Islamic 1

You might also like

Download as doc, pdf, or txt
Download as doc, pdf, or txt
You are on page 1of 1

‫قيم التواصل و ضوابطه‬

‫‪ -I‬التواصل ودواعيه ‪:‬‬


‫الندوة‬ ‫قيم التواصل و ضوابطه‬
‫‪ - 1‬التواصل ‪ :‬هو استعمال الحواس في إرسال واستقبال الخطاب عن طريق السمع أو الكالم إلى غير‬ ‫التواصل‪ :‬التفاعل االيجابي الناتج عن استعمال الحواس عند االرسال و التلقي النابع من رغبة صادقة في‬
‫ذلك‪.‬‬ ‫في يوم ‪ 20‬دجنبر بقاعة التربية االسالمية نظم مجموعة من التالميذ ندوة تحت عنوان من اجل تعبير افضل‬ ‫‪.‬صلة االخر عن طريق الفهم و االفهام المنطلق من ارادة الواصل الى المعرفة الحقة‬
‫‪ - 2‬دواعي التواصل ‪ :‬نذكر منها – طبيعة اإلنسان االستخالفية ‪ :‬حيث أنه من طبيعة االنسان التواصل‬ ‫عن الدات دامت حوالي ‪60‬دقيقة‬ ‫االتصال‪ :‬تفاعل ايجابي او سلبي بين طرفين الناتج عن استعمال و توضيف حواس التواصل و سائله‬
‫لكي يعيش حياته العادية‪ – .‬حاجات االنسان االجتماعية ‪ :‬يضطر اإلنسان إلى التواصل مع اآلخر من أجل‬ ‫افتتح المنسق بالتعريف بالموضوع وبيان اهميته ثم فسح المجال العضاء الندوة حيث ركزالمتدخل االول عن‬ ‫المختلفة في االرسال و االستقبال‬
‫حاجاته اإلجتماعية وتحقيق مصالحه العامة‪.‬‬ ‫الصعوبات التي تؤول دون التعبير عن الدات وبين الثاني العوامل االجتماعية التي تعيق هذا النوع من التعبير‬ ‫مجاالت التواصل‪ :‬جميع مجاالت الحياة المؤطرة لحركة االنسان = المجال‪ :‬االجتماعي – االسرى – الدولي‬
‫‪ -II‬عوائق التواصل النفسية والسلوكية ‪:‬‬ ‫واهتم الثالث بذكر بعض الحلول الممكنة لتجاوز هذه العقبات والعوائق وبعد ذلك فسح المنسق المجال للنقاش‬ ‫‪،‬ضوابط التواصل‪ - :‬ضوابط التبليغ‪ :‬الكلمة الطيبة‪ ،‬حسن البيان‪ ،‬الرفق بالمخاطب ‪-‬‬
‫‪ - 1‬العوائق النفسية تتجلى في ‪- :‬عوائق اإلرسال ‪ :‬وتتجلى في آفاق التعالي واإلعجاب بالنفس و سوء‬ ‫‪ .‬لتنتهي بعد ذلك الندوة بمجموعة من التوصيات وبخالصة حول الموضوع‬ ‫‪.‬ضوابط التلقي‪ :‬حسن االنصات‪ ،‬حسن االقبال‪ ،‬عدم المقاطعة و االعتراض‪ ،‬االستفهام عند عدم البيان ‪-‬‬
‫الظن‬ ‫الندوة االستجوابية‬ ‫قيم التواصل‪ -:‬قيم تحكم نية التواصل‪ :‬اخالص التواصل هلل تعالى‪ ،‬حسن الظن بالناس ‪-‬‬
‫‪ -‬عوائق اإلستجابة ‪ :‬وتتجلى في آفاق الكبر والجحود واإلحساس بالعلو‬ ‫استضاف تالميذ الفصل احد اعضاء المجلس العلمي النجاز ندوة استجوابية تحت عنوان الحوار في حياتنا لمذا‬ ‫قيم تحكم غاية التواصل‪ :‬نشر قيم الخير و التعاون ‪-‬‬
‫‪ - 2‬العوائق السلوكية تتجلى في ‪ - :‬عوائق التبليغ ‪ :‬وتتجلى في الغضب والعنف‪ – .‬عوائق التلقي ‪:‬‬ ‫وكيف‬ ‫‪...‬قيم تحكم فعل التواصل‪ :‬الصدق و االمانة‪ ،‬التواضع‪-‬‬
‫وتتجلى في اإلستهزاء بالمخاطب والغفلة عنه واإلعراض عنه ‪.‬‬ ‫بالفعل افتتح مقرر الندوة النشاط والتعريف بالضيف وموضوع الندوة وبعد ذلك القى السيد المدعو كلمة حول‬ ‫من اساليب الحوار في القران الكريم و السنة النبوية‬
‫‪ -III‬التواصل وضوابطه ‪:‬‬ ‫اهمية الحوار في حياتنا ثم فسح المجال لمجموعة اعضاء االستجواب ليسألوا عما عرضه الضيف وناقشوا‬ ‫‪.‬الحوار‪ :‬شكل من اشكال الحديت بين طرفين يتم فيه تداول الكالم في اجواء هادئة بعيدة عن الخصومة ‪-‬‬
‫‪ - 1‬قيم اإلسالم التواصلية ‪ :‬تتجلى في ‪ - :‬قيم تحكم فيه المتواصل ‪ :‬وهي قيم تسعى إلى بناء التواصل‬ ‫بعض آرائه ثم اخذ الضيف الكلمة لتوضيح بعد االشكاالت ويجيب عن التساؤالت وفي النهاية ختم السيد عضو‬ ‫‪.‬الجدل ‪ :‬شكل من اشكال الحديت بين طرفين في اجواء متوترة‪ ،‬تتسم بغلبة المنازعة‪ ،‬و التعصب للراي ‪-‬‬
‫وتتجلى في اإلخالص وحسن الظن‪ – .‬قيم تحكم مقصد المتواصل‪ :‬وتهدف إلى تحقيق التعارف مع‬ ‫المجلس العلمي بكلمة توجيهية ثم اخص مقرر الندوة بتوجيه االستاد ومساعديه التالميذ مجريات النشاط‬ ‫‪.‬ضوابط الحوار ‪ :‬تقبل االخر‪ ،‬حسن القول‪ ،‬العلم و صحة االدلة‪ ،‬االنصاف و الموضوعية ‪-‬‬
‫اآلخرين وتشجيعهم على التفاهم‪ – .‬قيم تحكم فعل المتواصل‪ :‬ونذكر منها الصدق والحياء والتواضع‬ ‫‪ .‬دام كل ذلك حوالي ‪ 60‬دقيقة‬ ‫من اساليب الحوار في القران الكريم‪ :‬االسلوب الوصفي التصويري‪:‬عرض مشاهد حوارية‪ ،‬تجسيد مواقف‬
‫واحترام الرأي اآلخر‪.‬‬ ‫مناظرة‬ ‫المتحاورين‪ ،‬تقؤيب احدات القصة بسيطة االسلوب الحجاجي البرهاني‪ :‬البرهنة على وحدانية هللا‪ - ،‬البرهنة‬
‫‪ - 2‬ضوابط التواصل‪ :‬تتجلى في ‪ - :‬ضوابط التبليغ ‪ :‬واإلرسال ‪ :‬نذكر منها حسن البيان والرفق بالمتلقي‬ ‫نظم بمركز التوثيق واالعالم يوم ‪29‬مارس ‪ 2007‬مناظرة في موضوع االستنساخ والتعديل الوراثي بين‬ ‫على البعت باليوم االخر‬
‫واستعمال الكلمة الطيبة‪ – .‬ضوابط المتلقي واالستقبال ‪ :‬ونذكر منها حسن اإلنصات وحسن اإلقبال على‬ ‫القبول والرفض دامت قرابة ‪ 50‬دقيقة افتتح السيد المسير المناظرة ببيان ضوابط التناظر وبسط الموضوع‬ ‫من اساليب الحوار في السنة النبوية ‪ -:‬االسلوب الوصفي التصويري‪ :‬اعتماد االمتلة و القصة لتقريب‬
‫المخاطب وعدم المقاطعة‪.‬‬ ‫المتناظر فيه ثم فسح المجال لفريق المؤيدين فبينوا ايجابيات االستنساخ في معالجة الكثير من االمراض‬ ‫‪.‬المعاني‬
‫اإلختالف آدابه وتدبيره‬ ‫مستدلين بمعطيات علمية واضحة وتاله فريق المعارضين الذي ركز على االخطار الناجمة عن االستنساخ على‬ ‫‪.‬االسلوب االستداللي االستقرائي‪ :‬التدرج من السلمات الى الحقائق ‪-‬‬
‫‪ -I‬االختالف مفهومه وأسبابه ‪:‬‬ ‫المستوى االمني واالخالقي اضافة الى عرض بعض النصوص الشرعية وبعد انتهاء العرضين فسح المجال‬ ‫‪.‬االسلوب التشخيصي االستنتاجي‪ :‬التحيز و االتارة ة الوصول االستنتاج الفكري ‪-‬‬
‫‪ ) 1‬مفهوم اإلختالف ‪ - :‬االختالف ‪ :‬هو تعدد اآلراء بين طرفين أوأكثر بسبب عدة اختالفات مثال مفاهم‬ ‫لالعتراضات الواردة على كل الفريقين ختم اللقاء ببيان الحد االدنى المشترك بين الفريقين والمتمثل في ارتباط‬ ‫االختالف وادابه و تدبيره‬
‫الناس ويجب التفريق بين الخالف الذي هو افتراق طرفين في الوسائل والغابات وبين اإلختالف ‪.‬‬ ‫‪ .‬هذا التطور العلمي بما يحققه من مصالح الن الشريعة في حد داتها تهدف الى تحقيق مصالح العباد‬ ‫‪.‬االختالف‪ :‬هو التباين في الراي بين طرفين او اكتر بسبب اختالف االفهام و المدارك و الوسائل ‪-‬‬
‫‪ )2‬أسباب اإلختالف ‪ - :‬النزعة الفردية لإلنسان ‪ :‬شعور اإلنسان بالذاتية واإلستقاللية‪ – .‬تفاوت أفهام‬ ‫دراسة نقدية لوثيقة اعالمية‬ ‫‪.‬الخالف‪ :‬هو التباين في الراي بين طرفين او اكتر بسبب اختالف في المقاصد و االهداف و المرجعيات ‪-‬‬
‫الناس ومداركهم ‪ :‬يعقد به تفاوت قدراتهم العقلية واختالف مواهبهم ومهاراتهم ‪ – .‬تفاهم أغراضهم‬ ‫في يوم الثالثاء ‪ 10‬يناير ‪ 2009‬بقاعة مادة التربية االسالمية انجزنا دراسة نقدية لوثيقة اعالمية في اطار‬ ‫اسباب االختالف‪ :‬النزعة الفردية‪ ،‬تفاوت االفهام و االدراك‪ ،‬تباين المقاصد و االغراض‪ ،‬تفاوت في ‪-‬‬
‫يعقد به تعدد األهداف التي يصبوا إليها اإلنسان ‪ – .‬تباين المواقف والمعتقدات يعتقد به تعدد المواقف‬ ‫عمل الورشات خالل ‪30‬دقيقة عرضت كل مجموعة عمل ما تم انجازه خالل عمل الورشة وكانت عروضهم‬ ‫‪.‬المعتقدات و المواقف‬
‫والمعتقدات ‪.‬‬ ‫كالتالي‬ ‫‪.‬اداب االختالف‪ :‬التسامح‪ ،‬قبول االخر‪ ،‬االنصات‪ ،‬الحياء ‪-‬‬
‫‪ -II‬موقف اإلسالم من اإلختالف ‪ :‬يمكن تقسيم اإلختالف إلى قسمين ‪ )1 :‬اإلختالف المقبول هو‬ ‫المجموعة االولى ركزت على الجانب الشكلي للوثيقة فبينت ايجابيتها وسلبيتها‬ ‫تدبير االختالف‪ - :‬ضبط النفس‪ ،‬تهييء االجواء المناسبة‪ ،‬تعرف المواطن االختالف و اسبابه‪ ،‬التفاوض‪- ،‬‬
‫اإلختالف النابع من تباين في الفهم بسبب إشكال لفظي أو تمدد دالالته ‪ )2 .‬اإلختالف المذموم ‪:‬‬ ‫المجموعة التانية ناقشت مضامين هذه الوثيقة والمتعلقة بجوانب التوعية الصحية‬ ‫‪.‬التحكيم‬
‫وهو كل اختالف يؤدي إلى النزاع أو الخالف أو صراع إلى غير ذلك ‪.‬‬ ‫المجموعة الثالثة تداولت في اثر هذه الوثيقة على المطلعين عليها سواء من الناحية السلبية او االيجابية‬ ‫االعالم و التوعية الصحية‬
‫‪ -ш‬اداب االختالف في اإلسالم‪ :‬من بين األداب نجد‪:‬‬ ‫وبعد ذلك فسح المجال للنقاش خالل ‪ 20‬دقيقة اخرى وختم اللقاء بتركيب النتائج وتطوير الموضوع بحيث‬ ‫‪.‬االعالم‪ :‬كل وسيلة تعتمد في نقل الخبر سواء كانت مرئية ام مسموعة ام مقروءة ‪-‬‬
‫‪ )1‬التسامح‪:‬يقصدبه رقي السلوك إلى مستوى التراضي للوصول إلى التكامل‪ )2 .‬قبول االخر‪:‬وهو‬ ‫‪ .‬اصبح منفتحا على قضايا جديدة‬ ‫التوعية الصحية‪ :‬هي انشطة تواصلية وحمالت تحسيسية تهدف الى نشر تقافة صحية ووقائية من اجل‬
‫االعتراف باالخر واستماع إلى أفكاره وحججه‪)3.‬الحياء‪:‬شعبة من شعب اإليمان وتمتع المسلم من‬ ‫اعداد مشروع‬ ‫حماية االفراد و المجتمع من الوقوع في‬
‫االفترار برأيه‪ )4 .‬اإلنصاف‪ :‬وهو االعتراف بالخطأ وقبول باالخر في كان قوله حقا ‪.‬‬
‫في يوم االثنين ‪ 10‬فبراير بقاعة العروض بالثانوية اعددنا مشروعا حول التحسيس باضرار التدخين‬ ‫عالقة وسائل االعالم في التوعية الصحية ‪ :‬تقوم عالقة االعالم بالتوعية الصحية على ‪.‬مخاطر االوبة و‬
‫الحوار وضوابطه ‪:‬‬ ‫والمخذرات بحيث انجزنا مجموعة من االعمال المنظمة من اجل هدف التحذير من خطر التدخين وكانت كاآلتي‬ ‫‪.‬االمراض‬
‫‪ )1‬الحوار ‪ :‬الحوار هو نوع من أشكال الكالم يتم بين طرفين عكس الجدل ‪ )2 .‬ضوابطه ‪ :‬من‬ ‫اخترنا مشروع اعداد ملصق يبين خطر هذه الظاهرة وتضمن تقريرا احصائيا حول عدد الوفايات في العالم‬ ‫اساس تعاوني‪ - :‬تبنى المؤسسات الصحية في المخططات االعالمية في التوعية اساس توظيفي ‪ -:‬يقوم‬
‫ضوابط الحوار ‪ -‬تقبل اآلخر ‪ :‬أي قبول اإلختالف مع اآلخر ‪ – .‬حسن القول ‪ :‬تجنب التعصب‬ ‫بسبب التدخين والمخذرات وكذا تسببها في انتشار الجرائم‬ ‫‪.‬االعالم بإنتاج برامج صحية و ينشرها‬
‫والخصومة إلى غير ذلك ‪ -‬العلم وصحة األدلة ‪ :‬تعزيز الرأي بالحجج والبراهين ‪ – .‬اإلنصاف‬ ‫‪.‬واالنحرافات و بعض النصائح المساعدة على التخلص من هذه الظاهرة واضرارها‬ ‫‪.‬خضوع المنتوج االعالمي للرقابة الدينية و الصحية و االعالمية ‪-‬‬
‫والموضوعية ‪ :‬االعتبار برأي اآلخر عند ثبوث صحة ‪.‬‬ ‫اتر القيم االسالمية في ترشيد االعالم الصحي‪ -:‬اعالم صحي بدون قيم اسالمية‪ - :‬ضعف تآتير االدلة عن ‪-‬‬
‫اعداد ملف‬
‫من اساليب الحوار في القران الكريم و السنة النبوية‬ ‫لقد تكلفت مجموعة من التالميذ اعداد ملف حول موضوع دور القرض الحسن في التنمية والتكافل وهو‬ ‫‪.‬قناعات الناس‬
‫موضوع يستحق الدراسة وبعد ان تعرفنا على الملف الذي هو مجموعة من االوراق والتقارير المتكاملة والتي‬ ‫‪.‬عدم وجود دليل شرعي يفرض االنسان للتأتير السلبي لالعالم المضاد‪ - .‬عدم القدرة على تغيير السلوك‬
‫‪ -‬الحوار‪ :‬شكل من اشكال الحديت بين طرفين يتم فيه تداول الكالم في اجواء هادئة بعيدة عن الخصومة‪.‬‬
‫تعالج موضوعا معينا وتكون قابلة للتطوير وقد قسمت المجموعة هذا الملف عن القرض الحسن الى ثالث‬ ‫القدرة على تغيير السلوك‪ - .‬وجود آدلة شرعية اعالم صحي بوجود قيم اسالمية‪ - :‬القدرة على تغيير‬
‫‪ -‬الجدل ‪ :‬شكل من اشكال الحديت بين طرفين في اجواء متوترة‪ ،‬تتسم بغلبة المنازعة‪ ،‬و التعصب‬
‫اوراق اساسية بينت المجموعة االولى من خالل ورقتها معنى القرض الحسن اما الثانية فبينت اهدافه‬ ‫‪. -‬القناعات‬
‫للراي‪.‬‬
‫‪ -‬ضوابط الحوار ‪ :‬تقبل االخر‪ ،‬حسن القول‪ ،‬العلم و صحة االدلة‪ ،‬االنصاف و الموضوعية‪.‬‬ ‫والنصوص الشرعية المشجعة عليه بينما تضمنت الورقة الثالثة اسباب انحساره وتقديم الحلول العادة احيائه‬ ‫االيمان و الصحة النفسية‬
‫من اساليب الحوار في القران الكريم ‪-:‬االسلوب الوصفي التصويري‪:‬عرض مشاهد حوارية‪ ،‬تجسيد‬ ‫وفي االخير اعطيت الكلمة للتالميذ لطرح االسئلة كتخريج عام يمكن االستفادة منه هو دور القرض الحسن في‬ ‫الصحة النفسية‪ :‬حالة من االتزان و االعتدال النفسيين الناتجين عن التمتع بالقدر من التبات االنفعالي الذي ‪-‬‬
‫مواقف المتحاورين‪ ،‬تقؤيب احدات القصة بسيطة‬ ‫حل الكثير من المشاكل االجتماعية‬ ‫‪.‬يميز الشخصية‬
‫‪ -‬االسلوب الحجاجي البرهاني‪ :‬البرهنة على وحدانية هللا‪ - ،‬البرهنة على البعت باليوم االخر‪.‬‬ ‫الورشة التكوينية‬ ‫المرض النفسي‪ :‬هو نود من الفساد يصيب النفس‪ ،‬فيخرجها من توازنخا و اعتدالها الى حالة من ‪-‬‬
‫من اساليب الحوار في السنة النبوية ‪ -:‬االسلوب الوصفي التصويري‪ :‬اعتماد االمتلة و القصة لتقريب‬ ‫قسم االستاذ التالميذ الى ورشات تكوينية للعمل حول موضوع تنمية الوعي بأهمية التشغيل الذاتي والورشة‬ ‫‪ .‬االضطراب‬
‫المعاني‪.‬‬ ‫التكوينية هي عبارة عن مجموعة عمل نشتغل بشكل جماعي حول موضوع معين كل فرد من الجماعة يتناوله‬ ‫عالقة االيمان بالصحة النفسية‪ :‬االيمان هو اساس الصحة النفسية‪ ،‬و هي مرتبة من مراتب النفس اللوامة ‪-‬‬
‫‪ -‬االسلوب االستداللي االستقرائي‪ :‬التدرج من السلمات الى الحقائق‪.‬‬ ‫من زاوية مختلفة تحت اشراف خبير او متخصص في الموضوع ومن خالل هذه الورشات تم تحديد معنى‬ ‫‪.‬المتزنة‬
‫‪ -‬االسلوب التشخيصي االستنتاجي‪ :‬التحيز و االتارة ة الوصول االستنتاج الفكري‪.‬‬ ‫التشغيل الذاتي وكيف انه يقلل من نسبة البطالة ويعطي الحرية اكثر للعامل ويشجعه على االبداع في العمل‬ ‫منهج االسالم في محاربة الفواحش‪ - :‬ترسيخ االيمان الصحيح الصادق في النفوس‪ -.‬تقوية الصلة بااله‬
‫اكثر من العمل في الوظيفة وقد اظهر بعض افراد الورشات بعد هذا التقديم النظري ان المشروع المتوصل اليه‬ ‫باالجتهاد في ذكره ة التقرب اليه بالطاعات‬
‫‪ -I‬أساليب الحوار في القرآن ‪:‬‬
‫يحتاج الى تمويل ويمكن اعتماد احد صيغ العقود العوضية اليجاد التمويل للمشروع كاقامة شركة قراض مع‬ ‫تنمية نوازع الخير و فعل االعمال الصالحة‪ – .‬تجنب نوازع الشر بترك فعل البدع و المنكرات‪ – .‬الترغيب في‬
‫يتواجد بالقرآن الكريم مجموعة من األساليب نذكر منها ‪ -1 :‬األسلوب الوصفي التصوري ‪ :‬أسلوب‬
‫بعض اصحاب المال او مشاركة احد اصحاب االراضي الفالحية او البحث عمن يريد تقديم يد المساعدة عن‬ ‫‪.‬العمل الصالح بمضاعفة االجور‬
‫يفرض مشاهدة حوارية واقعية بشكل في ‪ -2 :‬األسلوب الحجاجي البرهاني ‪ :‬أسلوب يعتمد إدعاءات‬
‫طريق القرض الحسن وفي االخير اعطيت الكلمة للتالميذ للمناقشة وقد تعلم التالميذ من الورشة التكوينية ان‬ ‫‪.‬الترهيب من اقتراف المحرمات بسن الحدود و العقوبات ‪-‬‬
‫المشركين ومنه ‪ - :‬البرهنة على وحدانية هللا ‪ :‬بحيث يذكر لنا هللا تعالى في كتابه الكريم مجموعة من‬
‫حجج التي تأكد وحدانية تعالى ‪ – .‬البرهنة على البعث باآليات الكونية ‪ :‬حيث يدعوا كتاب هللا تعالى في‬ ‫الحل لمشكل البطالة يوجد في التشغيل الذاتي وليس الوظيفة‬ ‫العفة و دورها في محاربة الفواحش و حفظ الصحة‬
‫التدبير في محيط اإلنسان كالتدبير في الكون ‪.‬‬ ‫اعداد اسثمارة بحث‬ ‫‪.‬العفة‪ :‬حالة للنفس تقيها من غلبة الشهوة‪ ،‬و تكفها عن محارم هللا تعالى ‪-‬‬
‫‪ -III‬أساليب الحوار في السنة من أساليب الحوار في السنة نجد ‪.‬‬ ‫االسثمارة هي عبارة عن ورقة تقنية تتضمن مجموعة من االسئلة الدقيقة في موضوع محدد تعرض عل‬ ‫‪.‬االتار االيجابية للعفة على الفرد و المجتمع‪ - :‬حفظ االعراض و االنساب بصونها من الزنى و الفساد ‪-‬‬
‫‪ - 1‬أسلوب الحوار الوصفي التصوري ‪ :‬أسلوب استعمل رسول صلى هللا عليه وسلم لتقريب المفاهيم عن‬ ‫عينات من الناس من اجل رصد قضية من القضايا واالسثمارة نوعان اسثمارة استبيان توزع على العينات من‬ ‫تأمين سالمة المجتمع‪ :‬بوقايتها من االمراض الجنسية و االمراض االجتماعية التي تهدده بالسقوط ‪-‬‬
‫طريق األمثلة أو القصة‪ -2 ....‬أسلوب الحوار اإلستداللي اإلستقرائي ‪ :‬يعتمد على إستجواب المحاور‬ ‫اجل تعبئتها واسثمارة مقابلة تطرح فيها االسئلة مباشرة على المستهدف ومن اجل البحث في خصائص العمل‬ ‫‪.‬واالنهيار الحضاري‬
‫لبناء الحقيقة ‪ - 3 .‬أسلوب الحوار التشخيصي اإلستنتاجي ‪ :‬حيث كان رسول هللا صلى هللا عليه وسلم‬ ‫الخيري في المغرب عرضنا اسثمارة استبيان على مجموعة من المؤسسات الخيرية وبعد تفريغ النتائج‬ ‫حراسة الفضيلة و االخالق في المجتمع‪ :‬بوقايتها من كل انحراف كلوكي او اختراق انحرافي يهدد القيم و ‪-‬‬
‫يعرض المشكلة ويترك للمتحاور إلستنتاج الحل ‪.‬‬ ‫وتحويل التكرار الى نسب مئوية استنتجنا ان العمل الخيري في بلدنا ذو طابع فردي غير منظم وانه يخضع‬ ‫يفسد المجتمع‬
‫إلدارة المتبرعين بنسبة كبيرة اما انشطة العمل التطوعي فالزالت تنحصر في مجاالت تقليدية كرعاية االيتام‬ ‫اسباب انتشار الفواحش‪ - :‬غياب االيمان و ضعفه‪ – .‬ضعف مقاومة المجتمع‪ ،‬لغياب اة انعدام اليات‬
‫ونظافة بعض االماكن العامة ولم تصل بعد الى المقاصد االستشرافية كمحاربة الفقر او حل مشكل التشغيل‬ ‫الممانعة‪ ،‬و خاصة االمر بالمعروف و النهي عن المنكر‪ – .‬غياب تحكيم الشريعة االسالمية و تنفيد العقوبات‬
‫لعفة و دورها في محاربة الفواحش و حفظ الصحة‬ ‫واخيرًا استنتجنا ان اإلسثمارة ضرورية للوصول الى أحكام دقيقة في المراجع‬ ‫الزجرية و الوقائية الضامنة لسالمة المجتمع من الفواحش‪ – .‬عدم نهوض المؤسسات( االسرة‪ ،‬المدرسة‪،‬‬
‫‪ -‬العفة‪ :‬حالة للنفس تقيها من غلبة الشهوة‪ ،‬و تكفها عن محارم هللا تعالى‪.‬‬ ‫‪.‬االعالم‪ )...‬بواجب التربية و التوعية المنوط بها‬
‫‪ -‬االتار االيجابية للعفة على الفرد و المجتمع‪ - :‬حفظ االعراض و االنساب بصونها من الزنى و الفساد‪.‬‬
‫انتاج مطوية‬ ‫المنهج االسالمي لتدبير الغريزة الجنسية‪ - :‬دعوة القادر الى سرعة اعفاف النفس بالزواج‪ – .‬االستعفاف و ‪-‬‬
‫تكلفت مجموعة من التالميذ بانتاج مطوية تحسيسية حول موضوع اخطار األمراض المنقولة جنسيا وهو‬ ‫‪.‬الصوم بالنسبة للعاجز عن الزواج‬
‫‪ -‬تأمين سالمة المجتمع‪ :‬بوقايتها من االمراض الجنسية و االمراض االجتماعية التي تهدده بالسقوط‬
‫موضوع في غاية األهمية وبعد تعرفنا على المقصود بالمطوية التي تمثل ورقة تقنية إعالمية تحسيسية‬ ‫‪.‬تحريم كل مظاهر االتارةالجنسية في الحياة االجتماعية العامة ‪-‬‬
‫واالنهيار الحضاري‪.‬‬
‫بقضية من القضايا وانها تتميز باختصارها وسهولة تداولها كما تعرفنا على خطوات انجازها اهمها الصورة‬
‫‪ -‬حراسة الفضيلة و االخالق في المجتمع‪ :‬بوقايتها من كل انحراف كلوكي او اختراق انحرافي يهدد‬
‫وااللوان والجانب التقني من كتابة وطبع جاء موعد العرض وقد اثار انتباهي في عرض المطوية دقة بعض‬
‫مبدا االستخالف في المال في التصور االسالمي‬
‫القيم و يفسد المجتمع ‪.‬‬ ‫‪.‬المال‪ :‬هو كل شيء له قيمة في حياة الناس فهو آذات لذة و متعة و منفعة ‪-‬‬
‫العناوين وقصرها مثل السيدا تساوي الموت كما اثارتني بعض الصور منها مصاب بالوان قاتمة كما بينوا في‬
‫‪ -‬اسباب انتشار الفواحش‪ - :‬غياب االيمان و ضعفه‪ – .‬ضعف مقاومة المجتمع‪ ،‬لغياب اة انعدام اليات‬ ‫االستخالف في المال‪ :‬هو توكيل هللا االنسان على التصرف فيما اودعه عنده من مال بمقتضى أمره و ‪-‬‬
‫احدى جوانب المطوية صور انتقال هذا المرض وفي جانب آخر من الطوية بعض عوارض المرض كما‬
‫الممانعة‪ ،‬و خاصة االمر بالمعروف و النهي عن المنكر‪ – .‬غياب تحكيم الشريعة االسالمية و تنفيد‬ ‫‪.‬شرطه المبين في شريعته‬
‫استعملوا عبارات دقيقة ومختصرة يسهل تذكرها في التوعية بخطورة هذا المرض وفي االخير اعطيت الكلمة‬
‫العقوبات الزجرية و الوقائية الضامنة لسالمة المجتمع من الفواحش‪ – .‬عدم نهوض‬ ‫أهمية المال و قيمته في الحياة‪ :‬انه يرتكز على حقيقتين‪ )1 :‬المال قوام الحياة االنسانية‪ :‬به تنظم شؤونها ‪-‬‬
‫للتالميذ الذين ركزوا في تدخالتهم على طرق الوقاية من هذا المرض واهمها اإللتزام بالعفة التي دعا اليها‬
‫المؤسسات( االسرة‪ ،‬المدرسة‪ ،‬االعالم‪ )...‬بواجب التربية و التوعية المنوط بها‪.‬‬ ‫لقوله تعالى " و التوتو السفئاء اموالكم التي جعلك لكم فيه قواما‬
‫‪.‬الدين االسالمي‬
‫‪ -‬المنهج االسالمي لتدبير الغريزة الجنسية‪ - :‬دعوة القادر الى سرعة اعفاف النفس بالزواج‪– .‬‬ ‫المال شهوة وفتنة‪ :‬يقرر االسالم ان االنسان يميل غريزيا للتملك ميال قويا و يعتبر حب المال شهوة يدعو )‪2‬‬
‫االستعفاف و الصوم بالنسبة للعاجز عن الزواج‪.‬‬ ‫اإلعالم والتوعية الصحية‬ ‫الى التحكم فيها و ينبغي الحذر منها‬
‫‪ -‬تحريم كل مظاهر االتارةالجنسية في الحياة االجتماعية العامة‪.‬‬ ‫‪ -I‬التوعية الصحية وعالقته باإلعالم ‪:‬‬ ‫أسس مبدأ االستخالف في المال‪ - :‬هللا هو المالك الحقيقي للمال‪ - ،‬االنسان يملك التصرف في المال على ‪-‬‬
‫‪ ) 1‬التوعية الصحية ‪ :‬هي األنشطة التواصلية التي تهدف إلى خلق وعي صحي ‪ )2 .‬عالقة التوعية الصحية‬ ‫سبيل العارية و الوديعة‪ - ،‬المال و سيلة للنهوض بواجب االستخالف ال غاية‪ -،‬االنسان يتصرف في المال‬
‫باإلعالم ‪ :‬نميز مستويين ‪ - :‬مستوى تعاوني ‪ :‬يتجلى في توظيف وسائل اإلعالم والمؤسسات الصحية‬ ‫وفق منهج هللا و شريعته‪ -.‬االنسان مسؤول امام هللا و محاسب يوم القيامة على ماله حال االكتساب و‬
‫اإليمان والصحة والنفسية‬ ‫‪.‬االنفاق‬
‫للتواصل بين أفراد المجتمع‪ – .‬مستوى الوظيفي يتجلى في نهج المؤسسات الصحية لمخططات إعالمية‬
‫‪ -I‬الصحة النفسية ومراتبها ‪:‬‬ ‫اثر مبدأ االستخالف في المال على التنمية االقتصادية و تحقيق العدالة االجتماعية‪:‬أنه‪ -:‬يهذب غريزة ‪-‬‬
‫وتواصلية إضافة إلى إخضاع المنتوج اإلعالمي للقيم الصحية واألخالقية والدينية ‪.‬‬
‫‪ ) 1‬الصحة النفسية‪ :‬هي حالة من اإلتزان واإلعتدال النفسيين الناتجين عن الحالة النفسية التي تميز‬ ‫التملك‪ ،‬بربط حركة المسلم باهلل تعالى و اليوم االخر‪ -.‬ينمي اسهام المؤمن في التنمية االقتصادية بإمانه‬
‫‪ -II‬التوعية الصحية ‪:‬‬
‫الشخصية‬ ‫بضرورة العمل و االنتاج‪ ،‬و توظيف و سائل االنتاج لتقوية االمة و تحقيق الرخاء‪ ،‬و الفوز باالخرة‪ -.‬يحل‬
‫تشمل المؤسسات المعنية بالتوعية الصحية ‪ - :‬مؤسسة األسرة ‪ :‬ونقصد بها مسؤولية الصحية للوالدين ‪– .‬‬
‫‪ )2‬مراتب الصحة النفسية ‪ :‬أ‪ -‬السالمة النفسية ‪ :‬وهي أعلى المراتب حيث تتميز النفس باللوامة‬ ‫المشكلة االجتماعية‪ -:‬بترشيد التصرف في التروة المستخلة فيها‪ -.‬جعل الملكية الخاصة في خدمة المجتمع‪-.‬‬
‫مؤسسة المسجد ‪ :‬حيث يعتبر مكان لتوعية الصحية التي تهم القلوب والعقول ‪ – .‬المؤسسة التعليمية ‪:‬‬
‫المتوازنة ‪.‬‬ ‫‪.‬جعل التكافل االجتماعي واجبا شرعيا على كل مسلم‬
‫ونقصد بها المدرسة حيث يتلقى الطفل التوعية الصحية ‪ – .‬مؤسسات اإلعالم ‪ :‬حيث تعمل على فك العزلة‬
‫ب‪ -‬الكمال النفسي ‪ :‬وهي النفس المطمئنة الراضية بقدر هللا ‪.‬‬
‫‪ -II‬المرض النفسي ودرجاته ‪ )1 :‬المرض النفسي ‪ :‬وهو م[[رض يفس[[د النفس عن طري[[ق المنك[[ر ‪)2 .‬‬
‫عن الشعوب ونشر الثقافية الصحية ‪ – .‬مؤسسات المجتمع المدني ‪ :‬ونقصد به العمل التطوعي الذي يهذف‬ ‫نظام العقود العوضية‬
‫إلى النهوض بالوعي الصحي ‪.‬‬ ‫‪.‬العقد‪ :‬اتفاق بين شخصين راشدين ينشأ عنه التزام إرادي من الطرفين ال يخالف الشريعة ‪-‬‬
‫درجات المرض النفسي ‪ :‬أ‪ -‬القلق والخوف المرضي ‪ :‬وهو الشعور بالضيق والخ[وف غ[ير الم[برر ‪ .‬ب‬
‫‪ - III‬أثر القيم اإلسالمية في ترشيد اإلعالم الصحي‪ ،‬يلعب اإلعالم في عصر اإلتصال دورا خطير حيث يذيع‬ ‫العقود العوضية‪ :‬عقد ينشأ عنه إلتزام إرادي حر بين متعاقدين بأداء االلتزامات المتقابلة أخدا و عطاء‪ ،‬لتملك‬
‫– األمراض النفسية العقلية ‪ :‬وهي أمراض متنوعة تص[يب النفس بس[بب الحرم[ان الع[اطفي والم[ادي ‪.‬‬
‫مشاهد العنف والجريمة واإلنحراف‪...‬إلخ التي تؤثر سلبا على القاصرين‪ ،‬ويالحظ ذلك جليا من خالل إرتفاع‬ ‫عين أو االستفادة من منفعة أو خدمة أو اكتساب حق مالي مقابل تمن‬
‫ج‪ -‬األمراض الناشئة عن التطرف في حب الذات ‪ :‬وهي أمراض تصيب النفس بسبب التكبر واألنانية إلى‬
‫نسبة المدمنين وارتفاع الجريمة مما يضطر الهيئات الصحية إلى القيام بدور فعال في اإلعالم بمخاطر هذه‬ ‫أنواع العقود العوضية‪- :‬عقد مبادلة شيء بتمنه؛ متل البيع‪ -.‬عقد مبالة منفعة الشيء بتمن؛ متل الكراء‪-.‬‬
‫غير ذلك ‪.‬‬
‫اإلنحرافات كما أن للقيم اإلسالمية دعامة أساسية لإلعالم بالتوعية الصحية ‪.‬‬ ‫عقد مبادلة العمل بالمال مثل االجارة عقد مخالطة مال بعمل مقابل إقسام الربح بنسبة محددة؛ متل شركة‬
‫‪ -III‬عالق[[ة اإليم[[ان بالص[[حة النفس[[ية ‪ :‬عالق[[ة اإليم[[ان بالص[[حة النفس[[ية تتجس[[د من خالل ‪ - :‬اإليم[[ان‬
‫‪ - IV‬كيف نستفيد من اإلعالم ‪ :‬من أهم العناصر التي يجب اإلستفادة منها نجد ‪ - :‬اإلنفتاح على مصادر اإلعالم‬ ‫القراض‬
‫بالحياة الباقية وطمأنينة الخلود ‪ :‬يقصد به اإليمان بالحياة اآلخر وعمل لها ‪ – .‬الشعور بالتكريم اإللهي‬
‫الصحي المنعدرة ‪ – .‬انتقاء مصادر المعرفة الوقائية ‪ – .‬تحليل المعرفة الصحية وإخضاعها للتمحيص‪– .‬‬ ‫خصائص العقود العوضية‪ :‬تتميز العقود العوضية بكونها عقودا‪ -:‬ملزمة للمتعاقدين ‪ -‬رضائية تبنى على‬
‫ورفعة التكاليف وهو ش[[عور الم[ؤمن بش[[رف الوج[[ود اإلنس[[اني ‪ – .‬الخض[وع هلل وش[[عور بالمس[[اندة ‪:‬‬
‫المشاركة اإليجابية في األنشطة التحسيسية الصحية ‪ – .‬تصحيح السلوك الصحي والوقائي ‪ – .‬القيام بواجب‬ ‫‪.‬حرية إرادة المتعاقدين حين إبرام العقد‬
‫الشمول في العبادة وترك المحامي‪ – .‬سكينة العبودية ‪ :‬وهي عبادة هللا وشعور بمراقبته له ‪.‬‬
‫النصيحة وتبني قضايا التوعية الصحية ‪.‬‬ ‫‪.‬عوضية تمكن المتعاقدين بتبادل عوضي للعين او المنفعة أوالخدمة المتفق عليها ‪-‬‬
‫‪ -IV‬كيف تكتسب الصحة النفس[[ية ؟ ‪ -‬الفهم الص[حيح للوج[[ود والمص[ير ‪ :‬ويعتم[د به[ا الفهم الص[حيح‬
‫مقاصد العقود العوضية‪ -:‬المقاصد االقتصادية‪ -:‬تنشيط الحركة االقتصادية‪ -.‬تيسير المعامالت المالية بين ‪-‬‬
‫للوج[[ود اإلنس[[اني واله[[روب من الش[[ك والكف[[ر ‪ -‬تقوي[[ة الص[[لة باهلل ‪ :‬وتتم عن ت[[رك المح[[امي وقي[[ام‬ ‫‪ .‬االعالم و التوعية الصحية‬ ‫‪.‬الناس‪ -.‬ضمن الحقوق‬
‫بالعبادات ‪ – .‬التقوى واالستقامة ‪ :‬ونقصد بها تقوى هللا في العمل والقول واالستقامة على نهج الرسول‬ ‫‪ -‬االعالم‪ :‬كل وسيلة تعتمد في نقل الخبر سواء كانت مرئية ام مسموعة ام مقروءة‪.‬‬
‫صلى هللا عليه وسلم ‪.‬‬ ‫المقاصد االجتماعية‪ :‬سيادة التقة بين الناس‪ -.‬تنظيم العالقات بين المتعاقدين‪ -.‬الوفاء بالعقود و التعهدات‬
‫‪ -‬التوعية الصحية‪ :‬هي انشطة تواصلية و حمالت تحسيسية تهدف الى نشر تقافة صحية ووقائية من اجل‬
‫‪ -III‬خصائص العقود العوضية ‪.‬‬
‫مفهوم عقود المعاوضة وأنواعها ‪.‬‬ ‫حماية االفراد و المجتمع من الوقوع في مخاطر االوبة و االمراض‪.‬‬
‫‪ - 1‬خصائص عقد مبادلة الشيء بثمنه (عقد البيع) ‪ .‬ملزم ‪ :‬إلزام البائع بتسليم المبيع وإلزام بالمشتري ب[[أداء‬
‫عالقة وسائل االعالم في التوعية الصحية ‪ :‬تقوم عالقة االعالم بالتوعية الصحية على‪:‬‬
‫مفهوم العقد ‪ :‬هو إتفاق بين شخصين راشدين ينشأ عنه إلتزام إرادي حر من الطرفين بإمضاء تصرف‬ ‫ثمنه ناقل للملكية ‪ :‬أي أن الشيء المباع ينتقل من ملكي[ة الب[ائع إلى ملكي[ة المش[[تري‪ .‬رض[ائي ‪ :‬ل[زم حري[ة‬
‫‪ -‬اساس توظيفي ‪ - :‬يقوم االعالم بإنتاج برامج صحية و ينشرها‪.‬‬
‫ينسجم مع الشرع والقانون ويجب الوفاء به واليجوز اإلخالل به‪.‬‬ ‫إرادة المتعاقدين معا‪.‬‬
‫توضف المؤسسات الصحية العالم لنشر التقافة الصحية و الوقائية‪.‬‬
‫عقد المعاوضة ‪ :‬هو إلتزام إرادي حر بين المتعاقدين بأداء إلتزاماتهما المتقابلة أخذ أو عطاءا التملك‬ ‫عوضي ‪ :‬وهو أداء ثمن عوض المبيع‪ .‬ج‪ -‬خدمات عقد مبادلة الشيء بمنفعته (عقد الكراء) ملزم للعاقدين ‪:‬‬
‫‪ -‬اساس تعاوني‪ - :‬تبنى المؤسسات الصحية في المخططات االعالمية في التوعية‪.‬‬
‫عين أو اإلستفادة من المنفعة أو الخدمة أو إكتساب حق مالي مقابل ثمن وينقسم إلى أربعة أقسام وهي ‪:‬‬ ‫‪.‬أي أنه ملزم للمكري بنفع المكتري مقابل إلزامه بأداء األجرة والوفاء‬
‫‪ -‬خضوع المنتوج االعالمي للرقابة الدينية و الصحية و االعالمية‪.‬‬
‫‪ 1‬عقد مبادلة الشيء نفسه هو أخذ شيء مقابل مال مع إيجاب وقبول الطرفين كمثال عقد البيع‪ .‬أركان‬
‫‪ -‬اتر القيم االسالمية في ترشيد االعالم الصحي‪ -:‬اعالم صحي بدون قيم اسالمية‪ - :‬ضعف تآتير االدلة عن‬ ‫‪.‬‬
‫البيع ‪ :‬العاقدان وهما البائع والمشتري ‪.‬‬
‫المحل ‪ :‬وهو المبيع والثمن ‪ .‬الصيغة ‪ :‬وهي اإليجاب والقبول ‪ .‬شروط عقد البيع ‪ :‬بالنسبة للعاقدان ‪:‬‬
‫‪ -‬عدم‬ ‫قناعات الناس‪.‬‬ ‫نظام العقود التبرعية‬
‫القدرة على تغيير السلوك‪.‬‬ ‫العقود التبرعية‪ :‬هي عقود يجريها المتبر بإرادته الحرة‪ ،‬ينشأ عنها تفويت عين أو منفعة لجهة محددة ‪-‬‬
‫يجب توفر التمييز والرشد والتملك الصحيح وحرية اإلرادة ‪.‬‬
‫‪ -‬عدم وجود دليل شرعي يفرض االنسان للتأتير السلبي لالعالم المضاد‪.‬‬ ‫‪.‬تقربا إلى هللا تعالى‬
‫بالنسبة للعقود عليه ‪ :‬يجب توفر المبيع والثمن وأن يكون طاهرا غير نجس وأن يكون منتفعا به‬
‫‪ -‬اعالم صحي بوجود قيم اسالمية‪ - :‬القدرة على تغيير القناعات‪.‬‬ ‫انواع العقود التبرعية‪ -:‬عقد تبرع بمنفعة و تحبيس االصل‪ :‬كالوقف‪ -.‬عقد تبرع بمنفعة واالصل في حياة ‪-‬‬
‫ومقدورا على تسليمه وتسلمه وأن يكون غير منهي عن بيعه ‪.‬‬
‫‪ -‬القدرة على تغيير السلوك‪ - .‬وجود آدلة شرعية‪.‬‬ ‫المتبرع كالهبة‪ -.‬عقد تبرع بمنفعة‬
‫بالنسبة للصبغة ‪ :‬يجب أن يكون هناك إيجاب وقبول ‪.‬‬
‫(عقد الكراء) وهو منح أجرة محددة مقابل منفعة منقولة أو عقار خالل‬ ‫‪ -2‬عقد مبادلة منفعة‬ ‫‪.‬واالصل بعد وفاة المتبرع كالوصية‬
‫االيمان و الصحة النفسية‬ ‫خصائص العقود التبرعية‪ :‬تتميز العقود التبرعية بكونها عقودا‪ -:‬اختيارية ندب الشرع إليها ولم يوجبها على‬
‫مدة معينة للمكري ‪ – .‬أركان عقد الكراء‪ ،‬العاقدان‪ ،‬منفعة العين المكتراة‪ ،‬سومة الكراء ‪ – .‬شروط عقد‬ ‫‪ -‬الصحة النفسية‪ :‬حالة من االتزان و االعتدال النفسيين الناتجين عن التمتع بالقدر من التبات االنفعالي الذي‬
‫الكراء بالنسبة للعاقدين يجب توفر التمييز والرشد والحرية بالنسبة لمنفعة العين ‪ :‬يجب أن تكون‬ ‫المتبرع‪ -.‬غي نفعية ال تجرلصاحبها‬
‫يميز الشخصية‪.‬‬
‫معلومة ومباحة ومقدورا على تسليمها ‪.‬‬ ‫‪.‬منفعة مادية كالربح‪ ،‬او معنوية كالسمعة و الحظوة‪ -.‬يلزم تنفيد شرط المتبرع فيها ما لم يخالف الشرع‬
‫‪ -‬المرض النفسي‪ :‬هو نود من الفساد يصيب النفس‪ ،‬فيخرجها من توازنخا و اعتدالها الى حالة من االضطراب‬
‫بالنسبة سومة الكراء يجب أن تكون ماال محددا ‪.‬‬ ‫مقاصد العقود التبرعية‪ -:‬المقاصد االقتصادية‪ -:‬التنمية االقتصادية‪ -.‬تحقيق التنمية المستدامة‪ -.‬الرفع من ‪-‬‬
‫‪.‬‬
‫‪ - 3‬عقد مبادلة المال بعمل ‪( :‬عقد اإليجار) ‪ :‬هو القيام بالعمل مقابل أجر في مختلف المجاالت اإلقتصادية‬ ‫‪.‬القدرة الشرئية للفئات الفقيرة‬
‫‪ -‬عالقة االيمان بالصحة النفسية‪ :‬االيمان هو اساس الصحة النفسية‪ ،‬و هي مرتبة من مراتب النفس اللوامة‬
‫(الصناعة الفالحة التجارة والخدمات) ‪ .‬أركان اإليجار ‪ :‬العاقدان وهما رب العمل والمستخدم‪ ،‬األجرة‪،‬‬ ‫المقاصد االجتماعية‪ -:‬التكافل و التآزر االجنماعي‪ -.‬التخفيف من معاناة الطبقة الفقيرة‪ -.‬التقليص من ‪-‬‬
‫المتزنة‪.‬‬
‫العمل ‪.‬‬ ‫الفوارق االجتماعية‬
‫‪ -‬منهج االسالم في محاربة الفواحش‪ - :‬ترسيخ االيمان الصحيح الصادق في النفوس‪ -.‬تقوية الصلة بااله‬
‫شروط األركان ‪ :‬بالنسبة للعاقدان يجب أن يتوفر فيما التمييز والرشد والتملك الصحيح وحرية اإلرداء‪.‬‬ ‫الفرق بين العقود العوضية و العقود التبرعية‪ -:‬العقود العوضية‪ -:‬ملزمة‪ ،‬نفعية‪ -.‬العقود التبرعية‪- :‬‬
‫باالجتهاد في ذكره ة التقرب اليه بالطاعات‪.‬‬
‫وبالنسبة لألجرة يجب أن تكون محددة معلومة ومحددة األجل‪ .‬وبالنسبة للعمل يجب أن يكون حالال‪.‬‬ ‫‪.‬اختيارية و غير نفعية‬
‫‪ -‬تنمية نوازع الخير و فعل االعمال الصالحة‪ – .‬تجنب نوازع الشر بترك فعل البدع و المنكرات‪– .‬‬
‫‪ - 4‬عدد مخالطة مال بعمل مقابل إنقسام ربح (عقد شركة القراض) ‪ :‬هو دفع المالك لجزء من ماله‬ ‫الترغيب في العمل الصالح بمضاعفة االجور‪ -‬الترهيب من اقتراف المحرمات بسن الحدود و العقوبات‪.‬‬ ‫نظام االرت في االسالم‬
‫لطرف ثان ليتاجر فيه مقابل نسبة من الربح يتم اإلتفاق عليها ‪ :‬أركانه ‪ 1 :‬العاقدان (الشريكان) ‪2‬‬ ‫‪.‬التركة‪ :‬ما يخلفه الشخص بعد موته من اموال‪ ،‬وحقوق ‪-‬‬
‫المعقود عليه (المال ‪ +‬العمل) ‪ 3‬الصبغة (اإليجاب والقبول) ‪.‬‬ ‫( ِّللِّر َج اِل َنصِيٌب ِّمَّما َت َر َك اْلَو اِلَد اِن َو اَألْق َر ُبوَن َو ِللِّن َس اء َنِص يٌب ِّمَّما َت َر َك اْلَو اِلَد اِن َو اَألْق َر ُبوَن ِمَّما َق َّل ِمْنُه َأْو َكُثَر‬ ‫االرت‪ - :‬لغة انتقال الشيء من قوم الى قوم اخر‪ -.‬اصطالحا‪ :‬حق يتبت لمستحق بعد موت مالكه بسبب ‪-‬‬
‫شروطه ‪ :‬أن يكون رأس المال محدد المقدار وأن تحدد نسبة الربح كما يجب أن يكون رأس المال نقدا‬ ‫َنِص يبًا َّم ْف ُر وضًا ) ‪ .‬اآلية ‪.7‬‬
‫يجري التعامل به وأال ينفرد أحد الشركاء بشيء من الربح دون شريكه وأال يحدد للعمل في مال الفراض‬ ‫القرابة و الزوجية و الوالء‬ ‫‪.‬‬
‫( ُيوِص يُك ُم ُهّللا ِفي َأْو َالِدُك ْم ِللَّذَك ِر ِم ْث ُل َح ِّظ اُألنَث َيْي ِن َف ِإن ُكَّن ِنَس اء َفْو َق اْثَنَت ْي ِن َفَلُهَّن ُثُلَث ا َما َت َر َك َو ِإن َكاَنْت َو اِحَد ًة َفَلَها‬
‫أجل معلوم ‪.‬‬
‫الِّن ْص ُف َو َألَبَو ْيِه ِلُك ِّل َو اِحٍد ِّمْنُهَما الُّسُدُس ِمَّما َت َر َك ِإن َكاَن َلُه َو َلٌد َف ِإن َّلْم َيُكن َّلُه َو َلٌد َو َو ِر َث ُه َأَبَو اُه َفُألِّمِه الُّثُلُث َفِإن‬
‫الحقوق المتعلقة بالتركة‪ :‬خمسة و هي‪ )1:‬مؤونة تجهيز الميت من كفن‪ ،‬و آجرة مغسل‪ ،‬وأجرة حافر‬ ‫‪-‬‬
‫َكاَن َلُه ِإْخ َو ٌة َفُألِّمِه الُّسُدُس ِمن َبْع ِد َو ِص َّيٍة ُيوِص ي ِبَها َأْو َد ْي ٍن آَبآُؤ ُك ْم َو َأبناُؤ ُك ْم َال َتْد ُروَن َأُّيُهْم َأْق َر ُب َلُك ْم َنْفعًا َفِر يَض ًة‬ ‫قبر‪ ،‬ونحو ذلك‪ )2.‬الحقوق المتعلقة بعين التركة كالدين الذي برهن‪ )3.‬الحقوق المرسلة‪ ،‬و هي المتعلقة‬
‫(( َيْس َتْف ُتوَنَك ُقِل ُهّللا ُيْفِتيُك ْم ِفي اْلَكَالَلِة ِإِن اْمُرٌؤ َهَلَك َلْيَس َلُه َو َلٌد َو َلُه ُأْخ ٌت َفَلَها ِنْص ُف َما َت َر َك َو ُهَو َي ِر ُثَها ِإن‬ ‫بذمة الميت و ليس بعين التركة‪ ،‬و هي نوعان‪ :‬أ) حقوق االدمي كالقرض و اجرة الدار و تمن المبيع و‬
‫ِّمَن ِهّللا ِإَّن َهّللا َكاَن َع ِليما َح ِكيما) ‪ .‬اآلية ‪.11 :‬‬
‫َّلْم َيُكن َّلَها َو َلٌد َف ِإن َكاَنَتا اْثَنَت ْي ِن َفَلُهَما الُّث ُلَث اِن ِمَّما َت َر َك َو ِإن َكاُنوْا ِإْخ َو ًة ِّر َج اًال َو ِنَس اء َفِللَّذ َك ِر ِم ْث ُل َح ِّظ اُألنَث َيْي ِن‬ ‫نحوها‪ .‬ب) حقوق هللا كالزكاة‪ ،‬و النذر ‪ ،‬و الكفارات‪ )4.‬الوصايا ومقدارها التلت من المال‪)5 .‬الميرات‪ :‬و هو‬
‫) ‪ .‬اآلية ‪176‬‬ ‫ُيَبِّيُن ُهّللا َلُك ْم َأن َتِض ُّلوْا َو ُهّللا ِبُك ِّل َش ْي ٍء َع ِليٌم‬ ‫( َو َلُك ْم ِنْص ُف َما َت َر َك َأْز َو اُج ُك ْم ِإن َّلْم َيُكن َّلُهَّن َو َلٌد َف ِإن َكاَن َلُهَّن َو َلٌد َفَلُك ُم الُّر ُبُع ِمَّما َت َر ْكَن ِمن َبْع ِد َو ِص َّيٍة ُيوِص يَن‬ ‫يبقى بعد استخالص الحقوق ليوزع حسب الشرع‬
‫ِبَها َأْو َد ْي ٍن َو َلُهَّن الُّر ُبُع ِمَّما َت َر ْك ُتْم ِإن َّلْم َيُكن َّلُك ْم َو َلٌد َفِإن َكاَن َلُك ْم َو َلٌد َفَلُهَّن الُّثُمُن ِمَّما َت َر ْك ُتم ِّمن َبْع ِد َو ِص َّيٍة‬
‫ُتوُصوَن ِبَها َأْو َد ْي ٍن َو ِإن َكاَن َر ُج ٌل ُيوَر ُث َكَالَلًة َأو اْم َر َأٌة َو َلُه َأٌخ َأْو ُأْخ ٌت َفِلُك ِّل َو اِحٍد ِّمْنُهَما الُّسُدُس َف ِإن َكاُنَو ْا َأْك َث َر‬
‫ِمن َذ ِلَك َف ُهْم ُش َر َكاء ِفي الُّثُلِث ِمن َبْع ِد َو ِص َّيٍة ُيوَصى ِبَها َأْو َد ْي ٍن َغ ْيَر ُمَضآٍّر َو ِص َّي ًة ِّمَن ِهّللا َو ُهّللا َع ِليٌم َح ِليٌم ) ‪.‬‬
‫اآلية ‪.12‬‬

You might also like