‫العربة تحفوظةوملوكةلدارالشتروق‬ ‫© بيعيع حقوقالطيعوالنشربا‬

‫‪0‬عصي‬
‫سكن اهدرط د‬ ‫عن رسك ‪ 404‬شالف ‪#‬ملو ام ‪- 01019‬يا‬
‫ن »‬ ‫شايعجدحس ‪-‬فياف‪ -410100 411107‬فياشترفل‪-‬‬
‫ا ماشه ااامويو‬‫ا‪68‬رق‪9‬‬ ‫‪ 17‬ااا ‪ 716 10‬ل‪81‬امنها ‪15‬‬
‫ماللا صل ملاممة ‪© 2891‬‬ ‫طاته امعمعومسعة مل‬
‫تا عنة سامعيف‬ ‫ططعرمع‬ ‫عممع‬
‫ططعم‬
‫اللطصسة عن‬
‫ع ‪3:‬ن( وللأكاط الخله معطلا‬
‫معطامامتا ‪ 1, 3408‬عاك ممه‬
‫ولععصوظ عممصعللداكا ده لعحدظ‬
‫"لامساعصطستلط"" فصب "دزجاط عماظ عل معطم علط"‬
‫‪6‬ه‬ ‫لة زبب‬ ‫‪-‬‬ ‫ال‬

‫دارالشروهق‬
 ‫‪ 1‬رأتالنحلة «زينة» الدودة «ماكس» وعنكبوت‬
‫‏‪ ٠‬والدعسوقة والنملةيجرون بسرعة أمامها‪'..‬‬

‫صاحت «زينة»‪« :‬إلى أينتجرون‬

‫بهذه السرعة‪ ..‬لاذا أنتم في‬
‫عجلة يا «ماكس»‪ ..‬هل هناك‬
‫أمرخطير؟»‬

‫‪7‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‏‪١‬‬

 ‫ولكنأحداًمنالجبناءل يمجبها‪ .‬واختفوا‬
‫يدا ‪ .‬وتساءلت «زيئة» ‪« :‬لا بد أعهم‬
‫رأوا شيئاً مرعباً» ثم قالت‪« :‬يجب أن‬
‫أحترس !»‬
 ‫‪:‬ا استطعت أن أذهب لأرى‬
‫بم‬‫رها‬
‫دفس‬
‫وقالت«زينة» لن‬
‫من الذي يتعقبهم؟» وقررت ألا تقوم بحركة على أن |‬
‫تكون على أهبة الاستعداد للطيران عند أقل إنذار‬
‫بالخطر‪ .‬ولكن‪ ..‬لميكن خلفهم إلا «الإسكندن!‬
‫وقالت «زيئة» ‪« :‬صباح الخي ‪.‬ر ‪ :‬هلهناك منيتبعكأنت‬
‫الآخر؟»‬
‫وقال «الإسكندر» فيدهشة‪« :‬لا ‪ . .‬لماذا؟ هيا معي‬
‫لنفتحهذهاللفافةمعاً‪».‬‬
‫«ماذا يوجد في هذه‬ ‫وسألته «زينة» في فضول‪:‬‬
‫اللفافة؟»‬

‫«ش ش‪ . .‬هيا يا‬ ‫رد «الإسكندر» في غموض‪:‬‬

‫تأيمعنا؟ »‬ ‫طأما‬
‫ل‬
‫ورد «الإسكندر» وهو يبز رأسه‪« :‬شيء رائع!‬ ‫وأسرع «نطاط؛ الخطى‪ ..‬ووصلوا إلى بيت‬
‫وسوف تفاجان!»‬ ‫«الإسكندر» وقالت «زينة» فينفادصبر‪« :‬قللناماذا‬
‫(زينة) أن‬ ‫خط‬ ‫م ‪6‬‬ ‫يوجدفي اللفافة!»‬

‫تسكت أكثر من ذلك‪.‬‬ ‫وقال«الإسكندر» ‪« :‬إنها مفاجأة! ولن أقولشيئاًأكثر‬

‫من ذلك» وسأله «نطاط»‪ :‬هل هي شيء يؤكل؟»‬
 ‫وفك «الإسكندر» اللفافة أخيراً‪. .‬‬
‫يمنن!‬
‫حعة‬
‫كاانلبهلاقط‬
‫وقال «الإسكندر»‪« :‬ها هي‪ . .‬إنها‬
‫لتطمب تاماً بعد‪ .‬ولكنكم| ستقولان‬
‫ليرأيكما'فيهابعدقليل»‪.‬‬
‫ول يستطع «نطاط» و«زيئة» أن‬
‫يتنفسا‪ . .‬فقدانتشرت رائحة الحين‬
‫قََالمكان‪.‬‬
‫لا يجب أن نتندهش لأا هربا‬
‫بأقصى سرعة!‬
‫وبعدقليلكان«نطاط»‬
‫ود«زينة»‬ ‫و«زنان»‬
‫سحيون باشعة‬
‫الشمس وفجأة ظهر‬
‫«الإسكندر» في حالة‬
‫ذعر‪.‬‬
 ‫فيهذه السلسلة‬

‫الخلية‬ ‫تنقذ‬
‫ال‬
‫«زينة»‬ ‫لة‬

‫«زيئة‪ 1‬ورياضة الشتاء‬

‫ة وزينة) نجد صديقة‬
‫ة «زيئة» تكتشق الطبيعة‬
‫لة «زينة» والنملة الحمراء‬
‫عند الدبابير‬ ‫لة «زينة»‬
‫في العاصفة‬ ‫لة «زينة»‬
‫ة«زينة» و«الإسكندر الأكبر»!‬
‫رحلة يي زجاجة‬
‫اختفاء ‏‪١‬نطاط »)‬

‫لص الجبن‬
‫نسابقة البازلاء‬