القران الكريم Anggota Tim 1. Destia Rahmadani 2. Fathin Azzahra 3. Fathiyah Karimah Lanjut Ke Topik النساء في الجاهلية ● :دور المرأة في اإلسالم ● المرأة كزوجة لزوجها - النساء كأمهات ألطفالهن - المرأة في المجتمع -
:حقوق المراة في االسالم ●
حق طلب العلم - حق رواية الحديث - حق الذهاب اىل ميدان القتال - ما هو المعيار من أن المرأة قد نالت من حقوقها ،وما هو المصدر الذي يؤخذ منه حقوقها وواجباتها؟ إذا كانت المرأة المسلمة قد نالت حقوقها في ظل شريعة اإلسالم فما الحاجة -إذن - إىل حركة تحرير المرأة؟ إن الحديث عن المرأة اإلندونيسية وخاصة المشاكل التي تعانيها ،يعو إىل عدة نقاط منها: •وًال :ارتفاع حاالت الوفاة عند الوالدة. •ثانيا :ضعف المظلة القانونية للحفاظ عىل حقوق العامالت خاصة خ •ثالثا :ضعف المستوى التعليمي لها. •ثالثا :ضعف المستوى التعليمي لها. • خامسا :االتجار بالبشر •سادسا :عدم تخصيص الميزانية القومية أو البلدية التي تدعم •سابعا :قلة عدد نيابة المرأة في المؤسسات العمومية والحكومية ذات اتخاذ القرار جندر من منظور معاصر عرف مصطلح "جندر " فى منتصف القرن الماضي ,وقام دعاة التحرر األنثوي من "لندن" بإشاعتها وإ‘الها في عام 1977م ,وبدأ يثير اهتماما كبيرا في قضية المساواة بين الجنسين أو تسوية جندر" . وتنال فكرة المساواة قبوال ال بأس به في كثير من الدول مصطلح الجنس يعود إىل التكوين الجسدي لكال الجنسين ,واللخالف بينهما واضح ,إن الصفة الجسمية بينهما ظاهرة فى الفرق ولكن جندر يعود إىل الحديث عن دور الذي يناله كال الجنسين بسبب التكوين الجسدي رجال كان أو امرأة المؤتمر األول للمرأة اإلندونيسية في جاكرتا 28ديسمبر 1928 هذه األمور تتناسب مع روح التشريع اإلسالمي الذي لم يفرق بين المرأة والرجل ,خاصة في مجال التربية والتعليم ولكن لألسسف الشديد ,قد تغير مسار االتجاه لحركة المرأة الحديثة وتحولت إىل طلب المساوة جندير ,وبرزت النزعة األنثوية الغربية تنادي دائما إىل تحرير المرأة المسلمة خاصة من قيود األحكام الدينية وسماتها األخالقيةز هناك اإلتفاقية يسمى ب ,CEDAWهذه اإلتفاقية تم بحثها وتطويرها من معاهدة حقوق المرأة السياسية لعام 1952م التي تبنتها األمم المتحددة ,وأجيز اإلعالن فى عام 1967م ووقعت إندونسيا عىل هذه االتفاقية ثم اعتمدت عليها بصدور القانون رقم 7في عام 1948 وتتكونت اإلتفاقية CEDAWمن 30مادة موزعة عىل ستة أجزاء وجدير بالذكر ،أن دعاة التحرر وصلوا أيضًا -في عمق لجنة حقوق اإلنسان التابعة لألمم المتحدة ،وبدأوا بنشر أفكارهم التحررية بل اإلباحية فعىل سبيل المثال فإن العالقة الجنسية تعتبر حقا من حقوق اإلنسان الشخصية ولذلك لها خصوصيتها .ولجنة حقوق اإلنسان ترى أن تجريم العالقة الجنسية بالمثل ( كاللواط) ال تتعلق بمعيار معين مثل محاولة منع انتشار فيروس «األيدز» وال تتعلق بمعيار األخالق ذات البعد المنغلق ،ومن ثم فإَّن تجريمها يتعارض مع حقوق اإلنسان .وإن العالقة الجنسية من األمور الشخصية ( )Privateالتي تضمنها القوانين .ولكن ،هل نجح ذلك التخطيط لترويج فكرة المساواة المطلقة بين الجنسين والتي اشتهرت بـ «مساواة جيندر»؟ بل أعجب من ذلك ،عندما سئلت المرأة عن الجور والظلم أو المعاملة السيئة التي قد تواجهها أثناء تطبيق تعاليم اإلسالم ،أو - باألحرى – وسط المجتمع اإلسالمي سواء كانت في الدول العربية ًاSolusi yang مصر ففي ، جد ضئيلة الموافقة نسبة أن وجدت غيرها، في أو Solusi yang pertama ketiga ، %1%وفي المغرب ، %،وفي السعودية .)٢٥هذه الواقعة إن المرأة المسلمة رضيت بما أن Solusi yang kedua عىل يدل فإنما شيء عىل دلت أعطاها اإلسالم من حريتها وحقوقها ،أما الدعاية الكاذبة من أَّن اإلسالم قد ضيع حقوق المرأة وسلب ُحريتها فما هي إال دعاية من دون بينات أو أدلة صحيحة. شكرا جزيال عىل اهتمامكن