‫اجلمهورية اجلزائرية الدميقراطية الشعبية‬

‫وزارة الرتبية الوطنية‬

‫اثنوية عبد املؤمن بن علي‪ -‬االدريسية‪-‬‬ ‫مديرية الرتبية لوالية اجللفة‬
‫دورة ‪2023‬‬ ‫امتحان البكالوراي التجريبية‬
‫الشعبة‪ :‬علوم تجريبية‬
‫املدة‪ 04 :‬سا ونصف‬ ‫اختبار يف مادة‪ :‬علوم الطبيعة و الحياة‬

‫على المترشح أن يختار أحد الموضوعين اآلتيين‬

‫الموضوع األول‬
‫يحتوى الموضوع األول على (‪ )05‬صفحات (من الصفحة ‪ 1‬من ‪ 10‬إلى الصفحة ‪ 5‬من ‪) 10‬‬

‫التمرين األول ‪ 05( :‬نقاط)‬

‫حخى يكافحت اإلصاباث انبكخُرَت باسخعًال انًضاداث انحُىَت انخٍ حخذخم عهً يسخىَاث يخخهفت ين سُرورة‬
‫حركُب انبروحُناث انخٍ حسًح بنًى انبكخُرَاث وحكاثرها‪.‬‬
‫َخفاعم انسخربخىيُسُن ‪ Streptomycine‬يع ححج انىحذة انصغري نهرَبىزوو انبكخُرٌ كًا حبُن انىثُقت‬
‫يًا َجعم انرَبىزوو َخطئ بشذة فٍ قراءة انخسهسم‪.‬‬

‫‪- 1‬عرف كم ين‪ ،ARNm :‬انرَبىزوو ‪.ARNt ،‬‬

‫‪- 2‬اشرح فٍ نص عهًٍ ينظى ويهُكم حأثُر انسخربخىيُسُن عهً حسهسم أحذاد انًرحهت انًىضحت‬
‫وعهً نًى وحكاثر انبكخُرَا ‪.‬‬

‫صفحة ‪ 1‬من ‪10‬‬

 ‫اخخبار فٍ يادة ‪ :‬عهىو انطبُعت وانحُاة ‪ /‬انشعبت ‪ :‬عهىو حجرَبُت ‪ /‬بكانىرَا حجرَبُت ‪2023‬‬

‫التمرين الثاني‪ 53( :‬نقاط)‬

‫تتميز الخاليا ذاتية التغذية بقدرتيا عمى تحويل الطاقة الضوئية إلى طاقة كيميائية كامنة وفق مراحل محددة‪ ،‬لمتعرف‬
‫عمى اآلليات التي تحدث في إحدى ىذه المراحل‪ ،‬أجريت الدراسة التالية‪:‬‬
‫الجزء األول‪ :‬قصد التعرف عمى مصدر ثنائي األوكسجين المنطمق أثناء المرحمة الكيموضوئية وشروط حدوثيا‪.‬‬
‫تجرى التجربتين التاليتين‪:‬‬
‫التجربة األولى‪ :‬نضع كموريال في وسط غني بالـ ‪ CO2‬والماء‪ ،‬نحضر منو وسطين (‪ A‬و ‪ )B‬يختمفان فيما بينيما في‬
‫نسبة جزئيات الماء وثاني اوكسيد الكربون الموسومة بالـ ‪ O18‬و يعرض كال الوسطين لمضوء ونتتبع نسبة ثنائي‬
‫‪.‬‬ ‫األوكسجين المشع المنطمق‪ ،‬النتائج موضحة في جدول الشكل (أ) من الوثيقة (‪)1‬‬
‫التجربة الثانية‪ :‬نعرض معمق تيالكوئيد لمضوء في وجود أو غياب مستقبل الكترونات ( ‪ ، Fe+++‬مستقبل ىيل) النتائج‬
‫المحصل عمييا موضحة بمنحنى الشكل (ب) من الوثيقة (‪.)1‬‬

‫نسبة الجزيئات الموسومة بالـ ‪) % ( O18‬‬

‫ثنائي األوكسجين المنطمق‬ ‫ثاني اوكسيد الكربون‬ ‫الماء‬
‫‪3.84‬‬ ‫‪3.43‬‬ ‫‪3.85‬‬ ‫المعمق (‪) A‬‬
‫‪3.23‬‬ ‫‪3.58‬‬ ‫‪3.23‬‬ ‫المعمق (‪)B‬‬
‫الشكل (أ)‬
‫تركيز الـ ‪ O2‬في الوسط‬
‫ممي مول ‪/‬لتر‬

‫غياب مستقبل هيل ‪110 -‬‬ ‫وجود مستقبل هيل‬

‫ضوء‬ ‫ضوء‬ ‫ضوء‬ ‫ضوء‬ ‫ضوء‬
‫‪90 -‬‬ ‫ابيض‬ ‫ابيض‬ ‫بنفسجي‬ ‫اخضر‬ ‫احمر‬ ‫الشكل (ب)‬

‫‪70 -‬‬

‫‪50 -‬‬

‫‪30 -‬‬
‫‪10 -‬‬ ‫الزمن ( د )‬
‫‪+‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪+‬‬
‫‪1‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪10‬‬

‫الوثيقة (‪)1‬‬

‫‪ .1‬برر مصدر ثنائي األوكسجين و شروط انطالقو‬

‫صفحة ‪ 2‬من‪10‬‬
 ‫اخخبار فٍ يادة ‪ :‬عهىو انطبُعت وانحُاة ‪ /‬انشعبت ‪ :‬عهىو حجرَبُت ‪ /‬بكانىرَا حجرَبُت ‪2023‬‬

‫الجزء الثاني‪:‬‬
‫لتحديد آلية وشروط تشكل أحد النواتج األساسية لممرحمة الكيموضوئية أنجزت التجربة التالية‪:‬‬
‫التجربة‪ :‬تم تحضير معمق من التيالكوئيدات في أوساط مناسبة كما يوضحو الشكل (‪ )1‬من الوثيقة (‪.)2‬‬
‫وأجريت التجربة الموضح شروطيا ونتائجيا في جدول الشكل (‪ )2‬من الوثيقة (‪.)2‬‬

‫النتائج‬ ‫المراحل‬
‫الشروط التجريبية‬
‫التجريبية‬
‫‪PHe‬‬
‫‪PHi‬‬ ‫عدم تشكل الـ‪ATP‬‬ ‫معمق تيالكوئيد‪3=PHe + 3=PHi +‬‬
‫‪PHi‬‬ ‫‪7‬‬
‫ص‬ ‫‪ + ADP+Pi +‬ظالم‬
‫عدم تشكل الـ‪ATP‬‬ ‫معمق تيالكوئيد‪ + 8=PHe + 4=PHi +‬ظالم‬ ‫‪2‬‬

‫ص = كرية مذنبة‬ ‫عدم تشكل الـ‪ATP‬‬ ‫معمق تيالكوئيدات منزوعة العناصر ص‬

‫‪7‬‬
‫‪ PHe‬الوسط الخارجي‬ ‫‪ + ADP+Pi+ 8=PHe + 4=PHi +‬ظالم‬

‫‪ PHi‬الوسط الداخمي‬ ‫معمق تيالكوئيد ‪ +‬مادة تجعل غشاء التيالكوئيد‬

‫عدم تشكل الـ‪ATP‬‬ ‫نفوذا لمـ ‪ADP+Pi + 8=PHe + 4=PHi + H+‬‬ ‫‪4‬‬
‫الشكل (‪)1‬‬
‫‪ +‬ظالم‬
‫تشكل الـ‪ATP‬‬ ‫معمق تيالكوئيد‪8=PHe + 4=PHi +‬‬
‫‪0‬‬
‫‪ + ADP+Pi +‬ظالم‬
‫تشكل الـ‪ ATP‬بعد‬ ‫معمق تيالكوئيد‪3=PHe + 3=PHi +‬‬
‫‪0‬‬
‫فترة قصيرة‬ ‫‪ + NADP+ + ADP+Pi +‬ضوء‬
‫الشكل (‪)2‬‬ ‫عدم تشكل الـ‪ATP‬‬ ‫معمق تيالكوئيد‪ +‬مادة األت ارزين ‪3=PHi +‬‬
‫‪3‬‬
‫‪ + NADP+ + ADP+Pi + 3=PHe +‬ضوء‬
‫مالحظة‪ :‬األت ارزين (‪ )Atrazine‬مبيد أعشاب يتفاعل مع أحد بروتينات النظام الضوئي الثاني فيحول دون انتقال‬
‫اإللكترونات بين النظامين الضوئيين مما يؤدي إلى انتشار الطاقة الممتصة عمى شكل ح اررة واشعاع‪.‬‬

‫الوثيقة (‪)2‬‬

‫‪ .1‬باستغالل معطيات الوثيقة (‪ )2‬اشرح اآللية المؤدية إلى تركيب ال‪ ATP‬مبرزا شروط حدوثيا ‪.‬‬

‫صفحة ‪ 0‬من ‪10‬‬

 ‫اخخبار فٍ يادة ‪ :‬عهىو انطبُعت وانحُاة ‪ /‬انشعبت ‪ :‬عهىو حجرَبُت ‪ /‬بكانىرَا حجرَبُت‪2023‬‬

‫التمرين الثالث‪ 70( :‬نقاط)‬

‫لبعض المبيدات الفوسفوعضوية ‪ organophosphorés‬تأثير قوي عمى الحشرات‪ ،‬غير أن االستعمال غير المراقب‬
‫ليذه المبيدات يسبب تسممات قد تصل إلى الموت لألفراد المعرضين ليا باستمرار‪.‬‬
‫الجزء األول‪:‬‬
‫ينتج عن التسمم بالمبيدات الفوسفوعضوية أعراضا موضحة في الشكل (أ) من الوثيقة (‪ ،)7‬بينما يمثل‬
‫الشكل (ب) من نفس الوثيقة معمومات عن أنواع مستقبالت األستيل كولين لمشابك مختمفة‪.‬‬

‫مستقبالت ميسكارينية‬ ‫مستقبالت نيكوتينية‬ ‫أعراض التسمم بالمبيدات الفوسفوعضوية‬

‫‪Muscariniques‬‬
‫‪-‬الجهاز العصبي المركزي‬
‫‪-‬المشابك العصبية‬
‫العضمية لمعضالت‬ ‫العضمية لمعضالت الهيكمية‬
‫الممساء (عضالت الشعب‬
‫الهوائية‪ ،‬األمعاء‪ ،‬األوعية‬
‫الدموية‪ ،‬الغدد المعابية)‬
‫األستيل كولين‬
‫الميسكارين (سم بعض‬
‫الفطريات)‬
‫‪Nicotiniques‬‬
‫‪-‬الجهاز العصبي المركزي‬ ‫هكبى تىاجذهب‬
‫‪-‬المشابك العصبية‬ ‫‪ -‬خمل في الرؤية ناتج عن ضيق الحدقة‬
‫‪ -‬دموع وسيالن المعاب والمخاط والتعرق بكثرة‬
‫‪ -‬تقيؤ واسهال‬
‫‪ -‬خمل تنفسي (ضيق الشعب الهوائية)‬
‫‪ -‬تشنجات العضالت الهيكمية‬
‫األستيل كولين‬ ‫المبمغ الكيميائي‬ ‫‪ -‬شمل العضالت الممساء‬
‫النيكوتين (موجود في‬ ‫مادة تعمل عمل‬ ‫‪-‬غيبوبة‬
‫التبغ)‬ ‫المبمغ‬

‫الشكل (ب)‬ ‫الشكل (أ)‬

‫الوثيقة (‪)1‬‬

‫‪-‬تاسحغالل انًؼطٍات انحً ٌقذيها انشكهٍٍ (أ) و(ب) يٍ انىثٍقة (‪ )1‬اقترح فشظٍة نحثشٌش األػشاض انحً‬
‫ٌحذثها انحسًى تانًثٍذ انحششي‪.‬‬
‫الجزء الثاني‪:‬‬

‫بيدف تفسير آلية تأثير المبيد عمى عمل المشابك السابقة وعالقتيا بأعراض التسمم الناتج‪ ،‬نقترح الوثيقة (‪ )0‬حيث‪:‬‬
‫‪ -‬الشكل (أ) يمثل بنية الغشاء بعد المشبكي لنوعي المشابك حيث يعمل األستيل كولين ونتائج ذلك‪.‬‬
‫‪ -‬الشكل (ب) يمثل رسم تفسيري لتأثير أنزيم األستيل كولين إستراز في المشابك السابقة في حالة وجود وغياب‬
‫المبيد‪.‬‬
‫‪ -‬الشكل (ج) يمثل منحنيي قياس نشاط أنزيم األستيل كولين إستراز داخل كريات الدم الحمراء في وجود المبيد‬
‫الفوسفوعضوي ( ‪ )diazinon‬وتأثير حقن (‪ ) pralidoxime‬كعالج لمتسمم بمبيد(‪.) diazinon‬‬
‫أن الكريات الدموية الحمراء تحتوي عمى أنزيم أستيل كولين إستراز بتراكيز بين‬
‫حيث ّ‬
‫(‪ 011‬و‪ ) mU /µmol Hb 111‬ما ُيمكن من استعمال ذلك مؤش ار عمى نشاط االنزيم ‪.‬‬

‫صفحة ‪ 4‬من ‪10‬‬

 ‫اخخبار فٍ يادة ‪ :‬عهىو انطبُعت وانحُاة ‪ /‬انشعبت ‪ :‬عهىو حجرَبُت ‪ /‬بكانىرَا حجرَبُت‪2023‬‬

‫غشبء بعذ هشبكي لوشبك ًيكىتيٌي‬ ‫غشبء بعذ هشبكي لوشبك هيسكبريٌي‬

‫أستيل كىليي‬ ‫أستيل كىليي‬

‫‪+‬‬
‫‪K+‬‬
‫‪K‬‬
‫استيل كىليي‬
‫اًفتبح القٌبة هستقبل غشبئي‬

‫هستقبل قٌىي هغلق‬

‫‪Na+‬‬
‫تأثير‬

‫‪+‬‬ ‫‪+‬‬
‫فرط استقطبة‬
‫اًعكبش استقطبة‬
‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬
‫الشكل(أ)‬

‫أسيتبث‬
‫أستيل كىليي‬

‫أستيل كىليي‬ ‫كىليي‬ ‫جسيئبث الوبيذ‬

‫جسيئبث األستيل كىليي‬

‫إستراز‬

‫غشبء بعذ هشبكي‬

‫في وجىد الوبيذ‬

‫في غيبة الوبيذ‬ ‫الشكل(ب)‬

‫ًشبط األستيل كىليي إستراز‬ ‫الشكل (ج)‬

‫( ‪) mU /µmol Hb‬‬

‫‪500‬‬
‫‪400‬‬ ‫تسون بوبيذ الـ ‪Diazinon‬‬
‫تسون بوبيذ الـ ‪ Diazinon‬و هعبلجت ببلـ ‪Pralidoxime‬‬
‫‪300‬‬
‫‪200‬‬
‫‪100‬‬
‫‪0‬‬ ‫السهي ( سبعبث)‬
‫‪0‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪10‬‬ ‫‪15‬‬ ‫‪20‬‬ ‫‪25‬‬

‫الوثيقة (‪)2‬‬
‫‪-‬اشرح كيف يؤدي االستعمال غير المراقب لممبيدات الفوسفوعضوية الى حدوث التسممات‬
‫مستغال المعمومات التي تقدميا أشكال الوثيقة( ‪ )0‬بما يحقق الفرضية المقترحة‪.‬‬
‫الجزء الثالث‪ - :‬وضح كيف تتحدد نوعية المشابك مستعينا بالمعمومات المتوصل إلييا من خالل ىذه الدراسة‪.‬‬

‫صفحة ‪ 5‬من ‪10‬‬

 ‫اخخبار فٍ يادة ‪ :‬عهىو انطبُعت وانحُاة ‪ /‬انشعبت ‪ :‬عهىو حجرَبُت ‪ /‬بكانىرَا حجرَبُت‪2023‬‬

‫الموضوع الثاني‬
‫يحتوى الموضوع الثاني علي (‪ )05‬صفحات ( من الصفحة ‪ 6‬من ‪ 10‬إلي الصفحة ‪ 10‬من ‪) 10‬‬

‫التمرين األول ‪ 05( :‬ن)‬

‫تىتقم انشسائم انعصبيت مه انجهاص انعصبي إنى األعضاء انمىفزة كانعضالث ورنك بىتيشة معيىت ‪ ،‬فعىذ حاالث‬
‫انقهق وانىىباث انعصبيت يالحظ حذوث تشىجاث عضهيت ال إساديت وانتي تستىجب تذخال طبيا باستعمال بعض‬
‫األدويت مثم انبىضودياصيبيه ‪ BZD‬بهذف تخفيف انتشىجاث انعضهيت ‪.‬‬
‫انىثيقت تمثم بىيت انمستقبم انغشائي نهىاقم انعصبي ‪ GABA‬وواتج تأثيش حقه مادة ‪ BZD‬عهى انكمىن‬
‫انغشائي نممشبك انخاص بـ ‪. GABA‬‬

‫الوثيقة‬

‫‪- 1‬صف بىيت انمستقبم انغشائي انخاص بـ ‪. GABA‬‬

‫‪- 2‬اشرح في وض عهمي مىظم ومهيكم تأثيش انبىضودياصيبيه ‪ BZD‬عهى اوتقال انسيانت انعصبيت عبش‬
‫انمشابك انمستهذفت مه انىثيقت وعهى انتشىجاث انعضهيت‪.‬‬

‫صفحة ‪ 6‬من‪10‬‬
 ‫اخخبار فٍ يادة ‪ :‬عهىو انطبُعت وانحُاة ‪ /‬انشعبت ‪ :‬عهىو حجرَبُت ‪ /‬بكانىرَا حجرَبُت‪2023‬‬

‫التمرين الثاني‪ 53( :‬نقاط)‬

‫جساهى تؼط اإلَضًٌات فً جُظٍى َشاغ انثشوجٍُات انًحذخهة فً جُظٍى االَقسايات انخهىٌة ‪ ،‬وسغى رنك ٌظهش‬
‫ػُذ تؼط األشخاص جكاثش ػشىائً نهخالٌا نٍسثة سشغاَات يثم اتٍعاض انذو انُقىي ( ‪ ، )CLL‬نٍساسع‬
‫انؼهًاء القحشاذ تؼط األدوٌة انؼالخٍة نزنك‪.‬‬
‫الجزء األول ‪:‬‬
‫نًؼشفة سثة ظهىس هزا انُىع يٍ انسشغاٌ وػالقحه تانُشاغ اإلَضًًٌ َقحشذ انًؼطٍات انحانٍة ‪:‬‬
‫انىثٍقة (‪ : )1‬جىظر انًُشأ انىساثً إلَضٌى تشوجٍٍ كٍُاص ( ‪ )PK‬ػُذ شخض سهٍى وآخش يصاب تًشض‬
‫اتٍعاض انذو انُقىي ( ‪. ) CLL‬‬
‫مالحظة ‪ :‬االخحالغ داخم انصثغً هى جثادل قطغ كشوياجٍذٌة تٍٍ انصثغٍات ‪.‬‬

‫الىثيقة (‪)1‬‬

‫‪- 1‬بين سثة ظهىس اتٍعاض انذو انُقىي ( ‪ ) CLL‬اَطالقا يٍ يؼطٍات انىثٍقة ( ‪. )1‬‬

‫صفحة ‪ 7‬من ‪10‬‬

 ‫اخخبار فٍ يادة ‪ :‬عهىو انطبُعت وانحُاة ‪ /‬انشعبت ‪ :‬عهىو حجرَبُت ‪ /‬بكانىرَا حجرَبُت‪2023‬‬

‫الجزء الثاني ‪:‬‬

‫جى اقحشاذ دواء ( ‪ )Imatinib‬نؼالج هزا انُىع يٍ سشغاٌ اتٍعاض انذو انُقىي ( ‪ . ) CLL‬اظهار يقش‬
‫جأثٍش هزا انذواء َقحشذ َحائح انذساسة انًىظحة فً انىثٍقة ( ‪. )2‬‬
‫انشكم (أ) ‪ًٌ :‬ثم انسشػة االتحذائٍة الَضٌى ( ‪ )PK‬ػُذ شخض يصاب فً وخىد وفً غٍاب هزا انذواء‪.‬‬
‫انشكم (ب) ‪َ :‬حائح جدشٌثٍة أخشٌث ػهى إَضٌى ( ‪ )PK‬نشخض يصاب تـ ‪. CLL‬‬
‫انشكم (ج) ‪ًَ :‬زخة ندضء يٍ إَضٌى ( ‪ )PK‬فً وخىد دواء ‪. Imatinib‬‬

‫الىثيقة (‪)2‬‬

‫‪- 1‬اَطالقا يٍ أشكال انىثٍقة (‪ )2‬أظهر تذقة يقش جأثٍش دواء ( ‪ . )Imatinib‬وأثر رنك ػهى سشغاٌ اتٍعاض‬
‫انذو انُقىي (‪.)CLL‬‬

‫صفحة ‪ 8‬من ‪10‬‬

 ‫اخخبار فٍ يادة ‪ :‬عهىو انطبُعت وانحُاة ‪ /‬انشعبت ‪ :‬عهىو حجرَبُت ‪ /‬بكانىرَا حجرَبُت‪2023‬‬

‫التمرين الثالث‪ 58( :‬نقاط)‬

‫يكاد يكون الزكام الموسمي وبائيا إذ يصيب شريحة كبيرة من المجتمع كل موسم غير أن الكثير يشفى منو دون‬
‫استعمال أي عالج‪.‬‬
‫الجزء األول‪:‬‬
‫من أجل تحديد طريقة القضاء عمى فيروس الزكام تم تتبع تطور كمية الفيروس وكمية األجسام المضادة في مصل‬
‫شخص تعرض لإلصابة بفيروس الزكام‪ ،‬النتائج المحصل عمييا موضحة في الشكل ‪ -‬أ‪ -‬من الوثيقة(‪. )1‬‬
‫الشكل – ب‪ -‬من نفس الوثيقة يوضح تطور كل من الخاليا الممفاوية ‪ T‬القاتمة (‪ )LTc‬عمى مستوى الرئتين وتركيز‬
‫فيروس الزكام في الدم عند فئران مصابة بفيروس الزكام ‪.‬‬

‫‪UA‬‬ ‫كمية الفيروس في المصل‬

‫‪5‬‬
‫كمية األجسام المضادة في المصل‬
‫‪4‬‬
‫‪3‬‬
‫‪2‬‬
‫‪1‬‬
‫‪1‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪11‬‬ ‫الزمن بعد اإلصابة (يوم) ‪12‬‬
‫الشكل‪-‬أ‪ -‬من الوثيقة (‪)1‬‬

‫تركيز الفيروس في الدم ( ‪) UA‬‬

‫عدد الممفاويات ‪ T‬القاتمة (× ‪) 153‬‬ ‫‪555‬‬
‫‪15‬‬ ‫‪7‬‬
‫‪ -‬باستغالل معطيات الوثيقة(‪ )1‬اقترح‬
‫‪156‬‬ ‫‪455‬‬
‫‪155‬‬
‫فرضية لطريقة قضاء العضوية عمى‬
‫‪355‬‬
‫‪154‬‬ ‫فيروس الزكام دون عالج‪.‬‬
‫‪153‬‬ ‫‪255‬‬
‫‪152‬‬
‫‪155‬‬
‫‪151‬‬
‫‪5‬‬ ‫‪5‬‬ ‫الوثيقة (‪)1‬‬
‫‪1‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪6‬‬ ‫عدد األيام ‪7‬‬
‫بعد اإلصابة‬
‫الشكل‪-‬ب‪ -‬من الوثيقة (‪)1‬‬ ‫الجزء الثاني‪:‬‬
‫من أجل تحديد كيفية تخمص العضوية من فيروس الزكام أجريت الدراسة التالية ‪ :‬في وجود تراكيز متزايدة من األجسام‬
‫المضادة ألحد محددات فيروس الزكام ‪( anti-HA‬والتي يتم إنتاجيا خالل اإلصابة) وفيروس الزكام تم تحديد نسبة‬
‫تثبيت الفيروس عمى الخاليا المستيدفة ونسبة إصابة تمك الخاليا ‪ ،‬النتائج المحصل عمييا موضحة بالشكل – أ‪ -‬من‬
‫الوثيقة(‪.)2‬الشكل – ب‪ -‬من نفس الوثيقة (‪ )2‬يوضح طريقة ارتباط الفيروس بالخاليا المستيدفة وكذا ارتباط الجسم‬
‫المضاد بمحدد فيروس الزكام‪.‬‬

‫صفحة ‪ 9‬من ‪10‬‬

 ‫اخخبار فٍ يادة ‪ :‬عهىو انطبُعت وانحُاة ‪ /‬انشعبت ‪ :‬عهىو حجرَبُت ‪ /‬بكانىرَا حجرَبُت‪2023‬‬

‫‪ -‬أجريت تجارب أخرى عمى خمسة مجموعات من الفئران بعد إصابتيا بفيروس الزكام وبعد معاممتيا بتقنيات خاصة‬
‫أدت إلى إقصاء بعض أنواع الخاليا الممفاوية عند كل مجموعة‪ ،‬يتم قياس الزمن المستغرق لمتخمص من الفيروس‬
‫بالموازاة مع حساب نسبة الفئران التي تبقى حية‪ ،‬الشروط والنتائج المحصل عمييا مدونة في جدول الشكل‪-‬جـ‪ -‬من‬
‫الوثيقة (‪.)2‬‬

‫تثبت الفيروس ‪%‬‬ ‫نسبة الخاليا المصابة ‪%‬‬ ‫‪HA‬‬

‫‪111‬‬ ‫‪111‬‬
‫جسم مضاد‬
‫لمـ ‪HA‬‬
‫‪81‬‬ ‫‪81‬‬

‫‪61‬‬ ‫‪61‬‬
‫مستقبل غشائي‬
‫‪41‬‬ ‫‪41‬‬
‫غشاء‬
‫سيتوبالزمي‬
‫‪21‬‬ ‫‪21‬‬
‫خمية مستهدفة‬
‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫دخول الفيروس و‬
‫تكاثره‬
‫‪11-‬‬ ‫‪11-‬‬ ‫‪9-‬‬ ‫‪8-‬‬
‫‪11‬‬ ‫‪11‬‬ ‫‪11‬‬ ‫‪11‬‬
‫‪-1‬‬
‫تركيز األجسام المضادة المضافة ) ‪(mol.L‬‬
‫تحرره خارج الخمية‬

‫الشكل‪ -‬أ‪-‬‬ ‫الشكل‪ -‬ب‪-‬‬

‫الوثيقة (‪)2‬‬

‫نسبة الفئران التي‬ ‫الزمن المستغرق لمتخمص من‬

‫لمفاويات ‪B‬‬ ‫لمفاويات ‪T4‬‬ ‫لمفاويات ‪T8‬‬
‫تبقى حية‪%‬‬ ‫الفيروس (يوم)‬
‫‪100‬‬ ‫من ‪ 7‬إلى ‪10‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪+‬‬ ‫المجموعة ‪1‬‬
‫‪50‬‬ ‫من ‪ 10‬إلى ‪14‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪-‬‬ ‫المجموعة ‪2‬‬
‫‪100‬‬ ‫من ‪ 10‬إلى ‪14‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪+‬‬ ‫المجموعة ‪3‬‬
‫‪0‬‬ ‫غير قابمة لمقياس‬ ‫‪+‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪+‬‬ ‫المجموعة ‪4‬‬
‫‪0‬‬ ‫غير قابمة لمقياس‬ ‫‪-‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪-‬‬ ‫المجموعة ‪5‬‬

‫الشكل‪-‬جـ ‪ -‬من الوثيقة (‪)2‬‬ ‫المفتاح ‪ )+(:‬وجود الخاليا ‪ )-( ،‬غياب الخاليا‪.‬‬

‫‪ -‬انطالقا من دراسة النتائج الموضحة في الوثيقة(‪ ،)2‬اشرح كيفية قضاء العضوية عمى فيروس الزكام في أقصر مدة‬
‫ممكنة بما يحقق الفرضية المقترحة‪.‬‬
‫الجزء الثالث‪:‬‬
‫‪ -‬اعتمادا عمى ما توصمت إليو من معمومات ومعارفك لخص بواسطة رسم تخطيطي وظيفي كيفية إقصاء‬
‫فيروس الزكام عمى مستوى العضوية‪.‬‬

‫صفحة ‪ 10‬من ‪10‬‬

 ‫الموضوع األول‬
‫العالمة‬
‫عناصر اإلجابة‬
‫مجموع‬ ‫مجزأة‬
‫التمرين األول‪ 05( :‬نقاط)‬
‫‪0.25‬‬ ‫‪ -1‬تعريف الريبوزوم‪ - :‬عضية خموية ىيولية تتكون من تحت وحدتين كبرى وصغرى‬
‫‪ -‬عمى مستواه تتم ترجمة الرسالة الوراثية إلى رسالة بروتينية‪.‬‬
‫تعريف الـ ‪ :ARNt‬سمسمة ممتفة عمى شكل ورقة النفل ‪ -‬تحمل موقعين أحدىما لتثبيت الحمض األميني و‬
‫‪0.25‬‬
‫اآلخر يحتوي عمى الرامزة المضادة ‪ -‬يتخصص في نقل األحماض األمينية من الييولى إلى موقع تثبيتيا‬
‫في الربيوزوم ‪.‬‬
‫‪0.75‬‬ ‫‪0.25‬‬ ‫تعريف الـ ‪ - :ARNm‬تتكون من عدد من النيكميوتيدات بترتيب محدد ‪ -‬يتم تركيبو باالستنساخ عمى‬
‫مستوى النواة انطالقا من الـ ‪ - ADN‬يحمل وينقل المعمومات الوراثية من النواة إلى الييولى‪.‬‬

‫‪.............................................................................................‬‬

‫‪ -3‬مقدمة‪ :‬يتأثر بناء البروتين ببعض المواد الصيدالنية كالمضادات الحيوية خاصة المرحمة الثانية من الظاىرة‬
‫( الترجمة من تركيب البروتين)‪.‬‬
‫‪2×0.25‬‬
‫ما ىي سيرورة ىذه المرحمة ( الترجمة)؟ ما ىو أثر الستريبتوميسين عمى نمو وتكاثر البكتيريا ؟‬
‫العرض‪ :‬تتم الترجمة عمى مستوى الييولى وفقا لمخطوات التالية‪:‬‬
‫مرحمة االنطالق (البدء)‪ - :‬ارتباط تحت الوحدة الصغرى لمريبوزوم عمى الطرف ‪ 5‬لمـ ‪ARNm‬‬
‫‪ -‬توضع الـ ‪ ARNt-Met‬عمى رامزة االنطالق‬
‫‪5×0.25‬‬
‫‪ -‬توضع تحت الوحدة الكبرى لمريبوزوم عمى تحت الوحدة الصغرى حيث يكون ‪ ARNt-Met‬في الموقع ‪P‬‬
‫‪ -‬توضع الـ ‪ ARNt‬الحامل لمحمض األميني الثاني في الموقع ‪A‬‬
‫‪ -‬تشكل رابطة ببتيدية بين الميثيونين و الحمض األميني الثاني و انفصال الـ ‪ ARNt‬الحامل لمـ ‪Met‬‬
‫مرحمة االستطالة (التطاول)‪ - :‬يتحرك الريبوزوم بمقدار رامزة واحدة في كل مرة عمى طول الـ ‪ ARNm‬نحو الطرف‬
‫‪2×0.25‬‬ ‫‪ -‬في كل مرة يضاف حمض أميني جديد لمسمسمة الببتيدية فتستطيل‪.‬‬ ‫‪ 3‬لمـ ‪ARNm‬‬
‫‪84.25‬‬
‫مرحمة النهاية (اإلنهاء)‪- :‬عند وصول الريبوزوم إلى رامزة التوقف تنفصل تحت وحدتي الريبوزوم‬
‫‪2×0.25‬‬
‫‪ -‬تتحرر السمسمة الببتيدية ‪ ،‬ينزع من بدايتيا الميثيونين‬
‫‪ -‬يتحرر الـ ‪ARNm‬‬
‫‪ -‬أثر استعمال المضاد الحيوي عمى نمو و تكاثر البكتيريا‪ :‬عند استعمال الستريبتوميسين يتثبت عمى تحت‬
‫‪2×0.25‬‬ ‫الوحدة الصغرى‬

‫‪0.25‬‬

‫مما يمنع تكاثرىا‪.‬‬

‫الخاتمة ‪ :‬يسمح استعمال المضادات الحيوية بمكافحة اإلصابات البكتيرية حيث تساعد الجياز المناعي عمى القضاء‬
‫عمى البكتيريات الممرضة‪.‬‬

‫صفحة ‪ 1‬من ‪2‬‬

‫‪01‬‬
 ‫العالمة‬
‫عناصر اإلجابة‬
‫مجزأة مجموع‬
‫التمرين الثاني‪ 57 ( :‬نقاط )‬
‫الجزء االول ‪:‬‬
‫‪ 21‬مقارنة المعمقيف (‪ A‬و‪ )B‬في جدوؿ الشكؿ (أ) لموثيقة (‪:)1‬‬
‫المعمؽ (‪ :) A‬زود بماء موسوـ بػ ‪ O18‬بنسبة ‪ %0.85‬و ‪ CO2‬بنسبة ‪ % 0.40‬فكانت نسبة االوكسجيف المنطمؽ‬
‫الموسوـ تعادؿ ‪ % 0.84‬وىي تساوي تقريبا نسبتيا في الماء ‪.‬‬
‫المعمؽ ( ‪ : )B‬زود بماء موسوـ بػ ‪ O18‬بنسبة ‪ %0.20‬و ‪ CO2‬بنسبة ‪ % 0.58‬فكانت نسبة االوكسجيف المنطمؽ‬
‫الموسوـ تعادؿ ‪ % 0.20‬وىي تساوي نسبتيا في الماء ‪.‬‬
‫االستنتاج ‪ :‬مصدر األوكسجيف المنطمؽ في عممية التركيب الضوئي ىو الماء وليس ثاني اوكسيد الكربوف ‪.‬‬
‫‪ 2.‬تحميؿ المنحنى (ب) لموثيقة (‪: )1‬‬
‫يمثؿ المنحنى تغيرات تركيز االوكسجيف في الوسط بداللة الزمف عند وضع معمؽ تيالكوئيد في شروط تجريبية‬
‫مختمفة حيث يالحظ ‪:‬‬
‫‪ 0‬الى‪ 02‬د في وجود الضوء األبيض وقبؿ إضافة مستقبؿ ىيؿ‪ :‬ثبات في تركيز الػ ‪ O2‬وتقدر بػ ‪ 30‬ممي موؿ‪/‬ؿ‪.‬‬
‫‪ 02‬الى‪ 04‬د في وجود الضوء األبيض و مستقبؿ ىيؿ‪ :‬تزايد كبير في تركيز الػ ‪ O2‬حتى يصؿ ‪ 50‬ممي موؿ‪/‬ؿ‪.‬‬
‫‪ 04‬الى‪ 06‬د في وجود الضوء البنفسجي ومستقبؿ ىيؿ‪ :‬تزايد كبير في تركيز الػ ‪ O2‬حتى يصؿ ‪ 70‬ممي موؿ‪/‬ؿ‪.‬‬
‫‪ 06‬الى‪ 08‬د في وجود الضوء األخضر ومستقبؿ ىيؿ‪ :‬ثبات في تركيز الػ ‪ O2‬عند ‪ 70‬ممي موؿ‪/‬ؿ‪.‬‬
‫‪ 06‬الى‪ 08‬د في وجود الضوء األحمر ومستقبؿ ىيؿ‪ :‬تزايد كبير في تركيز الػ ‪ O2‬حتى يصؿ ‪ 105‬ممي موؿ‪/‬ؿ‪.‬‬
‫االستنتاج ‪ :‬شروط حدوث المرحمة الكيموضوئية المعبر عنيا بانطالؽ الػ‪: O2‬‬
‫الضوء – مستقبؿ الكترونات – اليخضور‬

‫الجزء الثاني ‪:‬‬

‫‪ .1‬التفسير‪:‬‬
‫المرحمة ‪ : 1‬يرجع عدـ تشكؿ الػ‪ ATP‬لغياب الفرؽ في تدرج تركيز الػ‪ H+‬نحو الوسط الخارجي‪.‬‬
‫المرحمة ‪ : 2‬يرجع عدـ تشكؿ الػ‪ ATP‬لغياب الػ ‪ + ADP‬الػ ‪ Pi‬في الوسط ‪.‬‬
‫المرحمة ‪ : 3‬يرجع عدـ تشكؿ الػ‪ ATP‬لخمو التيالكوئيد مف الكريات المذنبة ( غياب إنزيـ الػ ‪ ATP‬سنتيتاز)‪.‬‬
‫المرحمة ‪ : 4‬يرجع عدـ تشكؿ الػ‪ ATP‬لغياب الفرؽ في تدرج تركيز الػ‪ H+‬نتيجة جعؿ الغشاء نفوذا لمػ ‪.H+‬‬
‫المرحمة ‪ : 5‬يعود تشكؿ الػ ‪ ATP‬لتوفر الشروط الضرورية لذلؾ ‪.‬‬
‫المرحمة ‪ : 6‬يعود تشكؿ الػ ‪ ATP‬بعد فترة قصيرة لتحمؿ الماء ضوئيا و انتقاؿ االلكترونات وتحريرىا لطاقة تساىـ‬
‫في ضخ الػ ‪ H+‬عبر الػ ‪ T2‬مما يؤدي الى حدوث فرؽ في تركيز الػ ‪ H+‬يسمح بخروجيا و تشكؿ الػ‪. ATP‬‬

‫‪02‬‬
 ‫المرحمة ‪ : 7‬يرجع عدـ تشكؿ الػ‪ ATP‬لغياب الفرؽ في تدرج تركيز الػ‪ H+‬و المحافظة عمييا رغـ وجود الضوء‬
‫والمستقبؿ ‪ ،‬و ذلؾ لتوقؼ عمؿ السمسمة التركيبية الضوئية لوجود مادة االت ارزيف ‪.‬‬

‫‪ .2‬استخراج شروط تشكيؿ الػ ‪: ATP‬‬

‫مف مقارنة المرحمة ‪ 1‬مع المرحمة ‪ 5‬نصؿ إلى أف توفر الفرؽ في تركيز الػ ‪ H+‬شرط لتركيب الػ ‪ATP‬‬ ‫‪-‬‬
‫مف مقارنة المرحمة ‪ 2‬مع المرحمة ‪ 5‬نصؿ إلى أف توفر الػ ‪ ADP‬و الػ ‪ Pi‬في الوسط شرط لتركيب‬ ‫‪-‬‬
‫الػ ‪.ATP‬‬
‫‪4×52.5‬‬
‫مف مقارنة المرحمة ‪ 3‬مع المرحمة ‪ 5‬نصؿ إلى أف سالمة و وجود الكريات المذنبة شرط لتركيب‬ ‫‪-‬‬
‫الػ ‪.ATP‬‬
‫مف مقارنة المرحمة ‪ 4‬مع المرحمة ‪ 5‬نصؿ إلى أف سالمة غشاء التيالكوئيد شرط لتركيب الػ ‪.ATP‬‬ ‫‪-‬‬
‫(كل شرطين بـ ‪) 52.5‬‬

‫‪03‬‬
 ‫التمرين الثالث‪ 50( :‬نقاط)‬
‫الجزء االول‪:‬‬
‫من معطيات الوثيقة (‪:)1‬‬

‫‪:‬‬

‫‪،‬‬ ‫‪-‬‬

‫الجزء الثاني ‪:‬‬

‫‪04‬‬
 ‫الجزء الثالث‪:‬‬

‫‪05‬‬
 ‫الموضوع الثاني‬
‫التمرين األول (‪ 05‬نقاط)‬

‫‪-1‬‬

‫‪ -2‬النص العلمي‪4:‬ن‬
‫يتلقى العصبون بعد المشبكي رسائل عصبية منبهة ومثبطة اتية من مشابك مختلفة و تلعب البروتينات دورا هاما في انتقال الرسائل‬
‫العصبية على مستولى هذده المشابك‪.‬‬
‫فماهو دور البروتينات خالل النقل المشبكل وماهو تأثير البنزوديازبين على النقل المشبكي؟‬
‫وصول الرسالة العصبية الى النهاية العصبية قبل مشبكية على مستوى المشبك المنبه الى انقتاح قنوات الكالسيوم الفولطية مما يؤدي الى تدفق‬
‫شوارد ‪-‬الكالسيوم الى هيولى الخلية قبل مشبكية وهذا يؤدي الى هجرة الحويصالت المشبكية وتحرير محتواها في الشق المشبكي بظاهرة‬
‫االطراح الخلوي‪ .‬يتثبت المبلغ العصبي المنبه (مثال األستيل كولين) على المستقبالت الخاصة به في الغشاء بعد مشبكي (مستقبالت قنوية)‬
‫يؤدي الى انفتاح قنوات‪ Na+‬المبوبة كيميائيا وتدفق شوارد ‪ Na+‬عبر القنوات فنسجل كمون بعد مشبكي منبه ذو سعة معينة ‪.‬‬
‫أما على مستوى المشبك المثبط يتم تحرير المبلغ العصبي الكيميائي المثبط ‪ GABA‬في الشق المشبكي‪ .‬تثبت جزيئتي ‪ GABA‬على‬
‫مستقبالته القنوية الخاصة به مما يؤدي إلى إنفتاح قنوات ‪-Cl‬المبوبة كيميائيا التي تسمح بدخول شوارد الكلور‪ Cl-‬إلى هيولى الخلية بعد‬
‫مشبكية ُمحدِثةً فرط في إستقطاب غشاء الخلية بعد المشبكية (كمون بعد مشبكي تثبيطي ‪.)PPSI‬‬
‫المستقبل القنوي للمبلغ العصبي ‪ GABA‬يضم طبيعيا موقعا لتثبيت مادة البنزوديازبين ‪ ،‬فعند تثبت جزيئتي ‪ GABA‬تنفتح القناة مولدة‬
‫‪ PPSI‬بسعة ضعيفة ولمدة قصيرة و عند تثبت ‪ GABA‬و البنزوديازبين على موقعه في المستقبل الغشائي بعد مشبكي تنفتح القناة بقطر‬
‫اكبر مما يسمح بتدفق عال لشوارد ‪Cl-‬و لمدة اطول يتسبب في توليد ‪ PPSI‬بسعة اكبر و لمدة اطول فالبنزوديازبين يضخم نشاط المشبك‬
‫المثبط‪.‬‬
‫تقوم العصبونات المحركة للعضالت بإدماج عصبي لـ ‪ PPSE‬الناتجة عن الرسائل العصبية التي يسببها القلق مع ‪ PPSI‬الناتج عن تعاون‬
‫القابا مع مادة البنزوديازبين فتكون محصلة االدماج ‪ PPSE‬ذو سعة أقل وهذا يؤدي الى تناقص تواتر كمونات العمل في العصبونات بعد‬
‫مشبكية فتسترخي العضالت يزول التشنج العضلي‪.‬‬
‫يستعمل البنزوديازبين كدواء أثناء التشنج العضلي النه يرفع من نشاط المشبك المثبط فتزول التشنجات العضلية الناتجة عن القلق‪.‬‬

‫‪06‬‬
 ‫العالمة‬
‫مجزأة مجموع‬ ‫عناصر اإلجابة‬

‫الجزء األول ‪:‬‬

‫‪ - 1‬توضيح سبب ظهور مرض ابيضاض الدم النقوى ‪:‬‬

‫استغالل الوثائق ‪:‬‬
‫حىػح انىثُقت ‪ 2‬انًُشأ انىساثٍ إلَضَى بشوحٍُ كُُاص (‪ )PK‬عُذ شخض سهُى وآخش يظاب بًشع ابُؼاع انذو‬
‫انُقىٌ ( ‪ ) CLL‬بحُث‬
‫عند الشخص السليم‪َ :‬الحظ وجىد يىسثخٍُ الَضَى ‪ pk‬يحًىنخٍُ عهً طبغٍُُ االونً ‪ ABL‬وانثاَُت ‪BCR‬‬
‫‪.‬فانًىسثت ‪ ABL‬هٍ انًىسثت انًعبشة عٍ بُاء اَضَى ‪ PK‬انزٌ َعًم عهً فسفشة انبشوحٍُ ورنك بخثبج انبشوحٍُ‬
‫وانزاقت ‪ ATP‬فٍ يىاقع يحذدة يٍ االَضَى انزٌ َؤدٌ انً اشاسة اَقساو يُخظًت‬
‫اما بالنسبة للشخص المصاب َالحظ ايخالكه نًىسة وحُذة ‪ ABL‬عهً احذ انظبغٍُُ وانخٍ حعبش عٍ َفسها نُُخج‬
‫اَضَى ‪ PK‬رو َشاؽ عشىائٍ َؤدٌ انً فسفشة عشىائُت نهبشةحٍُ وبانخانٍ اَقساياث عشىائُت ‪.‬‬
‫االستنتاج ‪َ :‬خحكى اَضَى ‪ PK‬انُشاؽ االَقسايٍ نهخهُت ونه َىعاٌ ‪ PK‬رو َشاؽ يُخظى ؽبُعٍ و ‪ PK‬رو َشاؽ عشىائٍ‬
‫َؤدٌ نًشع ‪. Cll‬‬

‫التوضيح ‪ٌ :‬عود وجود نوعٌن من انزٌم ‪ PK‬الى االختالط داحل الصبغً والذي ٌنتج عنه فقدان المورثة الطبٌعٌة لالنزٌم‬
‫لتعبر المورثة ‪ BCR‬فٌنتج انزٌم ‪ PK‬غٌر طبٌعً غٌر منتظم العمل ومنه ٌظهر مرض ‪. CLL‬‬

‫الجزء الثاني ‪:‬‬

‫‪ - 1‬اظهار مقر تاثير الدواء بدقة واثر ذلك على ابيضاض الدم النقوى‪:‬‬
‫استغالل الوثيقة ‪: 2‬‬
‫الشكل أ ‪ًَ :‬ثم انسشعت االبخذائُت الَضَى (‪ )PK‬عُذ شخض يظاب فٍ وجىد وفٍ غُاب هزا انذواء بحُث‬
‫فٍ غُاب ‪Imatinib‬‬
‫يٍ ‪( 40-0‬وث) كهًا صاد حشكُض ياد انخفاعم حضداد انسشعت االبخذائُت الَضَى ‪. PK‬‬
‫أكبش يٍ ‪( 40‬وث) ‪ :‬ثباث انسشعت االببخذائُت عُذ قًُت قظىي حقذس ب ‪ 12‬و‪.‬ث‬
‫ايا فٍ وجىد ‪ :Imatinib‬حضداد انسشعت االبخذائُت بضَادة حشكُض يادة انخفاعم اال اَها حظم انً قًُخها انعؼًً ‪ 12‬عُذ حشاكُض‬
‫عانُت يٍ يادة انخفاعم حىانً ‪ 80‬و‪.‬ث‬
‫االستنتاج ‪َ :‬عًم ‪ Imatinib‬عهً حثبُؾ انُشاؽ اإلَضًٍَ إلَضَى ‪PK‬‬
‫الشكل (ب) ‪َ :‬خائج حجشَبُت أجشَج عهً إَضَى (‪ )PK‬نشخض يظاب بـ ‪ CLL‬بحُث ‪:‬‬
‫فٍ غُاب انذواء ‪َ :‬الحظ حثبُج اَضَى ‪ PK‬نهبشوحٍُ وحثبُخه نهطاقت ‪ ATP‬نُُخج اثش رنك اشاساة يخكشسة عشىائُت ححث عهً‬
‫االَقساو‬
‫فٍ وجىد انذواء ‪َ :‬الحظ قذسة االَضَى عهً حثبُج انبشوحٍُ وعذو قذسحه عهً حثبُج انطاقت ‪ ATP‬فخخخفٍ االشاساث انعشىائُت‬
‫نالَقساو‬
‫االستنتاج ‪:‬‬
‫َعًم دواء ‪ Imatinib‬عهً يُع ‪ ATP‬يٍ انخثبج عهً يىقعها انخاص ػًٍ اَضَى ‪.PK‬‬
‫الشكل (ج) ‪ًَ :‬زجت نجضء يٍ إَضَى (‪ )PK‬فٍ وجىد دواء ‪. Imatinib‬فُالحظ حثبج انذواء وحشكُهه نشابطت هُذسوجُُُت يع‬
‫انحًغ االيٍُُ ‪ Ala269‬انخابع نًىقع حثبج ‪ ATP‬يٍ انًىقع انفعال انخاص باَضَى ‪PK .‬‬
‫ومنه الربط ‪:‬‬
‫َعًم ‪ Imatinib‬عهً حثبُؾ انُشاؽ اإلَضًٍَ إلَضَى ‪ PK‬ورنك بًُع ‪ ATP‬يٍ انخثبج عهً يىقعها انخاص ػًٍ انًىثع‬
‫انفعال يٍ اَضَى ‪ .PK‬اثش اسحباؽ انذواء بشابطت هُذسوجُُت يع انحًغ االيٍُُ‪ Ala269 .‬يٍ انًىقع انفعال‬
‫واثر ذلك هى حثبُؾ الَضَى ‪ PK‬وبانخانٍ عذو قذسة انخالَا انسشؽاَُت عهً االَقساو يًا َؤدٌ انً حالشُها حذسَجُا ‪.‬‬

‫‪07‬‬
 ‫العالمة‬
‫مجزأة مجموع‬ ‫عناصر اإلجابة‬

‫التمرين الثالث‪ 58 (:‬نقاط )‬

‫الجزء االول‪:‬‬
‫إستغالل الوثيقة ‪:-1-‬‬
‫الشكل –أ‪-‬‬
‫‪ -‬عند اإلصابة بفيروس الزكام في الزمن من ‪ 2‬الى‪ 5.8‬يوم تزايدت كمية الفيروس في‬
‫المصل من ‪ 2‬الى ‪ 7.8‬وحدة كيفية وانعدمت كمية األجسام المضادة‪.‬‬
‫‪ -‬في الزمن من ‪ 7.8‬إلى‪ 15‬يوم تتناقص كمية الفيروسات من ‪7.8‬وحدة كيفية حتى انعداميا‬
‫وتتزايد كمية األجسام المضادة لتصل ‪ 7‬وحدة كيفية‪.‬‬
‫االستنتاج ‪ :‬يتم القضاء عمى فيروس الزكام المتواجد في المصل عن طريق األجسام‬
‫المضادة (رد مناعي خمطي)‬
‫الشكل –ب‪-‬‬
‫‪ -‬عند اإلصابة بفيروس الزكام‬
‫‪3‬‬
‫في المدة الزمنية من ‪1‬الى‪7‬يوم يكون تركيز الفيروس في الدم مرتفع ويقدر بحوالي‪UA 12‬‬
‫فً حٌن ٌكون عدد الخالٌا ‪ T‬القاتلة قلٌل جدا إلى منعدم‪.‬‬
‫‪ -‬فً المدة الزمنٌة من ‪ 3‬إلى ‪ 6‬أٌام ٌتناقص تركٌز الفٌروس فً الدم لٌصل الى‪UA 401‬‬
‫فً حٌن تتزاٌد عدد الخالٌا ‪ T‬القاتلة لتصل إلى حوالً ‪.301×311‬‬
‫‪ -‬بعد الزمن ‪ٌ 6‬وم استمر تناقص تركٌز الفٌروس فً الدم حتى انعدم‬
‫وتناقص عدد الخالٌا ‪ T‬القاتلة‪.‬‬
‫‪ -‬االستنتاج ‪ٌ :‬تم القضاء على فٌروس الزكام عن طرٌق الخالٌا ‪ T‬القاتلة( رد مناعً خلوي)‬
‫الربط ‪ (:‬الفرضٌة)‪:‬‬
‫ٌفترض أن القضاء على فٌروس الزكام ٌتم بحدوث استجابة مناعٌة نوعٌة خلطٌة وخلوٌة فً‬
‫آن واحد‪.‬‬

‫‪08‬‬
 ‫العالمة‬
‫عناصر اإلجابة‬
‫مجزأة مجموع‬
‫الجزء الثاني ‪:‬‬
‫دراسة الوثيقة ‪2‬‬
‫الشكل –أ‪-‬‬
‫فً التراكٌز المنخفضة من األجسام المضادة ؛ من ‪ 00-01‬إلى ‪ 9-01‬تنخفض نسبة تثبت‬ ‫‪-‬‬
‫الفٌروس و نسبة الخالٌا المصابة من ‪ %011‬إلى نسبة منخفضة جدا‬
‫فً التراكٌز من ‪ 9-01‬إلى ‪ 8-01‬تبقى نسبة تثبت الفٌروس و نسبة الخالٌا المصابة‬ ‫‪-‬‬
‫منخفضة جدا ‪ ،‬تكاد تكون منعدمة‬
‫االستنتاج ‪ :‬تعمل األجسام المضادة على منع تثبت الفٌروس على الخالٌا المستهدفة و‬ ‫‪-‬‬
‫بالتالً عدم إصابتها ‪.‬‬
‫الشكل –ب‪ ( -‬يستغل الشكل –ب‪ -‬في تفسير منحنيات الشكل –أ‪)-‬‬ ‫‪-‬‬
‫التراكيز المنخفضة من األجسام المضادة لمفيروس يرتبط الفيروس بالخاليا‬ ‫‪ -‬في‬
‫المستيدفة عن طريق محدده ‪ HA‬بالمستقبل الغشائي لمخاليا المستيدفة ما يؤدي إلى‬
‫دخول الفيروس و تكاثره في الخاليا المستيدفة و تحرره خارج الخاليا ثم إصابة خاليا‬
‫جديدة فترتفع نسبة الخاليا المصابة ‪.‬‬
‫‪ -‬في التراكيز المرتفعة من األجسام المضادة لمفيروس في المصل ترتبط األجسام المضادة‬
‫بمحددات الفيروس )‪ (HA‬فتمنع تثبت الفيروس عمى الخاليا و بالتالي عدم إصابتيا و‬
‫ىذا ما يؤدي إلى تناقص نسبة الخاليا المصابة‪.‬‬
‫الجدول –جـ‪-‬‬ ‫‪-‬‬
‫‪-‬عند المجموعة ‪ -1-‬في وجود ‪, T4,T8‬و‪، B‬استغرق التخمص عمى الفيروس من ‪3‬الى ‪12‬أيام‬
‫وبقيت كل الفئ ارن حية(‪.)%122‬‬
‫‪ -‬عند المجموعة ‪ 5‬وفي غياب‪, T8‬و وجود ‪, T4‬و‪ B‬استغرق التخمص من الفيروس من‬
‫‪12‬الى‪15‬يوم ‪ ،‬وبقيت نصف الفئران حية (‪.)%82‬‬
‫‪ -‬عند المجموعة ‪ -7-‬في وجود ‪, T4,T8‬وغياب ‪ B‬استغرق التخمص من الفيروس‬
‫من‪12‬الى‪15‬يوم و حافظت كل الفئران عمى حياتيا(‪.)%122‬‬
‫‪ -‬المجموعة‪ -5-‬في وجود‪, T8‬و ‪ B‬وغياب‪ T4‬ماتت كل الفئران‪.‬‬
‫‪-‬المجموعة‪ -8-‬في غياب ‪,T8‬و‪ ,B‬و وجود ‪ T4‬ماتت كل الفئران‪.‬‬
‫االستنتاج‪:‬‬
‫يتم التخمص من فيروس الزكام عن طريق الرد المناعي الخمطي و الخموي في آن واحد ‪.‬‬
‫يساىم الرد الخمطي لوحده في حماية الفئران جزئيا (‪ )%82‬و يحتاج مدة أطول‬
‫يساىم الرد الخموي لوحده في حماية كل الفئران )‪ (100%‬و لكن يستغرق مدة أطول‬

‫‪09‬‬
 ‫في غياب الردين الخمطي والخموي ال يمكن حماية الفئران من الفيروس ‪.‬‬
‫الربط ‪:‬‬
‫‪ -‬يتم القضاء عمى الفيروس من طرف العضوية عن طريق الردين المناعيين ؛ الخمطي و‬
‫الخموي في آن واحد‬
‫‪ -‬خمطيا يتم باألجسام المضادة التي ترتبط بالمحدد الفيروس ‪ HA‬مشكمة معقدات مناعية‬
‫‪5225‬‬
‫×‬
‫فتمنع تثبت الفيروس عمى الخاليا المستيدفة من جية و إقصاء الفيروس من جية أخرى‬
‫‪2.70‬‬ ‫‪3‬‬ ‫بواسطة البالعات ‪.‬‬
‫‪ -‬خمويا يتم بتشكل الخاليا ‪ LTc‬التي تعمل عمى تخريب الخاليا المصابة مانعة تكاثر‬
‫الفيروس داخميا ‪.‬‬

‫الجزء الثالث‪:‬‬
‫رسم تخطٌطً وظٌفً ٌلخص كٌفٌة إقصاء فٌروس الزكام‬

‫جسم مضاد‬
‫جسم مضاد‬
‫فيروس‬ ‫فيروس‬
‫مستقبل غشائي‬
‫مستقبل غشائي‬
‫بالعة كبيرة‬ ‫بالعة كبيرة‬
‫‪5275‬‬
‫×‬
‫‪1.0‬‬ ‫‪2‬‬ ‫إقصاء المعقدات المناعية بالبمعمة‬

‫تخريب الخمية‬
‫المصابة‬
‫‪HLAI‬‬
‫محدد الفيروس‬ ‫إفراز البيرفورين‬
‫‪TCR‬‬ ‫و اإلنزيمات الحالة‬

‫‪LTc‬‬
‫إقصاء الخاليا المصابة بتدخل ‪LTc‬‬ ‫الرسم ‪1.75 :‬‬
‫البٌانات ‪1.75:‬‬

‫‪10‬‬