Professional Documents
Culture Documents
ممكن نرجع - الحلقة 9 - تعديل لوكيشن
ممكن نرجع - الحلقة 9 - تعديل لوكيشن
ممكن نرجع - الحلقة 9 - تعديل لوكيشن
ممكن نرجع..؟!
اسم مؤقت
)النسخة المصرية من(Crazy Ex-girlfriend
الموسم األول
الحلقة ٩
Shooting Script 2
شارك في الكتابة
هيا حاتم – ندى قدري – روزانا ناجح – روال أبو زيد – شادي حسين
نهار/داخلي (حذف) سينما م١
نهار/داخلي كافيه السينما م٢
تخرج رندا من السينما حزينة وتجد األشخاص حولها مع اصدقائهم سعداء ويضحكون وتشعر بالوحدة
ويزداد ،بيينما تسير تنتبه لوجود علي وعمرو جالسين بكافيه خارج السينما ،لتقف وتشاهدهم من بعيد..حيث
يجلس كل من علي وبجانبه هادية وامامهم عمرووريهام التي تأكل الفشار وبجانبها بهجت
علي:
بجد الفيلم حلو اوي..حاسس انه شبهنا كده
عمرو:
مش اوي يعني ،وبعدين احنا محدش فينا عنده كانسر...او يعني لسه
مكتشفناش يعني ،مش عارف محستوش بصراحة
ريهام:
يا ساتر عليك...غم
علي:
انا بصراحة عجبني جدا...خصوصا مراد ده ...حاسس اني زيه في
حاجات كتير...رياضي وخاسس وهيلثي كده
بهجت:
الال انا بقي حسيت نفسي في الباد بوي الغني اللي كان خاربها ده
...برنس في نفسه كده وبفلوسه يعمل أي حاجة
هادية"بهيام":
انا بقى بالظبط زي الممرضة ...اللي اتبرعت بنخاع بتاعتها عشان تنقذ
البنت
عمرو:
ايه ده غريبة! توقعت انك هتحبي مدربة اليوجا التافهة دي
هادية"بجدية":
ال دي تخينة اوي
ينظرون لها جميع ا وتبتسم رندا بحرج وتتقدم نحوهم ويبدو على هادية عدم االرتياح ويبدو على رندا التوتر
رندا:
هااااي...ايه الصدفة دي؟ انتو كمان شوفتوا الفيلم؟
عمرو:
اه لألسف
رندا:
ليه ده رهيب ...أل وال لما كل أصحابها حلقوا شعرهم عشانها (تضع
يدها على قلبها)...ده أنا بوظ الفشار من كتر العياط!
علي:
انا كمان اتأثرت بصراحة
رندا:
جدا...عارفين انا لو صاحبتكم اكيد كنت هعمل كده عشانكم من غير
تفكير
يقوم علي من مكانه ويخرج حبة فشار من شعرها في مشهد رومانسي ويبدو الولع علي رندا من اقتراب علي
منها ويبدو على هادية االندهاش من تصرفه
علي(يضحك):
ايه اللي جاب الفشار في شعرك يا بنتي
يضحكون جميعا وتنظر رندا لعلي بحب ويبدو على هادية الغيرة الشديدة ويبدو انها تدبر لشئ ،رندا تهم
بالرحيل
رندا:
طيب يا جماعة انا الزم امشي بقى ومبسوطة اوي اني شوفتكم
إلن البنات
كلهم إخوات
ضد الظروف
والمشكالت
ورا كل عظيمة
واحدة زيها
حتى لو بكيفها
أوغصب عنها
يال بجد
كفاية لعب
سوى هنعدي
بكل صعب
يال تعالوا
أقفوا حواليا
عشان أسمعكم
الغنوة دية..
كورس:
لوصدقنا
نقدرنآمنبنفسنا
وبس ساعتها
نقدرنحققحلمنا
هادية:
البسيكعبياأوزعة
علشانمنتكسفشنقول
انكاختنا
كورس:
مديايدكتمسكايدي
نبقىإيدواحدةيابنات
يالبجدكفايةلعب
علشاننبقىسندواخوات
هادية:
وراكلواحدةعظيمة...واحدةزيها
كالم :ما عدى انجي،دي خطفت خطيب صاحبتها
حتىلوبكيفهاأوغصبعنها
كالم :اهواللهخطفت خطيب صاحبتها
علشاناحناملناشغيربعض
سوىهنعديبكلصعب
كورس:
انتيقويةآمنيبذاتك
بصيوشوفيانجازاتك
هادية:
حبي شكلك وحبيني
بس إوعي تقلديني
إلن عمرك ماهتبقي زيي
صدقيني هتخسريني
كورس:
ورا كل واحدة عظيمة
واحدة زيها
حتى لو بكيفها أو
غصب عنها
علشان ملناش غير بعض
سوى هنعدي
سوى هنعدي
سوىهنعديعلىبعض" ،سوريبجدمشقصدي،يالتانييابنات"
سوىهنعدي
سوىهنعدي
سوىهنعديبكلصعب
تصطنع بثينة انها تقرأ بعض األوراق وال تتنطق بحرف وتكمل رندا غير مكترثة
رندا:
تفتكري ممكن اعمل ايه؟ واخد معايا ايه...بجد مش عارفة اخد ايه وال
ايه ٬عايزة ابهرهم يا بثية دي اول مرة اسافر معاهم وبصراحة مش
عايزة تكون اخر مرة...عشان كده الزم اعمل حاجة
تتركها بثينة وتأخد قهوتها وتمشي في عصبية وتحدثها رندا وهي تغادر وتظل تتحدث مع نفسها
رندا
يعني ايه يعني...اصال كل اللي بتقوليه ده كله غلط...وهسافر معاهم
وهتبسط وهبقى صاحبتهم...
نهار/داخلي الشركة-البوفيه م٦
تقف رندا في البوفيه وتقوم بصنع القهوة لنفسها وهي سعيدة،يدخل منتصر ويتحدث لها
منتصر:
اللي سمعته ده صح؟ انتي مسافرة؟
رندا:
انا مسافرة؟ مين قال اني مسافرة؟
منتصر:
انتي لسه قايلة كده عند بثينة
رندا:
صوتي كان عالي اوي؟
منتصر:
الشركة كلها سمعت تقريبا
رندا(بتحدي):
اه مسافرة...مسافرش ليه يعني هسافر...حقي وال مش حقي؟
منتصر(بقلق):
حقك طبعا! حقك الزم تسافري ..سافري واتبسطي ده حقك
رندا:
هتبسط حاضر ميرسي يا منتصر
منتصر:
ميرسي يا رندا يال اتبسطي بقى
رندا(بتشكك):
في ايه يا منتصر؟ قولتلي اتبسطي ١٧مرة...مالك؟
منتصر:
بصراحة عايز اجي معاكي...انا في تنظيم الرحالت والسفر
مقولكيش ...أي سفرية مكنتش تبقى سفرية من غيري(بتودد والحاح)
ممكن تاخديني معاكي ،وافقي والنبي...انا مسافرتش من يوم ما طلقت
رندا:
انا اسفة يا منتصر! ياريت كان ينفع وللا..بس لالسف الرحلة دي
عاملينها على الضيق اوي ٬يعني لالصحاب القريبين بس ..انا اسفة
بجد...اوعدك نسافر تاني
يضحكون جميعا
ريهام:
ياريت...أل راحت عليه نومة زي كل مرة يعني
وفي هذه االثناء يدخل عمرو من باب الفيال ومعه هند وتتفاجأ رندا بوجودها
رندا (في استغراب):
هند! ايه الهبل ده؟
هند:
هبل؟
رندا:
ال بس اتفاجئت بس....مكنتش اعرف انك تعرفي عمرو يعني
هند:
هو انا مكنتش اعرفه فعال ...بس اتعرفنا في الحفلة المريبة بتاعتك دي
رندا:
يهز عمرو كتفه بأنه ال يعرف ويبدو عليه السعادة لغيرة رندا
هند:
انت بتسموا ده دايتنج يعني؟
رندا:
يعني المفروض
هند(بالمباالة):
اوكيه! يبقى احنا في ديتينج
رندا(بأصطناع):
طب حلو اوي...مبروك جوود الك
يأخذ عمرو هند من يديها و يتركان رندا بينما تنظر لهم باستغراب وغيرة ثم تنظر في الجهة األخرى،تجد علي
وهادية يتغزالن فتشعر بارتباك ،تقف رندا وحدها والجميع مستمع بوقته ،تشعر رندا بالحزن والوحدة مرة
أخرى ،تنظر حولها لتالحظ ريهام ممسكة ببعض الدامبلز الصغيرة ..فتتقدم رندا ناحيتها
رندا(باداء مزيف):
ريموووو...بتعملي ايه
ريهام:
بقولك ايه الفيال دي جامدة...ده في جيم جوة يا بنتي شايف البحر...انا
لو عشت هنا خالص مش عايزة حاجة تانية من الدنيا...اصلك مش
فاهمة انا جيم والتمرين بالنسبالي اهم من أي حاجة في حياتي
رندا(بحماس مصطنع):
بجد طب ما تحكيلي كده عن حياتك صحيح...احنا وال مرة جت فرصة
نتكلم مع بعض
ريهام:
مممم متوقعتش السؤال بصراحة...يعني مفيش حاجة في دماغي
اوي....يعني مثال انا لغاية اعدادي كده كنت مليانة جدا...بس اول ما
دخلت ثانوي ...قولت كفاية كده انا الزم اخس...مفيش اكل من برة
مفيش سكر ...من قتها وانا بعمل حاجتين دايت وجيم
تبتسم لها ريهام وتصطنع رندا انها تجري اتصال وتعتذر منها لتقوم
رندا:
بقولك ايه الزم اعمل تليفون مهم في الشغل وارجعلك تكمليلي حوار
الجيم ده ...حمستيني بصراحة
يستمر منتصر بالكالم تالحظ رندا استلطافهم له ويبدو عليها عدم االرتياح واإلحباط النسجامة السريع مع
الشباب وينتبه منتصر لريهام وهي تمسك بعض أدوات الكارديو وتتمرن فا يتجه نحوها في حماس وانبهار
منتصر:
ايه ده ....ثانيه واحدة
تنظر له ريها باستغراب من تحديقه المريب لها ويبدو ان منتصر يشبه عليها ويحاول ان يتذكر
منتصر:
انا حاسس اني اعرفك...ايوة انتي كابتن سهام صح؟
ريهام:
ريهام
منتصر(بحماس):
ايوااا انا بشوفك في الجيم كتير ...انا اتمرنت رجل قبل كده معاكي...
فكراني
ريهام:
بصراحة ال
منتصر(بحزن):
عندك حق اصل شكلي كان مختلف عن كده...يعني ،قبل ما اتطلق
وطليقتي تحاول تاخد مني بنتي!
ريهام(بتأثر):
ايه ده بجد! معلش
يتحركان بعيدا وهما منشغالن بحديثهم ويتركون رندا وحيدة ويبدو عليها الحزن الشديد ثم تنظر بتجاه هادية
وعلي وتشعر بالغيرة الشديدة من هادية وهي تغازل علي ،تنظر لها هادية نظرة تحدي
ريهام:
هو اللي بيحصل ده بجد معلش؟!
عمرو(بذهول):
دي اكتر حاجة محرجة شوفتها في حياتي
تن تهي رندا من الرقص مع نهاية األغنية ،ينظر لها الجميع افي ذهول ويعم الصمت بين الجميع ،يبدو على
هادية الغضب الشديد ويبدو على رندا االرتياح والسعادة
رندا:
اكيد مستغربين اني بعرف ارقص صح؟
يبدو على علي الصدمة وعلى الجميع االندهاش ويبدو على عمرو الضيق والحرج
علي(بانزعاج):
ثواني ثواني...انتي وعمرو اتصاحبتوا؟
عمرو:
يعني تقدر تقول كنا هنتصاحب...مع ان دي حاجة مكنتش ينفع
تتقال(ينظر لرندا في لوم)
علي(بغضب):
وحاجة زي كده انا ازاي معرفهاش...ازاي تخبي عليا؟
عمرو(بغضب):
وتعرفها بتاع ايه أصال؟ وبعدين انت عامل فيها مصدوم وبريء ليه؟
هو انت كنت قولت لحد انك كنت مصاحب رندا زمان؟
تحاول رندا التدخل لتهدئة االجواء ويبدو عليها السعادة انهم يتشاجرون عليها
رندا:
يبدو على كل من علي وعمرو الغضب ويبدو على هادية االنزعاج ثم تسحب علي بعيدا ويبتعد عمرو مع هند
ويبدو على رندا السعادة واالرتباك في نفس الوقت لشعورها بإفساد اليوم
نهار/خارجي فيال الساحل -البلكونة م١١
تقف هادية وعلي في البلكونة ويبدو عليها الغضب والغيرة
هادية:
مالك بقى؟
علي:
مالي يا حبيبتي؟
هادية:
انت هتستعبط؟ مش شايف نفسك كنت غيران ازاي لما عرفت ان
عمرو والزفتة دي كانوا متصاحبيبن؟
علي:
انا غيران؟ خالصوللا وهغير ليه؟
هادية:
ما ده اللي انا عايز اعرفه
علي:
الموضوع مش غيرة...انا بس مبحبش االسرار ومفروض عمرو
ميخبيش عليا حاجة زي كده...
هادية:
وانت مالك أصال بحاجة زي كده
علي:
هادية! انا وعمرو صحاب من واحنا صغيرين...وعلى طول بيعمل
الحركة دي ٬مبيحكليش عن أي حاجة في حياته وده بيعصبني منه فا
الموضوع ملوش أي عالقة برندا...هو بجد شايف نفسه اجمد واذكى
واحد في الدنيا ومش محتاج الي حد وانا جبت اخري منه خالص
تنظر له هادية بعدم اقتناع ولكن تستمع له وال تستطيع قول شئ بسبب انفعاله من عمرو
نهار/داخلي فيال الساحل -الصالون م١٢
يجلس كل من عمرو مع هند ويبدو عليه االنزعاج الشديد
عمرو:
انا مش فاهم ...هو ماله اصاحب مين وال اخرج مع مين...انا ليه
مطلوب مني أقوله على أي حاجة تخصني أصال؟ انا مش عيل صغير
هند:
تمر رندا من بينهم ولكن كل شخص منشغل مع االخر ،تنظر حولها رندا في حزن وتحاول لفت انتباههم في
يأس
رندا:
طب جماعة انا داخلة اخد شاور...لو اتأخرت متقلقوش هكون قاعدة
بعيط في البانيو
يقاطعها صوت انقطاع الخط ،تغلق الهاتف في حزن وتفتح باب الحمام وتخرج
نهار/داخلي فيال الساحل -الصالة م١٥
تعود رندا الى الصالة وتجد ان االجواء مشتعلة بين علي وعمرو مرة أخرى وتحاول هادية التدخل
علي(بغضب):
ما هي النرجسية اللي عندك دي السبب في كل حاجة
عمرو(بسخرية وبرود):
انا نرجسي؟ وللا انت تعبان في دماغك
علي(بعصبية لهادية):
شايفة البرود...انت يا بني الزم تتعالج وللا
تنظر رندا لها بذهول وارتباك وتذهب هادية وتقف امامها وجها لوجه
هادية(بحزم وتحقق):
انتي! انا عايزة اعرف دلوقتي حاال...انتي ايه اللي جابك من القاهرة
رندا(بتوتر واندهاش):
الطيارة ...جيت في طيارة لبرج العرب وبعدين طلبت عربية والدنيا
كانت زحمة اوي و...
هادية(بشدة):
سؤالي واضح...ليه نقلتي حياتك من القاهرة إلسكندرية..وبتعملي ايه
في حياتنا؟
رندا:
عشان انتو اصحابي!
هادية:
اوال احنا مش اصحابك ومحدش عارفك أصال ،هوضحلك سؤالي
اكتر...جيتي اسكندرية ليه؟ قوليلي سبب مقنع حاال يخليكي تسيبي
حياتك كلها وتيجي هنا
رندا(بتوتر):
انا قولت قبل كده! جالي اوفر شغل كويس هنا ومقدرتش ارفضة...وهما
كانوا مصممين عليا وبصراحة يعني كنت هبقى عبيطة لو رفضته
منتصر(بعفوية يقاطعها):
بس يارندا انتي اللي كلمتيني!
انتي نسيتي؟ ساعتها اتصلتي ومنال جت قالتلي في مكالمة مهمة من
القاهرة وقولتلي انا عايزة اشتغل في المكتب بتاعكم عشان انا حابة
أعيش في اسكنرية وافيدكم بخبراتي
يستمرون في االستماع لها ويبدو على بعضهم التعجب والشفقة والبعض االخر بعدم االقتناع بكالمها
يضحكون ويعانقون بعض بشدة وينصرف عمرو ،يقف منتصر ويتجه نحو رندا ويشعر بالذنب ألنهالسبب
فيما حدث
منتصر:
انا اسف لو بوظت الدنيا بس بجد مكنتش اقصد خالص
رندا:
عارفة يا منتصر متقلقش
منتصر:
زعالنة مني طيب؟
رندا:
ال خالص مفيش حاجة...انت معملتش حاجة
منتصر(هامسا):
وبعد كده لو في أي سر عندك قوليلي...انا بعرف اكتم االسرار
كويس (..بمزاح) وكفاية عليكي كده بقي عشان انا الزم الحق انزل
البحر شوية
رندا+علي:
اسكندرية..
السعادة الحقيقية
كل حاجة فيها أحلى
الحياة هنا مش عادية
نهاية األستعراض
تنظر رندا باندهاش من طريقتها بعد ان اخبرها انها طيبة جدا ويتوتر على ويشير لرندا ويخرج ويخرج خلف
هادية
نهار/داخلي فيال الساحل م١٨
تجلس رندا على الكنبة في حزن واحباط ،ثم تسمع احدهم يطرق الباب وتقوم لتفتح وتتفاجأ انها بثينة...تنهار
رندا في البكاء عند رؤيتها بثينة وتعانقها وهي تبكي.
فيال الساحل نهار /داخلي م١٩
تجلس بثينة على الكنبة وتحضن رندا
بثينة:
انتي كويسة؟
رندا(بسخرية وشرود):
مش عارفة...بس كان عندك حق لما قولتي إنه فخ
عرفوا كل حاجة يا بثينة...كل حاجة!
تسرح بعيدا ويبدو عليها الهيام والحب الشديد وتنظر لها بثينة بحب وكأنها تعلم ما سوف تقول
رندا(بولع):
بثينة...انا بحبه اوي يا بثينة...بحب علي بجد
تتنهد بثينة في ارتياح شديد وفخر وسعادة وتعانقها بثينة بحب شديد
بثينة:
حمدهلل علي السالمة...بذمتك مش كده احسن
نهاية الحلقة