‫تطور الفكر االداري ومساهمات‬

‫المدارس االساسية‬
 ‫اوال‪ :‬المدرسة التقليدية (الكالسيكية)‬
‫تتالف المدرسة التقلٌدٌة من ثالثة مدارس‬
‫مدرسة االدارة العلمٌة‪ :‬بدأت هذه المدرسة ببحوث فردرٌك‬
‫تاٌلر الذي ٌعتبر مؤسس هذه المدرسة وقد حاول تاٌلر تبدٌل‬
‫التقالٌد واالحكام الشخصٌة التً كانت تعتمد علٌها االدارة‬
‫بضوابط وعالقات علمٌة فالهدف االساسً لالدارة العلمٌة هً‬
‫زٌادة انتاجٌة العامل فً المنشأة من خالل التحلٌل العلمً لعمله‬
‫مدرسة التقسٌمات االدارٌة‪ٌ :‬عد هنري فاٌول مؤسس هذه‬
‫المدرسة وكانت توجهات فاٌول منطلقة من منظار االدارة العلٌا‬
‫وٌعود الفضل له فً تطوٌر ثالثة مجاالت فً االدارة هً ‪:‬‬
 ‫أ‪ -‬تحدٌد وظائف المدٌر‬
‫ب‪ -‬انظمة المنشأة‬
‫ت‪ -‬وضع مجموعة من القواعد التً ٌطبقها المدراء فً ادائهم‬
‫لتلك الوظائف ‪.‬‬
‫‪ ‬المدرسة البٌروقراطٌة ‪ :‬كانت هذه المدرسة من نتاج عالم‬
‫االجتماع االلمانً ماكس فٌبر الذي انصب اهتمامه على‬
‫دراسة السلطة فً المنطقة وقد انبثق من تحلٌله مفهوم‬
‫البٌروقراطٌة (حكم المكتب) الذي قصد به تلك المنظمة‬
‫الرشٌدة التً تؤدي مهماتها باعلى كفاءة‬
 ‫ثانيا‪ :‬المدرسة االنسانية(الجسر بين االدارة التقليدية والمعاصرة)‬
‫هناك مجموعة كبٌرة ومتنوعة من النظرٌات او المدارس الفكرٌة‬
‫تبوب ضمن المدرسة االنسانٌة وقد اختٌرت منها اربعة اتجهات‬
‫اساسٌة وماتزال المدرسة هذه تثري االدارة بنتاجها العلمً على‬
‫الرغم من التبدل الكبٌر الذي شهدته منذ اجراء تجارب هوثرون‬
‫حتى التسعٌنات ‪.‬‬
‫‪ ‬دراسة هوثرون والتون ماٌو‬
‫‪ ‬دراسة فولت‬
‫‪ ‬دراسة جستر بارنرد‬
‫‪ ‬دراسة دوكالس ماكرٌكر و نظرٌة(س) و (ص)‬
 ‫ثالثا‪ :‬المدرسة (االتجاهات ) المعاصرة‬
‫‪ -1‬نظرٌة المنظومات المفتوحة‬
‫ٌنظر الى المنظمة فً الفكر االداري المعاصر على انها‬
‫منظومة تتكون من اجزاء فرعٌة وتعمل مجموعة المدراء فً‬
‫المنظمة كمجموعة فرعٌة بأسم منظومة اتخاذ القرار وتتضمن‬
‫‪ ‬مفهوم المنظومة‬
‫‪ ‬مكونات المنظمة كمنظومة‬
‫‪ ‬المنظومات الفرعٌة‬
‫‪ ‬اهمٌة مدخل المنظومات فً دراسة المنظمة‬
 ‫‪ -2‬االدارة الكمٌة ‪ :‬وٌؤكد هذا المدخل على استعمال‬
‫االنموذجات الرٌاضٌة والكفاءة االقتصادٌة واستخدام الحاسوب‬
‫فً االدارة ‪.‬‬
‫‪ -3‬ولٌام اوجً ونظرٌة) ‪ )Z‬االدارة الٌابانٌة‬
‫‪ -4‬الدارة الموقفٌة او الظرفٌة‬