‫أ سئلة أصول الفقه الدكتور أحمد أبو هشيمه‬

‫تعريف أصول الفقه باعتباره لقبًا مع شرحه بإيجاز‪.‬‬ ‫‪.1‬‬

‫تعريف أصول الفقه بالمعنى اإلضافي مع شرح الجزء الثاني منه‪.‬‬ ‫‪.2‬‬
‫موضوعه آراء العلماء والرأي الراجح‪.‬‬ ‫‪.3‬‬
‫واضعه‬ ‫‪.4‬‬
‫ثمرة علم األصول‪.‬‬ ‫‪.5‬‬
‫فضل علم األصول‪.‬‬ ‫‪.6‬‬
‫مم يستمد‪.‬‬ ‫‪.7‬‬
‫حكم تعلمه‪.‬‬ ‫‪.8‬‬
‫‪ .9‬نشأة علم أصول الفقه بإيجاز ‪ ،‬وأهم األطوار التي مر بها حتى‬
‫ً‬
‫مستقًل‪.‬‬ ‫أصبح عل ًما‬
‫‪ .10‬أهم طرق التأليف في علم أصول الفقه‪ ،‬احفظ أشهر الكتب في‬
‫طريقة واحدة أو مدرسة‪.‬‬
‫‪ .11‬تعريف الحكم التكليفي‪ ،‬وأقسامه ‪ ،‬ومتعلقاته‪.‬‬
‫‪ .12‬أقسام الحكم التكليفي باعتبار ذاته ‪ ،‬مع بيان كل قسم ‪ ،‬والتمثيل له‪.‬‬
‫‪ .13‬تعريف الرخصة وأقسامها ‪ ،‬والتمثيل لكل قسم ‪ ،‬والفرق بينها وبين‬
‫العزيمة‪.‬‬
‫‪ .14‬مذاهب األصوليون في متعلق اإليجاب في الواجب الموسع ‪ ،‬ودليل‬
‫المذهب المختار‪.‬‬
‫‪ .15‬أقسام الواجب باعتبار فاعله‬
‫‪ .16‬تعريف الواجب الموسع‬
‫‪ .17‬مثال للواجب المضيق‬
 ‫‪ .18‬الفاسد والباطل عند الحنفية ‪.‬‬
‫‪ .19‬ما هي مقدمة الواجب؟‬
‫‪ .20‬تعريف (األداء – التحريم )‬
‫التعريف ده تعريف ايه‪:‬‬
‫‪ -1‬الفعل الذي طلبه الشارع طلبًا جاز ًما بدلي ٍل قطعيٍ‪.‬‬
‫عا قصدًا مطلقًا ‪.‬‬
‫‪ -2‬ما يُذ ُّم تاركه شر ً‬
‫‪ -3‬خطاب هللا تعالى الطالب للترك طلبًا جاز ًما بدلي ٍل ظني ٍ ‪.‬‬
‫‪ -4‬ما يلزم من وجوده العدم ‪ ،‬وال يلزم من عدمه وجود وال عدم لذاته‪.‬‬
‫‪ -5‬األداء الكافي لسقوط التعبد به ‪ ،‬أو سقوط القضاء‪.‬‬
‫‪ -6‬خطاب هللا تعالى المتعلق بطلب الفعل طلبًا جاز ًما بدليل قطعي‪.‬‬
‫‪ -7‬خطاب هللا تعالى المتعلق بطلب الفعل طلبًا جاز ًما ‪.‬‬
‫عا ؛ لكونها سبقت بأداء فيه‬ ‫‪ -8‬فعل العبادة في وقتها المقدر لها شر ً‬
‫خلل‪.‬‬
‫‪ -9‬ما يلزم من عدمه العدم ‪ ،‬وال يلزم من وجوده وجود وال عدم لذاته‬
‫‪.‬‬
‫ما شرع بأصله دون وصفه‪.‬‬ ‫‪-10‬‬
‫الفعل الذي طلبه الشارع طلبًا غير جازم‪.‬‬ ‫‪-11‬‬
‫عا قصدًا مطلقًا ‪.‬‬ ‫ما يمدح تاركه شر ً‬ ‫‪-12‬‬
‫خطاب هللا تعالى الطالب للفعل طلبًا جاز ًما بدلي ٍل ظني ٍ ‪.‬‬ ‫‪-13‬‬
‫ما يلزم من وجوده الوجود‪ ،‬ومن عدمه العدم لذاته‪.‬‬ ‫‪-14‬‬
‫العبارات دي صح وال غلط مع التعليل‪:‬‬
‫‪ -1‬اإليجاب من أقسام الحكم التكليفي باعتبار متعلقه‪.‬‬
‫‪ -2‬العزيمة هي الحكم الثابت على خًلف الدليل لغير عذر‪.‬‬
‫‪ -3‬مقدمة الوجود يتوقف عليها ثبوت الواجب في ذمة المكلف‪.‬‬
‫‪ -4‬اتفق العلماء على أن الحاكم بمعنى منشيء الحكم ومعرفه هو هللا‬
‫تعالى‪.‬‬
 ‫‪ -5‬الواجب المخير ال يجوز العدول فيه من خصلة إلى أخرى إال عند‬
‫العجز أو الفقد‪.‬‬
‫‪ -6‬اإليجاب من متعلقات الحكم التكليفي‪.‬‬
‫‪ -7‬الرخصة هي الحكم الثابت على خًلف الدليل لغير عذر‪.‬‬
‫‪ -8‬مقدمة الوجود يتوقف عليها ثبوت الواجب في ذمة المكلف‪.‬‬
‫‪ -9‬اتفق العلماء على أن الحاكم بمعنى منشيء الحكم هو هللا تعالى‪.‬‬
‫الواجب المخير ال يجوز العدول فيه من خصلة إلى أخرى إال‬ ‫‪-10‬‬
‫عند العجز أو الفقد‪.‬‬
‫المندوب من أقسام الحكم التكليفي باعتبار ذاته ‪.‬‬ ‫‪-11‬‬
‫الواجب المرتب يجوز العدول فيه من خصلة إلى أخرى ‪.‬‬ ‫‪-12‬‬
‫مقدمة الوجوب هي ما يتوقف عليها ثبوت الواجب في الذمة‬ ‫‪-13‬‬
‫‪.‬‬
‫المراد بتعلق الحكم بالمعدوم هو التعلق التنجيزي ‪.‬‬ ‫‪-14‬‬
‫اتفق األصوليون على أن مقدمة الوجود غير واجبة على‬ ‫‪-15‬‬
‫المكلف‪.‬‬
‫أكمل‬
‫‪ -1‬تُستفاد األحكام الفقهية من األدلة‬
‫‪ -2‬السبب من متعلقات الحكم‬
‫الفرق بين كل من‪:‬‬
‫‪ -1‬علم الفقه وعلم أصول الفقه‪.‬‬
‫‪ -2‬اإليجاب والواجب‪.‬‬
‫‪ -3‬الصحة واإلجزاء‪.‬‬
‫‪ -4‬الحسن عند أهل السنة والمعتزلة‪.‬‬
‫‪ -5‬فرض العين وفرض الكفاية‪.‬‬
‫‪ -6‬التعجيل واألداء واإلعادة والقضاء‪.‬‬
‫‪ -7‬الواجب المخير والواجب المرتب‪.‬‬
‫‪ -8‬السبب والشرط والمانع‪.‬‬
 ‫‪ -9‬تكليف المحال والتكليف بالمحال‪.‬‬
‫اإلكراه الملجيء وغير الملجيء‪.‬‬ ‫‪-10‬‬
‫الواجب الموسع والواجب المضيق ‪ ،‬ومثال لكل منهما‪.‬‬ ‫‪-11‬‬