Download as pdf or txt
Download as pdf or txt
You are on page 1of 22

‫بسم الله الرحمن الرحيم‬

‫قابض لما بسطتَ ‪ ،‬ولا مُق َرِّبَ لما باعدتَ ‪ ،‬ولا‬


‫َ‬ ‫‪« -١‬اللهم لا‬

‫ي لما منعْتَ ‪ ،‬ولا مان َع لما َأ عطيتَ ‪،‬‬ ‫م ُباعِد َ لما َ‬


‫قر ّبتَ ‪ ،‬ولا م ُعط ِ َ‬

‫اللهم ابس ُْط علينا من بركات ِك ورحمت ِك وفضلِك ورزق ِك‪ ،‬اللهم‬

‫ل ولا يزولُ‪ ،‬اللهم إني‬ ‫إني أسأل ُك َ‬


‫الن ّعيم َ المقيم َ الذي لا يح ُو ُ‬

‫حرب‪ ،‬اللهم عائذ ًا بك‬


‫ن يوم َ ال ِ‬ ‫أسأل ُك َ‬
‫الن ّعيم َ يوم َ العَيْلَة ِ‪ ،‬والأم َ‬

‫من سوء ِ ما ُأ عط ِينا‪ ،‬و شرِّ ما منَعْت منا اللهم حب ّ ِْب إلينا‬

‫الإيمانَ وز َي ّنِ ْه في قلوبِنا‪ ،‬وك َر ِّه إلينا الكفر َ والفسوقَ والعصيانَ‬


‫واجعل ْنا من الراشدين‪ ،‬اللهم َ‬
‫توف ّنا مسلمِين‪ ،‬وأحْ يِنا مسلمِين‬

‫ل الكفرة َ‬
‫وألحِقْنا بالصالحين‪ ،‬غير َ خزايا ولا مفتونين‪ ،‬اللهم قات ِ ِ‬
‫الذين يص ُ ّدون عن سبيلِك‪ ،‬و يُكذِّبون رُسُل َك‪ ،‬واجعلْ عليهم‬

‫[‬ ‫ل الكفرة َ الذين ُأ وتوا الكتابَ ‪ ،‬إله َ الحقّ ِ »‪.‬‬


‫رِجز َك وعذابَك‪ ،‬قات ِ ِ‬
‫صحيح الأدب المفرد (‪] )538‬‬
‫الل ّه ُ َ ّم أن ْتَ ر َب ِ ّي لا إلَه َ إ َلّا أن ْتَ ‪ ،‬خ َلَقْتَنِي وأنا عَبْدُك َ‪ ،‬وأنا‬
‫‪َ « -٢‬‬

‫ك م ِن شَرِّ ما‬
‫علَى ع َ ْهدِك َ ووَعْدِك َ ما اسْ تَطَعْتُ ‪ ،‬أع ُوذ ُ ب َ‬
‫ك بذ َنْبِي فا ْغفِر ْ ل ِي؛ َ‬
‫فإن ّه‬ ‫ك عَل َيّ‪ ،‬وَأ بُوء ُ ل َ‬
‫ك بنِعْم َت ِ َ‬
‫صَنَعْتُ ‪ ،‬أبُوء ُ ل َ‬

‫[ صحيح البخاري (‪] )6306‬‬ ‫لا يَغْف ِر ُ ال ُذ ّنُوبَ إ َلّا أن ْتَ »‪.‬‬

‫الل ّه ُ َ ّم إن ِ ّي ظَلَم ْتُ ن َ ْفس ِي ظُل ْمًا كَث ِير ًا‪ ،‬ول َا يَغْف ِر ُ ال ُذ ّنُوبَ إ َلّا‬
‫‪َ « -٣‬‬

‫[‬ ‫ك أن ْتَ الغَف ُور ُ َ‬


‫الر ّحِيم ُ»‪.‬‬ ‫أن ْتَ ‪ ،‬فَا ْغفِر ْ لي م ِن عِندِك َ مَغْف ِرَة ً َإن ّ َ‬
‫صحيح البخاري (‪] )7387‬‬

‫ل‪،‬‬
‫كسَ ِ‬
‫ن اله َ ِ ّم والحَزَنِ‪ ،‬والع َجْ زِ وال َ‬ ‫الل ّه ُ َ ّم إن ِ ّي أع ُوذ ُ ب َ‬
‫ك مِ َ‬ ‫‪َ « -٤‬‬

‫[صحيح البخاري‬ ‫ل‪ ،‬والجُبْنِ‪ ،‬وضَل َ ِع ال َد ّيْنِ‪ ،‬وغَلَبَة ِ الر ِّجا ِ‬


‫ل»‪.‬‬ ‫والبُخْ ِ‬
‫(‪] )6363‬‬
‫ن الجُبْنِ‪،‬‬
‫ك مِ َ‬
‫ل‪ ،‬وَأ ع ُوذ ُ ب َ‬
‫ن البُخْ ِ‬ ‫الل ّه ُ َ ّم إن ِ ّي أع ُوذ ُ ب َ‬
‫ك مِ َ‬ ‫‪َ « -٥‬‬

‫ك م ِن فِت ْنَة ِ ال ُد ّن ْيَا‪،‬‬ ‫ك أ ْن ُأ ر َ َدّ إلى أ ْرذ َ ِ‬


‫ل العُمُرِ‪ ،‬وَأ ع ُوذ ُ ب َ‬ ‫وَأ ع ُوذ ُ ب َ‬

‫[ صحيح البخاري (‪] )6365‬‬ ‫َاب القَبْر ِ»‪.‬‬


‫ك م ِن عَذ ِ‬
‫وَأ ع ُوذ ُ ب َ‬

‫ل واله َر َ ِم‪ ،‬والمْأ َ ث َ ِم والمَغْر َ ِم‪،‬‬


‫كسَ ِ‬
‫ن ال َ‬ ‫الل ّه ُ َ ّم إن ِ ّي أع ُوذ ُ ب َ‬
‫ك مِ َ‬ ‫‪َ « -٦‬‬

‫َذاب َ‬
‫الن ّارِ‪،‬‬ ‫َذاب القَبْر ِ‪ ،‬وم ِنْ فِت ْنَة ِ َ‬
‫الن ّارِ وع ِ‬ ‫وم ِنْ فِت ْنَة ِ القَبْر ِ‪ ،‬وع ِ‬

‫ك م ِن‬
‫ك م ِن فِت ْنَة ِ الف َ ْقرِ‪ ،‬وَأ ع ُوذ ُ ب َ‬
‫وم ِنْ شَرِّ فِت ْنَة ِ الغ ِن َى‪ ،‬وَأ ع ُوذ ُ ب َ‬
‫الل ّه ُ َ ّم ا ْغسِلْ ع َن ِ ّي خَطايايَ بماء ِ َ‬
‫الث ّل ِْج‬ ‫فِت ْنَة ِ المَس ِ‬
‫ِيح ال َد ّ َجّالِ‪َ ،‬‬

‫ن‬ ‫ن الخَطايا كما ن َ ّقي ْتَ َ‬


‫الث ّو ْبَ الأب ْي ََض م ِ َ‬ ‫والبَرَدِ‪ ،‬ونَقّ ِ قَلْبِي م ِ َ‬

‫ق‬ ‫ال َد ّن َ ِ‬
‫س‪ ،‬وباع ِ ْد بَيْنِي وبيْنَ خَطايايَ كما باعَدْتَ بيْنَ المَشْر ِ ِ‬

‫[ صحيح البخاري (‪] )6368‬‬ ‫ِب»‪.‬‬


‫والمَغْر ِ‬

‫خط ِيَئتي و َ‬
‫جهْل ِي‪ ،‬وإسْر َافِي في أ ْمر ِي كُلِّه ِ‪،‬‬ ‫َب ا ْغفِر ْ لي َ‬
‫‪« -٧‬ر ِّ‬

‫الل ّه ُ َ ّم ا ْغفِر ْ لي َ‬
‫خطَاي َايَ ‪ ،‬وعَمْدِي‬ ‫وما أن ْتَ أع ْلَم ُ به م ِن ِ ّي‪َ ،‬‬

‫الل ّه ُ َ ّم ا ْغفِر ْ لي ما ق َ ّدمْتُ‬


‫ك عِندِي‪َ ،‬‬ ‫جهْل ِي وهَز ْل ِي‪ ،‬وك ُ ُ ّ‬
‫ل ذل َ‬ ‫و َ‬
‫وما أ َ ّ‬
‫خرْتُ ‪ ،‬وما أسْرَرْتُ وما أع ْلَن ْتُ ‪ ،‬أن ْتَ المُق َ ّدِم ُ وَأ ن ْتَ‬

‫[ صحيح البخاري (‪] )6398‬‬ ‫ل شيء ٍ قَدِير ٌ»‪.‬‬


‫خر ُ‪ ،‬وَأ ن ْتَ علَى ك ُ ّ ِ‬
‫المَُؤ ِّ‬

‫ض وَر َ ّ‬
‫َب العَر ْ ِ‬
‫ش‬ ‫ات وَر َ ّ‬
‫َب الأ ْر ِ‬ ‫سم َو َ ِ‬ ‫الل ّه ُ َ ّم ر َ ّ‬
‫َب ال َ ّ‬ ‫‪َ « -٨‬‬

‫ب و ََالن ّو َى‪ ،‬وَمُنْز ِ َ‬


‫ل‬ ‫ل ش َيءٍ‪ ،‬فَال ِ َ‬
‫ق الح َ ِّ‬ ‫ِيم‪ ،‬ر َ َب ّنَا وَر َ ّ‬
‫َب ك ُ ّ ِ‬ ‫العَظ ِ‬
‫ل ش َيء ٍ َأ ن ْتَ‬
‫ك م ِن شَرِّ ك ُ ّ ِ‬
‫ل و َالْفُر ْقَانِ‪َ ،‬أ ع ُوذ ُ ب َ‬ ‫َ‬
‫الت ّوْر َاة ِ و َالِإ نْ ج ِي ِ‬
‫ك ش َيءٌ‪ ،‬وََأ ن ْتَ‬
‫فليس قَبْل َ َ‬
‫َ‬ ‫الل ّه ُ َ ّم َأ ن ْتَ الأ َ ّو ُ‬
‫ل‬ ‫خذٌ بنَاصِيَتِه ِ‪َ ،‬‬
‫آ ِ‬

‫ك ش َيءٌ‪،‬‬
‫فليس فَو ْق َ َ‬ ‫فليس بَعْدَك َ ش َيءٌ‪ ،‬وََأ ن ْتَ ال َ ّ‬
‫ظاه ِر ُ َ‬ ‫َ‬ ‫خر ُ‬
‫الآ ِ‬

‫ض ع ََن ّا ال َد ّيْنَ‪ ،‬وََأ غْنِنَا م ِ َ‬


‫ن‬ ‫ك ش َيءٌ‪ ،‬اق ْ ِ‬
‫فليس د ُون َ َ‬
‫َ‬ ‫ن‬
‫وََأ ن ْتَ البَاطِ ُ‬

‫[ صحيح مسلم (‪] )2713‬‬ ‫الف َ ْقرِ»‪.‬‬

‫الل ّه ُ َ ّم إن ِ ّي َأ ع ُوذ ُ ب َ‬
‫ك م ِن شَرِّ ما عَم ِل ْتُ ‪ ،‬وَم ِن شَرِّ ما ل َ ْم‬ ‫‪َ « -٩‬‬

‫[ صحيح مسلم (‪] )2716‬‬ ‫َأ عْم َلْ »‪.‬‬


‫الل ّه ُ َ ّم َأ صْ ل ِحْ لي دِينِي الذي هو عِصْ م َة ُ َأ ْمر ِي‪ ،‬وََأ صْ ل ِحْ‬
‫‪َ « -١٠‬‬

‫خر َتي َال ّتي ف ِيهَا معادِي‪،‬‬


‫لي دُن ْيَايَ َال ّتي ف ِيهَا معاشِي‪ ،‬وََأ صْ ل ِحْ لي آ ِ‬

‫ل المَو ْتَ ر َاح َة ً لي‬


‫ل خَيْرٍ‪ ،‬و َاجْ ع َ ِ‬
‫ل الحيََاة َ زِي َادَة ً لي في ك ُ ّ ِ‬
‫و َاجْ ع َ ِ‬
‫[ صحيح مسلم (‪] )2720‬‬ ‫ل شَرٍّ»‪.‬‬
‫م ِن ك ُ ّ ِ‬

‫ك الهُد َى و َُالت ّقَى‪ ،‬و َالْعَف َ‬


‫َاف و َال ْغ ِن َى»‪.‬‬ ‫الل ّه ُ َ ّم إن ِ ّي َأ سْ َأ ل ُ َ‬
‫‪َ « -١١‬‬
‫[صحيح مسلم (‪] )2721‬‬

‫ل‪ ،‬و َالْجُبْنِ‬


‫كسَ ِ‬
‫ن الع َجْ زِ و َا ْل َ‬ ‫الل ّه ُ َ ّم إن ِ ّي َأ ع ُوذ ُ ب َ‬
‫ك مِ َ‬ ‫‪َ « -١٢‬‬

‫الل ّه ُ َ ّم ِ‬
‫آت ن َ ْفس ِي تَقْوَاه َا‪ ،‬وَزَكِّه َا‬ ‫َاب القَبْر ِ‪َ ،‬‬
‫ل‪ ،‬و َال ْه َر َ ِم‪ ،‬و َعَذ ِ‬
‫و َال ْبُخْ ِ‬
‫َأ ن ْتَ خَي ْر ُ م َن ز َ َكّاه َا‪َ ،‬أ ن ْتَ و َل ُِيّهَا وَمَوْل َاه َا‪َ ،‬‬
‫الل ّه ُ َ ّم إن ِ ّي َأ ع ُوذ ُ ب َ‬
‫ك‬

‫س لا تَشْبَعُ‪،‬‬
‫يخْشَعُ‪ ،‬وَم ِنْ ن َ ْف ٍ‬
‫م ِن عِلْم ٍ لا يَنْفَعُ‪ ،‬وَم ِنْ قَل ٍْب لا َ‬

‫[ صحيح مسلم (‪] )2722‬‬ ‫وَم ِنْ دَعْوَة ٍ لا يُسْت َج َابُ لَهَا»‪.‬‬
‫ل نِعْم َتِكَ‪ ،‬وَتَح َُو ّ ِ‬
‫ل عَاف ِيَتِكَ‪،‬‬ ‫الل ّه ُ َ ّم إن ِ ّي َأ ع ُوذ ُ ب َ‬
‫ك م ِن زَو َا ِ‬ ‫‪َ « -١٣‬‬

‫[ صحيح مسلم (‪] )2739‬‬ ‫ك»‪.‬‬ ‫وَفُجَاءة ِ ن ِ ْقم َتِكَ‪ ،‬وَجَم ِ‬


‫ِيع سَ خَط ِ َ‬ ‫َ‬

‫[‬ ‫ك»‪.‬‬
‫وب صَرّ ِْف قُلُوبَنَا علَى طَاع َت ِ َ‬ ‫الل ّه ُ َ ّم م ُصَرّ َ‬
‫ِف الق ُل ُ ِ‬ ‫‪َ « -١٤‬‬
‫صحيح مسلم (‪] )2654‬‬

‫الل ّه ُ َ ّم ا ْغفِر ْ لي ذ َنْبِي ك َُل ّه ُ د َِق ّه ُ‪ ،‬وجِلَ ّه ُ‪ ،‬وَأ َ ّولَه ُ وآ ِ‬


‫خرَه ُ‬ ‫‪َ « -١٥‬‬

‫[ صحيح مسلم (‪] )483‬‬ ‫وعَلانِيَت َه ُ وس ِ َرّه ُ»‪.‬‬

‫الل ّه ُ َ ّم ر َ ّ‬
‫َب ِ‬
‫جبْر َا يِئلَ‪ ،‬وَم ِيك َا يِئلَ‪ ،‬وإسْر َاف ِيلَ‪ ،‬فَاطِر َ‬ ‫‪َ « -١٦‬‬

‫تحْكُم ُ بيْنَ‬ ‫ات و َالأ ْرضِ‪ ،‬عَالِم َ الغَي ِ‬


‫ْب و َال َش ّه َادَة ِ‪َ ،‬أ ن ْتَ َ‬ ‫ال َ ّ‬
‫سم َو َ ِ‬

‫ن الحَقّ ِ‬
‫يخ ْتَلِف ُونَ‪ ،‬اهْدِنِي لِما اخْ تُل َِف فيه م ِ َ‬
‫عِبَادِك َ ف ِيما ك َانُوا فيه َ‬

‫[ صحيح مسلم‬ ‫بإذْنِكَ؛ َإن ّ َ‬


‫ك تَهْدِي م َن تَش َاء ُ إلى صِر َاطٍ مُسْتَق ٍِيم»‪.‬‬
‫(‪] )770‬‬
‫الل ّه ُ َ ّم أع ُوذ ُ برِضَاك َ م ِن سَ خَطِكَ‪ ،‬وبِمُع َافَات ِ َ‬
‫ك م ِن‬ ‫‪َ « -١٧‬‬

‫ك لا ُأ حْ ص ِي ثَنَاء ً عَلَي ْ َ‬
‫ك أن ْتَ كما أث ْنَي ْتَ‬ ‫ك مِن ْ َ‬
‫عُق ُوبَتِكَ‪ ،‬وَأ ع ُوذ ُ ب َ‬

‫[ صحيح مسلم (‪] )486‬‬ ‫ك»‪.‬‬


‫س َ‬
‫علَى ن َ ْف ِ‬

‫شق َاءِ‪،‬‬ ‫ج ْهدِ البَلَاءِ‪ ،‬ودَر َ ِ‬


‫ك ال َ ّ‬ ‫الل ّه ُ َ ّم ِإ ن ِ ّي َأ ع ُوذ ُ ب ِ َ‬
‫ك م ِن َ‬ ‫‪َ « -١٨‬‬

‫[ صحيح البخاري (‪] )6347‬‬ ‫وسُوء ِ القَضَاءِ‪ ،‬وشَمَاتَة ِ الأعْد َاء ِ»‪.‬‬

‫الل ّه ُ َ ّم اجْ ع َلْ في قَلْبِي نُور ًا‪ ،‬وفي بَصَر ِي نُور ًا‪ ،‬وفي سَمْع ِي‬
‫‪َ « -١٩‬‬

‫تح ْتي‬
‫نُور ًا‪ ،‬وع َنْ يَمِينِي نُور ًا‪ ،‬وع َنْ يَسارِي نُور ًا‪ ،‬وفَو ْقِي نُور ًا‪ ،‬و َ‬

‫[ صحيح البخاري‬ ‫نُور ًا‪ ،‬وَأ مامِي نُور ًا‪ ،‬وخ َلْفِي نُور ًا‪ ،‬واجْ ع َلْ لي نُور ًا»‪.‬‬
‫(‪] )6316‬‬

‫‪« -٢٠‬الله َ ّم إن ِ ّي أسأل ُك من الخير ِ كل ّ ِه عاجلِه وآجلِه ما عل ِمتُ‬

‫منه وما لم أعلم ُ ‪ ،‬وأعوذ ُ بك من الشرِّ كل ّ ِه عاجلِه وآجلِه ما‬

‫عل ِمتُ منه وما لم أعلم ُ ‪ .‬الله َ ّم إن ِ ّي أسأل ُك من خير ِ ما سأل َك به‬
‫ونبي ّك ‪ ،‬وأعوذ ُ بك من شرِّ ما عاذ به عبد ُك ُ‬
‫ونبي ّك ‪.‬‬ ‫عبد ُك ُ‬

‫ل‪،‬‬
‫ل أو عم ٍ‬ ‫الله َ ّم إن ِ ّي أسأل ُك الجنة َ وما َ‬
‫قر ّب إليها من قو ٍ‬

‫ل ‪ ،‬وأسأل ُك‬
‫ل أو عم ٍ‬ ‫وأعوذ ُ بك من النارِ وما َ‬
‫قر ّب إليها من قو ٍ‬

‫[ صحيح الجامع (‪] )1276‬‬ ‫ل قضاء ٍ قضيت َه لي خير ًا»‪.‬‬


‫ل ك َّ‬
‫أ ْن تجع َ‬

‫ق أحيني ما علمتَ‬
‫ك على الخل ِ‬ ‫الل ّه َ ّم بع ِلم ِ َ‬
‫ك الغيبَ وقدرت ِ َ‬ ‫‪َ « -٢١‬‬

‫ك‬ ‫الحياة َ خير ًا لي َ‬


‫وتوف ّني إذا علمتَ الوفاة َ خير ًا لي وأسأل ُ َ‬

‫الغيب وال َش ّهادة ِ وَكلمة َ الإخلا ِ‬


‫ص في الر ِّضا‬ ‫ِ‬ ‫ك في‬
‫خشيت َ َ‬

‫ك‬ ‫ك نعيم ًا لا َ ينفد ُ َ‬


‫وقر ّة َ عينٍ لا َ تنقط ُع وأسأل ُ َ‬ ‫والغضب وأسأل ُ َ‬
‫ِ‬

‫ك‬ ‫الموت ول َذ ّة َ َ‬
‫الن ّظرِ إلى وجْ ه ِ َ‬ ‫ِ‬ ‫الر ِّضاء َ بالقضاء ِ وبرد َ العي ِ‬
‫ش بعد َ‬

‫ك من ض َرّاء ٍ م ُض َرّة ٍ وفتنة ٍ مضلَ ّة ٍ‬


‫ك وأعوذ ُ ب ِ َ‬ ‫وال َ ّ‬
‫شوقَ إلى لقاِئ َ‬

‫[ صحيح النسائي‬ ‫الل ّه َ ّم ز ي َ ّنِ ّا بزينة ِ الإيما ِ‬


‫ن واجعَلنا هداة ً مُهتدين»‪.‬‬ ‫َ‬
‫(‪] )1305‬‬
‫‪« -٢٢‬اللهم إني أسأل ُك العافية َ في الدنيا والآخرة ِ ‪ ،‬اللهم إني‬

‫أسأل ُك العفو َ والعافية َ في ديني ودنياي وأهلي ومالي ‪ ،‬اللهم‬


‫استرْ عورتي وآمنْ روعاتي ‪ ،‬اللهم احفظْني م ِن بين َ‬
‫يديّ ومن‬

‫خلفي وعن يميني وعن شمالي ومن فوقي ‪ ،‬وأعوذ ُ بعظمت ِك أن‬

‫[ صحيح أبي داود (‪] )5074‬‬ ‫ُأ غتا َ‬


‫ل م ِن تحتي»‪.‬‬

‫ض‬
‫السموات والأر ِ‬
‫ِ‬ ‫الغيب والشهادة ِ ‪ ،‬فاطر َ‬
‫ِ‬ ‫‪« -٢٣‬اللهم عالم َ‬

‫ل شيء ٍ ومليك َه ‪ ،‬أشهد ُ أن لا إله إلا أنت ‪ ،‬أعوذ ُ بك‬ ‫‪َّ ،‬‬
‫رب ك ّ ِ‬
‫[ صحيح الأدب المفرد‬ ‫ن وشِرْك ِه»‪.‬‬
‫من شرِّ نفسي ومن شرِّ الشيطا ِ‬
‫(‪] )913‬‬

‫الل ّه َ ّم إن ِ ّي َأ سأل ُك الثباتَ في الأمر ِ‪ ،‬والعزيمة َ على ُ‬


‫الر ّشدِ‪،‬‬ ‫‪َ « -٢٤‬‬

‫ن عِبادت ِك‪ ،‬وَأ سأل ُك قَل ْبًا‬


‫شك ْر َ ن ِعمت ِك‪ ،‬وَأ سأل ُك حُس َ‬
‫وَأ سأل ُك ُ‬

‫سليم ًا‪ ،‬وَأ سأل ُك ل ِسان ًا صادقًا‪ ،‬وَأ سأل ُك م ِن خ َير ِ ما تَعلَم ُ‪،‬‬
‫وَأ عوذ ُ بك م ِن شَرِّ ما تَعلَم ُ‪ ،‬وَأ ستغف ِرك ُ لِما تَعلَم ُ؛ َإن ّك أنت‬

‫[ تخريج المسند لشعيب (‪] )17114‬‬ ‫ع َل ّام ُ الغ ِ‬


‫ُيوب»‪.‬‬

‫ك عمن‬
‫ك وأغْننِي بفضل َ‬
‫ك عن حرام ِ َ‬
‫‪« -٢٥‬الله ّم اكْ فِنِي بحلال ِ َ‬

‫[ سلسلة الأحاديث الصحيحة (‪] )٢٦٦‬‬ ‫سواك َ»‪.‬‬

‫الل ّه َ ّم عاف ِني‬


‫الل ّه َ ّم عاف ِني في سَم ْعي‪َ ،‬‬
‫الل ّه َ ّم عاف ِني في بَد َني‪َ ،‬‬
‫‪َ « -٢٦‬‬

‫[ صحيح أبي داود (‪] )5090‬‬ ‫في بَص َري‪ ،‬لا إله َ إ َلّا أنتَ »‪.‬‬

‫رب َأ عِني ولا تُع ِنْ عل َيّ وانص ُرني ولا تنصُرْ عل َيّ وامكُر ْ‬
‫‪ِّ « -٢٧‬‬

‫لي ولا تمكُر ْ عل َيّ واهدِني ويَس ِ ّر ِ لي اله ُدى وانص ُرني على من بغى‬

‫كار ًا لك ذ َ َكّار ًا لك ر َه ّاب ًا لك م ِطواعًا‬


‫ش َّ‬ ‫عل َيّ ِّ‬
‫رب اجعل ْني لك َ‬
‫رب َ‬
‫تقب ّلْ تَو ْبتي واغسِلْ حَوبَتي‬ ‫مخبِتًا إليك َأ َ ّواه ًا م ُنيبًا ِّ‬
‫لك ُ‬

‫ِب دَعْوتي وثَب ّ ِْت حُ َ ج ّتي و َ‬


‫س ّدِ ْد لساني واهدِ قلبي واسل ُلْ‬ ‫وَأ ج ْ‬

‫[ سنن الترمذي (‪] )3551‬‬ ‫سَ خيمة َ صدْري»‪.‬‬


‫ك وَلَه ُ الحم َْد ُ‬ ‫‪« -٢٨‬لا إلَه َ إ َلّا َ‬
‫الل ّه ُ وَحْدَه ُ لا شَر ِي َ‬
‫ك له‪ ،‬له المل ُ ْ ُ‬

‫بالل ّهِ‪ ،‬لا إلَه َ إ َلّا‬


‫ل وَل َا ق َُو ّة َ إ َلّا َ‬ ‫ل شيء ٍ قَدِير ٌ‪ ،‬لا َ‬
‫حو ْ َ‬ ‫و َهو علَى ك ُ ّ ِ‬
‫َ‬ ‫َ َ‬
‫الل ّهُ‪ ،‬وَل َا نَعْبُد ُ إلّا إ ي ّاه ُ‪ ،‬له النِّعْم َة ُ وَلَه ُ الف َضْ لُ‪ ،‬وَلَه ُ الث ّنَاء ُ‬
‫َ‬
‫[‬ ‫ن ولو كَرِه َ الك َاف ِر ُونَ»‪.‬‬
‫مخ ْل ِصِ ينَ له الدِّي َ‬ ‫الحَسَنُ‪ ،‬لا إلَه َ إ َلّا َ‬
‫الل ّه ُ ُ‬
‫صحيح مسلم (‪] )594‬‬

‫[ صحيح البخاري (‪] )7386‬‬ ‫بالل ّه ِ»‪.‬‬


‫ل ول َا ق َُو ّة َ إ َلّا َ‬
‫حو ْ َ‬
‫‪« -٢٩‬لا َ‬

‫حسَن َة ً‪ ،‬وق ِنَا‬


‫خرَة ِ َ‬ ‫الل ّه ُ َ ّم ر َ َب ّنَا آتنَِا في ال ُد ّن ْيَا َ‬
‫حسَن َة ً‪ ،‬وفي الآ ِ‬ ‫‪َ « -٣٠‬‬

‫[ صحيح البخاري (‪] )6389‬‬ ‫عَذ َابَ َ‬


‫الن ّارِ»‪.‬‬

‫الل ّه ُ َ ّم َأ صْ ل ِحْ لي دِينِي الذي هو عِصْ م َة ُ َأ ْمر ِي‪ ،‬وََأ صْ ل ِحْ‬


‫‪َ « -٣١‬‬

‫خر َتي َال ّتي ف ِيهَا معادِي‪،‬‬


‫لي دُن ْيَايَ َال ّتي ف ِيهَا معاشِي‪ ،‬وََأ صْ ل ِحْ لي آ ِ‬
‫ل المَو ْتَ ر َاح َة ً لي‬
‫ل خَيْرٍ‪ ،‬و َاجْ ع َ ِ‬
‫ل الحيََاة َ زِي َادَة ً لي في ك ُ ّ ِ‬
‫و َاجْ ع َ ِ‬
‫[ صحيح مسلم (‪] )2720‬‬ ‫ل شَرٍّ»‪.‬‬
‫م ِن ك ُ ّ ِ‬

‫ن البرصِ‪ ،‬والجنونِ‪ ،‬والجذا ِم‪،‬‬ ‫الل ّه َ ّم إن ِ ّي أعوذ ُ ب ِ َ‬


‫كم َ‬ ‫‪َ « -٣٢‬‬

‫[ صحيح أبي داود (‪] )1554‬‬ ‫ومن سيِ ِّئ الأسقا ِم»‪.‬‬

‫الل ّه ُ َ ّم ا ْغفِر ْ لي َ‬
‫خط ِيَئتي و َ‬
‫جهْل ِي‪ ،‬وإس ْرافِي في أ ْمر ِي‪ ،‬وما‬ ‫‪َ « -٣٣‬‬

‫[ صحيح البخاري (‪] )6399‬‬ ‫أن ْتَ أع ْلَم ُ به م ِن ِ ّي»‪.‬‬

‫خطَِئي و َعَمْدِي‪ ،‬وَك ُ ُ ّ‬


‫ل‬ ‫الل ّه ُ َ ّم ا ْغفِر ْ لي ِ‬
‫ج ّدِي و َهَز ْل ِي‪ ،‬و َ َ‬ ‫‪َ « -٣٤‬‬

‫[ صحيح مسلم (‪] )2719‬‬ ‫ك عِندِي»‪.‬‬


‫ذل َ‬

‫الل ّه ُ َ ّم ا ْغفِر ْ لي ما ق َ ّدمْتُ وما أ َ ّ‬


‫خرْتُ ‪ ،‬وما أسْرَرْتُ وما‬ ‫‪َ « -٣٥‬‬

‫ل شيء ٍ قَدِير ٌ»‪.‬‬


‫خر ُ‪ ،‬وَأ ن ْتَ علَى ك ُ ّ ِ‬
‫أع ْلَن ْتُ ‪ ،‬أن ْتَ المُق َ ّدِم ُ وَأ ن ْتَ المَُؤ ِّ‬
‫[ صحيح البخاري (‪] )6398‬‬
‫الل ّه َ ّم إن ِ ّي َأ سأل ُك الثباتَ في الأمر ِ‪ ،‬والعزيمة َ على ُ‬
‫الر ّشدِ‪،‬‬ ‫‪َ « -٣٦‬‬

‫ن عِبادت ِك‪ ،‬وَأ سأل ُك قَل ْبًا‬


‫شك ْر َ ن ِعمت ِك‪ ،‬وَأ سأل ُك حُس َ‬
‫وَأ سأل ُك ُ‬

‫سليم ًا‪ ،‬وَأ سأل ُك ل ِسان ًا صادقًا‪ ،‬وَأ سأل ُك م ِن خ َير ِ ما تَعلَم ُ‪،‬‬

‫وَأ عوذ ُ بك م ِن شَرِّ ما تَعلَم ُ‪ ،‬وَأ ستغف ِرك ُ لِما تَعلَم ُ؛ َإن ّك أنت‬

‫[ تخريج المسند لشعيب (‪] )17114‬‬ ‫ع َل ّام ُ الغ ِ‬


‫ُيوب»‪.‬‬

‫ق‬ ‫ل ٍ‬
‫شيء فال َ‬ ‫َّ‬
‫ورب ك ّ ِ‬ ‫ض‬
‫السموات والأر ِ‬
‫ِ‬ ‫‪« -٣٧‬الله َ ّم َ ّ‬
‫رب‬

‫العظيم أعوذ ُ بك‬


‫ِ‬ ‫ن‬
‫ل والقرآ ِ‬
‫ل التوراة ِ والإنجي ِ‬
‫حب والنوى مُنْز ِ َ‬
‫ال ِّ‬

‫ل فليس قبل َك‬


‫ل دابة ٍ أنت آخذٌ بناصيَتِها أنت الأو ُ‬
‫من شرِّ ك ّ ِ‬
‫شيء ٌ وأنت الآخر ُ فليس بعد َك شيء ٌ وأنت الظاهر ُ فليس‬

‫ض عني ال َد ّي ْ َ‬
‫ن‬ ‫ن فليس دونَك شيء ٌ اق ِ‬
‫فوق َك شيء ٌ وأنت الباط ُ‬

‫[ صحيح ابن ماجه (‪] )3137‬‬ ‫وأغْن ِني من الفقرِ»‪.‬‬


‫ل‪ ،‬والجُبنِ‪،‬‬ ‫‪« -٣٨‬الله َ ّم إني أعوذ ُ ب َ‬
‫ك من العجزِ‪ ،‬والكس ِ‬
‫وعذاب القبر ِ‪ ،‬وفتنة ِ الد َجّالِ‪ ،‬اللهم ِ‬
‫آت نفسي‬ ‫ِ‬ ‫ل‪ ،‬واله ّمِ‪،‬‬
‫والب ُخ ِ‬
‫[ صحيح مسلم‬ ‫تقواها‪ ،‬أنت خير ُ م َن ز َكّاها أنت‪ ،‬ول ُيّها ومولاها»‪.‬‬
‫(‪] )2722‬‬

‫َب مُحَمَّدٍ النَّبِيِّ‪ ،‬ا ْغفِر ْ ل ِي ذ َنْبِي‪ ،‬وأ ْذه ْ‬


‫ِب غَي َْظ‬ ‫‪« -٣٩‬اللَّه َُّم ر َّ‬

‫[ صحيح مسند أحمد‬ ‫ّات الف ِتَنِ ما أحْ يَي ْتَنِي»‪.‬‬


‫ج ْرنِي م ِن م ُضِ ل ِ‬
‫قَلْبِي‪ ،‬وأ ِ‬
‫(‪] )1/355‬‬

‫ك تَو َ َكّل ْتُ ‪ ،‬وإلَي ْ َ‬


‫ك‬ ‫ك آمَن ْتُ ‪ ،‬و َعَلَي ْ َ‬ ‫الل ّه ُ َ ّم ل َ‬
‫ك َأ سْ لَم ْتُ ‪ ،‬و َب ِ َ‬ ‫‪َ « -٤٠‬‬

‫ك ‪-‬لا إلَه َ إ َلّا َأ ن ْتَ ‪-‬‬


‫الل ّه ُ َ ّم إن ِ ّي َأ ع ُوذ ُ بع َِز ّت ِ َ‬
‫صم ْتُ ‪َ ،‬‬
‫ك خ َا َ‬
‫َأ نَب ْتُ ‪ ،‬و َب ِ َ‬

‫َأ ْن تُضِ َل ّنِي‪َ ،‬أ ن ْتَ الح َُ ّي ال َ ّذي لا يَمُوتُ ‪ ،‬و َالْج ُِنّ و َالِإ ن ُ‬
‫ْس يَمُوتُونَ»‪.‬‬
‫[ صحيح مسلم (‪] )2717‬‬
‫الل ّه ُ َ ّم إن ِ ّي َأ ع ُوذ ُ ب َ‬
‫ك م ِن عِلْم ٍ لا يَنْفَعُ‪ ،‬وَم ِنْ قَل ٍْب لا‬ ‫‪َ « -٤١‬‬

‫[‬ ‫س لا تَشْبَعُ‪ ،‬وَم ِنْ دَعْوَة ٍ لا يُسْت َج َابُ لَهَا»‪.‬‬


‫يخْشَعُ‪ ،‬وَم ِنْ ن َ ْف ٍ‬
‫َ‬
‫صحيح مسلم (‪] )2722‬‬

‫لو‬
‫ق و الأعما ِ‬
‫منكرات الأخلا ِ‬
‫ِ‬ ‫‪« -٤٢‬الله َ ّم إن ِ ّي أعوذ ُ بك من‬

‫[ صحيح الجامع (‪] )1298‬‬ ‫الأهواء ِ و الأدواء ِ»‪.‬‬

‫[ رواه‬ ‫الل ّه ُ َ ّم َأ ل ْه ِ ْمنِي ر ُشْ دِي‪ ،‬وََأ ع ِ ْذنِي م ِنْ شَرِّ ن َ ْفس ِي»‪.‬‬
‫‪َ « -٤٣‬‬
‫الترمذي برقم (‪] )3483‬‬

‫[ صحيح مسلم (‪] )2725‬‬ ‫سداد َ»‬ ‫الل ّه ُ َ ّم ِإ ن ِ ّي َأ سْ َأ ل ُ َ‬


‫ك الهُد َى وال َ ّ‬ ‫‪َ « -٤٤‬‬

‫‪« -٤٥‬الله َ ّم إني أسأل ُك من الخير ِ كل ّ ِه عاجله ِ وآجله ِ ما علمتُ‬

‫منه وما لم أعلم ْ وأعوذ ُ بك من الشرِّ كلِّه ِ عاجله ِ وآجله ِ ما علمتُ‬

‫ك من خير ِ ما سألك عبد ُك ورسول ُك‬


‫منه وما لم أعلم ْ ‪ ،‬وأسأل َ‬
‫محمدٌ صلَ ّى الله ُ عليه وسلم وأعوذ ُ بك من شرِّ ما استعاذك َ منه‬

‫[ أصل صفة الصلاة‬ ‫عبد ُك ورسول ُك محمدٌ صلَ ّى الله ُ عليه وسلم»‪.‬‬
‫(‪] )3/1012‬‬

‫ل‬
‫ل أو عم ٍ‬ ‫‪« -٤٦‬الله َ ّم إن ِ ّي أسأل ُك الجنة َ وما َ‬
‫قر ّب إليها من قو ٍ‬

‫ل‪،‬‬
‫ل أو عم ٍ‬ ‫‪ ،‬وأعوذ ُ بك من النارِ وما َ‬
‫قر ّب إليها من قو ٍ‬

‫[ صحيح الجامع‬ ‫ل قضاء ٍ قضيت َه لي خير ًا»‪.‬‬


‫ل ك َّ‬
‫وأسأل ُك أ ْن تجع َ‬
‫(‪] )1276‬‬

‫الل ّه ُ ر ُ ّ‬
‫َب العَر ْ ِ‬
‫ش‬ ‫الل ّه ُ العَظ ِيم ُ الحل َ ِيم ُ‪ ،‬لا إلَه َ إ َلّا َ‬
‫‪« -٤٧‬لا إلَه َ إ َلّا َ‬
‫َب الأ ْرضِ‪ ،‬ور ُ ّ‬
‫َب‬ ‫ات ور ُ ّ‬
‫سم َو َ ِ‬ ‫الل ّه ُ ر ُ ّ‬
‫َب ال َ ّ‬ ‫ِيم‪ ،‬لا إلَه َ إ َلّا َ‬
‫العَظ ِ‬
‫[ صحيح البخاري (‪] )6346‬‬ ‫ش الكَر ِي ِم»‪.‬‬
‫العَر ْ ِ‬
‫الل ّه ُ َ ّم إن ِ ّي ظَلَم ْتُ ن َ ْفس ِي ظُل ْمًا كَث ِير ًا‪ ،‬ول َا يَغْف ِر ُ ال ُذ ّنُوبَ‬
‫‪َ « -٤٨‬‬

‫إ َلّا أن ْتَ ‪ ،‬فَا ْغفِر ْ لي مَغْف ِرَة ً م ِن عِندِك َ‪ ،‬وا ْرحَمْنِي‪َ ،‬إن ّ َ‬
‫ك أن ْتَ‬

‫[ صحيح البخاري (‪] )6326‬‬ ‫الغَف ُور ُ َ‬


‫الر ّحِيم ُ»‪.‬‬

‫ك بأ َ ّ‬
‫ن لك الحمد ُ لا إله َ إلا أنتَ ‪ ،‬وحدَك َ‬ ‫‪« -٤٩‬اللهم إني أسأل ُ َ‬

‫السماوات والأرضِ‪ ،‬يا ذا‬


‫ِ‬ ‫لا شر يك لكَ‪َ ،‬‬
‫المن ّانُ‪ ،‬يا بدي َع‬

‫ل والإكرا ِم‪ ،‬يا ح ُيّ يا قيوم ُ‪ ،‬إني أسألك الجنة َ‪ ،‬وأعوذ‬


‫الجلا ِ‬

‫[ أخرجه أبو داود (‪] )1495‬‬ ‫بك من النارِ»‪.‬‬

‫‪« -٥٠‬الله َ ّم احفَظْني بالإسلام قائمًا‪ ،‬و احفَظْني بالإسلام‬

‫ِت بي عد ً ّوا و لا‬


‫قاعدًا‪ ،‬و احفظْني بالإسلام راقدًا‪ ،‬و لا ت ُ ْشم ْ‬

‫[ صحيح الجامع (‪] )1260‬‬ ‫حاسدًا»‪.‬‬

‫ك وَلَه ُ الحم َْد ُ‪،‬‬ ‫‪« -٥١‬لا ِإ لَه َ ِإ َلّا الله ُ وَحْدَه ُ ل َا ش َر ي َ‬
‫ك لَه ُ‪ ،‬لَه ُ المل ُ ْ ُ‬

‫ل شَيْء ٍ قَدِير ٌ‪ُ ،‬‬


‫سب ْح َانَ الِلهِ‪،‬‬ ‫يح ْيي و َيُميتُ ‪ ،‬بيَِدِه ِ الخَي ْر ُ و َه ُو َ عَلَى ك ُ ّ ِ‬
‫ُ‬
‫ل وَل َا ق َو ّة َ ِإ َلّا‬ ‫و َالحم َْد ُ لِلهِ‪ ،‬وَل َا ِإ لَه َ ِإ َلّا اللهُ‪ ،‬والله ُ َأ كْ ب َر ُ‪ ،‬وَل َا َ‬
‫حو ْ َ‬

‫[ صحيح الجامع (‪] )6156‬‬ ‫ب ِالِله ِ العَل ِيّ الع ِ‬


‫َظيم»‪.‬‬

‫ك ِإ يمَان ًا لا َ يَرْت َ ُ ّد‪ ،‬و َنَع ِيم ًا لا َ يَنْفَد ُ‪،‬‬ ‫‪َ « -٥٢‬‬
‫الل ّه ُ ّم ِإ ن ِ ّي َأ سْ َأ ل ُ َ‬

‫[ السلسلة الصحيحة (‪] )2301‬‬ ‫وَم ُرَافَق َة َ مُحَم ّدٍ ﷺ فِي َأ ع ْلَى ج ََن ّة ِ الْخل ُْد ِ»‪.‬‬

‫[ صحيح الترمذي‬ ‫ك»‪.‬‬


‫القلوب ثب ِّت قلبي على دين ِ َ‬
‫ِ‬ ‫‪« -٥٣‬يا مقل ِّبَ‬
‫(‪] )3522‬‬

‫[ أصل صفة الصلاة (‪] )3/1007‬‬ ‫‪« -٥٤‬الله َ ّم حاسِبني حساب ًا يسير ًا»‪.‬‬

‫‪« -٥٥‬الله َ ّم إني أعوذ ُ بك أ ْن ُأ شرِك َ بك و أنا أعلم ُ‪ ،‬و‬

‫[ صحيح الجامع (‪] )3731‬‬ ‫أستغفر ُك لما لا أعلم ُ»‪.‬‬


‫سوِ َي ّة ً‪ ،‬وم َرَ ًدّا غَيْر َ‬
‫ك عيشة ً نَق َِي ّة ً وم ِيت َة ً َ‬
‫‪« -٥٦‬اللهم إني أسأل ُ َ‬

‫[ أخرجه الحاكم (‪] )541 /1‬‬


‫مخْزٍ‪ ،‬ولا ِ ٍ‬
‫فاضح»‪.‬‬ ‫ُ‬

‫الل ّه ُ َ ّم اغفِر ْ لي ما ق َ ّدمتُ وما َأ َ ّ‬


‫خرتُ ‪ ،‬وما َأ سررْتُ وما‬ ‫‪َ « -٥٧‬‬

‫الل ّه ُ َ ّم ارز ُق ْني م ِن طاعت ِ َ‬


‫ك ما‬ ‫َأ علن ْتُ ‪ ،‬وما أنتَ َأ علم ُ به م ِن ِ ّي‪َ ،‬‬

‫ك ما تُبلِّغْني به‬
‫ل بي ْني وبيْنَ معصيتِكَ‪ ،‬وارز ُق ْني م ِن خشيت ِ َ‬
‫تَحو ُ‬

‫[‬ ‫ن اليقينِ ما تُهوِ ّنُ به عَل َيّ م َصائبَ ال ُد ّنيا»‪.‬‬


‫ر َحمتَكَ‪ ،‬وارز ُق ْني م ِ َ‬
‫المستدرك على الصحيحين (‪] )1958‬‬

‫‪« -٥٨‬الله ُ َ ّم رحمت َ َ‬


‫ك أرجُو‪ ،‬فلَا تكلْنِي إلى نفس ِي طر ْف َة َ عيْنٍ‪ ،‬و‬

‫[ صحيح الجامع (‪] )3388‬‬ ‫كل ّه ُ‪ ،‬لا إله َ إ َلّا أنتَ »‪.‬‬
‫أصل ِحْ ل ِي شأنِي َ‬

‫ن أم َت ِك‪ ،‬ناصي َتي بيدِك‪،‬‬ ‫‪« -٥٩‬الله َ ّم إني عبد ُك‪ ،‬اب ُ‬
‫ن عبدِك‪ ،‬اب ُ‬

‫ل ف َيّ قضاُؤك‪ ،‬أسأل ُك بك ّ ِ‬


‫ل اس ٍم هو لك؛‬ ‫ض ف َيّ ح ُكم ُك‪ ،‬ع َ ْد ٌ‬
‫ما ٍ‬
‫سميتَ به نفسَك‪ ،‬أ ْو َ‬
‫عل ّم ْت َه أحدًا م ِنْ خلق ِك‪ ،‬أو أنزلته في‬
‫ل القرآنَ‬
‫الغيب عند َك‪ :‬أ ْن تجع َ‬
‫ِ‬ ‫كتاب ِك‪ ،‬أو استأثرتَ به في علم ِ‬

‫[ تخريج‬ ‫ربي َع قلبي‪ ،‬ونور َ صدري‪ ،‬وجلاء َ ح ُزني‪ ،‬وذهابَ هَم ِّي»‪.‬‬
‫المسند لشاكر (‪] )5/267‬‬

‫ْي‬
‫خز ِ‬ ‫‪« -٦٠‬الله ّم أحْ سِنْ عَاق ِبَتَنَا فِي الُأ م ُورِ ك ُلِّه َا‪ ،‬و َأ ِ‬
‫جرْن َا م ِنْ ِ‬

‫[ الطبراني في الكبير‪] )1169 /2/33( ،‬‬ ‫خرَة ِ»‪.‬‬ ‫ال ُد ّن ْيَا و َعَذ ِ‬
‫َاب الآ ِ‬

‫ك مِن ْه ُ نَب ُِي ّ َ‬


‫ك مُحَم ّدٌ صلى‬ ‫الل ّه ُ َ ّم ِإ َن ّا نَسَْأ ل ُ َ‬
‫ك م ِنْ خَيْر ِ م َا سََأ ل َ َ‬ ‫‪َ « -٦١‬‬

‫ك م ِنْ شَرِّ م َا اسْ تَع َاذ َ مِن ْه ُ نَب ُِي ّ َ‬


‫ك مُحَم ّدٌ‬ ‫الله عليه وسلم‪ ،‬و َنَع ُوذ ُ ب ِ َ‬

‫ك ال ْبَلَاغ ُ‪ ،‬وَل َا‬


‫صلى الله عليه وسلم‪ ،‬وََأ ن ْتَ ال ْمُسْتَع َانُ‪ ،‬و َعَلَي ْ َ‬

‫[ الترمذي (‪] )3521‬‬ ‫ل وَل َا ق َُو ّة َ ِإ َلّا ب َِالل ّه ِ»‪.‬‬


‫حو ْ َ‬
‫َ‬

‫الل ّه ُ َ ّم ا ْغفِر ْ ل ِي ذ َنْبِي‪ ،‬وَو َسِّعْ ل ِي فِي د َارِي‪ ،‬و َب َارِ ْ‬


‫ك ل ِي‬ ‫‪َ « -٦٢‬‬

‫[ صحيح الجامع الصغير‪] )399 /1( ،‬‬ ‫فِي رِزْقِي»‪.‬‬


‫[‬ ‫الل ّه ُ َ ّم ا ْغفِر ْ ل ِي‪ ،‬و َا ْرحَمْنِي‪ ،‬و َاهْدِنِي‪ ،‬و َعَافِنِي‪ ،‬و َا ْرز ُقْنِي»‪.‬‬
‫‪َ « -٦٣‬‬
‫صحيح مسلم (‪] )2697‬‬

‫‪« -٦٤‬الله َ ّم إني أسأل ُك من كل خيرٍ خزائن ُه بيدِك⑴‪ ،‬وأعوذ ُ‬

‫[ ‪-١‬صحيح الجامع (‪.)1260‬‬ ‫بئست البطانة ُ⑵»‪.‬‬


‫ِ‬ ‫ن الخيانة ِ فإ َ ّنها‬
‫كم َ‬
‫بِ َ‬
‫‪-٢‬صحيح ابن ماجه (‪] )2723‬‬

‫ات‪ ،‬وَح َ ّ‬
‫ُب‬ ‫ات‪ ،‬و َتَرْك َ ال ْمُن ْك َر َ ِ‬
‫طيِّب َ ِ‬ ‫الل ّه ُ َ ّم ِإ ن ِ ّي َأ سْ َأ ل ُ َ‬
‫ك ال َ ّ‬ ‫‪َ « -٦٥‬‬

‫ال ْمَسَاكِينِ‪ ،‬وََأ ْن تَت ُوبَ عَل َيّ‪ ،‬و َتَغْف ِر َ ل ِي‪ ،‬و َتَرْحَمَنِي‪ ،‬وِإَ ذ َا َأ رَدْتَ‬

‫الل ّه ُ َ ّم وََأ سْ َأ ل ُ َ‬
‫ك‬ ‫ك مِنْهَا غَيْر َ مَفْت ُونٍ‪َ ،‬‬
‫ك فِت ْن َة ً فَن ّ َِجنِي ِإ لَي ْ َ‬
‫فِي خ َلْق ِ َ‬

‫[‬ ‫ك»‪.‬‬
‫ل يُق َرِّبُنِي ِإ لَى حُب ِّ َ‬ ‫يح ُِب ّكَ‪ ،‬وَح َ ّ‬
‫ُب ع َم َ ٍ‬ ‫ح َُب ّكَ‪ ،‬وَح َ ّ‬
‫ُب م َنْ ُ‬
‫المستدرك على الصحيحين (‪] )1869‬‬

You might also like