‫إعداد‪:‬‬

‫األستاذ حفيظ الشتاوي‬ ‫مدخل القسط‪ :‬حق النفس‪ :‬الصبر واليقين‬

‫‪:2‬مفهوم اليقني وجتلياته‬ ‫‪:1‬مفهوم الصرب وجتلياته‬

‫ب‪ :‬تجليات اليقين‬ ‫ب‪ :‬تجليات الصبر‬

‫‪ -‬خشية الل ‪ ‬والتوكل عليه واالستعانة به ‪.‬‬ ‫‪ -‬صبر على االبتالءات والمحن‪ :‬مثل صبر يعقوب عليه السلام على‬
‫أ‪ :‬مفهوم اليقين‬ ‫أ‪ :‬مفهوم الصبر‬
‫‪ -‬الرضا بالقضاء والقدر‪.‬‬ ‫محنة فقد ابنه يوسف حيث قال‪:‬‬
‫لغة‪ :‬العلم وزوال الشك‪.‬‬ ‫لغة‪ :‬التحمل‪.‬‬
‫‪ -‬القناعة بما قسمه الل تعالى‪.‬‬
‫اصطالحا‪ :‬هو العلم الراسخ‬ ‫اصطالحا‪ :‬قدرة الانسان‬
‫‪ -‬الثبات على الحق‪.‬‬ ‫‪ -‬الصبر على لزوم الطاعات‪ :‬العبادات فيها جهد ومشقة لذلك تحتاج‬
‫في القلب رسوخا جازما لا‬ ‫الابتلاءات‬ ‫تحمل‬ ‫على‬
‫‪ -‬اليقين في قدرة الل تعالى‬ ‫إلى صبر ومجاهدة عند فعلها؛‬
‫يخالطه شك ولا ظن‪.‬‬ ‫ولزوم الطاعات ومخالفة‬
‫‪ -‬الصبر على عدم ارتكاب المعاصي (مخالفة الشهوات)‪ :‬مثل صبر‬
‫‪ -‬الصبر بكل تجلياته‪.‬‬ ‫الشهوات في ثبات و يقين‬
‫يوسف على مراودة امرأة العزيز‪.‬‬
‫دون شكوى أو جزع‪.‬‬

‫الربط بسورة يوسف‪:‬‬

‫‪ -‬ال‬
‫‪-‬‬

‫الصبر ثمرة من ثمرات اليقين؛ فالإنسان الموقن بالله تعالى يسهل عليه الصبر بكل تجلياته‪ .‬ومن‬
‫ذلك صبر يعقوب عليه السلام واستعانته بالله تعالى لما فقد ابنه يوسف حيث قال‪:‬‬

‫وأيضا لما فقد أولاده الثلاثة؛ كان على يقين تام في إعادة الله تعالى لهم؛ قال ‪ ‬على لسان‬
‫يعقوب عليه السلام‪:‬‬