مراجعه دين اخر العام

You might also like

Download as pdf or txt
Download as pdf or txt
You are on page 1of 19

‫الت م الثاب ى‬

‫اإلعدادى ‪ /‬ر‬ ‫الصف الثاب ى‬


‫ى‬

‫ى‬
‫القرءآن الكريم‪‬‬ ‫‪‬‬
‫‪‬‬ ‫‪‬‬

‫﷽‬
‫ُ َ ْ َ‬ ‫َ ا‬ ‫َ ِّ َ ْ َ َ َّ ِّ َّ َ ْ َ َ َ َ ُ َ ً ُ َّ َ َ ْ َ َّ‬ ‫َ‬
‫سى َعل ْي ِه د ِليًل (‪ )45‬ث َّم ق َبضن ُاه‬ ‫الش ْم َ‬ ‫‪ ‬أل ْم ت َر ِإلى ربك كيف مد الظل ولو شاء لجعله س ِاكنا ثم جعلنا‬
‫ُ‬ ‫الن َه َار ُن ُش ً‬ ‫َّ‬ ‫الن ْو َم ُس َب ًاتا َو َج َع َ‬ ‫َ َ َ ُ ُ َّ ْ َ َ ً َ َّ‬ ‫َ ُ َ َّ‬ ‫َْ َْ ً َ ً‬
‫ورا (‪َ )47‬وه َو‬ ‫ل‬ ‫ي جعل لكم الليل ِلباسا و‬ ‫ِإلينا قبضا ي ِس ريا (‪ )46‬وهو ال ِذ ر‬
‫َْ ا ً‬
‫ورا (‪ِ )48‬لن ْح ِري ي َ ِب ِه َبلدة َم ْيتا‬
‫ُ‬ ‫الس َماء َم ااء َط ُه ً‬ ‫ن َّ‬ ‫ي َر ْح َمته َوأ ْن َز ْل َنا م َ‬ ‫شا َب ْي َ َي َد ْ‬ ‫ْ َ َ ِّ َ َ ُ ْ‬
‫الرياح ب ْ ً ر‬ ‫ي أرسل‬
‫َّ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِِ‬ ‫ر‬ ‫ال ِذ ر‬
‫ورا (‪)50‬‬ ‫الناس إ ََّّل ُك ُف ً‬ ‫ْ ََ ُ َّ‬ ‫َ‬ ‫َّ َّ‬
‫صفن ُاه َب ْين ُه ْم ِل َيذك ُروا فأب َ َ أكي‬
‫َ‬ ‫َ َ ْ َ َّ ْ َ‬
‫يا (‪ )49‬ولقد‬ ‫َو ُن ْس ِق َي ُه ِم َّما َخل ْق َنا أ ْن َع ًاما َوأ َن ِاس َّى ك ِث ر ً‬
‫ِ ِ‬ ‫ي‬
‫يا (‪َ )52‬و ُه َو َّالذي َم َرجَ‬ ‫ً‬ ‫َ ً‬ ‫ْ‬ ‫َ َ َ ْ ُ‬ ‫ْ‬ ‫ََ ُ‬ ‫ُ ِّ َ َ َ‬ ‫َ ْ َْ َََْ‬
‫ِ ر‬ ‫اهدهم ِب ِه ِجهادا ك ِب ر‬ ‫ولو ِشئنا لبعثنا ِ يفى كل ق ْري ٍة ن ِذيرا (‪ )51‬فًل ت ِط ِع الك ِاف ِرين وج ِ‬ ‫ً‬

‫ق‬ ‫ورا (‪َ )53‬و ُه َو َّال ِذي َخل َ‬ ‫ل َب ْي َن ُه َما َب ْر َز ًخا َوح ْج ًرا َم ْح ُج ً‬ ‫اج َو َج َع َ‬ ‫اب َو َه َذا م ْل ٌح ُأ َج ٌ‬ ‫ب ُف َر ٌ‬ ‫ْال َب ْح َر ْين َه َذا َع ْذ ٌ‬
‫ر‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫َ‬ ‫ِ‬
‫َّ َ َ َ ْ َ ُ ُ ْ َ َ‬ ‫ْ ُ‬ ‫ََُُْ َ‬ ‫ً‬ ‫َ‬ ‫َ ْ َ َ َْ ً َ َ َ ُ َ ً َ ْ ً َ َ َ ُّ َ‬ ‫َ‬
‫اَّلل ما َّل ينفعهم وَّل‬ ‫ون ِ‬ ‫ِمن الم ِاء بشا فجعله نسبا و ِصهرا وكان ربك ق ِديرا (‪ )54‬ويعبدون ِمن د ِ‬
‫ل َما أ ْسألك ْم َعل ْيه م ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫شا َو َنذ ًيرا (‪ُ )56‬ق ْ‬ ‫َ َ ْ َ ْ َ َ َّ ُ َ ِّ‬ ‫ان ْالك ِاف ُر َعلى َر ِّب ِه ظه ر ً‬ ‫َ ُ ُّ ُ ْ َ َ‬
‫ن‬ ‫ِ ِ‬ ‫يا (‪ )55‬وما أرسلناك ِإَّل مب ْ ً ِ‬ ‫ِ‬ ‫يضهم وك‬
‫ْ‬ ‫َ‬
‫ل َعلى ْال َح ِّ َّالذي َّل َي ُم ُ‬ ‫ا‬
‫ن َي َّتخذ إلى َر ِّبه َسبيًل (‪َ )57‬و َت َو َّك ْ‬ ‫َ‬ ‫أ ْجر إ ََّّل َ ْ َ َ ْ‬
‫وب َو َس ِّبح ِب َح ْم ِد ِه‬ ‫ِ ر‬ ‫ي‬ ‫ِ ِ‬ ‫ِ ِ‬ ‫ٍ ِ من شاء أ‬
‫َّ َّ ُ َّ ْ َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫َ َ‬ ‫َّ‬ ‫َ ً‬ ‫َوك َف به ب ُذ ُن َ َ‬
‫است َوي‬ ‫اب َواْل ْرض َ َو َما َب ْين ُه َما ِ يفى ِست ِة أي ٍام ثم‬ ‫َّ َ َ‬
‫ي خلق السماو ِ‬ ‫وب ِعب ِاد ِه خ ِب ريا (‪ )58‬ال ِذ ر‬ ‫ِ‬ ‫ِِ ِ‬
‫َ ُ َ َ َّ ْ َ ُ َ ْ ُ ُ‬ ‫ْ‬
‫َّ َ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ً‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫َّ َ ُ‬ ‫ْ‬ ‫َْْ ْ‬ ‫َ‬
‫ن قالوا وما الرحمن أنسجد‬ ‫على العرس ِ الرحمن فاسأل ِب ِه خ ِب ريا (‪ )59‬و ِإذا ِقيل لهم اسجدوا ِللرحم ِ‬
‫يا (‪)61‬‬ ‫اجا َو َق َم ًرا ُم ِن ر ً‬ ‫ِس ً‬ ‫ل ِف َيها ِ َ‬ ‫وجا َو َج َع َ‬ ‫الس َماء ُب ُر ً‬ ‫ل فى َّ‬ ‫ك َّالذي َج َع َ‬ ‫ََ َ َ‬
‫ورا (‪ )60‬تبار‬ ‫ل َما َت ْأ ُم ُر َنا َو َز َاد ُه ْم ُن ُف ً‬
‫ِ‬ ‫ِي‬ ‫ِ ر‬ ‫ِ‬
‫َّ‬
‫الر ْح َمن الذ َ‬ ‫ُ‬
‫ورا (‪َ )62‬و ِع َباد َّ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬
‫ن أ َراد أن َيذك َر أ ْو أ َراد شك ً‬ ‫َّ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫ا‬ ‫َ‬ ‫ْ‬
‫ل َوالن َه َار خلفة ل َم ْ‬ ‫َّ‬ ‫َّ‬
‫ل الل ْي َ‬ ‫َوه َو الذي َج َع َ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬
‫ين‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ ر‬

‫‪2‬‬
‫و أمى‬ ‫اللهم ارحم و أغفر ألبى‬
‫الت م الثاب ى‬
‫اإلعدادى ‪ /‬ر‬ ‫الصف الثاب ى‬
‫ى‬ ‫الت م الثاب ى‬
‫اإلعدادى ‪ /‬ر‬ ‫الصف الثاب ى‬
‫ى‬

‫ً‬
‫ين َي ِبيتون ِل َر ِّب ِه ْم ُس َّجدا‬
‫ُ َ‬ ‫ون َق ُالوا َس ًَل ًما (‪َ )63‬و َّالذ َ‬ ‫َ ًْ َ َ َ َ َُ ُ ْ َ ُ َ‬
‫اهل‬ ‫ْ َْ‬ ‫َْ ُ َ َ‬
‫ِ‬ ‫يمشون على اْلرض ِ هونا و ِإذا خاطبهم الج ِ‬ ‫شديد الملوحة‬ ‫ملح أجاج‬‫لذيذ الطعم‬ ‫عذب فرات‬
‫ان َغ َر ًاما (‪ )65‬إ َّن َها َس َاء ْ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َّ‬ ‫َّ‬ ‫ف َع َّنا َع َذ َ‬ ‫ون َ َّ َ ْ ْ‬ ‫َ َّ َ َ ُ ُ َ‬
‫ب‬ ‫ِ‬ ‫اب َج َهن َم ِإن َعذ َاب َها ك‬ ‫َ‬ ‫اص‬
‫ربنا ِ‬ ‫َو ِق َي ًاما (‪ )64‬وال ِذين يقول‬ ‫يمنع اختالطهما‬ ‫وحجرا محجورا‬ ‫حاجزا‬ ‫برزخا‬
‫َ َّ َ َ‬ ‫َ َ َ‬ ‫َ‬ ‫ُْ‬ ‫ْ ُ ْ ُ‬ ‫َ َّ َ َ ْ َ ُ‬ ‫ُ ْ َ َ ًّ َ ُ َ ً‬ ‫ُمعينا للشيطان‬ ‫ظهتا‬
‫ر‬ ‫ذكورا و أناثا‬ ‫نسبا وصهرا‬
‫ين َّل‬ ‫شفوا َول ْم َيق ُيوا َوكان َب ْري َ ذ ِلك ق َو ًاما (‪ )67‬وال ِذ‬ ‫مستقرا ومقاما (‪ )66‬وال ِذين ِإذا أنفقوا لم ي ِ‬
‫َ َّ َ َّ ُ َّ ْ َ ِّ َ َ َ ْ ُ َ َ َ ْ َ ْ َ ْ َ َ‬ ‫َ ْ ُ َ َ َ َّ ً َ َ َ َ َ ْ ُ ُ َ َّ ْ َ َّ‬ ‫زادهم أبتعادا عن الحق و اإليمان‬ ‫وزادهم نفورا‬
‫ل ذ ِلك‬ ‫سى ال ِي ي حرم اَّلل ِإَّل ِبالحق وَّل يزنون ومن يفع‬ ‫َّلل ِإلها آخر وَّل يقتلون النف‬ ‫يدعون مع ا ِ‬ ‫ى‬
‫َّ‬ ‫َ‬
‫شمسا‬ ‫رساجا‬ ‫متواضعي‬
‫ر‬ ‫يمشون هونا‬
‫ن َو َعم َ‬ ‫آم َ‬ ‫اب َو َ‬‫نت َ‬ ‫َ‬ ‫ً‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬
‫اب َي ْو َم الق َي َامة َو َيخلد فيه ُم َهانا (‪ )69‬إَّل َم ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬
‫ف ل ُه ال َعذ ُ‬ ‫ق أ َث ًاما (‪ُ )68‬يض َ‬
‫اع ْ‬ ‫َ‬ ‫َي ْل َ‬ ‫ر‬
‫ل‬ ‫ِ‬ ‫َ‬ ‫ِ‬ ‫ِ ِ‬ ‫ِ ِ‬ ‫َ‬ ‫يخلف كل واحد منهما اآلخر فيأن من بعده‬ ‫خلفة‬
‫اب َو َعم َ‬ ‫ن َت َ‬ ‫يما (‪َ )70‬و َم ْ‬ ‫ورا َرح ً‬ ‫اَّلل َغ ُف ً‬
‫ان َّ ُ‬ ‫َ َ‬ ‫َ َ ا َ ً َ ُ َ ُ َ ِّ ُ َّ ُ َ ِّ َ ْ َ َ َ‬ ‫قائميى‬ ‫ى‬
‫تارة ساجدين ف صالتهم وتارة‬ ‫سجدا وقياما‬
‫ل‬ ‫ِ‬ ‫َ‬ ‫ِ‬ ‫اب وك‬ ‫عمًل ص ِالحا فأول ِئك يبدل اَّلل سيئ ِات ِهم حسن ٍ‬ ‫ر‬
‫الل ْغو َم ُّروا ك َر ًاما (‪َ )72‬و َّالذ َ‬ ‫َّ‬ ‫َ َّ َ َ َ ْ َ ُ َ ُّ َ َ َ َ ُّ‬ ‫وب إلى َّ َ َ ً‬ ‫َ ً َ َّ ُ َ ُ ُ‬ ‫إن عذابهما كان هالكا وخشانا وعقابا دائما‬ ‫إن عذابهما كان غراما‬
‫ين‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫اَّلل متابا (‪ )71‬وال ِذين َّل يشهدون الزور و ِإذا مروا ِب ِ‬ ‫ِ‬ ‫ص ِالحا ف ِإنه يت َ ِ‬ ‫وكان ر ى‬
‫َ‬ ‫ْ ْ‬ ‫َ َّ َ َ ُ ُ َ َ َّ َ َ ْ َ‬ ‫َ ُ ً‬ ‫َ َ ُ‬ ‫َ‬ ‫َ ِّ‬ ‫َ‬ ‫َ ُ ِّ‬ ‫وكان إنفاقهم ألموالهم وسطا ال إرساف وال بخل‬ ‫بي ذلك قواما‬
‫ن أز َو ِاجنا‬ ‫ب لنا ِم‬ ‫اب رب ِه ْم ل ْم ي ِخ ُّروا عل ْيها ص ًّما وع ْم َيانا (‪ )73‬وال ِذين يقولون ربنا ه َ‬ ‫ِإذا ذك ُروا ِبآي ِ‬ ‫ومن يفعل هذه الفواحش يلق عقابا شديدا‬ ‫ومن يفعل ذلك يلق أثاما‬
‫َ ا‬ ‫َّ َ‬ ‫َ ُْ ََ‬ ‫ُ َ‬ ‫َ ْ ْ َ ْ َّ‬ ‫ُ َ ُ َ‬
‫اج َعلنا ِلل ُمت ِق ري َ ِإ َم ًاما (‪ )74‬أول ِئك ُي ْج َز ْون الغ ْرفة ِب َما َص ََ ُيوا َو ُيلق ْون ِف َيها ت ِح َّية‬ ‫َوذ ِّر َّي ِاتنا ق َّرة أ ْع ُري ٍ و‬ ‫وإذا مروا بالكالم الذى ال فائدة منه تركوه‬ ‫وإذا مروا باللغو مروا كراما‬
‫َ ُ ُ ُ َ َ ْ َّ ُ‬ ‫ُ ُ‬ ‫ُ‬
‫ل َما َي ْع َبأ ِبك ْم َرب َ ِّ ي ل ْوَّل د َعاؤك ْم فقد كذ ْبت ْم‬ ‫ب ُم ْس َت َق ًّرا َو ُم َق ًاما (‪ُ )76‬ق ْ‬ ‫ين ف َيها َح ُس َن ْ‬ ‫َو َس ًَل ًما (‪َ )75‬خالد َ‬ ‫إذا ذكروا بآيات ربــهم أقبلوا عليها بخشوع‬ ‫لم يخروا عليها صما وعميانا‬
‫ِ‬ ‫ِِ‬
‫َ‬ ‫َ ُ ُ‬ ‫َ‬ ‫هب لنا ما تقر به عيوننا وتش له نفوسنا‬ ‫قرة ر ى‬
‫أعي‬
‫ف َس ْوف َيكون ِلز ًاما (‪ )77‬‬
‫لغتنا‬
‫واجعلنا أسوة حسنة ر‬ ‫ر ى‬
‫للمتقي أماما‬ ‫و أجعلنا‬
‫الجنة‬ ‫الغرفة‬
‫قل يا أيها الرسول لهؤالء الكافرين ‪ :‬بما أنى‬
‫ى‬ ‫رن لوال دعاؤكم فقد‬ ‫قل ما يعبأ بكم ى‬
‫معان الكلمات‬ ‫ى‬
‫دعوتكم ولكنكم كذبتمون فاعلموا ان العذاب‬ ‫كذبتم فسوف يكون لزما‬
‫سيكون والزما لكم مالزمة تامة‬
‫ألم تر إىل ربك كيف مد الظل ولو شاء لقد رأيت أيها الرسول ويا كل عاقل كيف أن ربك‬
‫ى‬
‫بقدرته بسط الظل عىل األرض ف مواجهه‬ ‫لجعله ساكنا‬
‫الشمس ولو شاء لجعله ثابتا ال يتحرك‬
‫ا‬
‫يزول الظل عند تسليط الشمس ويظهر عند‬ ‫ثم جعلنا الشمس عليه دليل‬
‫احتجاب الشمس عنه‬
‫اللهم لك الحمد كما ى‬
‫ينبغ لجالل وجهك عظيم سلطانك‬
‫راحة لكم‬ ‫سباتا‬ ‫ساترا‬ ‫لباسا‬
‫تنتشون لرزقكم‬‫ر‬ ‫نثورا‬ ‫طاهرا مطهرا‬ ‫طهورا‬
‫لنىح بهذا الماء أرضا جذباء‬ ‫لنىح به بلدة ميتا‬
‫حيوانات كاألبل والبقر و الضأن و الماعز‬ ‫أنعاما‬
‫ى‬
‫ولقد أنزلنا هذا الماء ف أماكن متعددة‬ ‫ولقد رصفناه بينهم‬
‫أرسلهما متجاورين ال يختلطا ببعض‬ ‫مرج البحرين‬

‫‪3‬‬ ‫‪4‬‬
‫و أمى‬ ‫اللهم ارحم و أغفر ألبى‬ ‫و أمى‬ ‫اللهم ارحم و أغفر ألبى‬
‫الت م الثاب ى‬
‫اإلعدادى ‪ /‬ر‬ ‫الصف الثاب ى‬
‫ى‬ ‫الت م الثاب ى‬
‫اإلعدادى ‪ /‬ر‬ ‫الصف الثاب ى‬
‫ى‬

‫األحاديث ر‬
‫الشيف ـة‬
‫ـث الثال ر‬
‫ـث‬ ‫الحدي ر‬
‫الحدي ر‬
‫ـث األول‬ ‫ى‬ ‫إن الدنيا حلوة ى‬
‫النتى ‪  : ‬ى‬
‫وإن هللا مستخلفكم‬ ‫خض ة‬ ‫يقول ى‬
‫ى‬
‫فيها فناظر ماذا تعملون فاتقوا الدنيا ‪‬‬
‫ى‬
‫اصطف‬ ‫سئل رسول هللا ‪  : ‬أى الكالم أفضل ؟ ‪ ‬قال ‪ :‬ما‬
‫ى‬
‫سبحان هللا وبحمده ‪‬‬ ‫هللا لمالئكته أو لعباده ‪‬‬
‫معان الكلمات‬‫ى‬
‫رواه مسلم‬
‫‪ :‬هنيئة‬ ‫خضة‬ ‫ى‬
‫ى‬ ‫ى‬ ‫ى‬
‫اصطف ‪ :‬اختار‬ ‫معان الكلمات‬ ‫مستخلفكم ‪ :‬يجعلكم خلفاء ف األرض‬
‫اتقوا الدنيا ‪ :‬قوموا بما أمركم به و اتركوا ما نهاكم عنه وال تغرنكم حالوة الدنيا و ى‬
‫نضتها‪.‬‬
‫ما يستفاد من الحديث‬
‫ما يستفاد من الحديث‬
‫‪ .1‬من أفضل الكالم و الذكر سبحان هللا وبحمده ‪.‬‬ ‫‪ .1‬اإلسالم يدعو إىل تنمية المجتمع ‪.‬‬
‫ويته عن كل نقصو يعظمه ‪‬‬‫‪ .2‬المؤمن يسبح هللا ى ى‬ ‫‪ .2‬اإلسالم يوازن ر ى‬
‫بي الدنيا و اآلخرة ‪.‬‬
‫ى‬ ‫ى‬
‫تقتض أن يكون اإلنسان مؤمن صالح ‪.‬‬ ‫‪ .3‬الخالفة‬ ‫‪ .3‬اإلسالم يدعونا إىل الكسب الحالل و مراقبة هللا ف أعمالنا ‪.‬‬
‫النب ‪ ‬ألمته أن تقع ىف أمور الدنيا و تنىس اآلخرة‪.‬‬ ‫‪ .4‬تحذير من ى‬

‫الحدي ر‬
‫ـث الثانـى‬ ‫ر‬ ‫ى‬
‫سمعث رسول‬ ‫بن زيد قال ‪:‬‬‫عن سعيد ى‬‫عوف ى‬ ‫عن عبد هللا ى‬
‫بن‬ ‫ى‬
‫ليتمن هللا هذا األمر ر‬ ‫ى‬ ‫ى‬ ‫ى‬ ‫ى‬
‫هللا ‪ ‬قال ‪  :‬من قتل دون ماله فهو شهيد ‪ ،‬ومن قتل دون‬
‫يست‬
‫حتى ر‬ ‫ى‬ ‫قال رسول هللا ‪  : ‬وهللا‬
‫ى‬ ‫ى‬ ‫ى‬
‫ومن قتل دون‬ ‫ومن قتل د ى‬
‫ون دمه فهو شهيد ‪،‬‬ ‫ى‬ ‫دينه فهو شهيد ‪،‬‬
‫الذئث‬
‫ى‬ ‫ر‬
‫حض موت ال يخاف إال هللا و‬‫من صنعاء إلى ى‬ ‫الراكث ى‬
‫ى‬
‫ى‬ ‫أهله فهو شهيد ‪‬‬
‫عللى على غنمه ‪ ،‬ولكنكم تستعجلون ‪‬‬
‫ى‬
‫معان الكلمات‬
‫ى‬
‫يتمن ‪ :‬يكملن‬ ‫معان الكلمات‬ ‫دون دينه ‪ :‬مدافع عن دينه‬ ‫دون ماله ‪ :‬مدافع عن ماله‬
‫ما يستفاد من الحديث‬ ‫دون أهله ‪ :‬مدافع عن أهله‬ ‫دون دمه ‪ :‬مدافع عن نفسه‬
‫ى‬
‫النب ‪ ‬أصحابه ف بدء الدعوة أن هللا يبدل من خوفهم أمنا ‪.‬‬ ‫ر‬
‫‪ .1‬يبش ى‬ ‫ر‬
‫الحديث‬ ‫من‬ ‫ما يستفاد ى‬
‫النب‪ ‬أن هللا يتم دينه ‪.‬‬ ‫ر‬ ‫ى‬
‫‪ .2‬يقسم ى‬ ‫‪ .1‬عظم و اجر الشهداء عند هللا فى الدرجات العال ‪.‬‬
‫الصت مفتاح لكل دعوة إىل هللا ‪.‬‬
‫ى‬ ‫‪.3‬‬ ‫من الشهداء‬ ‫ر‬
‫الموت له ى‬ ‫ى‬
‫الوطن و الدفاع عنه و‬ ‫ث‬‫‪ .2‬ح ى‬
‫ى‬ ‫ى‬
‫النتى ‪ ‬من الشهداء هو المدافع عن ارضه أو ماله أو دينه‬ ‫‪ .3‬ذكر ى‬
‫‪5‬‬ ‫‪6‬‬
‫و أمى‬ ‫اللهم ارحم و أغفر ألبى‬ ‫و أمى‬ ‫اللهم ارحم و أغفر ألبى‬
‫الت م الثاب ى‬
‫اإلعدادى ‪ /‬ر‬ ‫الصف الثاب ى‬
‫ى‬ ‫الت م الثاب ى‬
‫اإلعدادى ‪ /‬ر‬ ‫الصف الثاب ى‬
‫ى‬

‫ى‬ ‫ر‬ ‫ى‬ ‫عن جابر ى‬ ‫ى‬


‫الت از فى‬
‫الثالت ‪ ،‬ى‬ ‫المالعن‬ ‫النتى ‪ ‬قال ‪ :‬أتقوا‬
‫عن ى‬
‫ر‬
‫الموارد وقارعة الطريق ‪ ،‬و الظل ‪‬‬
‫روى عن رسول هللا ‪ ‬عند هجرته من مكة إىل المدينة أنه نظر إىل‬
‫مكة و قال ‪  :‬و هللا ألنك أحب بالد هللا إىل ى‬
‫قلب ‪ ،‬ولوال أن أهلك‬
‫ى‬
‫أخرجون منك ما خرجت‪‬‬ ‫ى‬
‫معان الكلمات‬
‫اتقوا ‪ :‬احذروا‬
‫الموارد ‪ :‬اماكن وجود الماء كاألنهار‬
‫الب تكون سببا ىف اللعن ‪.‬‬‫المالعن ‪ :‬الفعال ر‬
‫ما يستفاد من الحديث‬
‫‪ .1‬حب الوطن من الدين ‪.‬‬ ‫ما يستفاد من الحديث‬
‫‪ .2‬حب الرسول ‪ ‬لمكة و بيت هللا الحرام‪.‬‬ ‫‪ .1‬واجب علينا أن نتعامل مع البيئة برفق واهتمام‪.‬‬
‫‪ .3‬تعظيم مكة المكرمة ألن بها البيت الحرام‪.‬‬ ‫‪ .2‬ان نحافظ عىل الماء من التلوث وكل ما ينفع اإلنسان‬
‫التتز ىف الموارد وقارعة الطريق و الطل‪.‬‬
‫النب‪ ‬عن ى‬ ‫‪ .3‬ينهانا ى‬
‫قال رسول هللا ‪  :‬ال تزول قدما عبد يوم القيامة حت ر يسأل‬
‫ى‬
‫وعن ماله‬ ‫ى‬
‫وعن شبابه فيم أباله؟‬ ‫عن أربــع‪ :‬ى‬
‫عن عمره فيم أفناه؟‬ ‫ى‬ ‫يقول الرسول ‪:‬‬
‫ى‬ ‫ى‬ ‫‪ ‬ى‬
‫ى‬
‫وعن علمه ماذا عمل به ؟ ‪‬‬ ‫من ى‬
‫أين أكتسبه ؟ وفيم أنفقه ؟‬ ‫ى‬ ‫من قطع سدرة فى فالة يستظل بها ابن السبيل و البهائم عبثا و‬
‫ى‬ ‫ى‬ ‫ر‬
‫صوت هللا رأس ه فى النار ‪‬‬
‫ى‬ ‫بغت حق يكون له ‪،‬‬‫ظلما ر‬

‫ى‬
‫معان الكلمات‬
‫ر‬
‫الكلمات‬ ‫معاب ى‬
‫أباله ‪ :‬قضاه‬ ‫تزول ‪ :‬تتحرك‬ ‫عبثا ‪ :‬دون حكمه أو سبب‬ ‫‪ :‬شجرة النبق‬ ‫سدره‬
‫أنفقه ‪ :‬رصفه‬ ‫افناه ‪ :‬انهاه‬ ‫‪:‬‬
‫صوب وجه‬ ‫صحراء‬ ‫‪:‬‬ ‫فاله‬
‫ر ى‬
‫يستعي به عىل سفره‬ ‫ابن السبيل ‪ :‬المسافر الذى ال يملك ما‬
‫ر‬
‫الحديث‬ ‫ما يستفاد ى‬
‫من‬
‫الوقث واستخدامه ىفى طاعة هللا و العمل النافع ‪.‬‬
‫ر‬ ‫‪ .1‬قيمة‬
‫‪ .2‬ى‬ ‫ما يستفاد من الحديث‬
‫أن هللا يسأل العبد يوم القيامة على كل أعماله‬
‫األرض و العمل‪.‬‬‫ى‬ ‫الشبات على إعمار‬ ‫النتى‪‬‬ ‫ر‬ ‫‪ .1‬عىل اإلنسان أن يحسن التعامل مع البيئة ‪.‬‬
‫ى‬ ‫حث ى‬ ‫‪.3‬‬
‫ى‬ ‫ر‬
‫‪ .4‬ان المال رزق من هللا يسألك عليه ‪.‬‬ ‫ى‬
‫‪ .2‬رحمه اإلسالم باألنسان و الحيوان‬
‫النب‪ ‬لمن يقطع سدرة أو شجرة ر‬
‫بغت حق لنفعها ألى أحد‪.‬‬ ‫‪ .3‬تحذير من ى‬
‫‪7‬‬ ‫‪8‬‬
‫و أمى‬ ‫اللهم ارحم و أغفر ألبى‬ ‫و أمى‬ ‫اللهم ارحم و أغفر ألبى‬
‫الت م الثاب ى‬
‫اإلعدادى ‪ /‬ر‬ ‫الصف الثاب ى‬
‫ى‬ ‫الت م الثاب ى‬
‫اإلعدادى ‪ /‬ر‬ ‫الصف الثاب ى‬
‫ى‬

‫غرسا فيأكل منه‬ ‫ى‬


‫مامن مسلم يزرع زرعا او يغرس‬ ‫يقول الرسول ‪ :‬‬ ‫قالوا ‪ :‬يا رسول هللا ‪:‬‬
‫ى‬ ‫ى‬
‫إنسان أو بهيمة إال كان له به صدقه ‪‬‬ ‫طت أو‬
‫ر‬ ‫ر‬ ‫ى‬ ‫ى‬ ‫‪‬و ى‬
‫ذات كبد رطبة أجر ‪‬‬ ‫إن لنا فى البهائم أجرا ؟ قال ‪ :‬فى كل‬

‫ى‬
‫معان الكلمات‬
‫صدقة ‪ :‬اجر و ثواب‬ ‫بهيمة ‪ :‬حيوان‬ ‫ى‬
‫معان الكلمات‬
‫ما يستفاد من الحديث‬ ‫كبد رطبة ‪ :‬المراد حيه‬
‫‪ .1‬حث اإلسالم عىل زرع األشجار واستثمار األرض للزرع ‪.‬‬
‫طت أو إنسان أو حيوان كانت له صدقه ‪.‬‬
‫ما يستفاد من الحديث‬
‫‪ .2‬ثواب لكل زرع زرعا واكل منه ر‬
‫‪ .1‬من رحم الحيوان له ثواب عند هللا ‪. ‬‬
‫ر‬
‫العطش ى‬ ‫ر‬
‫بطريق ‪ ،‬أشتد عليه‬ ‫ر‬
‫يمش‬ ‫قال الرسول ‪  : ‬بينما رجل‬
‫ى‬ ‫ر‬ ‫ر‬
‫بكلث يلهث يأكل الت ى من‬ ‫ت ثم خرج فإذا‬ ‫فوجد ئبتا ى ى‬
‫فت ل ر‬
‫ى‬ ‫فش ى‬ ‫ى‬ ‫ر‬ ‫ابن عمر ى‬‫عن ى‬
‫ى‬
‫ر‬ ‫الكلث ى‬ ‫ر‬ ‫عذبث أمرأة فى هرة حبستها‬ ‫أن رسول هللا ‪ ‬قال ‪ :‬‬
‫العطش ى مثل‬ ‫من‬ ‫ى‬ ‫العطش ى فقال الرجل ‪ :‬لقد بلغ هذا‬ ‫ر‬ ‫ر‬ ‫ر‬
‫ر‬ ‫ى‬ ‫ى‬ ‫ى‬ ‫ى‬ ‫فدخلث فيها النار ‪،‬ال ه أطعمتها وسقتها إذ ه حبستها ‪،‬‬ ‫ماتث‬ ‫حتى‬
‫الت فمأل خفه ماء ‪ ،‬ثم أمسكه بفمه حتى‬ ‫الذى كان بلغ متى ‪،‬فت ل ى‬ ‫ى‬ ‫ر‬ ‫وال ه تركتها ت أكل ى‬
‫ر‬ ‫ر‬ ‫األرض ‪‬‬ ‫خشاس‬ ‫من‬
‫الكلث فشكر هللا تعالى فغفر له ‪‬‬
‫ى‬ ‫فسف‬ ‫رفى ‪،‬‬

‫ى‬ ‫ى‬
‫ر‬
‫الكلمات‬ ‫معاب‬ ‫معان الكلمات‬
‫ر‬ ‫ى‬
‫يلهث ‪ :‬يخرج لسانه من شدة العطشى‬‫ر‬ ‫خشاش ‪ :‬ر‬
‫حشات األرض‬
‫بلغ‪ :‬وصل‬
‫ر‬ ‫ر‬ ‫ما يستفاد من الحديث‬
‫ات‬ ‫التى ‪ :‬الت ى‬
‫ر‬
‫رفى ‪ :‬صعد‬ ‫‪ .1‬رحمه هللا باإلنسان و الحيوان‪.‬‬
‫‪ .2‬القسوة عىل الحيوان تكون سبب دخول اإلنسان النار‪.‬‬
‫ر‬
‫الحديث‬ ‫من‬‫ما يستفاد ى‬
‫ى‬
‫بالحيوان‬ ‫‪ .1‬امرنا هللا بالرحمة‬
‫ئ‬
‫شى ‪.‬‬ ‫ر‬ ‫ر‬
‫‪ .2‬رحمه هللا وسعث كل‬

‫‪9‬‬ ‫‪10‬‬
‫و أمى‬ ‫اللهم ارحم و أغفر ألبى‬ ‫و أمى‬ ‫اللهم ارحم و أغفر ألبى‬
‫الت م الثاب ى‬
‫اإلعدادى ‪ /‬ر‬ ‫الصف الثاب ى‬
‫ى‬ ‫الت م الثاب ى‬
‫اإلعدادى ‪ /‬ر‬ ‫الصف الثاب ى‬
‫ى‬

‫النتى ‪: ‬‬ ‫ابن مالك ‪ ‬ى‬ ‫يقول أنشى ى‬ ‫الوحـدة األوىل مـن القـرآن الكري ـــ ـم‬
‫إن ى‬
‫خت هم فقال‬ ‫وابن رواحة للناس قبل ى‬
‫أن يأتيهم ى‬ ‫ى‬ ‫‪ ‬نع زيدا وجعفرا‬ ‫الـدرس األول بعـض أحكـام التجوي ـد‬
‫ى‬
‫فأصيث – وعيناه تذرفان – أى رسول هللا ثم أخذ الراية‬
‫ى‬ ‫أخذ الراية زيد‬
‫ر‬ ‫ى‬
‫من سيوف هللا حتى فتح هللا عليهم ‪‬‬ ‫سيف ى‬ ‫ى‬ ‫‪ ‬اقرأ اآليات من ‪ 45‬إىل ‪ 60‬من سورة الفرقان واستخرج أحكام النون الساكنة والتنوين ؟‬

‫إدغام بغنة‬ ‫يستا‬


‫قبضا ر‬ ‫إخفاء‬ ‫ساكنا ثم‬
‫ما يستفاد من الحديث‬ ‫إدغام بغنة‬ ‫سباتا وجعل‬ ‫إدغام بغنة‬ ‫لباسا و النوم‬
‫إدغام بغنة‬ ‫ميتا ونسقيه‬ ‫أقالب‬ ‫بشا ر ى‬
‫بي‬ ‫ر‬
‫َ‬
‫‪ .1‬ىف غزوة مؤته الرسول ‪ُ ‬يخ ىت بالغزوة و الشهداء من المدينة وهذه دالئل عىل نبوته وصدق رسالته‪.‬‬ ‫إدغام بغنة‬ ‫قرية نذيرا‬
‫ٍ‬ ‫إدغام بغنة‬ ‫ى‬
‫أناس‬ ‫أنعاما و‬
‫النب ‪ ‬للصحابه وحزنه عىل من مات منهم‪.‬‬ ‫ُ ُ‬
‫‪ .2‬حب ى‬ ‫إخفاء‬ ‫عذبُ ُ فرات‬ ‫إخفاء‬ ‫كبت‬
‫جهادا ر‬
‫النب‪ ‬له واسماه سيف هللا المسلول‪.‬‬ ‫ر‬ ‫ٌ‬
‫‪ .3‬مكانة خالد بن الوليد وتشيف ى‬ ‫إدغام بغنة‬ ‫برزخا وحجرا‬ ‫إدغام بغنة‬ ‫فرات وهذا‬

‫النتى ‪: ‬‬
‫هريرة ‪ ‬قال ى‬ ‫ى‬
‫عن اب ى‬ ‫‪ ‬ما المقصود بالنون الساكنة ؟‬
‫ىه النون ر‬
‫الب ال حركة لها مثل من‪ – °‬عن‪. °‬‬
‫ى‬
‫من الدم ‪‬‬ ‫حي ى‬
‫مخضث الجنا ر‬
‫ى‬ ‫جعفر الليلة ىفى مأل ى‬
‫من المالئكةوهو‬ ‫‪‬مر ب ى‬
‫‪ ‬ما المقصود بالتنوين ؟‬
‫ر ى‬
‫ضمتي أو‬ ‫ىه نون ساكنة تلحق اخر اإلسم نطقا ال كتابة وال وقفا وتكتب عىل شكل‬
‫ى‬ ‫ر ى‬
‫كشتي ‪.‬‬ ‫ر ى‬
‫فتحتي أو‬
‫معان الكلمات‬
‫ر ى‬
‫الجناحي من الدم‬ ‫مخضب ‪ :‬ملطخ – ى‬
‫يعب محمر‬ ‫‪ ‬ما أحكام النون الساكنة و التنوين ؟‬
‫ىه األظهار – اإلدغام – األقالب – اإلخفاء ‪.‬‬
‫ما يستفاد من الحديث‬ ‫‪ ‬ما ىه حروف اإلظهار ‪ ،‬اإلدغام ‪ ،‬األقالب ‪ ،‬اإلخفاء ؟‬
‫‪ .1‬فضل ومكانة جعفر بن ىان طالب‪.‬‬ ‫األظهار ‪  :‬ء –ـه ‪ -‬ع – غ – ح – خ ‪. ‬‬
‫ر ى‬
‫الجناحي‬ ‫‪ .2‬سماه الرسول ‪ ‬بجعفرالطيار او ذو‬ ‫اإلدغام ‪  :‬ى – ر – م – ل – و – ن ‪‬‬
‫‪ .3‬حرص جعفر عىل الشهادة و الدفاع عن الدين ‪.‬‬ ‫األقالب ‪  :‬ب ‪‬‬
‫اإلخفاء ‪  :‬بقية الحروف ‪‬‬

‫‪11‬‬ ‫‪12‬‬
‫و أمى‬ ‫اللهم ارحم و أغفر ألبى‬ ‫و أمى‬ ‫اللهم ارحم و أغفر ألبى‬
‫الت م الثاب ى‬
‫اإلعدادى ‪ /‬ر‬ ‫الصف الثاب ى‬
‫ى‬ ‫الت م الثاب ى‬
‫اإلعدادى ‪ /‬ر‬ ‫الصف الثاب ى‬
‫ى‬

‫ى‬
‫الفرقان ما يؤكد‬ ‫ر‬
‫هات ى‬
‫من سورة‬ ‫‪‬‬
‫الوحـدة األوىل مـن القـرآن الكريـ ــم‬
‫الـدرس الثانـى ســورة الفرق ـ ـان‬ ‫أ – صفات عباد الرحمن مبينا جزاؤهم ؟‬

‫َ ْ َ َ َ َ َُ ُ ْ َ ُ َ َ ُ‬ ‫َّ َ َ ْ ُ َ َ ى ْ َ‬
‫األ ْ‬ ‫َ َ ُ ى ْ‬
‫قال تعاىل ‪  :‬ألم تر إىل ربك كيف مد الظل ولو شاء لجعله ساكنا ثم جعلنا الشمس‬ ‫اه لون ق الوا‬ ‫ض هو نا و ِإ ذا خ اط ب ه م ال ج ِ‬ ‫ِ‬ ‫ر‬ ‫الر ح َم ِن ال ِذ ين ي م شون ع ىل‬ ‫‪ ‬و ِع ب اد‬
‫َ َّ َ َ ُ ُ َ َ ى َ ْ ْ‬ ‫َ‬ ‫َ َّ َ َ ُ َ َ ِّ ْ ُ ى‬ ‫َ‬
‫يستا وهو الذى جعل لكم اليل لباسا و جعل النهار‬ ‫عليه دليال ثم قبضنه إلينا قبضا‬ ‫ارص ف‬ ‫َ‬
‫ين ي ِب َيتون ى ِلر َب ـ ِ َه م س ج دا و ى ِق ي اما (‪ ) 64‬و ال َ ِذ َين ي ق َولون ر ب نا َّ ِ‬ ‫َس َل ما (‪ ) 63‬و ال ِذ‬
‫ر‬ ‫َ‬ ‫َ َ َ ْ‬ ‫ى َ ََ‬ ‫َ ى َ َ َ َ َ ى‬
‫نشورا ‪‬‬ ‫اء ت ُم ْس ت ق ًّرا َو ُم ق اما (‪َ ) 66‬و ال ِذ ين‬ ‫ع نا ع ذ اب ج ه ن َم ِإ ن ع ذ اب ها ك ان غ َر ام ا (‪ِ )65‬إ ن ها س‬
‫َّ َ َ َ ْ ُ َ‬ ‫َ ى ْ َ ُ ى ْ ُ ْ ُ َ ى ْ َ ْ رُ ُ َ ى َ َ ْ ىَ َ َ َ‬
‫ي ذ ِل ك ق َو اما (‪َ )67‬و ال ِذ ين َل ي د عون َم َع‬ ‫ِإ ذا أ ن ف قوا ل م يشِ فوا و ل م ي قت وا و ك ان ب ر‬
‫َ َ َ َ َ ْ ُ ُ َ ى ْ َ َّ ر َ ى َ َّ ُ ى ْ َ ِّ َ َ َ ْ ُ َ َ َ ْ َ ْ َ ْ َ َ‬ ‫َّ ى‬
‫من مده ؟‬‫‪ ‬ما المقصود بـ مد الظل ؟ وما الحكمة ى‬ ‫اَّلل ِإ ل ها آخر وَل ي ق ت لون الن ف س ال ِ يب حر م اَّلل ِإَل ِب ال ح ق وَل يز نون و م ن ي ف ع ل ذ ِل ك‬ ‫ِ‬
‫ى َ ْ َ َ َ َ َ‬ ‫ُ َ‬ ‫ُ َ َ ْ ى ُ ْ َ َ ُ َ ْ َ ْ َ َ َ َ ْ ُ ْ‬ ‫َْ َ ىَ‬
‫مد الظل ‪ :‬بسط الظل ‪.‬‬ ‫يه م ه انا ِإَل م ن ت اب و آم ن‬ ‫ي ل ق أ ث اما ي ض اع ف ل ُه ال ع ذ اب يو م ال ِق ي ام ِة و ي خ ل د ِف ِ‬
‫َ‬ ‫َ ى َ َّ ُ َ ُ‬ ‫ْ َ َ َ‬ ‫َ ى َ ُ َ ِّ ُ َّ ُ َ ِّ َ‬ ‫َ َ َ َ َ ا َ‬
‫ى‬ ‫ا‬ ‫ئ‬
‫ليطمي ى الناس إلى الراحة ليل بعد ما تعبوا نهارا فى العمل‪.‬‬ ‫الحكمة ‪:‬‬ ‫ات و ك ان اَّلل غ فورا ر ِح يما ‪‬‬ ‫و ع ِم ل ع م َل ص ِال حا ف أول ِئ ك ي ب د ل اَّلل س ي ئ ا ِت ِه م ح س ن ٍ‬
‫ى‬
‫الرحمن‬ ‫ر‬
‫صفات عباد‬
‫ى‬
‫اإلنسان ؟‬ ‫ر‬
‫لآليات السابقة نظام حياة‬ ‫من خالل فهمك‬ ‫‪ ‬أستنتج ى‬
‫ر‬
‫ى‬
‫يكون‬ ‫ى‬
‫حون ‪ ،‬و النهار‬ ‫ى‬
‫فينامون ويست‬ ‫ى‬
‫يكون ساتر للناس بظالمه‬ ‫الليل‬ ‫‪ -‬يمشون ىف سكينة ووقار و تواضع وحلم ‪.‬‬
‫ر‬
‫للسع على األرزاق و العمل ‪.‬‬ ‫س فيه جفاء أجابوهم بقول ر ى‬ ‫‪ -‬إذا خاطبهم الجهالء الغالظ بكالم ئ‬
‫وخت ‪.‬‬
‫ر‬ ‫لي فيه رقة‬
‫ر ى‬
‫خاشعي ‪.‬‬ ‫‪ -‬يقضون جزء من الليل يصلون فيه و يناجون ربـ ـهم ساجدين‬
‫ى‬
‫ى‬
‫الكون ؟‬ ‫بعض دالئل قدرة هللا فى‬ ‫عن ى‬ ‫ر‬
‫ابحث ى‬ ‫‪‬‬ ‫‪ -‬يعتدلون ىف نفقاتهم ال يشفون وال يبخلون ‪.‬‬
‫ى‬
‫أحسن خلقه ‪.‬‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ى‬ ‫ى‬
‫اإلنسان ى‬ ‫‪ .1‬ر‬ ‫‪ -‬ال يعبدون إال هللا الواحد األحد فال ي ر‬
‫من عدم وصوره و‬ ‫خلق‬ ‫ش كون معه أحدا ‪.‬‬
‫بغت عمد ‪.‬‬ ‫ا‬
‫‪ .2‬رفع السماء ر‬ ‫‪ -‬ال يقتلون أحدا إال أن يكون حدا من حدود هللا ( كقتل القاتل مثل )‬
‫الكواكث و الشمشى و القمر و النجوم و البحار و األنهار ‪.‬‬ ‫‪ .3‬ر‬
‫خلق هللا‬ ‫‪ -‬ال يزنون و ال يشهدون الزور ويعرضون عن مجالس اللغو وال يخوضون فيها ‪.‬‬
‫ى‬
‫ى‬
‫‪ -‬جزاء عباد الرحمن يوم القيامة أحسن الجزاء ف أعىل درجات الجنه ويلقون من‬
‫المالئكة ىف غرف الجنان تحية و سالما وهم مخلدون ىف الجنة و ىف نعيمها ‪.‬‬

‫ى‬
‫ب – أن دعاء المؤمن سبب ف حفظ هللا للبالد و العباد ؟‬
‫ُ ْ َ َ ْ َ ُ ُ ْ َ ِّ ى ْ َ ُ َ ُ ُ ْ َ َ ْ ى ى ْ ُ ْ َ َ ْ ى َ َ ُ ى ُ َ‬
‫ون ِلز ام ا ‪‬‬ ‫‪ ‬ق ل ما ي ع بأ ِب ك م ر ب ى ي لو َل د ع اؤ ك م ف ق د ك ذ ب ت م ف سو ف ي ك‬

‫‪13‬‬ ‫‪14‬‬
‫و أمى‬ ‫اللهم ارحم و أغفر ألبى‬ ‫و أمى‬ ‫اللهم ارحم و أغفر ألبى‬
‫الت م الثاب ى‬
‫اإلعدادى ‪ /‬ر‬ ‫الصف الثاب ى‬
‫ى‬ ‫الت م الثاب ى‬
‫اإلعدادى ‪ /‬ر‬ ‫الصف الثاب ى‬
‫ى‬

‫ـرآن الكريـ ــم‬‫ـن الق ى‬ ‫الوحـدة األولى م ى‬ ‫الوحـدة الثانيــة اإلنســان و منهـج هللا‬
‫الـدرس الثالـ ر‬ ‫ى‬
‫ـث ســورة األنعـ ـام‬ ‫الـدرس األول إستخالف هللا اإلنسان ف األرض‬
‫ى‬
‫‪ ‬كيف نزلت سورة األنعام ؟ ومن الذى ى‬ ‫خليفة قالوا‬ ‫ى‬
‫األرض‬ ‫قال تعالى ‪  :‬وإذ قال ربك للمالئكة إب ى جاعل فى‬
‫حض نزولها ؟‬ ‫ى‬
‫ونحن نسبح بحمدك ونقدس‬ ‫من يفسد فيها ويسفك الدماء‬ ‫أتجعل فيها ى‬
‫ُ‬ ‫ى‬
‫وحض نزولها سبعون الف ملك ودعا رسول هللا ‪ ‬كتاب الوىح‬ ‫نزلت جمله واحده‬ ‫ى‬
‫تعلمون ‪‬‬ ‫لك قال إب ى أعلم ما ال‬
‫فكتبوها ليلة نزولها ‪.‬‬

‫‪ ‬ما القضية األساسية ر‬


‫‪ ‬اذكر ى‬
‫معب كل من ؟‬
‫الب تعالجها السورة ؟‬
‫تعالج قضية األلوهية و العبودية ‪.‬‬
‫نسبح ‪ :‬ى ى‬
‫نتهك عن كل نقص أوعيب‬ ‫خليفة ‪ :‬مستخلف‬
‫نقدس ‪ :‬نعظم‬ ‫يسفك ‪ :‬يريق‬
‫‪ ‬هات ى‬
‫معب كل من ‪ :‬تؤفكون – فالق الحب و النوى ؟‬
‫ى‬
‫‪ :‬تكذبون‬ ‫تؤفكون‬ ‫‪ ‬أذكر ثالثا من صور اإلفساد ف األرض ؟‬
‫ُ‬ ‫‪ -‬تلويث ر‬
‫فالق الحب و النوى ‪ :‬شاق أجزاء الحب و النوى‬ ‫التبة و الماء و الهواء‪.‬‬
‫‪ -‬أخذ أموال الناس بالباطل ‪.‬‬
‫‪ ‬لم جعل هللا الليل ساكنا ؟‬ ‫وتشيدهم و إيذائهم و أخذ حقوقهم ‪.‬‬ ‫‪ -‬قتل الناس ر‬
‫للراحة و النوم ‪.‬‬
‫‪ ‬رارسح قوله تعاىل ‪  :‬ىإن أعلم ما ال تعلمون ‪‬‬
‫‪ ‬لم خلق هللا النجوم ؟‬ ‫ى‬
‫ان هللا ‪ ‬له الحكمة البالغة ف أستخالف أدم ‪ ‬وذريته ‪ ،‬هللا ‪ ‬عالم غيب‬
‫زينة للسماء وعالمات نهتدى بها ‪.‬‬
‫السموات و األرض وذلك يعجز عنه المالئكة ‪.‬‬

‫‪ ‬أستخلف هللا ‪ ‬اإلنسان لعمارة األرض وضح ذلك مع ذكر‬


‫ى‬
‫المعب الشامل للخالفة ؟‬ ‫‪-‬‬
‫ختاتها وكنوزها وينتفع بها‪.‬‬‫أن يسكن اإلنسان األرض ويعمرها ويستخرج ر‬
‫‪ -‬آية قرآنية تؤكد هذه الحقيقة ‪ ،‬ر‬
‫وأرسحها ؟‬
‫ى‬
‫‪ ‬وإذ قال ربك للمالئكة ىإن جاعل ف األرض خليف ـة ‪‬‬
‫ى‬
‫اخت هللا ‪ ‬مالئكته بأنه سيخلق آدم ‪ ‬ويجعله خليفة ف األرض فخاف المالئكة أن‬ ‫ى‬
‫فأختهم هللا بأنه يعلم ماال يعلمون ‪.‬‬ ‫ى‬
‫ى‬ ‫تفسد ذريته ف األرض ويريقوا الدماء‬
‫‪15‬‬ ‫‪16‬‬
‫و أمى‬ ‫اللهم ارحم و أغفر ألبى‬ ‫و أمى‬ ‫اللهم ارحم و أغفر ألبى‬
‫الت م الثاب ى‬
‫اإلعدادى ‪ /‬ر‬ ‫الصف الثاب ى‬
‫ى‬ ‫الت م الثاب ى‬
‫اإلعدادى ‪ /‬ر‬ ‫الصف الثاب ى‬
‫ى‬

‫الراكث ى‬
‫من صنعاء‬ ‫ى‬ ‫يست‬
‫ر‬ ‫حتى‬‫ليتمن هذا األمر ر‬
‫ى‬ ‫‪ ‬قال رسول هللا ‪  ‬وهللا‬ ‫الوحـدة الثانيــة اإلنســان و منه ــج هللا‬
‫ى‬ ‫ى‬ ‫ر‬ ‫إلى ى‬ ‫الـدرس ى‬
‫الذئث على غنمه ولكنكم تستعجلون ‪‬‬
‫ى‬ ‫موت ال يخاف إال هللا و‬ ‫حض‬ ‫الثان عمـ ــارة األرض‬
‫النب ‪ ‬ذلك ؟‬ ‫ر‬
‫‪ -‬مب قال ى‬
‫كي له ر‬ ‫حينما جاء إليه أحد الصحابة يشكو له ىرصب ر‬
‫المش ر ى‬ ‫عن صالح ‪:‬‬ ‫قال تعالى – حكاية ى‬
‫حب سال دمه عىل وجهه ‪.‬‬
‫ى‬
‫األرض‬ ‫غت ه هو أنشأكم ى‬
‫من‬ ‫من إله ر‬‫‪ ‬قال َي قوم اعبدوا هللا ما لكم ى‬
‫‪ -‬ما المقصود بقوله ‪  ‬ليتمن هللا هذا األمر ‪ ‬؟‬ ‫ى‬
‫مجيث ‪‬‬
‫ى‬ ‫قريث‬
‫ى‬ ‫واستعمركم فيها فاستغفروه ثم توبوا إليه إن رب ى‬
‫أن اإلسالم سيعلو شأنه ويرتفع قدره وسينتض المسلمون عىل ر‬
‫المش ر ى‬
‫كي وسيحل‬
‫األمن و األمان‪.‬‬ ‫ى‬
‫معب ‪ ‬أنشأكم من األرض ‪ ‬؟‬ ‫‪ ‬ما‬
‫بدأ خلقكم من األرض عندما خلق آدم من تراب‬
‫‪ -‬أقرأ الحديث واستنبط منه بشارة ووصية ؟‬
‫‪ ‬وما المقصود بقوله تعاىل ‪  :‬واستعمركم فيها ‪ ‬؟‬
‫ويست الراكب من صنعاء‬
‫ر‬ ‫البشارة ‪ /‬ىه ان دين هللا ‪ ‬سيعلوا شأنه فيأمن المسلمون‬ ‫جعلكم تسكنون األرض وتعمرونها بالبناء و الزراعة و الصناعة‬
‫حض موت ال يخاف إال هللا ‪. ‬‬‫إىل ى‬
‫‪ ‬لماذا أمرهم هللا ‪ ‬باألستغفار و التوبة ؟‬
‫الوصية ‪ /‬ىه اال يتعجل المسلمون األمر ‪.‬‬ ‫ر‬
‫حب يفتح لهم العودة إليه و البعد عن الذنوب و المعاىص‬
‫ى‬ ‫‪ ‬ر‬
‫اقتح سبل اإلصالح ف األرض وسبل الكف عن اإلفساد فيها ؟‬
‫ى‬
‫وإن هللا مستخلفكم فيها ‪،‬‬ ‫إن الدنيا حلوة ى‬
‫خض ة ‪،‬‬ ‫قال رسول هللا ‪  : ‬ى‬
‫‪ -‬التوعية الدينية و األخالق الحميدة ‪.‬‬ ‫ى‬
‫تعملون ‪ ،‬فاتقوا الدنيا ‪ ..‬‬ ‫فناظر ماذا‬
‫ر‬
‫الرف بالمجتمع ‪.‬‬ ‫‪ -‬العمل و األجتهاد و‬ ‫‪ ‬إالم يدعو الحديث ر‬
‫ى‬ ‫الش يف ؟‬
‫‪ -‬الحب و التعاون و األتقان ف العمل ‪.‬‬ ‫ى‬ ‫ى‬
‫يدعو إىل عمارة األرض ومراقبة هللا ف اعمالنا و الحذر من اإلفساد ف األرض‬
‫‪ ‬من خالل فهمك للدرس وضح القيم ر‬
‫الب تعلمتها منه ؟‬ ‫ى‬
‫‪ ‬ما المقصود بالعبادة ف ضوء فهمك للدرس ؟‬
‫ى‬ ‫تعمت األرض‬ ‫بيي الدنيا و اآلخرة و الكسب الحالل و‬ ‫ىه أن يوازن اإلنسان ى ى‬
‫حب القراءة و األطالع &تكريم هللا لألنسان وجعله خليفة ف األرض‬ ‫ر‬
‫ر ى‬
‫المؤمني وينضهم ‪.‬‬ ‫هللا ر ى‬
‫يعي‬ ‫‪ ‬ما النتائج ر‬
‫المت تبة عىل ؟‬
‫ر‬
‫وينتش األمن و األمان و الثواب ‪.‬‬ ‫‪ -‬عمارة األرض ‪ :‬يرض هللا علينا وتستقر ر‬
‫البش ية‬
‫‪ -‬شكر هللا عىل نعمه ‪ :‬ئ ى‬
‫ولي شكرتم ألزيدنكم – يعطينا هللا ويفتح علينا من نعمه ‪.‬‬
‫‪ :‬يسلبها ويأخذها هللا وتصبح نقمه ‪.‬‬ ‫‪ -‬حجود نعمه هللا‬

‫‪17‬‬ ‫‪18‬‬
‫و أمى‬ ‫اللهم ارحم و أغفر ألبى‬ ‫و أمى‬ ‫اللهم ارحم و أغفر ألبى‬
‫الت م الثاب ى‬
‫اإلعدادى ‪ /‬ر‬ ‫الصف الثاب ى‬
‫ى‬ ‫الت م الثاب ى‬
‫اإلعدادى ‪ /‬ر‬ ‫الصف الثاب ى‬
‫ى‬

‫الوحـدة الثانيــة اإلنسـ ى‬


‫ـان و منهـ ـج هللا‬ ‫تدريبــات عىل الوحـدة الثانيـ ــة‬
‫ر‬
‫الثالث اإلسالم وتنمية المجتمع‬ ‫الـدرس‬
‫‪ ‬ضع عالمة صح أم خطأ‬
‫الذين أمنوا إذا نودى للصالة ى‬
‫من يوم الجمعة فاسعوا إلى‬ ‫ى‬ ‫قال تعالى‪  :‬ياأيها‬
‫ر‬ ‫ر‬ ‫ى‬ ‫ى‬ ‫‪√‬‬ ‫ليختت اإلنسان‬
‫ى‬ ‫‪ -‬خلق هللا األرض‬
‫خت لكم إن كنتم تعملون فإذا قضيث الصالة فانتشوا‬ ‫ذكر هللا وذروا البيع ذلكم ر‬ ‫ى‬ ‫‪ -‬ر‬
‫ى‬ ‫األرض وابتغوا ى‬ ‫ى‬ ‫ى‬ ‫اعتضت المالئكة عىل جعل اإلنسان خليفة بحجة أنه سيفسد ف األرض ‪√‬‬
‫كثتا لعلكم تفلحون ‪‬‬
‫من فضل هللا و أذكروا هللا ر‬ ‫فى‬
‫‪ ‬أذكر ى‬ ‫‪√‬‬ ‫‪ -‬الجبال تسبح بحمد هللا‬
‫معب كل من ؟‬
‫ُ‬
‫‪ :‬اتركوا‬ ‫ذروا‬ ‫نودى ‪ُ :‬أ ذن‬ ‫‪ ‬ما المقصود بعمارة األرض ؟ ر‬
‫ومب يكون اإلنسان معمرا لألرض ؟‬
‫‪:‬‬
‫تفلحون تفوزون‬ ‫اطلبوا‬ ‫‪:‬‬ ‫ابتغوا‬ ‫فاسعوا ‪ :‬أنشطوا‬ ‫عمارة األرض ‪ :‬أن يعيش الناس عليها ويبنوا مساكنهم ويغرسوا األشجار وينمو ثرواتهم‬
‫ر ى‬ ‫‪ ‬ر‬ ‫ى‬
‫اآليتي بأسلوبك الخاص ؟‬ ‫أرس ح‬ ‫ختاتها وعمل عىل تنمية ثرواتها بجد‬
‫ويكون اإلنسان معمر لألرض إذا أخلص ف أستخراج ر‬
‫ينادى هللا ‪ ‬عىل المؤمنون ويطلب منهم ان يسارعوا إىل صالة الجمعة إذا سمعوا‬ ‫و أتقان ولم يفسد و لم يخرب ‪.‬‬
‫خت لكم ‪،‬‬ ‫ر‬
‫المؤذن يدعوا للصالة – ويت كوا البيع وما يشغلهم من أمور الدنيا فذلك ر‬
‫ى‬ ‫فأذا انتهوا من الصالة ر‬ ‫‪‬‬
‫انتشوا ف األرض سعيا ع ىل رزقهم وهم يطلبون من هللا‬
‫وخت ه ‪.‬‬
‫ر‬ ‫فضله‬
‫ى‬
‫‪ ‬ما الحكمة من قوله تعاىل‪  :‬واذكروا هللا ر‬
‫كثتا ‪ ‬بعد األمر بالسغ إىل الرزق ؟‬ ‫درجت ليبلوكم ف مآءاتكم‬
‫ٍ‬ ‫‪ ‬وهو الذى جعلكم خالئف األرض ورفع بعضكم فوق بعض‬
‫أن األعمال الدنيوية ال تنجح إال إذا كانت خالصة هلل تعاىل ‪.‬‬ ‫إن ربك رسيـ ــع العقاب و إنه لغفور رحيم ‪‬‬

‫‪ ‬علل ‪ :‬اإلسالم يريد ألهله أن يكونوا أقوياء ؟‬ ‫‪ ‬ما المقصود بقوله تعاىل ‪  :‬خالئف األرض ‪ ‬؟‬
‫حب يعيشوا عيشة كريمة ويقوموا بأعباء الرسالة ‪.‬‬ ‫ر‬ ‫جعل الناس يعمرون األرض جيل بعد جيل ‪.‬‬
‫‪ ‬اإلسالم دين يدعو إىل حب الوطن و الوالء له ‪ ‬ر‬
‫ارس ح ذلك موضحا ؟‬
‫ى‬ ‫ى‬
‫‪ -‬أسباب حبك لوطنك ؟‬ ‫‪ ‬ما الحكمة من خلق الناس وتفاوتهم ف الدرجات ف ضوء فهمك لآلية ؟‬
‫ى‬ ‫ى ى‬
‫ر‬
‫حب الوطن من الدين – تربيت عىل ترابه و أنشأت عىل أرضه ورس بت من ماءه ‪.‬‬ ‫وصت غفر‬
‫ى‬ ‫الصت ‪ ،‬فمن شكر‬
‫ى‬ ‫الفقت ف‬
‫ر‬ ‫ويختت‬
‫ى‬ ‫الغب ف الشكر‬ ‫ليختت‬
‫ى‬ ‫أن يعمرون األرض و‬
‫له ومن لم يشكر عذبه و أهانه ‪.‬‬
‫‪ -‬الدليل عىل ذلك من السنة النبوية ؟‬
‫أن الرسول عند هجرته قال ‪:‬‬
‫ى‬
‫أخرجون منك ما خرجت ‪‬‬ ‫قلب ولوال أن أهلك‬ ‫ى‬ ‫إىل‬ ‫‪ ‬وهللا إنك ألحب بالد هللا‬ ‫‪ ‬ماذا يحدث لو لم نسع إىل تنمية مجتمعنا ؟‬
‫النب ‪ ‬من يدافع عن عرضه أو ماله أو أرضه هو شهيد‬ ‫ر‬
‫وانتش الفقر و الجوع وحلت بنا األمراض ويطمع فينا أعدائنا‬ ‫أجدبت ارضنا وقلت ثرواتنا‬
‫وأخت نا ى‬
‫ى‬
‫ى‬
‫‪ -‬توقع ثالث نتائج عىل اإلخالص ف العمل ؟‬
‫رضا هللا ‪ - ‬تقدم األمة – ال يستطيع العدو النيل منها ‪.‬‬

‫‪19‬‬ ‫‪20‬‬
‫و أمى‬ ‫اللهم ارحم و أغفر ألبى‬ ‫و أمى‬ ‫اللهم ارحم و أغفر ألبى‬
‫الت م الثاب ى‬
‫اإلعدادى ‪ /‬ر‬ ‫الصف الثاب ى‬
‫ى‬ ‫الت م الثاب ى‬
‫اإلعدادى ‪ /‬ر‬ ‫الصف الثاب ى‬
‫ى‬

‫الوحـدة الثالثــة اإلنســان و الكــون‬ ‫الوحـدة الثالثــة اإلنســان و الكــون‬


‫الـدرس األول اإلنســان و الفضــاء‬ ‫الـدرس الثانــى اإلنســان و األرض‬

‫‪ ‬ماذا يحدث إذا ؟‬ ‫‪ ‬ماذا يحدث إذا ؟‬


‫‪ -‬غابت الشمس و أصبح اليوم كله ظالما ؟‬ ‫‪ -‬انعدمت الجاذبية عن األرض ؟‬
‫لما استقر عليها ر ئ‬
‫س من الكائنات الحية‪.‬‬
‫مستة‬
‫أن األحياء عىل سطح األرض سيحرمون من ضوء الشمس وحرارتها و يتعطل ر‬
‫العمل وكسب الرزق وتصبح الحياه خالية من النشاط و الجهد‪.‬‬
‫غت جبال ؟‬ ‫‪ -‬خلقت األرض من ر‬
‫ى‬ ‫ر‬
‫ألضطربت األرض و اهتت‬
‫‪ -‬اصبح اليوم كله نهارا ؟‬
‫اإلنسان ال يستطيع أن يخلد إىل الهدوء و الراحة فيقل نشاطه ويصبح مجهد وقد‬ ‫ى‬
‫‪ -‬استمر اإلنسان ف تجريف األرض الزراعية ؟‬
‫تصبه األمراض و األالم ‪ ،‬و النبات بسبب تعرضها للشمس المستمرة ال تثمر‬ ‫وخت األرض‬
‫قلت خصوبتها و قلت رقعة األرض المزروعة فينقص المحصول و األنتاج ر‬
‫‪ -‬أصبحت ساعات الليل ربــع ساعات النهار طوال اليوم ؟‬ ‫‪ -‬أساء الناس استخدام الماء ؟‬
‫اختل توازن األحياء و قلت أوقات راحتهم ‪ /‬زهرة النبات ال تتكون إال ىف ر‬
‫فتة اإلظالم ‪.‬‬ ‫الطت‬
‫تقل المياه أو تنعدم مما يؤثر عىل اإلنسان و النبات و الحيوان و ر‬
‫‪ ‬ضع عالمة صح أم خطأ مع التصويب ‪:‬‬
‫؟‬ ‫ماذا نفهم من قوله تعاىل ‪:‬‬
‫‪√‬‬ ‫‪ -‬يسهر الليل لحراسة المنشئات‬ ‫أى أن جميع المخلوقات عىل وجه األرض تسبح بحمد هللا و تنطق بعظمته وتشهد عىل‬
‫‪×‬‬ ‫‪ -‬يسهر الليل لمشاهدة أفالم ‪ -‬الليل للنوم و الراحة‬ ‫وحدانيته جل و عال ‪.‬‬
‫ر‬
‫‪×‬‬ ‫‪ -‬يتك المصباح مضيئا دون ىرصورة – يجب الحرص ىع ر‬
‫توفت الكهرباء‬
‫‪ ‬لماذا سخر هللا ‪ ‬السموات و األرض لخدمة اإلنسان ؟‬
‫ى‬
‫‪ ‬ما أثر توزيـ ــع الحرارة و ى‬
‫التودة ف الكون عىل النبات ؟‬ ‫ألنه خليفة هللا ىف أرضه يعبده و يعمر الكون وفق المنهج الذى رسمه هللا له ‪.‬‬
‫وفتا ‪.‬‬
‫أنه يجعل نمو النبات جيدا و محصوله ر‬
‫ا‬
‫‪ ‬كيف نستغل الوقت أستغالال صحيحا ؟‬
‫بتنظيمه وتوزيعه ر ى‬
‫بي العمل و الراحة بما ال يرهق الجسم وال يعطل النتاج وال‬
‫أؤجل عمل اليوم إىل الغد ‪.‬‬

‫‪21‬‬ ‫‪22‬‬
‫و أمى‬ ‫اللهم ارحم و أغفر ألبى‬ ‫و أمى‬ ‫اللهم ارحم و أغفر ألبى‬
‫الت م الثاب ى‬
‫اإلعدادى ‪ /‬ر‬ ‫الصف الثاب ى‬
‫ى‬ ‫الت م الثاب ى‬
‫اإلعدادى ‪ /‬ر‬ ‫الصف الثاب ى‬
‫ى‬

‫الوحـدة الثالثــة اإلنســان و الكــون‬


‫تخت اإلجابة الصحيحة ‪:‬‬
‫ر‬ ‫‪‬‬
‫الـدرس الثالـث اإلنســان و الحيـوان‬
‫‪ -‬خلق هللا الجبال لـ ‪.......‬األرض‬ ‫‪ ‬ذكر القرآن أسماء حيوانات و ر‬
‫كثتة ‪ ،‬فما ىه ؟‬
‫حشات ر‬
‫ج–‬ ‫ب ‪ -‬تجميل‬ ‫أ– ر ى‬
‫تزيي‬ ‫منها هدهد سليمان ‪ –‬فيل أبرهة – كلب أهل الكهف – حوت يونس ‪ –‬نملة‬
‫سليمان‪. ‬‬
‫‪ -‬تخلص المصانع من مخلفاتها ىف النيل يؤدى إىل ‪........‬‬ ‫‪ ‬هل للحيوان لغة يتحدث بها ؟ وما الدليل ؟‬
‫ج – زيادة إنتاجها‬ ‫ب‪-‬‬ ‫أ – جودة المياه‬ ‫نعم للحيوان لغة يتحدث بها‬
‫الدليل ‪ /‬حديث نملة سليمان مع قومها من النمل ‪ ،‬وحديث الهدهد مع سليمان‪. ‬‬
‫‪ -‬البيت الذى تدخله الشمس ال يدخله ‪.......‬‬ ‫‪ ‬بم اتصف كل من ؟‬
‫ج – الناس‬ ‫ب‪-‬‬ ‫أ – المريض‬ ‫الحكمة و الفهم‬
‫مهندس مياه – مستكشف‬
‫‪ -‬األرض تجذب ما فوقها بقوة ‪.......‬‬ ‫النملة الذكية ‪.‬‬

‫ج – الطرد‬ ‫ب ‪ -‬الذاتية‬ ‫أ–‬ ‫‪ ‬ضع عالمة صح أم خطأ مع التصويب ‪:‬‬

‫‪ ‬أكمل ‪:‬‬ ‫‪×‬‬ ‫‪ -‬أرسلت ملكة سبأ هديتها مع الهدهد‬


‫ر ى‬
‫مرسلي من أتباعها‬ ‫أرسلت هديتها مع‬
‫التاز ىف الموارد و قارعة الطريق و الظل ‪.‬‬
‫‪ -‬اتقوا المالعن الثالث ‪ :‬ى‬ ‫‪√‬‬ ‫المؤمنيى‬
‫ر‬ ‫‪ -‬كان كلب أهل الكهف وفيا مع فتية‬
‫ى‬ ‫‪×‬‬ ‫الطت ال يستطيعون‬‫‪ -‬علماء الحيوان يستطيعون معرفة لغة ر‬
‫بغت حق‬
‫‪ -‬من قطع سدرة ف فالة يستظل بها ابن السبيل و البهائم عبثا وظلما ر‬
‫‪×‬‬ ‫‪ -‬جميع الحيوانات نافعة لألنسان ليست كلها‬
‫يكون له – صوب هللا رأسه ىف النار‪.‬‬
‫‪×‬‬ ‫الطت‬
‫‪ -‬اإلسالم يحض عىل الرحمة باألنسان فقط الرحمة باألنسان و الحيوان و ر‬
‫طت أو إنسان أو بهيمه إال كان له به صدقة‬
‫‪ -‬ما من مسلم يزرع أو يغرس غرسا فيأكل منه ر‬ ‫ى‬
‫‪ ‬ماذا يحدث إذا لم يتواجد الهدهد و النمله كل ف موقعه ؟‬
‫بغت قصد‬
‫لعل النملة دهسها سليمان وجنوده ر‬
‫لعل سليمان لم يهتدى بأمرأة بلقيس‪.‬‬

‫‪23‬‬ ‫‪24‬‬
‫و أمى‬ ‫اللهم ارحم و أغفر ألبى‬ ‫و أمى‬ ‫اللهم ارحم و أغفر ألبى‬
‫الت م الثاب ى‬
‫اإلعدادى ‪ /‬ر‬ ‫الصف الثاب ى‬
‫ى‬ ‫الت م الثاب ى‬
‫اإلعدادى ‪ /‬ر‬ ‫الصف الثاب ى‬
‫ى‬

‫تدريبــات الكتـاب المدرسـى عىل الوحـدة الثالـثــة‬ ‫ر‬


‫الشخصيات اإلسالمية‬ ‫الوحـدة الرابــعة السيـرة و‬
‫ال ــدرس األول ‪‬غــزوة مؤت ـ ــة‪‬‬
‫‪ ‬ماذا نفهم من قوله تعاىل ‪....‬؟‬
‫ر‬
‫وقعث ؟‬ ‫سبث غزوة مؤته ؟ ر‬
‫ومتى‬ ‫ى‬ ‫‪ ‬ما‬
‫نحصل عىل اللحوم من الحيوانات‪.‬‬ ‫ر‬
‫فبعث‬ ‫أن رسول هللا ‪ ‬أراد ى‬
‫أن يبلغ رسالة اإلسالم إلى الملوك و األمراء‬ ‫ى‬
‫ى‬
‫ومن‬ ‫الشك‬ ‫من الصحابة ليدعوهم إلى اإلسالم وترك ر‬ ‫إليهم كتبا مع رجال ى‬
‫بعثه الرسول إليهم فقيدوه‬ ‫ربي ى هؤالء الصحابة‬
‫يست فيه ‪.‬‬
‫الشمس و القمر و الكواكب لكل منهم مداره الذى ر‬ ‫ى‬ ‫بالجبال و وأهانوه ثم قتلوه ‪ ،‬فجهز رسول هللا ‪ ‬جيشا ى‬
‫من ثالثة أالف‬
‫ر ى‬
‫حديثي ‪:‬‬ ‫‪ ‬أكتب‬ ‫مقاتل لغزو الروم ‪.‬‬
‫ى‬
‫وقعث غزوة مؤتة فى السنة الثامنة ى‬ ‫ر‬
‫‪ -‬أحدهما ر ى‬
‫يبي آثار الرحمة بالحيوان‬ ‫من الهجرة‬ ‫‪-‬‬
‫يمىس بطريق ‪ ،‬أشتد عليه العطش فوجد ب ئتا ى ى‬ ‫ر‬ ‫ى‬
‫فش ب‬ ‫فت ل ر‬ ‫قال الرسول ‪  :‬بينما رجل ر‬ ‫تيث ؟‬ ‫ى‬
‫من األمراء فى غزوة مؤته على الت ى‬ ‫‪‬‬
‫الت ى من العطش فقال الرجل ‪ :‬لقد بلغ هذا الكلب من‬ ‫ثم خرج فإذا بكلب يلهث يأكل ر‬
‫ر‬ ‫الت فمأل خفه ماء ‪ ،‬ثم أمسكه بفمه ر‬ ‫مب ى ى‬ ‫العطش مثل الذى كان بلغ ى‬
‫حب رف ‪،‬‬ ‫‪،‬فت ل ى‬
‫فسف الكلب فشكر هللا تعاىل فغفر له ‪‬‬ ‫ر‬

‫ى‬ ‫ى‬ ‫ر‬ ‫ى‬


‫قالوا ‪ :‬يا رسول هللا ‪ :‬و إن لنا ف البهائم أجرا ؟ قال ‪ :‬ف كل ذات كبد رطبة أجر ‪‬‬ ‫الجيشى ؟‬ ‫كيف تولى خالد ى‬
‫بن الوليد إمارة‬ ‫‪‬‬
‫ى‬
‫المسلمون‬ ‫بن رواحة ‪ ،‬ر‬
‫أتفق‬ ‫بعد ى‬
‫أن قتل األمراء الثالثة زيد و جعفر وعبد هللا ى‬
‫‪ -‬اآلخر ر ى‬
‫يبي عاقبة من يعذبه‬ ‫ر‬
‫الجيشى ‪.‬‬ ‫ر‬
‫للجيشى فأخذ الراية وتولى إمارة‬ ‫أمتا‬
‫بن الوليد ر‬ ‫ى‬
‫يكون خالد ى‬ ‫ى‬
‫أن‬
‫عن ابن عمر أن رسول هللا ‪ ‬قال ‪:‬‬
‫حب ماتت فدخلت فيها النار ‪،‬ال ىه أطعمتها وسقتها إذ‬‫‪‬عذبت أمرأة ىف هرة حبستها ر‬ ‫ر‬
‫جيشى الروم ؟‬ ‫‪ ‬وضح الخطة ر‬
‫التى وضعها خالد ى‬
‫بن الوليد لقتال‬
‫ى‬
‫األررص ‪‬‬ ‫ىه حبستها ‪ ،‬وال ىه تركتها تأكل من خشاش‬
‫الجيشى فجعل الميمنة ميشة و الميشة ميمنة ليتوهم العدو ى‬
‫أن‬ ‫ر‬ ‫غت هيئة‬‫ه أنه ر‬
‫ى‬ ‫ى‬ ‫ى‬
‫المسلمي ‪ ،‬ثم حمل خالد بن الوليد بكل جسارة على األعداء ‪.‬‬ ‫مددا قد جاء‬
‫‪ ‬ما دورك ف المحافظة عىل المرافق العامة ؟‬ ‫ر‬
‫احافظ عىل نظافتها وشكلها جميلة منظمة جميلة و أن أعمل عىل حمايتها من كل عبث أو تخريب ‪.‬‬
‫ى‬
‫‪ ‬ما أهمية ضوء القمر ف حركة المياه و البحار و المحيطات ؟‬
‫يسبب حركة المد و الجزر ىف مياه البحار و المحيطات ألرتباطها بمنازل القمر منذ ظهوره ‪.‬‬
‫‪25‬‬ ‫‪26‬‬
‫و أمى‬ ‫اللهم ارحم و أغفر ألبى‬ ‫و أمى‬ ‫اللهم ارحم و أغفر ألبى‬
‫الت م الثاب ى‬
‫اإلعدادى ‪ /‬ر‬ ‫الصف الثاب ى‬
‫ى‬ ‫الت م الثاب ى‬
‫اإلعدادى ‪ /‬ر‬ ‫الصف الثاب ى‬
‫ى‬

‫تخت اإلجابة الصحيحة ‪:‬‬


‫ر‬ ‫‪‬‬ ‫الوحـدة الرابــعة السيـرة و الشخصيات اإلسالمية‬
‫المسلمي ى ىفى أول المعركة ‪......‬‬
‫ر‬ ‫‪ -‬ى‬
‫كان يقود‬ ‫ال ــدرس الثانــى ‪ ‬قـادة مؤت ـ ــة الشهداء ‪‬‬
‫طالث‬ ‫ج – جعفر ى‬ ‫ى‬
‫أبوسفيان ى‬
‫ى‬ ‫بن أبى‬ ‫ت–‬‫ى‬ ‫حرت‬
‫ى‬ ‫بن‬ ‫أ–‬ ‫تخت اإلجابة الصحيحة ‪:‬‬‫ر‬ ‫‪‬‬

‫المسلمي ى ىفى غزوة مؤته ‪......‬‬ ‫‪ -‬ى‬


‫كان عدد‬ ‫‪ -‬وقعت غزوة مؤتة ىف السنة ‪......‬‬
‫ر‬
‫ى‬ ‫أ – السادسة‬
‫اثتى ر‬
‫عش ألفا‬ ‫ج– ى‬ ‫ت–‬ ‫ى‬ ‫أ – خمسة آالف‬ ‫ب – السابعة‬
‫ج–‬
‫المسلمون عندما واجهوا ر‬
‫ى‬ ‫ى‬ ‫ى‬
‫الكبت ؟‬
‫ر‬ ‫جيشى الروم‬ ‫كيف تضف‬ ‫‪‬‬ ‫‪ -‬جهز الرسول ‪ ‬جيشا لمحاربة الروم مكونا من ‪......‬مقاتل‬
‫حتى‬ ‫الصت و الثقة ىفى نض هللا ر‬
‫ى‬ ‫ى‬
‫باإليمان و‬ ‫متسلحي ى‬
‫ر‬ ‫واجهوا هذا الجي رشى‬ ‫أ –‬
‫المسلمي ى ‪.‬‬
‫ر‬ ‫ر‬
‫الجيشى وأنقذ‬ ‫أستشهد القادة الثالثة وتولى خالد ى‬
‫بن الوليد إمارة‬ ‫ب – سبعة آالف‬
‫عشة آالف‬‫ج– ر‬
‫من غزوة مؤته ؟‬ ‫‪ ‬ما الدروس المستفادة ى‬
‫‪ -‬أول شهيد ىف غزوة مؤته من القادة الثالثة ‪......‬‬
‫الحسنيي ى الشهادة أو النض ‪.‬‬ ‫ى‬
‫ر‬ ‫‪ -1‬المسلم يقاتل فى سبيل هللا لينال إحدى‬ ‫أ – خالد بن الوليد‬
‫ر‬
‫السكوت عليه ‪.‬‬ ‫خطت ال يصح‬‫ر‬ ‫‪ -2‬قتل الدعاه إلى هللا أمر‬ ‫ب – عبد هللا بن رواحة‬
‫ر‬
‫القرارات ‪.‬‬ ‫ى‬
‫‪ -3‬التعقل و الحكمة فى أتخاذ‬ ‫ج–‬
‫من المعركة ‪.‬‬‫‪ -4‬المسلم يقاتل بشجاعة وال يفر ى‬ ‫ى‬
‫‪ -‬كان زيد خادما ف بيت ‪.......‬‬
‫أن الرسول ‪ ‬لم يكم قائدها ؟‬ ‫سميث هذه المعركة بغزوة مؤته مع ى‬‫ر‬ ‫‪ ‬علل ‪:‬‬ ‫أ –‬
‫ر‬ ‫ب – ىان بكر الصديق‬
‫ر‬
‫المبارس وحكى ما وقع فيها كأنه يراها‬ ‫انطلق بأمر الرسول ‪ ‬ر‬
‫وإرسافه‬ ‫ر‬
‫الجيشى‬ ‫ى‬
‫ألن‬ ‫ج – عمر بن الخطاب‬
‫خصوصا مقتل القواد الثالثة ‪.‬‬
‫‪ -‬بعد استشهاد زيد بن حارثة حمل الراية ‪.......‬‬
‫أ – عبد هللا بن رواحة‬
‫ب – خالد بن الوليد‬
‫ج–‬
‫ى‬
‫حض بن رواحه بيعة العقبة األوىل ف ‪.......‬‬ ‫‪ -‬ى‬
‫أ – الطائف‬
‫ب – المدينة‬
‫ج–‬

‫‪27‬‬ ‫‪28‬‬
‫و أمى‬ ‫اللهم ارحم و أغفر ألبى‬ ‫و أمى‬ ‫اللهم ارحم و أغفر ألبى‬
‫الت م الثاب ى‬
‫اإلعدادى ‪ /‬ر‬ ‫الصف الثاب ى‬
‫ى‬ ‫الت م الثاب ى‬
‫اإلعدادى ‪ /‬ر‬ ‫الصف الثاب ى‬
‫ى‬

‫ى‬
‫‪ ‬لماذا أختار رسول هللا ‪ ‬زيدا ليكون أول أمراء الجيش ف يوم مؤتة ؟‬
‫لثقته به وشجاعته ودينه وألن رسول هللا ‪ ‬تبناه لحبه له ‪.‬‬
‫‪ ‬كم مرة هاجر جعفر إىل الحبشة ؟ ولماذا ؟‬
‫ى‬ ‫ى‬
‫هاجر مرة واحدة ألن قومه عذبوه و ظلموه ألسالمه مبكرا ورغب ف األقامة ف الحبشة‬
‫ر‬
‫النجاس‬ ‫لعدالة‬ ‫ر‬
‫التبي ـة الديني ـة اإلسالمي ـة‬
‫مب وصل جعفر إىل المدينة قادما من الحبشة ؟‬‫‪ ‬ر‬
‫خيت ‪.‬‬
‫بعد فتح ى‬

‫حي سأله النج ر‬


‫‪ ‬بماذا رد جعفر ‪ ‬ر ى‬
‫الصــف الثانــى اإلعــدادى‬
‫اس عن دينه ؟ وماذا كانت النتيجة ؟‬
‫ى‬ ‫ر‬
‫النجاس مصدقا وأمنه ومن معه ف الحبشة ‪.‬‬ ‫رد بما تعلمه من رسول هللا وهتف‬
‫قصــة ‪ ‬أسامــة بــن زيــد‪‬‬
‫‪ ‬أين قابل رسول هللا ‪ ‬جعفر بن ىان طالب عندما عاد من الحبشة ؟ وماذا قال له؟‬
‫خيت ‪ ،‬وقال لست أدرى بأيهما أرس‬
‫ف المدينة حينما عاد من فتح ى‬
‫ى‬ ‫رضــى هللا عنــه‬
‫خيت أم بقدوم جعفر ‪.‬‬
‫؛ بفتح ى‬ ‫ى‬
‫صت وشجاعة جعفر بن ىان طالب ؟‬ ‫‪ ‬أكتب المواقف الدالة عىل ى‬
‫‪‬أصغ ـر قائ ـد ف اإلس ـالم‪‬‬
‫ر‬ ‫ى‬
‫هاجر إىل الحبشة هو وزوجته ‪ -‬قاتل ف مؤته بشجاعة حب قطعت يمينه ‪ ،‬فأمسك‬

‫الحسنييى‬
‫ر‬
‫الراية بشماله فقطعت فاحتضنها بعضديه ‪.‬‬
‫ر ى‬
‫المسلمي عىل القتال و قال ‪ :‬فانطلقوا فإنما ىه إحدى‬ ‫‪ ‬حث بن رواحة‬
‫التــرم الثانــى‬
‫النض أو الشهادة ‪.‬‬
‫‪ ‬ماذا نتعلم من مواقف الشجاعة لعبد هللا بن رواحة ؟‬
‫قوة اإليمان و الثقة بنض هللا و عدم الخوف من األعداء ‪.‬‬

‫ر‬
‫النجاس ؟‬ ‫‪ ‬استنتج الدروس المستفادة من حوار جعفر مع‬
‫‪ -‬إيمانه وثقته باهلل ‪.‬‬
‫‪ -‬حبه لرسول هللا و التعلم منه ‪.‬‬
‫‪ -‬ينض هللا الحق ويزهق الباطل ‪.‬‬
‫إعداد ‪ /‬أحم ــد ف ـ ــرج‬
‫‪29‬‬ ‫‪30‬‬
‫و أمى‬ ‫اللهم ارحم و أغفر ألبى‬ ‫و أمى‬ ‫اللهم ارحم و أغفر ألبى‬
‫الت م الثاب ى‬
‫اإلعدادى ‪ /‬ر‬ ‫الصف الثاب ى‬
‫ى‬ ‫الت م الثاب ى‬
‫اإلعدادى ‪ /‬ر‬ ‫الصف الثاب ى‬
‫ى‬

‫ى‬ ‫ر ى‬
‫المسلمي و هو ف مرضه ‪‬‬ ‫‪  ‬خطب ى‬
‫النب ‪‬‬
‫ى‬ ‫أجب عما ر‬
‫الفصـل الخامـس األيـام األخيـرة ف حيـاة النبـى ‪‬‬ ‫يأن ‪:‬‬

‫الفب دلل عىل صدق هذا؟‬ ‫‪ ‬بلغت الدولة السالمية ىف أواخر أيام النب ‪ ‬عمرها ر‬ ‫‪ -‬ما مناسبة الخطبة ؟‬
‫ى‬ ‫ر ى‬ ‫ى‬
‫ى‬ ‫ى‬
‫المسلمي فتحوا مكة و انتضوا عىل هوزان وثقيف ف ر ى‬
‫ر ى‬ ‫المسلمي‬ ‫النب عقد لواء الجيش ف غزو الروم ألسامة بن زيد ‪ ،‬فتذمر بعض‬
‫ان ى‬
‫حني ودخل العرب ف دين‬ ‫ألن‬ ‫ر‬
‫ى ى‬ ‫ر‬ ‫فخىس الرسول ‪ ‬أن يستغل المنافقون الفرصة ويحولوا التذمر إىل فتنة فخطب‬
‫المسلمي ف تبوك فارتدوا إىل داخل‬ ‫هللا أفواجا وقويت شوكة اإلسالم وخىس الروم لقاء‬
‫ىف الناس ‪.‬‬
‫ر‬
‫ر ى‬
‫المسلمي ‪.‬‬ ‫بالدهم يتحصنون خوفا من‬

‫النب ‪ ‬ىف ر ى‬
‫تأمي حدود الدولة اإلسالمية ؟ وما الخطة ر‬ ‫ر‬ ‫الب دارت عليها الخطبة ؟‬ ‫‪ -‬ما األفكار ر‬
‫الب رسمها ؟‬ ‫‪ ‬مب فكر ى‬
‫ر ى‬
‫المسلمي إىل األستعداد لغزوة الروم وعقد اللواء‬ ‫بعد معركة مؤتة – و الخطة ‪ :‬دعا‬ ‫خته ر ى‬
‫بي الدنيا‬ ‫ر ى‬
‫المسلمي إنفاذ بعث أسامة ألنه خليق بالقيادة – أن هللا ‪ ‬ر‬ ‫عىل‬
‫ى‬
‫المسلمي ‪.‬‬
‫ر‬ ‫ألسامة بن زيد لقيادة الجيش ليثأر ألبيه وشهداء‬ ‫ر ى‬
‫وبي ما عند هللا فاختار ما عند هللا ‪.‬‬
‫‪ ‬علل ما ر‬
‫يأن ‪:‬‬ ‫‪ -‬لماذا أجهش أبو بكر بالبكاء ؟‬
‫‪ -‬عقلت المفاجأة لسان أسامة؟‬ ‫النب ‪. ‬‬‫ألنه أدرك قرب وفاة ى‬
‫األشتاك ىف غزو الروم كان أقض أمنية له فما باله وقد ر ى‬
‫عي قائدا لجيش يضم ر‬
‫ختة‬ ‫ر‬ ‫ألن‬
‫الصحابة ‪.‬‬ ‫تخت اإلجابة الصحيحة ‪:‬‬
‫ر‬ ‫‪‬‬
‫ر ى‬
‫المسلمي من قيادة أسامة ؟‬ ‫‪ -‬تذمر بعض‬
‫ى‬
‫‪ -‬خرجت زوجة أسامة إىل الجرف ‪.......‬‬
‫أكت سنا و‬ ‫ر ى‬
‫المسلمي من هم ى‬ ‫صغت السن لم يبلغ ر‬
‫العشين من عمره وف‬ ‫ر‬ ‫ألن أسامة كان‬ ‫ى‬ ‫ر‬
‫لتشتك ف الحرب‬ ‫أ –‬
‫أعىل مكانة ‪.‬‬
‫ب – لتودع زوجها أسامة‬
‫ى‬ ‫ج–‬
‫النب ‪ ‬ف حرب الروم ؟‬‫تفكت ى‬
‫ر‬ ‫‪-‬‬
‫ر‬
‫حب يؤمن حدود الدولة اإلسالمية و للثأر من الروم لشهداء مؤتة ‪.‬‬ ‫‪ -‬رجع الجند من معسكر الجرف إىل المدينة ‪.......‬‬
‫‪ ‬أكمل ما ر‬
‫يأن بكلمة واحدة ‪:‬‬ ‫أ – ألنهم ال يريدون الحرب‬
‫ر ى‬ ‫ر‬ ‫ب – ألنهم مجتمعون عىل قيادة أسامة‬
‫بي‬ ‫هذا التذمر و يحولوه إىل‬ ‫أن يستغل‬ ‫خىس‬
‫ج–‬
‫ا‬
‫أسامة ‪.‬‬ ‫أنفذوا‬ ‫النب قائل ‪ :‬أيها‬
‫فخطبهم ى‬

‫‪31‬‬ ‫‪32‬‬
‫و أمى‬ ‫اللهم ارحم و أغفر ألبى‬ ‫و أمى‬ ‫اللهم ارحم و أغفر ألبى‬
‫الت م الثاب ى‬
‫اإلعدادى ‪ /‬ر‬ ‫الصف الثاب ى‬
‫ى‬ ‫الت م الثاب ى‬
‫اإلعدادى ‪ /‬ر‬ ‫الصف الثاب ى‬
‫ى‬

‫الفصــل الســادس أمتحــان عسيــر‬ ‫‪ ‬أكمل مكان النقط ‪:‬‬


‫ختة بالحرب ‪.‬‬ ‫ر‬ ‫ى‬
‫و أكت ى‬ ‫و ف الجيش من هو‬ ‫صغت ال يصلح‬
‫ر‬ ‫‪ -‬أسامة‬
‫‪ ‬صور بقلمك الحالة السياسية للدولة اإلسالمية ‪ ،‬عقب وفاة ى‬
‫النب ‪ ‬؟‬
‫و الخليفة‬ ‫ر ى‬
‫بي‬
‫ى‬
‫رأى خاص به ف قيادة أسامة ‪ ،‬بل كان‬ ‫‪ -‬لم يكن‬
‫ر ى‬
‫المنافقي ارتدادهم عن‬ ‫ر ى‬
‫المؤمني بدينهم و أبو أن يفرطوا فيه ‪ ،‬أعلن‬ ‫تشبث‬ ‫وليس مبتدعا‪.‬‬ ‫أنه كان‬ ‫‪ -‬ثبت من تضف‬
‫ى‬
‫المسلمي ‪ ،‬كما‬
‫ر‬ ‫ر‬
‫اإلسالم ‪ ،‬وجهزوا بهذه الردة ‪ ،‬تحفز اليهود والمشكون لقتال‬
‫بي المهاجرين و األنصار من جدل حول الخالفة‬ ‫زاد الموقف حدة وسوءا ما أثار ر ى‬
‫‪ ‬لخص األفكار ر‬
‫ة أختالف ىف أمر بعث أسامة ‪.‬‬ ‫الب دارت حولها الدرس ؟‬
‫النب ‪. ‬‬
‫‪ -‬تعرض الدولة اإلسالمية لمحنه بعد وفاة ى‬
‫‪ -‬أبو بكر الصديق متبع وليس بمبتدع ‪.‬‬
‫‪ -‬أعداء الدولة اإلسالمية هم ‪.......‬‬ ‫‪ -‬طاعة وىل األمر ‪.‬‬
‫ر ى‬ ‫أ – الذين ر‬
‫المنافقي‬ ‫أعتضوا عىل قيادة أسامة من‬ ‫النب ‪‬‬
‫‪ -‬التمسك بتطبيق سنة ى‬
‫ب – المهاجرون‬
‫ج–‬
‫الفصــل الساب ــع أسامــة بطــل البلقــاء‬
‫‪ ‬علل ما ر‬
‫‪ ‬ما موقف اليهود داخل الجزيرة العربية من الدولة اإلسالمية بعد وفاة ى‬
‫النب ‪ ‬؟‬ ‫يأن ‪:‬‬
‫ر ى‬
‫المسلمي ‪.‬‬ ‫كي واستعدوا لقتال‬‫ش ر ى‬‫شايعوا المرتدين و الم ر‬
‫‪ -‬إنقاذ ىأن بكر بعث أسامة ؟‬
‫‪ ‬علل ما ر‬ ‫تنفيذا ألمر الرسول ‪ ‬وليؤكد أنه متبع وليس بمبتدع ‪.‬‬
‫يأن ‪:‬‬
‫‪ -‬أستئذان الخليفة من أسامة ىف أن ر‬
‫يبف عمر بالمدينة ؟‬
‫‪ -‬أرسل األنصارعمر إىل الخليفة ؟‬
‫ر‬
‫أستبف عمر دون أن يأخذ رأيه‬ ‫حب ال يشعر أسامة بأنه ان ر ى‬
‫تع حقا من حقوقه و‬ ‫ر‬
‫اكت سنا من أسامة ‪.‬‬ ‫لينقل للخليفة رغبتهم ىف ت ر ى‬
‫عيي قائد آخر للجيش يكون ى‬
‫ى‬ ‫‪ -‬أبو بكر ر‬
‫يمىس و أسامة يركب ؟‬
‫ر ى‬
‫المسلمي أال يتشع أبو بكر ف حرب المرتدين ؟‬ ‫‪ -‬رأى بعض‬ ‫ى‬ ‫ى‬
‫ر ى‬ ‫ى‬ ‫ر ى‬ ‫ليقدم لألنسانية أروع مثل عىل أن عظمة القائد ليست ف األبهة و إنما ف الصفات‬
‫المسلمي أن‬ ‫المسلمي سيكون ف حرب مع الروم وقد ال يستطيع‬ ‫ألن جيش‬
‫ر ى‬ ‫ى‬ ‫الحسنة وحسن المعاملة و جمال الطباع ‪.‬‬
‫جبهتي أو يروا ما الخطر عن المدينة ‪.‬‬ ‫يحاربوا ف‬

‫‪33‬‬ ‫‪34‬‬
‫و أمى‬ ‫اللهم ارحم و أغفر ألبى‬ ‫و أمى‬ ‫اللهم ارحم و أغفر ألبى‬
‫الت م الثاب ى‬
‫اإلعدادى ‪ /‬ر‬ ‫الصف الثاب ى‬
‫ى‬ ‫الت م الثاب ى‬
‫اإلعدادى ‪ /‬ر‬ ‫الصف الثاب ى‬
‫ى‬

‫‪ ‬ال تخونوا ‪ ،‬وال تغلوا ‪ ،‬وال تغدروا ‪ ،‬وال تمثلوا ‪..‬‬


‫ر ى‬ ‫ى‬
‫المسلمي عندما عاد جيش أسامة ؟‬ ‫‪ ‬ما الش ف خروج الخليفة و‬
‫‪ ‬من قائل هذه العبارة ؟ وما المناسبة ؟‬
‫هو أستقبال الجيش المظفر الذى لو يفقد أى أحد من جنوده فالفرحة غامرة و‬
‫قائل هذه العبارة ‪ :‬أبو بكر الصديق‬ ‫التقدير العظيم للجيش و قائده ‪.‬‬
‫المناسبة ‪ :‬عندما كان يودع جيس أسامةوهو ذاهب لحرب الروم ‪.‬‬
‫ى‬ ‫أخت التعبت األدق مما ر‬
‫يان وعلل لما تختاره ‪:‬‬ ‫‪ ‬ر‬
‫‪ ‬ما أهم المبادئ الموجودة ف الخطبة ؟‬ ‫ر‬

‫‪ -‬عدم الخيانة والغدر‬ ‫ألن الجيش هاجم هجوما فوريأ تم فيه النض رسيعا ر‬
‫لكتة القتىل ‪.‬‬
‫‪ -‬عدم التمثيل بالقتىل أو قتل األطفال و الشيوخ و األطفال ‪.‬‬
‫‪ -‬ترك المتعبدين ىف عبادتهم ‪.‬‬
‫‪ -‬القتال باسم هللا وقتل العداء دون رحمه ‪.‬‬ ‫ألنه يدل عىل رسعة وصول أنباء أنتصار المس ر ى‬
‫لمي ‪.‬‬
‫‪ ‬من أهم عوامل النض ‪:‬‬
‫‪ ‬بماذا أوىص أبو بكر الصديق أسامة ؟ وعالم تدل الوصية ؟‬
‫ى‬ ‫أوصاه أن يصنع ما امره به النب فيبدأ ببالد قضاعة ‪ ،‬ثم ر‬ ‫‪ -‬طاعة أبو بكر ألمر رسول هللا ‪. ‬‬
‫يأن آبل و أوصاه ال يقض ف‬ ‫ى‬
‫ر ئ‬ ‫‪ -‬طاعة أسامة ألمر ىأن بكر ‪.‬‬
‫س من أمر رسول هللا ‪ ‬و أال يزيد عليه وتدل عىل حرص ىأن بكر عىل تنفيذ أوامر‬
‫للنب ‪.‬‬ ‫‪ -‬األرصار عىل األخذ بالثأر لشهداء مؤته‪.‬‬
‫الرسول و حبه ى‬
‫ى‬
‫‪ ‬لماذا لم يبق أسامة ف البلقاء إال يوما واحدا ؟‬ ‫ر ى‬
‫المسلمي إذا هزم أسامة ؟‬ ‫‪ ‬ما موقف ر‬
‫غت‬
‫ألنه انتض عىل الروم أنتصارا ساحقا ر‬
‫وبف هذا اليوم لجمع األسالب و الغنائم ألن‬ ‫ى‬ ‫ى‬
‫المسلمي ‪.‬‬
‫ر‬ ‫المسلمي و القضاء عىل‬
‫ر‬ ‫هو الشماتة و أستغالل الموقف للنيل من‬
‫الرسول أمره أال يتوغل ىف بالد الروم ‪.‬‬
‫‪ ‬ضع عالمة صح أم خطأ ‪:‬‬
‫‪ ‬أكمل مكان النقط ‪:‬‬ ‫ى‬
‫‪√‬‬ ‫‪ -‬ى‬
‫قض أسامة عىل هيبة الروم ف يوم واحد‬
‫مؤته ‪.‬‬ ‫فغىل دمه وثأر ل‬ ‫تذكر‬ ‫أرض‬ ‫‪ -‬حينما وصل‬ ‫‪×‬‬ ‫‪ -‬لم ىتتز معركة البلقاء أى موهبة ألسامة‬
‫‪.‬‬ ‫فأنزل به‬ ‫‪ -‬شد أسامة‬ ‫‪×‬‬ ‫‪ -‬لم تزل الروم بعد البلقاء مصدر قلق للدولة اإلسالمية‬
‫و‬ ‫و‬ ‫كثتا من‬
‫‪ -‬قتل الجيش ر‬ ‫‪√‬‬ ‫‪ -‬كانت معركة البلقاء ثأرا لشهداء مؤته‬
‫منتضا ‪.‬‬

‫‪35‬‬ ‫‪36‬‬
‫و أمى‬ ‫اللهم ارحم و أغفر ألبى‬ ‫و أمى‬ ‫اللهم ارحم و أغفر ألبى‬
‫الت م الثاب ى‬
‫اإلعدادى ‪ /‬ر‬ ‫الصف الثاب ى‬
‫ى‬

‫خاتمـ ـ ــة‬
‫‪ ‬علل ما ر‬
‫يأن ‪:‬‬
‫‪ -‬كسب أسامة ثقة مؤيديه و معارضية ؟‬
‫ألنه قدم الدليل عىل أنه جدير بالقيادة ر ى‬
‫حي أنتض عىل الروم ‪.‬‬
‫ى‬ ‫‪ -‬استأذن أسامة الخليفة ىف أن ر‬
‫يشتك ف الحرب ضد المرتدين ؟‬
‫ى‬
‫ألنه يحب الجهاد و يريد ان يشارك ف القضاء عىل الفتنة‬
‫‪ -‬رفض عثمان عرض أسامة ؟‬
‫ى‬
‫ألنه كان حريصا عىل أال يقتل أحد بسببه وال يريد أن يرفع مسلم سالحه ف وجه مسلم‬
‫ى‬
‫‪ ‬ما الش ف خروج أسامة إىل الشام ؟‬
‫أنه ر ى‬
‫أعتل المدينة ر ى‬
‫حي علم بالجريمة الشنعاء و ىه قتل عثمان ‪.‬‬
‫‪ ‬علل ما ر‬
‫يأن ‪:‬‬
‫‪ -‬عودة أسامة إىل المدينة ؟‬
‫ألنه احس بدنو أجله و أشتاقت نفسه إىل المدينة ‪.‬‬
‫‪ -‬رى‬
‫أعتل أسامة الجهاد و عكف عىل العبادة ؟‬
‫الب ارتكبت وىه قتل عثمان ‪.‬‬‫حزنا عىل الجريمة الشنعاء ر‬

‫‪ -‬أنسحب عبد هللا بن عمر ىف استحياء ؟‬


‫النب ‪ ‬منك و أباه كان أفضل عند ى‬
‫النب من أبيك ‪.‬‬ ‫ألن عمر قال له ‪ :‬إن أسامة كان أفضل عند ى‬

‫‪ ‬ر‬
‫اخت اإلجابة األدق ‪:‬‬

‫‪ (-‬فيه رلف أبوه الشهادة ‪ -‬فيه ثأر لشهداء مؤته ‪ -‬فيه ذكرة أستشهاد أبيه و الثأر له)‬

‫‪37‬‬
‫و أمى‬ ‫اللهم ارحم و أغفر ألبى‬

You might also like