‫‪prof_faycal.

belmissi‬‬ ‫فيصل بلميسي‬

‫فيصل بلميسي‬ ‫‪35.22.76.55.60‬‬

‫مظاهرالقوة‬ ‫‪.I‬‬
‫التجارة‬ ‫الصناعة‬ ‫الفالحة‬
‫‪ -‬أول قوة تجارية في العالم؛‬ ‫‪ -‬ثاني قوة صناعية في العالم؛‬ ‫‪ -‬فالحة عصرية رأسمالية ذات طابع تسويقي؛‬
‫‪ -‬املساهمة بنسب مرتفعة في املبادالت التجارية الدولية؛‬ ‫‪ -‬ضخامة اإلنتاج الصناعي واإلسهام بنسبة مرتفعة في اإلنتاج العاملي؛‬ ‫‪ -‬أول قوة فالحية في العالم؛‬
‫‪ -‬تنوع اإلنتاج الصناعي‪ ،‬وبالتالي احتالل املراتب األولى عامليا في إنتاج ‪ -‬تنوع املواد املصدرة واملستوردة؛‬ ‫‪ -‬ضخامة اإلنتاج الفالحي واإلسهام بنسبة مرتفعة في اإلنتاج العاملي؛‬
‫‪ -‬أهم منطقة الستقطاب االستثمارات األجنبية؛‬
‫‪ -‬مستثمرعاملي بفضل شركاتها املتعددة الجنسية؛‬
‫‪ -‬تنوع اإلنتاج الفالحي الزراعي والحيواني‪ ،‬وبالتالي احتالل املراتب األولى وتصديرالعديد من املنتوجات الصناعية (الكيماوية‪ ،‬امليكانيكية‪)...‬؛‬
‫‪ -‬تعدد املناطق الصناعية وامتدادها عبرمختلف أنحاء البالد‪.‬‬ ‫عامليا في إنتاج وتصديرالعديد من املنتوجات الفالحية؛‬
‫الو‪.‬م‪.‬أ‬
‫‪ -‬التعامل مع معظم دول العالم أي غزو مختلف األسواق العاملية‪.‬‬ ‫‪ -‬شساعة املساحة املزروعة وحسن تنظيم املجال الفالحي باالعتماد على‬
‫األساليب العصرية والحديثة‪.‬‬
‫‪ -‬ثاني قوة صناعية باالتحاد األوربي؛‬
‫‪ -‬أول قوة فالحية باالتحاد األوربي؛‬
‫نفس صناعة الو‪.‬م‪.‬أ‬
‫نفس فالحة الو‪.‬م‪.‬أ‬ ‫فرنسا‬

‫‪ -‬ثاني قوة تجارية في العالم؛‬ ‫‪ -‬أول قوة صناعية في العالم؛‬

‫نفس تجارة الو‪.‬م‪.‬أ‬ ‫نفس صناعة الو‪.‬م‪.‬أ‬ ‫نفس فالحة الو‪.‬م‪.‬أ‬

‫الصين‬

‫‪ -‬ثامن قوة تجارية في العالم؛‬

‫نفس تجارة الو‪.‬م‪.‬أ‬

‫كوريا‬
‫نفس صناعة الو‪.‬م‪.‬أ‬
‫الجنوبية‬
 ‫‪prof_faycal.belmissi‬‬ ‫فيصل بلميسي‬
‫فيصل بلميسي‬ ‫‪35.22.76.55.60‬‬

‫عوامل القوة‬ ‫‪.II‬‬

‫التجارة‬
‫ع‪ .‬طبيعية‪ :‬موقع جغرافي استراتيجي مما يسهل عملية التبادل‬
‫التجاري مع الخارج؛‬
‫ع‪ .‬بشرية‪ :‬نفس عوامل الفالحة‬
‫ع‪ .‬تنظيمية و اقتصادية‪ :‬نفس عوامل الفالحة‬
‫الصناعة‬ ‫الفالحة‬
‫ع‪ .‬طبيعية‪ :‬شساعة السهول وخصوبتها ‪ +‬تنوع املناخ ‪ +‬وفرة املوارد املائية ع‪ .‬طبيعية‪ :‬وفرة الثروات الطبيعية سواء املعدنية أو الطاقية؛‬
‫بالتوفرعلى شبكة كثيفة ودائمة الجريان‪.‬‬
‫ع‪ .‬بشرية‪ :‬كثافة سكانية مهمة‪ ،‬األمر الذي يوفر يدا عاملة مؤهلة وسوقا ع‪ .‬بشرية‪ :‬نفس عوامل الفالحة‬
‫استهالكية ضخمة ‪ +‬استقطاب األدمغة والكفاءات من مختلف دول العالم‪ .‬ع‪ .‬تنظيمية و اقتصادية‪ :‬نفس عوامل الفالحة‬
‫ع‪ .‬تنظيمية و اقتصادية‪ :‬النظام الرأسمالي القائم على الحرية االقتصادية ‪+‬‬
‫الو‪.‬م‪.‬أ‬
‫التركيزات الرأسمالية العمودية واألفقية ‪ +‬تدخل الدولة اإليجابي في‬
‫االقتصاد ‪ +‬دورالشركات املتعددة الجنسيات في التسويق للمنتوج األمريكي‪.‬‬

‫نفس عوامل صناعة الو‪.‬م‪.‬أ‬ ‫نفس عوامل فالحة الو‪.‬م‪.‬أ‬

‫فرنسا‬
‫الفرنس ي‪.‬‬
‫ع‪ .‬طبيعية‪ :‬نفس عوامل تجارة الو‪.‬م‪.‬أ‬ ‫ع‪ .‬طبيعية‪ :‬نفس عوامل صناعة الو‪.‬م‪.‬أ‬ ‫ع‪ .‬طبيعية‪ :‬نفس عوامل فالحة الو‪.‬م‪.‬أ‬
‫ع‪ .‬بشرية‪ :‬نفس عوامل تجارة الو‪.‬م‪.‬أ‬ ‫ع‪ .‬بشرية‪ :‬نفس عوامل صناعة الو‪.‬م‪.‬أ‬ ‫ع‪ .‬بشرية‪ :‬نفس عوامل فالحة الو‪.‬م‪.‬أ‬
‫ع‪ .‬تنظيمية و اقتصادية‪ :‬االستفادة من املرحلة االشتراكية التي‬ ‫ع‪ .‬تنظيمية و اقتصادية‪ :‬االستفادة من املرحلة االشتراكية التي نظمت ع‪ .‬تنظيمية و اقتصادية‪ :‬االستفادة من املرحلة االشتراكية التي شهدت‬
‫شهدت تأميم أهم القطاعات التجارية‪ ،‬ثم مرحلة االنفتاح على‬
‫العالم الرأسمالي بظهور مؤسسات تجارية مختلطة ذات رأسمال‬
‫خاللها الفالحة في تعاونيات تابعة للدولة "الكومونات الشعبية"‪ ،‬ثم مرحلة تأميم القطاعات الصناعية مع إعطاء األولوية للصناعات الثقيلة‪ ،‬ثم‬
‫االنفتاح على العالم الرأسمالي‪ ،‬حيث تم تفكيك الكومونات الشعبية مرحلة االنفتاح على العالم الرأسمالي بالسماح بامللكية الفردية واالهتمام‬
‫الصين‬
‫صيني وأجنبي‪ ،‬والتعامل مع الخارج‪ ،‬واالنضمام إلى منظمة التجارة‬ ‫بالصناعات العالية التكنولوجيا‪ ،‬وتحديث الصناعة بتشجيع البحث‬ ‫والسماح بامللكية الفردية و إقامة مقاوالت فالحية‪.‬‬
‫العاملية سنة ‪ ،5332‬وتشجيع جلب االستثمارات وتجويد البنية‬ ‫العلمي والرفع من نفقاته‪.‬‬
‫التحتية‪.‬‬
‫ع‪ .‬تاريخية‪ :‬نفس عوامل صناعة كوريا‬ ‫ع‪ .‬تاريخية‪ :‬االستفادة من الدعم األمريكي في شكل قروض ومساعدات‬
‫ع‪ .‬بشرية‪ :‬نفس عوامل تجارة الو‪.‬م‪.‬أ‬ ‫مالية خالل مرحلة القطبية الثنائية في إطار مشروع مارشال ‪ +‬االستفادة‬
‫ع‪ .‬تنظيمية و اقتصادية‪ :‬نفس عوامل تجارة الو‪.‬م‪.‬أ‬ ‫من التجربة اليابانية القائمة على التصنيع لتحقيق اإلقالع االقتصادي‪.‬‬
‫ع‪ .‬بشرية‪ :‬نفس عوامل صناعة الو‪.‬م‪.‬أ‬ ‫كوريا‬
‫ع‪ .‬تنظيمية و اقتصادية‪ :‬نفس عوامل صناعة الو‪.‬م‪.‬أ‬
‫الجنوبية‬
 ‫‪prof_faycal.belmissi‬‬ ‫فيصل بلميسي‬
‫فيصل بلميسي‬ ‫‪35.22.76.55.60‬‬

‫املشاكل والتحديات‬ ‫‪.II‬‬

‫التجارة‬ ‫الصناعة‬ ‫الفالحة‬
‫‪ -‬مشكل فائض اإلنتاج الصناعي بسبب تراجع القدرة التنافسية للمنتوج ‪ -‬عجز امليزان التجاري ذلك أن قيمة الواردات تفوق قيمة‬ ‫‪ -‬مشكل فائض اإلنتاج الفالحي وصعوبة تسويقه بفعل تراجع الطلب‬
‫األمريكي‪ ،‬مع تزايد اإلقبال على املنتوجات اليابانية والصينية والكورية؛ الصادرات‪ ،‬وذلك بسبب املنافسة الخارجية القوية‪ ،‬وعدم كفاية‬ ‫الخارجي لشدة املنافسة الخارجية؛‬
‫‪ -‬تزايد حاجة الصناعة الى املعادن ومصادر الطاقة مما أدى إلى ارتفاع اإلنتاج من املعادن ومصادر الطاقة مما أدى إلى ارتفاع فاتورة‬ ‫‪ -‬تراجع أرباح الفالحين بفعل انخفاض أسعاراملنتوجات في األسواق العاملية‪،‬‬
‫االستيراد‪.‬‬
‫‪-‬‬
‫فاتورة االستيراد وعجزامليزان التجاري؛‬
‫‪ -‬التلوث الصناعي خاصة في املناطق الصناعية الكبرى‪.‬‬
‫مقابل ارتفاع تكاليف اإلنتاج‪ ،‬إضافة إلى تقلص مشتريات الدول النامية‬
‫بفعل ارتفاع مديونيتها؛‬
‫الو‪.‬م‪.‬أ‬
‫‪-‬‬ ‫‪ -‬إنهاك التربة وتلوث الفرشة املائية بفعل االستعمال املكثف لألسمدة‬
‫‪-‬‬ ‫الكيماوية واملبيدات‪..‬‬

‫الفرنس ي‬
‫نفس مشاكل صناعة الو‪.‬م‪.‬أ‬ ‫نفس مشاكل فالحة الو‪.‬م‪.‬أ‬ ‫فرنسا‬

‫مشاكل االقتصاد‪:‬‬
‫‪ -‬التبعية واالرتباط بالخارج للتزود بمصادر الطاقة واملعادن من‬ ‫الصيني‬
‫جهة وتصريف فائض اإلنتاج من جهة أخرى‪ ،‬وبالتالي التأثرباألزمات‬ ‫نفس مشاكل صناعة الو‪.‬م‪.‬أ‬
‫العاملية وما ينجم عنها من تقلبات األسعار‪.‬‬ ‫نفس مشاكل فالحة الو‪.‬م‪.‬أ‬ ‫الصين‬
‫‪ -‬املنافسة الخارجية في األسواق العاملية سواء من طرف الثالوث‬
‫الرأسمالي الو‪.‬م‪.‬أ واالتحاد األوربي واليابان‪ ،‬أو من جانب القوى‬
‫االقتصادية األخرى الصين‪ ،‬البرازيل‪ ،‬كوريا الجنوبية‪...‬‬
‫‪ -‬اتجاه املجتمع نحو الشيخوخة‪ ،‬األمر الذي ينعكس بالسلب على‬
‫اليد العاملة‪ ،‬ويؤدي إلى ارتفاع تكاليف الضمان االجتماعي ورواتب‬ ‫الكوري‬
‫‪ -‬التفاوت التنموي بين جهات البالد‪ ،‬األمر الذي يجعل بعض‬
‫التقاعد؛‬
‫كوريا‬
‫الجهات تعاني من اإلقصاء والتهميش وعدم كفاية الخدمات‬ ‫نفس مشاكل صناعة الو‪.‬م‪.‬أ‬
‫االجتماعية خاصة في مجال الصحة والتعليم؛‬ ‫الجنوبية‬
‫‪ -‬الكوارث الطبيعية كالجفاف‪ ،‬الحرائق‪ ،‬الزالزل وما ينجم عنها من‬
‫خسائربشرية ومادية‪...‬‬