Professional Documents
Culture Documents
خطاطة درس الدولة
خطاطة درس الدولة
درس الدولة
محاور الدرس
المحور:1مشروعٌة الدولة وغاٌاتها,
االمحور:2طبٌعة السلطة السٌاسٌة,
المحور:3الدولة بٌن الحق والعنف,
المحو:1مشروعٌة الدولة
وغاٌاتها
جون لوك
هٌجل اسبٌنوزا
مونتسكٌو
ماكٌافٌلً
تورٌن
ٌرى مونتسكٌو ان الدولة تقوم على ثالث انواع من
وتعارضا معهما ٌ،رى ماكٌافٌلً ا ن السلطة
وتوافقا مع مونتسكٌوٌ،رى تورٌن ان السلطة السلط:سلطة تشرٌعٌة،وهً سلطة اصدار
السٌاسٌة تقوم على المكر والخداع السٌاسٌة ٌجب ان تقوم على الدٌمقراطٌة واحترام االحكام,وسلطة تنفٌدٌة متعلقة بحقوق الناس ٌ،قوم
حقوق االنسان بكافة انواعها:الحقوق المدنٌة والثقافٌة والقوةٌ,قول’’على االمٌر ان ٌكون ثعلبا لمعرفة من خاللها الحاكم على اقرار السلم او الحرب
شبكة الفخاخ،وٌكون اٌضا اسدا لٌخٌف واالجتماعٌة والسٌاسٌة,وٌعتبر ان الدٌمقراطٌة فً وحماٌة االمن والبلد,وسلطة تنفٌدٌة متعلقة بالحق
الذئاب» ,ان السٌاسة تتمٌز بطابعها النفعً صراعها ضد السلطة المطلقة انما كانت تصارع المدنً،وهً سلطة اصدار االحكام تتجلى فً تطبٌق
والواقعً الذي ٌجعل من القوة وسٌلة للتحكم االستبدادالعسكري والحزب الكلٌانً (الحزب القوانٌن وممارستها،كما تعمل على ضمان االمن
فً الناس والسٌطرة علٌهم ،ومن المكر الواحد)،والفردانٌة المطلقة وذلك بهدف خلق نظام والحرٌة,
والخداع تقنٌة لممارسة ومواجهة الوقائع سٌاسً ٌسمح للقوى الفاعلة االجتماعٌة بالتكوٌن وٌرى مونتسكٌو ان احتكار هذه السلط من طرف
شخص او هٌئة واحدة سٌؤدي الى قٌام نظام
والممارسة الحرة ،انطالقا من ثالثة مبادئ اساسٌة -:واالحداث,فالناس لٌسوا اخٌارا وال فضالء بل
مبدا االعتراف بالحقوق االساسٌة واحترامها-,صفة استبدادي ،وٌدعو مونسكٌو الى الفصل بٌن السلط
مخادعون واشرار،وبالتالً فقد كان لزاما ان التمثٌل االجتماعً للقادة وسٌاساتهم-,الوعً لضمان حرٌةاالفرادوقٌام الحق والقانونٌ,قول’’:فً
ٌتم التحكم فٌهم بالقوة والخدٌعة ولوا كان ذلك بالمواطنة (االنتماء الى جماعة قائمة على كل دولة توجد ثالثة انواع من السلط,,,وعندما تجتمع
الحق)ٌ,قول’’:ان الدٌمقرطٌة ال تكون قوٌة اال عندما تجاوزا لالخالق ,ولتحقٌق غاٌته فكل الوسائل هذه السلط فً ٌد شخص واحد،فانه لن ٌعود ثمة
مشروعةٌ,قول ’’:الغاٌة تبرر الوسٌلة», تحمل السلطة السٌاسٌة على احترام الحقوق», مكان للحرٌة»,
الدولة بٌن الحق
والعنف
جاكلٌن روس
فٌبر
وتعارضا مع فٌبر ترى جاكلٌن روس
انجلز
ان الدولة ٌجب ان تقوم على الحق ٌرى عالم االجتماع فٌبر ان الدولة
والقانون،وفصل السلط حٌث دولة وٌرى كذلك انجلز ان الدولة تقوم على العنف المادي المشروع
الحق بانها هً التً تحفظ الفرادها ,انها دولة عصرٌة تعرف من خالل
تقوم على القوة والعنف,انها الوسٌلة الخاصة بها وبكل تجمع
حقوقهم وحرٌاتهم العامةعن طرٌق نتاج لتصارع قوى عدٌدة داخل
الممارسة المعقلنة ,فدولة الحق لٌست سٌاسً اال وهو العنف المادي
المجتمع ,ان نشوءها هو اٌقاف المشروع ,وٌستدل بالمفكر الروسً
حلما مثالٌاوال فكرة خٌالٌة مجردة ،بل
هً ممارسة معقلنة للسلطة تتاسس ذلك الصراع،فهً تنصب نفسها تروتسكً الذي ٌقول’’:كل دولة
على احترام القواعد المدنٌة وااللتزام فوق الجمٌع ،انها لٌست طرفا تنبنً على العنف’»فهذه الدولة
بمبدا فصل السلط،وٌتم فٌها نبذ كل محاٌدا فً معادلة الصراع ،لهذا العصرٌة هً تجمع بشري لها
انواع العنف والتسلط ,ان دولة تتحدد فهً تقوم على العنف،اذ تلك هً حدود،ولها مجال ترابً معٌن,ولها
فً ثالثة مظاهر او مبادئ الحق فً احتكار العنف المادي
وسٌلتها من حٌث انها دولة المشروع واستخدامه,فعالقة الدوالة
اساسٌة:اوال:ضرورة المراعاة الفعلٌة الطبقة المهٌمنة والمستغلة
للقوانٌن والسهر على وثٌقة عالقة هً بالعنف
للطبقة المضطهدة وحمٌمٌة,فالعنف المادي المشروع
تطبٌقها,ثانٌا:وجوب تاسٌس القوانٌن
الوضعٌة على القوانٌن االخالقٌةالتً والمستغلةٌ,قول’’:انها دولة هو الوسٌلة العادٌة لممارسة
تنظر الى الشخص كغاٌة,ثالثا:وجوب الطبقة االرقى ،اي الطبقة التً السلطة،انها تعتبره مشروعا اي فً
فصل السلط الن اجتماعها فً ٌد تسود وتسٌطر اقتصادٌا ثم تسود اطار القانون ،حفاظا على
واحدة ٌؤدي الى الظلم, سٌاسٌا», العالقة االمن,العامٌ,قول’’:تعتبر
بٌن الدولة والعنف عالقة حمٌمٌة»