‫‪Ministry of Higher Education and‬‬

‫‪Scientific Research‬‬
‫وزارة التعلمي العـايل والبحث العـلمي‬
‫‪Djilali Liabes University - Sidi Bel‬‬
‫‪Abbes‬‬ ‫جامعة جياليل ليابس ‪ -‬سيدي بلعباس‬

‫لكية العلوم اإلقتصادية‪ ،‬التجارية وعلوم التسيري‬

‫‪Faculty of Economics, Business and Management Sciences‬‬

‫دور نظام المعلومات المحاسبيفي تحسين أداء‬

‫الوظيفة المالية في المؤسسة اإلقتصادية‬
‫دراسة حالة املؤسسة الوطنية للصناعات اإللكرتونیة ‪ -Enie‬سيدي بلعباس‬

‫من إعداد الطالبين‪:‬تحت إشراف‪:‬‬

‫✓ خلضر حممد األميند‪ .‬دخيسي نور الدين‬
‫✓ حدو قدور‬
‫نوقشت وأجيزت علنا بتاريخ‪.../.../...:‬‬
‫أمام جلنة املناقشة املكونة من السادة ‪:‬‬
‫الصفة‬ ‫اإلسم واللقب الدرجة العلميةاجلامعة‬
‫‪ ................. ................‬سيدي بلعباسرئيسا‬
‫مشرفا ومقررا‬ ‫سيدي بلعباس‬ ‫أستاذ حماضر‬ ‫دخيسي نور الدين‬
‫ممتحنا‬ ‫سيدي بلعباس‬ ‫‪.................‬‬ ‫‪................‬‬
‫السنة الدراسية ‪2022 – 2021 :‬‬
 ‫كـ ــلمةشك ـ ــروتق ــدير‬
‫امحد اهلل رب العاملني والصالة والسالم على النيب الصادق األمني وعلى صحابته‬

‫‪.‬الغر امليامني ومن تبعهم بإحسان إىل يوم الدين‬

‫‪:‬أما بعد‬

‫نشكر اهلل وحنمده محدا كثريا مباركا على هذه النعمة الطيبة والنافعة نعمة العلم‬

‫والبصرية ‪ ،‬ويشرفين أن أتقدم بالشكر اجلزيل والثناء اخلالص والتقدير اخلاص إىل‬

‫كل من مد يل يد العون املساعدة وساهم يف تذليل ما واجهتين من صعوبات‬

‫واخص بالذكر االستاذ دخيسي نوردين الذي اشرف على الرسالة الذي مل يبخل‬

‫‪.‬علينا بتوجيهاته وإرشاداته طوال فرتة اجناز هذه الرسالة‬

‫وأيضا الشكر اجلزيل إىل مجيع األساتذة الذين مدو لنا يد املساعدة دون أن أنسى‬

‫شكر موظفي الشركة الوطنية للصناعات االلكرتونية على حسن استقباهلم وتعاوهنم‬

‫‪ .‬وصلى اهلل على حممد النيب األمي وعلى اله وصحبه وسلم‬
 ‫إه ـ ـ ـ ـ ـ ــداء‬
‫وفيض األمان ومصر العطاء إىل الرمز الذي جيسد الكفاح واخللود أمي الغالية …‬

‫اىل نبع احلنان الذي علمين أن احلياة أمل وعمل‪ ،‬إىل القلب الكبري‬

‫وصاحب الوجه النظري ‪ ،‬أيب احلنون حفظك اهلل وجزاك كل خري‬

‫إىل من ترعرعت بينهم إخواين األعزاء واخوايت العزيزات وإىل أروع‬

‫أصدقائي وإىل كل من وسعتهم ذاكريت ومل تسعهم مذكريت ‪.‬‬

‫الفهرس‬
 ‫الفهرس ‪:‬‬
‫فهرس المحتويات ‪:‬‬

‫الصفحة‬ ‫العنوان‬

‫أ‪-‬د‬ ‫مقدمة عامة‬

‫‪2‬‬
‫الفصالألول‪ :‬مدخإللىنظامالمعلوماتالمحاسبي‬
‫‪2‬‬
‫اإلطارالنظريلنظامالمعلومات ‪1 :‬‬
‫‪2‬‬
‫مفهوموأنواعنظامالمعلومات‪1 – 1‬‬
‫‪5‬‬
‫أهدافووظائفنظامالمعلومات‪1 – 2‬‬
‫‪8‬‬
‫عناصر ومواردنظامالمعلومات ‪1 – 3‬‬
‫‪11‬‬
‫اإلطارالنظريلنظامالمعلوماتالمحاسبي‪2‬‬
‫‪11‬‬
‫مفهومنظامالمعلوماتالمحاسبي ‪2 – 1‬‬
‫‪13‬‬
‫أهدافووظائفنظامالمعلوماتالمحاسبي ‪2 – 2‬‬
‫‪16‬‬
‫عناصرنظامالمعلوماتالمحاسبي وخصائصه ‪2 – 3‬‬
‫‪21‬‬ ‫الفصاللثاني ‪ :‬اإلطارالنظريللوظيفةالماليةفيالمؤسسةاإلقتصادية‬

‫‪21‬‬ ‫ماهية الوظيفة المالية في المؤسسة اإلقتصادية ‪1‬‬

‫‪21‬‬ ‫نظرة عامة عن المؤسسة اإلقتصادية ‪1 – 1‬‬

‫‪24‬‬ ‫مفهوم الوظيفة المالية وخصائصها ‪1 – 2‬‬

‫‪25‬‬ ‫أسس الوظيفة المالية و أهدافها ‪1 – 3‬‬

 ‫الفهرس ‪:‬‬
‫مساهمة نظام المعلومات المحاسبي في تحسينأدا الوظيفة الماليةفي المؤسسة ‪2‬‬
‫‪28‬‬
‫اإلقتصادية‬

‫‪28‬‬ ‫‪ 1 – 2‬أثر نظام المعلومات على أداء الوظيفة المالية‬

‫‪29‬‬ ‫‪ 2 – 2‬أثر نظام المعلومات المحاسبي المحوسب على الوظيفة المالية‬

‫‪30‬‬ ‫‪3 - 2‬دور مخرجات نظام المعلومات المحاسبي على األداء المالي‬

‫‪30‬‬ ‫خالصة الفصل الثاني‬

‫الفصل الثالث ‪ :‬نظام المعلومات المحاسبي والوظيفة المالية في الشركة الوطنية‬

‫‪32‬‬
‫للصناعات االلكترونية ‪ENIE‬‬

‫‪33‬‬ ‫‪1‬عرض عام للمؤسسة الوطنية للصناعات االلكترونية ‪Enie‬‬

‫‪33‬‬ ‫‪ 1 – 1‬التعريف بالمؤسسة الوطنية للصناعات االلكترونية‬

‫‪34‬‬ ‫‪ 2 – 1‬مهام وأهداف المؤسسة‬

‫‪35‬‬ ‫مجال نشاط مؤسسة ومخططها التنظيمي‪1 – 3‬‬

‫‪43‬‬ ‫‪ 2‬عرض وتحليل القوائم المالیة المؤسسة ‪Enie‬‬

‫‪43‬‬ ‫‪ 1 - 2‬عرض وتحليل الميزانياتللدورات‪2016-2015-2014‬‬

‫‪43‬‬ ‫‪ 1 – 1 – 2‬عرض ميزانيات االصول والخصوم السنوات ‪2016-2015-2014‬‬

‫‪45‬‬ ‫‪ 2 – 1 – 2‬تحليل الوضعية المالية للمؤسسة من خالل الميزانيات‬

‫‪51‬‬ ‫عرض وتحليل جدول حساب النتائج للسنوات ‪2 – 2 2016-2015-2014‬‬

‫‪51‬‬ ‫عرض جدول حساب النتائج للسنوات الثالث ‪2 – 2 – 1‬‬

 ‫الفهرس ‪:‬‬
‫‪52‬‬ ‫تحليل جدول حساب النتائج للسنوات الثالث ‪2 – 2 – 2‬‬

‫‪53‬‬ ‫‪ 3 – 2‬ميكانيزمات التقدير في الوظيفة المالية لمؤسسة‪ Enie‬مع التنبؤ بمبيعاتها‬

‫‪53‬‬ ‫‪ 1 – 3 – 2‬التحليل بواسطة المؤشرات و النسب الماليةفيالمؤسسة‬

‫‪56‬‬ ‫التنبؤ بالمبيعاتفيالمؤسسة ‪2 – 3 – 2‬‬

‫‪60‬‬ ‫خاتمة عامة‬

‫‪64‬‬ ‫قائمة المصادر والمراجع‬

‫فهرس الجداول واألشكال‪:‬‬

‫الصفحة‬ ‫العنوان‬ ‫الرقم‬

 ‫الفهرس ‪:‬‬
‫فهرس الجداول‬
‫‪44‬‬ ‫أصول الميزانية‬ ‫‪3-1‬‬

‫‪45‬‬ ‫خصوم الميزانية‬ ‫‪3-2‬‬

‫‪51‬‬ ‫حساب النتائج‬ ‫‪3-3‬‬
‫‪53‬‬ ‫رأس المال العامل‬ ‫‪3-4‬‬
‫‪54‬‬ ‫إحتياجات رأس المال العامل‬ ‫‪3-5‬‬
‫‪55‬‬ ‫الخزينة‬ ‫‪3-6‬‬
‫‪55‬‬ ‫التحليل بالنسب المالية‬ ‫‪3-7‬‬
‫‪56‬‬ ‫التنبؤ والقيمة المحققة من المبيعات‬ ‫‪3-8‬‬
‫فهرس األشكال‬
‫‪46‬‬ ‫تغير في قيمة االصول الغير جارية‬ ‫‪3-1‬‬
‫‪47‬‬ ‫التغير في قيمة المخزونات‬ ‫‪3-2‬‬
‫‪48‬‬ ‫التغير في قيمة القيم القابلة للتحقيق‬ ‫‪3-3‬‬
‫‪49‬‬ ‫تغير قيمة األموال الخاصة‬ ‫‪3-4‬‬
‫التغير في قيمة األصول الغير‬
‫‪50‬‬ ‫‪3-5‬‬
‫جارية‬
‫‪50‬‬ ‫تغير قيمة الخصوم الجارية‬ ‫‪3-6‬‬
‫‪57‬‬ ‫التنبؤ والقيمة المحققة من المبيعات‬ ‫‪3-7‬‬
‫مقدمة عامة‬
 ‫مقدمة‬
‫تعاين البيئة من اإلنتهاكات املختلفة‪ ،‬اليت تظهر بأبشع صور هلا يف التلوث ‪،‬الذي هو ظاهرة أحلقت وال‬
‫تزال تلحق الضرر بالبيئة ‪ ،‬بل وتؤدي إىل إختالل التوازن يف نظامها الفيزيولوجي واإليكولوجي ‪ ،‬ذي‬
‫األبعاد قصرية أو طويلة املدى‪.‬‬
‫فالتلوث مهما كان إمنا هو من قبيل األخطار على احلياة والنظام احليوي‪ ،‬ولقد تعالت الصيحات الدولية‬
‫منددة بضرورة احلد من هذه الظاهرة والقضاء عليها ‪ ،‬نظرا مال يرتتب عليها من أثار كارثية يف حق‬
‫اإلنسانية وكل الكائنات األخرى‪ ،‬والتشريع اجلزائري كغريه واكب احلدث وأوىل اهتماما ال بأس به بالبيئة‪.‬‬
‫بالرغم من تعدد مصادر التلوث سواء طبيعية اليت ال دخل ليد اإلنسان يف إحداثها مثل التلوث الناتج عن‬
‫الكوارث الطبيعية من براكني وزالزل وفيضانات ورياح وغريها‪، ...‬أو التلوث الذي حيدث بفعل اإلنسان‬
‫ومبتكراته وهو أكثر حدة ‪ ،‬خاصة مع علم هذا األخري بأنه خيرب البيئة عكس األول الذي ال ميكن التنبؤ به‬
‫وال لنتائجه وال ميكن التحكم فيه ‪.‬‬
‫كما أن مصادر التلوث املفتعل كثرية ومتنوعة وفقا لتنوع أنشطة اإلنسان سواء اخلدماتية أو الزراعية ‪،‬‬
‫الرتفيهية السياحية الصناعية ‪ ،‬هاته األخرية اليت سوف تكون حمل دراسة وحتليل من قبلنا ‪.‬‬
‫باإلضافة إىل ذلك‪ ،‬ميكن أن يؤدي التلوث الصناعي إىل زيادة احرتار الكوكب وتغري املناخ بسبب انبعاثات‬
‫غازات االحتباس احلراري مثل ثاين أكسيد الكربون وامليثان‪ .‬وتتطلب مكافحة التلوث الصناعي جهودًا‬
‫مشرتكة بني احلكومات والصناعات واجملتمعات احمللية‪ ،‬مبا يف ذلك تطبيق التشريعات البيئية الصارمة وتطوير‬
‫التكنولوجيا النظيفة وتشجيع االستدامة يف عمليات اإلنتاج واالستهالك‪.‬‬
‫التلوث الصناعي وما يتسم به من أبعاد خطرة حىت الدمار واملوت ‪ ،‬هو وليد النشاط الصناعي إللنسان ‪،‬‬
‫ولقد صاحب وجوده التقدم اهلائل الذي عرفه العامل والسعي وراء اإلستثمار يف كل اجملاالت ‪ ،‬واقتحام‬
‫التكنولوجيا والتقنيات املستحدثة احلياة وان كان هلا اجلانب االجيايب يف رقي البشرية ‪ ،‬إال أن جانبها السليب‬
‫حمل اعتبار أيضا ‪ ،‬خاصة وأن الدراسات العلمية والقانونية قد غزت على الساحة ‪ ،‬لتربز الدور السليب هلذا‬
‫التقدم‬

‫ب‬
 ‫مقدمة عامة‬

‫لذا فان موضوعا كهذا (التلوث الصناعي) يفرض نفسه‪ ،‬ويثور الشوق للنظر فيه وحتليله من زاوية‬
‫قانونية‪ ،‬وهذا ما سوف يتم من خالل حماولة معاجلة اإلشكالية اآلتية‪:‬‬
‫ما مدى فاعلية و نجاعة النصوص القانونية في مواجهة جرائم التلوث الصناعي ؟‬
‫‪:‬هذه اإلشكالية تتفرع منها جمموعة من األسئلة تتمثل فيمايلي‬
‫‪ -‬ماهي أركان جرمية التلوث الصناعي و فيها تتمثل أبرز أنواعها؟‬
‫‪ -‬من املسؤول عن جرائم التلوث الصناعي ؟‬
‫‪ -‬ما هو موقف املشرع اجلزائري من هذه اجلرائم ؟‬
‫لإلجابة عن اإلشكالية املطروحة وحرصا على سيولة العرض ووضوحه‪ ،‬سلكت يف‬
‫دراسة موضوع املسؤولية اجلزائية عن جرائم التلوث الصناعي خطة ثنائية و عليه تكون‬
‫الدراسة وفق فصلني‪:‬‬
‫الفصل االول اإلطار النظري املسؤولية اجلزائية للتلوث الصناعي‪ ،‬اما الفصل الثاين تطرقنا اىل املتابعة اجلزائية‬
‫جلرائم التلوث الصناعي‬
‫اسباب اختيار الموضوع‪:‬‬ ‫‪‬‬
‫‪-‬من األسباب اليت دفعتنا لإلختيار املوضوع هو امليل للموضوع ودراسته وهو ما شد انتباهنا ومرتبط أيضا‬
‫بامليل الشديد لتخصص قانون البيئة ‪.‬‬
‫‪-‬إضافة إىل نقص الوعي اإلنساين بالبيئة خاصة مع االنفجار الدميغرايف يف مجيع اجملاالت وخاصة اليت تسبب‬
‫ضرار بالبيئة‪.‬‬
‫‪ -‬الدافع األهم هو أمهية البيئة بالنسبة لكائن احلي ‪.‬‬
‫‪ -‬قلة الدراسات حول املوضوع ‪.‬‬
‫‪ -‬انتشار التلوث بأنواعه يف مجيع الدول‬
‫إن ملوضوع حبثنا أمهية بالغة ذلك من جانبني‪ ،‬جانب نظري وجانب تطبيقي‪:‬‬
‫‪ -‬الجانب النظري‪ :‬حيث تكتسي هذه الدراسة أمهية بالغة ألنها ترمي إىل الكشف عن مصادر التلوث‬
‫الصناعي‪ ،‬مدى خطورهتا على البيئة‪ ،‬كيفية تعامل القانون الدويل ومدى مسايرة القوانني الداخلية هلذه‬

‫ج‬
 ‫مقدمة عامة‬

‫القواعد اليت هتدف إىل مكافحة التلوث الصناعي‪.‬‬

‫‪ -‬الجانب التطبيقي‪ :‬فعلى الصعيد التطبيقي ترمي هذه الدراسة إىل الكشف عن املبادئ اليت كرسها املشرع‬
‫اجلزائري من أجل محاية البيئة يف إطار التنمية املستدامة‪ ،‬ودورها يف مكافحة التلوث الصناعي‪ ،‬وكذلك‬
‫لتمييز األدوات اليت استحدثها املشرع ملكافحة التلوث الصناعي من الوسائل املالية و املادية ملكافحة هذا‬
‫النوع من التلوث‪.‬‬
‫أهداف من الدراسة‪:‬‬ ‫‪‬‬
‫إن اهلدف من هذه الدراسة هو فحص مدى جناعة وفعالية التنظيم الطبق على املنشآت املصنفة ملكافحة‬
‫التلوث الناجم عن األنشطة الصناعية املمارسة داخل هذه املنشآت‪ ،‬ضف إىل ذلك فهذه الدراسة ترمي إىل‬
‫تقييم مدى كفاية الرسوم املفروضة على املنشآت املصنفة على متويل الصندوق الوطين حلماية البيئة‪ ،‬هذا‬
‫الصندوق بدوره يسعى إىل متويل مشاريع الدولة اليت هتدف حلماية البيئة‪.‬‬
‫ترمي هذه الدراسة أيضا إىل تقييم مدى كفاية قواعد املسؤولية املدنية جملاهبة األضرار اإليكولوجية‪،‬‬
‫واجلهود اليت بدهلا املشرع من أجل حتسني الدور الوقائي لقانون املسؤولية املدنية‪ ،‬إىل جانب الدور‬
‫الكالسيكي الذي يرمي إصالح األضرار‬
‫ويف األخري ترمي هذه الدراسة إىل تقييم مدى فعالية العقوبات اليت نص عليها قانون العقوبات بصفة عامة‪،‬‬
‫وقوانني محاية البيئة بصفة خاصة لردع اجلرمية البيئية ‪.‬‬
‫‪:‬المنهج المتبع‬
‫استخدم يف هذه الدراسة املنهج الوصفي وكذا التحليلي وذلك من خالل وصف لظاهرة التلوث الصناعي‪،‬‬
‫وإظهار اآلليات القانونية للحماية من خالل حتليل النصوص املنظمة له‬

‫د‬
‫الفصل األول ‪:‬‬
‫مدخل الى نظام‬
‫المعلومات المحاسبي‬
‫مدخل الى نظام المعلومات المحاسبي‬ ‫الفصل األول‬

‫متهيد ‪:‬‬

‫‪6‬‬
 ‫الفصل الثاني ‪:‬‬
‫اإلطارالنظري للوظيفة المالية‬
‫في المؤسسة اإلقتصادية‬
‫اإلطار النظري للوظيفة المالية في المؤسسة اإلقتصادية‬ ‫الفصل الثاني‬

‫‪ - 1‬الوظيفة المالية في املؤسسة اإلقتصادية ‪:‬‬

‫‪8‬‬
 ‫الفصل الثالث‪:‬‬
‫نظام المعلومات المحاسبي والوظيفة‬
‫المالية في الشركة الوطنية‬
‫االلكترونية‬ ‫للصناعات‬
‫الفصل الثالث نظام المعلومات المحاسبي والوظيفة المالية في الشركة الوطنية للصناعات اإللكترونية‬

‫تمهيد ‪:‬‬

‫‪36‬‬
‫خاتمة عامة‬
 ‫خاتمة عامة‬

‫من خالل‬ ‫‪‬‬

‫‪65‬‬
‫قائمة المصادر‬
‫والمراجع‬
 ‫أوال ‪:‬‬

‫‪69‬‬