‫جامعة الحسن الثاني بالدار البيضاء‬

‫كلية العلوم القانونية واالقتصادية‬

‫واالجتماعية المحمدية‬

‫القانون التجاري‬
 ‫القانون التجاري‬
‫‪:‬‬ ‫‪ ‬مقدمة‬
‫‪ ‬المجال التجاري مقتصر على االستهالك واإلنتاج (االكتفاء الذاتي )‪.‬‬
‫‪ ‬تطور البشرية وتطور الحاجيات (ظاهرة التخصص)التداول والتبادل ‪.‬‬
‫‪ ‬ظهور وسائل جديدة في المعامالت المالية األوراق المالية ‪،‬الشركات والمقاوالت‪.........‬‬
‫‪ ‬في المغرب القانون التجاري مستقل عن القانون المدني واستثناء‪.‬‬
‫‪ ‬تغيير هذا الوضع االستثنائي الى قاعدة عامة (األوراق التجارية غزت المجال المدني‬
‫والجزاءات أيضا )‪.‬‬
 ‫مراحل التطور التجاري‬

‫‪ ‬التطور التاريخي ‪:‬‬

‫‪ ‬ظهور التجارة مع العديد من المجتمعات البدائية القديمة ‪.‬‬
‫‪ ‬دور مهم في تنظيم التجارة وجمع قواعدها ‪.‬‬
‫‪ ‬بداية التجارة كانت بحرية نتيجة لتطور المواصالت البحرية ‪.‬‬
 ‫مراحل التطور التجاري‬

‫‪ ‬التجارة الداخلية ‪:‬‬

‫‪:‬‬ ‫‪ -1 ‬العصر القديم‬
‫‪ ‬ارتبط بالحضارات القديمة الغابرة ‪.‬‬
‫‪ ‬لم يكن هناك اهتمام بالتجارة (تخص األجانب والعبيد واليهود)‪.‬‬
‫‪ ‬االهتمام بالملكية العقارية أكثر من التجارة التي كانت تحتل المرتبة الثانية ‪.‬‬
‫‪ ‬القانون المدني يطبق في هذه المرحلة على كل المعامالت ‪.‬‬
 ‫مراحل التطور التجاري‬
‫‪:‬‬ ‫‪ ‬العصر الوسيط‬
‫‪ ‬عصر الفوضى وانقسام اإلمبراطورية الرومانية الى مدن ‪.‬‬
‫‪ ‬ظهور طوائف التجار التي سيطرت على الحكم وبداية االهتمام بتنظيم المجال‬
‫التجاري ‪.‬‬
‫‪ ‬تطور التجارة في ظل المرحلة الخاصة بالعرب المسلمون وظهور العديد من‬
‫النظريات‪.‬‬
 ‫مراحل التطور التجاري‬

‫‪:‬‬ ‫‪ ‬العصر الحديث‬

‫التوسع التجاري واستقالل القانون التجاري عن القانون المدني ‪.‬‬ ‫‪‬‬
‫اكتشاف العديد من الثروات ظهور المصارف الكبرى والشركات الكبرى والتقدم التكنولوجي ‪......‬‬ ‫‪‬‬
‫وانتقال محور الثروة الى التجارة بدل العقار والصناعة ‪.‬‬ ‫‪‬‬
‫فرنسا عرفت تطورا من خالل مرحلتين ‪:‬‬ ‫‪‬‬
‫عهد لويس الرابع عشر وتنتهي بالثورة الفرنسية وعرفت صدور مدونة التجارة البرية ومدونة‬ ‫‪‬‬
‫التجارة البحرية ‪.‬‬
‫الثورة الفرنسية وصدور مدونة نابليون ‪ 1807‬إعالن الحرية التجارية وإلغاء نظام الطوائف ‪.‬‬ ‫‪‬‬
 ‫تنظيم التجارة في المغرب‬

‫‪ ‬قبل نظام الحماية قواعد الشريعة اإلسالمية (نظام الحسبة واألمناء)‪.‬‬

‫‪ ‬المغرب عل تنظيم للتجارة والصناعة بظهير ‪ 12‬غشت ‪ 1913‬قانون من صنع‬
‫الحماية ‪،‬وتطبيقه على األجانب (المحاكم )‪.‬‬
‫‪ ‬التجارة الخارجية كانت خاضعة االتفاقيات الدولية مع صدور مدونة التجارة البحرية‬
‫ظهير ‪ 31‬مارس ‪.1919‬‬
 ‫النظام القانوني التجاري‬

‫‪ ‬أسباب التحديث‪ :‬مدونة ‪1996‬‬

‫‪ ‬تغير المناخ االقتصادي الدولي‪ ،‬العولمة (جلب رؤوس األموال ‪).....‬‬
‫‪ ‬نصائح صندوق النقد الدولي إحداث تشريعات جديدة‬
‫‪ ‬انضمام المغرب الى منظمة التجارة الدولية بعد انعقاد مؤتمر الكاط‬
‫‪ ‬الرغبة في البحث عن أسواق جديدة‬
 ‫النظام القانوني التجاري‬
‫‪ ‬القواعد القانونية الحديثة‬
‫‪:‬‬

‫‪- ‬ظهير ‪ 12‬غشت ‪ 1913‬شابته العديد من النواقص وأصبح ال يتالءم مع المحيط‬

‫االقتصادي الوطني والدولي‪.‬‬
‫‪- ‬قانون ‪ 6‬يوليوز ‪ 1993‬يتعلق بنشاط مؤسسة االئتمان التي تشمل البنوك‬
‫وشركات التمويل‪.‬‬
‫‪- ‬صدور قانون ‪ 95-15‬المتعلق بمدونة التجارة بتاريخ ‪ 13‬مايو ‪( 1996‬التاجر‪-‬‬
‫األوراق التجارية – العقود التجارية – صعوبة المقاولة)‬
‫‪- ‬القانون ‪ 95-17‬الصادر بتاريخ ‪ 30‬شتنبر ‪ 1996‬المتعلق بشركة المساهمة‪.‬‬
 ‫النظام القانوني التجاري‬
‫‪- ‬قانون رقم ‪ 96.5‬المتعلق بباقي الشركات نفذ بظهير ‪ 13‬فبراير ‪ 1997‬والمنظم‬
‫لشركة التضامن‪ ،‬شركة التوصية البسيطة‪ ،‬شركة التوصية باألسهم‪ ،‬والشركة ذات‬
‫المسؤولية المحدودة‪ ،‬وشركة المحاصة‪.‬‬
‫‪- ‬قانون ‪ 53. 05‬المتعلق بالتبادل اإللكتروني للمعطيات القانونية من خالل ظهير ‪30‬‬
‫نونبر ‪( 2007‬المحررات المعدة بشكل إلكتروني ‪) .......‬‬
‫‪ - ‬المرسوم الصادر بتاريخ ‪ 18‬يناير ‪ 1997‬لتطبيق المقتضيات الجديدة المتعلقة‬
‫بالسجل التجاري الواردة في المدونة الجديدة ‪.‬‬
‫‪- ‬تعديل وسائل اإلثبات الواردة في المادة ‪ 443‬من ق‪ .‬ل ‪.‬ع رفع المبلغ من ‪ 250‬درهم‬
‫الى ‪ 10.000‬االتفاقات التي تتجاوز هذا المبلغ ال يجوز إثباتها بشهادة الشهود ‪.‬‬
 ‫القانون التجاري‬

‫‪ ‬تطور التجارة وقوانين التجارة‬

‫‪ ‬تعريف القانون التجاري (النظريات التي تحكم القانون التجاري)‬
‫‪ ‬عالقة القانون التجاري بالقوانين األخرى‬
‫‪ ‬مصادر القانون التجاري‬
‫‪ ‬نطاق األنشطة التجارية‬
‫‪ ‬أسباب تمييز األعمال التجارية عن األعمال المدنية‬
‫‪ ‬معايير تمييز األعمال التجارية عن األعمال المدنية ‪.‬‬
‫القانون التجاري‬
‫‪ ‬تصنيف األعمال التجارية‬
‫‪ ‬أطراف الحياة التجارية‬
‫‪ ‬تعريف التاجر وشروط اكتساب الصفة التجارية‬
‫‪ ‬ولوج الحرفة التجارية‬
‫‪ ‬حقوق التاجر‬
‫‪ ‬التزامات التاجر‬
‫‪ ‬األصل التجاري‬
 ‫مفهوم التجارة‬

‫‪ ‬التجارة فلها معنيين ‪:‬‬

‫‪ ‬معنى لغوي ‪:‬معنى عام يرتبط بانتفاع األشخاص باألموال‬
‫‪ ‬المعنى القانوني الواسع ‪ :‬ارتباط التجارة بكل األنشطة المتعلقة باإلنتاج والتحويل‬
‫والتوزيع والخدمات والقرض والمعامالت المالية والمضاربة والوساطة‪.........‬‬
‫‪ ‬استبعاد بعض األنشطة من مجال التجارة الفالحة والصناعة االستخراجية ‪......‬‬
 ‫تعريف القانون التجاري‬

‫‪ ‬تعريف القانون التجاري ‪:‬‬

‫‪ ‬يعرف القانون التجاري على انه فرع من فروع القانون الخاص ويتضمن مجموعة‬
‫من القواعد القانونية التي تحكم المقاوالت واألعمال التجارية والبرية والبحرية‬
‫والجوية سواء قام بها التجار فيما بينهم ‪ ،‬او بينهم وبين الزبناء (تطبيق القانون‬
‫المدني في حاالت معينة )‪.‬‬
‫‪ ‬التعريف ينبغي أن يمتد الى تحديد الحقوق والواجبات الخاصة بالتجار‬
 ‫نطاق القانون التجاري‬

‫‪- ‬ليس هناك تعريف للعمل التجاري‪ ،‬المادة األولى من المدونة أشارت فقط الى ان‬
‫القانون التجاري‪" :‬ينظم قانون األعمال التجارية والتجار‪".‬‬
‫‪- ‬المادة ‪ 6‬عملت على تعداد األعمال التجارية البرية‪.‬‬
‫‪- ‬المادة ‪ 7‬تعداد األعمال التجارية البحرية والجوية‪.‬‬
‫‪- ‬المادة ‪ 9‬األعمال التجارية الشكلية‪.‬‬
 ‫نطاق القانون التجاري‬

‫‪- ‬الموقف الكالسيكي اعتبر التعداد وارد على سبيل الحصر‪.‬‬

‫‪ ‬الموقف الحديث التعداد وارد على سبيل المثال المادة ‪ 8‬اشارت الى ما يلي ‪:‬‬
‫"وتكتسب صفة التاجر كذلك بالممارسة االعتيادية واالحترافية لكل نشاط يمكن أن‬
‫يماثل األنشطة الواردة في المادتين ‪ 6‬و‪". 7‬نتيجة لتطور عالم التجارة ‪.‬واعتماد‬
‫فكرة القياس ‪.‬‬
 ‫نطاق القانون التجاري‬
‫‪ ‬التشريع التونسي والمغربي خرجا عن هذا النطاق الضيق المادة الثانية من المجلة‬
‫التونسية تنص على ما يلي ‪»:‬يعتبر تاجرا من يباشر على وجه االحتراف استخراج‬
‫المواد األولية شراء المكاسب مهما كان نوعها وبيعها «‬
‫‪ ‬المغرب في قانون ‪ 1996‬ادخل (شراء العقارات بنية بيعها ‪،‬التنقيب عن المناجم‬
‫‪،‬الطباعة والنشر ‪،‬وكاالت اإلعالم والبريد والمواصالت ‪.......‬‬
‫‪ ‬استقاللية بعض المجاالت عن القانون التجاري (التأمين البحري والتامين البري‬
‫وقانون الشركات ‪.).......‬‬
‫‪ ‬مجال التجارة قد يتسع او يضيق حسب طبيعة النظام االقتصادي ‪.‬‬
 ‫عالقة القانون التجاري بباقي فروع القانون‬

‫‪ ‬تساؤل هل القانون التجاري ينتمي للقانون العام او القانون الخاص ؟‬

‫‪ ‬تدخل الدولة والحد من الحريات وإحداث العديد من القوانين (الشركات ‪،‬الصرف ‪).‬‬
‫‪ ‬المشاركة في النشاط االقتصادي‬
‫‪ ‬راي يؤكد إنتماء القانون التجاري للقانون العام‬
‫‪ ‬راي مناقض يؤكد انتماء القانون التجاري للقانون الخاص‬
‫‪ ‬عالقة القانون التجاري بالقانون الدولي العام ‪ ،‬القانون اإلداري ‪،‬القانون الدستوري‬
‫‪،‬بالقانون الجنائي والقانون المالي‪...........................‬‬
 ‫مميزات القانون التجاري‬
‫‪ ‬االئتمان ‪ :‬التنازل عن مال حاضر مقابل مال مستقبل (التاجر يجمع صفة الدائن والمدين( ‪.‬‬
‫‪ ‬االئتمان هو روح التجارة ولألبناك دور مهم في دعم االئتمان ‪.‬‬
‫‪ ‬تدخل المشرع لدعم االئتمان ‪.‬‬
‫‪ ‬السرعة في القيام باألنشطة التجارية‬
‫‪ ‬عمليات تتميز بالسرعة وتختلف عن العمليات المدنية ‪.‬‬
‫‪ ‬العمليات المدنية قد ال تتم اال مرة واحدة في الحياة (الزواج او الطالق‪)....‬‬
‫‪ ‬العمليات التجارية قائمة على السرعة والتكرار من اجل الربح (إستعمال وسائل عديدة‪ )...‬مع‬
‫حرية االثبات نص المادة ‪ 334‬من مدونة التجارة «تخضع المادة التجارية لحرية االثبات غير انه‬
‫يتعين االثبات بالكتابة اذا نص القانون او االتفاق على ذلك‪».‬‬
‫تمييز األعمال التجارية عن األعمال المدنية‬

‫‪ ‬التمييز بين التاجر وغير التاجر‬

‫‪ ‬تحديد الحقوق والواجبات‬
‫‪ ‬القيد في السجل التجاري‬
‫‪ ‬النشر في الجرائد واإلعالنات‬
‫‪ ‬استثناء بعض األعمال ‪-‬تعتبر تجارية بالنظر الى طبيعتها‪-‬‬
 ‫تمييز األعمال التجارية عن األعمال المدنية‬

‫‪ ‬حرية اإلثبات‬
‫‪ ‬اإلثبات في المادة المدنية مقيد الفصل ‪ 443‬من ق ل ع‪.‬تعديل عشرة ألف درهم‬
‫‪ ‬الفصل ‪ 60‬من مدونة التجارة القديمة قبول شهادة الشهود إذا ارتأت المحكمة ذلك‬
‫‪ ‬المادة ‪ 334‬من مدونة التجارة اكدت على حرية اإلثبات ما لم ينص القانون على‬
‫خالف ذلك‬
‫‪ ‬عدم اعتبار القاعدة من النظام العام‬
 ‫تمييز األعمال التجارية عن األعمال المدنية‬

‫‪ ‬التشدد في منح مهلة الميسرة‪ :‬الفصل ‪ 128‬من ق‪.‬ل‪.‬ع رفض منح اجل للوفاء‬
‫‪ ‬المادة ‪ 243‬من ق ل ع منح مهلة ميسرة للمدين في حدود ضيقة‬
‫‪ ‬انعدام هذه المهلة في القانون التجاري –طبيعة التجارة‪-‬مواجهة قاسية للمدين‪.‬‬
‫‪ ‬بعض التشريعات بدأت تنص على الميسرة‬
 ‫تمييز األعمال التجارية عن األعمال المدنية‬

‫‪ ‬تقصير آجال التقادم ‪:‬‬

‫‪ ‬التقادم في الميدان المدني واختالفه عن التقادم في الميدان التجاري –طبيعة التجارة‪-‬‬
‫‪ ‬حاالت التقادم الخاصة بالكمبيالة والشيك‬
‫‪ ‬قاعدة التضامن بين المدينين ‪:‬‬
‫‪ ‬في المجال المدني‬
‫‪ ‬في المجال التجاري افتراض مع عدم إعتباره من النظام العام ‪.‬‬
 ‫تمييز األعمال التجارية عن األعمال المدنية‬

‫‪ ‬وضع قيود على مزاولة مهنة التجارة‬

‫‪ ‬دعم حق المرأة في ممارسة اإلتجار‪-‬النظام العام ‪-‬‬
‫‪ ‬القاصر الذي نال الترشيد‬
‫‪ ‬الولي وشروط ممارسة اإلتجار (موافقة القاضي –القيد في السجل التجاري )‬
‫‪ ‬استثناء بعض األشخاص من ممارسة التجارة ‪.‬‬
 ‫تمييز األعمال التجارية عن األعمال المدنية‬

‫‪ ‬اختصاص القضاء التجاري في المنازعات التجارية‬

‫‪ ‬وضع أنظمة قانونية خاصة بالمجال التجاري ‪،‬نظام صعوبة المقاولة ‪،‬القواعد‬
‫المنظمة للشركات‪..........‬‬
 ‫معايير تمييز األعمال التجارية عن األعمال المدنية‬

‫‪ ‬التجارة مناط تنازع نظريتين‪:‬‬

‫‪ ‬النظرية الموضوعية =األعمال التجارية = بغض النظر عن القائم بها‬
‫‪ ‬النظرية الشخصية =التركيز على التاجر المقاول = فئة التجار = التاجر المقاول‬
‫‪ ‬هدف تمييز األعمال المدنية عن األعمال التجارية‬
 ‫معايير التمييز في التشريع المقارن‬

‫‪ ‬النظريات االقتصادية ‪:‬‬

‫‪ ‬نظرية المضاربة ‪:‬‬
‫‪ ‬تحقيق الربح والكسب ‪ le profit pécuniaire‬مخالف للعمل المجاني‬
‫‪ ‬التوسع في فكرة المضاربة(تفادي الخسارة)‪.‬‬
‫‪ ‬انتقاد النظرية‬
 ‫معايير التمييز في التشريع المقارن‬

‫‪ ‬نظرية الوساطة ‪:‬‬

‫‪ ‬الوساطة ما بين المستهلك والمنتج مع ضرورة المضاربة‬
‫‪ ‬اعمال الوساطة في الزواج والسمسرة في البورصة ‪.....‬‬
‫‪ ‬انتقاد النظرية لوجود اعمال ال تتطلب الوساطة ‪.‬‬
‫‪ ‬نظرية التداول‪ :‬المرتبطة تداول وتوزيع الخيرات كل عمل يساهم في ذلك (النقل)‬
‫‪ ‬انتقاد كل النظريات ترتبط بالنظرية الموضوعية وشابيها العديد من العيوب ‪.‬‬
 ‫معايير التمييز في التشريع المقارن‬

‫‪ ‬نظرية المقاولة‪ :‬المؤسسة‪ -‬المنشاة ‪-‬األصل التجاري –الحرفة‪ -‬والمهنة ‪.‬‬

‫‪ ‬ارتباط بالنظرية الشخصية‬
‫‪ ‬قائمة عل المشروع المنظم والمهيكل ‪.......‬ضرورة ربطها بنشاط معين‬
‫‪ ‬ليست كل مقاولة مقاولة تجارية (النقل)‬
 ‫مصادر القانون التجاري‬

‫‪ ‬تحديد المقصود بالمصادر‬

‫‪ ‬لم يشر قانون ‪ 1913‬للمصادر وترتيبها‬
‫‪ ‬المشرع المغربي في مدونة ‪ 1996‬في مادته الثانية حدد المصادر وترتيبها‬
‫‪ ‬قانون التجارة ‪،‬األعراف التجارية ‪،‬العادات التجارية ‪،‬القانون المدني ‪.‬‬
 ‫مصادر القانون التجاري‬

‫‪ ‬االتفاقات والعقود التي يبرمها األطراف (مبدأ سلطان اإلدارة )‪.‬‬

‫‪ ‬عدم مخالفتها للنظام العام قوة ملزمة وفق مقتضيات المادة ‪ 230‬من ق ل ع‪.‬‬
‫”االلتزامات التعاقدية المنشأة على وجه صحيح تقوم مقام القانون بالنسبة لمنشئيها ‪ ،‬وال‬
‫يجوز إلغاؤها إال برضاهما معا أو في الحاالت المنصوص عليها في القانون ‪”.‬‬
‫‪ ‬هناك العديد من العقود ‪:‬عقد السمسرة ‪،‬عقد رهن األصل التجاري ‪،‬عقد النقل ‪،‬عقد بيع‬
‫األصل التجاري ‪،‬العقود البنكية ‪ ،‬عقد النشر ‪.......‬‬
‫‪ ‬هناك عقود ظلت خارجة عن نطاق القانون التجاري ‪:‬عقد التأمين قانون ‪ 3‬أكتوبر‬
‫‪،2002‬عقد البحري ‪.‬‬
 ‫مصادر القانون التجاري‬

‫‪- ‬النصوص التشريعية سبق تحديد مضمونها وطبيعتها‪.‬‬

‫‪ - ‬يفصل في المنازعات التجارية اعتمادا على القانون التجاري ثم األعراف والعادات‬
‫التجارية في حالة انعدامها يتم اللجوء الى قانون االلتزامات والعقود ما لم تتعارض‬
‫قواعده مع المبادئ األساسية للقانون التجاري‪.‬‬
‫‪ - ‬استعمال عبارة "قوانين التجارة "تشمل كل ما يمت بصلة للقانون التجاري كقانون‬
‫الشركات‪ ،‬مدونة التجارة البحرية ‪ 31‬مارس ‪ 1919‬فيما يتعلق بالمالحة البحرية‪،‬‬
‫قانون التجارة الجوي‪.‬‬
 ‫مصادر القانون التجاري‬

‫‪ ‬العرف والعادة اإلتفاقية ‪:‬‬

‫‪ ‬تحديد المقصود بالعرف (الركن المادي والركن المعنوي )قوة ملزمة وقاعدة قانونية‬
‫‪ ‬مصدر ثان يرجع إليه القاضي عند انعدام النص القانوني‬
‫‪- ‬العادة االتفاقية‪ :‬قواعد درج الناس عليها وتدرك من ظروف التعاقد (عالقة بمبدأ سلطان‬
‫اإلرادة )‪.‬‬
‫‪ ‬دور القاضي في التعامل مع العرف ‪-‬يفترض علم القاضي بها‪ -‬والعادة االتفاقية ‪-‬يتعين‬
‫على الفراد إثباتها‪.-‬‬
 ‫مصادر القانون التجاري‬

‫‪ ‬القانون التجاري لسنة ‪ 1913‬كان يعتمد القانون المدني عند انعدام النص في القانون‬
‫التجاري‬
‫‪ ‬مدونة التجارة لسنة ‪ 1996‬صريحة في تغليب العرف والعادة االتفاقية عن النص‬
‫القانون المدني ولو كان صريحا اعتمادا على العديد من االعتبارات‬
‫‪ ‬مشاكل العرف ‪-:‬يصعب على القضاة اإللمام بها ‪،‬مشكل العادة العامة والعادة الخاصة‬
‫‪ ‬محاولة جمع القواعد العرفية والعادات االتفاقية ليعلم بها القاضي والمتقاضين ‪.‬‬
 ‫مصادر القانون التجاري‬

‫‪ ‬االجتهاد القضائي ‪:‬‬

‫‪ ‬انعدام النص التشريعي والمصادر األخرى يمكن اعتماد االجتهادات القضائية في المجال‬
‫التجاري‬
‫‪ ‬التشريع األردني صريح في اعتماد هذا المصدر حيث ينص على ما يلي ‪»:‬إذا لم يوجد‬
‫نص قانون يمكن تطبيقه فللقاضي ان يسترشد بالسوابق القضائية واجتهاد الفقهاء‪»......‬‬
‫‪ ‬دور محكمة النقض في توجيه المحاكم بقراراتها ‘التفسير الصحيح ورقابة تطبيق‬
‫القانون‪......‬‬
‫اشكال األعمال التجارية‬

‫‪ ‬تنقسم األعمال التجارية ‪:‬‬

‫‪ ‬األعمال التجارية األصلية‬
‫‪ ‬األعمال التجارية التبعية‬
‫‪ ‬األعمال التجارية المختلطة‬
‫اشكال األعمال التجارية‬

‫‪ ‬األعمال التجارية األصلية ‪:‬‬

‫‪ ‬األعمال التجارية المنفردة‬
‫‪ ‬األعمال التجارية في شكل مقاولة‬
‫‪ ‬األعمال التجارية الشكلية‬
‫اشكال األعمال التجارية‬

‫‪ ‬األعمال التجارية المنفردة‪:‬‬

‫‪ ‬عدم اهمية الشخص القائم بها‬
‫‪ ‬عدم االحتراف والتكرار‬
‫‪ ‬عالقتها بالنظرية الموضوعية‬
‫اشكال األعمال التجارية‬

‫‪ ‬األعمال التجارية في شكل مقاولة ‪:‬‬

‫‪ ‬بعيدة عن النظرية الموضوعية‬
‫‪ ‬االحتراف والمهنية‬
‫‪ ‬ينبغي توافر شروط المقاولة إظافة الى شروط المقاولة‬
 ‫اشكال األعمال التجارية‬

‫‪ ‬األعمال التجارية الشكلية‪:‬‬

‫‪ ‬ال وجود للمقاربة الموضوعية والمقاربة الشخصية (المقاولة)‬
‫‪ ‬الكمبيالة ‪:‬‬
‫‪ ‬أداة ائتمان تختلف عن الشيك‬
‫‪ ‬تجارية بغض النظر عن الموقع عليها ‪،‬وعن العمل الذي كان موضوعا لها‬
‫‪ ‬فكرة الشكلية مبنية على حماية اإلئتمان‬
 ‫اشكال األعمال التجارية‬

‫‪ ‬الشركات التجارية‪:‬‬
‫‪، ‬شركات األشخاص‪ :‬وشركات التضامن وشركات التوصية البسيطة وشركات التوصية‬
‫باألسهم‬
‫‪ ‬خصائص شركات التضامن ‪:‬‬
‫‪ ‬جميع الشركاء يسالون مسؤولية شخصية وتضامنية‪،‬‬
‫‪ ‬يكتسب سائر الشركاء صفة التاجر‪،‬‬
‫‪ ‬ال تقبل حصة الشريك االنتقال الى الغير او الورثة‪،‬‬
 ‫اشكال األعمال التجارية‬

‫‪ ‬شركات األموال‪:‬‬
‫‪ ‬شركات المساهمة شركة تجارية بغض النظر عن غرضها ‪،‬‬
‫‪ ‬يجب اال يقل عدد المساهمين عن خمسة ويسألون في حدود حصتهم‪،‬‬
‫‪ ‬يجب اال يقل رأسمال الشركة عن ثالثة ماليين درهم إذا كانت تدعو الجمهور الى‬
‫االكتتاب ‪،‬وثالتة مائة الف درهم إذا كانت ال تدعو الى ذلك ‪.‬‬
 ‫اشكال األعمال التجارية‬

‫‪ ‬األعمال التجارية التبعية ‪:‬‬

‫‪ ‬مدنية بطبيعتها لكنها تتحول الى تجارية‪،‬‬
‫‪ ‬شروط العمل التجاري التبعي ‪:‬‬
‫‪ ‬احد اطراف تاجرا او تاجرين ‪،‬‬
‫‪ ‬ارتباط العمل التبعي بالعمل التجاري التمييز بين الحياة المهنية والحياة التجارية‬
‫‪ ‬قد تتوسع نظرية األعمال التبعية الى االلتزامات التعاقدية الناشئة بمناسبة العقود التجارية‬
 ‫اشكال األعمال التجارية‬

‫‪ ‬دعاوى المنافسة غير المشروعة ‪،‬ودعاوى المسؤولية التقصيرية أثناء ممارسة‬

‫االعمال التجارية ‪.‬‬
‫‪ ‬استبعاد بعض األعمال من نطاق األعمال التجارية التبعية ‪:‬‬
‫‪ ‬أداء الضرائب‬
‫‪ ‬اختصاص المحاكم المدنية في مجال حوادث السير رغم كون النقل تجاريا ‪،‬‬
‫‪ ‬مراجعة السومة الكرائية ومنازعات الشغل ‪.‬‬
‫اشكال األعمال التجارية‬

‫‪ ‬النظرية الموضوعية التبعية ‪:‬‬

‫‪ ‬كل ما يتعلق باألصل التجاري‬
‫‪ ‬عملية االقتراض والتأمين‬
‫‪ ‬الشيك والسند اإلذني (شراء اصل تجاري )‪.‬‬
‫‪ ‬الرهن يعتبر تجاريا إذا ارتبط بأصل تجاري ‪.‬‬
 ‫اشكال األعمال التجارية‬

‫‪ ‬األعمال التجارية المختلطة ‪:‬‬

‫‪ ‬مشاركة طرفين في العملية التجارية‪،‬‬
‫‪ ‬مسألة القانون الواجب التطبيق‬
‫‪ ‬القانون القديم ترك الحرية للطرف المدني‬
‫‪ ‬المادة ‪ 4‬من القانون التجاري (ما لم ينص القانون على خالف ذلك )‪.‬‬
‫‪ ‬للطرف المدني التنازل عن هذا االختيار‪.‬‬
 ‫اشكال األعمال التجارية‬

‫‪ ‬في مجال اإلثبات‪:‬‬

‫‪ ‬الطرف المدني يستعمل كافة وسائل اإلثبات ‪،‬‬
‫‪ ‬الطرف التجاري استعمال الدليل الكتابي كل ما تجوز مبلغ الدين ‪ 10‬اآلف درهم‪.‬‬
 ‫تعريف التاجر وشروط اكتساب الصفة‬
‫انعدام أي تعريف للتاجر‪ ،‬هناك فقط تحديد للشروط التي ينبغي توافرها الكتساب صفة التاجر‬ ‫‪‬‬
‫ما هي شروط اكتساب صفة التاجر ‪:‬‬ ‫‪‬‬
‫ممارسة النشاط التجاري (ممارسة األعمال الواردة في المادة ‪ 6‬و‪ 7‬و‪ 8‬بالنسبة لألعمال‬ ‫‪‬‬
‫المشابهة ‪.‬تكتسب صفة تاجر بالنسبة لكل األنشطة الواردة في المادة ‪ 6‬و‪).7‬‬
‫نوع من التناقض حيث يستبعد بعض الفقه األعمال التجارية الشكلية‬ ‫‪‬‬
‫التركيز على الممارسة الشخصية للعمل التجاري (عنصر الضمانة والثقة في المجال التجاري‬ ‫‪‬‬
‫وتمييز التجر عن غير التاجر ) لذلك يتم استبعاد فئات معينة الممثلين التجاريين ‪،‬الموظفون‬
‫الذين يقومون بالعمال التجارية لحساب الدولة ‪.......‬‬
 ‫تعريف التاجر وشروط اكتساب الصفة‬

‫‪ ‬شرط االعتياد أواالحترافية ‪:‬‬

‫‪ ‬شرط االعتياد = الممارسة المتكررة للنشاط التجاري مع استبعاد العمل المنفرد مع‬
‫ضرورة توافر عنصر المضاربة وتحقيق الربح ‪......‬‬
‫‪ ‬االعتياد يزكي االحتراف‬
‫‪ ‬دور القاضي لوضع معيار للتمييز والفصل بين المفهومين ‪.‬‬
 ‫شروط اكتساب صفة التاجر‬

‫‪ ‬االحتراف =‬
‫‪ ‬ممارسة العمل التجاري بصورة منتظمة ترتقي الى الحرفة (وجود اصل تجاري)والعمل‬
‫التجاري المنظم في شكل مقاولة (المادة ‪ 6‬و‪...... 7‬‬
‫‪ ‬صعوبة إثبات الحرفة للقول باكتساب صفة التاجر‪:‬‬
‫‪ ‬القيد في السجل التجاري ‪،‬رغم التنافي إكتساب الصفة التجارية والخضوع اللتزاماتها‪.‬‬
‫‪ ‬أهمية اإلثبات تظهر من خالل اكتساب صفة التاجر (مزايا االختصاص وحرية اإلثبات )‬
 ‫شروط اكتساب صفة التاجر‬

‫‪ ‬شرط األهلية التجارية ‪:‬‬

‫‪ ‬أهلية الوجوب هي صالحية الشخص الكتساب الحقوق وتحمل االلتزامات المادة ‪207‬‬
‫‪ ‬أهلية األداء هي صالحية الشخص للقيام بالتصرفات القانونية‪.‬‬
‫‪ ‬ضرورة التبصر والحيطة والحذر عند ممارسة حرفة اإلتجار‪.‬‬
‫‪ ‬ضرورة حماية الشخص ‪.‬‬
‫‪ ‬ارتباط احكام األهلية التجارية بمدونة األسرة‬
 ‫شروط اكتساب صفة التاجر‬

‫‪ ‬حالة انعدام األهلية = الصغير غير المميز المجنون وفاقد العقل =تصرفات باطلة‬
‫=تدخل الولي او الوصي المادة ‪ 217‬من مدونة االسرة‬
‫‪ ‬حالة ناقص األهلية ‪:‬بلغ سن التمييز ولم يبلغ سن الرشد او بلغ سن الرشد وكان‬
‫سفيها أو معتوها المادة ‪ 213‬من مدونة األسرة‪.‬‬
‫‪ ‬تصرفات ضارة ضررا محضا(باطلة) ‪،‬وتصرفات نافعة نفعا محضا‬
‫(صحيحة)‪،‬وتصرفات دائرة بين النفع والضرر تتوقف على إجازة النائب الشرعي‬
‫وفي الحدود المخولة له‬
 ‫شروط اكتساب صفة التاجر‬

‫‪ ‬حسب المادة ‪ 14‬من مدونة التجارة البد للولي او الوصي الحصول على إذن‬
‫باإلتجار ‪+‬ويقيد اإلذن في السجل التجاري من اجل علم الدائنين‪.‬‬
‫‪ ‬ترشيد القاصر الذي بلغ سن السادسة عشرة وآنس القاضي رشده له الحق في‬
‫ممارسة النشاط التجاري بعد موافقة المحكمة على ذلك المادة ‪ 218‬من مدونة‬
‫األسرة ‪.‬‬
‫‪ ‬ضرورة تقييد اإلذن في السجل التجاري وجميع تصرفاته صحيحة ‪.‬‬
 ‫شروط اكتساب صفة التاجر‬

‫‪ ‬األهلية التجارية لألجنبي ‪:‬‬

‫‪ ‬موقف المشرع هو ربط األهلية المدنية بالقانون الوطني لكل شخص المادة ‪ 3‬من قانون االلتزامات‬
‫والعقود ‪.‬‬
‫‪ ‬موقف المدونة الجديدة حددت سن األهلية التجارية بالنسبة لالجنبي في ‪ 20‬سنة المادة ‪ 15‬م ت‬
‫‪ ‬موقف المشرع الفرنسي قضية ليزاردي ‪.‬‬
‫‪ ‬حالة األجنبي الذي يرغب في اإلتجار دون بلوغ سن الرشد =ترخيص المحكمة المادة ‪ 16‬من م‬
‫ت‪.‬مع تقييد ذلك في السجل التجاري‪.‬‬
 ‫شروط اكتساب صفة التاجر‬

‫‪ ‬أهلية المرأة المتزوجة ‪:‬‬

‫‪ ‬القانون القديم قيد هذه الحرية‬
‫‪ ‬المدونة الجديدة منحتها حرية اإلتجار واعتبرت ذلك من النظام العام‬
‫‪ ‬إنتقاد اراء بعض الفقه بشان تقييد هذا الحق من خالل التنصيص على ذلك في عقد‬
‫الزواج وقبل الدخول بالزوجة ‪.‬‬
 ‫موانع ممارسة التجارة‬

‫‪ ‬موانع ممارسة التجارة ‪:‬‬

‫‪ ‬فكرة مناقضة لفكرة حرية ممارسة التجارة‬
‫‪ ‬منع بعض األنشطة ‪:‬‬
‫‪ ‬المخالفة للنظام العام‪ ،‬واألخالق الحميدة ‪.‬‬
‫‪ ‬األنشطة المحتكرة من قبل الدولة العتبارات مرتبطة بالمصلحة العامة ‪.‬‬
‫موانع ممارسة التجارة‬

‫‪ ‬اعمال مرتبطة بضرورة الحصول على اإلذن ‪:‬‬

‫‪ ‬المختبرات ‪،‬نقل البضائع والمسافرين‬
‫‪ ‬حاالت التنافي ‪:‬‬
‫‪ ‬الوظيفة العمومية‬
‫‪ ‬المهن الحرة‬