علوم إسلامية -باقة التحضير الممتاز للبكالوريا التجريبي - نافع 2024

You might also like

Download as pdf or txt
Download as pdf or txt
You are on page 1of 55

‫‪ 02‬ذو القعدة ‪ 1445‬هــ الموافق لـــ يوم الجمعة ‪ 10‬مـــــاي ‪2024‬‬

‫التحضير المتحان الفصل الثالث ‪03 :‬‬

‫‪2023 / 2022‬‬

‫‪ } 09 { ‬بكالوريات تجريبية تحضيرية ُمختار بعناية ‪،،‬‬


‫صل و سُ َّلم التنقيط ‪،،‬‬
‫‪ ،،‬مرفقة بالتصحيح النموذجي ال ُمف َّ‬
‫‪ } 03 { ‬بكالوريات تجريبية للمحاولة و االستئناس ‪،،‬‬
‫‪ 2022‬مع التصحيح النموذجي‬ ‫‪ 07 +‬مواضيع تحضيرية‬
‫شرفاء ؛؛ أيُّها النُّخبة العلمية ‪ ،،‬نضع لكم في هذه الحديقة‬
‫‪ - 1‬أيُّها التالميذ ال ُُّّ‬
‫العلمية باقة معلوماتية تطبيقية تحضيرية المتحان البكالوريا التجريبي ‪ ،،‬ثم‬
‫لالمتحان الرسمي في آخر المطاف حسب الفئة المستهدفة من نظاميين أو أحرار‬
‫شعب ‪ -‬و التي في مضمونها ‪:‬‬ ‫في مادةُّالعلومُّاإلسالمية ‪ -‬جميع ال ُّ‬
‫‪2023‬‬ ‫‪/ 2022‬‬
‫} ‪،،‬‬ ‫‪ 12 { ،،‬امتحان بكالوريا تجريبي ُمختار ِبعناية من المواسم الدراسي‬
‫‪ ،،‬من أجل التحضير و االستعداد األمثل محو تحقيق االمتياز ‪ ..‬ال بديل ‪،،‬‬
‫‪ - 2‬أيُّها العُقالء ‪ ،،‬بالن ظر لطبيعة هذه المادة ‪ ،،‬أدبية المنهج في األغلب ‪ ..‬هذا ما يستوجب‬
‫التركيز عن األفكار األساسية لكل وحدة من برنامج المادة وصوال لها بالتطبيق المباشر في‬
‫هذه المواضيع ‪ ،،‬ذلك التركيز مقترن بتدوين المعلومات و األفكار اإلضافية التي تنبثق من‬
‫الفهم الصحيح ‪ ،،‬من أجل تسهيل المراجعة و استرجاع المعلومات بشكل سريع خاصة قُبيْل‬
‫وقت االختبار المطلوب ‪ ،،‬سواء التجريبي أو األساسي ‪َ ...‬و هللا ال ُمستعان ‪،،‬‬
‫‪ - 3‬بالنسبة لفئة التالميذُّالشرفاءُّالنظاميين يجب استغالل هذه الباقة المعلوماتية‬
‫التطبيقية حسب البرنامج و ما تم الوصول له من الدروس داخل القسم ‪ ،،‬كما يجب‬
‫المحاولة نحو التطبيق المباشر في هذه الباقة تحضيرا لالمتحان التجريبي الذي يعتبر‬
‫حصيلة للموسم الدراسي ‪ ،،‬كما ننصح بتدوين الحصيلة التطبيقية في كراس خاص‬
‫لالستعانة بها قُبيل المراجعة األولية و النهائية ‪َ ...‬و هللا ال ُمستعان ‪،،‬‬
‫‪ - 4‬بالنسبة لفئة التالميذُّالشرفاءُّاألحرار يجب تف ّحص الباقة المعلوماتية التطبيقية و‬
‫المحاولة في أكبر قدر من المواضيع حسب طاقة االستيعاب مع تدوين المعلومات و‬
‫األفكار اإلضافية في سجل خاص من أجل استرجاعها في المذاكرة الدورية األولية و‬
‫النهائية مواكبةً للوتيرة و استعدادًا لالمتحان النهائي ‪ ،،‬بتدارك الهفوات السابقة تحقيقًا‬
‫لآلمال العلمية المنشودة ‪ ...‬االمتياز فال بديل ‪َ ...‬و هللا ال ُمستعان ‪،،‬‬
‫‪ { ،،‬تذكروا أن دواء النسيان هو التكرار و االستمرار ‪ -‬المحاولة ‪ ...‬ثم المحاولة ‪،، }-‬‬

‫‪ - 5‬نظرا ألهمية هذا الملف ‪ ...‬خاصة للفئة النظامية تحضيرا لالمتحان التجريبي و كذا‬
‫فئة األحرار للمحاولة و االستفادة ‪ ،،‬فإنه وجب المحاولة و االحتفاظ به ‪،،‬‬
‫‪ِ - 6‬ختــــاماُّ تذكرواُّأنُّ ‪،،‬‬
‫* الخوف عدو اإلنجاز ‪،،‬‬
‫* تعب المراجعة أفضل من ألم السقوط ‪،،‬‬
‫ْ‬
‫األمل ‪،،‬‬ ‫فشل ‪ ،،‬دون كلل ‪ ،،‬دون ملل ‪ ...‬نحو ذلك‬ ‫* ـانطلقوا دون تردُّد ‪ ،،‬دون ْ‬
‫محطة التحضير الممتاز المتحان البكالوريا التجريبية‬

‫ال ِقسم األو ْل ‪I :‬‬

‫تحت شعار ‪:‬‬


‫بسم الله الرحمن الرحيم‬
‫وزارة التربية الوطنية الجزائرية‬ ‫الجمهــوريـــة الجــزائـــريـــة الديمـقراطـيـــة الشـعبيــــة‬
‫ثانوية‪ :‬غــــــراز الشريف ‪ -‬أوالد يحي خدروش\ والية جيجل‪.‬‬
‫دورة‪ :‬مـــاي ‪ 1444‬هـ‪ 2023/.‬م‪.‬‬ ‫التعـــليـــم الثانـــوي ّ‬
‫التـجريبـــــي‬ ‫امتحــــــان بكـــالوريـــا ّ‬
‫الشعبـــة‪ :‬جميع ّ‬
‫الشعــــب ‪.‬‬ ‫ّ‬

‫الـــمدة‪ :‬ساعتــان ونصف‬ ‫اختبار في مادة‪ :‬العلوم اإلسالمية‬


‫علـــى المتر ّ‬
‫شح أن يختار أحــــد الموضوعيـــن اآلتييــــن‬ ‫‪‬‬
‫‪ ‬الجزء ّ‬
‫األول [‪ 21‬نقطة]‬
‫‪ ‬الموضوع األو‬
‫ﷻ ﭽﯚ ﯛ ﯜ ﯝ ﯞﯟ ﯠﯡﯢ ﯣﯤ ﯥ ﯦﯧ ﯨﯩ‬ ‫قاااااااا‬

‫ﯪ ﯫﯬﯭ ﯮ ﯯ ﯰﯱﯲ ﭼ [ ُ‬
‫سو َرةُ ال َعن َكبُوت‪]54 :‬‬
‫‪ ‬المطلوب‪:‬‬
‫أ‪ -‬عرف العقيــدة اإلسالمية اصطالحـــ ‪.‬‬ ‫‪ )1‬اشتملت اآلية على وسيلة من وسائل تثبيت العقيدة اإلسالمية‪.‬‬
‫ب‪ -‬استخرج الوسيلة الواردة ُمحددا الش هد عليه من اآلية ‪ ،‬ثم بيـن عالقته بأثر العقيدة على سلوك الفرد‪.‬‬
‫‪ )2‬نصّت اآلية الكريمة على بعض المقاصد الشرعية‪ ،‬وطرق الحفاظ على الصّحة النفسية‪.‬‬
‫أ‪ -‬استخرج قسمين من مق صد الشريعة اإلسالمية‪ ،‬مع االستشه د لهم من اآلية‪.‬‬
‫ب‪ -‬أبـــرز طـريق حفـظ الصحة النفسيــة الوارد في اآلية مـع الشـرح المختصـر‪.‬‬
‫‪ )3‬ذكر هللا ﷻ في اآليـة أسلـوبًا يَقـي ويحمــي ويح ّ‬
‫صـن مـن الوقـوع فـي الفحشــاء والمـنكـر‪.‬‬
‫أ‪ -‬حـدد هـذا األسلوب مع شرحه‪ ،‬ثــم صنفه حسب منهج اإلسالم في محـ ربة اإلنحراف والجريمـة‪.‬‬
‫ب‪ -‬اذكر المنهج اآلخر‪ُ ،‬مبر ًزا الحكمة من تشريعه‪.‬‬
‫‪ )4‬فــي اآليـــة دليـــل علــى حجيّــة القـــرآن الكـــريم‪ ،‬أ ّول مصادر التّشريع اإلسالمي ‪.‬‬
‫شـروطه من خال تعريفــه‪.‬‬ ‫أ‪ -‬استد من القرآن على ُحجية المصدر الث لث للتشريع اإلسالمي‪ ،‬ثم حدد واستنتج ُ‬
‫ب‪ -‬م مصدر التشريع الذي اعتمده العلم ء في استنب ط حكم المسألتين الت ليتيـن‪ :‬اإللزام ب لدفتر الع ئلي‪،‬‬
‫ج َري ن الرب في األوراق النقديــة ؟‬
‫‪ )5‬استخرج من اآلية ُحكم وف ئدة‪.‬‬
‫‪ ‬الجزء الثاني [‪ 8‬نقاط]‬
‫عَنْ أَبي هُ َر ْي َرةَ ‪َ ، ‬عن النَّب ِّي ﷺ قَ َ ‪" :‬لَيَأْتيَنَّ َعلَى النَّ س َز َم ن؛ َال يُبَ لي ا ْل َم ْر ُء ب َما أَ َخا َذ ا ْل َما َ ‪،‬‬
‫أَمنْ َح َال ٍ أَ ْم منْ َح َر ٍام ؟ "‪(.‬رَوَاﻩ اإلمام الْبﺨَارﻱّ‪ .‬في صحيحه)‬
‫‪ ‬المطلوب‪:‬‬
‫‪ )1‬عـــرف ب لصــح بي ‪ ‬راوي الحديث‪.‬‬
‫‪ )2‬من أعظم وأبــرز صــ َّور المال الحرام في زماننا؛ الرّبا‪ .‬أ‪ -‬استــد من السنَّــة على تحريم الربــ ‪.‬‬
‫ب‪ -‬وضــح متـــى يكــونُ بيـــع التقسيــط وبيــع ال ُمرابحـــة من ربـــ البيــــوع‪.‬‬
‫صـرف ‪ ،‬ومثـ ال عـن رب الديون‪.‬‬ ‫ج‪ -‬ه ت مث ال عن رب النسيئة في ال َّ‬
‫الطرق المحرّمة في الحصول على المال‪ ،‬أخذ مال أ َحد الورثة شرعا ظل ًما بدون حق‪.‬‬ ‫‪ )3‬من ُّ‬
‫أ‪ -‬هل يمكـن أن يكون أخـذ م أحـد الورثة‪ ،‬من طرف الورثة اآلخـرين ُمعتبـرا شرع وحالال عليهم ؟ علــل‪.‬‬
‫ب‪ -‬م ت عبد وترك‪ :‬أبـاﻩ وأ ّمـه‪ ،‬وبنته من زوجتـه الميّـتة‪ ،‬وابنه من الرّضاعة‪ ،‬وامرأة عقد عليها‪ ،‬وع ّمته‪.‬‬
‫‪ -‬حـــدد مــن هــؤالء األشخــ ص الذيــن يرثــون شرعــ ‪.‬‬
‫‪ -‬مـ هو طَــريق ارث بنـت عبد من زوجتـه الميـتة‪ ،‬وابنـه من الرض ع في هـذه المسألـة‪ .‬مـع التوضيح؟‬

‫انتهى الموضوع األو‬ ‫الصفحة ‪ 1‬من ‪2‬‬


‫الشعبـــة‪ :‬جميع ّ‬
‫الشعــــب‪ / .‬بكـــالوريـــا تجريبية‪1444 :‬هـ‪ 2023/.‬م‪.‬‬ ‫ّ‬ ‫اختبار في مادة‪ :‬العلوم اإلسالمية‪/ .‬‬

‫‪ ‬الموضوع الث ني‬


‫‪ ‬الجزء ّ‬
‫األول [‪ 21‬نقطة]‬
‫ساو َّ ﷺ فَا َذ َك ُروا لَاهُ أَنَّ َر ُج ًاال ما ْنهُ ْم‬ ‫عَنْ َع ْبد َّ ْبن ُع َم َر ‪َ -‬رض َي َّ ُ َع ْنهُ َما ‪ ،-‬أَنَّ ا ْليَهُاو َد َجا ُءوا للَاى َر ُ‬
‫اح ُه ْم‬
‫ض ُ‬ ‫ساو ُ َّ ﷺ ‪َ " :‬ما تَجادُونَ فاي التَّ ْاو َراة فاي شَاأْن الا َّر ْجم ؟ " فَقَا لُوا ‪ :‬نَ ْف َ‬ ‫َوا ْم َرأَةً َزنَيَ ‪ ،‬فَقَ َ لَ ُها ْم َر ُ‬
‫ضا َع أَ َحا ُدهُ ْم يَا َدهُ‬
‫س َال ٍم ‪َ : ‬كا َذ ْبتُ ْم‪ ،‬لنَّ في َها الا َّر ْج َم‪ .‬فَاأَت َْوا با لتَّ ْو َراة فَنَشَا ُرو َه ‪ ،‬فَ َو َ‬
‫َويُ ْجلَدُونَ ‪ .‬فَقَ َ َع ْب ُد َّ ْبنُ َ‬
‫ارفَا ْع يَا َد َك‪ .‬فَ َرفَا َع يَا َدهُ فَاَ َذا في َها آيَاةُ‬
‫س َال ٍم ‪ْ :‬‬ ‫َعلَى آيَة ال َّر ْجم‪ ،‬فَقَ َرأَ َم قَ ْبلَ َه َو َم بَ ْع َد َه ‪ ،‬فَقَ َ لَهُ َع ْب ُد َّ ْبنُ َ‬
‫سو ُ َّ ﷺ َّ ُ فَ ُرج َم ‪( ).‬متفق عليه)‪.‬‬ ‫ق يَ ُم َح َّمدُ‪ ،‬في َه آيَةُ ال َّر ْجم‪ .‬فَأ َ َم َر به َم َر ُ‬ ‫ال َّر ْجم‪ ،‬فَقَ لُوا‪َ :‬‬
‫ص َد َ‬
‫اار ماان أف اال‬ ‫هللا ﷺ المدينااة‪ ،‬وصا َ‬ ‫[عَبْد الله بْن سَالَمٍ ‪ :‬كَانَ عااال َم وخَ ي ا َر و َسااـيّ َد اليهااود‪ ،‬أسْلَمَ أ ّول مااا دخاال َرسااول َّ‬
‫الصّحابة‪ ،‬وهو مب ّشر بالْجَنَّة‪ ،‬قال فيه رَسول الله ﷺ‪" :‬لنَهُ عَ شرُ عَشَرَةٍ في الْجَنَة" (رواﻩ اإلمام التّرمذﻱ وحسّنه)‪].‬‬
‫المطلوب‪:‬‬
‫‪ )1‬نَـــصَّ الحديث على عالقَــة اإلسالم بالـرّساالت السّابقــة‪.‬‬
‫ﷻ واحـد ورس الته ُمتك ملـة‪.‬‬ ‫أ‪ -‬توصل للى تلك العالقة من خال الحديث‪ .‬ب‪ -‬تحـد ْث ب ختص ٍر بأن ديـنَ‬
‫‪ )2‬د َّل الحديـث على خبـث و َمكـر وكـذب اليهـود وتحـريفهـم لرسالتهـم‪.‬‬
‫ﷻ؟‬ ‫أ‪ -‬بـيِّــن المج (ال ُمستوى) ال ُمح َّرف حسب م ورد في الحديث‪ .‬ب‪ -‬م ذا يعتق ُد اليهو ُد والنص َرى في‬
‫‪ )3‬اشتم َل الحديث على جريمـ ٍة وعقوبتهـا شرعـا‪.‬‬
‫ضـح ذلك‪ ،‬ثُـم اُذكر نوع عُقوبة تلـك الجريمـة‪ ،‬وعــرفهُ اصطـالح ‪.‬‬
‫أ‪ -‬و ِّ‬
‫ب‪ -‬أبرز نوع المقصد الضروري من تشريع تلك العقوبة‪ ،‬ثم اُذكر الجريمة األخرى التي تشتر ُك معه في‬
‫نفس نوع المقصد‪ ،‬مع بَي ن مقدار عُقوبته (عقوبته) من القرآن الكريم‪.‬‬
‫‪ )4‬الجريمة الواردة في الحديث وغيرها من الجرائم لهم األثر في الحرمان من الميراث‪.‬‬
‫ســـر ذلـك‪ ،‬ثُـ َّم عــدد بـ قي موانـع اإلرث التي تنـدرج ضمـن الجـرائـم مـع الشَّـرح ال ُمختـصـر‪.‬‬
‫أ‪ -‬فَ ِّ‬
‫ب‪ -‬استَنتــج طَـريق ارث الورثـة مـن ال ِّرجــ من غير األصو بسبـب النَّســب‪.‬‬
‫ج‪ -‬مـ هو اعتـقـ د اليهـود فــي النَّســب؟‬
‫‪ )4‬استخرج مـن الحديـث الشـريف ُحكــ ًم وف ئــدة‪.‬‬

‫‪ ‬الجزء الثاني [‪ 8‬نقاط]‬


‫ش اتَ َر ُك بَيْنَ ُح ْكاام‬
‫الَ تَتمُ مَ هيَةُ الْقيَ س‪ ،‬لالَ بوُجُود أَرْكَ نه‪ :‬وَهيَ أَرْبَعَة‪ :‬من َه ا الْعلَةُ؛ وه ا َي الْوَصْفُ الْجَ معُ ال ُم ْ‬
‫األَْصْل وَالْفَرْع‪ ،‬والْقَ عدَةُ الْمُقَرَرَةُ‪ :‬أَنَ الْحُكْمَ الشَّرعي يَدُورُ مَعَ الْعلَة وُجُودًا وَعَدَمً ‪[ .‬ﺇرشاد الفحول ﺇلاى تحقياق‬
‫الح ّ‬
‫ق من علم األصول؛ لإلمام محمد بن علي الشوكاني‪ ،‬المتوفى ‪1251‬هـ (ج‪ /2‬ص‪ )115 ،05 ،01‬بتصرّف]‪.‬‬
‫‪ ‬المطلوب‪:‬‬
‫‪ )1‬أ‪ -‬عــرف القيــ س اصطـالح ‪ ،‬ثُم حــدد الفــرق بَـ ْيــنَ األَْصْل وَالْفَرْع‪.‬‬
‫ب‪ -‬بـيـن عــلــة تحريـم ربـ البُـيوع‪.‬‬
‫‪ )2‬يَتوصّل العلماء ﺇلى العـلّـة عن طـريق اعمال العقـل‪ ،‬لك ْن قد تكون في بعض األحكام غيـر معقولة‬
‫المعنى‪ ،‬فال يصلـح وال يصـ ّح معهـا القيّـاس‪.‬‬
‫أ‪ -‬كيــف تُسمــى تلك األحكــ م؟‪ ،‬ومـ واجـب العقل نَحــ َوه ؟‬
‫ب‪ -‬م هُو موقـف العقل تـج هَ م يلي‪ :‬العقيـدة اإلسالمية‪ ،‬العقيـدة اليهودية والنصرانية‪ ،‬األفك ر والموروثـ ت‬
‫‪ )3‬مـن ح َكــم تحريـم ربا ال ُّديـون أنُّـه يـؤثـ ّر وقـــد يَقـ ي عـلـى قيمتَيـن‪ ،‬وأثــ ٍر للعقيـدة ؛ يتعلّقـون بالمجتمـع‪.‬‬
‫‪ ‬اُذكـرهُـم‪ ،‬ثُــم اربــط عــالقــتهــم ب لــ َوقـــف‪.‬‬
‫نسأل ‪  ‬لكم التوفيق والنجاح والفالح أساتذة املادة‪ -:‬سُلَيْمَانُ بُودالل ‪/‬فاتح خالص‬ ‫انتهى املوضُوع الثاني‬

‫الصفحة ‪ 2‬من ‪2‬‬


‫اإلجــابــة ّ‬
‫النـمـوذجـ ّيــة الختبــــار البكــالــوريــا التجريبية‬
‫لمادة‪ :‬العلوم اإلسالم ّية – جميع الشعب ‪ /‬يوم األحد ‪2222/21/12‬هـ ‪1113/5/22 -‬م‬
‫انجاز وإعداد األستاذ ‪ /‬سليمان بودالل‬ ‫ثانوية ‪ :‬غ ّراز ّ‬
‫الشريف أوالد يحي ‪ -‬جيجل‬
‫الموضوع األول‪:‬‬
‫التنقيط‬ ‫الجزء األول‪ 21 :‬نقطة‬
‫‪ )1‬أ‪ -‬العقيــدة اإلسالمية اصطالحـــا‪ :‬هي اإليم ن الج زم ب هلل‪ ،‬وم يجب له في ربوبيته‪ ،‬وألوهيته وأسم ئه‬
‫(‪)5.4‬‬
‫وصف ته‪ .‬واإليم ن بمالئكته وكتبه ورسله واليوم اآلخر‪ ،‬والقدر خيره وشره‪ ،‬وبكل م ج ءت به النصوص‬
‫‪.‬‬ ‫الصحيحة من أصو الدين وأمور الغيب وأخب ره‪ ،‬وم أجمع عليه السلف الص لح مع التسليم الت م دون شك‪.‬‬
‫(‪.)5.4‬‬ ‫ب‪ -‬استخراج الوسيلة الواردة ‪ :‬التذكير بمراقبة تع لى لخلقه‪.‬‬
‫(‪.)5.4‬‬ ‫ﷻ ﭽﯮﯯﯰﯱﭼ‬ ‫‪ ‬الش هد عليه من اآلية‪ :‬ق‬
‫(‪.)5.4‬‬
‫‪ ‬عالقته بأثر العقيدة على سلوك الفرد‪ :‬هي تحقيق االستق مة والبعد عن االنحراف والجريمة‪:‬‬
‫‪ )2‬أ‪ -‬قسمان من مقاصد الشريعة اإلسالمية‪ ،‬مع االستشهاد لهما ‪:‬‬
‫الش هد عليه من اآلية‪.‬‬ ‫قسم المقصد‬
‫(‪.)5.4‬‬
‫(‪.)5.4‬‬ ‫ﭽﯠﯡﯢ ﯣﯤﯥﯦﯧ ﯨﯩﭼ‬ ‫المق صد الضرورية (حفظ الدين)‬
‫(‪.)5.4‬‬ ‫المق صد التحسينية‬
‫ﭽﯚﯛﯜ ﯝﯞﯟﭼ‬
‫(‪.)5.4‬‬
‫(‪)5.4‬‬ ‫النفسيــة الوارد‪ :‬تقوية الصلة ب هلل ي لذكر والعب دات‪.‬‬ ‫الصحة ّ‬‫ب‪-‬طـريق حفـظ ّ‬
‫الش اـرح‪ :‬وذلااك ب لخضااوع هلل ب متث ا أوامااره واجتن ا ب نواهيااه‪ ،‬والتقاارب لليااه ب لط ع ا ت‪ ،‬واإلكث ا ر ماان نوافاال‬
‫(‪.)5.4‬‬
‫العب دات بمختلف أنواعه من صالة و صي م وصدقة وعمرة وذكر وقرآن وبر ولحس ن‪ ،‬فيتحقق سع دة النفس‪،‬‬
‫تع لى ﭽﰈ ﰉ ﰊ ﰋ ﰌ ﰍﰎ ﰏ ﰐ ﰑ ﰒ ﰓﰔﭼ [الرعد ﰔ]‬ ‫وراحة وطمأنينة القلب‪ .‬ق‬
‫‪ )3‬ذكر الله ﷻ في اآليـة أسلـوبً ا يقـي ويحمــي ويح ّ‬
‫صـن مـن الوقـوع فـي الفحشــاء والمـنكـر‪.‬‬
‫(‪.)5.4‬‬ ‫أ‪ -‬األسلوب‪ :‬الحث على العب دات‪ :‬التحديد‪ :‬الصالة‪.‬‬
‫‪.‬‬
‫الشرح‪:‬‬
‫‪ )1‬حقيقة العب دة هو االمتث ألمر واجتن ب نهيه فينتج عنه تحقق االستق مة والتقوى‪.‬‬
‫(‪.)5.4‬‬ ‫‪ )2‬العب دات تقوي الصلة ب هلل وتمنع مـن الوقـوع فـي الفحشــ ء والمـنكـر‪.‬‬
‫‪ )3‬الكف عن الجريمة عب دة فهي صبر عن المعصية‪.‬‬
‫‪ )5‬جعل تع لى التحلي ب ألخالق من أعظم العب دات عنده‪ ،‬ومن اتصف به فهو بعيد عن االنحراف ت‪.‬‬
‫( مالحظة‪ :‬يُقبل أي جواب صحيح )‬
‫(‪.)5.4‬‬ ‫‪ ‬صنفه حسب منهج اإلسالم في محـ ربة اإلنحراف والجريمـة‪ :‬الح نب الوق ئي للحد من االنحراف والجريمة‪.‬‬
‫(‪5.4‬‬ ‫ب‪ -‬المنهج اآلخر‪ :‬الح نب العالجي (العق بي)‬
‫الحكمة من تشريعه‪:‬‬
‫‪ /1‬حفظ مق صد الشريعة اإلسالمية الخمسة (الدين‪ ،‬النفس‪ ،‬النسل (العرض)‪ ،‬العقل ‪،‬الم )‪.‬‬
‫‪ /2‬منع الجريمة واالنحراف وارتكاب المعاصي والتعدي على حرمات هللا‪.‬‬
‫(‪.)5.4‬‬ ‫‪ /3‬حفظ مص لح الن س وصي نة نظ م المجتمع ‪ /5‬زجر وتأديب النفوس و ردعه عن العدوان‬
‫(‪5.4‬‬ ‫‪/4‬تطييب خ طر المجني عليه أو ورثته‪ / 6‬تطهير الج ني من الذنوب ‪.‬‬
‫بتنفيذ العقوب ت التي شرعه ‪.‬‬ ‫‪/7‬حفظ األخالق واألمن واالستقرار ‪ /8‬نيل رض‬
‫( مالحظة‪ :‬يُقبل أي جواب صحيح في حكمتين)‬
‫‪ )4‬أ‪ -‬حجيّة المصدر ّ‬
‫الثالث ّ‬
‫للتشريع اإلسالمي من القرآن ‪ :‬وهو اإلجم ع‪.‬‬
‫(‪1‬ن)‪.‬‬ ‫تع لى‪ :‬ﭽﭮ ﭯ ﭰ ﭱ ﭲ ﭳ ﭴ ﭵ ﭶ ﭷ ﭸ ﭹ ﭺ ﭻ ﭼ ﭽ ﭾ ﭿﮀ ﮁ‬ ‫منه ‪ :‬قو‬
‫ﮂﮃﭼ [النس ء‪.]111 :‬‬
‫تحديد واستنتاج شـروطه من خالل تعريفــه‪:‬‬ ‫‪‬‬
‫(‪.)5.4‬‬
‫(‪.)5.4‬‬ ‫‪ /2‬توافر عدد المجتهدين في عصر واحد زمن وقوع الح دثة‪.‬‬ ‫‪ /1‬اتف ق جميع مجتهدي األمة على الحكم‪.‬‬
‫‪ /3‬البد أن يكون االتفاق على حكم شرعي‪ ،‬فال يكون إجماعا شرعيا على حكم حسي أو عقلي‪ /4 .‬أن يكون بعد‬
‫وفاة الرسول ﷺ‬
‫التشريع الذي اعتمده العلماء في استنباط حكم المسألتين ّ‬
‫التاليّتيـن‪:‬‬ ‫ب‪ -‬مصدر ّ‬

‫(‪.)5.4‬‬ ‫جري ن الرب في األوراق النقديــة‪ :‬القي س‪.‬‬


‫َ‬ ‫‪/‬‬ ‫اإللزام ب لدفتر الع ئلي‪ :‬المصلحة المرسلة‪.‬‬
‫(‪.)5.4‬‬ ‫‪ )4‬استخراج من اآلية حكما وفائدة‪.‬‬

‫(‪.)5.4‬‬ ‫استحب ب قراءة القرآن‬ ‫وجوب اق م الصالة‬ ‫ُحكم‬


‫(‪.)5.4‬‬ ‫الصالة تنهى ص حبه المقيم له عن الفحش ء والمنكر‬ ‫بي ن مراقبة لعب دة وعلمه بهم‬ ‫ف ئدة‪.‬‬
‫( مالحظة‪ :‬يُقبل أي جواب صحيح )‬

‫الجزء الثاني [‪ 8‬نقاط]‬


‫ّ‬
‫بالصــحابي ‪ ‬راوي الحديث‪.‬‬ ‫‪ )1‬التعـــريف‬
‫(‪1‬ن)‪.‬‬ ‫هو عبد الرحمن بن صخر الدوسي اليمني‪ ،‬المكنى بأبي هريرة‪ ،‬قدم المدينة في الع م الس بع للهجرة والنبي‬
‫ﷺ في غزوة خيبر وأسلم على يديه‪ ،‬ثم الزمه مالزمة ت مة وال يك د يف رقه‪ ،‬رغبة في العلم‪ :‬فك ن أكثر‬
‫الصح بة رواية للحديث‪ ،‬حيث روى ‪4375‬حديث ‪ .‬توفي سنة ‪ 47‬هـ ب لمدينة‪ ،‬ودفن ب لبقيع‪ .‬رضي عنه‪.‬‬
‫السنــة على تحريم ال ّربــا‪.‬‬
‫‪ )2‬أ‪ -‬االستــدالل من ّ‬
‫(‪1‬ن)‪.‬‬ ‫س َواء) [رواه مسلم]‪.‬‬ ‫شا ِه َد ْي ِه َو َقال َ ُه ْم َ‬ ‫هللاِ ﷺ آ ِكل َ ِّ‬
‫الر َبا َو ُمو ِكلَ ُه َو َكاتِ َب ُه َو َ‬ ‫سول ُ ه‬ ‫‪ ‬عن جابر‪ ‬قال‪َ (:‬ل َعنَ َر ُ‬
‫التقسيــط ربا من ربـــا البيــــوع‪ :‬وذلك لذا ك ن العوض ن مم يجري بينهم‬ ‫ب‪-‬توضيح متـــى يكــون بيـــع ّ‬

‫(‪)5.4‬‬ ‫رب النسيئة‪ ،‬أي بين ذوات علة الثمنية ببعضهم؛ كشراء الذهب او الفضة ب لدين ر تقسيط ‪ ،‬وأيض بين ذوات علة‬
‫س به َو َم َك نَ نَسيئَةً فَ ُه َو ربً » (متفق عليه)‬ ‫سو ُ َّ ﷺ « َم َك نَ يَ ًدا بيَ ٍد فَالَ بَأْ َ‬ ‫الطعمية‪ .‬قَ َ َر ُ‬
‫( مالحظة‪ :‬يُقبل أي جواب صحيح )‬
‫األ َّو ُمقَ بَالً بج ْنسه منْ أَ ْم َوا ال ِّربَ‬ ‫‪ ‬يكون بيــع المرابحـــة من ربـــا البيــــوع‪ :.‬وذلك لذا ك ن الث َّ َمنُ في ا ْل َع ْقد ْ‬
‫مم يجري بينهم رب الفضل؛ فيكون الربح متعلق بأحد أصن ف الرب المتحدة في العلة والجنس؛ ك لذهب‬
‫(‪)5.4‬‬ ‫ِير‬
‫شع ِ‬ ‫ِير ِبال ه‬
‫شع ُ‬ ‫ض ُة ِبا ْلفِ ه‬
‫ض ِة َوا ْل ُب ُّر ِبا ْل ُب ِّر َوال ه‬ ‫ب َوا ْلفِ ه‬ ‫الذ َه ِ‬‫َب ِب ه‬ ‫الذه ُ‬‫هللاِ ﷺ « ه‬ ‫سول ُ ه‬ ‫ب لذهب متف ضال‪َ .‬قال َ َر ُ‬
‫اء) [رواه مسلم]‪.‬‬ ‫س َو ٍ‬‫س َوا ًء ِب َ‬‫َوال هت ْم ُر ِبال هت ْم ِر َوا ْل ِم ْل ُح ِبا ْل ِم ْل ِح ِم ْثالً بِ ِم ْث ٍل َ‬
‫‪ ‬ويكون أيضا في رب النسيئة‪ :‬وذلك عند بيع صنف بمثله أو بغيره مع اتحاد العلة بينهما ألجل‪ .‬لقوله ﷺ‬
‫ف شِ ْئ ُت ْم إِ َذا َكانَ َيدًا ِب َي ٍد »‪[ .‬مسلم]‬ ‫اف َف ِبي ُعوا َك ْي َ‬‫ص َن ُ‬ ‫اخ َتلَ َف ْت َه ِذ ِه األَ ْ‬ ‫«‪َ ..‬يدًا ِب َي ٍد‪َ ،‬فإِ َذا ْ‬
‫( مالحظة‪ :‬يُقبل أي جواب صحيح )‬
‫النسيئة في الصـرف‪ :‬بيع ‪ 155‬أورو بـ ‪ 22555‬دج ألجل‪.‬‬ ‫ج‪ -‬مثال عن ربا ّ‬
‫(‪.)5.4‬‬
‫بيع خاتم ذهبي بـ ‪ 1‬خواتيم فضية ألجل‪.‬‬
‫(‪.)5.4‬‬ ‫‪ ‬مثـال عـن ربا الدّيون‪ : .‬شخص أقرض آخر مليون دين ر لسنتين‪ ،‬على أن يرد له مليون وم ئة ألف دج‬
‫(‪.)5.4‬‬ ‫‪)3‬أ) نعم يمكن ذلك ويحل لهم ‪.‬‬
‫التعليل‪ :‬وذلك عند وجود أحد موانع اإلرث في أحد الورثة‪ ،‬فَنه يلزم منه عدم اإلرث‪ ،‬حتى ولن وجدت األرك ن‬
‫(‪1‬ن)‪.‬‬ ‫والشروط‪ ،‬وهي مختصرة في ‪( :‬عش لك رزق)‪ :‬عدم االستهال ‪ ،‬الشك في أسبقية الوف ة‪ ،‬اللع ن‪ ،‬الكفر‬
‫(اختالف الدين)‪ ،:‬الرق (العبودية)‪ ،‬الزن ‪ ،‬القتل‪.‬‬
‫ب‪ -‬األشخــاص الذيــن يرثــون شرعــا في المسألة‪:‬‬
‫(‪1‬ن)‪.‬‬ ‫أبـ ه وأمـه‪ ،‬وبنته من زوجتـه الميـتة‪ ،‬وامرأته التي عقد عليه ‪.‬‬
‫(‪)5.4‬‬ ‫شرعا‪.‬‬
‫ً‬ ‫‪ ‬طــريق ارث بنـت عبد الله من زوجتـه الميّـتة‪ :‬هو اإلرث ب لفرض أي بالنصيب المقدهر‬
‫(‪)5.4‬‬ ‫أم ابنـه من الرض ع‪ :‬فيرث عن طريق الوصية في حدود الثلث‪.‬‬
‫(‪.)5.4‬‬ ‫‪ ‬التوضيح‪ :‬ألنه ال يعتبر من الورثة شرع ؛ لكون الرض ع ليس من أسب ب اإلرث‪ ،‬فال حق له من جهة نصيب‬
‫الورثة‪.‬‬
‫الموضوع الثاني‪:‬‬
‫الجزء األول‪ 21 :‬نقطة‬
‫السابقــة‪ .‬من خالل الحديث‪.‬‬
‫توصل إلى عالقــة اإلسالم بالـرّساالت ّ‬
‫‪ )1‬أ‪ -‬ال ّ‬
‫(‪.)5.4‬‬ ‫‪ )1‬الرس لة الخ تمة مصدقة لم قبله ‪ :‬في األصو والمب دئ الع مة (ف لحديث مشتمل على عقوبة رجم الزاني‬
‫المحصن)‬
‫(‪)5.4‬‬
‫‪ )2‬الرس لة الخ تمة مصححة لم طرأ على الرس الت الس بقة من تحريف‪( .‬اسق ط اليهود لعقوبة رجم الزاني‬
‫المحصن)‬
‫ب‪ -‬التحـدّث باختصار بأنّ ديـن اللهﷻ واحـد ورساالته متكاملـة‪:‬‬
‫(‪.)5.4‬‬
‫(‪)5.4‬‬ ‫دين هللا واحد‪ ،‬وهو االسالم‪ ،‬قال هللا –تعالى‪ :‬ﭽﭸﭹﭺﭻﭼﭽﮔﭼ[آل عمران‪]11 :‬‬
‫وقال هللا تعالى ﭽ ﭯ ﭰ ﭱ ﭲ ﭳ ﭴ ﭵ ﭶ ﭷ ﭸ ﭹ ﭺ ﭻﭼ ‪[ ‬أ عمران ‪ ،]51‬وهو‬
‫سماوية‪ ،‬قد تختلف في الفروع‬ ‫الرساالت ال ّ‬
‫الدّ ين الذي جاء به جميع الرسل واألنبياء ودعوا إليه‪ ،‬غير أن ّ‬
‫شرائع واألحكام تبعا الختالف األُمم‪ .‬وقد ورد ذلك على لسان كثير من األنبياء‪ ،‬ومن أدلة ذلك‪:‬‬ ‫وال ّ‬
‫سلمينَ ) [يونس‪. ]72 :‬‬‫‪ )1‬أخبر عن نوح عليه السالم فق ‪َ ( :‬وأُم ْرتُ أَنْ أَ ُكونَ منَ ا ْل ُم ْ‬
‫تع لى ‪ :‬ﭽﮛﮜﮝﮞﮟﮠﮡﮢﮣﮤﮥﭼ [البقرة‪]131 :‬‬ ‫‪ )2‬وأخبر عن لبراهيم عليه السالم ‪.‬ق‬
‫‪ )3‬وأخبر عن موسى عليه السالم؛ فق ‪ :‬ﭽ ﮗﮘﮙﮚﮛﮜﮝﮞﮟﮠﮡﮢﮣﭼ [يونس‪.]85:‬‬
‫‪ )5‬وأخبر عن حواريي المسيح؛ فق ‪:‬ﭽﮩﮪﮫﮬﮭﮮﮯﮰﮱﯓﯔﯕﯖﯗﭼ [الم ئدة‪. ]111 :‬‬
‫‪ )4‬وال يوجد نص شرعي يسمي رس لة موسى أو رس لة عيسى عليهم السالم ب ليهودية أو النصرانية‪ ،‬بل نفى‬
‫ذلك عنهم ‪.‬فق تع لى‪ :‬ﭽﮱﯓﯔﯕﯖﯗﯘﯙﯚﯛﯜﯝﯞﯟﯠﭼ [آ عمران‪]67‬‬
‫‪ .)2‬أ‪ -‬بـيان المجال (المستوى) المحرف حسب ما ورد في الحديث‪:‬‬
‫(‪)5.4‬‬ ‫على مستوى الشريعة‪ :‬فقد غ ّيروا أحكام هللا تعالى وشريعته من عند أنفسهم لتتماشى مع شهواتهم وأهواء‬
‫أحبارهم ورهبانهم‪ ،.‬وأخفوا عن ال ّناس كثيرا م ّما أنزل هللا‪ ،‬ونسبوا إليها األكاذيب واألباطيل واالفتراءات على‬
‫هللا وأنبيائه ورسله‪ .‬والحديث يبين تغييراليهود لعقوبة رجم الزاني المحصن‪.‬‬
‫ّ‬
‫والنصارى في اللهﷻ‬ ‫ب‪ -‬ما يعتقد اليهود‬
‫(‪)5.4‬‬
‫اليهود‪ - :‬يفترون على الكذب ويقولون أن عزير ابن ‪.‬‬
‫‪ ‬جعلوا لهم لله خ ص بهم فقط وسموه(يهوه)‪ ،‬وهم أبن ءه وأحب ءه‪ ،‬وهو عدو لغير بني لسرائيل‪.‬‬
‫‪ ‬يؤمنون بصف ت ال تليق ب هلل عز وجل‪ ،‬ومن ذلك قولهم‪ :‬لن فقير وهم أغني ء‪ ،‬ويداه مغلولت ن‪ ،‬وهو‬
‫ليس معصوم بل متعصب ‪ ،‬مدمر لشعبه‪ – .‬تع لى عم يقولون وقد رد عليهم في القرآن‪-‬‬
‫النصاى‪ - :‬يفترون على الكذب ويقولون أن المسيح ابن ‪.‬‬
‫(‪)5.4‬‬
‫‪ ‬يقولون أن ث لث ثالثة‪ ، .‬عيسى‪ ،‬روح القدس (مريم)‬
‫‪ ( ‬مالحظة‪ :‬يُقبل أي جواب صحيح بذكر عقيدة واحدة لكل منهم )‬
‫‪ )3‬أ‪ -‬توضيـح الجريمـة وعقوبتهـا شرعـا‪.‬‬

‫(‪)5.4‬‬
‫ب ب ْلح َج َرة َحتَّى الموت‪.‬‬ ‫‪ ‬الجريمة الواردة هي الزنى‪ ،‬والعقوبة الواردة هي‪ :‬الرجم‪ .‬وه َُو ال َّ‬
‫ض ْر ُ‬
‫(‪)5.4‬‬ ‫‪ ‬وتتعلق عقوبة الرجم ب لنسبة للزاني والزانية المحصنين‪.‬‬
‫(‪)5.4‬‬ ‫‪ ‬نوع عُقوبة تلـك الجريمـة‪ :‬الحد‪.‬‬
‫(‪)5.4‬‬ ‫‪ ‬تعــريف الحد اصطـالح ‪ :‬هو عقوبة مقدرة شرع تجب (يجب) حق هلل تع لى‪.‬‬
‫(‪)5.4‬‬ ‫الضروري من تشريع تلك العقوبة‪ :‬حفظ مقصد النسل (العرض)‬ ‫ب‪ -‬نوع المقصد ّ‬

‫(‪)5.4‬‬ ‫‪ ‬الجريمة األخرى التي تشتر ُك معه في نفس نوع المقصد‪:‬هي القذف‬
‫‪ ‬مقدار عُقوبة القذف من القرآن الكريم‪ .‬قال هللا تعالى‪ :‬ﭽﮌ ﮍ ﮎ ﮏ ﮐ ﮑ ﮒ ﮓ ﮔ ﮕ ﮖ ﮗ ﮘ ﮙ‬
‫(‪)1‬‬
‫ﮚﮛﮜﮝﮞﮟﮠﭼ [النور‪.]12‬‬
‫‪ )4‬أ‪ -‬تفسير الجريمة الواردة في الحديث وغيرها من الجرائم لهم األثر في الحرمان من الميراث‪.‬‬
‫(‪)5.4‬‬
‫وذلك ألن الزانين ال يتوارث ن شرع ‪ ،‬وأم ابن الزن فال يرث لال من أمه‪.‬‬
‫بـاقي موانـع اإلرث التي تنـدرج ضمـن الجـرائـم مـع الشـرح المختـصـر‪.‬‬ ‫‪‬‬
‫(‪)5.4‬‬
‫(‪)5.4‬‬ ‫اللع ن‪ :‬لذا اتهم الزوج زوجته ب لزن ولم تكن بينة‪ ،‬يفترق ن وال يتوارث ن‪.‬‬
‫(‪)5.4‬‬ ‫الكفر (اختالف الدين)‪ :‬لقو النبي ﷺ ‪َ « :-‬ال َي ِر ُ‬
‫ث ا ْل ُم ْسلِ ُم ا ْل َكاف َِر َو َال ا ْل َكاف ُِر ا ْل ُم ْسلِ َم» (متفق عليه)‪.‬‬
‫القتل‪ :‬فَن الق تل ال يرث َمن قتله لذا قتله على وجه يتعلق به القص ص ب التف ق‪ ،‬لقو النبي ﷺ‪ « :‬لَ ْي َ‬
‫س‬
‫ص أو ً‬
‫حدا أو دف ًع عن‬ ‫ش ْىء »‪( .‬رواه ابو داود وصححه األلباني)‪ ،‬وأم لذا قتل مو ِّرثه قص ً‬ ‫ث َ‬ ‫لِ ْل َقات ِِل مِنَ ا ْلم َ‬
‫ِيرا ِ‬
‫نفسه فال يحرم من الميراث عند الجمهور‪ ،‬خالفً للش فعية‪.‬‬
‫(‪)5.4‬‬ ‫ب‪ -‬استنتاج طـريق ارث الورثـة مـن ال ِّرجــال من غير األصول بسبـب النســب‪:‬‬
‫(‪)5.4‬‬
‫أ‪ /‬اإلرث ب لفرض‪ :‬ويتعلق ب ألخ ألم‪ /.‬ب‪ /‬اإلرث ب لتعصيب‪ :‬ويتعلق بكل الورثة من الرج الب قين م عدا الزوج‪.‬‬
‫(‪)5.4‬‬ ‫ج‪ -‬اعتـقـاد اليهـود فــي النســب بناء عقيدتهم على أساس عرقي فاالعتبار لمن ولد من أم يهودية ال‬
‫باعتناق ديانتهم‪.‬‬
‫‪ )4‬استخراج مـن الحديـث ّ‬
‫الشـريف حكــ ًما وفائــدة‪.‬‬
‫(‪)5.4‬‬ ‫الحكم ‪ :‬وجوب رجم الزاني والزانية المحصنين‪.‬‬
‫(‪)5.4‬‬ ‫الف ئدة‪ :‬أدرك النبي ﷺ آي ت في التوراة لم يحرفه اليهود كآية الرجم‪ ،‬لكنهم حرفوا تطبيقه ‪ .‬ك لح صل في‬
‫زم نن اليوم من تعطيل تطبيق العقوب ت الشرعية‪ .‬و المستع ن‪.‬‬
‫‪ ‬الجزء الثاني [‪ 8‬نقاط]‬

‫(‪)5.4‬‬
‫‪)1‬أ‪ -‬الق ّيــاس اصطـالحا‪ ،‬هو‪ :‬للح ق ح ْكم األَصل ب لفرع لعل ٍة ج مع ٍة بينهم ‪.‬‬
‫الفــرق بـيــن األصل والفرع‪.‬‬ ‫‪‬‬
‫شبَّه به في المسألة التي ثبت حكمه بانص أو لجما ع‪ ،‬أما ا ْلفَ ْار ُع‬
‫ص ُل‪ (،‬المقيس عليه) ‪ :‬هو َم َح ُّل ا ْل ُح ْكم ا ْل ُم َ‬ ‫‪ْ ‬األَ ْ‬
‫(‪)5.4‬‬
‫شبَّهُ) فهو األمر الذي ال نص فيه؛ ويراد معرفة حكمه شرع ‪.‬‬ ‫(المقيس وا ْل ُم َ‬
‫(‪)5.4‬‬ ‫‪ ‬يشترط في األصل أن يكون ث بت بنص أو اجم ع‪ ،‬عكس الفرع؛ فيشترط أن ال يكون ث بت بنص أو لجم ع‪.‬‬
‫ب‪ -‬بـيان عــ ّلــة تحريـم ربـا البـيوع‪.‬‬
‫‪ ‬أ‪/‬علة تحريم رب الفضل (عند الم لكية)‪:‬‬
‫(‪)5.4‬‬ ‫‪/1‬علة التحريم في الذهب والفضة‪ :‬هي عموم الثمنية؛ فتلحق بهم األوراق النقديةوكل عملة تعتبر جنس مستقال‪.‬‬
‫(‪)5.4‬‬ ‫‪ )2‬أم ب قي األصن ف األربعة من األطعمة‪ :‬فهي االقتي ت واالدخ ر ك لحبوب بأنواعه والتمر والزبيب واللحوم‪.‬‬
‫‪ ‬ب‪/‬علة تحريم رب النسيئة (عند الم لكية)‪:‬‬
‫(‪)5.4‬‬ ‫‪/1‬علة التحريم في الذهب والفضة‪ :‬هي عموم الثمنية؛ فتلحق بهم األوراق النقديةوكل عملة تعتبر جنس مستقال‪.‬‬
‫(‪)5.4‬‬ ‫‪ )2‬أم ب قي األصن ف األربعة من األطعمة‪ :‬فعلة التحريم هي‪ :‬الطعمية بصفة ع مة‪ ،‬على غير وجه التداوي‬
‫فيض ف لم يقت ت ويدخر من األطعمة الخضر والفواكه بشتى أنواعه ‪.‬‬
‫(‪)5.4‬‬
‫سمــى األحكــام غيـر معقولة المعنى‪ :‬األمور ال ّتعبديـة‪.‬‬ ‫‪ )2‬أ‪ -‬ت ّ‬
‫(‪)5.4‬‬ ‫واجـب العقل نحــوها‪ :‬يجب أن يُسلم له وال يستعمل فيه ‪ ،‬وال يبحث عن الحكمة منه ‪.‬‬
‫ب‪ -‬موقـف العقل تـجاه م يلي‪ :‬العقيـدة اإلسالمية‪ :‬يجب اإليم ن به والتسليم له ‪ ،‬وال يبحث فيما فوق طاقته‬
‫(‪)5.4‬‬ ‫كالبحث عن ذات هللا أو التفكر فيه وفي صفاته وكيفيته‪ ،‬أو التوسع والخوض في القدر وأمور يوم القيامة‪.‬‬
‫(‪)5.4‬‬
‫العقيـدة اليهودية والنصرانية‪ :‬يجب على العقل الكفر بهم ولبط لهم وعدم تصديقهم ‪.‬‬
‫(‪)5.4‬‬
‫األفك ر والموروثـ ت‪ :‬يجب على العقل غربلة ور ّد ومحاكمة الموروثات واألفكار إلى الشرع من حيث القبول‬
‫السليمة‪.‬‬
‫والرد؛ فال يقبل منها إال ما كان موافقا للشرع‪ ،‬والعقل والفطرة ّ‬
‫‪ ‬تنقية المنظومة الفكرية من الفكر الدخيل الوافد من الغرب كاإللحاد واالستشراق‪.‬‬
‫‪)2‬مـن حكــم تحريـم ربا الديـون أنـه يـؤثـّر وقـــد يقـضي عـلـى قيمتيـن‪ ،‬وأثــر للعقيـدة ؛ ي ّ‬
‫تعلقـون بالمجتمـع‪.‬‬
‫(‪)5.4‬‬
‫(‪)5.4‬‬ ‫‪ /‬أثر العقيدة على المجتمع‪ :‬األخوة والتض من‪.‬‬ ‫القيمت ن‪ :‬التك فل االجتم عي‪ ،‬التع ون‪.‬‬
‫(‪)5.4‬‬ ‫عــالقــتهــم بالــوقـــف ‪ :‬يعتبر الوقف من عالم تهم فبه تكون‪:‬‬
‫‪ ‬المس همة في تحقق التك فل الم لي بين أفراد المجتمع‪.‬‬
‫(‪)5.4‬‬
‫‪ ‬اإلحس س بروح التع ون والتض من و التك فل االجتم عي‪.‬‬
‫‪ ‬سبيل لتحقق األخوة والمحبة والتك فل وتقوية العالقة بين االسر والمجت‪.‬‬
‫اجلمهورية اجلزائرية الدميقراطية الشعبية‬
‫الشعبة‪ :‬كل الشعب‬ ‫ثانويات مقاطعة وادي العاليق ‪ -‬البليدة ‪-‬‬
‫دورة ماي ‪0202 :‬‬ ‫امتحان البكالوريا التجرييب التعليم الثانوي‬
‫الـمدة ‪ 20‬سا و ‪22‬د‬ ‫اختبار يف مادة‪ :‬العلوم اإلسالمية‬
‫على املرتشح أن خيتار أحد املوضوعني اآلتيني‪:‬‬
‫املوضوع األول‬
‫اجلزء األول‪ 21( :‬نقطة)‬
‫‪ -‬ﭧ ﭨ ﭽﮰ ﮱ ﯓ ﯔ ﯕ ﯖ ﯗ ﯘ ﯙ ﯚ ﯛ ﯜ ﯝ ﯞﯟ ﯠ ﯡ ﯢ‬

‫ﯣ ﯤ ﯥ ﯦ ﯧ ﯨﯩ ﯪ ﯫ ﯬ ﯭ ﯮﯯ ﯰ ﯱ ﯲ ﯳ ﯴ ﯵ ﯶ ﯷ ﯸ ﯹ ﯺ‬

‫النسَاء ‪]261 – 261 :‬‬


‫[ ِّ‬ ‫ﯻ ﯼ ﯽﯾ ﯿ ﰀﰁ ﰂ ﰃ ﰄ ﰅ ﰆ ﰇ ﰈ ﰉ ﰊ ﰋﰌ ﭼ‬
‫املطلوب‪:‬‬
‫‪ )1‬هتدف الشريعة اإلسالمية إىل تصحيح العقائد الباطلة‪ .‬أ‪ -‬عرّف العقيدة اإلسالمية اطلالاا‪ .‬ب‪ -‬استخرج من اآليات أثرين من آثار العقيدة‬
‫ج‪ -‬استنبط من اآليات سببًا من أسباب االحنراف عن العقيدة الصحيحة‪ ،‬واربله بالوسيلة املناسبة ملواجهته‪.‬‬ ‫اإلسالمية مث طنفهما‪.‬‬
‫‪ ) 2‬يف اآليات إاارة إىل بع احنرااات اليهو عل متتو الشريعة‪.‬‬
‫أ‪ -‬ادّ املصدر التشريعي الذي انفر ت به اليهو ية عن النصرانية‪ .‬ب‪ -‬ادّ وجهني من أوجه االاتباه بني اليهو ية والنصرانية‪.‬‬
‫ج‪ -‬من خالل اآليات‪ :‬استخرج عالقتني بني الرسالة اخلامتة‪ ،‬وبني الرساالت التابقة‪ ،‬وااراهما وبيّن ااهدمها‪.‬‬
‫‪ )3‬اث القرآن الكرمي عل افظ الصحة النفتية وعل طيانة القيم ومكارم األخالق‪ .‬أ‪ -‬اربط طرق افظ الصحة النفتية مبا يناسبها يف اآليات‪.‬‬
‫ب‪ -‬استنبط من اآليات قيمةً من القيم اليت رستها‪ ،‬وطنفها ‪ .‬ج‪ -‬وضح العالقة بني الصحة النفتية وبني القيم‪.‬‬
‫‪ )4‬الربا من اجلرائم احملرمة يف كل الشرائع التابقة ‪ :‬أ‪ -‬عرّف نوع عقوبة الربا‪.‬‬
‫ب‪ -‬وضح اروط استبعا املعامالت الربوية يف االة مبا لة (الدينار اجلزائري بـ ‪ :‬الدينار اجلزائري)‪.‬‬
‫ج‪ -‬قد يقولُ قائل متلم‪" :‬إن يل احلريةَ الشخصيةَ املللق َة يف التعامل بالربا"‪ .‬كيف تر عل هذا القول؟‬
‫‪ )5‬استخرج من اآليات ثالثَ اوائد‪.‬‬
‫اجلزء الثاني‪ 10( :‬نقاط)‪:‬‬
‫جلٍ ذَ َكرٍ» َأخْرَجَهُ الْبُخَارِيُّ‪.‬‬
‫‪َ -‬عنِ اْبنِ َعبَّاسٍ َرضِيَ اللَّهُ عَنْ ُهمَا‪َ ،‬عنِ َّالنبِيِّ ( ‪ ) ‬قَالَ‪« :‬أَلْحِقُوا ال َفرَائِ َ ِبأَ ْهلِهَا‪َ ،‬امَا بَقِيَ اَهُوَ ِلأَوْلَ َر ُ‬
‫املطلوب‪:‬‬
‫‪ )1‬ل احلديث الشريف عل بع طرق املرياث‪ .‬أ‪ -‬استخرج من احلديث طرق املرياث‪ ،‬مُمثّال مبثالٍ واادٍ عن الوارثني يف كل طريقةٍ استخرجتَها‪.‬‬
‫ب‪ -‬هل قتّمت الشريعة اإلسالمية املرياث بالعدل أم باملتاواة؟ برر إجابتك مبينا ارقني بني العدل واملتاواة‪.‬‬
‫ج‪ -‬يتّهمُ بع ُ الناسِ الشريعةَ اإلسالمية بأهنا ظلمت املرأةَ يف اإلرث‪ ،‬كيف جتيب عل هذا االهتام؟‬
‫‪ )2‬نصَّ العلماء عل أنّ نصيبَ اجلدّة من اإلرث هو التدس‪ .‬أ‪ -‬ماهو املصدر التشريعي الذي اعتمدوا عليه يف بيان نصيبها من اإلرث؟‬
‫ج‪ -‬وضّح كيف يكون هذا املصدر ليال عل مرونة الشريعة اإلسالمية‪.‬‬ ‫ب‪ -‬ادِّ ثالثة اروطٍ من اروط هذا املصدر‪.‬‬
‫‪)3‬أبدلَ عليٌ زيدًا ورقة نقدية من ائة ‪ 2222‬ج بورقتني من ائة ‪ 1222‬ج‪.‬‬
‫ب‪ -‬بيّن اروطها‪ .‬ج‪ -‬ما القتم من أقتام مقاطد الشريعة الذي تنتمي إليه هذه املعاملة؟‬ ‫أ‪ -‬ما اسم هذه املعاملة؟‬
‫انته املوضوع األول‬

‫صفحة ‪ 1‬من ‪2‬‬


‫اختبار يف مادة‪ :‬العلوم اإلسالمية \ الشعبة‪ :‬كل الشعب \ بكالوريا جترييب‪2222 :‬‬

‫املوضوع الثاني‬
‫اجلزء األول‪ 21( :‬نقطة)‬
‫‪َ -‬عنْ عَائِشَةَ‪ ،‬رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا قَاَلتْ‪ :‬قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ( ‪ « :) ‬لَا َيحِلُّ َمُ ا ْمرِئٍ مُتْلِمٍ‪ ،‬يَشْهَدُ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ‪ ،‬وَأَنَّ‬
‫ُمحَمَّدًا رَسُولُ اللَّهِ‪ ،‬إِلَّا بِإِاْدَ ثَلَاثٍ‪ :‬رَجُل زَنَ بَعْدَ إِ ْاصَانٍ‪ ،‬اَإِنَّهُ يُرْجَمُ‪ ،‬وَرَجُل َخ َرجَ ُمحَارِبًا لِلَّهِ وَرَسُولِهِ‪ ،‬اَإِنَّهُ ُيقَْتلُ‪،‬‬
‫الشرح‪ :‬بَ ْعدَ إِاْصَانٍ ‪ :‬بعد زواج‪.‬‬ ‫أَوْ ُيصَْلبُ‪ ،‬أَوْ يُْنفَ ِمنَ الْأَرْضِ‪ ،‬أَوْ َيقُْتلُ َنفْتًا‪ ،‬اَُيقَْتلُ بِهَا » َأخْ َرجَهُ أَبُو َاوُ ْ‪.‬‬
‫املطلوب‪:‬‬
‫‪ )1‬عرف بالصحابية راوية احلديث‪.‬‬
‫أ‪ -‬ما املقصد العام من التشريع اإلسالمي؟‬ ‫‪ )2‬جاءت الشريعةُ اإلسالميةُ لتحقيقِ مقاطدها‪.‬‬
‫ب‪ -‬استخرج من احلديث مقصدين ضروريني‪ ،‬واربلهما بالشاهد‪ .‬ج‪ -‬وضّح اائدةَ ترتيبِ املقاطدِ الضرورية؟‬
‫‪ )3‬لَّ احلديث عل املنهج العقايب يف حماربة اجلرائم‪.‬‬
‫ب‪ -‬اد أثرين للعقيدة اإلسالمية عند تلبيق العقوبات؛ أادمها عل الفر ‪ ،‬وآخر عل اجملتمع‪.‬‬ ‫أ ‪ -‬وضح مفهوم العقوبة‪.‬‬
‫ج ‪ -‬استخرج من احلديث خصيصةً من خصائص العقوبات يف اإلسالم‪.‬‬
‫أ‪ -‬عدِّ من خالل ما رستَ مانعني من موانع املرياث‪ ،‬واربلهما مبا يناسبهما يف احلديث‪.‬‬ ‫‪ )4‬املرياث طريقة من طرق انتقال املال‪.‬‬
‫ب‪ -‬مات رجل وترك‪ :‬عمًّا ألب‪ ،‬زوجةً نصرانية‪ ،‬بنتَ بنتٍ‪ .‬بيّن من يرث ومن ال يرث مع التعليل‪.‬‬
‫‪ ) 5‬استخرج من احلديث ثالثة أاكام ارعية‪.‬‬
‫اجلزء الثاني ‪ 10( :‬نقاط)‬
‫‪ -‬اشرتى أمحد سيارة بسعر يقدّر ب ‪ 141‬مليون سنتيم‪ ،‬يُؤدّى جمزّءًا على ستني شهرا‪.‬‬
‫املطلوب‪:‬‬
‫‪ )1‬ما نوع هذه املعاملة؟ بيّن اروط طحتها‪.‬‬
‫‪ )2‬بعد نفا اآلجال املتفق عليها؛ عجز أمحد عن تتديد بقية املبلغ املقدر ب‪ 44 :‬مليونا‪ ،‬اااتاج لالقتراض من طديق له‪ ،‬اااترط عليه أن ير ّ له ‪54‬‬
‫مليونا‪.‬‬
‫أ ‪ -‬سمِّ هذه املعاملة وبيّن اكمها مع التعليل؟‬
‫ب‪ -‬قارن بني هذه املعاملة وبني النوع الثاين املقابل هلا بذكرِ وجهٍ من أوجه االتفاق‪ ،‬ووجهني من أوجهِ االختالف‪.‬‬
‫‪ )3‬قاس اجملتهدون حترمي الربا يف األرز والعدس عل حترميه يف القمح والشعري‪.‬‬
‫ب ‪ -‬أمجع العلماء عل حترمي الربا؛ ادّ ارقني بني اإلمجاع وبني القياس‪.‬‬ ‫أ ‪ -‬طبّق أركان القياس عل هذه املتألة‪.‬‬

‫انته املوضوع الثاين‬


‫صفحة ‪ 2‬من ‪2‬‬
‫‪12‬‬
‫‪/1‬أ‪ -‬تعرّيف العقيدة اإلسالمية اصطالحا ‪ :‬التصديق اجلازم بوجود اهلل ( ‪ ) ‬وما جيب له من التّوحيد يف ربوبيته وألوهيته وأمسائه وصفاته‪ ،‬واإلميان‬
‫مبالئكته وكتبه ورسله واليوم اآلخر والقضاء والقدر خريه وشره ‪ 2.0 [ ............................................................................................................................................................. .‬ن ]‬
‫ب ‪ -‬استخراج من اآليات أثرين من آثار العقيدة اإلسالمية ثم تصنيفهما‪ 4.5 [ ................................................................................................................................ :‬ن × ‪] 2‬‬
‫تصنيفها ‪ :‬على الفرد ‪.‬‬ ‫‪ - 2‬االستقامة والبعد عن االحنراف واجلرمية ‪.‬‬ ‫تصنيفها ‪ :‬على الفرد ‪.‬‬ ‫‪ - 1‬تعرف اإلنسان على ذاته ومصريه ‪.‬‬
‫ج ‪ -‬استنباط من اآليات سببًا من أسباب االحنراف عن العقيدة الصحيحة‪ ،‬وربطه بالوسيلة املناسبة ملواجهته‪:‬‬
‫‪ -‬االنغماس يف امللذات والشهوات ‪ :‬الوسيلة املناسبة ملواجهته هي رسم صور الكافرين املنفرة ‪ 4.5 [ ............................................................................ .‬ن × ‪]2‬‬
‫‪ / 2‬أ ‪ -‬حتدّيد املصدر التشريعي الذي انفردت به اليهودية عن النصرانية‪ :‬التلمود ‪ 2.0 [ ................................................................................................................ .‬ن ]‬
‫ب ‪ -‬حتدّيد وجهني من أوجه االشتباه بني اليهودية والنصرانية‪ 4.5 [ .................................................................................................................................................... :‬ن × ‪] 2‬‬
‫‪ - 1‬نسبة الولد هلل تعاىل ‪ - 2 .‬اعتبار التوراة مصدرا من مصادرهما ‪ - 3 .‬كالهما كانتا يف بين إسرائيل ‪.‬‬
‫ج ‪ -‬استخراج عالقتني بني الرسالة اخلامتة ‪ ،‬وبني الرساالت السابقة‪ ،‬وشرحهما وبيّان شاهدهما‪ 4.5 [ ........................................................................... :‬ن × ‪] 2‬‬
‫‪ - 1‬مصدقة ملا قبلها ‪ :‬يف القيم اخللقية ‪ :‬كتحريم الربا وأكل أموال الناس بالباطل ﭧ ﭨ ﭽ ﯠ ﯡ ﯢ ﯣ ﯤ ﯥ ﯦ ﯧ ﯨﯩ ﭼ‬

‫‪ - 2‬مصححة ملا طرأ عليها من حتريف {التحريفات العقائدية }‪ :‬ﭧ ﭨ ﭽ ﯠ ﯡ ﯢ ﯣ ﯤ ﭼ‬


‫‪ / 3‬أ‪ -‬ربط طرق حفظ الصحة النفسية مبا يناسبها يف اآليات‪ 4.5 [ .................................................................................................................................................. :‬ن × ‪] 2‬‬
‫‪ - 1‬الفهم الصحيح للوجود واملصري ‪ :‬ﭧ ﭨ ﭽ ‪...‬ﯪ ﯫ ﯬ ﯭ ﯮﯯ ‪...‬ﰈ ﰉ ﰊ ﰋﰌ ﭼ‬

‫‪ - 2‬تقوية الصلة باهلل ( ‪ { ) ‬بالذكر والعبادات } ‪ :‬ﭧ ﭨ ﭽ‪...‬ﯿ ﰀﰁ ﰂ ﰃ ‪ ...‬ﭼ‬


‫ب ‪ -‬استنباط من اآليات قيمةً من القيم اليت درستها‪ ،‬وتصنيفها‪ 4.5 [ ....................................................................................................................... ........................... :‬ن × ‪] 2‬‬
‫‪ -‬تصنيفها ‪ :‬فردية ‪ .‬وتقبل ‪ :‬التكافل االجتماعي و التعاون ‪.‬‬ ‫‪ -‬القيمة ‪ :‬األمانة ‪.‬‬
‫ج ‪ -‬توضيح العالقة بني الصحة النفسية وبني القيم‪ :‬بينهما عالقة تالزم وترابط فالقيم (األخالق) هي طريقة من طرق حفظ الصحة النفسية‪ ،‬كلما‬
‫وجدت القيم واألخالق‪ ،‬وجدت الصحة النفسية‪ 2.0 [ .................................................................................................................................................. ................................................. .‬ن ]‬
‫‪ / 4‬أ‪ -‬تعرّيف نوع عقوبة الربا‪ 4.5 [ ................................................................................................................................... ................................................................................. :‬ن × ‪] 2‬‬
‫ب ‪ -‬اصطالحا ‪ :‬هو عقوبة غري مقدرة شرعا يقدرها القاضي حسب املصلحة ‪.‬‬ ‫‪ -‬التعزير ‪ :‬أ ‪ -‬لغة ‪ :‬التأديب ‪.‬‬
‫ب ‪ -‬توضيح شروط استبعاد املعامالت الربوية يف حالة مبادلة (الدينار اجلزائري بـ ‪ :‬الدينار اجلزائري)‪ 4.5 [ ................................................................. :‬ن × ‪] 2‬‬
‫إذا كان التبادل من نفس اجلنس واتفقا يف العلة يشرتط املساواة مثال مبثل و الفورية يدا بيد ‪.‬‬
‫ج ‪ -‬كيفية الرد على املسلم الذي يقول ‪" :‬إن لي احلريةَ الشخصيةَ املطلقةَ يف التعامل بالربا" ‪:‬ليس له احلرية ألنه خيالف ضابطا من ضوابط احلرية‬
‫الشخصية أال وهو ‪ :‬عدم املساس بنصوص الدين وأحكامه ‪ 4.5 [ ................................................................................................................................................................... .‬ن × ‪] 2‬‬
‫‪ /5‬استخراج من اآليات ثالثَ فوائد‪ 4.5 [ .............................................................................................. ........................................................................................ .......................... :‬ن × ‪]3‬‬
‫‪ - 2‬الرسوخ يف العلم يأمن صاحبه الزالت والوقوع يف املهلكات‪ - 3 .‬بيان فضل املقيمي الصالة يف اآلية على املدح والتخصيص‪.‬‬ ‫‪ - 1‬املعاصي تورث احلرمان من خري الدنيا واآلخرة‪.‬‬

‫‪40‬‬
‫‪ /1‬أ‪ -‬استخراج من احلديث طرق املرياث‪ ،‬مُمثّال مبثالٍ واحدٍ عن الوارثني يف كل طريقةٍ استخرجتَها‪ 4.5 [ ................................................................... :‬ن × ‪] 2‬‬
‫بالتعصيب ‪ :‬كاالبن واألخ ‪.‬‬ ‫بالفرض ‪ :‬كالزوج والزوجة ‪.‬‬
‫ب ‪ -‬هل قسّمت الشريعة اإلسالمية املرياث بالعدل أم باملساواة؟ تربيراإلجابة مع بيان فرقني بني العدل واملساواة‪:‬‬
‫‪ -‬بالعدل ألن املساواة تقتضي التساوي يف األنصبة ‪ 4.5 [ ......................................................................................................................................................................... .‬ن × ‪] 2‬‬
‫ل ذي حقّ حقه‪،‬أمّا املساواة فهي التوزيع لشيء ما أو حلقّ ما بالتساوي ‪ 4.5 [ .............................................. .‬ن × ‪] 2‬‬
‫الفرق بني العدل واملساواة‪ - :‬العدل هو إعطاء ك ّ‬
‫‪ -‬العدل أمر به اهلل ورسوله ورغبا فيه مطلقا خبالف املساواة‪. .‬‬
‫ج ‪ -‬كيفية الرد على من يتّهمُ الشريعةَ اإلسالمية بأنها ظلمت املرأةَ يف اإلرث‪ -:‬كانت املرأة حمرومة من املرياث يف اجلاهلية فجاء اإلسالم وحفظ هلا حقها فيه ‪ ،‬هناك حاالت‬
‫أعطى اإلسالم للمرأة مثل الرجل أو أكثر منه‪ ،‬كما أن هناك حاالت تأخذ أقل من الرجل ‪ .‬يف احلاالت اليت تأخذ أقل من الذكر (البنت نصف نصيب االبن‪ ،‬واألخت نصف‬
‫نصيب األخ) هذا راجع إىل معيار العبء املالي‪ ،‬فاإلسالم أوجب على الرجل النفقة واملهر وجعل على الرجل أعباءً مالية مل جيعلها على املرأة ‪ 21 [ ................................................‬ن ]‬
‫‪ /2‬أ‪ -‬املصدر التشريعي الذي اعتمدوا عليه يف بيان نصيبها من اإلرث‪ :‬هو اإلمجاع ‪ 2.0 [ .............................................................................................................. .‬ن ]‬
‫ب ‪ -‬حتدِّيد ثالثة شروطٍ من شروط هذا املصدر‪ - 1 :‬اتفاق مجيع اجملتهدين ‪ 2 - .‬أن يكون اجملتهدون من املسلمني ‪ - 3 .‬توافر عدد اجملتهدين يف عصر واحد ‪.‬‬
‫‪ - 4‬أن يكون اإلمجاع بعد وفاته ﷺ ‪ - 5.‬أن يكون على حكم شرعي عملي‪ 4.5 [ ........................................................................................................................................ .‬ن × ‪] 4‬‬
‫ج ‪ -‬توضّيح كيف يكون هذا املصدر دليال على مرونة الشريعة اإلسالمية‪ :‬تعدد املصادر دليل على مرونة الشريعة وذلك من خالل إعطاء احللول لكل مشكلة‬
‫مستجدة وبيان حكم الشرع فيها ‪ 2.0 [ ................................................................................................................................................................................................................................ .‬ن ]‬
‫‪ /3‬أ‪ -‬اسم هذه املعاملة‪ :‬الصرف ‪ .‬ب ‪ -‬بيّان شروطها‪ - 1 :‬إذا احتد اجلنسان يشرتط التماثل و التقابض قبل االفرتاق باألبدان وهذا تفاديا للربا ‪ 4.5 [ ............ .‬ن × ‪] 2‬‬
‫‪ - 2‬إذا اختلف اجلنس يشرتط التقابض قبل االفرتاق باألبدان فقط جتنبا لربا النسيئة ‪ ،‬مع جواز التفاضل ‪ 2.0 [ .. .‬ن ]‬
‫ج ‪ -‬قسم املقصد الذي تنتمي إليه هذه املعاملة هو ‪ :‬احلاجيات ‪ 2.0 [ ........................................................................................................................................................... .‬ن ]‬
‫‪12‬‬
‫) أسلمت مع أبيها وهي‬ ‫) وأمها أم رومان زوج النيب ( ‪ ) ‬أم املؤمنني (‬ ‫‪ /1‬التعريف بالصحابية راوية احلديث‪ :‬هي عائشة بنت أبي بكر الصديق (‬

‫صغرية وتعترب من أفقه النساء وأعلمهن روت ‪ 22140‬حديثا توفيت سنة ‪ 55‬هـ ‪ 1.0 [ .................................................................................................................................. .‬ن ]‬
‫‪ /2‬أ‪ -‬املقصد العام من التشريع اإلسالمي‪ 1 [ ................................................................................................................................................................................................................ :‬ن ]‬
‫هو حتقيق مصاحل اخللق مجيعا يف الدارين من خالل مجلة أحكام الشريعة اإلسالمية القائمة على أساس جلب املنافع ودفع املفاسد‪.‬‬
‫ب‪ -‬استخراج من احلديث مقصدين ضروريني‪ ،‬وربطهما بالشاهد‪ 4.5 [ ............................................................................................................................................ :‬ن × ‪] 4‬‬
‫‪ - 1‬حفظ الدين ‪ :‬قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ( ‪َ « :) ‬ورَجُل خَرَجَ مُحَارِبًا ِللَّهِ َورَسُولِهِ‪ ،‬اَإِنَّهُ يُقَْتلُ‪» ،‬‬
‫شهَدُ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ‪ ،‬وَأَنَّ مُحَمَّدًا رَسُولُ اللَّهِ‪» ...،‬‬
‫تلِمٍ‪ ،‬يَ ْ‬
‫‪ - 2‬حفظ النفس ‪ :‬قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ( ‪ « :) ‬لَا َيحِلُّ َمُ امْ ِرئٍ مُ ْ‬
‫‪ - 4‬حفظ النسل ‪ :‬قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ( ‪ « :) ‬رَجُل زَنَ بَعْدَ إِاْصَانٍ‪ ،‬اَإِنَّهُ يُرْجَمُ‪» ،‬‬
‫ج ‪ -‬توضّيح فائدةَ ترتيبِ املقاصدِ الضرورية‪ - :‬ترتيب أقسام املقاصد فيما بينها { الضروريات ثم احلاجيات ثم التحسينيات }‬
‫‪ -‬ترتيب أنواع املقاصد الضرورية فيما بينها { الدين ثم النفس ثم العقل ثم النسل ثم املال }‪ .‬وتظهر أهمية الرتتيب عند تعارض بعضها مع بعض ‪،‬‬
‫كإباحة شرب اخلمر حلفظ النفس عند االضطرار ‪ 2.0 [ ............................................................................................................................... ..................................................... .‬ن ]‬
‫‪ / 3‬أ ‪ -‬توضيح مفهوم العقوبة‪ :‬هي زواجر وضعها اهلل ( ‪ ) ‬للرّدع عن ارتكاب ما حظر وتركِ ما أمر ‪ 2.0 [ .......................................................................... .‬ن ]‬
‫ب ‪ -‬حتديد أثرين للعقيدة اإلسالمية عند تطبيق العقوبات؛ أحدهما على الفرد‪ ،‬وآخر على اجملتمع‪ 4.5 [ .................................................................. :‬ن × ‪] 2‬‬
‫‪ - 2‬على اجملتمع ‪ :‬حتقق األمن ‪.‬‬ ‫‪ - 1‬على الفرد ‪ :‬االستقامة والبعد عن االحنراف واجلرمية ‪.‬‬
‫ج ‪ -‬استخراج من احلديث خصيص ًة من خصائص العقوبات يف اإلسالم‪ 41 [ .............................................................................................................................................. :‬ن ]‬
‫شرعية العقوبة ‪ :‬قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ( ‪ « :) ‬رَجُل زَنَ بَعْدَ إِاْصَانٍ‪ ،‬اَإِنَّهُ يُرْجَمُ‪َ ..... ،‬ورَجُل َخرَجَ مُحَارِبًا ِللَّهِ َورَسُولِهِ‪ ،‬اَإِنَّهُ يُقَْتلُ‪» ،‬‬
‫‪ / 4‬أ‪ -‬تعداد من خالل ما درستَ مانعني من موانع املرياث وربطهما مبا يناسبهما يف احلديث ‪ 4.5 [ ........................................................................................ :‬ن × ‪] 3‬‬
‫‪ -‬الكفر‪ :‬قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ( ‪َ « :) ‬ورَجُل خَرَجَ مُحَارِبًا ِللَّهِ َورَسُولِهِ‪ ،‬اَإِنَّهُ يُقَْتلُ‪.» ،‬‬ ‫‪ -‬القتل ‪ :‬قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ( ‪َ « :) ‬أوْ يَقُْتلُ نَفْتًا‪ ،‬اَيُقَْتلُ ِبهَا »‪.‬‬
‫‪ -‬الزنا‪ :‬قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ( ‪ « :) ‬رَجُل زَنَ »‪.‬‬
‫ب ‪ -‬بيّان من يرث ومن ال يرث مع التعليل‪ 4.5 [ ................................................................................................................................................................................................... :‬ن × ‪] 3‬‬
‫‪ -‬بنت البنت الترث لعدم وجود القرابة احلقيقية‪.‬‬ ‫‪ -‬الزوجة النصرانية الترث الختالف الدين ‪.‬‬ ‫‪ -‬العم ألب يرث لوجود القرابة احلقيقية‪.‬‬

‫‪ / 5‬استخراج من احلديث ثالثة أحكام شرعية ‪ 4.5 [ ................................................................................................................................................................................... :‬ن × ‪] 3‬‬


‫‪ - 3‬حتريم اخلروج عن طاعة اهلل ورسوله ‪.‬‬ ‫‪ - 2‬حتريم قتل النفس إال باحلق ‪.‬‬ ‫‪ - 1‬حتريم الزنا ‪.‬‬
‫‪40‬‬
‫‪ - / 1‬نوع هذه املعاملة‪ :‬بيع التقسيط‪ 1 [ ................................................................................................................................................................................................................... .‬ن ]‬
‫‪ -‬بيّان شروط صحتها‪ 4.5 [ ......................................................................................................................................................................................................................................... :‬ن × ‪] 5‬‬
‫‪ - 2‬أن يكون البائع مالكا للسلعة ‪ - 3 .‬أن يكون بيع التقسيط منجزًا ‪.‬‬ ‫‪ - 1‬أن ال يكون بيع التقسيط ذريعة إىل الربا ‪.‬‬
‫‪ - 4‬أن يكون بيع السلعة املبيعة مسلمة حاال ال مؤجلة ‪ - 5 .‬أن يكون العوضان مما ال جيري بينهما ربا النسيئة ‪ - 6 .‬أن يكون الثمن يف بيع‬
‫‪ - 0‬أن يكون األجل معلوما ‪.‬‬ ‫‪ - 5‬ال جيوز أن يتم العقد يف بيع التقسيط على عدة آجال لكل أجل مثنه ‪.‬‬ ‫التقسيط دينًا ال عين ًا ‪.‬‬
‫‪ / 2‬أ ‪ -‬تسمّية هذه املعاملة وبيّان حكمها مع التعليل‪ :‬ربا الديون ‪ .‬حكمها ‪ :‬التحريم ‪ .‬التعليل ‪ :‬كل قرض جر منفعة فهو ربا‬
‫ب ‪ -‬قارن بني هذه املعاملة وبني النوع الثاني املقابل هلا بذكرِ وجهٍ من أوجه االتفاق‪ ،‬ووجهني من أوجهِ االختالف‪ 4.5 [ ............................................. :‬ن × ‪] 3‬‬
‫‪ -‬وجه االتفاق ‪ :‬كالهما حمرم ‪ - .‬وجهني من أوجه االختالف ‪ - 1:‬األول قرض والثاني بيع ‪ - 2 .‬األول فيه قسم واحد والثاني قسمان ‪.‬‬
‫‪ / 3‬أ ‪ -‬تطبيق أركان القياس على هذه املسألة‪ 4.5 [ ..................................................................................................................................................................................... :‬ن × ‪] 4‬‬
‫‪ -‬األرز والعدس { الفرع }‪ - .‬القمح والشعري {األصل}‪ - .‬حتريم الربا {الفضل والنسيئة}{ حكم األصل}‪ - .‬االقتيات واالدخار {العلة}‪.‬‬
‫ب ‪ -‬حتدّيد فرقني بني اإلمجاع وبني القياس‪ - . :‬اإلمجاع يكون بعد عصر النبوة‪ ،‬وأما القياس فكان موجودا يف زمن النبوة وبعدها ‪.‬‬
‫‪ -‬اإلمجاع يُشرتط فيه وجود مجيع العلماء‪ ،‬وأما القياس فقد يصدر عن عامل واحد ‪.‬‬
‫‪-‬اإلمجاع يُشرتط فيه االتفاق‪ ،‬وأما القياس فال يشرتط فيه االتفاق ‪ 4.5 [ ........................................‬ن × ‪] 2‬‬
‫‪2023‬‬ ‫‪1945‬‬ ‫‪8‬‬
‫‪02‬‬
‫على المترشح أن يختار أحد الموضوعين اآلتيين‪:‬‬
‫الموضوع األول‬

‫الجزء األول‪ 12( :‬نقطة)‬

‫ﭧ ﭨ ﭽ ﮑ ﮒ ﮓ ﮔ ﮕﮖ ﮗ ﮘ ﮙ ﮚ ﮛ ﮜ ﮝ‬
‫[ التوبة ‪]71:‬‬ ‫ﮞ ﮟ ﮠ ﮡ ﮢﮣ ﮤ ﮥ ﮦﮧ ﮨﮩ ﮪ ﮫﮬ ﭼ‬ ‫‪.‬‬

‫المطلوب‪:‬‬

‫‪ )1‬للعقيدة اإلسالمية آثار على الفرد والمجتمع‪.‬‬


‫اصطالحا‪.‬‬
‫ً‬ ‫عرف العقيدة اإلسالمية‬
‫أ‪ّ -‬‬
‫الشاهد لكل أثر‪.‬‬
‫محل ّ‬
‫مبيًنا ّ‬
‫صنفهما ّ‬
‫ب ‪-‬استخرج من اآلية أثرين مختلفين للعقيدة ّثم ّ‬
‫السلوكي بوسائل مختلفة‪.‬‬
‫‪ )2‬لقد عالجت الشريعة اإلسالمية االنحراف العقدي و ّ‬
‫حدد وسيلة تثبيت العقيدة الواردة في اآلية‪ ،‬واربطها مع ما تعالجه من سبب االنحراف عن العقيدة‪.‬‬
‫أ‪ّ -‬‬
‫السلوكيات المنكرة‪ّ ،‬بين كيف عالج اإلسالم هذه الجريمة‪.‬‬
‫ب ‪ -‬يعتبر " الغش " من ّ‬
‫الحرية الشخصية‪.‬‬
‫ّ‬ ‫‪ )3‬يشير قوله تعالى ﭽ ﮠ ﮡ ﮢﮣﭼ إلى ضابط من ضوابط‬
‫ب ‪ -‬استنتج ضابط الحرية المشار إليه‪ ،‬واشرحه ‪.‬‬ ‫الحرية الشخصية؟‬
‫ّ‬ ‫أ ‪ -‬ما مفهوم‬
‫حجة تستنبط منه األحكام الشرعية‪.‬‬ ‫‪ )4‬من شروط انكار المنكر أن يكون مجمعا على تحريمه‪ّ ،‬برهن على ّ‬
‫أن اإلجماع ّ‬
‫‪ )5‬استخرج من اآلية حكمين وفائدتين‪.‬‬

‫الجزء الثاني‪08( :‬نقاط)‬

‫النِب ُّي ﷺ ‪ََ " :‬ل َص َ‬


‫اع ْي‬ ‫ال َّ‬ ‫اع ْي ِن ِب َص ٍ‬
‫اع َفَق َ‬ ‫عن أبي سعيد الخدري رضي هللا عنه قال ‪ُ :‬كَّنا َنِب ُ‬
‫يع َت ْمَر اْل َج ْم ِع َص َ‬
‫اع َوََل ِدْرَه َم ْي ِن ِب ِدْرَه ٍم " [ سنن النسائي ] الحنطة ‪ :‬هي القمح‬ ‫ِ‬
‫اع ْي ح ْن َط ٍة ِب َص ٍ‬ ‫َت ْمٍر ِب َص ٍ‬
‫اع َوََل َص َ‬ ‫‪.‬‬
‫المطلوب‪:‬‬

‫‪ )1‬نهى النبي ﷺ عن نوع من أنواع المعامالت‪.‬‬


‫وبين نوعها ‪ .‬ب ‪ -‬اشتمل النهي صنفين من األموال "الطعام والنقد" ّبين عّلة النهي فيهما‪.‬‬
‫عرف هذه المعاملة ّ‬
‫أ‪ّ -‬‬
‫‪ )2‬ما هو المقصد الشرعي من نهي النبي ﷺ عن هذه المعاملة؟‬
‫‪ )3‬بين حكم المعامالت التالية ‪ - :‬بيع قالدة ذهبية تزن ‪ 4.5‬غ بـ ‪ 54000‬دج مقسطة على أوقات معلومة ‪.‬‬
‫‪ -‬بيع قنطار قمح بـ ‪ 7000‬دج و الدفع بعد شهر‪ - .‬بيع ‪ 1000‬دج بـ ‪ 6000‬دينار تونسي حاال‪.‬‬

‫انتهى الموضوع األول‬

‫‪2‬‬ ‫‪1‬‬
‫‪‬‬
‫‪2023‬‬

‫الموضوع الثاني‬

‫الجزء األول‪ 12( :‬نقطة)‬

‫وه» قال أبو‬ ‫َّللا عْنه أِتي النهِب ُّي صلهى هللا علْي ِه وسهلم ِبرج ٍل قْد ش ِرب‪ ،‬قال‪ْ « :‬‬
‫اض ِرُب ُ‬ ‫ضي ه‬ ‫عن أِبي هريرة ر ِ‬
‫ْ‬ ‫ْ‬
‫الض ِارب ِبثْوِب ِه‪ ،‬فل هما ْانصرف‪ ،‬قال ب ْعض القْومِ‪ :‬أ ْخزاك ه‬
‫َّللا قال‪ََ « :‬ل‬ ‫الض ِارب ِبن ْعِل ِه‪ ،‬و ه‬ ‫الض ِارب ِبيِدِه‪ ،‬و ه‬ ‫ه ْريرة‪ :‬ف ِمنها ه‬
‫ان » [ أخرجه البخاري ]‬ ‫َتُقولُوا َه َك َذا‪َ ،‬لَ ُت ِعيُنوا َعَلْي ِه َّ‬
‫الشْي َط َ‬
‫المطلوب‪:‬‬

‫عرف بالصحابي راوي الحديث ‪.‬‬


‫‪ّ )1‬‬
‫‪ )2‬أشار الحديث الشريف إلى إحدى الجرائم التي ت ِ‬
‫هدد الفرد والمجتمع‪.‬‬
‫ّ‬
‫مبينا نوعها ومقدار عقوبتها‪.‬‬
‫حدد هذه الجريمة ً‬
‫أ‪ّ -‬‬
‫بأنه نظام قاس؟‬ ‫ب ‪-‬كيف ُّ‬
‫ترد على من يتهم نظام العقوبات في اإلسالم ّ‬
‫وعقال‪.‬‬
‫جسما ً‬
‫اهتمت الشريعة اإلسالمية باإلنسان ً‬
‫‪ّ )3‬‬
‫أ ‪ّ -‬بين نوع الصحة الموجودة في الحديث وطرق حفظها‪.‬‬
‫ب ‪-‬أذكر ثالث وظائف للعقل في اإلسالم‪.‬‬
‫يتم قياس نسبة الكحول في جسم السائق‪.‬‬
‫الحد من حوادث المرور ُّ‬
‫‪ )4‬من أجل ّ‬
‫اصطالحا‪.‬‬
‫ً‬ ‫عرفه‬
‫أ ‪ -‬ما المصدر الشرعي الذي يستند عليه في مثل هذه الحاالت ؟ ّ‬
‫ب ‪-‬أجاز اإلسالم العمل بهذا المصدر في مجاالت محدودة ّبينها‪ ،‬وما ح ّجتهم في ذلك؟‬
‫‪ )5‬استخرج من النص الشرعي حكما وفائدتين‪.‬‬

‫الجزء الثاني‪08( :‬نقاط)‬

‫َحِر َ‬
‫ص اإلسالم على المحافظة على النسل ومن مظاهر ذلك تحريم التبني‪.‬‬

‫المطلوب‪:‬‬

‫عرفه اصطالحا ّثم ّبين الفرق ّ‬


‫بينه وبين التبني‪.‬‬ ‫‪ )1‬ما هو البديل الذي ّقدمه اإلسالم عن التبني ؟ ّ‬
‫‪ّ )2‬بين طرق إثبات النسب الشرعية والعملية ‪ .‬و كيف حافظ اإلسالم عليه ؟‬
‫‪ )3‬ما هي حقوق الطفل مجهول النسب مع الدليل ؟‬

‫يحبونكم ويدعون لكم بكل خير‬


‫أساتذة المادة ُّ‬

‫انتهى الموضوع الثاني‬


‫العالمة‬ ‫العالمة‬ ‫اإلجاب ة النموذجية للبكالوريا التجريبي دورة‪ :‬ماي ‪2023‬‬
‫الكاملة‬ ‫المجزأة‬

‫الموضوع األول‬
‫الجزء األول ‪:‬‬
‫‪)1‬‬
‫أ ‪ -‬تعريف العقيدة اإلسالمية اصطالحا‪ :‬التصديق الجازم بوجود هللا عز وجل وما يجب له‬
‫من التوحيد في ألوهيته وربوبيته وأسمائه وصفاته‪ ،‬واإليمان بمالئكته وكتبه ورسله واليوم‬
‫‪1‬ن‬ ‫‪1‬‬
‫اآلخر والقدر خيره وشره‪.‬‬
‫استخراج األثرين وتصنيفهما‪:‬‬ ‫ب‪-‬‬

‫محل الشاهد‬ ‫التصنيف‬ ‫األثر‬


‫ﭽﮜ ﮝ ﮞﮟ‬ ‫على الفرد‬ ‫االستقامة والبعد عن االنحراف‬

‫ﮠ ﮡ ﮢﮣﭼ [التوبة ‪]71‬‬


‫والجريمة‬

‫ﭽﮗﮘ ﮙ ﮚ‬ ‫على المجتمع‬ ‫الصالح واإلصالح‬


‫‪3 6x0.5‬ن‬
‫ﮛﭼ [التوبة ‪]71‬‬

‫مالحظة‪ :‬يقبل أثر " األخوة والتضامن " تصنيفه‪ :‬على المجتمع‪.‬‬
‫محل الشاهد هو‪ :‬ﭽ ﮑ ﮒ ﮓﮔ ﮕﭼ[ التوبة ‪. ] 71‬‬
‫‪)2‬‬
‫المحبَبة للمؤمنين‬
‫َّ‬ ‫أ ‪ -‬وسيلة تثبيت العقيدة الواردة في اآلية هي‪ :‬رسم الصور‬
‫تعالج هذه الوسيلة بعض أسباب االنحراف عن العقيدة الصحيحة وهي‪:‬‬
‫‪2x 1‬‬
‫‪ -‬االنغماس في الملذات والشهوات‪.‬‬
‫‪ -‬الغفلة عن تدبر اآليات الكونية والقرآنية‪.‬‬
‫‪3‬ن‬
‫ب ‪ -‬عالج اإلسالم هذه الجريمة ـ الغش ـ بأن وضع لها عقوبة التعزير وهو‬
‫‪1‬‬
‫عقوبة غير مقدّرة من الناحية الشرعية‪ ،‬تركت الشّريعة اإلسالمية االجتهاد‬
‫فيها للقاضي ليقدّر العقوبة المناسبة‪ ،‬وذلك للردع عن ارتكابها‪ ،‬قال عليه‬
‫س ِمِني» رواه مسلم‬ ‫الصالة والسالم‪َ « :‬م ْن َغ َّ‬
‫ش َفَل ْي َ‬
‫‪)3‬‬
‫‪1‬‬ ‫أ ‪ -‬مفهوم الحرية الشخصية‪ :‬هي قدرة الفرد على اتخاذ ق ارراته وتحديد خياراته بنفسه دون‬
‫التعرض لإلجبار أو الضغط من أي جهة خارجية‪.‬‬
‫‪2‬ن‬ ‫ب ‪ -‬ضابط الحرية المشار إليه في اآلية هو‪:‬‬
‫‪1‬‬ ‫نصا شرعيا‪ :‬وذلك بعدم التعدي على ثوابت الدين والشرع أو المجاهرة‬
‫‪ ‬أن ال تخالف ًّ‬
‫بالفواحش والمعاصي والعمل على نشرها بحجة التحرر الفكري واالنفتاح‪.‬‬
‫‪ )4‬اإلجماع دليل من أدلة الشريعة اإلسالمية‪ ،‬وحجة ال يجوز تعطيلها ويجب العمل به لقوله‬

‫تعالى ﭽ ﭮ ﭯﭰ ﭱﭲ ﭳ ﭴﭵ ﭶﭷ ﭸ ﭹﭺ ﭻ ﭼ‬
‫‪1‬ن‬ ‫‪1‬‬
‫ﭽ ﭾ ﭿﮀﮁ ﮂﮃ ﭼ [النساء ‪.]115‬‬
‫َّللا َعَل ْي ِه‬ ‫َّ‬
‫ال‪ :‬أ َُّم َة ُم َح َّم ٍد َصلى َّ ُ‬
‫ِ‬
‫َّللا َال َي ْج َم ُع أ َُّمتي ‪-‬أ َْو َق َ‬
‫ِ‬
‫ولقوله صلى هللا عليه وسلم‪« :‬إ َّن َّ َ‬
‫َو َسَّل َم ‪َ -‬عَلى َ‬
‫ضَالَل ٍة» رواه الترمذي‪.‬‬
‫‪ )5‬استخراج األحكام والفوائد‪:‬‬
‫األحكام‪- :‬وجوب األمر بالمعروف والنهي عن المنكر‪.‬‬
‫‪2 4x0.5‬ن‬
‫‪ -‬وجوب إقامة الصالة وإيتاء الزكاة وطاعة هللا ورسوله‪.‬‬
‫الفوائد‪- :‬الجزاء الذي أعده هللا لعباده المؤمنين في الدنيا واآلخرة‪.‬‬
‫‪ -‬ضرورة األمر بالمعروف والنهي عن المنكر حفاظا على المجتمع‪.‬‬
‫الجزء الثاني ‪:‬‬
‫‪)1‬‬
‫أ ‪ -‬المعاملة التي نهي عنها الحديث النبوي هي‪ :‬ربا البيوع – ربا الفضل –‬
‫‪-‬تعريفه‪ :‬لغة‪ :‬الزيادة‪.‬‬
‫‪3‬ن‬ ‫‪3x1‬‬ ‫اصطالحا‪ :‬بيع مطعومين أو نقدين من جنس واحد مع زيادة أحد البدلين عن اآلخر‪.‬‬
‫أو هو‪ :‬أن يبيع جنسا بجنسه متفاضال‪.‬‬
‫‪1 2x0.5‬ن‬ ‫ب ‪-‬علة النهي في ‪-‬الطعام والنقود ‪-‬هي‪ :‬في النقود‪( :‬الثمنيـة أو النقديـة)‪.‬‬
‫في الطعام‪( :‬االقتيات واالدخار)‪.‬‬
‫‪1‬ن‬ ‫‪1‬‬ ‫‪ )2‬المقصد الشرعي من نهي النبي عليه الصالة والسالم عن هذه المعاملة هو‪ :‬مقصد ضروري‬
‫– كلية حفظ المال ‪.-‬‬
‫‪ )3‬بيان حكم المعامالت التالية‪:‬‬
‫بيع قالدة ذهبية تزن ‪ 4.5‬غ بـ ‪ 54000‬دج مقسطة على أوقات معلومة‪.‬‬ ‫‪‬‬

‫‪3‬ن‬ ‫‪3x1‬‬ ‫ال يجوز‪ ،‬ربا النسيئة إلنعدام شرط التقابض ولعلة الثمنية‪.‬‬ ‫‪‬‬

‫بيع قنطار قمح ب ‪ 7000‬دج والدفع بعد شهر‪.‬‬ ‫‪‬‬

‫بيع جائز ومعاملة مالية جائزة‪.‬‬ ‫‪‬‬

‫بيع ‪ 1000‬دج بـ ‪ 6000‬دينار تونسي حاال‪.‬‬ ‫‪‬‬

‫معاملة مالية جائزة – بيع الصرف ‪.-‬‬ ‫‪‬‬

‫انتهى الموضوع األول‬


‫الموضوع الثاني‬
‫الجزء األول‪:‬‬
‫‪ )1‬التعريف بالصحابي راوي الحديث‪ :‬نسبه‪ :‬هو عبد الرحمن بن صخر الدوسي نسبة إلى‬
‫‪2‬ن‬ ‫‪2‬‬ ‫دوس قبيلة باليمن كنيته‪ :‬أبوهريرة‪ .‬إسالمه‪ :‬أسلم‪7‬هـ‪ ،‬عام خيبر مناقبه وأهم أعماله‪ :‬الزم‬
‫وعرف بقوة حفظه وهو أكثر الصحابة رواية للحديث‬
‫النبي صلى هللا عليه وسلم مالزمة تامة ُ‬
‫مروياته‪5374:‬حديثا وفاته‪ :‬سنة‪ 57‬ه ـبالمدينة ودفن بالبقيع‪.‬‬
‫‪)2‬‬
‫أ ‪ -‬الجريمة التي أشار إليها الحديث الشريف هي‪ :‬شرب الخمر‬
‫‪3x0.5‬‬
‫نوع عقوبتها‪ :‬الحد‪.‬‬
‫مقدار عقوبتها‪ 80 :‬جلدة قياسا على حد القذف ولحديث علي بن أبي طالب رضي هللا عنه‬
‫‪3‬ن‬
‫َّللا َعَل ْي ِه َو َسَّل َم أربعين‪ ،‬وأبوبكر أربعين وعمر‬ ‫َّ‬
‫في قصة الوليد بن عقبة‪« :‬جلد النبي َصلى َّ ُ‬
‫إلي» رواه مسلم‪.‬‬ ‫وكل َّ‬
‫سنةٌ‪ ،‬وهذا أحب َّ‬ ‫ثمانين‪ٌّ ،‬‬
‫ب ‪ -‬نظام العقوبات في اإلسالم ليس قاس وال ظالم فال يعاقب إال مرتكب الذنب وبعد التأكد‬
‫‪1.5‬‬
‫من ُجرمه‪ ،‬بل هو من مظاهر رحمة هللا بعباده‪ ،‬فالعقوبة في حق الجاني مصلحة له فهي‬
‫بمنزلة الكي بالنسبة للمريض المحتاج إليه‪ ،‬ولهذا النظام جملة من الخصائص تتمثل في‪:‬‬
‫شرعية العقوبة‪ ،‬الرحمة في العقوبة‪ ،‬المساواة في العقوبة والعدالة في العقوبة‪.‬‬
‫‪)3‬‬
‫‪0.5‬‬
‫أ ‪ -‬نوع الصحة الموجود في الحديث‪ :‬الصحة الجسمية‪.‬‬
‫‪ ‬طرق حفظها‪ :‬تتجلى عناية اإلسالم بالصحة الجسمية من خالل المظاهر التالية‪:‬‬
‫‪1‬‬
‫‪- 1‬االلتزام بالسلوكات الصحية‪ :‬من خالل‪ :‬الوقاية من األمراض ‪ /‬العالج ‪/‬التأهيل‬
‫‪3‬ن‬
‫‪- 2‬اإلعفاء من بعض الفرائض(العبادات)‪.‬‬
‫ب ‪ -‬ثالث وظائف للعقل في اإلسالم‪:‬‬
‫‪3x0.5‬‬
‫‪ ‬التأمل والتدبر والتفكر في آيات هللا الكونية والقرآنية‪.‬‬
‫‪ ‬االجتهاد في فهم األحكام الشرعية العملية‪.‬‬
‫‪ ‬تمحيص األفكار والموروثات وغربلتها‪.‬‬
‫‪)4‬‬
‫‪0.5‬‬
‫أ ‪ -‬المصدر الشرعي الذي يستند عليه هو‪ :‬المصلحة المرسلة‪.‬‬
‫‪ ‬تعريفها اصطالحا‪ :‬هي استنباط الحكم في واقعة ال نص فيها وال إجماع بناء على‬
‫‪1‬‬
‫مصلحة ال دليل معين من الشارع على اعتبارها وال على إلغائها‪.‬‬
‫‪2.5‬ن‬
‫ب ‪ -‬اتفق العلماء على تعليق المصالح المرسلة بالمعامالت وال تتعلق بأمور العبادات‬
‫‪1‬‬
‫واألحكام الشرعية كالحدود‪ ،‬والكفارات‪ ،‬ألنها أمور توقيفية (ال سبيل لالجتهاد فيها)‪.‬‬
‫‪ )5‬استخراج األحكام والفوائد‪:‬‬
‫‪ ‬الحكم‪ - :‬تحريم شرب الخمر‪.‬‬
‫‪1.5 3x0.5‬ن‬ ‫‪ ‬الفائدتين‪- :‬األمر بالمعروف والنهي عن المنكر وظيفة الصالحين‪.‬‬
‫‪ -‬تأديب النبي عليه الصالة والسالم ألصحابه‪.‬‬

‫الجزء الثاني ‪:‬‬

‫‪1‬‬ ‫‪ )1‬البديل الذي قدّمه ُ اإلسالم لمشكلة التبني هو‪ :‬الكفالة‪.‬‬


‫‪1‬‬ ‫‪ ‬تعريف الكفالة اصطالحا‪ :‬هي االلتزام بالقيام على شؤون المكفول وتربيته ورعايته‪.‬‬
‫‪ ‬الفرق بين التبني والكفالة‪:‬‬
‫‪3.5‬ن‬ ‫الكفالة‬ ‫التبني‬
‫الكفالة مستحبة‬ ‫التبني حرام‬
‫‪3x0.5‬‬ ‫الحفاظ على النسب األصلي‬ ‫ادعاء نسب مزعوم‬
‫له الحق في الوصية وهي جائ ةز شرعا‬ ‫يأخذ مال الميراث هو ليس حقا شرعيا له‬

‫‪ - )2‬طرق إثبات النسب‪ :‬تتمثل في‪:‬‬


‫الوَلد ألِبيـه‪.‬‬
‫ب َ‬‫نس ُ‬
‫‪ ‬اإلقرار‪ :‬هو اعتراف األب بالبنـوة المبـاشرة ُي َ‬
‫‪ ‬البينة الشرعية‪ :‬وتكون بأمور هي‪ :‬وثيقة عقد الزواج (الدفتر العائلي) أو(اإلشهاد) وهو‬
‫‪3x0.5‬‬
‫شهادة رجلين أو رجل وامرأتين ممن تقبل شهادتهم‪ ،‬فيثبت بذلك النسب‪.‬‬
‫‪ ‬البصمة الوراثية (‪ :)ADN‬وهي التركيب الوراثي المشتمل على مورثات منقولة من األصول‬
‫إلى الفروع وهي من الوسائل الحديثة التي يلجأ إليها كحل لمشكلة النسب وليس إلثباته عند‬
‫‪2.5‬ن‬
‫النزاع أو تبديل المواليد في المستشفيات أو عند اختالط األموات عند الكوارث الطبيعية‪.‬‬
‫‪1‬‬ ‫‪ -‬حافظ اإلسالم على النسب بـ‪ :‬مشروعية الزواج ‪ /‬استحباب الكفالة ‪/‬‬
‫تحريم الزنا والقذف والتبني‪.‬‬
‫‪ )3‬حقوق مجهول النسب‪ :‬ال يحمل اإلسالم مجهول النسب ذنبا ال عالقة له به بل أوجب له‬
‫حقوقا تحفظ حياته وتصون كرامته ومن أهمها‪ :‬منحهم االسم والهوية ‪ /‬من حقهم األخوة في‬
‫الدين‪ /‬حق الكفالة ‪ /‬الوصية‪ :‬وذلك بالتبرع لهم بجزء من المال في حدود الثلث ألنه ال‬
‫‪2 4x0.5‬ن‬
‫يستحق الميراث النعدام النسب‪ .‬والدليل قوله تعالى‪ :‬ﭽ ﮗ ﮘﮙ ﮚﮛ ﮜﮝ‬
‫ﮞ ﮟ ﮠ ﮡ ﮢ ﮣ ﮤﮥﮦ ﭼ [األحزاب ‪.]4‬‬

‫انتهى الموضوع الثاني‬


‫الجمهورية الجزائرية الديمقراطية الشعبية‬
‫وزارة التربية الوطنية‬
‫الشعبة‪ :‬جميع الشعب‬ ‫امتحان بكالوريا التجريبي‬
‫دورة ماي ‪0202 :‬ـ‬ ‫ثانوية هواري بومدين – حمام السخنة – ثانوية أحمد قسوم – رأس الماء ‪-‬‬

‫المدة‪ 20 :‬سا و‪ 03‬د‬ ‫اختبار في مادة‪ :‬العلوم اإلسالمية‬


‫على المترشح أن يختار أحد الموضوعين التاليين‬
‫الموضوع األول‪.‬‬
‫الجزء األول‪ 12( :‬نقطة)‬
‫السند ‪ :4‬ﭽﭩﭪﭫ ﭬﭭﭮﭯﭰﭱﭲﭳﭴﭵﭶ‬
‫ﭷﭸ ﭹﭺ ﭻﭼﭽﭾﭿﮀﮁﮂﮃﮄﮅﮆﮇﮈﮉﮊﮋﮌﮍ‬
‫[النساء ]‬ ‫ﮎﮏﮐﮑ ﮒ ﮓﮔﮕﮖﮗﮘﮙﮚﮛﮜﮝﮞﭼ‬
‫المطلوب‪:‬‬
‫الصحيحة‪.‬‬
‫عزوج ّل هو أساس العقيدة اإلسالمية ّ‬
‫‪ )1‬اإليمان باهلل ّ‬
‫السند دور اإليمان في مكافحة االنحراف والجريمة‪.‬‬
‫أ – ّبيـن من خالل ّ‬
‫وضح‪.‬‬
‫ب ‪-‬إذا لم ينتفع بعض األفراد بهذا المنهج (اإليمان)‪ ،‬فهل من سبيل لردعهم؟ ّ‬
‫‪ )0‬من آثار العقيدة اإلسالمية‪ :‬االستقامة والبعد عن االنحراف والجريمة‪.‬‬
‫ثم اذكر باقي اآلثار التي تشترك معه في التّصنيف‪.‬‬
‫وصنفه‪ّ ،‬‬
‫ّ‬ ‫أ ‪-‬اشرح هذا األثر‬

‫ب – في قوله تعالى‪ :‬ﭽ ﭽﭾﭿﮀﮁ ﭼ إشارة إلى إحدى خصائص العقوبات في االسالم‪.‬‬
‫ح ّدد هذه الخاصيّة ث ّم بيّن كيف يت ّم تحقيقها‪.‬‬
‫السند‪.‬‬ ‫مبيناً َّ‬
‫محل الشاهد عليهما من ّ‬ ‫‪ )2‬استخرج قسمين من أقسام مقاصد الشريعة ّ‬
‫ور عديدة منها‪ :‬الربا‪.‬‬
‫الناس بالباطل ص ٌ‬
‫‪ )4‬ألك ـل أموال ّ‬
‫ٍ‬
‫قاعدة بمثال‪.‬‬ ‫الربا؟ مثّل لكل‬
‫يتقيد بها في تعامالته حتى ال يقع في ّ‬
‫‪ -‬ما القواعد التي ينبغي للمسلم أن ّ‬
‫السند حكمين وفائدة‪.‬‬
‫‪ )5‬استخرج من ّ‬
‫الجزءالثاني‪ 08( :‬نقاط)‬
‫َب‬ ‫ْج َّدةِ أَيْ ً‬
‫ضا أ ُِّم ْاْل ِ‬ ‫الس ُدس مع َع َدِم ْاْل ُِّم‪ ،‬وأ َّ ِ‬
‫َن لل َ‬ ‫َ‬
‫َن لِل ِ‬
‫َج َمعُوا َعلَى أ َّ َ‬
‫ْج َّدة أ َِّم ْاْل ُِّم ُّ َ َ َ‬ ‫السند قال ابن رشد الحفيد ‪َ " : ‬وأ ْ‬
‫س بَـ ْيـنَـ ُه َما "‬ ‫ِ‬
‫س‪ ،‬فَِإن ْ‬ ‫ِع ْن َد فَـ ْق ِد ْاْل ِ‬
‫[ بداية المجتهد ونهاية المقتصد ‪.‬الجزء الرابع‪ /‬ص ‪] 1554‬‬
‫الس ُد ُ‬
‫اجتَ َم َعا َكا َن ُّ‬ ‫الس ُد َ‬
‫َب ُّ‬
‫السند إحدى مسائل الميراث‪.‬‬
‫تضمن ّ‬
‫ّ‬ ‫‪)1‬‬
‫ثم اذكر بقـّية الطرق‪.‬‬
‫السند‪ّ ،‬‬
‫أ ـ استخرج طريقا من طرق الميراث ورد في ّ‬
‫الجدة مع ذكر األسباب األخرى‪.‬‬
‫السبب الذي ترث به ّ‬‫ب ـ اذكر ّ‬
‫الجدة السدس؟ عـ ّدد شروطه من خالل التّعريف الذي درست‪.‬‬
‫أي مصدر من مصادر التّشريع اإلسالمي يدرج توريث ّ‬ ‫‪ )0‬ضمن ّ‬
‫صنفها‪.‬‬
‫آنية التي يقوم عليها تقسيم الميراث؟ ّ‬
‫‪ )2‬ما القيمة القر ّ‬
‫انتهى الموضوع األول‬ ‫صفحة ‪ 1‬من ‪2‬‬
‫اختبار في مادة ‪ :‬العلوم اإلسالمية ‪ /‬الشعبة ‪ :‬جميع الشعب ‪ /‬بكالوريا تجريبي ‪0300‬‬

‫الموضوع الثاني‪.‬‬
‫الجزء األول‪ 12( :‬نقطة)‬
‫السند‪ :4 :‬ﭽﮋﮌ ﮍﮎﮏﮐﮑﮒﮓﮔﮕﮖﮗﮘﮙ‬
‫ﮚﮛﮜﮝﮞﮟﮠﮡﮢﮣﮤﮥﮦﮧﮨﮩﮪﮫﮬﮭﮮﮯﮰﭼ‬
‫[ آل عمران ]‬
‫المطلوب‪:‬‬
‫الدامغة‪.‬‬
‫الصحيحة بسبب جدالهم رغم وجود البراهين والحجج ّ‬‫‪ )1‬ض ّل أهل الكتاب عن العقيدة ّ‬
‫ثم اشرحها‪.‬‬
‫اإلسالمية ّ‬
‫ّ‬ ‫السند وسيلة من وسائل القرآن الكريم في تثبيت العقيدة‬
‫أ‪-‬استخرج من ّ‬
‫مبينا مح ّل ال ّشاهد‪.‬‬
‫سالمية ّ‬
‫ّ‬ ‫السند سبب ـين من أسباب االنحراف عن العقيدة اإل‬
‫حدد من ّ‬‫ب– ّ‬
‫السماوية قد م ّسهما التّحريف‪.‬‬
‫الرساالت ّ‬
‫السند إشارة إلى رسالتـين من ّ‬
‫‪ )0‬في ّ‬
‫تحدث عن المستويات التي م ّسها التّحريف‪.‬‬
‫ثم ّ‬‫عرفهما‪ّ ،‬‬
‫– ّ‬
‫‪ )3‬يشير قوله تعالى ‪ :‬ﭽ ﮙ ﮚ ﭼ إلى أهمـ ّية العقل في اإلسالم‪.‬‬
‫أ – ف ـيم تتـ ّ‬
‫مثـل هذه األهم ّية؟‬
‫الجسمية مع التّمثيل‪.‬‬
‫ّ‬ ‫الصحة‬
‫ّ‬ ‫بصحة اإلنسان‪ .‬اذكر طرق حفظ‬
‫ّ‬ ‫ب – اهتمام اإلسالم بالعقل دلي ٌل على عنايته‬
‫‪ )4‬يزعم أهل الكتاب أن نظام العقوبات في اإلسالم قائـ ٌم على الظلم والقسوة وخال من العدل والمساواة‪.‬‬
‫أ‪ -‬اذكر آثار تطبيق المساواة في العقوبات ال ّشرعية ‪.‬‬
‫ب‪ -‬ما الحكمة من تشريع العقوبات في اإلسالم؟‬
‫كما وفائدتين‪.‬‬
‫السند ح ً‬
‫‪ )5‬استخرج من ّ‬

‫الجزءالثاني‪ 08( :‬نقاط)‬


‫السند ‪:‬‬

‫البر ‪ ‬في كتابه " االستذكار" ‪:‬‬


‫قال الحافظ ابن عبد ّ‬
‫ف‪ :‬فَ ِه َي ِربًا‪ ،‬ال ِخ َ‬
‫الف ِفي َ‬
‫ذلك "‬ ‫ُْ ْ‬ ‫يادةٍ ِم ْن َع ْي ٍن أو َم ْنـ َف َع ٍة‪ ،‬يَ ْشتَ ِرطُها ال ُْم َسلِّ ُ‬
‫ف على الْمستَسلِ ِ‬ ‫" َو ُك ُّل ِز َ‬
‫المطلوب‪:‬‬
‫ثم مثّل له بمثال‪.‬‬
‫الربا ّ‬
‫السند نوع ّ‬
‫‪ )1‬استخرج من ّ‬
‫‪ )0‬بادل شخص ‪ 111‬أورو ب ‪ 21‬ألف دينار جزائري إلى أجل‪.‬‬
‫السند‪.‬‬
‫الربا الذي في ّ‬
‫ثم اذكر فرقـاً واحداً بين نوع هذه المعاملة ونوع ّ‬
‫أ – ّبين حكم هذه المعاملة مع التّعليل‪ّ ،‬‬
‫سمي هذه المعاملة إذا كان التبادل لغير أجل (أي حاالً)‪ ،‬اذكر شروطه‪.‬‬ ‫ب – كيف ت ّ‬
‫وصنفه‪.‬‬
‫ّ‬ ‫‪ )2‬استخرج المقصد ال ّشرعي من خالل حكم المعاملتين‬

‫‪Y‬‬
‫انتهى الموضوع الثاني‬ ‫صفحة ‪ 2‬من ‪2‬‬
‫اإلجابة النموذجية‪ .‬مادة ‪ :‬العلوم اإلسالمية ‪ /‬الشعبة ‪ :‬جميع الشعب ‪ /‬بكالوريا تجريبي ‪2023‬‬
‫العالمة‬
‫مجموع‬
‫عناصر اإلجابة )الموضوع األول(‬
‫مجزأة‬

‫الجزء األول‪ 51‬نقطة‬


‫‪5.0‬‬
‫‪ )0‬أ – دور االيمان في مكافحة الجريمة واالنحراف ‪ :‬ويكون بفعل الطاعات وترك المعاصي وااللتزام بمكارم الخالق إذ‬
‫‪5.1‬‬ ‫األصل في العبادات هو مكافحة الجرائم‪.‬‬
‫‪50‬‬ ‫بـ ـ إذا لم ينفع هذا المنهج [ اإليمان ] ‪ :‬اتخذ االسالم منهجا عقابيا لردع هؤالء المجرمين ويتضمن ثالثة أنواع‬
‫للعقوبات وهي الحدود والقصاص والتعزير ولكل نوع جرائم عاقب عليها‪.‬‬
‫أ ‪ -‬من آثار العقيدة اإلسالمية ‪:‬االستقامة والبعد عن الجريمة واالنحراف‬ ‫‪)2‬‬
‫‪50‬‬
‫شرح األثر ‪ :‬اإليمان باهلل قوة دافعة إلى اجتناب ما حرم اهلل تعالى‪،‬فالمؤمن أبعد الناس عن الجريمة واالنحراف‬
‫بسبب شعوره الدائم بالرقابة اإللهية والخوف من لقاء اهلل بمعصية‪ ،‬لذلك نجد آيات القرآن الكريم كلما تستعمل نداء‬
‫(يا أيها الذين آمنوا) تتبعه بأمر أو نهي ألن اإليمان هو الدافع إلى فعل كل خير وترك كل شر‪.‬‬
‫‪40‬‬ ‫‪2×5.0‬‬
‫تعرف االنسان على ذاته ومصيره ‪ - 2 .‬الطمأنينة واالستقرار النفسي‪.‬‬
‫باقي اآلثار هي ‪ّ – 0 :‬‬
‫‪5.0‬‬ ‫– الخاصية هي ‪ :‬الرحمة ‪.‬‬
‫وتتحقّق ب ‪ :‬ـ مراعاة الفروق الفردية ‪ .‬ـ درء الحدود بالشبهات ‪ .‬ـ التشديد في شروط تنفيذ العقوبة ‪ .‬ـ الستر في الجرائم‬
‫‪3×5.0‬‬
‫التي ال تتعلق بحقوق العباد ‪ .‬تشريع الدية ‪.‬‬

‫‪ ) 3‬استخراج مقصدين وبيان محل الشاهد ‪:‬‬

‫‪41‬‬
‫‪50‬‬ ‫‪ – 0‬مقصد حاجي ‪ :‬تشريع التجارة ‪ .‬محل الشاهد ‪ :‬ﭱ ﭲ ﭳ ﭴ ﭵ ﭶ ﭷﭸ‬
‫‪50‬‬
‫‪ – 2‬مقصد ضروري (حفظ النفس) بتحريم القتل ‪ .‬محل الشاهد ‪ :‬ﭹ ﭺ ﭻﭼ ﭽ ﭾ ﭿ ﮀ ﮁ‬

‫‪ )4‬القواعد العامة للربا ‪:‬‬


‫القاعدة األولى ‪ :‬في حالة تبادل جنس بمثله ( قمح بقمح أو ذهب بذهب ) فيشترط ‪:‬‬
‫‪ -‬التماثل والمساواة ‪ - .‬التسليم الفوري‬
‫‪40‬‬ ‫‪3×0‬‬ ‫القاعدة الثانية ‪ :‬في حالة تبادل جنس بغيره ( قمح بتمر ـ أو ذهب بفضة ) فيشترط ‪ :‬التسلسم الفوري فقط ‪.‬‬
‫القاعدة الثالثة ‪ :‬في حالة تبادل شيئين مختلفين في الجنس والصنف ( قمح بنقود ) فيكون التعامل بمبدأ الحرية وال‬
‫يشترط شيء‬
‫‪ -‬بيان سعة رحمة اهلل بعباده ‪.‬‬ ‫‪ - )0‬الحكمين ‪ - :‬تحريم أكل أموال الناس بالباطل ‪ .‬الفائدة‬
‫‪3×5.0‬‬
‫‪5.1‬‬ ‫‪-‬الحث على الكسب الطيب واجتناب ما حرم اهلل ‪.‬‬ ‫‪ -‬تحريم قتل النفس‬

‫الجزء الثاني ‪ 00‬نقاط‬


‫‪50‬‬ ‫‪ )0‬أ– طريق من طرق الميراث الوارد في السند هو ‪ :‬الفرض ‪.‬‬
‫‪2×0‬‬
‫‪40‬‬ ‫بقية اطرق ‪ - :‬بالتعيب ‪ – .‬بالفرض والتعصيب معا ‪.‬‬
‫‪2×5.0‬‬ ‫الجدة هو ‪ :‬القرابة ( النسب )‪ .‬باقي األسباب ‪ - :‬الزواج ‪.‬‬
‫ب ـ السبب الذي ترث به ّ‬
‫‪5.0‬‬ ‫‪ )2‬المصدر التشريعي الذي يدرج تحته توريث الجدة السدس هو ‪ :‬اإلجم ــاع ‪.‬‬
‫‪41‬‬ ‫‪3×5.0‬‬ ‫شروطه من خالل التعريف ‪-:‬اتفاق جميع المجتهدين ‪ –.‬بعد وفاة النبي صلى اهلل عليه وسلم‪ -.‬على حكم شرعي عملي‬

‫‪41‬‬ ‫‪2×0‬‬ ‫‪ – ) 0‬القيمة التي يقوم عليها تقسيم الميراث هي ‪ :‬العدل ‪ .‬تصنيفها ‪ :‬سياسية ‪.‬‬
‫اإلجابة النموذجية‪ .‬مادة ‪ :‬العلوم اإلسالمية ‪ /‬الشعبة ‪ :‬جميع الشعب ‪ /‬بكالوريا ‪2023‬‬

‫العالمة‬
‫عناصر اإلجابة )الموضوع الثاني(‬
‫مجموع‬ ‫مجزأة‬

‫الجزء األول‪ 22‬نقطة‬


‫‪ )2‬أ – الوسيلة هي ‪ :‬مناقشة االنحرافات ‪.‬‬
‫‪50‬‬ ‫ويبين مدى تفاهة‬
‫ويبطل حقيقتها ويعطي البديل الصحيح ‪ّ ،‬‬
‫شرحها ‪ :‬يكون تارة بالدليل العقلي وتارة بالدليل الوجداني ُ‬
‫هذه االنحرافات وعدم قيامها على أساس صحيح ‪.‬‬
‫‪41‬‬
‫ب أسباب االنحراف ‪ – 0 :‬الجهل بأصول العقيدة ومعانيها ‪...‬محل الشاهد ﮣ ﮤ ﮥ ﮦ ﮧ ﮨ ﮩﮪ ﮫ ﮬ‬
‫‪5.0‬‬
‫ﮭﮮﮯ‬
‫التعصب والغلو في الدين ‪ ....‬محل الشاهد ‪ :‬ﮋ ﮌ ﮍ ﮎ ﮏ ﮐ ﮑ ﮒ ﮓ ﮔ ﮕ ﮖ ﮗﮘ‬
‫ّ‬ ‫‪–2‬‬
‫‪5.0‬‬
‫ﮙ ﮚ‬

‫‪5.0‬‬ ‫الحق الذي ُبعث به موسى عليه‬


‫الدين َ‬
‫محرفة عن ّ‬ ‫‪ )2‬تعريف اليهودية ‪ :‬مصطلح حادث ُيطلق على ّ‬
‫الديانة الباطلة الُ ّ‬
‫السالم لبني اسرائيل ‪.‬‬
‫‪5.0‬‬
‫تعريف النصرانية ‪ :‬مصطلح حادث ُيطلَق على الدين الذي ب ّش َر به المسيح عيسى عليه السالم ‪ ،‬والنصارى هم‬
‫يدعون عبادة المسيح إلههم الذي مات على الصليب ُليخلّصهم من الخطيئة‪.‬‬
‫حرفة الذين ّ‬
‫الم ّ‬
‫أتباع الديانة ُ‬
‫‪41‬‬
‫تعرضت للتحريف على مستويين ‪:‬‬ ‫تحريف الرساالت السماوية ‪ّ :‬‬
‫‪5.0‬‬
‫أ ـ على مستوى العقيدة ‪ :‬فقد أصبحت شركية وثنية ال عالقة لها بالتوحيد ‪.‬‬
‫‪5.0‬‬ ‫ب ـ على مستوى الشريعة ‪ّ :‬بدل أحبارهم ورهبانهم أحكامها ونسبوا األكاذيب واألباطيل إلى األنبياء والرسل ‪.‬‬
‫‪ ) 3‬أهمية العقل ‪:‬‬
‫‪ - 2‬هو منشأ الفكر وأداة الفهم والتمييز واإلدراك ‪.‬‬ ‫مي َز اهلل بين اإلنسان والحيوان ‪.‬‬
‫‪ 0‬ـ به ّ‬
‫‪3×5.0‬‬
‫‪ - 4‬له دور مهم في اإلجتهاد والتّجديد وادراك األحكام ‪.‬‬ ‫‪ - 3‬العقل مناط ( أساس‪ ،‬شرط) التكليف ‪.‬‬
‫‪ - 0‬طريق موصل لإليمان وبه ُيفهم سر الوجود ‪.‬‬
‫‪0.1‬‬
‫ب طرق حفظ الصحة الجسمية‪:‬‬
‫‪50‬‬ ‫أ ـ االلتزام بالسلوكات الصحية‪ :‬وتكون ب ‪ :‬الوقاية ( الطهارة وتحريم الميتة ‪ ،).‬العالج (ىالرقية ‪ ،‬العسل‪ ، )...‬التأهيل‬
‫‪50‬‬
‫ب – االعفاء من بعض الفرائض‪ :‬مثل ترخيص اإلفطار للمريض والمسافر والمرضع ‪.......‬‬

‫‪3×5.0‬‬ ‫‪ )4‬أ – آثار تطبيق المساواة‪ -0 :‬تماسك المجتمع ‪-2 .‬تُحقّق األمن (األخالقي‪ ،‬النفسي‪ ،‬اإلقتصادي ‪ ،‬السياسي )‬
‫‪-3‬سالمة المجتمع من الفساد والهالك (الرشوة‪ ،‬المحسوبية‪-4 . ).........‬التمكين الحضاري لألمة‪.‬‬
‫‪40‬‬ ‫ب – الحكمة من تشريع العقوبات‪ 0 :‬ـ حفظ مصالح الناس وصيانة أعراضهم وذلك بحفظ الضروريات الخمس‬
‫‪3×5.0‬‬
‫وليه واذهاب ح اررة الغيظ والثأر من قلبه‪.‬‬
‫‪ 3‬ـ تطييب خاطر المجني عليه أو ّ‬ ‫‪ 2‬ـ التأديب والردع للمجرمين‪.‬‬

‫الحكم‪ :‬ـ تحريم المجادلة بغير علم‪.‬‬ ‫‪)0‬‬

‫‪5.1‬‬ ‫‪3×5.0‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ومحاجتهم بغير علم‪.‬‬


‫ّ‬ ‫ـ الفائدتان‪ :‬ـ بيان جهل أهل الكتاب‬
‫ـ ضالل اليهود والنصارى وسوء استخدامهم لعقولهم‪.‬‬
‫الثاني ‪ 00‬نقاط‬ ‫الجزء‬
‫‪50‬‬ ‫‪ )0‬نوع الربا الموجود في السند هو ‪ :‬ربا الديون ‪.‬‬
‫‪41‬‬ ‫‪50‬‬
‫ردها ‪ 0055‬دج بعد شهر ‪.‬‬
‫مثال ‪ :‬اقترض شخص ‪ 0555‬دج على أن ي ّ‬

‫‪5.0‬‬ ‫‪ )2‬أ حكم المعاملة ‪ :‬حرام ‪.‬‬


‫‪50‬‬ ‫التعليل ‪ :‬ألن فيه ربا النسيئة ووجود التأخير لعلة الثمنية ‪.‬‬
‫‪50‬‬ ‫أن ربا الديون يكون في جميع األصناف وربا النسيئة يكون‬
‫الفرق بين المعاملتين ‪ :‬أي بين ربا الديون وربا النسيئة وهو‪ّ :‬‬
‫في صنفين فقط وهما األثمان والمطعومات ‪.‬‬
‫‪40‬‬
‫ب – تسمى المعاملة إذا كان التبادل حاال ب ‪ :‬بيع الصرف ‪.‬‬
‫‪5.0‬‬
‫ـ شروطه ‪ – 0 :‬التماثل والتقابض إذا اتّحد الجنسان ( ذهب بذهب ‪ ،‬دينار جزائري بدينار جزائري )‪.‬‬
‫‪5.0‬‬
‫‪5.0‬‬ ‫‪ - 2‬التقابض فقط إذا اختلف الجنسان ( ذهب بفضة ‪ ،‬دينار جزائري باألورو )‪.‬‬

‫‪50‬‬
‫‪50‬‬
‫‪ )3‬المقصد الشرعي من خالل حكم المعاملتين هو ‪ :‬حفظ المال ‪ .‬تصنيفه ‪ :‬مقصد ضروري ‪.‬‬
‫‪41‬‬
‫الجمهورية الجزائرية الديمقراطية الشعبية‬
‫ثانوية محمد الصديق بن يحيى‬ ‫وزارة التربية الوطنية‬
‫دورة‪ :‬ماي ‪0200‬‬ ‫امتحان البكالوريا التجريبي للتعليم الثانوي‬
‫جميع الشعب‬

‫المدة‪20 :‬سا و‪02‬د‬ ‫اختبار مادة‪ :‬العلوم اإلسالمية‬


‫على المترشح أن يختار أحد الموضوعين‪:‬‬
‫المــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــوضوع األول‬
‫الجزء األول‪20 ( :‬نقطة)‬
‫ﭧ ﭨ ﭽﮬ ﮭﮮ ﮯ ﮰ ﮱ ﯓ ﯔ ﯕ ﯖ ﯗ ﯘ ﯙ ﯚ ﯛﯜ ﯝ ﯞ ﯟ‬

‫ﯠ ﯡ ﯢ ﯣ ﯤ ﯥ ﯦ ﯧ ﯨ ﯩ ﯪ ﯫﯬ ﯭ ﯮ ﯯ ﯰ ﯱ‬

‫ﯲﯳ ﯴ ﯵ ﯶﯷ ﭼ آل عمران‪.‬‬

‫المطلوب‪:‬‬
‫صحيحة ‪.‬‬‫سك بالعقيدة اإلسالمية ال ّ‬‫‪ /2‬دعا القرآن الكريم إلى التّم ّ‬
‫أ‪ -‬من خالل النص القرآني ‪ ،‬استخرج أثرين للعقيدة اإلسالمية مستشهدا من النص القرآني‪.‬‬
‫ب‪-‬استنبط من اآليات وسيلة من وسائل القرآن في تثبيت العقيدة مع بيان مح ّل الشّاهد‪.‬‬
‫‪ /0‬في النص القرآني ذكر لبعض صفات أهل الكتاب‪.‬‬
‫أ‪-‬هل حافظ أهل الكتاب على الدّين؟ علّل إجابتك‪.‬‬
‫ب‪-‬ما الغاية التي بُعث بها كل األنبياء؟‬
‫‪ /0‬أشارت اآليات إلى قسم من أقسام الصحة ‪ ،‬حدده ‪ ،‬ثم بين كيف حافظ اإلسالم عليه (من خالل النص القرآني)‪.‬‬
‫‪ /4‬في قوله تعالى ‪:‬ﭽ ﯦ ﯧ ﯨ ﭼ إشارة إلى طريقة النتقال المال يستمر ثوابها بعد موت صاحبها‪.‬‬
‫أ‪ -‬ع ّرفها مبيّنا أثرها على نفسية المرء‪.‬‬
‫ب‪ -‬هل يجوز للمسلم بيع المخدرات بحجة البطالة؟ علّل إجابتك اعتمادا على ترتيب المقاصد‪.‬‬
‫‪ /5‬استخرج من اآليات حكما وفائدتين‪.‬‬
‫الجزء الثاني‪ 28 (:‬نقاط )‬
‫ب َوا ْلبَ ِعي ِد ‪ ،‬والَ تَأْ ُخذ ُكم فِي َّللا لَ ْو َمةُ‬
‫َّللاِ قال ‪ « :‬أَقِي ُموا ُحدُو َد َّللا فِي القَ ِري ِ‬
‫سو ُل َّ‬
‫أن َر ُ‬ ‫ت‬ ‫َعن ُعبَا َدةَ ْب ِن ال َّ‬
‫صا ِم ِ‬
‫َالئِم » رواه ابن ماجه‪.‬‬

‫‪ /2‬في الحديث إشارة إلى إحدى خصائص العقوبات الشّرعية‪.‬‬


‫أ‪ -‬حدّد هذه الخاصية ‪ ،‬واذكر ثالثة من آثارها ‪.‬‬
‫ب‪ -‬كيف تكون حجتك في الرد على من يتهم اإلسالم بالقسوة في العقوبة ؟‬
‫‪ /0‬ماهي الطّريقة التي اتبعها اإلسالم لمحاربة الجريمة قبل وقوعها؟‬
‫‪ /0‬بين حكم المعامالت اآلتية مع التعليل‪:‬‬
‫أ‪ -‬بيع ‪222‬أورو بـــ ‪02222‬دج بعد شهر‪.‬‬
‫ب‪ -‬مبادلة هاتف بهاتفين من الجنس نفسه حاال‪.‬‬
‫ج‪ -‬شراء قالدة ذهبية بــ ‪02‬مليون سنتيم تؤدى مقسطة لمدة عام‪.‬‬

‫ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ صفحة ‪ 2‬من ‪0‬‬


‫المــــــــــــــــــــــــــــــــــــوضوع الثاني‪:‬‬
‫الجزء األول‪20 ( :‬نقطة)‬

‫ض َمنُ لَ ُكم‬ ‫س ُك ْم ‪ ،‬أَ ْ‬


‫ستًّّا ِمنْ أَ ْنفُ ِ‬
‫ض َمنُوا لِي ِ‬
‫َّللاِ قال ‪ « :‬اِ ْ‬ ‫سو ُل َّ‬
‫أن َر ُ‬ ‫ت‬
‫صا ِم ِ‬ ‫َعن ُعبَا َدةَ ْب ِن ال َّ‬
‫ار ُكم‬
‫ص َ‬ ‫ضوا أَ ْب َ‬ ‫وج ُكم ‪َ ،‬و ُغ َّ‬ ‫احفَظُوا فُ ُر َ‬ ‫ص ُدقُوا إِ َذا حد َّْثتُم ‪َ ،‬وأَ ْوفُوا إِ َذا َو َع ْدتُم ‪ ،‬وأَدُّوا إِ َذا ْ‬
‫اؤتُ ِم ْنتُ ْم ‪َ ،‬و ْ‬ ‫ا ْل َجنَّةَ ‪ ،‬اُ ْ‬
‫و ُكفُّوا أَ ْي ِديَ ُكم» [ َر َواهُ أَ ْح َمد ]‬

‫المطلوب‪:‬‬
‫‪ / 2‬في الحديث إشارة إلى بعض القيم التي تناولها القرآن الكريم ‪.‬‬
‫أ‪ -‬ما المقصود بالقيم؟‬
‫ب‪ -‬استخرج قيمتين من الحديث ‪ ،‬ثم صنّفها مبيّنا أثرها ‪.‬‬
‫نص الحديث النبوي على بعض المقاصد الشّرعية‪.‬‬ ‫‪ّ /0‬‬
‫ص ُدقُوا‬
‫‪ « :‬اُ ْ‬ ‫احفَظُوا فُ ُر َ‬
‫وج ُكم » ‪ ،‬وقوله‬ ‫أ ‪ -‬إلى أي قسم من أقسام المقاصد يندرج قوله ‪َ « :‬و ْ‬
‫إِ َذا حد َّْثتُم » ؟‬
‫ب‪ -‬ع ّرف كل قسم منها‪.‬‬
‫‪ /0‬في قوله ‪ « :‬و ُكفُّوا أَ ْي ِديَ ُكم» نهي عن فعل المح ّرمات ‪ ،‬ومنها أكل ال ّربا‪.‬‬
‫أ‪ -‬ما الفرق بين ربا الفضل وربا النسيئة ( في جدول) ؟‬
‫ب‪ -‬ما نوع عقوبة ال ّربا ؟ هات جرائم أخرى تشاركها في هذا النّوع‪.‬‬
‫‪ /4‬حث اإلسالم على الخلق الحسن حتّى مع غير المسلمين‪.‬‬
‫‪-‬اذكر واجباتهم في بالد اإلسالم‪.‬‬
‫‪ / 5‬استخرج من نص الحديث ُحكمين و فائدة‪.‬‬

‫الجـزء الثاني‪ 28 (:‬نقاط )‬


‫ث‪َ ،‬و َال يَ ُجو ُز لِ َوا ِر ٍ‬
‫ث‬ ‫صيبَهُ ِم َن ا ْل ِمي َرا ِ‬
‫ث نَ ِ‬ ‫اس إِنَّ َّللا قَ َ‬
‫س َم لِ ُك ِل َوا ِر ٍ‬ ‫ورد في خطبة حجة الوداع ‪ ":‬أَيُّ َها النَّ ُ‬
‫ش َولِ ْل َعا ِه ِر ا ْل َح ْج ُر‪َ ،‬منْ أ َد َعى إِلَى َغ ْي ِر أَبِي ِه أَ ْو تَ َولَى‬
‫والولَ ُد لِ ْلفِ َرا ِ‬
‫َ‬ ‫صيَةٌ أَ ْكثَ ْر ِم َن الثُلُ ِ‬
‫ث‪،‬‬ ‫صيَةٌ‪َ ،‬و َال يَ ُجو ُز َو ِ‬ ‫َو ِ‬
‫س أَ ْج َم ِع َ‬
‫ين ‪".‬‬ ‫َغ ْي َر َم َوالِي ِه فَ َعلَي ِه لَ ْعنَةُ َ ِ‬
‫َّللا َوا ْل َم َالئِ َك ِة‪َ ،‬والنَّا ِ‬

‫المطلوب ‪:‬‬
‫‪ /2‬ورد في السند طريقا من طرق الميراث ‪ ،‬وحقا من الحقوق المتعلقة بالتّركة ‪.‬‬
‫أ‪ -‬ع ّرف العلم الذي يعني بتقسيمه‪.‬‬
‫سند (مع بيان محل الشّاهد)‪.‬‬‫ب‪ -‬ماهي طريقة الميراث التي أشار إليها ال ّ‬
‫ج‪ -‬ما الفرق بين الميراث والتّركة؟‬
‫‪ /0‬في السند داللة على خاصية من خصائص الرسالة المحمدية ‪ ،‬بينها ثم اذكر بقية الخصائص‪.‬‬
‫‪ /0‬في النص سبب إلثبات النسب وبيان حكم التبني‪.‬‬
‫أ – بين سبب النّسب من خالل الخطبة‪.‬‬
‫ب – بين حكم التبني من القرآن الكريم ‪.‬‬

‫ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ صفحة‪ 0‬من ‪0‬‬


‫العالمة‬ ‫المــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــوضوع األول‪:‬‬
‫مجزأة كاملة‬ ‫‪20‬نقطة‬ ‫الـــــجزء األول‪:‬‬
‫‪ /2‬أ‪ -‬أثرين للعقيدة اإلسالمية مع بيان محل الشّاهد‪:‬‬
‫(‪2.5‬ن)‬ ‫‪ ‬االستقامة والبعد عن االنحراف والجريمة ‪ :‬ﭧ ﭨ ﭽ ﯕ ﯖ ﯗ ﯘ ﯙ ﯚ ﯛ ﭼ ‪.‬‬
‫(‪2.5‬ن)‬
‫(‪0‬ن)‬ ‫(‪2.5‬ن)‬ ‫صالح واإلصالح ‪ :‬ﭧ ﭨ ﭽ ﯡﯢ ﯣﯤ ﯥﭼ‬
‫‪ ‬ال ّ‬
‫(‪2.5‬ن)‬ ‫صحيح للوجود والمصير ‪.‬‬ ‫‪ ‬تقبل أيضا ‪ :‬الفهم ال ّ‬
‫(‪2.5‬ن)‬ ‫ب‪- -‬الوسيلة هي ‪ :‬التذكير بمراقبة َّللا لخلقه ‪ :‬ﭧ ﭨ ﭽ ﯴﯵ ﯶﭼ‪.‬‬
‫(‪2.5‬ن)‬
‫صور المحببة للمؤمنين ‪..‬‬‫‪ ‬تقبل أيضا ‪ :‬رسم ال ّ‬
‫(‪2.5‬ن)‬ ‫‪ /0‬أ‪ -‬لم يُحافظ أهل الكتاب على الدّين ‪ ،‬بل ح ّرفوه على مستويين ‪:‬‬
‫(‪2.5‬ن)‬ ‫على مستوى العقيدة ‪ :‬فقد أصبحت شركية وثنية ال عالقة لها بالتّوحيد‪.‬‬
‫(‪2.5‬ن)‬ ‫على مستوى الشّريعة ‪ :‬فقد غيّروا أحكام َّللا من عند أنفسهم لتتماشى مع أهواء رهبانهم ‪.‬‬
‫(‪20‬ن)‬ ‫ب‪ -‬الغاية التي بُعث بها كل األنبياء‪:‬‬
‫(‪2.5‬ن)‬ ‫‪ -‬تصحيح العقائد الباطلة وتقويم الفكر المنحرف‪.‬‬
‫(‪2.5‬ن)‬ ‫‪-‬صيانة الكليات الخمس والحفاظ عليها من أي إخالل بها‪.‬‬
‫(‪2.5‬ن)‬ ‫‪-‬الدعوة إلى مكارم األخالق‬
‫(‪2.5‬ن)‬ ‫الصحة النفسية ‪.‬‬‫ّ‬ ‫‪ /0‬أشارت اآليات إلى قسم من أقسام الصحة هو ‪:‬‬
‫‪ ‬حافظ اإلسالم عليه (من خالل النص القرآني)‪ :‬بــــــــ‪:‬‬
‫‪ ‬الفهم الصحيح للوجود والمصير‪ :‬ﭧ ﭨ ﭽﯝ ﯞ ﯟﯠ ﭼ‪.‬‬
‫(‪22‬ن) (‪0.5‬ن)‬
‫(‪22‬ن)‬ ‫‪ ‬تقوية الصلة باهلل تعالى‪ :‬ﭧ ﭨ ﭽ ﯕ ﯖ ﯗ ﯘ ﯙ ﯚ ﯛﯜ ﭼ‪.‬‬
‫(‪2.5‬ن)‬ ‫‪ /4‬أ‪ -‬طريقة النتقال المال يستمر ثوابها بعد موت صاحبها هي ‪ : :‬الوقف‬
‫(‪2.5‬ن) (‪20‬ن)‬ ‫أثرها على نفسية المرء‪ :‬تحرير النفس من البخل والشّح ‪.‬‬
‫(‪2.5‬ن)‬ ‫ب‪ -‬ال يجوز للمسلم بيع المخدرات بحجة البطالة‪.‬‬
‫(‪2.5‬ن)‬ ‫التعليل ‪ :‬ألن حفظ العقل مقدّم على حفظ المال ‪.‬‬
‫‪ /5‬حكما وفائدتين‪:‬‬
‫(‪2.5‬ن)‬ ‫‪ ‬وجوب األمر بالمعروف ‪.‬‬
‫(‪2.5‬ن) (‪2.5‬ن)‬ ‫‪ ‬المسارعة في الخيرات دليل صالح المرء‪.‬‬
‫(‪2.5‬ن)‬ ‫‪َّ ‬للا عليم بكل شيء‪.‬‬
‫‪ 28‬نقاط‬ ‫الـــــجزء الثاني‪:‬‬
‫(‪22‬ن)‬ ‫‪ /2‬أ‪ -‬الخاصية هي المساواة‪.‬‬
‫من آثارها ‪:‬‬
‫(‪2.5‬ن) (‪24‬ن)‬ ‫‪ ‬تحقّق األمن (األخالقي‪ ،‬النفسي‪،‬االقتصادي‪ ،‬السياسي(‪.‬‬
‫(‪2.5‬ن)‬ ‫‪ ‬سالمة المجتمع من الفساد والهالك‪.‬‬
‫(‪2.5‬ن)‬ ‫‪ ‬التمكين الحضاري لألمة‪.‬‬
‫(‪2.5‬ن)‬ ‫ب‪ -‬اتّسمت العقوبات بالرحمة وليس بالقسوة فقد راعى اإلسالم الفروق الفرديّة في العقوبة‬
‫كالمرض و الحمل ‪،‬وشدد في شروط تنفيذ ها ‪ .‬ودرأ الحدود بالشبهات‪ ،‬وشرع الدية حال العفو‪22( .‬ن)‬
‫(‪2.5‬ن) (‪22‬ن)‬ ‫‪ /0‬الطريقة هي ‪ :‬الجانب الوقائي ويتمثل في‪:‬‬
‫(‪2.5‬ن)‬ ‫‪ ‬تقوية اإليمان والوازع الديني‪.‬‬
‫‪ ‬الحث على العبادات ومكارم األخالق‪.‬‬
‫(‪22‬ن)‬ ‫صرف‪.‬‬ ‫‪ /0‬أ‪.‬معاملة مح ّرمة التعليل ‪ :‬انعدام شرط الفورية المفضي إلى ربا النسيئة في بيع ال ّ‬
‫(‪22‬ن) (‪20‬ن)‬ ‫ب‪.‬معاملة جائزة التعليل ‪ :‬ألنّ البدلين ليسا من األصناف ال ّربوية‪.‬‬
‫ج‪.‬معاملة مح ّرمة التعليل‪ :‬من شروط الّتقسيط أن يكون العوضان مما ال يجري فيهما ربا النسيئة (‪22‬ن)‬
‫العالمة‬ ‫المــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــوضوع الثاني‪:‬‬
‫كاملة‬ ‫مجزأة‬ ‫‪20‬نقطة‬ ‫الـــــجزء األول‪:‬‬
‫‪ /2‬أ‪ -‬مفهوم القيم ‪:‬‬
‫(‪2.5‬ن)‬ ‫مجموعة المبادئ واألخالق التي نزل بها الوحي‪ ،‬لتحديد عالقة اإلنسان بنفسه ومحيطه وخالقه‪.‬‬
‫(‪22‬ن)‬ ‫ب‪- -‬القيمتان هما ‪ :‬الصدق ‪ ،‬األمانة ‪.‬‬
‫(‪2.5‬ن) (‪20‬ن)‬ ‫تصنيفها ‪ :‬قيم فردية‪.‬‬
‫أثرها ‪:‬‬
‫(‪2.5‬ن)‬ ‫_زرع الثقة و االحترام بين النّاس‪.‬‬
‫(‪2.5‬ن)‬ ‫_الوقاية من الفتن و القالقل‪.‬‬
‫(‪2.5‬ن)‬ ‫وج ُكم » ضمن المقاصد الضرورية‪.‬‬ ‫احفَظُوا فُ ُر َ‬
‫‪ /0‬أ‪ -‬يندرج قوله ‪َ « :‬و ْ‬
‫(‪2.5‬ن)‬ ‫ص ُدقُوا إِ َذا حد َّْثتُم » ضمن المقاصد التحسينية‬ ‫وقوله ‪ « :‬اُ ْ‬
‫(‪22‬ن)‬ ‫ب_المقاصد الضرورية‪ :‬وهي ما تقوم عليه حياة الناس ‪ ،‬وانعدامها يؤدي إلى الفساد‬
‫(‪20‬ن)‬ ‫والهالك في الدنيا واآلخرة وهي الكليات الخمس‪.‬‬
‫(‪22‬ن)‬ ‫المقاصد التحسينية‪ :‬هي ما زاد عن الضروري والحاجي ‪ ،‬يتم بها اكتمال وتجميل أحوال الناس‬
‫وتصرفاتهم ‪ ،‬وال يؤدي فقدها إلى هالك أو حرج‪.‬‬
‫‪/0‬أ‪ -‬الفرق بين ربا الفضل وربا النسيئة‪:‬‬
‫ربا النسيئة‬ ‫ربا الفضل‬
‫(‪2.5‬ن)‬ ‫سببه التأجيل‬ ‫سببه ال ّزيادة‬
‫(‪2.5‬ن) (‪20‬ن)‬ ‫علته المطعومية‬ ‫علته في األطعمة االقتيات واالدخار‬
‫(‪2.5‬ن)‬ ‫يكون عند اتحاد الجنس واختالفه‬ ‫يكون عند اتحاد الجنس‬
‫(‪2.5‬ن)‬ ‫ب‪ -‬نوع عقوبة ال ّربا ‪ :‬التّعزير‪.‬‬
‫جرائم أخرى تشاركها في نوع العقوبة ‪:‬‬
‫(‪2.5‬ن)‬ ‫الرشوة ‪.‬‬
‫(‪2.5‬ن)‬ ‫السرقة دون النّصاب‪.‬‬
‫(‪2.5‬ن)‬ ‫‪ /4‬واجبات غير المسلمين في بلد اإلسالم‪:‬‬
‫(‪2.5‬ن) (‪2.5‬ن)‬ ‫مراعاة شعور المسلمين‪.‬‬
‫(‪2.5‬ن)‬ ‫ترك قتال المسلمين والتآمر عليهم‪.‬‬
‫احترام القانون‪.‬‬
‫(‪2.5‬ن)‬ ‫وجوب الصدق ‪.‬‬ ‫‪‬‬ ‫‪ /5‬حكمين وفائدة‪:‬‬
‫(‪2.5‬ن)‬ ‫‪ ‬تحريم الزنى‪.‬‬
‫(‪2.5‬ن) (‪2.5‬ن)‬ ‫‪ ‬دعوة اإلسالم إلى التّحلي بالقيم‪.‬‬

‫‪ 28‬نقاط‬ ‫الـــــجزء الثاني‪:‬‬


‫(‪22‬ن)‬ ‫‪ /2‬أ‪ -‬تعريف علم الميراث‪ :‬هو العلم الذي يعرف به من يرث ومن ال يرث ومقدار إرث كل وارث ‪.‬‬
‫(‪20‬ن)‬ ‫صيبَهُ ِم َن ا ْل ِمي َرا ِ‬
‫ث"‪.‬‬ ‫ث نَ ِ‬ ‫ب‪ -‬طريقة الميراث ‪ :‬بالفرض ‪ ،‬محل الشّاهد ‪ " :‬إِنَّ َّللا قَ َ‬
‫س َم لِ ُك ِل َوا ِر ٍ‬
‫(‪24‬ن)‬ ‫ج_ الفرق بين الميراث والتّركة ‪ :‬التركة كل ما يتركه الميت ‪ ،‬أما الميراث فهو المال القابل‬
‫(‪22‬ن)‬ ‫للتقسيم بعد تنفيذ الحقوق المتعلقة بالّتركة‪.‬‬
‫(‪2.5‬ن)‬ ‫‪ /0‬الخاصية هي ‪ :‬عامة تخاطب جميع النّاس‪.‬‬
‫(‪2.5‬ن)‬ ‫بقية الخصائص‪ :‬جامعة لثمرات ومحاسن الرساالت السابقة ‪.‬‬
‫(‪2.5‬ن) (‪20‬ن)‬ ‫‪‬خالدة غير مرهونة بزمن معين‪.‬‬
‫(‪2.5‬ن)‬ ‫‪ ‬تكفل َّللا بحفظها‪.‬‬
‫(‪22‬ن)‬ ‫ش‪".‬‬ ‫‪ /0‬أ‪ .‬سبب النسب ‪ :‬ال ّزواج محل الشّاهد ‪ " :‬ال َولَ ُد لِ ْلفِ َرا ِ‬
‫(‪20‬ن)‬ ‫ب‪ .‬حكم التبني حرام لقوله تعالى‪ :‬ﭽﮗﮘ ﮙ ﮚ ﮛ ﮜ ﭼ [األحزاب‪.]25:‬‬
‫(‪22‬ن)‬
‫مديرية الرتبية لوالية املدية ‪.‬‬ ‫وزارة الرتبية الوطنية ‪.‬‬
‫الشعبة‪ :‬مجيع الشعب ‪.‬‬ ‫ثانوية خدجية بن رويسي –املدية‪-‬‬
‫دورة‪ :‬ماي ‪ 2223‬هـ ‪.‬‬ ‫امتحان بكالوريا التعليم الثانوي ‪-‬التجرييب ‪-‬‬
‫املدة‪ 22 :‬سا و ‪ 32‬د ‪.‬‬ ‫اختبــــــار في مــادة‪ :‬العلـــوم الإسلامية‪.‬‬
‫على املرتشح أن خيتار أحد املوضوعني التاليني‪:‬‬
‫املوضــــــوع األول‬
‫اجلزء األول‪ 21[ :‬نقطة]‬
‫ﭧ ﭨ ﭽﭑ ﭒ ﭓ ﭔ ﭕ ﭖ ﭗ ﭘ ﭙ ﭚ ﭛ‬
‫ﭜ ﭝﭞ ﭟ ﭠ ﭡﭢ ﭣ ﭤ ﭥ ﭦ ﭧﭨ ﭩ ﭪ ﭫ ﭬ ﭭ ﭮﭯ‬
‫ﭰ ﭱ ﭲ ﭳ ﭴ ﭵ ﭶ ﭷ ﭸ ﭹ ﭺ ﭻ ﭼ ﭽﭾ ﭼ [النساء‪]211-211 :‬‬
‫‪ -‬املطلوب‪:‬‬
‫‪ )1‬لليتين عالقة مباشرة بموضوع العقيدة االسالمية‪:‬‬
‫عرف بالعقيدة اإلسالمية ثم ّ‬
‫حدد من اآليتين أثرا واحدا لها على الفرد وآخر على املجتمع‪.‬‬ ‫أ‪ّ -‬‬
‫ب‪ -‬استخرج من اآليتين وسيلتين من وسائل تثبيتها‪ ،‬وسببا لالنحراف عنها‪.‬‬
‫‪ )2‬أشارت اآليتان إلى بعض االنحرافات التي وقع فيها أهل الكتاب‪.‬‬
‫ّ‬
‫عرف بإحدى الطائفتين من أهل الكتاب ‪ّ ،‬ثم استنتج معتقدها الذي يتناسب مع اآلية‪.‬‬ ‫أ‪ّ -‬‬
‫الرسالة ّ‬
‫املحمدية الواردة في اآلية‪ ،‬ثم اذكر بقية العالقات األخرى‪.‬‬ ‫ب‪ -‬أبرز العالقة بينها وبين ّ‬
‫التي وقع فيها أهل الكتاب‪:‬‬‫الربا من االنحرافات ّ‬
‫‪ّ )3‬‬
‫ّ‬ ‫السنة ّ‬
‫النبوية‪ّ ،‬‬ ‫عرفه اصطالحا‪ّ ،‬ثم اذكر دليل تحريمه من ّ‬ ‫أ‪ّ -‬‬
‫مبينا نوع عقوبته الشرعية‪.‬‬
‫ب‪ -‬بين حكم المعامالت التالية مع التعليل‪ - :‬بيع قنطارا من الليمون االصفر بقنطارين من الليمون االخضر يدا بيد‪.‬‬
‫‪ -‬شراءـ ‪ 140‬رياال سعوديا بـ ‪ 5500‬دينارا جزائريا‪ ،‬مؤجال بعد أداء العمرة‪.‬‬
‫‪ -‬بيع ‪ 00‬غ من الذهب بـ ‪ 10‬قنطار من التمر مؤجال‪.‬‬
‫‪ )4‬أشا ت اآليتان إلى قيمة من القيم القرآنية التي د ستها‪ ،‬استخرجها ّ‬
‫وصنفها‪ّ ،‬‬
‫مبينا بعض آثارها‪.‬‬ ‫ر‬ ‫ر‬
‫‪ )5‬استخرج من اآليتين حكمين شرعيين وفائدة‪.‬‬
‫اجلزء الثاني‪ 80[ :‬نقاط]‬
‫َ‬ ‫َ َ َّ‬ ‫َ ْ ُ َ ُ ُ َّ‬ ‫َ ْ ْ ُ َْ‬ ‫َ‬ ‫َ َ‬ ‫َ َّ َ ُ َ‬
‫ول َّ‬ ‫َ ْ َ ُ َََْ‬
‫الل ‪ ‬قال ‪ِ  :‬إذا َمات ال ِإن َسان ِانق َط َع عنه ع َمله ِإلا ِم ْن ثلاث ٍة‪ِ :‬إلا ِم ْن َص َدق ٍة‬
‫ِ‬ ‫س‬ ‫ر‬ ‫ن‬ ‫أ‬ ‫‪‬‬ ‫ة‬ ‫عن أبِي هرير‬
‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬
‫َجاريَة‪ ،‬أ ْو علم يُنْتَ َف ُع به ‪ ،‬أ ْو َولد َ‬
‫صال ٍح يَد ُعو له ‪َ ‬ر َواهُ ُم ْس ِلم ٌ ‪.‬‬ ‫ٍ‬ ‫ِِ‬ ‫ِ ٍ‬ ‫ِ ٍ‬
‫املطلوب‪:‬‬
‫عرف ّ‬
‫بالصحابي راوي الحديث تعريفا موجزا‪.‬‬ ‫‪ّ )1‬‬
‫‪ّ )2‬بين الحديث بعض طرق انتقال المال المشروعة في االسالم‪:‬‬
‫ب‪ -‬اذكر أثرا واحدا لها على الفرد وآخر على املجتمع ‪.‬‬ ‫أ‪ّ -‬بين نوع هذه الطريقة ّ‬
‫وعرفها‪.‬‬
‫‪ )3‬توجد طريقة أخرى النتقال المال من الميت إلى ورثته ‪:‬‬
‫ّ‬
‫أ‪ -‬عرف بهذه الطريقة اصطالحا ‪ ،‬مبرزا أسبابها؟‬
‫ّ‬ ‫ّ‬
‫ب‪ -‬قارن بين الطريقة األولى والثانية من حيث الحكم والمقدار‪ ،‬والجهة المستحقة لها‪ ،‬ووقت تنفيذها‪.‬‬
‫املوضوع الثاني‬
‫اجلزء األول‪ 21[ :‬نقطة]‬
‫َّ َ ً َ َ‬ ‫َ َ َ َ ُ ُ‬ ‫َُ ُ‬ ‫َ ْ‬ ‫حُ‬‫ََ ْ‬ ‫َ َ َ َ َ ُ ُ َّ‬ ‫ُ َ َ َ ْ َ َّ‬
‫ون على أن لا تش ِركوا بِاللِ شيئا ‪ ،‬ولا‬ ‫ع‬
‫ِ َِ‬ ‫اي‬ ‫ب‬‫ت‬ ‫"‬ ‫‪:‬‬ ‫س‬ ‫ٍ‬ ‫ل‬
‫ِ‬ ‫ج‬ ‫م‬ ‫ي‬ ‫ف‬
‫ِ‬ ‫ن‬ ‫ن‬ ‫و‬ ‫‪‬‬ ‫الل‬
‫ِ‬ ‫عن عبادة بن الصا ِم ِ‬
‫ت ‪ ،‬قال‪ :‬قال لنا رسول‬
‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ َ َ ُ‬ ‫ُ َ ُ ُ‬ ‫َ َ َ ُ ُ َ َ َُ َُ َ َ َ‬ ‫َ ُ َ َ َ ُ َ َ َ ُُ َ ََ ُ‬
‫تس ِرقوا‪ ،‬ولا تزنوا ‪ ،‬ولا تقتلوا أولادكم ‪ ،‬ولا تأتوا بِبهتان تفترونه بين أي ِديكم وأرجلِكم ‪ ،‬ولا تعصوا ف ِي معروٍ ‪،‬‬
‫َ َ‬ ‫ُّ َ َ ُ َ َ َّ َ َ ُ َ َ َ َ َ‬ ‫َ‬ ‫َ َ َ ً َُ‬ ‫ُ َ َ ُ ُ َ َ َّ َ َ َ َ َ‬ ‫َ‬ ‫ََ‬
‫فمن َوف مِنكم فأجره على اللِ ‪ ،‬ومن أصاب مِن ذل ِك شيئا فعوق ِب ف ِي الدنيا فهو كفارة له ‪ ،‬ومن أصاب مِن ذل ِك‬
‫َ َ َ ََُ َ َ َ َ َ َ ُ ََ َ َ ُ َ َ َ َ‬ ‫َ ً َ َ َ َ ُ َّ ُ َ َ ُ ُ َ َّ‬
‫شيئا فستره الل فأمره إِلى اللِ ‪ ،‬إِن شاء عاقبه ‪ ،‬وإِن شاء عفا عنه " ‪ ،‬فبايعناه على ذل ِك‪ .‬رواه البخاري وغيره‪.‬‬
‫املطلوب‪:‬‬
‫حذ نا الحديث ّ‬ ‫ّ‬
‫النبوي من الوقوع في االنحرافات والجرائم‪:‬‬ ‫ر‬ ‫‪)1‬‬
‫حدد مقدار عقوبة كل منهما‪.‬‬ ‫عرف بجريمتين مختلفتين في نوع العقوبة قد وردتا في الحديث ‪ ،‬ثم ّ‬ ‫أ‪ّ -‬‬
‫ب‪ -‬ما أهم الشروط التي ينبغي مراعاتها قبل تغيير هذه االنحرافات والجرائم؟‬
‫ّ‬ ‫تناول املخدرات من الجرائم التي ّ‬
‫حرمها العلماء استنادا إلى مصدر من مصادر التشريع اإلسالمي‪:‬‬ ‫‪)2‬‬
‫النبوية‪ّ ،‬ثم هات مثاال آخر عليه‪.‬‬‫السنة ّ‬
‫حجيته من ّ‬ ‫عرفه اصطالحا و ّبين دليل ّ‬‫أ‪ّ -‬‬
‫ب‪ -‬هات بعض ردود العلماء على من يدعو إلى المساواة بين ّ‬
‫الرجل والمرأة في الميراث‪.‬‬
‫حرم اإلسالم التبني وأبطل كل آثاره‪:‬‬‫حفاظا على النسب ووحدة األسرة وانسجامها‪ّ ،‬‬ ‫‪)3‬‬
‫أ –ماهي الطرق المشروعة إلثبات النسب في االسالم؟ ‪.‬‬
‫ب ما هو البديل الشرعي للتبني؟ وما أ ّ‬
‫هم الفروقات بينهما ؟‪.‬‬
‫حددها ّ‬
‫وصنفها‪ّ ،‬‬
‫مبينا بعض آثارها‪.‬‬ ‫في قوله ‪ " : ‬تبايعوني" إشا ة إلى قيمة من القيم القرآنية‪ّ ،‬‬ ‫‪)4‬‬
‫ر‬ ‫ِ ِ‬
‫استخرج من الحديث النبوي حكما شرعيا وفائدتين‪.‬‬ ‫‪)5‬‬
‫اجلزء الثاني‪ 80[ :‬نقاط]‬

‫ﭧ ﭨ ﭽ ﯵ ﯶ ﯷ ﯸ ﯹ ﯺ ﯻ ﯼ ﯽ ﯾ ﯿ ﰀ ﰁ ﰂ ﰃ ﰄ ﰅ ﰆﰇ‬
‫ﰈ ﰉ ﰊ ﰋ ﰌ ﰍ ﰎ ﰏ ﰐ ﰑﰒ ﰓ ﰔﰕ ﭼ [البقرة‪]12 :‬‬
‫املطلوب‪:‬‬
‫يعتبر إبراهيم (‪ )‬أبا لألنبياء‪ ،‬وكل أتباع الرساالت السماوية يدعون االنتساب اليه‪:‬‬ ‫‪)1‬‬
‫ّ‬
‫الحالية في اإلله ؟‬ ‫أ‪-‬ما أوجه التشابه بين الرساالت السماوية (الثالث) ؟ ّثم أبرز الفرق بين معتقداتهم‬
‫عرف بالرسالة التي يعتقد أتباعها أن "عيس ى ابن مريم (‪ )‬رسول من عند الله تعالى ‪.".‬‬ ‫ب‪ّ -‬‬
‫اهتم إبراهيم (‪ )‬بتوفير جانب الصحة النفسية والجسمية ألهل ذلك البلد‪:‬‬ ‫‪)2‬‬
‫أ‪ -‬استخرج من اآلية نوعا من انواعها م ّبينا طريق الحفاظ عليها الوارد فيها؟ ب‪ -‬أبرز العالقة بين نوعي الصحة؟‬
‫قرر أحد زمالئك زيارة ذلك البلد‪ ،‬فاحتاج إلى معاملة من المعامالت المالية‪:‬‬ ‫‪)3‬‬
‫عرف بها‪ ،‬ثم ّبين شرط جوازها في هذه الحالة‪.‬‬
‫سم هذه المعاملة و ّ‬‫أ‪ّ -‬‬
‫عرف به‪.‬‬ ‫أي قسم من أقسام مقاصد الشريعة اإلسالمية تندرج هذه المعاملة ؟ ثم ّ‬ ‫ب‪ -‬ضمن ّ‬

‫*** أساتذة المادة يتمنون لكم التوفيق والنجاح ***‬


‫ثانوية خدجية بن رويسي ‪ -‬املدية ‪ /‬امتحان البكالوريا التجرييب – ماي ‪2023‬‬
‫اإلجابة النموذجية الختبار مادة العلوم اإلسالمية – الموضوع األول ‪-‬‬
‫العالمة‬
‫مجزاة كل ّية‬ ‫عناصر االجابة‬
‫الجزء األول[‪ 21‬نقطة]‬
‫‪0.0‬‬ ‫تعريف العقيدة اإلسالمية‪ :‬هي التصديق الجازم بوجود الله عّز وجل وما يجب له من التّوحيد في ألوهيته‬
‫وربوبيته وأسمائه وصفاته‪ ،‬واإليمان بمالئكته ومالئكته وكتبه ورسله واليوم اآلخر والقدر خيره وشره‪.‬‬
‫أ‬
‫‪0.0‬‬ ‫‪ -‬تحديد أثرا واحدا على الفرد ‪-‬تعرف اإلنسان على ذاته ومصيره‪ - .‬أو‪-‬االستقامة والبعد عن االنحراف والجريمة‪.‬‬
‫‪03‬‬

‫‪12‬‬
‫‪0.0‬‬ ‫صالح واإلصالح‪.‬‬ ‫‪ -‬تحديد أثرا واحدا على المجتمع‪- :‬ال ّ‬
‫‪01‬‬ ‫صورة المحببة للمؤمنين‪.‬‬ ‫ّ‬
‫‪ -‬وسيلتين لتثبيتها‪- :‬مناقشة االنحرافات‪ - .‬رسم صور الكافرين المنفرة‪ - .‬رسم ال ّ‬
‫‪0.0‬‬ ‫ّ‬ ‫ب‬
‫‪ -‬سبب لالنحراف عنها‪ :‬الجهل بأصول العقيدة ومعانيها‪- .‬التقليد األعمى للموروثات‪- .‬التعصب والغلو في الدين‪.‬‬
‫الرسالة هي‪ :‬اليهودية‪:‬‬ ‫أ‪-‬‬
‫‪0.0‬‬ ‫تعريفها‪ :‬هو مصطلح حادث يطلق على الديانة الباطلة المحرفة عن الدين الحق الذي جاء به موسى ‪ ‬لبني‬ ‫ب‪-‬‬
‫إسرائيل؛ ولها كتابها المقدس (التّناخ)‪ ،‬وعقائدها‪ ،‬وممارساتها‪ ،‬وشرائعها‪.‬‬
‫‪0.0‬‬ ‫أ‬
‫المعتقد‪ :‬في االله‪ :‬اتخذوا إلها خاصا بهم ويزعمون أنهم أبناء وأحباؤه‪ .‬أنهم شعبه المختار‪.‬‬
‫‪02.0‬‬

‫مالحظة ‪ :‬تقبل اإلجابة بالنصرانية مع بيان تعريفها‬


‫‪11‬‬
‫‪/‬‬
‫‪ -‬المعتقد هو‪ :‬عقيدة الخطيئة والخالص (الفداء)‪ :‬أو عقيدة التوسط والتحليل والتحريم‬
‫‪0.0‬‬ ‫الرسالة المحمدية مص ّححة لما طرأ من فساد وتحريف وانحراف‪.‬‬ ‫العالقة هي‪ّ - :‬‬
‫الرسالة المحمدية ناسخة ومج ّددة‪ .‬الرساالت السابقة مب ّ‬ ‫ب‬
‫‪01‬‬ ‫شرة ‪.‬‬ ‫الرسالة المحمدية مصدّقة‪ّ - ..‬‬ ‫باقي العالقات‪ّ - :‬‬
‫‪ -‬تعريفه اصطالحا‪ :‬هو عقد على عوض مخصوص غير معلوم التماثل في معيار الشرع حالة العقد‪،‬‬
‫‪0.0‬‬
‫أو مع التأخير في البدلين أو أحدهما‬
‫‪0.0‬‬ ‫أ‬
‫‪0.0‬‬ ‫سو ُل اللَّه‪ ‬آك َل ّ‬
‫الربَا َو ُموكلَهُ َوكَاتبَهُ َوشَاه َديْه َوقَال هُ ْم َس َوا ٌء) رواه مسلم‪.‬‬ ‫‪ -‬دليل تحريمه‪ :‬عن جابر‪ ‬قال‪( :‬لَ َع َن َر ُ‬
‫‪ -‬نوع عقوبته الشرعية‪ :‬التعزير‪.‬‬
‫‪10‬‬
‫‪03‬‬

‫بيان حكم المعامالت مع التعليل ‪:‬‬


‫‪0.0‬‬ ‫‪ -1‬بيع الليمون بجنسه يدا بيد‪ :.................‬الجواز‪ ،‬الن الليمون طعام غيرمقتات وال مدخر ولعدم التأجيل‬
‫‪0.0‬‬ ‫ب‬
‫‪ -2‬مبادلة الدينار بـالريال مؤجال ‪ :.............‬التحريم‪ ،‬التحاد العلة واختالف الجنس ووجود التأجيل(النسيئة)‪.‬‬
‫‪0.0‬‬ ‫‪ - -3‬بيع الذهب بـ التمر مؤجال ‪ :..............‬الجواز‪ :‬الختالف العلة و الجنس‪.‬‬
‫‪01‬‬ ‫تصنيفها‪ :‬قيمة فردية‪.‬‬ ‫القيمة القرآنية‪ :‬الصدق‪.‬‬
‫‪02‬‬
‫‪01‬‬ ‫‪ -‬نشر المحبّة والثقة بين األفراد ‪( ..‬أثرين فقط)‬ ‫من آثارها‪ - :‬نيل رضا الله ومحبته ‪.‬‬
‫‪10‬‬
‫تقبل إجابتين فقط‪01 .‬‬ ‫الحكمين‪ :‬وجوب االيمان بالله والعمل الصالح‪ .‬تحريم اتباع الظن واالماني ‪.‬‬
‫‪1.0‬‬ ‫‪10‬‬
‫‪ -‬أعد الله للمؤمنين جنات تجري من تحتها االنهار‪ ...‬بيان ضالل اليهود‪ ....‬تقبل إجابة واحدة ‪0.0 .‬‬ ‫الفائدة‪:‬‬
‫الجزء الثاني[ ‪ 10‬نقاط]‬
‫التعريف بالصحابي راوي الحديث‪ :‬هو عبد الرحمن بن صخر الدوسي‪ ،‬المكنى بأبي هريرة‪ ،‬الزم الرسول‬
‫‪12‬‬
‫‪02‬‬

‫‪02‬‬
‫مالزمة شديدة‪ ،‬فكان أكثر الصحابة رواية للحديث‪ ،‬حيث روي له ‪ 0335‬حديثا‪ ،‬توفي ‪ ‬سنة ‪ 03‬هـ بالمدينة‪.‬‬
‫أ ‪ -‬الطريقة‪ :‬هي الوقف‪ - .‬تعريفها‪ * :‬لغة‪ :‬الحبس والمنع ‪ * .‬إصطالحا‪ :‬هو " تحبيس األصل وتسبيل المنفعة"‪01 .‬‬
‫‪0.0‬‬ ‫‪.‬تسجيع النفس على البذل والعطاء‬ ‫أثرا واحدا على الفرد‪ - :‬تحرير النفس من البخل والشح –‬
‫‪11‬‬
‫‪02‬‬

‫ج أثرا واحدا على المجتمع‪ - :‬تحقيق التكافل المالي بين أفراد المجتمع‪ - .‬بناء مجتمع متماسك تسوده المحبة واألخوة‪0.0 .‬‬
‫‪ -‬القضاء على الظواهر االجتماعية السيئة كالفقر والتسول‪.‬‬
‫تعريفها اصطالحا ‪ :‬هو اسم لما يستحقه الوارث من مورثه بسبب من أسباب االرث‪0.0 ،‬‬ ‫الطريقة هي‪ :‬الميراث‪.‬‬
‫سواء كان المتروك ماال أو عقارا أو من الحقوق الشرعية ويس ّمى اإلرث‪.‬‬ ‫أ‬
‫‪1.0‬‬ ‫ج‪ -‬الوالء‪:‬‬ ‫‪-‬أسبابه‪ :‬له ثالثة أسباب هي‪ :‬أ ـ النسب الحقيقي‪ :‬ب ـ الزواج الصحيح‪:‬‬
‫‪10‬‬
‫‪05‬‬

‫وقت تنفيذها‪.‬‬ ‫الجهة المستحقة لها‬ ‫المقدار‬ ‫الحكم‬


‫حسب رغبة الواقف حسب رغبة الواقف ‪02‬‬ ‫حسب رغبة الواقف‬ ‫مستحب‬ ‫الوقف‬ ‫ب المقارنة‬
‫بعد الموت‬ ‫الورثة فقط‬ ‫مقدر شرعا‬ ‫واجب‬ ‫الميراث‬
‫ثانوية خدجية بن رويسي ‪ -‬املدية ‪ /‬امتحان البكالوريا التجرييب – ماي ‪2023‬‬

‫اإلجابة النموذجية الختبار مادة العلوم اإلسالمية – الموضوع الثاني‪-‬‬


‫العالمة‬
‫مجزاة كلية‬ ‫عناصر االجابة‬
‫الجزء األول[‪ 21‬نقطة]‬
‫‪ -‬استخراج جريمتين مختلفتين في نوع العقوبة‪:‬‬
‫‪01‬‬ ‫‪ -‬السرقة‪ :‬تعريفها ‪ :‬هي أخذ مال الغير‪ ...‬مقدارها‪ :‬قطع اليد اليمنى من المفصل‪.‬‬
‫‪01‬‬
‫‪ -‬قتل النفس‪ :‬تعريفها‪ :‬االعتداء على النفس وإزهاقها بغير حق‪ .‬مقدارها‪ :‬القصاص(المماثلة في العمد) أوالدية‪.‬‬
‫‪ 03.0‬ن‬

‫أ‬
‫‪11‬‬
‫مالحظة‪ :‬تقبل اإلجابة بجريمة الزنا بدال عن جريمة السرقة فقط‪.‬‬
‫الزنا‪ :‬تعريفها ‪ :‬عالقة جنسية خارج الزواج ‪ .‬مقدارها‪ -:‬األعزب‪ 100 :‬جلدة‪- .‬المتزوج‪ :‬الرجم حتى الموت‬
‫‪ -‬أهم الشروط التي ينبغي مراعاتها قبل تغيير هذه االنحرافات والجرائم‪:‬‬
‫‪3*0.0‬‬

‫ب‬
‫‪ -‬أن ال يؤدي إلى منكر أش ّد منه‪ - .‬أن يكون ظاهرا‪( .‬شرطين)‬ ‫‪ -‬أن يكون متفقا على أنه منكر‪.‬‬
‫‪ 0.0‬ن‬ ‫– تعريفه‪ :‬مساواة أمر ألمر آخر في الحكم الثابت له‪ ،‬الشتراكهما في علة الحكم‬ ‫المصدر‪ :‬هو القياس‪.‬‬
‫سنة النّبوية‪ :‬حديث المرأة الخثعمية التي سألت النبي ‪ ‬عن جواز الحج عن أبيها العاجز‪ ،‬فقال‪ 0.0 :‬ن‬ ‫‪ -‬دليل ح ّجيته من ال ّ‬

‫أ‬
‫«أرأيت لو كان على أبيك دين فقضيته أكان ينفعه ذلك؟ قالت‪ :‬نعم؛ قال‪ :‬فدين الله أحق بالقضاء»[رواه مالك]‬
‫‪ 02.0‬ن‬

‫‪11‬‬
‫(تقبل أمثلة أخرى) ‪0.0‬‬ ‫‪ -‬مثال عنه‪ - :‬تحريم الربا في األوراق النقدية قياسا على الذهب والفضة لعلة الثمنية‪.‬‬
‫‪ -‬من ردود العلماء حول الشّبهات التي تثار حول ميراث المرأة في اإلسالم‪ :‬المرأة ترث نصف ميراث الرجل)‬
‫‪2*0.0‬‬ ‫واألنوثة‪.‬‬ ‫الرد‪ - :‬تقسيم الميراث من عند الله تعالى‪ - .‬تقسيم الميراث قائم على العدل‪ ،‬وليس على معيار الذكورة‬

‫ب‬
‫(ر ّدين فقط)‬ ‫‪ -‬توريث المرأة على النصف من الرجل يكون في أربع حاالت فقط وليس في كل الحاالت ‪...‬‬
‫طرق إثبات النسب في االسالم‪ :‬ب‪:‬‬
‫أ‪ -‬اإلقرار‪ :‬هو اعتراف الشخص بنسبة المولود إليه ‪ ،‬بأن يقول ‪ :‬هذا ابني‬
‫‪0.0‬‬

‫أ‬
‫ب‪-‬البينة الشرعية‪ :‬وتكون بشهادة رجلين أو رجل وامرأتين‪.‬‬
‫‪0.0‬‬
‫‪ 02.0‬ن‬

‫أو بتقديم‪ - :‬وثيقة عقد الزواج‪ :‬أو ‪-‬الدفتر العائلي ‪.‬أو بالبصمة الوراثية عند النزاع‪.‬‬

‫‪10‬‬
‫‪0.0‬‬ ‫‪ -‬البديل الشرعي للتبني‪ :‬الكفالة‪.‬‬
‫‪ -‬أهم الفروقات بينهما‪:‬‬

‫ب‬
‫‪0.0‬‬ ‫‪ -‬التبني فيه تغيير للنسب ‪ ،‬بخالف الكفالة التي تعني‪ :‬القيام بشؤون الطفل مع الحفاظ على نسبه األصلي‪.‬‬
‫‪ -‬التبني حرام وينال صاحبها غضب الله تعالى ولعنته‪ ،‬والكفالة مستحبة وينال صاحبه الفوز برضوان الله والجنة‪0.0 .‬‬
‫‪01‬‬ ‫تصنيفها‪ :‬قيمة سياسية‬ ‫القيمة القرآنية‪ :‬الطاعة‪.‬‬
‫‪ 02‬ن ‪01.0‬‬

‫‪10‬‬
‫أ‬
‫‪2*0.0‬‬ ‫فقط)‬ ‫(أثرين‬ ‫‪.‬‬‫‪.‬‬ ‫والمحكوم‬ ‫الحاكم‬ ‫بين‬ ‫العالقة‬ ‫قوية‬ ‫ت‬ ‫‪-‬‬ ‫ونهضتها‪.‬‬ ‫الدولة‬ ‫واستقرار‬ ‫من آثارها‪ - :‬أمن‬
‫‪ -‬استخراج حكما واحدا‪ - :‬حرمة السرقة والزنا والقتل ‪ - .‬وجوب االيمان بالله تعالى‪ - .‬تقبل إجابة واحدة فقط‪0.0 .‬‬

‫‪10‬‬
‫تقبل إجابتين فقط‪01 .‬‬ ‫‪ -‬االسالم دين عدل ومساواة‪ – .‬العقاب في الدنيا كفارة للذنوب‪.‬‬ ‫‪ -‬استخراج فائدتين‪:‬‬
‫الجزء الثاني[ ‪ 10‬نقاط]‬
‫أوجه التشابه بين الرساالت السماوية ‪:‬تتشابه في‪:‬‬
‫‪01‬‬ ‫ــ المصدر‪ :‬كل ما نزل على األنبياء والرسل هو من عند الله تعالى‪.‬‬
‫أ‬
‫ــ الغاية‪ :‬تتمثل في‪- :‬الدعوة إلى توحيد الله‪ /.‬إصالح المجتمع‪ /.‬تقويم الفكر المنحرف‪.‬‬
‫االسالم‬ ‫النصارى‪:‬‬ ‫اليهود‪:‬‬
‫‪ 03.0‬ن‬

‫الفرق بين‬
‫‪01‬‬

‫‪01.0‬‬ ‫توحيد الله تعالى وافراده‬


‫ب‬

‫عقيدة التثليث‬ ‫معتقداتهم في اإلله جعلوا لهم إلها خاصا بهم سموه (يَ ُهوه)‪.‬‬
‫بالعبادة‬
‫الرسالة ‪ :‬هي اإلسالم ‪ ،‬تعريفها ‪ -‬لغة‪ :‬الخضوع واالستسالم‪.‬‬
‫‪01‬‬ ‫‪-‬اصطالحا‪ :‬هو االستسالم لله تعالى والخضوع له بفعل أوامره وترك نواهيه‪ .‬وهو دين جميع األنبياء‬
‫ج‬

‫والرسل‪ ،‬ثم صار يطلق على الرسالة الختامية التي جاء به محمد ‪ ‬للناس كافة‪.‬‬
‫‪0.0‬‬ ‫نوع الصحة الوارد في اآلية‪ :‬الصحة النفسية‪:‬‬
‫‪ 01.0‬ن‬

‫أ‬

‫‪0.0‬‬ ‫‪ -‬بيان طريق الحفاظ عليها الوارد فيها‪ -:‬الفهم الصحيح للوجود والمصير‪ .‬أو‪ - :‬تقوية الصلة بالله تعالى‪.‬‬
‫‪11‬‬

‫العالقة بين أنواع الصحة‪ :‬الصحة النفسية والجسدية وجهان لعملة واحدة‪ ،‬ويؤثر كل منهما على اآلخر بشكل كبير‪،‬‬
‫‪0.0‬‬
‫ب‬

‫لذا ينبغي العناية واالهتمام بهما‪.‬‬


‫المعاملة المالية‪ :‬هي ‪ :‬بيع الصرف ‪ - :‬تعريفها‪ :‬لغة‪ :‬الزيادة والتحويل‪ .‬اصطالحا‪ :‬بيع نقد بنقد من جنسه أو غيره‪.‬‬
‫‪01‬‬
‫‪ -‬شرط جوازها‪ :‬التقابض‪( :‬يدا بيد) الحتاا العلة واختالف الجنس‪.‬‬
‫أ‬

‫‪0.0‬‬
‫‪ 03‬ن‬

‫مثل‪ :‬شراء ‪ 288‬ريال سعو ي بـ ‪ 20888‬ينارا جزائريا يدا بيد‪..‬‬


‫‪10‬‬

‫‪0.0‬‬ ‫القسم الذي تنتمي إليه المعاملة‪ :‬المقاصد الحاجية‪:‬‬


‫ب‬

‫‪0.0‬‬ ‫ّ‬ ‫ّ‬


‫تعريفه‪ :‬هي ما يحتاجه النّاس من باب التّوسعة ورفع الحرج‪ ،‬وعند فقدانها ال تتوقف الحياة‪ ،‬وإنما تضيق وتعسر‬
‫اﻟﺠﻤﻬﻮرﻳﺔ اﻟﺠﺰاﺋﺮﻳﺔ اﻟﺪﻳﻤﻘﺮاﻃﻴﺔ اﻟﺸﻌﺒﻴﺔ‬
‫ﻣﺪﻳﺮﻳﺔ اﻟﺘﺮﺑﻴﺔ ﻟﻮﻻﻳﺔ ﺳﻄﻴﻒ‪.‬‬ ‫وزارة اﻟﺘﺮﺑﻴﺔ اﻟﻮﻃﻨﻴﺔ‪.‬‬
‫اﻷﺳﺗﺎذ‪ :‬ﺻﺎﻟﺢ ﺑﻌطﯾش‪.‬‬
‫اﻣﺘﺤﺎن اﻟﺒﻜﺎﻟﻮرﻳﺎ اﻟﺘﺠﺮﻳﺒﻲ ﻟﻠﺘﻌﻠﻴﻢ اﻟﺜﺎﻧﻮي ‪.‬‬
‫دورة‪.2023:‬‬ ‫اﻟﺸﻌﺒﺔ‪ :‬ﺟﻤﻴﻊ اﻟﺸﻌﺐ‪.‬‬
‫اﻟﻤﺪة‪02:‬ﺳﺎ و ‪ 30‬د‪.‬‬ ‫اﺧﺘﺒﺎر ﻓﻲ ﻣﺎدة‪:‬اﻟﻌﻠﻮم اﻹﺳﻼﻣﻴﺔ‪.‬‬
‫ﻋﻠﻰ اﻟﻤﺘﺮﺷﺢ أن ﻳﺨﺘﺎر أﺣﺪ اﻟﻤﻮﺿﻮﻋﻴﻦ اﻵﺗﻴﻴﻦ‪:‬‬
‫اﻟﻤﻮﺿﻮع اﻷول‪:‬‬
‫اﻟﺠﺰء اﻷول ‪ 12) :‬ﻧﻘﻄﺔ(‬
‫‪q p o n m l k ji h g f e d cb a ` _ ^ ] \ [M 8 7‬‬
‫‪¦ ¥ ¤ £ ¢ ¡ ~ } |{ z y x w vu t s r‬‬
‫§ ¨ © ‪¼ » º ¹ ¸ ¶ µ ´³ ² ± °¯ ® ¬ « ª‬‬
‫½ ¾¿ ‪ L‬ﺳﻮرة اﻟﻤﺎﺋﺪة‪.‬‬
‫اﻟﻤﻄﻠﻮب‪:‬‬
‫‪1‬ـ ﺗﻀﻤﻨﺖ اﻵﻳﺎت وﺳﻴﻠﺔ ﻣﻦ وﺳﺎﺋﻞ ﺗﺜﺒﻴﺖ اﻟﻌﻘﻴﺪة اﻹﺳﻼﻣﻴﺔ‬
‫ب ـ اﺳﺘﺨﻠﺺ ﺳﺒﺒﺎ ﻣﻦ أﺳﺒﺎب اﻻﳓﺮاف‪،‬ﰒ ارﺑﻄﻪ ﺑﺎﻟﻮﺳﻴﻠﺔ اﳌﻨﺎﺳﺒﺔ ﳌﻮاﺟﻬﺘﻪ‪.‬‬ ‫أ ـ اﺳﺘﺨﺮﺟﻬﺎ ﻣﻊ اﻟﺸﺮح‪.‬‬
‫‪2‬ـ أﺷﺎرت اﻵﻳﺎت إﱃ إﺣﺪى اﻟﺮﺳﺎﻻت اﻟﺴﻤﺎوﻳﺔ اﶈﺮﻓﺔ ‪:‬‬
‫ـﺴ ــﻪ‪.‬‬
‫ب ـ ﻓَ ّﺴﺮ ﺳﺒﺐ ﲢﺮﻳﻔﻬﺎ ﻣﺒﻴﻨﺎ اﳌﺴﺘﻮى اﻟﺬي َﻣ ـ ّ‬ ‫أ ـ ﻋﺮﻓﻬﺎ ‪ ،‬ﰒ وﺿﺢ ﻋﻼﻗﺔ اﻟﺮﺳﺎﻟﺔ اﳋﺎﲤﺔ ﺎ‪.‬‬
‫‪3‬ـ ﺗﻈﻬﺮ ﰲ اﻵﻳﺎت ﻗﻴﻤﺔ ﻣﻦ ﻗﻴﻢ اﻟﻘﺮآن اﻟﻜﺮﱘ؛ اﺳﺘﺨﺮﺟﻬﺎ ‪ ،‬ﰒ ﺻﻨﻔﻬﺎ واذﻛﺮ أﺛﺮﻳﻦ ﳍﺎ‪.‬‬
‫‪4‬ـ ﳑﺎ ﻰ اﷲ ﻋﺰوﺟﻞ ﻋﻨﻪ أﻫﻞ اﻟﻜﺘﺎب ؛ أﻛﻞ اﻟﺮﺑﺎ‪:‬‬
‫ب ـ ﺑﲔ ﺣﻜﻢ اﳌﺒﺎدﻟﺘﲔ اﻵﺗﻴﺘﲔ ﻣﻊ اﻟﺘﻌﻠﻴﻞ‪:‬‬ ‫أ ـ أﺑﺮز اﳊﻜﻤﺔ ﻣﻦ ﲢﺮﳝﻪ‪.‬‬
‫ـ ﻣﺒﺎدﻟﺔ ‪ 50‬أرور ﺑ ـ ‪9500‬دج ﺣﺎﻻ‪.‬‬ ‫ـ ﻣﺒﺎدﻟﺔ ‪ 50‬ﻛﻎ ﲤﺮ ﺑ ـ ‪ 100‬ﻛﻎ ﻗﻤﺢ ﺑﻌﺪ ﺷﻬﺮ‪.‬‬
‫‪5‬ـ اﺳﺘﺨﺮج ﺣﻜﻤﲔ وﻓﺎﺋﺪة‪..‬‬
‫اﻟﺠﺰء اﻟﺜﺎﻧﻲ‪08):‬ﻧﻘﻄﺔ(‬
‫اﺷﱰى رﺟﻞ ﺳﻴﺎرة ﺑﺜﻤﻨﻬﺎ ورﺑﺢ ﻣﻌﻠﻮم ‪ ،‬ﰒ ﺑﻌﺪ ﻣﺪة ﺗﻮﰲ ﻣﻊ زوﺟﺘﻪ ﰲ ﺣﺎدث ﺳﲑ وﻻ ﻳﻌﻠﻢ أﻳﻬﻤﺎ ﻣﺎت أوﻻ ‪،‬وﻗﺪ ﺗﺮﻛﺎ وﻟﺪا ﺻﻐﲑا ‪،‬‬
‫ﻗﺎم ﺟﺎرﳘﺎ ﺑﺮﻋﺎﻳﺘﻪ ﻣﺎدﻳﺎ وﻣﻌﻨﻮﻳﺎ ﰲ ﺑﻴﺘﻪ‪.‬‬
‫اﻟﻤﻄﻠﻮب‪:‬‬
‫‪1‬ـ ﻣﺎ ﻧﻮع اﳌﻌﺎﻣﻠﺔ اﻟﱵ اﺷﱰى اﻟﺮﺟﻞ ﺎ ﺳﻴﺎرﺗﻪ ؛ وﺿﺢ ﺷﺮوﻃﻬﺎ ‪ ،‬ﰒ ﻗﺎرن ﺑﻴﻨﻬﺎ وﺑَـ ـ ــﲔ ﺑﻴﻊ اﻟﺼﺮف‪.‬‬
‫‪2‬ـ أ ـ َﺳـ ـ ﱢﻢ اﻟﻔﻌﻞ اﻟﺬي ﻗﺎم ﺑﻪ ذﻟﻚ اﳉﺎر ‪ ،‬ﻣﺒﻴﻨﺎ ﺣﻜﻤﻪ ودﻟﻴﻠﻪ‪ .‬ب ـ ﻫﻞ ﳛﻖ ﻟﻠﺰوﺟﲔ أن ﻳﺮﺛﺎ ﺑﻌﻀﻬﻤﺎ ‪ ،‬ﻋﻠﻞ إﺟﺎﺑﺘﻚ‪.‬‬
‫‪3‬ـ ﳑﺎ ﻳﺜﺎر ﻣﻦ ﺷﺒﻬﺎت ﺣﻮل اﻹﺳﻼم ؛ ﻣﺴﺄﻟﺔ ﻣﲑاث اﳌﺮأة ‪ ،‬ﻓَـ ـ ـ ـﻨّـ ــﺪ ﻫﺬﻩ اﻟﺸﺒﻬﺔ ﻣﻮﻇﻔﺎ ﻣﺎدرﺳﺖ‪.‬‬
‫ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ‪ 2/1‬ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ اﻧﺘﻬﻰ اﳌﻮﺿﻮع اﻷول‪.‬‬
‫اﺧﺗﺑﺎر ﻓﻲ ﻣﺎدة‪:‬اﻟﻌﻠوم اﻹﺳﻼﻣﯾﺔ ‪ /‬ﺟﻣﯾﻊ اﻟﺷﻌب ‪ /‬ﺑﻛﺎﻟورﯾﺎ ‪.2023‬‬

‫اﻟﻤﻮﺿﻮع اﻟﺜﺎﻧﻲ‪:‬‬
‫اﻟﺠﺰء اﻷول )‪ 12‬ﻧﻘﻄﺔ(‪.‬‬
‫‪¥ ¤ £ ¢ ¡  ~ } | { z yx w v u t sM 8 7‬‬
‫¦§ ¨ © ‪¾ ½ ¼ » º ¹ ¸ ¶ µ ´ ³ ² ± ° ¯ ® ¬ « ª‬‬
‫¿ ‪ L ÈÇ Æ Å Ä Ã ÂÁ À‬ﺳورة اﻟﻧﺳﺎء‪.‬‬
‫اﻟﻣطﻠوب‪:‬‬
‫‪1‬ـ اﻫﺘﻤﺖ اﻟﺸﺮﻳﻌﺔ اﻹﺳﻼﻣﻴﺔ ﺑﺼﺤﺔ اﻹﻧﺴﺎن وﺣﺎﻓﻈﺖ ﻋﻠﻴﻬﺎ‪:‬‬
‫أ ـ اﺳﺘﺨﺮج اﻟﺼﺤﺔ اﻟﻮاردة ﰲ اﻵﻳﺔ ﻣﻮﺿﺤﺎ ﻃﺮق ﺣﻔﻈﻬﺎ‪.‬‬
‫ب ـ ﻣﻦ ﻣﻈﺎﻫﺮ اﻟﺼﺤﺔ ؛ ﺳﻼﻣﺔ اﻟﻌﻘﻞ ؛ أﺑﺮز أﳘﻴﺘﻪ‪.‬‬
‫‪2‬ـ ﻟﻠﻌﻘﻴﺪة اﻹﺳﻼﻣﻴﺔ أﺛﺮ ﻛﺒﲑ ﰲ ﺣﻴﺎة اﻹﻧﺴﺎن وﺳﻠﻮﻛﻪ‪.‬‬
‫أ ـ ﻋﺮف اﻟﻌﻘﻴﺪة اﻹﺳﻼﻣﻴﺔ ‪ ،‬ﰒ اﺳﺘﺨﻠﺺ اﻟﻌﻼﻗﺔ ﺑﲔ اﻟﺘﻌﺮﻳﻒ اﻟﻠﻐﻮي واﻻﺻﻄﻼﺣﻲ‪.‬‬
‫ب ـ اﺳﺘﻨﺒﻂ أﺛﺮا ﻣﻦ آﺛﺎر اﻟﻌﻘﻴﺪة اﻹﺳﻼﻣﻴﺔ ﻣﺒﻴﻨﺎ ﻧﻮﻋﻪ‪.‬‬
‫‪3‬ـ أﺷﺎرت اﻵﻳﺔ إﱃ ﻋﺪة ﻣﻘﺎﺻﺪ ﻟﻠﺸﺮﻳﻌﺔ اﻹﺳﻼﻣﻴﺔ ‪.‬‬
‫وﺿﺢ اﳌﻘﺼﺪ اﻟﻌﺎم ﻟﻠﺘﺸﺮﻳﻊ اﻹﺳﻼﻣﻲ‪.‬‬
‫أـ ّ‬
‫ب ـ أﻇﻬﺮ ﻣﻦ اﻵﻳﺔ ﻣﻘﺼﺪﻳﻦ ﻣﻦ ﻗﺴﻤﲔ ﳐﺘﻠﻔﲔ ‪ ،‬ﰒ ﺑَـ ـ ــﻴّ ــﻦ أﳘﻴﺔ اﻟﱰﺗﻴﺐ ﺑﻴﻨﻬﻤﺎ‪.‬‬
‫‪4‬ـ ﺗﻮﺳﻂ َزﻳ ـ ٌﺪ ﻋﻨﺪ اﻟﻘﺎﺿﻲ ﻟﻴﺴﻘﻂ اﻟﻌﻘﻮﺑﺔ ﻋﻦ رﺟﻞ ﺷﺮب اﳋﻤﺮ ‪.‬‬
‫أ ـ ﻗَـ ّﺪم ﻣﻔﻬﻮﻣﺎ ﻟﻠﻌﻘﻮﺑﺔ ﰲ اﻹﺳﻼم ‪ ،‬ﰒ اذﻛﺮ ﺛﻼﺛﺎ ﻣﻦ ﺧﺼﺎﺋﺼﻬﺎ‪.‬‬
‫ﻣﺪﻋﻤﺎ إﺟﺎﺑﺘﻚ ﺑﺪﻟﻴﻞ ﻣﻦ اﻟﺴﻨﺔ‪.‬‬ ‫ب ـ ﻣﺎ رأﻳﻚ ﰲ ﻓﻌﻞ زﻳﺪ ﻣﻊ اﻟﺘﻌﻠﻴﻞ ‪ّ ،‬‬
‫‪5‬ـ اﺳﺘﺨﺮج ﻣﻦ اﻵﻳﺔ ﺛﻼﺛﺔ أﺣﻜﺎم ﺷﺮﻋﻴﺔ‪.‬‬
‫اﻟﺟزء اﻟﺛﺎﻧﻲ‪ 08):‬ﻧﻘطﺔ(‬
‫ﺎت ِﻣﻴﺘَﺔً‬ ‫ﺎل‪» :‬ﻣﻦ رأَى ِﻣﻦ أ َِﻣ ِﲑﻩِ َﺷﻴﺌًﺎ ﻳ ْﻜﺮﻫﻪ ﻓَـ ْﻠﻴﺼِﱪ ﻋﻠَﻴ ِﻪ ﻓَِﺈﻧﱠﻪ ﻣﻦ ﻓَﺎر َق اﳉﻤ ِ‬ ‫ِ‬
‫ﺎت‪ ،‬إِﱠﻻ َﻣ َ‬
‫ﺎﻋﺔَ ﺷْﺒـًﺮا ﻓَ َﻤ َ‬
‫ْ َ َُ ُ َ ْ ْ َ ْ ُ َ ْ َ ََ َ‬ ‫ﺻﻠﱠﻰ اﷲُ َﻋﻠَْﻴﻪ َو َﺳﻠﱠ َﻢ‪ ،‬ﻗَ َ َ ْ َ ْ‬ ‫ﻗﺎ َل اﻟﻨِ ﱡ‬
‫ﱠﱯ َ‬
‫ﺎﻫﻠِﻴﱠﺔً« رواﻩ اﻟﺒﺨﺎري‪.‬‬ ‫ﺟِ‬
‫َ‬
‫اﳌﻄﻠﻮب‪:‬‬
‫‪1‬ـ ﻳﺴﺘﺪل ﺬا اﳊﺪﻳﺚ ﻋﻠﻰ ﻣﺼﺪر ﻣﻦ ﻣﺼﺎدر اﻟﺘﺸﺮﻳﻊ اﻹﺳﻼﻣﻲ‪:‬‬
‫ـ َﺳ ـﻤﻪ ُﻣـ ــﱪزا َﺷ ــﺮﻃﲔ ﻣﻦ ﺷﺮوﻃﻪ ‪ ،‬ﰒ ﻗﺎرﻧﻪ ﻣﻊ اﻟﻘﻴﺎس‬
‫‪ 2‬ـ ﳑﺎ ﻳﻌﺰز روح اﻻﻧﺘﻤﺎء إﱃ ﲨﺎﻋﺔ اﳌﺴﻠﻤﲔ ؛ اﻟﻮﻗﻒ ؛ ﻋﺪد آﺛﺎرﻩ اﻻﺟﺘﻤﺎﻋﻴﺔ‪.‬‬
‫‪ 3‬ـ ﻣﻦ أﻣﻮر اﳉﺎﻫﻠﻴﺔ اﻟﱵ أﺑﻄﻠﻬﺎ اﻹﺳﻼم ؛ اﻟﺘﺒﲏ ؛ َﻋﻠّـ ــﻞ ﺳﺒﺐ ﲢﺮﳝﻪ ‪ ،‬ﰒ أﺑﺮز رأﻳﻚ ﰲ ﻛﻴﻔﻴﺔ اﻟﺘﻌﺎﻣﻞ ﻣﻊ اﻟﻄﻔﻞ ﳎﻬﻮل اﻟﻨﺴﺐ‪.‬‬

‫ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ‪ 2/2‬ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ اﻧﺘﻬﻰ اﳌﻮﺿﻮع اﻟﺜﺎﱐ‪.‬‬


‫اﻹﺟــــﺎﺑﺔ اﻷﻧﻣوذﺟﯾﺔ ﻻﺧﺗﺑﺎر اﻟﺑﻛﺎﻟورﯾﺎ اﻟﺗﺟرﯾﺑﻲ ﻓﻲ ﻣﺎدة اﻟﻌﻠوم اﻹﺳﻼﻣﯾﺔ دورة ‪2023‬م‪.‬‬
‫اﻟﺗﻧﻘﯾط‪.‬‬ ‫ﻋﻧﺎﺻر اﻹﺟﺎﺑﺔ اﻟﻣوﺿوع اﻷول‪:‬‬ ‫اﻟﺟزء اﻷول‪12):‬ﻧﻘطﺔ(‬
‫‪1.5‬ن‬ ‫‪/1‬أ ـ اﻟوﺳﯾﻠﺔ ھﻲ‪ :‬ﻣﻧﺎﻗﺷﺔ اﻻﻧﺣراﻓﺎت‪):‬ﯾﻘﺑل ﻛل ﺷرح ﺻﺣﯾﺢ(‪.‬‬
‫ﺗﻘﺑل‪ :‬رﺳم ﺻور اﻟﻛﺎﻓرﯾن اﻟﻣﻧﻔرة‪.‬‬
‫‪/1‬ب ـ ﺳﺑب اﻻﻧﺣراف‪ :‬اﻟﺟﮭل ﺑﺄﺻول اﻟﻌﻘﯾدة اﻟﺻﺣﯾﺣﺔ وﻣﻌﺎﻧﯾﮭﺎ اﻟوﺳﯾﻠﺔ اﻟﻣﻧﺎﺳﺑﺔ ﻟﻣواﺟﮭﺗﮫ‪ :‬ﻣﻧﺎﻗﺷﺔ اﻻﻧﺣراﻓﺎت‪.‬‬
‫‪01‬ن‬ ‫ﯾﻘﺑل ‪ :‬اﻟﻐﻔﻠﺔ ﻋن ﺗدﺑر اﻵﯾﺎت اﻟﻛوﻧﯾﺔ واﻟﻘرآﻧﯾﺔ ‪ /‬إﺛﺎرة اﻟﻌﻘل واﻟوﺟدان؛ ﺻﺣﯾﺣﺔ ﻣﻊ اﻟﺳﺑب اﻷول واﻟﺛﺎﻧﻲ‪.‬‬

‫‪01‬ن‬ ‫أ ‪/2‬أـ ﺗﻌرﯾف اﻟﻧﺻراﻧﯾﺔ‪ :‬ھﻲ ﻣﺻطﻠﺢ ﺣﺎدث‪ ،‬ﯾطﻠق ﻋﻠﻰ اﻟدﯾن اﻟذي ﺑﺷر ﺑﮫ ﺳﯾدﻧﺎ ﻋﯾﺳﻰ اﻟﻣﺳﯾﺢ ﻋﻠﯾﮫ اﻟﺳﻼم‪.‬‬
‫ّ‬
‫واﻟ ّﻧﺻﺎرى ھم أﺗﺑﺎع ھذه اﻟدﯾﺎﻧﺔ اﻟﻣﺣرﻓﺔ‪ ،‬وھم اﻟذﯾن ﯾ ّدﻋون ﺑﺄ ّﻧﮭم ﯾﻌﺑدون اﻟﻣﺳﯾﺢ إﻟﮭﮭم اﻟذي ﻣﺎت ﻋﻠﻰ اﻟﺻﻠﯾب ﻟﯾﺧﻠﺻﮭم ﻣن‬
‫اﻟﺧطﯾﺋﺔ‪.‬‬
‫‪0.5‬ن‬ ‫ـ ﻋﻼﻗﺔ اﻟرﺳﺎﻟﺔ اﻟﺧﺎﺗﻣﺔ ﺑﺎﻟﻧﺻراﻧﯾﺔ ‪ :‬اﻟرﺳﺎﻟﺔ اﻟﺧﺎﺗﻣﺔ ﻣﺻﺣﺣﺔ ﻟﻣﺎ طرأ ﻋﻠﯾﮭﺎ ﻣن ﺗﺣرﯾف ﻋﻘﺎﺋدي‪.‬‬
‫‪0.5‬ن‬ ‫‪/2‬ب ـ ﺳﺑب اﻟﺗﺣرﯾف‪:‬اﻧﻌدام اﻟﺳﻧد اﻟﺻﺣﯾﺢ ﻟﻠﻛﺗب اﻟﺳﻣﺎوﯾﺔ اﻟﺳﺎﺑﻘﺔ‪،‬اﻻﻧﺣراف ﻋن اﻟﻌﻘﯾدة اﻟﺻﺣﯾﺣﺔ‪.‬‬
‫ـ اﻟﻣﺳﺗوى اﻟذي ﻣﺳﮫ اﻟﺗﺣرﯾف‪:‬ـ ﻋﻠﻰ ﻣﺳﺗوى اﻟﻌﻘﯾدة‪ :‬ﻓﻘد أﺻﺑﺣت دﯾﺎﻧﺔ ﺷرﻛﯾﺔ وﺛﻧﯾﺔ ﻻ ﻋﻼﻗﺔ ﻟﮭﺎ ﺑﺎﻟﺗوﺣﯾد‪ .‬ـ ﻋﻠﻰ ﻣﺳﺗوى‬
‫‪01‬ن‬ ‫اﻟﺷرﯾﻌﺔ‪ :‬ﻓﻘد ﻏﯾروا وﺑدﻟوا أﺣﻛﺎم ﷲ ﺗﻌﺎﻟﻰ ﻟﺗﺗﻣﺎﺷﻰ ﻣﻊ أھواﺋﮭم وﺷﮭواﺗﮭم ‪ ،‬وﻟذﻟك ﺣﻛم ﷲ ﺑﻛﻔرھم‬
‫‪01‬ن‬ ‫‪/3‬اﻟﻘﯾﻣﺔ‪ :‬اﻟﺻدق ‪،‬ﻧوﻋﮭﺎ‪ :‬ﻗﯾﻣﺔ ﻓردﯾﺔ‪.‬‬
‫‪01‬ن‬ ‫ـ ذﻛر أﺛرﯾن ﻟﮭﺎ‪ :‬ــ ﻧﯾل ﻣﺣﺑﺔ ﷲ ﺗﻌﺎﻟﻰ وﻣﺣﺑﺔ اﻟﻌﺑﺎد‪ .‬ــ ﺗﻣﻧﻊ ﻣن اﻟوﻗوع ﻓﻲ اﻟﻣﻌﺎﺻﻲ‪) .‬ﯾﻘﺑل ﻛل أﺛر ﺻﺣﯾﺢ(‪.‬‬
‫‪4‬ـﺄـ اﻟﺣﻛﻣﺔ ﻣن ﺗﺣرﯾم اﻟرﺑﺎ‪ ):‬ﯾﻛﺗﻔﻰ ﺑﺈﺟﺎﺑﺗﯾن ﺻﺣﯾﺣﺗﯾن(‪.‬‬
‫أ ـ ﻣن اﻟﺟﺎﻧب اﻟﻧﻔﺳﻲ‪ :‬ـ ﯾوﻟد اﻻﺿطراب اﻟﻧﻔﺳﻲ ﻋﻠﻰ اﻟﻣدﯾن‪ .‬ـ ﯾزرع ﻓﻲ اﻟﻧﻔس اﻷﻧﺎﻧﯾﺔ وﯾﻘﺿﻲ ﻋﻠﻰ ﺣب اﻹﯾﺛﺎر واﻟﺗﻌﺎون‪.‬‬
‫‪01‬ن‬ ‫ب ـ ﻣن اﻟﺟﺎﻧب اﻻﺟﺗﻣﺎﻋﻲ‪ :‬ـ ﯾﺳﺑب اﻟﻌداوة واﻟﺑﻐﺿﺎء ﺑﯾن أﻓراد اﻟﻣﺟﺗﻣﻊ‪ .‬ـ ﯾؤدي إﻟﻰ ظﮭور اﻟطﺑﻘﯾﺔ ﻓﻲ اﻟﻣﺟﺗﻣﻊ‪.‬‬
‫ـ ﯾـــــؤدي إﻟﻰ اﻟﺗﺿﺧم اﻻﻗﺗﺻﺎدي واﻧﮭﯾﺎره‪.‬‬ ‫ﺟـ ـ ﻣن اﻟﺟﺎﻧب اﻹﻗﺗﺻﺎدي‪ :‬ـ اﻟرﺑﺎ وﺳﯾﻠﺔ ﻣن وﺳﺎﺋل اﻻﺳﺗﻌﻣﺎر اﻟﺣدﯾث‪.‬‬
‫‪/4‬ب ـ ﺣﻛم اﻟﻣﺑﺎدﻟﺗﯾن اﻵﺗﯾﺗﯾن ﻣﻊ اﻟﺗﻌﻠﯾل‪ ):‬ﻻ ﯾﻘﺑل اﻟﺗﻌﻠﯾل ﺑﺎﻟدﻟﯾل(‬
‫ــ ﻣﺑﺎدﻟﺔ ‪ 50‬ﻛﻎ ﺗﻣر ﺑــ ‪ 100‬ﻛﻎ ﻗﻣﺢ ﺑﻌد ﺷﮭر‪ :‬ﻏﯾر ﺟﺎﺋزة ؛ ﻻﺗﺣﺎد اﻟﻌﻠﺔ)اﻻﻗﺗﯾﺎت واﻻدﺧﺎر( ووﺟود اﻷﺟل اﻟﻣﻔﺿﻲ إﻟﻰ رﺑﺎ‬
‫‪02‬ن‬ ‫اﻟﻧﺳﯾﺋﺔ‪.‬‬
‫ــ ﻣﺑﺎدﻟﺔ ‪ 50‬أرور ﺑــ ‪9500‬دج ﺣﺎﻻ‪ :‬ﺟﺎﺋزة ؛ ﻻﺧﺗﻼف اﻟﺟﻧس واﺗﺣﺎد اﻟﻌﻠﺔ ﻣﻊ وﺟود اﻟﻔورﯾﺔ )اﻟﺗﻘﺎﺑض(‪.‬‬
‫‪01.5‬ن‬ ‫‪5‬ـ ﯾﻘﺑل ﻛل ﺣﻛم أو ﻓﺎﺋدة ﺻﺣﯾﺣﺔ‪.‬‬
‫اﻟﻔﺎﺋدﺗﺎن‪:‬‬ ‫اﻟﺣﻛﻣﺎن‪:‬‬
‫ـ ﺑﯾﺎن ﻛﻔر اﻟﻧﺻﺎرى واﻧﺣراف ﻋﻘﯾدﺗﮭم‪.‬‬ ‫ـ ﺗﺣرﯾم اﻟﻛﻔر ﺑﺎ ﺗﻌﺎﻟﻰ‪.‬‬
‫ـ وﺟوب اﻹﯾﻣﺎن ﺑﺄن ﻋﯾﺳﻰ اﺑن ﻣرﯾم ﻋﺑد ﷲ ورﺳوﻟﮫ‪.‬‬
‫‪0.5‬ن‬ ‫اﻟﺟزء اﻟﺛﺎﻧﻲ‪08):‬ﻧﻘطﺔ(‪.‬‬
‫‪1‬ـ ﻧوع اﻟﻣﻌﺎﻣﻠﺔ اﻟﺗﻲ اﺷﺗرى اﻟرﺟل ﺑﮭﺎ ﺳﯾﺎرﺗﮫ‪ :‬ﺑﯾﻊ اﻟﻣراﺑﺣﺔ‪.‬‬
‫‪01.5‬‬ ‫ﺷروطﮫ‪ :‬ـ أن ﯾﻛون اﻟﻌﻘد اﻷول ﺻﺣﯾﺣﺎ‪ .‬ـ أن ﯾﻛون ّ‬
‫اﻟﺛﻣن ﻓﻲ اﻟﻌﻘد اﻷوّ ل ﻣﻌﻠوﻣﺎ ﻟﻠﻣﺷﺗري اﻟﺛﺎﻧﻲ واﻟرّ ﺑﺢ ﻣﻌﻠوﻣﺎ ً‬
‫ـ أﻻ ﯾﻛون ﻣﻘﺎﺑﻼً ﺑﺟﻧﺳﮫ ﻣن أﻣوال اﻟرّﺑﺎ‪.‬‬
‫ــ اﻟﻣﻘﺎرﻧﺔ ﺑﯾن اﻟﻣراﺑﺣﺔ واﻟﺻرف‪ ):‬ﯾﻛﺗﻔﻰ ﺑذﻛر ﻓرﻗﯾن ﺻﺣﯾﺣﯾن(‪.‬‬
‫اﻟﺻرف‬ ‫اﻟﻣراﺑﺣﺔ‬
‫‪01‬ن‬ ‫ـ ﻻ ﯾﺟوز ﺗﺄﺧﯾر اﻟﻣﺑﯾﻊ‪.‬‬ ‫ـ ﯾﺟوز ﺗﺄﺧﯾر اﻟﻣﺑﯾﻊ‪.‬‬
‫ـ ﺑﯾﻊ اﻟﻧﻘد ﺑﺟﻧﺳﮫ أو ﺑﻐﯾر ﺟﻧﺳﮫ‪.‬‬ ‫ـ ﺑﯾﻊ ﻣﺎ اﺷﺗري ﺑﺛﻣﻧﮫ ورﺑﺢ ﻣﻌﻠوم‪.‬‬
‫ـ ﯾﺷﺗرط اﻟﻌﻠم ﺑﺎﻟﺛﻣن اﻷول وﻗﯾﻣﺔ اﻟرﺑﺢ‪ ..‬ـ ﻻ ﯾﺷﺗرط اﻟﻌﻠم ﺑﺎﻟﺛﻣن اﻷول وﻻ ﺑﻘﯾﻣﺔ اﻟرﺑﺢ‪.‬‬

‫‪0.5‬ن‬ ‫‪2‬ـ أ ـ اﻟﻔﻌل اﻟذي ﻗﺎم ﺑﮫ ذﻟك اﻟﺟﺎر ھو ‪ :‬اﻟﻛﻔﺎﻟﺔ‪.‬‬


‫‪0.5‬ن‬ ‫ــ ﺣﻛﻣﮭﺎ ‪ :‬ﻣﺳﺗﺣﺑﺔ ‪ /‬ﺗﻘﺑل ﺟﺎﺋزة‪.‬‬
‫‪01‬ن‬ ‫ً‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫ﺎر ِﺑﺎﻟ ﱠﺳﺑﱠﺎ َﺑ ِﺔ َواﻟوُ ﺳْ طﻰ‪َ ،‬وﻓرﱠ َج َﺑ ْﯾﻧ ُﮭ َﻣﺎ ﺷ ْﯾﺋﺎ"‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ﱠ‬
‫اﻟﺟﻧ ِﺔ َھﻛذا« َوأﺷ َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫ﺻﻠﱠﻰ ﷲُ َﻋﻠ ْﯾ ِﮫ َو َﺳﻠ َم‪َ » :‬وأﻧﺎ َوﻛﺎ ِﻓ ُل اﻟ َﯾﺗ ِِﯾم ﻓِﻲ َ‬
‫ﱠ‬ ‫َ‬ ‫ﷲ َ‬‫ـ دﻟﯾﻠﮫ َﻗﺎ َل‪َ :‬رﺳُو ُل ﱠ ِ‬
‫رواه اﻟﺑﺧﺎري‬
‫ــ ﯾﻛﺗﻔﻰ ﺑذﻛر دﻟﯾل واﺣد ﺳواء ﻣن اﻟﻘرآن اﻟﻛرﯾم أو ﻣن اﻟﺳﻧﺔ‪.‬‬
‫‪01‬ن‬ ‫‪/2‬بــ ﻻ ﯾﺗوارث اﻟزوﺟﺎن ؛ ﻟوﺟود ﻣﺎﻧﻊ اﻹرث ﻟﮭو؛ اﻟﺷك ﻓﻲ أﺳﺑﻘﯾﺔ اﻟوﻓﺎة‪.‬‬

‫‪3‬ـ ﺗﻔﻧﯾد ﺷﺑﮭﺔ ﻣﯾراث اﻟﻣرأة‪ :‬ﺗﻠك ﺷﺑﮭﺔ ﺑﺎطﻠﺔ ؛ ﻓﻠﯾﺳت اﻟﻣرأة ﺗرث ﻓﻲ ﻛل اﻟﺣﺎﻻت أﻗل ﻣن اﻟرﺟل ‪ ،‬إذ ﻧﺟدھﺎ ﻓﻲ ﺣﺎﻻت ﺗرث ﻣﺛل ‪02‬ن‬
‫اﻟرﺟل وﻓﻲ أﺧرى أﻛﺛر ﻣﻧﮫ وأﺣﯾﺎﻧﺎ ﺗرث وﻻ ﯾرث اﻟرﺟل وﻣﺜﺎل ذﻟﻚ ‪ :‬ﻟﻮ ﻣﺎت ﺷﺨﺺ وﺗﺮك‪ :‬أﻣﺎ وأﺑﺎ وﺑﻨﺘﲔ ؛ ﻓﺎﻷم واﻷب ﻟﻜﻞ واﺣﺪ‬
‫ﻣﻨﻬﻤﺎ اﻟﺴﺪس ‪ ،‬وأﻣﺎ اﻟﺒﻨﺘﺎن ﻓﱰﺛﺎن اﻟﺜﻠﺜﲔ ﺑﻴﻨﻬﻤﺎ ‪ ،‬ﻛﻣﺎ أن اﻟﻣﯾراث ﻓﻲ اﻹﺳﻼم ﺑﻧﻰ ﻋﻠﻰ ﻣﻌﺎﯾﯾر ﻣﻌﯾﻧﺔ وﻣن ذﻟك ؛ اﻟﻌبء اﻟﻣﺎﻟﻲ ؛ ﻓﻸن‬
‫اﻟرﺟل ﻣن ﯾﺗﺣﻣل أﻋﺑﺎء اﻟﻧﻔﻘﺔ واﻟﻣﮭر وﻏﯾرھﻣﺎ ﻛﺎن ﻧﺻﯾﺑﮫ أﻛﺑر ﻣن ﻧﺻﯾب اﻟﻣرأة ﻓﻲ ﺗﻠك اﻟﺣﺎﻟﺔ ؛ ﻛﺎﻻﺑن ﻣﻊ اﻟﺑﻧت‪.‬‬
‫اﻟﺗﻧﻘﯾط‬ ‫اﻟﻣوﺿوع اﻟﺛﺎﻧﻲ‬ ‫ﻋﻧﺎﺻر اﻹﺟﺎﺑﺔ ‪:‬‬
‫اﻟﺟزء اﻷول )‪12‬ﻧﻘطﺔ(‬
‫‪0.5‬ن‬ ‫‪1‬ـ أ ـ اﻟﺻﺣﺔ اﻟواردة ﻓﻲ اﻵﯾﺔ‪ :‬اﻟﺻﺣﺔ اﻟﺟﺳﻣﯾﺔ‪.‬‬
‫ـ طرق ﺣﻔظﮭﺎ‪ :‬ـ اﻻﻟﺗزام ﺑﺎﻟﺳﻠوﻛﺎت اﻟﺻﺣﯾﺔ‪ :‬أـ اﻟوﻗﺎﯾﺔ‪ :‬ﻋن طرﯾق ﺗﺣرﯾم ﺗﻧﺎول اﻟﺧﺑﺎﺋث واﻗﺗراف اﻟﻔواﺣش‪.‬‬
‫‪01‬ن‬ ‫ـ اﻹﻋﻔﺎء ﻣن ﺑﻌض اﻟﻔراﺋض‪ :‬وذﻟك ﺑﺗﺷرﯾﻊ اﻟﺗﯾﻣم‬
‫‪ /1‬ب ـ أھﻣﯾﺔ اﻟﻌﻘل‪).:‬ﯾﻛﺗﻔﻰ ﺑذﻛر إﺟﺎﺑﺗﯾن ﺻﺣﯾﺣﺗﯾن(‬
‫‪01‬ن‬ ‫ــ ﺑﺎﻟﻌﻘل ﯾﻌرف اﻹﻧﺳﺎن رﺑﮫ‪ ،‬ﻗﺎل ﺗﻌﺎﻟﻰ‪﴿ :‬ﻓﺎﻋﻠم اﻧﮫ َﻻ إِ َﻟ ٰـ َﮫ ِإ ﱠﻻ اﻟﻠﱠـ ُﮫ﴾]ﻣﺣﻣد‪.[19 :‬‬
‫ــ أﻧﮫ ﺳر ﺗﻛرﯾم اﻹﻧﺳﺎن‪ .‬ــ وﺳﯾﻠﺔ ﻟﻺدراك واﻟﻔﮭم واﻟﺗﻣﯾﯾز‪ .‬ــ أداة وﺻل ﻗﺿﺎﯾﺎ اﻟواﻗﻊ ﺑﺎﻟدﯾن ﻋن طرﯾق اﻻﺟﺗﮭﺎد‪.‬‬
‫ــ اﻟﻌﻘل ﻣﻧﺎط )ﻋﻣﺎد(اﻟﺗﻛﻠﯾف‪.‬‬
‫‪01.5‬ن‬ ‫‪2‬ـ أ ـ ﺗﻌرﯾف اﻟﻌﻘﯾدة اﻹﺳﻼﻣﯾﺔ ‪ :‬ـ ﻟﻐﺔ ‪ :‬ﻣﺻدر اﻋﺗﻘد ﯾﻌﺗﻘد اﻋﺗﻘﺎدا ‪،‬ﻣن اﻟﻌﻘد‪،‬وھو اﻟﺷد واﻟرﺑط ﺑﻘوة‬
‫ـ اﺻطﻼﺣﺎ‪ :‬اﻟﺗﺻدﯾق اﻟﺟﺎزم ﺑوﺟود ﷲ ﻋزوﺟل وﻣﺎ ﯾﺟب ﻟﮫ ﻣن اﻟﺗوﺣﯾد ﻓﻲ أﻟوھﯾﺗﮫ ورﺑوﺑﯾﺗﮫ وأﺳﻣﺎﺋﮫ وﺻﻔﺎﺗﮫ‪،‬واﻹﯾﻣﺎن ﺑﻣﻼﺋﻛﺗﮫ‬
‫وﻛﺗﺑﮫ ورﺳﻠﮫ واﻟﯾوم اﻵﺧر واﻟﻘدر ﺧﯾره وﺷره‪.‬‬
‫ـ اﻟﻌﻼﻗﺔ ﺑﯾن اﻟﺗﻌرﯾف اﻟﻠﻐوي واﻻﺻطﻼﺣﻲ‪ :‬وﺗﻛﻣن اﻟﻌﻼﻗﺔ ﻓﻲ ﻟﻔظﺗﻲ اﻟﺷد واﻟرﺑط ؛ إذ ﯾﻧﺑﻐﻲ ﺷد ورﺑط اﻹﯾﻣﺎن ﻓﻲ اﻟﻘﻠب ﺑﺈﺣﻛﺎم ‪0.5 ،‬ن‬
‫ﺣﺗﻰ ﻻ ﯾﺿﻌف وﻻ ﺗزﻋزﻋﮫ اﻻﺑﺗﻼءات واﻟﻔﺗن ‪.‬‬
‫‪01‬ن‬ ‫‪/2‬ب ـ اﺳﺗﻧﺑﺎط أﺛر ﻣن آﺛﺎر اﻟﻌﻘﯾدة اﻹﺳﻼﻣﯾﺔ‪ :‬اﻻﺳﺗﻘﺎﻣﺔ واﻟﺑﻌد ﻋن اﻻﻧﺣراف واﻟﺟرﯾﻣﺔ‪ .‬ﻧوﻋﮫ‪ :‬ﻋﻠﻰ اﻟﻔرد‪.‬‬
‫‪0.5‬ن‬
‫‪3‬ـ أ اﻟﻣﻘﺻد اﻟﻌﺎم ﻟﻠﺗﺷرﯾﻊ اﻹﺳﻼﻣﻲ‪ :‬ھو ﺗﺣﻘﯾق ﻣﺻﺎﻟﺢ اﻟﻧﺎس ﺟﻣﯾﻌﺎ ﻓﻲ اﻟدﻧﯾﺎ واﻵﺧرة ؛ وذﻟك إﻣﺎ ﺑﺟﻠب اﻟﺧﯾر ﻟﮭم أو دﻓﻊ اﻟﺿرر ﻋﻧﮭم‬
‫‪01‬ن‬ ‫‪/3‬ب ـ اﻟﻣﻘﺻد‪:‬ﺗﺷرﯾﻊ اﻟطﮭﺎرة )اﻻﻏﺗﺳﺎل( ﻗﺳﻣﮫ‪ :‬اﻟﻣﻘﺎﺻد اﻟﺗﺣﺳﯾﻧﯾﺔ‪ .‬اﻟﻣﻘﺻد ‪ :‬ﺗﺷرﯾﻊ اﻟﺗﯾﻣم ‪.‬ﻗﺳﻣﮫ‪ :‬اﻟﻣﻘﺎﺻد اﻟﺣﺎﺟﯾﺔ‪.‬‬
‫ــ أھﻣﯾﺔ اﻟﺗرﺗﯾب ﺑﯾﻧﮭﻣﺎ؛ ﺗظﮭر ﻋﻧد اﻟﺗﻌﺎرض ﻓﻧﻘدم اﻷوﻟﻰ ﻓﺎﻷوﻟﻰ ‪ ،‬ﻓﺈذا ُﻓﻘد اﻟﻣﺎء ﻟﻠطﮭﺎرة اﻟﺗﻲ ھﻲ ﻣن اﻟﺗﺣﺳﯾﻧﯾﺎت‪ ،‬ﯾﺷرع اﻟﺗﯾﻣم ‪0.5‬ن‬
‫اﻟذي ھو ﻣن اﻟﻣﻘﺎﺻد اﻟﺣﺎﺟﯾﺔ‪،‬وھذا رﻓﻌﺎ ﻟﻠﻣﺷﻘﺔ واﻟﺣرج وﺟﻠﺑﺎ ﻟﻠﯾﺳر واﻟﺗوﺳﻌﺔ ﻋﻠﻰ اﻟﻣﻛﻠﻔﯾن‪.‬‬
‫‪0.5‬ن‬ ‫‪4‬ـ أ ـ ﻣﻔﮭوم اﻟﻌﻘوﺑﺔ ﻓﻲ اﻹﺳﻼم‪ :‬زواﺟر وﺿﻌﮭﺎ ﷲ ﺳﺑﺣﺎﻧﮫ وﺗﻌﺎﻟﻰ ﻟﻠردع ﻋن ارﺗﻛﺎب ﻣﺎ ﺣظر وﺗرك ﻣﺎ أﻣر‪.‬‬
‫‪01.5‬ن‬ ‫ـ ذﻛر ﺛﻼث ﻣن ﺧﺻﺎﺋﺻﮭﺎ‪ :‬ـ اﻟرﺣﻣﺔ ﻓﻲ اﻟﻌﻘوﺑﺔ ـ اﻟﻣﺳﺎواة ﻓﻲ اﻟﻌﻘوﺑﺔ ـ اﻟﻌداﻟﺔ ﻓﻲ اﻟﻌﻘوﺑﺔ ـ )ﺷرﻋﯾﺔ اﻟﻌﻘوﺑﺔ‪( .‬‬
‫‪0.5‬ن‬ ‫‪/4‬ب ـ ﻓﻌل زﯾد‪ :‬ﺣرام ؛ ﻷن ذﻟك ﻣن اﻟﺷﻔﺎﻋﺔ ﻓﻲ اﻟﺣدود‪.‬‬
‫ب«رواه أﺑو داود‪0.5 .‬ن‬ ‫ﺟ‬ ‫و‬
‫َ َ َ‬ ‫دْ‬‫ﻘ‬‫َ‬ ‫َ‬
‫ﻓ‬ ‫دﱟ‬ ‫ﺣ‬
‫َ‬ ‫ﻣ‬
‫ِنْ‬ ‫ِﻲ‬
‫ﻧ‬ ‫َ‬
‫ﻐ‬ ‫َ‬ ‫ﻠ‬‫ﺑ‬ ‫ﺎ‬ ‫ﻣ‬ ‫َ‬
‫ﻓ‬ ‫‪،‬‬
‫َ َ ْ َ َ‬‫م‬‫ﻛ‬‫ُ‬ ‫َ‬
‫ﻧ‬ ‫ْ‬
‫ﯾ‬ ‫ﺑ‬ ‫ﺎ‬ ‫ﻣ‬ ‫ِﯾ‬
‫ﻓ‬ ‫ودَ‬ ‫ُ‬
‫د‬ ‫ُ‬
‫ﺣ‬ ‫ْ‬
‫اﻟ‬ ‫وا‬ ‫ﱡ‬
‫ﻓ‬ ‫ﺎ‬ ‫ﻌ‬
‫َ‬ ‫َ‬
‫ﺗ‬ ‫»‬ ‫‪:‬‬‫ل‬‫ﺻﻠﱠﻰ ﷲُ َﻋ َﻠ ْﯾ ِﮫ َو َﺳﻠﱠ َم َﻗﺎ َ‬
‫ﷲ َ‬‫ـ اﻟدﻟﯾل ﻣن اﻟﺳﻧﺔ‪ .‬ﻗﺎل َرﺳ َُو ُل ﱠ ِ‬
‫‪5‬ـ اﺳﺗﺧراج ﺛﻼﺛﺔ أﺣﻛﺎم ﻣن اﻵﯾﺔ‪:‬‬
‫‪01.5‬ن‬ ‫ـ وﺟوب اﻹﯾﻣﺎن ﺑﺎ ﺗﻌﺎﻟﻰ‪ .‬ـ وﺟوب إﻗﺎم اﻟﺻﻼة‪ .‬ــ ﺗﺣرﯾم اﻟﻣﺳﻛرات‪ ) .‬ـ وﺟوب اﻻﻏﺗﺳﺎل ﻣن اﻟﺟﻧﺎﺑﺔ ﻟﻠﺻﻼة‪(.‬‬
‫اﻟﺟزء اﻟﺛﺎﻧﻲ‪ 08):‬ﻧﻘطﺔ(‬
‫‪0.5‬ن‬ ‫‪1‬ـﺎﻟﻣﺻدر اﻟﺗﺷرﯾﻌﻲ‪ :‬اﻹﺟﻣﺎع‪.‬‬
‫ﺷـــرطﯾن ﻣن ﺷروطﮫ ‪:‬‬‫ـ ذﻛر َ‬
‫‪01‬ن‬ ‫ــ أن ﯾﻛون اﻻﺟﻣﺎع ﻣن اﻟﻣﺟﺗﮭدﯾن ؛ ﻓﻼ ﯾﺻﺢ ﻣن ﻋﺎﻣﺔ اﻟﻧﺎس‪.‬‬
‫ــ أن ﯾﻛون ﻣن ﻣﺟﺗﮭدي أﻣﺔ ﻣﺣﻣد – ﺻﻠﻰ ﷲ ﻋﻠﯾﮫ وﺳﻠم – ﻓﻼ ﯾﺻﺢ إﺟﻣﺎع ﻏﯾر اﻟﻣﺳﻠﻣﯾن‪.‬‬
‫ــ أن ﯾﻛون ﺑﻌد وﻓﺎة اﻟﻧﺑﻲ ﺻﻠﻰ ﷲ ﻋﻠﯾﮫ وﺳﻠم‪ .‬ــ أن ﯾﻛون ﺻﺎدرا ﻋن ﻣﺳﺗﻧد ﺷرﻋﻲ ؛ ﻷن اﻟﻔﺗوى دون دﻟﯾل ﺧﺎطﺋﺔ‪.‬‬
‫ــ اﻟﻣﻘﺎرﻧﺔ ﺑﯾن اﻻﺟﻣﺎع واﻟﻘﯾﺎس‪ ):‬ﯾﻛﺗﻔﻰ ﺑذﻛر ﻓرﻗﯾن ﺻﺣﯾﺣﯾن(‪.‬‬
‫اﻟﻘﯾﺎس‬ ‫اﻹﺟﻣﺎع‬
‫‪02‬ن‬
‫ـ إﻟﺣﺎق ﻓرع ﺑﺄﺻل ﻻﺷﺗراﻛﮭﻣﺎ ﻓﻲ ﻋﻠﺔ اﻟﺣﻛم‪.‬‬ ‫ـ إﺗﻔﺎق اﻟﻣﺟﺗﮭدﯾن ﻋﻠﻰ ﺣﻛم ﺷرﻋﻲ ﻋﻣﻠﻲ‪.‬‬
‫ـ وﻗﻊ ﻓﻲ ﺣﯾﺎﺗﮫ ﺻﻠﻰ ﷲ ﻋﻠﯾﮫ وﺳﻠم‪.‬‬ ‫ـ ﻟم ﯾﻘﻊ إﻻ ﺑﻌد وﻓﺎة اﻟﻧﺑﻲ ﺻﻠﻰ ﷲ ﻋﻠﯾﮫ وﺳﻠم‪.‬‬
‫ـ راﺑﻊ اﻟﻣﺻدر اﻷﺻﻠﯾﺔ اﻟﻣﺗﻔق ﻋﻠﯾﮫ‪.‬‬ ‫ـ ﺛﺎﻟث اﻟﻣﺻﺎدر اﻷﺻﻠﯾﺔ اﻟﻣﺗﻔق ﻋﻠﯾﮫ ‪.‬‬
‫ـ ظﻧﻲ اﻟﺛﺑوت‪.‬‬ ‫ـ ﻗطﻌﻲ اﻟﺛﺑوت ‪)،‬اﻟﺻرﯾﺢ ﺣﺟﺔ(‬

‫‪01.5‬ن‬ ‫‪ 2‬ــ آﺛﺎر اﻟوﻗف اﻻﺟﺗﻣﺎﻋﯾﺔ‪ ):‬ﺗﺣﺗﺳب ﺛﻼث إﺟﺎﺑﺎت ﺻﺣﯾﺣﺔ(‬


‫ــ اﻟﺗﻛﺎﻓل ﺑﯾن أﻓراد اﻟﻣﺟﺗﻣﻊ ‪،‬واﻟﻣﺳﺎھﻣﺔ ﻓﻲ اﻟﻘﺿﺎء ﻋﻠﻰ اﻟﻔﻘر‪ .‬ــ ﻋطف ﻋﻠﻰ ذوي اﻷرﺣﺎم اﻟﻔﻘراء ورﻋﺎﯾﺔ ﻟﻣﺻﺎﻟﺢ اﻟﻣﺳﻠﻣﯾن‬
‫ـ اﻟﺗﻛﻔل ﺑﺎﻟﻔﺋﺎت اﻟﻣﺣروﻣﺔ ﻣن اﻟﻔﻘراء واﻟﻣﺳﺎﻛﯾن واﻷﯾﺗﺎم واﻷراﻣل‪ .‬ـ اﻟﻘﺿﺎء ﻋﻠﻰ اﻟظواھر اﻻﺟﺗﻣﺎﻋﯾﺔ اﻟﺳﻠﺑﯾﺔ)اﻟﺗﺳول‪،‬اﻟﺑطﺎﻟﺔ(‪.‬‬
‫‪01.5‬ن‬ ‫‪3‬ــ ﺗﻌﻠﯾــل ﺳﺑب ﺗﺣرﯾم اﻟﺗﺑﻧﻲ‪ ):‬ﺗﺣﺗﺳب ﺛﻼث إﺟﺎﺑﺎت ﺻﺣﯾﺣﺔ(‬
‫ــ اﻟﺣﻔﺎظ ﻋﻠﻰ اﻷﻧﺳﺎب ﻣن اﻻﺧﺗﻼط‪ .‬ــ ﺑﻧﺎء اﻟرواﺑط اﻷﺳرﯾﺔ ﻓﻲ اﻹﺳﻼم ﻋﻠﻰ راﺑطﺔ اﻟدم واﻟرﺣم اﻟﻣﺣرم‪.‬‬
‫ــ اﻟﺗﺑﻧﻲ ﻧﺳب ﻣزﻋوم ﻻ ﯾرﺗب آﺛﺎر اﻟﺑﻧوة اﻟﺻﺣﯾﺣﺔﻛﺎﻹرث‪ .‬ــ اﻟﺣرص ﻋﻠﻰ ﺗﻛوﯾن ﻣﺟﺗﻣﻊ ﻗوي وﺳﻠﯾم‪.‬‬
‫ــ أن ﻣن ﻣﻘوﻣﺎت ﻓﻠﺳﻔﺔ اﻷﺳرة ﻓﻲ اﻹﺳﻼم‪ ،‬رﻋﺎﯾﺔ ﺣدود اﻟﺣﻼل واﻟﺣرام‪ ،‬وﺻﯾﺎﻧﺔ اﻟﻌرض وﺧﻠق اﻟﺣﯾﺎء‪.‬‬
‫ــ أن اﻹﺳﻼم ﯾﻘﯾم ﺟﻣﯾﻊ ﻋﻼﻗﺎﺗﮫ ﻋﻠﻰ اﻟﻌدل واﻟﺣق ﻻ ﻋﻠﻰ اﻟﺗﻠﻔﯾق واﻟزور‪.‬‬
‫ـــ ﻧﺗﻌﺎﻣل ﻣﻊ اﻟطﻔل ﻣﺟﮭول اﻟﻧﺳب ؛ ﺑﺄن ﻧﻣﻧﺣﮫ ﺣﻘوﻗﺎ وﻣن ذﻟك‪ ):‬ﺗﺣﺗﺳب ﺛﻼث إﺟﺎﺑﺎت ﺻﺣﯾﺣﺔ(‬
‫ــ اﻋﺗﺑﺎرھم إﺧوة ﻓﻲ اﻟدﯾن واﻟﻣواﻻة ‪.‬‬ ‫ـ أن ﯾﻣﻧﺢ اﺳﻣﺎ وھوﯾﺔ‪.‬‬
‫‪01.5‬‬ ‫ـ ﺻﯾﺎﻧﺔ ﻛراﻣﺗﮭم وﻋدم اﻟﺗﻌرض ﻟﮭﺎ وﻟو ﺑﺎﻹﺷﺎرة واﻟﺗﻠﻣﯾﺢ‪.‬‬ ‫ـﺄن ﯾﻛﻔل ﻣﺎدﯾﺎ ً وﻣﻌﻧوﯾﺎً‪ ،‬وﻣن ذﻟك اﻟوﺻﯾـﺔ‪.‬‬
‫ــ إﻣﻛﺎﻧﯾﺔ ﺗوﻟﯾﮭم ﻣﻧﺎﺻب ﻣﺧﺗﻠﻔﺔ ﻓﻲ اﻟدوﻟﺔ واﻟﻣﺟﺗﻣﻊ‪.‬‬
‫هذٗشٗح الرشت٘ح لْالٗح ع٘ي الذفلٔ‬
‫‪2023‬م‪ ٍ1444/‬ـ‬ ‫شِذاء اإلخْج فشّ ّض‪ -‬تْهذفع ‪-‬‬ ‫شاًّْٗح ‪:‬ال ّ‬
‫الوذّج ‪2:30 :‬سا‬ ‫شعة ‪-‬‬‫الوسرْٓ ‪ :‬السٌّح الصّالصح – ظو٘ع ال ّ‬

‫املوضوع األوّل‬
‫األول‪12 ( :‬ن)‬
‫اجلزء ّ‬
‫لاي هللا ذؼاٌ‪                  ﴿ : ٝ‬‬

‫‪                      ‬‬

‫‪                       ‬‬

‫‪﴾                       ‬‬

‫( ّ‬
‫فصلت ‪) 35 – 30‬‬

‫املطلوب ‪:‬‬
‫‪ – 1‬فٖ ا‪ٗٙ‬اخ ت٘اى للعم٘ذج الصؽ٘ؽح الرٖ ُٖ سث٘ل الٌعاج فٖ الذً٘ا ّا‪ٙ‬خشج‪4 ( :‬ى )‬
‫إٌص اٌمشآٔ‪) ْ3 ( . ٟ‬‬
‫ّ‬ ‫أ‪ /‬استػ ف‪ ٟ‬ظذ‪ٚ‬ي ت‪ ٓ١‬آشاس اٌؼم‪١‬ذج اإلسالِ‪١‬ح اٌر‪ ٟ‬دسسر‪ٙ‬ا ‪ٚ‬اٌشا٘ذ اٌز‪٠ ٞ‬ذي ػٍ‪ ٝ‬وً أشش ِٓ ٘زا‬
‫ب‪ /‬اسرخشض ‪ٚ‬س‪ٍ١‬ح ٌرصث‪١‬د اٌؼم‪١‬ذج اإلسالِ‪١‬ح ‪ٚ‬اششؼ‪ٙ‬ا ‪ٚ‬فك إٌّص ‪) ْ1 ( .‬‬
‫‪ – 2‬هي لْلَ ذعالٔ ‪      :‬تّ٘ي ها ٗلٖ ‪3 ( .‬ى )‬

‫أ‪ِ /‬ؼٕ‪ ٝ‬اإلسالَ اٌّشاد ِٓ ٘زٖ ا‪٠٢‬ح ‪ٚ‬ػاللرٗ تاٌشساالخ اٌسّا‪٠ٚ‬ح ‪) ْ1.5( .‬‬
‫ب‪ /‬اٌفشق ت‪ِ ٓ١‬ؼرٕم‪ ٟ‬اٌشساالخ اٌسّا‪٠ٚ‬ح اٌصالز ف‪ ٟ‬ػصشٔا ِٓ ؼ‪١‬س االػرماد ف‪ ٟ‬اٌشسً اٌصالشح اٌز‪ ٓ٠‬أسسٍ‪ٛ‬ا ت‪ٙ‬ا ‪) ْ1.5 (.‬‬
‫‪ – 3‬فٖ ا‪ٗٙ‬اخ ؼفع ألعظن همصذ هي هماصذ الششٗعح اإلساله٘ح‪ :‬تّ٘ي ًْعَ ّ لسوَ ّذشذ٘ثَ ّك٘ف٘ح ذؽم٘مَ هي ؼ٘س الْظْد فٖ ؼذّد ها‬
‫تٌّ٘رَ ا‪ٗٙ‬اخ ‪2 ( .‬ى )‬
‫‪ –4‬فٖ ا‪ٗٙ‬اخ ت٘اى لوٌِط هي هٌاُط اإلسالم فٖ هؽاستح االًؽشاف ّالعشٗوح‪2( :‬ى )‬
‫أ‪ /‬اششغ اٌفشق ت‪ ٓ١‬االٔؽشاف ‪ٚ‬اٌعش‪ّ٠‬ح‪) ْ1( .‬‬
‫ب‪ِ /‬ا ٘‪ ٛ‬إٌّ‪ٙ‬ط اٌّزو‪ٛ‬س ف‪ ٟ‬ا‪٠٢‬اخ ِغ ستطٗ تّؽً اٌشا٘ذ‪) ْ1 ( .‬‬
‫المشآًٖ فائذذ٘ي‪1( .‬ى )‬
‫ّ‬ ‫‪ – 5‬اسرخشض هي ال ٌّص‬
‫اجلزء الثّاين ‪08 ( :‬ن)‬
‫ُ‬
‫ّٗيْى لَ فِ٘ا‬ ‫ِ أٗأذٖ أؼذًُا ِْذََُ‬ ‫لاي سس‪ٛ‬ي هللا ملسو هيلع هللا ىلص ِٓ ؼذ‪٠‬س أت‪ ٟ‬رس اٌغفاس‪ ٞ‬هنع هللا يضر‪ «:‬فٖ ت ِ‬
‫ُضع أؼذِكن صذلح‪ ،‬لالْا‪ٗ :‬ا سسْ َو‬

‫تالؽشام ّال ذؽرسثْىَ تالؽال ِو؟ »‬


‫ِ‬ ‫ُ‬
‫ٗيْى علَ٘ ِّصسٌ ؟ لالْا‪ :‬تلٔ‪ ،‬لاو‪ :‬فلن ذ َؽرسثْىَ‬ ‫ؼشام أها‬
‫ٍ‬ ‫أظشٌ ؟ لاو‪ :‬أسأٗر ُ ْن لْ ّضَعِا فٖ‬
‫(ؼذ‪٠‬س صؽ‪١‬ػ )‪.‬‬ ‫تُعغ أؼذوُ ‪٠ :‬مصذ تٗ اٌعّاع‬

‫‪ -1‬فٖ الؽذٗس دعْج إلٔ إعواو العمل لوعشفح الؽالو هي الؽشام ‪3 ( .‬ى )‬
‫أ‪ِ /‬ر‪٠ ٝ‬ى‪ٌٍ ْٛ‬ؼمً د‪ٚ‬س ف‪ِ ٟ‬ؼشفح اٌؽالي ِٓ اٌؽشاَ؟ ‪) ْ1( .‬‬
‫‪ ٟ‬ػٍ‪ ٝ‬إػّاي اٌؼمً ف‪ِ ٟ‬صاٌ‪ ِٓ ٓ١‬أظً ِؼشفح ‪ :‬ؼىُ ششػ‪ ( ٟ‬ؼشاَ ف‪ِ ٟ‬صاي )‬
‫ظف ِصذسا ِٓ ِصادس اٌرشش‪٠‬غ اإلسالِ‪ِ ٟ‬ثٕ ّ‬ ‫ب‪ّ ٚ /‬‬
‫‪ٚ‬ؼىُ ششػ‪ٚ ( ٟ‬اظة ف‪ِ ٟ‬صاي آخش )‪) ْ2 ( .‬‬
‫‪ – 2‬اسرٌثظ هي الؽذٗس سثث٘ي هي أسثاب اإلسز ّهاًعا هي هْاًعَ ‪3 ( .‬ى )‬
‫ُضع أؼذِكن صذلحٌ »‪ّ .‬اركش الثذٗل الزٕ‬
‫« فٖ ت ِ‬ ‫هي لْلَ ملسو هيلع هللا ىلص‬ ‫‪ – 3‬ا شغ هع الذل٘ل ك٘ف ٗويي للوسلن أى ٗغرٌن اسروشاس األظش تعذ هْذَ‬
‫ٗغرٌوَ هي لن ٗرؽمك لَ رن؟( ‪2‬ى )‬
‫ص‪2/1‬‬
‫املوضوع الثاين‬
‫األول‪12 ( :‬ن)‬
‫اجلزء ّ‬
‫لاي هللا ذؼاٌ‪                ﴿ : ٝ‬‬

‫‪                    ‬‬

‫‪                       ‬‬

‫‪                 ‬‬

‫‪( ﴾        ‬دمحم ‪) 24 – 19‬‬ ‫‪‬‬

‫املطلوب ‪:‬‬
‫‪ – 1‬فٖ ا‪ٗٙ‬اخ ت٘اى للطشٗك الصؽ٘ػ لرؽم٘ك االعرماد الصؽ٘ػ‪3.5 ( :‬ى )‬
‫أ‪ /‬روشخ ا‪٠٢‬ح األ‪ ٌٝٚ‬ػالظا ٌسثة ِٓ أسثاب االٔؽشاف ػٓ اٌؼم‪١‬ذج‪ .‬اروش اٌسثة ‪ٚ‬ت‪ ّٓ١‬ػالظٗ‪) ْ1 ( .‬‬
‫ب‪ /‬اسرخشض ‪ٚ‬س‪ٍ١‬ر‪ٌ ٓ١‬رصث‪١‬د اٌؼم‪١‬ذج ‪ٚ‬اششؼ‪ّٙ‬ا ‪ٚ‬فك س‪١‬اق ا‪٠٢‬اخ ‪) ْ1 ( .‬‬
‫ض‪ /‬ت‪ ّٓ١‬ػاللح ا‪٠٢‬ح األخ‪١‬شج تاٌؼمً ‪ٚ‬تاٌصؽح ‪ٚ‬تّٕ‪ٙ‬ط اٌمشاْ ف‪ِ ٟ‬ؽاستح االٔؽشاف ‪ٚ‬اٌعش‪ّ٠‬ح ( ‪) ْ1.5‬‬
‫ّسسْلَ ّٗسعْى فٖ األسض فسادا؟‪2 ( .‬ى )‬ ‫‪ – 2‬ها ُْ ظضاء الزٗي ٗؽاستْى‬
‫‪ – 3‬الذعْج إلٔ الم٘ن ّاألخالق ُٖ لاسن هشرشن ت٘ي ظو٘ع الشسل ‪3.5 ( .‬ى )‬
‫أ‪ /‬ت‪ ّٓ١‬ف‪ ٟ‬ظذ‪ٚ‬ي اٌم‪ ُ١‬اٌر‪ ٟ‬ذٕا‪ٌٚ‬ر‪ٙ‬ا ا‪٠٢‬اخ ِغ ذصٕ‪١‬ف‪ٙ‬ا ‪ٚ‬ت‪١‬اْ ِؽً اٌشا٘ذ ِٕ‪ٙ‬ا ‪) ْ2( .‬‬
‫ب‪ /‬اروش اٌذ‪ ٓ٠‬اٌز‪ ٞ‬ظاء تٗ وً ِٓ ِ‪ٛ‬س‪ٚ ٝ‬ػ‪١‬س‪ٚ ٝ‬دمحم ػٍ‪ ُٙ١‬اٌسالَ ِغ ت‪١‬اْ ِصذس د‪ ٓ٠‬وً ‪ٚ‬اؼذ ِٕ‪) ْ1.5 ( .ُٙ‬‬
‫‪ –4‬فٖ ج‬
‫ا‪ ٕٙ‬الصاً٘ح ّالصالصح ؼفع ليل٘ح هي اليل٘اخ الخوس ‪2( :‬ى )‬
‫أ‪ّ /‬‬
‫ػشف لسُ اٌّماصذ اٌز‪ ٞ‬ذٕرّ‪ ٟ‬إٌ‪٘ ٗ١‬زٖ اٌىٍ‪١‬ح‪) ْ1( .‬‬
‫ب‪ /‬ت‪ ٓ١‬و‪١‬ف‪١‬ر‪ ِٓ ٓ١‬و‪١‬ف‪١‬اخ ؼفع ٘زٖ اٌىٍ‪١‬ح ِٓ ِعًّ إٌص اٌمشآٔ‪ ٟ‬وٍٗ ‪) ْ1 ( .‬‬
‫‪ – 5‬اسرخشض هي ا‪ٗٙ‬اخ ؼيوا ّفائذج‪1( .‬ى )‬
‫اجلزء الثّاين ‪08 ( :‬ن)‬
‫مسألة‪ :‬تويف رجل وترك من بعده ابنتو فاطمة وابنو زيد فقط‪ ،‬وخلّف مبلغا من املال يف البنك بقي منو لتقسيم املرياث ‪ 3‬مليون دينار‬
‫وقرر زيد أن ي ّدخر نصف مالو ويشرتي‬
‫جزائري‪ّ ،‬قررت فاطمة أن تستبدل نصيبها من املرياث بطاقم من ذىب (‪100‬غ) ت ّدخره للمستقبل‪ّ ،‬‬
‫بنصفو اآلخر سيارة من صديق لو يدفع مثنها على دفعات ‪.‬‬
‫‪ -1‬إى العاللح الرٖ ذشتظ الْلذٗي تأتِ٘وا الو٘د ُٖ عاللح إسز‪3 ( .‬ى )‬
‫أ‪ِ /‬ا ٘‪ ٟ‬اٌؽم‪ٛ‬ق اٌّرؼٍمح تاٌرشوح اٌر‪ ٟ‬ذُ ذٕف‪١‬ز٘ا لثً اٌ‪ٛ‬ص‪ٛ‬ي إٌ‪ ٝ‬ذمس‪ ُ١‬اٌّ‪١‬شاز ت‪ ٓ١‬ص‪٠‬ذ ‪ٚ‬فاغّح ؟‪) ْ1.5( .‬‬
‫ب‪ /‬لسُّ اٌّ‪١‬شاز ػٍ‪ ٝ‬اٌ‪ٛ‬سشح ِث‪ّٕ١‬ا ِمذاس وً ‪ٚ‬اسز‪) ْ1 ( .‬‬
‫ض‪ /‬و‪١‬ف ذمٕغ اٌطشف‪ ٓ١‬تؼذاٌح اٌمسّح اٌر‪ ٟ‬لّد ت‪ٙ‬ا ؟ ( ‪) ْ0.5‬‬
‫‪ – 2‬تٌاء علٔ المشاس الزٕ اذّخزٍ ك ّل هي صٗذ ّفاطوح فٖ الرصشف فٖ هالِوا‪ .‬ها ُٖ الضْاتظ الرٖ ٗعة أى ذرؽمك فٖ هعاهلح كل هٌِوا‬
‫ؼرٔ ذيْى ظائضج شعا ‪3 ( .‬ى )‬
‫‪ – 3‬تعذ سٌح هي االدخاس أخشظد فاطوح صكاج هالِا تٌ٘وا اهرٌع صٗذ تؽعّح أى الٌمْد الوعاصشج ل٘سد رُثا‪ّ .‬‬
‫ّظف دل٘ال شع٘ا هي أظل أى‬
‫ذمٌع صٗذا تْظْب الضكاج فٖ الٌمْد ؟ ( ‪2‬ى )‬

‫ص‪2/2‬‬
‫االجابة النموذجية للبكالوريا جترييب‪2023‬‬
‫املوضوع األوّل‬
‫األول‪12 ( :‬ن)‬
‫اجلزء ّ‬
‫‪ – 1‬فٖ ا‪ٗٙ‬اخ ت٘اى للعم٘ذج الصؽ٘ؽح الرٖ ُٖ سث٘ل الٌعاج فٖ الذً٘ا ّا‪ٙ‬خشج‪4 ( :‬ى )‬
‫إٌص اٌمشآٔ‪ ٟ‬أِاِه ‪)6 * 0.5 ( .‬‬
‫ّ‬ ‫أ‪ /‬استػ ف‪ ٟ‬ظذ‪ٚ‬ي ت‪ ٓ١‬آشاس اٌؼم‪١‬ذج اإلسالِ‪١‬ح ‪ٚ‬اٌشا٘ذ ػٍ‪ ٝ‬وً أشش ِٓ‬
‫الشاُذ‬ ‫االشاس االظرواع٘ح‬ ‫الشاُذ‬ ‫االشاس الفشدٗح‬
‫اال‪٠‬ح اٌخاِسسح‬ ‫االخ‪ٛ‬ج ‪ٚ‬اٌرعآِ‬ ‫اال‪٠‬ح اال‪ٌٝٚ‬‬ ‫ذؼشف االٔساْ ػٍ‪ ٝ‬راذٗ ‪ِٚ‬ص‪١‬شٖ‬
‫اال‪٠‬ح اٌشاتؼح‬ ‫اٌصالغ ‪ٚ‬االصالغ‬ ‫اال‪ + ٌٝٚ‬االخ‪١‬شج‬ ‫اٌطّأ‪ٕ١‬ح ‪ٚ‬االسرمشاس إٌفس‪ٟ‬‬
‫اال‪٠‬ح اال‪ٌٝٚ‬‬ ‫ذؽم‪١‬ك االِٓ‬ ‫اال‪٠‬ح اال‪ٌٝٚ‬‬ ‫االسرماِح ‪ٚ‬اٌثؼذ ػٓ اٌعش‪ّ٠‬ح‬

‫ب‪ /‬اسرخشض ‪ٚ‬س‪ٍ١‬ح ٌرصث‪١‬د اٌؼم‪١‬ذج اإلسالِ‪١‬ح ‪ٚ‬اششؼ‪ٙ‬ا ‪ٚ‬فك إٌّص ‪.‬‬
‫‪-‬اٌ‪ٛ‬س‪ٍ١‬ح ٘‪ ٟ‬سسُ اٌص‪ٛ‬سج اٌّؽثثح ٌٍّ‪ :ٓ١ِٕٛ‬اٌششغ روشخ اال‪٠‬ح صفاذ‪ ِٓ ُٙ‬اسرماِح ‪ٚ‬ؼسٓ اٌذػ‪ٛ‬ج اٌ‪ ٝ‬هللا ‪ٚ‬اٌؼًّ اٌصاٌػ‪)2*0.5( ....‬‬
‫‪ – 2‬هي لْلَ ذعالٔ ‪      :‬تّ٘ي ها ٗلٖ ‪3 ( .‬ى )‬

‫أ‪ِ /‬ؼٕ‪ ٝ‬اإلسالَ اٌّشاد ِٓ ٘زٖ ا‪٠٢‬ح ‪ٚ‬ػاللرٗ تاٌشساالخ اٌسّا‪٠ٚ‬ح ‪.‬‬
‫‪-‬االسالَ تّؼٕاٖ اٌؼاَ ‪ ٛ٘ٚ‬اٌخع‪ٛ‬ع ‪ٚ‬االسرسالَ اٌراَ هلل ذؼاٌ‪)0.5(.....ٝ‬‬
‫‪-‬االسالَ تاٌّؼٕ‪ ٝ‬اٌؼاَ ٘‪ ٛ‬سساٌح ظّ‪١‬غ اٌشسً ‪)1( .....‬‬
‫ب‪ /‬اٌفشق ت‪ِ ٓ١‬ؼرٕم‪ ٟ‬اٌشساالخ اٌسّا‪٠ٚ‬ح اٌصالشح ف‪ ٟ‬ػصشٔا ِٓ ؼ‪١‬س االػرماد ف‪ ٟ‬اٌشسً اٌصالشح اٌز‪ ٓ٠‬أسسٍ‪ٛ‬ا ت‪ٙ‬ا ‪) 3*0.5 (.‬‬
‫العرماد فٖ سسل الساالخ الصالز‬ ‫هعرٌمٖ الشساالخ السواّٗح فٖ عصشًا‬
‫‪ ِْٕٛٛ٠‬تّ‪ٛ‬س‪٠ٚ ٝ‬ىفش‪ ْٚ‬تؼ‪١‬س‪ٚ ٝ‬دمحم ػٍ‪ ُٙ١‬اٌسالَ‬ ‫اٌ‪ٛٙ١‬د‬
‫‪ ِْٕٛٛ٠‬تؼ‪١‬س‪ ٝ‬وإٌٗ ‪٠ٚ‬ىفش‪ ْٚ‬تّ‪ٛ‬س‪ٚ ٝ‬دمحم ػٍ‪ ُٙ١‬اٌسالَ‬ ‫إٌصاس‪ٜ‬‬
‫‪ ِْٕٛٛ٠‬تاٌشسً اٌصالشح أٔ‪ ُٙ‬سسً ِٓ هللا ‪ٚ‬ال ‪٠‬فشل‪ ْٛ‬ت‪ٕٓٙ١‬‬ ‫اٌّسٍّ‪ْٛ‬‬

‫‪ – 3‬فٖ ا‪ٗٙ‬اخ ؼفع ألعظن همصذ هي هماصذ الششٗعح اإلساله٘ح‪ :‬تّ٘ي ًْعَ ّلسوَ ّذشذ٘ثَ ّك٘ف٘ح ذؽم٘مَ هي ؼ٘س الْظْد فٖ ؼذّد ها‬
‫تٌّ٘رَ ا‪ٗٙ‬اخ ‪.‬‬
‫‪ٛٔ -‬ػٗ ِمصذ ؼفع وٍ‪١‬ح اٌذ‪/ٓ٠‬لسّٗ ِمصذ ظش‪ٚ‬س‪ / ٞ‬ذشذ‪١‬ثٗ األ‪ٚ‬ي‪)3*0.5( /‬‬
‫‪ -‬و‪١‬ف‪١‬ح ذؽم‪١‬مٗ ِٓ ؼ‪١‬س اٌ‪ٛ‬ظ‪ٛ‬د ذشش‪٠‬غ اٌر‪ٛ‬ؼ‪١‬ذ ‪ٚ‬اٌذػ‪ٛ‬ج اٌ‪ ٝ‬هللا ‪ٚ‬اٌصثش ػٍ‪ ٝ‬رٌه ‪)0.5(.....‬‬
‫‪ –4‬فٖ ا‪ٗٙ‬اخ ت٘اى لوٌِط هي هٌاُط اإلسالم فٖ هؽاستح االًؽشاف ّالعشٗوح‪:‬‬
‫أ‪ /‬اششغ اٌفشق ت‪ ٓ١‬االٔؽشاف ‪ٚ‬اٌعش‪ّ٠‬ح‪.‬‬
‫اٌفشق ت‪ّٕٙ١‬ا اْ االٔؽشاف اػُ ِٓ اٌعش‪ّ٠‬ح ف‪٠ ٛٙ‬شًّ وً ِخاٌفح ٌٍم‪ٚ ُ١‬االخالق ف‪ ٟ‬اٌّعرّغ اِا اٌعش‪ّ٠‬ح ف‪ِ ٟٙ‬ؽظ‪ٛ‬ساخ ِمش‪ٔٚ‬ح تؼم‪ٛ‬تح(‪)1‬‬
‫ب‪ِ /‬ا ٘‪ ٛ‬إٌّ‪ٙ‬ط اٌّزو‪ٛ‬س ف‪ ٟ‬ا‪٠٢‬اخ ِغ ستطٗ تّؽً اٌشا٘ذ‪.‬‬
‫إٌّ‪ٙ‬ط اٌّزو‪ٛ‬س ف‪ ٟ‬اال‪٠‬ح ٘‪ِٕٙ ٛ‬ط ‪ٚ‬لائ‪ ٟ‬ػٓ غش‪٠‬ك ذم‪٠ٛ‬ح اال‪ّ٠‬اْ ‪ٚ‬اٌ‪ٛ‬اصع اٌذ‪) ْ1 ( ...ٟٕ٠‬‬
‫المشآًٖ فائذذ٘ي‪1( .‬ى )‬
‫ّ‬ ‫‪ – 5‬اسرخشض هي ال ٌّص‬
‫‪ -‬ػم‪١‬ذج اٌر‪ٛ‬ؼ‪١‬ذ االسالِ‪١‬ح ٘‪ ٟ‬غش‪٠‬ك إٌعاج ف‪ ٟ‬اٌذٔ‪١‬ا ‪ٚ‬االخشج‪)0.5(.‬‬
‫‪ -‬أصذق األػّاي ‪ٚ‬أػظّ‪ٙ‬ا ػٕذ هللا اٌذػ‪ٛ‬ج اٌ‪ٚ ٗ١‬اٌؼًّ اٌصاٌػ‪)0.5(.‬‬
‫اجلزء الثّاين ‪08 ( :‬ن)‬
‫ُ‬
‫ّٗيْى لَ فِ٘ا أظشٌ ؟‬ ‫لاي سس‪ٛ‬ي هللا ملسو هيلع هللا ىلص ِٓ ؼذ‪٠‬س أت‪ ٟ‬رس اٌغفاس‪ ٞ‬هنع هللا يضر‪ «:‬فٖ ت ِ‬
‫ُضع أؼذِكن صذلحٌ لالْا ٗا سسْ َو ِ‪ :‬أٗأذٖ أؼذًُا ِْذََُ‬
‫تالؽشام ّال ذؽرسثْىَ تالؽال ِو؟ » (ؼذ‪٠‬س صؽ‪١‬ػ )‪.‬‬
‫ِ‬ ‫ٗيْى علَ٘ ِّصسٌ ؟ لالْا‪ :‬تلٔ‪ ،‬لاو‪ :‬فلن ذ َؽرسثْىَ‬‫ُ‬ ‫ؼشام أها‬
‫ٍ‬ ‫لاو‪ :‬أسأٗر ُ ْن لْ ّضَعِا فٖ‬

‫‪ -1‬فٖ الؽذٗس دعْج إلٔ إعواو العمل لوعشفح الؽالو هي الؽشام ‪3 ( .‬ن )‬
‫أ‪ِ /‬ر‪٠ ٝ‬ى‪ٌٍ ْٛ‬ؼمً د‪ٚ‬س ف‪ِ ٟ‬ؼشفح اٌؽالي ِٓ اٌؽشاَ؟ ‪.‬‬
‫‪٠-‬سرؼًّ اٌؼمً ف‪ِ ٟ‬ؼشفح االؼىاَ اٌششػ‪١‬ح ػٓ غش‪٠‬ك االظر‪ٙ‬اد ِٓ لثً اٌؼٍّاء ف‪ّ١‬ا ال ٔص ف‪ ِٓ ٗ١‬وراب ا‪ ٚ‬سٕح ‪) ْ1( ....‬‬
‫ب‪ /‬اروش ِصذسا ِٓ ِصادس اٌرشش‪٠‬غ اإلسالِ‪ِ ٟ‬ثٕ‪ ٟ‬ػٍ‪ ٝ‬إػّاي اٌؼمً‪ِ .‬غ ذ‪ٛ‬ظ‪١‬فٗ ف‪ِ ٟ‬صاٌ‪ ِٓ ٓ١‬أظً ِؼشفح ‪ :‬ؼىُ ششػ‪ ٟ‬ؼشاَ‬
‫‪ٚ‬آخش ‪ٚ‬اظة‪.‬‬
‫‪ ِٓ -‬اٌّصادس اٌؼمٍ‪١‬ح ‪ :‬اٌم‪١‬اط (‪)1‬‬
‫‪ -‬اسرؼّاي اٌم‪١‬اط ٌّؼشفح ؼىُ ششػ‪ ٟ‬ؼشاَ‪ :‬ل‪١‬اط ؼشِح اٌشتا ف‪ ٟ‬اٌؽث‪ٛ‬ب واالسص ‪ٚ‬اٌؽّص ػٍ‪ ٝ‬ؼشِرٗ ف‪ ٟ‬اٌثش ‪ٚ‬اٌشؼ‪١‬ش(‪)0.5‬‬
‫‪ -‬اسرؼّاي اٌم‪١‬اط ٌّؼشفح ؼىُ ششػ‪ٚ ٟ‬اظة ‪ :‬ل‪١‬اط ‪ٚ‬ظ‪ٛ‬ب اٌضواج ف‪ ٟ‬اٌؼّالخ اٌّؼاصشج ػٍ‪ٚ ٝ‬ظ‪ٛ‬ت‪ٙ‬ا ف‪ ٟ‬اٌز٘ة ‪ٚ‬اٌفعح(‪)0.5‬‬
‫‪ – 2‬اسرٌثظ هي الؽذٗس سثث٘ي هي أسثاب اإلسز ّهاًعا هي هْاًعَ ‪.‬‬
‫‪ -‬سثث‪ ِٓ ٓ١‬اسثاب االسز ‪ :‬اٌض‪ٚ‬اض ‪ +‬إٌسة ‪ٚ‬ظغ اٌش‪ٛٙ‬ج ف‪ ٟ‬اٌؽالي ‪ٚ‬أعاب اال‪ٚ‬الد (‪)2‬‬
‫‪ِ -‬أغ ِٓ ِ‪ٛ‬أغ االسز ‪ :‬اٌضٔا ت‪ٛ‬ظغ اٌش‪ٛٙ‬ج ف‪ ٟ‬اٌؽشاَ (‪)1‬‬
‫ُضع أؼذِكن صذلحٌ »‪ّ .‬اركش الثذٗل الزٕ‬
‫« فٖ ت ِ‬ ‫هي لْلَ ملسو هيلع هللا ىلص‬ ‫‪ – 3‬ا شغ هع الذل٘ل ك٘ف ٗويي للوسلن أى ٗغرٌن اسروشاس األظش تعذ هْذَ‬
‫ٗغرٌوَ هي لن ٗرؽمك لَ رن؟( ‪2‬ن )‬
‫‪٠ -‬غرُٕ اسرّشاس االظش ‪ٚ‬اٌص‪ٛ‬اب تاغرٕاَ ‪ٚ‬ظغ ش‪ٛٙ‬ذٗ ف‪ ٟ‬اٌؽالي تاٌض‪ٚ‬اض ‪ٚ‬أعاب ‪ٌٚ‬ذ صاٌػ ‪٠‬ذػ‪ٌ / )0.5 ( ٌٗ ٛ‬م‪ ٌٗٛ‬ملسو هيلع هللا ىلص ‪ " :‬ارا ِاخ االٔساْ‬
‫أمطغ ػٕٗ ػٍّٗ اال ِٓ شالشح اال ِٓ صذلح ظاس‪٠‬ح ا‪ ٚ‬ػٍُ ‪ٕ٠‬رفغ ب ٘ا‪ٌٚ ٚ‬ذ صاٌػ ‪٠‬ذػ‪)0.5( " ٌٗ ٛ‬‬
‫‪ -‬اٌثذ‪ ٛ٘ : ً٠‬اٌ‪ٛ‬لف ‪ٚ‬اٌؼٍُ إٌافغ (‪)2*0.5‬‬

‫املوضوع الثاين‬
‫األول‪12 ( :‬ن)‬
‫اجلزء ّ‬
‫‪ – 1‬فٖ ا‪ٗٙ‬اخ ت٘اى للطشٗك الصؽ٘ػ لرؽم٘ك االعرماد الصؽ٘ػ‪3.5 ( :‬ى )‬
‫أ‪ /‬روشخ ا‪٠٢‬ح األ‪ ٌٝٚ‬ػالظا ٌسثة ِٓ أسثاب االٔؽشاف ػٓ اٌؼم‪١‬ذج‪ .‬اروش اٌسثة ‪ٚ‬ت‪ ّٓ١‬ػالظٗ‪.‬‬
‫‪ -‬اٌسثة ٘‪ ٛ‬اٌع‪ ًٙ‬تاص‪ٛ‬ي اٌؼم‪١‬ذج اٌصؽ‪١‬ؽح ‪)0.5(...‬‬
‫‪)0.5( .      .....‬‬ ‫‪ -‬اٌؼالض ٘‪ ٛ‬تٕاء االػرماد ػٍ‪ ٝ‬اٌؼٍُ‬

‫ب‪ /‬اسرخشض ‪ٚ‬س‪ٍ١‬ر‪ٌ ٓ١‬رصث‪١‬د اٌؼم‪١‬ذج ‪ٚ‬اششؼ‪ّٙ‬ا ‪ٚ‬فك س‪١‬اق ا‪٠٢‬اخ ‪.‬‬
‫‪ -‬اٌ‪ٛ‬س‪ٍ١‬ح اال‪ :ٌٝٚ‬سسُ ص‪ٛ‬سج اٌىافش‪ ٓ٠‬إٌّفشج ‪ِ ...‬خاٌفح اِش هللا ‪ٚ‬االفساد ف‪ ٟ‬االسض ‪ٚ‬لطغ اٌشؼُ ‪ٌ ...‬ؼٕ‪ ُٙ‬هللا ‪)0.5(....‬‬
‫‪ -‬اٌرزو‪١‬ش تّشالثح هللا ‪)0.5(....    ...‬‬
‫ض‪ /‬ت‪ ّٓ١‬ػاللح ا‪٠٢‬ح األخ‪١‬شج تاٌؼمً ‪ٚ‬تاٌصؽح ‪ٚ‬تّٕ‪ٙ‬ط اٌمشاْ ف‪ِ ٟ‬ؽاستح االٔؽشاف ‪ٚ‬اٌعش‪ّ٠‬ح ‪.‬‬
‫‪ -‬ػاللر‪ٙ‬ا تاٌؼمً‪ :‬ذث‪ ٓ١‬اّ٘‪١‬ح اٌؼمً ف‪ ٟ‬اٌمشاْ‪)0.5(...‬‬
‫‪ -‬ػاللر‪ٙ‬ا تثاٌصؽح ‪ :‬ذؽم‪١‬ك اٌصؽح إٌفس‪١‬ح ػٓ غش‪٠‬ك ذم‪٠ٛ‬ح اٌصٍح تاهلل ػٓ غش‪٠‬ك اٌزوش ‪)0.5(...‬‬
‫ػاللر‪ٙ‬ا تاالٔؽشاف ‪ٚ‬اٌعش‪ّ٠‬ح‪ :‬ذث‪ ٓ١‬اٌعأة اٌ‪ٛ‬لائ‪ ٟ‬ف‪ ٟ‬اٌؽس ػٍ‪ ٝ‬اٌؼثاداخ ورال‪ٚ‬ج اٌمشاْ ‪)0.5(...‬‬
‫ّسسْلَ ّٗسعْى فٖ األسض فسادا؟‪.‬‬
‫‪ – 2‬ها ُْ ظضاء الزٗي ٗؽاستْى‬
‫‪ -‬اْ ‪٠‬مرٍ‪ٛ‬ا ‪ /‬ا‪٠ ٚ‬صٍث‪ٛ‬ا ‪/‬ا‪ ٚ‬ذمطغ ا‪٠‬ذ‪ٚ ُٙ٠‬اسظٍ‪ ِٓ ُٙ‬خالف ‪ /‬ا‪ٕ٠ ٚ‬ف‪ٛ‬ا ِٓ االسض‪)4*0.5(.....‬‬
‫‪ – 3‬الذعْج إلٔ الم٘ن ّاألخالق ُٖ لاسن هشرشن ت٘ي ظو٘ع الشسل ‪3.5 ( .‬ى )‬
‫أ‪ /‬ت‪ ّٓ١‬ف‪ ٟ‬ظذ‪ٚ‬ي اٌم‪ ُ١‬اٌر‪ ٟ‬ذٕا‪ٌٚ‬ر‪ٙ‬ا ا‪٠٢‬اخ ِغ ذصٕ‪١‬ف‪ٙ‬ا ‪ٚ‬ت‪١‬اْ ِؽً اٌشا٘ذ ِٕ‪ٙ‬ا ‪) 2*1( .‬‬
‫هؽل الشاُذ هي االٗاخ‬ ‫ذصٌ٘فِا‬ ‫الم٘وح‬
‫غاػح ‪ٚ‬ل‪ٛ‬ي ِؼش‪ٚ‬ف‬ ‫س‪١‬اس‪١‬ح‬ ‫اٌطاػح‬
‫فٍ‪ ٛ‬صذل‪ٛ‬ا هللا ‪ /‬ل‪ٛ‬ي ِؼش‪ٚ‬ف‬ ‫فشد‪٠‬ح‬ ‫اٌصذق‬
‫ب‪ /‬اروش اٌذ‪ ٓ٠‬اٌز‪ ٞ‬ظاء تٗ وً ِٓ ِ‪ٛ‬س‪ٚ ٝ‬ػ‪١‬س‪ٚ ٝ‬دمحم ػٍ‪ ُٙ١‬اٌسالَ ِغ ت‪١‬اْ ِصذس وً ‪ٚ‬اؼذ ِٕ‪.ُٙ‬‬
‫‪ -‬اٌذ‪ ٓ٠‬اٌز‪ ٞ‬ظاء تٗ اٌشسً اٌصالشح ‪ ٛ٘ :‬االسالَ‪)1( ....‬‬
‫‪ -‬اٌّصذس ‪ٚ‬اؼذ ‪ ٛ٘ٚ‬اٌ‪ٛ‬ؼ‪ ِٓ ٟ‬هللا ‪)1(...‬‬
‫‪ –4‬فٖ ج‬
‫ا‪ ٕٙ‬الصاً٘ح ّالصالصح ؼفع ليل٘ح هي اليل٘اخ الخوس ‪:‬‬
‫أ‪ّ /‬‬
‫ػشف لسُ اٌّماصذ اٌز‪ ٞ‬ذٕرّ‪ ٟ‬إٌ‪٘ ٗ١‬زٖ اٌىٍ‪١‬ح‪.‬‬
‫‪ -‬لسُ اٌّماصذ ٘‪ : ٛ‬اٌعش‪ٚ‬س‪ِ ٛ٘ : ٞ‬ا ذم‪ َٛ‬ػٍ‪ ٗ١‬ؼ‪١‬اج إٌاط‪)1(.....‬‬
‫ب‪ /‬ت‪ ٓ١‬و‪١‬ف‪١‬ر‪ ِٓ ٓ١‬و‪١‬ف‪١‬اخ ؼفع ٘زٖ اٌىٍ‪١‬ح ِٓ ِعًّ إٌص اٌمشآٔ‪ ٟ‬وٍٗ ‪.‬‬
‫‪ -‬ؼفع اٌذ‪ ٓ٠‬ػٓ غش‪٠‬ك‪ - :‬ذشش‪٠‬غ اٌر‪ٛ‬ؼ‪١‬ذ ‪ٚ‬االِش ترؼٍّٗ ‪)0.5(...‬‬
‫‪ -‬ذشش‪٠‬غ اٌع‪ٙ‬اد‪)0.5(....‬‬
‫‪ – 5‬اسرخشض هي ا‪ٗٙ‬اخ ؼيوا ّفائذج‪.‬‬
‫‪ -‬اٌؽىُ ‪ٚ :‬ظ‪ٛ‬ب ذ‪ٛ‬ؼ‪١‬ذ هللا ذؼاٌ‪)0.5( . ٝ‬‬
‫‪ -‬اٌفائذج‪ :‬اٌذػ‪ٛ‬ج اٌ‪ ٝ‬ذذتش اٌمشاْ ‪ٚ‬اٌؼًّ تٗ‪)0.5( .‬‬
‫اجلزء الثّاين ‪08 ( :‬ن)‬
‫مسألة‪ :‬تويف رجل وترك من بعده ابنتو فاطمة وابنو زيد فقط‪ ،‬وخلّف مبلغا من املال يف البنك بقي منو عند تقسيم املرياث ‪ 3‬مليون دينار‬
‫وقرر زيد أن ي ّدخر نصف مالو ويشرتي‬
‫جزائري‪ّ ،‬قررت فاطمة أن تستبدل نصيبها من املرياث بطاقم ذىب (‪100‬غ) ت ّدخره للمستقبل‪ّ ،‬‬
‫بنصفو اآلخر سيارة من صديق لو يدفع مثنها على دفعات‪.‬‬
‫‪ -1‬إى العاللح الرٖ ذشتظ الْلذٗي تأتِ٘وا الو٘د ُٖ عاللح إسز‪.‬‬
‫أ‪ِ /‬ا ٘‪ ٟ‬اٌؽم‪ٛ‬ق اٌّرؼٍمح تاٌرشوح اٌر‪ ٟ‬ذُ ذٕف‪١‬ز٘ا لثً اٌ‪ٛ‬ص‪ٛ‬ي إٌ‪ ٝ‬ذمس‪ ُ١‬اٌّ‪١‬شاز ت‪ ٓ١‬ص‪٠‬ذ ‪ٚ‬فاغّح ؟‪.‬‬
‫‪ -‬اٌؽم‪ٛ‬ق ٘‪ : ٟ‬ذع‪١ٙ‬ض اٌّ‪١‬د ‪ +‬لعاء اٌذ‪ + ْٛ٠‬ذٕف‪١‬ز اٌ‪ٛ‬ص‪١‬ح ‪)3*0.5( ...‬‬
‫ب‪ /‬لسُّ اٌّ‪١‬شاز ػٍ‪ ٝ‬اٌ‪ٛ‬سشح ِث‪ّٕ١‬ا ِمذاس وً ‪ٚ‬اسز‪.‬‬
‫‪ٌٍ -‬زوش ِصً ؼع االٔص‪ٌٍ : ٓ١١‬ثٕد شٍس ‪ٌٚ‬التٓ شٍصاْ ‪ٔ ..‬ص‪١‬ة ص‪٠‬ذ ‪ ْٛ١ٍِ 2‬دض‪ٔٚ )0.5( ...‬ص‪١‬ة فاغّح ‪ ْٛ١ٍِ 1‬دض‪)0.5( ...‬‬
‫ض‪ /‬و‪١‬ف ذمٕغ اٌطشف‪ ٓ١‬تؼذاٌح اٌمسّح اٌر‪ ٟ‬لّد ت‪ٙ‬ا؟‬
‫‪ٕ٘ -‬ان ِؼا‪١٠‬ش ٌٍرفا‪ٚ‬خ ت‪ ٓ١‬أصثح اٌ‪ٛ‬سشح ‪ٕ٘ٚ‬ا ٌّا ذسا‪ٚ‬خ اٌثٕد ِغ االتٓ ف‪ ٟ‬اٌمشاتح ‪ٚ‬االلثاي ػٍ‪ ٝ‬اٌؽ‪١‬اج ‪ٕ٠‬ظش ٌٍؼةء اٌّاٌ‪ ٟ‬فاالتٓ ِطاٌة‬
‫تإٌفمح ‪ٚ‬ذؽًّ اػثائ‪ٙ‬ا ف‪١‬اخز اٌعؼف ( ‪) ْ0.5‬‬
‫‪ – 2‬تٌاء علٔ المشاس الزٕ اذّخزٍ ك ّل هي صٗذ ّفاطوح فٖ الرصشف فٖ هالِوا‪ .‬ها ُٖ الضْاتظ الرٖ ٗعة أى ذرؽمك فٖ هعاهلح كل هٌِوا‬
‫ؼرٔ ذيْى ظائضج شعا ‪3 ( .‬ن )‬
‫‪ِ -‬ؼاٍِح فاغّح‪ :‬لاِد تث‪١‬غ ‪٠‬سّ‪ ٝ‬اٌصشف ‪ٚ‬اخرٍف إٌمذاْ ف‪١‬شرشغ اٌرماتط فمػ الظرٕاب ستا إٌس‪ٟ‬ء‪)1.5( ...‬‬
‫‪ِ -‬ؼاٍِح ص‪٠‬ذ‪ :‬لاَ تششاء س‪١‬اسج ػٓ غش‪٠‬ك اٌرمس‪١‬ػ‪ :‬أْ ‪ّ٠‬رٍه صذ‪٠‬مٗ اٌس‪١‬اسج ‪٠ -‬شرشغ ذسٍ‪ ُ١‬اٌس‪١‬اسج ‪ -‬ذؽذ‪٠‬ذ االلساغ ‪ٚ‬اٌضِٓ ‪)1.5( ..‬‬
‫‪ – 3‬تعذ سٌح هي االدخاس لشّ سخ فاطوح إخشاض الضكاج تٌ٘وا اهرٌع صٗذ تؽعّح أى الٌمْد الوعاصشج ل٘سد رُثا‪ّ .‬‬
‫ّظف دل٘ال شع٘ا هي أظل أى‬
‫ذمٌع صٗذا تْظْب الضكاج فٖ الٌمْد ؟ ( ‪2‬ن )‬
‫‪ -‬اٌذٌ‪ ٛ٘ ً١‬اٌم‪١‬اط‪)1( ...‬‬
‫‪ -‬ذ‪ٛ‬ظ‪١‬فٗ ‪ :‬االصً ٘‪ ٛ‬اٌز٘ة ‪ٚ‬اٌفعح ‪ /‬اٌفشع اٌؼّالخ إٌمذ‪٠‬ح اٌّؼاصشج ‪ /‬اٌؼٍح اٌصّٕ‪١‬ح ‪ /‬اٌؽىُ ‪ٚ‬ظ‪ٛ‬ب اٌضواج ‪)1(.....‬‬
‫ﻧﻮﻳﺔ ﻓﺮﺣﺎت ﻋﺒﺎس – ﺑﺮج ﺑﻮﻋﺮﻳﺮﻳﺞ ‪-‬‬
‫دورة ﻣﺎي ‪2023‬‬ ‫اﻣﺘﺤﺎن ﺑﻜﺎﻟﻮر ﲡﺮﻳﱯ‬
‫اﻟﺸﻌﺒﺔ‪ :‬ﻛﻞ اﻟﺸﻌﺐ‬
‫اﻟـﻤــﺪة‪ 02 :‬ﺳﺎ و ‪30‬‬ ‫اﺧﺘﺒــﺎر ﰲ ﻣــﺎدة اﻟﻌﻠــﻮم اﻹﺳـﻼﻣﻴﺔ‬
‫ﻋﻠﻰ اﳌﱰﺷﺢ أن ﳜﺘﺎر أﺣﺪ اﳌﻮﺿﻮﻋﲔ اﻵﺗﻴﲔ‪:‬‬
‫اﳌﻮﺿـﻮع اﻷول‬
‫اﻟ ـ ء اﻷول )‪ 12‬ن(‬
‫ﻗﺎﻝ ﺍ‪ ‬ﺗﻌﺎﱃ ‪± ° ¯ ® ¬« ª © ¨ § ¦ ¥ ¤ £ ¢ ¡  ~} |M‬‬

‫‪ÇÆ ÅÄà  Á À¿ ¾½¼ »º¹ ¸¶µ ´³²‬‬

‫‪ ] L ÉÈ‬ﺳ رة آل ﻋ ان [‬

‫اﻟﻤﻄﻠﻮب‪:‬‬
‫اﻟﻌﻘ ة اﻹﺳﻼﻣ ﺔ‪.‬‬ ‫ﻣ وﺳﺎﺋﻞ ﺗ‬ ‫وﺳﻠ‬ ‫اﻟ‬ ‫‪ (1‬ﻓﻲ اﻵﯾ‬
‫ﺟﻬ ﺎ ﻣ ﺎ ﻣ ﺿﻊ اﻟ ﺎﻫ ‪.‬‬ ‫‪ -‬اﺳ‬
‫‪ ،‬ﻋ د ﺻ رﻩ وآﺛﺎرﻩ اﻻﺟ ﺎﻋ ﺔ‪.‬‬ ‫اﻟ ﻲ ﺣ ﻋﻠ ﻬﺎ اﻹﺳﻼم اﻟ‬ ‫ق اﻟ‬ ‫‪ (2‬ﻣ‬
‫ك ﻓﻲ ﻏﺎ ﺔ واﺣ ة‪.‬‬ ‫ﺔ إﻟﻰ أن اﻹﺳﻼم ورﺳﺎﻟﺔ أﻫﻞ اﻟ ﺎب ﺗ‬ ‫اﻵ ﺎت اﻟ‬ ‫‪ (3‬ﺗ‬
‫أ‪ -‬اﺷ ح ﻣﻌ ﻰ وﺣ ة اﻟﻐﺎ ﺔ ﻣ ﺧﻼل اﻵ ﺎت‪.‬‬
‫)أﻫﻞ اﻟ ﺎب( ﻓﻲ ﻼد اﻹﺳﻼم؟‬ ‫ﻠ‬ ‫اﻟ‬ ‫ب‪ -‬ﻣﺎ ﻫﻲ واﺟ ﺎت ﻏ‬
‫‪.‬‬ ‫ﺎﻟ ﻌ وف واﻟ ﻬﻲ ﻋ اﻟ‬ ‫ﻋﻠﻰ اﻷﻣ‬ ‫‪ (4‬ﻓﻲ اﻵ ﺎت ﺣ‬
‫ﺢ‪ ،‬ﺛ ﻋ د ﺿ ا ﻬﺎ‪.‬‬ ‫ﺔ؟ ﺣ د ﻣﻔﻬ ﻣﻬﺎ اﻟ‬ ‫ﺔ اﻟ‬ ‫ذﻟ ﺗ ﺧﻼ ﻓﻲ اﻟ‬ ‫‪ -‬ﻫﻞ ﻌ‬
‫ﺔ ﺛﻼث ﻓ اﺋ ‪.‬‬ ‫ص اﻟ‬ ‫ج ﻣ اﻟ‬ ‫‪ (5‬اﺳ‬
‫اﻟ ء اﻟ ﺎﻧﻲ )‪ 8‬ﻧﻘﺎ (‬
‫اﻟ ﻌﺎﻣﻼت اﻟ ﺎﻟ ﺔ اﻟ ﺎﻟ ﺔ‪:‬‬ ‫إﻟ‬
‫أ‪ -‬ﺎع ‪ 1000‬ر ﺎل ﺑـ ‪ 36000‬دج ﺣﺎﻟﺔ‪.‬‬
‫ﺔ ﻋﻠﻰ ﺳ ﺔ دﻓﻌﺎت‪.‬‬ ‫ﺳ ﺎرة ﺑـ‪ 2400000 :‬دج ﻣ ﺟﻠﺔ إﻟﻰ ﺛﻼث ﺳ ات ﻣﻘ‬ ‫ب‪ -‬اﺷ‬
‫اﻟ ﻠ ب‪:‬‬
‫ﻌ ﺔ‪.‬‬ ‫ﻬ ﺎ اﻟ‬ ‫ﺣ ﻬ ﺎ وﺣ‬ ‫ﺛ اذ‬ ‫اﻟ ﻌﺎﻣﻠ‬ ‫‪ (1‬ﺳ ﻫﺎﺗ‬
‫اﻟ ﻌﺎﻣﻠﺔ )أ( ر ﺎ ﺑ ع‪ ،‬واﻟ ﻌﺎﻣﻠﺔ )ب( ر ﺎ دﯾ ن؟‬ ‫‪ (2‬ﻣ ﻰ ﺗ‬
‫ﺔ ﻓﻲ اﻟﻌ ﻼت اﻟ رﻗ ﺔ؟ )اذ ‪ :‬ﺷ و ﻪ أو أﻧ اﻋﻪ أو أر ﺎﻧﻪ(‪.‬‬ ‫ر ﺎ اﻟﻔ ﻞ واﻟ‬ ‫رﺗ‬ ‫‪ (3‬ﻣﺎ ﻣ‬

‫ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ‬
‫ﺻﻔﺤﺔ‪ 1 :‬ﻣﻦ ‪2‬‬
‫اﺧﺘﺒﺎر ﰲ ﻣﺎدة‪ :‬اﻟﻌﻠﻮم اﻹﺳﻼﻣﻴﺔ‪ /‬اﻟﺸﻌﺒﺔ‪ :‬ﻛﻞ اﻟﺸﻌﺐ‪ /‬ﺑﻜﺎﻟﻮر ﲡﺮﻳﱯ ‪2023‬‬
‫اﳌﻮﺿـﻮع اﻟﺜﺎﱐ‬

‫اﻟ ء اﻷول )‪ 12‬ﻧﻘ ﺔ(‬


‫ا‪ ،‬وﻻ‬ ‫ﻋ أﺑﻲ ﻫ ة رﺿﻲ ﷲ ﻋ ﻪ ﻗﺎل‪ :‬ﻗﺎل رﺳ ل ﷲ ﺻﻠﻰ ﷲ ﻋﻠ ﻪ وﺳﻠ ‪)) :‬ﻻ ﺗ ﺎﺳ وا‪ ،‬وﻻ ﺗ ﺎﺟ ا‪ ،‬وﻻ ﺗ ﺎﻏ‬
‫ﻟﻪ‪ ،‬وﻻ‬ ‫ﻠ ﻪ‪ ،‬وﻻ‬ ‫ﻠ‪:‬ﻻ‬ ‫ﻠ أﺧ اﻟ‬ ‫‪ ،‬و ﻧ ا ‪ -‬ﻋ ﺎد ﷲ ‪ -‬إﺧ اﻧﺎ‪ ،‬اﻟ‬ ‫ﻋﻠﻰ ﺑ ﻊ ﻌ‬ ‫ﺗ اﺑ وا‪ ،‬وﻻ ﯾ ﻊ ﻌ‬
‫ﻠ‪ ،‬ﻞ‬ ‫ﻘ أﺧﺎﻩ اﻟ‬ ‫أن‬ ‫اﻣ ئ ﻣ اﻟ‬ ‫إﻟﻰ ﺻ رﻩ ﺛﻼث ﻣ ات ‪-‬‬ ‫ﻫﺎ ﻫ ﺎ ‪ -‬و‬ ‫ﻘ ﻩ‪ ،‬اﻟ ﻘ‬ ‫ﻪ‪ ،‬وﻻ‬
‫ﻠ ﺣ ام‪ :‬دﻣﻪ وﻣﺎﻟﻪ وﻋ ﺿﻪ(( رواﻩ ﻣ ﻠ ‪.‬‬ ‫ﻠ ﻋﻠﻰ اﻟ‬ ‫اﻟ‬
‫اﻟ ﻠ ب‪:‬‬
‫ﺎﺑﻲ راو اﻟ ﯾ ‪.‬‬ ‫‪ (1‬ﻋ ف اﻟ‬
‫آﺛﺎر ﻟﻠﻌﻘ ة اﻹﺳﻼﻣ ﺔ‪ .‬أﺑ زﻫﺎ ﺛ اﺷ ﺣﻬﺎ‪.‬‬ ‫اﻟ ﯾ اﻟ‬ ‫‪ (2‬ﺗ‬
‫‪ (3‬اﻹﺳﻼم دﯾ اﻟﻘ اﻟ ﻠﺔ‪:‬‬
‫ﻣ اﻟ ﯾ ﺛ ﺻ ﻔﻬ ﺎ‪.‬‬ ‫ﻗ‬ ‫أ‪ -‬اﺳ‬
‫أﺛ ﻗ ﺔ اﻟ دة واﻟ ﺣ ﺔ ﻋﻠﻰ أﻓ اد اﻷﺳ ة‬ ‫ب‪ -‬ﺑ‬
‫ﻊ اﻟ اﺋ ‪.‬‬ ‫ﻌﺔ‬ ‫‪ (4‬ﻓﻲ اﻟ ﯾ ﺗﺄﻛ ﻋﻠﻰ ﺣﻔ ﻣﻘﺎﺻ اﻟ‬
‫ﻣ أﻗ ﺎم اﻟ ﻘﺎﺻ ‪.‬‬ ‫جﻗ‬ ‫أ‪ -‬اﺳ‬
‫ﻋﻠﻰ اﻟ ﺎل‪ ،‬وﺳﻔ اﻟ ﻣﺎء‪ ،‬واﻟ ﻊ ﻋﻠﻰ اﻟ ﻊ‪.‬‬ ‫ﻋﻘ ﺔ ﻣﺎﯾﻠﻲ‪ :‬اﻟ ﻌ‬ ‫ب‪ -‬اذ‬
‫ذﻟ ‪.‬‬ ‫ﺔﺑ‬ ‫اﻟ ﯾ ﺟﺎﻧ ﻣ ﺟ اﻧ ﻣ ﻬﺞ اﻹﺳﻼم ﻓﻲ ﻣ ﺎر ﺔ اﻟ‬ ‫ﺟـ‪ -‬ذ‬
‫وﻓﺎﺋ ﺗ ‪.‬‬ ‫ج ﻣ اﻟ ﯾ ﺣ‬ ‫‪ (5‬اﺳ‬

‫اﻟ ء اﻟ ﺎﻧﻲ )‪ 8‬ﻧﻘﺎ (‬


‫ﻪ ﻣ‬ ‫ﻟ ﻞ وارث ﻧ‬ ‫ﻗﺎل اﻟ ﻲ ﺻﻠﻰ ﷲ ﻋﻠ ﻪ وﺳﻠ ﻓﻲ ﺧ ﺔ ﺣ ﺔ اﻟ داع‪ ":‬أﯾﻬﺎ اﻟ ﺎس‪ ،‬إن ﷲ ﻗ ﻗ‬
‫‪ ،‬ﻣ ادﻋﻰ‬ ‫ﻣ اﻟ ﻠ ‪ ،‬واﻟ ﻟ ﻟﻠﻔ اش‪ ،‬وﻟﻠﻌﺎﻫ اﻟ‬ ‫اﻟ اث‪ ،‬وﻻ ﺗ ز ﻟ ارث وﺻ ﺔ‪ ،‬وﻻ ﺗ ز وﺻ ﺔ ﻓﻲ أﻛ‬
‫ﻻ‪".‬‬ ‫ﻣ اﻟ ﻪ‪ ،‬ﻓﻌﻠ ﻪ ﻟﻌ ﺔ ﷲ واﻟ ﻼﺋ ﺔ واﻟ ﺎس أﺟ ﻌ ‪ ،‬ﻻ ﻘ ﻞ ﷲ ﻣ ﻪ ﺻ ﻓﺎ وﻻ ﻋ‬ ‫أﺑ ﻪ‪ ،‬أو ﺗَ ﻟﻰ ﻏ‬ ‫ﻟﻐ‬

‫اﻟ ﻠ ب‪:‬‬
‫ﺔ‪.‬‬ ‫ﺗﻔﺎوت اﻟ رﺛﺔ ﻓﻲ اﻷﻧ‬ ‫ﻣﻌﺎﯾ‬ ‫‪ (1‬اذ‬
‫أﺑ ﻪ(‪.‬‬ ‫(‪) ،‬ﻣ ادﻋﻰ ﻟﻐ‬ ‫د ﺑـ‪) :‬اﻟ ﻟ ﻟﻠﻔ اش(‪) ،‬ﻟﻠﻌﺎﻫ اﻟ‬ ‫‪ (2‬ﻣﺎ اﻟ ﻘ‬
‫‪.‬‬ ‫اﻟ اث واﻟ ﻲ واﻟ‬ ‫‪ (3‬أوﺟ اﻟﻌﻼﻗﺔ ﺑ‬

‫ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ‬
‫ﺻﻔ ﺔ‪ 2 :‬ﻣ ‪2‬‬
‫اﻹﺟﺎﺑﺔ اﻟﻨﻤﻮذﺟﻴﺔ‪ :‬ﻣﺎدة اﻟﻌﻠﻮم اﻹﺳﻼﻣﻴﺔ‪ .‬اﻟﺸﻌﺒﺔ‪ :‬ﲨﻴﻊ اﻟﺸﻌﺐ‪ .‬ﺑﻜﺎﻟﻮر ﲡﺮﻳﱯ‪2023‬م‪ .‬ﻧﻮﻳﺔ ﻓﺮﺣﺎت ﻋﺒﺎس – ﺑﺮج ﺑﻮﻋﺮﻳﺮﻳﺞ ‪-‬‬
‫اﻟﻌﻼﻣﺔ‬
‫ﻋﻨﺎﺻﺮ اﻹﺟﺎﺑﺔ )اﳌﻮﺿﻮع اﻷول(‬
‫ﳎﻤﻮع‬ ‫ﳎﺰأة‬
‫اﻟ ء اﻷول‪ 12) :‬ﻧﻘ ﺔ(‬

‫‪2×0,5‬‬ ‫اﻟﻌﻘ ة ﻣﻊ ﺑ ﺎن ﻣ ﺿﻊ اﻟ ﺎﻫ ‪:‬‬ ‫ﻣ وﺳﺎﺋﻞ ﺗ‬ ‫اج اﻟ ﺳ ﻠ‬ ‫‪ (1‬اﺳ‬


‫‪ .‬وﻣ ﺿﻊ اﻟ ﺎﻫ ‪ " :‬ﯾ ﻣ ن ﺎ واﻟ م اﻵﺧ ‪"...‬‬ ‫ﺔ ﻟﻠ ﻣ‬ ‫ر اﻟ‬ ‫أ‪ /‬رﺳ اﻟ‬
‫‪2‬ن‬
‫ﺎﻟ ﻘ "‬ ‫اﻗ ﺔ ﷲ ﻟ ﻠﻘﻪ‪ .‬و ﻣ ﺿﻊ اﻟ ﺎﻫ " ﷲ ﻋﻠ‬ ‫ب‪ /‬اﻟ‬
‫‪2×0,5‬‬

‫‪:‬‬ ‫‪ (2‬أ‪ /‬ﻣ ﺻ ر اﻟ‬

‫‪2×0,25‬‬ ‫ﻏ ﻬﺎ ﻟﻠﻔﻘ اء‬ ‫أرﺿﺎ‬ ‫‪ ،‬ووﻗﻒ ﻋ‬ ‫روﻣﺔ ﻟﻌﺎﻣﺔ اﻟ ﻠ‬ ‫‪ -‬ﻓﻲ اﻟ ﺎﺿﻲ‪ :‬وﻗﻒ ﻋ ﺎن ﺑ‬
‫ﻒ‬ ‫ﻞ واﻟ‬ ‫واﻟﻘ ﻰ اﺑ اﻟ‬
‫ﻔ ﺎت‬ ‫ﺎﺣﻒ واﻷراﺿﻲ‪ ،‬و ﺎء اﻟ ﺎﺟ واﻟ ارس واﻟ ﺎﻣﻌﺎت واﻟ‬ ‫‪ -‬ﻓﻲ اﻟ ﺎﺿ ‪ :‬وﻗﻒ اﻟ‬
‫‪2×0,25‬‬
‫وﻏ س اﻷﺷ ﺎر‪ ،‬وﺣﻔ اﻵ ﺎر‬
‫‪3‬ن‬ ‫اﻻﺟ ﺎﻋ ﺔ‪:‬‬ ‫ب‪ /‬آﺛﺎر اﻟ‬
‫ﻊ ﻣ ﺎﺳ وﻣ اﺣ وﻣ ﺎﻓﻞ‬ ‫‪ -‬ﺑ ﺎء ﻣ‬
‫‪4×0,5‬‬ ‫ﺔ واﻷﺧ ة وﺟ ﻊ اﻟﻘﻠ ب وﺗﺄﻟ ﻔﻬﺎ‬ ‫‪ -‬ﺗ ﺔ ﻣ ﺎﻋ اﻟ‬
‫اﻟ ﺎس‬ ‫واﻟﻌﻼﻗﺎت ﺑ‬ ‫اﻟ وا‬ ‫وﺗ‬ ‫‪-‬ﺗﺛ‬
‫ل(‬ ‫ﻊ ﻣ اﻵﻓﺎت )اﻟ ﻗﺔ‪ ،‬اﻟ‬ ‫‪ -‬ﺣ ﺎ ﺔ اﻟ‬
‫د ﺑ ﺣ ة اﻟﻐﺎ ﺔ‪ :‬أ أن اﻟ ﺳﺎﻻت اﻟ ﺎو ﺔ ﻟﻬﺎ ﻫ ف وﻏﺎ ﺔ واﺣ ة وﻫﻲ اﻟ ﻋ ة‬ ‫‪ (3‬أ‪ /‬اﻟ ﻘ‬

‫‪1‬‬ ‫ون( واﻟ ﻋ ة إﻟﻰ ﻣ ﺎرم اﻷﺧﻼق ) ﺄﻣ ون‬ ‫إﻟﻰ ﺗ ﺣ ﷲ )ﯾ ﻣ ن ﺎ ( وﻓ ادﻩ ﺎﻟﻌ ﺎدة )وﻫ‬
‫ورﺔ ) ﺣﻔ اﻟ ﯾ (‬ ‫ﺎﻟ ﻌ وف ( واﻟ ﻘﺎﺻ اﻟ‬
‫ﻓﻲ ﺑﻠ اﻹﺳﻼم ﻫﻲ‪:‬‬ ‫ﻠ‬ ‫اﻟ‬ ‫ب‪ /‬واﺟ ﺎت ﻏ‬
‫‪ 2,5‬ن‬
‫واﻟ ﺂﻣ ﻋﻠ ﻬ‬ ‫‪ /2‬ﺗ ك ﻗ ﺎل اﻟ ﻠ‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ /1‬ﻣ اﻋﺎة ﺷﻌ ر اﻟ ﻠ‬
‫‪3×0,5‬‬ ‫‪ /3‬اﺣ ام اﻟﻘﺎﻧ ن‪.‬‬

‫ﺢ اﻟ ﻔﻬ م اﻟ ﺎ ﺊ‬ ‫ﻫ ﻟ‬ ‫ﺎﻟ ﻌ وف واﻟ ﻬﻲ ﻋ اﻟ‬ ‫ﺗ ﺧﻼ ﻷن اﻷﻣ‬ ‫‪ (4‬أ‪ .‬ﻻ ﻌ‬


‫‪0,5‬‬
‫‪...‬‬ ‫ﻓﻲ إﯾ اء اﻵﺧ‬ ‫ات واﻟ‬ ‫اﻟ‬ ‫ﺔ ﺈﺛﺎرة اﻟﻔ ﺿﻰ وﻧ‬ ‫ﺔ اﻟ‬ ‫ﻟﻠ‬
‫‪1‬‬ ‫ﻋﻠﻰ ﻓﻌﻞ اﻟ ﻲء أو ﺗ ﻪ ﺈرادﺗﻪ )دون إﻛ اﻩ أو‬ ‫ﺔ‪ :‬ﻗ رة اﻟ‬ ‫ﺔ اﻟ‬ ‫ب‪ /‬ﻣﻔﻬ م اﻟ‬
‫‪3‬ن‬
‫إﺟ ﺎر(‬
‫ﺔ‪:‬‬ ‫ﺔ اﻟ‬ ‫اﻟ‬ ‫ﺟـ‪ /‬ﺿ ا‬
‫‪3×0,5‬‬ ‫ص اﻟ ع وﻣ ﺎدﺋﻪ وﻣﻘ ﺳﺎﺗﻪ وﻗ ﻪ‬ ‫‪ -‬أن ﻻ ﺗ ﻌﺎرض ﻣﻊ ﻧ‬
‫وﻟ ﺔ‬ ‫ﺔ ﺎﻟ‬ ‫اﻟ‬ ‫‪ -‬أن ﺗ ﺗ‬ ‫ﺔ اﻵﺧ‬ ‫ر‬ ‫اﻟ‬ ‫أو ﺗﻠ‬ ‫‪ -‬أﻻ ﺗ‬

‫ﺻﻔﺤﺔ‪ 1 :‬ﻣﻦ ‪4‬‬


‫اج ﺛﻼث ﻓ اﺋ‬ ‫‪ (5‬اﺳ‬
‫– اﻟ ﻋ ة إﻟﻰ اﺳ ﻌﺎر ﻣ اﻗ ﺔ ﷲ ﺗﻌﺎﻟﻰ‬ ‫‪ -‬ﺑ ﺎن وﺣ ة اﻟ ﺳﺎﻻت اﻟ ﺎو ﺔ‬
‫‪ 1,5‬ن‬ ‫‪3×0,5‬‬
‫اﻟ ﯾ‬ ‫‪ -‬اﻟ ﻋ ة إﻟﻰ ﺣﻔ ﻣﻘ‬ ‫ﺎﻟ ﻌ وف واﻟ ﻬﻲ ﻋ اﻟ‬ ‫‪ -‬اﻟ ﻋ ة إﻟﻰ اﻷﻣ‬
‫اﻟﻌﻘ ة اﻹﺳﻼﻣ ﺔ‬ ‫‪ -‬ﺑ ﺎن وﺳﺎﺋﻞ ﺗ‬

‫اﻟ ء اﻟ ﺎﻧﻲ‪ 08) :‬ﻧﻘﺎ (‬


‫‪ (1‬أ‪ /‬اﻟ ﻌﺎﻣﻠﺔ‪ :‬ﺎع ‪ 1000‬رﺎل ﺑـ ‪ 36000‬دج ﺣﺎﻟﺔ‪.‬‬
‫‪0,5‬‬
‫ف‬ ‫ﺗ ﻰ ﻫ ﻩ اﻟ ﻌﺎﻣﻠﺔ‪ :‬ﺑ ﻊ اﻟ‬
‫ﺳ ﺎرة ﺑـ‪ 2400000 :‬دج ﻣ ﺟﻠﺔ إﻟﻰ ﺛﻼث ﺳ ات ﻣﻘ ﺔ ﻋﻠﻰ ﺳ ﺔ دﻓﻌﺎت‪.‬‬ ‫ب‪ /‬اﺷ‬
‫‪3‬ن‬ ‫‪0,5‬‬
‫ﺗ ﻰ ﻫ ﻩ اﻟ ﻌﺎﻣﻠﺔ‪ :‬ﺑ ﻊ اﻟ ﻘ‬
‫‪0,5‬‬ ‫‪ :‬ﺟﺎﺋ‬ ‫اﻟ ﻌﺎﻣﻠ‬ ‫ج‪ /‬ﺣ‬
‫‪:‬‬ ‫ف واﻟ ﻘ‬ ‫ﻊ ﺑ ﻊ اﻟ‬ ‫ﺔﻣ ﺗ‬ ‫د‪ /‬اﻟ‬
‫ﺣﺎﺟﻲ(‬ ‫واﻟ ﺳﻌﺔ ﻋﻠﻰ اﻟ ﺎس وﺗﻠ ﺔ ﺣﺎﺟ ﻬ ﻟﻬ ا اﻟ ﻊ )ﻣﻘ‬ ‫‪ -‬اﻟ‬
‫‪3×0,5‬‬ ‫اﻟ ﺎل وﻣ ﻊ اﻛ ﺎزﻩ‬ ‫ﺗ اول وﺗ‬ ‫ﻣﻘ‬ ‫‪-‬ﺗ ﻘ‬
‫ﺔ‬ ‫اﻟ‬ ‫ﺎد ﺔ ووﺗ ﻘ‬ ‫ﺔ اﻻﻗ‬ ‫اﻟ‬ ‫‪-‬ﺗ‬

‫(]أ‬ ‫اﻟﻔ ر ﺔ )اﻟ ﻘﺎ‬ ‫ف ﻣﻌﺎﻣﻠﺔ ر ﺔ ﻣ ﻧ ع اﻟ ع إذا اﻧﻌ م ﺷ‬ ‫ﺢ ﺑ ﻊ اﻟ‬ ‫‪ (2‬أ‪/‬‬


‫‪1‬‬
‫‪2‬ن‬ ‫[‬ ‫ﻻ ﺗ ﺎد اﻟﻌﻠﺔ واﺧ ﻼف اﻟ‬ ‫أﺣ اﻟ ﻟ‬ ‫ﻓﻲ ﻗ‬ ‫ﺣ ﻞ ﺗﺄﺧ‬
‫‪1‬‬ ‫اﻟ ﺎدة ﻓﻲ اﻷﻗ ﺎ ﻋ ﺗﺄﺧ‬ ‫ﻣﻌﺎﻣﻠﺔ ر ﺔ ﻣ ﻧ ع اﻟ ﯾ ن إذا اﺷ‬ ‫ﺢ ﺑ ﻊ اﻟ ﻘ‬ ‫ب‪/‬‬
‫اﻟ ﻓﻊ )ﻛﻞ ﻗ ض ﺟ ﻧﻔﻌﺎ ﻓﻬ رﺎ (‬

‫ﺔ ﻓﻲ اﻟﻌ ﻼت اﻟ ﻘ ﺔ )دج واﻟ ﺎل ﻣ ﻼ(ﻫ ‪:‬‬ ‫رﺎ اﻟﻔ ﻞ واﻟ‬ ‫رﺗ‬ ‫‪ (3‬أ‪ /‬ﻣ‬
‫ﻟ ﺎو ﻬ ﺎ ﻓﻲ اﻟﻌﻠﺔ‪.‬‬ ‫ﻊ‪ :‬إﻟ ﺎق اﻟﻔ ع ﺎﻷﺻﻞ ﻓﻲ اﻟ‬ ‫ر اﻟ ا ﻊ ﻣ ﻣ ﺎدر اﻟ‬ ‫اﻟﻘ ﺎس اﻟ‬
‫‪1‬‬
‫واﻟﻔ ﺔ )أﺻﻞ( ﻟ ﺎو ﻬ ﺎ‬ ‫ﺔ واﻟﻔ ﻞ ﻓﻲ اﻟﻌ ﻼت اﻟ ﻘ ﺔ )ﻓ ع( ﻗ ﺎﺳﺎ ﻋﻠﻰ اﻟ ﻫ‬ ‫رﺎ اﻟ‬ ‫ﺗ‬
‫ﺔ‪.‬‬ ‫ﻓﻲ ﻋﻠﺔ اﻟ ﻘ ﺔ واﻟ‬
‫ﻊ اﻟ ﺔ ﻣ ﺣ ﯾ‬ ‫ر اﻟ ﺎﻧﻲ ﻟﻠ‬ ‫ﺎﻟ‬ ‫واﻟﻔ ﺔ ﺛ‬ ‫رﺎ اﻟ ع ﻓﻲ اﻟ ﻫ‬ ‫ﻣﻼﺣ ﺔ‪ :‬ﺗ‬
‫اﻟﻔ ﻞ‪ :‬اﻟ ﺎدة( و ا‬ ‫ﻞ )ﺗ‬ ‫واﻟﻔ ﺔ ﺎﻟﻔ ﺔ ‪ ...‬ﻣ ﻼ‬ ‫ﺎﻟ ﻫ‬ ‫ﻋ ﺎدة ﺑ اﻟ ﺎﻣ ‪ ":‬اﻟ ﻫ‬
‫‪3‬ن‬
‫ﺔ‪ :‬اﻟ ﺄﺧ (‬ ‫اﻟ‬ ‫ﺑ )ﺗ‬
‫ب‪ /‬أر ﺎن اﻟﻘ ﺎس‪:‬‬

‫‪4×0,5‬‬ ‫(‪ :‬ﻟ ﯾ د ﻓ ﻪ ﻧ‬ ‫ﺎب أو ﺳ ﺔ ‪ -‬اﻟﻔ ع )اﻟ ﻘ‬ ‫ﻣ‬ ‫ﻋﻠ ﻪ(‪ :‬ورد ﻓ ﻪ ﻧ‬ ‫‪ -‬اﻷﺻﻞ )اﻟ ﻘ‬
‫اﻷﺻﻞ واﻟﻔ ع‬ ‫كﺑ‬ ‫‪ -‬اﻟﻌﻠﺔ‪ :‬اﻟ ﺻﻒ اﻟ‬ ‫اﻷﺻﻞ‪ :‬ﯾ اد ﻧﻘﻠﻪ ﻣ اﻷﺻﻞ إﻟﻰ اﻟﻔ ع‬ ‫‪-‬ﺣ‬

‫ﺻﻔﺤﺔ‪ 2:‬ﻣﻦ ‪4‬‬


‫اﻹﺟﺎﺑﺔ اﻟﻨﻤﻮذﺟﻴﺔ‪ :‬ﻣﺎدة اﻟﻌﻠﻮم اﻹﺳﻼﻣﻴﺔ‪ .‬اﻟﺸﻌﺒﺔ‪ :‬ﲨﻴﻊ اﻟﺸﻌﺐ‪ .‬ﺑﻜﺎﻟﻮر ﲡﺮﻳﱯ‪2023‬م‪ .‬ﻧﻮﻳﺔ ﻓﺮﺣﺎت ﻋﺒﺎس‬
‫اﻟﻌﻼﻣﺔ‬
‫ﻋﻨﺎﺻﺮ اﻹﺟﺎﺑﺔ )اﳌﻮﺿﻮع اﻟﺜﺎﱐ(‬
‫ﳎﻤﻮع‬ ‫ﳎﺰأة‬
‫ﺎﺑﻲ راو اﻟ ﯾ‬ ‫اﻟ‬ ‫‪ (1‬ﺗﻌ‬
‫‪ ،‬وﻛ ﻪ‪ :‬أﺑ ﻫ ة‪.‬‬ ‫اﻟ وﺳﻲ ﻣ اﻟ‬ ‫ﺑ ﺻ‬ ‫ﺎﺑﻲ اﻟ ﻠ ﻞ ﻋ اﻟ ﺣ‬ ‫‪ -‬ﻧ ﻪ‪ :‬ﻫ اﻟ‬
‫‪ 1 4×0,25‬ن‬
‫ﺳ ﺔ ﺳ ﻌﺔ ﻟﻠﻬ ة – أﻋ ﺎﻟﻪ وﻣ ﺎﻗ ﻪ‪:‬ﻛﺎن ﻣ اﻟﻌ ّﺎد اﻟ ﻔّ ﺎ ‪ّ ،‬‬ ‫‪ -‬إﺳﻼﻣﻪ‪ :‬أﺳﻠ ﻋﺎم ﻏ وة ﺧ‬
‫اﻷﺧﻼق ﺷ ﯾ اﻟ اﺿﻊ‪ ،‬و ﻋ ف ﻼزﻣ ﻪ اﻟ ﯾ ة ﻟﻠ ﻲ ‪.‬‬
‫ﺎﻟ ﻘ ﻊ‪.‬‬ ‫اﻟ ﻌﺔ – وﻓﺎﺗﻪ‪ :‬ﺗ ﻓﻲ ﺳ ﺔ ‪ 58‬ﻫـ ودﻓ‬ ‫‪ -‬ﻣ و ﺎﺗﻪ‪ 5374 :‬ﺣ ﯾ ﺎ ﻋﻠﻰ رأس اﻟ‬
‫ﻬﺎ اﻟ ﯾ ﻫﻲ‪:‬‬ ‫‪ (2‬آﺛﺎر اﻟﻌﻘ ة اﻹﺳﻼﻣ ﺔ اﻟ ﻲ ﺗ‬
‫ﻋﻠﻰ اﻟ ﻣ‬ ‫ﺔ واﻻﻧ اف‪) :‬ﻋﻠﻰ اﻟﻔ د(‪ :‬اﻟﻌﻘ ة اﻟ اﺳ ﺔ ﻻﺑ أن ﺗﻔ‬ ‫‪ -‬اﻻﺳ ﻘﺎﻣﺔ واﻟ ﻌ ﻋ اﻟ‬
‫‪0,5+1‬‬
‫ﻠ‬ ‫ﻪ ﻣ ارﺗ ﺎب اﻟ اﺋ واﻟ ذاﺋﻞ‪ ) .‬ﻻ ﺗ ﺎﺳ و‪ ...‬ﻞ اﻟ‬ ‫ﺎﻻﺳ ﻘﺎﻣﺔ ﻋﻠﻰ اﻷﺧﻼق واﻟﻔ ﺎﺋﻞ‪ ،‬وﺗﻌ‬
‫‪3‬ن‬ ‫ﻠ ﺣ ام‪ :‬دﻣﻪ وﻣﺎﻟﻪ وﻋ ﺿﻪ‪(...‬‬ ‫ﻋﻠﻰ اﻟ‬
‫و اﻹﯾ ﺎر واﻟ ﺎﻓﻞ‪،‬‬ ‫د ﺎﻟ‬ ‫وﻧ ﻒ‬ ‫ﻊ(‪ :‬اﻷﺧ ة ﻓﻲ ﷲ ﺷﻌ ر ﻋ‬ ‫ﺎﻣ ‪) :‬ﻋﻠﻰ اﻟ‬ ‫‪ -‬اﻷﺧ ة واﻟ‬
‫‪0,5+1‬‬
‫ﻠ(‬ ‫ﻠ أﺧ اﻟ‬ ‫ﻻ ﻣ ﺎن ﻓ ﻪ ﻟﻸﻧﺎﻧ ﺔ واﻷﺣﻘﺎد‪ ) .‬اﻟ‬
‫‪:‬‬ ‫ﻣ اﻟ‬ ‫‪ (3‬أ‪ /‬اﺳ ﺎ ﻗ‬
‫ﻪ( ﻧ ﻋﻬﺎ‪ :‬ﻗ ﺔ ﻓ د ﺔ ‪ -‬اﻟﻌ ل‪ ) :‬ﻠ ﻪ( ﻧ ﻋﻬﺎ‪ :‬ﻗ ﺔ ﺳ ﺎﺳ ﺔ‬ ‫ق‪) :‬ﻻ‬ ‫‪ -‬اﻟ‬
‫‪0,5+0,5‬‬
‫‪0,5+0,5‬‬ ‫ب‪ /‬أﺛ اﻟ دة واﻟ ﺣ ﺔ ﻋﻠﻰ أﻓ اد اﻷﺳ ة‬
‫‪3‬ن‬ ‫ع‬ ‫واﻟ‬ ‫‪ -‬ﺣ ﺎ ﺔ اﻷﺳ ة ﻣ اﻟ ﻔ‬ ‫‪ -‬اﺳ ﻘ ـ ار اﻷﺳـ ة واﺳ ـ ـ ارﻫﺎ‬
‫‪ -‬ﺗ ﺔ ﻣ ﺎﻋ اﻷﺧ ة وﺟ ﻊ اﻟﻘﻠ ب وﺗﺄﻟ ﻔﻬﺎ‬ ‫‪ -‬ﻧ ﺄة اﻷﺑ ﺎء ﻧ ﺄة ﺳ ﺔ وﻣ ازﻧﺔ‬
‫‪4×0,25‬‬
‫اﻷﺳ ﺔ‬ ‫اﻟ وا‬ ‫‪ -‬ﺗﻘ ﺔ وﺗ‬
‫ﻌﺔ اﻹﺳﻼﻣ ﺔ‪:‬‬ ‫ﻣ ﻣﻘﺎﺻ اﻟ‬ ‫اج ﻗ‬ ‫‪ (4‬أ‪ /‬اﺳ‬
‫ور ﺔ‪ :‬ﻣﺎ ﺗﻘ م ﻋﻠ ﻪ اﻟ ﺎة وﻻ ﻏ ﻰ ﻋ ﻪ ﻓﻲ ﻞ زﻣﺎن وﻣ ﺎن وذا ﻓﻘ ت ﺣﻞ اﻟ اب‬ ‫اﻟ ﻘﺎﺻ اﻟ‬ ‫‪-‬‬
‫‪2×0,5‬‬
‫ﻠ ﺣ ام‪ :‬دﻣﻪ وﻣﺎﻟﻪ‬ ‫ﻠ ﻋﻠﻰ اﻟ‬ ‫ﯾ ﻋ إﻟﻰ ﺣﻔ اﻟ ﻔ ‪ ،‬واﻟ ﺎل‪ ،‬واﻟ ﻞ )ﻛﻞ اﻟ‬ ‫واﻟﻔ ﺎد واﻟ ﻘﺎء‪ .‬ﻓﺎﻟ ﯾ‬
‫‪3‬ن‬ ‫وﻋ ﺿﻪ(‬
‫ﺎرم اﻷﺧﻼق واﻵداب وﻣ ﺎﺳ اﻟﻌﺎدات وذا ﻓﻘ ت ﺎﻧ ﺣ ﺎة‬ ‫ﺔ‪ :‬ﻫﻲ اﻷﺧ‬ ‫‪ -‬اﻟ ﻘﺎﺻ اﻟ‬
‫ﻋﻠﻰ ﺑ ﻊ‬ ‫ا وﻻ ﺗ اﺑ وا‪ ،‬وﻻ ﯾ ﻊ ﻌ‬ ‫اﻟ ﺎس ﻣ ﻘ ﺔ وﻣ ﻘ رة‪) .‬ﻻ ﺗ ﺎﺳ وا وﻻ ﺗ ﺎﺟ ا وﻻﺗ ﺎﻏ‬
‫ﯾ ﻋ إﻟﻰ‬ ‫ﻪ( ﻓﺎﻟ ﯾ‬ ‫ﻟﻪ وﻻ‬ ‫ﻠ ﻪ وﻻ‬ ‫ﻠ‪،‬ﻻ‬ ‫ﻠ أﺧ اﻟ‬ ‫‪ ،‬و ﻧ ا ﻋ ﺎد ﷲ إﺧ اﻧﺎ‪ ،‬اﻟ‬ ‫ﻌ‬
‫ﺎرم وﻓ ﺎﺋﻞ اﻷﺧﻼق و ﻬﻲ ﻋ ﺿ ﻫﺎ ﻣ اﻟ ذاﺋﻞ‪.‬‬ ‫اﻟ ﻠﻲ‬
‫ب‪ -‬ﺑ ﺎن ﻋﻘ ﺔ‪:‬‬
‫ﻋﻠﻰ اﻟ ﺎل‪ :‬ﺟ ﺔ اﻟ ﻗﺔ ﻋﻘ ﻬﺎ‪ :‬ﻗ ﻊ اﻟ اﻟ ﻰ ﻣ اﻟ ﺳﻎ ﻧ ﻋﻬﺎ ﺣ ود‬ ‫‪ -‬اﻟ ﻌ‬
‫)اﻟﻘ ﻊ أو اﻟ ح(‬ ‫اﻟﻌ وان( أو ﻋﻠﻰ ﻣﺎ دون اﻟ ﻔ‬ ‫)اﻟﻘ ﻞ اﻟﻌ‬ ‫ﻋﻠﻰ اﻟ ﻔ‬ ‫‪ -‬ﺳﻔ اﻟ ﻣﺎء‪ :‬اﻟ ﻌ‬
‫‪3×0,5‬‬
‫ﻋﻘ ﻬﺎ‪ :‬اﻟﻘ ﺎص ﻋﻘ ﺔ أﺻﻠ ﺔ أو اﻟ ﺔ ﻋﻘ ﺔ ﺑ ﯾﻠﺔ ﻋ اﻟﻌﻔ ‪.‬‬
‫ﻣﺎ ﯾ اﻩ اﻟﻘﺎﺿﻲ ﻣ‬ ‫ب ‪ (...‬ﺣ‬ ‫أو اﻟ‬ ‫ﺦ أو اﻟ ﻐ‬ ‫)اﻟ‬ ‫‪ -‬اﻟ ﻊ ﻋﻠﻰ اﻟ ﻊ‪ :‬ﻋﻘ ﻬﺎ اﻟ ﻌ‬
‫ﻣ ﻠ ﺔ‬

‫ﺻﻔﺤﺔ‪ 3:‬ﻣﻦ ‪4‬‬


‫ﺔﻫ ‪:‬‬ ‫ذ ﻩ اﻟ ﯾ ﻣ ﺟ اﻧ ﻣ ﻬﺞ اﻹﺳﻼم ﻓﻲ ﻣ ﺎر ﺔ اﻟ‬ ‫ﺟـ ‪ -‬اﻟ ﺎﻧ اﻟ‬

‫‪0,5‬‬ ‫اﻟ ﺎﻧ اﻟ ﻗﺎﺋﻲ‪ :‬ﺎﻟ ﻋﻠﻰ ﻣ ﺎرم اﻷﺧﻼق‪ :‬إن ﺗﺰﻛﯿﺔ اﻟﻨﻔﺲ وﺗﻨﻤﯿﺘﮭﺎ ﺑﻤﻜﺎرم اﻷﺧﻼق‬ ‫‪-‬‬
‫واﻵداب ﺗﮭﺬب اﻟﺴﻠﻮك وﺗﻀﺒﻂ اﻟﻐﺮاﺋﺰ‪ ،‬وﺗﻘﻮي دواﻓﻊ اﻟﺨﯿﺮ وﺗﻀﻌﻒ ﻧﻮازع اﻟﺸﺮ واﻟﻤﯿﻞ إﻟﻰ‬
‫اﻻﻧﺤﺮاف‪.‬‬
‫واﻟ ﺟ ان اﻟ ﻲ واﻟ ﻘ ﻓﻲ اﻹﺳﻼم(‬ ‫ﺔ اﻟ‬ ‫) ﻌ اﻟ ازع اﻟ ﯾ ﻲ و اﻟ ازع اﻷﺧﻼﻗﻲ رواﻓ وﻣ ﺎ ﻊ ﻣﻬ ﺔ ﻟ‬

‫ﻣ اﻟ ﯾ ‪:‬‬ ‫وﻓﺎﺋ ﺗ‬ ‫اج ﺣ‬ ‫‪ (5‬اﺳ‬

‫‪2×0,5‬‬ ‫ﺣ ﺎن‪:‬‬ ‫ﻓﺎﺋ ﺗﺎن‪:‬‬


‫واﻟ ﺎﻏ‬ ‫واﻟ‬ ‫اﻟ‬ ‫‪-‬ﺗ‬ ‫ﻣ رذاﺋﻞ اﻷﺧﻼق‬ ‫ﯾ واﻟ ﻫ‬ ‫‪ -‬اﻟ‬
‫‪2‬ن‬
‫‪2×0,5‬‬ ‫ﺑ ﻊ اﻟ ﻠ ﻋﻠﻰ ﺑ ﻊ أﺧ ﻪ‬ ‫‪-‬ﺗ‬ ‫‪ -‬اﻟ ﻋ ة إﻟﻰ اﻷﺧ ة واﻟ ا‬
‫اﻟ ﻠ واﻟ ب‬ ‫‪-‬ﺗ‬ ‫ﺔ‬ ‫ورﺔ واﻟ‬ ‫‪ -‬اﻟ ﻋ ة إﻟﻰ ﺣﻔ اﻟ ﻘﺎﺻ اﻟ‬
‫واﻟ ﺎل واﻟﻌ ض‬ ‫ﻋﻠﻰ اﻟ ﻔ‬ ‫اﻟ ﻌ‬ ‫‪-‬ﺗ‬ ‫‪ -‬ﺑ ﺎن أن اﻹﺳﻼم دﯾ اﻟﻘ وﻣ ﺎرم اﻷﺧﻼق‬

‫اﻟ ء اﻟ ﺎﻧﻲ‪ 08) :‬ﻧﻘﺎ (‬


‫ﺔ‪:‬‬ ‫ﺗﻔﺎوت اﻟ رﺛﺔ ﻓﻲ اﻷﻧ‬ ‫‪ (1‬ﻣﻌﺎﯾ‬

‫‪3 ×1‬‬ ‫ﻪ أﻛ‬ ‫‪ .‬ﻓﺎﻻﺑ ﻧ‬ ‫‪ ،‬و ﻠ ﺎ اﺑ ﻌ ت ﻗﻞ اﻟ‬ ‫اﻟ ﻠﺔ زاد اﻟ‬ ‫أ‪ /‬درﺟﺔ اﻟﻘ ا ﺔ‪ :‬ﻛﻠ ﺎ اﻗ‬
‫‪3‬ن‬ ‫ﺻﻠﺔ وأﻗ ب درﺟﺔ ﺎﻟ‬ ‫ﻣ اﻟ وج ﻷﻧﻪ أﻗ‬
‫ﻣ اﻟ ﻞ اﻟ‬ ‫ﻪ أﻛ‬ ‫نﻧ‬ ‫ﻘ ﻞ اﻟ ﺎة‬ ‫ب‪ /‬اﻟ ﻞ اﻟ ﻘ ﻞ ﻋﻠﻰ اﻟ ﺎة‪ :‬اﻟ ﻞ اﻟ‬
‫ﺑ ﻟﻠ ﺎة‬ ‫ﻣ اﻷب اﻟ‬ ‫ﻪ أﻛ‬ ‫ﺑ اﻟ ﺎة‪ ،‬ﻓﺎﻻﺑ اﻟ ﻘ ﻞ ﻋﻠﻰ اﻟ ﺎة ﻧ‬
‫ن‬ ‫ﻋﻠ ﻪ اﻟ ﻔﻘﺔ واﻟ ﻬ وﻻ ﺷﻲء ﻣ ذﻟ ﻋﻠﻰ اﻟ أة‪ ،‬ﻓ‬ ‫ﺗ‬ ‫ﺟـ‪ /‬اﻟﻌ ء اﻟ ﺎﻟﻲ‪ :‬اﻟ ﺟﻞ ﻫ اﻟ‬
‫‪ ،‬واﻷخ ﻣﻊ اﻷﺧ ‪.‬‬ ‫ﻣ ﻬﺎ ﻓﻲ ﺣﺎﻟﺔ اﻻﺑ ﻣﻊ اﻟ‬ ‫ﺣ ﻪ أﻛ‬
‫اﺳ ﻓﻰ أر ﺎﻧﻪ‬ ‫ﺢ اﻟ‬ ‫ﻫ اﻟ واج اﻟ‬ ‫اﻟ‬ ‫د ﺑـ اﻟ ﻟ اﻟﻔ اش‪ :‬أ أن ﺳ‬ ‫‪ (2‬أ‪ /‬اﻟ ﻘ‬

‫‪3‬ن‬ ‫‪3 ×1‬‬ ‫وﺷ و ﻪ‬


‫ن ﺳ ﺎ ﻹﺛ ﺎت اﻟ‬ ‫ن ﺳ ﺎ ﻹﻗﺎﻣﺔ ﺣ اﻟ ﺟ ‪ ،‬وﻻ‬ ‫‪ :‬أ أن اﻟ ﻧﻰ‬ ‫ب‪ /‬ﻟﻠﻌﺎﻫ اﻟ‬
‫اﻹﻧ ﺎن وﻟ ﻏ ﻩ اﺑ ﺎ ﻟﻪ‬ ‫اﻟ ﻲ‪ :‬ﻫ أن ﯾ‬ ‫أﺑ ﻪ‪ :‬ﺗ‬ ‫ﺟـ‪ /‬ﻣ ادﻋﻰ إﻟﻰ ﻏ‬

‫‪:‬‬ ‫اﻟ اث واﻟ ﻲ واﻟ‬ ‫‪ (3‬اﻟﻌﻼﻗﺔ ﺑ‬

‫‪2 ×1‬‬ ‫ﻋﻠﻰ ﺣﻘ ق اﻟ رﺛﺔ ﻓﻲ اﻹﺳﻼم وﻻ ﻌ ﺳ ﺎ ﻻﺳ ﻘﺎق اﻟ اث‪.‬‬ ‫أ‪ /‬اﻟ ﻲ‪ :‬ﻫ ﺗﻌ‬
‫‪2‬ن‬ ‫اﻟ وﺟ ﺔ‬ ‫)اﻟﻘ ا ﺔ( ﻌ ﺳ ﺎ ﻣ أﺳ ﺎب اﻟ اث ﺎﻹﺿﺎﻓﺔ إﻟﻰ ﺳ‬ ‫ب‪ /‬اﻟ‬
‫ﻪ ﻣ اﻻﺧ ﻼ ‪ ،‬أﻣﺎ اﻟ ﻲ ﻓ د إﻟﻰ ﺿ ﺎع ﻣﻘ‬ ‫اﻟ ﻞ و‬ ‫ﻔ ﻣﻘ‬ ‫ﺟـ‪ /‬اﻟ‬
‫اﻟ ﻞ واﺧ ﻼ اﻷﻧ ﺎب‬

‫ﺻﻔﺤﺔ‪ 4 :‬ﻣﻦ ‪4‬‬


‫محطة التحضير الممتاز المتحان البكالوريا التجريبية‬

‫ال ِقسم الثـــاني ‪II :‬‬

‫تحت شعار‬
‫ميحرلا نمحرلا هللا مسب‬
‫وزارة التربية الوطنية‬
‫ثانوية ‪:‬إلاخوة الشهداء العمراني‬ ‫مديرية التربية باتنة‬
‫السنة الدراسية‪0202 – 0200:‬‬ ‫امتحان بكالوريا تجريبي‬
‫املدة‪ :‬ساعتان و نصف‬ ‫املستوى‪ /‬الشعبة‪ :‬الثالثة جميع الشعب‬
‫اختبار في مادة ‪ :‬العلوم إلاسالمية‬
‫استعن باهلل ثم أجب عن أحد املوضوعين على الخيار‬
‫املوضوع ألاول‪:‬‬
‫الجزء ألاول‪ 20( :‬نقطة)‬
‫ﭧ ﭨ ﭽﮎ ﮏ ﮐ ﮑ ﮒ ﮓ ﮔ ﮕ ﮖ ﮗﮘ ﮙ ﮚ ﮛ ﮜ ﮝ ﮞ‬
‫ﮟ ﮠ ﮡ ﮢ ﮣﮤ ﮥ ﮦ ﮧ ﮨ ﮩ ﮪﮫ ﮬ ﮭ ﮮ ﮯﮰ ﮱ ﯓ ﯔ ﯕ ﯖ ﯗﯘ ﯙ‬
‫ﯚ ﯛ ﯜﯝ ﭼ الشورى‬
‫التعليمات ‪:‬‬
‫‪ -2‬تنوعت أساليب القرآن الكريم لتثبيت العقيدة إلاسالمية في نفوس البشر‬
‫(‪0‬ن)‬ ‫أ‪ -‬استخرج الوسيلة الواردة في آلايات مبينا أثرها ‪.‬‬
‫(‪2‬ن)‬ ‫ب ‪ -‬استخرج من آلايات سببا لالنحراف عن العقيدة الصحيحة‬
‫(‪0‬ن)‬ ‫‪ -0‬ما مقصد الشريعة إلاسالمية الذي أشارت إليه آلاية‪23‬؟ بين نوعه ‪ .‬و كيف حافظت الشريعة عليه؟‬
‫‪ -2‬حفاظا على حقوق الناس فرضت الشريعة إلاسالمية عددا من العقوبات ردعا عن الجريمة و الانحراف‪.‬‬
‫(‪2‬ن)‬ ‫أ‪ -‬ما العقوبة التي اشارت إليها آلايات؟ عرفها‪.‬‬
‫(‪2‬ن)‬ ‫ب ‪ -‬للعقوبات في الشريعة إلاسالمية خصائص عدة ‪ ،‬استخرج من آلايات الخصائص املذكورة فيها‪.‬‬
‫(‪2‬ن)‬ ‫ج‪ -‬يترتب عن املساواة في العقوبات الشرعية آثار كثيرة ‪ ،‬هات أثرين من آثار تطبيقها‪.‬‬
‫‪ -4‬تقوم حياة إلانسان في إلاسالم على منظومة قيم راقية ‪ ،‬ما القيمة الواردة في آلايات ؟ اشرحها و بين نوعها و أثرها (‪.0‬ن)‬
‫(‪ 0‬ن)‬ ‫‪-5‬استخرج من آلايات حكما و فائدتين‪.‬‬
‫الجزء الثاني‪ 3 ( :‬نقاط)‬
‫ﭧ ﭨ ﭽ ﭑ ﭒ ﭓ ﭔ ﭕ ﭖ ﭗ ﭘ ﭙ ﭚ ﭛﭜ ﭝ ﭞ ﭟ ﭠ ﭡ ﭢ ﭣ ﭤ ﭥ ﭦ ﭧ‬
‫ﭨ ﭩ ﭪ ﭫ ﭬﭭ ﭮ ﭯ ﭰ ﭱ ﭲ ﭳ ﭴ ﭵ ﭶﭷ ﭸ ﭹ ﭺ ﭻ ﭼ ﭽ ﭾ ﭿﮀ‬
‫ﮁ ﮂ ﮃ ﮄ ﮅ ﮆ ﮇﮈ ﮉ ﮊﮋ ﮌ ﮍ ﮎ ﮏ ﮐ ﮑ ﮒ ﮓ ﮔ ﮕ ﮖ ﮗﮘ ﮙ ﮚ‬
‫ﮛ ﮜ ﮝ ﮞ ﮟ ﮠ ﮡﮢ ﮣ ﮤ ﮥ ﮦ ﮧ ﮨ ﮩ ﮪ ﮫﮬ ﮭ ﮮ ﮯﮰ ﮱ ﯓ ﯔ ﯕ ﭼ النساء‬
‫التعليمات‪:‬‬
‫(‪ 0‬ن)‬ ‫‪ -2‬ما أسباب امليراث الواردة في آلاية ؟‬
‫(‪ 0‬ن)‬ ‫‪ -0‬استخرج أصحاب الفروض املذكورين و حدد فروضهم ‪.‬‬
‫(‪ 0‬ن)‬ ‫‪ -2‬ما الحقوق املتعلقة بالتركة الواردة في آلاية و كيف ترتبها ؟‬
‫‪ -4‬ردا على شبهة املطالبة باملساواة في امليراث بين الرجل و املرأة ما هي املعايير التي اعتمدها إلاسالم في توزيع امليراث؟‪0( .‬ن)‬
‫الصفحة‪0/2:‬‬
‫املوضوع الثاني‪:‬‬
‫الجزء ألاول‪ 20( :‬نقطة)‬
‫ﭧ ﭨ ﭽﭽ ﭾ ﭿ ﮀ ﮁ ﮂ ﮃ ﮄﮅ ﮆ ﮇﮈ ﮉ ﮊ ﮋ ﮌ ﮍ ﮎ ﮏ ﮐ ﮑ ﮒ‬
‫ﮓ ﮔ ﮕ ﮖﮗ ﮘ ﮙﮚ ﮛ ﮜﮝﮞ ﭼ سورة الروم‬
‫التعليمات‪:‬‬
‫‪ -2‬تأكيدا على قيمة العقيدة إلاسالمية في حياة املسلم تنوعت أساليب تثبيتها‪.‬‬
‫(‪0‬ن)‬ ‫أ‪ -‬استخرج من آلايتين سببا من أسباب انحراف العقيدة ثم قدم وسيلة لعالجها و اشرحها‪.‬‬
‫(‪2‬ن)‬ ‫ب‪ -‬استخرج من آلايتين أثرا من آثار العقيدة و بين نوعه‪.‬‬
‫‪ -0‬تنظيما لحياة العباد شرع القرآن الكريم منظومة قيم ‪،‬استخرج من السند القيمة الواردة ثم صنفها و بين أثرها‪0(.‬ن)‬
‫(‪2.5‬ن)‬ ‫‪ -2‬في آلايات سبب من أسباب ثبوت النسب استخرجه و اشرحه‪.‬‬
‫‪ -4‬جاءت الشريعة إلاسالمية لتحقيق مقاصدها في الخلق ‪.‬‬
‫(‪2.5‬ن)‬ ‫أ‪ -‬ما املقصد الشرعي الذي تعمل آلايات على تحقيقه ؟ عرفه ‪.‬‬
‫ب‪ -‬في آلاية الثانية تذكير بأمر يجنبنا الوقوع في جريمة من الجرائم ‪،‬فيم تتمثل هذه الجريمة ؟ عرفها وما عقوبتها؟‬
‫(‪0‬ن)‬ ‫و ما مقدارها؟‪.‬‬
‫(‪0‬ن)‬ ‫‪-5‬استخرج من آلايتين حكم و فائدة‪.‬‬
‫الجزء الثاني‪:‬‬
‫جاء في خطبة النبي ‪ ‬في حجة الوداع ما يلي‪:‬‬
‫{ أيها الناس‪ :‬إن دماءكم وأموالكم حرام عليكم كحرمة يومكم هذا‪ ،‬فى شهركم هذا‪ ،‬فى بلدكم هذا‪ ،‬أال وإن كل ش يء من أمر‬
‫الجاهلية تحت قدمي موضوع‪ ،‬ودماء الجاهلية موضوعة‪ ...‬وإن أول دمائكم أضع دم ابن ربيعة بن الحارث ‪ ...‬وإن ربا الجاهلية‬
‫موضوع ‪ ...‬وإن أول ربا أبدأ به ربا عمي العباس بن عبد املطلب ‪...‬‬
‫التعليمات‪:‬‬
‫‪ -2‬يعد الربا من املعامالت التي شاعت عند العرب في الجاهلية فجاء إلاسالم و نهى عنها لخطورتها‪.‬‬
‫(‪2‬ن)‬ ‫أ‪ -‬ما قسم الربا الوارد في نص خطبة حجة الوداع ؟ عرفه‪.‬‬
‫(‪0‬ن)‬ ‫ب‪ -‬في جدول قارن بين ربا الفضل و ربا النسيئة ‪.‬‬
‫(‪5‬ن)‬ ‫‪ -0‬ما حكم املسائل التالية مع التعليل ‪:‬‬
‫أ‪ -‬مبادلة ‪52‬كلغ من الخس امللفوف ب‪222‬كلغ من الخس املستوي حاال‪.‬‬
‫ب‪ -‬بيع ‪35‬غ من الذهب ب‪52‬مليون سنتيم تدفع مقسطة على ‪02‬شهرا‪.‬‬
‫ت‪ -‬مبادلة هاتف من عالمة نوكيا بهاتفين من عالمة سامسونغ بعد أسبوع‪.‬‬
‫ث‪ -‬بيع ‪22‬كلغ من ألارز البني (بقشرته) ب‪ 5‬كلغ من ألارز ألابيض (منزوع القشرة) حاال‪.‬‬
‫ج‪ -‬قرض قنطار من القمح في الشتاء على أن يرده في الصيف قنطارا ونصف ‪.‬‬

‫بالتوفيق و السداد‬
‫أساتذة املادة‬

‫الصفحة ‪0/0 :‬‬


‫إعداد‪ :‬األستاذ عزوز‬ ‫الجمهورية الجزائرية الديمقراطية الشعبية‬
‫وزارة التربية الوطنية‬
‫ثانوية ‪..............................‬‬ ‫مديرية التربية لوالية البليدة‬
‫ال ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ــسنة ال ّدراسيّة‪2023/2022 :‬‬ ‫امتحان بكالوريا تجريبي للتعليم الثانوي‬
‫الشعبة‪ :‬جميع الشعب‬

‫ال ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ــمدة‪ 2 :‬سا‬ ‫اختبار في مادة‪ :‬العلوم اإلسالمية‬


‫أجب على أحد الموضوعين‬
‫الموضوع األول‬
‫الجزء األول‪ 12 :‬نقطة‬
‫قال اهلل تعاىل‪:‬‬

‫المائدة [‪]55 - 57‬‬

‫المطلوب‬
‫‪ -1‬تعمل اآلية على تثبيت العقيدة الصحيحة يف قلب الااس‪:‬‬
‫أ‪ -‬ماهي أسبا االحنراؼ عن العقيدة اإلسالمية الباردة يف الساد؟‬
‫‪ -‬استخرج وسيلة تثبيت العقيدة الباردة يف الساد‪ ،‬بني مبضعها‪ ،‬اشرحها‪.‬‬
‫‪ - -2‬أنتج الغلب يف الدين رلمبعة من العقائد الفاسدة عاد الاصارى‪:‬‬
‫عرؼ الاصرانية‪ ،‬مث بني عقيدهتم اليت أبطلها هذا الساد‪ - /‬اذكر مصادر الاصرانية‪ ،‬وما عالقتها باليهبدية؟‬ ‫أ‪ِّ -‬‬
‫‪ -3‬ما هب ادلقصد الشرعي الذي يسعى الساد لتحقيقه‪ ،‬صافه‪.‬‬
‫‪ -4‬كيف يساهم العقل يف متحيص األفكار وادلبروثات من خالل هذا الساد؟‬
‫‪ -5‬استخرج من الساد حكمني وفائدتني‪.‬‬
‫الجزء الثاني‪ 8 :‬نقاط‬

‫قال الايب ﷺ‪ « :‬أَيُّها النَّاس‪ ،‬إن اهلل قد قَ َ‬


‫سم لكل وارث نصيبه من الميراث‪ ،‬وال يجوز لوارث وصية‪ ،‬وال يجوز وصية في أكثـر مـن‬
‫الح َجر‪ »...،‬خطبة حجة البداع‬
‫الثلث‪ ،‬والولد للفراش وللعاهر َ‬
‫المطلوب‪:‬‬
‫‪ -1‬يعترب ادلرياث من أهم الطرؽ اليت تعمل على استمرار ادلال‪:‬‬
‫أ‪ -‬ما هي القيمة القرآنية اليت يقبم عليها تقسيم ادلرياث؟ وكيف ترد على شبهة ظلم ادلرأة يف ادلرياث‪.‬‬
‫‪ -‬يشري الساد إىل بعض شروط البصية الشرعية فما هب سبب تشريع البصية الباجبة قانبنيا؟‬
‫‪ -2‬من ادلسائل اليت أمجع عليها الصحابة تبريث اجلدة السدس‪:‬‬
‫أ‪ -‬عرؼ اإلمجاع واذكر دليل حجيته‪ - /.‬هل ميكن االعتماد على االمجاع ببجبد نص صريح من القرآن والساة؟ اذكر مثاال‪.‬‬
‫‪ -3‬ورث أمحد من أبيه أمباال كثرية فأراد أن يبع بعضها فما حكم معامالته اآلتية‪ ،‬علِّل‪:‬‬
‫‪ -‬باع ‪150‬غ ذهبا بالتقسيط‪ - /‬باع قاطار متر بػ ‪2‬قاطار شعري حاال‪.‬‬
‫الصفحة‪01‬‬
‫إعداد‪ :‬األستاذ عزوز‬
‫الجمهورية الجزائرية الديمقراطية الشعبية‬
‫وزارة التربية الوطنية‬
‫ثانوية ‪..............................‬‬ ‫مديرية التربية لوالية البليدة‬
‫امتحان بكالوريا تجريبي للتعليم الثانوي‬ ‫ال ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ــسنة ال ّدراسيّة‪2023/2022 :‬‬
‫الشعبة‪ :‬جميع الشعب‬

‫ال ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ــمدة‪ 2 :‬سا‬ ‫اختبار في مادة‪ :‬العلوم اإلسالمية‬


‫أجب على أحد الموضوعين‬
‫الموضوع الثاني‬
‫الجزء األول‪12 :‬نقطة‬
‫قال اهلل جل وعال‪:‬‬

‫ِ‬ ‫البقرة‪220-212:‬‬
‫ضيَّق عليكم‪.‬‬
‫َعنَتَ ُكم ‪ :‬لَ َ‬ ‫شرح المفردات‪ :‬ادليسر‪ :‬الق َم َ‬
‫ار‪/.‬الع ْفو‪ :‬اإلنفاق بادلال الزائد عن احلاجة‪َ /.‬أل ْ‬
‫المطلوب‪:‬‬
‫‪ -1‬استعمل القرآن الكرمي عدة وسائل لتثبيت العقيدة الصحيحة‪:‬‬
‫وضح‬
‫أ‪ -‬استخرج من السند وسيلة من وسائل تثبيت العقيدة‪ ،‬حدد موضعها‪ .‬مث اربطها مبا يناسبها من آثار العقيدة الصحيحة‪ِّ .‬‬
‫ب‪ -‬ما ىي آثار العقيدة الصحيحة الواردة يف السند؟ صنفها مث حدد موضعها من السند‪.‬‬
‫‪ -2‬ما وجدت الشريعة اإلسالمية إال حلفظ ادلصاحل ودفع ادلفاسد‪:‬‬
‫أ‪ -‬اذكر أقسام مقاصد الشريعة الواردة يف السند مع التعليل‪ ،‬مث ِّبِّي موضعها‪.‬‬
‫الق َمار؟ ما مقدارىا‪ .‬وما ىو ادلصدر ادلعتمد عليو يف حتديد تلك العقوبات‪.‬‬‫ب‪ -‬ما نوع عقوبة شارب اخلمر والعب ِ‬
‫‪ -3‬ح ّدد نوع الصحة الذي أشار إليو السند‪ ،‬ما مفهومها‪ ،‬مث ِّبِّي طرق حفظها من خالل السند؟‬
‫‪ -4‬استخرج من السند أمهية العقل مع ذكر وجو الشاىد‪.‬‬
‫‪ -5‬استنبط من اآليتِّي حكمِّي وفائدتِّي‪.‬‬
‫الجزء الثاني‪00 :‬نقاط‬
‫السند‪ :‬عن أبي هريرة رضي اهلل عنه أن رسول اهلل صلى اهلل عليه وسلم قال‪ « :‬إذا مات اإلنسان انقطع عنه عمله إال من‬
‫ثالثة إال من صدقة جارية أو علم ينتفع به أو ولد صالح يدعو له‪ ».‬رواه مسلم‬
‫المطلوب‬
‫‪ -1‬عرف بالصحايب راوي احلديث‪.‬‬
‫‪ -2‬ما نوع التربعات الذي يشري إليو احلديث؟ عرفو لغة واصطالحا‪ .‬اذكر مثالِّي عنو‪.‬‬
‫‪ -3‬اذكر نوع ىذه ادلعامالت مع بيان حكمها‪ :‬أ‪ -‬شراء مكيف ىواء مع دفع ادلبلغ على دفعات معلومة‪.‬‬
‫ج‪ -‬شراء ‪100‬أورو بـ ‪ 20000‬دينار جزائري ألجل‪.‬‬ ‫ب‪ -‬بيع ‪1000‬دوالر بـ ‪ 135000‬دينار جزائري‪.‬‬
‫ىـ‪ -‬بيع قنطار عدس بقنطار ونصف فاصولياء ألجل‪.‬‬ ‫د‪ -‬شراء قنطار شعري جيد بـ قنطار ونصف ردي حاال‪.‬‬
‫بالتوفيق‬
‫المدة‪ :‬ساعتان‬ ‫دورة ماي‪2023:‬‬ ‫المستوى‪:‬الثالثة ثانوي ‪ -‬جميع الشعب‬
‫اختبار البكالوريا التجريبي في مادة العلوم اإلسالمية‬
‫أجب عن موضوع واحد على الخيار ‪:‬‬
‫الموضوع األول‪:‬‬
‫الجزء األول ‪21(:‬ن)‪.‬‬

‫المطلوب‪:‬‬
‫‪ -/1‬أشارت اآليات القرآنية إلى عدة وسائل من وسائل القرآن الكريم في تثبيت العقيدة اإلسالمية‬
‫أ – عرف العقيدة – استخرج الوسيلة الواردة في اآليات القرآنية ثم اشرحها‪.‬‬
‫ب‪-‬اذكر عقائد اليهود والنصارى في الذات اإللهية وفي األنبياء‪.‬‬
‫‪ -/2‬الجرائم واالنحرافات سبب في تدمير حياة اإلنسان وإلحاق الضرر به وبصحته‪.‬‬
‫أ‪ -‬وضح المنهج الذي سلكه السند في محاربة االنحراف والجريمة‪.‬‬
‫‪ -‬مبينا عقوبتها البديلة‪.‬‬ ‫ب‪ -‬ما العقوبة التي شرعت لحفظ النفس؟ عرفها‪.‬‬
‫‪/3‬تضمنت األيات القرآنية نوعا من أنواع صحة اإلنسان‬
‫أ‪-‬استخرجها –ب‪-‬بين طرق الحفاط عليها من خالل األيات مع بيان محل الشاهد‪.‬‬
‫‪–/4‬قد يعتبر بعض الناس أن شرب الخمر من الحرية الشخصية‪ ،‬ما رأيك في قولهم ولماذا؟ وما هي ضوابطها‬
‫وعلى من تقع المسؤولية تغيير المنكر؟‬
‫‪ -/5‬استخرج من اآليات القرآنية حكمين وفائدتين‪.‬‬
‫الجزء الثاني ‪8[:‬ن ]‪.‬‬
‫قال ابن المنذر ‪-‬رحمه الله‪ " -‬أجمعوا أن المسلف إذا شرط على المستلف زيادة أو هدية‪ ،‬فأسلف على ذلك ‪ ،‬إن‬
‫أخذ الزيادة على ذلك ربا " ‪ (.‬المغني جزء ‪ 4‬ص ‪.)042‬‬
‫المطلوب‪ -1 :‬أشار القول إلى نوع من أنواع الربا‪.‬‬
‫عرفه‪.‬‬
‫أ‪ -‬ما نوع الربا المشار إليه في السند؟ ّ‬
‫ب – إذا تم تبادل الذهب بالفضة إلى أجل كيف نسمى هذا التبادل؟ ما هي علته؟ وإلى أي قسم ينتمي؟‬
‫‪ -/0‬بيّن حكم المبادالت مع التعليل‪.‬‬
‫ب – بيع‪122‬غ ذهب ب ‪152‬غ فضة حاال‬ ‫أ ‪ -‬بيع ‪122‬أورو ب ‪ 18222‬بعد شهر‪.‬‬
‫ب‪ -‬ما عال قتها بمقاصد الشريعة؟‬ ‫‪ /3‬أ‪ -‬ما نوع العقوبة الشرعية المتعلقة بالربا؟‬

‫(‪)1/2‬‬
‫الموضوع الثاني ‪:‬‬
‫الجزء األول‪10[ :‬ن]‪.‬‬
‫ق َو َال يَ ْْنُ َ‬
‫ون‬ ‫س الَّتِي َح َّر َم اللَّهُ إِ َّال ِبا ْل َح ِ‬ ‫ُون َم َع اللَّ ِه إِ َٰلَ ًها آ َخ َر َو َال يَ ْقتُلُ َ‬
‫ون النَّ ْف َ‬ ‫ِين َال يَ ْدع َ‬ ‫قال الله تعالى ‪َ " :‬والَّذ َ‬
‫اب َوآ َم َن َوع َِم َل‬ ‫َف لَهُ ا ْل َعذَ ُ‬
‫اب َي ْو َم ا ْل ِق َيا َم ِة َويَ ْخلُ ْد ِفي ِه ُم َهانًا ‪ِ 69‬إ َّال َم ْن ت َ َ‬ ‫ضاع ْ‬ ‫َو َم ْن َي ْف َع ْل َٰذَ ِلكَ َي ْلقَ أَثَا ًما ‪ 68‬يُ َ‬
‫ورا َر ِحي ًما ‪ " 70‬الفرقان (‪)60-76‬‬ ‫غفُ ً‬‫َان اللَّهُ َ‬ ‫ت ۗ َوك َ‬ ‫سنَا ٍ‬ ‫صا ِل ًحا فَأُو َٰلَئِكَ يُبَ ِد ُل اللَّهُ َ‬
‫س ِيئ َاتِ ِه ْم َح َ‬ ‫ع َم ًال َ‬
‫َ‬
‫‪-‬المطلوب‪:‬‬
‫‪-1‬يحرص القرآن الكريم على تثبيت العقيدة اإلسالمية من أجل تحقيق أثارها‪.‬‬
‫أ‪ -‬استخرج من اآليات القرآنية أثرين من أثارها واحد على الفرد وآخر على المجتمع‪ .‬مبينا محل‬
‫الشاهد‪.‬‬
‫ب‪-‬استخرج وسيلة من وسائل تثبيت العقيدة اإلسالمية‪ .‬ثم اشرحها‬
‫‪-2‬أشارت اآليات القرآنية إلى أنواع من مقاصد الشريعة اإلسالمية‪ .‬استخرجها ثم صنفها مرتبا‬
‫إياها حسب أهميتها‪ .‬مع بيان محل الشاهد ‪.‬‬
‫أ‪ -‬استخرج من اآليات القرآنية جريمتين –ب‪ -‬ثم اذكر مقدار كل عقوبة مبينًا نوعها والمقصد منها‪.‬‬
‫‪ -3‬بين نوع الصحة الواردة في اآليات القرآنية مع بيان طرق حفظها‪.‬‬
‫‪ -4‬تبرع أحمد بقطعة أرض الستغاللها كمقبرة لدفن المسلمين‪.‬‬
‫أ – كيف يسمى هذا النوع من التبرع؟ عرفه‪ .‬ب‪ -‬قارن بينه وبين الوصية (المقدار –األجر)‬
‫‪-5‬استخرج من اآليات القرآنية حكمين وفائدتين‪.‬‬
‫الجزء الثاني‪8[ :‬ن]‬

‫‪ -1‬يوم الجمعة مقدس عند المسلمين نظرا لخصائصه‪.‬‬


‫أ‪-‬ما حكم عقد اإليجار وقت الجمعة؟‬
‫ب‪-‬ما المصدر التشريعي المستند إليه هذا الحكم‪ -‬كيف يدل هذا المصدر على مرونة الشريعة؟‬
‫ج‪-‬وضح أركان هذا المصدر من خالل السند المقدم‪.‬‬
‫‪ -2‬مات وترك مبلغا من المال قدره ‪2000‬أورو حيث خلف محمد بعد أن صدمه أحد أبنائه بسيارته‬
‫عمدا‪ :‬زوجة‪ .‬وأما وأبا وبنتا وخالة وابنا ً يعتنق النصرانية‪ .‬ابنا ً مكفوالً‪ .‬قام أقاربه بتقسيم التركة‬
‫مباشرة بعد موته‪.‬‬
‫‪-3‬ما رأيك في الفعل الذي قام به األقارب ولماذا؟ – بين من يرث ومن ال يرث مع التعليل‬
‫– بين طريقة ميراث كل وارث‪.‬‬

‫مالحظة ‪ -1:‬اإلجابة بخط واضح ‪ -2 . ،‬عدم رمي الورقة ألنها تحتوي كالم ربنا‪ -‬القران الكريم‪-‬‬

‫لكل مجتهد نصيب بالتوف ـ ـ ـ ـ ـ ــيق‬


‫مع تحيات األستاذة ‪:‬‬
‫(‪)1/1‬‬
‫شعار العمل في هذا الموسم الدراسي { ‪: } 2024 - 2023‬‬
‫ِ‬

You might also like