حد ما‬ ‫تثر اس‬ ‫وف‬ ‫تد!ا !مطلاضا‪،‬‬ ‫الالديم‬ ‫اخنى‬ ‫الاث!رلى‬ ‫ث مصطلح‬ ‫‪-)66‬‬

‫لمندكًا‬ ‫لمحه‬ ‫ال!د!مة‬ ‫الضر!‬ ‫لمندت معلأم‬ ‫كلأنم! ‪ The Ancient Neat East‬وت‬
‫خكل‬ ‫لثتضمر‬ ‫‪،‬اضهه‪.‬‬ ‫الصحركي على مكل‬ ‫الطالع‬ ‫عينا ودفا محي ثرعم من غهة‬

‫!عرلي او‬ ‫سوامل كعر‬ ‫خى‬ ‫واعالى الصلى شعالأ‬ ‫الثملم‬ ‫اعالي‬ ‫‪،‬دهرها من‬ ‫عمور‬

‫هئى الفلي الصبي‬ ‫السود! كلنا‬ ‫وشم!‬ ‫!ي!‬ ‫رمن ئس!‬ ‫الافدي منوناه‬ ‫!محيط‬

‫الاثمرى‪h‬‬
‫‪ttp‬‬ ‫ولض تموت !مؤة‬ ‫ما يث!ظه الفمر! وريي في حلرده‬
‫‪.‬‬ ‫الحالية‬ ‫شرفا وشظت‬

‫العضري ص سمر الضرات الني ع!مرتها منذ فور نر!خها اي ‪://‬‬


‫منذ‬ ‫اخنى‬
‫‪al‬‬ ‫!العمكل‬

‫‪ m‬كنى‬‫‪-‬‬ ‫دفطقة الشرلى‬ ‫اكض !سالس ئي المي! صماكأا‪ .‬لالاضفة الى الصود‬
‫الممثتة‬
‫‪ak‬‬
‫في‬ ‫العون‬ ‫‪ta‬‬
‫النعليد‬ ‫وففهـسئلن نلكل ضمن‬ ‫لى منطلة ضللا‬ ‫طكر ذل ل!رثث‬‫الهند‬ ‫*‬
‫‪be‬‬
‫من الأرض وين كلن ف اوضح عى ومه الفصوص ‪h‬الملصود كئس!‬ ‫لهذه‬
‫‪.c‬‬ ‫‪،‬‬ ‫الركعة‬

‫‪om‬‬
‫‪301‬‬
‫الشرق‬ ‫الاسم‬ ‫هذا‬ ‫وسنطلق‬ ‫‪+‬‬ ‫ذلك لقوله ‪:‬‬ ‫عى‬ ‫وعل!‬ ‫منها مصر‬ ‫خص!‬ ‫‪.4‬حيث‬ ‫افريئيا‬

‫‪ ،‬كما كثت‬ ‫العالم‬ ‫الأنص! !ذلك العزء من‬ ‫لأن هذه العد كلأ‪ -‬شديدة‬ ‫مصر‪،‬‬ ‫على‬ ‫اكلئدنى‬

‫المحليد‬ ‫في‬ ‫الأمو ان هذا النضولي‬ ‫وحفيقة‬ ‫‪.+‬‬ ‫الضرفية‬ ‫مركزًاانسَشرث منه !حضوة‬

‫هذه‬ ‫الئي است!فَ‬ ‫ورجع أسمنا بى الئوى الإسنسرة‬ ‫الئليم‬ ‫لمنطفة الشرق اكنى‬

‫هذ‪ .‬المنطفة تهعًا‬ ‫في تشكيل‬ ‫ا‬ ‫ودوره‬ ‫طبيحة‪،‬‬ ‫وخهرات‬ ‫ثرو!‬ ‫لكل ما تملكه هن‬ ‫المنطئة‬

‫عى‬ ‫مهلدة‬ ‫!مورة !‬ ‫بلدفى الأمر‬ ‫في‬ ‫أوروبا‬ ‫ئطلفنه‬ ‫السيدكة‪ ،‬فلأمصطلح‬ ‫لأهدافها‬

‫آسيا المماخمة لأوربا ثم يدكيسته الولايلت الشحدة وأضافث‬ ‫العزء الثنويي النربي من‬

‫ظل‬ ‫وفد‬ ‫اكلقنى‪،‬‬ ‫الأفصى منها إلى الشرى‬ ‫اقرلي الى الشرق‬ ‫هي‬ ‫!لد ‪6‬لًا‬ ‫إلى رققها‬

‫الثالية غدما‬ ‫الحري! العالمية‬ ‫حتى‬ ‫الاسنعمال‬ ‫الجضافي الشرى اكنى شالع‬ ‫لمصطلح‬

‫اسم‬ ‫عيها‬ ‫واطلفت‬ ‫ليهيا‬ ‫إيران بى‬ ‫الحكومة البريطايية منط!ة عممكيركة نمند من‬ ‫انشات‬

‫والملدان المعلورة‬ ‫الهند‬ ‫كك حنى ؤلك الحين !ضم عكة‬ ‫الشرىَ الأوسط وهو مصطلح‬

‫منطقنا هو‬ ‫تحديذا دنا‬ ‫ا!نى‬ ‫الشرر‬ ‫في تحديد منطفة‬ ‫الدقة‬ ‫لها‪ .‬ولكل أفرلي الآراء إلى‬

‫خلينة حسن‬ ‫محمد‬ ‫"‬ ‫الأسنلد لدكنور‬ ‫‪ -‬كما يرى‬ ‫نفسيم الحدود السلهنة إلى مثموغين‬

‫هي‬ ‫تثوق‬ ‫الداخلية الني‬ ‫الشىي!‬ ‫اسم مجموعة‬ ‫المثموعة !زلى‬ ‫حيث اطل! عى‬ ‫"؟‬

‫التي تععل‬ ‫لصامل‬ ‫من‬ ‫مجموعة‬ ‫التيم ‪ ،‬رالني سَوحد فيما !بنها بواسطة‬ ‫اكنى‬ ‫الشرق‬

‫من‬ ‫لداخلهة‬ ‫وهذه المعموعة‬ ‫القد!م‬ ‫واحدة ديخل الشرلى اكلدنى‬ ‫النهية رحدة‬ ‫منها في‬

‫شىل!‬ ‫الصب في شهه الجزيرة الصلية‪ ،‬وعى‬ ‫ئئمتمل عى‬ ‫الكدى‬ ‫الشرر اطنى‬ ‫فصلى‬

‫ما بين النهرين !دا‪ 4‬باكلديين‬ ‫منطفة ي!‬ ‫الشكل ي! التى سكنت‬ ‫وعلى‬ ‫‪،‬‬ ‫المنطفة السورية‬

‫الشصل!‬ ‫الئثية من‬ ‫اليدلحمن والآشوريين ‪ .‬اما المثموعة‬ ‫بى‬ ‫فيما لي‬ ‫الذين يفسموا‬

‫ثداخلية‪.‬‬ ‫الش!للا السيطة كالمنطثة وو!ية‬ ‫الني علبها الشرى اكنى فهي مجموعة‬

‫المجموعة‬ ‫في م!ابل نسمية‬ ‫الخلرمية‬ ‫الشص ب‬ ‫رالني يمكن ان نُطلر عيها مجموعة‬
‫ني‪ht‬‬
‫‪tp‬‬ ‫الني‬ ‫مصر‬ ‫فشتمل عى‬ ‫الخلرثهة‬ ‫وهذه المجموعة‬ ‫الداخلهة؟‬ ‫الصبية باسم الععموعة‬
‫‪://‬‬
‫‪al‬‬
‫الشرلى من‬ ‫لتفع بى‬ ‫التى‬ ‫وعلى إيران (فارس)‬ ‫الداخلية‬ ‫من المعموعة‬ ‫إلى النرلي‬
‫‪-m‬‬
‫من‬ ‫‪ak‬‬
‫الفس!‬ ‫بى‬ ‫الأناضول النى نقع‬ ‫بلاد‬ ‫على‬ ‫أيضًا‬ ‫وتشئمل‬ ‫الداخلية ‪،‬‬ ‫المجموعة‬
‫‪ta‬‬
‫‪be‬‬ ‫المعموعة الديخلية‪.‬‬
‫‪h.‬‬
‫‪co‬‬
‫‪m‬‬
‫‪154‬‬
‫ثطر‪:‬‬

‫الألجلو‬ ‫مكتهة‬ ‫رالعراد‪،‬‬ ‫مصر‬ ‫النريز صالح ‪ :‬الشرلى ارزنى التلم‪،‬‬ ‫‪ -‬د ‪ .‬عد‬

‫ه ‪.‬‬ ‫صه‬ ‫‪،8291‬‬ ‫‪! ،‬مر؟‪ ،‬الئاعرة‪،‬‬ ‫!مصرية‬

‫ترحمهَ‬ ‫المجلد الأول ‪،‬‬ ‫من‬ ‫الئثي‬ ‫العزء‬ ‫اكنى‪،‬‬ ‫الشدق‬ ‫الحضلرة‬ ‫ضة‬ ‫‪ tmj-‬لت‪:‬‬ ‫‪ -‬لل‬

‫‪. -i‬‬ ‫والنشر‪LjA0% vl ،‬‬ ‫لينة النأليف و الترجمة‬ ‫‪،‬‬ ‫طران‬ ‫محمد‬

‫رؤية صبية في تريخ الشرلى اكنى الئديم وحضرته‪،‬‬ ‫‪ -‬د‪ .‬محمد خليفة حسن‪:‬‬

‫‪. 2‬‬ ‫‪ ،‬مر‪8-27،‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪9 9 5‬‬ ‫الفاهرة‪،‬‬

‫الئليم‬ ‫الشرد اكنى‬ ‫في لرح‬ ‫احمد‪ :‬روية صلية‬ ‫‪ -)63‬د‪ .‬معمد خلينة حسن‬

‫‪.22‬‬ ‫‪-224‬ه‬ ‫وحضرنه‪،‬ما‬

‫صفات‬ ‫ش‬ ‫تفصيلنا‬ ‫إشعاء رصغا‬ ‫‪ -)68‬يشمل ا!محاح الحكي عثمر من سؤ‬

‫النحو التالي‪:‬‬ ‫مخى‬ ‫ظ!ره‪،‬‬ ‫كد‬ ‫لهعالم‬ ‫عيها‬ ‫الئي سيكون‬ ‫والأحور‬ ‫‪،‬‬ ‫الملخص‬ ‫السع‬

‫روح‬ ‫الر‪-‬‬ ‫روع‬ ‫ويط عط‬ ‫‪.‬‬ ‫أصوله‬ ‫من‬ ‫ويخرج فضيي من مذع يسى وينيت ضن‬ ‫"‬

‫الرلي‪ .‬ولذنه نكون ني مخافهَ‬ ‫المصفة ومخلمة‬ ‫المشورة رالنوة روح‬ ‫لهحكمة والفهم روح‬

‫بالطل‬ ‫بل يئضي‬ ‫فنط‪.‬‬ ‫سمع‬ ‫جمنيه رلا كحكم كحسي‬ ‫نطر‬ ‫!حمس‬ ‫الريي للا يالضي‬

‫يلالصاف لهالسي الأرض و !ضرلي الأرض بقضيي نمه و!ميت المنفي‬ ‫ويعي‬ ‫للسع!‬

‫النلي مع‬ ‫حالويه‪ .‬فيسكن‬ ‫منطقة‬ ‫مشَبه والأمثة‬ ‫الهر منطفة‬ ‫شفتيه ‪ .‬و!كون‬ ‫ثنفخة‬

‫!سوتها‪.‬‬ ‫صفر‬ ‫وصهي‬ ‫معًا‬ ‫والسمن‬ ‫الثدي والعبل رالنمهل‬ ‫ع‬ ‫م‬ ‫!نمر‬ ‫ويرشى‬ ‫!خروف‬

‫عى‬ ‫الرضيع‬ ‫ريلعب‬ ‫نينًا‪.‬‬ ‫مغا والأسد كالبفر !كل‬ ‫أو!هما‬ ‫نر!ض‬ ‫والهنرة والد!ة نرعلن‬

‫يعموؤون ولا !لسدون في كل ب!ل‬ ‫لا‬ ‫ك‪.‬‬ ‫الأ!ى‬ ‫جحر‬ ‫الضم يده عى‬ ‫سريي الصل رمد‬

‫ويكون في نلد ثيوم‬ ‫المياه ال!حر‪.‬‬ ‫الرب كما نض‬ ‫لأن الأرض ئمطئ من مصفة‬ ‫ضمي‬

‫و!كون محله هعذا‪ .‬ويكون كل ؤلد‪ht‬‬ ‫ياه نطلي‬ ‫راية للشص‪-‬‬


‫لأمم‬ ‫! اصل !سى‬ ‫النمم‬
‫‪tp‬‬
‫ا‬

‫ومن‬‫!فيت من آشور بمن مصر ‪://‬‬ ‫!ية شعه‬ ‫التي‬ ‫!د يده‬ ‫أن‬ ‫ثالية ليحمني‬ ‫السيد‬ ‫اليوم‬
‫‪al‬‬
‫ريرفع راية‬‫قررس ومن كوش ومن جملام ومن شنعو ومن حماة ومن ص!ر اليحر‪-m .‬‬
‫‪a‬‬
‫لحئم و!جمع منفى بسر‪،‬ليل ويضم مشتتي يهوذا من أركعة اطر! الأرض‪ kt‬فؤول حسد‬
‫‪ab‬‬
‫‪.‬‬

‫فرالِم‪.‬‬ ‫!ضلص‬ ‫!حسد يهوذا ريىذا‪eh‬‬


‫لا‬ ‫المضايفون من بهودا‬
‫لا‬ ‫كابم وين!رض‬
‫افرايم‬
‫‪.c‬‬
‫‪om‬‬
‫‪501‬‬
‫أدوم‬ ‫وينههون في المشرق مفا !كون عى‬ ‫كىكًا‬ ‫النلسطينون‬ ‫كظف‬ ‫عى‬ ‫وينفض!‬

‫وهذ يده‬ ‫كحر مصر‬ ‫في طاغهما‪ .‬وييلا !ر* لسك‬ ‫عون‬ ‫!دهما وفو‬ ‫امنداد‬ ‫ومؤالي‬

‫وئكون سكة ليفهة‬ ‫كالأحنهة‪.‬‬ ‫!كلة ريهه و!مربه بى سهع سرلى ويعيز مها‬ ‫النهر‬ ‫على‬

‫‪.11‬‬ ‫سه لرضا مصر‬ ‫!م صصده‬ ‫لاسرالدل‬ ‫لحت شأ ‪6‬شور كما كه‬ ‫ادتى‬ ‫شمه‬

‫)‪ -‬ل!‪:‬‬

‫‪. 153 -152‬‬ ‫ص‬ ‫البهودية‪،‬‬ ‫الديطسة‬ ‫حسن‪ :‬نر!خ‬ ‫د‪.‬محمد خليفة‬ ‫‪-‬‬

‫‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪ 15‬ا‪16 -‬‬ ‫)طوار‪ .‬ومذاههه‪ ،‬ص‬ ‫‪ :‬الفكر الليني الاسوانيلي‪:‬‬ ‫هاظا‬ ‫‪ -‬حسن‬

‫القيمة‬ ‫_ عمه رحمة اله‪ -‬في موسوغه‬ ‫‪__c‬‬ ‫الو‬


‫‪atA‬‬ ‫ْ‪ -)7‬يئدم الدكتوو عد‬

‫لسنلر‬ ‫وبى‬ ‫ت‬ ‫وأهدافه و!فرالى‬ ‫وناثمأله‬ ‫ومغاه‬ ‫ا!زلى الأبوكالييسي‬ ‫عن‬ ‫متالأ‬ ‫رالمهمهَ‬

‫ما ورد في هذا المن! محى النعو النالي‪:‬‬ ‫إثم!‬ ‫الاًيباء ورؤاهم ه و!مكننا‬

‫وهي نرممة لكلمة"‬ ‫"‪،‬‬ ‫!رؤيا‬ ‫"‬ ‫اسفلر الرؤى‬ ‫نني‬ ‫إلها‬ ‫الأيركلأيم!ى يفول‪:‬‬ ‫مض‬ ‫ش‬

‫آخر الأ!ام‬ ‫وخصومنا ش‬ ‫تفى الكشف عن !ف‪،‬‬ ‫ايوكاليصا" البونثهة الأصل والتي‬

‫وفي‬ ‫والافي‪،‬‬ ‫طار! الأ‪ -‬و!ؤى‬ ‫و!تم الكشف ص‬ ‫المسالي‪.‬‬ ‫(اسكثولوهي) ويوم‬

‫"‪،‬‬ ‫الؤى‬ ‫‪ +‬اسفر‬ ‫هذه الأشياء مصطلع‬ ‫نننول‬ ‫!تي‬ ‫الكش‬ ‫طُلَي عى‬ ‫لصمة‬ ‫الدرال!لت‬

‫الئنفسَة مها‪.‬‬ ‫اككر‬ ‫شرح‬ ‫الأحداث وفي‬ ‫الرزى ني سرد‬ ‫محى‬ ‫ونلك لاغم!ها‬

‫مم!‬ ‫محى‬ ‫التى تعنوي‬ ‫الدينية أليهودهة والسيحية‬ ‫الكش‬ ‫وت!تخدنم الكلمة لححملرة !ى‬

‫ونُ!‬ ‫وكنالب اليو!مل‪،‬‬ ‫‪b.Al‬‬ ‫رسؤ‬ ‫موسى‬ ‫وسفر صصد‬ ‫خوخ‬ ‫مكل سفر!‬ ‫الرؤى ‪،‬‬ ‫هذه‬

‫دانيلى‬ ‫سفر‬ ‫الأخص ة هن‬ ‫الإصعلحلت‬ ‫(الأبوكريفا)‪ .‬وتط‬ ‫الخلرثية لى الضية‬ ‫!كش‬ ‫ضمن‬

‫كت!ط فمياء‬ ‫اصحاح!‬ ‫بى بض‬ ‫ويُاثمو‬ ‫الرؤى ‪،‬‬ ‫السنلر‬ ‫‪ )13‬ضمن‬ ‫الم‬ ‫‪2‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪I‬‬ ‫(‪8/7‬‬

‫هي‬ ‫الهحر الميص‪،‬‬ ‫كما لى مخطوطلث‬ ‫‪27/13 .)I‬‬


‫(‪- /24‬‬ ‫بئمياء‬ ‫بوصن ها يوكاليس‬

‫فة‪h‬‬
‫‪ttp‬‬ ‫المص‬ ‫نفع ضرج نط!‬ ‫من‬
‫الئي‬ ‫الأخرى لكخل ضمن كش الرؤى ونضم‬
‫الأسرير‬ ‫الكئير‬

‫الاشمثهة كنمرو لسماء والأرض والمحكة والشيط!‪ .‬رنأخذ كش الرؤى شكل ‪://‬‬
‫نهوءة‬
‫‪al‬‬
‫!رى احداث‬ ‫‪-m‬‬ ‫محى لسان !طل ئريخي ثليم (ؤأ‪ -‬لصيت مك منذ زمن كيد) يذعي‬
‫أيه‬
‫‪ak‬‬
‫طيلة هذ‪ .‬الممنين‬ ‫وان هذه المصفة تد اخفيت ‪ta‬‬ ‫كله منذ بد!ئه حنى‬ ‫فله‬
‫نهلدته‪،‬‬ ‫التلر!خ‬
‫‪be‬‬
‫كنمي الرزى من‬ ‫نعد د ‪h.‬‬
‫مطم‬ ‫‪ 6‬زمين اذرمة (ومن‬
‫هنا‬ ‫حئى الرنت الحفمر‪ ،‬وهو‬ ‫عاد‬

‫‪co‬‬
‫‪m‬‬
‫ا‬ ‫‪60‬‬
‫إلى‬ ‫سريعة‬ ‫إشرات‬ ‫كما ألها نورد‬ ‫لالحفمر‪،‬‬ ‫الرؤى‬ ‫الخنية)‪ .‬ولا تُفَى كش‬ ‫الثش‬

‫كالننصيل‪.‬‬ ‫وصفهما‬ ‫فنم‬ ‫كالغ‬ ‫اهنمام‬ ‫بيهما‬ ‫ؤجه‬ ‫فند‬ ‫والنهالة‬ ‫اما السنلهلى‬ ‫المفمى‪،‬‬

‫الخيثية‬ ‫الرمزية والصور‬ ‫الرؤى‬ ‫مركمي من‬ ‫نسق‬ ‫خكل‬ ‫الكني رؤاها من‬ ‫وسَكل هذ‪.‬‬

‫للفية‪! ،‬حنمل‬ ‫غاهض‬ ‫الرؤى‬ ‫لى ‪-،‬‬ ‫‪6‬يلت والطيور‪ .‬رالوفع‬ ‫الميو‬ ‫فط‬ ‫!ماورة لكعي‬

‫التنسصات كحيث‬ ‫اساسينا‬ ‫الدشر!ة دوزا‬ ‫ذات لرؤرس‬ ‫والوحوش‬ ‫الطيد من ولزواحف‬

‫* ‪.‬‬ ‫كها الملشثح فيما‬ ‫وهي سمة سمنصف‬ ‫ولائهك اي شي?‬ ‫يمكن نوظيفه لأي ضش‬

‫نرثع إلى هذه الكش‪ .‬ولأن‬ ‫وال!ثالاه‬ ‫اليهوليه‬ ‫منور الصوفمة‬ ‫!‬ ‫اليهوليه‬ ‫وورى مذرخو‬

‫‪ ،‬لمؤلنوها كالوا‬ ‫الالهية‬ ‫الرؤية‬ ‫شرعية‬ ‫بذ‪ .‬الكني لم تثن تسثدها‬ ‫الروية الواردة لي‬

‫السيلمي كان سب!أ‬ ‫الاضطهك‬ ‫ئورائية‪ .‬كما ان الخوف من‬ ‫شغصيك‬ ‫ينسبونها بى‬

‫الألهياء‬ ‫كني‬ ‫موضوعك‬ ‫‪av‬‬ ‫الر‬ ‫وفد اسنخلم مؤلدو كني‬ ‫‪.‬‬ ‫المؤلف‬ ‫لاخفاء شخصية‬ ‫ذالظ‬

‫ناريكية معدمرا لهم‪.‬‬ ‫تطويرها وتفير مفاها !ما !تنالسي مع كلروف رشخوص‬ ‫*‬

‫الشم!‬ ‫كك اضاء‬ ‫الايملن‬ ‫من‬ ‫ثيمولية ننبع‬ ‫في‬ ‫الحلولية‬ ‫الطهفة‬ ‫وكش الرؤى نصر ص‬

‫نهوية خارفة‬ ‫إمكثيك‬ ‫والكهنة يميلكون‬ ‫الأسطاء والفديسين‬ ‫الراهن امة من‬ ‫!مضر‬

‫حدة‬ ‫من‬ ‫رو‪.‬يد‬ ‫ومناحة ‪ .‬وسا‬ ‫ومفنوحة‬ ‫تزيل ممفة‬ ‫لا‬ ‫نفلأ!د النهوة غدهم‬ ‫‪ ،‬ول‬ ‫خدمة‬

‫المغنلر‪ ،‬كثوا دالنا لأوقون‬ ‫الشعي‬ ‫وهم‬ ‫ألهم ء‬ ‫غدهم‬ ‫(الأيوكاليسطَ)‬ ‫التاللات الرؤيرة‬

‫هز!مة‪،‬‬ ‫لكو‬ ‫هزيمة‬ ‫النديخية‬ ‫‪ ،‬فنجر!نهم‬ ‫الأرضيين‬ ‫الوإول ومطلي‬ ‫صنوف‬

‫سوةا بط الىدة‬ ‫الأمور‬ ‫ثم ز!ت‬ ‫ا!دي الآشوري! ر!هلا!‪،‬‬ ‫عى‬ ‫لكسو‪،‬‬ ‫إثر‬ ‫وثكممر‬

‫‪ .‬وثد عاد‬ ‫الهيكل‬ ‫ناء‬ ‫إعلدهَ‬ ‫أسهاء اليهولية‪ ،‬ولعد‬ ‫سلسلة‬ ‫ونوئف‬ ‫من كد‪،‬‬

‫مرة‬ ‫تسود مماعة إسر!ل‬ ‫مشبحثية‪ ،‬واهل في ل‬ ‫ليهود من الشفى نحدوهم نطلعك‬

‫نحنه اشمدل‪،‬‬ ‫الحف!ر‬ ‫واصمح‬ ‫لغرى‪ .‬ودكن الم!شئع دم يلت ول تدهور حلأ‪-‬‬

‫الاميراطورية الرومثية طوئها الضخمة‬ ‫تطهر في اكو‪ ،‬فتد طهرت‬ ‫ننر الشر‬ ‫و!دك‬
‫وظسطين‪ ،‬ثم دمرت الهيكل تملمأ محى ‪!t‬د‪h‬‬
‫‪tp‬‬ ‫التدم‪،‬‬ ‫اكنى‬ ‫الشرلى‬ ‫لتهدمن عى‬
‫‪://‬‬
‫الخطرة (من الون ‪ a‬الئثي‬
‫‪l-m‬‬ ‫هذه ثمرحلة‬
‫الأخيرة‬ ‫وفي‬ ‫محى يد هالريك‪.‬‬ ‫فم ال!لس‬ ‫تاقوس‪،‬‬

‫كل نلك عى‬ ‫طهرت )سلد الرؤى وف ساى ‪ak‬‬ ‫‪.‬‬ ‫المي!)‬ ‫بط‬ ‫ال!رن الئالي‬ ‫قل المرو بى‬
‫‪ta‬‬
‫‪b‬في كك‬
‫من نجر‬
‫الأخروي في أخر ‪eh‬‬
‫الأبلم‪،‬‬ ‫إلى النأمل‬ ‫الحاضر‬ ‫اليهود عن‬ ‫ثصرف‬

‫في تاكهم الشيوي ‪.c‬‬


‫وفد‬ ‫‪.‬‬ ‫سيدة‬ ‫درن‬
‫‪om‬‬
‫نهلمة‬ ‫بنركهم اجمه‬ ‫نظرهم ‪! ،‬‬ ‫وحهة‬ ‫من‬ ‫لمنطثى‪،‬‬

‫‪701‬‬
‫الوجود‬ ‫أن‬ ‫الئنوية الئي نرى‬ ‫نلألير الأفكار الفارسية ‪ ،‬بالفكرة‬ ‫تحث‬ ‫الإيمك‪،‬‬ ‫لديهم‬ ‫لَرسنَخ‬

‫يلزوال‪ ،‬والعالم القادم‬ ‫الشيطان ومصيره‬ ‫و!حكمه‬ ‫العالم الحاضر‬ ‫عالم!ن‪:‬‬ ‫من‬ ‫يتكون‬

‫إله‬ ‫لتصر‬ ‫الأبدية ‪ ،‬يأتى لي‬ ‫تنتش!ر فيه السعادة‬ ‫عالم حر‬ ‫وهو‬ ‫الخير والنور؟‬ ‫به‬ ‫ويحكمه‬

‫حتنا من روفع عنهم الصاله‪ .‬بل‬ ‫سرسل‬ ‫به الظلا‪ .3‬ولذا‪ ،‬نقد آمنوا بأن ا‪+‬‬ ‫النور على‬

‫الذي سيحيق‬ ‫العذا‪-‬‬ ‫شدة‬ ‫الخلاص ‪ ،‬زالت‬ ‫كلما لَاخر يوم‬ ‫بلأله‬ ‫إنهم يؤمنون‬

‫النمط‬ ‫هو‬ ‫(وهذا‬ ‫والنصر‬ ‫افنرا* الخلاص‬ ‫الآلام حمة‬ ‫زبكة‬ ‫بأعدائهم ‪ ،‬علئا يان‬

‫عودهَ‬ ‫اليهودي صورة‬ ‫النهابة الرقيربة للمؤس‬ ‫الرؤى )‪ .‬وسناخذ‬ ‫كسَ‬ ‫في‬ ‫الأساسى‬

‫)رض‬ ‫اليهود بى‬ ‫‪ ،‬أو صدة‬ ‫للأمم‬ ‫مطمأ‬ ‫سلبمان‬ ‫أو انثصار داود أو تنصيي‬ ‫الماشمِح‬

‫الفرس‬ ‫فكد ك!‬ ‫فلرسى‪،‬‬ ‫اصل‬ ‫الرؤى فلسفة للتاريخ ذات‬ ‫الميعاد‪ .‬وقد تبثى مؤلفو كنب‬

‫والفلرسية‪ ،‬ثم اضافوا بيها‬ ‫الآشورية والميدية‬ ‫يُقسَمون تاريخ العالم إلى ممالك خض‪:‬‬

‫آفمور‬ ‫الرؤى هذا التكسيم‪ ،‬واحلوا محل‬ ‫مؤلفو كش‬ ‫تبتَى‬ ‫ولَد‬ ‫الدونلألية‪.‬‬ ‫المملكهَ‬ ‫فيما بص‬

‫مملكة‬ ‫هي‬ ‫خامسة‬ ‫سلكة‬ ‫وأضافوا‬ ‫التاريخبة‪،‬‬ ‫بذاكرنهم‬ ‫لا لَزال عالفة‬ ‫التى كلألث‬ ‫بابل‬

‫ان الخلامى النهثي‬ ‫المسيحية الثي ترى‬ ‫الأبوكالمبس‬ ‫ى‬ ‫روً‬ ‫بض‬ ‫‪ .‬وهناك‬ ‫الأزلية‬ ‫اليهود‬

‫إلى‬ ‫‪ +‬نسهة‬ ‫الاسنرماعة‬ ‫الرؤى‬ ‫‪11‬‬ ‫ولَنمئرهم ‪ ،‬وتُستَى‬ ‫إلى فلسطين‬ ‫اليهود‬ ‫بصدة‬ ‫مرتبط‬

‫سيحكم‬ ‫التي‬ ‫عام‬ ‫الألف‬ ‫إلى‬ ‫نس!هة‬ ‫‪11‬‬ ‫الألفية‬ ‫الرؤى‬ ‫ا!‬ ‫أو‬ ‫فلسطدِن‪،‬‬ ‫إلى‬ ‫المهود‬ ‫استرجاع‬

‫فكلناهما‬ ‫النهوة‪،‬‬ ‫وكسَ‬ ‫(ابوكاليبس)‬ ‫الرؤى‬ ‫النفرقة بين كش‬ ‫‪ .‬وتجمي‬ ‫فدكا الماشقَح ا!نرض‬

‫يوحيدية‪،‬‬ ‫روية‬ ‫نطاق‬ ‫الأندحاء د(خل‬ ‫كش‬ ‫الإرادة الإلهية ‪ .‬ولكن ‪ ،‬بينما ندور‬ ‫لموفهَ‬ ‫وسيلة‬

‫النالي‪:‬‬ ‫النحو‬ ‫على‬ ‫لهينهما‬ ‫النفرفة‬ ‫ونمكن‬ ‫ررًية حلولبة‪،‬‬ ‫داخل‬ ‫الرؤى‬ ‫أسفار‬ ‫ندور‬

‫والرؤى من النرح والمعنمع‪.‬‬ ‫الأن!اء‬ ‫كسَ‬ ‫أ ‪ -‬من نكط الاخملاف الأساسبة‪ ،‬موفف‬

‫واشلروا إلى‬ ‫الحفمر‪،‬‬ ‫محى‬ ‫وركزوا‬ ‫لَوثهوا برسالاتهم ممهاشرة إلى مجممعلالهم‬ ‫فالأنلياء‬

‫محل!‬ ‫إسراليل !اتخاذ موفف‬ ‫وا!أخلافية المطروحهَ مطالبين ثماعة‬ ‫الخماراسَه النلسفية‬

‫‪ht‬‬
‫‪tp‬‬ ‫مستمرة‬ ‫عملهة‬ ‫الأنهياء لا يزيل‬ ‫إلى‬ ‫كالنسية‬ ‫المستقبل‬ ‫كان‬ ‫وفد‬ ‫م!هاشرة‪.‬‬ ‫واسمَجالة‬

‫‪://‬‬
‫يركزون‬
‫‪al‬‬ ‫‪ ،‬فكالوا‬ ‫الرؤى‬ ‫كتب‬ ‫فيها دورًا‪ .‬أما مؤلفو‬ ‫تلص‬ ‫أن‬ ‫الإشملألية‬ ‫الإرادة‬ ‫نسمطبع‬
‫يرون ‪-m‬‬
‫علطَ‬
‫‪ak‬‬
‫الئارح‬ ‫فكلألوا‬ ‫البدايلت‪.‬‬ ‫أكثر هن‬ ‫النهالِات‬ ‫وعلى‬ ‫ال!ي ايات والنهليلت‪،‬‬ ‫على‬

‫ورها‬ ‫حلفة من سلسلة‪ta‬‬ ‫سوى‬ ‫الذي يعش‬ ‫موصدة مظفة‪ ،‬وما الصر‬
‫منكاملة‬
‫‪be‬‬ ‫الكلالب‬ ‫فبه‬

‫الإك!يقية‬ ‫‪h.‬‬
‫منأةليرة لالرؤية‬ ‫الرؤية‬ ‫إن هذه‬ ‫الحلقة الأخدِرة ‪ .‬وبق!‬ ‫عادة‬ ‫‪ 6‬وهي‬ ‫قل‬ ‫من‬ ‫ابه‬
‫‪co‬‬
‫‪m‬‬
‫ا‬ ‫‪80‬‬
‫ولكن يمكننا لن نفول‬ ‫هنلسية مظ!ة‪.‬‬ ‫دلالرة‬ ‫للتر!خ والني تنطر إلط باكيلره‬ ‫الهيلينية‬

‫!ها‪.‬‬ ‫العلول!ة الكلمنة‬ ‫كأ‬ ‫ن!‬ ‫الرؤى‬ ‫كني‬ ‫إن لغص‬

‫ول‪ ،‬فهي ! ننعدل معه ومع‬ ‫الأسياء‬ ‫الشغلى كش‬ ‫!لأنلركخ‬ ‫لرزى‬ ‫كش‬ ‫لا شاثمكل‬ ‫‪- 2‬‬

‫الممتمع‪،‬‬ ‫في‬ ‫الروير!ة تتوقع وتؤيد التغ!‬ ‫تحنرم تفعميله‪ .‬فلأطية‬ ‫لا‬ ‫احداثه ولكنها‬

‫و‬ ‫أ‬ ‫التلريح‪ ،‬كما أنه يأخذ ئمكل لفعلر‬ ‫ل!سلر‬ ‫مريط‬ ‫لأله كر‬ ‫نريخي‬ ‫كر‬ ‫لكنه لَ!ر‬

‫) المهالئ!ر‬ ‫التدخل (او الحلول‬ ‫طرر!‬ ‫النحول ص‬ ‫في !نم‬ ‫في كل شيء‬ ‫فثالي ثوهري‬ ‫نحولى‬

‫النبم‬ ‫الأنهياء‬ ‫رذية مطم‬ ‫عكس‬ ‫هذا عى‬ ‫التلريخ‪.‬‬ ‫الهشر وفي‬ ‫للا‪ 4‬في شنون‬ ‫وشثي‬
‫تدخل‬ ‫خكل‬ ‫احدائه لا من‬ ‫خكل‬ ‫الد!يخ من‬ ‫داخل‬ ‫ننحمق‬ ‫اثه‬ ‫بلن بركه‬ ‫لمشر‬ ‫كثت‬

‫مثلأ داة القالي الإلهي‪.‬‬ ‫أشور‬ ‫قصهح‬ ‫مهالثمر‪،‬‬

‫الأخلاقي لرسلاثهم و!اللاغها‪،‬‬ ‫كالمضمون‬ ‫منشظة‬ ‫الألبياء‬ ‫لكل هذا‪ ،‬نهد ان كش‬ ‫‪- 3‬‬

‫والي ‪.‬‬
‫ة‬ ‫النوية‬ ‫طر‬ ‫الخلاص داهل النرح ل نعيل مسلر‪ .‬ص‬ ‫وحيفية نحى‬
‫وصقا‬ ‫الرؤى مطرن‬ ‫اما كُتالي‬ ‫ذكر ما راوه ني لعطة الوحي ‪،‬‬ ‫ش‬ ‫الألعاء‬ ‫ويحجم‬

‫الرؤى مركزة‬ ‫كُتالي‬ ‫او المحمكة‪ .‬وعون‬ ‫الهلاط المنذس‬ ‫السماء !‬ ‫تنصيلفا لكل شىءه‬

‫كلية ‪ ،‬فالنهالة دالمأ وشيكة‬ ‫الئر!خ‬ ‫يننهي‬ ‫النجثمي) حدن‬ ‫التدخل‬ ‫النهالة (لحظة‬ ‫دالفا محى‬

‫النهالة غد‬ ‫هذ‪.‬‬ ‫الألياء‪ ،‬فكد كالت‬ ‫النهالة الأخررية كد‬ ‫عكس‬ ‫الوفىع‪ ،‬هذا عى‬

‫الرؤى كث!‬ ‫فئالي كش‬ ‫غد‬ ‫النهالة‬ ‫في الصنئمل الدمد‪ .‬ويلاخط ين رؤيه‬ ‫مصمهم‬

‫‪6‬لي! لول ذكر‬ ‫د‬ ‫سنر‬ ‫من‬ ‫‪i‬‬ ‫‪2‬‬ ‫الإصحاح‬ ‫إز ورد في‬ ‫‪6‬ن واحد‪،‬‬ ‫ني‬ ‫وتر!خية‬ ‫شخصهة‬

‫الواضع لى كش‬ ‫رمن‬ ‫والثول! (داني! ‪.)12/13‬‬ ‫النالي‬ ‫الموتى ول!لية‬ ‫لهض‬ ‫وف!ح‬

‫ا!هسياء‬ ‫اليهوسة‪ ،‬كما مهدت لل!ضاء محى تك! رؤى‬ ‫لرذ!ة الحلولية‬ ‫الرؤى تشكل صدة‬

‫عمثي‬ ‫ئطورها الح!يئي في السيحية‪ .‬والنفك! الصهررني نفكير رزيري‬ ‫وهلت‬ ‫الني‬

‫الندرج النار!خي (الاسمترة او الاثاج و‬


‫ا‬ ‫طون‬ ‫ص‬ ‫للمممثة اليهوديهَ‬ ‫مل‬ ‫لا‬ ‫كثه‬ ‫!من‬

‫!نم‪h‬‬
‫!عي ! ‪ttp‬‬ ‫مع لوفع النر!خي المنين‪،‬‬
‫وألما‬ ‫النعامل‬ ‫طركل‬ ‫ل ش‬ ‫الثورة الاجنماعة)‬

‫الصهيونية ‪ -‬لىدة ‪ -‬نكوين ثيض من !يهود ‪://‬‬


‫يؤو‬
‫‪al‬‬ ‫النور (اللولة‬ ‫عى‬ ‫" الاَن وهنا "‬

‫الصهيونية لمعول ونصل من اثل نهالة ‪-m‬‬


‫‪،11‬‬ ‫ثنريخ‬
‫‪ak‬‬ ‫‪+‬‬ ‫ان‬ ‫اي‬ ‫لصل!)‪،‬‬ ‫ويطرد‬ ‫ظصطمن‬

‫الحلول‬ ‫ش ‪ ta‬طرر‬ ‫!فمها محى‬ ‫رؤى‬ ‫وذلك طرح‬


‫التلريخى ‪be‬‬ ‫لا‬ ‫الواقع‬ ‫مثالية فالشية ينم‬

‫(مثلأ)‪،‬‬ ‫ص طررش الغف والتحالف ‪h.‬‬


‫مع‬
‫الإمريلأ!ة‬ ‫؟ وإنما‬ ‫اليهودي‬ ‫لصالع الشع!‬ ‫الإلهي‬
‫‪co‬‬
‫‪m‬‬
‫ووا‬
‫بدون له‪.‬‬
‫اٍ‬ ‫الملولية‬ ‫فبن الصهبونية نيرو ش‬ ‫هنا‬ ‫ومن‬

‫انظر‪:‬‬

‫والصهيونية ‪ ،‬المحلد الخلس‪-‬‬ ‫اليهود والبهودبة‬ ‫موسوعة‬ ‫الوهالي العسيرى‪:‬‬ ‫‪ -‬د‪.‬عد‬

‫‪.‬‬ ‫النكر الأخروي‬ ‫الهد! التالسع غمر‪:‬‬ ‫الثص‪-‬‬ ‫العزء‬

‫‪.35‬‬ ‫‪-92‬‬ ‫المجيد‪ :‬العرجع الساب!‪،‬ص‬ ‫عد‬ ‫كحر‬ ‫‪-)7‬د‪.‬محمد‬

‫)‪l -‬كظر‪:‬‬

‫‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪51‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ا‬ ‫‪31‬‬ ‫ص‬ ‫اطواره ومذاهط‪،‬‬ ‫الإسرائملى‪:‬‬ ‫ظاظا ‪ :‬الفكر اللش‬ ‫‪ -‬حسن‬

‫دار هـوراق للنشر‬ ‫اليهود!ة والاسلام ‪ ،‬طا‪،‬‬ ‫الدونمة بين‬ ‫حسن‪:‬‬ ‫هادي‬ ‫جصر‬ ‫‪-‬‬

‫‪.‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪23‬‬ ‫‪ ،‬لندن ‪ ،2 0 0 8 ،‬ص‬ ‫المحدودة‬

‫المملد الثثي‪،‬‬ ‫وأليهودية رالصههونهة‪،‬‬ ‫اليهود‬ ‫موسوعة‬ ‫‪:‬‬ ‫المسيري‬ ‫لوهاب‬ ‫د‪.‬عمد‬ ‫‪-)73‬‬

‫‪ ،‬يداية الخرو‪.‬‬ ‫مدخل‬ ‫الأول ‪ ،‬اللال! الخاسى‪،‬‬ ‫الجزء‬

‫وهو‬ ‫الإطص‪.‬‬ ‫عى‬ ‫البا!لي واهمهم‬ ‫أحد ألبياء السبى‬ ‫بن !وزي‬ ‫حزفمال‬ ‫هو‬ ‫"‪-)7‬‬

‫اسالمى من‬ ‫نجربة نبوية !وية !نيت على‬ ‫صاحب‬ ‫مزفب!‬ ‫السهى ‪ .‬وك!‬ ‫احبانا نى‬ ‫يدعى‬

‫الخطة اكهية‬ ‫يلمي دورًا !رزأ ني‬ ‫اجتاح حز!بال وجعله‬ ‫لذي‬ ‫الدشيى الموف‬ ‫الشعور‬

‫‪ .‬وفد‬ ‫صوفية‬ ‫الدبنية مسحة‬ ‫نجرلهنه‬ ‫فأعطث‬ ‫ابهبهَ‬ ‫الررح‬ ‫نملكنه‬ ‫و!د‬ ‫ل!هني إسرلاييل‪.‬‬

‫نهو نبي وكاهن‬ ‫الكديم‬ ‫العهد‬ ‫ألبهاء‬ ‫غبره من‬ ‫هيزنه ص‬ ‫الني‬ ‫الصفلت‬ ‫نبه كضى‬ ‫اجنمص‬

‫مفكر‬ ‫ننسه ‪.‬‬ ‫في الو!‬ ‫و!لاس‬ ‫رؤ!‬ ‫للأدصر والخلاص صاحي‬ ‫وكعلي وسَئ‬ ‫وواء‬

‫ذلك من المئنافض! !ني ذخرت كها‬ ‫ض‬ ‫يحلام ووافعى‪ ،‬إلى‬ ‫رحل‬ ‫!يهَ‪،‬‬ ‫صلحي شاعر‬

‫لعا نركته من‬ ‫اهم ن!بوات الدلد ال!م‬ ‫عام من‬ ‫!شكل‬ ‫لكد كثمث انيموءة هزم!‬ ‫شخصينه‪.‬‬

‫الن!رات‬ ‫نركه حزفي! نفسه من نثى عى‬ ‫ولما‬ ‫الليثة البهودبة‪،‬‬ ‫على ثطرر‬ ‫واضحة‬ ‫آئيلر‬

‫وعى ‪ht‬‬
‫‪tp‬‬ ‫الأبوكلأيهنيكي‪،‬‬ ‫كنلي ا!لب‬ ‫وعس‬ ‫زكريا ودانيلى‬ ‫على‬ ‫وكخاصة‬ ‫*ه‬ ‫الني ظهرت‬
‫‪://‬‬
‫الهيكل‪،‬‬ ‫‪a‬‬ ‫‪l-m‬‬
‫الخدمة الدينية في‬ ‫تطور‬ ‫تأثيره على‬ ‫وكنلك‬ ‫الإسرئيلي‪،‬‬ ‫الحكمة‬ ‫كتالي أدب‬

‫في‬ ‫الأكل!ة‬
‫‪ak‬‬ ‫وكالجيوانب‬ ‫وبالطقوس‬ ‫والنرانض‬ ‫الطهارة ‪ ،‬وبالأحكام‬ ‫يقوانهن‬ ‫والاهنملم‬

‫‪ta‬‬
‫لبنية‬ ‫اسس‬ ‫من‬
‫‪be‬‬ ‫البهودولَ * لما وفمعه‬ ‫ألو‬ ‫‪11‬‬ ‫لفب‬ ‫حزه!‬ ‫اسنحق‬ ‫كله‬ ‫الدين ‪ .‬و!هذا‬

‫‪h.‬‬
‫‪co‬‬ ‫للبهودهة‪.‬‬ ‫واخلاط!ة‬

‫‪m‬‬
‫لظر‪:‬‬

‫الموفف‬ ‫ن!يخها‪-‬‬ ‫طببفها‪-‬‬ ‫الاسرالبلية‪،‬‬ ‫إلنبوة‬ ‫ظاهرة‬ ‫خليفة حسن‪:‬‬ ‫د‪.‬محعد‬ ‫‪-‬‬

‫‪.028‬‬ ‫‪،273،‬‬ ‫‪263‬‬ ‫ص‬ ‫ا‪،‬‬ ‫‪111 ،‬‬ ‫القاهرة‬ ‫الإسعمي‪ ،‬در الزهراء للنشر‪،‬‬

‫‪6‬يل " أو‬ ‫إسر‬ ‫‪ -‬لإتس‬ ‫‪!9‬مغ‬ ‫" حم‬ ‫مصطلح‬ ‫اليهودية‬ ‫‪ -)07‬نسنخدم المصالر‬

‫البهود في‬ ‫اماكن نعمع‬ ‫محى‬ ‫للدحة‬ ‫إسرلاليل أو الأرض‬ ‫ارض‬ ‫يشى‬ ‫"‬ ‫" ‪+‬بم!!‪ -‬هأرنس‬

‫وفد حرصت‪-‬‬ ‫‪)A‬م‪9،‬‬


‫‪t‬‬ ‫علم‬ ‫المحعالة‬ ‫أليمود لفلسطين وإفامة لولنهم‬ ‫ئل! احنكل‬ ‫طسطى‬

‫صوكة‬ ‫بطه‪ ،‬و!ق نوسهن للدحة عى‬ ‫اسم ظسطون‬ ‫كنالة‬ ‫ورد هذا المصطلح ‪ -‬عى‬ ‫كلما‬

‫الصهيونية‪.‬‬ ‫منابل المصطلحلت‬ ‫لي اللنة الص!ة‬ ‫للمصطلح‬ ‫ونرسيخا‬ ‫‪،‬‬ ‫هذه الأرض‬

‫في مصر نوفى‬ ‫كلأفدرم‬ ‫من !ية د!ى‬ ‫‪ 429‬م)‪:‬‬ ‫مي (‪- AA2‬‬ ‫‪ -)97‬هو س دبا ‪D‬‬

‫في طبرسة‪،‬‬ ‫يهودا)‬ ‫محى يد النموي (على بن‬ ‫في ملينة يفا‪ ،‬رحل بى نلسطين ودرس‬

‫ننس‬ ‫في‬ ‫‪ 229‬م‪،‬‬ ‫سنة‬ ‫لهها‬ ‫والممتتر‬ ‫ذلك بى كظك‬ ‫واصل طر!فه *‬ ‫ثم‬ ‫مكث في حلي‬

‫وومهكبثا ورئيسًا للعموت ‪ .‬اشئد النزاع الديني ليين القرأليين‬ ‫رليشا ونيمهة‬ ‫‪-‬ن‬ ‫الشة‬

‫!ندوين‬ ‫لآراء هذه النرنة ونلم‬ ‫ئصدى‬ ‫اللكمودي لذي‬ ‫سد!ا‬ ‫و!ن‬ ‫!زعلمة (ا!ن مثي)‬

‫هدوء‬ ‫كئ!ي النكرى)‪ .‬و*‬ ‫زخلون‪:‬‬ ‫ا‪ -‬سون‬ ‫في مؤلفه (‪16376!5‬‬ ‫المديل‬ ‫نرالخ تا‬

‫ني‬ ‫فى سورا‬ ‫الد!نية‬ ‫الملرسة‬ ‫كثت‬ ‫الننرة‬ ‫الثدل نفر! سعها للعمل اكبي‪ ،‬في هذه‬

‫على سطكا رلالسة هذه‬ ‫لن زكاى) ل يصض‬ ‫العالبة (داود‬ ‫خطير مما دفع ثرئيس‬ ‫وضع‬

‫الذى ففدنه‬ ‫مجدها‬ ‫لهذه اك!يمية‬ ‫‪ A 2 A‬م واعلد سطبا‬ ‫ونم ذلك في سنة‬ ‫الدينية‬ ‫الملرسة‬

‫اللغة الص!ية‪.‬‬ ‫بى‬ ‫الثد!م‬ ‫للعمد‬ ‫نرثمنه‬ ‫سميا‬ ‫اهم اعم!‬ ‫من فهل‪ .‬ومن‬

‫لظر‪:‬‬

‫‪،‬‬ ‫القاهرة‬ ‫الرسهط‪ ،‬ط ا‪،‬‬ ‫العري‬ ‫النثر‬ ‫من‬ ‫احمد دويني‪ :‬نصوص‬ ‫سيد‬ ‫‪ -‬د‪ .‬سهير‬

‫‪ht‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪-6‬‬ ‫‪ ،02 60‬ص‬


‫‪tp‬‬
‫وفد ؤفسض )كثر ‪//‬من‪:‬‬ ‫لأسفار‬
‫‪،‬‬ ‫النرثمة‬
‫العهد الكلم‬ ‫الاَراممة‬ ‫‪ -)73‬الترجوم‪ :‬وهو‬
‫‪al‬‬
‫الخمسة‬ ‫من اشهرها‪ :‬نرجوم لقلاوس لأسنر موسى ‪-m‬‬ ‫الفديم‪،‬‬ ‫العهد‬ ‫ترجمة !مام‬
‫‪ak‬‬
‫اسفار‬ ‫ونوجد كذلد كعض الترممات ‪ta‬‬
‫ل!ض‬ ‫لقسم‬ ‫الألبياء‪،‬‬ ‫ولَرجوم يونلأسك‬ ‫وحدها‪،‬‬
‫‪be‬‬
‫ما بص الصدة ‪h‬من السبي ال!ابلي‬ ‫التديخية لهذه النرجم!‬ ‫المكتوبلصَ‪ ،‬وترجع‬
‫‪.c‬‬ ‫إلى‬ ‫الفترة‬

‫‪om‬‬
‫اي حسَ الفرن الثثي‬ ‫التماليم‬ ‫وحنى نهاية عهد‬ ‫الممِلاد‬ ‫الخلمس مل‬ ‫اي حوالي !ن‬

‫الم!لادي ‪.‬‬

‫الملدس‬ ‫النص‬ ‫!بذا المصطلح‬ ‫وئتصد‬ ‫"‬ ‫‪6‬ء‪8‬؟‪*6‬‬ ‫السور‪--‬‬ ‫‪+‬‬ ‫المالسورا‪ :‬او‬ ‫‪-)A‬‬
‫‪7‬‬

‫ور!مت ما عداها‪ .‬ومن‬ ‫روالة منوانرة ارنضنها اثي! الطماء‬ ‫الأسص‬ ‫المروى ص‬

‫انها‬ ‫!ني يُف!‬ ‫العهد الئلم كروايثها‬ ‫ففط نسخة‬ ‫نغى‬ ‫لا‬ ‫العدثر يلأنكر ان ‪+‬السمورت‬

‫كلأحركلته وتقسيمها إلى اسفلر‬ ‫إلى ذلد ضهطها‬ ‫النى "عزرا" ول يُضاف‬ ‫إلى عهد‬ ‫ترثع‬

‫كعض‬ ‫ونحديد نطي‬ ‫النلا!وة‪،‬‬ ‫مويضع الفصل والوصل والونف غد‬ ‫وففرات‪ ،‬ونض‬
‫فيما كسونه‬ ‫مما هو مهى‬ ‫ه‬ ‫تؤدي إلى النطق الصحيح‬ ‫لا‬ ‫طريئة‬ ‫فنب‬ ‫الني‬ ‫اكفاظ‬

‫كابل‬ ‫في‬ ‫طهرية والاَخر‬ ‫نصلن للسمورت احدهما نشا في‬ ‫ويوص‬ ‫المكروء والمكتولي"‪،‬‬ ‫‪11‬‬

‫الهلملية‬ ‫كل فبن المسورت‬ ‫وعى‬ ‫و الموضوعك‪،‬‬ ‫الكنالة‬ ‫ني لسلودط‬ ‫كلنهما اخنفلت‬

‫اما المسورت‬ ‫النرن ال!لسع للمرو‪،‬‬ ‫الترن الثالث بى‬ ‫من‬ ‫علها‬ ‫الشرقهة اضم والشمر‬

‫القرن! الثدمن والتالمع دلميد!‪.‬‬ ‫نم عمدها خكل‬ ‫فلَد‬ ‫لو الندسطينيهَ‬ ‫الؤ!هة اي ال!بة‬

‫‪6‬لظر‪:‬‬

‫‪74 -‬‬
‫ص ‪.V 3‬‬ ‫كلطا‪ :‬الفكر اللهني الإسر ئيلي اطواره ومذاههه‪،‬‬ ‫‪ -‬حسن‬

‫معلة كلهة الآدك العلد‬ ‫الن!د النصي ‪،‬‬ ‫ومنهح ملرسة‬ ‫طف‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ -‬احمد محمود !يدي‬

‫‪.18‬‬ ‫صهْ‬ ‫‪8‬‬ ‫‪ 069‬ليسمرر‬


‫لرابه الئالي‪:‬‬ ‫‪ -)7‬ئطر‬

‫‪: //st- takla. org-/Full- Free-‬‬ ‫‪Coptic- B ooks/FreeConticBooks‬‬ ‫‪-httn‬‬


‫‪-elbiB-cibarA‬‬
‫‪.-v1oH‬‬
‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪Dictionarv‬‬ ‫‪2/‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ه‬ ‫‪/G G0759‬‬ ‫‪4‬‬ ‫اول‬

‫‪fbi‬‬ ‫الة ‪ -‬علم ‪135‬‬ ‫جمييد‬ ‫!ن مهعون ‪ -‬ويصفه الص‪! -‬الي عرلى‬ ‫ْ‪ -)8‬ولد موسى‬

‫مهنة‪h‬‬
‫‪ttp‬‬ ‫والطي وصرس‬ ‫النيزياء‬ ‫الصي!‬ ‫ونطم فى الفسطاط ش‬ ‫فرطهة بالأيللس‬ ‫سينة‬

‫دحة‬‫‪://‬‬ ‫مؤلنثه كالصمة اليهودية رمن‬ ‫وكش‬ ‫فى عهد الأسرة ا!سة‬ ‫طي‬
‫‪a‬‬ ‫يائمهرها‬
‫‪l-m‬‬
‫ال‬

‫ث‬ ‫و‬

‫اغن! ‪ak‬‬
‫الاسلام‬ ‫انه‬ ‫وق!‬ ‫الشريعة )‪.‬‬ ‫الحثرين ‪ ،‬ومئمنا نوراة (لشية النوراة‪ -‬إع!ة‬

‫رثينو‬ ‫‪ ta‬يسمونه‬ ‫اليهود‬ ‫افة‪ ،‬فك‬ ‫سيد‬ ‫لالي عمران‬ ‫الصلي ررفونه‬ ‫فلا!سفنهه وفيا كك‬ ‫من‬
‫‪be‬‬
‫الفرنثة ميمونيدس‪.‬‬ ‫رسميه‪h.‬‬ ‫رمبم "‪،‬‬ ‫"‬ ‫الأولى‬ ‫له بالحروف‬ ‫ويرمزون‬ ‫بئ ميمون‬ ‫موشط‬
‫‪co‬‬
‫‪m‬‬ ‫‪112‬‬
‫لي ان ألف‬ ‫السملمبن وا!لبهود‬ ‫بن مبمون أوج غممَه وذاع صهنه بين‬ ‫وف لمغ موسى‬

‫الفه كلكللية‬ ‫لليل الحيرى‬ ‫ل‬ ‫دليل ثحالرين‬ ‫السمص‬ ‫النلسنة الههودية‬ ‫فد!ه ال!يم ني‬

‫الونش من نأليف‬ ‫صلية‪ .‬وك!‬ ‫هما بص !حروف‬ ‫هذا الكمَ!‬ ‫ر! نسغ‬ ‫عر!ة‬ ‫كحروف‬

‫وفد نوفى موسى‬ ‫ثلاهولَية مطليكة لما هـاه ال!‪.‬‬ ‫الإيعلن والظلد‬ ‫!‬ ‫هذا الكن!ي إئهك‬

‫‪9 2‬م ‪.‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪5‬‬ ‫حوالي‬ ‫طيرية‬ ‫في‬ ‫بن ميمون‬

‫ثظر‪:‬‬

‫ثسى‪،‬‬ ‫مطمهعة جامعة ص‬ ‫ولوسيط‪،‬‬ ‫الئديم‬ ‫ارولي العري‬ ‫د‪ .‬الفت محمد ثكل‪:‬‬

‫موسى !ن ميمون‬ ‫حياة‬ ‫ش‬ ‫النفاصيل‬ ‫من‬ ‫ا‪ .‬ولمزيد‬ ‫‪ 46‬ا ‪47 -‬‬ ‫‪ 78961 ،‬ص‬ ‫القاهرة‬

‫راثع‪:‬‬ ‫‪،‬‬ ‫ومصنفثه‬

‫الناليف‬ ‫لجنة‬ ‫‪ ،‬مطبعة‬ ‫ومصنفثه‬ ‫‪ ،‬حبثه‬ ‫مبمون‬ ‫بن‬ ‫‪ :‬موسى‬ ‫‪6‬ليل ولننسون‬ ‫بممر‬ ‫‪-‬‬

‫‪.‬‬ ‫‪I‬‬ ‫‪V‬‬ ‫‪36 ،‬‬ ‫والنشر‬ ‫والترحمة‬

‫كدمة‬ ‫هو‬ ‫المسيري‪-‬‬ ‫‪_YIA‬‬ ‫الدكمَور عد‬ ‫لو الزوهدر ‪ -‬كما بصبه‬ ‫‪ -)98‬لزوهر‪-‬‬

‫الف!الى‪ ،‬وهو‬ ‫التراث‬ ‫أهم كني‬ ‫الزوهر‬ ‫"‪ .‬وكتل!‬ ‫الضباء‬ ‫‪11‬‬ ‫" او‬ ‫‪ +‬الإشري!‬ ‫تفي‬ ‫!ي!‬

‫تريخه‬ ‫الياطني للعهد القد*‪ ،‬ويصد‬ ‫المغى‬ ‫كالآراهية محى‬ ‫مكتو‪-‬‬ ‫صوئي‬ ‫ئط!‬

‫ما بحف!‬ ‫والمسيحية ‪ 6‬وهو‬ ‫الإسلام‬ ‫هل‬ ‫هيا‬ ‫الروابك‪ ،‬إلى‬ ‫!ض‬ ‫حسي‬ ‫اكراضي‪،‬‬

‫لأعضاء‬ ‫الؤلة‬ ‫تحقق‬ ‫لليهود‪ ،‬وكتالده يلغهً !سة‪،‬‬ ‫(!وهمي)‬ ‫الفكرى‬ ‫الاشئكل‬

‫المشن!ا (العنانع)‬ ‫مطمى‬ ‫الكنالي ايضَا إلى )!‬ ‫وينشي‬ ‫أليهود!ة ثوظيفية‪.‬‬ ‫العماعك‬

‫ولكن يكال اق موسى‬ ‫زمحعهه‬ ‫ي)‪ ،‬وبى‬ ‫(القرن الثثي المي‬ ‫بن يوحاى‬ ‫العلخلم شم!ن‬

‫هم‬ ‫‪I‬‬ ‫الحقيفي أو مؤلف‬ ‫هو مؤلمه‬ ‫القرن الئالث عئر!‬ ‫الكتالي ني‬ ‫(مكنشف‬ ‫ليون‬ ‫دي‬

‫بسانبا‪.‬‬ ‫بهود‬ ‫أزمة‬ ‫لهـات‬ ‫مع‬ ‫وه ‪12،A‬‬ ‫‪ Y A.‬ا‬ ‫عامى‬ ‫كنله !ن‬ ‫وله‬ ‫أحزثه‪،‬‬

‫مرور‬ ‫في ذلمك الوكت‪ .‬و*‬ ‫الإسبلألبة‬ ‫البهودبة‬ ‫المواظ‬ ‫والزوهو‪ ،‬في اسلوول‪! ،‬شط‬
‫لهالنس!ة‪h‬‬
‫‪ttp‬‬ ‫منؤلة النلمود‬ ‫المنصوفة في‬ ‫الزوهار بالنسبة بى‬ ‫امسح‬ ‫ظ!ره‪،‬‬ ‫عام على‬ ‫مثة‬
‫‪://‬‬
‫مكلألة‬
‫‪al‬‬ ‫من‬ ‫أعلى‬ ‫احكل مكاله‬ ‫اليهود‪ ،‬حنى‬ ‫بلن‬ ‫ل!عد ذلد‬ ‫الزوهار‬ ‫شاع‬ ‫إلى الحاخاميين ‪ .‬وتد‬

‫أ!مام هي‪:‬‬
‫‪-m‬‬
‫وينضمن الزوهار ئحدة‪ak‬‬ ‫الحركة الحسبدبة‪.‬‬ ‫ظهور‬ ‫كص‬ ‫الدكمود‪ ،‬وخصومنا‬

‫يأخذ‬ ‫‪ta‬‬
‫الزوهر‬ ‫الجديد‪ .‬ومطم‬ ‫نفسه ‪ ،‬ثم كتالط الزوهار‬ ‫الزوهار‬ ‫‪ ،‬وكتالي‬ ‫الأساسي‬ ‫الزوهلر‬
‫‪be‬‬
‫المقذس‪h. ،‬‬
‫وخصومئا أسفلر موسى‬ ‫الكمالي‬ ‫من‬ ‫على نصوص‬ ‫او شرح‬ ‫تطكل‬ ‫شكل‬
‫‪co‬‬
‫‪m‬‬ ‫‪113‬‬
‫ى‬ ‫!‬ ‫متريهطة تقؤ‬ ‫كتمى كر‬ ‫‪-‬ة‬ ‫‪ ،‬والمراثي ‪ .‬وهو‬ ‫ونئميد الألثط ‪ ،‬وراصث‬ ‫الضممة‪،‬‬

‫!مننفضة والم!و‪،‬ءية‬ ‫من اكثر‬ ‫الزوهلر معموعة‬ ‫نحليد ثطمد‪ .‬ويضم‬ ‫المتلسو ربى‬

‫ر!ه صور مثرية وموفف منسهة صلرخة نعطه ئممهًا‬ ‫ثائمر رالكرن‪.‬‬ ‫ا* وفىى‬ ‫ص‬

‫الذي !ستخدمه لدس‬ ‫والشه!‬ ‫ئناثموه وش!ئه‪.‬‬ ‫ما ساهم ني‬ ‫يلأكش اكاحهة وهو‬

‫من كثمفه‪،‬‬ ‫لايد‬ ‫خصنا‬ ‫قى ثمة مغى‬ ‫فهو يقرض‬ ‫أيننا‪،‬‬ ‫ولكنه ليس حرما‬ ‫تملنا‪،‬‬ ‫معرفا‬

‫تغمد عى‬ ‫ئراءة غوصهة‬ ‫المنسر المغى الذي يريده محى النص من خكل‬ ‫وينرض‬

‫الأسلسية الني !عالثها الزوهر‬ ‫الصدى ‪ .‬الموفموعك‬ ‫الير!ة‪ ،‬ومك!لما‬ ‫الحررف‬ ‫رموز‬

‫ننسه لمخلر!ثه‪ ،‬وال!رو الأسماء اثهية‪ ،‬وروح‬ ‫!كاثمف ص‬ ‫اثه وكيف‬ ‫هي‪ :‬طدمة‬

‫التورا‪ .‬والم!ثمفح (السيح‬ ‫والاثمر‪ ،‬واهمهة‬ ‫والخير‬ ‫ومصيرها‪،‬‬ ‫رطهيفها‬ ‫لاثسك‬

‫بل مئداخلة ثمافا ني‬ ‫منر!ة‬ ‫هذ‪ .‬الموفموعك‬ ‫‪ .‬ولما كلألت كل‬ ‫) والخص‬ ‫المخلص‬

‫الوت‬ ‫نبى‬ ‫اثهه لبه يتحلث‬ ‫ش‬ ‫الزوهلر حمن يئصث‬ ‫نبن كتد‬ ‫الحلولي ‪،‬‬ ‫الإطر‬ ‫نط!‬
‫هو نوئعص‬ ‫الزوهلر‬ ‫كك ثوهر نكر‬ ‫والإسمكه وك‬ ‫ال!ريع والطهيعة‬ ‫نتسه ش‬
‫!عماعلت‬ ‫ما يعيط ياضاء‬ ‫النسهية عى‬ ‫الم!شفح‪ ،‬الأمو لذي !خلع قدزا كبيزا من‬

‫الفنرة‬ ‫الزوهر خكل‬ ‫كلهرت اولى طدهك‬ ‫تركثهة واثتماعة‪ .‬وف‬ ‫من حق!ي‬ ‫اليهودكة‬

‫طهعة كلملة له لي‬ ‫في مثنوا وكر!مونا في !طميا‪ .‬وطهرت‬ ‫ألى ‪0915‬‬ ‫‪1558‬‬ ‫من‬

‫معلذا‪ ،‬ونمئو! على النص الآرلمي‬ ‫وشمو!‬ ‫ائنون‬ ‫ئفع ني‬ ‫‪)5891‬‬ ‫‪-‬‬ ‫(‪4591‬‬ ‫ال!لالم!‬

‫احزاء كنلب الزوهو (ي!اة من‬ ‫لهضى‬ ‫لإنهنية‬ ‫نرممك‬ ‫ي!د‪ 4‬النص اليري‪ .‬و! طمؤ‬

‫وبى‬ ‫‪91 AI ،)I‬‬


‫‪- 609‬‬ ‫(‬ ‫امزاء‬ ‫ني سنة‬ ‫النرنعمية‬ ‫ترحم بى‬ ‫كما‬ ‫الس!ج عشر)‪.‬‬ ‫الترن‬

‫ثتي طغ‬ ‫فمهر لحعثه طهعة ظنا‬ ‫(‪ .)3491 - 3191‬ومن‬ ‫لمزاء‬ ‫في كلسة‬ ‫اثعل!الة‬

‫وسهصالة صفعة‪.‬‬ ‫الط‬ ‫محد صنحعها‬

‫لطر‪:‬‬

‫!مطد‬ ‫السد والىدية والصسنية‪:‬‬ ‫موسوعة‬ ‫الوهئي الممموكا‪:‬‬ ‫‪ -‬د‪- .‬‬


‫‪ht‬‬
‫‪tp‬‬ ‫ملخل الزوهز‪.‬‬ ‫التلممع‪،‬‬ ‫ثثزء الثثي‪! -‬هد‬ ‫الخلس‪-‬‬
‫‪://‬‬
‫‪al‬‬
‫‪-m‬‬
‫‪ak‬‬
‫‪ta‬‬
‫‪be‬‬
‫‪h.‬‬
‫‪co‬‬
‫‪m‬‬
‫قانمة بأهكل المصاد‪ 9 ،‬المراجم‬

‫المطهو !الموامم العوكعة‪:‬‬ ‫اد ‪48‬‬ ‫‪-‬‬

‫وعا!ات‬ ‫وأداب واخلاق‬ ‫عقاثد‬ ‫حتاب‬ ‫ة‬ ‫المسلم‬ ‫منهاج‬ ‫‪:‬‬ ‫الجزانري‬ ‫أبو بكر جابر‬ ‫‪-‬‬

‫‪.‬‬ ‫‪4991‬‬ ‫‪،‬‬ ‫القاهرة‬ ‫‪،‬‬ ‫لسلام‬ ‫دارا‬ ‫‪،‬‬ ‫‪9‬‬ ‫ملى‬ ‫ومماملات‪،‬‬

‫‪.‬‬ ‫‪7891‬‬ ‫‪،‬‬ ‫القاهرة‬ ‫دار الأئصار‬ ‫‪،‬‬ ‫ا‬ ‫ص!‬ ‫التوراة السامر!ة‪،‬‬ ‫‪:‬‬ ‫السقا‬ ‫حجازي‬ ‫د ماحمد‬ ‫‪-‬‬

‫صية‬ ‫مبلة‬ ‫‪،‬‬ ‫النقد النصي‬ ‫ومنهح سرشة‬ ‫هدف‬ ‫‪:‬‬ ‫هويدى‬ ‫محمود‬ ‫احمد‬ ‫‪-‬‬

‫‪.‬‬ ‫‪3991‬‬ ‫‪ ،6‬ديمممبر‬ ‫‪0‬‬ ‫العدد‬ ‫اكأداب‬

‫نهاية العصر‬ ‫حتى‬ ‫اقدم العصور‬ ‫تاريخ اليهود منذ‬ ‫‪:‬‬ ‫هويدي‬ ‫محمود‬ ‫دم!حمد‬ ‫‪-‬‬

‫(د ‪.)!.‬‬ ‫المريية‪،‬‬ ‫دارالثقافلا‬ ‫‪،‬‬ ‫اليوناني‬

‫لجنة‬ ‫مطبعة‬ ‫‪،‬‬ ‫ومصنفاته‬ ‫‪ ،‬حياته‬ ‫بن ميمون‬ ‫موسى‬ ‫‪:‬‬ ‫ولفنسون‬ ‫إسرائيل‬ ‫‪-‬‬

‫ا‪.‬‬ ‫‪Wl‬‬ ‫‪،‬‬ ‫والنشر‬ ‫التاليف والتوجمة‬

‫‪.‬‬ ‫لبنان ‪0891 ،‬‬ ‫‪،‬‬ ‫بيروت‬ ‫‪،‬‬ ‫دارالقلم‬ ‫‪،‬‬ ‫السامية‬ ‫اللغات‬ ‫تاريخ‬ ‫‪،‬‬ ‫ولفنسون‬ ‫إسرائيل‬ ‫‪-‬‬

‫والتوزيع‪،‬‬ ‫والنشر‬ ‫للطباعة‬ ‫‪ ،‬الناشر‬ ‫والصهيونية‬ ‫‪ :‬التلمود‬ ‫رزوق‬ ‫اسعد‬ ‫د‪.‬‬ ‫‪-‬‬

‫‪.‬‬ ‫‪AAA‬‬ ‫ا‬ ‫‪،‬‬ ‫القاهز‬

‫عين‬ ‫جامعة‬ ‫مطبعة‬ ‫‪،‬‬ ‫والوسي!‬ ‫القديم‬ ‫افىدب العبري‬ ‫‪:‬‬ ‫جلال‬ ‫محمد‬ ‫د‪ .‬الفت‬ ‫‪-‬‬

‫‪.‬‬ ‫‪7891‬‬ ‫‪،‬‬ ‫القاهرة‬ ‫شمس‪،‬‬

‫‪ht‬‬ ‫للنشر‬ ‫الوراق‬ ‫ر‬ ‫‪.I‬‬ ‫‪،1‬‬ ‫صلى‬ ‫‪،‬‬ ‫حمممن‪ :‬الدونمة بين اليهوثية والإسلام‬ ‫هادى‬ ‫جمفر‬ ‫‪-‬‬
‫‪tp‬‬
‫‪://‬‬ ‫‪. 2‬‬ ‫‪80‬‬ ‫لندن‬ ‫المحدودة‬
‫‪al‬‬
‫‪0‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪،‬‬

‫سعيد‬
‫‪-m‬‬
‫مكتبة‬ ‫الإسرانيلي‪ ،‬أطوأره ومذاهبه‬ ‫الديني‬ ‫ظافلا‪ :‬الفكر‬ ‫د‪ .‬حسن‬ ‫‪-‬‬
‫‪ak‬‬ ‫‪،‬‬

‫‪t‬‬ ‫‪ab‬‬
‫‪eh‬‬ ‫‪115‬‬

‫‪.c‬‬
‫‪om‬‬
‫‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪759‬‬ ‫‪،‬‬ ‫القاهرة‬ ‫رافت‪،‬‬

‫والتوزيع‬ ‫للنشر‬ ‫( بيصان‬ ‫القديم‬ ‫يئ تاريخ فلسطين‬ ‫مقدمة‬ ‫‪:‬‬ ‫د‪ .‬زياد مني‬ ‫‪-‬‬

‫‪. 2‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪0 0‬‬ ‫‪،‬‬ ‫والإعلام‬

‫‪.‬‬ ‫‪8591‬‬ ‫‪،‬‬ ‫بيروت‬ ‫‪،‬‬ ‫دارالنفائس‬ ‫والتوحيد‪،‬‬ ‫الوثنية‬ ‫التوراة بين‬ ‫ديب‪:‬‬ ‫سهيل‬ ‫‪-‬‬

‫النثر العبري الوسيمد‪ ،‬صدا‪،‬‬ ‫من‬ ‫دويني‪ :‬نصوص‬ ‫احمد‬ ‫د‪ .‬سهمِر سيد‬ ‫‪-‬‬

‫القاهر!ه ‪.6002‬‬

‫الأنجلو‬ ‫مكتبة‬ ‫‪،‬‬ ‫والعراق‬ ‫الادنى المَديم‪ ،‬مصر‬ ‫الشرق‬ ‫‪:‬‬ ‫العزيز صالح‬ ‫عبد‬ ‫‪.‬‬ ‫د‬ ‫‪-‬‬

‫‪.‬‬ ‫‪8291‬‬ ‫‪،‬‬ ‫القاهرة‬ ‫‪،‬‬ ‫‪1‬‬ ‫ط‬ ‫‪،‬‬ ‫المصرية‬

‫دار‬ ‫‪ ،‬ط\‪،‬‬ ‫والصهيونية‬ ‫اليهود واليهودية‬ ‫المسيري ‪ :‬موسوعة‬ ‫الوهاب‬ ‫دعبد‬ ‫‪-‬‬

‫‪.‬‬ ‫‪iiii A‬‬ ‫القاهرة‬ ‫‪،‬‬ ‫الشروق‬

‫جؤ المصادر‬ ‫الوثنيهَ والمسيحية‬ ‫بين‬ ‫الشتات‬ ‫‪ :‬يهود‬ ‫صابر‬ ‫الدفي‬ ‫د‪ .‬علاء‬ ‫‪-‬‬

‫‪ 62‬عدد\‬ ‫الاذاب‪ ،‬مجلد‬ ‫!لية‬ ‫‪ ،.1 trA‬مجلة‬ ‫اليونانمِة والرمانية قي الفترة ‪- 312‬‬

‫‪. 2‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪20‬‬ ‫‪،‬‬ ‫يناير‬ ‫‪،‬‬

‫مكتبة‬ ‫واخلاق ‪ ،‬مل ‪ ،1‬الناشر‬ ‫عقاند‬ ‫والغلسفة‪:‬‬ ‫العقيدة‬ ‫قعمم‬ ‫من‬ ‫لحنة‬ ‫‪-‬‬

‫‪.‬‬ ‫‪7491‬‬ ‫الازدؤ‬

‫رأفتمه القاهرة ‪.7891‬‬ ‫المحيد‪ :‬اليهودية ‪ ،‬مكتبة سعيد‬ ‫بحرعبد‬ ‫د‪ .‬محمد‬ ‫‪-‬‬

‫القديم‬ ‫الأدنى‬ ‫الشروَ‬ ‫تاريخ‬ ‫جؤ‬ ‫عريية‬ ‫رفلة‬ ‫حسن‪:‬‬ ‫خليفة‬ ‫محمد‬ ‫د‪.‬‬ ‫‪- 7‬‬

‫‪.5991‬‬ ‫‪،‬‬ ‫القاهرة‬ ‫وحضارلّه‪،‬‬

‫تاريخها‪-‬‬ ‫طبيعتها‪-‬‬ ‫‪،‬‬ ‫النبوة الإسرائيلية‬ ‫ظاهرة‬ ‫حممن‪:‬‬ ‫خليغة‬ ‫د‪.‬محمد‬ ‫‪-‬‬

‫‪ht‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪1991‬‬ ‫القاهو!ه‬ ‫للنشر‬ ‫الزهراء‬ ‫ررار‬ ‫‪،‬‬ ‫الاسلامي‬ ‫الموقف‬
‫‪tp‬‬
‫‪://‬‬
‫التلمود‪ ،‬مكتبة‬ ‫يئ فضائح‬ ‫‪ :‬الكنز المرصود‬ ‫النه الشرقاوي‬ ‫عبد‬ ‫د‪.‬محمد‬ ‫‪-‬‬
‫‪al‬‬
‫‪-m‬‬ ‫‪.111‬‬ ‫القاهرمَه‬ ‫الإسلامي‬ ‫الوعي‬
‫‪ak‬‬
‫‪.‬‬ ‫‪،‬‬

‫‪ta‬‬
‫يئ المصاثر اليهودية والمسيحية ‪ ،‬ملى\‪،‬‬ ‫المسيح المخلص‬ ‫الغنلوز‬ ‫أنسي‬ ‫نبيل‬ ‫‪-‬‬
‫‪be‬‬
‫‪h.‬‬ ‫‪.02 70‬‬ ‫القاهرمه‬ ‫النافذ!ه‬ ‫مكتبة‬
‫‪co‬‬
‫‪m‬‬
‫الأول ‪،‬‬ ‫المجلد‬ ‫من‬ ‫الثاني‬ ‫الجزء‬ ‫‪،‬‬ ‫الادنى‬ ‫الشرق‬ ‫‪،‬‬ ‫الحضارة‬ ‫قصة‬ ‫‪:‬‬ ‫ديورانت‬ ‫ول‬ ‫‪-‬‬

‫‪. 7191‬‬ ‫والنشر‬ ‫التاليف والترجمة‬ ‫لجثة‬ ‫‪،‬‬ ‫بدران‬ ‫محمد‬ ‫ترجمة‬

‫بدران ‪ ،‬الجزء‬ ‫محمد‬ ‫اليونان ‪ ،‬ترجمة‬ ‫‪ ،‬حياة‬ ‫الحضارة‬ ‫‪ :‬قصلا‬ ‫ديورانت‬ ‫ول‬ ‫‪-‬‬

‫‪. 7391‬‬ ‫والنشر‬ ‫لجنة التاليض والترجمة‬ ‫ط‪،3‬‬ ‫‪،‬‬ ‫المبلد الثاني‬ ‫الثالث من‬

‫!الموامم المبوقي‪:‬‬ ‫ررو‬ ‫‪ -‬كانها‪ :‬المط‬

‫! ‪،‬‬ ‫اللأ؟‪،‬‬ ‫‪66‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪ 3 3‬ألا؟‪!،‬‬ ‫الأث!‪،063 +‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪,32 ,2‬‬ ‫‪663‬‬ ‫‪،++3‬‬ ‫لا‬ ‫‪6‬‬ ‫‪66633‬‬ ‫‪76‬ا‬ ‫‪+‬ك!ولا‬

‫‪1‬‬ ‫‪889‬‬

‫‪،‬ك!‪171‬‬ ‫فى‬ ‫ء أه ‪6‬‬ ‫‪+ ،‬الأك! ‪+‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪،7623‬‬ ‫‪066‬‬ ‫‪73‬‬ ‫للأ‬ ‫‪26‬‬ ‫‪،066‬‬ ‫كالا‬ ‫ل!‬ ‫‪:‬‬ ‫‪7‬ا‬ ‫ث!؟فى‬ ‫‪+‬لا ‪6‬‬

‫‪.9591‬‬ ‫‪،‬‬ ‫ث!د‪3+‬‬ ‫‪-،+‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪+‬د‪6+‬‬

‫‪.‬‬ ‫‪8891 ،‬‬ ‫‪ 6+‬أكا!‪+‬ه‬ ‫‪،‬كالاك!لأ‪،،‬‬ ‫ك!‪56‬‬ ‫‪636،3‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪7 3‬ا؟‪1،+‬‬ ‫‪7‬ا‬ ‫لا‬ ‫‪6‬‬ ‫‪-‬‬

‫" ‪+‬؟‪-‬‬ ‫‪+ . !6‬الأك!‪6 " +‬ءث!‪6،‬‬ ‫لأ‬ ‫‪3‬‬ ‫ثط‬ ‫لا*‪+6‬‬ ‫‪،‬ل!‪ 6‬ك!‪3،76 7‬ا ‪ : 63‬ث!‪60 63،‬‬

‫‪. 1‬‬ ‫‪269‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ك!د ‪36‬‬

‫‪ 1‬ء*‪،30،‬‬ ‫‪،،،‬‬ ‫ل!‬ ‫لا"‬ ‫"‪ 6 ،‬الأك!‪06630 +‬‬ ‫‪663‬‬ ‫‪.663‬‬ ‫لإ‬ ‫‪6‬‬ ‫‪6‬ءل!‪ 3‬ى‬ ‫‪:‬‬ ‫"(‪11‬‬ ‫ء‪330‬‬

‫‪.‬‬ ‫‪8891‬‬ ‫‪،!،7!66‬‬

‫ء ‪، 7‬‬ ‫أ‬ ‫للأ‬ ‫‪ 3،‬؟‬ ‫‪6‬‬ ‫‪+‬‬ ‫ث!‬ ‫لمحا‬ ‫أ‬ ‫‪6 ،‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪،‬‬ ‫بر‬ ‫‪+‬‬ ‫‪23‬‬ ‫‪066 ، + 16 " 13‬‬ ‫ول‬ ‫ا‪+‬‬ ‫‪،3‬‬ ‫للأ‬ ‫ول‬ ‫‪:‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪+ + 7‬‬ ‫‪D‬ا]‪Dfl‬‬

‫! ‪. 1 9 7 7‬‬ ‫‪،‬‬ ‫(‪،‬‬ ‫اله‬ ‫‪6‬‬ ‫‪+‬‬

‫المط ‪ js‬دالمراهم ا‪،‬دوبية‪:‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪ A -‬لظ‬

‫‪-‬‬ ‫‪Foot Moore: Judaism, Volume,1 Cambridge‬‬


‫‪,George‬‬
‫‪ht‬‬
‫‪tp‬‬ ‫‪5891.‬‬
‫‪://‬‬ ‫‪University ,Harvard‬‬
‫‪press‬‬

‫‪- al-m‬‬ ‫‪Trepp‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪Judaism‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪Development‬‬ ‫‪and,Leo‬‬


‫‪life‬‬
‫‪ak‬‬ ‫‪ ,fornia 6691.‬أ‪Cal‬‬
‫‪ta‬‬
‫‪Dickenson‬‬ ‫‪Publishing -‬‬

‫‪-‬‬
‫‪b‬‬
‫‪eh‬‬
‫‪Jacob Levy:‬‬ ‫‪Talmudim‬‬ ‫‪and‬‬ ‫‪Midraschim, .F .A Brock‬‬
‫‪.c‬‬
‫‪om‬‬
Leipzig
,House, 1876.
- Jacob Neusner : Understanding Rabbinic Judaism

From Talmud to Modern Times, , ktav publishing


New ,House,
York 7491.
- Maria Renate, .H .H Carl Peter Baudisch : Die
Biblische Welt, Ereser Band, Walter Verlag, Olten and
im ,Freiburg
Breisgan 6591.

- Peter Schafer : Geschichte der Juden in der Ant‫ أ‬ke،

Verlag- Katholisches Bibelwerk Gmbh, neu Krichener


,Verlag 8391.

4‫ا؟نقولت‬ ‫م! الو!ايط عل! ضهمه‬ ‫!مرت‬ 4 ‫وأيمًا‬ -

-ts//;utth-
takla. ore/Full- Free- Contic
Holy- -Books/FreeCooticBooks-002-
elbiB-cibarA

Dictionary/05 G/G .175 html

taouz. co 6 l/shirshurCommuna
-4188-httn://sc.
!‫ئح‬ -

.!///:ntth-
britannica. com/eb/article

3891239 ‫؟‬ toc1d ‫ هـ‬389123

ht :/‫!حخم‬. danwvmanbooks. com/ katsh/katsh. htm


h.yreui(//:Ditthnvtimes.
ttp !i/moc st/fulliDaLye. html ‫ " ؟‬s--9CO6E
://
al 058269E69A0C15754A359F97113DE
-m
ak /evihcr2/bv/moc
staru. .*w//:)itth-
index. nhD/t

.8338 htm1
t ab
eh
.c
om
1(8
‫صمرعة صرو لشجو الغوقد‬
‫الة* تؤ!عه إسِواميل بيمنوة في فلسطيق‬
‫التايى‪:‬‬ ‫‪ (I‬بط‬ ‫ل‬ ‫‪1‬‬ ‫عق‬ ‫ثقلأَ‬

‫‪htt‬‬ ‫‪www_ musim.‬‬ ‫‪.//nhn‬‬


‫‪net/vb/showthread.‬‬ ‫‪! r‬؟‬ ‫ه‪rwV.‬‬

‫‪ht‬‬
‫‪tp‬‬
‫‪://‬‬
‫‪al‬‬
‫‪-m‬‬
‫‪ak‬‬
‫‪ta‬‬
‫‪be‬‬
‫‪h.‬‬
‫‪co‬‬
‫‪m‬‬
‫‪ُ،‬ض!تْشيبج!ميغف!‬
‫ء‪+‬ء‪،‬؟ص‪-‬جفئنءَ!ئمج!عإخت!‬
‫؟بن حجحى‬ ‫‪-:‬‬ ‫جب‬ ‫ض‬ ‫‪-‬حم!عىءضص!ص‬
‫صيم*!‬ ‫‪-----:--‬حح!?‪-،‬‬
‫ص!‪-‬‬ ‫‪.‬تصت‬ ‫ء‪ --‬ت‪!!--+‬لا"خثصحص‬

‫‪ht‬‬
‫‪tp‬‬
‫‪://‬‬
‫‪al‬‬
‫‪-m‬‬
‫‪ak‬‬
‫‪ta‬‬
‫‪be‬‬
‫‪h.‬‬
‫‪co‬‬
‫‪m‬‬ ‫‪125‬‬
ht
tp
://
al
-m
ak
ta
be
h.
co
m
121
ht
tp
://
al
-m
ak
ta
be
h.
co
m
122
‫المحتو يات‬

‫لإهداء‬ ‫ا‬ ‫‪0‬‬

‫لمقدمة‬ ‫ا‬

‫‪15‬‬ ‫اليهودى‬ ‫التضر‪-‬‬ ‫العقائد الأخروية يئ مصدري‬ ‫‪:‬‬ ‫اولأ‬ ‫‪.‬‬

‫‪35‬‬ ‫يئ العهد القديم‬ ‫ة‬ ‫الكونية الوار‬ ‫الساعة‬ ‫علامات‬ ‫‪:‬‬ ‫تانئا‬ ‫‪.‬‬

‫‪53‬‬ ‫المخلص‬ ‫المسيح‬ ‫(‬ ‫ثالثا‬ ‫‪.‬‬

‫‪57‬‬ ‫جوج وماجوج (ياجوج وماجوج)‬ ‫حرب‬ ‫رابغا‪:‬‬ ‫‪.‬‬

‫‪75‬‬ ‫الخاتمة‬ ‫‪.‬‬

‫‪85‬‬ ‫الهوامش والتعليقات‬

‫‪1(5‬‬ ‫قانمة باهم المصادر والمراجع‬

‫‪ht‬‬
‫‪tp‬‬
‫‪://‬‬
‫‪al‬‬
‫‪-m‬‬
‫‪ak‬‬
‫‪ta‬‬
‫‪be‬‬
‫‪h.‬‬
‫‪co‬‬ ‫‪123‬‬
‫‪m‬‬

You might also like