Download as pdf or txt
Download as pdf or txt
You are on page 1of 10

‫أستثمراإلمتحانات الجهوية‬

‫المهارات األساسية المستهدفة بالتقويم‬

‫‪ -1‬حفظ النصوص الشرعية و اإلستشهاد بها‪ :‬إيراد النص المناسب للرأي أو المفهوم أو الموقف ‪...‬اإلستدالل‬
‫بالنص…‬
‫الجواب المقترح‬ ‫السؤال المطروح‬ ‫االمتحان الجهوي‬
‫‪ -1‬قال تعالى‪( :‬و راودتو التي ىو في بيتيا عن نفسو و غمقت‬ ‫‪ -‬استشيد عمى كل معطى بآية مناسبة من‬ ‫الدار البيضاء‪-‬سطات‪.‬‬
‫األبواب و قالت ىيت لك قال معاذ هللا إنو ربي أحسن مثواؼ إنو ال‬ ‫سورة يوسف‪:‬‬
‫يفمح الظالمون)‪.‬آية ‪.23‬‬ ‫‪-1‬موقف خيانة األمانة الزوجية‪.‬‬
‫‪ -2‬قال تعالى (قال اجعمني عمى خزائن األرض إني حفيع عميم)‬ ‫‪ -2‬مبادرة الكفء لتحمل المسؤولية‪.‬‬
‫يوسف آية ‪55‬‬

‫‪ -‬أستشيد بآية مناسبة عمى تسامح يوسف مع قال تعالى( قال ال تثريب عميكم اليوم يغفر هللا لكم و ىو أرحم‬
‫الراحمين) يوسف آية ‪92‬‬ ‫إخوتو‪ ،‬و عفوه عنيم رغم إذايتيم المتكررة لو‪.‬‬

‫‪-‬قال تعالى( قل ىذه سبيمي أدعو إلى هللا عمى بصيرة أنا و من‬ ‫أستدل عمى مفيومي اإليمان و اليقين من سورة‬ ‫طنجة ‪ -‬تطوان ‪-‬‬
‫اتبعني و سبحان هللا و ما أنا من المشركين)‪108‬‬ ‫يوسف‪.‬‬ ‫الحسيمة‬
‫‪-‬قال تعالى(قال بل سولت لكم أنفسكم أم ار فصبر جميل عسى هللا‬
‫أن يأتيني بيم جميعا إنو ىو العميم الحكيم) ‪83‬‬
‫التفاوض من أىم األساليب لحل النزاع‪ ،‬و التشاور يغني خبرة‬ ‫أكتب ثمانية أسطر عن قيمتي التفاوض و‬
‫الشخص و يسيل عميو اتخاذ أىم الق اررات‪ ...‬قال تعالى(يوسف أييا‬ ‫االستشارة مستشيدا بنص قرآني من سورة‬
‫الصديق أفتنا في سبع بقرات سمان يأكمين سبع عجاف و سبع‬ ‫يوسف‪.‬‬
‫سنببلت خضر و أخر يابسات لعمي أرجع إلى الناس لعميم‬
‫يعممون)‪46‬‬
‫(قال ال تثريب عميكم اليوم يغفر هللا لكم و ىو أرحم الراحمين) آ‪92‬‬ ‫استشيد من سورة يوسف باآلية التي صرح فييا‬ ‫مراكش ‪ -‬آسفي‬
‫يوسف بعفوه عن إخوتو‪.‬‬

‫( قال اجعمني عمى خزائن األرض إني حفيع عميم) يوسف آية ‪55‬‬ ‫استدل من سورة يوسف عمى أن النبي يوسف‬
‫بادر إلى تحمل المسؤولية و االسيام في عمارة‬
‫األرض‪.‬‬
‫( و قال الممك إني أرػ سبع بقرات سمان يأكمين سبع عجاف و‬ ‫استشيد عمى المضامين اآلتية بما يناسب من‬ ‫فاس – مكناس‬
‫سبع سنببلت خضر و أخر يابسات يا أييا المؤل أفتوني في رؤياؼ‬ ‫سورة يوسف‪- :‬رؤيا الممك و عجزالمؤل عن‬
‫إن كنتم لمرؤيا تعبرون‪ ،‬قالوا أضغاث أحبلم و ما نحن بتأويل‬ ‫تأويميا‬
‫األحبلم بعالمين) يوسف آية ‪44-43‬‬
‫يرجع ىذا التناقض في رأيي إلى أثر العمم و االيمان في سموك‬ ‫استدل بما تحفظو من سورة يوسف عمى موقفك‬ ‫بني مبلل ‪ -‬خنيفرة‬
‫يعقوب و يوسف بدليل اآلية( و كذلك يجتبيك ربك و يعممك من‬ ‫من التناقض الواضح بين قوة إيمان النبيين‬
‫تأويل األحاديث و يتم نعمتو عميك و عمى آل يعقوب) آية ‪6‬‬ ‫يعقوب و يوسف‪ ،‬و خيانة اإلخوة و كذبيم‪.‬‬
‫( قال بل سولت لكم أنفسكم أم ار فصبر جميل و هللا المستعان عمى‬ ‫إستدل عمى صبر يعقوب بنص شرعي مناسب‬
‫ما تصفون)آية ‪(18‬قال بل سولت لكم أنفسكم أم ار فصبر جميل‬
‫عسى هللا أن يأتيني بيم جميعا إنو ىو العميم الحكيم)آية ‪83‬‬
‫‪( -‬و جاؤوا أباىم عشاء يبكون‪ ،‬قالوا يا أبانا إنا ذىبنا نستبق و‬ ‫‪ -‬إيت باآلية المناسبة لممضمون‪ :‬كذب إخوة‬ ‫كمميم – واد نون‬
‫يوسف عمى أبييم بعدما ألقوا يوسف في الجب‪ .‬تركنا يوسف عند متاعنا فأكمو الذئب و ما أنت بمؤمن لنا و لو كنا‬
‫صادقين‪ ).‬آية ‪17-16‬‬ ‫‪ -‬إيت بالمضمون المناسب لآلية(و قال الذؼ‬
‫اشترػ عزيز مصر يوسف من السيارة‪ ،‬و أوصى زوجتو أن تحسن‬ ‫اشتراه من مصر المرأتو أكرمي مثواه عسى أن‬
‫رعايتو ليكون خادما مفيدا ليما‪ ،‬أو ليتخذاه ابنا بالتبني‪.‬‬ ‫ينفعنا أو نتخذه ولدا) يوسف آية ‪21‬‬
‫( فمما رأينو أكبرنو و قطعن أيديين و قمن حاشا هلل ما ىذا بش ار إن‬ ‫أكتب اآلية التي تصور رد فعل النساء بعد‬
‫ىذا إال ممك كريم) آية ‪31‬‬ ‫افتتانين بجمال يوسف عميو السبلم‪.‬‬

‫قال تعالى في سورة يوسف‪:‬‬ ‫استدل بما تحفظو من سورة يوسف عمى‪:‬‬ ‫سوس ماسة‬
‫‪ ( -1‬قالوا يا أبانا مالك ال تأمنا عمى يوسف و إنا لو لناصحون‬ ‫‪ -1‬ما قدمو إخوة يوسف ألبييم من حيل‬
‫أرسمو معنا غذا يرتع و يمعب و إنا لو لحافظون) آية ‪12-11‬‬ ‫إلبعاده عنو‪.‬‬
‫( فمما جيزىم بجيازىم جعل السقاية في رحل أخيو ثم أذن مؤذن‬ ‫‪ -2‬األحداث التي تعرض ليا شقيق يوسف‬
‫أيتيا العير إنكم لسارقون‪ ،‬قالوا و أقبموا عمييم ماذا تفقدون‪ ،‬قالوا‬ ‫بدءا بجعل السقاية في رحمو و اتيام إخوتو لو‬
‫نفقد صواع الممك و لمن جاء بو حمل بعير و أنا بو زعيم‪ ،‬قالوا‬ ‫بالسرقة‪ ،‬مرو ار بالتفاوض حول جزاء السارق‬
‫تاهلل لقد عممتم ما جئنا لنفسد في األرض و ما كنا سارقين ‪ ،‬قالوا‬ ‫وانتياء باستخراج السقاية من وعائو‪.‬‬
‫فما جزاؤه إن كنتم كاذبين ‪ ،‬قالوا جزاؤه من وجد في رحمو فيو جزاؤه‬
‫كذلك نجزؼ الظالمين‪ ،‬فبدأ بأوعيتيم قبل وعاء أخيو ثم استخرجيا‬
‫من وعاء أخيو) اآليات ‪76 -70‬‬
‫اآلية المناسبة لممضمون‪:‬‬ ‫استثمر مكتسباتك من سورة يوسف في‪:‬‬ ‫الرباط سبل القنيطرة‬
‫( قمن حاش هلل ما عممنا عميو من سوء قالت امرأة العزيز اآلن‬ ‫‪ -‬اآلية المناسبة لممضمون‪ :‬التصريح ببراءة‬
‫حصحص الحق أنا راودتو عن نفسو و إنو لمن الصادقين) آية ‪51‬‬ ‫يوسف بحضرة ممك مصر‪.‬‬
‫‪ -‬المضمون المناسب لآلية‪:‬‬ ‫‪ -‬المضمون المناسب لآلية‪:‬‬
‫‪ -‬دعا النبي يوسف زميميو في السجن إلى إثبات وحدانية هللا‬ ‫‪ ( -‬يا صاحبي السجن ءأرباب متفرقون خير‬
‫بالدليل العقمي‪ ،‬و التفكير السميم‪.‬‬ ‫أم هللا الواحد القيار) آية ‪39‬‬
‫تؤكد اآلية أن أحداث قصة يوسف من الغيبيات التي أوحاىا هللا‬ ‫‪( -‬ذلك من أنباء الغيب نوحيو إليك و ما كنت‬
‫لدييم إذ أجمعوا أمرىم و ىم يمكرون) آية ‪ 102‬لمرسول‪ ،‬فيو لم يعاصر يوسف و إخوتو‪.‬‬

‫رؤيا السجين الثاني‪ :‬تأويل يوسف ليما‪:‬‬ ‫رؤيا السجين األول‬ ‫أول النبي يوسف لصاحبي السجن رؤيتيما‪.‬‬ ‫درعة تافيبللت‬
‫أما أحدكما فيسقي‬ ‫( و قال اآلخر إني‬ ‫(قال أحدىما إني‬ ‫امؤل الجدول بما يناسب من سورة يوسف‪.‬‬
‫ربو خم ار و أما اآلخر‬ ‫أراني أحمل فوق‬ ‫أراني أعصر خمرا)‬
‫فيصمب فتأكل الطير‬ ‫أرـسي خب از تأكل‬
‫من رأسو)‬ ‫الطير منو)‬
‫العفة تحمي من الفواحش؛ فتمنع اإلنسان من كل قول أو فعل قبيح‪،‬‬ ‫ذىبت األم إلى أن العفة سبيل الحماية من‬
‫و تدفعو إلى صيانة جوارحو عن المعصية بالكف عن المحرمات‪.‬‬ ‫الفواحش‪ ،‬وضح ذلك مع استشياد مناسب من‬
‫(و راودتو التي ىو في بيتيا عن نفسو و غمقت األبواب و قالت‬ ‫سورة يوسف‪.‬‬
‫ىيت لك قال معاذ هللا إنو ربي أحسن مثواؼ إنو ال يفمح‬
‫الظالمون)آية ‪23‬‬

‫‪ -2‬التمكن من المعارف األساسية المكتسبة‪ :‬التعريف‪ -‬التمثيل‪ -‬التصنيف – التركيب‪...‬‬


‫الجواب المقترح‬ ‫السؤال المطروح‬ ‫االمتحان الجهوي‬
‫حين دخل الرسول مكة أعطى األمن لكل من وضع السبلح أو دخل‬ ‫السيرة النبوية خير نموذج في نشر السبلم و‬ ‫مراكش‪-‬آسفي‬
‫بيتو أو بيت أبي سفيان أو احتمى ببيت هللا‪ .‬و قد دخل يصمي عمى‬ ‫التسامح‪ ،‬استشيد عمى ذلك بموقف من مواقف‬
‫ناقتو فمم يشير سيفا أو سبلحا‪.‬‬ ‫الرسول في فتح مكة‪.‬‬
‫الزواج ميثاق تراض و ترابط شرعي بين رجل و امرأة عمى وجو‬ ‫عرف الزواج و اذكر ركنين من أركانو‪.‬‬
‫الدوام غايتو االحصان و العفاف و إنشاء أسرة مستقرة برعاية‬
‫الزوجين‪ ،‬و من أركانو‪ :‬الزوجان محل العقد‪ ،‬و صيغة العقد(‬
‫االيجاب و القبول)‬
‫استشار الرسول زوجتو أم سممة حين رفض الصحابة حمق رؤوسيم‬ ‫ذكر بموقف لمنبي ص تبين من خبللو أىمية‬
‫و نحر ىدييم بعدما أحصروا‪ ،‬و منعوا من أداء عمرة الحديبية‪ .‬و‬ ‫التشاور‪.‬‬
‫قذ أشارت عميو أن يطبق أمر هللا أماميم ليقتدوا بو‪ ،‬ففعل و امتثل‬
‫الصحابة ففعموا مثمو‪.‬‬
‫مقاصد الطبلق ىي‪ :‬تفادؼ األضرار الناجمة عن الصراعات ‪ -‬رفع‬ ‫ميز فيما يمي بين مقاصد الطبلق و آثاره‪:‬‬ ‫بني مبلل ‪ -‬خنيفرة‬
‫الحرج عن الزوجين‪.‬‬ ‫تفادؼ األضرار الناجمة عن الصراعات‪ -‬تشرد‬
‫األطفال و ضياعيم‪ -‬تفكك األسرة‪ -‬رفع الحرج آثار الطبلق ىي‪ :‬تفكك األسرة ‪ -‬تشرد األطفال و ضياعيم‪.‬‬
‫عن الزوجين‪.‬‬
‫سموك سمبي‪ :‬السب والشتم‪ -‬عدم‬ ‫سموك إيجابي‪ :‬المودة‪-‬العدل‬ ‫إليك مجموعة من ممارسات اآلباء تجاه األبناء‬
‫التواصل‪-‬الحرمان من التعميم‪.‬‬ ‫بين االبناء‪-‬االحترام‪.‬‬ ‫صنف كل سموك في الخانة المناسبة‪.‬‬
‫النبي يوسف و الرسول الكريم معا التزما بقيمة الوفاء باألمانة؛‬ ‫قارن بين سموك يوسف و سموك الرسول في‬
‫الوفاء باألمانة‪ ،‬وعزز جوابك بمثال لكل منيما‪ .‬فالنبي يوسف كان وفيا لسيده فمم يخنو و حفع أمانة عرضو‪ ،‬و‬
‫الرسول الكريم كان وفيا لقريش فمم يخن عيده بالحديبية‪.‬‬
‫شروط الزواج‪ :‬انتفاء الموانع‬ ‫أركان الزواج‪ :‬االيجاب و‬ ‫ميز مما يمي بين أركان الزواج و شروطو‪:‬‬ ‫سوس ماسة‬
‫الشرعية‪ -‬عدم إسقاط الصداق‪.‬‬ ‫القبول‪ -‬الصداق‪.‬‬ ‫الصداق‪ -‬انتفاء الموانع الشرعية – االيجاب‪...‬‬
‫التشاور تبادل اآلراء و اإلشتراك في إتخاذ القرار السميم‪ .‬أما‬ ‫ما ىو الفرق بين التشاور و التفاوض‬
‫التفاوض فتبادل وجيات النظر في أمر معقد إلنياء النزاع فيو‪.‬‬
‫الطبلق الرجعي يبيح لمزوج المطمق إرجاع زوجتو دون تجديد العقد‪،‬‬ ‫ما الفرق بين الطبلق الرجعي و الطبلق البائن‬
‫بينما الطبلق البائن بينونة كبرػ ال يبيح لممطمق إرجاع المطمقة إال‬ ‫بينونة كبرػ‪.‬‬
‫إذا تزوجت و تطمقت و انتيت عدتيا من زوج آخر‪ ،‬و ال بد من‬
‫عقد زواج جديد‪.‬‬
‫من حقوق الطفل عمى المجتمع‪:‬‬ ‫من حقوق الطفل عمى األسرة‪:‬‬ ‫امؤل الجدول بما يناسب‬ ‫الرباط سبل القنيطرة‬
‫الحق في الصحة و التعميم‪.‬‬ ‫الحق في النسب و الحضانة‪.‬‬
‫الوضعية ذكرت الطبلق الرجعي( قبل أن تنتيي فترة العدة)‬ ‫عين نوع الطبلق الوارد في الوضعية‬
‫فتح مكة‪:‬‬ ‫صمح الحديبية‪:‬‬ ‫من هللا عمى النبي ص بتحقيق رؤياه في دخول‬ ‫درعة تافيبللت‬
‫تاريخو‪ :‬سنة ‪ 8‬ىجرية‪.‬‬ ‫تاريخو‪ :‬سنة ‪ 6‬ىجرية‪.‬‬ ‫مكة‪ ،‬استحضا ار ليذا المعطى امؤل الجدول‬
‫من نتائجو‪ :‬القضاء عمى الشرك‬ ‫من نتائجو‪ :‬أداء العمرة في‬
‫و ترسيخ عقيدة التوحيد‪ ،‬و تحرير‬ ‫أمان‪ ،‬و تضاعف عدد‬
‫المسجد الحرام من سيطرة قريش‪.‬‬ ‫المسممين‪.‬‬
‫من فوائد الشورػ‪:‬التوصل لمقرار السميم‪ ،‬والحفاظ عمى وحدة الصف‪.‬‬ ‫حدد فائدتين لمشورػ‪ ،‬و أبرز معممين لمنيج‬
‫و من معالم منيج النبي في التشاور‪ :‬استشارتو لمصحابة إشراكا ليم‬ ‫النبي الكريم في التشاور‪.‬‬
‫في اتخاذ القرار‪ ،‬و استشارتو لزوجاتو لمخروج من المآزق‪.‬‬
‫نوع الطبلق الذؼ وقع ىو الطبلق البائن بينونة صغرػ؛ فقد انقضت‬ ‫مضت ستة أشير‪ ،‬وبعد جمسة الصمح قرر‬
‫العدة بمرور أكثر من ثبلثة أشير‪ ،‬و يجب عمى الزوج أن يجدد‬ ‫الزوجان المطمقان العودة لبعضيما‪ ،‬بين نوع‬
‫العقد و الصداق لمراجعة زوجتو إن ىي وافقت عمى الرجوع إليو‪.‬‬ ‫الطبلق الذؼ وقع بينيما‪ ،‬و ما يجب عمى‬
‫الزوج لمراجعة مطمقتو‪.‬‬

‫‪ -3‬توظيف المفاهيم الشرعية و تحديد خصائصها‪ :‬التعريف‪ -‬تمييز الخصائص‪ -‬تحديد العالقات‪...‬‬
‫الجواب المقترح‬ ‫السؤال المطروح‬ ‫االمتحان الجهوي‬
‫‪-‬الوفاء باألمانة و المسؤولية هو‬ ‫‪ -‬أعرف مفيوم الوفاء باألمانة و المسؤولية‪.‬‬ ‫الدار البيضاء‪-‬‬
‫أعرف مفيوم الصبر‬ ‫السطات‬
‫الصبر هو القدرة على تحمل المشقة‬ ‫‪ -‬وىب هللا تعالى يوسف حكما وعمما‪ :‬أبين‬
‫بين االيمان و العمم عبلقة سببية قوية؛ فالعمم يرسخ االيمان و‬ ‫عبلقة العمم باإليمان‪.‬‬
‫يبنيو عمى اليقين العقمي‪ ،‬و االيمان يوجو العمم إلى الصواب و‬
‫يمنعو من االنحراف‪.‬‬
‫مضمون قيمة العفو ىو إسقاط العقوبة عن المخطئ مع القدرة‬ ‫أذكر مضمون قيمة ىامة وردت في سورة‬ ‫طنجة‪ -‬تطوان –‬
‫عمى معاقبتو‪.‬‬ ‫يوسف لم يشر إلييا أحمد‪ ،‬مع بيان داللة‬ ‫الحسيمة‬
‫و ليذه القيمة عبلقة وطيدة بمدخميا‪ :‬الحكمة ألنيا من األخبلق‬ ‫عبلقتيا بمدخميا‪.‬‬
‫السامية التي تستوجب ضبط النفس و رجاحة العقل‪.‬‬
‫لمعمم دور ىام في تزكية النفس بتقوية االيمان و تطييره من‬ ‫وضح دور العمم في التزكية‬
‫الشك و الشرك و البدعة‪ ،‬و بالتالي تطيير النفس من الفواحش‬
‫و استقامة الخمق‪.‬‬
‫يدعو االيمان بالغيب إلى استشعار رقابة هللا في القول و الفعل‪،‬‬ ‫بين كيف يؤثر اإليمان بالغيب في تقويم سموك‬ ‫مراكش‪ -‬آسفي‬
‫و يجنب المؤمن الوقوع في الفواحش الظاىرة و الباطنة‪.‬‬ ‫المؤمن‪.‬‬
‫العبلقة بينيما تكاممية و فييا تبادل التأثير و التأثر‪ ،‬فاليقين‬ ‫بين عبلقة اليقين بالصبر‪.‬‬ ‫بني مبلل‪ -‬خنيفرة‬
‫يقوؼ الصبر و يزيده‪ ،‬و الصبر يعين اليقين عمى الثبات‬
‫واالستمرار‪.‬‬
‫الشبو واضح بين يوسف و من دعتو امرأة ذات منصب و جمال‬ ‫حدد أوجو الشبو بين يوسف في عفتو و بين‬ ‫كمميم‪ -‬واد نون‬
‫فقال إني أخاف هللا‪ ،‬إذ بقي عميو السبلم ممتزما بالحياء و العفة‬ ‫أحد السبعة الذين يظميم هللا يوم القيامة‪.‬‬
‫عن الفاحشة‪ ،‬مستعصما باهلل رغم التيديد بالسجن و التعذيب‪.‬‬
‫االيمان باهلل و اليوم اآلخر يدفع صاحبو لرعاية أمانة‬ ‫وضح دور كل من اإليمان باهلل و اليوم اآلخر‬ ‫سوس ماسة‬
‫اإلستخبلف بالسعي إلعمار األرض و إصبلحيا‪ ،‬و ىو ما‬ ‫في عمارة األرض و إصبلحيا عن طريق‬
‫يتحقق بالزواج الذؼ يمنع انتشار الفاحشة و يضمن استمرار‬ ‫الزواج‬
‫النسل البشرؼ بطريقة شرعية تحفع حقوق أفراد األسرة‪.‬‬
‫‪-‬المودة و الرحمة‪ :‬الرفق بالطفل و مبلعبتو وتجنب تعنيفو‪.‬‬ ‫أذكر أساسين من أسس رعاية األطفال في‬
‫حفع الحقوق‪ :‬االنفاق عميو و حفظو من الضرر‪ ،‬و تعميمو‪...‬‬ ‫االسبلم مع توضيحيما‪.‬‬
‫العفو ىو‪ :‬إسقاط العقوبة عن المخطئ رغم القدرة عمى معاقبتو‪.‬‬ ‫عرف المفيومين اآلتيين‪ :‬العفو و العفة‬ ‫الرباط سبل القنيطرة‬
‫العفة ىي‪ :‬االمتناع عن المحرمات طمبا لرضوان هللا تعالى‪.‬‬
‫يرسخ العمم االيمان فيبنيو عمى تصور صحيح واضح أساسو‬ ‫بين كيف يسيم العمم في ترسيخ االيمان‬
‫اإلستدالل عمى وجود هللا و عظمتو من خبلل التأمل في الخمق‬
‫و دراسة نظام الكون و اإلعجاز الكامن فيو‪.‬‬
‫الطبلق ىو حل ميثاق الزوجية‪ ،‬يمارسو الزوج و الزوجة كل‬ ‫عرف اصطبلحا‪ :‬الطبلق و التسامح‬ ‫درعة تافيبللت‬
‫حسب شروطو تحت مراقبة القضاء‪.‬‬
‫التسامح ىو المين واليسر في التعامل‪ ،‬و االحترام و ترك العنف‪.‬‬
‫اإليمان تصديق جازم بأصول العقيدة‪ ،‬يؤثر في القول و العمل‪.‬‬ ‫عرف االيمان و الغيب و حدد العبلقة بينيما‪.‬‬
‫و الغيب ما ال تدركو الحواس؛ فبل يعرف إال بالنص الصحيح‪.‬‬
‫و العبلقة بينيما أن اإليمان ال يكتمل إال بالتصديق بالغيب‪،‬‬
‫فمن أركان اإليمان أن تؤمن باهلل و مبلئكتو و اليوم اآلخر و‬
‫القدر و ىي من الغيبيات التي ال تدركيا الحواس‪.‬‬
‫‪ -4‬تحليل النصوص الشرعية و استخراج أحكامها ‪ :‬تقسيم النص إلى مقاطع دالة –تحديد معانيها – تركيب المعاني –‬
‫استخراج األحكام‪...‬‬
‫الجواب المقترح‬ ‫السؤال المطروح‬ ‫اإلمتحان الجهوي‬
‫كرم هللا يوسف بتعميمو تأويل االحاديث‪ ،‬وجعمو يحمل النبوة بعد‬ ‫‪ -‬أستنبط من اآلية ‪ 21‬من سورة يوسف‬ ‫الدار البيضاء‪-‬سطات‬
‫آبائو‪ .‬و تسخير عزيز مصر ليكرمو في بيتو كولد لو‪.‬‬ ‫مظيرين من مظاىر تكريم هللا تعالى و تمكينو‬
‫‪ -‬القيمة المستخمصة ىي اليقين في هللا‪ ،‬و الدليل عمييا في‬ ‫ليوسف في طفولتو و شبابو‪.‬‬
‫اآلية ‪ 21‬من سورة يوسف ( و هللا غالب عمى أمره )‬ ‫‪ -‬أستخمص من اآلية المذكورة قيمة ترتبط‬
‫باعتقاد المؤمن مع ذكر ما يدل عمييا في‬
‫اآلية‪.‬‬
‫قيمة العفة في العبارة( حاش هلل ما عممنا عميو من سوء)‬ ‫أستخمص قيمتين أخبلقيتين من النص القرآني‬ ‫فاس ‪ -‬مكناس‬
‫قيمة الصدق( و إنو لمن الصادقين)‬ ‫مع بيان العبارة الدالة عمييما‪.‬‬
‫يبين نص دمحم الغزالي أن االنسان المؤمن باهلل و اليوم اآلخر و‬ ‫إستنادا إلى أحد النصوص الداعمة بين أثر‬
‫غيره من الغيبيات يسعى إلى استرضاء ربو‪ ،‬و االستعداد لمقائو‪،‬‬ ‫اإليمان بالغيب في تصحيح سموك الصديق‬
‫و االستقامة عمى صراطو‪.‬‬ ‫األول‪.‬‬
‫ىذا القول خطأ ألن الزنى من الفواحش التي تؤثر سمبا عمى‬ ‫بين لصديقك األول خطأ قولو( تصرفي ىذا‬
‫نفسية و جسد الزاني كما تؤثر عمى غيره و لذلك حرميا هللا في‬ ‫(الزنى) يخصني وحدؼ و ال عبلقة لو بالغير‬
‫قولو( وال تقربوا الزنى إنو كان فاحشة و ساء سبيبل) اإلسراء ‪32‬‬ ‫) استنادا عمى إحدػ األسناد‬
‫‪-‬رجل يخشى عمى نفسو الزنى‪ :‬يجب في حقو الزواج‪.‬‬ ‫حدد حكم الزواج في الحاالت التالية‪:‬‬ ‫بني مبلل ‪-‬خنيفرة‬
‫‪-‬رجل يخشى منو إلحاق الضرر بالمرأة‪ :‬يحرم عميو الزواج‪.‬‬
‫( قال إنما أشكو بثي و حزني إلى هللا و أعمم من هللا ما ال‬ ‫إستخرج من السند ما يدل عمى قوة إيمان‬
‫تعممون‪ ،‬يا بني اذىبوا فتحسسوا من يوسف و أخيو و ال تيأسوا‬ ‫يعقوب و عممو‪.‬‬
‫من روح هللا إنو ال ييأس من روح هللا إال القوم الكافرون)‪-86‬‬
‫‪87‬‬
‫حماية اليواء و الماء و النبات من التموث‪ -‬المحافظة عمى‬ ‫أذكر ضابطين من ضوابط حماية البيئة في‬
‫البيئة باالعتدال في استغبلل خيراتيا‪.‬‬ ‫االسبلم (مسترشدا بالسند)‬
‫الحكم ىو ‪ :‬وجوب االيمان بالغيب الذؼ استأثر هللا بعممو‪.‬‬ ‫استخرج الحكم الشرعي من اآلية( و عنده‬ ‫كمميم – واد نون‬
‫مفاتح الغيب ال يعمميا إال ىو) االنعام آية‪60‬‬
‫مدة العدة‪:‬‬ ‫حالة المطمقة‪:‬‬ ‫إنطبلقا من السند الثاني امؤل الجدول بما‬ ‫سوس ماسة‬
‫‪ -1‬ثبلثة أشير‪.‬‬ ‫‪ -1‬المرأة التي ال تحيض‬ ‫يناسب‬
‫‪ -2‬أن تضع حمميا‪.‬‬ ‫لصغر أو يأس أو غيره‪.‬‬
‫‪ -2‬المرأة الحامل‪.‬‬

‫أنصح فاطمة أن تقتدؼ بالنبي يعقوب و تواجو آالميا بالصبر‪،‬‬ ‫إنطبلقا مما فيمتو من سورة يوسف قدم‬
‫و التوكل عمى هللا و تفويض األمر إليو‪ ،‬كما أنصحيا بالحفاظ‬ ‫نصيحتين لفاطمة موظفا ما واجو بو يعقوب‬
‫عمى األمل و عدم القنوط من رحمة هللا‪.‬‬ ‫آالم فراق ابنيو يوسف و شقيقو‪.‬‬
‫اشترط يوسف إثبات براءتو ليؤكد صدقو و عفتو‪ ،‬وأنو لم يخن‬ ‫انطبلقا من السند األول بين‪ :‬اشترط يوسف‬
‫سيده في غيابو‪ ،‬و أن هللا يبطل كيد الخائنين ؛ ألنيم يتبعون‬ ‫لخروجو من السجن االعتراف ببراءتو مما اتيم‬
‫وسوسة الشيطان‪.‬‬ ‫بو‪ ،‬بم عمل ذلك؟‬
‫المعياران ىما‪ :‬حفع األمانة المادية و المعنوية‪ ،‬و الوفاء‬ ‫استخمص من اآلية ‪ 55‬من سورة يوسف‬ ‫درعة تافيبللت‬
‫بالمسؤولية ( حفيع)‪ ،‬و العمم بما يقتضيو المنصب من خبرة ‪،‬‬ ‫معيارؼ الكفاءة الستحقاق المسؤولية و بين‬
‫و قدرة عمى تدبير الموارد لتجاوز أزمة الجفاف(عميم)‪.‬‬ ‫معناىما‪.‬‬

‫‪ -5‬استخراج القيم و توظيفها‪ :‬تحديد القيمة –تثمين القيمة – اعتمادها في التقدير‪...‬‬


‫الجواب المقترح‬ ‫السؤال المطروح‬ ‫االمتحان الجهوي‬
‫أذكر قيمتين من القيم األساسية إلنجاح‬ ‫الدار البيضاء‪-‬‬
‫التفاوض األسرؼ‪.‬‬ ‫السطات‬
‫أستخمص القيمة التي يشير إلييا قول ابن‬
‫كثير( مراودة امرأة العزيز ليوسف عن نفسو‬
‫الفحشاء‪)...‬البداية و النياية‬ ‫‪...‬فعصمو ربو عن‬
‫ج ‪ 2‬ص ‪.203‬‬
‫القيمتان ىما‪ :‬األمانة و المسؤولية‪.‬‬ ‫استخرج قيمتين إيجابيتين أشارت إلييما‬ ‫طنجة – تطوان‪-‬‬
‫الوضعية‪.‬‬ ‫الحسيمة‬
‫يتضح غدر أبناء يعقوب بأخييم يوسف في إدعائيم الحرص عمى‬ ‫وردت في سورة يوسف صفتان سمبيتان ىما‬
‫صحبتو ليمعب و يتمتع‪ ،‬و ىم ينوون التخمص منو‪ .‬كما تتضح‬ ‫الغدر و الخيانة‪ ،‬بين سياق ورودىما و اقترح‬
‫خيانتيم في إخبلفيم وعدىم ألبييم بحفع يوسف‪ ،‬و رمييم لو في‬ ‫المدخل المناسب لعبلجيما‪.‬‬
‫البئر‪.‬‬
‫المدخل المناسب لعبلج الصفتين ىو مدخل القسط الذؼ يدعو‬
‫لرعاية حق هللا و استشعار رقابتو‪ ،‬و الحياء‪ ،‬و حفع األمانات‪.‬‬
‫بالمودة تتوثق روابط الزوجية‪ ،‬و تتحقق سكينة النفس فتيون‬ ‫بين أىمية المودة و الرحمة في تحقيق استقرار‬ ‫مراكش ‪-‬آسفي‬
‫المشاكل و تتيسر المعاشرة‪ ،‬و بالرحمة نتجاوز الخبلفات و نعفو‬ ‫األسرة‪.‬‬
‫عن األخطاء فتستقر األسرة و تحافع عمى تبلحميا‪.‬‬
‫دعت حميمة زمبلءىا في النادؼ لمقيام بحممة لمتوعية في موضوع"‬ ‫أبرز ما يدل عمى كفاءة حميمة في تحمل‬
‫مسؤولية الشباب المؤمن في حماية البيئة و إعمار األرض"‪ ،‬و‬ ‫المسؤولية من خبلل الوضعية‪.‬‬
‫اقترحت عمييم التشاور مع باقي األندية و الزمبلء إليجاد الوسائل‬
‫المادية من أجل إنجاح ىذه الحممة‪.‬‬
‫القيمة التي اتصف بيا عثمان بن عفان ىي بذل المال في سبيل‬ ‫استخرج من السند القيمة التي اتصف بيا‬
‫هللا حيث اشترػ البئر و تبرع بيا لممسممين‪.‬‬ ‫عثمان بن عفان‬
‫من ىذه القيم نذكر الصبر‪ ،‬و التفاوض‪ ،‬والشورػ‪ ،‬و العفو‪،‬‬ ‫بين لصديقك القيم التي لتدبير الخبلفات التي‬ ‫فاس‪ -‬مكناس‬
‫والتسامح و المعاشرة بالمعروف‪.‬‬ ‫تعترض الحياة الزوجية‪.‬‬
‫من ىذه القيم نذكر العفة و الحياء‪ ،‬و الصبر عن المعصية‪.‬‬ ‫ما القيم التي تحصن المؤمن من إشباع رغبتو‬
‫الجنسية خارج إطار الزواج‪.‬‬
‫أستفيد من معاممة الرسول ألىل بيتو؛ فأقتدؼ بو في حسن معاشرة‬ ‫كيف تستفيد من معاممة الرسول ألىل بيتو في‬ ‫بني مبلل ‪ -‬خنيفرة‬
‫األىل‪ ،‬و المشاركة في شؤون البيت‪ ،‬و بناء عبلقتي مع أسرتي‬ ‫بناء عبلقتك مع أسرتك‪.‬‬
‫عمى المودة و الرحمة‪ ،‬و ترك العنف و الغمظة‪.‬‬
‫عند تحمل المسؤولية يجب أن ألتزم بالصبر‪ ،‬و الوفاء باألمانة‪ ،‬و‬ ‫لو قدر لك تحمل المسؤولية‪ ،‬ما القيم و‬
‫حفع حق الغير‪ ،‬و العفة و الحياء‪ ،‬مع خدمة المصمحة العامة‪.‬‬ ‫المبادغ التي ستتمثميا ألدائيا عمى الوجو‬
‫قال تعالى ( إن هللا يأمركم أن تؤدوا األمانات إلى أىميا و إذا‬ ‫المطموب‪ ،‬عزز جوابك بنص شرعي مناسب‬
‫حكمتم بين الناس أن تحكموا بالعدل)النساء آية ‪57‬‬
‫تتجمى عاقبة صبر النبي يعقوب في عودة أبنائو الثبلثة الذين‬ ‫تتضمن سورة يوسف قيمة الصبر عند يعقوب‬ ‫كمميم – واد نون‬
‫فقدىم و استرجاعو لبصره‪ ،‬و تتجمى عاقبة صبر النبي يوسف في‬ ‫و ابنو يوسف عمييما السبلم‪ ،‬أبرز عاقبة‬
‫عمو مكانتو عند الممك و توليو أمانة خزائن القمح‪.‬‬ ‫الصبر عند كل واحد منيما‪.‬‬
‫القيمة ىي ‪ :‬الحياء‪.‬‬ ‫حدد القيمة المستفادة من قولو ص " أال‬
‫أستحيي من رجل تستحيي منو المبلئكة"‪.‬‬
‫القيمة ىي رعاية يعقوب البنو بالنصح و التوجيو‪.‬‬ ‫انطبلقا من السند األول استخمص قيمة واحدة‬ ‫سوس ماسة‬
‫الحكم الشرعي ىو تحريم اتباع وسوسة الشيطان والكيد السيء ‪.‬‬ ‫و حكما شرعيا‪.‬‬
‫من فوائد العفو و التسامح‪ :‬اكتساب قوة الشخصية‪ ،‬منع انتشار‬ ‫قدم ثبلث فوائد لمعفو و التسامح‬ ‫الرباط سبل القنيطرة‬
‫العداوة في المجتمع‪ ،‬و تحويميا إلى محبة‪ ،‬و تيسير التعامل و‬
‫التعايش بين الناس‪.‬‬
‫القيمتان األخبلقيتان ىما‪ :‬التقوػ و الصبر‪.‬‬ ‫قال تعالى( إنو من يتق و يصبر فإن هللا ال‬
‫يضيع أجر المحسنين) استخرج من اآلية‬
‫قيمتين أخبلقيتين‪.‬‬
‫جسد النبي يعقوب المثل األعمى في‪ :‬صبره عمى فراق يوسف‪.‬‬ ‫إيت بموقفين جسد فييما النبي يعقوب المثل‬
‫وفي يقينو باهلل و توكمو عميو في أن يأتيو بو‪.‬‬ ‫األعمى في الصبر و اليقين‪.‬‬
‫الصبر‪ :‬يفيد في تحمل صعاب الحياة‪ ،‬ومواجية المشاكل الزوجية‬ ‫تتضمن الوضعية عددا من القيم التي تقوؼ‬ ‫درعة تافيبللت‬
‫العفو‪ :‬يفيد في التجاوز عن الخطأ بالتماس العذر و ترك الحقد‪.‬‬ ‫األلفة و المحبة بين الزوجين‪ ،‬استخرج ثبلث‬
‫البذل‪ :‬يسد حاجيات الزوجين و يحقق الرضا و المحبة بينيما‪.‬‬ ‫منيا مبينا فوائدىا‪.‬‬
‫‪ -6‬تحديد المواقف و التعبير عنها و تعليلها‪ :‬تحديد الموقف – التعبير عن الرأي –التعليل‪..‬‬
‫الجواب المقترح‬ ‫السؤال المطروح‬ ‫االمتحان‬
‫الجهوي‬
‫أتفق مع ىذا القول؛ فاإلسبلم اعتبر رعاية الطفل و حفع حقوقو‬ ‫أحدد موقفي مما يأتي مع التعميل‪" :‬األسرة تتحمل‬ ‫الدار البيضاء‬
‫مسؤولية األسرة أوال و المجتمع ثانيا‪.‬‬ ‫المسؤولية الكبرػ في تربية األوالد و رعايتيم و صون‬ ‫–سطات‬
‫حقوقيم‪".‬‬
‫مجاىدة النفس بالصيام‪ ،‬و المداومة عمى ذكر هللا‪ ،‬و صيانة المسان‬ ‫مراكش ‪-‬آسفي إقترح وسيمتين تسيمان في وقاية المؤمن من الفواحش و‬
‫عن الفواحش‪ ،‬و غض البصر عن المحرمات‪ ،‬و مصاحبة األخيار و‬ ‫الجرائم‬
‫التنافس معيم في الطاعات‪.‬‬
‫ال أتفق مع رأؼ سناء ؛ ألن الشباب معنيون بقضايا البيئة وىم‬ ‫قالت سناء" إن الشباب غير معني بقضايا البيئة و‬
‫مسؤولون عن المحافظة عمييا‪ ،‬فيي الوسط الذؼ يعيشون فيو‪ ،‬و‬ ‫المحافظة عمييا‪ ".‬حدد موقفك من ىذا الرأؼ مع التعميل‪.‬‬
‫يتأثرون بو‪ ،‬و ىم يمثمون قوة المجتمع و طاقتو فعمييم تحمل واجبيم‬
‫باإلصبلح و التنمية و اجتناب االفساد و التبذير‪.‬‬
‫تحريم فاحشة الزنى ليس محصو ار فقط في فعميا‪ ،‬بل يشمل تحريم‬ ‫يرػ البعض أن تحريم فاحشة الزنى محصور فقط في‬ ‫فاس ‪-‬‬
‫نشرىا في المجتمع و التشجيع عمييا بالتبرج و العرؼ وغيره قال تعالى(‬ ‫فعميا‪ ،‬انتقد ىذا الرأؼ استنادا إلى أحد النصوص‬ ‫مكناس‬
‫إن الذين يحبون أن تشيع الفاحشة في الذين آمنوا ليم عذاب أليم في‬ ‫الداعمة‪ (.‬االسناد)‬
‫الدنيا و اآلخرة) النور آ ‪19‬‬
‫لتصحيح تصور الصديق أذكره أن الزواج سكينة و مودة‪ ،‬وتمبية لمفطرة‬ ‫كيف يمكنك تصحيح تصور الصديق األول حول الزواج‬
‫السوية بعيدا عن األمراض النفسية والجسدية الناتجة عن الزنى كما أنو‬ ‫( أنو كمو مشاكل) انطبلقا من مقاصده‪.‬‬
‫يحفع حقوق األطفال في النسب و الرعاية و التربية‬
‫أرػ أن ما عميو يعقوب و يوسف من صبر و عفة‪ ...‬مرده إلى أثر‬ ‫استخرج من الوضعية الرأؼ الذؼ تميل إليو مع التعميل‪.‬‬ ‫بني مبلل ‪-‬‬
‫االيمان والعمم‪ ،‬و ما يحققانو من يقين و ثبات عمى الحق‪ ،‬و تقويم‬ ‫خنيفرة‬
‫لمسموك‪ ،‬باجتناب المعاصي و الفواحش‪.‬‬
‫أتفق مع المدير في قولو فالمركب االجتماعي ال يعوض دور األسرة‬ ‫ما موقفك من قول المدير" إن مؤسستو ليست بديبل عن‬ ‫كمميم – واد‬
‫في التكوين النفسي لمطفل و تربيتو‪ ،‬و ال يعوض العاطفة و الرحمة‬ ‫األسرة" معمبل جوابك‪.‬‬ ‫نون‬
‫التي يحتاجيا العجزة من أبنائيم و أحفادىم‪.‬‬
‫أرد عمى ىؤالء اآلباء بأن الطبلق ال يعفييم من تحمل مسؤولية رعاية‬ ‫بماذا ترد عمى اآلباء الذين يعتبرون أن الطبلق يسقط‬
‫األبناء باإلنفاق عمييم و الحرص عمى تربيتيم و توجيييم و الوفاء‬ ‫عنيم مسؤولية رعاية أبنائيم‪.‬‬
‫بكل حقوقيم‪.‬‬
‫ما موقفك من نصيحة فاطمة بعدم التفكير في الزواج لما ال أتفق مع فاطمة و لن أعمل بنصيحتيا فرغم ما في الزواج من‬ ‫سوس ماسة‬
‫متاعب و مسؤوليات؛ يبقى الوسيمة المثمى لتحقيق طيارة الفرد‬ ‫يصاحبو من صعوبات؟ عمل جوابك‬
‫والمجتمع و الحفاظ عمى النسل و إعمار األرض‪.‬‬
‫وضح ألختك‪ ،‬مع التعميل‪ ،‬موقفك ممن يرػ أنيبل عبلقة ال أتفق مع ىذا الرأؼ ألن االيمان باهلل داع إلى رعاية أمانة‬ ‫الرباط سبل‬
‫االستخبلف بعمارة األرض و إصبلحيا عن طريق االمتثال ألوامر هللا‬ ‫لئليمان بعمارة األرض واصبلحيا‪.‬‬ ‫القنيطرة‬
‫و اجتناب مظاىر االفساد التي حرميا سبحانو‪ .‬قال تعالى( الذين إن‬
‫مكناىم في األرض أقاموا الصبلة و آتوا الزكاة و أمروا بالمعروف و‬
‫نيوا عن المنكر) سورة الحج آية ‪39‬‬
‫أنا أوافق من يبادر إلى طمب المسؤولية إن كانت تتوفر فيو معايير‬ ‫ما موقفك ممن يبادر إلى طمب المسؤولية ؟‬ ‫درعة تافيبللت‬
‫الكفاءة من عمم و قوة وحسن الخمق و حرص عمى مصالح الناس‪ ،‬و‬
‫إال فبل يجوز لو طمب المسؤولية‪.‬‬
‫الزوجان معا مسؤوالن عن تماسك األسرة عن طريق الوفاء بالحقوق و‬ ‫تحدث في بضعة أسطر عن مسؤولية الزوجين في‬
‫الواجبات المتبادلة بينيما‪ ،‬و المعاشرة بالمعروف‪ ،‬وااللتزام بالصبر و‬ ‫ضمان تماسك األسرة و استقرارىا‪.‬‬
‫الوفاء و العفو‪ ،‬و التعاون عمى أعباء األسرة‪.‬‬

You might also like